ظافر الحب
11-25-2018, 09:39 PM
أميرة صديقة ابنتي
أميرة صديقة ابنتي ( خاص بمسابقة القصة الجنسية القصيرة 2018 )...
مرض سائق العائلة ( العم صبحي ) واللذي كان يوصل ابنتي (سجى) ذات ال18 ربيعا إلى المدرسة وأجرينا له عملية الزائدة الدودية واللتي جعلته يجلس في البيت أسبوع مما اضطرني إلى توصيل ابنتي صباحا إلى المدرسة وما إن صعدت في سيارتي الفخمة حتى تراءت لي عيناها في مرايا السائق الأمامية وبان وجهها الجميل ..؟ يا الهي إنها تشبهها كثيرا.. بل إنها هي ..؟ نفس عيونها العسلية ونظراتها الشهوانية واكتناز شفايفها ودورة وجهها البيضاء .. نعم إنها تشبه فوزية.. زوجة جارنا عندما كنت شابا في الثامنة عشر من عمري والتي أفقدتني عذريتي واستمرت علاقتي معها لأكثر من سنة حتى انتهت بفضيحة كبيرة جعلت والدي يضطر لدفع فصل عشائري لزوجها حتى لا اسجن أو يحصل لي مكروه ..وتطليق فوزية ..وبينما أنا سارحا في أفكاري وانظر للمرايا قطعت ابنتي علي التفكير وقالت
سجى : صباح الخير بابا احنه جاهزين... وهاي صديقتي أميرة ... جيراننا اللي خلف بيتنا... وصديقتي رنا بنت عمو كريم جيراننا..دائما يجن وياي للمدرسة بالسيارة.؟ والبنات بصوت واحد : صباح الخير عمو .؟
انا : صباح النوربابه ..صباح النور بنات ..يله نتوكل على **** ؟ وحركت السيارة وانظر كل شوية للمرايا وارى أميرة تنظر لي أيضا وعلى شفتيها ابتسامة مخفية ويبدوا أنها قد أحست بنظراتي ؟وأرجعني تفكيري إلى رشدي .. ما هذا ... إنها بعمر ابنتي ..كيف انظر لها هكذا .. هل اشتقت إلى فضيحة جديدة..؟
اسمي الحاج رحيم ( ابو محمد ) وعمري خمسون عاما وكنت رجل مهابا ضخم الجثة ..طويلا..ابيض البشرة ..وقد ورثت تجارة الذهب من أبي وأصبحت ذو ثراء كبير ؟ واملك محلات وورش لبيع وصياغة الذهب بالإضافة إلى عمارات وفنادق اثنين في بغداد ومتزوج من باسمة امرأة جميلة جدا بيضاء ورشيقة وذات عيون ملونة وتصغرني بأربعة أعوام ولي منها أربعة أطفال فتاتين وولدين أكبرهم ابنتي سجى ويليها ابني محمد 16 عاما وكانت علاقتي الجنسية مع زوجتي رائعة جدا تغنيني عن التفكير في النساء الكثيرات اللاتي يمرن علي بحكم عملي وثرائي ووسامتي .. وكانت باسمة امرأة مطيعة طيبة شاركتني الحياة واعتنت كثيرا بتربية أولادي وكانت مثال للمرأة الصالحة ..والتي تسند زوجها وتساعده في الحياة .. وأيضا كانت تعتني بنفسها وجسدها الممشوق وترتدي أرقى قمصان النوم والملابس المثيرة والعطور والمكياج .. ولكن في الفترة الأخيرة أصبحت العلاقة رتيبة جدا بسبب تقدم العمر ووجود الأطفال ومشاكل الحياة حيث لا نلتقي إلا كل شهر او كل أسبوعين ولم يكن ذلك يكفيني بسبب حبي للجنس ؟
أصبحت نظرات أميرة أكثر جرأة لي في الأيام القادمة عند توصيلهم بل عضت شفتيها مرة عند النظر لي بطريقة شهوانية لا تخفى على ابن سوق مثلي كما نقول .. ورجعت عند محلي الرئيسي في الكرادة وجلست في غرفة المكتب الداخلية بعيدا عن ضوضاء البيع والشراء ورجعت بي الذكريات الى عمر ال18 سنة عندما كنت شابا رشيقا ابيض البشرة ومحبوب وذو أصدقاء وعلاقات كثيرة وكنت شاطرا في التجارة مما جعل أبي يحبني ويعتمد علي أكثر من إخوتي في عملة ؟ وكان عادل أللذي يعمل عندنا وذو علاقات كثيرة مع النساء لوسامته وشطارته صديقي المقرب رغم انه اكبر مني بسبع سنوات ويروي لي دائما عن علاقاته ويفتح عيني على ذلك العالم وكنت لحد اللحظة فتى خام وبلا تجارب وفقط أشاهد الأفلام السكسية من على جهاز الفيديو خاصتي وكان عادل الممول الرئيسي لي مع بعض الأصدقاء؟
تزوج أبو رائد جارنا وصديق أبي من فوزية بعد وفاة زوجته الأولى بحادث سيارة وكانت فوزية امرأة جميلة جدا وشهوانية وذات جسم ممتلئ وصدر ناهد وطيز مدورة تهتز عند المشي وعمرها 30سنة ومرحة وقد أصبحت بسرعة صديقة أمي الطيبة ودائما متواجدة عندنا لان أولاد أبورائد الثلاثة من زوجته الأولى في المدرسة وكانت دائما ما تنظر لي بريبة عند دخولي وخروجي من البيت وانا اسلم عليها وراسي للأسفل من خجلي وهي تمازحني وتقول : إي عيني كلش مؤدب...متباوع على النسوان... تلاقيك عيونك مثل اليمامة على البنات ؟
وتضحك مع أمي وكانت عندما اخرج من البيت تمد رأسها من باب بيتهم وتجيبب على سلامي وتقول : هلو عيني رحيم.. فدوة شلون ولد يخبل.. هنيئا للي تأخذك ؟ وهكذا كانت دائمة التحرش بي والمزاح معي؟
وفي احد الأيام نادتني عند خروجي وقالت : عيني رحيم ..تعال ساعدني نحرك طقم القنفات أريد أنظف تحته..؟
فدخلت معها الى البيت وكانت ترتدي دشداشة مشجرة ومفتوحة من الصدر ولم تكن ترتدي الستيان مما يجعل نهودها تتحرك يمينا وشمالا مع بروز الحلمة بشكل واضح من الدشداشة وظهور نهر الحياة بين نهديها الطريين جعلني ذلك ارتبك ولا اعرف الكلام ..وعلت الحمرة وجهي وبرز توترعيري من انتفاخ البنطلون الجينز اللذي ارتديه وكنت اتحرك على توجيهاتها كالإنسان الآلي وقد أحست فوزية بارتباكي وبعينها الخبيرة عرفت إن عيري قد وقف عليها ووقفت أمامي تشرح لي كيف ارفع القنفة الصغيرة ورجعت بطيزها فلامست عيري المنتفخ عند ذلك شهقت واستدارت على تنظر لي دهشة وعينيها مفتوحة وتقول : ولك رحيم هاي شنو اللي ضربني ..مو عيب عليك..متستحي ؟
فأجبتها بتلعثم وخوف: شنو باجي فوزية ..ما .. مما كو شي..؟ فمسكت عيري من وراء البنطلون وقالت : شلون ماكو شي .. وهذا شنو اللي واقف عليه؟
ثم استدركت وقالت: عزه ..هاي شنو ..هذا زبك كلش كبير..انته شكد عمرك...معقولة..شو خلي اشوفه ؟ وبدأت تفتح حزام البنطلون والسحابة وأنا مرتبك ومتسمر بمكاني ولا اعرف ماذا افعل ثم أنزلت البنطلون بصعوبة فظهر لها عيري متوترا وكبيرا فمدت يدها من وراء اللباس تستخرج عيري وهي تنظر لعيني وتقول : اووووف ..هذا شكبره .. اكبر من عير ابو رائد .. واحمر وحلو.. رحيم ..كلشي حلو بيك حتى زبك..؟ وارتبكت أكثر وأخذت أنفاسي تتصاعد وحاولت إبعاد عيري عنها بحركة لا أراديه فتمسكت به أكثر وما أن ضغطت عليه وأخذت تفركه وتحرك يديها عليه فلم اعرف ما أصابني فارتعشت وقذفت لبني عليها بقوه وغزارة كالنافورة فأصاب وجهها وشعرها ..وأدارت وجهها عنه فنزل المني على خدها وإذنها وسال على عنقها واخذ ينزل بين نهديها وهي تنظر لي بدهشه وتقول : عزه ...عزه ... عزه.. عليك ..يبوووه ..هاي شنو ... انته شكد قوي...كبتك ملتني ..وبللت هدومي...؟ وانا غير مهتم بما تقولوافتح عيني وأغمضها وانظر اليها وقد تبلل نصفها العلوي من لبني وهي لا تزال تفرك به وتستخرج المني منه حتى آخر قطرة ثم قامت وهي لا تزال تمسك بعيري اللذي لا زال واقفا بيدها وقادتني للحمام وقالت : انزع ملابسك .. واسبح ..اني رايحة اجيبلك خاولي ( منشفة ) ؟ وقبلتني على فمي وخرجت .. وقمت بنزع ملابسي ودخلت تحت الدوش فدخلت فوزية ومعها منشفة ونظرت الى عيري فوجدته لا زال واقفا فقالت بشهوة : هاي شنو رحيم ..عزه عليك...لهسا زبك واقف.. هسا أجي انيمه ..؟ فنزعت ملابسها ودخلت معي للدوش وهي ممسكة بعيري وتمسده ثم نزلت تمصه وتداعب رأسه بلسانها ثم تدخله إلى جوف فمها وهي تنظر في عيني لترى اثر الشهوة وكنت منتشيا مما تفعله ومبتسم وتذكرت الأفلام الجنسية اللتي كنت أشاهدها فقررت التحرك قليلا فأنزلت يدي على نهدها أعصره فابتسمت فوزية وقالت : هاي شنو صرنه شجعان..شنو حبيبي عجبك صدري.؟ وقامت ووقفت أمامي رافعة صدرها نحو فمي وقالت : هاك عمري ارضع صدري ... الحس ألحلمه ومصها..؟ فقلت: إي باجي فوزية.. صدرج يخبل.. كبير وحلو .. وطري ..؟ فوزية : ارضع حبيبي ارضع .. اشبع بيه..لتخليها بنفسك ؟ وقمت برضع صدرها ولحس حلمتها ومصها بقوة وعشوائية وغشومية وهي تضحك وتقول : على كيفك ..مو هيك..يا عيني عليك...بعدك خام..وما شايف الكس..؟ فازدادت شهوتي وإنا أراها تتكلم ببذاءة وهذه أول مرة أرى امرأة تتكلم بكلام قبيح وصريح وتذكر العير والكس..؟ ثم قامت وفرشت ملابس متسخة على أرضية الحمام ونامت وفشخت رجليها وقالت : تعال حبيبي دخل زبك بكسي ..هنا ؟ وهي تضرب على كسها .. فجلست بين رجليها محاولا إدخال عيري بكسها ولكني لا اجيد التصويب فمسكته بيدها متأففة ووضعته على باب كسها وقالت بنفاذ صبر : ادفع... يله دخله..بعد ما اتحمل.. يله نيك..؟ ودفعته بقوة وبعدم خبره فدخل رأسه بصعوبة وشهقت فوزية وصاحت : على كيفك..مو هيج .. بلله اول.. ؟ فاخرجته وبللته من لعابي واعدت إدخاله بقوة فأحسست بجوف دافئ ولزج وعضلات تقبض وتمسك بعيري .. ياااه شعور رائع لا يوصف .. جعلني ذلك أتشجع وانود عليها أكثر وادفع عيري أكثر في احشائها وفوزية تتنهد ويرتفع صوتها وتقول بكل شهوة: اييييي اااااه ..ايييييي حبيبي نيكني حيل...فوته...يخبل عيرك...حلو وكبير...فوخه لقلبي ؟ وأخذت ارهز عليها مطبقا الأفلام السكسية اللتي كنت أشاهدها .. ورغم إني قد شاهدت أفلام كثيرة وكنت أقول لنفسي عندما امسك البنت سأفعل بها كذا..وكذا..ولكن عند الواقع فانك تنسى كل شي وتبقى أهبل أمام جبروت المرأة وأنوثتها ..سحبتني فوزية نحوها وأخذت تقبلني في فمي طويلا ثم نزلت على صدرها أمصة وأعصره وهي تتلوى أسفل مني وتحرك كسها على عيري ثم قبضت برجليها على ظهري وتقلص كسها وتشنج جسمها وصاحت : يممممه اجتني... اجتني...؟ وقذفت سوائلها على عيري أحسسته من خلال البلل أللذي نزل على خصيتي فماكان مني إلا أن ازداد انتفاخ عيري داخل كسها وانبثق المني يرشق مهبلها ويطرق جوانبه فارتعشت ثانية وصاحت ثم ارتخت وفتحت ساقيها عن ظهري وبقيت فترة نائما عليها حتى ارتخى عيري وانتظمت أنفاسنا اللاهثة وقالت : قوم عمري خلي نسبح .. ونرتاح...حتى تطلع بسرعة ..أخاف احد يجي ..؟ فأخذت شاور وعند خروجي سألتها بكل سذاجة : شوكت نلتقي مرة ثانية ..؟
فوزية : بعدين أقولك... اطلع هسا ؟ وذهبت منتشيا إلى محل أبي واستقبلني عادل مبتسما وكنت قد رويت له عن تحرشات فوزية سابقا , وأخذته على جنب وقلت : عدولي عيني .. لو تدري منين اجيت هسا.. وشنو اللي صار بيه..؟
عادل : شكلك يكول انته نايك اليوم ... تعال احكيلي.. ههههههه ؟
ضحكت ورويت له ماجرى فضحك كثيرا على تصرفاتي ثم أعطاني نصائح للمرة القادمة وقال : أهم شي.. تبين انته ما ملهوف عليها...وإلا تستغلك رأسا.. دير بالك ؟ ولكن قد سبق السيف العذل..بعد أن ذقت الكس كنت كل يوم ملهوف عليه . وقد استغلت فوزية ذلك وأصبحت أعطيها الهدايا من الذهب .. في عيد الفطر ميدالية ذهبية .. وبعيد ميلادها تراجي... وسوار..وكل ذلك كنت أخذه من محل أبي دون أن يعلم ’ ولكن في الحقيقة كانت تطعمني الجنس بشكل رائع ولم تكن تبخل علي بالمتعة الجنسية إلا أن فاحت رائحة علاقتنا وعلم الكل..؟ فقد علمت أمي وجعلتها لا تدخل بيتنا ..؟ وشك زوجها بالذهب والفلوس أللتي عندها.. رغم انه كان تاجر سيارات .. فقام بمراقبتها واكتشف دخولي لها وقام بتصويري ادخل بيتهم خلسة.. واخبر أبي .. ولكن في الحقيقة فاجأني تصرف أبي الحكيم معي حيث أخذني في المحل وقال : اعرف ابني أنت شاب.. وعندك فلوس... وتحب تتمتع وتتونس..وترضي رجولتك... بس لو كل ذلك صار بالخفاء وبدون أن يدري بيك احد كان هواي أفضل إلك ولسمعتك .. واليه أيضا ؟ فأطرقت خجلا وعرفت مدى اندفاعي وتهوري .. ثم أكمل قائلا :شوف هسا كل احنا وقعنا بمشكلة ولو ما أبو رائد صديقي كان انته انسجنت او تنقتل.. ابني مسالة العلاقات مع النساء مابيها كل فخر للرجل... وتفضحه.. لا أقول لك اترك العلاقات.. ولكن سويها بالخفاء .. وبدون فضيحة ..؟ ودفع أبي نقود كثيرة وطلق أبورائد فوزية وذهبت لأهلها ... ومنظري أصبح مخزي عند أمي وأخواتي ..؟
في اليوم التالي وكان اليوم الأخير فقد تماثل العم صبحي للشفاء وكان سيستلم عمله ويخلصني من أميرة وعناءها .. أوصلت البنات للمدرسة وكانت نظرات أميرة بها حسرة وعند نزولها رمت لي بورقة بها رقم موبايلها فلم اهتم ورميتها بعد حركت السيارة بمسافة وبينما أنا جالس في محلي رن الموبايل وكان المتحدث صوت نسائي رقيق
فأجبت : نعم تفضلوا..؟
هي : مرحبا عموابو محمد شلونك .. شلون صحتك ..؟
أنا : أهلا بيكي عمو.. العفو منو حضرتك ؟
هي : أنا أميرة صديقة سجى بنتك ..؟؟ فاستغربت كثيرا من جرأتها وتذكرت جرأة فوزية وحركاتها
أنا : أهلا أميرة عمو .. خير تردين شي..؟
أميرة : لا عمو بس أني كلش تضايقت اليوم من عرفت أنت بعد متوصلنا.. هواي كنت فرحانه كل يوم أشوفك..وإذا ماكو زحمة عندي كم حاجة ذهب مكسورة أريد أصلحها .. وأبدل كم حاجة .. ؟
أنا : أشكرك عموعلى مشاعرك .. وبكره تعالي للمحل .. وتدللين..شنو اللي ترديه بالخدمة ؟
أميرة بفرح غامر وكأنها انتزعت مني موعد : شكرا عمو .. بكره اجي .. يله باي عمو ؟ وأغلقت الخط ؟
في اليوم التالي جاءت أميرة مع صديقة لها اسمها هند وكان الاثنتان متبرجات وكأنهن في موعد وكلامهن رقة وهمس فأخذت الذهب المكسور وأعطيته ل ( عمار ) يصلحه ’ ( وكان عمار هذا ابن عادل العامل صديقي القديم والمتوفي بحادث سرقة لذهب المحل بعد أن قاومهم ومنع السرقة, فقمت بالعناية بعائلتة , وكان كوالده شقيا وذو علاقات نسائية كثيرة , إلاانه كان مخلصا وأمينا ووفيا في عمله.. مما جعلني اعتمد عليه كثيرا ) فنظر لهن بخبرته وعرف إنهن مراهقات شهوانيات .. وتكلمت أميرة معي كثيرا عن حالها وعن إعجابها بي وشعورها بالأمان وطلبت مني أن تكلمني دائما لأنها تعتبرني كوالدها المتوفي وعند الانتهاء من تصليح الذهب رفضت أن اخذ الأجور وبدلت التراجي بأجمل وأغلى مما عندها؟
بدأت أميرة تحدثني كل يوم عصرا عند وجودي في المحل لرفضي الكلام ليلا في البيت لمنع أي شك بي من زوجتي وأولادي .. وتطرقنا إلى كلام كثير حتى وصلنا إلى الجنس وكنا نتكلم عنه بالتلميح وكيف أنها تحب الرجل الناضج الكبير وليس الشباب الحالي اللذي لا يملك فلوس ويلعب على الفتيات ويستغلها أو يصورها .. واشتريت لها موبايل حديث وبدأنا نتكلم صوت وصورة عالنت وكانت دائما ترتدي بنطلون الجنس أو الفيزون اللذي يبين كبر طيزها مع فانيلة او التي شيرت الضيقة على جسدها مما يجعل نهدها يبرز مع ظهور زندها عاريا مما جعلني افقد وقاري وتزداد شهوتي وكانت تتعمد التحرك بجسمها بشهوه وميوعه ومقحبة حتى تغريني .. وهي تعرف من خلال احاديثي معها أني أحب طريقة اللبس هذه .. وفي احد الأيام قالت لي إنها مشتهية جدا ولا تتحمل بعد وتريد حضن رجل فقلت لها أن تأتي للمحل وتدخل إلى المكتب حيث نكون وحدنا وكنت أنا أيضا مثارا جدا وجاءت مع هند صديقتها فقلت لعمار أن يراقب الوضع ولا يجعل احد يدخل علي واخذ هند يعرض عليها بضاعة المحل ودخلت أميرة للغرفة وكان بها حمام داخلي وطخم قنفات وثير فجلست عليه وجلست هي جانبي ترتدي بنطلون الجينز الضيق على طيزها وتي شيرت وردي مطرز من الصدرتحت العباءة طبعا فحضنتها بسرعة نحوي والتقمت شفتاها الطريتان والملونة بلون وردي فاتح رائع يضفي عليها نعومة ورائحة عبقة وقمت بتقبيلها ومصها ولساني يدخل فمها ويلعق لسانها مما جعلها تذوب كالعجينة في يدي وعلت أنفاسها وآهاتها ونزلت يدي اللتي كانت تداعب خدها الناعم على نهديها الطريين تعصرهما وأصابعي تداعب الحلمتان من تحت التي شيرت وفاجأتني أنها لا ترتدي الستيان لان نهديها واقفين ونافرين لايحتاجان لستيان ووضعت رجلي بين رجليها أعصر رجلها اليمنى فضمت اليسرى على رجلي بقوة الشابة المراهقة الشهوانية وحضنتني من رقبتي فأنزلت يدي على كسها من فوق البنطلون ومسكته فتنهدت اكثر وقالت : ااااه عمو لمساتك وخبرتك ذوبتني ؟ ففتحت زرارالبنطلون والسحابة وازحت اللباس او الكيلوت واخلت يدي على كسها فكان ناعما وبدأت ابعصه بأصبعي وأداعب العنابة أو البظر فعصرت رجليها على يدي وأحسست ببلل يسيل عليها وهمست بأذني : اااااه عمو اجتني... خليتني اجب بسرعة انته تخبل ؟ ولا يوجد أغزرماء شهوة من العذراء أو المراهقة الشهوانية وكانت همساتها وتنهداتها تجهلني ازداد شهوة وعيري انتصب بقوة وشدة لم أعهدها منذ أكثر من سنة .. ثم وقفت وفتحت السحابة وأنزلت البنطلون وأخرجت عيري واللذي كان ذو طول وعرض جيد ومغري وقربته لوجهها وقلت لها :مصيه..عمو.. أميرة الحلوة ؟
فأخذت عيري بين شفايفها تقبله وتداعبه وتخرج لسانها تلطع الرأس بشكل دائري ثم تدخله في فمها حتى البلعوم وتخرجه كمن تتلذذ بايس كريم طيب وهكذا حتى انتفخت عروقه فأوقفتها وقلت :عمو أني متعلم على الإدخال .. وأنتي بعدك بنية عذراء ..شلون هسا ؟
أميرة : عمو أن يالك وبين أيديك شتريد تسوي بيه افعل..حتى لو تزرفني .. وتفتحني..؟
قلت : لا عمو ما نعرف شنو يصير بالمستقبل .. نامي على بطنك وتنحي ..راح انيك طيزك..؟
أميرة : براحتك عمو ..بس أني سامعه يوجع..واني صوتي عالي .. ؟
قلت : أني محضر كلشي ..وأنتي هم استحملي شوي .. فوتي للحمام وغسلي طيزك...؟ وكنت مجهز لها معقم وعلمتها كيف تغسل طيزها به وأخرجت مزلق من درج المكتب , وكان عمار الشقي قد جهز كل هذه الأمور وبدون أن نتكلم بها بصراحة , وخرجت من الحمام وكان عيري قد ارتخى فعدت اقبلها وأعصر طيزها حتى تعود الشهوة وهي تلعب بعيري بيدها وتقول : عمو عيرك كبير وثخين..أخاف يوجعني ؟
قلت : لتخافين أنا محضر جل مزلق ومخدر وكل شي .. وماراح تحسين بشي ؟
وعدنا للتقبيل والمداعبة حتى عاد انتصاب عيري فوضعتها في وضع الدوجي ستايل وفتحت فلقتي طيزها فبانت فتحته الوردية الغامقة فأطلت النظر إليها مما زاد شهوتي وأنا أفكر في اقتحام خرمها الجميل الضيق هذا وأخرجت المزلق ودهنت به طيزها وأدخلت أصابعي في خرم طيزها فتأوهت قليلا وأدخلت الثالث وأنا أوسع فتحتها بحركة أصابعي الدائرية وبعد دقيقة وضعت رأس عيري على باب خرمها ودفعته بقوة فدخل رأس عيري في طيزها محدثا صوت بقة فصاحت : اااااخ عمو..وجعني ... على كيفك ..اوكف...اوكف... لتدخله بعد ؟
فتوقفت قليلا وكان المخدر قد بدا مفعولة وأحسست بها تحرك طيزها على عيري حيث بدا الألم يتحول إلى متعة تدريجيا.. وكنت عجوز صبور وغير مستعجل ومتمتع بمنظر عيري في خرم طيزها وهي تحركه على عيري .. فدفعت أميرة طيزها بعض الشئ نحو عيري فعرفت انه إيذانا لي بالحركة فمسكتها من إليتها بقوة وقمت بدفع عيري داخل جوفها بالتدريج وهي فاغرة فمها تتأوه وقالت : اوي عمو... اووووي ... يوجع....يوجع... على كيفك ...يوجع ؟ مع لحن في كلامها فعرفت أنها تأوهات الشهوة فزدت من وتيرة الدفع والإدخال والإخراج حتى أصبح النيك سريعا وظهرت أصوات ارتطام اللحم فازدادت تأوهاتها وقامت تحرك طيزها يمنه ويسره وتحك جدران خرمها بعيري الثخين وهي
تصيح : اااااخ .. اوووووي .. عمو..اوووي ..نيكتك حلوة... حلوة.... تخبل... أموت عالخبرة... أموت عليك ؟
قلت : عمو... أميرة...طيزج تخبل...وطرية ... حلوة نيجتي ..عجبتك....قحبة.. منيوكة ؟
أميرة :. اييييي عمو...كلش حلوة نيجتك...كلش حلوة...نيكني... حييييل ... اني قحبتك .. ومنيوكتك ...وتحت رحمة عيرك الثخين ؟
ثم أنزلت يدها تحك كسها تفركه حتى قذفت سائلها على خصيتي وبدأت تداعب خصيتي من الأسفل مما جعل سائلي المنوي يتحرك ويصعد إلى قناتي ويقذف بطيزها كمية كبيرة لم أعدها منذ سنوات وعرفت أنها غير بريئة تماما وعندها بعض التجارب وأحست هي بلبني وقالت: اوووف.. اووووي ..عمو حتى جبتك حارة ولذيذة ؟
وبقيت فترة متمسك بخصرها حتى ارتخى عيري وأخرجته من طيزها واضعا محارم ورقية بداله حتى لا يسيل لبني على السجادة المفروشة وجلست على التخم الهث بسنواتي الخمسون وقلبي يدق أسرع وعيني مغمضة حتى هدأت أنفاسي ونظرت لها جالسة جنبي تبسم وعينها العسلية تنظر لي وقالت :عمو أبو محمد .. انته طلعت مو سهل أبدا وكلش تونس الوحده ؟
فضحكت وتكلمنا قليلا وخرجت من المحل بعد أن أعطيتها بعض المال ؟
بعد عدة أيام وبينما أنا أسوق بسيارتي في الكرادة ليلا شاهدت عمار يسير مع هند صديقة أميرةعالرصيف ممسكا بيدها كأي عاشقين مخطوبين فعرفت أن عمار لم يفوت الفرصة ونسق مع هند وفي اليوم الثاني بالمحل ناديته وقلت له : عمار أني اعرف انته عندك علاقة ويه هند.. لذلك أريدك تأخذ منها معلومات عنهم .. ونتحذر منهم . ولازم يكون عدنا فد شي ضدهم يمنعهم من تهديدنا بالمستقبل ؟
عمار : ليش عمي انته سامع شي ؟ قلت : لا بس ما مرتاح للموضوع .. وأحس هاي مو أول مرة إلهن.. أخاف اكو لعبة وراهن.. واني بمكانتي ما أتحمل فضيحة ؟
عمار : افتهمت عمي واطمأن .. وانته هم صورها نازعة أو عريانة من تجي يمك المرة القادمة ؟
بالفعل في المرة الثانية وبينما هي كانت ترتدي لانجري معري اشترته خصيصا لي وتعرضه لي فقلت : كلش حلو وجميل هذا اريد اصوره ؟ وأخرجت موبايلي وقمت بتصويرها ثم قلت : انزعيه بإغراء؟ وقمت بتصويرها فيديو وهي تعرض وتنزعه وانا اوجهها حتى فتحت طيزها وكسها لي , وكانت مجبورة بالموافقة على التصوير ولم تكن تستطيع الاعتراض لخوفها مني ومن الامتيازات والفلوس والهدايا الثمينة اللتي تحصل عليها مني ولم تكن تحلم بها ؟ بعد فترة اخبرني عمار بمعلومات عن هند واميرة وكيف انهما كانت لديهما النبة لابتزازي عن طريق واحد ديوث كان صديق اميرة , وتزوجها فيما بعد وهو يعلم علاقتي بها , ولكن احترازنا وصياعة عمار وذكائه وتصويره هند وهو ينيكها وعلاقاتنا الواسعة مع الدولة جعلتهم يتراجعون عن هذا الفعل ؟
وبعد أكثر من سنتين كنت كل أسبوع انيك أميرة في شقة أعددتها لهذا الغرض فوق المحل وفي العمارة أللتي املكها وبعد أن هورتها وجعلت طيزه انفقا واسعا رجعت فيها إلى صباي وأحسست بعودة شبابي إلي , تزوجت أميرة وكنت قد ساعدتها في الزواج ماديا ورحلت عن حياتي لرفضي تكوين علاقة معها وهي متزوجة ؟ ولكنب عد زواج اميرة جلبت لي هند بنت ثانية اسمها جنان لا يتجاوز عمرها 20 سنة وجميلة جدا نكتها وتمتعت بها وهي ايضا استفادت من الاموال والهدايا اللتي كنت اعطيها لها وهكذا اصبحت في دوامة من العلاقات مع البنات أدمنت فيها الصغيرات وعادت لي حيوتي , حيث كنت قد سمعت مقولة قديمة ان ماء الفتاة الصغيرة يكون كالعلاج للرجل ويزيد حيويته على عكس ماء المراة الكبيرة اللذي يوذي الرجل ويجعله يشيب.. وقد جربت صحة ذلك....؟
تمت....
أميرة صديقة ابنتي ( خاص بمسابقة القصة الجنسية القصيرة 2018 )...
مرض سائق العائلة ( العم صبحي ) واللذي كان يوصل ابنتي (سجى) ذات ال18 ربيعا إلى المدرسة وأجرينا له عملية الزائدة الدودية واللتي جعلته يجلس في البيت أسبوع مما اضطرني إلى توصيل ابنتي صباحا إلى المدرسة وما إن صعدت في سيارتي الفخمة حتى تراءت لي عيناها في مرايا السائق الأمامية وبان وجهها الجميل ..؟ يا الهي إنها تشبهها كثيرا.. بل إنها هي ..؟ نفس عيونها العسلية ونظراتها الشهوانية واكتناز شفايفها ودورة وجهها البيضاء .. نعم إنها تشبه فوزية.. زوجة جارنا عندما كنت شابا في الثامنة عشر من عمري والتي أفقدتني عذريتي واستمرت علاقتي معها لأكثر من سنة حتى انتهت بفضيحة كبيرة جعلت والدي يضطر لدفع فصل عشائري لزوجها حتى لا اسجن أو يحصل لي مكروه ..وتطليق فوزية ..وبينما أنا سارحا في أفكاري وانظر للمرايا قطعت ابنتي علي التفكير وقالت
سجى : صباح الخير بابا احنه جاهزين... وهاي صديقتي أميرة ... جيراننا اللي خلف بيتنا... وصديقتي رنا بنت عمو كريم جيراننا..دائما يجن وياي للمدرسة بالسيارة.؟ والبنات بصوت واحد : صباح الخير عمو .؟
انا : صباح النوربابه ..صباح النور بنات ..يله نتوكل على **** ؟ وحركت السيارة وانظر كل شوية للمرايا وارى أميرة تنظر لي أيضا وعلى شفتيها ابتسامة مخفية ويبدوا أنها قد أحست بنظراتي ؟وأرجعني تفكيري إلى رشدي .. ما هذا ... إنها بعمر ابنتي ..كيف انظر لها هكذا .. هل اشتقت إلى فضيحة جديدة..؟
اسمي الحاج رحيم ( ابو محمد ) وعمري خمسون عاما وكنت رجل مهابا ضخم الجثة ..طويلا..ابيض البشرة ..وقد ورثت تجارة الذهب من أبي وأصبحت ذو ثراء كبير ؟ واملك محلات وورش لبيع وصياغة الذهب بالإضافة إلى عمارات وفنادق اثنين في بغداد ومتزوج من باسمة امرأة جميلة جدا بيضاء ورشيقة وذات عيون ملونة وتصغرني بأربعة أعوام ولي منها أربعة أطفال فتاتين وولدين أكبرهم ابنتي سجى ويليها ابني محمد 16 عاما وكانت علاقتي الجنسية مع زوجتي رائعة جدا تغنيني عن التفكير في النساء الكثيرات اللاتي يمرن علي بحكم عملي وثرائي ووسامتي .. وكانت باسمة امرأة مطيعة طيبة شاركتني الحياة واعتنت كثيرا بتربية أولادي وكانت مثال للمرأة الصالحة ..والتي تسند زوجها وتساعده في الحياة .. وأيضا كانت تعتني بنفسها وجسدها الممشوق وترتدي أرقى قمصان النوم والملابس المثيرة والعطور والمكياج .. ولكن في الفترة الأخيرة أصبحت العلاقة رتيبة جدا بسبب تقدم العمر ووجود الأطفال ومشاكل الحياة حيث لا نلتقي إلا كل شهر او كل أسبوعين ولم يكن ذلك يكفيني بسبب حبي للجنس ؟
أصبحت نظرات أميرة أكثر جرأة لي في الأيام القادمة عند توصيلهم بل عضت شفتيها مرة عند النظر لي بطريقة شهوانية لا تخفى على ابن سوق مثلي كما نقول .. ورجعت عند محلي الرئيسي في الكرادة وجلست في غرفة المكتب الداخلية بعيدا عن ضوضاء البيع والشراء ورجعت بي الذكريات الى عمر ال18 سنة عندما كنت شابا رشيقا ابيض البشرة ومحبوب وذو أصدقاء وعلاقات كثيرة وكنت شاطرا في التجارة مما جعل أبي يحبني ويعتمد علي أكثر من إخوتي في عملة ؟ وكان عادل أللذي يعمل عندنا وذو علاقات كثيرة مع النساء لوسامته وشطارته صديقي المقرب رغم انه اكبر مني بسبع سنوات ويروي لي دائما عن علاقاته ويفتح عيني على ذلك العالم وكنت لحد اللحظة فتى خام وبلا تجارب وفقط أشاهد الأفلام السكسية من على جهاز الفيديو خاصتي وكان عادل الممول الرئيسي لي مع بعض الأصدقاء؟
تزوج أبو رائد جارنا وصديق أبي من فوزية بعد وفاة زوجته الأولى بحادث سيارة وكانت فوزية امرأة جميلة جدا وشهوانية وذات جسم ممتلئ وصدر ناهد وطيز مدورة تهتز عند المشي وعمرها 30سنة ومرحة وقد أصبحت بسرعة صديقة أمي الطيبة ودائما متواجدة عندنا لان أولاد أبورائد الثلاثة من زوجته الأولى في المدرسة وكانت دائما ما تنظر لي بريبة عند دخولي وخروجي من البيت وانا اسلم عليها وراسي للأسفل من خجلي وهي تمازحني وتقول : إي عيني كلش مؤدب...متباوع على النسوان... تلاقيك عيونك مثل اليمامة على البنات ؟
وتضحك مع أمي وكانت عندما اخرج من البيت تمد رأسها من باب بيتهم وتجيبب على سلامي وتقول : هلو عيني رحيم.. فدوة شلون ولد يخبل.. هنيئا للي تأخذك ؟ وهكذا كانت دائمة التحرش بي والمزاح معي؟
وفي احد الأيام نادتني عند خروجي وقالت : عيني رحيم ..تعال ساعدني نحرك طقم القنفات أريد أنظف تحته..؟
فدخلت معها الى البيت وكانت ترتدي دشداشة مشجرة ومفتوحة من الصدر ولم تكن ترتدي الستيان مما يجعل نهودها تتحرك يمينا وشمالا مع بروز الحلمة بشكل واضح من الدشداشة وظهور نهر الحياة بين نهديها الطريين جعلني ذلك ارتبك ولا اعرف الكلام ..وعلت الحمرة وجهي وبرز توترعيري من انتفاخ البنطلون الجينز اللذي ارتديه وكنت اتحرك على توجيهاتها كالإنسان الآلي وقد أحست فوزية بارتباكي وبعينها الخبيرة عرفت إن عيري قد وقف عليها ووقفت أمامي تشرح لي كيف ارفع القنفة الصغيرة ورجعت بطيزها فلامست عيري المنتفخ عند ذلك شهقت واستدارت على تنظر لي دهشة وعينيها مفتوحة وتقول : ولك رحيم هاي شنو اللي ضربني ..مو عيب عليك..متستحي ؟
فأجبتها بتلعثم وخوف: شنو باجي فوزية ..ما .. مما كو شي..؟ فمسكت عيري من وراء البنطلون وقالت : شلون ماكو شي .. وهذا شنو اللي واقف عليه؟
ثم استدركت وقالت: عزه ..هاي شنو ..هذا زبك كلش كبير..انته شكد عمرك...معقولة..شو خلي اشوفه ؟ وبدأت تفتح حزام البنطلون والسحابة وأنا مرتبك ومتسمر بمكاني ولا اعرف ماذا افعل ثم أنزلت البنطلون بصعوبة فظهر لها عيري متوترا وكبيرا فمدت يدها من وراء اللباس تستخرج عيري وهي تنظر لعيني وتقول : اووووف ..هذا شكبره .. اكبر من عير ابو رائد .. واحمر وحلو.. رحيم ..كلشي حلو بيك حتى زبك..؟ وارتبكت أكثر وأخذت أنفاسي تتصاعد وحاولت إبعاد عيري عنها بحركة لا أراديه فتمسكت به أكثر وما أن ضغطت عليه وأخذت تفركه وتحرك يديها عليه فلم اعرف ما أصابني فارتعشت وقذفت لبني عليها بقوه وغزارة كالنافورة فأصاب وجهها وشعرها ..وأدارت وجهها عنه فنزل المني على خدها وإذنها وسال على عنقها واخذ ينزل بين نهديها وهي تنظر لي بدهشه وتقول : عزه ...عزه ... عزه.. عليك ..يبوووه ..هاي شنو ... انته شكد قوي...كبتك ملتني ..وبللت هدومي...؟ وانا غير مهتم بما تقولوافتح عيني وأغمضها وانظر اليها وقد تبلل نصفها العلوي من لبني وهي لا تزال تفرك به وتستخرج المني منه حتى آخر قطرة ثم قامت وهي لا تزال تمسك بعيري اللذي لا زال واقفا بيدها وقادتني للحمام وقالت : انزع ملابسك .. واسبح ..اني رايحة اجيبلك خاولي ( منشفة ) ؟ وقبلتني على فمي وخرجت .. وقمت بنزع ملابسي ودخلت تحت الدوش فدخلت فوزية ومعها منشفة ونظرت الى عيري فوجدته لا زال واقفا فقالت بشهوة : هاي شنو رحيم ..عزه عليك...لهسا زبك واقف.. هسا أجي انيمه ..؟ فنزعت ملابسها ودخلت معي للدوش وهي ممسكة بعيري وتمسده ثم نزلت تمصه وتداعب رأسه بلسانها ثم تدخله إلى جوف فمها وهي تنظر في عيني لترى اثر الشهوة وكنت منتشيا مما تفعله ومبتسم وتذكرت الأفلام الجنسية اللتي كنت أشاهدها فقررت التحرك قليلا فأنزلت يدي على نهدها أعصره فابتسمت فوزية وقالت : هاي شنو صرنه شجعان..شنو حبيبي عجبك صدري.؟ وقامت ووقفت أمامي رافعة صدرها نحو فمي وقالت : هاك عمري ارضع صدري ... الحس ألحلمه ومصها..؟ فقلت: إي باجي فوزية.. صدرج يخبل.. كبير وحلو .. وطري ..؟ فوزية : ارضع حبيبي ارضع .. اشبع بيه..لتخليها بنفسك ؟ وقمت برضع صدرها ولحس حلمتها ومصها بقوة وعشوائية وغشومية وهي تضحك وتقول : على كيفك ..مو هيك..يا عيني عليك...بعدك خام..وما شايف الكس..؟ فازدادت شهوتي وإنا أراها تتكلم ببذاءة وهذه أول مرة أرى امرأة تتكلم بكلام قبيح وصريح وتذكر العير والكس..؟ ثم قامت وفرشت ملابس متسخة على أرضية الحمام ونامت وفشخت رجليها وقالت : تعال حبيبي دخل زبك بكسي ..هنا ؟ وهي تضرب على كسها .. فجلست بين رجليها محاولا إدخال عيري بكسها ولكني لا اجيد التصويب فمسكته بيدها متأففة ووضعته على باب كسها وقالت بنفاذ صبر : ادفع... يله دخله..بعد ما اتحمل.. يله نيك..؟ ودفعته بقوة وبعدم خبره فدخل رأسه بصعوبة وشهقت فوزية وصاحت : على كيفك..مو هيج .. بلله اول.. ؟ فاخرجته وبللته من لعابي واعدت إدخاله بقوة فأحسست بجوف دافئ ولزج وعضلات تقبض وتمسك بعيري .. ياااه شعور رائع لا يوصف .. جعلني ذلك أتشجع وانود عليها أكثر وادفع عيري أكثر في احشائها وفوزية تتنهد ويرتفع صوتها وتقول بكل شهوة: اييييي اااااه ..ايييييي حبيبي نيكني حيل...فوته...يخبل عيرك...حلو وكبير...فوخه لقلبي ؟ وأخذت ارهز عليها مطبقا الأفلام السكسية اللتي كنت أشاهدها .. ورغم إني قد شاهدت أفلام كثيرة وكنت أقول لنفسي عندما امسك البنت سأفعل بها كذا..وكذا..ولكن عند الواقع فانك تنسى كل شي وتبقى أهبل أمام جبروت المرأة وأنوثتها ..سحبتني فوزية نحوها وأخذت تقبلني في فمي طويلا ثم نزلت على صدرها أمصة وأعصره وهي تتلوى أسفل مني وتحرك كسها على عيري ثم قبضت برجليها على ظهري وتقلص كسها وتشنج جسمها وصاحت : يممممه اجتني... اجتني...؟ وقذفت سوائلها على عيري أحسسته من خلال البلل أللذي نزل على خصيتي فماكان مني إلا أن ازداد انتفاخ عيري داخل كسها وانبثق المني يرشق مهبلها ويطرق جوانبه فارتعشت ثانية وصاحت ثم ارتخت وفتحت ساقيها عن ظهري وبقيت فترة نائما عليها حتى ارتخى عيري وانتظمت أنفاسنا اللاهثة وقالت : قوم عمري خلي نسبح .. ونرتاح...حتى تطلع بسرعة ..أخاف احد يجي ..؟ فأخذت شاور وعند خروجي سألتها بكل سذاجة : شوكت نلتقي مرة ثانية ..؟
فوزية : بعدين أقولك... اطلع هسا ؟ وذهبت منتشيا إلى محل أبي واستقبلني عادل مبتسما وكنت قد رويت له عن تحرشات فوزية سابقا , وأخذته على جنب وقلت : عدولي عيني .. لو تدري منين اجيت هسا.. وشنو اللي صار بيه..؟
عادل : شكلك يكول انته نايك اليوم ... تعال احكيلي.. ههههههه ؟
ضحكت ورويت له ماجرى فضحك كثيرا على تصرفاتي ثم أعطاني نصائح للمرة القادمة وقال : أهم شي.. تبين انته ما ملهوف عليها...وإلا تستغلك رأسا.. دير بالك ؟ ولكن قد سبق السيف العذل..بعد أن ذقت الكس كنت كل يوم ملهوف عليه . وقد استغلت فوزية ذلك وأصبحت أعطيها الهدايا من الذهب .. في عيد الفطر ميدالية ذهبية .. وبعيد ميلادها تراجي... وسوار..وكل ذلك كنت أخذه من محل أبي دون أن يعلم ’ ولكن في الحقيقة كانت تطعمني الجنس بشكل رائع ولم تكن تبخل علي بالمتعة الجنسية إلا أن فاحت رائحة علاقتنا وعلم الكل..؟ فقد علمت أمي وجعلتها لا تدخل بيتنا ..؟ وشك زوجها بالذهب والفلوس أللتي عندها.. رغم انه كان تاجر سيارات .. فقام بمراقبتها واكتشف دخولي لها وقام بتصويري ادخل بيتهم خلسة.. واخبر أبي .. ولكن في الحقيقة فاجأني تصرف أبي الحكيم معي حيث أخذني في المحل وقال : اعرف ابني أنت شاب.. وعندك فلوس... وتحب تتمتع وتتونس..وترضي رجولتك... بس لو كل ذلك صار بالخفاء وبدون أن يدري بيك احد كان هواي أفضل إلك ولسمعتك .. واليه أيضا ؟ فأطرقت خجلا وعرفت مدى اندفاعي وتهوري .. ثم أكمل قائلا :شوف هسا كل احنا وقعنا بمشكلة ولو ما أبو رائد صديقي كان انته انسجنت او تنقتل.. ابني مسالة العلاقات مع النساء مابيها كل فخر للرجل... وتفضحه.. لا أقول لك اترك العلاقات.. ولكن سويها بالخفاء .. وبدون فضيحة ..؟ ودفع أبي نقود كثيرة وطلق أبورائد فوزية وذهبت لأهلها ... ومنظري أصبح مخزي عند أمي وأخواتي ..؟
في اليوم التالي وكان اليوم الأخير فقد تماثل العم صبحي للشفاء وكان سيستلم عمله ويخلصني من أميرة وعناءها .. أوصلت البنات للمدرسة وكانت نظرات أميرة بها حسرة وعند نزولها رمت لي بورقة بها رقم موبايلها فلم اهتم ورميتها بعد حركت السيارة بمسافة وبينما أنا جالس في محلي رن الموبايل وكان المتحدث صوت نسائي رقيق
فأجبت : نعم تفضلوا..؟
هي : مرحبا عموابو محمد شلونك .. شلون صحتك ..؟
أنا : أهلا بيكي عمو.. العفو منو حضرتك ؟
هي : أنا أميرة صديقة سجى بنتك ..؟؟ فاستغربت كثيرا من جرأتها وتذكرت جرأة فوزية وحركاتها
أنا : أهلا أميرة عمو .. خير تردين شي..؟
أميرة : لا عمو بس أني كلش تضايقت اليوم من عرفت أنت بعد متوصلنا.. هواي كنت فرحانه كل يوم أشوفك..وإذا ماكو زحمة عندي كم حاجة ذهب مكسورة أريد أصلحها .. وأبدل كم حاجة .. ؟
أنا : أشكرك عموعلى مشاعرك .. وبكره تعالي للمحل .. وتدللين..شنو اللي ترديه بالخدمة ؟
أميرة بفرح غامر وكأنها انتزعت مني موعد : شكرا عمو .. بكره اجي .. يله باي عمو ؟ وأغلقت الخط ؟
في اليوم التالي جاءت أميرة مع صديقة لها اسمها هند وكان الاثنتان متبرجات وكأنهن في موعد وكلامهن رقة وهمس فأخذت الذهب المكسور وأعطيته ل ( عمار ) يصلحه ’ ( وكان عمار هذا ابن عادل العامل صديقي القديم والمتوفي بحادث سرقة لذهب المحل بعد أن قاومهم ومنع السرقة, فقمت بالعناية بعائلتة , وكان كوالده شقيا وذو علاقات نسائية كثيرة , إلاانه كان مخلصا وأمينا ووفيا في عمله.. مما جعلني اعتمد عليه كثيرا ) فنظر لهن بخبرته وعرف إنهن مراهقات شهوانيات .. وتكلمت أميرة معي كثيرا عن حالها وعن إعجابها بي وشعورها بالأمان وطلبت مني أن تكلمني دائما لأنها تعتبرني كوالدها المتوفي وعند الانتهاء من تصليح الذهب رفضت أن اخذ الأجور وبدلت التراجي بأجمل وأغلى مما عندها؟
بدأت أميرة تحدثني كل يوم عصرا عند وجودي في المحل لرفضي الكلام ليلا في البيت لمنع أي شك بي من زوجتي وأولادي .. وتطرقنا إلى كلام كثير حتى وصلنا إلى الجنس وكنا نتكلم عنه بالتلميح وكيف أنها تحب الرجل الناضج الكبير وليس الشباب الحالي اللذي لا يملك فلوس ويلعب على الفتيات ويستغلها أو يصورها .. واشتريت لها موبايل حديث وبدأنا نتكلم صوت وصورة عالنت وكانت دائما ترتدي بنطلون الجنس أو الفيزون اللذي يبين كبر طيزها مع فانيلة او التي شيرت الضيقة على جسدها مما يجعل نهدها يبرز مع ظهور زندها عاريا مما جعلني افقد وقاري وتزداد شهوتي وكانت تتعمد التحرك بجسمها بشهوه وميوعه ومقحبة حتى تغريني .. وهي تعرف من خلال احاديثي معها أني أحب طريقة اللبس هذه .. وفي احد الأيام قالت لي إنها مشتهية جدا ولا تتحمل بعد وتريد حضن رجل فقلت لها أن تأتي للمحل وتدخل إلى المكتب حيث نكون وحدنا وكنت أنا أيضا مثارا جدا وجاءت مع هند صديقتها فقلت لعمار أن يراقب الوضع ولا يجعل احد يدخل علي واخذ هند يعرض عليها بضاعة المحل ودخلت أميرة للغرفة وكان بها حمام داخلي وطخم قنفات وثير فجلست عليه وجلست هي جانبي ترتدي بنطلون الجينز الضيق على طيزها وتي شيرت وردي مطرز من الصدرتحت العباءة طبعا فحضنتها بسرعة نحوي والتقمت شفتاها الطريتان والملونة بلون وردي فاتح رائع يضفي عليها نعومة ورائحة عبقة وقمت بتقبيلها ومصها ولساني يدخل فمها ويلعق لسانها مما جعلها تذوب كالعجينة في يدي وعلت أنفاسها وآهاتها ونزلت يدي اللتي كانت تداعب خدها الناعم على نهديها الطريين تعصرهما وأصابعي تداعب الحلمتان من تحت التي شيرت وفاجأتني أنها لا ترتدي الستيان لان نهديها واقفين ونافرين لايحتاجان لستيان ووضعت رجلي بين رجليها أعصر رجلها اليمنى فضمت اليسرى على رجلي بقوة الشابة المراهقة الشهوانية وحضنتني من رقبتي فأنزلت يدي على كسها من فوق البنطلون ومسكته فتنهدت اكثر وقالت : ااااه عمو لمساتك وخبرتك ذوبتني ؟ ففتحت زرارالبنطلون والسحابة وازحت اللباس او الكيلوت واخلت يدي على كسها فكان ناعما وبدأت ابعصه بأصبعي وأداعب العنابة أو البظر فعصرت رجليها على يدي وأحسست ببلل يسيل عليها وهمست بأذني : اااااه عمو اجتني... خليتني اجب بسرعة انته تخبل ؟ ولا يوجد أغزرماء شهوة من العذراء أو المراهقة الشهوانية وكانت همساتها وتنهداتها تجهلني ازداد شهوة وعيري انتصب بقوة وشدة لم أعهدها منذ أكثر من سنة .. ثم وقفت وفتحت السحابة وأنزلت البنطلون وأخرجت عيري واللذي كان ذو طول وعرض جيد ومغري وقربته لوجهها وقلت لها :مصيه..عمو.. أميرة الحلوة ؟
فأخذت عيري بين شفايفها تقبله وتداعبه وتخرج لسانها تلطع الرأس بشكل دائري ثم تدخله في فمها حتى البلعوم وتخرجه كمن تتلذذ بايس كريم طيب وهكذا حتى انتفخت عروقه فأوقفتها وقلت :عمو أني متعلم على الإدخال .. وأنتي بعدك بنية عذراء ..شلون هسا ؟
أميرة : عمو أن يالك وبين أيديك شتريد تسوي بيه افعل..حتى لو تزرفني .. وتفتحني..؟
قلت : لا عمو ما نعرف شنو يصير بالمستقبل .. نامي على بطنك وتنحي ..راح انيك طيزك..؟
أميرة : براحتك عمو ..بس أني سامعه يوجع..واني صوتي عالي .. ؟
قلت : أني محضر كلشي ..وأنتي هم استحملي شوي .. فوتي للحمام وغسلي طيزك...؟ وكنت مجهز لها معقم وعلمتها كيف تغسل طيزها به وأخرجت مزلق من درج المكتب , وكان عمار الشقي قد جهز كل هذه الأمور وبدون أن نتكلم بها بصراحة , وخرجت من الحمام وكان عيري قد ارتخى فعدت اقبلها وأعصر طيزها حتى تعود الشهوة وهي تلعب بعيري بيدها وتقول : عمو عيرك كبير وثخين..أخاف يوجعني ؟
قلت : لتخافين أنا محضر جل مزلق ومخدر وكل شي .. وماراح تحسين بشي ؟
وعدنا للتقبيل والمداعبة حتى عاد انتصاب عيري فوضعتها في وضع الدوجي ستايل وفتحت فلقتي طيزها فبانت فتحته الوردية الغامقة فأطلت النظر إليها مما زاد شهوتي وأنا أفكر في اقتحام خرمها الجميل الضيق هذا وأخرجت المزلق ودهنت به طيزها وأدخلت أصابعي في خرم طيزها فتأوهت قليلا وأدخلت الثالث وأنا أوسع فتحتها بحركة أصابعي الدائرية وبعد دقيقة وضعت رأس عيري على باب خرمها ودفعته بقوة فدخل رأس عيري في طيزها محدثا صوت بقة فصاحت : اااااخ عمو..وجعني ... على كيفك ..اوكف...اوكف... لتدخله بعد ؟
فتوقفت قليلا وكان المخدر قد بدا مفعولة وأحسست بها تحرك طيزها على عيري حيث بدا الألم يتحول إلى متعة تدريجيا.. وكنت عجوز صبور وغير مستعجل ومتمتع بمنظر عيري في خرم طيزها وهي تحركه على عيري .. فدفعت أميرة طيزها بعض الشئ نحو عيري فعرفت انه إيذانا لي بالحركة فمسكتها من إليتها بقوة وقمت بدفع عيري داخل جوفها بالتدريج وهي فاغرة فمها تتأوه وقالت : اوي عمو... اووووي ... يوجع....يوجع... على كيفك ...يوجع ؟ مع لحن في كلامها فعرفت أنها تأوهات الشهوة فزدت من وتيرة الدفع والإدخال والإخراج حتى أصبح النيك سريعا وظهرت أصوات ارتطام اللحم فازدادت تأوهاتها وقامت تحرك طيزها يمنه ويسره وتحك جدران خرمها بعيري الثخين وهي
تصيح : اااااخ .. اوووووي .. عمو..اوووي ..نيكتك حلوة... حلوة.... تخبل... أموت عالخبرة... أموت عليك ؟
قلت : عمو... أميرة...طيزج تخبل...وطرية ... حلوة نيجتي ..عجبتك....قحبة.. منيوكة ؟
أميرة :. اييييي عمو...كلش حلوة نيجتك...كلش حلوة...نيكني... حييييل ... اني قحبتك .. ومنيوكتك ...وتحت رحمة عيرك الثخين ؟
ثم أنزلت يدها تحك كسها تفركه حتى قذفت سائلها على خصيتي وبدأت تداعب خصيتي من الأسفل مما جعل سائلي المنوي يتحرك ويصعد إلى قناتي ويقذف بطيزها كمية كبيرة لم أعدها منذ سنوات وعرفت أنها غير بريئة تماما وعندها بعض التجارب وأحست هي بلبني وقالت: اوووف.. اووووي ..عمو حتى جبتك حارة ولذيذة ؟
وبقيت فترة متمسك بخصرها حتى ارتخى عيري وأخرجته من طيزها واضعا محارم ورقية بداله حتى لا يسيل لبني على السجادة المفروشة وجلست على التخم الهث بسنواتي الخمسون وقلبي يدق أسرع وعيني مغمضة حتى هدأت أنفاسي ونظرت لها جالسة جنبي تبسم وعينها العسلية تنظر لي وقالت :عمو أبو محمد .. انته طلعت مو سهل أبدا وكلش تونس الوحده ؟
فضحكت وتكلمنا قليلا وخرجت من المحل بعد أن أعطيتها بعض المال ؟
بعد عدة أيام وبينما أنا أسوق بسيارتي في الكرادة ليلا شاهدت عمار يسير مع هند صديقة أميرةعالرصيف ممسكا بيدها كأي عاشقين مخطوبين فعرفت أن عمار لم يفوت الفرصة ونسق مع هند وفي اليوم الثاني بالمحل ناديته وقلت له : عمار أني اعرف انته عندك علاقة ويه هند.. لذلك أريدك تأخذ منها معلومات عنهم .. ونتحذر منهم . ولازم يكون عدنا فد شي ضدهم يمنعهم من تهديدنا بالمستقبل ؟
عمار : ليش عمي انته سامع شي ؟ قلت : لا بس ما مرتاح للموضوع .. وأحس هاي مو أول مرة إلهن.. أخاف اكو لعبة وراهن.. واني بمكانتي ما أتحمل فضيحة ؟
عمار : افتهمت عمي واطمأن .. وانته هم صورها نازعة أو عريانة من تجي يمك المرة القادمة ؟
بالفعل في المرة الثانية وبينما هي كانت ترتدي لانجري معري اشترته خصيصا لي وتعرضه لي فقلت : كلش حلو وجميل هذا اريد اصوره ؟ وأخرجت موبايلي وقمت بتصويرها ثم قلت : انزعيه بإغراء؟ وقمت بتصويرها فيديو وهي تعرض وتنزعه وانا اوجهها حتى فتحت طيزها وكسها لي , وكانت مجبورة بالموافقة على التصوير ولم تكن تستطيع الاعتراض لخوفها مني ومن الامتيازات والفلوس والهدايا الثمينة اللتي تحصل عليها مني ولم تكن تحلم بها ؟ بعد فترة اخبرني عمار بمعلومات عن هند واميرة وكيف انهما كانت لديهما النبة لابتزازي عن طريق واحد ديوث كان صديق اميرة , وتزوجها فيما بعد وهو يعلم علاقتي بها , ولكن احترازنا وصياعة عمار وذكائه وتصويره هند وهو ينيكها وعلاقاتنا الواسعة مع الدولة جعلتهم يتراجعون عن هذا الفعل ؟
وبعد أكثر من سنتين كنت كل أسبوع انيك أميرة في شقة أعددتها لهذا الغرض فوق المحل وفي العمارة أللتي املكها وبعد أن هورتها وجعلت طيزه انفقا واسعا رجعت فيها إلى صباي وأحسست بعودة شبابي إلي , تزوجت أميرة وكنت قد ساعدتها في الزواج ماديا ورحلت عن حياتي لرفضي تكوين علاقة معها وهي متزوجة ؟ ولكنب عد زواج اميرة جلبت لي هند بنت ثانية اسمها جنان لا يتجاوز عمرها 20 سنة وجميلة جدا نكتها وتمتعت بها وهي ايضا استفادت من الاموال والهدايا اللتي كنت اعطيها لها وهكذا اصبحت في دوامة من العلاقات مع البنات أدمنت فيها الصغيرات وعادت لي حيوتي , حيث كنت قد سمعت مقولة قديمة ان ماء الفتاة الصغيرة يكون كالعلاج للرجل ويزيد حيويته على عكس ماء المراة الكبيرة اللذي يوذي الرجل ويجعله يشيب.. وقد جربت صحة ذلك....؟
تمت....