متعة التغيير
04-14-2019, 02:04 PM
مساء الخير ...
أنا عضو جديد معاكم....وهحكي لكم قصتي مع بنت أختي المنتقبة....وأتمنى أن تنول إعجابكم
أعرفكم بنفسي ....أنا عماد ٣٣ عام وأنا أصغر أخوتي
بطلة قصتي ...مني ٢٨ عام وهي بنت أختي الكبيرة من الام
أثناء حدوث قصتي معها كانت ١٨ وأنا كنت ٢٣ وكانت تسكن مع امها وأبيها وأخواتها في قرية بعيدة عني أنا كنت أسكن مع أسرتي طبعا بالمدينة ولكنها كانت تزورنا مع امها كل مدة طويلة جدا إلي أن بدأت علاقتنا ومن يومها بقيت تيجي لزيارتنا باستمرار وأحيانا كثيرة كانت تجلس معنا بالاسابيع بعد ما داقت المتعة معي ...
آسف على الإطالة ولكن أردت أن تعيشوا الأحداث كلها
أنا الوحيد من بين الأخوات والإخوان المتعلم تعليم عالي لذلك كنت صاحب الرأي والفكر من وجهة نظرهم ولذلك كل العائلة كانت تضعني في مكانة سامية .
مني بنت أختي كانت بتدرس بالجامعة وكانت بنت جميلة رقيقة منتقبة بيضاء الجسم رفيعة القوام ولكن بجسم ملفوف متوسطة الطول شعرها أسود عيونها عسلية بنوتة بمعني الكلمة من حيث الأنوثة ...
ابنة أختي بما أنها جامعية التعليم فكانت تثق في رأي شأنها شأن بقية العائلة .
كنا كل ما تأتي لنا كانت تتمسك بي أن اجالسها بحجة أنها تثق في رأي خالها بس صراحة أنا كنت شايف أنها معجبة بيا لحد كبير
وأنا كمان كنت أتمنى اتزوج مثلها مثال للبونتة الجميلة والجسم والقوام اللي بحبه حتي في نقابها جميلة مع العلم أن نقابكها كان محترم جدا .
وفي مرة كانت عندنا وقالت لي ما تنزلش وتسيبني هنا زي كل مرة مبقتنعش بكلام حد من أخوالي وخالتي زيك قلت حاضر يا مني وبالفعل سهرت معاها وبعد ما الجميع نام طلعنا علي سطح البيت وجلسنا مع المشروبات والسجائر بتاعتي والمسليات ودي كانت بداية القصة
بعدما وتناقشنا في كل شئ بكل أحترام طبعا وفجأتني بكلمة غريبة خالو عماد أنت ملكش موزة ...أنا ضحكت وقلت لها ليه قالت لي أنت اللي زيك أصلا مينفعش يتساب كدا أنا لو مش خالي كنت شقطتك وهنا بقا حسيت البت بتتحول ايه دا هي دي بنت أختي قلت عادي هي نويت توقعني خلاص واهي انثي زيها زي غيرها
المهم قلت لها وهتعملي بيا ايه قالت هتجوزك هعمل بيك ايه يعني روحت شاددها من حدودها وقلت لها كبرتي يا مني وبقيتي عروسة راحت ضاربة ايدي بمياصة وقالت لي لو مديتها تاني هعضها بلاش انت بالذات تيجي جنبي علشان أنا بالكك لك قولت أتأكد روحت مديها ع قفاها بالراحة كدا وأنا بحسس علي رقبتها ياباني لحد وأنا بسحب أيدي ومسكت أيدي كأنها هتعضني وأنا بصراحة كنت بصعد معاها وأشوف هتعمل أيه كل ما اصعد وهي تصعد معي تزود كمان روحت ماسكها من رقبتها ومقربها علي صدري وقلت لها سيبي يا بت أيدي راحت شادة أيدي أكتر وهي بتشد أيدي روحت منيمها عى الفرشة اللي كنا قاعدين عليها ونمت فوقها وابتديت احك زبي في طياتها وهي كانت لابسة حلبية بيتي طرية وأنا بزنق فيها وفي طيزها زبي بقا زي الحديد وهي برضو عمالة تشد أيدي عليها اكتر وأنا فوقها وجسمنا في طريق وكلامنا في سكة تانية خالص جسمنا في سكة السكس وكلامنا في سكة الهزار والكلام دا لحد ما ارتديت أقرب أيدي اللي ماسكها لصدرها لقيتها بستيب أيدي تقرب عادي ابتديت اعصر صدرها بايد وايدي التانية ملفوفة حوالين رقبتها وزبي راشق بين فلقة طيزها وأنا عامل بضربها بهزار بس أنا كنت راشقه بين طياتها وهي ابتديت تئن وتقةلي يا مفتري دا أنا كنت فاكراك غلبان كل دا الكلام عائم بس لقيتها بتقولي كفاية هزار بقا أنا عاوزة انزل بقا أنام طبعا خفت تكون قلبت فقمت من عليها وسبتها وبعد ما قامت قالت لي بكره نسهر يا خالو يا سيادة الرئيس وضحكت وهكمل لكم باقي القصة لو أعجبتكم
أنا عضو جديد معاكم....وهحكي لكم قصتي مع بنت أختي المنتقبة....وأتمنى أن تنول إعجابكم
أعرفكم بنفسي ....أنا عماد ٣٣ عام وأنا أصغر أخوتي
بطلة قصتي ...مني ٢٨ عام وهي بنت أختي الكبيرة من الام
أثناء حدوث قصتي معها كانت ١٨ وأنا كنت ٢٣ وكانت تسكن مع امها وأبيها وأخواتها في قرية بعيدة عني أنا كنت أسكن مع أسرتي طبعا بالمدينة ولكنها كانت تزورنا مع امها كل مدة طويلة جدا إلي أن بدأت علاقتنا ومن يومها بقيت تيجي لزيارتنا باستمرار وأحيانا كثيرة كانت تجلس معنا بالاسابيع بعد ما داقت المتعة معي ...
آسف على الإطالة ولكن أردت أن تعيشوا الأحداث كلها
أنا الوحيد من بين الأخوات والإخوان المتعلم تعليم عالي لذلك كنت صاحب الرأي والفكر من وجهة نظرهم ولذلك كل العائلة كانت تضعني في مكانة سامية .
مني بنت أختي كانت بتدرس بالجامعة وكانت بنت جميلة رقيقة منتقبة بيضاء الجسم رفيعة القوام ولكن بجسم ملفوف متوسطة الطول شعرها أسود عيونها عسلية بنوتة بمعني الكلمة من حيث الأنوثة ...
ابنة أختي بما أنها جامعية التعليم فكانت تثق في رأي شأنها شأن بقية العائلة .
كنا كل ما تأتي لنا كانت تتمسك بي أن اجالسها بحجة أنها تثق في رأي خالها بس صراحة أنا كنت شايف أنها معجبة بيا لحد كبير
وأنا كمان كنت أتمنى اتزوج مثلها مثال للبونتة الجميلة والجسم والقوام اللي بحبه حتي في نقابها جميلة مع العلم أن نقابكها كان محترم جدا .
وفي مرة كانت عندنا وقالت لي ما تنزلش وتسيبني هنا زي كل مرة مبقتنعش بكلام حد من أخوالي وخالتي زيك قلت حاضر يا مني وبالفعل سهرت معاها وبعد ما الجميع نام طلعنا علي سطح البيت وجلسنا مع المشروبات والسجائر بتاعتي والمسليات ودي كانت بداية القصة
بعدما وتناقشنا في كل شئ بكل أحترام طبعا وفجأتني بكلمة غريبة خالو عماد أنت ملكش موزة ...أنا ضحكت وقلت لها ليه قالت لي أنت اللي زيك أصلا مينفعش يتساب كدا أنا لو مش خالي كنت شقطتك وهنا بقا حسيت البت بتتحول ايه دا هي دي بنت أختي قلت عادي هي نويت توقعني خلاص واهي انثي زيها زي غيرها
المهم قلت لها وهتعملي بيا ايه قالت هتجوزك هعمل بيك ايه يعني روحت شاددها من حدودها وقلت لها كبرتي يا مني وبقيتي عروسة راحت ضاربة ايدي بمياصة وقالت لي لو مديتها تاني هعضها بلاش انت بالذات تيجي جنبي علشان أنا بالكك لك قولت أتأكد روحت مديها ع قفاها بالراحة كدا وأنا بحسس علي رقبتها ياباني لحد وأنا بسحب أيدي ومسكت أيدي كأنها هتعضني وأنا بصراحة كنت بصعد معاها وأشوف هتعمل أيه كل ما اصعد وهي تصعد معي تزود كمان روحت ماسكها من رقبتها ومقربها علي صدري وقلت لها سيبي يا بت أيدي راحت شادة أيدي أكتر وهي بتشد أيدي روحت منيمها عى الفرشة اللي كنا قاعدين عليها ونمت فوقها وابتديت احك زبي في طياتها وهي كانت لابسة حلبية بيتي طرية وأنا بزنق فيها وفي طيزها زبي بقا زي الحديد وهي برضو عمالة تشد أيدي عليها اكتر وأنا فوقها وجسمنا في طريق وكلامنا في سكة تانية خالص جسمنا في سكة السكس وكلامنا في سكة الهزار والكلام دا لحد ما ارتديت أقرب أيدي اللي ماسكها لصدرها لقيتها بستيب أيدي تقرب عادي ابتديت اعصر صدرها بايد وايدي التانية ملفوفة حوالين رقبتها وزبي راشق بين فلقة طيزها وأنا عامل بضربها بهزار بس أنا كنت راشقه بين طياتها وهي ابتديت تئن وتقةلي يا مفتري دا أنا كنت فاكراك غلبان كل دا الكلام عائم بس لقيتها بتقولي كفاية هزار بقا أنا عاوزة انزل بقا أنام طبعا خفت تكون قلبت فقمت من عليها وسبتها وبعد ما قامت قالت لي بكره نسهر يا خالو يا سيادة الرئيس وضحكت وهكمل لكم باقي القصة لو أعجبتكم