القبطان حسام
07-03-2018, 04:07 PM
القصة دى حقيقية وحصلت ولكن سوف يتم تغيير اسماء ابطالها لأنهم مازالوا موجودين معنا .
فى البداية احب اعرفكم بنفسى انا اسمى خالد عمرى 39 عام اعزب واعمل فنى اتصالات فى سنترال كبير ومعى طبعاً موظيفين وموظفات كتير ولكن من بين الموظفات كانت هناك زميلة لى فى نفس القسم اسمها ناهد وعمرها 42 عام ومتزوجة ولديها ولدان وبنت ورغم انها كانت تكبرى ولكن جسمها وشكلها يوحى بأنها مازالت فى العشرينات من عمرها فالطول كان متوسط وليست بالنحيفة ولا بالسمينة وكانت ارجلها ممتئلة بجمال وطيزها كانت مدورة وبارزة للخلف بشكل يهيج وبزازها اد قطع الشهد متوسطة الحجم ،، وهى انسانة طيبة وحنونه وتحب الدعابة والهزار وكنت احب ان اتحدث معها فى كل شئ ولكن فى حدود وعندما نصل لموضوع الجنس كانت تتحفظ وده كان طبعا فى بداية التعارف ومع الوقت اخدنا على بعض لدرجة انى كنت يوم الخميس اقعد اهزر معاها واقول يا بختك يا عم جمال الليلة ليلتك معاك فرس جامد وهى تضحك وتقولى عيب بئه ياولا انا بنكسف وعموما بكره انت كمان تتجوز وتعمل ليلة خميس وتتمتع مع مراتك .
وبالفعل مرت الايام على هذا المنوال على طول انا وهى فى مكتب واحد واغلب الزملاء فى الخارج مأموريات او فى اقسام اخرى فكان الجو مهيأ لنا ان نتحدث على راحتنا واصبحت تتحدث معى كأنها تتحدث مع نفسها بدون كسوف وانا كمان ، واخذ الكلام يتخطى حدود الكسوف والخطوط الحمراء فكنت مثلا يوم السبت بعد العودة من الاجازة الاسبوعية اسألها عملتوا كام واحد ؟ وهى تتضحك وتقول " مفيش هو واحد يوم الخميس بالليل والتانى الجمعة الصبح" ونظرا لأنى اعزب فانا لم امارس الجنس وهى من لديها الخبرة وتحدثت كثيرا معها عن ليلة الدخلة وازاى العريس بيفتح عروسته وهى حكت تجربتها فى ليلة الدخلة وازاى هو حاول معها ولكن خوفه جعله ينتظر حوالى ثلاث ايام حتى فتحها وازاى كان كل يوم بيحاول اكتر من خمس مرات وما يعرفش ، وسألتها طب دلوقتى بينام معاكى ازاى اظن بقى شاطر بعد السنين دى وقالتلى "ابدا كبيره خمس او عشر دقائق وبيخلص " قولتلها بيخلص ايه ؟ قالتلى " بينزل الحاجات بتاعته " قولتلها قصدك بينزل لبنه ؟ فى الاول وشها احمر شوية وحست بكسوف وقالت " ايوة يا خبرة .. يا دوب اول ما نبدأ ويدخله الاقى لبنه بينزل جوايا" وكتير لما بحاول العب معاه شوية علشان نطول ابص الاقى بتاعه نام من قبل ما نعمل حاجة .
قولتلها " طب ما انتى لو مصيتى بتاعه حيقف على طول " .. ردت بتعجب وضحك " اتلم يا قليل الادب انا مش بحب كده ، ولو انه على طول بيطلب منى امص له وانا مش ارضى " و سألتها طب هو بيعمل معاكى العكس ؟ قالت ازاى تقصد ايه ؟!! قولتلها يعنى بيلحس بتاعك ؟ بصت فى الارض ووشها احمر شوية وهزت راسها بالموافقة وقالت "يعنى مش دايما" , وهكذا اصبحنا نتحدث فى ادق ادق تفاصيل ناهد وجوزها لدرجة انى كنت وانا قاعد فى القسم معاها بنتكلم زوبرى بيكون واقف وحيفرتك البنطلون وكتير كان اللبن بينزل منى فى البوكسر .
ومع الايام تطور الحديث بينا لدرجة انها كانت بتحكى ليا نيكة كل اسبوع وتوصفلى ازاى بينكها على السرير وتبصلى وتضحك وتقولى "انا عارفة انك تعبان ونفسك تجرب بس لما تتجوز حتعمل كل حاجة" وبعد كده بئيت لما اكون واقف جنب منها امسك بزازها واقفشهم وهى تضحك وتقولى "اتلم ياولا عيب كده" اخيلها بتجيب ملف من الشانون وامسك طيزها واحط صباعى بسرعة فى فلقة طيزها . واحيانا كنت بحس انها بتسيب نفسها ليا لما ادعك بزازها انها بتجيبهم على نفسها واكيد بتكون غرقانة عسل من كسها من تحت .
وفى يوم من الايام وانا فى البيت تليفونى رن وكانت هى وبتقولى ازيك عامل ايه ؟ قولتلها كويس وانتى ؟ قالتلى أنا قاعدة لوحدى وجمال خد الولاد وسافر عند ابوه فى البلد وانا قعدت هنا علشان تعبانة ومش قادرة اسافر . قولتلها فلاقيتى نفسك فاضية قولتى تتسلى معايا فى التليفون .. مش كده ؟ قالتلى لا يا خفيف التليفزيون مش عاوز يشتغل ومش عارفة اعمل ايه وزهقانة من القعدة لوحدى وياريت تيجى تشوفه .
قولتلها طيب ثوانى واكون عندك ،، وانا من عادتى كنت بحب انضف زوبرى اول باول من الشعر كل ما يطول واخليه نضيف وناعم وكنت لسه عامل كده ،، المهم روحت عندها البيت وخبطت وبعد دقيقتين فتحت الباب لى وكانت لابسه قميص نوم اسود وظهر اجزاء منه من تحت الروب ويبدو انه كان جامد جداً واول ما شافتنى قالتلى تعالى يا فالح خش شوف الزفت ده مش شغال ليه !!
المهم دخلت وقعدت اراجع وصلات الدش والتليفزيون لحد ما وصلت للعطل وكان سلك منهم فاصل ولما وصلته اشتغل التليفزيون وفى تلك الاثناء كانت هى جابت عصير وقطعة كيك وقالت برافو علييييييك تستاهل الكيك .
قالتلها " لا وانتى الصادقة استاهل النيييييك .. ضحكت وقالتلى باقولك ايه احنا هنا مش فى الشغل بلاش الكلام ده
ضحكت وقولتلها طب قوليلى لابسه كلوت ولا لأ ؟ ضحكت على مضض وقالت : أه لابسه .. قولتلها طب لونه ايه ؟ ردت وانت فارق معاك ايه ؟!!! وبعد محايلة قالت لونه احمر وفيه فتحات كمان بالعند فيك .
طبعا كالعادة زوبرى بئه واقف ويحيخرم البنظلون ويخرج لها .. وهى شافته واقف قالتى خالد بلاش كده احنا فى البيت , قولتلها وماله مش احسن من الشغل , ومسكت بزها واتكيت عليه وهى دخلت فى حالة زى الاغماء وبئت تقاوم باديها ولفيت اديا حولين وسطها وضمتها لى وضغطت بزوبرى عليها وهى تتأوه وتقولى لأ لأ بلاش علشان خاطرى ولكن انا ولا كأنى سامع حاجة وقعدت على الكنبة وقعدتها على رجلى وقطعت شفايفها بوس وهى تجاوبت معايا على طول وقعدنا نمص شفايف بعض ونلحس لسان بعض وفى ثانية قلعتها الروب وحسست على وراكها لحد ما وصلت لكسها لاقيته غرقان وبالل الكلوت على الاخر وروحت ماقلعها الكلوت وقمبص النوم وكانت مش لابسه برا وفجأة لاقيتها عريانه قدامى وفى ثانية فتحت بنظلونى وطلعت زوبرى وكان واقف جدا وطولى حوالى 16 او 17 سم وتخين على غير العادة . هى شافته من هنا وراحت فى دنيا تانية وانا قعدت امرر زوبرى على حلمات بزازها واحطة فى فلقة بزازها وهى مش قادرة وتقول أأأأأأأأأأأأه يووووووووووووووه مش قادرة وقربت زوبرى عند بؤها ومن غير ما اطلب فتحت بؤها واكلت زوبرى اكل وقعدت تمص فيه وتلحس فيه وتنزل على بيضاتى تلحسهم لحد ما حسيت ان خلاص حنزل لبنى
روحت رافع رجليها وقربت زوبرى من كسها ودخلته مرة واحدة من كتر الهيجان اللى كنت فيه . راحت صرخت وقالت لا لا لا براحة زوبرك تخين اولى أووووووووووووووه أأأأأأأأأأأأه كل ده زوبر ؟ !! كبير اوى . براحة مش قادرة
وقعدنا على الحال ده حوالى نصف ساعة زوبرى فى كسها طالع داخل طالع داخل وهى ارتعشت مرتين لحد ما حسيت ان اللبن حينزل خلاص و هى حست بكده وقالتلى بلاش تنزلهم فى كسى خليهم على بطنى او بزازى علشان عاوزة اشوفهم .
وطلعت زوبرى بسرعة من كسها وفى اقل من ثانية كان شلال لبن وضرب على بطنها وبزازها لدرجة ان فى نقط لبن وصلت لذقنها وخدها , ولاقيتها بتمسح جسمها بلبنى وتقول اول مرة اشوف لين باللون والتقل ده والكمية دى !! يا بخت اللى حتتجوزها حتكيفها بزوبرك الكبير ده وتروى عطشها باللبن ده . قولتلها اومال لو دقتى طعمه !! وراحت واخدة نقطة من على بزها وحطتها فى بؤها وقالت أمممممممممممممممممم لذيذ اوى
احلى طعم لبن دوقته فى حياتى .. قولتلها وهو انت مش بتدوقى لبن جوزك ؟!! قالت وهو فين لبن جوزى ده ؟ دا يادوب نقطتين بينزلهم فى كسى قبل ما يطلعه وينام على طول .
وبعد ما زوبرى نام لبست هدومى وهى قامت دخلت الحمام اتشطفت ورجعت وقدعنا شوية وبعدين مشيت ومن يومها كل ما عينى تيجى فى عينها فى الشغل تبتسم وتبص فى الارض وانا فاهم انها افتكرت النيكة الحلوة .
والى اللقاء فى قصص اخرى .. ياريت تكون عجبتكم
فى البداية احب اعرفكم بنفسى انا اسمى خالد عمرى 39 عام اعزب واعمل فنى اتصالات فى سنترال كبير ومعى طبعاً موظيفين وموظفات كتير ولكن من بين الموظفات كانت هناك زميلة لى فى نفس القسم اسمها ناهد وعمرها 42 عام ومتزوجة ولديها ولدان وبنت ورغم انها كانت تكبرى ولكن جسمها وشكلها يوحى بأنها مازالت فى العشرينات من عمرها فالطول كان متوسط وليست بالنحيفة ولا بالسمينة وكانت ارجلها ممتئلة بجمال وطيزها كانت مدورة وبارزة للخلف بشكل يهيج وبزازها اد قطع الشهد متوسطة الحجم ،، وهى انسانة طيبة وحنونه وتحب الدعابة والهزار وكنت احب ان اتحدث معها فى كل شئ ولكن فى حدود وعندما نصل لموضوع الجنس كانت تتحفظ وده كان طبعا فى بداية التعارف ومع الوقت اخدنا على بعض لدرجة انى كنت يوم الخميس اقعد اهزر معاها واقول يا بختك يا عم جمال الليلة ليلتك معاك فرس جامد وهى تضحك وتقولى عيب بئه ياولا انا بنكسف وعموما بكره انت كمان تتجوز وتعمل ليلة خميس وتتمتع مع مراتك .
وبالفعل مرت الايام على هذا المنوال على طول انا وهى فى مكتب واحد واغلب الزملاء فى الخارج مأموريات او فى اقسام اخرى فكان الجو مهيأ لنا ان نتحدث على راحتنا واصبحت تتحدث معى كأنها تتحدث مع نفسها بدون كسوف وانا كمان ، واخذ الكلام يتخطى حدود الكسوف والخطوط الحمراء فكنت مثلا يوم السبت بعد العودة من الاجازة الاسبوعية اسألها عملتوا كام واحد ؟ وهى تتضحك وتقول " مفيش هو واحد يوم الخميس بالليل والتانى الجمعة الصبح" ونظرا لأنى اعزب فانا لم امارس الجنس وهى من لديها الخبرة وتحدثت كثيرا معها عن ليلة الدخلة وازاى العريس بيفتح عروسته وهى حكت تجربتها فى ليلة الدخلة وازاى هو حاول معها ولكن خوفه جعله ينتظر حوالى ثلاث ايام حتى فتحها وازاى كان كل يوم بيحاول اكتر من خمس مرات وما يعرفش ، وسألتها طب دلوقتى بينام معاكى ازاى اظن بقى شاطر بعد السنين دى وقالتلى "ابدا كبيره خمس او عشر دقائق وبيخلص " قولتلها بيخلص ايه ؟ قالتلى " بينزل الحاجات بتاعته " قولتلها قصدك بينزل لبنه ؟ فى الاول وشها احمر شوية وحست بكسوف وقالت " ايوة يا خبرة .. يا دوب اول ما نبدأ ويدخله الاقى لبنه بينزل جوايا" وكتير لما بحاول العب معاه شوية علشان نطول ابص الاقى بتاعه نام من قبل ما نعمل حاجة .
قولتلها " طب ما انتى لو مصيتى بتاعه حيقف على طول " .. ردت بتعجب وضحك " اتلم يا قليل الادب انا مش بحب كده ، ولو انه على طول بيطلب منى امص له وانا مش ارضى " و سألتها طب هو بيعمل معاكى العكس ؟ قالت ازاى تقصد ايه ؟!! قولتلها يعنى بيلحس بتاعك ؟ بصت فى الارض ووشها احمر شوية وهزت راسها بالموافقة وقالت "يعنى مش دايما" , وهكذا اصبحنا نتحدث فى ادق ادق تفاصيل ناهد وجوزها لدرجة انى كنت وانا قاعد فى القسم معاها بنتكلم زوبرى بيكون واقف وحيفرتك البنطلون وكتير كان اللبن بينزل منى فى البوكسر .
ومع الايام تطور الحديث بينا لدرجة انها كانت بتحكى ليا نيكة كل اسبوع وتوصفلى ازاى بينكها على السرير وتبصلى وتضحك وتقولى "انا عارفة انك تعبان ونفسك تجرب بس لما تتجوز حتعمل كل حاجة" وبعد كده بئيت لما اكون واقف جنب منها امسك بزازها واقفشهم وهى تضحك وتقولى "اتلم ياولا عيب كده" اخيلها بتجيب ملف من الشانون وامسك طيزها واحط صباعى بسرعة فى فلقة طيزها . واحيانا كنت بحس انها بتسيب نفسها ليا لما ادعك بزازها انها بتجيبهم على نفسها واكيد بتكون غرقانة عسل من كسها من تحت .
وفى يوم من الايام وانا فى البيت تليفونى رن وكانت هى وبتقولى ازيك عامل ايه ؟ قولتلها كويس وانتى ؟ قالتلى أنا قاعدة لوحدى وجمال خد الولاد وسافر عند ابوه فى البلد وانا قعدت هنا علشان تعبانة ومش قادرة اسافر . قولتلها فلاقيتى نفسك فاضية قولتى تتسلى معايا فى التليفون .. مش كده ؟ قالتلى لا يا خفيف التليفزيون مش عاوز يشتغل ومش عارفة اعمل ايه وزهقانة من القعدة لوحدى وياريت تيجى تشوفه .
قولتلها طيب ثوانى واكون عندك ،، وانا من عادتى كنت بحب انضف زوبرى اول باول من الشعر كل ما يطول واخليه نضيف وناعم وكنت لسه عامل كده ،، المهم روحت عندها البيت وخبطت وبعد دقيقتين فتحت الباب لى وكانت لابسه قميص نوم اسود وظهر اجزاء منه من تحت الروب ويبدو انه كان جامد جداً واول ما شافتنى قالتلى تعالى يا فالح خش شوف الزفت ده مش شغال ليه !!
المهم دخلت وقعدت اراجع وصلات الدش والتليفزيون لحد ما وصلت للعطل وكان سلك منهم فاصل ولما وصلته اشتغل التليفزيون وفى تلك الاثناء كانت هى جابت عصير وقطعة كيك وقالت برافو علييييييك تستاهل الكيك .
قالتلها " لا وانتى الصادقة استاهل النيييييك .. ضحكت وقالتلى باقولك ايه احنا هنا مش فى الشغل بلاش الكلام ده
ضحكت وقولتلها طب قوليلى لابسه كلوت ولا لأ ؟ ضحكت على مضض وقالت : أه لابسه .. قولتلها طب لونه ايه ؟ ردت وانت فارق معاك ايه ؟!!! وبعد محايلة قالت لونه احمر وفيه فتحات كمان بالعند فيك .
طبعا كالعادة زوبرى بئه واقف ويحيخرم البنظلون ويخرج لها .. وهى شافته واقف قالتى خالد بلاش كده احنا فى البيت , قولتلها وماله مش احسن من الشغل , ومسكت بزها واتكيت عليه وهى دخلت فى حالة زى الاغماء وبئت تقاوم باديها ولفيت اديا حولين وسطها وضمتها لى وضغطت بزوبرى عليها وهى تتأوه وتقولى لأ لأ بلاش علشان خاطرى ولكن انا ولا كأنى سامع حاجة وقعدت على الكنبة وقعدتها على رجلى وقطعت شفايفها بوس وهى تجاوبت معايا على طول وقعدنا نمص شفايف بعض ونلحس لسان بعض وفى ثانية قلعتها الروب وحسست على وراكها لحد ما وصلت لكسها لاقيته غرقان وبالل الكلوت على الاخر وروحت ماقلعها الكلوت وقمبص النوم وكانت مش لابسه برا وفجأة لاقيتها عريانه قدامى وفى ثانية فتحت بنظلونى وطلعت زوبرى وكان واقف جدا وطولى حوالى 16 او 17 سم وتخين على غير العادة . هى شافته من هنا وراحت فى دنيا تانية وانا قعدت امرر زوبرى على حلمات بزازها واحطة فى فلقة بزازها وهى مش قادرة وتقول أأأأأأأأأأأأه يووووووووووووووه مش قادرة وقربت زوبرى عند بؤها ومن غير ما اطلب فتحت بؤها واكلت زوبرى اكل وقعدت تمص فيه وتلحس فيه وتنزل على بيضاتى تلحسهم لحد ما حسيت ان خلاص حنزل لبنى
روحت رافع رجليها وقربت زوبرى من كسها ودخلته مرة واحدة من كتر الهيجان اللى كنت فيه . راحت صرخت وقالت لا لا لا براحة زوبرك تخين اولى أووووووووووووووه أأأأأأأأأأأأه كل ده زوبر ؟ !! كبير اوى . براحة مش قادرة
وقعدنا على الحال ده حوالى نصف ساعة زوبرى فى كسها طالع داخل طالع داخل وهى ارتعشت مرتين لحد ما حسيت ان اللبن حينزل خلاص و هى حست بكده وقالتلى بلاش تنزلهم فى كسى خليهم على بطنى او بزازى علشان عاوزة اشوفهم .
وطلعت زوبرى بسرعة من كسها وفى اقل من ثانية كان شلال لبن وضرب على بطنها وبزازها لدرجة ان فى نقط لبن وصلت لذقنها وخدها , ولاقيتها بتمسح جسمها بلبنى وتقول اول مرة اشوف لين باللون والتقل ده والكمية دى !! يا بخت اللى حتتجوزها حتكيفها بزوبرك الكبير ده وتروى عطشها باللبن ده . قولتلها اومال لو دقتى طعمه !! وراحت واخدة نقطة من على بزها وحطتها فى بؤها وقالت أمممممممممممممممممم لذيذ اوى
احلى طعم لبن دوقته فى حياتى .. قولتلها وهو انت مش بتدوقى لبن جوزك ؟!! قالت وهو فين لبن جوزى ده ؟ دا يادوب نقطتين بينزلهم فى كسى قبل ما يطلعه وينام على طول .
وبعد ما زوبرى نام لبست هدومى وهى قامت دخلت الحمام اتشطفت ورجعت وقدعنا شوية وبعدين مشيت ومن يومها كل ما عينى تيجى فى عينها فى الشغل تبتسم وتبص فى الارض وانا فاهم انها افتكرت النيكة الحلوة .
والى اللقاء فى قصص اخرى .. ياريت تكون عجبتكم