نادية طيظ
05-29-2019, 08:33 AM
كل ما كنت أعرفه عن الجنس اننى أشاهد امى ينيكها ابى برقة فى البداية حتى تذوب شوقا لقضيبه ثم يتحول إلى وحش كاسر يفترسها فتشهق و تتاوه تطلب المزيد ، ثم ادخل معها الحمام لاساعدها فى الاستحمام و هناك أدلك جسدها الجميل وكسها و كثيرا تطلب منى أن الحس كسها و امتص لبن منى ابى بفمى و لسانى من كسها حتى تقذف سوائلها فى فمى مرارا كل يوم
نمت بجوار اخى نبيل و ضمنى يتحسس جسدى و أردافى و يقبلنى بشهوة يستحلب شفتى ، أنزل الكلوت و ضغط قضيبه فتالمت و سكت ، انبطحت على بطنى ، و فتح أردافى و أنزل من قضيبه سائلا ساخنا لزجا فى فتحتى الشرجية من الخارج ، تلذذت و طلبت منه المزيد مرات أخرى ، ضغط قضيبه ببطؤ و خوف ، انزلق بالسوائل إلى داخلى ببطؤ وصعوبة ، كان كبيرا جدا و ضخما غليظا يفشخنى بقليل من الألم و لكنه لذيذ ساخن كبير جدا ، أتنفس بصعوبة ، أغمضت عينى ، يعتصر بزازى ، يدلك ظهرى و أردافى ، فتحت له نفسى بيدى أباعد بين أردافى ، قضيبه يدخل أعمق و أعمق يضرب بقوة فى بطنى من الداخل ، لذيذ بشكل غريب ، قمط واعتصرت قضيبه باردافى واغمضت عينى ، يعتصر أردافى باشتهاء بيده ، يقبل شفتى يهمس أحبك أحبك أحبك ... قضيبه يضرب بقوة جدا ... بسرعة مجنونة ... فقدت روحى .. ستفقد الوعى. . قلبى يدق يدق يدق بجنون .. قلت له انهج عاوز أقوم ... سأموت سأموت يانبيل. .. أ تركنى ... قال انتظر ثوان ياحبيبي. .. استسلمت بضعف ولذة لا توصف. . اعتصرنى بقوة جدا. .. قضيبه ثابت ضخم حتى آخره فى أعماق بطنى. ، ، طيظى مفشوخة له و افخاذه تجبر افخاذى على التوسيع له. .. شفتيه الجميلتأن ساخنتان تعض شفتى تمتصها ترضعها بقوة. .. انظر فى عينيه الزرقاوتين الجميلتلن. .. امتص شفتيه. . استحلب وارضع لسانه بلهفة ... يعتصرنى فى احضانه. .. يفشخنى بيده. .. يدك قضيبه العملاق داخلى ثلاث دقات بمنتهى القسوة والجبروت .. اتاوه بمتعة وتلذذ. .. تانى تانى تانى. .. اضرب زبرك كله جوايا. .. خلليه يملأ بطنى من جوة ... وأشعر بالمنى واللبن الساخن يتدفق موجات ملتهبة دافئة داخل بطنى بلا توقف
بعد دقائق أخرج قضيبه الجميل من طيظى بخجل وبطؤ لذيذ جدا .... و نظر بعينيه بعيدا عنى. .. قلت له أحضنى تانى زى الأول. ... ضمنى إلى صدره .. تحسس جسدى بحب ... تحسست قضيبه المبتل برقة وحب. .. فتحسس بطنى و ثدييى. .. قلت له حسس على طياظى. .. فتحسس أردافى بعشق ورقه واعتصرهما. .. قلت هل تريد أن تنيكنى مرة تانية دلوقت ؟ ... انا عاوزك تنيكنى تانى. .. زى الأول بس اكتر. .. بقوة اكتر. .. ده لذيذ قوى. .. عاوزك تجيب وتملأ بطنى لبن. ... ..... قال أنا عاوزك تشرب اللبن من زبرى الأول فى بقك. .. عاوزك تمص زبرى الأول ... قلت تعالى اغسل لك زبرك فى الحمام .... و غسلت زبر نبيل اخويا. .. عدنا إلى حجرتها. .. و شربت لبن زبره اللذيذ وانا امص زبره قبل ما ينيكنى خمس مرات فى اليوم ده ... تعب نبيل وقعد عيان أسبوع فى السرير بعد كده ...... لما رجعنا ينيكنى طلبت منه يجيب صديقه عمر أحمد صفى الدين من شقة الجيران علشان يساعده وينيكنى معاه. ... ومن اليوم ده أصبح الاثنين نبيل و عمر ينيكونى بالدور واحد بعد الثانى ... عشرين مرة فى الليلة ... امص زبر واحد و الثانى ينيكنى بزبرك فى طيظى
ودى كانت بدايتى مع الحب
نمت بجوار اخى نبيل و ضمنى يتحسس جسدى و أردافى و يقبلنى بشهوة يستحلب شفتى ، أنزل الكلوت و ضغط قضيبه فتالمت و سكت ، انبطحت على بطنى ، و فتح أردافى و أنزل من قضيبه سائلا ساخنا لزجا فى فتحتى الشرجية من الخارج ، تلذذت و طلبت منه المزيد مرات أخرى ، ضغط قضيبه ببطؤ و خوف ، انزلق بالسوائل إلى داخلى ببطؤ وصعوبة ، كان كبيرا جدا و ضخما غليظا يفشخنى بقليل من الألم و لكنه لذيذ ساخن كبير جدا ، أتنفس بصعوبة ، أغمضت عينى ، يعتصر بزازى ، يدلك ظهرى و أردافى ، فتحت له نفسى بيدى أباعد بين أردافى ، قضيبه يدخل أعمق و أعمق يضرب بقوة فى بطنى من الداخل ، لذيذ بشكل غريب ، قمط واعتصرت قضيبه باردافى واغمضت عينى ، يعتصر أردافى باشتهاء بيده ، يقبل شفتى يهمس أحبك أحبك أحبك ... قضيبه يضرب بقوة جدا ... بسرعة مجنونة ... فقدت روحى .. ستفقد الوعى. . قلبى يدق يدق يدق بجنون .. قلت له انهج عاوز أقوم ... سأموت سأموت يانبيل. .. أ تركنى ... قال انتظر ثوان ياحبيبي. .. استسلمت بضعف ولذة لا توصف. . اعتصرنى بقوة جدا. .. قضيبه ثابت ضخم حتى آخره فى أعماق بطنى. ، ، طيظى مفشوخة له و افخاذه تجبر افخاذى على التوسيع له. .. شفتيه الجميلتأن ساخنتان تعض شفتى تمتصها ترضعها بقوة. .. انظر فى عينيه الزرقاوتين الجميلتلن. .. امتص شفتيه. . استحلب وارضع لسانه بلهفة ... يعتصرنى فى احضانه. .. يفشخنى بيده. .. يدك قضيبه العملاق داخلى ثلاث دقات بمنتهى القسوة والجبروت .. اتاوه بمتعة وتلذذ. .. تانى تانى تانى. .. اضرب زبرك كله جوايا. .. خلليه يملأ بطنى من جوة ... وأشعر بالمنى واللبن الساخن يتدفق موجات ملتهبة دافئة داخل بطنى بلا توقف
بعد دقائق أخرج قضيبه الجميل من طيظى بخجل وبطؤ لذيذ جدا .... و نظر بعينيه بعيدا عنى. .. قلت له أحضنى تانى زى الأول. ... ضمنى إلى صدره .. تحسس جسدى بحب ... تحسست قضيبه المبتل برقة وحب. .. فتحسس بطنى و ثدييى. .. قلت له حسس على طياظى. .. فتحسس أردافى بعشق ورقه واعتصرهما. .. قلت هل تريد أن تنيكنى مرة تانية دلوقت ؟ ... انا عاوزك تنيكنى تانى. .. زى الأول بس اكتر. .. بقوة اكتر. .. ده لذيذ قوى. .. عاوزك تجيب وتملأ بطنى لبن. ... ..... قال أنا عاوزك تشرب اللبن من زبرى الأول فى بقك. .. عاوزك تمص زبرى الأول ... قلت تعالى اغسل لك زبرك فى الحمام .... و غسلت زبر نبيل اخويا. .. عدنا إلى حجرتها. .. و شربت لبن زبره اللذيذ وانا امص زبره قبل ما ينيكنى خمس مرات فى اليوم ده ... تعب نبيل وقعد عيان أسبوع فى السرير بعد كده ...... لما رجعنا ينيكنى طلبت منه يجيب صديقه عمر أحمد صفى الدين من شقة الجيران علشان يساعده وينيكنى معاه. ... ومن اليوم ده أصبح الاثنين نبيل و عمر ينيكونى بالدور واحد بعد الثانى ... عشرين مرة فى الليلة ... امص زبر واحد و الثانى ينيكنى بزبرك فى طيظى
ودى كانت بدايتى مع الحب