Ibrahim ayman
06-09-2019, 12:35 PM
عدت الايام وكنت بنيك سنيه وقضيت ايام كلها نيك وكنت بمارس معاها بعض انواع الساديه زى الضرب على الطيز وقرص البزاز والضرب على الوش وشد الشعر والشتايم وكنت بحس أن سنيه بتتجاوب مع النوع ده وبتهيج اكتر كل ما الضرب يزيد ويبقى اقوى وافرازاتها تزيد كل ما الاهانات تزيد وكنت بزود عليها الاهانات يعنى كنت اخليها فى وضع السجود واحط رجلى فوق راسها وانا بنيكها او اتف على بزازها وكنت اخليها تشتم نفسها وانا بنيكها .
وفى يوم بعد نيكه طويله بين طيازها وكسها ومص زبى وضرب جامد وشد شعر وشتايم ونزلتهم فكسها وطيزها دار الحوار ده
أنا :قوليلي يا شرموطتى
سنيه:عيون شرموطتك
انا:أنا بحس أنك بتهيجى قوى من الضرب والشتيمه والعنف وأنا بنيكك
سنيه:مش عارفه بس بحس بإحساس غريب كده ويبقى هيجانه قوى من الضرب والشتيمه ولما بتخلينى أشتم نفسى وأنت بتنيكنى بحس بنشوه غريبه
أنا :انتى شكلك كده ماسوشيه
سنيه:ماسوشيه؟ ؟؟؟!!
أنا :آه ، أنا افهمك ماسوشيه دول اللى بيحبو العنف فالنيك يحبوا أن اللى بينكهم يضربهم ويشتمهم ويهينهم ويذلهم
سنيه:هو فى كده؟؟؟!!!
انا:طبعا النوع ده اسمه الجنس السادى وبيبقى فيه الطرفين واحد بيبقى مسيطر وده اسمه ماستر والتانى خاضع وده اسمه سليف وبيبقى السليف خاضع للماستر وينفذله كل طلباته وبيقبى للماستر الحق انه يعمل اللى هو عايزه مع السليف سواء بالضرب او الشتيمه او النيك والسليف مالهوش حق فالاعتراض وبيسمع كلام الماستر وبتوصل ان احيانا الماستر بيعمل حمام على السليف بتاعته وبيستخدم معاها ادوات تعذيب مختلفه وبتبقى متعة السليف فى فالحاجات اللى بيعملها فيه الماستر بتاعه زيك كده بتستمتعى وانا بضربك او اشتمك وكل ما الألم يزيد والاهانه تزيد كل ما متعتك تزيد
سنيه:معقول اللى بتقولوا ده؟؟؟؟!!!
انا :طبعا خشى على النت واتعرفى على الكلام ده واقرى واتفرج على فيديوهات تعذيب وساديه
سنيه:طيب تفتكر انى سليف يا ابراهيم
أنا:ممكن وايه المانع، أقرى عن الحوار ده والمره اللى جايه شوفى ناويه على ايه
سنيه :حاضر
وقامت غديتنى ونزلت كان الكلام ده يوم الاربع وأنا كنت بقضى خميس وجمعه في الكس وجه يوم السبت وكنت راجع ملهوف وعايز الوقت يعدى ويجى الميعاد اللى هقابل فيه سنيه عشان اعرف قرارها ايه وهيبقى عندى كلبه أعمل معاها الممارسات الساديه بجد ولا لا، وكانت المفاجأة
فتحت باب الشقه لاقيت سنيه قاعده عريانه ملط على ايديها وركبتها فى وضع السجود واديها مفروده قدامها أول ما دخلت وقفلت الباب جات وقعدت تبوس رجلى رفصتها و
قلتلها:افهم من كده أنك قررتى تبقى سليف؟؟؟
سنيه: أيوه أنا من هنا ورايح تحت امرك
انا:من دلوقتى تكلمينى باسلوب وقار واحترام تكترى من كلمات سيدى ,معلمى,حضرتك,سيادتك وماتتكلميش بضمائر بشرية بدل ما تقولى انا تقولى كلبتك خادمتك جاريتك وتكملى كلامك مفهوم كلبتى؟
سنيه :مفهوم سيدى
انا :ودلوقت قدمى طلب التقدم لسيدك وترجيه بقبولك
سنيه: ارجو من سيدى ان يقبلنى كلبته الحقيرة خادمته الذليله جاريته المهانة فشرف كبير سيدى ان تمنحنى حياة جديدة فى مملكتك الخاصه واعدك ببذل قصارى جهدى كى اكون كلبتك المطيعه وافضل من كل كلبة بالعالم فقلت لها عظيم كده انتى كلبتى بشكل رسمى
روحت مسكها من شعرها و شدتها جامد ناحيتى جبت خرزانه كانت هى مجهزها و ضربتها على كسها و هى بتتنفض جامد و تقولى شكرا
انا:دا انا هفشخك يا متناكه يا لبوه و كل ما اوقولها كدا هى تهيج اوى و كسها يفتح و يقفل قعدت على الكرسى و هى تحتى على ايدها و رجليها قلتلها بوسى جزمتى ولمعيها بلسانك يا كلبه يا متناكه وضربتها بالقلم علم فى وشها و احمر اوووى .
سنيه :حاضر يا سيدى انا اقل من جزمة او شبشب تلبسها رجليك فاتمنى انى اعيش فى خدمة كل اللى تلبسه رجل حضرتك سيدى انضفهم وامسحهم وابوسهم واحطهم على راسى
ونزلت فضلت تبوس جزمتى وتلحسها وتنضفها بلسانها و هى بتلحس ضربتها على طيزها بالخرزانه و هى بدات تدمع من الألم و فى نفس الوقت حاسه باحساس جميل اوى عمرها ما حسته و كل ما تلحس اكتر واضربها على طيزها جامد و هى تقول ااه و تصرخ ..
انا: وطى صوتك يا متناكه
سنيه :حاضر امرك امرك يا سيدى
انا :تعالى ورايا
لسه هتقوم تقف .. ضربتها جامد على بزازها وقلتلها يا متناكه تعالى ورايا على ايدك و رجلك زى الكلبه انتى سامعه يا لبوه و ضربتها بالقلم جامد و مشيت ورايا على ايدها و رجليها لحد اوضه النوم.. و نيمتها على السرير وربطتها فى السرير زى النجمه رجليها مفتوحها اوى و ايدها مفتوحه مربوطين فى السرير وجبت الخرزانه و فضلت امشيها على كسها و ادوس جامد على زنبورها و هى تصوت و تصرخ....ورحت جبت مشابك و حطيتها على حلمات بزازها ووزعتها على جسمها و هى تصوووت اااااه انا مش قادره استحمل قتلها يا شرموطه اوعى تعلى صوتك من غير اذنى و ضربتها بالخرزانه على جسمها الابيض وعلى المشابك لغايه ما وقعت المشابك كلها و شدتها من شعرها وخليتها فتحت بقها وتفيت تفتين كبار وخليتها بلعتهم وروحت جبت شمع وولعت وفضلت انقط على جسمها وبزازها وكسها وهى تصرخ من الالم والوجع وتقولى شكرا يا سيدى وكان كسها غرقان عسل بعد ما مليت جسمها شمع جبت مضرب دبان كان عندنا وفضلت اضربها بيه لغاية ما الشمع كله وقع روحت فكيتها وشديتها من شعرها وسحلتها لغايه الحمام وقولتلها يالا يا وسخه يا لبوه اطلبى انى اديكى شرف تكونى المبوله بتاعتى
سنيه:أرجوك يا سيدى آدي للكلبه الوسخه الشرموطه شرف أنها تكون المبوله بتاعتك
روحت مطلع زبى وخليتها تبوسه وروحت شاددها من شعرها وبعدتها عنى وامرتها تفتح بقها وتشرب اللى تقدر عليه من بولى وفعلا عملت كده ونزلت كميه كبيره من المايه وفعلا شربت كميه كبيره منه وبعدين امرتها تلحس المايه اللى نزلت على الارض عملت كده وبعدين مسكتها من شعرها مسحت بجسمها الارض ودوست على راسها برجليا وقعدت امشى رجلى وادوس جامد على بزازها وكسها وهى مش قادره تطلع صوت عشان انا امرتها متطلعش صوت بعدين خدتها على بره وأنا جررها من شعرها
وقعدت على الكرسى وفردت رجلى على ضهرها وكتبتلها شويه أدوات تجيبها عشان استعملها معاها
وكان منها طوق كلاب وسلسلة وخرزانات بأحجام مختلفه ومضرب تنس ومضرب دبان كهربا وكرباج سودانى وكرباج شراشيب والكتريك ومشابك ودبابيس ورق السوداء وشمع وحبال وسلك كهربا وخرطوم مايه وحزام جلد وشبشب ابو صباع وعصايه مبططه خشب ومسطره حديد واساور جلد بسلسله للرجلين والايدين و2 كلبشات وكاتم للفم وغامض للعيون وعلبة سجاير وقلتلها تجيب دول مؤقتا لغاية لما افتكر هعوز ايه تانى .
بعد كده غديتنى وكانت هى على ايديها وركبتها وأنا قاعد على ضهرها وبعد الغداء نكتها نيكه كلها ضرب وشتيه وتفافه على وشها ولما جبت لبنى نزلته على الأرض وخليهتا لحسته من الأرض ومسحت بجسمها الأرض من العسل بتاعها وامرتها تنزل ومن الأسبوع اللى جاى تكون جهزت الطلبات دى ولو فى جديد ابلغها بيه وتجهز نفسها لخدمتى
وبقيت سنيه كلبتى وجاريتى اللى كان اسمه “ستي ام هاني” بقى إسمى “شرموطة” و “وسخة” و “متناكة” و “خدامتى” و" كلبتى" و "جاريتى " كنت ارجع من الكليه على شقتها وهى مستنيانى عريانه وطوق الكلاب فرقبتها وقاعده ووشها فالارض فى وضع السجود واديها مفروده قدامها اول ما ادخل تقلعنى الجزمة و تخدم رجليا و تنضفهالى بلسانها.
كنت أقعد على الكراسى وهى تنتظر اوامرى:
يا إما قدامى على يدها و ركبها عشان امدد رجليا و اريحهم على ضهرها (و ممكن نقعد كده أربع أو خمس ساعات) يا إما امدد رجليا على كرسى صغير من الجلد و هى تبوسهم و تلحسهم و تمص صوابع رجليا و تلحس الوساخة اللى بينهم
وقت الغداء تحطلى الأكل على الترابيزة وتنام على الأرض تحت رجليا عشان ابقى مرتاح. و بعد ما اخلص أكل ارميلها الفضلات المتبقية تأكلها ببقها من الارض من غير ما تمسكها بايديها
كان من حقى اضربها فى أى وقت وكنت بشتمها على طول و كنت بتلذذ بتعذيبها و إهانتى ليها و هى بتتلذذ بالألم على جسمها و اهانتى ليه و بتحب تتذل ليا و تهين نفسها عشان تسعدنى
كنت ببات عندها ايام كتير كنت انام على السرير و هى عريانة على الأرض جنب السرير عشان لما اقوم من النوم ما ادوسش على الأرض و ادوس على جسمها ومكنش ليها الحق انها تطلع على السرير إلا لو امرتها بكده لما اكون عايز استعملها وانيكها
كنت بقضى عندها ايام كامله بعد ما أرجع من الكليه لغاية بالليل واحيانا ابات معاها وكان اليوم مده
بعد ماتبوس رجلى كانت لازم تمص زبى كانت تمصه وتلحسه هو و بيضتيه فعلا بلسانى و يدى لغاية ما ينزل لبنى فى بقها و تبلعه كله. و بعدها اقولها: مبسوطه … (أى إسم من الأسامى اللى كنت بسميهالها )
سنيه: انا متشكرة جدا يا سيدى ابراهيم إنك سمحت لى إنى ابوس رجليك و إنك ضربتنى و سمحت لى إنى أبوس إيديك و أخدم زبك و متشكرة جدا و بلعتنى لبنك الحلو. يا سيدى أنا خدامتك و تحت جزمتك و اللى حتأمرنى به أنا حنفذه و خضوعى لك خضوع كامل و لك إنك تتصرف فى و تعمل فى أى حاجة إنت عايزها.
و بعدها كنت بامرها انها تروح اوضه النوم و تجهز نفسهاو ده معناه انها اقل من دقيقه تكون نايمه على السرير على ظهرها و رجليها مفتوحة و مستعدة لاستقبال زبى. وكانت تجرى على ايدها و رجليها وكان منظرها يهيجنى اخشلها اخلع هدومى بهدوء و واخش بين فخادها المفتوحين و افشخ كسها بزبى
و أدخل واطلع زبى منها بقوة واضربها على وشها بقوة فتصرخ من الألم وقولها: مش عاجبك؟ اطلعه منك يا شرموطه أو كلبه أو وسخه زى ما احب
و تتوسل انى ما اطلعهوش منها و يضربها زى ما احب بس ما احرمنيش من المتعة اللى باديهالها. فانزل على وشها و بزازها ضرب وهى تتلوى من الألم و اللذة و تقولى نيكنى يا سيدى نيك شرموطك ولبوتك الوسخه اتمتع بخدامتك وكلبتك .
كنت اامرها تفتح بقها واتف فيه واخليها تبلع التفاف.
و كنت انيكها و اضربها لغاية ما جبهم فكسها بداخلى و انام على ضهرى و بإشارة من صباعى تنزل على زبى وتبدأ بلسانها فى عملية تنظيف زبى.
وانام ولما اقوم اجرها من شعرها للصالة وازقها على الأرض قدامى وتكون مداس لرجلى.
انا:انتى يا كلبه
سنيه:امرنى يا سيدى
انا:هاتى الشبشب
كانت تجرى سنيه على ايديها ورجليها وتجيب الشبشب باسنانها وتحطه تحت رجلى أروح أقوم من على الكرسى واقعد على ضهرها واحط رجل على رجل عشان حمل جسمى يبقى كله عليها وكنت اضربها على طيزها بايدى أو بالشبشب أو لو فايدى حاجه من الأدوات اللى بستخدمها وأنا بتسلى عليها وكنت أطلع السجائر مش عشان اشربها لكن هى كانت أول ما اعمل كده تلف وشها فالناحيه اللى أنا قاعد عليها وتطلع لسانها عشان احط طافية السجاره فى بقها وتفضل كده لغايه ما اطفى السجاره بين فردتين طيازها وبعدين تقفل بقها وتبلع الطافيه وكنت احشر عقب السجاره فطيزها أو اخليها تاكله .
لما كنت اخش الحمام كانت تيجى ورايا على ايديها ورجليها وتفتح بقها واتبول عليها تشرب اللى تقدر عليه وتلحس الباقى فالأرض وتنشف الأرض ببزازها.
أحيانا كنت اقعدها على كرسى بالمقلوب واضربها بأدوات مختلفه على ضهرها وطيازها .أو اعلقها فالسقف واجلدها
وكنت أوقات كتير انزلها السوق الصبح وفطيزها زبر صناعى وجبنا زبر صناعى على شكل ديل كانت بتلبسه طول ما هى فالبيت وأنا مش عايز أستخدم طيزها
و فى الليل قبل ما انيكنها اقوم بجلدها بالخرزانة على ظهرها عقاب على اى غلطه طول اليوم وبعدين تستحمى و تقدم جسمها نظيف استعمله فالنيك زى ما أنا عايز فطيزها وكسها.
و بعد ما اخلص من إستعال جسمها انام على السرير و تنام على الأرض تحتى و بمجرد أن تصحى فى الصبح تبدأ بمص زبى واصحى انيكها نيكة الصبح اللى بتكون فيها فى أغلب الأحيان على ايديها و رجليها وانا انيكها من ورا فطيزها وكسها و اضربها بعنف على طيازها لغايه ما تحمر طيزها فتزيده هياجى.
وعدت الأيام وأنا بستعبد كلبتى سنيه وخصصنا اوضه كامله فشقتها للتعذيب وأدوات التعذيب فيها كل أشكال واجهزه وفيها حلقه فالسقف عشان لو حبيت اعلقها واضربها وهى متعلقة كانت كلبه وجاريه مطيعه جدا ليا
الي إلقاء في الجزء الثالث ومع المفاجأة
وفى يوم بعد نيكه طويله بين طيازها وكسها ومص زبى وضرب جامد وشد شعر وشتايم ونزلتهم فكسها وطيزها دار الحوار ده
أنا :قوليلي يا شرموطتى
سنيه:عيون شرموطتك
انا:أنا بحس أنك بتهيجى قوى من الضرب والشتيمه والعنف وأنا بنيكك
سنيه:مش عارفه بس بحس بإحساس غريب كده ويبقى هيجانه قوى من الضرب والشتيمه ولما بتخلينى أشتم نفسى وأنت بتنيكنى بحس بنشوه غريبه
أنا :انتى شكلك كده ماسوشيه
سنيه:ماسوشيه؟ ؟؟؟!!
أنا :آه ، أنا افهمك ماسوشيه دول اللى بيحبو العنف فالنيك يحبوا أن اللى بينكهم يضربهم ويشتمهم ويهينهم ويذلهم
سنيه:هو فى كده؟؟؟!!!
انا:طبعا النوع ده اسمه الجنس السادى وبيبقى فيه الطرفين واحد بيبقى مسيطر وده اسمه ماستر والتانى خاضع وده اسمه سليف وبيبقى السليف خاضع للماستر وينفذله كل طلباته وبيقبى للماستر الحق انه يعمل اللى هو عايزه مع السليف سواء بالضرب او الشتيمه او النيك والسليف مالهوش حق فالاعتراض وبيسمع كلام الماستر وبتوصل ان احيانا الماستر بيعمل حمام على السليف بتاعته وبيستخدم معاها ادوات تعذيب مختلفه وبتبقى متعة السليف فى فالحاجات اللى بيعملها فيه الماستر بتاعه زيك كده بتستمتعى وانا بضربك او اشتمك وكل ما الألم يزيد والاهانه تزيد كل ما متعتك تزيد
سنيه:معقول اللى بتقولوا ده؟؟؟؟!!!
انا :طبعا خشى على النت واتعرفى على الكلام ده واقرى واتفرج على فيديوهات تعذيب وساديه
سنيه:طيب تفتكر انى سليف يا ابراهيم
أنا:ممكن وايه المانع، أقرى عن الحوار ده والمره اللى جايه شوفى ناويه على ايه
سنيه :حاضر
وقامت غديتنى ونزلت كان الكلام ده يوم الاربع وأنا كنت بقضى خميس وجمعه في الكس وجه يوم السبت وكنت راجع ملهوف وعايز الوقت يعدى ويجى الميعاد اللى هقابل فيه سنيه عشان اعرف قرارها ايه وهيبقى عندى كلبه أعمل معاها الممارسات الساديه بجد ولا لا، وكانت المفاجأة
فتحت باب الشقه لاقيت سنيه قاعده عريانه ملط على ايديها وركبتها فى وضع السجود واديها مفروده قدامها أول ما دخلت وقفلت الباب جات وقعدت تبوس رجلى رفصتها و
قلتلها:افهم من كده أنك قررتى تبقى سليف؟؟؟
سنيه: أيوه أنا من هنا ورايح تحت امرك
انا:من دلوقتى تكلمينى باسلوب وقار واحترام تكترى من كلمات سيدى ,معلمى,حضرتك,سيادتك وماتتكلميش بضمائر بشرية بدل ما تقولى انا تقولى كلبتك خادمتك جاريتك وتكملى كلامك مفهوم كلبتى؟
سنيه :مفهوم سيدى
انا :ودلوقت قدمى طلب التقدم لسيدك وترجيه بقبولك
سنيه: ارجو من سيدى ان يقبلنى كلبته الحقيرة خادمته الذليله جاريته المهانة فشرف كبير سيدى ان تمنحنى حياة جديدة فى مملكتك الخاصه واعدك ببذل قصارى جهدى كى اكون كلبتك المطيعه وافضل من كل كلبة بالعالم فقلت لها عظيم كده انتى كلبتى بشكل رسمى
روحت مسكها من شعرها و شدتها جامد ناحيتى جبت خرزانه كانت هى مجهزها و ضربتها على كسها و هى بتتنفض جامد و تقولى شكرا
انا:دا انا هفشخك يا متناكه يا لبوه و كل ما اوقولها كدا هى تهيج اوى و كسها يفتح و يقفل قعدت على الكرسى و هى تحتى على ايدها و رجليها قلتلها بوسى جزمتى ولمعيها بلسانك يا كلبه يا متناكه وضربتها بالقلم علم فى وشها و احمر اوووى .
سنيه :حاضر يا سيدى انا اقل من جزمة او شبشب تلبسها رجليك فاتمنى انى اعيش فى خدمة كل اللى تلبسه رجل حضرتك سيدى انضفهم وامسحهم وابوسهم واحطهم على راسى
ونزلت فضلت تبوس جزمتى وتلحسها وتنضفها بلسانها و هى بتلحس ضربتها على طيزها بالخرزانه و هى بدات تدمع من الألم و فى نفس الوقت حاسه باحساس جميل اوى عمرها ما حسته و كل ما تلحس اكتر واضربها على طيزها جامد و هى تقول ااه و تصرخ ..
انا: وطى صوتك يا متناكه
سنيه :حاضر امرك امرك يا سيدى
انا :تعالى ورايا
لسه هتقوم تقف .. ضربتها جامد على بزازها وقلتلها يا متناكه تعالى ورايا على ايدك و رجلك زى الكلبه انتى سامعه يا لبوه و ضربتها بالقلم جامد و مشيت ورايا على ايدها و رجليها لحد اوضه النوم.. و نيمتها على السرير وربطتها فى السرير زى النجمه رجليها مفتوحها اوى و ايدها مفتوحه مربوطين فى السرير وجبت الخرزانه و فضلت امشيها على كسها و ادوس جامد على زنبورها و هى تصوت و تصرخ....ورحت جبت مشابك و حطيتها على حلمات بزازها ووزعتها على جسمها و هى تصوووت اااااه انا مش قادره استحمل قتلها يا شرموطه اوعى تعلى صوتك من غير اذنى و ضربتها بالخرزانه على جسمها الابيض وعلى المشابك لغايه ما وقعت المشابك كلها و شدتها من شعرها وخليتها فتحت بقها وتفيت تفتين كبار وخليتها بلعتهم وروحت جبت شمع وولعت وفضلت انقط على جسمها وبزازها وكسها وهى تصرخ من الالم والوجع وتقولى شكرا يا سيدى وكان كسها غرقان عسل بعد ما مليت جسمها شمع جبت مضرب دبان كان عندنا وفضلت اضربها بيه لغاية ما الشمع كله وقع روحت فكيتها وشديتها من شعرها وسحلتها لغايه الحمام وقولتلها يالا يا وسخه يا لبوه اطلبى انى اديكى شرف تكونى المبوله بتاعتى
سنيه:أرجوك يا سيدى آدي للكلبه الوسخه الشرموطه شرف أنها تكون المبوله بتاعتك
روحت مطلع زبى وخليتها تبوسه وروحت شاددها من شعرها وبعدتها عنى وامرتها تفتح بقها وتشرب اللى تقدر عليه من بولى وفعلا عملت كده ونزلت كميه كبيره من المايه وفعلا شربت كميه كبيره منه وبعدين امرتها تلحس المايه اللى نزلت على الارض عملت كده وبعدين مسكتها من شعرها مسحت بجسمها الارض ودوست على راسها برجليا وقعدت امشى رجلى وادوس جامد على بزازها وكسها وهى مش قادره تطلع صوت عشان انا امرتها متطلعش صوت بعدين خدتها على بره وأنا جررها من شعرها
وقعدت على الكرسى وفردت رجلى على ضهرها وكتبتلها شويه أدوات تجيبها عشان استعملها معاها
وكان منها طوق كلاب وسلسلة وخرزانات بأحجام مختلفه ومضرب تنس ومضرب دبان كهربا وكرباج سودانى وكرباج شراشيب والكتريك ومشابك ودبابيس ورق السوداء وشمع وحبال وسلك كهربا وخرطوم مايه وحزام جلد وشبشب ابو صباع وعصايه مبططه خشب ومسطره حديد واساور جلد بسلسله للرجلين والايدين و2 كلبشات وكاتم للفم وغامض للعيون وعلبة سجاير وقلتلها تجيب دول مؤقتا لغاية لما افتكر هعوز ايه تانى .
بعد كده غديتنى وكانت هى على ايديها وركبتها وأنا قاعد على ضهرها وبعد الغداء نكتها نيكه كلها ضرب وشتيه وتفافه على وشها ولما جبت لبنى نزلته على الأرض وخليهتا لحسته من الأرض ومسحت بجسمها الأرض من العسل بتاعها وامرتها تنزل ومن الأسبوع اللى جاى تكون جهزت الطلبات دى ولو فى جديد ابلغها بيه وتجهز نفسها لخدمتى
وبقيت سنيه كلبتى وجاريتى اللى كان اسمه “ستي ام هاني” بقى إسمى “شرموطة” و “وسخة” و “متناكة” و “خدامتى” و" كلبتى" و "جاريتى " كنت ارجع من الكليه على شقتها وهى مستنيانى عريانه وطوق الكلاب فرقبتها وقاعده ووشها فالارض فى وضع السجود واديها مفروده قدامها اول ما ادخل تقلعنى الجزمة و تخدم رجليا و تنضفهالى بلسانها.
كنت أقعد على الكراسى وهى تنتظر اوامرى:
يا إما قدامى على يدها و ركبها عشان امدد رجليا و اريحهم على ضهرها (و ممكن نقعد كده أربع أو خمس ساعات) يا إما امدد رجليا على كرسى صغير من الجلد و هى تبوسهم و تلحسهم و تمص صوابع رجليا و تلحس الوساخة اللى بينهم
وقت الغداء تحطلى الأكل على الترابيزة وتنام على الأرض تحت رجليا عشان ابقى مرتاح. و بعد ما اخلص أكل ارميلها الفضلات المتبقية تأكلها ببقها من الارض من غير ما تمسكها بايديها
كان من حقى اضربها فى أى وقت وكنت بشتمها على طول و كنت بتلذذ بتعذيبها و إهانتى ليها و هى بتتلذذ بالألم على جسمها و اهانتى ليه و بتحب تتذل ليا و تهين نفسها عشان تسعدنى
كنت ببات عندها ايام كتير كنت انام على السرير و هى عريانة على الأرض جنب السرير عشان لما اقوم من النوم ما ادوسش على الأرض و ادوس على جسمها ومكنش ليها الحق انها تطلع على السرير إلا لو امرتها بكده لما اكون عايز استعملها وانيكها
كنت بقضى عندها ايام كامله بعد ما أرجع من الكليه لغاية بالليل واحيانا ابات معاها وكان اليوم مده
بعد ماتبوس رجلى كانت لازم تمص زبى كانت تمصه وتلحسه هو و بيضتيه فعلا بلسانى و يدى لغاية ما ينزل لبنى فى بقها و تبلعه كله. و بعدها اقولها: مبسوطه … (أى إسم من الأسامى اللى كنت بسميهالها )
سنيه: انا متشكرة جدا يا سيدى ابراهيم إنك سمحت لى إنى ابوس رجليك و إنك ضربتنى و سمحت لى إنى أبوس إيديك و أخدم زبك و متشكرة جدا و بلعتنى لبنك الحلو. يا سيدى أنا خدامتك و تحت جزمتك و اللى حتأمرنى به أنا حنفذه و خضوعى لك خضوع كامل و لك إنك تتصرف فى و تعمل فى أى حاجة إنت عايزها.
و بعدها كنت بامرها انها تروح اوضه النوم و تجهز نفسهاو ده معناه انها اقل من دقيقه تكون نايمه على السرير على ظهرها و رجليها مفتوحة و مستعدة لاستقبال زبى. وكانت تجرى على ايدها و رجليها وكان منظرها يهيجنى اخشلها اخلع هدومى بهدوء و واخش بين فخادها المفتوحين و افشخ كسها بزبى
و أدخل واطلع زبى منها بقوة واضربها على وشها بقوة فتصرخ من الألم وقولها: مش عاجبك؟ اطلعه منك يا شرموطه أو كلبه أو وسخه زى ما احب
و تتوسل انى ما اطلعهوش منها و يضربها زى ما احب بس ما احرمنيش من المتعة اللى باديهالها. فانزل على وشها و بزازها ضرب وهى تتلوى من الألم و اللذة و تقولى نيكنى يا سيدى نيك شرموطك ولبوتك الوسخه اتمتع بخدامتك وكلبتك .
كنت اامرها تفتح بقها واتف فيه واخليها تبلع التفاف.
و كنت انيكها و اضربها لغاية ما جبهم فكسها بداخلى و انام على ضهرى و بإشارة من صباعى تنزل على زبى وتبدأ بلسانها فى عملية تنظيف زبى.
وانام ولما اقوم اجرها من شعرها للصالة وازقها على الأرض قدامى وتكون مداس لرجلى.
انا:انتى يا كلبه
سنيه:امرنى يا سيدى
انا:هاتى الشبشب
كانت تجرى سنيه على ايديها ورجليها وتجيب الشبشب باسنانها وتحطه تحت رجلى أروح أقوم من على الكرسى واقعد على ضهرها واحط رجل على رجل عشان حمل جسمى يبقى كله عليها وكنت اضربها على طيزها بايدى أو بالشبشب أو لو فايدى حاجه من الأدوات اللى بستخدمها وأنا بتسلى عليها وكنت أطلع السجائر مش عشان اشربها لكن هى كانت أول ما اعمل كده تلف وشها فالناحيه اللى أنا قاعد عليها وتطلع لسانها عشان احط طافية السجاره فى بقها وتفضل كده لغايه ما اطفى السجاره بين فردتين طيازها وبعدين تقفل بقها وتبلع الطافيه وكنت احشر عقب السجاره فطيزها أو اخليها تاكله .
لما كنت اخش الحمام كانت تيجى ورايا على ايديها ورجليها وتفتح بقها واتبول عليها تشرب اللى تقدر عليه وتلحس الباقى فالأرض وتنشف الأرض ببزازها.
أحيانا كنت اقعدها على كرسى بالمقلوب واضربها بأدوات مختلفه على ضهرها وطيازها .أو اعلقها فالسقف واجلدها
وكنت أوقات كتير انزلها السوق الصبح وفطيزها زبر صناعى وجبنا زبر صناعى على شكل ديل كانت بتلبسه طول ما هى فالبيت وأنا مش عايز أستخدم طيزها
و فى الليل قبل ما انيكنها اقوم بجلدها بالخرزانة على ظهرها عقاب على اى غلطه طول اليوم وبعدين تستحمى و تقدم جسمها نظيف استعمله فالنيك زى ما أنا عايز فطيزها وكسها.
و بعد ما اخلص من إستعال جسمها انام على السرير و تنام على الأرض تحتى و بمجرد أن تصحى فى الصبح تبدأ بمص زبى واصحى انيكها نيكة الصبح اللى بتكون فيها فى أغلب الأحيان على ايديها و رجليها وانا انيكها من ورا فطيزها وكسها و اضربها بعنف على طيازها لغايه ما تحمر طيزها فتزيده هياجى.
وعدت الأيام وأنا بستعبد كلبتى سنيه وخصصنا اوضه كامله فشقتها للتعذيب وأدوات التعذيب فيها كل أشكال واجهزه وفيها حلقه فالسقف عشان لو حبيت اعلقها واضربها وهى متعلقة كانت كلبه وجاريه مطيعه جدا ليا
الي إلقاء في الجزء الثالث ومع المفاجأة