سكساوي مجنون
12-07-2016, 10:27 PM
اسمي علاء من بغداد اسكن في منطقة شعبية في وسط العاصمة واشتغل مع عمي في معمل لصناعة الاحذية وهو قريب من مدرستي وهذا المعمل في وسط حي شعبي فيه الكثير من بيوت الدعارة واسم المنطقة العمار وفيه كثير من الفتيات وهناك عدة مواقف وعلاقات اقمتها مع عدة فتيات هذا الحي وسابدئها بنجاة اول من مارست الجنس معها
كنا عصر كل يوم نلتقي انا وعدة اصدقاء في راس الزقاق وكان في هذا الزقاق عدة فتيات وكل واحدة منهن لها علاقة مع احد الاصدقاء لاني كنت على علاقة بفتاة جارة لي
وفي احد الايام انتقل بيت من هذا الزقاق الى بيت آخر في نفس الزقاق
وطلبوا منا المساعده في نقل الاثاث
كنا سعداء لطلبهم لان كل شباب سيلقي بفتاته
وكانت هناك فتاة اسمها نجاة سمراء صدرها متوسط ذات خصر وممتلئة من الاسفل ولها طيزكبير ممتلى ومدور تكبرني بالسن عام وكان عمري 15 سنة
وكانت دائما تنظر لي وتبتسم وتحاول الكلام معي وتاتي لتاخذ مااحمل من اغراض وكانت كل مااعطيها مااحمل تلتصق بي وتحاول ان تظهر مفاتن جسدهاوانا كنت في غاية الارتباك وكان احد اصدقائي لاحظ ذلك فقال لي مال نجاة معك فقلت له ماحصل فقال لي انها فتاة تحب الجنس ولها علاقات كثيرة بشبان وهو ايضا اقام معها علاقة بالسابق وانه مارس الجنس معها كثيرا من الطيز وبدء يكلمني على ما حصل بينهما
وقال لي انها قد وضعتك في دماغها وانها لن تهدء الى ان تمارس معك الجنس فقلت له كيف امارس معها اخاف ان فعلت شيئ ربما لاتقبل وتصيح والباقين ياخذوا بالهم منا فقال لي انظر ماذا سافعل بها لاتخف
فرجعنا سويا نحمل الاغراض فسبقني اليها على السلم وكان لايوجد احد في هذه اللحظات فحضنها وبدء بتقبيلها وهي تدفعه وتقول له لا
انا لااحبك فعندما راتني ابتسمت فقالت انا احب علاء ولا احبك انت فبدئت تكلمني وتحاول ان تفسر ما فعل معها صديقي
فابتسمت لها وقلت لها ربما انه يحبك الى الان فقالت لا اننا تفارقنا من زمان وانها لاتحبه وهي تميل لي لانها اعجبت بي لاني وسيم وهادئ
فقلت لها انا على علاقة بفتاة واني احبها كثيرا
فقالت منذ متى وانت على علاقة بهذه الفتاة فقلت لها منذ زمن
فقالت هل هي احلى مني
فقلت نعم
فقالت جرب معي فانك لاتخسر شئ
فاجبتها بخجل لنجرب
فقبلتني على خدي وذهبت وهي تضحك
فارتبكت جدا من فعلها
فقلت لصديقي ما حصل بيننا فضحك وقال ماذا قلت لك انها لاتتركك الا ان تمارس معك فقلت له انني لم امارس الجنس في حياتي مع أي فتاة فقال لي حاول ان تنيكها بسرعة لانها هوائية ربما تقيم علاقة يشاي آخر ولن تستطيع ان تفعل شئ بعدها
حملت الاغراض وذهبت لاعطيها لها فمدت يدها لتحمل مني الاغراض فقبلتها على خدها فأبتسمت وقالت قبلني من فمي فقبلتها
قالت تعال معي لنصعد فوق السطح لان الجميع منشغل بنقل الاغراض
قالت لي اصعد انت اولا وانا سالحق بك
صعدت الى السطح وتبعتني بعد لحظات
سحبتني من يدي وادخلتني في غرفة في السطح واغلقت الباب
وحضنتني وبدئت بتقبيلي من الشفاه وتلتصق بي وانا قمت بتقبيلها وحضنها فوضعت يدي على صدرها وقالت صدري يحكني فانا لااقدر ان استحمل اكثر من ذلك فقمت بعصر صدرها وانا اقبلها فكانت تصدر اصوات أي حبيبي انا احبك اووف اههههه ااااي بعد اقوى
اكثر وهي تحك جسدها بجسدي فاخرجت صدرها لي وقالت مص صدري حبيبي فقمت بمص صدرها وهي تلتوي من النشوة وانا امص صدرها مثل المجنون
فوضعت يدها على عيري من فوق البنطلون وتفرك به وتقول اه حبيبي عيرك واقف وكبير اريد ان اراه فدفعتني عنها وبدئت بفتح سحاب البنطلون ولم اتكلم باي شئ فاخرجته وبدئت بفركه وتقول لي عيرك كبير وحار لم اتصور ان عيرك كبير وبهذا الحجم فانزلت راسها فقبلته من كل جوانبه وتنظر لي وتبتسم وانا ابتسم لها فقالت سوف انسيك الدنيا ولن تتركني ابدا
فبدئت بمصه وتدخله وتخرجه بفمها وتتاوه فسحبت يدي ووضعتها على صدرها فكانت حلماتها واقفة وكبيرة فانا لم اتمالك نفسي فقذفت في فمها كمية كبيرة جدا من المني فغصت بها وبدئت بالسعال كثيرا فقالت لماذا لم تخبرني انك سوف تقذف
فقلت لها لم اسيطر على نفسي
فقالت لي
انها ستريني اشياء لم اراها في حياتي
فاكملت على ما بقى من قذفتي وبلعته وانا عيري مازال واقف
فوقفت ورفعت ثوبها وقالت هل تريد ان ترى كسي فانزلت لباسها وبان كسها كان منفوخ وبه قليل من الشعر ها هل هوحلو
قلت نعم حلوجميل جدا فهذه اول مرة ارى فيها كس فتاة
قالت اريدك ان تلحس كسي هل لحست كس صديقتك من قبل
هل كسها احلى ام كسي
قلت لها لم اجرب اللحس من قبل ولم الحس كس صديقتي
قالت الم تنيكها من قبل
قلت لا
قالت الم تعمل معها شئ
قلت فقط البوس والتفريك وملاصقة جسدي بجسدها
فسحبتني من رأسي ووضعته على كسها وقالت الحس كسي وريحني
فوضعت لساني على كسها وبدئت الحس لها فقامت بتعليمي اين اضع لساني وكيف الحس لها ففعلت ماطلبت مني فوضت بظرها بين شفتي ولساني على راسه وكان بظرها كبيراوحار ولونه احمر غامق
ومن شدة شهوتها قامت بسحبي من شعري بقوة وتقول ااي حبي اااخ امممممم اكثر حبيبي
اموت عليك تسوة الدنيا كلها فارتعشت رعشة قوية وضغط على راسي بسيقانها بقوة وجسمها تقلص فاحسست بها كأنها تبول بفمي من كثرة قذفها وبعدها سحبتني واو قفتني وحضنتني بقوة الى جسدها ووضعت عيري بين سيقانها وضغطت عليه بقوة
قالت لي انا عمري ما قذفت بهذه الكمية من كسي احس ان ماء كسي كله خرج مني
ها مارأيك حبيبي هل انت سعيد بذلك
قلت لها كثيرا عمري ماشعرت بهذا الشعور ابدا
فحضنتني وبدئت بتقبيلي بعنف وسحبت يدي ووضعتها على طيزها
فبدئت باللعب والضغط بطيزها فقالت ادخل اصبعك بطيزي
فادخلت اصبعي فكان مبتلا كثيرا فدخل بسهولة
عندها شعرت بالهيجان جدا فادرتها الى الحائط بدون ان اتكلم
فاردت ان اضع عيري في طيزها
فقالت لا لا تستعجل انك قبل قليل قذفت ارتاح قليلا لاني اريد ان امص عيرك اولا
فقلت لها لااقدر ان اتحمل اكثر من ذلك
فمسكت عيري بيدها وبئت بفركه على كسها وفتحت طيزها
وهي تغنج اوووف اااه
فوضعت راس عيري على فتحت شرجها وتتمايل وتفرك طيزها بي
فارجعت طيزها على عيري وتقول ادفع فوتة حيل عفية بعد ما اتحمل
فادخلته كله وبقوة فتالمت وقالت ااخ وجعني مو هيج على كيفك
فبدئت ادخله واخرجه بقوة غير مبالي بها وهي تعصر بطيزها وتصيح بصوت مشجون اااوي ااااخ ااااخ
فقالت احضني واعصر صدري بيدك فحضنتها ووضعت كفي على صدرها اعصرهما وهي مستمتعة جدا وتحرك طيزها بقوة في حضني
وتقول ها اني احلة لو صاحبتك
قلت انتي احلى بنت في الدنيا
قالت انا احبك لااريدك ان تتركني وتذهب الى غيري
قلت لا اتركك ابدا فسحبت ويدي ووضعتها على كسها وتقول العب بالعناوة العب العب اكثر اوووي اييييي اخخخ اههه
فصحت سوف اقذف سوف اقذف
فصاحت بي ادفعه اكثر اكثر ادخله كله للاخر بطيزي وانا اسرع اكثر واكثر الى ان قذفت بداخلها كل حمولتي
واردت ان اخرج عيري من طيزها فقالت لا انتظر احضني بقوة واضغط بيدك على صدري فحضنتها بقوة
كلما اردت اخراجه منعتني وهي تحرك طيزها وترتعش الى ان قذفت
فانسحبت من تحتي وحضنتني بقوة تقبل وجهي وتشمني وتقول حبيبي انت ممتع وقوي وتقول انك لم تمارس مع أي فتاة من قبل
حلفت لها انها اول مرة امارس بها فقالت لااقتنع بهذا الكلام انك حريف وتعرف كيف تهيج الفتاة
فنزلت على عيري تقبله وتلحسه وتبلع ما بقى من المني
فقالت ما له لاينام عملت معي مرتين بدون استراحة ومازال واقف
انك سوف تتعبني مالك لاتشبع
فقلت الامر ليس بيدي ان الامر له هو
فضحكت وقالت سوف اعلمك اشياء كثيرة بالجنس
فقلت انا بين يدك اعملي بي أي شئ تريديه
قالت الايوجد لديك مكان نقدر ان نمارس به
قلت نعم يوجد
فقالت اين قلت يوجد عند عمي مكتب
فقالت اين
قالت قريب من هنا انه في شارع الرشيد
قالت وعمك
قالت عمي ياتي فقط العصر والمكان يكون فارغ صباحا
قالت غدا صباحا عندي مدرسة
ولكن بعد غد سوف تكون مدرستي في مكتب عمك
قلت انا لااقدر ان استحمل لبعد غد
قالت لاعليك غدا ساجعلك تنيكني
قلت كيف قالت لاعليك ساتدبر الامر
قلت كيف
قالت بيت ام خالد جيراننا دائما فارغ
قلت ومن اين ستحصلين على المفتاح
قالت لا ساكلم بنتهم نادية وستدخلنا الى البيت
قلت وهي لن تقول شيئ
قالت لا انها صديقتي وسري وسرها واحد
فقالت سوف انزل انا اولا وبعد قليل انزل انت
فنزلت خائف ان يراني احد فوجدتها تكلم فتاة وينظرون لي ويضحكون
فانا خجلت جدا واسرعت بالخروج
فصاحت بي علاء تعال اعطيني قبلت الوداع
فحضنتني بقوة ومصت شفتي وصديقتها تنظر لنا وتبتسم
وفي اليوم الثاني لم اذهب الى المدرسة لان دوامي عكس دوامها
انتظرتها عند مدخل الفرع الذي يؤدي الى بيتها الى ان اتت
فراتني وابتسمت وسلمت حبيبي كيف حالك بالامس
قلت لها اني لم انام الليل من كثرة تفكيري بها
قالت الم اقل لك اني سوف انسيك الدنيا
فضحكت وقلت اني نسيت الدنيا فعلا
ابتسمت
قلت متى اراك قالت بعد ساعتين على الاقل
لاني سوف استحم واهيئ نفسي وارى هل المكان فارغ ام لا
قلت انني سوف انتطر هنا
قالت ماشي وذهبت وقلبي يخفق بسرعة
وبعد اكثر من ساعتين خرجت لي
قالت المكان فارغ اذهب واحضر لنا ببسي وسكائرحتى لاياخذ احد من الجيران باله منا
فذهبت مسرعا وجلبت لها الببسي والسكائر
فكانت تنتظربي في الباب مع صديقتها فسلمت واعطيتها الببسي
فقالت ادخل بسرعة قبل ان يراك احد
فدخلت وقلبي يخفق
وبعد قليل دخلت صديقتها وهي تتبتسم وتقول سوف تاتي بعد قليل لكي تتطمئن من الجيران
فانا بقيت في مكاني خلف الباب انتظرها ولم اتفوه باي كلمة
فقالت لي ادخل الى الداخل واجلس هنا
فدخلت الى داخل البيت وجلست انتظر نجاة
فجلست بجانبي صديقتها واسمها نادية عمرها 18 سنة وهي جميلة جدا عيون سوداء كبيرة جسمها مكتنز صدرها كبير ممتلئة من الاسفل افخاذها مقوسة وطيزها كبير ومدور اكبر من طيز نجاة
فقالت نجاة كلمتني عنك كثيرا ومادار بينكم بالامس
فقلت ماذا قالت قالت كل شي وانا خجلان وعيوني بالارض فوضعت يدها على راسي ورفعته وقالت هل انت خجلان
قلت نعم قليلا
فدخلت نجاة واغلقت الباب خلفها باحكام ورمت نفسها في حضني
تقبلني من خدي وتمص شفتي وتشمني بقوة اه حبيبي
مشتاقة ويدها تفرك بعيري بقوة وانا مندهش منها لان نادية جالسة بجانبي شعرت بالخجل كثيرا
فبدئت نجاة باخراج عيري من البنطلون كان واقف بقوة فامسكته نجاة وتقول حلقته لي انا ايضا حلقت كسي لك
فلم اجبها بشئ فبدئت بتقبيله ولحسه من الاسفل الى الاعلى وتقول لنادية مارأيك ها كبير وغليظ فأجابتها نادية وهي تعظ على شفاهها وتنظر لي لم اصدق بالاول لم اتصوره هكذا فبدئت نجاة بمص عيري تدخله كله في فمها لم تبقي منه شيئ خارجا ونادية تنظر لنا وتعض بشفاهها وتنفخ
فأنتبهت لها نجاة وقالت لها مالك استحملي الى الليل صاحبك سوف ينيكك
وكانت نادية بعلاقة مع جارها واسمه سلام وهو عسكري نزل اليوم اجازة
وانه سوف يقضي الليل معها لان امها موجودة مع اختها لانها وضعت *** جديد وهي معها منذ يومين
فقالت نادية لا استطيع التحمل اكثر صارلي شهر لم اتناك
فرفعت نادية ثوبها الى الاعلى فبان كسها احمر محلوق منفوخ وبظرها كبير ومتدلي فوق كسها والبلل واضح في كسها فسحبتني من رأسي وقالت الحس كسي فقالت نجاة الحس لها هذه كحبة متفوخ من النيج ابد متشبع
فوضعت لساني على شفرتي كسها الحسها بقوة واضغط بشفايفي عليها كاني امص شفة فتاة فصاحت بقوة وضغطت بيدها على راسي بقوة تدفع راسي على كسها وتغنج اوي اه ام اخ اقوى هنيالج نجاة بعلاء دائما حظج قوي فقالت نجاة لها علاء احسن لو صاحبك سلام
فقالت نادية علاء احسن بكثير سلام لايقبل لحس كسي بس اينيكني
فأردت ان ارفع رأسي لكي اتنفس فاحست بي نجاة وقالت لنادية
الولد اختنق اهدئي
فقالت نادية لااستطيع السيطرة على نفسي
فرفعت رأسي من كس نادية
فسحبتني نادية من يدي وادخلتني الى داخل احدى الغرف
فصاحت بها نجاة انا اتيت به لينيكني او لينيكك
فقالت نادية بالامس ناكك مرتين الم تشبعي فانا لم اذق طعم العير منذ شهر
فدخلنا الى الغرفة وخلعت نادية ثوبها ولم تكن تلبس شئ تحت الثياب
فقالت اخلع بسرعة اخلع جميع ملابسك فانا تباطئت فقامت هي بخلع ملابسي بيدها ودفعتني الى السرير ورمت نفسها فوقي
تبوسني وتمص شفاهي وتضع حلمت صدرها في فمي وتقول مص صدري وكانت حلمات صدرها كبيرة ومنتصبة فبدئت بمص صدرها ثم
وضعت رأسي بين صدرها اشمه واعضه بشفايفي وهي تعصرني بقوة
وانزلت يدها على عيري تعصره وتقول اه اه اشكد حار
ايموت فقلت لها مصي عيري
فقالت تأمرني حبيبي انزلت رأسها وبدئت بلحسه من الفوق الى الاسفل
بلسانها وتضع لسانها على رأس عيري وتلحسه وتنزل الى الاسفل وتلحس خصيتي وتعضها بشفايفها وتقول كم احب الخصاوي الكبيرة ووضعت احدى خصيتاي داخل فمها تمصها بقوة ووضعت الاخرى ايضا وبعدها قامت بوضع عيري بفمها تمصه بشراهة
فقلت لها عيري اكبر ام عير صاحبك فقالت عيرك اطول ولكن عير صديقي اغلظ من عيرك وله راس كبير اكبر من راس زبك فكانت تمص بخبرة كبيرة بعدها صعدت الى بطني بشفاهها تلحس بطني ويدها تعصر صدري الى ان وصلت الى شفتي مصتها بقوة وتنزل الى رقبتي
وتصعد الى وجهي وزبي واقف بين فخذيها فاعدلت من جلستها ومسكت زبي تحك به كسها من الفوق الى الاعلى وتصدر اصوات محنة قوية وتعصر بشفتها وجلست على عيري تحك به كسها وبدت سرعتها بالتزايد بالصعود والنزول لخروج مياه كثيرة منها
عندها احسست بساقيها ترتجف وتتقلص عضلات بطنها وصياحها يعلو وتعصرني بقوة الى ان هدئت نامت فوقي تحك راسها بكتفي وتغنج وتقول لي احضني بقوة احضني فحضنتها بقوة الى ان اختفى صوتها وانينها فرفعت راسي قليلا فوجتها مغمضة العينين كانها نائمة فسحبت نفسي من تحتها فانتبهت لي وقالت اركبني بسرعة فبقت هي نائمة على بطنها فعدلت من وضعي لكي اقدر ان اضع زبي بطيزها فرفعت هي طيزها الى الاعلى وباعدت بين فلقتي طيزها فبانت لي فتحت طيزها كانت مبتلة كثيرا والماء نازل لنصف فخذها فوضعت زبي على فتحت طيزها فبدئت هي بتحريك طيزها فقالت ادفعه بالراحة فدفعته قليلا فدخل راسه فضغطت بطيزها على زبي فقلت لها هل اوجعتك
قالت قليلا لاعليك ادخله ان الوجع بالبداية فقط لاعليك ادفعه فدفعته قليلا فدخل اكثر من نصفه فقمت بادخله واخراجه ومع كل دفعة مني كانت ترفع وتحرك طيزها نحوي وكان لحم طيزها يتموج امامي كانه موج البحر فلم اتماك نفسي اكثر وانا ارى حركتها وتقلصات طيزها فدفعته بقوة الى اخره داخل طيزها فصاحت مو هيج مو هيج على كيفك وجعتني فانا لم اعر لها فقمت بادخله واخراجه بسرعة وكانت مياه كسها قد سهلت من
دخول وخروج زبي بهذه الانسيابية وبدئت تتفاعل معي اكثر من قبل بحيث كلما اخرج زبي كانت تدفع طيزها وتحركه يمينا وشمالا نحوي وانا اضغط بيدي على كتفها وما هي لحظات حتى انفجر عيري داخل طيزها فقالت لي احضني بقوة احضني ولفت قدميها فوق قدمي وتحرك طيزها على عيري وتغنج وتصيح ااخخخ اه اممم فقات لي احضني من صدري واعصرني بقوة وهي تحرك طيزها تحتي وتعصره بعضلات طيزها الى ان هدئت فاردت ان ارفع نفسي عنها قالت لا انتظر قليلا لكي \يستقر داخل طيزها وبعد عدة دقائق قلت لها لم استطع التحمل اكثر اريد اخراج زبي من طيزك فارخت قدميها وازحتها عني فرفعت جسمي عنها واستلقيت بجانبها مغمض العينين من النشوة وبقى زبي واقفا فنهضت من جنبي وهي تبتسم وتقبلني وتقول انت قوي كثيرا وممتع لقد صدقت نجاة ما قالت عنك فقامت واخذت ثوبها بيدها وخرجت من الغرفة فعندها سمعت نجاة تقول لها (ها اشنونة وياج ) قالت نادية (شنو هذا ذبحني موتني ) فقالت نجاة لماذا
قالت نادية (صارلة 5 دقايق من جب او ليهسة عيرة واكف)
فقالت لها نجاة انه بلامس كب مرتين متتالية وزبه بقى واقف
فقالت لها نادية لاتدخلي عليه الا ان اخرج من الحمام
وبعد خروج نادية من الحمام دخلت نجاة وهي تبتسم وتقول ماذا فعلت بنادية *قلت ماذا فعلت
قالت اهريتها بالنيك
قلت انها جنسية جدا
فقالت نجاة ارتاح قليلا ونبدء ماذا تقول وهي تمسك بزبي وتداعبه باناملها
فقلت لها انك لم تتضايقي منها
قالت لا انا اعرف من البداية انها لم تتركك الا ان تنيكها
فقلت لها لماذا قبلتي بدخولها معي قبلك
فقالت انا تعمدت ذلك لكي ناخذ وقت انا وانت اكثر لانك بالامس قذفت سريعا في النيكة الاولى فابتسمت لها
فقامت وخلعت ملابسها وكانت لاتلبس حمالات وبلباس احمرفقط لونه وكان جسمها جميلا صدرها متوسط وحلمتها حمراء كبيرة وصرتها غائرة وخصرها نحيف وسيقانها ممتلئة ومقوسة وفيها بعض الخيوط فدنت مني وقالت اتريد ان ابدء انا ام انت فقلت لها قولي انتي
فقالت سوف اعلمك حاجات كثيرة في جسم المراءة لكي تتهيج
وتتمرن على جسدي
فقلت لها علميني كيفما تريدين فسحبتني من يدي واجلستني وحضنتني وقالت اريدك ان تمتعني اكثر مما متعت نادية فحضنتها وبدنا بمص الشفايف وقالت لي ارخي شفايفك واعطني لسانك فارخيت شفايفي فقامت بمص شفتي بقوة وقالت اعصر انت ايضا بشفتيك على شفتي واعمل مثلي فممصت شفتيها بقوة واعصرها بشفتي مرة انا امص شفتها ومرة هي تمص شفتي ثم اخذت لساني بين شفتها واخذت تمصه بقوة وتضغط عليه كانها تمص في زبي ثم اخرجت لساني من فمها وقالت لي مص لساني مثل ما مصصت لسانك فاخذت لسانها بين شفتي وامصه وهي تضمني لصدرهاواضعة يدها خلف ظهري وتشدني اليها بقوة فاخرجت لساني من فمها وقبلتها من رقبتها وخلف اذنها وقمت بمص اذنها ايضا وهي ترتعش وتقول سوف اجعلك استاذ بالنيك
فقلبت نفسها وامتدت على السرير ووضعت راسها على المخدة وفتحت قدميها وقالت انزع لباسي باسنانك لاني اهيج اكثر بهذه الحركة فقمت بمص نهدها واضع راسي بين نهديها وهي مغمضة العينين وتقول بصوت محنة اووف اه فنزلت بفمي على بطنها وبدئت بلحسها وشمها وتقبيلها ثم صرتها فقالت ادخل لسانك في فتحت صرتي كانك تنيكها بلسانك فادخلت لساني في صرتها وبدئت بادخاله واخراجه كاني انيكها كما طلبت مني فهاجت اكثر وبدئت بطنها بالتقلص وتضغط بقدمها على السريرومسكت راسي وانزلته الى كسها فلمست طرف لباسها باسناني وانزلته الى الاسفل وساعدتني هي برفع نفسها الى الاعلى ووضعت اصابعي على جانب اللباس لكي انزله الى الاسفل فنزل الى اسفل كسها المحلوق وكان مبلولا وبضرها منتصب كانه جلد محروق ولونه احمر ففركت انفي ببظرها ولحسته بلساني فارتعشت وصاحت اوف اه اخ
فاردت ا نزال ماتبقى من لباسها بيدي فلفت نفسها واعطتني ظهرها لاخلع لها مابقى من لباسها
فقمت بانزال لباسها باسناني فرفعت بطنها قليلا لتساعدني بخلع مابقى من لباسها حتى وصل الى نصف فخذيها فدفعت بيدها اللباس الى الاسفل فاكملت انا عليه وخلعته منها فكان البلل واضح بين فلقتي طيزها فقالت لي مصمصني من رقبتي الى اسفل قدمي فوضعت شفتي على رقبتها وبدئت بالمص واللحس ويدي تفرك بطيزها وهي تتاوه وتعصر الفراش بيديها فوضعت اصبعي على فتحت طيزها وادخلته في شرجها فزاد هيجانها واردت ادخله اصبعين فقالت لي بللهما من ماء كسي ففركة كسها وابتل اصبعاي فدخلا في طيزها بسهولة فقمت بدفع واخراج اصابعي وانا اقبل وامص ظهرها الى ان وصلت الى طيزها ففتحته لي بيدها وبان كسها وفتحت طيزها وقالت الحس لي فو ضعت لساني على كسها فارتعشت بدئت بلحس كسها من كل جوانبه وهي تفتح فلقتيها اكثر من السابق وتدفع بجسدها على الفراش كانها تزحف على الارض فشربت كثيرا من مائها الذي بدء يتزايد كلما يغوص لساني داخل كسها فقالت لي الحس نقبي فتوقفت من اللحس وتعجبت من طلبها
فقالت الحس نقبي لماذا توقفت فانا نضفته جيدا ووضعت فيه كثيرا من العطر فو ضعت لساني على نقبها وبدئت بلحسه وتذوقه وكان طعمه كماءالورد
فادخلت يدها اكثر بين فلقتيها وفتحت نقبها فانفتح اكثر وبان ما بداخله فقالت لي ادخل لسانك فيه واعمل كما عملت في صرتي ونيك طيزي بلسانك فادخلت طرف لساني فيه وبدئت بادخاله واخراجه فطلبت مني ادخل كل لساني داخل نقبها ففعلت ماارادت وادخلت لساني داخلها وبدئت انيكها بلساني ادخله واخرجه
وانزل الى كسها الحسه واصعد بلساني الى طيزها
فقلبت نفسها وفتحت قدميها وسحبتني من ظهري وبدئنا بمص الشفاه والتقبيل من الخدود والرقبة ونزلت بلساني الى نهديها امصه والحسه
مرة امص صدرها ومرة اضع راسي بين صدرها اشمه واقبله فسحبت راسي وقبلتني من شفتي وحكت انفها بانفي وقالت الحس لي فخذي
واشارت بيدها على المكان الذي تريدني ان الحسه وكان في داخل فخذها الايسر فبدئت لحسه بهدوء كما ارادت وهي تعتصر وترتعش وتتنهد وتعصر الفراش بيديها
فرفعت لساني وتوجهت به الى كسها الجميل المحلوق وكانت رائحة العطر قوية فوضعت يدها على كسها تفتحه لي وبدء لساني بالصعود والهبوط على كسها ووضعت لساني على بظرها فصاحت بصوت عالي امممم ااه أي أي حبي أي حبي بعد اكثر بعد اكثر
الى ان افرغت ماء كسها بفمي وشربته كله
فرفعت بيدها راسي عن كسها وحضنتني بقوة وقالت حبيبي انت ممتع لااتصور اني سوف اتركك يوما حتى لو تزوجت فهدئت قليلا
وقالت الان جاء دوري فسمكت زبي وبدئت بتقبيله ولحسه من الاسفل الى الاعلى ومن الاعلى الى الاسفل ونزلت تلحس خصيتي وتضعهما في فمها وتمصهما وانا منتعش واحس ان زبي سوف ينفجر من شدة الانتصاب
فسحبتني من يدي واوقفتني واعطتني ظهرها وهي ممسكة بزبي وادخلته بين ردفيها وتحرك عليه طيزها ووضعت راس زبي على نقبها وهي تغنج اوف اه وارجعت طيزها نحوي فدفعته بداخلها بقوة الى اخره دفعة واحدة فتقدمت الى الامام وقالت اوجعتني بالراحة بالراحة فمسكتها من خصرها وبدئت بادخاله واخراجه بهدوء فهدئت وبدء طيزها بالحراك والتموج في حظني فاسرعت من سرعة دخول زبي واخراجه من طيزها وهي تغنج وتتفوه بكلمات كثيرة وسريعة لم افهم اكثرها فصحت راح اكب راح اكب عندها دفعت بطيزها نحوي وتقول ادخله كله ادخله كله اقوى ادفع اقوى فافرغت حمولتي بطيزها الممتع الكبير فقالت لي لاتخرجه انتظر فسحبت مخدة ووضعتها تحت بطنها ونامت عليها وهي تسحبني بيدها من ظهري وتقول احضني بقوة ووضعت يدي على صدرها اعصرهما بقوة وهي تحرك طيزها تحتي من الفوق الى الاعلى وتحركه دائريا كانه مطحنة الى هدئنا
فقمت من فوقها وارتميت على السرير بجانبها
فمسكت زبي بيدها وتضغط عليه ووضعته بفمها لتبلع مابقي من قذفتي مصته ولحسته وشربت مائي ومائها الممتزج
فنهضت من فوقي وخرجت من الغرفة لتذهب الى الحمام وعند فتح الباب سمعتها تقول خلود منذ متى رجعت من المدرسة
ارتبكت واخذت ارتدي ملابسي بسرعة وقلبي يخفق من الخوف فابتسمت خلود قائلة منذ 10 دقائق وهي تنظر لي وتبتسم وعينها تفتش عن زبي لتراه فانا لم اتمكن من اخفائه بسرعة فرئته وانا ارتدي ملابسي
فقالت لها نجاة اين نادية فقالت انها نائمة الم تعلمي ان سلام موجود وان نادية سوف تسهر معه
فقالت لها نجاة سوف تكبرين وتفعلي مثلنا
فابتسمت خلود وقالت انا كبيرة ولست صغيرة واعرف كل ماتفعلوه
فقالت لها نجاة ( اوف منكم بنات هل الوكت كلشي اتعرفون)
فارتديت ملابسي وخرجت من الغرفة فسلمت على خلود وردت التحية وقالت لم اتصور انك تفعل ذلك مع نجاة
فلم اتفوه بكلمة
فقالت نجاة لم يفعلها معي وحدي
ناك **** نادية قبلي
فضغطت خلود بشفتيها وقالت ها هيك الشغلة
فقالت خلود انه اصغر منك
فاجابتها نجاة انه حلو ووسيم وزبه كبير كانه زب رجل عمره 30 سنة
فخرجت نجاة من الغرفة بعد ارتداء ملابسها وقالت سوف اخرج وعندما اقول لك اخرج اخرج بسرعة لكي لايراك احد
وبعد لحظات صاحت بي نجاة علاء اخرج فخرجت فرئيت نجاة واقفة خلف الباب وتقول اسرع اسرع فاسرعت فقبلتني قبلة سريعة وقالت موعدنا غدا في السابعة والنصف صباحا انتظرني في راس الشارع المؤدي الى مدرستي قلت ماشي سوف انتظرك
فقالت نام مبكرا لكي ترتاح وتكون جاهز غدا وهي تبتسم وتمسك بزبي من فوق البنطلون فقبلتها من فمها وقلت لها اني سوف انام من الان
=================================== =================================== ====
الجذء الثاني من المحطة
انا اسمي علاء من بغداد اسكن في منطقة شعبية في وسط العاصمة واشتغل مع عمي في معمل لصناعة الاحذية وهو قريب من مدرستي وهذا المعمل في وسط حي شعبي فيه الكثير من بيوت الدعارة وفيه كثير من الفتيات وهناك عدة مواقف وعلاقات اقمتها مع عدة فتيات هذا الحي
كنا قد تواعدنا انا ونجاة للذهاب الى مكتب عمي لكي انيكها وكان موعدنا الساعة السابعة والنصف صباحا تاتي معي بدل ما تذهب الى المدرسة وانتظرتها بالقرب من المدرسة وعند وصولنا الى المكتب
مباشرتا بعد غلق الباب حظنتها من الخلف وبدئت بحضنها وتقبيلها فقالت لي حبيبي اريد ان ارى المكان
تجولت في المكان ودخلت الغرفة الخاصة لعمي فوجدت بها غرفة نوم كاملة
فقالت لي الم تقل لي انه مكتب
قلت نعم انه مكتب ولكن عمي اثثه اثاث بيت كامل لانه يقضي وقت راحته هنا ولديه اصدقاء يجتمعون هنا كل فترة وخاصة ليلة الجمعة يشربون وياتوتن بنساء ويقضون الليل هنا
فقالت انه ليس مكتب للعمل وانما مكان للنيك
فقلت لها يعني
فنامت على السرير وفتحت يديها وقالت تعال حبيبي فارميت بحضنها وبدئنا التقبيل والمص ومدتت يدي لكي انزعها القميص
فقالت سوف اخلع انا لك ملابسك وبعدها انت تخلع ملابسي ولكن اريد ان تخلع ملابسي مثلما اقلع لك ملابسك
الم اقل لك اني سوف اعلمك كيف تهيج الفتاة
فقلت لها انا تلميذ شاطر وسوف انفذ كل ماتدرسيني
فسحبتني من يدي واوقفتني بجانبها وادخلت شفتها في شفتي تمصني ويدها تفتح ازرار القميص
فخلعت عني القميص وانزلت يدها على زبي تلعب به من فوق البنطلون فمسكته بقوة وقالت اليوم زبك كم مرة راح اينيكني وكان زبي واقفا يريد ان يخرج من الملابس
فقلت لها اني انيكك من الان لحد مانخرج من المكتب
فقالت يعني كم مرة
فقلت ثلاث اربع مرات اكثر
فقالت انا لااشبع ابدا
فقلت لها ولا انا اشبع
فابتسمت وبدئت بخلع البنطلون فانزلته مع اللباس الداخلي مرة واحدة فلما رات زبي واقف وعروقه بارزة مدت يدها تلعب به وتقول اريده دائما واقف
فحضتني وبدئت تقبلني ويدها لم تفارق زبي
فسحبتني الى السرير وهي تحتضنني فانامتني على السرير وبئت بتقبيلي من راسي الى ان وصلت زبي
فمسكته ومدت لسانها تلحس راس زبي من اسفل الراس وتقبله وبدئت بلحسه من الفوق الى الاسفل ومن الاسفل الى الاعلى ثم انزلت بلسانها الى خصيتاي وبدئت بلحسهم وكل مرة تضح خصوة في فمها تمصها وتلعب بلسانها عليها ثم انتقلت الى الخصوة الثانية وفعلت مثلما فعلت في الاخرى
فنهضت وسحبتني من يدي وقالت الان دورك اريدك ان تخلع ملابسي الداخلية باسنانك مثل المرة السابقة
فوضعت شفتي على رقبتها اقبلها واشمها وهي منتعشة الى اخر درجة ثم بدئت بفتح ازرار القميص وانا امص بشفتيها وانزل بلساني كلما فتحت زر من القميص الى ان فتحت ازرار القميص وخلعته فحضنتها وبدت تقبيل رقبتها ويدي تبحث خلفها على سحاب التنورة ففتحت زر التنورة ثم انزلت السحاب وبدئت انزل بلساني على بطنها الحس واقبلها واشمها ثم وصلت الى صرتها فوضعت لساني على سرتها فتنهدت وضغطت بيدها على كتفي
مددت يدي وانزلت التنورة الى الارض وقلعتها لها فضغطت بيدي على طيزها وذهب لساني الى كسها من فوق اللباس الحس كسها وادغدغه بانفي مرة وبحنكي مرة وكان واضح بلل كسها ورائحة مائها تملى انفي
فاردت اسحب لباسها بلساني فقالت لا اننعني الستيان اولا فسحبتني الى الاعلى واوقفتني فحضنتها اقبلها واشمها من رقبتها وخلف اذانها وضعت فمي على كتفها الايمن قبلت ولحست كتفها ومددت اسناني انزلت حمالة ستيانها
ثم انتقلت الى كتفها الايسر وانزلت الحمالة الثانية فلفت نفسها واعطتني ظهرها فقبلتها من ظهرها ومسحته بلساني وهي تغنج وتصدر انين خافت وتتلوى من المحنة وانظر الى طيزها الكبير كيف تتقلص عضلاته
فوضعت فمي على حمالتها المتدلية على زندها المدور فرفعت يدها تساعدني لنزع الحمالة ثم انزعتها الحمالة الثانية ثم رفعت يديها لانزع عنها الستيان
فرميت الستيان وحضنتها من الخلف وزبي دخل بين فلقتي طيزها الممتلئ ويدي تعصر بصدرها وهي تتاوه اووووووووف رمت يراسها على كتفي تحكه ثم انزلت يدي على بطنها صعودا ونزولا وهي ترتعش الى ان وصلت لباسها فمددت اصبعي داخل اللباس العب بكسها اول ما وصلت الى بظرها ومددت اصبعي عليه وكان منتصب ومبلول وحار فدفعت بطيزها نحوي وارادت ان تقع الى الارض فمسكتها وهي تان مغمضة عينيها لاتقد ران تقف على قدميها فصاحت انزعني اللباس بسرعة لااقدر ان اصبر اكثر من ذلك فركعت على ركبتي ووضعت راسي في نص ظهرها اقبلها على الخفيف ويدي تداعب كسها
ثم وضعت اسناني على لباسها من الخلف ويدي تنزل اللباس من الامام وهي ترخي جسدها لكي ينزل اللباس لانه صغير وطيزها كبير وافخها ممتلئة ومقوسة فوصلت به الى منتصف فخذها واكملت عليه بيدي الى ان وقع الى الارض
ثم وقفت وسحبتني الى السري وبدئت تمص زبي النتفخ المتصلب مصته بقوة وملئته من لعابها ثم وضعت اصبعها في فمها ملئتها من لعابها ووضعتها على كسها ثم مسكت زبي تحكه في كسها وتدعكه به ثم جلست على زبي تحك كسها تصعد وتنزل وتتراقص ويدها تضغط على صدري وبدت سرعتها بالتزايد وجسدها يرتعش ويتقلص وتتنفس بقوة وانا تحتها لااقدر على الحراك من شدة ضغطها على جسدي ثم نزلت عني ونامت جنبي
فنهضت واردت ان الفها على بطنها فقالت لي دعني استرح قليلا اني لااقدر على التنفس فمدت يدها على يدي وهي مغمضة العينين ووضعتها بين صدرها تمسكني بقوة فراح كيفي يسرح على صدرها وبطنها الى ان وصلت يدي الى كسها فكان مبتلا كانها بائلة على نفسها فضحكت انا وقلت لها انتي جبتيها على نفسك فابتسمت وقالت لا انها كبتي
فقلت انتي كبيتي كثيرا
فقالت انها كبتي الثالثة
فقلت لها انا لم اكب لحد الان
فقالت سوف تكب الان داخل طيزي فرفعت قدميها وقالت ضع المخدة تحت طيزي ووضعت المخدة تحتها فرفعت قدميها الى الاعلى وقالت لي ادخله الان ولكن خذ بالك لكي لايدخل في كسي لاني مبتلة كثيرا
فمسكت زبي وادخلت راسه ببطئ داخل طيزها فمدت يدها ووضعتها على فخدي وقالت ادفعه ببطئ فدفته الى ان دخل نصفه فبدئت بادخاله واخراجه وهي كلما ادفعه كانت ترفع نفسها اكثر لكي يدخل زبي اكثر الى دخل الى اخره فوضعت قدميها خلف ظهري تضغطني كلما اخرجته ليدخل بسرة داخلها وبدئت اسرع اكثر من الاول وكان دخول زبي وخروجه سلسلا فكنت اسرع اكثر وعندما بدء جسدي بالارتعاش احست هي باني سوف اقذف فسحبتني من ظهري بقدمها بقوة ووضعت يدها خلف كتفي تعتصرني وترتجف وعضتني من كتفي عدة عضات فاوجعتني كثيرا
فنزل كل حليبي داخل طيزها وبقدت عدة دقائق تعتصرني وتقيدني بقدها ويدها الى ان هدئت ثم رفعت جسدي عنها بصعوبة ورايتا ثار العض على كتفي وصدري
فقلت لها لماذا عضضتيني واوجعتيني
فقالت لم احس بنفسي لاني قذفت معك
فقالت اعطيني بعض المناديل الورقية فاعطيتها فمسحت طيزها من منيي واردت انا ان امسح زبي فقالت لا انا سوف انظفه لك بفمي فوضعت زبي بفمها فمصته ونظفته الى الاخر وقالت بعد هذه النيكة القوية انا جعت اريد ان ااكل فقلت ماذا تردين ان تاكلي الم تشبعي من اكل زبي
فقالت لا انا لااشبع منه ابدا
فنزلت الى الشارع واتيت بالطعام
ففتحت الباب لم ارها فصحت عليها فقالت انا بالحمام تعال نسبح معا فخلعت هدومي واستحمنا سويا
مع المدعبات والاحضان والقبل خرجنا من الحمام يدون ملابس وتناولنا فطورنا وارتحنا قليلا ثم بدئنا الجولة الثانية فقذفت في فمها ثم جلسنا للراحة فبدئت تسالني عن صديقي هل تراها
فقلت لها قليلا قالت لماذا
فقلت بسببك
فايتسمت وقالت لماذا لم تحاول ان تنيكها
فقلت اخاف ان ترفض
فقالت سالتها انت ام لا
فقلت لا
فقالت هل اتت معك هنا في المكتب
قلت نعم 5 مرات
فقالت ماذا فعلتو 5مرات هي معك ولم تفعل معها شئ
فقلت قبلتها وحضنتها ولعبت بصدرها
واخرجت لي صدرها ورفعت ملابسها ورايت جسدها
فقالت الم ترى كسها
قلت لا لانها لم توافق رفعت ملابسها لحد نصف اللباس
فقالت نيكها الم تعرف كيف تنيكها
فقلت كيف
فقالت حاول ان تمص صدرها وتلعب في كسها وهي سوف تتستسلم
وبعدها حاول ان تلعب لك بزبك ووحدة وحدة الى ان يذهب الحياء منها
وبعدها نيكها
قلت من اين قالت في البداية حك زبك بين افخاذها وبعدها نيكها من طيزها
فقلت اخاف ان لاتوافق ان انيكها من طيزها
فقالت سوف اعلمك كيف بحيث انها لاتتاذى
فقلت كيف لاتتاذى
فقالت اشتري من الصيدلية دهن مخدر يستعمل للبواسير فهو مخدر ولاتحس هي باي اذى
فعلمتني كيف استعمله وكم يسغرق الوقت لكي ياخذ مفعول الدهن
فقلت لها سوف احاول معها ربما انها لاتوافق
فقلت لها انتي الان هل لك علاقة مع احد
فقالت تقريبا
فقلت كيف
قالت يوجد شاب تعرفت عليه من مدة قريبة
فقلت لها الم ينيكك
فقالت لا
انني لحد الان لم اخرج معه
وهل اعرفه انا
قالت انك تعرفه اذا رايته
وهو صديق صديقتي وفاء واسمه عصام
فقلت كيف اقمتي العلاقة معه وهو صديق صديقتك
فقالت ان وفاء كانت تكلمني عنه دائما وكيف ينيكها وان زبه كبير وهي لاتقد ران تتحمل الوجع وكانت دائما تخاصمه من نيكها له من طيزها فانه لم تقبل الا ان ينيكها يظربها وينيكها بالقوة
فانا لما سمعتها تقول بان زبه كبير فقلت لابد ان ينيكني مهما كلف الثمن واستغليت مرة عن خصامهم وتكلمت معه على اساس المصالحة بينهم فاغويته
ونحن لحد الان تكلمنا مرتين فقط
وبقينا انا ونجاة نتقابل كل يومين اوثلاثة انيكها
وفي جائت الى المكتب مع اختها الصغيرة سلوى
ونكتها بحضور سلوى
وسلوى عمرها 15 سنة سمراء جميلة صدرها كبير ونافر وطيزها كبير جدا وسيقانها جميلة
وساروي لكم في محطة اخرى كيف اقمت علاقة حب مع سلوى وكيف نكتها
وساروي لكم في جزء 3 محطة نجاة كيف نكت نجاة من كسها
=================================== =================================== ===
الجذء الثالث من المحطة
انا اسمي علاء من بغداد اسكن في منطقة شعبية في وسط العاصمة واشتغل مع عمي في معمل لصناعة الاحذية وهو قريب من مدرستي وهذا المعمل في وسط حي شعبي فيه الكثير من بيوت الدعارة وفيه كثير من الفتيات وهناك عدة مواقف وعلاقات اقمتها مع عدة فتيات هذا الحي وسابدئها بنجاة اول من مارست الجنس معها
كنت ذاهب الى العمل وكانت حوالي الساعة التاسعة صباحا فرأيت نجاة
تمشي مع صديقها عصام فلما راتني تركته واتت لي فتبادنا التحية فرايت اثر الدموع في عينيها وكدمات في وجهها فسأتها عن ذلك فقالت انه عصام فعل بي ذلك
فقلت لماذا فعل ذلك انه يحبك
فقالت لا انه لايحبني
فقلت لها انك تقولين انه يحبني
فقالت لا انه كان يريد الانتقام مني لاني انا كنت السبب بفراقه هو ووفاء
فقلت لاعليك منه لاهون عليها
فقالت انت لاتعرف ماذا فعل بي والدموع في عينيها
فقلت ماذا فعل
فقالت لااقدر ان اتكلم الان
انت الى اين ذاهب
فقلت الى العمل
فقالت لاتذهب ابقى معي الى الظهر لحين انتهاء دوام المدرسة
اريدك ان تذهب الى الصيدلية وتاتي لي بحبوب منع الحمل
فتعجبت من كلامها وقلت ماذا تفعلين به
فقالت اذهب وساعلمك فيما بعد
فذهبت الى الصيدلية وجلبت لها طلبها
فقالت معك مفتاح مكتب عمك
فقلت نعم
فقالت لنذهب هناك فانا جائعة
فاشتريت لها الطعام وذهبنا هناك
فدخلنا المكتب فحضنتها وقبلتها فسحبت وجهها عني وقالت ارجوك اتركني فانا متعبة لااريد فعل شئ فتركتها فجلست وقالت اعطيني الطعام فناولتها كيس الطعام وبدئت تاكل فقلت ماذا فعل بك عصام ولماذا طلبتي حبوب منع الحمل هل فتحك
فبكت وقالت نعم ابن الكلب فتحني
قلت لماذا سلمتيه نفسك
قالت انه استغل شهوتي لانني كنت في قمة الشهوة عندما كان يفرش زبه بكسي وانا لم اكن في وعيي اودخل زبه في كسي فدفعته بقدمي فضربني بيده على وجهي وسحبني بقوة فانا اركله بقدمي وهو يضربني الى ان افرغ منيه داخل كسي وقال الان انتقمت لوفاء منك
فحضنتها ووضعت يدي على راسها اهون عليها فزادت بالبكاء والنحيب اكثر
فقلت لاعليك فانا اعرف امراة تخيط الغشاء ويرجع كل شي كما كان
فقالت صحيح تعرف احد يفعل ذلك قلت لها نعم انها ام صديق لي
فقالت والفلوس من اين لي بها وكم تريد من المال فانا لااملك المال
قلت لاعليك انا اتكفل بالمال ففرحت جدا وهي تقبلني من كل مكان في وجهي من الفرحة وتقول لااعرف كيف ارد لك الجميل انك انسان طيب ونشمي
فقالت اذن دعنا نذهب الان
فقلت لا ليس الان لان الامر صعب لابد لي ان اتكلم اولا مع صديقي ونرتب الامور وبعدها يكون خير
فقالت استعجل بالامر
قلت يومين ثلاثة وكل شي سيكون على مايرام
فقالت اريد ان اذهب الى الحمام لاني اشعر بحرقة في كسي لانه جرحني
فنهضت وقالت اريد شاي ممكن
قلت ممكن فنهضت وذهبت الى المطبخ لاعمل الشاي
وبعد قليل خرجت وقالت اين وضعت حبوب منع الحمل
فقلت انها في جيبي خذيها فاخذت حبة وقالت لولا لم اراك الان ماكان سيحدث لي
فقلت لاعليك فانا سوف لن اتخلى عنك وساذهب اليوم او غدا الى صديقي وافاتحه بالامر
فابتسمت وبدء الدم يرجع الى وجهها
فجلسنا نشرب الشاي
فقلت لها هل الجرح كبير في كسك
قالت لا لاتوجد دماء الان ولكن اشعر بحرقة في كسي
وبعد قليل قلت لها ممكن اشوف كسك بعدما انفتح
فابتسمت وقالت ماذا تريد ان تفعل
قلت لاشي فقط اراه
فسحبت تنورتها لى الاعلى وازاحت اللباس جانبا واخرجت كسها
فدنوت براسي من كسها وفتحت هي قدمها اكثر ووضعت يدي على كسها وقبلتها من كسها وضحكت وقالت لو انت فتحتني كان احسن من هذا الناقص
قلت كنت تريدين ان افتحك
قالت لا ولكن كلام بس
فوضعت اصبعي داخل كسها فشهقت وقالت ماذا تفعل
قلت لاتاكد من كسك كيف هو بعد فتحه دخل اصبعي بسهولة لوجود ماء شهوتها
فبدئت يادخال واصبعي واخراجه فقالت لي الحسه الان طعمه اطيب من قبل
فوضعت لساني على كسها وبدئت لحسه من كل جانب وهي تغنج فازحت طرف اللباس اكثر فرفعت قدمها الى الاعلى حتى بانت فتحت طيزها
فوضعت لساني على بظرها الحسه واضغط عليه بشفتي فاشتعلت نيرانها اكثر وامسكتني من راسي بقوة تدفعني على كسها وتفرك كسها بوجهي فادخلت اصبعي في فتحت طيزها ولساني يلحس كسها فهاجت اكثر وقالت الحس نقبي ايضا فنزل لساني حول فتحتها الحسها ثم اصعد الى كسها وانزل ثم قالت ادخل لسانك داخل كسي ففتحت بيدها كسها وادخلت لساني داخل كسهاادخله واخرجه بدئت انيكها بلساني ثم دفعت بيدها راسي الى الاسفل وقالت نقبي ايضا فادخلت لساني داخل فتحتها وبدء لساني بالدخول والخروج
وهي غارقة بالمياه من كثرة قذفها فنهضت واردت ادخال زبي داخل كسها
فقالت دعنا نذهب الى غرفة النوم وذهبنا وخلعنا جميع ملابسنا
وبدئنا بالقبل والاحضان ثم نزلت الى زبي تمصه وتلحسه وتداعبه ثم نامت على ظهرها وفتحت قدميها ومسكت زبي بيدها تفرك به بظرها ثم ادخلت راسه وقالت ادفعه ببطئ فبدئت بادخاله واخراجه ببطئ وهي ترتجف الى ان دخل كله وبدئت بالاسراع اكثر وهي ترفع قدميها الى الاعلى وتسحبني بقدمها ويدها حول رقبتي وبئت تتحرك تحتي بسرعة يمين ويسار والى الاعلى والى الاسفل وانا ادفع زبي بقوة فاغرست اظافرها بظهري واسنانها بكتفي تعضني وحرارة انفاسها تحرقني فقلت لها سوف اقذف فسحبتني اكثر بقدها ويدها وبدء زبي بقذف مياهه وهي تصرخ وتصيح ادفعه اكثر اكثر ادخل الخصوة معه وانا ادفع بكل قوتي الى ان هدئنا وغفينا بعض الوقت وزبي لم يرتخي فمددمت يدي وادرتها على بطنها
فركبت فوقها واردت ادخال زبي داخل طيزها فقالت دعني ارتاح واغتسل فقلت لها نكمل نيكة طيزك ونغتسل معا فارخت نفسها وقالت ضع قليلا من منيك على فتحت طيزي لكي يسهل الدخول فاخذت قليلا من المني الذي قذفته داخل كسها ووضعته داخل فتحت طيزها وادخلت زبي فسحبت نفسها وقالت ادخله بالراحة فبدئت بادخاله واخراجه وهي ترخي نفسها وتمتحن الى ان دخل كله في طيزها فبدئت سرعتي بالتزايد وهي تعض المخدة في فمها تعضها وتضغط بعضلات طيزها وبقينا على ذلك حوالي نصف ساعة الى ان قذفت بداخل طيزها واخرجته ووضعته بفمها
فقالت انت الان استاذ بالنيك وتطلب مني قبل ماانا اطلب منك واخذته بيدها ووضعت لسانها على فتحت زبي تعصره بقوة ليخرج مابقى منه لحسته وبلعت منيي ومائها المختلط ومصته وقالت للان زبك واقف ماله لايشبع
فقلت انا عندما اراك يقف زبي كيف وانت تحتي فضحكت ويدها تفرك كسها وتقول سوف اغسل كسي بمائك قبل ان اغسله بالماء
ثم ذهبنا الى الحمام واغتسلنا
وبعد اربعة ايام نكتها من كسها وطيزها قبل ما تخيط غشائها واخذتها الى ام صديقي فتمت خياطة غشائها وانا افهمت ام صديقي باني انا من فتحتها واعطيتها الفلوس وخرجنا ونجاة لاتحملها الدنيا من الفرح وقالت لولاك لكانت فضيحتي كبيرة ونجاة بعدها تزوجت وتطلقت ثم تزوجت برجل اخر وانا وهي لحد الان نمارس الجنس كلما اتاحت الفرصة
انتظروني في محطتي الثانية مع نادية لاكمل محطتي معها
المحطة 2
تتذكرون نادية جارت نجاة وذكرتها في المحطة الاولى
في يوم كنت ذاهب الى سوق الخضار لزيارة ابن عمتي الذي كان له دكان قصابة في السوق وبعد الخروج من دكانه تجولت في السوق فرايت نادية فسلمت عليها وتبادنا التحية وباركت لها بزواجها من سلام جارها وحبيبها فقالت اين انت من زمان ماشفناك وشكرتني على وقوفي مع نجاة وخياطة غشائها و قالت نجاة ممنونة لك كثيرا
فقلت انها دائما متهورة ربما هذا سيكون لها درس تتعظ منه
فقالت هي دائما تلهث وراء الشباب وتستهلك رجال كثيرون تريد كل الرجال ينيكونها هل انت الى تراها وتمارس معها
قلت نعم كل مدة او مدة
قالت لو تعطيك حياتها قليل بحقك
فقلت لها زواجك كيف هل هو جميل
فقالت لايوجد شي احلى من الزواج وخصوصا اذا كان الزواج عن حب
فقلت لها وطعمه الثاني قصدت النيك
فقالت حلو وممتع ولكني محرومة منه وزوجي لايأتي الا كل 28 يوم سبعة ايام فهذا لايشبعني فقلت لها هل النيك من الامام اطيب ام من الخلف
فقالت من الامام طبعا
فقلت اذن انك بعد الزواج لم تتناكي من الخلف
فقالت لالا اقدر على التحمل لاني اول ماذقت الزب من الخلف كيف لي افارقه
فقلت انا ذقت طيزك ولم اذق كسك
فابتسمت وقالت انا متزوجة ولايصح لي ان اخون زوجي
فقلت انا امازحك
فقالت انك شقي ومن تنام تحتك لايمكن لها ان تنساك ابدا
فقلت لها أذن انك لم تنسيني
فقالت عندما اكون لوحدي وزوجي غائب عني
اداعب نفسي واتخيلك تلحس كسي فأحس بلذة ومتعة كبيرة
قلت لها دعيني اللحسه الان لتكون متعتكي اكبر
فقالت انا قلتلك ايه
فقلت اللحس بس من غير مااعمل شي كلام شرف
فقالت انك لاتصبر ولاانا
فقلت دعي كسك لزوجك وطيزك لي
فأبتسمت وقالت فكرة حلوة بس نعملها اين
قلت المكان موجود وقريب انه في السوق الذي نحن فيه
قالت اين
قلت يوجد بيت هنا فهو مخزن للحوم عائد لابن عمتي
وناخذ راحتنا فيه
فقالت وابن عمتك هل يوافق
قلت انه دائما يستعمله لهذه الاغراض
فقالت اذن دعنا نذهب
فقلت لها امشي خلفي ببطى لكي اخذ مفتاح البيت من ابن عمتي
مشيت مسرعا ومشت خلفي وجئت بالمفتاح وهي تمشي خلفي الى ان وصلت الى البيت فتحت الباب ووقفت بجانبه فدخلت وانتظرت قليلا ودخلت ورائها فكانت خائفة وواقفة خلف الباب
قلت مالك اانتي خائفة
قالت كثيرا لوتعلم كم صارت سريعة دقات قلبي
قلت لاتخافي وانا معك
قالت ارجوك هذا سيكون سر بيننا ولم يعلم به احد
فقلت لاتخافي فأنا من ناحيتي لن اتكلم ولم اخبر احد
الم تقول لك نجاة عن لاافضح احد واني لااتكلم ابدا
فهدئت وادخلتها الى احدى الغرف وهي عبارة مكان استراحة وفيه مكتب صغير وسرير يتسع لشخص واحد
فكانت لابسة عباءة سوداء فنزعتها ويال الهول مارأيت جسم يجنن وصدر كبير وطيز وسيقان ولا في الخيال فكانت لابسة ثوب بيت طويل بدون اكمام وضيق لاصق على جسدها وخيط صدرها واضح فانا لم اتمالك نفسي حضنتها وبدئت بتقبيلها وهي واقفة لاتتحرك فقبلت كل سم من وجهها ورقبتها واعلى صدرها ونزلت بشفاهي على صدرها من فوق الملابس ويدي تعصر بطيزها ثم اردت رفع ثوبها فمسكتني من يدي وقالت انا خائفة
قلت لها لاتخافي
فقالت اذن اغلق باب الغرفة
قفلت الباب ورجعت لها هدئتها وقلت لها لاتخافي فانتي في مكان امين
فقالت ربما ياتي شخص الى هنا ويراني
قلت لها لاتخافي ولايوجد نسخة اخرى للمفتاح
فقالت احنة متفقين لحس بس فقلت نعم على اتفاقنا
حضنتها وبدئت بتقبيلها وهي تمكسني وتسحبني بقوة تحك جسمها بجسمي
وانا امص شفايفه ولسانها وبدئت بالتجاوب معي فانزلت يدي على كسها افركه من فوق الملابس وهي تعتصرني وتضغط بشفتها على شفتي بقوة فادخلت يدي من تحت الملابس فمسكت كسها من فوق اللباس فكان كبيرا ومنفوخا فارتعشت وسحبتني الى السرير فنمت فوقها ففتحت قدميها الى الجانب فبان نصف فخذها وما اجمله فانه ممتلى ومقوس وفيه بعض الخيوط البيضاء الطويلة فمسكت لباسها اخلعه عنه فرفعت طيزها من الفراش لتسهل نزع اللباس فانزعتها اللباس ورميته فبان كسها الاحمر المنوخ والبظر واقف كانه زب *** صغيرففركته باصبعي فصاحت بصوت عالي امممممممم اااااااااااااااااخ فانزلت براسي على كسها واول ماوضعت لساني على كسها بدئت مياهها بالتدفق كانها مياه من حنفية ولبلل نازل الى منتصف فخذها فضغطت بشفتي على بظرها وهي تلتوي كالافعى وترفع قدمها وتنزلها وضغطت اصابعها على الفراش فلحست كل جوانب كسها والمياه تتدفق من كسها في فمي فوضعت لساني على فتحت طيزها واحك انفي في بظرها وكانت تصدر اصوات عالية فرفعت لساني الى كسها اقبله قبلات خفيفة ولحاسات براس لساني واصبعي خائر في فتحت طيزها فانتفضت وصرخت بصوت عالي اركب فوقي فانا لااقدر احتمل اكثر فرفعت ثوبها لكي اخلعه عنها لم تقبل فقلت لها اريد ان امص صدرك فقالت ارفع ثوبي ولا تخلعه كله فرفت ثوبها وهي ترفع جسمها الى الاعلى واخرجت ثدييها من الستيان فوضعت شفتي على حلماتها امصها والحسها فكانت حلمتها منتصبة ورفعت قدميها الى الاعلى وسحبت المخدة من تحت رأسها ووضعتها تحت طيزها فادخلت زبي في فتحت طيزها ودفعته ببطئ فدخل بسهولة لكثرة مياه كسها وبدئت ادخله واخرجه بسرعة الى ان دخل كله وتاه في طيزها ومن كثرة اللزوجة في طيزها كان كل قليل يفلت ويخرج من طيزها وارجعه بيدي او هو يدخل بدون اي تدخل مني وزادت سرعتنا اكثر فخرج من طيزها ودخل كسها فاردت ا خراجه واعادته الى طيزها فانزلت قدمها خلف طيزي ودفعتني بقوة لكي لااخرج زبي من كسها بدون ان تتكلم فتوقفت عن الحركة قليلا فضغطت مرة اخرى بقدمها على طيزي لكي اكمل نياكتي لها
فقلت لها انه دخل كسك دعيني ارجعه الى طيزك
فقالت اتركه داخل كسي فانه حار جدا ولا يستطيع كسي على فراقه اكمل ولاتقذف في كسي
فقلت لها انا على وعدي لك
فضغطت بقدمها على خلفيتي وقالت نكني بقوة مزق كسي زبك حار حار ايموت نكني نكني موتني ادفعه كله فانزلت قدمها من ظهري والصقتها على صدرها ورفعت نفسي قليلا فكان كسها مرتفع الى الاعلى من وضع المخدة تحتها فبدئت بادخاله واخراجه بسرعة ويدي تضغط على فخذها بقوة وكانت اصوات خصيتي عند ارتطامها بطيزها تملئ الغرفة وصوتها يرتفع تطلب المزيد من السرعة والنيك وتقول اه كسي اه كسي *** *** جوة كسي اطفئها بزبك نكني نكني نيك كسي فارتعشت فاحست بي فسحبت قدمها من تحت يدي ووضعتها على ظهري تضغط بقوة على خلفيتي ويدها خلف رقبتي فاردت القذف واخراجه من كسها فقالت لاتخرجه كب جوة كسي اطفئ *** كسي بماء زبك فارتعشنا سويا واصدرنا اصوات متعددة والعرق يصب منا فارخيت نفسي فسحبتني بقوة تحضنني وتقول احضني بقوة كبتك حارة الهبت كسي اكثر آه آه وبقينا نحضن بعض حوالي 3 دقائق فانزلت قدمها من خلف ظهري وفتحت قدميها وقالت مااطيبك من تذوق زبك لايمكن لها ان تتركك
فقلت ممكن ان نعيدها مرة اخرى
قالت الان لايمكن فانا متعبة
فقلت لا ليس الان ولكن في المستقبل
قالت طبعا سوف نتقابل كثيرا ولكن ليس في هذا المكان
فقلت المكان موجود وهو قريب من بيتكم
قالت اعرف مكتب عمك
وبقينا مدة من الزمن نتقابل في مكتب عمي الى ان انتقلت هي وزوجها الى بيت مستقل لانها كانت تسكن مع اهل زوجها
ارجوا وان تكون محطتي نالت اعجابكم
وسوف اقص عليكم في محطتي التالية ماحدث بيني وبين خلود اخت نادية
كنا عصر كل يوم نلتقي انا وعدة اصدقاء في راس الزقاق وكان في هذا الزقاق عدة فتيات وكل واحدة منهن لها علاقة مع احد الاصدقاء لاني كنت على علاقة بفتاة جارة لي
وفي احد الايام انتقل بيت من هذا الزقاق الى بيت آخر في نفس الزقاق
وطلبوا منا المساعده في نقل الاثاث
كنا سعداء لطلبهم لان كل شباب سيلقي بفتاته
وكانت هناك فتاة اسمها نجاة سمراء صدرها متوسط ذات خصر وممتلئة من الاسفل ولها طيزكبير ممتلى ومدور تكبرني بالسن عام وكان عمري 15 سنة
وكانت دائما تنظر لي وتبتسم وتحاول الكلام معي وتاتي لتاخذ مااحمل من اغراض وكانت كل مااعطيها مااحمل تلتصق بي وتحاول ان تظهر مفاتن جسدهاوانا كنت في غاية الارتباك وكان احد اصدقائي لاحظ ذلك فقال لي مال نجاة معك فقلت له ماحصل فقال لي انها فتاة تحب الجنس ولها علاقات كثيرة بشبان وهو ايضا اقام معها علاقة بالسابق وانه مارس الجنس معها كثيرا من الطيز وبدء يكلمني على ما حصل بينهما
وقال لي انها قد وضعتك في دماغها وانها لن تهدء الى ان تمارس معك الجنس فقلت له كيف امارس معها اخاف ان فعلت شيئ ربما لاتقبل وتصيح والباقين ياخذوا بالهم منا فقال لي انظر ماذا سافعل بها لاتخف
فرجعنا سويا نحمل الاغراض فسبقني اليها على السلم وكان لايوجد احد في هذه اللحظات فحضنها وبدء بتقبيلها وهي تدفعه وتقول له لا
انا لااحبك فعندما راتني ابتسمت فقالت انا احب علاء ولا احبك انت فبدئت تكلمني وتحاول ان تفسر ما فعل معها صديقي
فابتسمت لها وقلت لها ربما انه يحبك الى الان فقالت لا اننا تفارقنا من زمان وانها لاتحبه وهي تميل لي لانها اعجبت بي لاني وسيم وهادئ
فقلت لها انا على علاقة بفتاة واني احبها كثيرا
فقالت منذ متى وانت على علاقة بهذه الفتاة فقلت لها منذ زمن
فقالت هل هي احلى مني
فقلت نعم
فقالت جرب معي فانك لاتخسر شئ
فاجبتها بخجل لنجرب
فقبلتني على خدي وذهبت وهي تضحك
فارتبكت جدا من فعلها
فقلت لصديقي ما حصل بيننا فضحك وقال ماذا قلت لك انها لاتتركك الا ان تمارس معك فقلت له انني لم امارس الجنس في حياتي مع أي فتاة فقال لي حاول ان تنيكها بسرعة لانها هوائية ربما تقيم علاقة يشاي آخر ولن تستطيع ان تفعل شئ بعدها
حملت الاغراض وذهبت لاعطيها لها فمدت يدها لتحمل مني الاغراض فقبلتها على خدها فأبتسمت وقالت قبلني من فمي فقبلتها
قالت تعال معي لنصعد فوق السطح لان الجميع منشغل بنقل الاغراض
قالت لي اصعد انت اولا وانا سالحق بك
صعدت الى السطح وتبعتني بعد لحظات
سحبتني من يدي وادخلتني في غرفة في السطح واغلقت الباب
وحضنتني وبدئت بتقبيلي من الشفاه وتلتصق بي وانا قمت بتقبيلها وحضنها فوضعت يدي على صدرها وقالت صدري يحكني فانا لااقدر ان استحمل اكثر من ذلك فقمت بعصر صدرها وانا اقبلها فكانت تصدر اصوات أي حبيبي انا احبك اووف اههههه ااااي بعد اقوى
اكثر وهي تحك جسدها بجسدي فاخرجت صدرها لي وقالت مص صدري حبيبي فقمت بمص صدرها وهي تلتوي من النشوة وانا امص صدرها مثل المجنون
فوضعت يدها على عيري من فوق البنطلون وتفرك به وتقول اه حبيبي عيرك واقف وكبير اريد ان اراه فدفعتني عنها وبدئت بفتح سحاب البنطلون ولم اتكلم باي شئ فاخرجته وبدئت بفركه وتقول لي عيرك كبير وحار لم اتصور ان عيرك كبير وبهذا الحجم فانزلت راسها فقبلته من كل جوانبه وتنظر لي وتبتسم وانا ابتسم لها فقالت سوف انسيك الدنيا ولن تتركني ابدا
فبدئت بمصه وتدخله وتخرجه بفمها وتتاوه فسحبت يدي ووضعتها على صدرها فكانت حلماتها واقفة وكبيرة فانا لم اتمالك نفسي فقذفت في فمها كمية كبيرة جدا من المني فغصت بها وبدئت بالسعال كثيرا فقالت لماذا لم تخبرني انك سوف تقذف
فقلت لها لم اسيطر على نفسي
فقالت لي
انها ستريني اشياء لم اراها في حياتي
فاكملت على ما بقى من قذفتي وبلعته وانا عيري مازال واقف
فوقفت ورفعت ثوبها وقالت هل تريد ان ترى كسي فانزلت لباسها وبان كسها كان منفوخ وبه قليل من الشعر ها هل هوحلو
قلت نعم حلوجميل جدا فهذه اول مرة ارى فيها كس فتاة
قالت اريدك ان تلحس كسي هل لحست كس صديقتك من قبل
هل كسها احلى ام كسي
قلت لها لم اجرب اللحس من قبل ولم الحس كس صديقتي
قالت الم تنيكها من قبل
قلت لا
قالت الم تعمل معها شئ
قلت فقط البوس والتفريك وملاصقة جسدي بجسدها
فسحبتني من رأسي ووضعته على كسها وقالت الحس كسي وريحني
فوضعت لساني على كسها وبدئت الحس لها فقامت بتعليمي اين اضع لساني وكيف الحس لها ففعلت ماطلبت مني فوضت بظرها بين شفتي ولساني على راسه وكان بظرها كبيراوحار ولونه احمر غامق
ومن شدة شهوتها قامت بسحبي من شعري بقوة وتقول ااي حبي اااخ امممممم اكثر حبيبي
اموت عليك تسوة الدنيا كلها فارتعشت رعشة قوية وضغط على راسي بسيقانها بقوة وجسمها تقلص فاحسست بها كأنها تبول بفمي من كثرة قذفها وبعدها سحبتني واو قفتني وحضنتني بقوة الى جسدها ووضعت عيري بين سيقانها وضغطت عليه بقوة
قالت لي انا عمري ما قذفت بهذه الكمية من كسي احس ان ماء كسي كله خرج مني
ها مارأيك حبيبي هل انت سعيد بذلك
قلت لها كثيرا عمري ماشعرت بهذا الشعور ابدا
فحضنتني وبدئت بتقبيلي بعنف وسحبت يدي ووضعتها على طيزها
فبدئت باللعب والضغط بطيزها فقالت ادخل اصبعك بطيزي
فادخلت اصبعي فكان مبتلا كثيرا فدخل بسهولة
عندها شعرت بالهيجان جدا فادرتها الى الحائط بدون ان اتكلم
فاردت ان اضع عيري في طيزها
فقالت لا لا تستعجل انك قبل قليل قذفت ارتاح قليلا لاني اريد ان امص عيرك اولا
فقلت لها لااقدر ان اتحمل اكثر من ذلك
فمسكت عيري بيدها وبئت بفركه على كسها وفتحت طيزها
وهي تغنج اوووف اااه
فوضعت راس عيري على فتحت شرجها وتتمايل وتفرك طيزها بي
فارجعت طيزها على عيري وتقول ادفع فوتة حيل عفية بعد ما اتحمل
فادخلته كله وبقوة فتالمت وقالت ااخ وجعني مو هيج على كيفك
فبدئت ادخله واخرجه بقوة غير مبالي بها وهي تعصر بطيزها وتصيح بصوت مشجون اااوي ااااخ ااااخ
فقالت احضني واعصر صدري بيدك فحضنتها ووضعت كفي على صدرها اعصرهما وهي مستمتعة جدا وتحرك طيزها بقوة في حضني
وتقول ها اني احلة لو صاحبتك
قلت انتي احلى بنت في الدنيا
قالت انا احبك لااريدك ان تتركني وتذهب الى غيري
قلت لا اتركك ابدا فسحبت ويدي ووضعتها على كسها وتقول العب بالعناوة العب العب اكثر اوووي اييييي اخخخ اههه
فصحت سوف اقذف سوف اقذف
فصاحت بي ادفعه اكثر اكثر ادخله كله للاخر بطيزي وانا اسرع اكثر واكثر الى ان قذفت بداخلها كل حمولتي
واردت ان اخرج عيري من طيزها فقالت لا انتظر احضني بقوة واضغط بيدك على صدري فحضنتها بقوة
كلما اردت اخراجه منعتني وهي تحرك طيزها وترتعش الى ان قذفت
فانسحبت من تحتي وحضنتني بقوة تقبل وجهي وتشمني وتقول حبيبي انت ممتع وقوي وتقول انك لم تمارس مع أي فتاة من قبل
حلفت لها انها اول مرة امارس بها فقالت لااقتنع بهذا الكلام انك حريف وتعرف كيف تهيج الفتاة
فنزلت على عيري تقبله وتلحسه وتبلع ما بقى من المني
فقالت ما له لاينام عملت معي مرتين بدون استراحة ومازال واقف
انك سوف تتعبني مالك لاتشبع
فقلت الامر ليس بيدي ان الامر له هو
فضحكت وقالت سوف اعلمك اشياء كثيرة بالجنس
فقلت انا بين يدك اعملي بي أي شئ تريديه
قالت الايوجد لديك مكان نقدر ان نمارس به
قلت نعم يوجد
فقالت اين قلت يوجد عند عمي مكتب
فقالت اين
قالت قريب من هنا انه في شارع الرشيد
قالت وعمك
قالت عمي ياتي فقط العصر والمكان يكون فارغ صباحا
قالت غدا صباحا عندي مدرسة
ولكن بعد غد سوف تكون مدرستي في مكتب عمك
قلت انا لااقدر ان استحمل لبعد غد
قالت لاعليك غدا ساجعلك تنيكني
قلت كيف قالت لاعليك ساتدبر الامر
قلت كيف
قالت بيت ام خالد جيراننا دائما فارغ
قلت ومن اين ستحصلين على المفتاح
قالت لا ساكلم بنتهم نادية وستدخلنا الى البيت
قلت وهي لن تقول شيئ
قالت لا انها صديقتي وسري وسرها واحد
فقالت سوف انزل انا اولا وبعد قليل انزل انت
فنزلت خائف ان يراني احد فوجدتها تكلم فتاة وينظرون لي ويضحكون
فانا خجلت جدا واسرعت بالخروج
فصاحت بي علاء تعال اعطيني قبلت الوداع
فحضنتني بقوة ومصت شفتي وصديقتها تنظر لنا وتبتسم
وفي اليوم الثاني لم اذهب الى المدرسة لان دوامي عكس دوامها
انتظرتها عند مدخل الفرع الذي يؤدي الى بيتها الى ان اتت
فراتني وابتسمت وسلمت حبيبي كيف حالك بالامس
قلت لها اني لم انام الليل من كثرة تفكيري بها
قالت الم اقل لك اني سوف انسيك الدنيا
فضحكت وقلت اني نسيت الدنيا فعلا
ابتسمت
قلت متى اراك قالت بعد ساعتين على الاقل
لاني سوف استحم واهيئ نفسي وارى هل المكان فارغ ام لا
قلت انني سوف انتطر هنا
قالت ماشي وذهبت وقلبي يخفق بسرعة
وبعد اكثر من ساعتين خرجت لي
قالت المكان فارغ اذهب واحضر لنا ببسي وسكائرحتى لاياخذ احد من الجيران باله منا
فذهبت مسرعا وجلبت لها الببسي والسكائر
فكانت تنتظربي في الباب مع صديقتها فسلمت واعطيتها الببسي
فقالت ادخل بسرعة قبل ان يراك احد
فدخلت وقلبي يخفق
وبعد قليل دخلت صديقتها وهي تتبتسم وتقول سوف تاتي بعد قليل لكي تتطمئن من الجيران
فانا بقيت في مكاني خلف الباب انتظرها ولم اتفوه باي كلمة
فقالت لي ادخل الى الداخل واجلس هنا
فدخلت الى داخل البيت وجلست انتظر نجاة
فجلست بجانبي صديقتها واسمها نادية عمرها 18 سنة وهي جميلة جدا عيون سوداء كبيرة جسمها مكتنز صدرها كبير ممتلئة من الاسفل افخاذها مقوسة وطيزها كبير ومدور اكبر من طيز نجاة
فقالت نجاة كلمتني عنك كثيرا ومادار بينكم بالامس
فقلت ماذا قالت قالت كل شي وانا خجلان وعيوني بالارض فوضعت يدها على راسي ورفعته وقالت هل انت خجلان
قلت نعم قليلا
فدخلت نجاة واغلقت الباب خلفها باحكام ورمت نفسها في حضني
تقبلني من خدي وتمص شفتي وتشمني بقوة اه حبيبي
مشتاقة ويدها تفرك بعيري بقوة وانا مندهش منها لان نادية جالسة بجانبي شعرت بالخجل كثيرا
فبدئت نجاة باخراج عيري من البنطلون كان واقف بقوة فامسكته نجاة وتقول حلقته لي انا ايضا حلقت كسي لك
فلم اجبها بشئ فبدئت بتقبيله ولحسه من الاسفل الى الاعلى وتقول لنادية مارأيك ها كبير وغليظ فأجابتها نادية وهي تعظ على شفاهها وتنظر لي لم اصدق بالاول لم اتصوره هكذا فبدئت نجاة بمص عيري تدخله كله في فمها لم تبقي منه شيئ خارجا ونادية تنظر لنا وتعض بشفاهها وتنفخ
فأنتبهت لها نجاة وقالت لها مالك استحملي الى الليل صاحبك سوف ينيكك
وكانت نادية بعلاقة مع جارها واسمه سلام وهو عسكري نزل اليوم اجازة
وانه سوف يقضي الليل معها لان امها موجودة مع اختها لانها وضعت *** جديد وهي معها منذ يومين
فقالت نادية لا استطيع التحمل اكثر صارلي شهر لم اتناك
فرفعت نادية ثوبها الى الاعلى فبان كسها احمر محلوق منفوخ وبظرها كبير ومتدلي فوق كسها والبلل واضح في كسها فسحبتني من رأسي وقالت الحس كسي فقالت نجاة الحس لها هذه كحبة متفوخ من النيج ابد متشبع
فوضعت لساني على شفرتي كسها الحسها بقوة واضغط بشفايفي عليها كاني امص شفة فتاة فصاحت بقوة وضغطت بيدها على راسي بقوة تدفع راسي على كسها وتغنج اوي اه ام اخ اقوى هنيالج نجاة بعلاء دائما حظج قوي فقالت نجاة لها علاء احسن لو صاحبك سلام
فقالت نادية علاء احسن بكثير سلام لايقبل لحس كسي بس اينيكني
فأردت ان ارفع رأسي لكي اتنفس فاحست بي نجاة وقالت لنادية
الولد اختنق اهدئي
فقالت نادية لااستطيع السيطرة على نفسي
فرفعت رأسي من كس نادية
فسحبتني نادية من يدي وادخلتني الى داخل احدى الغرف
فصاحت بها نجاة انا اتيت به لينيكني او لينيكك
فقالت نادية بالامس ناكك مرتين الم تشبعي فانا لم اذق طعم العير منذ شهر
فدخلنا الى الغرفة وخلعت نادية ثوبها ولم تكن تلبس شئ تحت الثياب
فقالت اخلع بسرعة اخلع جميع ملابسك فانا تباطئت فقامت هي بخلع ملابسي بيدها ودفعتني الى السرير ورمت نفسها فوقي
تبوسني وتمص شفاهي وتضع حلمت صدرها في فمي وتقول مص صدري وكانت حلمات صدرها كبيرة ومنتصبة فبدئت بمص صدرها ثم
وضعت رأسي بين صدرها اشمه واعضه بشفايفي وهي تعصرني بقوة
وانزلت يدها على عيري تعصره وتقول اه اه اشكد حار
ايموت فقلت لها مصي عيري
فقالت تأمرني حبيبي انزلت رأسها وبدئت بلحسه من الفوق الى الاسفل
بلسانها وتضع لسانها على رأس عيري وتلحسه وتنزل الى الاسفل وتلحس خصيتي وتعضها بشفايفها وتقول كم احب الخصاوي الكبيرة ووضعت احدى خصيتاي داخل فمها تمصها بقوة ووضعت الاخرى ايضا وبعدها قامت بوضع عيري بفمها تمصه بشراهة
فقلت لها عيري اكبر ام عير صاحبك فقالت عيرك اطول ولكن عير صديقي اغلظ من عيرك وله راس كبير اكبر من راس زبك فكانت تمص بخبرة كبيرة بعدها صعدت الى بطني بشفاهها تلحس بطني ويدها تعصر صدري الى ان وصلت الى شفتي مصتها بقوة وتنزل الى رقبتي
وتصعد الى وجهي وزبي واقف بين فخذيها فاعدلت من جلستها ومسكت زبي تحك به كسها من الفوق الى الاعلى وتصدر اصوات محنة قوية وتعصر بشفتها وجلست على عيري تحك به كسها وبدت سرعتها بالتزايد بالصعود والنزول لخروج مياه كثيرة منها
عندها احسست بساقيها ترتجف وتتقلص عضلات بطنها وصياحها يعلو وتعصرني بقوة الى ان هدئت نامت فوقي تحك راسها بكتفي وتغنج وتقول لي احضني بقوة احضني فحضنتها بقوة الى ان اختفى صوتها وانينها فرفعت راسي قليلا فوجتها مغمضة العينين كانها نائمة فسحبت نفسي من تحتها فانتبهت لي وقالت اركبني بسرعة فبقت هي نائمة على بطنها فعدلت من وضعي لكي اقدر ان اضع زبي بطيزها فرفعت هي طيزها الى الاعلى وباعدت بين فلقتي طيزها فبانت لي فتحت طيزها كانت مبتلة كثيرا والماء نازل لنصف فخذها فوضعت زبي على فتحت طيزها فبدئت هي بتحريك طيزها فقالت ادفعه بالراحة فدفعته قليلا فدخل راسه فضغطت بطيزها على زبي فقلت لها هل اوجعتك
قالت قليلا لاعليك ادخله ان الوجع بالبداية فقط لاعليك ادفعه فدفعته قليلا فدخل اكثر من نصفه فقمت بادخله واخراجه ومع كل دفعة مني كانت ترفع وتحرك طيزها نحوي وكان لحم طيزها يتموج امامي كانه موج البحر فلم اتماك نفسي اكثر وانا ارى حركتها وتقلصات طيزها فدفعته بقوة الى اخره داخل طيزها فصاحت مو هيج مو هيج على كيفك وجعتني فانا لم اعر لها فقمت بادخله واخراجه بسرعة وكانت مياه كسها قد سهلت من
دخول وخروج زبي بهذه الانسيابية وبدئت تتفاعل معي اكثر من قبل بحيث كلما اخرج زبي كانت تدفع طيزها وتحركه يمينا وشمالا نحوي وانا اضغط بيدي على كتفها وما هي لحظات حتى انفجر عيري داخل طيزها فقالت لي احضني بقوة احضني ولفت قدميها فوق قدمي وتحرك طيزها على عيري وتغنج وتصيح ااخخخ اه اممم فقات لي احضني من صدري واعصرني بقوة وهي تحرك طيزها تحتي وتعصره بعضلات طيزها الى ان هدئت فاردت ان ارفع نفسي عنها قالت لا انتظر قليلا لكي \يستقر داخل طيزها وبعد عدة دقائق قلت لها لم استطع التحمل اكثر اريد اخراج زبي من طيزك فارخت قدميها وازحتها عني فرفعت جسمي عنها واستلقيت بجانبها مغمض العينين من النشوة وبقى زبي واقفا فنهضت من جنبي وهي تبتسم وتقبلني وتقول انت قوي كثيرا وممتع لقد صدقت نجاة ما قالت عنك فقامت واخذت ثوبها بيدها وخرجت من الغرفة فعندها سمعت نجاة تقول لها (ها اشنونة وياج ) قالت نادية (شنو هذا ذبحني موتني ) فقالت نجاة لماذا
قالت نادية (صارلة 5 دقايق من جب او ليهسة عيرة واكف)
فقالت لها نجاة انه بلامس كب مرتين متتالية وزبه بقى واقف
فقالت لها نادية لاتدخلي عليه الا ان اخرج من الحمام
وبعد خروج نادية من الحمام دخلت نجاة وهي تبتسم وتقول ماذا فعلت بنادية *قلت ماذا فعلت
قالت اهريتها بالنيك
قلت انها جنسية جدا
فقالت نجاة ارتاح قليلا ونبدء ماذا تقول وهي تمسك بزبي وتداعبه باناملها
فقلت لها انك لم تتضايقي منها
قالت لا انا اعرف من البداية انها لم تتركك الا ان تنيكها
فقلت لها لماذا قبلتي بدخولها معي قبلك
فقالت انا تعمدت ذلك لكي ناخذ وقت انا وانت اكثر لانك بالامس قذفت سريعا في النيكة الاولى فابتسمت لها
فقامت وخلعت ملابسها وكانت لاتلبس حمالات وبلباس احمرفقط لونه وكان جسمها جميلا صدرها متوسط وحلمتها حمراء كبيرة وصرتها غائرة وخصرها نحيف وسيقانها ممتلئة ومقوسة وفيها بعض الخيوط فدنت مني وقالت اتريد ان ابدء انا ام انت فقلت لها قولي انتي
فقالت سوف اعلمك حاجات كثيرة في جسم المراءة لكي تتهيج
وتتمرن على جسدي
فقلت لها علميني كيفما تريدين فسحبتني من يدي واجلستني وحضنتني وقالت اريدك ان تمتعني اكثر مما متعت نادية فحضنتها وبدنا بمص الشفايف وقالت لي ارخي شفايفك واعطني لسانك فارخيت شفايفي فقامت بمص شفتي بقوة وقالت اعصر انت ايضا بشفتيك على شفتي واعمل مثلي فممصت شفتيها بقوة واعصرها بشفتي مرة انا امص شفتها ومرة هي تمص شفتي ثم اخذت لساني بين شفتها واخذت تمصه بقوة وتضغط عليه كانها تمص في زبي ثم اخرجت لساني من فمها وقالت لي مص لساني مثل ما مصصت لسانك فاخذت لسانها بين شفتي وامصه وهي تضمني لصدرهاواضعة يدها خلف ظهري وتشدني اليها بقوة فاخرجت لساني من فمها وقبلتها من رقبتها وخلف اذنها وقمت بمص اذنها ايضا وهي ترتعش وتقول سوف اجعلك استاذ بالنيك
فقلبت نفسها وامتدت على السرير ووضعت راسها على المخدة وفتحت قدميها وقالت انزع لباسي باسنانك لاني اهيج اكثر بهذه الحركة فقمت بمص نهدها واضع راسي بين نهديها وهي مغمضة العينين وتقول بصوت محنة اووف اه فنزلت بفمي على بطنها وبدئت بلحسها وشمها وتقبيلها ثم صرتها فقالت ادخل لسانك في فتحت صرتي كانك تنيكها بلسانك فادخلت لساني في صرتها وبدئت بادخاله واخراجه كاني انيكها كما طلبت مني فهاجت اكثر وبدئت بطنها بالتقلص وتضغط بقدمها على السريرومسكت راسي وانزلته الى كسها فلمست طرف لباسها باسناني وانزلته الى الاسفل وساعدتني هي برفع نفسها الى الاعلى ووضعت اصابعي على جانب اللباس لكي انزله الى الاسفل فنزل الى اسفل كسها المحلوق وكان مبلولا وبضرها منتصب كانه جلد محروق ولونه احمر ففركت انفي ببظرها ولحسته بلساني فارتعشت وصاحت اوف اه اخ
فاردت ا نزال ماتبقى من لباسها بيدي فلفت نفسها واعطتني ظهرها لاخلع لها مابقى من لباسها
فقمت بانزال لباسها باسناني فرفعت بطنها قليلا لتساعدني بخلع مابقى من لباسها حتى وصل الى نصف فخذيها فدفعت بيدها اللباس الى الاسفل فاكملت انا عليه وخلعته منها فكان البلل واضح بين فلقتي طيزها فقالت لي مصمصني من رقبتي الى اسفل قدمي فوضعت شفتي على رقبتها وبدئت بالمص واللحس ويدي تفرك بطيزها وهي تتاوه وتعصر الفراش بيديها فوضعت اصبعي على فتحت طيزها وادخلته في شرجها فزاد هيجانها واردت ادخله اصبعين فقالت لي بللهما من ماء كسي ففركة كسها وابتل اصبعاي فدخلا في طيزها بسهولة فقمت بدفع واخراج اصابعي وانا اقبل وامص ظهرها الى ان وصلت الى طيزها ففتحته لي بيدها وبان كسها وفتحت طيزها وقالت الحس لي فو ضعت لساني على كسها فارتعشت بدئت بلحس كسها من كل جوانبه وهي تفتح فلقتيها اكثر من السابق وتدفع بجسدها على الفراش كانها تزحف على الارض فشربت كثيرا من مائها الذي بدء يتزايد كلما يغوص لساني داخل كسها فقالت لي الحس نقبي فتوقفت من اللحس وتعجبت من طلبها
فقالت الحس نقبي لماذا توقفت فانا نضفته جيدا ووضعت فيه كثيرا من العطر فو ضعت لساني على نقبها وبدئت بلحسه وتذوقه وكان طعمه كماءالورد
فادخلت يدها اكثر بين فلقتيها وفتحت نقبها فانفتح اكثر وبان ما بداخله فقالت لي ادخل لسانك فيه واعمل كما عملت في صرتي ونيك طيزي بلسانك فادخلت طرف لساني فيه وبدئت بادخاله واخراجه فطلبت مني ادخل كل لساني داخل نقبها ففعلت ماارادت وادخلت لساني داخلها وبدئت انيكها بلساني ادخله واخرجه
وانزل الى كسها الحسه واصعد بلساني الى طيزها
فقلبت نفسها وفتحت قدميها وسحبتني من ظهري وبدئنا بمص الشفاه والتقبيل من الخدود والرقبة ونزلت بلساني الى نهديها امصه والحسه
مرة امص صدرها ومرة اضع راسي بين صدرها اشمه واقبله فسحبت راسي وقبلتني من شفتي وحكت انفها بانفي وقالت الحس لي فخذي
واشارت بيدها على المكان الذي تريدني ان الحسه وكان في داخل فخذها الايسر فبدئت لحسه بهدوء كما ارادت وهي تعتصر وترتعش وتتنهد وتعصر الفراش بيديها
فرفعت لساني وتوجهت به الى كسها الجميل المحلوق وكانت رائحة العطر قوية فوضعت يدها على كسها تفتحه لي وبدء لساني بالصعود والهبوط على كسها ووضعت لساني على بظرها فصاحت بصوت عالي امممم ااه أي أي حبي أي حبي بعد اكثر بعد اكثر
الى ان افرغت ماء كسها بفمي وشربته كله
فرفعت بيدها راسي عن كسها وحضنتني بقوة وقالت حبيبي انت ممتع لااتصور اني سوف اتركك يوما حتى لو تزوجت فهدئت قليلا
وقالت الان جاء دوري فسمكت زبي وبدئت بتقبيله ولحسه من الاسفل الى الاعلى ومن الاعلى الى الاسفل ونزلت تلحس خصيتي وتضعهما في فمها وتمصهما وانا منتعش واحس ان زبي سوف ينفجر من شدة الانتصاب
فسحبتني من يدي واوقفتني واعطتني ظهرها وهي ممسكة بزبي وادخلته بين ردفيها وتحرك عليه طيزها ووضعت راس زبي على نقبها وهي تغنج اوف اه وارجعت طيزها نحوي فدفعته بداخلها بقوة الى اخره دفعة واحدة فتقدمت الى الامام وقالت اوجعتني بالراحة بالراحة فمسكتها من خصرها وبدئت بادخاله واخراجه بهدوء فهدئت وبدء طيزها بالحراك والتموج في حظني فاسرعت من سرعة دخول زبي واخراجه من طيزها وهي تغنج وتتفوه بكلمات كثيرة وسريعة لم افهم اكثرها فصحت راح اكب راح اكب عندها دفعت بطيزها نحوي وتقول ادخله كله ادخله كله اقوى ادفع اقوى فافرغت حمولتي بطيزها الممتع الكبير فقالت لي لاتخرجه انتظر فسحبت مخدة ووضعتها تحت بطنها ونامت عليها وهي تسحبني بيدها من ظهري وتقول احضني بقوة ووضعت يدي على صدرها اعصرهما بقوة وهي تحرك طيزها تحتي من الفوق الى الاعلى وتحركه دائريا كانه مطحنة الى هدئنا
فقمت من فوقها وارتميت على السرير بجانبها
فمسكت زبي بيدها وتضغط عليه ووضعته بفمها لتبلع مابقي من قذفتي مصته ولحسته وشربت مائي ومائها الممتزج
فنهضت من فوقي وخرجت من الغرفة لتذهب الى الحمام وعند فتح الباب سمعتها تقول خلود منذ متى رجعت من المدرسة
ارتبكت واخذت ارتدي ملابسي بسرعة وقلبي يخفق من الخوف فابتسمت خلود قائلة منذ 10 دقائق وهي تنظر لي وتبتسم وعينها تفتش عن زبي لتراه فانا لم اتمكن من اخفائه بسرعة فرئته وانا ارتدي ملابسي
فقالت لها نجاة اين نادية فقالت انها نائمة الم تعلمي ان سلام موجود وان نادية سوف تسهر معه
فقالت لها نجاة سوف تكبرين وتفعلي مثلنا
فابتسمت خلود وقالت انا كبيرة ولست صغيرة واعرف كل ماتفعلوه
فقالت لها نجاة ( اوف منكم بنات هل الوكت كلشي اتعرفون)
فارتديت ملابسي وخرجت من الغرفة فسلمت على خلود وردت التحية وقالت لم اتصور انك تفعل ذلك مع نجاة
فلم اتفوه بكلمة
فقالت نجاة لم يفعلها معي وحدي
ناك **** نادية قبلي
فضغطت خلود بشفتيها وقالت ها هيك الشغلة
فقالت خلود انه اصغر منك
فاجابتها نجاة انه حلو ووسيم وزبه كبير كانه زب رجل عمره 30 سنة
فخرجت نجاة من الغرفة بعد ارتداء ملابسها وقالت سوف اخرج وعندما اقول لك اخرج اخرج بسرعة لكي لايراك احد
وبعد لحظات صاحت بي نجاة علاء اخرج فخرجت فرئيت نجاة واقفة خلف الباب وتقول اسرع اسرع فاسرعت فقبلتني قبلة سريعة وقالت موعدنا غدا في السابعة والنصف صباحا انتظرني في راس الشارع المؤدي الى مدرستي قلت ماشي سوف انتظرك
فقالت نام مبكرا لكي ترتاح وتكون جاهز غدا وهي تبتسم وتمسك بزبي من فوق البنطلون فقبلتها من فمها وقلت لها اني سوف انام من الان
=================================== =================================== ====
الجذء الثاني من المحطة
انا اسمي علاء من بغداد اسكن في منطقة شعبية في وسط العاصمة واشتغل مع عمي في معمل لصناعة الاحذية وهو قريب من مدرستي وهذا المعمل في وسط حي شعبي فيه الكثير من بيوت الدعارة وفيه كثير من الفتيات وهناك عدة مواقف وعلاقات اقمتها مع عدة فتيات هذا الحي
كنا قد تواعدنا انا ونجاة للذهاب الى مكتب عمي لكي انيكها وكان موعدنا الساعة السابعة والنصف صباحا تاتي معي بدل ما تذهب الى المدرسة وانتظرتها بالقرب من المدرسة وعند وصولنا الى المكتب
مباشرتا بعد غلق الباب حظنتها من الخلف وبدئت بحضنها وتقبيلها فقالت لي حبيبي اريد ان ارى المكان
تجولت في المكان ودخلت الغرفة الخاصة لعمي فوجدت بها غرفة نوم كاملة
فقالت لي الم تقل لي انه مكتب
قلت نعم انه مكتب ولكن عمي اثثه اثاث بيت كامل لانه يقضي وقت راحته هنا ولديه اصدقاء يجتمعون هنا كل فترة وخاصة ليلة الجمعة يشربون وياتوتن بنساء ويقضون الليل هنا
فقالت انه ليس مكتب للعمل وانما مكان للنيك
فقلت لها يعني
فنامت على السرير وفتحت يديها وقالت تعال حبيبي فارميت بحضنها وبدئنا التقبيل والمص ومدتت يدي لكي انزعها القميص
فقالت سوف اخلع انا لك ملابسك وبعدها انت تخلع ملابسي ولكن اريد ان تخلع ملابسي مثلما اقلع لك ملابسك
الم اقل لك اني سوف اعلمك كيف تهيج الفتاة
فقلت لها انا تلميذ شاطر وسوف انفذ كل ماتدرسيني
فسحبتني من يدي واوقفتني بجانبها وادخلت شفتها في شفتي تمصني ويدها تفتح ازرار القميص
فخلعت عني القميص وانزلت يدها على زبي تلعب به من فوق البنطلون فمسكته بقوة وقالت اليوم زبك كم مرة راح اينيكني وكان زبي واقفا يريد ان يخرج من الملابس
فقلت لها اني انيكك من الان لحد مانخرج من المكتب
فقالت يعني كم مرة
فقلت ثلاث اربع مرات اكثر
فقالت انا لااشبع ابدا
فقلت لها ولا انا اشبع
فابتسمت وبدئت بخلع البنطلون فانزلته مع اللباس الداخلي مرة واحدة فلما رات زبي واقف وعروقه بارزة مدت يدها تلعب به وتقول اريده دائما واقف
فحضتني وبدئت تقبلني ويدها لم تفارق زبي
فسحبتني الى السرير وهي تحتضنني فانامتني على السرير وبئت بتقبيلي من راسي الى ان وصلت زبي
فمسكته ومدت لسانها تلحس راس زبي من اسفل الراس وتقبله وبدئت بلحسه من الفوق الى الاسفل ومن الاسفل الى الاعلى ثم انزلت بلسانها الى خصيتاي وبدئت بلحسهم وكل مرة تضح خصوة في فمها تمصها وتلعب بلسانها عليها ثم انتقلت الى الخصوة الثانية وفعلت مثلما فعلت في الاخرى
فنهضت وسحبتني من يدي وقالت الان دورك اريدك ان تخلع ملابسي الداخلية باسنانك مثل المرة السابقة
فوضعت شفتي على رقبتها اقبلها واشمها وهي منتعشة الى اخر درجة ثم بدئت بفتح ازرار القميص وانا امص بشفتيها وانزل بلساني كلما فتحت زر من القميص الى ان فتحت ازرار القميص وخلعته فحضنتها وبدت تقبيل رقبتها ويدي تبحث خلفها على سحاب التنورة ففتحت زر التنورة ثم انزلت السحاب وبدئت انزل بلساني على بطنها الحس واقبلها واشمها ثم وصلت الى صرتها فوضعت لساني على سرتها فتنهدت وضغطت بيدها على كتفي
مددت يدي وانزلت التنورة الى الارض وقلعتها لها فضغطت بيدي على طيزها وذهب لساني الى كسها من فوق اللباس الحس كسها وادغدغه بانفي مرة وبحنكي مرة وكان واضح بلل كسها ورائحة مائها تملى انفي
فاردت اسحب لباسها بلساني فقالت لا اننعني الستيان اولا فسحبتني الى الاعلى واوقفتني فحضنتها اقبلها واشمها من رقبتها وخلف اذانها وضعت فمي على كتفها الايمن قبلت ولحست كتفها ومددت اسناني انزلت حمالة ستيانها
ثم انتقلت الى كتفها الايسر وانزلت الحمالة الثانية فلفت نفسها واعطتني ظهرها فقبلتها من ظهرها ومسحته بلساني وهي تغنج وتصدر انين خافت وتتلوى من المحنة وانظر الى طيزها الكبير كيف تتقلص عضلاته
فوضعت فمي على حمالتها المتدلية على زندها المدور فرفعت يدها تساعدني لنزع الحمالة ثم انزعتها الحمالة الثانية ثم رفعت يديها لانزع عنها الستيان
فرميت الستيان وحضنتها من الخلف وزبي دخل بين فلقتي طيزها الممتلئ ويدي تعصر بصدرها وهي تتاوه اووووووووف رمت يراسها على كتفي تحكه ثم انزلت يدي على بطنها صعودا ونزولا وهي ترتعش الى ان وصلت لباسها فمددت اصبعي داخل اللباس العب بكسها اول ما وصلت الى بظرها ومددت اصبعي عليه وكان منتصب ومبلول وحار فدفعت بطيزها نحوي وارادت ان تقع الى الارض فمسكتها وهي تان مغمضة عينيها لاتقد ران تقف على قدميها فصاحت انزعني اللباس بسرعة لااقدر ان اصبر اكثر من ذلك فركعت على ركبتي ووضعت راسي في نص ظهرها اقبلها على الخفيف ويدي تداعب كسها
ثم وضعت اسناني على لباسها من الخلف ويدي تنزل اللباس من الامام وهي ترخي جسدها لكي ينزل اللباس لانه صغير وطيزها كبير وافخها ممتلئة ومقوسة فوصلت به الى منتصف فخذها واكملت عليه بيدي الى ان وقع الى الارض
ثم وقفت وسحبتني الى السري وبدئت تمص زبي النتفخ المتصلب مصته بقوة وملئته من لعابها ثم وضعت اصبعها في فمها ملئتها من لعابها ووضعتها على كسها ثم مسكت زبي تحكه في كسها وتدعكه به ثم جلست على زبي تحك كسها تصعد وتنزل وتتراقص ويدها تضغط على صدري وبدت سرعتها بالتزايد وجسدها يرتعش ويتقلص وتتنفس بقوة وانا تحتها لااقدر على الحراك من شدة ضغطها على جسدي ثم نزلت عني ونامت جنبي
فنهضت واردت ان الفها على بطنها فقالت لي دعني استرح قليلا اني لااقدر على التنفس فمدت يدها على يدي وهي مغمضة العينين ووضعتها بين صدرها تمسكني بقوة فراح كيفي يسرح على صدرها وبطنها الى ان وصلت يدي الى كسها فكان مبتلا كانها بائلة على نفسها فضحكت انا وقلت لها انتي جبتيها على نفسك فابتسمت وقالت لا انها كبتي
فقلت انتي كبيتي كثيرا
فقالت انها كبتي الثالثة
فقلت لها انا لم اكب لحد الان
فقالت سوف تكب الان داخل طيزي فرفعت قدميها وقالت ضع المخدة تحت طيزي ووضعت المخدة تحتها فرفعت قدميها الى الاعلى وقالت لي ادخله الان ولكن خذ بالك لكي لايدخل في كسي لاني مبتلة كثيرا
فمسكت زبي وادخلت راسه ببطئ داخل طيزها فمدت يدها ووضعتها على فخدي وقالت ادفعه ببطئ فدفته الى ان دخل نصفه فبدئت بادخاله واخراجه وهي كلما ادفعه كانت ترفع نفسها اكثر لكي يدخل زبي اكثر الى دخل الى اخره فوضعت قدميها خلف ظهري تضغطني كلما اخرجته ليدخل بسرة داخلها وبدئت اسرع اكثر من الاول وكان دخول زبي وخروجه سلسلا فكنت اسرع اكثر وعندما بدء جسدي بالارتعاش احست هي باني سوف اقذف فسحبتني من ظهري بقدمها بقوة ووضعت يدها خلف كتفي تعتصرني وترتجف وعضتني من كتفي عدة عضات فاوجعتني كثيرا
فنزل كل حليبي داخل طيزها وبقدت عدة دقائق تعتصرني وتقيدني بقدها ويدها الى ان هدئت ثم رفعت جسدي عنها بصعوبة ورايتا ثار العض على كتفي وصدري
فقلت لها لماذا عضضتيني واوجعتيني
فقالت لم احس بنفسي لاني قذفت معك
فقالت اعطيني بعض المناديل الورقية فاعطيتها فمسحت طيزها من منيي واردت انا ان امسح زبي فقالت لا انا سوف انظفه لك بفمي فوضعت زبي بفمها فمصته ونظفته الى الاخر وقالت بعد هذه النيكة القوية انا جعت اريد ان ااكل فقلت ماذا تردين ان تاكلي الم تشبعي من اكل زبي
فقالت لا انا لااشبع منه ابدا
فنزلت الى الشارع واتيت بالطعام
ففتحت الباب لم ارها فصحت عليها فقالت انا بالحمام تعال نسبح معا فخلعت هدومي واستحمنا سويا
مع المدعبات والاحضان والقبل خرجنا من الحمام يدون ملابس وتناولنا فطورنا وارتحنا قليلا ثم بدئنا الجولة الثانية فقذفت في فمها ثم جلسنا للراحة فبدئت تسالني عن صديقي هل تراها
فقلت لها قليلا قالت لماذا
فقلت بسببك
فايتسمت وقالت لماذا لم تحاول ان تنيكها
فقلت اخاف ان ترفض
فقالت سالتها انت ام لا
فقلت لا
فقالت هل اتت معك هنا في المكتب
قلت نعم 5 مرات
فقالت ماذا فعلتو 5مرات هي معك ولم تفعل معها شئ
فقلت قبلتها وحضنتها ولعبت بصدرها
واخرجت لي صدرها ورفعت ملابسها ورايت جسدها
فقالت الم ترى كسها
قلت لا لانها لم توافق رفعت ملابسها لحد نصف اللباس
فقالت نيكها الم تعرف كيف تنيكها
فقلت كيف
فقالت حاول ان تمص صدرها وتلعب في كسها وهي سوف تتستسلم
وبعدها حاول ان تلعب لك بزبك ووحدة وحدة الى ان يذهب الحياء منها
وبعدها نيكها
قلت من اين قالت في البداية حك زبك بين افخاذها وبعدها نيكها من طيزها
فقلت اخاف ان لاتوافق ان انيكها من طيزها
فقالت سوف اعلمك كيف بحيث انها لاتتاذى
فقلت كيف لاتتاذى
فقالت اشتري من الصيدلية دهن مخدر يستعمل للبواسير فهو مخدر ولاتحس هي باي اذى
فعلمتني كيف استعمله وكم يسغرق الوقت لكي ياخذ مفعول الدهن
فقلت لها سوف احاول معها ربما انها لاتوافق
فقلت لها انتي الان هل لك علاقة مع احد
فقالت تقريبا
فقلت كيف
قالت يوجد شاب تعرفت عليه من مدة قريبة
فقلت لها الم ينيكك
فقالت لا
انني لحد الان لم اخرج معه
وهل اعرفه انا
قالت انك تعرفه اذا رايته
وهو صديق صديقتي وفاء واسمه عصام
فقلت كيف اقمتي العلاقة معه وهو صديق صديقتك
فقالت ان وفاء كانت تكلمني عنه دائما وكيف ينيكها وان زبه كبير وهي لاتقد ران تتحمل الوجع وكانت دائما تخاصمه من نيكها له من طيزها فانه لم تقبل الا ان ينيكها يظربها وينيكها بالقوة
فانا لما سمعتها تقول بان زبه كبير فقلت لابد ان ينيكني مهما كلف الثمن واستغليت مرة عن خصامهم وتكلمت معه على اساس المصالحة بينهم فاغويته
ونحن لحد الان تكلمنا مرتين فقط
وبقينا انا ونجاة نتقابل كل يومين اوثلاثة انيكها
وفي جائت الى المكتب مع اختها الصغيرة سلوى
ونكتها بحضور سلوى
وسلوى عمرها 15 سنة سمراء جميلة صدرها كبير ونافر وطيزها كبير جدا وسيقانها جميلة
وساروي لكم في محطة اخرى كيف اقمت علاقة حب مع سلوى وكيف نكتها
وساروي لكم في جزء 3 محطة نجاة كيف نكت نجاة من كسها
=================================== =================================== ===
الجذء الثالث من المحطة
انا اسمي علاء من بغداد اسكن في منطقة شعبية في وسط العاصمة واشتغل مع عمي في معمل لصناعة الاحذية وهو قريب من مدرستي وهذا المعمل في وسط حي شعبي فيه الكثير من بيوت الدعارة وفيه كثير من الفتيات وهناك عدة مواقف وعلاقات اقمتها مع عدة فتيات هذا الحي وسابدئها بنجاة اول من مارست الجنس معها
كنت ذاهب الى العمل وكانت حوالي الساعة التاسعة صباحا فرأيت نجاة
تمشي مع صديقها عصام فلما راتني تركته واتت لي فتبادنا التحية فرايت اثر الدموع في عينيها وكدمات في وجهها فسأتها عن ذلك فقالت انه عصام فعل بي ذلك
فقلت لماذا فعل ذلك انه يحبك
فقالت لا انه لايحبني
فقلت لها انك تقولين انه يحبني
فقالت لا انه كان يريد الانتقام مني لاني انا كنت السبب بفراقه هو ووفاء
فقلت لاعليك منه لاهون عليها
فقالت انت لاتعرف ماذا فعل بي والدموع في عينيها
فقلت ماذا فعل
فقالت لااقدر ان اتكلم الان
انت الى اين ذاهب
فقلت الى العمل
فقالت لاتذهب ابقى معي الى الظهر لحين انتهاء دوام المدرسة
اريدك ان تذهب الى الصيدلية وتاتي لي بحبوب منع الحمل
فتعجبت من كلامها وقلت ماذا تفعلين به
فقالت اذهب وساعلمك فيما بعد
فذهبت الى الصيدلية وجلبت لها طلبها
فقالت معك مفتاح مكتب عمك
فقلت نعم
فقالت لنذهب هناك فانا جائعة
فاشتريت لها الطعام وذهبنا هناك
فدخلنا المكتب فحضنتها وقبلتها فسحبت وجهها عني وقالت ارجوك اتركني فانا متعبة لااريد فعل شئ فتركتها فجلست وقالت اعطيني الطعام فناولتها كيس الطعام وبدئت تاكل فقلت ماذا فعل بك عصام ولماذا طلبتي حبوب منع الحمل هل فتحك
فبكت وقالت نعم ابن الكلب فتحني
قلت لماذا سلمتيه نفسك
قالت انه استغل شهوتي لانني كنت في قمة الشهوة عندما كان يفرش زبه بكسي وانا لم اكن في وعيي اودخل زبه في كسي فدفعته بقدمي فضربني بيده على وجهي وسحبني بقوة فانا اركله بقدمي وهو يضربني الى ان افرغ منيه داخل كسي وقال الان انتقمت لوفاء منك
فحضنتها ووضعت يدي على راسها اهون عليها فزادت بالبكاء والنحيب اكثر
فقلت لاعليك فانا اعرف امراة تخيط الغشاء ويرجع كل شي كما كان
فقالت صحيح تعرف احد يفعل ذلك قلت لها نعم انها ام صديق لي
فقالت والفلوس من اين لي بها وكم تريد من المال فانا لااملك المال
قلت لاعليك انا اتكفل بالمال ففرحت جدا وهي تقبلني من كل مكان في وجهي من الفرحة وتقول لااعرف كيف ارد لك الجميل انك انسان طيب ونشمي
فقالت اذن دعنا نذهب الان
فقلت لا ليس الان لان الامر صعب لابد لي ان اتكلم اولا مع صديقي ونرتب الامور وبعدها يكون خير
فقالت استعجل بالامر
قلت يومين ثلاثة وكل شي سيكون على مايرام
فقالت اريد ان اذهب الى الحمام لاني اشعر بحرقة في كسي لانه جرحني
فنهضت وقالت اريد شاي ممكن
قلت ممكن فنهضت وذهبت الى المطبخ لاعمل الشاي
وبعد قليل خرجت وقالت اين وضعت حبوب منع الحمل
فقلت انها في جيبي خذيها فاخذت حبة وقالت لولا لم اراك الان ماكان سيحدث لي
فقلت لاعليك فانا سوف لن اتخلى عنك وساذهب اليوم او غدا الى صديقي وافاتحه بالامر
فابتسمت وبدء الدم يرجع الى وجهها
فجلسنا نشرب الشاي
فقلت لها هل الجرح كبير في كسك
قالت لا لاتوجد دماء الان ولكن اشعر بحرقة في كسي
وبعد قليل قلت لها ممكن اشوف كسك بعدما انفتح
فابتسمت وقالت ماذا تريد ان تفعل
قلت لاشي فقط اراه
فسحبت تنورتها لى الاعلى وازاحت اللباس جانبا واخرجت كسها
فدنوت براسي من كسها وفتحت هي قدمها اكثر ووضعت يدي على كسها وقبلتها من كسها وضحكت وقالت لو انت فتحتني كان احسن من هذا الناقص
قلت كنت تريدين ان افتحك
قالت لا ولكن كلام بس
فوضعت اصبعي داخل كسها فشهقت وقالت ماذا تفعل
قلت لاتاكد من كسك كيف هو بعد فتحه دخل اصبعي بسهولة لوجود ماء شهوتها
فبدئت يادخال واصبعي واخراجه فقالت لي الحسه الان طعمه اطيب من قبل
فوضعت لساني على كسها وبدئت لحسه من كل جانب وهي تغنج فازحت طرف اللباس اكثر فرفعت قدمها الى الاعلى حتى بانت فتحت طيزها
فوضعت لساني على بظرها الحسه واضغط عليه بشفتي فاشتعلت نيرانها اكثر وامسكتني من راسي بقوة تدفعني على كسها وتفرك كسها بوجهي فادخلت اصبعي في فتحت طيزها ولساني يلحس كسها فهاجت اكثر وقالت الحس نقبي ايضا فنزل لساني حول فتحتها الحسها ثم اصعد الى كسها وانزل ثم قالت ادخل لسانك داخل كسي ففتحت بيدها كسها وادخلت لساني داخل كسهاادخله واخرجه بدئت انيكها بلساني ثم دفعت بيدها راسي الى الاسفل وقالت نقبي ايضا فادخلت لساني داخل فتحتها وبدء لساني بالدخول والخروج
وهي غارقة بالمياه من كثرة قذفها فنهضت واردت ادخال زبي داخل كسها
فقالت دعنا نذهب الى غرفة النوم وذهبنا وخلعنا جميع ملابسنا
وبدئنا بالقبل والاحضان ثم نزلت الى زبي تمصه وتلحسه وتداعبه ثم نامت على ظهرها وفتحت قدميها ومسكت زبي بيدها تفرك به بظرها ثم ادخلت راسه وقالت ادفعه ببطئ فبدئت بادخاله واخراجه ببطئ وهي ترتجف الى ان دخل كله وبدئت بالاسراع اكثر وهي ترفع قدميها الى الاعلى وتسحبني بقدمها ويدها حول رقبتي وبئت تتحرك تحتي بسرعة يمين ويسار والى الاعلى والى الاسفل وانا ادفع زبي بقوة فاغرست اظافرها بظهري واسنانها بكتفي تعضني وحرارة انفاسها تحرقني فقلت لها سوف اقذف فسحبتني اكثر بقدها ويدها وبدء زبي بقذف مياهه وهي تصرخ وتصيح ادفعه اكثر اكثر ادخل الخصوة معه وانا ادفع بكل قوتي الى ان هدئنا وغفينا بعض الوقت وزبي لم يرتخي فمددمت يدي وادرتها على بطنها
فركبت فوقها واردت ادخال زبي داخل طيزها فقالت دعني ارتاح واغتسل فقلت لها نكمل نيكة طيزك ونغتسل معا فارخت نفسها وقالت ضع قليلا من منيك على فتحت طيزي لكي يسهل الدخول فاخذت قليلا من المني الذي قذفته داخل كسها ووضعته داخل فتحت طيزها وادخلت زبي فسحبت نفسها وقالت ادخله بالراحة فبدئت بادخاله واخراجه وهي ترخي نفسها وتمتحن الى ان دخل كله في طيزها فبدئت سرعتي بالتزايد وهي تعض المخدة في فمها تعضها وتضغط بعضلات طيزها وبقينا على ذلك حوالي نصف ساعة الى ان قذفت بداخل طيزها واخرجته ووضعته بفمها
فقالت انت الان استاذ بالنيك وتطلب مني قبل ماانا اطلب منك واخذته بيدها ووضعت لسانها على فتحت زبي تعصره بقوة ليخرج مابقى منه لحسته وبلعت منيي ومائها المختلط ومصته وقالت للان زبك واقف ماله لايشبع
فقلت انا عندما اراك يقف زبي كيف وانت تحتي فضحكت ويدها تفرك كسها وتقول سوف اغسل كسي بمائك قبل ان اغسله بالماء
ثم ذهبنا الى الحمام واغتسلنا
وبعد اربعة ايام نكتها من كسها وطيزها قبل ما تخيط غشائها واخذتها الى ام صديقي فتمت خياطة غشائها وانا افهمت ام صديقي باني انا من فتحتها واعطيتها الفلوس وخرجنا ونجاة لاتحملها الدنيا من الفرح وقالت لولاك لكانت فضيحتي كبيرة ونجاة بعدها تزوجت وتطلقت ثم تزوجت برجل اخر وانا وهي لحد الان نمارس الجنس كلما اتاحت الفرصة
انتظروني في محطتي الثانية مع نادية لاكمل محطتي معها
المحطة 2
تتذكرون نادية جارت نجاة وذكرتها في المحطة الاولى
في يوم كنت ذاهب الى سوق الخضار لزيارة ابن عمتي الذي كان له دكان قصابة في السوق وبعد الخروج من دكانه تجولت في السوق فرايت نادية فسلمت عليها وتبادنا التحية وباركت لها بزواجها من سلام جارها وحبيبها فقالت اين انت من زمان ماشفناك وشكرتني على وقوفي مع نجاة وخياطة غشائها و قالت نجاة ممنونة لك كثيرا
فقلت انها دائما متهورة ربما هذا سيكون لها درس تتعظ منه
فقالت هي دائما تلهث وراء الشباب وتستهلك رجال كثيرون تريد كل الرجال ينيكونها هل انت الى تراها وتمارس معها
قلت نعم كل مدة او مدة
قالت لو تعطيك حياتها قليل بحقك
فقلت لها زواجك كيف هل هو جميل
فقالت لايوجد شي احلى من الزواج وخصوصا اذا كان الزواج عن حب
فقلت لها وطعمه الثاني قصدت النيك
فقالت حلو وممتع ولكني محرومة منه وزوجي لايأتي الا كل 28 يوم سبعة ايام فهذا لايشبعني فقلت لها هل النيك من الامام اطيب ام من الخلف
فقالت من الامام طبعا
فقلت اذن انك بعد الزواج لم تتناكي من الخلف
فقالت لالا اقدر على التحمل لاني اول ماذقت الزب من الخلف كيف لي افارقه
فقلت انا ذقت طيزك ولم اذق كسك
فابتسمت وقالت انا متزوجة ولايصح لي ان اخون زوجي
فقلت انا امازحك
فقالت انك شقي ومن تنام تحتك لايمكن لها ان تنساك ابدا
فقلت لها أذن انك لم تنسيني
فقالت عندما اكون لوحدي وزوجي غائب عني
اداعب نفسي واتخيلك تلحس كسي فأحس بلذة ومتعة كبيرة
قلت لها دعيني اللحسه الان لتكون متعتكي اكبر
فقالت انا قلتلك ايه
فقلت اللحس بس من غير مااعمل شي كلام شرف
فقالت انك لاتصبر ولاانا
فقلت دعي كسك لزوجك وطيزك لي
فأبتسمت وقالت فكرة حلوة بس نعملها اين
قلت المكان موجود وقريب انه في السوق الذي نحن فيه
قالت اين
قلت يوجد بيت هنا فهو مخزن للحوم عائد لابن عمتي
وناخذ راحتنا فيه
فقالت وابن عمتك هل يوافق
قلت انه دائما يستعمله لهذه الاغراض
فقالت اذن دعنا نذهب
فقلت لها امشي خلفي ببطى لكي اخذ مفتاح البيت من ابن عمتي
مشيت مسرعا ومشت خلفي وجئت بالمفتاح وهي تمشي خلفي الى ان وصلت الى البيت فتحت الباب ووقفت بجانبه فدخلت وانتظرت قليلا ودخلت ورائها فكانت خائفة وواقفة خلف الباب
قلت مالك اانتي خائفة
قالت كثيرا لوتعلم كم صارت سريعة دقات قلبي
قلت لاتخافي وانا معك
قالت ارجوك هذا سيكون سر بيننا ولم يعلم به احد
فقلت لاتخافي فأنا من ناحيتي لن اتكلم ولم اخبر احد
الم تقول لك نجاة عن لاافضح احد واني لااتكلم ابدا
فهدئت وادخلتها الى احدى الغرف وهي عبارة مكان استراحة وفيه مكتب صغير وسرير يتسع لشخص واحد
فكانت لابسة عباءة سوداء فنزعتها ويال الهول مارأيت جسم يجنن وصدر كبير وطيز وسيقان ولا في الخيال فكانت لابسة ثوب بيت طويل بدون اكمام وضيق لاصق على جسدها وخيط صدرها واضح فانا لم اتمالك نفسي حضنتها وبدئت بتقبيلها وهي واقفة لاتتحرك فقبلت كل سم من وجهها ورقبتها واعلى صدرها ونزلت بشفاهي على صدرها من فوق الملابس ويدي تعصر بطيزها ثم اردت رفع ثوبها فمسكتني من يدي وقالت انا خائفة
قلت لها لاتخافي
فقالت اذن اغلق باب الغرفة
قفلت الباب ورجعت لها هدئتها وقلت لها لاتخافي فانتي في مكان امين
فقالت ربما ياتي شخص الى هنا ويراني
قلت لها لاتخافي ولايوجد نسخة اخرى للمفتاح
فقالت احنة متفقين لحس بس فقلت نعم على اتفاقنا
حضنتها وبدئت بتقبيلها وهي تمكسني وتسحبني بقوة تحك جسمها بجسمي
وانا امص شفايفه ولسانها وبدئت بالتجاوب معي فانزلت يدي على كسها افركه من فوق الملابس وهي تعتصرني وتضغط بشفتها على شفتي بقوة فادخلت يدي من تحت الملابس فمسكت كسها من فوق اللباس فكان كبيرا ومنفوخا فارتعشت وسحبتني الى السرير فنمت فوقها ففتحت قدميها الى الجانب فبان نصف فخذها وما اجمله فانه ممتلى ومقوس وفيه بعض الخيوط البيضاء الطويلة فمسكت لباسها اخلعه عنه فرفعت طيزها من الفراش لتسهل نزع اللباس فانزعتها اللباس ورميته فبان كسها الاحمر المنوخ والبظر واقف كانه زب *** صغيرففركته باصبعي فصاحت بصوت عالي امممممممم اااااااااااااااااخ فانزلت براسي على كسها واول ماوضعت لساني على كسها بدئت مياهها بالتدفق كانها مياه من حنفية ولبلل نازل الى منتصف فخذها فضغطت بشفتي على بظرها وهي تلتوي كالافعى وترفع قدمها وتنزلها وضغطت اصابعها على الفراش فلحست كل جوانب كسها والمياه تتدفق من كسها في فمي فوضعت لساني على فتحت طيزها واحك انفي في بظرها وكانت تصدر اصوات عالية فرفعت لساني الى كسها اقبله قبلات خفيفة ولحاسات براس لساني واصبعي خائر في فتحت طيزها فانتفضت وصرخت بصوت عالي اركب فوقي فانا لااقدر احتمل اكثر فرفعت ثوبها لكي اخلعه عنها لم تقبل فقلت لها اريد ان امص صدرك فقالت ارفع ثوبي ولا تخلعه كله فرفت ثوبها وهي ترفع جسمها الى الاعلى واخرجت ثدييها من الستيان فوضعت شفتي على حلماتها امصها والحسها فكانت حلمتها منتصبة ورفعت قدميها الى الاعلى وسحبت المخدة من تحت رأسها ووضعتها تحت طيزها فادخلت زبي في فتحت طيزها ودفعته ببطئ فدخل بسهولة لكثرة مياه كسها وبدئت ادخله واخرجه بسرعة الى ان دخل كله وتاه في طيزها ومن كثرة اللزوجة في طيزها كان كل قليل يفلت ويخرج من طيزها وارجعه بيدي او هو يدخل بدون اي تدخل مني وزادت سرعتنا اكثر فخرج من طيزها ودخل كسها فاردت ا خراجه واعادته الى طيزها فانزلت قدمها خلف طيزي ودفعتني بقوة لكي لااخرج زبي من كسها بدون ان تتكلم فتوقفت عن الحركة قليلا فضغطت مرة اخرى بقدمها على طيزي لكي اكمل نياكتي لها
فقلت لها انه دخل كسك دعيني ارجعه الى طيزك
فقالت اتركه داخل كسي فانه حار جدا ولا يستطيع كسي على فراقه اكمل ولاتقذف في كسي
فقلت لها انا على وعدي لك
فضغطت بقدمها على خلفيتي وقالت نكني بقوة مزق كسي زبك حار حار ايموت نكني نكني موتني ادفعه كله فانزلت قدمها من ظهري والصقتها على صدرها ورفعت نفسي قليلا فكان كسها مرتفع الى الاعلى من وضع المخدة تحتها فبدئت بادخاله واخراجه بسرعة ويدي تضغط على فخذها بقوة وكانت اصوات خصيتي عند ارتطامها بطيزها تملئ الغرفة وصوتها يرتفع تطلب المزيد من السرعة والنيك وتقول اه كسي اه كسي *** *** جوة كسي اطفئها بزبك نكني نكني نيك كسي فارتعشت فاحست بي فسحبت قدمها من تحت يدي ووضعتها على ظهري تضغط بقوة على خلفيتي ويدها خلف رقبتي فاردت القذف واخراجه من كسها فقالت لاتخرجه كب جوة كسي اطفئ *** كسي بماء زبك فارتعشنا سويا واصدرنا اصوات متعددة والعرق يصب منا فارخيت نفسي فسحبتني بقوة تحضنني وتقول احضني بقوة كبتك حارة الهبت كسي اكثر آه آه وبقينا نحضن بعض حوالي 3 دقائق فانزلت قدمها من خلف ظهري وفتحت قدميها وقالت مااطيبك من تذوق زبك لايمكن لها ان تتركك
فقلت ممكن ان نعيدها مرة اخرى
قالت الان لايمكن فانا متعبة
فقلت لا ليس الان ولكن في المستقبل
قالت طبعا سوف نتقابل كثيرا ولكن ليس في هذا المكان
فقلت المكان موجود وهو قريب من بيتكم
قالت اعرف مكتب عمك
وبقينا مدة من الزمن نتقابل في مكتب عمي الى ان انتقلت هي وزوجها الى بيت مستقل لانها كانت تسكن مع اهل زوجها
ارجوا وان تكون محطتي نالت اعجابكم
وسوف اقص عليكم في محطتي التالية ماحدث بيني وبين خلود اخت نادية