lili_zaza
09-01-2020, 09:36 AM
انا و ليلى متجوزين منذ 08 سنوات مخلفين 03 أولاد زي الأمر ، و عايشين حياة زوجية متحررة ، مراتي ليلى جسمها منحوت و مهتمة بيه لأقصى درجة جسمها، مراتي ليها أختها إسمها سامية هي كمان جسمها عود فرنساوي بمؤخرة بارزة جدا كنت كل ما اشوفها اروح للبيت اضرب عليها عشرة و احيانا لما أكون أنيك مراتي اتخيل نفسي أني أنيك سامية أختها، بعدين سامية دي أتجوزت من أخويا فأصبحت من العيلة و اصبحت اشفها بصفة دورية و مع مرور الوقت اصبحت أرمقها بنظرات توحي باني عاوز افشخها و هي كمان كانت في كل مرة تديني إيحاءات بأنها هيى عارفة اني ببصلها فكانت تتعمد توريني اللي مش لازم اشوفو ، للأسف هي عاقر ما بتخلفش الأمر لي خلاها هي و أخويا مرتبطين أوي باولادي، بعد مدة إنتقل أخويا للعيش في بيت لوحدو الأمر لي خلا سامية تبعد عني و ما عدتش أشفوها إلا في مناسبات معينة و هي كانت لما تشوفني تفرح أوي.
القصة معاها إبتدت لما إتصل أخويا و عزمني في يوم نزهة على شاطئ البحر فطبعا أنا وافقت من غير ما افكر و بالفعل رحنا، و لما وصلنا دخل أخويا مع العيال عشان يسبحوا وبقينا أنا و ليلى و سامية نرتب المكان على الشاطئ و بعد ما كملنا نزعت سامية حجابها و كانت لابسة بوركيني ضيق أوي بين تفاصيل جسمها بدقة و كان طيزها بارز أوي و حلمات بزازها كانو بارزين كمان، و أنا ببص فيها بصت ليا و غمزتني و تبسمت معايا فأنا إتكسفت و زبري كان واقف عليها و مقدرتش اقوقم من مكاني، المهم بعد مدة خرج اخويا من البحر مع العيال و دخلت سامية البحر عشان تسبح و أنا كمان دخلت معاها فقالتي، مش أنا تعلمت السباحة قلتلها طب وريني اشوف قالت لي إنت اسبق و أنا اتبعك قلتلها ماشي بس لما تشوفي نفسك إبتعدتي شوية إرجعي ما تتبعينيش عشان أنا هبعد شوية قالتلي إطمن ما تخفش و بعد إبتعادنا بأمتار عن الشاطئ فقدت سامية توازنها و إبتدت تتخبط في الماء فاسرعت ليها و مسكتها من إديها فشبكت فيا و عانقتني من غير ما تحس فأنا لما عانقتني من غير ما أحس مسكتها من خصرها و إيدي جات على بطنها فوق منطقة الكس فمسكتها في كسها من غير ما اشعر بصت ليا سامية و قالتلي إنت بتعمل إيه قلتلها إنت لي بتتحركي سيبيني أمسكك عشان أخرجك من المكان دا فقامت عانقتني بشدة و باستني و قالتي إوعى تسيبني فقبلتها من غير ما اشعر فشفايفها و قلتها ما تخفايش يا سامية إحنا مش بعدين أوي عن الشاطئ فأخرجتها و لم تدخل الماء من حينها من شدة خوفها، و إحنا قاعدين تحت الشمسية نتمتع بزرقة البحر جالو إتصال لأخويا من العمل فاستأذن مني و طلب مني اني أخد بالي من مراته و أني أخدها معايا البيت و هو اللي يتكفل بإرجاعها بعد خروجو من العمل، فقلتلو إطمن.
بعد مدة أخذت مراتي ليلى العيال و دخلت البحر عشان تلعب معاهم فإغتنمت سامية الفرصة و قالتي مكنتش عارفة إنك شقي، تبسمت و قلتلها إزاي يعني، قالت لي قبلتك مازلت مطبوعة على شفايفي و كان نفسي ابوسك من زمان، قلتها الصراحة أنا كمان من زمان و أنا عاوزك بس خفت أنك تعمليلي مشكلة، و خفت أم عيالي ليلى تسيبني، د انا بحبها أوي إنفجرت بالضحك و قالتي إيه رايك ان مراتك نفسها تنكينا إحنا اللي الإثنين في فراش واحد من زمان و عرضت عليا الموضوع دا لما كلمتها بخصوص أخوك اللي اصبح بارد جنسيا و أنا أصبحت ممحونة خاصة بعد أن أدمنت على الأفلام الإبحاية من كثر الحرمان العاطفي، قلتلها يالهوييييي إنتو كنتو مخبيين دا فين يعني مراتي موافقة على كدا ما صارحتنيش بالرغم من إننا متحررين أوي على الفراش، قلتي خلاص يا حبيبي اهي كانت مشكلة و إتحلت، سبها عليا المرة دي، طلعت ليلى من البحر مع العيال لقيتنا نتكلم و مبسوطين أوي قالتنا إيه الإنسجام دا بينكم فقلتلها إحنا إبتدينا نغير و لا إيه بضحكت سامية و قالتلها أسكتي يا ليلى مش جوزك حبيبك طلع عاوز ينيكنا إحنا اللي الإثنين فإندهشت ليلى من كلامها و بصت ليا و قالتي هي بتتكلم صح يا حبيبي قلتلها بعد إذنك طبعا ، قالتلي دا كان منى عيني أنك تنيكنا إحنا الإثنين و نتنطط فوق زبرك التخين ، يلا ياحبيبي بلاش بحر يلا نطلع البيت قبل ما يجي أخوك ياخدها مننا ، و بالفعل في رمشة عين لمينا أغراضنا و طلعنا البيت و فور دخولنا للبيت أخذت ليلى العيال للحمام عشان يستحمو و يروحو ينامو و فضلنا أنا و سامية في غرفة النوم شابعين بوس و تفريش قلعتلها هدومها فتفتنت بجسمها اللي زي العسل بزازها بارزين أوي و حلمات صدرها لونهم وردي و مؤخرتها اللي طول عمري مجنناني بيهم هما بين إيدي اليوم و أنا أمص فصدرها قامت مسكاني من زبري و قالتي سبني أمصلك زبرك دا كان نفسي فيه من زمان أوي، قلتلها اتفضلي يا شرموطة إعملي فيه اللي إنت عوزاه ففضلت تبوس فيه تارة و تارة تمص الراس و تارة تدخلة في بقها لحد الحلق و إحنا على الحالة دي لحد ما دخلت مراتي حبيبتي و قالتي خلاص العيال نامو و هما تعبانين يعني مش حيصحو قبل ساعتين أو ثلاثة يلا نتشرمط عليك ياحبيبي قلتلها تحت أمركم يا شراميط و قحاب قمت نيمتهم على ظهورهم و إبتديت أمصلهم إكساسكم واحدة بواحدة لحد ما سخنو فقامت ليلى تمص بزاز سامية و انا فضلت امصلها كسها و هي بصرخ و تقول نيكوني كمان نيكوني كمان و بعد كدا أخذت وضعية الكلب و ليلى جات تحتها تمصلها بزازها و وتدعكلها كسها و أنا أحاول أدخل زبري فطيزها اللي تجنن لقيتو مفتوح قلتلها يا شرموطة أنت متعودة تاخديه من ورا قالتي الصراحة أنا إشتريت زبر إصطناعي و أدخلو في طيزي و كسي كل ما كنت عايزة عشان أخوك اصبح ما بعملش حاجة، قلتلها خلاص ياحبيتي أنا هتكفل بيك الزبر الإصطناعي دا ما عدش ليه لازمة و فضلت انيك فيها من طيزها و بعدين جا الدور على مراتي حبيبتي ليلى قعدها على جنب و دخلت زبري في طيزها للآخر عشان مراتي متعودة على كدا و أنا بدخلو قامت سامية تمصلها بزازها و تدعكلها فكسها و مراتي ليلى تصرخ و تأوه نيكوني آآآآآآآآه نيكوني آآآآآآآآه أنت شرموطة أوي ياسامية يا قحبة و فضلنا على الحال دي فقلتلها ليلى أنا عاوزر أفرغ لبني في طيز سامية وافقت مراتي حبيتي و شرموطتي على كدا و دخلتو في طيز سامية و إبتديت افرغ لبني و هي تتأوه يا سلام لبنك سخن أوي يا حبيبي يا نياكي أححححححح أحححححححح أححححححح. إستلقينا على السرير و ضلينا نبوس بعض و نتنطط فوق بعض لحد ما رن تليفون سامية ، يالهوي أخوك اللي بيتصل .......
قلتها ردي يا سامية ممكن يكون على وصول ، ردت عليه ففهمت من خلال الكلام بأنه مطول في الشغل، فقلتلها هاتي أكلمو، و قلتلو مافيش مشكلة يا خويا دي مراتك عند أختها و أخو جوزها ، يعني سيبها على راحتها و متحملش هم سيبها تبات عندنا، فوافق أخي و قالي أنا ماعنديش مشكلة، خاصة أني مسافر بكرة و قاعدلي ثلاثة أو أربعة ايام ، إيدلي سامية أكلمها، سلمت التلفون لسامية و هي تغمزلي و بتكلمة و تبتسم معايا و تقولو خلاص يا حبيبي ماتحملش هم أنا عند أختي لغاية ما ترجع بالسلامة، بس لو عازو تعدي عليا تخدني أجهزلك شنطتك ماعنديش مانع ، قلها لا مافيش داعي أنا هتصرف و قطعت سامية المكالمة و قالتي يا نياكي إحنا لينا اربعة ايام هنقضيها كلها نيك، قلتلها ماشي يا شرموطة، قامت ليلى كمان قالتلي هنيالك يا حبيبي أحنا هنقضي ايام و لا في الأحلام بس فيه مشكلة. قلتهلها إيه المشكلة يا حبيتي قالتلي الولاد مش هسيبونا براحتنا، قلتها عندك حق بس هنعمل إيه، قالتلي ما تحملش هم، أكلم ماما و اشوف .
ليلى: مساء الخير يا ماما إزيك يا حبيبتي و حشتني أوي كنت عاوزة ابعتلك العيال أربعة ايام عشان جوزي قرر انه يقوم باشغال بالبيت و عاوز يعيد دهنه بالكامل و يعني هيزعجونا و مش هنعرف نشتغل فوافقت على طول و قالتلها مافيش مشكلة أهم هيونسوني فوحدتي أن و ابوك ماشي يا ماما هم دلوقتي نيمين و لما يصحو هيجبهم جوزي متشكرة اوي باي ماما.
بعد ما رتبنا كل شيئ صحيو العيال و جهزتلهم شنطنهم و ووديتهم على بيت جدهم و وصيت ليلى و سامية يجهزو نفسهم لليلة حمرا و أنا عليا أني أجيب لزوم السهرة و بالفعل و انا راجع عديت على واحد يبيع هدوم لانجيزي خاصة بالنساء دخلت عشان اشتري قميصين نوم لليلى و سامية فرأتني أحد العاملات بالمحل قنبلة فالجمال جسمها يتلف فحرير ، و قالتلي ممكن اساعدك يا فندم؟ قلتها آه لو ممكن تشوفيلي قمصين نوم يكونو سكسي، فتبسمت و قالتلي إثنين مرة واحدة ههه قلتلها ممازحا لو عايزة تلتحقي بالمجموعة ما عنديش مانع فضحكت و قالتلي لا أنا بهزر بس، و جابتلي قمصين سكسي موووت عجبوني على طول قلتها هاخدهم، فقالتي اي خدمة تاني أنا تحت أمرك و لو يعني عازو حاجات ثانية في موجودة عندنا بس ما يصحش إننا نعرضهم فالمحل عشان هي خصوصية جدا ، قلتلها زي إيه يعني، إتفضل معايا عندنا سرداب بالمحل و أنا أوريلك لي عمرك ماشفتو، الصراحة تشوقت لأعرف ماهي هذه الأغراض رحت معاها و دخلنا السرداب و عرضتي ازبار صناعية من كل نوع و مقويات جنسية اشكال و أنواع، فقلتلها انت طلعتيلي مين يا مزة هههههه قالتلي الصراحة انت عجبتي اوي لما عرفت إنك ناوي تنيك إثنين مرة واحدة فقلت يعني لازم اخدمك ، قلتلها هما في الحقيقة مراتي و أختها و لو عاوزة اعزمك مافيش مشكلة ههههه و ضحكت معايا و قالتلي موافقة بس مش دلوقتي سبلي رقمك و هاتصل بيك قلتلها ماشي ياجميل و إشتريت كمان علبة شكولاطة خاصة بزيادة القدرة الجنسية للنساء و أخرى للرجال و إشتريد زبر إصطناعي كبير أوي و مجهز بجهاز فايبرايشن و طلعت لفوق و سددت مبلغهم و روحت للبيت كانت الساعة تسعة ونص دخلت لقيت ليلى و سامية مستنيين على مائدة العشاء قامو عانقوني اللي الاثنين و باسوني و قالولي ها جبتنا ايه يا حبيبي أعطيتهم الكيس و فتحوه ففرحو أوي باللي جبتو طلبت منهم إنهم يروحو يلبسوهم عشان عاوز أشوفهم و هما فيه
قامو لبسوهم و تمكيرو خرجت ليلى للصالة فالصراحة ما قدرتش امسك نفسي من هول المنظر مسكت مراتي شرموطتي من طيزها بإيديا الإثنين ورحت ابوس في بقها و رقبتها و الحس في صدرها بزازها البيضة لي خارجين من قميص النوم الاحمر و فجاة تخرج عليا سامية بالقميص الثاني لونه اسود شفاف مبين كل حاجة، جسمها بزازها بحلماتهم الوردي البارزين آوي و كسها الطويل الأحمر اللي قامت حلقتو لما كنت خارج البيت مبين تحت الكلوت الفتلة الشفاف قلتلها تعالي يا شرموطة د انت العروسة النهاردة تعالي ، قالتي مش تتعشى الأول قلتها أيوه أتعشى بس عاوز اشرب لبن كسك الأول عشان تتفتح شهيتي نيمتها على الكنبة و نزلتلها الكلوت وقعد الحسلها فكسها و بصرخ فأدخلت صباعين داخل كسها عشان يوقف و أخرجت شفرتهم الحمرا و فضلت ألحس و أعض فيهم و هي بتصرخ من شدة الشهوة و بعدين أدخل لساني فكسها و صباعي فطيزها و أنا بلحس و أمص و هي تصرخ جابتهم عليا، لبنها عجبني أوي دا فيه ملوحة لذيذة تجنن قامت مسكتني من زبري قالتي هات امصلك يا فحلي فقامت تمص و أنا باصرخ شاورت لليلى قلتها تعالي ياحبيبتي تعالي دانت قدمتيلي هدية مش هاقدر ارجعهالك ابدا تعالي هاتي بوسة بستها من بقها و مصتلها شفايفها فتنهدت و قالتلي لا يا حبيبي إنت تستاهل أكثر من كذا معلش يا حبيبي خد وقتك و ركز مع سامية دي هتجنن على زبرك و سيبك مني قلتلها هاتي الزبر الإصطناعي اللي أنا إشتريتو و تعالي يا حبيبتي إحنا عمرنا ما جربنا دا قالتي صحيح انت إشتريتو منين، قصيتلها القصة لي حصلتلي مع البنت اللي البياعة و قلتها إني عزمتها عشان تشرفنا و قالتلي سبيلي التلفون و هإتصل بيك في فرصة أخرة، قالتلي و مالو ياحبيبي إنت تستاهل و ليك عليا اني هحاول أجيبلك الست اللي تعجبك، المهم و إحنا كذا سامية مسكت زبري و دخلتو في كسها اللي كان ساخن أوي و مملوء بلبنها فقمت مددتها في الأرض و فتحت رجليها و فضلت أدخل زبري اللى أصبح زي زبر الحصان بعد ما تناولت حبة شكلاطة من التي أنا إشتريتها و فضلت أدخل في كسها و هي تتأوه آآآآآآآههه آآآآآآ هههه نيكني يافحلي نيكني دنا خلاص اصبحت شرموطتك و هايج عليها أدخل و أخرج في زبري لغاية ما نطرت لبني داخل كسها الدافئ و أنا أفرغ اللبن قعدت أبوس فيها من شفايفها و امص في بزازها اللي زي التفاح و حلماتها الوردي لحد ماكملنا قامت ليلى خلاص ياحبايبي يلا نتعشو عشان قدامنا الليل بطولو نسهرو .........(يتبع)
القصة معاها إبتدت لما إتصل أخويا و عزمني في يوم نزهة على شاطئ البحر فطبعا أنا وافقت من غير ما افكر و بالفعل رحنا، و لما وصلنا دخل أخويا مع العيال عشان يسبحوا وبقينا أنا و ليلى و سامية نرتب المكان على الشاطئ و بعد ما كملنا نزعت سامية حجابها و كانت لابسة بوركيني ضيق أوي بين تفاصيل جسمها بدقة و كان طيزها بارز أوي و حلمات بزازها كانو بارزين كمان، و أنا ببص فيها بصت ليا و غمزتني و تبسمت معايا فأنا إتكسفت و زبري كان واقف عليها و مقدرتش اقوقم من مكاني، المهم بعد مدة خرج اخويا من البحر مع العيال و دخلت سامية البحر عشان تسبح و أنا كمان دخلت معاها فقالتي، مش أنا تعلمت السباحة قلتلها طب وريني اشوف قالت لي إنت اسبق و أنا اتبعك قلتلها ماشي بس لما تشوفي نفسك إبتعدتي شوية إرجعي ما تتبعينيش عشان أنا هبعد شوية قالتلي إطمن ما تخفش و بعد إبتعادنا بأمتار عن الشاطئ فقدت سامية توازنها و إبتدت تتخبط في الماء فاسرعت ليها و مسكتها من إديها فشبكت فيا و عانقتني من غير ما تحس فأنا لما عانقتني من غير ما أحس مسكتها من خصرها و إيدي جات على بطنها فوق منطقة الكس فمسكتها في كسها من غير ما اشعر بصت ليا سامية و قالتلي إنت بتعمل إيه قلتلها إنت لي بتتحركي سيبيني أمسكك عشان أخرجك من المكان دا فقامت عانقتني بشدة و باستني و قالتي إوعى تسيبني فقبلتها من غير ما اشعر فشفايفها و قلتها ما تخفايش يا سامية إحنا مش بعدين أوي عن الشاطئ فأخرجتها و لم تدخل الماء من حينها من شدة خوفها، و إحنا قاعدين تحت الشمسية نتمتع بزرقة البحر جالو إتصال لأخويا من العمل فاستأذن مني و طلب مني اني أخد بالي من مراته و أني أخدها معايا البيت و هو اللي يتكفل بإرجاعها بعد خروجو من العمل، فقلتلو إطمن.
بعد مدة أخذت مراتي ليلى العيال و دخلت البحر عشان تلعب معاهم فإغتنمت سامية الفرصة و قالتي مكنتش عارفة إنك شقي، تبسمت و قلتلها إزاي يعني، قالت لي قبلتك مازلت مطبوعة على شفايفي و كان نفسي ابوسك من زمان، قلتها الصراحة أنا كمان من زمان و أنا عاوزك بس خفت أنك تعمليلي مشكلة، و خفت أم عيالي ليلى تسيبني، د انا بحبها أوي إنفجرت بالضحك و قالتي إيه رايك ان مراتك نفسها تنكينا إحنا اللي الإثنين في فراش واحد من زمان و عرضت عليا الموضوع دا لما كلمتها بخصوص أخوك اللي اصبح بارد جنسيا و أنا أصبحت ممحونة خاصة بعد أن أدمنت على الأفلام الإبحاية من كثر الحرمان العاطفي، قلتلها يالهوييييي إنتو كنتو مخبيين دا فين يعني مراتي موافقة على كدا ما صارحتنيش بالرغم من إننا متحررين أوي على الفراش، قلتي خلاص يا حبيبي اهي كانت مشكلة و إتحلت، سبها عليا المرة دي، طلعت ليلى من البحر مع العيال لقيتنا نتكلم و مبسوطين أوي قالتنا إيه الإنسجام دا بينكم فقلتلها إحنا إبتدينا نغير و لا إيه بضحكت سامية و قالتلها أسكتي يا ليلى مش جوزك حبيبك طلع عاوز ينيكنا إحنا اللي الإثنين فإندهشت ليلى من كلامها و بصت ليا و قالتي هي بتتكلم صح يا حبيبي قلتلها بعد إذنك طبعا ، قالتلي دا كان منى عيني أنك تنيكنا إحنا الإثنين و نتنطط فوق زبرك التخين ، يلا ياحبيبي بلاش بحر يلا نطلع البيت قبل ما يجي أخوك ياخدها مننا ، و بالفعل في رمشة عين لمينا أغراضنا و طلعنا البيت و فور دخولنا للبيت أخذت ليلى العيال للحمام عشان يستحمو و يروحو ينامو و فضلنا أنا و سامية في غرفة النوم شابعين بوس و تفريش قلعتلها هدومها فتفتنت بجسمها اللي زي العسل بزازها بارزين أوي و حلمات صدرها لونهم وردي و مؤخرتها اللي طول عمري مجنناني بيهم هما بين إيدي اليوم و أنا أمص فصدرها قامت مسكاني من زبري و قالتي سبني أمصلك زبرك دا كان نفسي فيه من زمان أوي، قلتلها اتفضلي يا شرموطة إعملي فيه اللي إنت عوزاه ففضلت تبوس فيه تارة و تارة تمص الراس و تارة تدخلة في بقها لحد الحلق و إحنا على الحالة دي لحد ما دخلت مراتي حبيبتي و قالتي خلاص العيال نامو و هما تعبانين يعني مش حيصحو قبل ساعتين أو ثلاثة يلا نتشرمط عليك ياحبيبي قلتلها تحت أمركم يا شراميط و قحاب قمت نيمتهم على ظهورهم و إبتديت أمصلهم إكساسكم واحدة بواحدة لحد ما سخنو فقامت ليلى تمص بزاز سامية و انا فضلت امصلها كسها و هي بصرخ و تقول نيكوني كمان نيكوني كمان و بعد كدا أخذت وضعية الكلب و ليلى جات تحتها تمصلها بزازها و وتدعكلها كسها و أنا أحاول أدخل زبري فطيزها اللي تجنن لقيتو مفتوح قلتلها يا شرموطة أنت متعودة تاخديه من ورا قالتي الصراحة أنا إشتريت زبر إصطناعي و أدخلو في طيزي و كسي كل ما كنت عايزة عشان أخوك اصبح ما بعملش حاجة، قلتلها خلاص ياحبيتي أنا هتكفل بيك الزبر الإصطناعي دا ما عدش ليه لازمة و فضلت انيك فيها من طيزها و بعدين جا الدور على مراتي حبيبتي ليلى قعدها على جنب و دخلت زبري في طيزها للآخر عشان مراتي متعودة على كدا و أنا بدخلو قامت سامية تمصلها بزازها و تدعكلها فكسها و مراتي ليلى تصرخ و تأوه نيكوني آآآآآآآآه نيكوني آآآآآآآآه أنت شرموطة أوي ياسامية يا قحبة و فضلنا على الحال دي فقلتلها ليلى أنا عاوزر أفرغ لبني في طيز سامية وافقت مراتي حبيتي و شرموطتي على كدا و دخلتو في طيز سامية و إبتديت افرغ لبني و هي تتأوه يا سلام لبنك سخن أوي يا حبيبي يا نياكي أححححححح أحححححححح أححححححح. إستلقينا على السرير و ضلينا نبوس بعض و نتنطط فوق بعض لحد ما رن تليفون سامية ، يالهوي أخوك اللي بيتصل .......
قلتها ردي يا سامية ممكن يكون على وصول ، ردت عليه ففهمت من خلال الكلام بأنه مطول في الشغل، فقلتلها هاتي أكلمو، و قلتلو مافيش مشكلة يا خويا دي مراتك عند أختها و أخو جوزها ، يعني سيبها على راحتها و متحملش هم سيبها تبات عندنا، فوافق أخي و قالي أنا ماعنديش مشكلة، خاصة أني مسافر بكرة و قاعدلي ثلاثة أو أربعة ايام ، إيدلي سامية أكلمها، سلمت التلفون لسامية و هي تغمزلي و بتكلمة و تبتسم معايا و تقولو خلاص يا حبيبي ماتحملش هم أنا عند أختي لغاية ما ترجع بالسلامة، بس لو عازو تعدي عليا تخدني أجهزلك شنطتك ماعنديش مانع ، قلها لا مافيش داعي أنا هتصرف و قطعت سامية المكالمة و قالتي يا نياكي إحنا لينا اربعة ايام هنقضيها كلها نيك، قلتلها ماشي يا شرموطة، قامت ليلى كمان قالتلي هنيالك يا حبيبي أحنا هنقضي ايام و لا في الأحلام بس فيه مشكلة. قلتهلها إيه المشكلة يا حبيتي قالتلي الولاد مش هسيبونا براحتنا، قلتها عندك حق بس هنعمل إيه، قالتلي ما تحملش هم، أكلم ماما و اشوف .
ليلى: مساء الخير يا ماما إزيك يا حبيبتي و حشتني أوي كنت عاوزة ابعتلك العيال أربعة ايام عشان جوزي قرر انه يقوم باشغال بالبيت و عاوز يعيد دهنه بالكامل و يعني هيزعجونا و مش هنعرف نشتغل فوافقت على طول و قالتلها مافيش مشكلة أهم هيونسوني فوحدتي أن و ابوك ماشي يا ماما هم دلوقتي نيمين و لما يصحو هيجبهم جوزي متشكرة اوي باي ماما.
بعد ما رتبنا كل شيئ صحيو العيال و جهزتلهم شنطنهم و ووديتهم على بيت جدهم و وصيت ليلى و سامية يجهزو نفسهم لليلة حمرا و أنا عليا أني أجيب لزوم السهرة و بالفعل و انا راجع عديت على واحد يبيع هدوم لانجيزي خاصة بالنساء دخلت عشان اشتري قميصين نوم لليلى و سامية فرأتني أحد العاملات بالمحل قنبلة فالجمال جسمها يتلف فحرير ، و قالتلي ممكن اساعدك يا فندم؟ قلتها آه لو ممكن تشوفيلي قمصين نوم يكونو سكسي، فتبسمت و قالتلي إثنين مرة واحدة ههه قلتلها ممازحا لو عايزة تلتحقي بالمجموعة ما عنديش مانع فضحكت و قالتلي لا أنا بهزر بس، و جابتلي قمصين سكسي موووت عجبوني على طول قلتها هاخدهم، فقالتي اي خدمة تاني أنا تحت أمرك و لو يعني عازو حاجات ثانية في موجودة عندنا بس ما يصحش إننا نعرضهم فالمحل عشان هي خصوصية جدا ، قلتلها زي إيه يعني، إتفضل معايا عندنا سرداب بالمحل و أنا أوريلك لي عمرك ماشفتو، الصراحة تشوقت لأعرف ماهي هذه الأغراض رحت معاها و دخلنا السرداب و عرضتي ازبار صناعية من كل نوع و مقويات جنسية اشكال و أنواع، فقلتلها انت طلعتيلي مين يا مزة هههههه قالتلي الصراحة انت عجبتي اوي لما عرفت إنك ناوي تنيك إثنين مرة واحدة فقلت يعني لازم اخدمك ، قلتلها هما في الحقيقة مراتي و أختها و لو عاوزة اعزمك مافيش مشكلة ههههه و ضحكت معايا و قالتلي موافقة بس مش دلوقتي سبلي رقمك و هاتصل بيك قلتلها ماشي ياجميل و إشتريت كمان علبة شكولاطة خاصة بزيادة القدرة الجنسية للنساء و أخرى للرجال و إشتريد زبر إصطناعي كبير أوي و مجهز بجهاز فايبرايشن و طلعت لفوق و سددت مبلغهم و روحت للبيت كانت الساعة تسعة ونص دخلت لقيت ليلى و سامية مستنيين على مائدة العشاء قامو عانقوني اللي الاثنين و باسوني و قالولي ها جبتنا ايه يا حبيبي أعطيتهم الكيس و فتحوه ففرحو أوي باللي جبتو طلبت منهم إنهم يروحو يلبسوهم عشان عاوز أشوفهم و هما فيه
قامو لبسوهم و تمكيرو خرجت ليلى للصالة فالصراحة ما قدرتش امسك نفسي من هول المنظر مسكت مراتي شرموطتي من طيزها بإيديا الإثنين ورحت ابوس في بقها و رقبتها و الحس في صدرها بزازها البيضة لي خارجين من قميص النوم الاحمر و فجاة تخرج عليا سامية بالقميص الثاني لونه اسود شفاف مبين كل حاجة، جسمها بزازها بحلماتهم الوردي البارزين آوي و كسها الطويل الأحمر اللي قامت حلقتو لما كنت خارج البيت مبين تحت الكلوت الفتلة الشفاف قلتلها تعالي يا شرموطة د انت العروسة النهاردة تعالي ، قالتي مش تتعشى الأول قلتها أيوه أتعشى بس عاوز اشرب لبن كسك الأول عشان تتفتح شهيتي نيمتها على الكنبة و نزلتلها الكلوت وقعد الحسلها فكسها و بصرخ فأدخلت صباعين داخل كسها عشان يوقف و أخرجت شفرتهم الحمرا و فضلت ألحس و أعض فيهم و هي بتصرخ من شدة الشهوة و بعدين أدخل لساني فكسها و صباعي فطيزها و أنا بلحس و أمص و هي تصرخ جابتهم عليا، لبنها عجبني أوي دا فيه ملوحة لذيذة تجنن قامت مسكتني من زبري قالتي هات امصلك يا فحلي فقامت تمص و أنا باصرخ شاورت لليلى قلتها تعالي ياحبيبتي تعالي دانت قدمتيلي هدية مش هاقدر ارجعهالك ابدا تعالي هاتي بوسة بستها من بقها و مصتلها شفايفها فتنهدت و قالتلي لا يا حبيبي إنت تستاهل أكثر من كذا معلش يا حبيبي خد وقتك و ركز مع سامية دي هتجنن على زبرك و سيبك مني قلتلها هاتي الزبر الإصطناعي اللي أنا إشتريتو و تعالي يا حبيبتي إحنا عمرنا ما جربنا دا قالتي صحيح انت إشتريتو منين، قصيتلها القصة لي حصلتلي مع البنت اللي البياعة و قلتها إني عزمتها عشان تشرفنا و قالتلي سبيلي التلفون و هإتصل بيك في فرصة أخرة، قالتلي و مالو ياحبيبي إنت تستاهل و ليك عليا اني هحاول أجيبلك الست اللي تعجبك، المهم و إحنا كذا سامية مسكت زبري و دخلتو في كسها اللي كان ساخن أوي و مملوء بلبنها فقمت مددتها في الأرض و فتحت رجليها و فضلت أدخل زبري اللى أصبح زي زبر الحصان بعد ما تناولت حبة شكلاطة من التي أنا إشتريتها و فضلت أدخل في كسها و هي تتأوه آآآآآآآههه آآآآآآ هههه نيكني يافحلي نيكني دنا خلاص اصبحت شرموطتك و هايج عليها أدخل و أخرج في زبري لغاية ما نطرت لبني داخل كسها الدافئ و أنا أفرغ اللبن قعدت أبوس فيها من شفايفها و امص في بزازها اللي زي التفاح و حلماتها الوردي لحد ماكملنا قامت ليلى خلاص ياحبايبي يلا نتعشو عشان قدامنا الليل بطولو نسهرو .........(يتبع)