marslino
10-31-2018, 12:29 PM
قصة حقيقية
من صغري وانا بعشق النيك بحبه بكل انواعه هحكي معاكم فترة من حياتي وهستخدم اسماء مستعارة .....
كنت بشتغل في شركة كبيرة ليها فروع وانا كنت مدير مجموعة وكان في موظفات كتير في يوم كان ليا زميلة ليا اسمها نادين سنها ظ£ظ، متجوزه
جسمها مرسوم بزاز متوسطه طرية طيز ملفوفه كنا في البوفيه وبنشرب القهوة سوا وسألتها مالك قالتلي مضايقه حبه وعرفت منها انها متخانقه مع جوزها وعايزة تطلق بسبب انه مبيصرفش علي البيت وانها مبقتش تحبه عيطت وحايلتها وقومنا شغلنا في وسط النهار كنا رايحين انا وهي الفرع الرئيسي قبلها كنا بنهزر وبقولها سيبك منه وانا اتجوزك وهظبطك من باب الهزار لاقيتها بتقولي وهي بتضحك هتظبطني ازاي
قولتلها هبقي اعرفك لما نتجوز وبعدين مش قدام الناس كده وقومنا علشان ننزل الشركة في عمارة ظ¦ ادوار من غير اسانسير مفيش غير شركتنا الدور الخامس وشركة في الارضي وباقي العمارة فاضيه واول ما خرجنا من الباب ووصلنا الدور اللي تحتنا لاقيتها بتقولي مقولتليش هتظبطتني ازاي قولتلها مصممه قالتلي اه روحت ما سكها من دراعها ولاففها وبايسها في شفايفها وقعدت امص فيهم اوي اوي اوي وامسك في بزها وامسك طيازها كل ده من فوق الهدوم لاقيتها بتشد نفسها مني وبتقولي كفايه بقا احسن حد يطلع قولتلها لسه مخلصناش قالتلي مش دلوقتي احسن صوتي هيفضحك ونزلنا وواحنا في الطريق سألتها طب هنكمل امتي قالتلي بكرة نيجي بدري عن المعاد ساعة وفعلا تاني يوم روحت الساعه ظ§ ص وبعدها ب ظ¥ دقايق لاقيتها لابسة فستان احمر مليان ورد طويل وواسع واول ماشوفتها لاقيت نفسي بمسك بزها
وابوسها وبمد ايدي امسك طيزها لاقيتها من غير اندر روحت رافع الفستان ونزلت لحست كسها اوي اوي والعب في زنبورها بلساني واقولها كسك حلو اوي يالبوة لاقيتها هاجت اكتر بقيت الحس في كسها واقولها يا شرموطه يا متناكة يابنت اوسخ لبوة ولفيتها ولحست خرم طيزها وابعبصها وبعدين اول ما قومت لاقيتها فكت سوستة بنطلوني وركعت تمص في زوبري وانا ماسكها من شعرها وبدخله لحد زورها وتلحس بيضاني وانا فاشخها شتيمة وروحت مقومها ولاففها وروحت مدخل زوبري في كسها من ورا وقعدت انيك فيها واضربها علي طيازها وبعدها خليتها تتشعلق في رقبتي وزنقتها في الحيطه ورفعت رجلها علي ايدي وقعدت انيك في كسها لحد ما قربت اجيب سألتها اجيب فين يابنت القحبة قالتلي في بقي ياقلب بنت القحبة وشربت اللبن كله ........ وفضلت علاقتنا علي سلم الشركة مستمرة لحد ما مشيت من الشركة ....
زي ما حكيت اني كنت رئيس مجموعة في شركة كبيرة ولما كنت بحتاج موظف او موظفة كنت بعمل المقابله معاه بنفسي وفي يوم كنت محتاج موظفة والشركة بعتتلي اكتر من شخص وعملتهم معاهم مقابله واختارت سهام سنها 38 سنه قالت في المقابله انها مطلقه شكلها كلاس جدا طولها 157 تقريبا وزنها 65 قمحاوية محجبة لابسة لينسيز جراي واتفقت معاها علي الشغل ومضت عقدها وابتدت شغل معايا بعد يومين من شغلها وهي جاية جابتلي ورد وسابته علي مكتبي ( معلومه انا شكلي مش جميل شكلي مقبول ومهندم فقط ) اقصد ان مفيش حاجه تخليها تتشدلي مثلا قبلت منها الورد وكملنا يومنا عادي والموظفين روحوا وانا فضلت في المكتب شوية فضولي واحساسي بذاتي خلاني اكلمها وابتديت بالسلامات واتكلمنا عن احوالها وبعدين سألتها انتي ايه اللي خلاكي تجيبيلي ورد . قالتلي انت نسخة طبق الاصل من اول شخص حبيته في حياتي من ظ¢ظ* سنه وابتدينا نتكلم مع بعض ودخلنا في تفاصيل كتير اللي منها انها لسه متطلقتش ورافعه خلع علي جوزها ولما طبعا سالتها قالتلي اجابات كتير غير مقنعه ومع الضغط عرفت منها انه اخر ظ¥ سنين كان ضعيف جنسيا ومن هنا ابتدي كلامنا ياخد مجري تاني وابتديت اسالها عن لبسها في البيت وحاجات عيالي كده لحد ما في مرة قولتلها انا عايز اشوف جسمك بعتتلي صورة بزازها جوز بزاز ملهمش وصف ملبن مش نازلين اوي ومش واقفين اوي كبار حلمة بني وقد عقلتين صباع . واستنيت تاني يوم شغل بفارغ الصبر وقضينا يومنا واليوم ده اديتها شغل كتير وقولتلها متمشيش غير لما تخلصيه وفعلا كل الناس مشيت الا هي ولما الدنيا فضيت قولتلها كفايا كده واحنا عند باب الشركة جيت احضنها لاقيت ملامح وشها خافت وبعدت نفسها عني وحسيتها خايفه اوي حاولت احضنها تاني بعدت ونزلت سيبتها وقولت مقللش من نفسي باني اجري وراها وقعدت حبه في المكتب ولاقيتها بتتصل بيا وبتعتذر فقولتلها مفيش اعتذار ولا حاجه انا مش هحاول المسك تاني لاقيتها بتقولي لا مش قاصدر بس انا خوفت وصالحتني وبععتلي صورة ليها بالاندر والبرا وتاني يوم مشيوا الناس وحصل نفس الموقف وفضلنا علي الحال ده ظ¤ ايام وفي اليوم الخامس جيت المسها بعدت عني واتنرفزت اوي ولاقيت نفسي مسكتها من شعرها وشديته اوي وقولتلها انتي هتستعبطتي عليا يا كس امك لاقيتها مسكت زوبري وبتقولي خدامتك روحت ضاربها بالقلم وقولتلها مصي يا متناكه راحت مطلعه زوبري ومصته ولا اجدع لبوة في سوق الحريم واتاريني انا اللي كنت مش فاهم هي عايزة ايه فضلت تمص زوبري مسابتهوش غير ولبني كله في بقها ومن غير ولا كلمه قامت دخلت زوبري وعدلت هدومها وقالتلي بعد اذنك ياسيدي ومن هنا ابتديت اعاملها بصيغة الامر واعاملها بعنف وشتيمه واهانه ومص ولحس علي سلم الشركة لحد مافي يوم قولتلها انتي هتاخدي يومين اجازة طبعا علشان الجمعه عندي مفيش مكان فاضي وهي علشان ظروفها اهلها مبيسيبوهاش تخرج وحدها الجمعه واخدت يومين وانا اخدت يوم واحد وجاتلي علي البيت ودخلت غيرت هدومها وخرجت لابسه قميص نوم انا مشوفتش في حلاوته اسود مفتوح من ورا لحد اول طيزها مبين كل حته في جسمها ولاقيت نفسي بقطع القميص وبمص بزازها لدرجة اني كنت بقرص عليهم بسناني مللللللبن وهي اهاتها تهيج الخول وكل شوية اضربها قلم واشتمها اقولها يا لبوة تقولي لبوتك ومتناكتك وشرموطك اقولها سيبتي جوزك ليها تقولي علق مبيعرفش يشكمني عايزة تتناكي يالبوة لاقيتها نزلت علي رجلي تبوسها وتلحسها وتقولي ابوس رجلك نيكني طبعا انا كنت في قمة التعجب اول مرة يحصل معايا كده المهم فصصت رجلي حته حته بوس ولحس لحد ما طلعت علي زوبري وماسكاه تلحس راسه وبيضاني وتمصه زي ما قولتلكو هي محترفه مص وطلعت لحست كل حته في جسمي هيجت اوي اوي روحت ماسكه من شعرها ورميتها علي السرير وفشخت رجلها ومصيت ولحس كسها اوي وعضيته وقعدت ادخل صوابعي في طيزها لحد ما لاقيتها بتصوت وتقولي ابوس رجلك نيكني انا بقالي ظ¦ شهور متناكتش وفعلا قومت روحت رازع زوبري في كسهاة وقعد انيك فيها اوي اوي اوي واقولها حلو ياشرموطه تقولي حلو يا قلبي اضربها بالقلم تروح قايلالي حلو يا سيدي نيك شرموطتك ولبوتك وبنت لبوتك احنا كلنها متناكين تحت زوبرك وبعدين طلعتها قعدت علي زوبري تتنطط وانا اضرب بزازها وبالقلم وجه في بالي اني عايز انيكها في طيزها قولتلها قومي ناني علي بطنك وروحت تفيت علي خرم طيزها وزنقته اوي خرمها مكانش ديق بس مدخلش بسهولهوهي صوتها كان جايب اخر الشارع لدرجة اني كتمتهت بمخدتين بس كملت وقعدت انيك فيها لحد ما بقت تترجاني اجيب في طيزها وجبت في طيزها . وبعد ما خلصنا حبيت اسالها انتي ايه كيفك في النيك قالتلي انا او ماتهانتش وكل حته في جسمي لون ابقي ماتناكتش.
فضلنا نتقابل كتير اوي اوي وكل مرة بنعمل حاجه جديدة تتربط تتذل تضرب المهم عندها تتعذب وهي بتتناك وفي مرة كانت بعتالي صور وهي كاتبة علي بزازها شرموطك ولبوتك ولقيتها بتكلمني بتقولي الحقني بناتي شافو الصور علي الموبايل وحكيتلي ( هي عندها بنتين توتا ومنة توتا ظ،ظ¨ سنه ومنه ظ،ظ¦ ) كانت بتكلم صحبتها من موبايل مامتها علشان الرصيد خلص وبعد ما قفلت قلبت في الموب من بابا الفضول وشافت الصور والبنات اتخانقوا معاها راحت كدبت عليهم ومثلت ان الصور دي كانت لباباهم لما كان مسافر قبل ما تخلعوا وهو دلوقتي بيذلها بيها البنت الكبيرة صدقت لكن بنت الصايعة الصغيرة مدخلش عليها الحوار رقدت لامها وفضلت كل شويه تعاملها معامله اوحش من اللي قبلها لحد ما يوم كانت عايزة تخرج وهي بتقول لامها انا نازلة قالتلها لا مفيش نزول راحت منه قالتلها انا مش بستازنك انا ببلغك بس مذ كفاية الفضايح اللي عاملهالنا امها ضربتها بالقلم راحت قالتلها طب تمام انا بقا هبعت لجدو وتيتا الصور ونشوف رايهم ايه في الموضوع ده راحت قالتلها عايزة تفضحي امك قالتلها عادي ماهي مفضوحة قالتلها جدك ممكن يموت ومش هيصرف علينا تاتي قالتلها مليش فيه ابقي خلي اللي بتتصوريله يصرف علينا قالتلها طب انزلي وبعدين نتكلم قالتلها لا مش نازله وهقول لجدو الا لو عملتي حاجه واحده قالتلها قولي قالتلها اشوفك وانتي نايمة مع اللي بتتصوريله قالتلها انتي اتجننتي وبعدين انا قولتلك انها كانت لابوكي قالتلها الكلام ده ميخشش عليا انا صغيرة اه بس بفهم الصور تاريخها قريب وم جوديز في فايل السينت بتاع الواتس وبابا مكانش عنده واتس ومن غير ما نتكلم كتير هشوفك وانتي نايمة معاه يا اما هقول لجدو وطبعا شرموطتنا حكيتلي وبصراحة هيجت علي الفكرة وابتديت اخوفها علشان توافق وبعد ضغط كتير وافقت وجه اليوم الموعود وروحت وطبعا البنت فاهمة اني معرفش ودخلنا قعدنا في الصاله وجت قعدت جمبي وابتديت ابوسها في شفايفها ولاقيتها متاخدة ومش مظبوطه كده روحت ضاربها بالقلم وقولتلها ما تتتدلي ياشرموطه ولا لازم تاكلي علقة بنت متناكة علشان تتظبطي ومن هنا هاجت ونزلت غلي ركبها قعدت تتمسح في زوبري من فوق الهدوم وطلعته وقعدت تمصه بمنتهي الشراهة والشرمطة وقلعتها علشان اقفشلها في بزها المتناك وفجأة دخلت منه وماسكة موبايل بتصورنا بيه وبتقولها انا مشوفتش شرموطة كده انتي لو بتعبدي الزبر مش هتعملي كده بصراحة للحظة كده قلقت اللبوة دي عايزة ايه وقالت لامها تخيلي بقا لو جدو شاف الفيديو مع الصور فبقولها انتي عايزة يا منه قالتلي استني انت يا عمو وقالت لامها ها ايه رايك جدو يشوف الفيديو ولا ايه قالتلها لا طبعا قالتلها خلاص اتناك معاكي زوبري وقف علي الكلمة امها منطقتش قالتلها هاي تحبي ايه قالتلها خلاص موافقه بس ميفتحكيش قالتلها اتفقنا اوصفلكو منة جسمها رفيع سنه بزها مدلدل زي امها جوز طياز ملفوفين من الاخر تحس انك هتركب مكنه البت طلع عندها طموح تبقي شرموطه كبيرة سابتنا ودخلت قوضتها وبعد خمس دقايق لاقيتها خارجة لابسة ميكروجيب بينك وتيشيرت هافستومك من غير برا وجت قعدت علي رجلي حاسيت بسخونة طيازها من غير اندر زوبري نط امها باصه للبنت وعندها زهول لتفيت البت قالت لامها مالك ياشرموطة فيكي ايه كسك مش واكلك يالا انزلي اركعي مصي زوبر سيدك وامها فعلا عملت كده ولاقيت البت راحت معرية بزها وحاطاه في بقي وقالتلي بعد ازنك ياسبدي ممكن تمص البز ده واول ما ابتديت امص سمعت اه مطلعتش من اوسخ شرموطه عرفتها في حياتي وابتديت امص بزها اوي اوي وضربها علي طيازها وامها بتمص زوبري وروحت منزلها تمص جمب امها وقعدن تلحس وتمص هي امها لحد ما كنت خلاص هفرقع من الهيجان امها قامت غلشان تقعد علي زوبري راحت البت قالتله لا يالبوة انتي مش هتتناكي النهارده انا اللي هتناك علشان توتا زمانها جايا وقامت دهنت خرم طيزها وجات قالت لامها وسعيلي الخرم يا وسخة وامها ابتدت تبعبصها صوباع وبعدين اتنين وبعدين جت قعدت علي زوبري بالرحة بس اول ما دخل اتاكدت ان اللبوة دي مش اول مرة تتناك وقعدت تتنطط علي زوبري زي الشرموطة امها الشرمطة عندهم وراثة ولما جيت اجيب قعدت تصوت وتقولي اروي طيزي ياسيدي طيز بنت شرموطتك بنت لبوتك بنت خدمتك وجبت في طيزها نافورة لبن وبعد ما صفته قامت وقالتلها نضفي زوبر سيدنا يالبوة .......
من صغري وانا بعشق النيك بحبه بكل انواعه هحكي معاكم فترة من حياتي وهستخدم اسماء مستعارة .....
كنت بشتغل في شركة كبيرة ليها فروع وانا كنت مدير مجموعة وكان في موظفات كتير في يوم كان ليا زميلة ليا اسمها نادين سنها ظ£ظ، متجوزه
جسمها مرسوم بزاز متوسطه طرية طيز ملفوفه كنا في البوفيه وبنشرب القهوة سوا وسألتها مالك قالتلي مضايقه حبه وعرفت منها انها متخانقه مع جوزها وعايزة تطلق بسبب انه مبيصرفش علي البيت وانها مبقتش تحبه عيطت وحايلتها وقومنا شغلنا في وسط النهار كنا رايحين انا وهي الفرع الرئيسي قبلها كنا بنهزر وبقولها سيبك منه وانا اتجوزك وهظبطك من باب الهزار لاقيتها بتقولي وهي بتضحك هتظبطني ازاي
قولتلها هبقي اعرفك لما نتجوز وبعدين مش قدام الناس كده وقومنا علشان ننزل الشركة في عمارة ظ¦ ادوار من غير اسانسير مفيش غير شركتنا الدور الخامس وشركة في الارضي وباقي العمارة فاضيه واول ما خرجنا من الباب ووصلنا الدور اللي تحتنا لاقيتها بتقولي مقولتليش هتظبطتني ازاي قولتلها مصممه قالتلي اه روحت ما سكها من دراعها ولاففها وبايسها في شفايفها وقعدت امص فيهم اوي اوي اوي وامسك في بزها وامسك طيازها كل ده من فوق الهدوم لاقيتها بتشد نفسها مني وبتقولي كفايه بقا احسن حد يطلع قولتلها لسه مخلصناش قالتلي مش دلوقتي احسن صوتي هيفضحك ونزلنا وواحنا في الطريق سألتها طب هنكمل امتي قالتلي بكرة نيجي بدري عن المعاد ساعة وفعلا تاني يوم روحت الساعه ظ§ ص وبعدها ب ظ¥ دقايق لاقيتها لابسة فستان احمر مليان ورد طويل وواسع واول ماشوفتها لاقيت نفسي بمسك بزها
وابوسها وبمد ايدي امسك طيزها لاقيتها من غير اندر روحت رافع الفستان ونزلت لحست كسها اوي اوي والعب في زنبورها بلساني واقولها كسك حلو اوي يالبوة لاقيتها هاجت اكتر بقيت الحس في كسها واقولها يا شرموطه يا متناكة يابنت اوسخ لبوة ولفيتها ولحست خرم طيزها وابعبصها وبعدين اول ما قومت لاقيتها فكت سوستة بنطلوني وركعت تمص في زوبري وانا ماسكها من شعرها وبدخله لحد زورها وتلحس بيضاني وانا فاشخها شتيمة وروحت مقومها ولاففها وروحت مدخل زوبري في كسها من ورا وقعدت انيك فيها واضربها علي طيازها وبعدها خليتها تتشعلق في رقبتي وزنقتها في الحيطه ورفعت رجلها علي ايدي وقعدت انيك في كسها لحد ما قربت اجيب سألتها اجيب فين يابنت القحبة قالتلي في بقي ياقلب بنت القحبة وشربت اللبن كله ........ وفضلت علاقتنا علي سلم الشركة مستمرة لحد ما مشيت من الشركة ....
زي ما حكيت اني كنت رئيس مجموعة في شركة كبيرة ولما كنت بحتاج موظف او موظفة كنت بعمل المقابله معاه بنفسي وفي يوم كنت محتاج موظفة والشركة بعتتلي اكتر من شخص وعملتهم معاهم مقابله واختارت سهام سنها 38 سنه قالت في المقابله انها مطلقه شكلها كلاس جدا طولها 157 تقريبا وزنها 65 قمحاوية محجبة لابسة لينسيز جراي واتفقت معاها علي الشغل ومضت عقدها وابتدت شغل معايا بعد يومين من شغلها وهي جاية جابتلي ورد وسابته علي مكتبي ( معلومه انا شكلي مش جميل شكلي مقبول ومهندم فقط ) اقصد ان مفيش حاجه تخليها تتشدلي مثلا قبلت منها الورد وكملنا يومنا عادي والموظفين روحوا وانا فضلت في المكتب شوية فضولي واحساسي بذاتي خلاني اكلمها وابتديت بالسلامات واتكلمنا عن احوالها وبعدين سألتها انتي ايه اللي خلاكي تجيبيلي ورد . قالتلي انت نسخة طبق الاصل من اول شخص حبيته في حياتي من ظ¢ظ* سنه وابتدينا نتكلم مع بعض ودخلنا في تفاصيل كتير اللي منها انها لسه متطلقتش ورافعه خلع علي جوزها ولما طبعا سالتها قالتلي اجابات كتير غير مقنعه ومع الضغط عرفت منها انه اخر ظ¥ سنين كان ضعيف جنسيا ومن هنا ابتدي كلامنا ياخد مجري تاني وابتديت اسالها عن لبسها في البيت وحاجات عيالي كده لحد ما في مرة قولتلها انا عايز اشوف جسمك بعتتلي صورة بزازها جوز بزاز ملهمش وصف ملبن مش نازلين اوي ومش واقفين اوي كبار حلمة بني وقد عقلتين صباع . واستنيت تاني يوم شغل بفارغ الصبر وقضينا يومنا واليوم ده اديتها شغل كتير وقولتلها متمشيش غير لما تخلصيه وفعلا كل الناس مشيت الا هي ولما الدنيا فضيت قولتلها كفايا كده واحنا عند باب الشركة جيت احضنها لاقيت ملامح وشها خافت وبعدت نفسها عني وحسيتها خايفه اوي حاولت احضنها تاني بعدت ونزلت سيبتها وقولت مقللش من نفسي باني اجري وراها وقعدت حبه في المكتب ولاقيتها بتتصل بيا وبتعتذر فقولتلها مفيش اعتذار ولا حاجه انا مش هحاول المسك تاني لاقيتها بتقولي لا مش قاصدر بس انا خوفت وصالحتني وبععتلي صورة ليها بالاندر والبرا وتاني يوم مشيوا الناس وحصل نفس الموقف وفضلنا علي الحال ده ظ¤ ايام وفي اليوم الخامس جيت المسها بعدت عني واتنرفزت اوي ولاقيت نفسي مسكتها من شعرها وشديته اوي وقولتلها انتي هتستعبطتي عليا يا كس امك لاقيتها مسكت زوبري وبتقولي خدامتك روحت ضاربها بالقلم وقولتلها مصي يا متناكه راحت مطلعه زوبري ومصته ولا اجدع لبوة في سوق الحريم واتاريني انا اللي كنت مش فاهم هي عايزة ايه فضلت تمص زوبري مسابتهوش غير ولبني كله في بقها ومن غير ولا كلمه قامت دخلت زوبري وعدلت هدومها وقالتلي بعد اذنك ياسيدي ومن هنا ابتديت اعاملها بصيغة الامر واعاملها بعنف وشتيمه واهانه ومص ولحس علي سلم الشركة لحد مافي يوم قولتلها انتي هتاخدي يومين اجازة طبعا علشان الجمعه عندي مفيش مكان فاضي وهي علشان ظروفها اهلها مبيسيبوهاش تخرج وحدها الجمعه واخدت يومين وانا اخدت يوم واحد وجاتلي علي البيت ودخلت غيرت هدومها وخرجت لابسه قميص نوم انا مشوفتش في حلاوته اسود مفتوح من ورا لحد اول طيزها مبين كل حته في جسمها ولاقيت نفسي بقطع القميص وبمص بزازها لدرجة اني كنت بقرص عليهم بسناني مللللللبن وهي اهاتها تهيج الخول وكل شوية اضربها قلم واشتمها اقولها يا لبوة تقولي لبوتك ومتناكتك وشرموطك اقولها سيبتي جوزك ليها تقولي علق مبيعرفش يشكمني عايزة تتناكي يالبوة لاقيتها نزلت علي رجلي تبوسها وتلحسها وتقولي ابوس رجلك نيكني طبعا انا كنت في قمة التعجب اول مرة يحصل معايا كده المهم فصصت رجلي حته حته بوس ولحس لحد ما طلعت علي زوبري وماسكاه تلحس راسه وبيضاني وتمصه زي ما قولتلكو هي محترفه مص وطلعت لحست كل حته في جسمي هيجت اوي اوي روحت ماسكه من شعرها ورميتها علي السرير وفشخت رجلها ومصيت ولحس كسها اوي وعضيته وقعدت ادخل صوابعي في طيزها لحد ما لاقيتها بتصوت وتقولي ابوس رجلك نيكني انا بقالي ظ¦ شهور متناكتش وفعلا قومت روحت رازع زوبري في كسهاة وقعد انيك فيها اوي اوي اوي واقولها حلو ياشرموطه تقولي حلو يا قلبي اضربها بالقلم تروح قايلالي حلو يا سيدي نيك شرموطتك ولبوتك وبنت لبوتك احنا كلنها متناكين تحت زوبرك وبعدين طلعتها قعدت علي زوبري تتنطط وانا اضرب بزازها وبالقلم وجه في بالي اني عايز انيكها في طيزها قولتلها قومي ناني علي بطنك وروحت تفيت علي خرم طيزها وزنقته اوي خرمها مكانش ديق بس مدخلش بسهولهوهي صوتها كان جايب اخر الشارع لدرجة اني كتمتهت بمخدتين بس كملت وقعدت انيك فيها لحد ما بقت تترجاني اجيب في طيزها وجبت في طيزها . وبعد ما خلصنا حبيت اسالها انتي ايه كيفك في النيك قالتلي انا او ماتهانتش وكل حته في جسمي لون ابقي ماتناكتش.
فضلنا نتقابل كتير اوي اوي وكل مرة بنعمل حاجه جديدة تتربط تتذل تضرب المهم عندها تتعذب وهي بتتناك وفي مرة كانت بعتالي صور وهي كاتبة علي بزازها شرموطك ولبوتك ولقيتها بتكلمني بتقولي الحقني بناتي شافو الصور علي الموبايل وحكيتلي ( هي عندها بنتين توتا ومنة توتا ظ،ظ¨ سنه ومنه ظ،ظ¦ ) كانت بتكلم صحبتها من موبايل مامتها علشان الرصيد خلص وبعد ما قفلت قلبت في الموب من بابا الفضول وشافت الصور والبنات اتخانقوا معاها راحت كدبت عليهم ومثلت ان الصور دي كانت لباباهم لما كان مسافر قبل ما تخلعوا وهو دلوقتي بيذلها بيها البنت الكبيرة صدقت لكن بنت الصايعة الصغيرة مدخلش عليها الحوار رقدت لامها وفضلت كل شويه تعاملها معامله اوحش من اللي قبلها لحد ما يوم كانت عايزة تخرج وهي بتقول لامها انا نازلة قالتلها لا مفيش نزول راحت منه قالتلها انا مش بستازنك انا ببلغك بس مذ كفاية الفضايح اللي عاملهالنا امها ضربتها بالقلم راحت قالتلها طب تمام انا بقا هبعت لجدو وتيتا الصور ونشوف رايهم ايه في الموضوع ده راحت قالتلها عايزة تفضحي امك قالتلها عادي ماهي مفضوحة قالتلها جدك ممكن يموت ومش هيصرف علينا تاتي قالتلها مليش فيه ابقي خلي اللي بتتصوريله يصرف علينا قالتلها طب انزلي وبعدين نتكلم قالتلها لا مش نازله وهقول لجدو الا لو عملتي حاجه واحده قالتلها قولي قالتلها اشوفك وانتي نايمة مع اللي بتتصوريله قالتلها انتي اتجننتي وبعدين انا قولتلك انها كانت لابوكي قالتلها الكلام ده ميخشش عليا انا صغيرة اه بس بفهم الصور تاريخها قريب وم جوديز في فايل السينت بتاع الواتس وبابا مكانش عنده واتس ومن غير ما نتكلم كتير هشوفك وانتي نايمة معاه يا اما هقول لجدو وطبعا شرموطتنا حكيتلي وبصراحة هيجت علي الفكرة وابتديت اخوفها علشان توافق وبعد ضغط كتير وافقت وجه اليوم الموعود وروحت وطبعا البنت فاهمة اني معرفش ودخلنا قعدنا في الصاله وجت قعدت جمبي وابتديت ابوسها في شفايفها ولاقيتها متاخدة ومش مظبوطه كده روحت ضاربها بالقلم وقولتلها ما تتتدلي ياشرموطه ولا لازم تاكلي علقة بنت متناكة علشان تتظبطي ومن هنا هاجت ونزلت غلي ركبها قعدت تتمسح في زوبري من فوق الهدوم وطلعته وقعدت تمصه بمنتهي الشراهة والشرمطة وقلعتها علشان اقفشلها في بزها المتناك وفجأة دخلت منه وماسكة موبايل بتصورنا بيه وبتقولها انا مشوفتش شرموطة كده انتي لو بتعبدي الزبر مش هتعملي كده بصراحة للحظة كده قلقت اللبوة دي عايزة ايه وقالت لامها تخيلي بقا لو جدو شاف الفيديو مع الصور فبقولها انتي عايزة يا منه قالتلي استني انت يا عمو وقالت لامها ها ايه رايك جدو يشوف الفيديو ولا ايه قالتلها لا طبعا قالتلها خلاص اتناك معاكي زوبري وقف علي الكلمة امها منطقتش قالتلها هاي تحبي ايه قالتلها خلاص موافقه بس ميفتحكيش قالتلها اتفقنا اوصفلكو منة جسمها رفيع سنه بزها مدلدل زي امها جوز طياز ملفوفين من الاخر تحس انك هتركب مكنه البت طلع عندها طموح تبقي شرموطه كبيرة سابتنا ودخلت قوضتها وبعد خمس دقايق لاقيتها خارجة لابسة ميكروجيب بينك وتيشيرت هافستومك من غير برا وجت قعدت علي رجلي حاسيت بسخونة طيازها من غير اندر زوبري نط امها باصه للبنت وعندها زهول لتفيت البت قالت لامها مالك ياشرموطة فيكي ايه كسك مش واكلك يالا انزلي اركعي مصي زوبر سيدك وامها فعلا عملت كده ولاقيت البت راحت معرية بزها وحاطاه في بقي وقالتلي بعد ازنك ياسبدي ممكن تمص البز ده واول ما ابتديت امص سمعت اه مطلعتش من اوسخ شرموطه عرفتها في حياتي وابتديت امص بزها اوي اوي وضربها علي طيازها وامها بتمص زوبري وروحت منزلها تمص جمب امها وقعدن تلحس وتمص هي امها لحد ما كنت خلاص هفرقع من الهيجان امها قامت غلشان تقعد علي زوبري راحت البت قالتله لا يالبوة انتي مش هتتناكي النهارده انا اللي هتناك علشان توتا زمانها جايا وقامت دهنت خرم طيزها وجات قالت لامها وسعيلي الخرم يا وسخة وامها ابتدت تبعبصها صوباع وبعدين اتنين وبعدين جت قعدت علي زوبري بالرحة بس اول ما دخل اتاكدت ان اللبوة دي مش اول مرة تتناك وقعدت تتنطط علي زوبري زي الشرموطة امها الشرمطة عندهم وراثة ولما جيت اجيب قعدت تصوت وتقولي اروي طيزي ياسيدي طيز بنت شرموطتك بنت لبوتك بنت خدمتك وجبت في طيزها نافورة لبن وبعد ما صفته قامت وقالتلها نضفي زوبر سيدنا يالبوة .......