أفندينا
08-13-2016, 11:07 AM
القصة كما رواها لي الدكتور على ...
أنا الدكتور على .. دكتور النساء و التوليد في احدى محافظات الوجه البحرى ... انا كاى رجل اعشق الجنس واعتبره شى مقدس في حياتي .. لم اتزوج بسبب كثرة االعلاقات .. فلقد قمت بنييك اكثر من 60 فتاة و سيدة اغلبهم من ذبائن العيادة ... فى ليلة باردة من ليالي شهر مارس ... جائني في الصباح رجل في مطلع الستينات ..
صباح الخير دكتور على قالها في تعب من اثار سلم العمارة...
صباح الخير يا حاج اؤمرني ... فقال عايز احجز لبنت ابنى .. هي في الثناوية العامة و ليها مشكلة
تمام يا حاج تقدر تيجي في اي وقت .. فقال بليل يا دكتور الساعة 8 ممكن
فقلت جيد.. تمام وفي الليل ... الساعة الثامنة جائتنى عزة ممرضتي و مدير العيادة ... دكتور على واحد اسمه الحاج اشرف عايز يقابلك ... تمام خليه يدخل ... ودخل الرجل متكئ على عكازه و واضح عليه الارهاق و في يديه ... فتاة من اجمل ما رائيت عينيها زرقاء و شعرها اصفر و طويل ... و جسمها جميل بزازها الاتنين منقوخين كانهم شمامتين ... ولابسة فيزون مبين تفاصيل الفخاد ولها عطر رائع ... اول ما شميت و شفتها زبي وقف ولولا البالطو الابيض لكان واقف 3 متر ههه... مش هطول عليكم
قلت اجلس يا حاجة ... والامورة اسمها ايه فقالت بصوت ناعم خافت .. يارا
مالك يايارا بتشتكى من ايه ... فصمتت ... فقال الحاجة ماتتكسفيش قولي مالك
فقال عندى الم من اسفل قلتلها فين ... فصمتت .. ثم اجابت في عضوى ... وانتاب وجهها الاحمرار ....
ناديت لعزة ... جهزيها ...
و بعد دقيقة جاهزة يا دكتور... طيب ياعزة روحي انتي .. فنظرت الي و كانها بتقول هتعمل ايه يا مجنون
يارا ارفعي رجلك .... كشفت الملاية البيضاء ... ويا جمال ما رائيت ...كس وردى جميل به شعر اصفر خفيف و شفرات كسها وردية .... حسيت اني عايز الحسه واشمه ..... نزلت حسست عليه ... لاقينها اتنفضت ... قلتيلها ما تخافيش ... وبصيت خلفي خارج الستارة لقيت جدها بدا ينام من التعب....
نزلت كاني ببص على كسها ... وشميت ريحته الحلوة المليانة انوسة .... مررت لساني عليه وكانها يدى ...ااااااه طعمه سكر و ريحته تهيج الميت .... وهي تتاوه كاللبوة الصغيرة...
قلتلخا فتحة الشرج فيها حاجة قالتلي الم خفيف ... قاتلها لازم نقبس درجة الحرارة من الشرج ... فصمتت
احضرت الترموميتر .... وادخلت فيب البداية اصبعة في الفاحة الوردية زات الشعر الاصفر ..... ثم ادخلت الترموميتر .... فقالت اااااه
بيوجع قوي ... فقلت ما تخافيش .... ثم اخرجت الترموميتر .... وشمممته رائحة طيزها البيضاء المستديرة فانتة الجمال و خرمها الوردي ... شممت الرائحة الجميلة ولحسته امامها نظرت باستغراب ايه يا دكتور قلتلها لاوم اتاكد من الريحة عشان لو فيه التهابات ... وكان زبي وصل لمنتاها .... فقلت لها اخلعى البرا (السنتيانة ) فقالت حاضر ويااااه عالشفتو بزاز كبيرة اكبر من سنها و حلمات وردي كبيرة كانها بترضع بياض ناصع فاقتربت من صدرها والصقت زبي في يديها من الجنب .... وكاني بفحصه و هي تتاوه .... ويديها ساكنة .... حسيت ان خلاص جابت اخرها .... مسكت يديها و ضعتها على زبي المنتصب فارتهشت ايه ده ايع ده ... قلتلها ده الي هيريحك ماتخافيش هتقضر ربع ساعة اجمل ما في عمرك ... طيب وجدو .. جدووو نام يا يارا...... بوسنها بوسة عميقة من شفايفها و دوقت طعمهم ..... و اخرجت زبي في البنطلون ... فنظرت اليه في ارتباك .. لا يا دكتور لا .... قلت لها ما تخافيش اهدى..... نزلت لصدرها الجميل لحسته حتة حتة ... ولحست العرق ,,, ثم سرتها المدفونة في بطنها دخلت لياني لجوة ....وهي اصبحت شبه غائبة عن الوعى .... ونزلت لحبيبي كسها الي بقى زي البحر نزلت عيل كتير طعمه اجمل حاجة ... وبعيدن خرمها قعدت اشمهم و الحسه و ادخل صباعى و هي تتاوه والحسه ... وادخل التاني و التالت ... وهي لولا جدها لصرخت صخرة المستعيث .... واصبحت طيزها جاهزة اخير ... حسست براس زبري على خرمها ... وبدات ادخله بالراخة وايدى على بقها ... لحد ما دخل كله .... وهي غابت عن الوعي من الالم المخلوط بالاثارة ..... حتى قذفت داخل طياازها و اخرجت زبي و قبلتها قبلة ..ز لاجمل نيكة في حياتي ... ودخلت زبي بالعافية في البنطلون ... وقلت بصوت خافت البسي هدومك بسرعة ....
وخرجت لجدها الذي غاص في النوم .... حاج مالك تعبان ... رد لا لا اسف البت مالها .... النت تمام يا حاجة تماااام قلت بابتسامة ... فخرجت يارا ..... وجهها في الارض باين عليها اثار الارهاف ... بصلها مالك يا يارا ... انا كويسة يا جدو اجابت بابتسامة خافتة .... قلت بص يا حاج هو في حبة التهابات في الشرج ماثرة شوية و عاملة الم في المنطقة السفلية كلها .... ده مرهم و غسول .... تستعمله لمدة 3 ايام و تيجي ..... وماتقلقش هي هتبقى كويسة..... سلام ... وذهب القمر من غرفة الكشف على امل انا القاها بعد ثلاث ايام
أنا الدكتور على .. دكتور النساء و التوليد في احدى محافظات الوجه البحرى ... انا كاى رجل اعشق الجنس واعتبره شى مقدس في حياتي .. لم اتزوج بسبب كثرة االعلاقات .. فلقد قمت بنييك اكثر من 60 فتاة و سيدة اغلبهم من ذبائن العيادة ... فى ليلة باردة من ليالي شهر مارس ... جائني في الصباح رجل في مطلع الستينات ..
صباح الخير دكتور على قالها في تعب من اثار سلم العمارة...
صباح الخير يا حاج اؤمرني ... فقال عايز احجز لبنت ابنى .. هي في الثناوية العامة و ليها مشكلة
تمام يا حاج تقدر تيجي في اي وقت .. فقال بليل يا دكتور الساعة 8 ممكن
فقلت جيد.. تمام وفي الليل ... الساعة الثامنة جائتنى عزة ممرضتي و مدير العيادة ... دكتور على واحد اسمه الحاج اشرف عايز يقابلك ... تمام خليه يدخل ... ودخل الرجل متكئ على عكازه و واضح عليه الارهاق و في يديه ... فتاة من اجمل ما رائيت عينيها زرقاء و شعرها اصفر و طويل ... و جسمها جميل بزازها الاتنين منقوخين كانهم شمامتين ... ولابسة فيزون مبين تفاصيل الفخاد ولها عطر رائع ... اول ما شميت و شفتها زبي وقف ولولا البالطو الابيض لكان واقف 3 متر ههه... مش هطول عليكم
قلت اجلس يا حاجة ... والامورة اسمها ايه فقالت بصوت ناعم خافت .. يارا
مالك يايارا بتشتكى من ايه ... فصمتت ... فقال الحاجة ماتتكسفيش قولي مالك
فقال عندى الم من اسفل قلتلها فين ... فصمتت .. ثم اجابت في عضوى ... وانتاب وجهها الاحمرار ....
ناديت لعزة ... جهزيها ...
و بعد دقيقة جاهزة يا دكتور... طيب ياعزة روحي انتي .. فنظرت الي و كانها بتقول هتعمل ايه يا مجنون
يارا ارفعي رجلك .... كشفت الملاية البيضاء ... ويا جمال ما رائيت ...كس وردى جميل به شعر اصفر خفيف و شفرات كسها وردية .... حسيت اني عايز الحسه واشمه ..... نزلت حسست عليه ... لاقينها اتنفضت ... قلتيلها ما تخافيش ... وبصيت خلفي خارج الستارة لقيت جدها بدا ينام من التعب....
نزلت كاني ببص على كسها ... وشميت ريحته الحلوة المليانة انوسة .... مررت لساني عليه وكانها يدى ...ااااااه طعمه سكر و ريحته تهيج الميت .... وهي تتاوه كاللبوة الصغيرة...
قلتلخا فتحة الشرج فيها حاجة قالتلي الم خفيف ... قاتلها لازم نقبس درجة الحرارة من الشرج ... فصمتت
احضرت الترموميتر .... وادخلت فيب البداية اصبعة في الفاحة الوردية زات الشعر الاصفر ..... ثم ادخلت الترموميتر .... فقالت اااااه
بيوجع قوي ... فقلت ما تخافيش .... ثم اخرجت الترموميتر .... وشمممته رائحة طيزها البيضاء المستديرة فانتة الجمال و خرمها الوردي ... شممت الرائحة الجميلة ولحسته امامها نظرت باستغراب ايه يا دكتور قلتلها لاوم اتاكد من الريحة عشان لو فيه التهابات ... وكان زبي وصل لمنتاها .... فقلت لها اخلعى البرا (السنتيانة ) فقالت حاضر ويااااه عالشفتو بزاز كبيرة اكبر من سنها و حلمات وردي كبيرة كانها بترضع بياض ناصع فاقتربت من صدرها والصقت زبي في يديها من الجنب .... وكاني بفحصه و هي تتاوه .... ويديها ساكنة .... حسيت ان خلاص جابت اخرها .... مسكت يديها و ضعتها على زبي المنتصب فارتهشت ايه ده ايع ده ... قلتلها ده الي هيريحك ماتخافيش هتقضر ربع ساعة اجمل ما في عمرك ... طيب وجدو .. جدووو نام يا يارا...... بوسنها بوسة عميقة من شفايفها و دوقت طعمهم ..... و اخرجت زبي في البنطلون ... فنظرت اليه في ارتباك .. لا يا دكتور لا .... قلت لها ما تخافيش اهدى..... نزلت لصدرها الجميل لحسته حتة حتة ... ولحست العرق ,,, ثم سرتها المدفونة في بطنها دخلت لياني لجوة ....وهي اصبحت شبه غائبة عن الوعى .... ونزلت لحبيبي كسها الي بقى زي البحر نزلت عيل كتير طعمه اجمل حاجة ... وبعيدن خرمها قعدت اشمهم و الحسه و ادخل صباعى و هي تتاوه والحسه ... وادخل التاني و التالت ... وهي لولا جدها لصرخت صخرة المستعيث .... واصبحت طيزها جاهزة اخير ... حسست براس زبري على خرمها ... وبدات ادخله بالراخة وايدى على بقها ... لحد ما دخل كله .... وهي غابت عن الوعي من الالم المخلوط بالاثارة ..... حتى قذفت داخل طياازها و اخرجت زبي و قبلتها قبلة ..ز لاجمل نيكة في حياتي ... ودخلت زبي بالعافية في البنطلون ... وقلت بصوت خافت البسي هدومك بسرعة ....
وخرجت لجدها الذي غاص في النوم .... حاج مالك تعبان ... رد لا لا اسف البت مالها .... النت تمام يا حاجة تماااام قلت بابتسامة ... فخرجت يارا ..... وجهها في الارض باين عليها اثار الارهاف ... بصلها مالك يا يارا ... انا كويسة يا جدو اجابت بابتسامة خافتة .... قلت بص يا حاج هو في حبة التهابات في الشرج ماثرة شوية و عاملة الم في المنطقة السفلية كلها .... ده مرهم و غسول .... تستعمله لمدة 3 ايام و تيجي ..... وماتقلقش هي هتبقى كويسة..... سلام ... وذهب القمر من غرفة الكشف على امل انا القاها بعد ثلاث ايام