أديب الدياثة
05-24-2019, 08:55 PM
مرحباً بكم جميعا، اتمنى ان تنال هذه السلسلة القصصية اعجابكم سواء السالب او الموجب، واعذروني الا انها اول قصة اقوم بكتابتها
انا شاب عربي مغترب، مقيم في الولايات، في اواخر العشرينيات، رغبتي الجنسية عالية جداً واشتهي معاشرة النساء على الدوام، مدمن على مشاهدة افلام السكس بشتى انواعها، اكتشفت اني احب افلام الشيميل وشكل الطيز الحلوة والزب الجميل، قلت لنفسي اني ( bi curious ) حيث اني لم افكر بنيك اي شاب لكن استهوي منظر الشيميل لانه انثوي.
كنت مصاحب بنت امريكية رهيبة وجسمها رياضي وخبيرة في النيك ومص الزب، كانت تمتعني دائماً و تكفيني في لحظتها ولكن حالنا كحال اي شخصين مرتبطين تأتي فترات معينة يحتلنا فيها الملل.
الصياد ( أولى تجاربي )
في فترات الملل بيني وبين حبيبتي لم نكت نمارس الجنس او نلتقي كثيراً، كنت على الدوام مثل اي يوم ممحون وهائج، عندي حساب على احد مواقع التعارف كنت اتصفحه بين فترة والثانية لربما اتعرف على انثى جديدة امارس معها الجنس واريح هيجاني، لا احصل على امرأة في كل يوم ولكن من الممكن ان تجد فتاة تضاجعها بين الفترة والأخرى لو حاولت لمدة يومين او ثلاثة اون لاين.
كنت على موعد لمقابلة صاحبتي في الليل لكي نقضي الليلة سوية وننشط علاقتنا مرة أخرى، كنت اتطلع لهذا اليوم لاني بحالة هيجان جنسي شديد، في ظهيرة نفس اليوم أرسل لي برنامج المواعدة إشعار عبر الهاتف لحساب اسمه ( هنتر ) وتعني الصياد تخبرني ان هذا الحساب يود التواصل معي، لم اتوقع الكثير من هذا الاشعار صراحة ولكن الملل يجعلك تاخذ كل الفرص الممكنة، لم لا؟
دخلت على الحساب فوجدت صورة ساق انثى عارية وصولاً للارداف وقامت بتغطية الطيز بلباس شفاف حيث يزيد الإثارة، بصراحة اعجبتني الصورة ولكني توقعت ان يكون حساباً مزيفاً فلماذا لساق جميلة وطيز غنية مثل هذه ان تدخل لموقع مثل هذا للعثور على رجل غريب، يمكنها بسهولة وجود رجل في أي مكان وأي ساعة تحب ! نظرت إلى معلومات الحساب وقرأت ( العمر 20 ، العرق اسباني ، الميول الجنسي معتدل والجنس انثى ) فأما الصفحة الخاصة بها كانت مليئة بتعليقات ولايكات من كثير من الرجال لا سيم انها صورة طيز فبصراحة قلت لنفسي انه لا مانع من التجربة لربما شئ يحدث، فأسرلت رسالة رد كان نصها كالتالي
هي : هاي
انا : هاي، صورة جميلة عجبتي
هي : هههه عجبتك بجد ؟ طب بتعمل ايه؟
انا : ولا حاجة زهقان وبستنى اخلص شغل واروح
هي : طب حلو عندك بيت ؟
انا : لا انا جديد في الولاية دي ومستاجر غرفة في اوتيل بتسألي ليه؟
فردت عليا " عشان ... ) وبعتت صورتين لطيزها وهي نايمة على بطنها شي رهيب، كنت مبسوط جداً بس انا عارف ان النساء هنا عندما تريد اثارتك ترسل لك صورة للبزاز او للحلمات اكثر من الطيز وهنا قلت في بالي لربما يكون هذا ولد مش بنت، فقلت اني مجنون ولا اريد ان اسألها وتطلع بنت فتزعل وتشعر اني اهينها بهذا السؤال، ولكن نحن في زمن العصر الحديث فسوف اسأل ما المانع ؟
انا : طيزك تجنن، شكلك انت ولد؟ مش هزعل بس قولي
هي : اممم .. اه انا ولد بس عايز حد عربي يهتم بيا وكلهم عاوزين بنات
هنا شعرت بشعور غريب، هذا الولد ارسل لي صور لطيزه اغرتني، كنت اتوقع ان اقوم بضرب اي شخص يحاول التشكيك برجولتي واعتدالي، لكني فجأة تمسكت بمحادثته اكثر، شعرت انه لا مانع من الحديث مع شخص لا اعرفه حتى لو لم اخذه على محمل الجد
انا : طيزك جميلة، انت بتتناك بس ؟
هو : اه، ومتنكتش غير مرة وحدة من قبل ومن وقتها وانا بدور على واحد ينكني
انا : بس انا مش مثلي انا بحب البنات والبزاز
هو : ايوة بس انت لو غمضت عينك وانا بمصلك هتعرف اني بمص الزبر احسن من اي بنت
انا : انت فعلا قحبة ههههه، صوري محنتك وعاوزني انيكك يا وسخ؟
هو : آآآآه بعشق الشتيمة والكلام ده ايوة عايزك تعمل الي انت عاوزه
خلال هذه المحادثة شعرت بكم الشبق عند هذا الشاب وميوله للرجال ذوي الذكورة العالية، توقعت انه من النوع الماسوشي الذي يحب ان يكون الرجل الآخر متسلطاً يعامله بخشونة، ذكرت نفسي ان هذه محادثة فقط وأعجبتني الفكرة لا سيم انه متعلق بي جداً ويبدو انه ينتظر اي رسالة مني فقلت له " انا حتى لو وافقت انيك ولد لازم تكون نظيفة ويكون عارف مكانو كويس واعمل فيه الي انا عايزو " ، قلت تلك الجملة وانا افكر بصدق في الموضوع، لو اني التقي برجل اخر اريده ناعم، اريده ان يكون ذليل امامي ويستقبل اي شئ مني بفرح وشكر، اريد شخصاً نسي ذكورته في اللحظة التي رآني فيها ! اخذ زبي بالانتصاب وانا احدثه وهو يحاول اقناعي بانه مستعد ان يعمل اي حاجة عشاني، لا اعرف لماذا ولكن قلت لنفسي اني سأعذبه في المحادثة و اهيجه وسأرى ما اذا كان فعلا يرغب بالوصول لي ام لا ..
انا : حتى لو طيزك نظيفة مش هنيكك من غير كوندوم وانت الي تروح تشتريه
هو : حاضر موافق هشتريهم واجيبهم معايا
انا : ولو وافقت انيكك هنيكك في غرفة اوتيل تجيني لابس كلسون شرموطة وريحتك حلوة
هو : ممممم بيبي بلييييز انا جاهز وهمتعك
انا : اول مفتحلك باب الغرفة تنزل على ركبك و تمصلي من غير ما تكلمني ولا كلمة واحدة
هو : اااححح انا هايج موافق يا بيبي هكون كلبك وامصلك زبك من غير ولا كلمة لحد مترضى عنك وتوافق تنكني هبوس رجلك
انا : انا كنت بهرج ومكنتش ناوي انيكك فعلا بس بما انك وافقت تكون كلبي وتحت طوعي يبقى هبعتلك العنوان بالليل بعد ما خلص شغل
وبالفعل اتفقت انا وهو هذا الاتفاق، نسيت قصة موعدي مع حبيبتي حتى ذكرتني هي برسالة منها تسألني عما اذا كنت لا ازال اريد لقائها ام لا، اجبتها باني سألاقيها ولكن متاخراً لانه عندي اجتماع ويمكنها ان تنتظرني حتى اتصل بها.
بصراحة لم اكن اعلم ان كنت سافعل اي شئ مع هذا الولد ام لا، كنت متوتر وخائف وهائج وممحون في نفس اللحظة، لكني لم استطع الوقوف عن التفكير بالموضوع، اظن ان الفكرة استحوذت على تفكيري وهيجاني لم يساعدني الى ان اتصلت في الاوتيل الذي اعيش فيه وسالتهم ما اذا كان عندهم غرفة اخرى للايجار هذه الليلة، سألوني لماذا الم تعجبني غرفتي، فقلت لهم على العكس اريد غرفتين لان اخي قادم لزيارتي، طبعا وافقوا وحجزوا لي غرفة وقالوا انه على اخي اعطائهم معلوماته حال وصوله ايضا.
طبعا الفندق كبير ولا يمكن عد الناس الداخلة والخارجة، ذهب واستلمت الكرت وذهبت الى غرفتي الاخرى، اسأل نفسي اذا ما كنت حقا اريد ان اقدم على هذه الخطوة ام انني مجنون احاول فعل ما اراه على افلام السكس فقط، هيجاني يقول لي يجب ان افعلها، والمنطق يقول اني حجزت الغرفة ودفعت ثمنها ولا يجب اهدار الفرصة، استجمعت قواي وارسلت له عنوان الفندق ورقم الغرفة وسألته ماذا سيرتدي لكي اعرف من هو قبل ان افتح الباب، اخبرني بأنه يبعد عني 20 دقيقة وانه بدأ القيادة في الحال، هنا احسست بالخوف ودقات قلبي تتزايد ، ارسلت له رسالة اقول فيها "ولا كلمة، مص مباشرة!! " ما الذي افعله انا؟ كيف يمكن لزبي ان ينتصب مع رجل اخر؟ كيف سانيكه ؟ هل سيمكن لي فعل اي شي؟ انا خائف ومتوتر وهائج جداً، لا اعلم كيف ولا متى هرب الوقت، اسرع 20 دقيقة مرت علي، خلتها خمس دقائق، ارسل لي رسالة يخبرني انه على باب الغرفة من ثم دق الباب، زبي تقلص فجأة ولم يتصلب " يلعن كسم حظي زبي ينام في الوقت ده ؟"
فتحت الباب وانا انظر اتصنع القوة وأخفي توتري، يرتدي ملابس رياضية، يبدو كشاب عادي جداً ولا شئ فيه مثير، يحمل في يده كيس بلاستيكي لا بد وانها علبة الكوندومز، هو نحيل وشاب عادي، ما الذي فعلته انا؟ اغلقت الباب وهو لم يكذب خبر ..
شاب ابيض قمحي من اصل مكسيكي لم ينطق بكلمة بل جثى على ركبتيه وفتح سحاب بنطلوني وامسك بزبي النائم وقبله قبلة مع تنهيدة شعرت فيها بمدى عطشه ونهمه فاستيقظ زبي وتصلب كجندي محارب على اهبة الاستعداد !!
بدا يمصلي في زبي والولد مكدبش خبر طلع خبرة مص زي صاحبتي واكتر فقمت دافع راسو لعند زبري حتى وصل حلقو وطلعته فشعرت انه اتبسط اكثر رحت قايلو يقعل هدومو فقام قلع فوق وتحت وطلع لابس كلسون بنات وطيزو بتلمع وفعلا احلى من طيز حبيبتي لانه بيهتم فيها اكتر ورجع يمصلي وهوا مقلش لسا ولا كلمة بيمص وبس لحد محسيت انو زبي حينفجر فرحت قايل بصوت عالي استنى يا شرموووووطة شيل بقك عن زبي شوية قام فهم اني كنت هجيبهم فابتسم ورايح نايم على السرير بوضعية الكلبة وبدا يهز بطيزو والكلسون الابيض نااااار عليه وانا خلاص هجت جدا فقمت قلعت البوت الرياضي بتاعي وكل هدومي لحد ما فضلش غير الجرابات رحت ضاربه على طيزو الناعمة ضربة قوية وقلتله اني تعبان مش هنيكو قبل ما اشوفو بيتوسل وبينذل قدامي " انا ممحون جدا بس تعبان ومش هنيكك قبل ما تقنعني انك تستاهل زبي" وانا بصراحة كنت ممحون جدا ونفسي انيكه لدرجة الجنون، قام هوا نزل من عسرير وبصلي وانا متمدد على ضهري وكان باين عليه انو ممحون جدا، نزل ركع عند رجليا و قلعني الجرابات وضحك و كانت اول جملة قالها في لقائنا هي " مش قولتلك اني هبوس رجلك عشان تنكني؟ " وضحك ضحكة خجل ثم ما شعرت الا بشي طري على قدمي فايقنت انه لسانه، نظرت نحوه وكان احلى شعور بحياتي .. الكلب هذا ركعلي و بيلحس رجلي عشان انيكو ده عمل الي حبيبتي عمرها متعملو فعلا وبصراحة استمتعت و عجبني الشعور لما قعد يلحس ويمص صوابع رجلي وكنت بتدلل عليه واحط رجلي التانية على وشو وهو بيبوس وبيتوسل يقولي نيكني يا سيدي نيكني يا حبيبي نيك طيزي العطشانة ارجووك ارحمني ونكني !!
بصراحة لحظتها محستش على نفسي انا وانا بقوله قوم يا شرموطة يا متناك وريني طيزك فنام السرير "Doggy style" و رحت ضارب طيزو اكتر لحد مبقت حمرة وهو بيعمل اصوات شراميط تمحن ونزلت الكلسون بتاعو وكانت طيزو فعلا نظيفة وبنوتية تشهي فلقيت نفسي بهجم عليها ببقي وبلحس خزق طيزو زي الجعان الي مصدق يلاقي اكل هههه وفعلا بدا يتآوه وكن باين انه مبسوط وانا كمان كنت مستمتع بطعم طيزو وبعبصتله طيزه لحد ما وقفت و حطيت زبي على طيزو عشان ادخله براحة قام مرجع طيزو لورا فدخل مباشرة وبدا ينيك نفسو بزبي لان الشرموطة كان هايج، كانت طيزو ضيقة جدا فبتعصر زبي عصر وافتكرت اني محطتش الكوندوم فقلتله يخربيتك انا محطتش الكوندوم قام ضحك وقال خلاص كدا هحمل منك يعني وفضل يلعب بطيزو على زبي، مكنتش قادر اكتفي من طيزو فبقيت انيك فيه واقوله اني مبسوط من خزقه جدا وهو بنفس الوضعية نزلت راسو على السرير عشان طيزو ترتفع لفوق ورحت حاطط رجلي على ركبته ومدخل زبي كلو جوا طيزي فبقت بيضاتي بتضرب بطيزو وبيضاته الي هما مش باينين لانهم صغيرين جدا وانا داعس على رقبته لحد ما غيرت الوضعية وبقى هوا راكب على زبي ونا متمدد على السرير وزبو مش قايم اصلا بيتناك وبس، فقعت اضحك واقله كلام يزلو ههههه متلا انا نسيت انه عندك زب اصلا وياريت مشفتش الكس بتاعك ده وطبعا هتدور على راجل مينفعش انك تعمل حاجة غير انك تتناك، الكلام ده هيجو جدا فبقى بيتنطط على زبي بسرعة لدرجو اني حسيت انه لبني هيجي جواه فدفعته وقلتله انزل على الارض ارضع زبي وفعلا قعد وفتح بقو وبدا يمص فيه لحد ما بصيت لجسمو وهو تحتي وبيمص وحسيت ان كل لبني الي في عمري ما جبتهم جايبهم في بقو وهو بيمص لحد ما جبتهم كلهم وهوا بلعهم كلهم من غير ما ولا قطرة تطلع برة! ابتسملي وقام راح الحمام يغسل !
طبعاً انا كنت نسيت موعدي مع حبيبتي، الوقت تأخر وانا مكنتش داري هعمل معاها ايه وهقولها ايه
كنت عارياً على الفراش، اتصفح هاتفي واراجع كل الاحداث، حتى ان خرج هو من الحمام و بدا بارتداء ملابسه، نظر نحوي وسألني لماذا انا لا ابدو سعيداً؟ اجبته بأن حبيبتي كانت تنتظرني ولكني أخلفت موعدها وقد ذهبت الى بيتها غاضبة !
بصراحة قلت لنفسي ان الفاس وقع في الراس وهي زعلت، وهو لا يزال لم يرتد ملابسه، فقمت من السرير ومسكت طيزو من الخلف وقلتله انت لازم تنام عندي الليلة ولا شبعت خلاص؟ ضحك وقام ماسك زبي وقال حاضر يا حبيبي المهم تبقى مرتاح ..
سأفكر بحبيبتي غداً ، الليلة سألهو وألعب بطيز منيوكي اللذيذة اما لغد حسابات أخرى ..
يُتبَع ..
أرجو منكم المشاركة كي اعلم اذا علي اكمال القصة ام لا
انا شاب عربي مغترب، مقيم في الولايات، في اواخر العشرينيات، رغبتي الجنسية عالية جداً واشتهي معاشرة النساء على الدوام، مدمن على مشاهدة افلام السكس بشتى انواعها، اكتشفت اني احب افلام الشيميل وشكل الطيز الحلوة والزب الجميل، قلت لنفسي اني ( bi curious ) حيث اني لم افكر بنيك اي شاب لكن استهوي منظر الشيميل لانه انثوي.
كنت مصاحب بنت امريكية رهيبة وجسمها رياضي وخبيرة في النيك ومص الزب، كانت تمتعني دائماً و تكفيني في لحظتها ولكن حالنا كحال اي شخصين مرتبطين تأتي فترات معينة يحتلنا فيها الملل.
الصياد ( أولى تجاربي )
في فترات الملل بيني وبين حبيبتي لم نكت نمارس الجنس او نلتقي كثيراً، كنت على الدوام مثل اي يوم ممحون وهائج، عندي حساب على احد مواقع التعارف كنت اتصفحه بين فترة والثانية لربما اتعرف على انثى جديدة امارس معها الجنس واريح هيجاني، لا احصل على امرأة في كل يوم ولكن من الممكن ان تجد فتاة تضاجعها بين الفترة والأخرى لو حاولت لمدة يومين او ثلاثة اون لاين.
كنت على موعد لمقابلة صاحبتي في الليل لكي نقضي الليلة سوية وننشط علاقتنا مرة أخرى، كنت اتطلع لهذا اليوم لاني بحالة هيجان جنسي شديد، في ظهيرة نفس اليوم أرسل لي برنامج المواعدة إشعار عبر الهاتف لحساب اسمه ( هنتر ) وتعني الصياد تخبرني ان هذا الحساب يود التواصل معي، لم اتوقع الكثير من هذا الاشعار صراحة ولكن الملل يجعلك تاخذ كل الفرص الممكنة، لم لا؟
دخلت على الحساب فوجدت صورة ساق انثى عارية وصولاً للارداف وقامت بتغطية الطيز بلباس شفاف حيث يزيد الإثارة، بصراحة اعجبتني الصورة ولكني توقعت ان يكون حساباً مزيفاً فلماذا لساق جميلة وطيز غنية مثل هذه ان تدخل لموقع مثل هذا للعثور على رجل غريب، يمكنها بسهولة وجود رجل في أي مكان وأي ساعة تحب ! نظرت إلى معلومات الحساب وقرأت ( العمر 20 ، العرق اسباني ، الميول الجنسي معتدل والجنس انثى ) فأما الصفحة الخاصة بها كانت مليئة بتعليقات ولايكات من كثير من الرجال لا سيم انها صورة طيز فبصراحة قلت لنفسي انه لا مانع من التجربة لربما شئ يحدث، فأسرلت رسالة رد كان نصها كالتالي
هي : هاي
انا : هاي، صورة جميلة عجبتي
هي : هههه عجبتك بجد ؟ طب بتعمل ايه؟
انا : ولا حاجة زهقان وبستنى اخلص شغل واروح
هي : طب حلو عندك بيت ؟
انا : لا انا جديد في الولاية دي ومستاجر غرفة في اوتيل بتسألي ليه؟
فردت عليا " عشان ... ) وبعتت صورتين لطيزها وهي نايمة على بطنها شي رهيب، كنت مبسوط جداً بس انا عارف ان النساء هنا عندما تريد اثارتك ترسل لك صورة للبزاز او للحلمات اكثر من الطيز وهنا قلت في بالي لربما يكون هذا ولد مش بنت، فقلت اني مجنون ولا اريد ان اسألها وتطلع بنت فتزعل وتشعر اني اهينها بهذا السؤال، ولكن نحن في زمن العصر الحديث فسوف اسأل ما المانع ؟
انا : طيزك تجنن، شكلك انت ولد؟ مش هزعل بس قولي
هي : اممم .. اه انا ولد بس عايز حد عربي يهتم بيا وكلهم عاوزين بنات
هنا شعرت بشعور غريب، هذا الولد ارسل لي صور لطيزه اغرتني، كنت اتوقع ان اقوم بضرب اي شخص يحاول التشكيك برجولتي واعتدالي، لكني فجأة تمسكت بمحادثته اكثر، شعرت انه لا مانع من الحديث مع شخص لا اعرفه حتى لو لم اخذه على محمل الجد
انا : طيزك جميلة، انت بتتناك بس ؟
هو : اه، ومتنكتش غير مرة وحدة من قبل ومن وقتها وانا بدور على واحد ينكني
انا : بس انا مش مثلي انا بحب البنات والبزاز
هو : ايوة بس انت لو غمضت عينك وانا بمصلك هتعرف اني بمص الزبر احسن من اي بنت
انا : انت فعلا قحبة ههههه، صوري محنتك وعاوزني انيكك يا وسخ؟
هو : آآآآه بعشق الشتيمة والكلام ده ايوة عايزك تعمل الي انت عاوزه
خلال هذه المحادثة شعرت بكم الشبق عند هذا الشاب وميوله للرجال ذوي الذكورة العالية، توقعت انه من النوع الماسوشي الذي يحب ان يكون الرجل الآخر متسلطاً يعامله بخشونة، ذكرت نفسي ان هذه محادثة فقط وأعجبتني الفكرة لا سيم انه متعلق بي جداً ويبدو انه ينتظر اي رسالة مني فقلت له " انا حتى لو وافقت انيك ولد لازم تكون نظيفة ويكون عارف مكانو كويس واعمل فيه الي انا عايزو " ، قلت تلك الجملة وانا افكر بصدق في الموضوع، لو اني التقي برجل اخر اريده ناعم، اريده ان يكون ذليل امامي ويستقبل اي شئ مني بفرح وشكر، اريد شخصاً نسي ذكورته في اللحظة التي رآني فيها ! اخذ زبي بالانتصاب وانا احدثه وهو يحاول اقناعي بانه مستعد ان يعمل اي حاجة عشاني، لا اعرف لماذا ولكن قلت لنفسي اني سأعذبه في المحادثة و اهيجه وسأرى ما اذا كان فعلا يرغب بالوصول لي ام لا ..
انا : حتى لو طيزك نظيفة مش هنيكك من غير كوندوم وانت الي تروح تشتريه
هو : حاضر موافق هشتريهم واجيبهم معايا
انا : ولو وافقت انيكك هنيكك في غرفة اوتيل تجيني لابس كلسون شرموطة وريحتك حلوة
هو : ممممم بيبي بلييييز انا جاهز وهمتعك
انا : اول مفتحلك باب الغرفة تنزل على ركبك و تمصلي من غير ما تكلمني ولا كلمة واحدة
هو : اااححح انا هايج موافق يا بيبي هكون كلبك وامصلك زبك من غير ولا كلمة لحد مترضى عنك وتوافق تنكني هبوس رجلك
انا : انا كنت بهرج ومكنتش ناوي انيكك فعلا بس بما انك وافقت تكون كلبي وتحت طوعي يبقى هبعتلك العنوان بالليل بعد ما خلص شغل
وبالفعل اتفقت انا وهو هذا الاتفاق، نسيت قصة موعدي مع حبيبتي حتى ذكرتني هي برسالة منها تسألني عما اذا كنت لا ازال اريد لقائها ام لا، اجبتها باني سألاقيها ولكن متاخراً لانه عندي اجتماع ويمكنها ان تنتظرني حتى اتصل بها.
بصراحة لم اكن اعلم ان كنت سافعل اي شئ مع هذا الولد ام لا، كنت متوتر وخائف وهائج وممحون في نفس اللحظة، لكني لم استطع الوقوف عن التفكير بالموضوع، اظن ان الفكرة استحوذت على تفكيري وهيجاني لم يساعدني الى ان اتصلت في الاوتيل الذي اعيش فيه وسالتهم ما اذا كان عندهم غرفة اخرى للايجار هذه الليلة، سألوني لماذا الم تعجبني غرفتي، فقلت لهم على العكس اريد غرفتين لان اخي قادم لزيارتي، طبعا وافقوا وحجزوا لي غرفة وقالوا انه على اخي اعطائهم معلوماته حال وصوله ايضا.
طبعا الفندق كبير ولا يمكن عد الناس الداخلة والخارجة، ذهب واستلمت الكرت وذهبت الى غرفتي الاخرى، اسأل نفسي اذا ما كنت حقا اريد ان اقدم على هذه الخطوة ام انني مجنون احاول فعل ما اراه على افلام السكس فقط، هيجاني يقول لي يجب ان افعلها، والمنطق يقول اني حجزت الغرفة ودفعت ثمنها ولا يجب اهدار الفرصة، استجمعت قواي وارسلت له عنوان الفندق ورقم الغرفة وسألته ماذا سيرتدي لكي اعرف من هو قبل ان افتح الباب، اخبرني بأنه يبعد عني 20 دقيقة وانه بدأ القيادة في الحال، هنا احسست بالخوف ودقات قلبي تتزايد ، ارسلت له رسالة اقول فيها "ولا كلمة، مص مباشرة!! " ما الذي افعله انا؟ كيف يمكن لزبي ان ينتصب مع رجل اخر؟ كيف سانيكه ؟ هل سيمكن لي فعل اي شي؟ انا خائف ومتوتر وهائج جداً، لا اعلم كيف ولا متى هرب الوقت، اسرع 20 دقيقة مرت علي، خلتها خمس دقائق، ارسل لي رسالة يخبرني انه على باب الغرفة من ثم دق الباب، زبي تقلص فجأة ولم يتصلب " يلعن كسم حظي زبي ينام في الوقت ده ؟"
فتحت الباب وانا انظر اتصنع القوة وأخفي توتري، يرتدي ملابس رياضية، يبدو كشاب عادي جداً ولا شئ فيه مثير، يحمل في يده كيس بلاستيكي لا بد وانها علبة الكوندومز، هو نحيل وشاب عادي، ما الذي فعلته انا؟ اغلقت الباب وهو لم يكذب خبر ..
شاب ابيض قمحي من اصل مكسيكي لم ينطق بكلمة بل جثى على ركبتيه وفتح سحاب بنطلوني وامسك بزبي النائم وقبله قبلة مع تنهيدة شعرت فيها بمدى عطشه ونهمه فاستيقظ زبي وتصلب كجندي محارب على اهبة الاستعداد !!
بدا يمصلي في زبي والولد مكدبش خبر طلع خبرة مص زي صاحبتي واكتر فقمت دافع راسو لعند زبري حتى وصل حلقو وطلعته فشعرت انه اتبسط اكثر رحت قايلو يقعل هدومو فقام قلع فوق وتحت وطلع لابس كلسون بنات وطيزو بتلمع وفعلا احلى من طيز حبيبتي لانه بيهتم فيها اكتر ورجع يمصلي وهوا مقلش لسا ولا كلمة بيمص وبس لحد محسيت انو زبي حينفجر فرحت قايل بصوت عالي استنى يا شرموووووطة شيل بقك عن زبي شوية قام فهم اني كنت هجيبهم فابتسم ورايح نايم على السرير بوضعية الكلبة وبدا يهز بطيزو والكلسون الابيض نااااار عليه وانا خلاص هجت جدا فقمت قلعت البوت الرياضي بتاعي وكل هدومي لحد ما فضلش غير الجرابات رحت ضاربه على طيزو الناعمة ضربة قوية وقلتله اني تعبان مش هنيكو قبل ما اشوفو بيتوسل وبينذل قدامي " انا ممحون جدا بس تعبان ومش هنيكك قبل ما تقنعني انك تستاهل زبي" وانا بصراحة كنت ممحون جدا ونفسي انيكه لدرجة الجنون، قام هوا نزل من عسرير وبصلي وانا متمدد على ضهري وكان باين عليه انو ممحون جدا، نزل ركع عند رجليا و قلعني الجرابات وضحك و كانت اول جملة قالها في لقائنا هي " مش قولتلك اني هبوس رجلك عشان تنكني؟ " وضحك ضحكة خجل ثم ما شعرت الا بشي طري على قدمي فايقنت انه لسانه، نظرت نحوه وكان احلى شعور بحياتي .. الكلب هذا ركعلي و بيلحس رجلي عشان انيكو ده عمل الي حبيبتي عمرها متعملو فعلا وبصراحة استمتعت و عجبني الشعور لما قعد يلحس ويمص صوابع رجلي وكنت بتدلل عليه واحط رجلي التانية على وشو وهو بيبوس وبيتوسل يقولي نيكني يا سيدي نيكني يا حبيبي نيك طيزي العطشانة ارجووك ارحمني ونكني !!
بصراحة لحظتها محستش على نفسي انا وانا بقوله قوم يا شرموطة يا متناك وريني طيزك فنام السرير "Doggy style" و رحت ضارب طيزو اكتر لحد مبقت حمرة وهو بيعمل اصوات شراميط تمحن ونزلت الكلسون بتاعو وكانت طيزو فعلا نظيفة وبنوتية تشهي فلقيت نفسي بهجم عليها ببقي وبلحس خزق طيزو زي الجعان الي مصدق يلاقي اكل هههه وفعلا بدا يتآوه وكن باين انه مبسوط وانا كمان كنت مستمتع بطعم طيزو وبعبصتله طيزه لحد ما وقفت و حطيت زبي على طيزو عشان ادخله براحة قام مرجع طيزو لورا فدخل مباشرة وبدا ينيك نفسو بزبي لان الشرموطة كان هايج، كانت طيزو ضيقة جدا فبتعصر زبي عصر وافتكرت اني محطتش الكوندوم فقلتله يخربيتك انا محطتش الكوندوم قام ضحك وقال خلاص كدا هحمل منك يعني وفضل يلعب بطيزو على زبي، مكنتش قادر اكتفي من طيزو فبقيت انيك فيه واقوله اني مبسوط من خزقه جدا وهو بنفس الوضعية نزلت راسو على السرير عشان طيزو ترتفع لفوق ورحت حاطط رجلي على ركبته ومدخل زبي كلو جوا طيزي فبقت بيضاتي بتضرب بطيزو وبيضاته الي هما مش باينين لانهم صغيرين جدا وانا داعس على رقبته لحد ما غيرت الوضعية وبقى هوا راكب على زبي ونا متمدد على السرير وزبو مش قايم اصلا بيتناك وبس، فقعت اضحك واقله كلام يزلو ههههه متلا انا نسيت انه عندك زب اصلا وياريت مشفتش الكس بتاعك ده وطبعا هتدور على راجل مينفعش انك تعمل حاجة غير انك تتناك، الكلام ده هيجو جدا فبقى بيتنطط على زبي بسرعة لدرجو اني حسيت انه لبني هيجي جواه فدفعته وقلتله انزل على الارض ارضع زبي وفعلا قعد وفتح بقو وبدا يمص فيه لحد ما بصيت لجسمو وهو تحتي وبيمص وحسيت ان كل لبني الي في عمري ما جبتهم جايبهم في بقو وهو بيمص لحد ما جبتهم كلهم وهوا بلعهم كلهم من غير ما ولا قطرة تطلع برة! ابتسملي وقام راح الحمام يغسل !
طبعاً انا كنت نسيت موعدي مع حبيبتي، الوقت تأخر وانا مكنتش داري هعمل معاها ايه وهقولها ايه
كنت عارياً على الفراش، اتصفح هاتفي واراجع كل الاحداث، حتى ان خرج هو من الحمام و بدا بارتداء ملابسه، نظر نحوي وسألني لماذا انا لا ابدو سعيداً؟ اجبته بأن حبيبتي كانت تنتظرني ولكني أخلفت موعدها وقد ذهبت الى بيتها غاضبة !
بصراحة قلت لنفسي ان الفاس وقع في الراس وهي زعلت، وهو لا يزال لم يرتد ملابسه، فقمت من السرير ومسكت طيزو من الخلف وقلتله انت لازم تنام عندي الليلة ولا شبعت خلاص؟ ضحك وقام ماسك زبي وقال حاضر يا حبيبي المهم تبقى مرتاح ..
سأفكر بحبيبتي غداً ، الليلة سألهو وألعب بطيز منيوكي اللذيذة اما لغد حسابات أخرى ..
يُتبَع ..
أرجو منكم المشاركة كي اعلم اذا علي اكمال القصة ام لا