شوفوني
09-09-2013, 12:20 PM
ذكرياتي الجميلة انا وسامية اخت زوجتي
الجزء الأول
تمر في حياة الانسان العديد من المواقف والاحداث التي غالبا ما يكون لها تاثيرا كبيرا على مجرى الحياة بشكل لم يكن محسوبا او مخططا له باي شكل من الاشكال . وحياتنا الجنسية هي جزء اساسي من حياتنا بشكل عام وغالبا ما نتعرض في خضم الحياة وتصارعنا مع الايام الى حوادث عابرة قد يكون لها فعل السحر في اجراء تغييرات جوهرية على علاقاتنا الجنسية والجنس ما هو الا حاجة طبيعية فطرنا عليها ولا بد لنا م البحث دائما عن افضل السبل والوسائل لاشباعها بطريقة مرضية للنفس والجسد والروح . وافضل طرق اشباع هذه الحاجةاو الرغبة لا يكون من وجهة نظري الا اذا ترافقت العملية الجنسية مع الحب والاحترام المتبادل ومحاولة كل طرف عمل ما يمكن لارضاء الطرف الاخر وان يبقى كل واحد من طرفي المعادلة يبحث عما يرضي الآخر ويقدمه له ممزوجا بالعاطفة والحب والرضى التام حتى لو كان ذلك الشيء يخرج عن بعض العادات والتقاليد التي تربينا عليها كشرقيين نعتبر ان مجرد الحديث في الامور الجنسية يعتبر من الممنوعات والتابوهات المحرمة وان الممارسات لا بد ان تكون في فراش الزوجية وبطريقة تقليدية جافة تخلو من العاطفة والحنين وحتى الحب .وعلى اعتبار ان الممارسة الجنسية سواء كانت مكتملة ام ناقصة تبقى حاجة اساسية للانثى والذكر على حد سواء فان الرجل الشرقي عليه ان يعترف بحاجة المراة الى الجنس كمثله تماما ان لم يكن اكثر وعليه دائما ان يسعى لارضاء رفيقته في الفراش او زوجته بكل ما يشبع نهمها الجنسي ويرضيها عنه وعن طريقة ممارسته
اسوق هذه المقدمة وكلي اسف للاطالة ولكنني وجدتها ضرورية لفهم الدوافع والاسباب والضروف التي ادت الى حصول هذه القصة اساسا والتي كانت بمحض الصدفة ولكن نتائجها كانت وستبقى ذكرى جميلة وتحولا جذريا في حياة شخوصها وابطالها ولا اعتقدان الزمن سيمحو هذه الذكريات ابدا
بداية هذه القصة حصلت مع احد اصدقائي المقربين وقد حكاها لي واردت ان اشارككم بها فاعتذر بداية ان كانت الاحداث ليست كما حصلت تماما ولكني ساحاول ان اسرد الاحداث على لسان صديقي مع بعض التصرف الضروري من لزوميات السرد القصصي ولاعطاء القصة بعضا من التشويق والمتعة .
يقول صديقي
تزوجت في عمر حوالي 30 عاما وزوجتي فتاة صغيرة في السن لم يتجاوزعمرها 18 عاما>وبرغم عمري الكبير نسبيا الا انني لم اكن اعلم الكثير عن عالم المرأة والجنس وكذلك الحال زوجتي الا اننا ومع تقدمنا في العمر وزيادة الخبرة ومع مرور الايام بدات الاحوال تتحسن الى الافضل وبدات علاقتنا تاخذ مجراها بشكل ممتع بفعل الخبرة وبفعل الثقافة الجنسية القادمة من الانترنت والمجلات المتخصصة وغير ذلك وبدانا نمارس الجنس باشكاله وانواعة المختلفة بما في ذلك مص زبي من قبلها ولحسي لكسها الجميل وتغيير الاوضاع اثناء الممارسة وبدانا نستخدم الوسائل المساعدة مثل مؤخر القذف لانني كنت اعاني من هذه المشكلة ومشاهدة بعض الافلام الجنسية قبل النيك من اجل التهييج وتطبيق الاوضاع التي نشاهدها وما الى ذلك اي ان حياتنا اصبحت مليئة بالمتعة واشباع الشهوة بطريقة رائعة ولا يعكر صفونا شيء الا متاعب الحياة اليومية من تربية الاولاد والتزاماتهم وغير ذلك مثلنا مثل باقي الخلق .كانت زوجتي صغيرة عندما تزوجتها وكان ;لها خمسة اخوات واحدة منهن اكبر منها وهي زوجة اخي والبقية اصغر منها .وتدور الايام تتزوج اخواتها كلهن عدا اثنتين . هما سامية والهام . وفي هذه الفترة حيث مضى على زواجي اكثر من عشرون عاما توفي حماي وحماتي ;وكما اسلفت تزوجت اخوات زوجتي عدا اثنتين يبلغن من العمر سامية 30 عاما و الهام 28 عاما عاما اي انهن اصبحن بحكم العوانس وتزوج اشقائهن الاثنين وذهب كل الى داره وزوجته . وكل منهم يعيش حياته العادية او لنقل انني لا اعرف عنهم الكثير بحكم انشغالي في عملي واسرتي وبحكم ظروف عملي فانني اقيم في المدينة القريبة من قريتي بينما اهل زوجتي يقيمون في القرية التي تبعد حوالي 30 كم عن المدينة . محور قصتي هذه هي سامية وهي فتاة في الثلاثين من عمرها لم تتزوج ولم يكتب لها دخول جنة الزواج بعد ....تحمل شهادة الدبلوم في التغذية وتعمل في احد المشافي الحكومية في المدينة التي اسكنها انا واسرتي في مجال تغذية المرضى وما الي ذلك وهي فتاة لا ينقصها الجمال فهي بطول حوالي 170 سم طيزها عريضة ومغرية جدا شفاهها منتفخة وشهية ووجهها ملائكي تميل الى البياض شعرها كستنائي الا انها متحجبة ولا تسرحه بطريقة ملفتة على الاقل امام الناس ولم اشاهدها بدون غطاء راس الا في مرات قليلة عند وجود حفل عرس لاحدى اخواتها او اخوتها ومرة عندما تخرجت ابنتي من الكلية المتوسطة بشرتها بيضاء شفافة اشعر انها تملك في داخلها انثى مليئة بالمشاعر والاحاسيس الجياشة والرغبة والاثارة الانثوية المحببة الى كل الرجال ولطالما كنت اقارن بينها وبين زوجتي فهي اجمل من زوجتي واكثر اثارة منها على الاقل هذا ما كنت اشعر به دون ان اصرح لاحد بذلك .
>وفي احد ايام العطلة الصيفية حيث كانت زوجتي وابنائي في القرية في زيارة هناك حيث تعودوا ان يقضوا هناك اياما في زيارة الاهل وحيث كان احد اشقائي وهو زوج اخت زوجتي قادما في اجازته الصيفية حيث انه يعمل في احدى دول الخليج العربي ونزولا عند رغبة الاولاد في قضاء بعض الوثت مع ابناء عمهم وهم ابناء خالتهم ايضا وبقية الاهل في القرية فقد اوصلتهم هناك وقضيت يوم الجمعة معهم الا انني بحكم عملي في مصلحة خاصة بي فقد كنت مضطرا للعودة الى منزلي على ان اعود واحضرهم من هناك بعد عدة ايام خصوصا وانني امتلك منزلا صغيرا في القرية يمكن لهم ان يسكنوه طيلة هذه الفترة الى ان يعودوا وفعلا عدت ادراجي في المساء الى منزلي . وفي اليوم التالي وهو السبت ذهبت الى عملي كالمعتاد ال انني شعرت بالتعب عند الظهيرة لانني في الليلة السابقة سهرت الى وقت متاخر فقلت للعامل لدي انني ساذهب لارتاح في البيت لمدة ساعة او ساعتين كقيلولة ثم اعود عند العصر وفعلا قدت سيارتي باتجاه منزلي القريب من العمل ومنزلي كان في الدور الارضي بمدخل مستقل وله فناء خارجي صغير & وعندما دلفت من الباب الخارجي ولكونه مصنوع من الحديد ويبدو انه اصدر صوتا يدل على قدومي تفاجأت بخروج احدالشباب من المنزل مسرعا ثم ما لبث ان ازاحني من طريقه وركض باتجاه سيارة متوقفة امام المنزل هي كما يبدو سيارته وركبها وفر مسرعا . من هول المفاجأه لم ادري ماذا افعل ولكنني في النهاية فضلت ان لا اتابعة لان المنزل مفتوح فخفت ان يكون ذلك فخا من احدهم ليسرق البيت . فدخلت البيت مذعورا افتش وكلي اعتقاد بانه جاء ليسرق البيت وهرب ولكوننا لا نملك اشياء خفيفة وغالية في المنزل ولم اشاهد بيد السارق اي شيء فقد اطمأنيت ولكنني اردت ان اتفقد المنزل . وكم كانت دهشتي عظيمة ومفاجاتي كبيرة عندما وجدت سامية تجلس في غرفة الضيوف منكفأة على وجهها تبكي بحرقة . هنالك ادركت الموضوع فهذا الذي خرج ما هو الا حبيب سامية المفترض جاءوا الى بيتي لقضاء وقت ممتع سويا لعلمهم انني في العمل وقد علمت لاحقا ان سامية اخذت مفتاح البيت من زوجتي بحجة قضاء بعض الاستراحة قبل الذهاب الى عملها . لم استطع تمالك نفسي ولم اترك كلمة في قاموس الالفاظ البذيئة الا وجهتها لسامية بانفعال وصل لدرجة الغليان فكيف تسمح لنفسها بان تعمل من بيتي وكرا لممارساتها الشاذة ;وكيف تستغل ثقة اختها بها الى هذه الدرجة وفي هذه الفترة التي تجاوزت الثلاثين دقيقة لم اسمع منها الا النحيب والبكاء بحرقة . وبكاء الانثى هو سلاحها الفتاك الذي تستطيع من خلاله تذويب قلب اعتى الرجال . بدأت في المرحلة الثانية من الموضوع بالاستفسار منها عن التفاصيل وقد عرفت انها تجربتها الاولى في هذا المجال وقالت وهي تبكي بحرقة ان الشاب استغل فراغي العاطفي وقدمت لي الشكر انني انقذتها من الموقف بدون خسائر وقد كان واضحا ان لقائهم كان في بدايته فكل الظواهر تدل على ذلك . هدأت من روعها ووعدتها ان تبقى هذه الحادثة سرا بيننا على ان تخبرني بكل شيء . وفعلا بدأت تسرد لي معاناتها من الوحدة فاخوتها واخواتها متزوجون وابواها متوفون ولم يبقى لها الاشقيقتها الصغرى وهي قد فاتها قطار الزواج او يكاد وشقيقتها لا تفهم ;من الدنيا شيئا سوى التنقل بين دور اخوتها للعناية بابنائهم فهي لا تعمل واخوتها وزوجاتهم يستغلونها في ذلك وسامية تبقى في معظم وقتها وحيدة الا من هواجسها ومخاوفها من ظلم الحياة والناس والمجتمع . لا احد يخطبها ولا احد حتى يشعرها بالحب والحنان الذي الذي تفتقده وليس لها شيء يؤنسها الا عملها الذي يستغرق ساعات قليلة ثم تعود الى وحدتها القاتلة . وكم كان شعوري بالذنب عظيما عندما سمعتها تتحدث بحرقة تتحشرج في كل جملة تتحدث بها معي بحيث انني اكاد الا افهمها الا بعد ان تعيدها عدة مرات ودموعها تنهمر كشلال دائم في كل هذه الفترة التي استغرقت اكثر من ساعة . عدت لاهديء من روعها واخفف عنها من المها واعطيتها بعض النصائح بحكم خبرتي وعمري الاكبر منها صنعت لها ولي فنجانين من القهوة شربناها ووعدتها بكتمان سرها على ان لا تعود الى هذه الممارسات لاحقا تحت اي ظرف وسأكون مساعدا لها حسب امكانياتي وسابذل جهدي للبحث لها عن عريس مناسب اقبله لها زوجا ثم استأذنتها بانني يجب ان اعود الى عملي سريعا . اعتذرت مني لعدم استراحتي هذه الفترة التي كنت قادما من اجلها ثم قلت لها انك في هذه الفترة التي ابنائي في القرية يمكن ان تاتي هنا تستريحي واتصلي بي عندا تاتين ساتدبر امري واحاول الحضور الى البيت والتحدث معكي كلاما قد يفيدك ;فانت تحتاجين الى بعض النصائح ومعرفة الاساليب التي تمكنك من التعامل مع لشباب دون ان تخسري شيئا من شرفك او سمعتك بمعنى ان لي معكي كلاما اخر لاحقا ووعدتها ان يبقى هذا الموضوع وما يتبعه سرا بيننا ثم غادرت الى عملي وهي كذلك حيث اوصلتها لعملها بطريقي .<
>في اليوم التالي يوم الاحد وفي الساعة الواحدة اتصلت بي سامية وقالت انها في طريقها الى منزلي وانها راغبة بان التقي بها هناك اذا كان لدي الوقت لذلك ووعدتها بالقدوم وبالفعل طلبت من العاملين ان يسيروا الامور في المتجر وذهبت في طريقي الى البيت وصلت بعددقائق ووجدت سامية تدخل المنزل لتوها . طلبت منها ان تعتبر البيت بيتها وان تصنع لنا فنجاني قهوة ففعلت واتت حيث جلسنا في الصالون نحتسي قهوتنا . بدات معها ببعض الكلامالعام عن اخبارها وكيف قضت ليلتها السابقة ثم بدأت اعطيها بعض النصائح لما يمكن لها ان تفعله بخصوص المعاكسات والمضايقات التي تحصل لها من الشباب وبدات هي تحكي لي عن سبب انصياعها لطلب الشاب في اليوم السابق وانه وعدها بالزواج ولكنها كانت تشك في ذلك وانها ندمت على فعلتها مجرد دخولها البيت وقبل قدومي وقد جاء بي القدر اليها لانقذها من خطأ كانت سوف تقع به وان سبب ذلك يعود للفراغ العاطفي الذي تعيشه وبدات اخفف عنها وامدح في جمالها وانها فتاة جميلة وممكن ان تلفت انتباه العديد من الشباب الجادين وانها لاينقصها شيء سوى الثقة بنفسها والايمان بامكانياتها الجسدية والشخصية . فبادرتني بالسؤال هل انا جميلة الى هذه الدرجه فقلت لها انك جميلة جدا وان الشباب يكونوا مهتمين بجمال الوجه وهذا متوفر وبقوة فات وجهك جميل جدا بل انه وجه ملائكي وكذلك الشباب يهتمون بالطول وانت طويلة وهبت اعمق من ذلك حيث قلت لها يكفيكي هذه الخلفية التي تحملينها فهي تلفت انتباه اعتى الرجال ( لاحظوا انني لم اقل طيز من باب الخجل على الاقل في هذه المرحلة ) فقالت هل انا جميلة لهذه الدرجة فقلت لها انت اجمل من ذلك بكثير فانت فتاة تفيضين انوثة وجمالا واثارة لاي كان . بدأت سامية تنظر الى نفسها وتضع يدها على طيزها الرجراجة ;فبادرتها بالقول هل انتبهتي الى هذا الصدر الناهد اللذي يفيض اثارة وكأنه صاروخان موجهان من طراز توماهوك ههههههه يخرب بيت هيك شباب مطسوسين بنظرهم اللي مش شايفين هذا الجمال الصارخ . بدات سامية في هذه اللحظات مرحلة جديدة من تعاملها معي وبدأت اهاتها تظهر قليلا وقالت انت اول واحد يسمعني مثل هيك كلام ثم قالت هل تسمح لي ان اضع راسي على صدرك وانت تكلمني لانني اشعر بالامان اكثر ;ورغم مفاجأتي من الطلب الا انني اومأت لها بالموافقة فاقتربت مني ووضعت راسها على كتفي وبدأت اطري بجمالها الصارخ وبانوثتها العذبة ونظرات عينها الساحرتان الى غير ذلك من عبارات الااطراء التي لم تخرج عن المالوف من حيث اختيار نوع الكلمات التي استخدمها . وكمبادر مني سالتها ان كان غطاء الراس يضايقها يمكن لها ان تخلعة ففعلت وعادت لترمي راسها على كتفي بعلامات الاثارة بادية عليها ولكنها تحاول ان تخفيها فطلبت منها ان تاخذ راحتها وقلت لها كما وعدتك فكل ما يحصل بيننا هو سر بيننا ويمكن لك ان تاخذي راحتك وان تتصرفين كما تشائين ما دمت معي فهزت راسها بالموافقة والرضا >ومن باب اشعارها بالعاطفة فقد بدات العب بخصلات شعرها المنسدلة ;على كتفي وانا اهون عليها واعطيها مزيدا من الثقة بنفسها وكنت في كثير من الاحيان احاول ان اجد لاخوتها العذر لانهم يهملونها ولا يهتمون بها بالقدر الكافي لانشغالهم بنفسهم . ما لفت انتباهي اكثر في سامية هو استسلامها لكلماتي واطاعتي في كل ما اقول وانها تعتبرني مصدر ثقتها المطلقة . مضى الوقت بهذا الحديث وكان قد مضى اكثر من ساعتين علينا الا ان ما لفت انتباهي اكثر ;هو هذا الجسم المتناسق الذي تمتلكه وهذه الطيز التي تفيض اثارة وانوثة طاغية حيث ظهر لي طيزها واضحا عند ارتمائها على كتفي وانحسار ثوبها الطويل عن فخذيها وبداية آليتها من الاسفل وهي تلبس بنطلون الفيزون الذي يجسم فخذيها وطيزها تجسيما خرافيا وبالرغم من عدم اقترابي من هذه المنطقة الا بنظرات عيني الا انني كنت معجبا بها لدرجة كبيرة . حان وقت مغادرتها وانا كذلك وكاليوم السابق اوصلتها الى عملها وعدت لعملي .
">في اليوم التالي كانت سامية في الموعد اتصلت بي فحضرت نفسي بنفس الترتيب ذهبت اليها بعد قليل فوجدتها قد دخلت المنزل وازالت غطاء راسها وبدأت تصنع لنا القهوة الا انني في هذا اليوم اشتريت قليلا من المكسرات الراقية في طريقي . غسلت وجهي وخلعت حذائي لنرتاح اكثر وحضرت المجلس الذي نجلس فيه مع المكسرات وبعض العصير من الثلاجة ثم اتت هي بالقهوة وجلسنا مثل اليوم السابق الا انها اليوم خلعت فستانها الطويل وبانت لي كل معالم جمالها وجسمها الرائع وكانت تلبس بلوزة كم طويل الا ان صدرها مفتوح قليلا بالاضافة الى الفيزون الخارق بلون اللحم . شربنا القهوة ووضعت سامية راسها على كتفي ولعبت قليلا بخصلات شعرها الحريري وبدات اكلمها بالقيم والعادات والحب والجنس والجمال والاثارة والانوثة والرجولة وكل ذلك بشكل عاطفي يشعرها بخوفي عليها . انزلت سامية راسها ليستقر على رجلي او فخذي وهذا المكان كما تعلمون يقع بالقرب من مصدر اشتعال النيران . نيران الشهوة . الا انني تجاهلت ذلك واستمريت في كلامي المعتاد الا انها بين فينة واخرى اجدها تحرك يدها بشكل عفوي فترتطم براس زبي المنتصب انتصابا فاضحا وهي تتجاهل ذلك وانا كذلك عندما احرك يدي كانت ترتطم بحافة طيزها او رأس حلماتها او غير ذلك من الحركات التي تحيي الموتى من قبورهم . لم تستطع سامية الانتظار كثيرا فقد بدأت تلعب باصابعها على راس زبي فازدادت اثارتي الى الحد الاقصى المسموح به . فكرت ان اقلبها واشلحها ثيابها واتعامل معها جنسيا الا انني ترجعت لما عرفته عني سامية من الاخلاق ولثقتها المطلقة بي الا انني قلت لها لو سمحتي انت بذلك تتعبينني كثيرا فابعدت يديها قليلا ثم ما لبثت ان اعادتها وهي تقول اسمحلي ان اكتشف هذا العالم المجهول بالنسبة لي وانني اسف لانني اتعبك ولكن ثقتي بك وحبي بالمعرفة والمزيد منها يدعوني ان فعل ذلك;وكل هذا الكلام يترافق مع آهات متلاحقة وكأنها تحترق من داخلها فقلت لها اما وان الوضع كذلك فدعيني اعطيكي بعض المعلومات عن الممارسة الجنسية والاعضاء الجنسية غير الذي تعلمتيه في المدارس والكليات . وبدأت اشرح لها مكامن الاثارة الجنسية عند الرجل وماذا يحب الرجل بالمرأة وهي ما زالت تعبث براس قضيبي المنتصب وانا كذلك بدأت اسرح بيدي على طيزها متحججا بالشرح عن الطيز واهميتها في الممارسات الجنسية وكذلك الصدر والبزاز وكيفية اثارتها وبدأت افرك لها حلمتيها فركا خفيفا مع عصر بزازها مرة من فوق البلوزة ومرة اخرى عندما ادخلت يدي داخل البلوزة وكنت من وقع الاثارة التي حصلت معي اعصر لها طيزها وابعبصها من فوق الفيزون وكذلك صدرها حتى شعرت بانني على وشك القذف حاولت ان ازيح يدها عن قضيبي الا انها رفضت وما لبثت ان شعرت بقضيبي يقذف حممه داخل البنطلون ووصلت الرطوبة خارجا الامر الذي فاجأها ولكنها استمرت وطلبت مني مزيدا من العبث بصدرها وطيزها ففعلت الى ان شعرت بشهوتها قد توقدت وقذفت حمم كسها الذي لم اشاهده ولكنني تحسسته في مرة او مرتين خلال هذه الساعة الرهيبة . آآآآآآآآه على هذا الوضع آآآآآآآه كبيرة وتشنج عظيم حصل لها وارتخت اوصالها وارتمت كانها فاقدة للوعي على زبي وهي تلحس الرطوبة المتفشية خارج البنطال بنهم شديد ظنا منها انني لم الاحظ ذلك .>قمت واقفا ذهبت الى الحمام اخذت شورا ساخنا بسرعة غسلت نفسي وغيرت بنطلوني وكلسوني الداخلي ووضعت القديم داخل الغسالة وعدت اليها سريعا وطلبت منها ان تذهب الى الحمام لتاخذ شور و ان ترتب نفسها لكي نغادر كل الى عمله دون اي تعليق مني او منها عما حصل بالتحديد . اوصلتها الى عملها حاولت في الطريق ان تعتذر عما حصل فقطعت عليها الكلام وقلت لها ليس وقته فلنا لقاء آخر نتحدث فيه ولنترك ذلك للايام القادمة فوافقت الا ان ما لفت انتباهي عند نزولها من السيارة هو تورد وجهها وتالقها بشكل لم اشاهدها فيه من قبل.<
;في اليوم التالي تحدثت زوجتي بالهاتف وطلبت مني ان احظرالى القرية لاحظارها والاولاد الى المنزل . كان ذلك صباحا وفي الظهيرة تحدثت سامية معتذرة انها لن تتمكن اليوم من مشاهدتي والجلوس معي الا انها رجتني ان ازورها منفردا في بيتها بالقرية قريبا وان يكون يكون ذلك دون علم زوجتي او اي احد طبعا لان لها معي حديث مهم عما حصل بيننا وانا اكدت لها ان كل ما حصل هو سر من اسرار حياتي ولن ابوح به حتى لزوجتي التي هي اختها حتى قصة الشاب الذي وجدته معها في بيتي ووعدتها كذلك انني سازورها قريبا جدا حسب الظروف لاستكمال حديثنا ولانني شعرت ان هذه الفتاة تحتاج الى الكثير مني لمعالجة ما حل بها من فقدان الثقة والفراغ الرهيب والذي سببه لها نكران ذوي القربى فقلت في نفسي لماذا لا اكون سباقا بالخير واحاول ان امنحها دفء العاطفة ونبل المشاعر الامر الذي عجز عنه الاخرون . ذهبت كالمعتاد احضرت زوجتي وابنائي واخبرتني زوجتي بانها كانت قد اعطت المفتاح لسامية كي تستريح في البيت عندالحاجة وسالتني اذا كنت قد صدفتها في المنزل فقلت لها مرة واحدة عندما كنت عائدا الى البيت لاحضار غرض بسرعة ولم اجلس معها لانشغالي في العمل وقلت لها كذلك ان هذا الامر لا يزعجني وبامكانها ان تفعل ذلك حسب الظروف بما لا يزعج احدا .....تحدثت مع سامية لاخبرها بما اخبرت به زوجتي حتى لا تتضارب الروايات .
>مر ثلاثة ايام وسامية تحدثني بالهاتف في كل يوم تستعجل زيارتي لها فقلت لها في اليوم الثالث انني قادم اليها اليوم عند العشاء لنقضي سهرة مريحة نتحدث فيها بكل شيء بما في ذلك ما حصل في اللقاء الاخير وبالفعل اخبرت زوجتي بعد المغرب انني ساذهب هذه الليلة لزيارة احد الاصدقاء في القرية دون ان اسميه وقد فعلت ذلك حفاظا على السرية وحتى اعطي لنفسي الحرية في التحرك وخوفا من احدهم يكلم زوجتي انه شاهدني هنا او هناك . ثم غادرت الى القرية بعد ان اشتريت بعض اصابع الشوكلاته الاوروبية من شركة نستلة ( مارس وسنكرز وباونتي وتويكس ) وزجاجة كولا كبيرة . وصلت الى سامية بعد العشاء وكنت كلمتها في الهاتف انني في الطريق حيث وجدتها في الانتضار وقد استعدت جيدا حيث حضرت الطاولة والمقعد وبعض الفواكه وكانت في ابهى صورها تلبس الفيزون ولكن بلون برتقالي ياخذ اللب وبلوزة مفتوحة الصدر اكثر بكثير من سابقتها وقد وضعت قليلا من المكياج الخفيف جدا وبعض الروج ذو لون فاتح لا يظهر كثيرا على شفتيها الورديتان اصلا وبان السرور على وجنتيها بشكل ملفت وحركتها تدل على انها في قمة انبساطها وابتهاجها في هذه الليلة الصيفية القصيرة عادة . كانت الساعة تشير الى الثامنه والنصف عند وصولي . وفور مشاهدتي لها وبعد التحية سألتها ان كان احد غيرها في البيت فاجابت بالنفي فعاجلتها بعبارات الاطراء لجمالها وتألقها ومن ضمن ما قلت لها شو هالحلاوة هاي يخرب بيت كل الشباب شو اغبياء يا عيني شو هالصدر الحلو شو هالخلفية الرائعة ..لفي شوي خليني اشوف !! ياااااااه انتي بتجنني اليوم !!! انتي اكيد مش سامية اللي بعرفها انتي سامية ثانية !! يخرب بيت اهلك وين مخبية هالحلاوة والجمال هذا !! نياله اللي بدو يتزوجك شو محظوظ اكيد مش رح يطلع من الدار ما زالك بهالشكل وحياتك لو انك عندي غير اضل قاعد طول الوقت حدك عشان بش امتع نظري بهيك حلاوة وجمال فتان ......الخ وهي تردد عبارة واحدة يخسارة ما حدا هون ما حدا بحس فيه غيرك انت الوحيد اللي بتحاكيني بهالطريقة معنى ذلك انك الوحيد اللي بتقدر جمالي هذا ان كنت جميلة كما تقول فاكدت لها ذلك وقلت لها بلا دلع هاتينلنا فنجان قهوة من هالايدين الحلوين خلينا نقعد من غير دلع وشقاوة صبايا . فقالت حاضر وغابت لدقائق حضرت بعدها بصينية القهوة ;ثم جهزت الطاولة وصحن الفواكه الذي اضيف اليها الشوكلاته والمثلجات وقالت خلينا نجهز كلشي قبل ما نقعد بلاش كل لحظة اقطع الجلسة بالذهاب الى المطبخ او الى اي مكان آخر . قلت لها احس شي ثم جلسنا ولكن هذه المرة كانت اقرب الي من المرات السابقة . بدات سامية بالحديث عن المرة السابقة وانها تعتذر لانها سببت لي التعب والاحراج ولكنه كان شيء غصب عنها فالجلوس بهذه الطريقة اثارها جدا بالاضافة الى انها كانت تواقة لاكتشاف هذا العالم تقصد عالم الجنس ولم تجد اقرب مني ليساعدها على ذلك فقلت لها ان لا تاخذ ببالها وان هذه الامور ممكن ان تحصل المهم ان لا تهتز ثقتها بنفسها وانها قادرة على اثارة الرجال وخير دليل ما حصل . وانني تاثرت بها وبجمالها وانوثتها الخارقة رغم انني زوج اختها فكيف لو كنت زوجها . هنا صدرت منها كلمة عظيمة حفرت في قلبي نفقا من الشهوة الجارفة حيث قالت يا ريت انك زوجي كنت خليتك تحلق بالسماء السابعة فقلت لها غدا ياتي من تجعلينه يحلق معك في هذه السماء وتنهلون سويا من عالم المتعة والحب والشوق ........كما في المرة السابقة ارتمت على كتفي وكل لحظة تتناول حبة فاكهة تقطعها وتطعمني بيدها وانا افعل كذلك او تاخذ حبة الشوكلاته تطعمني منها بيدها ثم تاكل هي الباقي وانا فعلت كذلك ثم نعود الى جلستنا راسها على كتفي وانا اعبث بخصلات شعرها في موقف يتصف بمنتهى الرومنسية . لاحظت سامية ان زبي بدأ بنفخ البنطلون الى الاعلى ولاحظت ان كلماتها اصبحت متقطعة كثيرا من فرط الشهوة التي اجتاحتها فانزلقت براسها الى فخذي وعادت تعبث بقضيبي من الخارج ( يبدو ان هذه اللعبة اعجبتها كثيرا)اخذنا الحديث الى ما يمتع الرجل وما يمتع المرأة في الممارسة الجنسية فحدثتها عن مص القضيب من قبل المرأة وعن لحس الكس والطيز من قبل الرجل وقد كنت حريصا هذه المرة ان اسمي الاشياء باسمائها دون خجل وهي لم تعترض بل انها اصرت على كلمة الزب بدلا من القضيب كلما ذكرته .!!!!فاجأتني سامية عندما قالت انك تضايق نفسك كثيرا لماذا لا تخرج هذا الزب من محبسه احسن ما يكب حليبه على ثيابك ويوسخلك اياهن ;وقالت ما عاد في شي بيننا نستحي منه .عاجلتها بالقول وكان قصدي ان اثيرها اكثر بل امتعها بعذابها اكثر حيث قلت لها ان زبي غالي علي ولا اخرجه لاحد الا بطقوس خاصة وعند من تستحق ان تراه وليس هكذا بدون مناسبة . ضحكت وتأوهت آآآآآآآآه منه بس لو اشوفة كنت اقطعة بويس ابن اللذين . وسألت ما هي الطقوس فقلت لها اخلعي هذا الفيزون فهو يخفي عني شيئا ثمينا احب ان اراه متلألئا بماء شهوته . ترددت ثم قامت وخلعت الفيزون واكملتها بخلع بلوزتها فصارت بالكيلوت والسوتيان فقط وعادت الى الجلوس
>كيف اصف ما شاهدت ؟؟؟؟؟؟لا يمكن لكل كلمات اللغة العربية وقواميسها القديمة والحديثة ان تسعفني لاصف ما رايت رايت مرمرا مبروما يستحق ان يلتف بماء الذهب وان تكتب فيه القصائد فخذان ابيضان لامعان ناعمان كالزجاج المصقول وطيز ترتج مع ادنى حركة طراوتها تشبه الزبدة وقد ساحت على نار هادئة ليس فيها اي طعجة او التفاف .نهدان نافران متوسطا الحجم متحجران من فعل الاثارة يصرخان بكل ذي عقل ان يلتهمهما مصا وعضا وعصرا وكل شيء ممكن ... ما هذا الجمال ما هذه الانثى انها انثى من نوع لا يمكن الا ان تكون من الحوريات اكثر من كونها بشرا .عاجلتني سامية بالقول دورك فقلت زيادة في الحرص سوف انزل بنطالي قليلا حتى احرر زبي منه وانت يمكن لك ان تضعي فوق رجليكي شرشفا لسترة وخوفا من قدوم احد من هنا او هناك وافقت على الجزء الخاص بي لكنها قالت لا تخف فالهام عند دار اخي وستبيت عندهم ذهبت اغلقت الباب من الداخل ثم عدت ونزلت بنطالي الى الركبة;واخرجت زبي من سجنه وجلست . وفور جلوسي كنت قد ادركت ما سيحصل فقلت لها :
انا : سامية حبيبتي ;انظري الي جيدا نحن نذهب في طريق مجهول ولكن حفاظا على مصلحتك اريد ان ابين لك انني يمكن لي ان اتجاوب معكي بما تريدين ولكن هذا يضر بك
سامية : حبيبي انا كلي لك افعل في ما تشاء المهم ان تعلمني اصول الجنس وان تمتعني
انا : لا بد ان نضع لانفسنا حدودا نقف عندها&
سامية بين الاحبة لا يوجد حدود
انا : اولا يجب ان لا تنسي انني لست حبيبك بالمعنى الصحيح فقد اكون عشيقك الذي يحبك ولكن انت ارجو ان تدخري حبك لغيري>
سامية وهي تبكي : انا مش قادرة اصدق اني ممكن احب غيرك
انا : لا بتحبي ولازم تحبي مش على كيفك وعلى كل حال خليها للضروف واستدركت انا وقلت يجب ان لا نذهب بعيدا في ممارستنا بمعنى انني لا يمكن ان افض عذريتك سواء من كسك او حتى من طيزك وما عدا ذلك فهو لك وانني مستعد ان اجعلك تحلقين كما تقولين في كل السموات وانني جاهز لامتاعك متعة لن تنسيها بشرط الاحتفاظ بما قلت لك .
سامية: بس من طيزي!!!!اضن ما في مشكلة
انا : لا مشكلة ومشكلة كبيرة كمان بلكي زوجك بدة اياكي من طيزك شو رح تحكيله.
سامية : ما فكرت فيها بس ممكن اكذب اي كذبه.
انا : ما بيصير تبدي حياتك مع زوجك بالكذب .
سامية : لهالدرجة بتحبني وخايف علي .
انا : آآآآآآآآه لو تعرفي كم انا بعشقك.
سامية : وانا اكيد اكثر .
انا : لا مش اكثر انا اكثر بقلك فهمتي انا اكثر وامسكت في وجهها برفق وهجمت على شفتيها مصا وتقبيلا .
شعرت في هذه اللحظة انها ليس لديها الخبرة الكافية بالبوس ومص اللسان فطلبت منها ذلك بطريقة سلسة وكل ما اعصر شفتيها بين شفتي اقول لها انا اكثر فتهجم هي على شفتي بالمص وتقول مثلي انا اكثر وبقينا هكذا لاكثر من ربع ساعة كنت خلالها اجوس بكف يدي على طيزها وفخذيها واعصر بزها اليمين ثم اليسار ثم توجهت الى حيث صاروخيها الموجهين من نوع توماهوك مصا ولحسا وعصرا وهي ذهبت الى زبي تدلكة بيديها ثم تمسح بكيفها ورؤوس اصابعها على شعر صدري اشبعت ثدييها مصا وتقبيلا ثم بطنها الابيض الناصع بدون اي انطواءات الى سرتها ويدي تعبث بكسها من فوق الكلسون الاحمر الرائع ثم ازحت طرف كيلوتها وعبثت لفترة في جوانب كسها الى بضرها النافر المنتصب كزبي تماما ولكنه بحجم حبة الحمص ثم وبمساعدة منها شلحتها الكيلوت وهجمت على كسها لحسا ومصا ولم يخلو الامر من الضغط على بضرها باطراف اسناني ضغطا خفيفا كان يثيرها الى اقصى درجة وبدون تخطيط مسبق اصبحنا في وضع 69 انا الحس كسها وهي تمص زبي بدون خبرة ولكنها وبتوجيهات مني وبحكم السليقة الطبيعية بدات تمص بشكل رائع جعل شهوتي تتفجر في فمها حاولت ان تزيح وجهها الا انني طلبت ان تشربه او تدهن به وجهها ورقبتها وثدييها ففعلت وفي هذه الاثناء كانت شهوتها قد اتت مرات عديدة لا استطيع عدها فارتخت اعصابنا قليلا ونمت بجانبها واضعا رجلي بين رجليها وركبتي على كسها تماما مع بعض الحركة الخفيفة لمدة عشرة دقائق نهضت بعدها لارتب نفسي وهي كذلك الا اننا بقينا بدون ملابسنا التحتانية على الاقل حيث ان بنطالي كان قد ذهب مع الريح الى ارضية الغرفة خلال هذه المعركة الاولى الرهيبة .
قامت سامية احضرت لي كوبا من الماء ثم صبت لي كاسا من الشراب ولها كذلك التقطنا انفاسنا اخيرا وبدانا باحتساء الشراب ثم تناولت حبة شوكلاته ووضعتها في فمها واشارت لي ان التقطها من الجهة الاخرى . ففعلت وبدانا نقضم الشوكولا كل من جهته حتى التقت الشفتين بقبلة هي الاروع في حياتي استمرت القبلة لعشر دقائق او يزيد عبثت في كسها ونهديها وطيزها بيدي قليلا وهي ذهبت الى زبي تمصة الى ان كبر بفمها وما عاد فمها يتسع لراسة المنتفخ شوقا بعد ذلك عرفت بالفطرة ان هذا الزب لا بد ان يقوم بزيارة الى هذا الكس وهذا الطيز ولو كانت زيارة خاطفة .مارسنا الوضع 69 قليلا ثم قمت من عليها ووجهت زبي الى كسها تفريشا وضغطا خفيفا على بضرها وهي تصيح من اللذة والشهوة انزلته في مرات عديدة الى فتحة طيزها ادغدغها براس زبي وهي ترجوني ان ادخله ولكنني ارفض باصرار طلبت منها ان تجلس على الكنبة بوضع الكلبة ففعلت وبدات بتفريشها من الخلف تفريشا لا اظن ان حصل لاحد قبلي ولا بعدي ابلل زبي واصبعي بريقي ثم اضع زبي على فتحة كسها وامرره على طول الكس ذهابا وايابا وكذلك فتحة طيزها وتحت اصرارها ادخلت اصبعي في طيزها ونكتها باصبعي بسرعة وعنف الى ان اتت شهوتها مرتين ثم فعلت الكثير لكسها حتى اتت شهوتها بقوة لم اشهد لها مثيلا وخلال ذلك اتت شهوتي مرتين قذفت الاولى على باب طيزها اما الثانية فادخرتها لتكون مسك الختام حيث اغرقت لها قباب كسها من الاعلى وفرشتها بزبي ودهنت حليبي على اطراف واشفار كسها الوردي الجميل ولم انسى بضرها من الحليب فهو لا بد يشتهي الحليب الى ان هدأنا كلينا اخذنا حماما مشتركا وفرشتها بالحمام ثم لبست ملابسي وغادرتها الى المدينة وذكرياتي معها لا تنتهي من خاطري في كل ساعة
مضى على هذه الحادثة سنتين مارست مع سامية مثل ذلك عشرات المرات وفي كل مرة كانت تريد المزيد وانا ارفض حفاظا عليها ولكنني علمتها كيف تعامل زوجها ورفيق فراشها اثناء النيك وهي ممنونة لي كثيرا تزوجت سامية وفتح زوجها كس وطيز سامية وهي تتكلم معي لنعيد التجربة ولكن بالنيك الكامل من الكس والطيز هذه المرة . زوج سامية يعمل في شركة وسيسافر الى اوروبا قريبا وعندها سأكتب لكم ما سيحصل عند حصوله . اعدكم بذلك...اتمنى ردودكم المشجعة ودمتم..
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــ
ذكرياتي الجميلة مع سامية اخت زوجتي
الجزء الثاني
قلت لكم في نهاية الجزء الاول ان سامية تزوجت . وقد اتصلت بصديقي صاحب القصة الاصلي لاخبره بانني نشرت القصة في هذا الموقع الرائع وقد كان مسرورا بذلك وبعد ان فتح الموقع وقرا القصة اتصل بي واخبرني بانه سيروي لي باقي القصة على ان انشرها في نفس الموقع وقد رحبت بذلك مسرورا لانه اصبح بامكاني مشاركتكم بهذه القصة المثيرة.
اعلموا ايها الاحبة ان المشاعر بين الرجل والمراة لا يمكن ان تتوقف عند الجنس فقط بل هي اعظم من ذلك واكثر اهمية الا ان الممارسة الجنسية مع ما يرافقها من احاسيس جياشة وصادقة يمكن ان يكون لها فعل السحر على العلاقة بين الطرفين خصوصا اذا وصل الطرفان او احدهما الى مرحلة الضى التام عن رفيقه في الممارسة . ويبدو ان هذا بالضبط هو ما حصل لصديقي في هذه القصة فهو يقول ان ذكرياتي مع هذه الانسانه لا يمكن ان يمحوها الزمن والامر ذاته ينطبق على سامية فهي ما زالت تحمل في جوانح قلبها وعقلها الباطن والظاهر ل مشاعر الحب والشوق لي وللايام والليالي التي قضيناها سويا نمارس الجنس الخارجي دون ايلاج زبي في كسها او طيزها .
استمرت علاقتي السابقة مع سامية لمدة سنتين فرشتها من كسها وطيزها وكافة انحاء جسدها الرائع عشرات بل مئات المرات مارسنا فيها كل انواع الجنس المسموح لنا منتفريش للكس والبظر والطيز ومص للزب والكس ولحس للطيز ونيك الكس بواسطة اللسان ونيك الطيز باللسان والاصابع وكل ذلك كان يترافق مع العاطفة الجياشة والحب الرائع الطاهر المنزه عن الهوى والبحث دائما عن ما يمتعها ويدخلها في جنة المتعة الصاخبة دون ايذائها باي شكل وهي كذلك بدت حريصة كل الحرص على ارضائي بكل الوسائل المتاحة لديها من مص لزبي ومداعبة جميع مكامن الاثارة عندي بلسانها واسنانها ويديها حتى انني كنت امارس معها الجنس من باطن رجليها ال انني بقيت مصرا على عدم الايلاج خوفا عليها وعلى عذريتها الكسية والشرجية ايضا وطلبت منها ان تحتفظ بهذه الكنوز الغالية لزوج المستقبل الذي بدأت اساعدها في البحث عنه . وبالفعل وبعد مرور سنتين على هذه العلاقة الرائعة وجدت لها عريسا وجمعتمها في منزلي بالتنسيق مع اختها التي هي زوجتي طبعا دون علم زوجتي اي شيء عن علاقتي بسامية ولكن اخبرتها انه احد معارفي وانه يرغب بالزواج وقد تكون سامية عروسا مناسبة له وهو قد يناسبها فوافقت ان نجمعهم في منزلنا . ودون الدخول في التفاصيل فقد تم النصيب ووافقا كليهما على الارتباط وفعلا تم ذلك بترتيبات عادية
زوج سامية انسان بسيط في اواسط الاربعينيات من العمر له تجربة زواج فاشلة وهو مطلق ولديه طفل سلمه لوالدته لتعتني به وتربيه وهو يعمل في شركة للامن والحماية الشخصي وحماية المؤسسات بعد ان احيل على التقاعد من الجيش بعد خدمة عشرون عاما في الجيش لذلك فوضعه المادي مناسب يتقاضى راتبين كل شهر وقد ورث عن ابيه شقتان في المدينة واحدة مستأجرة باجرة جيدة والثانية يسكن بها مع سامية . يعني عريس كامل من مجاميعة على راي المثل وهو مناسب في كل شيء . وكم شكرتني سامية على هذا الجهد ومارست معها الجنس مرة واحدة بعد خطبتها وقبل دخلتها كوداع لتجربتنا سويا وقد كانت ليلة حافلة بكل ما لذ وطاب من المتع الجنسية جربنا فيها كل ما علمتها اياه خلال السنتين.
مضى على زواج سامية اربعة اشهروقد التقينا كثيرا لقاءات رسمية او عائلية . وكمدخل للمرحلة الثانية من هذه العلاقة مع سامية اقول انني كنت اشعر دائما عند لقائي بسامية بحكم القرابة بيننا انها مبسوطة بزواجها الا انها لم تنسى ايامنا سويا .هكذا كانت تقول نظراتها وايماءاتها اللفظية او الحركية عندما نشاهد بعضنا باي مناسبة .حتى وصلت بها الامور الى التصريح بذلك بطريقة واضحة جدا وذلك عندما عرضت علي زوجتي ان ندعو سامية وزوجها على العشاء وفعلا اتصلت زوجتي بها ورحبت بذلك واتصلت بدوري بزوجها تمنع قليلا ولكنه وافق وبعد ان تناولنا العشاء وحيث كنت اغسل يدي على المغسلة الواقعة مقابل المطبخ في منزلي وحيث كانت سامية تساعد اختها (زوجتي ) باعادة الاطباق الى المطبخ بعد العشاء اقتربت مني سامية وهمست باذني بكلمتين فقط ولكن وقعهما كان كالصاعقة علي حيث قالت ""زبك واحشني ""
ما هذه الانثى !! هل ما زالت تحن الى زبي حتى بعد زواجها ؟؟ وكيف لها ان تفعل ذلك وانا كنت قد افهمتها ان علاقتي بها مؤقته لحين زواجها ثم يذهب كل في حال سبيله ؟؟؟!! بالضافة الى انني لم انيكها نيكا طبيعيا ابدا كانت مجرد تفريش وقبل حارة ومص ولحس دون ايلاج فكيف يكون لزبي هذا الاثر في نفسها وقد تزوجت وذاقت طعم الزب في كسها وربما طيزه وكل فتحات النيك في جسدها ..فكرت كثيرا في الموضوع حتى انني اكملت باقي السهرة متوترا وهي شعرت بذلك الا انني في النهاية قررت ان اتجاهلها ولا اعيرها اهتماما وذلك لانني لا اريد ان اسبب لها المتاعب خصوصا وانني احبها فعلا حبا رهيبا دخل في كل مشاعري حتى وصل الى نخاعي ولا يمكن لي ان اكون سببا في ايذاء من احب فكيف اذا كان هذا الحبيب هو سامية التي سلمت لي جسدها افعل به ما اشاء ...!!وقلت في نفسي انها مجنونة ولا بد ان تعقل وتدرك معنى هذا الكلام وان تكف عن التفكير بهذه الطريقة .
بعد اسبوعين من دعوة العشاء اتصلت بي سامية وكنت حريصا طيلة الفترة الماضية ان لا اكلمها بالهاتف خوفا من انزلاقنا في الحديث الى امور اخرى ولكنها اتصلت هي وبعد السلام والاطمئنان علي وعلى الاسرة عاتبتني بانني لا اعبرها ولا احدثها بالهاتف ولا ازورها ابدا فقلت لها يا سامية يجب ان تنسي ما كان بيننا وان تلتفتي فقط الى زوجك وبيتك وان تصبي اهتمامك بارضاء زوجك والقيام بواجباتك تجاهه وبعد ان شكرتني على هذا النصح قالت ولكن ذلك لا يتعارض مع ذاك فانا اهتم بزوجي والبركة بما علمتني اياه لكن انا فعلا اشتاق اليك وارغب بسماع صوتك ورؤيتك دائما . قلت لها اهو انتي اسمعتي صوتي واذا عزتي باي وقت تسمعيني ابقي اتصلي واذا احتجتي اي حاجة انا رقبتي سدادة ما تنسيش انك اخت زوجتي وواجبك علي كبير . فقالت انسى اني اخت زوجتك علاقتي معك اكبر من هيك وعلى كل حال هتصل بيك كثيرا بدك تتحملني قلتلها انتي تأمري باي وقت وانتهت المكالمة لانني لم اكن راغب بالخوض باي مواضيع غرامية او جنسية معها خوفا عليها .
في اليوم اتصلت سامية حيث في كانت في البداية طبيعية وتتحدث عن امور عامة مثل العائلة ومصاريف الاولاد ثم انتقلت بسرعة الى سؤالي هو انت فعلا نسيت اللي كان بيننا من عقلك وعن جد وهي دي حاجة تتنسى وانها لا يمكن الها انها تنسى هذه الايام والليالي الجميلة فقلت لها ان الانسان يجب ان يستفيد من تجاره لا انتبقى عالقة في ذهنة وتشكل له كابوسا مزعجا اي اننا نستفيد منها دون نسيانها ولكن ننسى اثرها السلبي علينا ونمارس حياتنا الاعتيادية دون التاثر بها فقالت ان ذلك مستحيل وانها لا تستطيع نسيان المتعة والانبساط التي شعرت بها معي وهذا لا يعني انها تريد تكرارها فورا ولكنها لا تمانع بذلك اذا رغبت انا فقلت لها انا غير راغب وانسي هذا الموضوع كما قلت لك. قال اوكي اوكي بس انا عايزة منك خدمة ممكن؟؟ قلت لها تامري اللي انا اقدر عليه انا جاهز فقالت ان زوجها سيسافر الى فرنسا الاسبوع القادم لكي يتلقى دورة في الامن الشخصي يعني البودي غارد وهي دورة للحراس الشخصيين تعطيها الشركة لموظفيها في فرنسا . فقلت لها بالتوفيق وهذا الشيء ينفعكوا في المستقبل فقالت ايوة لكن هو هيغيب حوالي ثلاثة اسابيع وانا ممكن احتاج اي شي في غيابه فمكن ابقى اتصل فيك لاي خدمة ممكنة خلال هذه الفترة فقلت لها افضل ان تبقي تحكي مع اختك (زوجتي) وهي ممكن تبعثلك اي واحد من الاولاد او انا اذا كان الامر ضروري فقالت سيبك من اختي انا عايزاكانت ومتقولش لاختي هذا الكلام لانك الوحيد اللي ممكن يساعدني بهالظروف هذي وانا ما رح احكي مع حد غيرك فقلت لها مهو يمكن زوجك يزعل واللا حاجة ويكون الموضوع محرج بالنسبة الي وكنت انا احاول التهرب باي طريقة لكنها عاجلتني بالقول ان زوجي يعلم وهو اللي قال لي اني ابقى احكي معك . واذا مش مصدق انا بقول له يحكي معك شخصيا فقلت لها اوكي خليه يحكي معي ونحنا بنرتب الموضوع وما تحمليش هم وتاكدي اني ما رح اقصر معاكي ولا اخليكي تحتاجي اي شيء . وفعلا تكلم زوجها وطلب مني العناية بها طيلة فترة غيابه .
نسيت ان ان اقول ان سامية وزوجها يسكنون في شقتهم الواقعة في نفس المدينة التي اسكنها ولا تبعد عن منزلي سوى عشرة دقائق بالسيارة . وفعلا سافر زوجها وتحدثت معها بانني جاهز لاي مساعدة ولكنني في قرارة نفسي كنت متاكدا ان سامية تريد شيئا آخر غير المساعدة العادية الا انني لم اتمكن من التهرب . في اليوم التالي لسفر زوجها حدثتني في الهاتف بصوت انثوي مغناج بانها مشتاقة لي وانها تتطلع لأن ازورها ولو من باب المجاملة للجلوس معها والتحدث معها كما في السابق وأنا قلت لها ان تبعد هذه الوساوس عن بالها وان تفكر في نفسها وزوجها ثم قالت لي يا حبيبي انا عاوزة انك تطل علي بالبيت وعلى كل حال انا ماخذه اجازة من الشغل لمدة اربعة ايام وممكن تيجيلي باي لحظة حتى لو بالنهار لاني بكون بالبيت دايما قلتلها ماشي الحالي بحاول ارتب اموري وازورك خلال اليومين القادمين وانا بيني وبينكوا بديت احن لايام زمان خصوصا انها زوجتي في هذه الايام كانت مريضة وما قربت عليها لاكثر من اسبوع وسامية عارفة القصة هذي وحاولت انها تستغل الظروف . في اليوم التالي كلمتها الظهر وقلت الها شو عاملة وكيف اوضاعك قالت تعبانه جدا وماليش لا شغلة ولا مشغلة الا التلفزيون والانترنت شي ممل جدا قلتلها طيب ما تعمليش غدا انا بمر لعندك وبجيب معي غداء من السوق وبنتغدى سوى ..وكم كانت فرحتها حين سمعت هذا الكلام وقد حاولت ان تعمل الغداء هي في البيت لكني قلتلها انتي لوحدك وما بدي اغلبك وخلص انا اصلا حاب آكل سمك معاكي ورح اجيب معي وجبة سمك اذا بتحبي رحبت بذلك وقالت هي فرصة انا ما بعرف لطبخ السمك كثير فتكون فرصة للتغيير خصوصا برفقتك اللي بتمناها من زمان وعاجلتها بالقول اوعي تعملي حاجة او تتوقعي اي شي انا جاي بس اطمئن عليكي واسليكي شوي فقالت وانا مش عايزة اكثر من هيك المهم اوعى تكون قلت لحدا انك جاي قلتلها لا ابدا هو هذا معقول ما نحنا اتفقنا وخلاص لكني اكدت عليها اني لو لقيتها لابسة اي لباس مش ولا بد انا برجع وما بدخل فضحكت وقالت خلاص مثل ما بتريد بيصير . المهم اتصلت باحد المطاعم المتخصص في الماكولات البحرية وهو مطعم معروف واتعامل معه كثيرا وطلبت منه تحضير وجبة سمك سلمون لشخصين مع بعض الجمبري وسلطة البقدونس وهي مناسبة لمثل هذا النوع من الماكولات وفعلا بعد نصف ساعة ذهبت الى المطعم واخذت الطعام ثم اشتريت اربع علب بيرة لزوم هيك اكلة وذهبت في طريقي لبيت سامية طبعا بعد ما خبرت الشغيلة عندي اني ممكن ما ارجع للمحل اليوم من باب الاحتياط واني رايح للعاصمة بشغل ضروري وعندما اقتربت من البيت كلمتها في الهاتف باني قريب لتفتح الباب بلا ما ازعج الجيران بالجرس والانتظار في الخارج وفعلا لقيت الباب مفتوح دخلت وسلمت على سامية وحاولت انها تعانقني عناق الاحبة لكني رفضت بحركة بانت عفوية مني وانا كنت قاصدها . كانت سامية تلبس بيجامة بيت عادية تستر جسمها لكنها تجسمه بطريقة مغرية لكنها مقبولة وما استطعت اني اعلق على الموضوع . حضرنا السفرة واستغربت سامية من موضوع البيرة لكني قلتلها انا متعود مع السمك اشرب بيرة لانها احسن مشروب مع السمك وكمان الجو برد شوي والبيرة بتعطي حرارة فقالت انا ما بشربها قلتلها جربي واذا ما عجبتك ممكن تشربي كولا او اي شي . كانت سامية في غاية السرور من حضوري وقد بان ذلك من خلال حركاتها اثناء تحضير السفرة وهي تقفز هنا وهناك وتدندن باغانيها المحببة لكاظم الساهر جلسنا على السفرة وبدانا بتناول الغداء بشكل طبيعي بعد ان اطمأنيت عليها وأن أمورها تسير بشكل جيد الا انها اشارت لي بان هناك كلام كثير سنقوله بعد الغداء شربت كأس من البيرة مع الغداء وكذلك هي عجبتها البيرة وتركت الكاسين الاخرين لبعد الغداء . بعد الغداء ذهبنا الى الصالون حيث جلسنا على كنباية ثلاثية سويا واحضرت لنا فنجاني قهوة وهي ما زالت في قمة انبساطها وانشكاحها بوجودي معها وبدانا باحتساء القهوة عندما قالت انت مش عايز تعرف اخباري قلت لها اكيد اخبارك بتهمني فبدات بالحديث عن زوجها وانه انسان رائع ومحترم ويقدرها كثيرا الا انه وبرغم خبرته السابقة في الزواج لا يعطيها الكثير من الناحية الجنسية وان ايامها معي كانت اكثر متعة رغم انها من الخارج عرفت منها ايضا ان زب زوجها صغير بالنسبة لها على الاقل لانها تقارنه بزبي وهذا هو سبب قولها لي سابقا ان زبي وحشها . ثم ما لبثت سامية ان ارتمت على كتفي كما كانت تفعل سابقا وبدات الاهات والزفرات تخرج منها وهي تكلمني عن تجربة زواجها الناجحة من ناحية والغير موفقة كثيرا في بعض النواحي . حاولت ان اواسيها بان ذلك يحصل بشكل عادي وعليها ان لا تقارن احدا باحد اخر لان لكل شخص ضروفه وطريقته وعليها ان تتاقلم مع الواقع وتحاول ان تستفيد من ايجابياته وان تتلافى سلبياته كما ان حجم الزب ليس هو كل شيء فيمكن بطريقة الممارسة تعويض ذلك واشعارها بالمتعة الحقيقية فقالت مهي هاي هي المشكلة الاكبر فهو سريع القذف وغالبا ما يقذف حليبه ثم يرتمي بجانبي لاهثا قبل ان احصل على ذروتي الجنسية وحكت لي على سبيل الدعابة كيف فتحت نفسها له باصبعها عندما عجز عن فعل ذلك لانه كلما قرب زبه من كسها يقذف بسرعة ويرتخي ثم يعيد الكرة بعن ان توقظ زبه بالمص ويحصل نفس الشيء الى ان فتحت له كسي باصبعي وقلت تعال يا منيل نيك براحتك وخلصني . ضحكت على هذه القصة كثيرا لكنني كنت قد وصلت الى درجة من الاثارة لا يتصورها احد خصوصا بعد كل هذا الحديث السكسي بامتياز وهل لمثلي ان يحتمل هذا الوضع وقد مضى علي عشرة ايام دون نيك؟؟؟ !!!!! ثم اكملت ومن يومها ونحن نمارس بشكل طبيعي لكن مشلته هي سرعة القذف وانا احيانا تاتي شهوتي مرة واحدة او لا تاتي فامل باصابعي على كسي حتى اصل للذروة الجنسية اللذيذة .كانت سامية مازات تضع راسها على كتفي وانا كعادتي اعبث بخصلاتها شعرها الكستنائي المسرح على ظهرها وعلى جبينها الوضاء بمتعة بالغة ويبدو انها ايضا وصلت لمرحلة اللاعودة مثلي تماما وقالت كيف بدك اياني انسى زبك هذا وضربته بيدها بخفة بعد كل اللي جرى .فقلت لها شوفي يا سامية انتي جميلة جدا ورايي فيكي ما تغير وانا بحبك موت لكني بنفس الوقت بخاف عليكي وما بدي اياكي تنحرفي بطريقة تؤذي سمعتك لذلك انا حريص عليكي كثير من خلال علاقتنا وبتمنى انك تقدري هالشي وما تتهوري باي تصرف فقالت ما انا زي ما بتقوللي بعمل هي انا لابس شرعي رغم اني في بيتي وكله عشانك فقلت لها يعني انتي هيك شرعي بضحكة كبيرة فقالت ايوة شرعي انا لو كنت لوحدي بلبس غير هيك وبوخذ راحتي لكن كلشي عشان الحبيب يهون فقلت لها ويدي تداعب نهديها من خارج البيجامة انتي اللي تؤمري وما زال هاي رغبتك خلينا نشوف وين آخرتها معك يا جميل وقبلتها من ثغرها قبلة حرى تخللها اللعب كل بلسان الاخر ومصة حتى نهضت بعد ان تلمست زبي بيديها وقالت ما تاخذ راحتك يا غالي وترمي هالبنطلون اللي مضايقك واللا يصير فيك زي اول مرة وانا خليني ادخل اغير ملابسي واخذلي دش وراجعلك حالا .
نهضت ساميه وغابتفي داخل المنزل وانا بدوري خلعت بنطالي وقميصي واصبحت عاريا الا من البوكسر واللباس الداخلي العلوي الفانيلا القطنية الخفيفة وكان الجو مريحا حيث ان التكييف شغال على الحامي ويبدو كذلك ان مفعول كاس البيرة قد بدا ياخذ مجراه وما هي الا دقائق حيث عادت سامية ويا لسامية كيف عادت عادت بقميص نوم شفاف لونه ذهبي كلون جسدها االرائع وتلبس تحته كيلوت من نفس اللون وبدون سوتيان وهو لا يكاد يصل الى حافة كسها ولكيلوت وما ادراك ما الكيلوت فهو في الحقيقة لا يخفي شيئا الا النصف الاوسط من كسها بل انه يكاد يدخل بين شفريها ومن الخلف خيطط رفيع داخل في حرف طيزها مربوط من الجانبين بخيط بلاستيكي شفاف . ما هذا !!!! هل هذا لباس ام ستربتيز قلت لها فقالت هو هذا اللباس الصح مع اغوالي وحياتك عندي اني اشتريته وجوزي ما بعرف عنه وانا مخبييته عشانك يا جميل . ثم قالت لي والفانيلا دي لزومها ايه مالبوكسر لوحدة وزيادة كمان خذ راحتك يا حبيبي خلينا ننبسط .ثم اومأت علي وخلعت لي الفانيلا الداخلية فبان صدري امامها بشعره الكثيف الذي طالما تغزلت به .وقالت هو ده الشغل الصح . تناولت كاسين وسكبت علبتي البيرة بهما واشرت لها بالجلوس جانبي فقالت لا مش هنا بغرفة النوم احسن فقلت لها خلينا نشرب البيرة هلا وبعدين يحلها ميت حلال . وافقت وجلست بجانبي وبدات تعبث بزبي من تحت البوكسر هذه المرة فقلت لها هو ده اللي مضايقك اهو رميناه وخلعت البوكسر واستمرت سامية تناغي زبي وتدلعة وتتغزل بحجمه واستطالته وانتصابه الشديد وتقول هو دة الزب اللي يفرح القلب . اسقيتها رشفة من البيرة وانا كذلك ولثمت شفتيها بقبلة حارة . وبقينا على هذا الحال نشرب البيرة ونتبادل عبارات الحب والغزل بجسمها وطيزها ونهديها وقلت لها شكله الزواج خلاكي متلالئة جدا يا روحي فقالت لولا توصياتك الصحيحة ما وصلت الى ما انا فيه . رشفنا اخر رشفة من كاسي البيرة وفورا حملتها على راحتي يدي وتوجهت بها الى غرفة نومها ورميتها بعنف على السرير وسحبت ما يسمى بقميص النوم عنها ومزقته شر ممزق وكذلك الكيلوت الفخري الي كان دخل كله بين اشفار كسها بفعل الرطوبة وارتميت فوقها مصا وتقبيلا وعضا في كل انحاء جسدها البض الطري مثل الزبدة ثم قلبتها على بطنها واخذت جولة من العض لكل جسدها من رقبتها حتى اصابع رجليها وهي تنهت وتتاوه وتتحدث بكلام متقطع لم افهم نته الا انه هكذا النيك والا فلا فقلت لها هو انتي شفتي حاجة لسا بدري ثم تحولنا الى الوضع المفضل لنا 69 اكلت كسها اكلا حتى اصبح بظرها احمرا من كثر العض والضغط عليه اتت شهوتها عدة مرات لا اعرف عددها ثم قالت بغلاوتي عندك خليني احس بزبك بكسي لاول مرة وهي تبكي من اللذة والالم وكانها تستعطفني بهذا الطلب الذي طالما كان ممنوعا عنها في السابق الا انه الان اصبح متاحا لا بل لازما لاكتمال المتعة الجنسية الكاملة لي ولها فقلت لها تامري امر اليوم رح يزور كسك وطيزك كمان ما عاد في ما يمنع ما انا كنت بتمنى هذا من زماااااااااان يا سمسم انا هخليه يشبعك اليوم يا روحي ونمت فوقها حيث امسكت به هي وبدأت تفرش به كسها وتفرك بظرها الى ان اتت شهوتها فما كان مني الا ان وضعته على باب كسها وبدات بادخاله ببطء وكم كانت صدمتي عظيمة عندما ارتطم زبي بحاجز وكانها غير مفتوحة بعد وهي تتالم من حجم زبي الذي لا يقارن بزب زوجها فقلت لها هو انتي مش مفتوحة واللا ايش فقالت لا انا مفتوحة لكن مهو فتحت حالي باصبعي وزب جوزي كمان اكبر من اصبعي شوي فقط عشان هيك يمكن مش مفتوحة كويس وبدت فرحة جدا بانني ساتذوق طعم فتحها بشكل جيد فبدات بالضغط البطيء الى ان وصلت الى الحاجز ثم دفعت زبي بقسوة الى الداخل فدخل بصعوبة وصاحت هي صوتا اعتقدت ان كل البناية سوف تاتي الينا مستفسرين عما حصل اخرجت زبي ولاحظت عليه نقاط خفيفة من الدم وكذلك نقاط اخرى سالت على فخذيها تناولت محرمة ورقية من جانبي ومسحت لها كسها وفخذيها وكذلك زبي وكانت هذه الفرصة حتى يخف الالم الناتج عن هذا الاقتحام الرهيب ثم اعدته الى كسها وبدات انيك بها بقسوة احيانا واحيانا بهدوء من اجل المتعة الكاملة وهي تقول نيكني ياحبيبي ..نيك حبيبتك نيك .. هذا هو النيك الصح ... اموت بزبك انا ...حبيبي زبك الكبير هذا .. هذا هو الزب واللا بلاش .. وهي تصيح ولا تستريح من فرط الشهوة والالم وتوحوح وتصدر الاهات العالية والواطيةوكل ما يثير في الغريزة التي تجعلني استمر بكل قوة وقد ساعدني على ذلك انني كنت قد وضعت على زبي مؤخرا للقذف على شكل بخاخ وتناولت حبة فياجرا من النوع الفاخر عندما ذهبت سامية لتغيير ملابسها . استمر هذا الوضع قرابة الساعة والنصف بعدها شعرت انني لا بد ساقذف مخزوني من الحليب فورا حيث اشعرتها بذلك وسالتها اين اقذف فقالت في كسي داخل كسي العطشان دخيل زبك انا اريد لحليبك ان يروي عطشه اححححححححححححح اخخخخخخخخخخخ منه زبك بيجنن هذا زبك يا ويلي من زبك وعمايله ليش حارمني منه كل هالفترة .. ممنوع يغيب زبك عني بعد هيك .......بحب زبك ,,,بموت بزبك ..ثم ثارت حممي غزيرة مثل الشلال بل كانها مياه تقذف من مضخة اطفاء الحريق بقوة هائلة داخل كس سامية العطشان فصاحت بشهوتها العظيمة صوتا اكبر من سابقة حتى انني لثمت فمها بقبلة سريعة خوفا من انتشار صوتها للجيران استمرت القبلة لدقائق حتى هدأنا قليلا ثم ارتميت بجانبها اتصبب عرقا وهي تلهث من فرط ما حل بها من شهوة عظيمة ...استمر هذا الوضع لربع ساعة ثم نهضت سامية واسندت ظهرها على الوسادة وبدات تعبث بزبي وتتغزل به وبقدرته الفائقة على ارضائها وتكرر نفس الكلمات التي كانت تقولها اثناء نيكي لها .
نهضت انا وقلت لها كيف الجميل بعد ما انتاك فقالت انت مش طبيعي اكيد مش طبيعي انت عامل شي لحالك هما كل الرجال هيك واللا بس انتا فقلت لها هذا من خبرتي الطويلة مع زوجتي ولانني احبك كثيرا فعملت على اخراج كل طاقاتي الكامنة معك ولولا جمالك الساحر وتجاوبك معي ما كان لذلك ان يكون بهذه اللذة وهذا هو ما قلته لك ان الممارسة الجنسية هي عملية تفاعلية لا تكتمل الا بتعاون الطرفين وهذا هو التجسيد الواقعي لما حدثتك فيه . نظرت الى الساعة حيث كانت تشير الى ما قبل المغرب بقليل فقالت سامية مالك هو انت مستعجل فقلت لها ايوة لكن لسا فاضل ساعة كمان ممكن اقضيها معك وبعدها لازم ارجع البيت كاني جاي من الشغل فقالت يعني بنلحق واحد حلو بالطيز قلت لها اذا كان هذا طلبك فليكن لكن خليني اخذ دش سريع وانت كمان بعد هذا العرق الذي ملأ جسدينا ولناخذ انا وانت قسطا من الراحة حتى يكون النيك على اصوله وبالتاكيد لي عودة الى هذا الطيز الطري رح اشبعة وافتحه زي ما فتحت كسك الوردي ياسمسم .. حاولت سامية ان ناخذ الدش سويا لكني رفضت واخذت انا الدش اولا وذهبت الى الصالة عاريا حتى اعطيها الفرصة تاخذ الدش براحتها وقلت لها بس تخلصي ناديلي بدي اشم شوية هواء بالصالة واشربلي كاسة كولا ..
عشرة دقائق مضت ونادت سامية باغنية مستنياك يا روحي . ذهبت الى غرفة النوم ,,,,,آآآآآآآآآآآآآآه والف آآآآآآه يبدو ان هذه المخلوقة تريد ان تفجر في كل طاقاتي الجنسية حتى بعدها لا اصبح قادرا على مضاجعة غيرها حتى لو كانت زوجتي كانت سامية قد لبست بدي كامل من كتفيها حتى رجليها وهو الذب يسمونه شمع النحل وهو خيطان باشكال سداسية باللون الاسود ومفتوح من عند الكس والطيز بشكل يتيح النيك بسهولة ولكم ان تتصوروا كيف يكون شكل الانثى بهذا االلباس السكسي حد الثمالة خصوصا اذا كانت بشرتها بيضاء مرمرية مع الاسود الداكن ..انها عبارة عن لوحة فنية مرسومة باتقان من الزمن الجميل ..انها انثى من نوع خاص لا يقدر قيمته الا من نام معها ساعة من نهار او ليل انها انثى تتكلم من كل انحاء جسدها لتقول تعال يا حبيبي نيكني انها انثى تاتيك شهوتك بمجرد مشاهدتها فكيف لو لمستها او ضاجعتها ولولا موخر القذف الذي احتطت ورششته على زبي لكان شلال الحليب قد انطلق وانا بباب الغرفة حتى يصل الى كسها وطيزها ليغرقه بالحليب الطازج ولكن تمالكت نفسي وتنهدت من اعماق الاعماق لدي وقلت لها هو انتي ايه مش بتحسي انا ايش ممكن يصير فيه وانا شايقك بهالشكل وهي تقول مالك يا حبيبي هو انا عملت حاجة غلط فقلت كل اللي بتعمليه غلط هي في واحدة بتعمل هيك مع واحد مولع عليها مهي هيك ناوية تحرقة بنارها وتخليه فحمة سوداء .. ضحكت سامية ضحكة هستيرية جنسية بغنج مخيف ثم قالت طب تعالى بلاش دلع طيزي مستنياك واللا بطلت فقلت لها هو لو بيدي كنت بطلت لكن واحد يشوف الطيزالحلوة هاي ويتركها يبقى مجنون رسمي .. رميت نفسي على بطنها وبدانا رحلة القبلات والمص واللحس لربع ساعة تقريبا ثم لم احتمل ان استمر هكذا فقلبتها بوضع القطة او الكلبة كما يسميها البعض وبدات بتفريش طيزها وكسها بزبي احيانا وبيدي ولساني احيانا اخرى حتى ذابت سامية من شهوتها التي بدات تتدفق في كل لحظة وفي كل مرة اذهب الى كسها لارتشف عسلها السائل منه بغزارة كبيرة ثم بدات بنيكها في طيزها باصبعي ثم اصبعين الا انها قالت حبيبي هات الزيت الموضوع جنب السرير واستخدمة ما انتا عارف انا كاني مش مفتوحة من طيزي .انا بحب منك كل شي حتى الالم بس مع الزيت اسهل لالك . تناولت قنينة الزيت وهو زيت خاص بالمساج وضعت على راحة يدي قليل منه مدهنت زبي به ثم وصعت في فتحت طيزها قليلا بعد ان وسعتها باصبعي وبدات بتوجيه زبي الى الفتحة الى ان ادخلت مقدمته المفلطحة بشكل كبير حتى بانت وكانها متورمة بفعل الهيجان الاسطوري الذي كنت مصابا به ولم يخلو الامر من صيحات سامية من الالم حتى طلبت منها اذا كان الامر يولمها كثيرا ممكن نبطل هالشغلة الا انها بكت بحرقة وقالت هو انتا مش عايز ترضي طيزي ليش هي عملتلك حاجة وحشه يعني فقلت لها انا بمزح معك ياجميل مهو انا مش ممكن اتركها غبر تكون راضية ومش بس هيك بدك ارويها حليب طازج من زبي بلكي طلعلك فيها زب يضل يواسيكي لما اكون مشغول عنك فضحكت ضحكة مايصة جدا بغنج يذوب الحديد فقلت لها ان تضع المخدة في فمها خوفا من الصراخ الزائد عن الحد المسموح به . وبدات بالضغط ببطء حتى دخل زبي الى منتصفه وقلت لها ان تستكين قليلا حتى تتعود طيزها عليه وبعد ذلك بدات بدفعه الى ان ارتطمت بيضاتي بكسها وهنا بدات بالخروج والايلاج ببطء حتى اتسعت فتحة طيزها سمعت سامية تبكي ورايت دموعها على وجنتيها لم ادري امن المتعة ام من الالم وسالتها هو ايه الدموع دي فقالت انت نيك ومالكاش دعوة بدموعي انا ابكي وقت ما انا عايزه فضحكت وبدات بنيكها نيكا مبرحا بقسوة وسرعة وعادت سامية الى التغزل بزبي هو ايه زبكهذا ما بشبعش !!!!انا بحبة زبك اممممممممو اممممممموه اي انها تقبله في الهواء ثم توحوح اححححححححح آآآآآآآآآي يا طيزي اخخخخ منه حبيبي ..يخر عقلة شو لززيييييييز هذا الزب العزيييييييز على كسي وطيزي ياااااااي ارحمني يا زب حبيبي وكانها تدندن باغانيها يبدو ان سامية فقدت عقلها واصبحت مجنونة في هذا الزب الذي طالما اعتبرته عاديا ولكنه اليوم هو وحده الملك المتوج على كس وطيز سامية كله في حبك يهون يا زب حبيبي اخخخخخ دخيله زبك شو لزييييز اموت واحسة بطيزيانشنق بس ينيكني مرة بكسي اححححححححححح يححححححح يححححوووو استمرينا على هذا الوضع لنصف ساعة كان لا بد بعدها ان ينهمر شلال زبي في طيزها وقد حاولت ان اخرجه واقذف في اي مكان الا ان سامية كانت مشتاقة كثيرا لتشعر بحليبي الطازخ المغلي على نار بيضاتي وزبي يكوي احشائها ويروي ضمأ طيزها العطشى ففعلت مسرورا حتى بدا زبي يقذف حممه في اعماق اعماق طيزها حتى لكانه ملا امعائها ولا ابالغ اذا قلت ان سامية قد اتتها شهوتها الكبرى عشر مرات خلال هذه الفترة حتى انها قالت انت اليوم نشفت كسي خالص . ارتميت بجانب سامية لدقائق قليلة بعد ان ارتمت هي على بطنها دون حراك ثم نهضت الى الحمام اخذت شورا ساخنا بعد هذه المعركة الحامية الوطيس رجعت من الحمام عاريا وسامية ما زالت بدون حراك حتى لكانني شعرت بها كالمغمى عليها ناديتها فاجابت وقالت هو انتا رايح فين قلت لها انا هلبس ملابسي واروح زمان الاولاد مستنيين فقالت هتعيدها قلتلها خليها للظروف فانتفضت من نومها وقالت مهي الظروف اهي مرتبة وجاهزة بس انتا اللي بتدلع واللا انا مش عاجبتك فقلت لها انتي احسن واحدة نكتها بحياتي ولا اظن في يوم هنيك واحدة مثلك فقالت **** لا يحرمني هالزب وابقى طل علينا معانا كمان اسبوعين وبعدها خليها للظروف اومأت لها بالموافقة قبلتها قبلة الوداع وقلت لها قومي استحمي يا روحي واتعشي كويس عشان ترجعي عسل كسك اللي سال منك وهي قالتلي متقول لحالك ابقى تغذى كويس انا عايزة كمان حليب طازج من زبك هذا وقبلته على راسه قبلة حرى وعدتها بالاطاعة لبست ملابسي وغادرت بعد ان اغلقت الباب خلفي وانا غير نادم على كل ما حصل متوعدا نفسي وزبي بمزيد من الجولات الساخنة مع سامية ****لوبة في الايام القادمة .
اتصلت سامية في اليوم التالي لتطمئن علي واخبرتها بانني تمام التمام ووعدتها بزيارة قريبة مع وجبة سمك لذيذة ونيك الذ وفعلا تكرر ذللك كل يومين او ثلاثة ايام الى ان عاد زوج سامية وما زال البحث جاريا عن فرصة مع سامية نفعل فيها الاعاجيب وهي دائما تقول لي معاي مش حتقدر تغمض عينيك ومش حتقدر تحرمني من اللي بين رجليك والى حلقات قادمة اذا سمح لي صديقي بان انشرها
تعليقاتكم مصدر الهامي لا تنسوا ان تتحفونني بها ودمتم..
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــ
ذكرياتي الجميلة انا وسامية اخت زوجتي
الجزء الثالث
يبدو ان عملية انزلاق اي واحد الى هاوية الخيانة الزوجية ليست بالامرالذي يمكن التحكم به بسهولة . وان الموضوع ما هو الا الخطوة الاولى ثم تتوالى الخطوات شئنا ام ابينا وما على من يرغب بذلك الا الدخول في التجربة الاولى ثم تسير الامور الى تجارب اخرى كثيرة ومتعددة . يبدو ان هذا بالضبط ما حصل مع صديقي الذي كتبت لكم قصته تحت عنوان( ذكرياتي الجميلة انا وسامية اخت زوجتي) . ورغبة مني في عدم قطع الموضوع عن بعضه فقد اعطيت لهذه القصة نفس العنوان رغم ان موضوعها مختلف قليلا فقد دخل اليها ابطال جدد رغم ان سامية وصديقي الذي لن اسميه ما زالوا هم محور هذه الاحداث المتلاحقة .وكذلك ارجو ان اعتذر بشدة من القراء الاعزاء بسبب طول القصة التي ما كانت لتكون بهذا الحجم لولا رغبتي بان اسردها مع بعض التفصيل الضروري بعيدا قليلا عن الاثارة الجنسية المبالغ بها الا في بعض المواقع اللازمة وليس المصطنعة كما يحصل عادة ... ولكون القصة تتحدث عن قضية طالما ارقت المقبلين على الزواج او الشباب والشابات الذين ينوون الزواج الا وهي فض عذرية الزوجة في الليلة الاولى او الثانية لدخلة العرسان ولكون القصة تتحدث بشكل او ىآخر حول هذا الموضوع فقد رأيت ان اسرد الاحداث ببعض التفصيل لتكون الاحداث وما رافقها من الاساليب والظروف التي تتظمنها القصة هاديا ومرشدا للمقبلين على الزواج .
يقول صديقي :
لست ادري ما الذي جرى لي فانا رجل في بداية الخمسينيات من العمر وقد مضى على زواجي ما يربو على العشرين عاما ولم افكر ولو للحظة ان اخون زوجتي وقد كانت قصتي مع اختها سامية بكل تطوراتها هي المرة الاولى التي سمحت لنفسي ان انيك واحدة غير زوجتي بل انني اؤكد للجميع بانني لم اكشف جسدي كاملا لاي انثى غير زوجتي وربما امي عندما كانت تحممتي وانا صغير... وهذا الامر كان مصدر فخري واعتزازي دائما بانني انسان احب الاستقامة وعدم الانجراف الى المجهول. برغم انني سافرت الى العديد من الدول من ضروريات عملي الا انني كذلك بقيت محافظا على هذا المبدأ الراسخ في وجداني دون ان انزلق الى اي خطأ . وقد كانت قصتي مع سامية هي تجربتي الاولى خارج نطاق الزوجية. و كنت قد اعلمت سامية بذلك مرارا وتكرارا لذلك فهي تثق بذلك جيدا بل انها كانت تفتخر بانها الانثى الوحيدة التي جعلتني اعشقها واعشق جسدها البض الطري وطيزها الرجراجة الجميلة وكسها الوردي المثير للنيك وصدرها الناهد صاحب اجمل صاروخي توماهوك في الدنيا . وتقول لي دائما : انت لما بتحب وحدة بتعبدها بصح وانا فخورة فيك وبعلاقتي معك وبانك متعتني المتعة اللي ما كنتش ممكن احصلها من غيرك ورغم انني وسامية لسنا نادمين على ما نفعل الا اننا نعتبر ذلك تجربة ممتعة ولم يكن لدينا اي نوايا للتوسع في هذا الموضوع ونحن مكتفين ببعضنا ولا نحلم باكثر من ذلك
...استمرت علاقتي بسامية اكثر من سنة ونصف بعد زواجها نكتها كثيرا وكلما سنحت لي ولها الفرصة بذلك.. وقد جربنا كل الاوضاع وجربنا فيها كل فنون الجنس حتى بدات اشعر بانني اصبحت اعشق النوم في حضنها وسريرها الدافيء اكثر من زوجتي وقد بقيت مكتفيا بعلاقتي مع سامية بشكل متقطع حسب ظروفها وظروفي الا انني نكتها كثيرا . وقد بقيت سامية مخلصة لزبي تعشقه وتمنحه من الدلال مالا يملك زبي الملعون امام هذا الدلال الا ان يشبعها نيكا وقد استخدمت سامية كل ما تملك من طاقاتها الانثوية المتفجرة لارضائي انا وحبيبها والملك على عرش كسها وطيزها وهو زبي . وبرغم عمرها الذي قارب الخمسة والثلاثين الا انها كلما كبرت كلما زادت حلاوة وشقاوة وخبرة جنسية وتالقا ملفتا على سرسر العشق والغرام.وكم كانت هذه الانثى ممنونة لي لانني علمتها كل الاوضاع الجنسية (اوضاع النيك ) حتى ان زوجها بدأ يشكرني كثيرا دون ان يعلم ويقول لي ابقى خليك زورنا كثير اصل سامية بتفرح لما بتيجيلنا وانا اللي بفرح سامية بفرحني ( ايه الغبي ده معقول هو ما فهمش حاجة من اللي بيحصل ).. وتبدأ سامية بغمزي وهي تقول لي ما بقالكيش حجة يا سيدي اهو الراجل بيطلب منك بعظمة لسانه ومش زي ما بتقول انك خايف يزعل واللا حاجة ... وانا اقول انه زوجك مثل اخوي وهذا البيت بيتي لكن حسب الظروف .. ومن هالكلام يعني الموضوع صار طبيعي وحتى زوجتي تعلم اني بروح عند سامية لكن حتى اقضي لها حاجة او اقدم لها خدمة ضرورية..
مطولش عليكوا .لندخل في التفاصيل الجديدة للقادم من هذه القصة ففي يوم من الايام اعلمتني زوجتي ان اختها الهام جالها عريس وهما مش عارفين يوافقوا واللا لا على اساس انها الهام مسكينة شوي وساذجة ومش ممكن يتركوها تتحمل المسؤولية بالموافقة من عدمها ( وكنت قد اتيت على ذكر الهام في الجزء الاول بانها الفتاة الساذجة التي تمضي وقتها كله في خدمة زوجات اخوتها واولادهن). ..قلت لزوجتي : يعني اذا كان الرجل مناسب الها ولظروفها لازم يوافقوا لانها الهام صار عمرها بالثلاثين حوالي 32 سنة وما عادت تنتظر كثير ولازم تتجوز باسرع ما يمكن . المهم الجماعة وافقوا وتمت الخطوبة وكتب الكتاب والدخلة بعد شهرين .
خطيب الهام رجل بسيط مثلها ومن عائلة متوسطة ويرغب باستئجار شقة في المدينة على اساس انه هو بشتغل في البلدية بوظيفة مراقب عمال ولم يسبق له الزواج رغم انه عمر 35 سنة على اساس انه كان بكون بنفسه بسبب ظروف اهلة وظروفه هو شخصيا . الموضوع لغاية الان طبيعي وانا ما الي علاقة بالموضوع الا بالنصيحة بان يتم الامر حفاظا على مستقبل الهام اخت زوجتي الثانية.
قبل الدخلة باسبوع ولما كانوا بجهزوا للفرح واثاث الشقة والذي منه تحدثت معي سامية بالتلفون وقالت انها عايزاني ضروري في بيتها دون ما اخبر اي واحد . وانا قلت لها اني مشغول اعتقادا مني انها مشتاقة لزبي واللا بدها نيكة على السريع . قالتلي لا ضروري ومش رح تتاخر لانها الهام عندي ومحتاجينك بموضوع خاص بالهام . كنت مضطرا للموافقة خصوصا عندما تاكدت ان الموضوع مختلف عما افكر فيه ......ركبت سيارتي وذهبت لبيت سامية وعند وصولي فتحت لي سامية الباب ولاحظت ان الجو متوتر قليلا بين الهام وسامية وان الهام مثل الخجلانه شوي وواضعة يديها حول راسها وسارحة شوي وبعد السلام والكلام سالتهم هو ايش فيه؟؟ مالكوا مبوزين هيك في شي صار بين الهام وخطيبها ؟؟ قالت سامية لا ما تخافش ما في شي لكن.... وسكتت . قلتلها شو في ما تحكي ؟؟ قالت سامية شوف ..انت زوج اختنا وانت ستر وغطا علينا ونحنا اخوتنا مالهمش دعوة بشي زي ما انتا عارف وبالنهاية كاننا مقطوعين من شجرة لولاك بتطل علينا كل فترة وما احنا ملاقيين حدا نبوحلة باسرارنا الا الك وانت اكيد رح تحافظ على اسرارنا .. قلتلها بالتاكيد هذا شي ما فيه اي نقاش لكن شو المشكلة بالاصل حتى اقدر اساعد بحلها(طبعا الهام لا تعلم اي شي عن علاقتي بسامية سوى انني زوج اختهن وصديق مقرب لسامية وزوجها ) قالت سامية : انت عارف انها الهام بنت بسيطة وانها لا تملك اي خبرة في الحياة وانها مقبلة على الزواج والمشكلة الاكبر انه خطيبها كمان ما عنده اي خبرة في الزواج وبينت لي انها سالت الهام عن شو رح تعمل بليلة الدخلة ( يعني زي الستات ما بعملوا مع كل العرايس ) لقتها صفحة بيضاء ومش بس هيك قالت لالهام انها تسال خطيبها كمان طلع خيخة ومش عارف اي حاجة وكا قالت سامية ""المهم عندهم انهم يتجوزوا ويصيروا يناموا ببيت واحد دون ان يعرفوا كيف ولماذا واين ومتى الى غير ذلك"" . قلت لها ان هذه الامور لا تحتاج الى تعليم او فتاكة هي بتيجي لحالها بشكل طبيعي .قالت الهام بخجل وحياء كبير وصوتها يتهدج ودمعتها تتلجلج في عينيها:: سامية انا قلتلك انه انا بدبر اموري وما حدا الو دخل وخليها للظروف وانا مش خايفة والوضع اكيد رح يمشي مثل كل الناس والسلام ...وبعدين مين قاللك اني بدي منه شي ولا هو بده مني شي نحنا متفقين ورايحين ندبر حالنا بدون مساعدة اي احد . فتدخلت انا وقلت لسامية يا سامية انا من رايي انكوا تتركوا الامور تسير بشكلها الطبيعي وبعد الدخلة باكمن يوم بتشوفي انتي شو صار ( اقصد اها تسأل الهام ) وعلى اساسه بتتصرفي انت واختك بلا ما نستعجل الامور لانها الامور هاي حساسة زي ما بتعرفوا ولازم نحافظ على خصوصيات بعضنا من غير اساءة . قالت الهام : مش قلتلك يا سامية انتي دايما مستعجلة وعاملة حالك ام العريف وانتي ما بتعرفي شي . ضحكت انا وقلت لسامية انها الهام مش صغيرة وهي بتدبر امرها وبعدين زوجها اكيد رايح يلاقي حد من اصدقائه يساعده بالموضوع وكفى المومنين شر القتال .اتفقنا على ذلك على ان يبقى الموضوع سرا بيننا نحن الثلاثة .وقد لا حظت من تفاصيل الحديث وطبيعة جلسة الهام انها انسانة بسيطة ولكنها ليست ساذجة الى هذا الحد وانها تملك من المعرفة بالدنيا ما يؤهلها للزواج بشكل طبيعي ولكن خوف سامية عليها هو اللي خلاها تعمل هذا . وعند مغادرتي قلت لسامية هذا الكلام وقلت لها دون ان تسمع الهام وذلك عندما اوصلتني سامية الى الباب ان توضح لاختها ما تستطيع يعني كيف تعامل عريسها وان تشتري لها قمصان نوم مغرية وسكسية وبعض الالبسة الداخلية التي تساعد زوجها على القيام بمهامه فاومأت بالموافقة واكدت على سرية ما حصل وما سيحصل وغادرت الى منزلي .
بالنسبة لخطيب سامية يبدو انه ساذج اكثر منها كثيرا .... التقيته بعدها وقبل الدخلة بايام فمازحته قليلا بخصوص ما سيفعل ليلة الدخلة وكنت قاصدا ان اتفحص امره او كما يقال اقيس ميته بقولي::: نيالك يا عم بكره بتاكل العسل كله.... صارلك خمسة وثلاثين سنة صايم وبدك تفطر على عسل... بس عايزينك راجل صح يا معلم مش تصير تعمل خرابيط .. وكان ذلك في متجري بالسوق بوجود بعض الزبائن الذين بدأوا يمازحونه عندما علموا انه عريس الا انه خجل كثيرا ولم نسمع منه كلمة او جملة مفيدة ...... تمت الدخلة وانا شخصيا تجاهلت الموضوع ...وعند مضي الاسبوع الاول دعونا الهام وزوجها الى منزلنا ولم يحصل شيء غير طبيعي كما لم الاحظ شيئا غير اعتيادي في علاقتهما فاعتقدت ان الامور سارت على ما يرام حيث كانت الهام تلبس ملابس جديدة وراقية نسبيا تبين مفاتنها وهي التي لا ينقصها الجمال كاخواتها وكم كنت مسرورا لذلك ومر الاسبوع الثاني كذلك دون اي حس او خبر وبما انني كنت قد ذهبت الى سامية في هذه الفترة ونكتها مرتين ولكن بسرعة قليلا بسبب ضيق الوقت دون ان تتطرق لهذا الموضوع البته فقد نسيت الموضوع نهائيا واعتبرته كأن لم يكن .
بعد حوالي عشرين يوما من زواج الهام حدثتني سامية بالهاتف وطلبت مني الحظور اليها لان الهام عندها وهي بحاجتي وطلبت مني السرية . عادت بي الذاكرة فورا الى ما حصل في المرة الفائتة ولكني لست متاكدا بسبب مرور العشرين يوم كما اسلفت ....ولم يكن بوسعي الا ان البي النداء فذهبت مسرعا الى منزل سامية . طرقت الجرس وفتحت سامية الباب ووجدت الهام تجلس على الاريكة وهي تبكي وتضع يديها على وجهها وصوت بكائها ظاهرا وسامية واجمة بدون اي كلمة . سلمت وجلست ثم قلت لهن ان يخبرنني بما حصل واعتقدت للوهلة الاولى ان هناك خلاف حاد بين الهام وزوجها او شيء من هذا القبيل . الا ان سامية عاجلتني بالقول بانه هو الموضوع اياه الذي كنا قد تحدثنا به سابقا وان الهام ما زالت بكرا وان زوجها غير قادر لهذه اللحظة على فض بكارتها ...قالتها سامية بكلمات تميل الى اللغة الرسمية دون استخدام الكلمات الشعبية حتى تظهر بمظهر الملتزمة امامي و خوفا من ان تلاحظ الهام اي شيء بيني وبين سامة على ما يبدو . فقلت لهن رجاء اجلسن ولنتحدث في الموضوع دون بكاء او عويل فهذه المواضيع تحتاج الى الحكمة اكثر من البكاء والعويل . وان هذا الوضع طبيعي وهو يحصل في العديد من الحالات ولا ينبغي التعامل معه الا بالحكمة والروية وطولة البال وكنت رسميا جدا وجادا جدا ومثلت دور ولي الامر الذي يبحث عن مصلحة ابنائه اومن هو مسؤول عنهم .
(( لست ادري ما الذي رماني في جوف هذا البئر المليء بالمفاجآت المرعبة احيانا والمفرحة احيانا اخرى )). ولكن هذا هو القدر . هذا هو لسان حالي في تلك اللحظات الكارثية ))قالت سامية هذا هو الكلام الصحيح وافهمت الهام انها لا بد ان تتماسك كما انه لا يمكن الصبر على هكذا حاله بل يجب حلها فورا هذا هو الامر الطبيعي وان اي زوجة تحتاج من زوجها ان ينام بفراشها ويعاملها كزوجة كاملة بما في ذلك العملية الجنسية الكاملة ..هكذا قالت سامية وختمت مش هيك يا زوج اختي واللا لا ....فقلت لها طبعا يجب ان تكتمل شروط الزواج وظروفه بالكامل ..مش هيك يا الهام فاومت بالموافقة فقلت لها اذا كوني صريحة معي وقولي لي ماذا حصل بالتفصيل حتى اتمكن من المساعدة .,,,فسكتت,,,, فقلت لها اقدر موقفك واعلم انك خجولة جدا وان الوضع محرج للغاية ولكن لا بد مما ليس منه بد .هذا اذا كنت تبحثين عن الحل عندي او تعتقدين ان بامكاني مساعدتك انت وزوجك طبعا ...اما اذا كان يمكن لكم ان تبحثوا عن الحل عند غيري فاعتبروني لم اسمع شيئا ولانصرف الى عملي .,,نهضت سامية من مكانها وخاطبت الهام ببعض العصبية قائلة:: مهو يا بتحكيله انتي يا انا بحكيله اللي حكيتيلي اياه لانه هو زوج اختنا وقريبنا وما في حدا غيره يمكن يساعدنا ويستر علينا بنفس الوقت... واللا عندك حد غيره ؟؟؟؟ فقالت الهام لا احكيله انتي بس رجاءا هذا الكلام ما حد يعرف فية حتى اختي اللي هي زوجتك . وعدتها بذلك ثم طلبت من سامية بعصبية ان تتحدث ما زالت تعرف الحقيقة.
المهم... ما علمته ان الرجل ليس عنده مشكله سوى انه لا يعرف عن الجنس شيئا وانه سريع القذف ايضا ولانه ياتي الى عروسه يريد ان يفتحها دون ان يداعبها ويهيئها فانه يجد كسها ناشفا الامر الذي يصعب عليه الايلاج ولانه سريع القذف فانه لا يستطيع ان ينهي مهمته . علمت ايضا انه في هذه الفترة ذهب الى الطبيب مرتين في المرة الاولى اعطاه دواء مؤخر للقذف ( هكذا فهمتها دون ان تدري اي منهما عن ذلك بحكم خبرتي لان الهام قالت انه بعد ماراح عالدكتور صار يتاخر لما يكب ميته لكنه كمان ما عرف يفوته ) ولم ينفع ثم يبدو انه اعطاه حبوب مهيجة وتساعد على قوة الانتصاب الا ان ذلك ايضا لم يجدي لسبب بسيط هو ان هذا الرجل لا يعرف كيف يهيء زوجته لمثل هذا الوضع او اي ممارسة جنسية على الاطلاق..... لانه وكما تعلمون الجنس ليس نيكا للزب في الكس فقط ولكن يجب ان يسبقه اشياء كثيرة تتوج بدخول الزب في الكس وربما الطيز لاحقا... تدخلت الهام وشرحت الموضوع باسهاب وقالت انه يمضي طول الليل محاولات وبرجع بكب ميته وبطلب مني امصلله اياه وبرجع يحاول يفوته وما بعرف حتى هلكني وهو مش عامللي شي . سالتها ان كانت خلال هذه الفترة قد شعرت ببلل مهبلها فاجابت بالنفي وهذا مؤكد بسبب ما يرافق العملية من توتر نفسي وخوف .
بذمتكم ماذا افعل ؟؟ شو انا صاير حلال العقد .. !!؟؟؟حتى لو كنت حلال العقد ..شو ممكن اسوي لواحد مش عارف يفتح مرته ..؟؟؟؟ واللا حضرتي صاير طبيب امراض جنسية ونفسية ..!!!؟؟؟؟؟ كل هذه الهواجس راودتني في تلك اللحظات وانا في غاية الاحراج من هذا الموقف الرهيب الذي وضعني به هذا القدر االذي لا اعرف الى اين سيذهب بي.........
تداركت امري سريعا وقلت ان هذا الموضوع لا يمكن حله الا بوجود زوج الهام واعترافه صراحة بوجود المشكلة وان يوافق على الحل الذي يمكن لي ان اقترحه عليه بكل رضا وقبول مع الوعد القاطع من الجميع بالحفاظ على اسرار الجميع ... قالت سامية يعني شو ممكن يكون الحل ؟؟ فقلت لها انت ليش مستعجلة ؟؟؟ الصورة غير واضحة عندي وان اي حل يبدأ بالاعتراف بوجود المشكله . ثم تشخيص المشكلة ومن ثم يتم اقتراح الحلول وانني لغاية الان لم اسمع من الطرف الاخر حتى اشخص المشكلة بعد ذلك ساحاول جهدي المساعدة وكما قلت بشرط السرية من الجميع وعلى الجميع ... وطلبت من الهام ان تعطيني رقم هاتف زوجها وفعلا تحدثت اليه وطلبت منه اللقاء في منزله بوجود زوجته لامر هام دون ان افصح له عن شيء ( وبدون وجود سامية طبعا حيث انني لم آتي على سيرة سامية اصلا . منعا للاحراج وخوفا من ان يشك بعلاقتي بسامية رغم انه خيخة ولكن الاحتياط واجب ولكني قلت لسامية ان تكون مستعدة فيمكن ان تاتي الينا في منزل اختها عند الحاجة ووافقت سامية على ذلك ويبدو انها صارت تفهمني عالطاير)) ووافق زوج الهام او ما يسمى عريسها واتفقنا على ذلك في اليوم التالي عند الرابعة عصرا بعلم سامية طبعا .
في اليوم التالي وحسب الموعد ذهبت الى منزل الهام وجلست مع زوجها بوجودها وبعد ان شربنا القهوة لزوم الضيافة التقليدية قلت لاحمد زوج الهام انني علمت ان هناك مشكلة في طريق حياتكم الزوجية وان هذه المشكلة تؤرق زوجتك ولا بد انها تزعجك انت ايضا وانه لا بد من حلها . فالممارسة الجنسية جزء اساسي من الحياة الزوجية ولا بد ان تتم بالشكل الصحيح ولا بد انه انت بتعرف الباقي ...كانت الهام محرجة كثيرا في هذا الوقت وقد جلست ساهمة لا تتحدث بل انها تنظر جانبا تارة وتارة تضع يدها على خدها وتنظر في الارض . بعد ان سمع مني هذا.... انتفض احمد وقال ليست هناك مشكلة هي مجرد غيمة وبتعدي والايام الجاية بتكون احسن . فقلت له.... بدون احراج سيد احمد: انا ما الي حق اتدخل بخصوصياتك لكن زوجتك هي اللي خبرتني هي واختها سامية وانا جاي اساعدكوا مش اكشف سركوا باي شكل . واذا انت غير راغب انك تصارحني وتتقبل مساعدتي انا بعتذر وبنسحب بكل احترام واعتبر اني ما سمعت شي ولا شفت شي وهممت بالقيام . ....وقف احمد وطلب مني الجلوس والتحدث في الموضوع بدون اي ممانعة منه ولكن بشرط السرية ..وعدته بذلك . وبدأ احمد يشرح ما حصل له وهو ايضا يحاول ان يتجنب البكاء رغم ان عينية مليئة بالدموع الحرى على ما آل اليه وضعه العائلي . حاولت التخفيف عنه بان هذه الامور متكررة وهو ليس الحالة الاولى ولن تكون الاخيرة طبعا ولكن العاقل من لا يتركها تتفاقم لتصل الى الطلاق او الخلاف الحاد وان هذا الامر عادي جدا وجميعنا نواجه مشاكل ونستنجد باحد المقربين للمساعدة في حلها شرط الرضى التام وحفظ اسرار البيوت لانهم كما يقولون البيوت اسرار . شعرت بان الرجل تائه لا يعرف الى اين يتوجه خصوصا بعد تطابق روايته مع رواية الهام حول قصة الطبيب وانه لم يتمكن من مساعدته . حتى قال احمد يا اخي انا يدي بحزامك على راي المثل واللي بدك اياه بعمله بس تنتهي هالمشكلة ونمارس حياتنا الطبيعية . وايضا اكد على موضوع حفظ السر ... ثم بادرني بالقول"" ما زال سامية معها خبر الموضوع ليش ما جبتها معك فقلت له انها محرجة منك ومثل هكذا حديث تخاف ان تنزعج حضرتك من وجودها او تسببلك احراج ..فقال : لا احراج ولا شي احكي معها خلها تيجي وهي كمان ست وبتفهم بهالامور ولا بد في عندها ما تقدمه لنا ما زالت على علم بالموضوع . قلت لالهام ان تتصل بسامية وتدعوها للحضور خصوصا ان منزل سامية قريب هي ربع ساعة باي تكسي بتكون وصلت . قال احمد ايش ممكن نعمل فقلت له من الافضل ان يكون الحديث امام سامية لاننا نحتاج لمساعدتها خصوصا ما يتعلق بالهام واكملت ضاحكا مهما ستات بفهموا على بعض . شعرت ببعض الارتياح على محيا الهام وموافقة كاملة من احمد .
حضرت سامية بثوب رسمي وهو جلباب طويل مع غطاء للراس سلمت وجلست مدعية الحياء . وفور حضورها كان لا بد لي ان اضع لهم جميعا خارطة طريق للوصول بهم الى جنة السعادة الزوجية وبدأت حديثي بالتاكيد ان هذه الحالات متكررة بكثرة وان سببها نفسي وليس فسيولوجي او مرضي ولكنها الحالة النفسية للعروسين وما يرافق ذلك الامر من التوتر والخوف من المجهول وهذا هو سبب هذه الحاله وما دام الحال كذلك فان العلاج او الحل لا بد ان يكون بعكس المرض وذلك بتوفير الجو المناسب للارتخاء النفسي وعدم التشنج او الخوف وان تكون الاعصاب مرتاحة وهذا يكون من الطرفين وللطرفين اولا ومن ثم الظروف المحيطة او المكان الذي يسكنون به او يمارسون به هذه العملية السهلة بالاصل ولكنها تصبح في غاية الصعوبة عند تعقد الامور وتاخرها عن وقتها الاصلي . كانت سامية تجلس منتبهة كثيرا لكل ما اقول وكانت هي اول المعلقين حيث قالت يا سلام على الدكاترة هما هيك الدكاترة والا فلا.... واثنى على كلامها احمد الذي اكد انه في كل مرة كان متوترا وخائفا وقال :: يعني شو ممكن اعمل حتى ابطل الخوف وينتهي التوتر فقلت له ان تسمع كلامي وتنفذه بالحرف الواحد اذا كان ذلك يناسبك فقال :: انا مستعد انفذ كل اللي تطلبه فقلت له اول حاجة لازم تعرف انه انا واحد من العيلة وما في شي ممنوع علي....فقال نعم ... ثانيا ممكن اضطر اني اكون معكوا بهذيك اللحظة حتى اشرف على تنفيذكوا للتعليمات بنفسي !!!!!!ساد الوجوم للحظات ...........وكل من الثلاثة لا يدري ماذا يقول بل جميعهم وضع راسه في الارض واجما مصدوما مما قلت .. وكنت قاصدا ذلك انني اعالجه بالصدمة القوية احسن ما يغلبني بالاسئلة الكثيرة .....نظرت الي سامية فاشرت لها بان تسكت ولا تعلق على الموضوع وان تترك الامر لهم ..نظر الي احمد وقال كله الا هذا ثم قالت الهام انت صحيح زوج اختي لكن مش لهالدرجة ..واللا شو رايك سامية فقالت سامية : الموضوع برجع الكوا ثم وجهت كلامها لي وقالت هو يعني ما في حل غير تكون موجود . فقلت انا قلت اللي انا رايته مناسب وانتم احرار ممكن توافقوا وممكن لا وبالحالتين انا ما عندي مشكلة وزي ما قلت بالبداية انا بنسحب ويا دار ما دخلك شر وتاكدوا بانه سركوا في بير . ..............ساد السكون مجددا ........ثم جاء الفرج عندما قلت لاحمد ان يختلي بالهام في غرفة اخرى ويعطونا قرارهم بعد التشاور . فلم يعترضوا وغادروا الى غرفة اخرى في المنزل وبقيت انا وسامية في مواقعنا ... قالت لي سامية::: هو انتا ناوي على ايش فقلت لها كما ساعدتك رح اساعد اختك وتاكدي اني ما بريدلها الا كل خير فقالت انا عارفة بس طلبك صعب شوي فقلت لها مش صعب وهو الحل الوحيد وتاكدي انه عندي القدرة اجعلهم يحلقوا في سماء المتعة الى ابعد الحدود لو سمعوا كلامي .. فابتسمت سامية وقالت ما انا عارفتك !!!دقائق قليلة وحضرت الهام واحمد من خلوتهم وفور جلوسهم سالتهم سامية عن ما استقر عليه رايهم فقالت الهام احمد موافق وما في اي مشكلة عنده .. لكن انا الي شرط.... فقلت لها : وما هو فقالت : ان تكون سامية كمان معنا لانها بنت مثلي وبتساعدني ما استحي لاني بين رجال اثنين !!!!!(ماذا جرى يا هلترى .. شو هالورطة اللي وضعت نفسي فيها) شعرت بتردد سامية وخوفها من المجهول حيث نظرت الي فقلت لها انتي حرة انا ما في مشكلة عندي اذا بتوافقي او لا ولكن يجب ان يكون ذلك برضا تام وبدون احراج ...قالت سامية :: يعني شلون انا بدي اشارك بهيك موضوع دون علم زوجي ( بتتعزز يعني وانا متاكد انها راغبة ) فقلت لها زي ما انا جاي معاكوا ومخبي على مرتي . فقالت هو انت كل سؤال اله عندك جواب فقلت لها يعني بعض مما عندكم يا سامية وانا وانتي لازم نكون سباقين لفعل الخير ما زال الجماعة وثقوا فينا حتى لو تطلب الامر بعض التضحيات .. فقالت يعني هي اذا كنت انا المشكلة بالموضوع انا بوافق لكن لازم تكون الشغلة بيوم يكون زوجي مناوب بالليل للصبح حتى ما يحس بالموضوع اذا غبت عن البيت . فقلت لها هو متى بناوب ليلي ؟؟ فقالت"" بعد غد هو بكون بايت بالشغل وبيرجع الساعة الثامنة والنصف صباحا يعني ممكن نعملها بعد غد بالليل .. فسالت اذا الموعد بناسب الجميع اجاب الكل بالايجاب واتفقنا على ذلك . وقلت بشرط انهم احمد والهام كل واحد بنام بغرفة من اليوم لغاية الموعد وما يفكروا بهالموضوع بتاتا واتركوا الباقي علي . انا بعد بكرة بمر على سامية عالبيت وبجيبها معي وبنكون مجهزين كل شي . وطلبت من سامية ان اوصلها بطريقي . قامت سامية وغادرناهم بعد ان اكدت عليهم ان ينسوا هذا الموضوع الليلتين القادمتين لحين الموعد المنتظر . ونحن في الطريق سألت سامية اذا كانت الهام لديها قمصان نوم من اياهم والبسة داخلية من اللي بالي بالك فقالت هي عروسة وانا ساعدتها باختيار جهازها زي ما انتا عارف ما انتا قلتلي شو اختار الها وهي عندها حاجات جنان . وسالتني سامية عما انوي فعله فقلت لها انني سوف اجعل احمد خصوصا يتخلص من عامل الخوف والتوتر الذي يصيبه ثم اساعدهم باخذ الوضع المناسب بعد ان يقوم احمد بمداعبة الهام واثارتها بقوة حتى تفرز سائلها اللزج الذي يساعد احمد على الدخول وساعطي احمد دواء مؤخر حتى يستحمل هذا الوضع ولا باس من حبة فياجرا من النوع الفاخر لقوة الانتصاب واشياء اخرى رح اخليها مفاجأه لحينها . صفرت سامية وقالت هو انتا ما بتنساش حاجة فقلت لها ضاحكا هاي مسؤولية ولازم نقوم فيها بشكل كويس ..سألتني سامية سؤالا خبيثا .. بس لحدة هون؟؟؟؟ فقلت لها حسب الظروف بنشوف كيف تفاعلهم مع الموضوع وبنتصرف بس يمكن احتاج مساعدتك مع الهام او اي مساعدة ثانية اذا لزم الامر . ففهمت سامية ما ارمي اليه وقالت انا جاهزة كلي الك حبيبي طب هات بوسة وكنت قد توقفت عند باب العمارة قبلتها قبلة لثلاث دقائق ثم نزلت الى منزلها .
في اليوم المحدد اتصلت مع سامية لتجهز نفسها واتصلت باحمد مستفسرا عن جاهزيتهم فقال نحن بالانتظار وبقالنا ثلث ايام بنبات كل واحد لحاله ... وطلبت منه تجهيز بعض المرطبات والمكسرات لزوم السهرة وقلت له انني ساحضر معي العشاء للجميع وعلى حسابي اعتذر كثيرا عن هذا الموضوع الا انني قلت له ان العشاء جزء من الموضوع وهو محضر من الانواع المناسبة لمثل هكذا مناسبات وهو من النوع الذي يساعد على عدم التوتر واراحة الاعصاب. وافق وكنت قد اخبرت زوجتي بان لي عملا في العاصمة وسوف ابيت في الخارج هذه الليلة وساعدني على ذلك ان زوجتي كانت في دورتها الشهرية فلم تعترض ....اتصلت مع المطعم وطلبت العشاء المعروف من الاسماك والجمبري والاستاكوزا واشتريت عشرة علب من البيرة الالمانية اللذيذة ولم انسى السلطات البحرية المنشطة وذهبت بعد المغرب الى دار سامية التي كانت جاهزة اخذتها وذهبنا في طريقنا الى دار احمد والهام وفي الطريق قلت لسامية: انا متاكد اننا رح نلاقيهم مثل العسكر الجدد فلو سمحتي اول ما نوصل بتاخذي الهام لغرفة النوم وبتلبسيها اللبس اللي هو وانا ساتدبر امري مع احمد .
وصلنا وكان الاثنان في حالة انتظار حيث فتحوا الباب وهم بملابسهم العادية كما توقعت فقلت لهم :: ايش هذا اللي انا شايفة هذا منظر عرسان بليلة دخلتهم يخرب بيتكوا من جوز هبايل ..سامية خذي الهام وروحي ظبطيها على كيفك وخليلي هذا المحترم اظبطله اوضاعه .. ضحك الجميع وتوجهت سامية والهام الى غرفة النوم وقمت انا باخذ احمد جانبا وطلبت من الهام ان تناولني شورت (0 بوكسر) قصير لاحمد ..ناولتني اياه ثم قلت له اذهب واخلع ملابسك والبس هذا مع التي شيرت فقط وبالمناسبة خذلك حبة هالدواء قبل العشاء وناولته حبة الفياجرا التي اخذها مع شربة ماء ثم قلت له خذ هذا البخاخ بخ منه على زبك لما تغرقة وخليه ينشف بعدين البس وتعال .. ذهب الرجل بكل اطاعة ,,,وانا بدأت بوضع الاكل على السفرة بما في ذلك البيرة والاسماك والسلطات والمشروبات الى ان حظر احمد وكان قد لبس الشورت من غير سليب كما قلت له وتي شيرت قطني ناعم وخفيف في جزءه العلوي وبعده ظهرت العروس الهام بشكل لا ولم ولن يخطر ببالي ان تكون في هذا المنظر ....قميص نوم قصير فوق الركبة بقليل مفتوح من الجانبين لونه احمر وكيلوت من نفس الطقم وبدون سوتيان ...ما هذا الذي امامي حورية من حوريات الجنة ام ماذا ..صدر ناهد وحلمتان متورمتان نافرتان الى الامام وفخذان مبرومان كانهن المرمر او المرجان وطيز مدورة ظاهرة الى الخلف بوضوح كبيرة نوع ما ليست كثيرا ولكنها متوسطة الا انها مغرية والبشرة الناعمة كانها زجاج مصقول بيضاء مرمرية ..جمال ساخن الى درجة انها يمكن ان تثير شهوة الحجر فينطق جنسا ساخنا ..حاولت وحاولت ان لا ابدي اهتماما بها ولكني في النهاية قلت لاحمد::: بذمتك يا راجل حد يشوف الجمال هذا ويرتبك والا يخاف انتا ايه يا اخي ما عندكش دم شوف الحلاوة والجمال ......وبدأت اعدد بمزايا جمال وجاذبية وانوثة الهام مع استخدام الكلمات السكسية من كس وطيز وزب وبزاز وحلمات وغيرها ..والهام المسكينة لا تدري ماذا تفعل تتوارى مرة خلف سامية ومرة خلف زوجها تحاول ان تخفي خجلها الذي دب في جميع اوصالها الا انني عاجلتها بالقول احنا اتفقنا ما في كسوف ولا خجل نحنا عيلة واحدة بنحكي بدون حرج وخليكوا ريلاكس ..وتفضلوا على العشاء جميعا...... جلست بجانب سامية واحمد بجانب الهام متقابلين وبدأنا تناول العشاء ثم طلبت من سامية ان تسكب البيرة .اعترض احمد فقلت له خلاص تسمع الكلام وتشرب وكذلك الهام المسكينة المصدومة مما يجري ....حاولت ان استغل فترة العشاء لازالة الحرج من الجميع وطلبت من الهام ان تقطع الطعام وتطعم زوجها بيدها فقالت انها لا تتقن ذلك فقلت لسامية هاتي طعميني انا وانتي يا الهام اعملي زي ما تعمل سامية وهكذا كان ثم بدأت انا اطعم سامية واحمد يطعم الهام وفي هذه الاثناء لم يكن بوسعي الا ان اداعب كس سامية من فوق الملابس .وبدأ الجميع يخرج من حالة الاحراج الى الانبساط والسرور بالجلسة وطبيعيتها التي سارت بشكل طبيعي ويبدو ان البيرة بدأت تعطي مفعولها وسادت حالة من السرور على الجميع ...... بعد ان تناولنا العشاء طلبت من سامية ان تحظر الصالون بالمكسرات والبيرة وبعض المشروبات وفعلا تم ذلك بسرعة وذهبنا الى الصالون جميعا ....الهام واحمد يجلسون على كنباية مخصصة لشخصين اي انهما متلاصقان تقريبا وانا وسامية جلسنا على الكنبة الثلاثية وهما متجاورتان حيث جلست انا مجاورا لاحمد وسامية في الجهة البعيدة ... سكبت البيرة للجميع وشربنا منها القليل ثم طلبت من سامية ان تعد لنا القهوة حتى نشربها بعد البيرة ..ذهبت سامية الى المطبخ وانا تناولت يد احمد وهمست له ان يضع يده حول رقبة الهام ويداعب نهدها من الجهة الاخرى وفي اليد الثانية يداعب لها بطنها ونهديها ..وقلت له اشعرها برومانسيتك يا اخي وريح نفسك وعروستك عيشوا جوكوا بطريقة طبيعية ..فعل ذلك احمد وبدات ارى في الهام الشبق الذي لم اره فيها مسبقا ..غمزته ان ينزل بيده الى حيث مكن عفتها كسها وان يداعبه بيده بلطف وحنان ..بدأ احمد يتطور وبدأت ارى زبه ينفخ الشورت الى الخارج والهام ذهبت في عالم آخر ... حضرت سامية تحمل بيديها صينية القهوة وما ان شاهدت ما يجري حتى قالت يا عيني عالعرسان الصح هو هذا الشغل واللا بلاش ..طلبت منهم ان يشربو قهوتهم وكاس البيرة لكل واحد وكنت اقصد ان استمر معهم في مسلسل الاثارة الى ابعد الحدود كان زب احمد قد وصل الى درجة خفت عليه من الانفجار وكذلك سامية اعتقد ان كسها كان نهرا من العسل اللزج فاعتقدت ان الاستراحة سوف تزيد الجو اثارة وانتظارا للقادم الاجمل .. جلست سامية بجانبي ولكن ملتصقي الفخذين وبدانا باحتساء القهوة اولا ثم البيرة مع بعض النكات والمزاح .. الى ان قالت الهام .. اشمعنى يعني احنا من غير هدوم وانتو قاعدين رسمي انا بستحي هيك ,, فقلت لها ضاحكا مهو انتوا محور الموضوع واحنا اطباء ..فقالت ولو... المساواة احسن او على الاقل اشعرونا انها جلستنا عائلية وطبيعية ..... غمزت لسامية فوافقت على الفور بحركة مفهومة من قبلي..... فنهضت وخلعت قميصي وبنطلوني وبقيت بالبوكسر والتي شيرت واشرت الى سامية التي خلعت جلبابها وغطاء الراس وبقيت بالبنطلون الفيزون والتي شيرت الحفر بصدر مفتوح وقالت كده كفاية انا ممعيش قميص نوم فقلت لها هذا يكفي اشرت الى احمد ان يعود الى الهام بالمداعبة واللحمسة على فخذيها وكسها وطلبت منه ان يخلع التي شيرت فما كان من الهام الا ان بدات بمداعبة صدره هبوطا وصعودا ببطء احيانا وبطريقة هستيرية احيانا اخري الامر الذي يدل على ما حل بها حتى وصلت الى زبه من فوق البوكسر وانا من جانبي فقد ادخلت سامية ببعض الحركات السكسية مثل قرصها من فخذها او الضغط على طيزها الملتصقة بي ....حتى بدا لي وللجميع ان الطبخة قد نضجت فقلت موجها حديثي لاحمد والهام :: هو انتو ما بتعرفوش البوس يعني واللا انا لازم اقوللكوا ؟؟نظر لي احمد وحاول ان يقبل الهام الا انه بدا واضحا لي انهم مش ولا بد فقد قبلها قبلة سريعة فقلت له بووووووووسه عالشفايف يعني مص الشفة يا احمد !!!!! فحاول المسكين ان يقبلها وهي كذلك ولم تكن تلك القبلة الجنسية الساخنة فقد بدت مصطنعة وسريعة دون ان يمصوا السنة بعضهم او يعضوا الشفتين ... فقلت لهم هي هاي بوسة العرسان عندكوا لا انا عايز اسخن من هيك ...فقال احمد بدك الصحيح هذا اللي نحنا بنعرفة .. علمنا يا اخي ونحنا مستعدين ثم قالت الهام التي بدت انها اكتسبت جرأة كبيرة خصوصا من الحالة التي تعانيها من بعبصته لكسها حيث قالت ممكن تعلمونا ؟؟؟!!! بصيغة الجمع....و تعني انا وسامية !!!نظرت لسامية وقلت لها ممكن سامية من غير احراج ( قال احراج قال مهي مولعة الاخرى على اكثر من بوسة ) ولم امهلها للاجابة حيث امسكت برأسها واقتربت من شفتيها بقبلة حارة لدقيقتين مع مص الالسنة وانهيتها بان عضضت شفتها السفلى وسحبتها خارجا وتركتها مع اصدار الصوت المعروف ... حيث راحت المسكينة في غيبوبة قسرية وقلت لهم هو هيك بس عايزكوا تضلوا شي عشر دقايق وتضل كمان ايديكوا شغالة باللي بتطولة كل واحد من الثاني ....ففعلوا وكانت قبلة رهيبة سمعت بعدها الاهات العالية من الطرفين . همست لسامية ان تهمس لالهام بان تخرج زب احمد وتمصه له حالا فالرجل في حالة يرثى لها ولولا المؤخر كان قد انتهى منذ فترة .. وكنت اقصد ان اشاهد زب احمد للمرة الاولى لتقدير الوضع القادم...ذهبت سامية الى الهام وهمست لها بما قلت لها وعادت فورا ولكنها هذه المرة جلست بحجري تقريبا تريد ان تتحس زبي بطيزها فكان لها ذلك اما الهام فقد مدت يدها واخرجت زب احمد وبدأت معه رحلة المص . كان زب احمد صغير قليلا ولكنه متوسط يعني طبيعي طوله حوالي 13-14 سم وقطره مناسب يعني معقول وبشبع اي بنت بس يشتغل صح... في هذه الاثناء كنت انا وسامية نراقب ونمارس بعض الحركات الممكنة حسب وضعنا الصعب للغاية ...المهم بالموضوع انها الهام طلعت فنانة بنت اللذين واحمد بدأ يتجرأ ويبعبص الهام بكسها وطيزها حتى قامت سامية وسحبت كيلوت الهام حتى تريح احمد ... ورجعت تلعبلي بزبي من فوق البوكسر .... دقائق قليلة بدأ احمد انه سيأتي بشهوته فقلت له هامسا استمر ولا يهمك والهام بدأت بالشخير حتى اتت شهوتهما سويا ....قذف احمد في فم الهام التي قرفت منه في البداية لكننا طلبنا منها ان تتذوقه فتذوقته وعجبها والهام على يدي احمد الذي ايضا طلبنا منه ان يتذوقه ففعل بارتياح .. سال قسم من حليب احمد على وجه الهام وصدرها حيث ذهبت اليها سامية واخذت منه قليلا ودهنت وجهها وهي تقول لالهام الحليب مغذي لكل شي للوجه والبزاز وملين ومطري للبشرة وللكس كمان يا هبلا وارتخوا الاثنين بعرقهم ولهاثهم المتقطع ......وعادت ساميةالي بكل ما فيها من اثارة الا انني تعمدت تجاهلها للحظات حتى استكمل مهمتي العسيرة ..
كم كنت مسرورا بنجاح الجزء الاول من خطتي !!!!!!!
ولن اتحدث في هذه المرحلة عما فعلته بسامية في هذه الاثناء الا انني فورا قلت لهم خمسة دقائق استراحة ثم نتوجه الى غرفة النوم وساجهزها لكم انا وسامية ..... اخذت بيد سامية وتوجهنا الى غرفة النوم برفقتها حيث اضانا شمعتين وانرنا الضوء الاحمر الخافت فقط ورششنا العطر الرجالي والنسائي سويا في كل ارجاء الغرفة ولا يخلو الامر من قبلة وكمش لنهد سامية او ضغط قوي على طيزها وكمش لكسها من خارج الفيزون حتى ان سامية سحبت البوكسر عني وقبلت زبي قبلة سريعة اثناء التجهيز وبغياب الاخرين .... توجهت الى الصالون حيث احمد والهام هناك فوجدتهم غارقين في قبلة نارية ...همست لاحمد ان يقوم فقاموا وقلت لالهام ان تسبقنا الى غرفة النوم وبقيت متاخرا مع احمد حيث قلت له بقي عليك الخطوة قبل الاخيرة وهي لحس كس الهام ...تفاجأ الرجل لكنه قال انه لا يتقن ذلك فقلت له سوف تتعلم الان لا عليك طلبت منه ان يتوجه الى الحمام لغسل زبه ورشه بالمؤخر مرة اخرى ثم ذهبت الى سامية وطلبت منها ان تجعل الهام تغير لباسها بلباس جديد اكثر اثارة حتى ان الهام قالت ما حدا بيختارلي لبسي المخصص لفتح كسي غيرك ( شو هالجرأه القوية هاي يا الهام قلتها في نفسي ...ولكن الاثارة الجنسية تفعل الاعاجيب وتخرج البنت الجوعانه للجنس عن طورها ) ...فتحت الخزانه واخترت لها قميص نوم بيبي دول قصير جدا يعني لفوق كسها وقلت لها ان تلبسه بدون كيلوت وبدون سوتيان يعني حاجة كده لتوليع الراجل وبس من غير ما تستر حاجه وهو بالاصل شفاف لونه اصفر وظهره مفتوح يعني من غير هدوم كل وزنه 2 غرام او اقل ...ولبسته وكانت قمة في الانوثة والجمال والاثارة ...نظرت الى سامية فوجدت الاثارة والشبق تلمع في عينيها فقلت لها شو رايك تلبسيلك طقم من بتوع الهام وتريحي نفسك من اللي انتي فيه انا شايفك تعبانه شوي فضربتني على يدي بدلع وقالت تعبانه شوي بس ؟؟؟وفتحت الخزانة وقالت تعال اخترلي شي فاخترت لها قميص نوم طويل بنفسجي شفاف مفتوح من الجانبين الى ما فوق ىالطيز وسوتيان وكيلوت من نفس الطقم يعني كمان شفاف فلبسته وكانت ايضا في قمة تالقها وانوثتها الطاغية كالعادة ( مهو الحلو حلو شو ما لبس حتى لو ما لبس شي ههههههههه)...كانت الساعة تشير الى العاشرة ليلا عندما خرج احمد من الحمام ..فقلت لسامية عايزين كرسيين صغار نقعد عليهم انا وانتي وخلي السرير للعرسان فاحضرتهم وجلست بجانب سامية على الكرسي وجلس احمد والهام على السرير.... فقلت لهم ...ايوه ......كيف احوال العرسان صارت فقال احمد: انا شخصيا مولع وقالت الهام انا سايحة ومنتهية دخيلك يا احمد افتحلي كسي!! كسي جوعان نيك .. انا بحب زبك .. زبك حلو بيجنن ياي شو حلو هالزب هذا ( يبو ان سامية لم تقصر معها اثناء ما كنت انا واحمد في الصالون وهما منفردتان ببعضهما )عطى هذا الكلام الحافزالاضافي لاحمد فارتمى على الهام تقبيلا لشفتيها وفعصا لكسها ونهديها ..ونامت الهام على السرير وهو اصبح فوقها فهمست له ان ينزل الى نهديها تقبيلا ومصا ففعل وهوما زال يداعب كسها بيديه ثم همست له ان ينزل رويدا رويدا حتى يصل كسها الا انه عندما وصل شعرت بانه يقرف قليلا .. ازحت راسه واقتربت انا من كس الهام لحسا ومصا لشفريها وبظرها قليلا ثم اشرت له بان يقلدني نظرت الى سامية فوجدت الغيرة سوف تاكلها من مصي لكس اختها الا انني تجاهلت ذلك وغمزتها بعيني ....وفعلا نزل الرجل وبدأ مهمته بمنتهى الاتقان كانت الهام في عالم آخر وكذلك احمد اما سامية فقد ارضيتها بقبلة حارة عند انشغال العرسان بما هم فيه ولم يسلم صدرها وكسها من العبث ...وهمست لها ان تسامحني حيث كنت مضطرا لتشجيع احمد على ذلك ... يبدو انني الوحيد الذي ما زلت اتمالك نفسي .طلبت من احمد تطبيق الوضع 69 مع الهام.... ففعلا نفذه فورا بمساعدتها حيث اصبحت هي من تحته وهو من فوقها يمص كسها ويعض بظرها حتى صار كسها شلالا من اللزوجة والعسل واظن ان شهوتها اتت اكثر من مرة في هذه المرحلة ...واظنها كذلك اصبحت جاهزة وهو كذلك فغمزت لسامية ان تستعد للمرحلة النهائية حيث سحبت احمد الى الوراء حتى صار زبه موازيا لكس الهام وقلت له حاول ان تضعة في الباب يعني فتحة الكس وان تدفعه ببطء ففعل وانزلق زبه في كسها حتى المنتصف الا انه ارتطم بالغشاء وشعرت الهام بالالم وبان ذلك من صوت آآهاتها..... فطلبت من سامية ان ترفع رجلي الهام الى اعلى ...وطلبت من احمد ان يدفع قضيبة بقوة ليست عنيفة ولكن بقوة متوسطة الى الامام....ففعل ودخل زبه الى البيضات ......وصاحت الهام صيحتها القوية وضحكت سامية ببرود فرحة بما جرى ... ولكن الاثارة التي اصابتها جعلتها تهذي ..قطلبت منه الاستمرار في النيك ببطء حتى تاكد الجميع ان الموضوع اصبح منتهيا.... ولكن ليس نهائيا بالتاكيد فما زال للموضوع بقية .... اخرج احمد زبه وكان مغمورا بالدم وسال بعض الدم على فخذي الهام ...... قاموا الاثنين حيث مسحت الهام الدم من على كسها وفخذيها ....وكذلك احمد ......وقالت الهام يعني هيك خلصنا ؟؟ فقلت لها لا لم ينتهي الامر بعد فللموضوع بقية فعدم انتهاء النيك عند الفتح يسبب الامراض للمرأة وهذا مش من صالحك ارتاحوا لعشر دقائق حتى لا يستمر الدم بالنزول ثم اكملوا نيكتكم امامي وامام سامية حتى نطمئن عليكم ... وبامكانكم الاستمرار بالمداعبة بعيدا عن الكس اذا رغبتم .
كانت سامية في عالم آخر وانا كذلك فقد وصلت بنا الامور حدا لا يطاق .. وكانت سامية قد عادت وجلست جانبي على الكرسي عندما كان احمد والهام يلهثون .. لم اتمكن انا او سامية من تمالك انفسنا فبدأت بالضغط على فخذي سامية وعلى طيزها ومددت يدي من فتحة قميص النوم حتى وصلت الى كسها وبدات بمداعبته باصابعي بهدوء بينما كان العرسان مغمضان لعينيها من فرط للذة بعد قليل قام احمد وبدأ بمداعبة الهام وبدأت الهام بالتأوه عندها وجدت الوقت مناسبا للدخول في عالمي الخاص مع سامية.. .فاخذت سامية من يدها ويدي الاخرى على طيزها وقلت لالهام واحمد بعتذر منكوا تنايكوا و خذو راحتكوا لحالكوا ما انتو عرفتوا الطريق وخليني انا و سامية نرتاح شوي بالصالون ... فاجأتني الهام التي بادرت بالقول نيكها كويس اصل احنا تعبناها كثير اليوم ...وانتا كمان ريح حالك قصدي زبك احسن ما يطقله عرق هلا ..بعد كل اللي صار قدامك وقدام سامية .. وضحك احمد مزهوا بانجازه العظيم وموافقا على ما قالت زوجته المفتوحة لتوها ... فقالت لها سامية يعني انتي اخذتي اللي في بالك وارتحتي و اللا انتي بنت الغالية و انا بنت الضرة يعني بعدين هذا الرجل اله ثلاث ساعات استوى المسكين شوفي زبه كيف صار ما انتو حرقتونا حرق وهينا منشان ترضوا بدنا تعمل اللي ما كنا نفكر نعمله عشان ترضي يا ست الهام بس برضه ما عليش الزلمة منا وفينا وما رح ينشر غسيلنا للغريب . ضحكت الهام واحمد وقالوا خذوا راحتكوا البيت بيتكوا .....تركناهم وتوجهنا للصالون حيث قلت لسامية خذيلك زب عالسرع وبنكمل بالبيت خليني ارجع للشرموطة اختك اشوف شو ممكن اعمللها كمان . قالت هو انتا بايت عندي الليلة ؟؟؟؟ قلتلها طبعا يا حبيبتي معقول اروح والجميل زعلان مني خصوصا بعد كل اللي صار ... اصل انا لي مين غير كسك وطيزك يا احلى شرموطة مخصوصة لزبي ما بتركك غير شبعانه ومعاكي للصبح يا روحي ....قفزت الشرموطة فرحا واخذت البوكسر تاعي الى الارض ونزلت على زبي تمصة بمنتهى الشبق ..... كنا قد وصلنا الى الكنبة حيث جلست انا وهي جلست على ركبتيها واستمرت في مص زبي الذى انتفخ راسه واصبح مثل الحجر البازلتي بل ان لونه اصبح مائلا الى الحمرة من كثر المص... فقلبتها على الكنبة وشلحتها كيلوتها وفككت سوتيانها بينما كان قميص النوم في ارض الصالون وبدانا الوضع 69 المفضل لدينا لدقائق...... درت خلالها على كسها وبظرها وشفريها وفتحة طيزها مصا وعضا قويا تارة وخفيفا اخرى الى ان طلبت منها ان تترك زبي قليلا وارتفعت الى نهديها مصا وفعصا وتقبيلا وعضا خفيفا ويدي تعبث بطيزها وادخلت اصبعي الاوسط بطيزها بينما كنت اعض على حلمتيها ونهديها الى ان اصبح زبي بموازاة كسها فدفعته بقوة في كسها حيث صاحت صوتا قويا كتمته فورا بقبلة حارة ....استمر هذا الوضع لدقائق اظنها عشرا ثم قمت وجلست على الكنبه واتت ساميه ركبت على زبي بوضع الفارسة وامسكته بيدها ووجهته الى حيث يهوى ويحب والى حيث باب كسها الذي اصبح مثل العجينة الطرية المليئة بالزيت من شد الاثارة ومن كثر ما سال منه من العسل ناكت نفسها بزبي الى ان قذف حممه في اعماق كسها ارتحنا قليلا ثم نهضنا...... لبست انا وسامية مثل ما كنا قبل المعركة الاخيرة وتوجهنا الى حيث غرفة النوم ..فوجدنا الهام واحمد يلهثون وعرفنا انهم اكملوا لتوهم نيكتهم الاولى الكاملة في الكس وان احمد قذف حليبه في كس الهام التي بدت في منتهى السعادة والهدوء ...
لم يكن احمد قد شبع من الهام فحبة الفياجرا ما زالت تعمل والهام العطشانه للزب ما زالت تغنج بكلمات الدلال بشكل يحيي العظام وهي رميم .. نظرت الهام الى سامية وقالت ..لو كنت اعرف النيك حلو لهالدرجة كنت طلعت بالشارع ودورتلي على عريس من زمااااااان فقالت لها سامية مش مهم النيك يا حبيبتي المهم مين هو اللي بنيك وكيف يعرف يرضيكي والبركة باحمد هيو تعلم وصار معلم ..فقالت الهام بصراحة بصراحة يا سامية مين الذ نيك جوزك واللا جوز اختك اللي ناكك هلا ...قالت سامية بلا احراج يا الهام كل واحد فيهم اله طريقته بس جوز اختي استاذ بالنيك زي ما شفتي وما اظن انه في حد بيتقن النيك مثله رغم انها كانت سريعة ...( بنت الكلب شلون بتعرف تظلل الناس ..ضيعتها لالهام ) فقالت لها الهام مهو باين يا اختي مهو صوت غناجك وصياحك خرم طبلت اذني واللا بتنكري ؟؟ فقالت لها سامية لا ما تفهميش غلط بس هو كان يقرص في ويوجعني .. تاوهت الهام ..وساد بعض الهدوء
كانت الساعة حوالي الحادية عشرة والنصف ففكرت ان انهي مهمتي بنصف ساعة حتى اغادر انا وسامية لنكمل ليلتنا عندها المهم فقلت لهم هو انتو شو عملتوا قالوا كملنا النيكة زي ما قلتلنا لما اجى ظهرنا سوى مع بعض ...قلتلهم هذا عظيم ولكن لمصلحتكوا للمستقبل لازم تبقوا تغيروا الاوضاع عشان تزيد المتعة لانه لكل وضع طعم مختلف وبكون احسن اتجربوا اكثر من وضع بكل نيكة ...وانت يا احمد ظل استخدم المؤخر عشان تطول وانتا تنيك وهيك بتمتع الهام وبتتمتع انت كمان .. قالت الهام طب بترجاك تعلمه الاوضاع خلينا نتمتع يا احمد واللا شو رايك فقال احمد ما عندي مانع لكن كيف ؟؟ نظرت الى سامية وقلت لها سامية برايك شو احسن وضع ممكن نعلمهم عليه عالسريع.. قالت مش عارف لكن وضع الكلبة كثير زاكي وممتع ..فبدات اشرح لهم وضع الكلبة المعروف الا انهم في كل حركة يسالون كيف فقلت لسامية ممكن تساعديني سامية مهو كل شي صار طبيعي ويمكن ببالك شي مني وهي فرصة نعلم الجماعة ونريحلك كسك ...فقالت ماشي الحال وخلعت ملابسها واصبحت عارية وكذلك فعلنا جميعنا واخذت سامية وضع الكلبة وبدات انا بلحس كسها وطيزها من الخلف واحمد يفعل بالهام مثلي حتى اصبح كس سامية مثل العجينة وبدأت سوائلها تنهمر فوضعت زبي وبدات بتفريشها من الخلف واحمد يقلدني في كل شيء عينيه جهتي وزبه على طيز وكس الهام حتى دفعت زبي بكس سامية وبدات بالضغط عليها بطيئا ثم سريعا وعنيفا . الا ان احمد لم يتقن الوضع كثيرا بسبب قصر زبه وعدم خبرته ويمكن وضع الهام لم يكن يساعده كثيرا . اخرجت زبي من سامية وكان قصدي ان اجعله يزور طيزها دون ان يعلم احد لانني كنت قد حضرتها باصبعي خلال الفترة وفعلا دفعت زبي في طيز سامية التي صاحت صوتا قويا جعل الهام تنظر اليها وماذا جرى فقالت لها خليكي بحالك جنني جوز اختك ..ما زال احمد يحاول ان يقلدني لكنه لا يعلم مستقر زبي اين هو ..حتى اتت شهوة احمد ويبدو ان الهام لم تاتي شهوتها بعد .. صاحت سامية واتت شهوتها وارتخت عضلاتها وانا ما زلت اضرب بطيزها فقالت سامية خلص عاد هو انتا ما بتشبعش .. كانت بتمثل قصدها تقول انها بتحبش النيك وانها او مرة تعرفني فقالت لها الهام بترجاكي سامية بترجاك احمد خلييه يشبعني انا ما زال انتي شبعتي ..كانت سامية قد ارتمت على السرير وهي نائمة على ظهرها وقالت لي بايماءة فقط المره هاي بس ...غمزت احمد فقال المهم ترضى الهام ...توجهت الى الهام واعطيتها زبي تمصة فقالت كل هذا زب عشان هيك بتصيح سامية وبدات بمصة بينما انا اداعب كسها باصابعي لدقيقتين ثم سجدت في وضع الكلبة وضربتها في كسها اللزج بزبي العريض حتى صاحت صيحة قوية لم تثنيني عن الرهز والدفع بزبي الغليظ الى اعماق كسها حتى شعرت بها تتشنج وان شهوتها في الطريق فزدتها دفعا حتى اتت شهوتها وشهوتي سويا حيث اخرجت زبي ورميت حليبي على طيزها وظهرها خوفا من ان تحمل مني ...
انتهى الدرس الجنسي السكسي الاول بنجاح .. بل قولوا انتهت المعركة ولكن غبارها ما زال يعمر المكان . فصاحب البيت احمد انهى المهمة بنجاح واصبح الطريق امامه معبدا للمتعة مع زوجته واصبحت طريقه سالكه . والهام ساهمة بل قل شبه غائبة عن الوعي بعد كل الذي جرى لها من احمد ومسك الختام من زبي ذو الحجم العائلي الذي لا اظنها كانت تصدق ان كسها الصغير سوف يستوعبه بهذه السهولة ولكنها استوعبته وتمتعت به لدقائق لا اظنها تعود . والوعد قائم بان يشبعها احمد نيكا في الايام القادمة .....وسامية حبيبتي وعشيقة زبي جالسة بجانبي عيونها تقطر شررا غاضبة بل قل مقهورة اشد القهر لاني وضعت زبي في مكان لم تكن ترغب ان اضعه فيه فمكانه الصحيح بالنسبة لها هو اي مكان في جسدها!!! اما خارجه فلا والف لا فكيف اذا تم هذا الامر امام ناظريها الا انها تعلم علم اليقين بانني سوف ارضيها ولن ترضيها الا نيكة صاخبة في بيتها وقبل طلوع الفجر . وانا في قمة سعادتي فقد اتممت مهمتي بنجاح وزبي المحترم ناك كس سامية مرتين وطيزها مرة وكس الهام مرة فكيف له ان لا يكون مسرورا خصوصا وان الوعد بالنيكة القادمة هذه الليلة سيكون هو مسك ختام الليلة المشهودة شكرت احمد والهام على تعاونهم معي ومع سامية كما شكرت سامية على مساعدتها وثقتها بي وطلبت من الجميع ان نشرب نخب هذه الليلة الجميلة .. نخب فتح كس الهام .. سكبنا البيرة شربنا سويا وسكبت جزءا من كاسي على صدر سامية ثم عدت لاشربه من صدرها الطري وكاني ارضعه حليبا من حلمتيها النافرتين .. مبديا ان ذلك جاء لتعليم العرسان وليس شبقا مني ومن سامية ثم طلبت منها اتمام هندامها الرسمي وكذلك فعلت انا .. ودعنا الهام واحمد ..وتمنينا لهما حياة زوجية سعيدة واكدت عليهما موضوع السرية والكتمان لما جرى نظرت الى ساعتي حيث كانت الثانية عشرة والنصف ليلا وغادرنا انا وسامية الى سرير سامية الدافيء وحضنها المشتاق ..
في الطريق عاتبتني سامية على فعلتي فقلت لها غصب عني الرجل مش عارف ينيك والهام دايخة من المحن فكان لازم اخلصلها الموضوع لكن احلفلك انها اول واخر مرة بعملها وهاي مش خيانه لانها قدام عينيكي فتحمليني ..وطلبت منها ان تعامل احمد بشكل رسمي حتى ما يفكر انها شرموطة بعد اللي شافه منها ومني . الا انها قالتلي طيب وانتا والهام ؟؟؟ قلتلها اذا بدك بقاطع الهام نهائا وما بشوفها ابدا حتى تلفونها مش معي ولا تلفوني معها وما رح يكون بيني وبينها شي .. بعدين شو جاب لجاب انتي الجمال والبهاء كله انتي الاثارة والمحن انتي الست اللي عشقتها وما رح اعشق غيرك اكيد .. اصلا لو اعملها زبي ما بطاوعني لانه بعزك كثير والهام انسانه ما بتناسبني لانها غبية وما بتتعلم بسرعة .. اطمئني وسيبي الموضوع من دماغك خالص و قالت ايوه مهو زبك ما صدق تقول انه حنفية وفتحت على طيز الهام .. ضحكت وقلت لها مهي اختك بعدين انتي اللي صرتي تصيحي وما تحملتيه .. تعززتي عليه حب انه يعطيكي درس قاسي شوي بس ...وختمت النقاش هذا ببعصة لكسها ونحن بالسيارة وقرصة لحلمتها القريبة مني اسكتتها الى ان وصلنا .....
كانت ليلة مشهودة مع سامية نكتها مرتين جربنا فيها كل الاوضاع حيث كانت في قمة محنها مما حصل وارادت ان تنتقم مني ومن زبي المسكين فكان لها ما ارادت . نمنا الساعة الرابعة والنصف حيث ضبطت المنبه على السادسة والنصف ...صحوت من نومي فوجدت افطاري جاهزا على السرير ..تناولت فطوري مع سامية الساعة السابعة صباحا وغادرت الى عملي منهكا .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــ
الجزء الأول
تمر في حياة الانسان العديد من المواقف والاحداث التي غالبا ما يكون لها تاثيرا كبيرا على مجرى الحياة بشكل لم يكن محسوبا او مخططا له باي شكل من الاشكال . وحياتنا الجنسية هي جزء اساسي من حياتنا بشكل عام وغالبا ما نتعرض في خضم الحياة وتصارعنا مع الايام الى حوادث عابرة قد يكون لها فعل السحر في اجراء تغييرات جوهرية على علاقاتنا الجنسية والجنس ما هو الا حاجة طبيعية فطرنا عليها ولا بد لنا م البحث دائما عن افضل السبل والوسائل لاشباعها بطريقة مرضية للنفس والجسد والروح . وافضل طرق اشباع هذه الحاجةاو الرغبة لا يكون من وجهة نظري الا اذا ترافقت العملية الجنسية مع الحب والاحترام المتبادل ومحاولة كل طرف عمل ما يمكن لارضاء الطرف الاخر وان يبقى كل واحد من طرفي المعادلة يبحث عما يرضي الآخر ويقدمه له ممزوجا بالعاطفة والحب والرضى التام حتى لو كان ذلك الشيء يخرج عن بعض العادات والتقاليد التي تربينا عليها كشرقيين نعتبر ان مجرد الحديث في الامور الجنسية يعتبر من الممنوعات والتابوهات المحرمة وان الممارسات لا بد ان تكون في فراش الزوجية وبطريقة تقليدية جافة تخلو من العاطفة والحنين وحتى الحب .وعلى اعتبار ان الممارسة الجنسية سواء كانت مكتملة ام ناقصة تبقى حاجة اساسية للانثى والذكر على حد سواء فان الرجل الشرقي عليه ان يعترف بحاجة المراة الى الجنس كمثله تماما ان لم يكن اكثر وعليه دائما ان يسعى لارضاء رفيقته في الفراش او زوجته بكل ما يشبع نهمها الجنسي ويرضيها عنه وعن طريقة ممارسته
اسوق هذه المقدمة وكلي اسف للاطالة ولكنني وجدتها ضرورية لفهم الدوافع والاسباب والضروف التي ادت الى حصول هذه القصة اساسا والتي كانت بمحض الصدفة ولكن نتائجها كانت وستبقى ذكرى جميلة وتحولا جذريا في حياة شخوصها وابطالها ولا اعتقدان الزمن سيمحو هذه الذكريات ابدا
بداية هذه القصة حصلت مع احد اصدقائي المقربين وقد حكاها لي واردت ان اشارككم بها فاعتذر بداية ان كانت الاحداث ليست كما حصلت تماما ولكني ساحاول ان اسرد الاحداث على لسان صديقي مع بعض التصرف الضروري من لزوميات السرد القصصي ولاعطاء القصة بعضا من التشويق والمتعة .
يقول صديقي
تزوجت في عمر حوالي 30 عاما وزوجتي فتاة صغيرة في السن لم يتجاوزعمرها 18 عاما>وبرغم عمري الكبير نسبيا الا انني لم اكن اعلم الكثير عن عالم المرأة والجنس وكذلك الحال زوجتي الا اننا ومع تقدمنا في العمر وزيادة الخبرة ومع مرور الايام بدات الاحوال تتحسن الى الافضل وبدات علاقتنا تاخذ مجراها بشكل ممتع بفعل الخبرة وبفعل الثقافة الجنسية القادمة من الانترنت والمجلات المتخصصة وغير ذلك وبدانا نمارس الجنس باشكاله وانواعة المختلفة بما في ذلك مص زبي من قبلها ولحسي لكسها الجميل وتغيير الاوضاع اثناء الممارسة وبدانا نستخدم الوسائل المساعدة مثل مؤخر القذف لانني كنت اعاني من هذه المشكلة ومشاهدة بعض الافلام الجنسية قبل النيك من اجل التهييج وتطبيق الاوضاع التي نشاهدها وما الى ذلك اي ان حياتنا اصبحت مليئة بالمتعة واشباع الشهوة بطريقة رائعة ولا يعكر صفونا شيء الا متاعب الحياة اليومية من تربية الاولاد والتزاماتهم وغير ذلك مثلنا مثل باقي الخلق .كانت زوجتي صغيرة عندما تزوجتها وكان ;لها خمسة اخوات واحدة منهن اكبر منها وهي زوجة اخي والبقية اصغر منها .وتدور الايام تتزوج اخواتها كلهن عدا اثنتين . هما سامية والهام . وفي هذه الفترة حيث مضى على زواجي اكثر من عشرون عاما توفي حماي وحماتي ;وكما اسلفت تزوجت اخوات زوجتي عدا اثنتين يبلغن من العمر سامية 30 عاما و الهام 28 عاما عاما اي انهن اصبحن بحكم العوانس وتزوج اشقائهن الاثنين وذهب كل الى داره وزوجته . وكل منهم يعيش حياته العادية او لنقل انني لا اعرف عنهم الكثير بحكم انشغالي في عملي واسرتي وبحكم ظروف عملي فانني اقيم في المدينة القريبة من قريتي بينما اهل زوجتي يقيمون في القرية التي تبعد حوالي 30 كم عن المدينة . محور قصتي هذه هي سامية وهي فتاة في الثلاثين من عمرها لم تتزوج ولم يكتب لها دخول جنة الزواج بعد ....تحمل شهادة الدبلوم في التغذية وتعمل في احد المشافي الحكومية في المدينة التي اسكنها انا واسرتي في مجال تغذية المرضى وما الي ذلك وهي فتاة لا ينقصها الجمال فهي بطول حوالي 170 سم طيزها عريضة ومغرية جدا شفاهها منتفخة وشهية ووجهها ملائكي تميل الى البياض شعرها كستنائي الا انها متحجبة ولا تسرحه بطريقة ملفتة على الاقل امام الناس ولم اشاهدها بدون غطاء راس الا في مرات قليلة عند وجود حفل عرس لاحدى اخواتها او اخوتها ومرة عندما تخرجت ابنتي من الكلية المتوسطة بشرتها بيضاء شفافة اشعر انها تملك في داخلها انثى مليئة بالمشاعر والاحاسيس الجياشة والرغبة والاثارة الانثوية المحببة الى كل الرجال ولطالما كنت اقارن بينها وبين زوجتي فهي اجمل من زوجتي واكثر اثارة منها على الاقل هذا ما كنت اشعر به دون ان اصرح لاحد بذلك .
>وفي احد ايام العطلة الصيفية حيث كانت زوجتي وابنائي في القرية في زيارة هناك حيث تعودوا ان يقضوا هناك اياما في زيارة الاهل وحيث كان احد اشقائي وهو زوج اخت زوجتي قادما في اجازته الصيفية حيث انه يعمل في احدى دول الخليج العربي ونزولا عند رغبة الاولاد في قضاء بعض الوثت مع ابناء عمهم وهم ابناء خالتهم ايضا وبقية الاهل في القرية فقد اوصلتهم هناك وقضيت يوم الجمعة معهم الا انني بحكم عملي في مصلحة خاصة بي فقد كنت مضطرا للعودة الى منزلي على ان اعود واحضرهم من هناك بعد عدة ايام خصوصا وانني امتلك منزلا صغيرا في القرية يمكن لهم ان يسكنوه طيلة هذه الفترة الى ان يعودوا وفعلا عدت ادراجي في المساء الى منزلي . وفي اليوم التالي وهو السبت ذهبت الى عملي كالمعتاد ال انني شعرت بالتعب عند الظهيرة لانني في الليلة السابقة سهرت الى وقت متاخر فقلت للعامل لدي انني ساذهب لارتاح في البيت لمدة ساعة او ساعتين كقيلولة ثم اعود عند العصر وفعلا قدت سيارتي باتجاه منزلي القريب من العمل ومنزلي كان في الدور الارضي بمدخل مستقل وله فناء خارجي صغير & وعندما دلفت من الباب الخارجي ولكونه مصنوع من الحديد ويبدو انه اصدر صوتا يدل على قدومي تفاجأت بخروج احدالشباب من المنزل مسرعا ثم ما لبث ان ازاحني من طريقه وركض باتجاه سيارة متوقفة امام المنزل هي كما يبدو سيارته وركبها وفر مسرعا . من هول المفاجأه لم ادري ماذا افعل ولكنني في النهاية فضلت ان لا اتابعة لان المنزل مفتوح فخفت ان يكون ذلك فخا من احدهم ليسرق البيت . فدخلت البيت مذعورا افتش وكلي اعتقاد بانه جاء ليسرق البيت وهرب ولكوننا لا نملك اشياء خفيفة وغالية في المنزل ولم اشاهد بيد السارق اي شيء فقد اطمأنيت ولكنني اردت ان اتفقد المنزل . وكم كانت دهشتي عظيمة ومفاجاتي كبيرة عندما وجدت سامية تجلس في غرفة الضيوف منكفأة على وجهها تبكي بحرقة . هنالك ادركت الموضوع فهذا الذي خرج ما هو الا حبيب سامية المفترض جاءوا الى بيتي لقضاء وقت ممتع سويا لعلمهم انني في العمل وقد علمت لاحقا ان سامية اخذت مفتاح البيت من زوجتي بحجة قضاء بعض الاستراحة قبل الذهاب الى عملها . لم استطع تمالك نفسي ولم اترك كلمة في قاموس الالفاظ البذيئة الا وجهتها لسامية بانفعال وصل لدرجة الغليان فكيف تسمح لنفسها بان تعمل من بيتي وكرا لممارساتها الشاذة ;وكيف تستغل ثقة اختها بها الى هذه الدرجة وفي هذه الفترة التي تجاوزت الثلاثين دقيقة لم اسمع منها الا النحيب والبكاء بحرقة . وبكاء الانثى هو سلاحها الفتاك الذي تستطيع من خلاله تذويب قلب اعتى الرجال . بدأت في المرحلة الثانية من الموضوع بالاستفسار منها عن التفاصيل وقد عرفت انها تجربتها الاولى في هذا المجال وقالت وهي تبكي بحرقة ان الشاب استغل فراغي العاطفي وقدمت لي الشكر انني انقذتها من الموقف بدون خسائر وقد كان واضحا ان لقائهم كان في بدايته فكل الظواهر تدل على ذلك . هدأت من روعها ووعدتها ان تبقى هذه الحادثة سرا بيننا على ان تخبرني بكل شيء . وفعلا بدأت تسرد لي معاناتها من الوحدة فاخوتها واخواتها متزوجون وابواها متوفون ولم يبقى لها الاشقيقتها الصغرى وهي قد فاتها قطار الزواج او يكاد وشقيقتها لا تفهم ;من الدنيا شيئا سوى التنقل بين دور اخوتها للعناية بابنائهم فهي لا تعمل واخوتها وزوجاتهم يستغلونها في ذلك وسامية تبقى في معظم وقتها وحيدة الا من هواجسها ومخاوفها من ظلم الحياة والناس والمجتمع . لا احد يخطبها ولا احد حتى يشعرها بالحب والحنان الذي الذي تفتقده وليس لها شيء يؤنسها الا عملها الذي يستغرق ساعات قليلة ثم تعود الى وحدتها القاتلة . وكم كان شعوري بالذنب عظيما عندما سمعتها تتحدث بحرقة تتحشرج في كل جملة تتحدث بها معي بحيث انني اكاد الا افهمها الا بعد ان تعيدها عدة مرات ودموعها تنهمر كشلال دائم في كل هذه الفترة التي استغرقت اكثر من ساعة . عدت لاهديء من روعها واخفف عنها من المها واعطيتها بعض النصائح بحكم خبرتي وعمري الاكبر منها صنعت لها ولي فنجانين من القهوة شربناها ووعدتها بكتمان سرها على ان لا تعود الى هذه الممارسات لاحقا تحت اي ظرف وسأكون مساعدا لها حسب امكانياتي وسابذل جهدي للبحث لها عن عريس مناسب اقبله لها زوجا ثم استأذنتها بانني يجب ان اعود الى عملي سريعا . اعتذرت مني لعدم استراحتي هذه الفترة التي كنت قادما من اجلها ثم قلت لها انك في هذه الفترة التي ابنائي في القرية يمكن ان تاتي هنا تستريحي واتصلي بي عندا تاتين ساتدبر امري واحاول الحضور الى البيت والتحدث معكي كلاما قد يفيدك ;فانت تحتاجين الى بعض النصائح ومعرفة الاساليب التي تمكنك من التعامل مع لشباب دون ان تخسري شيئا من شرفك او سمعتك بمعنى ان لي معكي كلاما اخر لاحقا ووعدتها ان يبقى هذا الموضوع وما يتبعه سرا بيننا ثم غادرت الى عملي وهي كذلك حيث اوصلتها لعملها بطريقي .<
>في اليوم التالي يوم الاحد وفي الساعة الواحدة اتصلت بي سامية وقالت انها في طريقها الى منزلي وانها راغبة بان التقي بها هناك اذا كان لدي الوقت لذلك ووعدتها بالقدوم وبالفعل طلبت من العاملين ان يسيروا الامور في المتجر وذهبت في طريقي الى البيت وصلت بعددقائق ووجدت سامية تدخل المنزل لتوها . طلبت منها ان تعتبر البيت بيتها وان تصنع لنا فنجاني قهوة ففعلت واتت حيث جلسنا في الصالون نحتسي قهوتنا . بدات معها ببعض الكلامالعام عن اخبارها وكيف قضت ليلتها السابقة ثم بدأت اعطيها بعض النصائح لما يمكن لها ان تفعله بخصوص المعاكسات والمضايقات التي تحصل لها من الشباب وبدات هي تحكي لي عن سبب انصياعها لطلب الشاب في اليوم السابق وانه وعدها بالزواج ولكنها كانت تشك في ذلك وانها ندمت على فعلتها مجرد دخولها البيت وقبل قدومي وقد جاء بي القدر اليها لانقذها من خطأ كانت سوف تقع به وان سبب ذلك يعود للفراغ العاطفي الذي تعيشه وبدات اخفف عنها وامدح في جمالها وانها فتاة جميلة وممكن ان تلفت انتباه العديد من الشباب الجادين وانها لاينقصها شيء سوى الثقة بنفسها والايمان بامكانياتها الجسدية والشخصية . فبادرتني بالسؤال هل انا جميلة الى هذه الدرجه فقلت لها انك جميلة جدا وان الشباب يكونوا مهتمين بجمال الوجه وهذا متوفر وبقوة فات وجهك جميل جدا بل انه وجه ملائكي وكذلك الشباب يهتمون بالطول وانت طويلة وهبت اعمق من ذلك حيث قلت لها يكفيكي هذه الخلفية التي تحملينها فهي تلفت انتباه اعتى الرجال ( لاحظوا انني لم اقل طيز من باب الخجل على الاقل في هذه المرحلة ) فقالت هل انا جميلة لهذه الدرجة فقلت لها انت اجمل من ذلك بكثير فانت فتاة تفيضين انوثة وجمالا واثارة لاي كان . بدأت سامية تنظر الى نفسها وتضع يدها على طيزها الرجراجة ;فبادرتها بالقول هل انتبهتي الى هذا الصدر الناهد اللذي يفيض اثارة وكأنه صاروخان موجهان من طراز توماهوك ههههههه يخرب بيت هيك شباب مطسوسين بنظرهم اللي مش شايفين هذا الجمال الصارخ . بدات سامية في هذه اللحظات مرحلة جديدة من تعاملها معي وبدأت اهاتها تظهر قليلا وقالت انت اول واحد يسمعني مثل هيك كلام ثم قالت هل تسمح لي ان اضع راسي على صدرك وانت تكلمني لانني اشعر بالامان اكثر ;ورغم مفاجأتي من الطلب الا انني اومأت لها بالموافقة فاقتربت مني ووضعت راسها على كتفي وبدأت اطري بجمالها الصارخ وبانوثتها العذبة ونظرات عينها الساحرتان الى غير ذلك من عبارات الااطراء التي لم تخرج عن المالوف من حيث اختيار نوع الكلمات التي استخدمها . وكمبادر مني سالتها ان كان غطاء الراس يضايقها يمكن لها ان تخلعة ففعلت وعادت لترمي راسها على كتفي بعلامات الاثارة بادية عليها ولكنها تحاول ان تخفيها فطلبت منها ان تاخذ راحتها وقلت لها كما وعدتك فكل ما يحصل بيننا هو سر بيننا ويمكن لك ان تاخذي راحتك وان تتصرفين كما تشائين ما دمت معي فهزت راسها بالموافقة والرضا >ومن باب اشعارها بالعاطفة فقد بدات العب بخصلات شعرها المنسدلة ;على كتفي وانا اهون عليها واعطيها مزيدا من الثقة بنفسها وكنت في كثير من الاحيان احاول ان اجد لاخوتها العذر لانهم يهملونها ولا يهتمون بها بالقدر الكافي لانشغالهم بنفسهم . ما لفت انتباهي اكثر في سامية هو استسلامها لكلماتي واطاعتي في كل ما اقول وانها تعتبرني مصدر ثقتها المطلقة . مضى الوقت بهذا الحديث وكان قد مضى اكثر من ساعتين علينا الا ان ما لفت انتباهي اكثر ;هو هذا الجسم المتناسق الذي تمتلكه وهذه الطيز التي تفيض اثارة وانوثة طاغية حيث ظهر لي طيزها واضحا عند ارتمائها على كتفي وانحسار ثوبها الطويل عن فخذيها وبداية آليتها من الاسفل وهي تلبس بنطلون الفيزون الذي يجسم فخذيها وطيزها تجسيما خرافيا وبالرغم من عدم اقترابي من هذه المنطقة الا بنظرات عيني الا انني كنت معجبا بها لدرجة كبيرة . حان وقت مغادرتها وانا كذلك وكاليوم السابق اوصلتها الى عملها وعدت لعملي .
">في اليوم التالي كانت سامية في الموعد اتصلت بي فحضرت نفسي بنفس الترتيب ذهبت اليها بعد قليل فوجدتها قد دخلت المنزل وازالت غطاء راسها وبدأت تصنع لنا القهوة الا انني في هذا اليوم اشتريت قليلا من المكسرات الراقية في طريقي . غسلت وجهي وخلعت حذائي لنرتاح اكثر وحضرت المجلس الذي نجلس فيه مع المكسرات وبعض العصير من الثلاجة ثم اتت هي بالقهوة وجلسنا مثل اليوم السابق الا انها اليوم خلعت فستانها الطويل وبانت لي كل معالم جمالها وجسمها الرائع وكانت تلبس بلوزة كم طويل الا ان صدرها مفتوح قليلا بالاضافة الى الفيزون الخارق بلون اللحم . شربنا القهوة ووضعت سامية راسها على كتفي ولعبت قليلا بخصلات شعرها الحريري وبدات اكلمها بالقيم والعادات والحب والجنس والجمال والاثارة والانوثة والرجولة وكل ذلك بشكل عاطفي يشعرها بخوفي عليها . انزلت سامية راسها ليستقر على رجلي او فخذي وهذا المكان كما تعلمون يقع بالقرب من مصدر اشتعال النيران . نيران الشهوة . الا انني تجاهلت ذلك واستمريت في كلامي المعتاد الا انها بين فينة واخرى اجدها تحرك يدها بشكل عفوي فترتطم براس زبي المنتصب انتصابا فاضحا وهي تتجاهل ذلك وانا كذلك عندما احرك يدي كانت ترتطم بحافة طيزها او رأس حلماتها او غير ذلك من الحركات التي تحيي الموتى من قبورهم . لم تستطع سامية الانتظار كثيرا فقد بدأت تلعب باصابعها على راس زبي فازدادت اثارتي الى الحد الاقصى المسموح به . فكرت ان اقلبها واشلحها ثيابها واتعامل معها جنسيا الا انني ترجعت لما عرفته عني سامية من الاخلاق ولثقتها المطلقة بي الا انني قلت لها لو سمحتي انت بذلك تتعبينني كثيرا فابعدت يديها قليلا ثم ما لبثت ان اعادتها وهي تقول اسمحلي ان اكتشف هذا العالم المجهول بالنسبة لي وانني اسف لانني اتعبك ولكن ثقتي بك وحبي بالمعرفة والمزيد منها يدعوني ان فعل ذلك;وكل هذا الكلام يترافق مع آهات متلاحقة وكأنها تحترق من داخلها فقلت لها اما وان الوضع كذلك فدعيني اعطيكي بعض المعلومات عن الممارسة الجنسية والاعضاء الجنسية غير الذي تعلمتيه في المدارس والكليات . وبدأت اشرح لها مكامن الاثارة الجنسية عند الرجل وماذا يحب الرجل بالمرأة وهي ما زالت تعبث براس قضيبي المنتصب وانا كذلك بدأت اسرح بيدي على طيزها متحججا بالشرح عن الطيز واهميتها في الممارسات الجنسية وكذلك الصدر والبزاز وكيفية اثارتها وبدأت افرك لها حلمتيها فركا خفيفا مع عصر بزازها مرة من فوق البلوزة ومرة اخرى عندما ادخلت يدي داخل البلوزة وكنت من وقع الاثارة التي حصلت معي اعصر لها طيزها وابعبصها من فوق الفيزون وكذلك صدرها حتى شعرت بانني على وشك القذف حاولت ان ازيح يدها عن قضيبي الا انها رفضت وما لبثت ان شعرت بقضيبي يقذف حممه داخل البنطلون ووصلت الرطوبة خارجا الامر الذي فاجأها ولكنها استمرت وطلبت مني مزيدا من العبث بصدرها وطيزها ففعلت الى ان شعرت بشهوتها قد توقدت وقذفت حمم كسها الذي لم اشاهده ولكنني تحسسته في مرة او مرتين خلال هذه الساعة الرهيبة . آآآآآآآآه على هذا الوضع آآآآآآآه كبيرة وتشنج عظيم حصل لها وارتخت اوصالها وارتمت كانها فاقدة للوعي على زبي وهي تلحس الرطوبة المتفشية خارج البنطال بنهم شديد ظنا منها انني لم الاحظ ذلك .>قمت واقفا ذهبت الى الحمام اخذت شورا ساخنا بسرعة غسلت نفسي وغيرت بنطلوني وكلسوني الداخلي ووضعت القديم داخل الغسالة وعدت اليها سريعا وطلبت منها ان تذهب الى الحمام لتاخذ شور و ان ترتب نفسها لكي نغادر كل الى عمله دون اي تعليق مني او منها عما حصل بالتحديد . اوصلتها الى عملها حاولت في الطريق ان تعتذر عما حصل فقطعت عليها الكلام وقلت لها ليس وقته فلنا لقاء آخر نتحدث فيه ولنترك ذلك للايام القادمة فوافقت الا ان ما لفت انتباهي عند نزولها من السيارة هو تورد وجهها وتالقها بشكل لم اشاهدها فيه من قبل.<
;في اليوم التالي تحدثت زوجتي بالهاتف وطلبت مني ان احظرالى القرية لاحظارها والاولاد الى المنزل . كان ذلك صباحا وفي الظهيرة تحدثت سامية معتذرة انها لن تتمكن اليوم من مشاهدتي والجلوس معي الا انها رجتني ان ازورها منفردا في بيتها بالقرية قريبا وان يكون يكون ذلك دون علم زوجتي او اي احد طبعا لان لها معي حديث مهم عما حصل بيننا وانا اكدت لها ان كل ما حصل هو سر من اسرار حياتي ولن ابوح به حتى لزوجتي التي هي اختها حتى قصة الشاب الذي وجدته معها في بيتي ووعدتها كذلك انني سازورها قريبا جدا حسب الظروف لاستكمال حديثنا ولانني شعرت ان هذه الفتاة تحتاج الى الكثير مني لمعالجة ما حل بها من فقدان الثقة والفراغ الرهيب والذي سببه لها نكران ذوي القربى فقلت في نفسي لماذا لا اكون سباقا بالخير واحاول ان امنحها دفء العاطفة ونبل المشاعر الامر الذي عجز عنه الاخرون . ذهبت كالمعتاد احضرت زوجتي وابنائي واخبرتني زوجتي بانها كانت قد اعطت المفتاح لسامية كي تستريح في البيت عندالحاجة وسالتني اذا كنت قد صدفتها في المنزل فقلت لها مرة واحدة عندما كنت عائدا الى البيت لاحضار غرض بسرعة ولم اجلس معها لانشغالي في العمل وقلت لها كذلك ان هذا الامر لا يزعجني وبامكانها ان تفعل ذلك حسب الظروف بما لا يزعج احدا .....تحدثت مع سامية لاخبرها بما اخبرت به زوجتي حتى لا تتضارب الروايات .
>مر ثلاثة ايام وسامية تحدثني بالهاتف في كل يوم تستعجل زيارتي لها فقلت لها في اليوم الثالث انني قادم اليها اليوم عند العشاء لنقضي سهرة مريحة نتحدث فيها بكل شيء بما في ذلك ما حصل في اللقاء الاخير وبالفعل اخبرت زوجتي بعد المغرب انني ساذهب هذه الليلة لزيارة احد الاصدقاء في القرية دون ان اسميه وقد فعلت ذلك حفاظا على السرية وحتى اعطي لنفسي الحرية في التحرك وخوفا من احدهم يكلم زوجتي انه شاهدني هنا او هناك . ثم غادرت الى القرية بعد ان اشتريت بعض اصابع الشوكلاته الاوروبية من شركة نستلة ( مارس وسنكرز وباونتي وتويكس ) وزجاجة كولا كبيرة . وصلت الى سامية بعد العشاء وكنت كلمتها في الهاتف انني في الطريق حيث وجدتها في الانتضار وقد استعدت جيدا حيث حضرت الطاولة والمقعد وبعض الفواكه وكانت في ابهى صورها تلبس الفيزون ولكن بلون برتقالي ياخذ اللب وبلوزة مفتوحة الصدر اكثر بكثير من سابقتها وقد وضعت قليلا من المكياج الخفيف جدا وبعض الروج ذو لون فاتح لا يظهر كثيرا على شفتيها الورديتان اصلا وبان السرور على وجنتيها بشكل ملفت وحركتها تدل على انها في قمة انبساطها وابتهاجها في هذه الليلة الصيفية القصيرة عادة . كانت الساعة تشير الى الثامنه والنصف عند وصولي . وفور مشاهدتي لها وبعد التحية سألتها ان كان احد غيرها في البيت فاجابت بالنفي فعاجلتها بعبارات الاطراء لجمالها وتألقها ومن ضمن ما قلت لها شو هالحلاوة هاي يخرب بيت كل الشباب شو اغبياء يا عيني شو هالصدر الحلو شو هالخلفية الرائعة ..لفي شوي خليني اشوف !! ياااااااه انتي بتجنني اليوم !!! انتي اكيد مش سامية اللي بعرفها انتي سامية ثانية !! يخرب بيت اهلك وين مخبية هالحلاوة والجمال هذا !! نياله اللي بدو يتزوجك شو محظوظ اكيد مش رح يطلع من الدار ما زالك بهالشكل وحياتك لو انك عندي غير اضل قاعد طول الوقت حدك عشان بش امتع نظري بهيك حلاوة وجمال فتان ......الخ وهي تردد عبارة واحدة يخسارة ما حدا هون ما حدا بحس فيه غيرك انت الوحيد اللي بتحاكيني بهالطريقة معنى ذلك انك الوحيد اللي بتقدر جمالي هذا ان كنت جميلة كما تقول فاكدت لها ذلك وقلت لها بلا دلع هاتينلنا فنجان قهوة من هالايدين الحلوين خلينا نقعد من غير دلع وشقاوة صبايا . فقالت حاضر وغابت لدقائق حضرت بعدها بصينية القهوة ;ثم جهزت الطاولة وصحن الفواكه الذي اضيف اليها الشوكلاته والمثلجات وقالت خلينا نجهز كلشي قبل ما نقعد بلاش كل لحظة اقطع الجلسة بالذهاب الى المطبخ او الى اي مكان آخر . قلت لها احس شي ثم جلسنا ولكن هذه المرة كانت اقرب الي من المرات السابقة . بدات سامية بالحديث عن المرة السابقة وانها تعتذر لانها سببت لي التعب والاحراج ولكنه كان شيء غصب عنها فالجلوس بهذه الطريقة اثارها جدا بالاضافة الى انها كانت تواقة لاكتشاف هذا العالم تقصد عالم الجنس ولم تجد اقرب مني ليساعدها على ذلك فقلت لها ان لا تاخذ ببالها وان هذه الامور ممكن ان تحصل المهم ان لا تهتز ثقتها بنفسها وانها قادرة على اثارة الرجال وخير دليل ما حصل . وانني تاثرت بها وبجمالها وانوثتها الخارقة رغم انني زوج اختها فكيف لو كنت زوجها . هنا صدرت منها كلمة عظيمة حفرت في قلبي نفقا من الشهوة الجارفة حيث قالت يا ريت انك زوجي كنت خليتك تحلق بالسماء السابعة فقلت لها غدا ياتي من تجعلينه يحلق معك في هذه السماء وتنهلون سويا من عالم المتعة والحب والشوق ........كما في المرة السابقة ارتمت على كتفي وكل لحظة تتناول حبة فاكهة تقطعها وتطعمني بيدها وانا افعل كذلك او تاخذ حبة الشوكلاته تطعمني منها بيدها ثم تاكل هي الباقي وانا فعلت كذلك ثم نعود الى جلستنا راسها على كتفي وانا اعبث بخصلات شعرها في موقف يتصف بمنتهى الرومنسية . لاحظت سامية ان زبي بدأ بنفخ البنطلون الى الاعلى ولاحظت ان كلماتها اصبحت متقطعة كثيرا من فرط الشهوة التي اجتاحتها فانزلقت براسها الى فخذي وعادت تعبث بقضيبي من الخارج ( يبدو ان هذه اللعبة اعجبتها كثيرا)اخذنا الحديث الى ما يمتع الرجل وما يمتع المرأة في الممارسة الجنسية فحدثتها عن مص القضيب من قبل المرأة وعن لحس الكس والطيز من قبل الرجل وقد كنت حريصا هذه المرة ان اسمي الاشياء باسمائها دون خجل وهي لم تعترض بل انها اصرت على كلمة الزب بدلا من القضيب كلما ذكرته .!!!!فاجأتني سامية عندما قالت انك تضايق نفسك كثيرا لماذا لا تخرج هذا الزب من محبسه احسن ما يكب حليبه على ثيابك ويوسخلك اياهن ;وقالت ما عاد في شي بيننا نستحي منه .عاجلتها بالقول وكان قصدي ان اثيرها اكثر بل امتعها بعذابها اكثر حيث قلت لها ان زبي غالي علي ولا اخرجه لاحد الا بطقوس خاصة وعند من تستحق ان تراه وليس هكذا بدون مناسبة . ضحكت وتأوهت آآآآآآآآه منه بس لو اشوفة كنت اقطعة بويس ابن اللذين . وسألت ما هي الطقوس فقلت لها اخلعي هذا الفيزون فهو يخفي عني شيئا ثمينا احب ان اراه متلألئا بماء شهوته . ترددت ثم قامت وخلعت الفيزون واكملتها بخلع بلوزتها فصارت بالكيلوت والسوتيان فقط وعادت الى الجلوس
>كيف اصف ما شاهدت ؟؟؟؟؟؟لا يمكن لكل كلمات اللغة العربية وقواميسها القديمة والحديثة ان تسعفني لاصف ما رايت رايت مرمرا مبروما يستحق ان يلتف بماء الذهب وان تكتب فيه القصائد فخذان ابيضان لامعان ناعمان كالزجاج المصقول وطيز ترتج مع ادنى حركة طراوتها تشبه الزبدة وقد ساحت على نار هادئة ليس فيها اي طعجة او التفاف .نهدان نافران متوسطا الحجم متحجران من فعل الاثارة يصرخان بكل ذي عقل ان يلتهمهما مصا وعضا وعصرا وكل شيء ممكن ... ما هذا الجمال ما هذه الانثى انها انثى من نوع لا يمكن الا ان تكون من الحوريات اكثر من كونها بشرا .عاجلتني سامية بالقول دورك فقلت زيادة في الحرص سوف انزل بنطالي قليلا حتى احرر زبي منه وانت يمكن لك ان تضعي فوق رجليكي شرشفا لسترة وخوفا من قدوم احد من هنا او هناك وافقت على الجزء الخاص بي لكنها قالت لا تخف فالهام عند دار اخي وستبيت عندهم ذهبت اغلقت الباب من الداخل ثم عدت ونزلت بنطالي الى الركبة;واخرجت زبي من سجنه وجلست . وفور جلوسي كنت قد ادركت ما سيحصل فقلت لها :
انا : سامية حبيبتي ;انظري الي جيدا نحن نذهب في طريق مجهول ولكن حفاظا على مصلحتك اريد ان ابين لك انني يمكن لي ان اتجاوب معكي بما تريدين ولكن هذا يضر بك
سامية : حبيبي انا كلي لك افعل في ما تشاء المهم ان تعلمني اصول الجنس وان تمتعني
انا : لا بد ان نضع لانفسنا حدودا نقف عندها&
سامية بين الاحبة لا يوجد حدود
انا : اولا يجب ان لا تنسي انني لست حبيبك بالمعنى الصحيح فقد اكون عشيقك الذي يحبك ولكن انت ارجو ان تدخري حبك لغيري>
سامية وهي تبكي : انا مش قادرة اصدق اني ممكن احب غيرك
انا : لا بتحبي ولازم تحبي مش على كيفك وعلى كل حال خليها للضروف واستدركت انا وقلت يجب ان لا نذهب بعيدا في ممارستنا بمعنى انني لا يمكن ان افض عذريتك سواء من كسك او حتى من طيزك وما عدا ذلك فهو لك وانني مستعد ان اجعلك تحلقين كما تقولين في كل السموات وانني جاهز لامتاعك متعة لن تنسيها بشرط الاحتفاظ بما قلت لك .
سامية: بس من طيزي!!!!اضن ما في مشكلة
انا : لا مشكلة ومشكلة كبيرة كمان بلكي زوجك بدة اياكي من طيزك شو رح تحكيله.
سامية : ما فكرت فيها بس ممكن اكذب اي كذبه.
انا : ما بيصير تبدي حياتك مع زوجك بالكذب .
سامية : لهالدرجة بتحبني وخايف علي .
انا : آآآآآآآآه لو تعرفي كم انا بعشقك.
سامية : وانا اكيد اكثر .
انا : لا مش اكثر انا اكثر بقلك فهمتي انا اكثر وامسكت في وجهها برفق وهجمت على شفتيها مصا وتقبيلا .
شعرت في هذه اللحظة انها ليس لديها الخبرة الكافية بالبوس ومص اللسان فطلبت منها ذلك بطريقة سلسة وكل ما اعصر شفتيها بين شفتي اقول لها انا اكثر فتهجم هي على شفتي بالمص وتقول مثلي انا اكثر وبقينا هكذا لاكثر من ربع ساعة كنت خلالها اجوس بكف يدي على طيزها وفخذيها واعصر بزها اليمين ثم اليسار ثم توجهت الى حيث صاروخيها الموجهين من نوع توماهوك مصا ولحسا وعصرا وهي ذهبت الى زبي تدلكة بيديها ثم تمسح بكيفها ورؤوس اصابعها على شعر صدري اشبعت ثدييها مصا وتقبيلا ثم بطنها الابيض الناصع بدون اي انطواءات الى سرتها ويدي تعبث بكسها من فوق الكلسون الاحمر الرائع ثم ازحت طرف كيلوتها وعبثت لفترة في جوانب كسها الى بضرها النافر المنتصب كزبي تماما ولكنه بحجم حبة الحمص ثم وبمساعدة منها شلحتها الكيلوت وهجمت على كسها لحسا ومصا ولم يخلو الامر من الضغط على بضرها باطراف اسناني ضغطا خفيفا كان يثيرها الى اقصى درجة وبدون تخطيط مسبق اصبحنا في وضع 69 انا الحس كسها وهي تمص زبي بدون خبرة ولكنها وبتوجيهات مني وبحكم السليقة الطبيعية بدات تمص بشكل رائع جعل شهوتي تتفجر في فمها حاولت ان تزيح وجهها الا انني طلبت ان تشربه او تدهن به وجهها ورقبتها وثدييها ففعلت وفي هذه الاثناء كانت شهوتها قد اتت مرات عديدة لا استطيع عدها فارتخت اعصابنا قليلا ونمت بجانبها واضعا رجلي بين رجليها وركبتي على كسها تماما مع بعض الحركة الخفيفة لمدة عشرة دقائق نهضت بعدها لارتب نفسي وهي كذلك الا اننا بقينا بدون ملابسنا التحتانية على الاقل حيث ان بنطالي كان قد ذهب مع الريح الى ارضية الغرفة خلال هذه المعركة الاولى الرهيبة .
قامت سامية احضرت لي كوبا من الماء ثم صبت لي كاسا من الشراب ولها كذلك التقطنا انفاسنا اخيرا وبدانا باحتساء الشراب ثم تناولت حبة شوكلاته ووضعتها في فمها واشارت لي ان التقطها من الجهة الاخرى . ففعلت وبدانا نقضم الشوكولا كل من جهته حتى التقت الشفتين بقبلة هي الاروع في حياتي استمرت القبلة لعشر دقائق او يزيد عبثت في كسها ونهديها وطيزها بيدي قليلا وهي ذهبت الى زبي تمصة الى ان كبر بفمها وما عاد فمها يتسع لراسة المنتفخ شوقا بعد ذلك عرفت بالفطرة ان هذا الزب لا بد ان يقوم بزيارة الى هذا الكس وهذا الطيز ولو كانت زيارة خاطفة .مارسنا الوضع 69 قليلا ثم قمت من عليها ووجهت زبي الى كسها تفريشا وضغطا خفيفا على بضرها وهي تصيح من اللذة والشهوة انزلته في مرات عديدة الى فتحة طيزها ادغدغها براس زبي وهي ترجوني ان ادخله ولكنني ارفض باصرار طلبت منها ان تجلس على الكنبة بوضع الكلبة ففعلت وبدات بتفريشها من الخلف تفريشا لا اظن ان حصل لاحد قبلي ولا بعدي ابلل زبي واصبعي بريقي ثم اضع زبي على فتحة كسها وامرره على طول الكس ذهابا وايابا وكذلك فتحة طيزها وتحت اصرارها ادخلت اصبعي في طيزها ونكتها باصبعي بسرعة وعنف الى ان اتت شهوتها مرتين ثم فعلت الكثير لكسها حتى اتت شهوتها بقوة لم اشهد لها مثيلا وخلال ذلك اتت شهوتي مرتين قذفت الاولى على باب طيزها اما الثانية فادخرتها لتكون مسك الختام حيث اغرقت لها قباب كسها من الاعلى وفرشتها بزبي ودهنت حليبي على اطراف واشفار كسها الوردي الجميل ولم انسى بضرها من الحليب فهو لا بد يشتهي الحليب الى ان هدأنا كلينا اخذنا حماما مشتركا وفرشتها بالحمام ثم لبست ملابسي وغادرتها الى المدينة وذكرياتي معها لا تنتهي من خاطري في كل ساعة
مضى على هذه الحادثة سنتين مارست مع سامية مثل ذلك عشرات المرات وفي كل مرة كانت تريد المزيد وانا ارفض حفاظا عليها ولكنني علمتها كيف تعامل زوجها ورفيق فراشها اثناء النيك وهي ممنونة لي كثيرا تزوجت سامية وفتح زوجها كس وطيز سامية وهي تتكلم معي لنعيد التجربة ولكن بالنيك الكامل من الكس والطيز هذه المرة . زوج سامية يعمل في شركة وسيسافر الى اوروبا قريبا وعندها سأكتب لكم ما سيحصل عند حصوله . اعدكم بذلك...اتمنى ردودكم المشجعة ودمتم..
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــ
ذكرياتي الجميلة مع سامية اخت زوجتي
الجزء الثاني
قلت لكم في نهاية الجزء الاول ان سامية تزوجت . وقد اتصلت بصديقي صاحب القصة الاصلي لاخبره بانني نشرت القصة في هذا الموقع الرائع وقد كان مسرورا بذلك وبعد ان فتح الموقع وقرا القصة اتصل بي واخبرني بانه سيروي لي باقي القصة على ان انشرها في نفس الموقع وقد رحبت بذلك مسرورا لانه اصبح بامكاني مشاركتكم بهذه القصة المثيرة.
اعلموا ايها الاحبة ان المشاعر بين الرجل والمراة لا يمكن ان تتوقف عند الجنس فقط بل هي اعظم من ذلك واكثر اهمية الا ان الممارسة الجنسية مع ما يرافقها من احاسيس جياشة وصادقة يمكن ان يكون لها فعل السحر على العلاقة بين الطرفين خصوصا اذا وصل الطرفان او احدهما الى مرحلة الضى التام عن رفيقه في الممارسة . ويبدو ان هذا بالضبط هو ما حصل لصديقي في هذه القصة فهو يقول ان ذكرياتي مع هذه الانسانه لا يمكن ان يمحوها الزمن والامر ذاته ينطبق على سامية فهي ما زالت تحمل في جوانح قلبها وعقلها الباطن والظاهر ل مشاعر الحب والشوق لي وللايام والليالي التي قضيناها سويا نمارس الجنس الخارجي دون ايلاج زبي في كسها او طيزها .
استمرت علاقتي السابقة مع سامية لمدة سنتين فرشتها من كسها وطيزها وكافة انحاء جسدها الرائع عشرات بل مئات المرات مارسنا فيها كل انواع الجنس المسموح لنا منتفريش للكس والبظر والطيز ومص للزب والكس ولحس للطيز ونيك الكس بواسطة اللسان ونيك الطيز باللسان والاصابع وكل ذلك كان يترافق مع العاطفة الجياشة والحب الرائع الطاهر المنزه عن الهوى والبحث دائما عن ما يمتعها ويدخلها في جنة المتعة الصاخبة دون ايذائها باي شكل وهي كذلك بدت حريصة كل الحرص على ارضائي بكل الوسائل المتاحة لديها من مص لزبي ومداعبة جميع مكامن الاثارة عندي بلسانها واسنانها ويديها حتى انني كنت امارس معها الجنس من باطن رجليها ال انني بقيت مصرا على عدم الايلاج خوفا عليها وعلى عذريتها الكسية والشرجية ايضا وطلبت منها ان تحتفظ بهذه الكنوز الغالية لزوج المستقبل الذي بدأت اساعدها في البحث عنه . وبالفعل وبعد مرور سنتين على هذه العلاقة الرائعة وجدت لها عريسا وجمعتمها في منزلي بالتنسيق مع اختها التي هي زوجتي طبعا دون علم زوجتي اي شيء عن علاقتي بسامية ولكن اخبرتها انه احد معارفي وانه يرغب بالزواج وقد تكون سامية عروسا مناسبة له وهو قد يناسبها فوافقت ان نجمعهم في منزلنا . ودون الدخول في التفاصيل فقد تم النصيب ووافقا كليهما على الارتباط وفعلا تم ذلك بترتيبات عادية
زوج سامية انسان بسيط في اواسط الاربعينيات من العمر له تجربة زواج فاشلة وهو مطلق ولديه طفل سلمه لوالدته لتعتني به وتربيه وهو يعمل في شركة للامن والحماية الشخصي وحماية المؤسسات بعد ان احيل على التقاعد من الجيش بعد خدمة عشرون عاما في الجيش لذلك فوضعه المادي مناسب يتقاضى راتبين كل شهر وقد ورث عن ابيه شقتان في المدينة واحدة مستأجرة باجرة جيدة والثانية يسكن بها مع سامية . يعني عريس كامل من مجاميعة على راي المثل وهو مناسب في كل شيء . وكم شكرتني سامية على هذا الجهد ومارست معها الجنس مرة واحدة بعد خطبتها وقبل دخلتها كوداع لتجربتنا سويا وقد كانت ليلة حافلة بكل ما لذ وطاب من المتع الجنسية جربنا فيها كل ما علمتها اياه خلال السنتين.
مضى على زواج سامية اربعة اشهروقد التقينا كثيرا لقاءات رسمية او عائلية . وكمدخل للمرحلة الثانية من هذه العلاقة مع سامية اقول انني كنت اشعر دائما عند لقائي بسامية بحكم القرابة بيننا انها مبسوطة بزواجها الا انها لم تنسى ايامنا سويا .هكذا كانت تقول نظراتها وايماءاتها اللفظية او الحركية عندما نشاهد بعضنا باي مناسبة .حتى وصلت بها الامور الى التصريح بذلك بطريقة واضحة جدا وذلك عندما عرضت علي زوجتي ان ندعو سامية وزوجها على العشاء وفعلا اتصلت زوجتي بها ورحبت بذلك واتصلت بدوري بزوجها تمنع قليلا ولكنه وافق وبعد ان تناولنا العشاء وحيث كنت اغسل يدي على المغسلة الواقعة مقابل المطبخ في منزلي وحيث كانت سامية تساعد اختها (زوجتي ) باعادة الاطباق الى المطبخ بعد العشاء اقتربت مني سامية وهمست باذني بكلمتين فقط ولكن وقعهما كان كالصاعقة علي حيث قالت ""زبك واحشني ""
ما هذه الانثى !! هل ما زالت تحن الى زبي حتى بعد زواجها ؟؟ وكيف لها ان تفعل ذلك وانا كنت قد افهمتها ان علاقتي بها مؤقته لحين زواجها ثم يذهب كل في حال سبيله ؟؟؟!! بالضافة الى انني لم انيكها نيكا طبيعيا ابدا كانت مجرد تفريش وقبل حارة ومص ولحس دون ايلاج فكيف يكون لزبي هذا الاثر في نفسها وقد تزوجت وذاقت طعم الزب في كسها وربما طيزه وكل فتحات النيك في جسدها ..فكرت كثيرا في الموضوع حتى انني اكملت باقي السهرة متوترا وهي شعرت بذلك الا انني في النهاية قررت ان اتجاهلها ولا اعيرها اهتماما وذلك لانني لا اريد ان اسبب لها المتاعب خصوصا وانني احبها فعلا حبا رهيبا دخل في كل مشاعري حتى وصل الى نخاعي ولا يمكن لي ان اكون سببا في ايذاء من احب فكيف اذا كان هذا الحبيب هو سامية التي سلمت لي جسدها افعل به ما اشاء ...!!وقلت في نفسي انها مجنونة ولا بد ان تعقل وتدرك معنى هذا الكلام وان تكف عن التفكير بهذه الطريقة .
بعد اسبوعين من دعوة العشاء اتصلت بي سامية وكنت حريصا طيلة الفترة الماضية ان لا اكلمها بالهاتف خوفا من انزلاقنا في الحديث الى امور اخرى ولكنها اتصلت هي وبعد السلام والاطمئنان علي وعلى الاسرة عاتبتني بانني لا اعبرها ولا احدثها بالهاتف ولا ازورها ابدا فقلت لها يا سامية يجب ان تنسي ما كان بيننا وان تلتفتي فقط الى زوجك وبيتك وان تصبي اهتمامك بارضاء زوجك والقيام بواجباتك تجاهه وبعد ان شكرتني على هذا النصح قالت ولكن ذلك لا يتعارض مع ذاك فانا اهتم بزوجي والبركة بما علمتني اياه لكن انا فعلا اشتاق اليك وارغب بسماع صوتك ورؤيتك دائما . قلت لها اهو انتي اسمعتي صوتي واذا عزتي باي وقت تسمعيني ابقي اتصلي واذا احتجتي اي حاجة انا رقبتي سدادة ما تنسيش انك اخت زوجتي وواجبك علي كبير . فقالت انسى اني اخت زوجتك علاقتي معك اكبر من هيك وعلى كل حال هتصل بيك كثيرا بدك تتحملني قلتلها انتي تأمري باي وقت وانتهت المكالمة لانني لم اكن راغب بالخوض باي مواضيع غرامية او جنسية معها خوفا عليها .
في اليوم اتصلت سامية حيث في كانت في البداية طبيعية وتتحدث عن امور عامة مثل العائلة ومصاريف الاولاد ثم انتقلت بسرعة الى سؤالي هو انت فعلا نسيت اللي كان بيننا من عقلك وعن جد وهي دي حاجة تتنسى وانها لا يمكن الها انها تنسى هذه الايام والليالي الجميلة فقلت لها ان الانسان يجب ان يستفيد من تجاره لا انتبقى عالقة في ذهنة وتشكل له كابوسا مزعجا اي اننا نستفيد منها دون نسيانها ولكن ننسى اثرها السلبي علينا ونمارس حياتنا الاعتيادية دون التاثر بها فقالت ان ذلك مستحيل وانها لا تستطيع نسيان المتعة والانبساط التي شعرت بها معي وهذا لا يعني انها تريد تكرارها فورا ولكنها لا تمانع بذلك اذا رغبت انا فقلت لها انا غير راغب وانسي هذا الموضوع كما قلت لك. قال اوكي اوكي بس انا عايزة منك خدمة ممكن؟؟ قلت لها تامري اللي انا اقدر عليه انا جاهز فقالت ان زوجها سيسافر الى فرنسا الاسبوع القادم لكي يتلقى دورة في الامن الشخصي يعني البودي غارد وهي دورة للحراس الشخصيين تعطيها الشركة لموظفيها في فرنسا . فقلت لها بالتوفيق وهذا الشيء ينفعكوا في المستقبل فقالت ايوة لكن هو هيغيب حوالي ثلاثة اسابيع وانا ممكن احتاج اي شي في غيابه فمكن ابقى اتصل فيك لاي خدمة ممكنة خلال هذه الفترة فقلت لها افضل ان تبقي تحكي مع اختك (زوجتي) وهي ممكن تبعثلك اي واحد من الاولاد او انا اذا كان الامر ضروري فقالت سيبك من اختي انا عايزاكانت ومتقولش لاختي هذا الكلام لانك الوحيد اللي ممكن يساعدني بهالظروف هذي وانا ما رح احكي مع حد غيرك فقلت لها مهو يمكن زوجك يزعل واللا حاجة ويكون الموضوع محرج بالنسبة الي وكنت انا احاول التهرب باي طريقة لكنها عاجلتني بالقول ان زوجي يعلم وهو اللي قال لي اني ابقى احكي معك . واذا مش مصدق انا بقول له يحكي معك شخصيا فقلت لها اوكي خليه يحكي معي ونحنا بنرتب الموضوع وما تحمليش هم وتاكدي اني ما رح اقصر معاكي ولا اخليكي تحتاجي اي شيء . وفعلا تكلم زوجها وطلب مني العناية بها طيلة فترة غيابه .
نسيت ان ان اقول ان سامية وزوجها يسكنون في شقتهم الواقعة في نفس المدينة التي اسكنها ولا تبعد عن منزلي سوى عشرة دقائق بالسيارة . وفعلا سافر زوجها وتحدثت معها بانني جاهز لاي مساعدة ولكنني في قرارة نفسي كنت متاكدا ان سامية تريد شيئا آخر غير المساعدة العادية الا انني لم اتمكن من التهرب . في اليوم التالي لسفر زوجها حدثتني في الهاتف بصوت انثوي مغناج بانها مشتاقة لي وانها تتطلع لأن ازورها ولو من باب المجاملة للجلوس معها والتحدث معها كما في السابق وأنا قلت لها ان تبعد هذه الوساوس عن بالها وان تفكر في نفسها وزوجها ثم قالت لي يا حبيبي انا عاوزة انك تطل علي بالبيت وعلى كل حال انا ماخذه اجازة من الشغل لمدة اربعة ايام وممكن تيجيلي باي لحظة حتى لو بالنهار لاني بكون بالبيت دايما قلتلها ماشي الحالي بحاول ارتب اموري وازورك خلال اليومين القادمين وانا بيني وبينكوا بديت احن لايام زمان خصوصا انها زوجتي في هذه الايام كانت مريضة وما قربت عليها لاكثر من اسبوع وسامية عارفة القصة هذي وحاولت انها تستغل الظروف . في اليوم التالي كلمتها الظهر وقلت الها شو عاملة وكيف اوضاعك قالت تعبانه جدا وماليش لا شغلة ولا مشغلة الا التلفزيون والانترنت شي ممل جدا قلتلها طيب ما تعمليش غدا انا بمر لعندك وبجيب معي غداء من السوق وبنتغدى سوى ..وكم كانت فرحتها حين سمعت هذا الكلام وقد حاولت ان تعمل الغداء هي في البيت لكني قلتلها انتي لوحدك وما بدي اغلبك وخلص انا اصلا حاب آكل سمك معاكي ورح اجيب معي وجبة سمك اذا بتحبي رحبت بذلك وقالت هي فرصة انا ما بعرف لطبخ السمك كثير فتكون فرصة للتغيير خصوصا برفقتك اللي بتمناها من زمان وعاجلتها بالقول اوعي تعملي حاجة او تتوقعي اي شي انا جاي بس اطمئن عليكي واسليكي شوي فقالت وانا مش عايزة اكثر من هيك المهم اوعى تكون قلت لحدا انك جاي قلتلها لا ابدا هو هذا معقول ما نحنا اتفقنا وخلاص لكني اكدت عليها اني لو لقيتها لابسة اي لباس مش ولا بد انا برجع وما بدخل فضحكت وقالت خلاص مثل ما بتريد بيصير . المهم اتصلت باحد المطاعم المتخصص في الماكولات البحرية وهو مطعم معروف واتعامل معه كثيرا وطلبت منه تحضير وجبة سمك سلمون لشخصين مع بعض الجمبري وسلطة البقدونس وهي مناسبة لمثل هذا النوع من الماكولات وفعلا بعد نصف ساعة ذهبت الى المطعم واخذت الطعام ثم اشتريت اربع علب بيرة لزوم هيك اكلة وذهبت في طريقي لبيت سامية طبعا بعد ما خبرت الشغيلة عندي اني ممكن ما ارجع للمحل اليوم من باب الاحتياط واني رايح للعاصمة بشغل ضروري وعندما اقتربت من البيت كلمتها في الهاتف باني قريب لتفتح الباب بلا ما ازعج الجيران بالجرس والانتظار في الخارج وفعلا لقيت الباب مفتوح دخلت وسلمت على سامية وحاولت انها تعانقني عناق الاحبة لكني رفضت بحركة بانت عفوية مني وانا كنت قاصدها . كانت سامية تلبس بيجامة بيت عادية تستر جسمها لكنها تجسمه بطريقة مغرية لكنها مقبولة وما استطعت اني اعلق على الموضوع . حضرنا السفرة واستغربت سامية من موضوع البيرة لكني قلتلها انا متعود مع السمك اشرب بيرة لانها احسن مشروب مع السمك وكمان الجو برد شوي والبيرة بتعطي حرارة فقالت انا ما بشربها قلتلها جربي واذا ما عجبتك ممكن تشربي كولا او اي شي . كانت سامية في غاية السرور من حضوري وقد بان ذلك من خلال حركاتها اثناء تحضير السفرة وهي تقفز هنا وهناك وتدندن باغانيها المحببة لكاظم الساهر جلسنا على السفرة وبدانا بتناول الغداء بشكل طبيعي بعد ان اطمأنيت عليها وأن أمورها تسير بشكل جيد الا انها اشارت لي بان هناك كلام كثير سنقوله بعد الغداء شربت كأس من البيرة مع الغداء وكذلك هي عجبتها البيرة وتركت الكاسين الاخرين لبعد الغداء . بعد الغداء ذهبنا الى الصالون حيث جلسنا على كنباية ثلاثية سويا واحضرت لنا فنجاني قهوة وهي ما زالت في قمة انبساطها وانشكاحها بوجودي معها وبدانا باحتساء القهوة عندما قالت انت مش عايز تعرف اخباري قلت لها اكيد اخبارك بتهمني فبدات بالحديث عن زوجها وانه انسان رائع ومحترم ويقدرها كثيرا الا انه وبرغم خبرته السابقة في الزواج لا يعطيها الكثير من الناحية الجنسية وان ايامها معي كانت اكثر متعة رغم انها من الخارج عرفت منها ايضا ان زب زوجها صغير بالنسبة لها على الاقل لانها تقارنه بزبي وهذا هو سبب قولها لي سابقا ان زبي وحشها . ثم ما لبثت سامية ان ارتمت على كتفي كما كانت تفعل سابقا وبدات الاهات والزفرات تخرج منها وهي تكلمني عن تجربة زواجها الناجحة من ناحية والغير موفقة كثيرا في بعض النواحي . حاولت ان اواسيها بان ذلك يحصل بشكل عادي وعليها ان لا تقارن احدا باحد اخر لان لكل شخص ضروفه وطريقته وعليها ان تتاقلم مع الواقع وتحاول ان تستفيد من ايجابياته وان تتلافى سلبياته كما ان حجم الزب ليس هو كل شيء فيمكن بطريقة الممارسة تعويض ذلك واشعارها بالمتعة الحقيقية فقالت مهي هاي هي المشكلة الاكبر فهو سريع القذف وغالبا ما يقذف حليبه ثم يرتمي بجانبي لاهثا قبل ان احصل على ذروتي الجنسية وحكت لي على سبيل الدعابة كيف فتحت نفسها له باصبعها عندما عجز عن فعل ذلك لانه كلما قرب زبه من كسها يقذف بسرعة ويرتخي ثم يعيد الكرة بعن ان توقظ زبه بالمص ويحصل نفس الشيء الى ان فتحت له كسي باصبعي وقلت تعال يا منيل نيك براحتك وخلصني . ضحكت على هذه القصة كثيرا لكنني كنت قد وصلت الى درجة من الاثارة لا يتصورها احد خصوصا بعد كل هذا الحديث السكسي بامتياز وهل لمثلي ان يحتمل هذا الوضع وقد مضى علي عشرة ايام دون نيك؟؟؟ !!!!! ثم اكملت ومن يومها ونحن نمارس بشكل طبيعي لكن مشلته هي سرعة القذف وانا احيانا تاتي شهوتي مرة واحدة او لا تاتي فامل باصابعي على كسي حتى اصل للذروة الجنسية اللذيذة .كانت سامية مازات تضع راسها على كتفي وانا كعادتي اعبث بخصلاتها شعرها الكستنائي المسرح على ظهرها وعلى جبينها الوضاء بمتعة بالغة ويبدو انها ايضا وصلت لمرحلة اللاعودة مثلي تماما وقالت كيف بدك اياني انسى زبك هذا وضربته بيدها بخفة بعد كل اللي جرى .فقلت لها شوفي يا سامية انتي جميلة جدا ورايي فيكي ما تغير وانا بحبك موت لكني بنفس الوقت بخاف عليكي وما بدي اياكي تنحرفي بطريقة تؤذي سمعتك لذلك انا حريص عليكي كثير من خلال علاقتنا وبتمنى انك تقدري هالشي وما تتهوري باي تصرف فقالت ما انا زي ما بتقوللي بعمل هي انا لابس شرعي رغم اني في بيتي وكله عشانك فقلت لها يعني انتي هيك شرعي بضحكة كبيرة فقالت ايوة شرعي انا لو كنت لوحدي بلبس غير هيك وبوخذ راحتي لكن كلشي عشان الحبيب يهون فقلت لها ويدي تداعب نهديها من خارج البيجامة انتي اللي تؤمري وما زال هاي رغبتك خلينا نشوف وين آخرتها معك يا جميل وقبلتها من ثغرها قبلة حرى تخللها اللعب كل بلسان الاخر ومصة حتى نهضت بعد ان تلمست زبي بيديها وقالت ما تاخذ راحتك يا غالي وترمي هالبنطلون اللي مضايقك واللا يصير فيك زي اول مرة وانا خليني ادخل اغير ملابسي واخذلي دش وراجعلك حالا .
نهضت ساميه وغابتفي داخل المنزل وانا بدوري خلعت بنطالي وقميصي واصبحت عاريا الا من البوكسر واللباس الداخلي العلوي الفانيلا القطنية الخفيفة وكان الجو مريحا حيث ان التكييف شغال على الحامي ويبدو كذلك ان مفعول كاس البيرة قد بدا ياخذ مجراه وما هي الا دقائق حيث عادت سامية ويا لسامية كيف عادت عادت بقميص نوم شفاف لونه ذهبي كلون جسدها االرائع وتلبس تحته كيلوت من نفس اللون وبدون سوتيان وهو لا يكاد يصل الى حافة كسها ولكيلوت وما ادراك ما الكيلوت فهو في الحقيقة لا يخفي شيئا الا النصف الاوسط من كسها بل انه يكاد يدخل بين شفريها ومن الخلف خيطط رفيع داخل في حرف طيزها مربوط من الجانبين بخيط بلاستيكي شفاف . ما هذا !!!! هل هذا لباس ام ستربتيز قلت لها فقالت هو هذا اللباس الصح مع اغوالي وحياتك عندي اني اشتريته وجوزي ما بعرف عنه وانا مخبييته عشانك يا جميل . ثم قالت لي والفانيلا دي لزومها ايه مالبوكسر لوحدة وزيادة كمان خذ راحتك يا حبيبي خلينا ننبسط .ثم اومأت علي وخلعت لي الفانيلا الداخلية فبان صدري امامها بشعره الكثيف الذي طالما تغزلت به .وقالت هو ده الشغل الصح . تناولت كاسين وسكبت علبتي البيرة بهما واشرت لها بالجلوس جانبي فقالت لا مش هنا بغرفة النوم احسن فقلت لها خلينا نشرب البيرة هلا وبعدين يحلها ميت حلال . وافقت وجلست بجانبي وبدات تعبث بزبي من تحت البوكسر هذه المرة فقلت لها هو ده اللي مضايقك اهو رميناه وخلعت البوكسر واستمرت سامية تناغي زبي وتدلعة وتتغزل بحجمه واستطالته وانتصابه الشديد وتقول هو دة الزب اللي يفرح القلب . اسقيتها رشفة من البيرة وانا كذلك ولثمت شفتيها بقبلة حارة . وبقينا على هذا الحال نشرب البيرة ونتبادل عبارات الحب والغزل بجسمها وطيزها ونهديها وقلت لها شكله الزواج خلاكي متلالئة جدا يا روحي فقالت لولا توصياتك الصحيحة ما وصلت الى ما انا فيه . رشفنا اخر رشفة من كاسي البيرة وفورا حملتها على راحتي يدي وتوجهت بها الى غرفة نومها ورميتها بعنف على السرير وسحبت ما يسمى بقميص النوم عنها ومزقته شر ممزق وكذلك الكيلوت الفخري الي كان دخل كله بين اشفار كسها بفعل الرطوبة وارتميت فوقها مصا وتقبيلا وعضا في كل انحاء جسدها البض الطري مثل الزبدة ثم قلبتها على بطنها واخذت جولة من العض لكل جسدها من رقبتها حتى اصابع رجليها وهي تنهت وتتاوه وتتحدث بكلام متقطع لم افهم نته الا انه هكذا النيك والا فلا فقلت لها هو انتي شفتي حاجة لسا بدري ثم تحولنا الى الوضع المفضل لنا 69 اكلت كسها اكلا حتى اصبح بظرها احمرا من كثر العض والضغط عليه اتت شهوتها عدة مرات لا اعرف عددها ثم قالت بغلاوتي عندك خليني احس بزبك بكسي لاول مرة وهي تبكي من اللذة والالم وكانها تستعطفني بهذا الطلب الذي طالما كان ممنوعا عنها في السابق الا انه الان اصبح متاحا لا بل لازما لاكتمال المتعة الجنسية الكاملة لي ولها فقلت لها تامري امر اليوم رح يزور كسك وطيزك كمان ما عاد في ما يمنع ما انا كنت بتمنى هذا من زماااااااااان يا سمسم انا هخليه يشبعك اليوم يا روحي ونمت فوقها حيث امسكت به هي وبدأت تفرش به كسها وتفرك بظرها الى ان اتت شهوتها فما كان مني الا ان وضعته على باب كسها وبدات بادخاله ببطء وكم كانت صدمتي عظيمة عندما ارتطم زبي بحاجز وكانها غير مفتوحة بعد وهي تتالم من حجم زبي الذي لا يقارن بزب زوجها فقلت لها هو انتي مش مفتوحة واللا ايش فقالت لا انا مفتوحة لكن مهو فتحت حالي باصبعي وزب جوزي كمان اكبر من اصبعي شوي فقط عشان هيك يمكن مش مفتوحة كويس وبدت فرحة جدا بانني ساتذوق طعم فتحها بشكل جيد فبدات بالضغط البطيء الى ان وصلت الى الحاجز ثم دفعت زبي بقسوة الى الداخل فدخل بصعوبة وصاحت هي صوتا اعتقدت ان كل البناية سوف تاتي الينا مستفسرين عما حصل اخرجت زبي ولاحظت عليه نقاط خفيفة من الدم وكذلك نقاط اخرى سالت على فخذيها تناولت محرمة ورقية من جانبي ومسحت لها كسها وفخذيها وكذلك زبي وكانت هذه الفرصة حتى يخف الالم الناتج عن هذا الاقتحام الرهيب ثم اعدته الى كسها وبدات انيك بها بقسوة احيانا واحيانا بهدوء من اجل المتعة الكاملة وهي تقول نيكني ياحبيبي ..نيك حبيبتك نيك .. هذا هو النيك الصح ... اموت بزبك انا ...حبيبي زبك الكبير هذا .. هذا هو الزب واللا بلاش .. وهي تصيح ولا تستريح من فرط الشهوة والالم وتوحوح وتصدر الاهات العالية والواطيةوكل ما يثير في الغريزة التي تجعلني استمر بكل قوة وقد ساعدني على ذلك انني كنت قد وضعت على زبي مؤخرا للقذف على شكل بخاخ وتناولت حبة فياجرا من النوع الفاخر عندما ذهبت سامية لتغيير ملابسها . استمر هذا الوضع قرابة الساعة والنصف بعدها شعرت انني لا بد ساقذف مخزوني من الحليب فورا حيث اشعرتها بذلك وسالتها اين اقذف فقالت في كسي داخل كسي العطشان دخيل زبك انا اريد لحليبك ان يروي عطشه اححححححححححححح اخخخخخخخخخخخ منه زبك بيجنن هذا زبك يا ويلي من زبك وعمايله ليش حارمني منه كل هالفترة .. ممنوع يغيب زبك عني بعد هيك .......بحب زبك ,,,بموت بزبك ..ثم ثارت حممي غزيرة مثل الشلال بل كانها مياه تقذف من مضخة اطفاء الحريق بقوة هائلة داخل كس سامية العطشان فصاحت بشهوتها العظيمة صوتا اكبر من سابقة حتى انني لثمت فمها بقبلة سريعة خوفا من انتشار صوتها للجيران استمرت القبلة لدقائق حتى هدأنا قليلا ثم ارتميت بجانبها اتصبب عرقا وهي تلهث من فرط ما حل بها من شهوة عظيمة ...استمر هذا الوضع لربع ساعة ثم نهضت سامية واسندت ظهرها على الوسادة وبدات تعبث بزبي وتتغزل به وبقدرته الفائقة على ارضائها وتكرر نفس الكلمات التي كانت تقولها اثناء نيكي لها .
نهضت انا وقلت لها كيف الجميل بعد ما انتاك فقالت انت مش طبيعي اكيد مش طبيعي انت عامل شي لحالك هما كل الرجال هيك واللا بس انتا فقلت لها هذا من خبرتي الطويلة مع زوجتي ولانني احبك كثيرا فعملت على اخراج كل طاقاتي الكامنة معك ولولا جمالك الساحر وتجاوبك معي ما كان لذلك ان يكون بهذه اللذة وهذا هو ما قلته لك ان الممارسة الجنسية هي عملية تفاعلية لا تكتمل الا بتعاون الطرفين وهذا هو التجسيد الواقعي لما حدثتك فيه . نظرت الى الساعة حيث كانت تشير الى ما قبل المغرب بقليل فقالت سامية مالك هو انت مستعجل فقلت لها ايوة لكن لسا فاضل ساعة كمان ممكن اقضيها معك وبعدها لازم ارجع البيت كاني جاي من الشغل فقالت يعني بنلحق واحد حلو بالطيز قلت لها اذا كان هذا طلبك فليكن لكن خليني اخذ دش سريع وانت كمان بعد هذا العرق الذي ملأ جسدينا ولناخذ انا وانت قسطا من الراحة حتى يكون النيك على اصوله وبالتاكيد لي عودة الى هذا الطيز الطري رح اشبعة وافتحه زي ما فتحت كسك الوردي ياسمسم .. حاولت سامية ان ناخذ الدش سويا لكني رفضت واخذت انا الدش اولا وذهبت الى الصالة عاريا حتى اعطيها الفرصة تاخذ الدش براحتها وقلت لها بس تخلصي ناديلي بدي اشم شوية هواء بالصالة واشربلي كاسة كولا ..
عشرة دقائق مضت ونادت سامية باغنية مستنياك يا روحي . ذهبت الى غرفة النوم ,,,,,آآآآآآآآآآآآآآه والف آآآآآآه يبدو ان هذه المخلوقة تريد ان تفجر في كل طاقاتي الجنسية حتى بعدها لا اصبح قادرا على مضاجعة غيرها حتى لو كانت زوجتي كانت سامية قد لبست بدي كامل من كتفيها حتى رجليها وهو الذب يسمونه شمع النحل وهو خيطان باشكال سداسية باللون الاسود ومفتوح من عند الكس والطيز بشكل يتيح النيك بسهولة ولكم ان تتصوروا كيف يكون شكل الانثى بهذا االلباس السكسي حد الثمالة خصوصا اذا كانت بشرتها بيضاء مرمرية مع الاسود الداكن ..انها عبارة عن لوحة فنية مرسومة باتقان من الزمن الجميل ..انها انثى من نوع خاص لا يقدر قيمته الا من نام معها ساعة من نهار او ليل انها انثى تتكلم من كل انحاء جسدها لتقول تعال يا حبيبي نيكني انها انثى تاتيك شهوتك بمجرد مشاهدتها فكيف لو لمستها او ضاجعتها ولولا موخر القذف الذي احتطت ورششته على زبي لكان شلال الحليب قد انطلق وانا بباب الغرفة حتى يصل الى كسها وطيزها ليغرقه بالحليب الطازج ولكن تمالكت نفسي وتنهدت من اعماق الاعماق لدي وقلت لها هو انتي ايه مش بتحسي انا ايش ممكن يصير فيه وانا شايقك بهالشكل وهي تقول مالك يا حبيبي هو انا عملت حاجة غلط فقلت كل اللي بتعمليه غلط هي في واحدة بتعمل هيك مع واحد مولع عليها مهي هيك ناوية تحرقة بنارها وتخليه فحمة سوداء .. ضحكت سامية ضحكة هستيرية جنسية بغنج مخيف ثم قالت طب تعالى بلاش دلع طيزي مستنياك واللا بطلت فقلت لها هو لو بيدي كنت بطلت لكن واحد يشوف الطيزالحلوة هاي ويتركها يبقى مجنون رسمي .. رميت نفسي على بطنها وبدانا رحلة القبلات والمص واللحس لربع ساعة تقريبا ثم لم احتمل ان استمر هكذا فقلبتها بوضع القطة او الكلبة كما يسميها البعض وبدات بتفريش طيزها وكسها بزبي احيانا وبيدي ولساني احيانا اخرى حتى ذابت سامية من شهوتها التي بدات تتدفق في كل لحظة وفي كل مرة اذهب الى كسها لارتشف عسلها السائل منه بغزارة كبيرة ثم بدات بنيكها في طيزها باصبعي ثم اصبعين الا انها قالت حبيبي هات الزيت الموضوع جنب السرير واستخدمة ما انتا عارف انا كاني مش مفتوحة من طيزي .انا بحب منك كل شي حتى الالم بس مع الزيت اسهل لالك . تناولت قنينة الزيت وهو زيت خاص بالمساج وضعت على راحة يدي قليل منه مدهنت زبي به ثم وصعت في فتحت طيزها قليلا بعد ان وسعتها باصبعي وبدات بتوجيه زبي الى الفتحة الى ان ادخلت مقدمته المفلطحة بشكل كبير حتى بانت وكانها متورمة بفعل الهيجان الاسطوري الذي كنت مصابا به ولم يخلو الامر من صيحات سامية من الالم حتى طلبت منها اذا كان الامر يولمها كثيرا ممكن نبطل هالشغلة الا انها بكت بحرقة وقالت هو انتا مش عايز ترضي طيزي ليش هي عملتلك حاجة وحشه يعني فقلت لها انا بمزح معك ياجميل مهو انا مش ممكن اتركها غبر تكون راضية ومش بس هيك بدك ارويها حليب طازج من زبي بلكي طلعلك فيها زب يضل يواسيكي لما اكون مشغول عنك فضحكت ضحكة مايصة جدا بغنج يذوب الحديد فقلت لها ان تضع المخدة في فمها خوفا من الصراخ الزائد عن الحد المسموح به . وبدات بالضغط ببطء حتى دخل زبي الى منتصفه وقلت لها ان تستكين قليلا حتى تتعود طيزها عليه وبعد ذلك بدات بدفعه الى ان ارتطمت بيضاتي بكسها وهنا بدات بالخروج والايلاج ببطء حتى اتسعت فتحة طيزها سمعت سامية تبكي ورايت دموعها على وجنتيها لم ادري امن المتعة ام من الالم وسالتها هو ايه الدموع دي فقالت انت نيك ومالكاش دعوة بدموعي انا ابكي وقت ما انا عايزه فضحكت وبدات بنيكها نيكا مبرحا بقسوة وسرعة وعادت سامية الى التغزل بزبي هو ايه زبكهذا ما بشبعش !!!!انا بحبة زبك اممممممممو اممممممموه اي انها تقبله في الهواء ثم توحوح اححححححححح آآآآآآآآآي يا طيزي اخخخخ منه حبيبي ..يخر عقلة شو لززيييييييز هذا الزب العزيييييييز على كسي وطيزي ياااااااي ارحمني يا زب حبيبي وكانها تدندن باغانيها يبدو ان سامية فقدت عقلها واصبحت مجنونة في هذا الزب الذي طالما اعتبرته عاديا ولكنه اليوم هو وحده الملك المتوج على كس وطيز سامية كله في حبك يهون يا زب حبيبي اخخخخخ دخيله زبك شو لزييييز اموت واحسة بطيزيانشنق بس ينيكني مرة بكسي اححححححححححح يححححححح يححححوووو استمرينا على هذا الوضع لنصف ساعة كان لا بد بعدها ان ينهمر شلال زبي في طيزها وقد حاولت ان اخرجه واقذف في اي مكان الا ان سامية كانت مشتاقة كثيرا لتشعر بحليبي الطازخ المغلي على نار بيضاتي وزبي يكوي احشائها ويروي ضمأ طيزها العطشى ففعلت مسرورا حتى بدا زبي يقذف حممه في اعماق اعماق طيزها حتى لكانه ملا امعائها ولا ابالغ اذا قلت ان سامية قد اتتها شهوتها الكبرى عشر مرات خلال هذه الفترة حتى انها قالت انت اليوم نشفت كسي خالص . ارتميت بجانب سامية لدقائق قليلة بعد ان ارتمت هي على بطنها دون حراك ثم نهضت الى الحمام اخذت شورا ساخنا بعد هذه المعركة الحامية الوطيس رجعت من الحمام عاريا وسامية ما زالت بدون حراك حتى لكانني شعرت بها كالمغمى عليها ناديتها فاجابت وقالت هو انتا رايح فين قلت لها انا هلبس ملابسي واروح زمان الاولاد مستنيين فقالت هتعيدها قلتلها خليها للظروف فانتفضت من نومها وقالت مهي الظروف اهي مرتبة وجاهزة بس انتا اللي بتدلع واللا انا مش عاجبتك فقلت لها انتي احسن واحدة نكتها بحياتي ولا اظن في يوم هنيك واحدة مثلك فقالت **** لا يحرمني هالزب وابقى طل علينا معانا كمان اسبوعين وبعدها خليها للظروف اومأت لها بالموافقة قبلتها قبلة الوداع وقلت لها قومي استحمي يا روحي واتعشي كويس عشان ترجعي عسل كسك اللي سال منك وهي قالتلي متقول لحالك ابقى تغذى كويس انا عايزة كمان حليب طازج من زبك هذا وقبلته على راسه قبلة حرى وعدتها بالاطاعة لبست ملابسي وغادرت بعد ان اغلقت الباب خلفي وانا غير نادم على كل ما حصل متوعدا نفسي وزبي بمزيد من الجولات الساخنة مع سامية ****لوبة في الايام القادمة .
اتصلت سامية في اليوم التالي لتطمئن علي واخبرتها بانني تمام التمام ووعدتها بزيارة قريبة مع وجبة سمك لذيذة ونيك الذ وفعلا تكرر ذللك كل يومين او ثلاثة ايام الى ان عاد زوج سامية وما زال البحث جاريا عن فرصة مع سامية نفعل فيها الاعاجيب وهي دائما تقول لي معاي مش حتقدر تغمض عينيك ومش حتقدر تحرمني من اللي بين رجليك والى حلقات قادمة اذا سمح لي صديقي بان انشرها
تعليقاتكم مصدر الهامي لا تنسوا ان تتحفونني بها ودمتم..
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــ
ذكرياتي الجميلة انا وسامية اخت زوجتي
الجزء الثالث
يبدو ان عملية انزلاق اي واحد الى هاوية الخيانة الزوجية ليست بالامرالذي يمكن التحكم به بسهولة . وان الموضوع ما هو الا الخطوة الاولى ثم تتوالى الخطوات شئنا ام ابينا وما على من يرغب بذلك الا الدخول في التجربة الاولى ثم تسير الامور الى تجارب اخرى كثيرة ومتعددة . يبدو ان هذا بالضبط ما حصل مع صديقي الذي كتبت لكم قصته تحت عنوان( ذكرياتي الجميلة انا وسامية اخت زوجتي) . ورغبة مني في عدم قطع الموضوع عن بعضه فقد اعطيت لهذه القصة نفس العنوان رغم ان موضوعها مختلف قليلا فقد دخل اليها ابطال جدد رغم ان سامية وصديقي الذي لن اسميه ما زالوا هم محور هذه الاحداث المتلاحقة .وكذلك ارجو ان اعتذر بشدة من القراء الاعزاء بسبب طول القصة التي ما كانت لتكون بهذا الحجم لولا رغبتي بان اسردها مع بعض التفصيل الضروري بعيدا قليلا عن الاثارة الجنسية المبالغ بها الا في بعض المواقع اللازمة وليس المصطنعة كما يحصل عادة ... ولكون القصة تتحدث عن قضية طالما ارقت المقبلين على الزواج او الشباب والشابات الذين ينوون الزواج الا وهي فض عذرية الزوجة في الليلة الاولى او الثانية لدخلة العرسان ولكون القصة تتحدث بشكل او ىآخر حول هذا الموضوع فقد رأيت ان اسرد الاحداث ببعض التفصيل لتكون الاحداث وما رافقها من الاساليب والظروف التي تتظمنها القصة هاديا ومرشدا للمقبلين على الزواج .
يقول صديقي :
لست ادري ما الذي جرى لي فانا رجل في بداية الخمسينيات من العمر وقد مضى على زواجي ما يربو على العشرين عاما ولم افكر ولو للحظة ان اخون زوجتي وقد كانت قصتي مع اختها سامية بكل تطوراتها هي المرة الاولى التي سمحت لنفسي ان انيك واحدة غير زوجتي بل انني اؤكد للجميع بانني لم اكشف جسدي كاملا لاي انثى غير زوجتي وربما امي عندما كانت تحممتي وانا صغير... وهذا الامر كان مصدر فخري واعتزازي دائما بانني انسان احب الاستقامة وعدم الانجراف الى المجهول. برغم انني سافرت الى العديد من الدول من ضروريات عملي الا انني كذلك بقيت محافظا على هذا المبدأ الراسخ في وجداني دون ان انزلق الى اي خطأ . وقد كانت قصتي مع سامية هي تجربتي الاولى خارج نطاق الزوجية. و كنت قد اعلمت سامية بذلك مرارا وتكرارا لذلك فهي تثق بذلك جيدا بل انها كانت تفتخر بانها الانثى الوحيدة التي جعلتني اعشقها واعشق جسدها البض الطري وطيزها الرجراجة الجميلة وكسها الوردي المثير للنيك وصدرها الناهد صاحب اجمل صاروخي توماهوك في الدنيا . وتقول لي دائما : انت لما بتحب وحدة بتعبدها بصح وانا فخورة فيك وبعلاقتي معك وبانك متعتني المتعة اللي ما كنتش ممكن احصلها من غيرك ورغم انني وسامية لسنا نادمين على ما نفعل الا اننا نعتبر ذلك تجربة ممتعة ولم يكن لدينا اي نوايا للتوسع في هذا الموضوع ونحن مكتفين ببعضنا ولا نحلم باكثر من ذلك
...استمرت علاقتي بسامية اكثر من سنة ونصف بعد زواجها نكتها كثيرا وكلما سنحت لي ولها الفرصة بذلك.. وقد جربنا كل الاوضاع وجربنا فيها كل فنون الجنس حتى بدات اشعر بانني اصبحت اعشق النوم في حضنها وسريرها الدافيء اكثر من زوجتي وقد بقيت مكتفيا بعلاقتي مع سامية بشكل متقطع حسب ظروفها وظروفي الا انني نكتها كثيرا . وقد بقيت سامية مخلصة لزبي تعشقه وتمنحه من الدلال مالا يملك زبي الملعون امام هذا الدلال الا ان يشبعها نيكا وقد استخدمت سامية كل ما تملك من طاقاتها الانثوية المتفجرة لارضائي انا وحبيبها والملك على عرش كسها وطيزها وهو زبي . وبرغم عمرها الذي قارب الخمسة والثلاثين الا انها كلما كبرت كلما زادت حلاوة وشقاوة وخبرة جنسية وتالقا ملفتا على سرسر العشق والغرام.وكم كانت هذه الانثى ممنونة لي لانني علمتها كل الاوضاع الجنسية (اوضاع النيك ) حتى ان زوجها بدأ يشكرني كثيرا دون ان يعلم ويقول لي ابقى خليك زورنا كثير اصل سامية بتفرح لما بتيجيلنا وانا اللي بفرح سامية بفرحني ( ايه الغبي ده معقول هو ما فهمش حاجة من اللي بيحصل ).. وتبدأ سامية بغمزي وهي تقول لي ما بقالكيش حجة يا سيدي اهو الراجل بيطلب منك بعظمة لسانه ومش زي ما بتقول انك خايف يزعل واللا حاجة ... وانا اقول انه زوجك مثل اخوي وهذا البيت بيتي لكن حسب الظروف .. ومن هالكلام يعني الموضوع صار طبيعي وحتى زوجتي تعلم اني بروح عند سامية لكن حتى اقضي لها حاجة او اقدم لها خدمة ضرورية..
مطولش عليكوا .لندخل في التفاصيل الجديدة للقادم من هذه القصة ففي يوم من الايام اعلمتني زوجتي ان اختها الهام جالها عريس وهما مش عارفين يوافقوا واللا لا على اساس انها الهام مسكينة شوي وساذجة ومش ممكن يتركوها تتحمل المسؤولية بالموافقة من عدمها ( وكنت قد اتيت على ذكر الهام في الجزء الاول بانها الفتاة الساذجة التي تمضي وقتها كله في خدمة زوجات اخوتها واولادهن). ..قلت لزوجتي : يعني اذا كان الرجل مناسب الها ولظروفها لازم يوافقوا لانها الهام صار عمرها بالثلاثين حوالي 32 سنة وما عادت تنتظر كثير ولازم تتجوز باسرع ما يمكن . المهم الجماعة وافقوا وتمت الخطوبة وكتب الكتاب والدخلة بعد شهرين .
خطيب الهام رجل بسيط مثلها ومن عائلة متوسطة ويرغب باستئجار شقة في المدينة على اساس انه هو بشتغل في البلدية بوظيفة مراقب عمال ولم يسبق له الزواج رغم انه عمر 35 سنة على اساس انه كان بكون بنفسه بسبب ظروف اهلة وظروفه هو شخصيا . الموضوع لغاية الان طبيعي وانا ما الي علاقة بالموضوع الا بالنصيحة بان يتم الامر حفاظا على مستقبل الهام اخت زوجتي الثانية.
قبل الدخلة باسبوع ولما كانوا بجهزوا للفرح واثاث الشقة والذي منه تحدثت معي سامية بالتلفون وقالت انها عايزاني ضروري في بيتها دون ما اخبر اي واحد . وانا قلت لها اني مشغول اعتقادا مني انها مشتاقة لزبي واللا بدها نيكة على السريع . قالتلي لا ضروري ومش رح تتاخر لانها الهام عندي ومحتاجينك بموضوع خاص بالهام . كنت مضطرا للموافقة خصوصا عندما تاكدت ان الموضوع مختلف عما افكر فيه ......ركبت سيارتي وذهبت لبيت سامية وعند وصولي فتحت لي سامية الباب ولاحظت ان الجو متوتر قليلا بين الهام وسامية وان الهام مثل الخجلانه شوي وواضعة يديها حول راسها وسارحة شوي وبعد السلام والكلام سالتهم هو ايش فيه؟؟ مالكوا مبوزين هيك في شي صار بين الهام وخطيبها ؟؟ قالت سامية لا ما تخافش ما في شي لكن.... وسكتت . قلتلها شو في ما تحكي ؟؟ قالت سامية شوف ..انت زوج اختنا وانت ستر وغطا علينا ونحنا اخوتنا مالهمش دعوة بشي زي ما انتا عارف وبالنهاية كاننا مقطوعين من شجرة لولاك بتطل علينا كل فترة وما احنا ملاقيين حدا نبوحلة باسرارنا الا الك وانت اكيد رح تحافظ على اسرارنا .. قلتلها بالتاكيد هذا شي ما فيه اي نقاش لكن شو المشكلة بالاصل حتى اقدر اساعد بحلها(طبعا الهام لا تعلم اي شي عن علاقتي بسامية سوى انني زوج اختهن وصديق مقرب لسامية وزوجها ) قالت سامية : انت عارف انها الهام بنت بسيطة وانها لا تملك اي خبرة في الحياة وانها مقبلة على الزواج والمشكلة الاكبر انه خطيبها كمان ما عنده اي خبرة في الزواج وبينت لي انها سالت الهام عن شو رح تعمل بليلة الدخلة ( يعني زي الستات ما بعملوا مع كل العرايس ) لقتها صفحة بيضاء ومش بس هيك قالت لالهام انها تسال خطيبها كمان طلع خيخة ومش عارف اي حاجة وكا قالت سامية ""المهم عندهم انهم يتجوزوا ويصيروا يناموا ببيت واحد دون ان يعرفوا كيف ولماذا واين ومتى الى غير ذلك"" . قلت لها ان هذه الامور لا تحتاج الى تعليم او فتاكة هي بتيجي لحالها بشكل طبيعي .قالت الهام بخجل وحياء كبير وصوتها يتهدج ودمعتها تتلجلج في عينيها:: سامية انا قلتلك انه انا بدبر اموري وما حدا الو دخل وخليها للظروف وانا مش خايفة والوضع اكيد رح يمشي مثل كل الناس والسلام ...وبعدين مين قاللك اني بدي منه شي ولا هو بده مني شي نحنا متفقين ورايحين ندبر حالنا بدون مساعدة اي احد . فتدخلت انا وقلت لسامية يا سامية انا من رايي انكوا تتركوا الامور تسير بشكلها الطبيعي وبعد الدخلة باكمن يوم بتشوفي انتي شو صار ( اقصد اها تسأل الهام ) وعلى اساسه بتتصرفي انت واختك بلا ما نستعجل الامور لانها الامور هاي حساسة زي ما بتعرفوا ولازم نحافظ على خصوصيات بعضنا من غير اساءة . قالت الهام : مش قلتلك يا سامية انتي دايما مستعجلة وعاملة حالك ام العريف وانتي ما بتعرفي شي . ضحكت انا وقلت لسامية انها الهام مش صغيرة وهي بتدبر امرها وبعدين زوجها اكيد رايح يلاقي حد من اصدقائه يساعده بالموضوع وكفى المومنين شر القتال .اتفقنا على ذلك على ان يبقى الموضوع سرا بيننا نحن الثلاثة .وقد لا حظت من تفاصيل الحديث وطبيعة جلسة الهام انها انسانة بسيطة ولكنها ليست ساذجة الى هذا الحد وانها تملك من المعرفة بالدنيا ما يؤهلها للزواج بشكل طبيعي ولكن خوف سامية عليها هو اللي خلاها تعمل هذا . وعند مغادرتي قلت لسامية هذا الكلام وقلت لها دون ان تسمع الهام وذلك عندما اوصلتني سامية الى الباب ان توضح لاختها ما تستطيع يعني كيف تعامل عريسها وان تشتري لها قمصان نوم مغرية وسكسية وبعض الالبسة الداخلية التي تساعد زوجها على القيام بمهامه فاومأت بالموافقة واكدت على سرية ما حصل وما سيحصل وغادرت الى منزلي .
بالنسبة لخطيب سامية يبدو انه ساذج اكثر منها كثيرا .... التقيته بعدها وقبل الدخلة بايام فمازحته قليلا بخصوص ما سيفعل ليلة الدخلة وكنت قاصدا ان اتفحص امره او كما يقال اقيس ميته بقولي::: نيالك يا عم بكره بتاكل العسل كله.... صارلك خمسة وثلاثين سنة صايم وبدك تفطر على عسل... بس عايزينك راجل صح يا معلم مش تصير تعمل خرابيط .. وكان ذلك في متجري بالسوق بوجود بعض الزبائن الذين بدأوا يمازحونه عندما علموا انه عريس الا انه خجل كثيرا ولم نسمع منه كلمة او جملة مفيدة ...... تمت الدخلة وانا شخصيا تجاهلت الموضوع ...وعند مضي الاسبوع الاول دعونا الهام وزوجها الى منزلنا ولم يحصل شيء غير طبيعي كما لم الاحظ شيئا غير اعتيادي في علاقتهما فاعتقدت ان الامور سارت على ما يرام حيث كانت الهام تلبس ملابس جديدة وراقية نسبيا تبين مفاتنها وهي التي لا ينقصها الجمال كاخواتها وكم كنت مسرورا لذلك ومر الاسبوع الثاني كذلك دون اي حس او خبر وبما انني كنت قد ذهبت الى سامية في هذه الفترة ونكتها مرتين ولكن بسرعة قليلا بسبب ضيق الوقت دون ان تتطرق لهذا الموضوع البته فقد نسيت الموضوع نهائيا واعتبرته كأن لم يكن .
بعد حوالي عشرين يوما من زواج الهام حدثتني سامية بالهاتف وطلبت مني الحظور اليها لان الهام عندها وهي بحاجتي وطلبت مني السرية . عادت بي الذاكرة فورا الى ما حصل في المرة الفائتة ولكني لست متاكدا بسبب مرور العشرين يوم كما اسلفت ....ولم يكن بوسعي الا ان البي النداء فذهبت مسرعا الى منزل سامية . طرقت الجرس وفتحت سامية الباب ووجدت الهام تجلس على الاريكة وهي تبكي وتضع يديها على وجهها وصوت بكائها ظاهرا وسامية واجمة بدون اي كلمة . سلمت وجلست ثم قلت لهن ان يخبرنني بما حصل واعتقدت للوهلة الاولى ان هناك خلاف حاد بين الهام وزوجها او شيء من هذا القبيل . الا ان سامية عاجلتني بالقول بانه هو الموضوع اياه الذي كنا قد تحدثنا به سابقا وان الهام ما زالت بكرا وان زوجها غير قادر لهذه اللحظة على فض بكارتها ...قالتها سامية بكلمات تميل الى اللغة الرسمية دون استخدام الكلمات الشعبية حتى تظهر بمظهر الملتزمة امامي و خوفا من ان تلاحظ الهام اي شيء بيني وبين سامة على ما يبدو . فقلت لهن رجاء اجلسن ولنتحدث في الموضوع دون بكاء او عويل فهذه المواضيع تحتاج الى الحكمة اكثر من البكاء والعويل . وان هذا الوضع طبيعي وهو يحصل في العديد من الحالات ولا ينبغي التعامل معه الا بالحكمة والروية وطولة البال وكنت رسميا جدا وجادا جدا ومثلت دور ولي الامر الذي يبحث عن مصلحة ابنائه اومن هو مسؤول عنهم .
(( لست ادري ما الذي رماني في جوف هذا البئر المليء بالمفاجآت المرعبة احيانا والمفرحة احيانا اخرى )). ولكن هذا هو القدر . هذا هو لسان حالي في تلك اللحظات الكارثية ))قالت سامية هذا هو الكلام الصحيح وافهمت الهام انها لا بد ان تتماسك كما انه لا يمكن الصبر على هكذا حاله بل يجب حلها فورا هذا هو الامر الطبيعي وان اي زوجة تحتاج من زوجها ان ينام بفراشها ويعاملها كزوجة كاملة بما في ذلك العملية الجنسية الكاملة ..هكذا قالت سامية وختمت مش هيك يا زوج اختي واللا لا ....فقلت لها طبعا يجب ان تكتمل شروط الزواج وظروفه بالكامل ..مش هيك يا الهام فاومت بالموافقة فقلت لها اذا كوني صريحة معي وقولي لي ماذا حصل بالتفصيل حتى اتمكن من المساعدة .,,,فسكتت,,,, فقلت لها اقدر موقفك واعلم انك خجولة جدا وان الوضع محرج للغاية ولكن لا بد مما ليس منه بد .هذا اذا كنت تبحثين عن الحل عندي او تعتقدين ان بامكاني مساعدتك انت وزوجك طبعا ...اما اذا كان يمكن لكم ان تبحثوا عن الحل عند غيري فاعتبروني لم اسمع شيئا ولانصرف الى عملي .,,نهضت سامية من مكانها وخاطبت الهام ببعض العصبية قائلة:: مهو يا بتحكيله انتي يا انا بحكيله اللي حكيتيلي اياه لانه هو زوج اختنا وقريبنا وما في حدا غيره يمكن يساعدنا ويستر علينا بنفس الوقت... واللا عندك حد غيره ؟؟؟؟ فقالت الهام لا احكيله انتي بس رجاءا هذا الكلام ما حد يعرف فية حتى اختي اللي هي زوجتك . وعدتها بذلك ثم طلبت من سامية بعصبية ان تتحدث ما زالت تعرف الحقيقة.
المهم... ما علمته ان الرجل ليس عنده مشكله سوى انه لا يعرف عن الجنس شيئا وانه سريع القذف ايضا ولانه ياتي الى عروسه يريد ان يفتحها دون ان يداعبها ويهيئها فانه يجد كسها ناشفا الامر الذي يصعب عليه الايلاج ولانه سريع القذف فانه لا يستطيع ان ينهي مهمته . علمت ايضا انه في هذه الفترة ذهب الى الطبيب مرتين في المرة الاولى اعطاه دواء مؤخر للقذف ( هكذا فهمتها دون ان تدري اي منهما عن ذلك بحكم خبرتي لان الهام قالت انه بعد ماراح عالدكتور صار يتاخر لما يكب ميته لكنه كمان ما عرف يفوته ) ولم ينفع ثم يبدو انه اعطاه حبوب مهيجة وتساعد على قوة الانتصاب الا ان ذلك ايضا لم يجدي لسبب بسيط هو ان هذا الرجل لا يعرف كيف يهيء زوجته لمثل هذا الوضع او اي ممارسة جنسية على الاطلاق..... لانه وكما تعلمون الجنس ليس نيكا للزب في الكس فقط ولكن يجب ان يسبقه اشياء كثيرة تتوج بدخول الزب في الكس وربما الطيز لاحقا... تدخلت الهام وشرحت الموضوع باسهاب وقالت انه يمضي طول الليل محاولات وبرجع بكب ميته وبطلب مني امصلله اياه وبرجع يحاول يفوته وما بعرف حتى هلكني وهو مش عامللي شي . سالتها ان كانت خلال هذه الفترة قد شعرت ببلل مهبلها فاجابت بالنفي وهذا مؤكد بسبب ما يرافق العملية من توتر نفسي وخوف .
بذمتكم ماذا افعل ؟؟ شو انا صاير حلال العقد .. !!؟؟؟حتى لو كنت حلال العقد ..شو ممكن اسوي لواحد مش عارف يفتح مرته ..؟؟؟؟ واللا حضرتي صاير طبيب امراض جنسية ونفسية ..!!!؟؟؟؟؟ كل هذه الهواجس راودتني في تلك اللحظات وانا في غاية الاحراج من هذا الموقف الرهيب الذي وضعني به هذا القدر االذي لا اعرف الى اين سيذهب بي.........
تداركت امري سريعا وقلت ان هذا الموضوع لا يمكن حله الا بوجود زوج الهام واعترافه صراحة بوجود المشكلة وان يوافق على الحل الذي يمكن لي ان اقترحه عليه بكل رضا وقبول مع الوعد القاطع من الجميع بالحفاظ على اسرار الجميع ... قالت سامية يعني شو ممكن يكون الحل ؟؟ فقلت لها انت ليش مستعجلة ؟؟؟ الصورة غير واضحة عندي وان اي حل يبدأ بالاعتراف بوجود المشكله . ثم تشخيص المشكلة ومن ثم يتم اقتراح الحلول وانني لغاية الان لم اسمع من الطرف الاخر حتى اشخص المشكلة بعد ذلك ساحاول جهدي المساعدة وكما قلت بشرط السرية من الجميع وعلى الجميع ... وطلبت من الهام ان تعطيني رقم هاتف زوجها وفعلا تحدثت اليه وطلبت منه اللقاء في منزله بوجود زوجته لامر هام دون ان افصح له عن شيء ( وبدون وجود سامية طبعا حيث انني لم آتي على سيرة سامية اصلا . منعا للاحراج وخوفا من ان يشك بعلاقتي بسامية رغم انه خيخة ولكن الاحتياط واجب ولكني قلت لسامية ان تكون مستعدة فيمكن ان تاتي الينا في منزل اختها عند الحاجة ووافقت سامية على ذلك ويبدو انها صارت تفهمني عالطاير)) ووافق زوج الهام او ما يسمى عريسها واتفقنا على ذلك في اليوم التالي عند الرابعة عصرا بعلم سامية طبعا .
في اليوم التالي وحسب الموعد ذهبت الى منزل الهام وجلست مع زوجها بوجودها وبعد ان شربنا القهوة لزوم الضيافة التقليدية قلت لاحمد زوج الهام انني علمت ان هناك مشكلة في طريق حياتكم الزوجية وان هذه المشكلة تؤرق زوجتك ولا بد انها تزعجك انت ايضا وانه لا بد من حلها . فالممارسة الجنسية جزء اساسي من الحياة الزوجية ولا بد ان تتم بالشكل الصحيح ولا بد انه انت بتعرف الباقي ...كانت الهام محرجة كثيرا في هذا الوقت وقد جلست ساهمة لا تتحدث بل انها تنظر جانبا تارة وتارة تضع يدها على خدها وتنظر في الارض . بعد ان سمع مني هذا.... انتفض احمد وقال ليست هناك مشكلة هي مجرد غيمة وبتعدي والايام الجاية بتكون احسن . فقلت له.... بدون احراج سيد احمد: انا ما الي حق اتدخل بخصوصياتك لكن زوجتك هي اللي خبرتني هي واختها سامية وانا جاي اساعدكوا مش اكشف سركوا باي شكل . واذا انت غير راغب انك تصارحني وتتقبل مساعدتي انا بعتذر وبنسحب بكل احترام واعتبر اني ما سمعت شي ولا شفت شي وهممت بالقيام . ....وقف احمد وطلب مني الجلوس والتحدث في الموضوع بدون اي ممانعة منه ولكن بشرط السرية ..وعدته بذلك . وبدأ احمد يشرح ما حصل له وهو ايضا يحاول ان يتجنب البكاء رغم ان عينية مليئة بالدموع الحرى على ما آل اليه وضعه العائلي . حاولت التخفيف عنه بان هذه الامور متكررة وهو ليس الحالة الاولى ولن تكون الاخيرة طبعا ولكن العاقل من لا يتركها تتفاقم لتصل الى الطلاق او الخلاف الحاد وان هذا الامر عادي جدا وجميعنا نواجه مشاكل ونستنجد باحد المقربين للمساعدة في حلها شرط الرضى التام وحفظ اسرار البيوت لانهم كما يقولون البيوت اسرار . شعرت بان الرجل تائه لا يعرف الى اين يتوجه خصوصا بعد تطابق روايته مع رواية الهام حول قصة الطبيب وانه لم يتمكن من مساعدته . حتى قال احمد يا اخي انا يدي بحزامك على راي المثل واللي بدك اياه بعمله بس تنتهي هالمشكلة ونمارس حياتنا الطبيعية . وايضا اكد على موضوع حفظ السر ... ثم بادرني بالقول"" ما زال سامية معها خبر الموضوع ليش ما جبتها معك فقلت له انها محرجة منك ومثل هكذا حديث تخاف ان تنزعج حضرتك من وجودها او تسببلك احراج ..فقال : لا احراج ولا شي احكي معها خلها تيجي وهي كمان ست وبتفهم بهالامور ولا بد في عندها ما تقدمه لنا ما زالت على علم بالموضوع . قلت لالهام ان تتصل بسامية وتدعوها للحضور خصوصا ان منزل سامية قريب هي ربع ساعة باي تكسي بتكون وصلت . قال احمد ايش ممكن نعمل فقلت له من الافضل ان يكون الحديث امام سامية لاننا نحتاج لمساعدتها خصوصا ما يتعلق بالهام واكملت ضاحكا مهما ستات بفهموا على بعض . شعرت ببعض الارتياح على محيا الهام وموافقة كاملة من احمد .
حضرت سامية بثوب رسمي وهو جلباب طويل مع غطاء للراس سلمت وجلست مدعية الحياء . وفور حضورها كان لا بد لي ان اضع لهم جميعا خارطة طريق للوصول بهم الى جنة السعادة الزوجية وبدأت حديثي بالتاكيد ان هذه الحالات متكررة بكثرة وان سببها نفسي وليس فسيولوجي او مرضي ولكنها الحالة النفسية للعروسين وما يرافق ذلك الامر من التوتر والخوف من المجهول وهذا هو سبب هذه الحاله وما دام الحال كذلك فان العلاج او الحل لا بد ان يكون بعكس المرض وذلك بتوفير الجو المناسب للارتخاء النفسي وعدم التشنج او الخوف وان تكون الاعصاب مرتاحة وهذا يكون من الطرفين وللطرفين اولا ومن ثم الظروف المحيطة او المكان الذي يسكنون به او يمارسون به هذه العملية السهلة بالاصل ولكنها تصبح في غاية الصعوبة عند تعقد الامور وتاخرها عن وقتها الاصلي . كانت سامية تجلس منتبهة كثيرا لكل ما اقول وكانت هي اول المعلقين حيث قالت يا سلام على الدكاترة هما هيك الدكاترة والا فلا.... واثنى على كلامها احمد الذي اكد انه في كل مرة كان متوترا وخائفا وقال :: يعني شو ممكن اعمل حتى ابطل الخوف وينتهي التوتر فقلت له ان تسمع كلامي وتنفذه بالحرف الواحد اذا كان ذلك يناسبك فقال :: انا مستعد انفذ كل اللي تطلبه فقلت له اول حاجة لازم تعرف انه انا واحد من العيلة وما في شي ممنوع علي....فقال نعم ... ثانيا ممكن اضطر اني اكون معكوا بهذيك اللحظة حتى اشرف على تنفيذكوا للتعليمات بنفسي !!!!!!ساد الوجوم للحظات ...........وكل من الثلاثة لا يدري ماذا يقول بل جميعهم وضع راسه في الارض واجما مصدوما مما قلت .. وكنت قاصدا ذلك انني اعالجه بالصدمة القوية احسن ما يغلبني بالاسئلة الكثيرة .....نظرت الي سامية فاشرت لها بان تسكت ولا تعلق على الموضوع وان تترك الامر لهم ..نظر الي احمد وقال كله الا هذا ثم قالت الهام انت صحيح زوج اختي لكن مش لهالدرجة ..واللا شو رايك سامية فقالت سامية : الموضوع برجع الكوا ثم وجهت كلامها لي وقالت هو يعني ما في حل غير تكون موجود . فقلت انا قلت اللي انا رايته مناسب وانتم احرار ممكن توافقوا وممكن لا وبالحالتين انا ما عندي مشكلة وزي ما قلت بالبداية انا بنسحب ويا دار ما دخلك شر وتاكدوا بانه سركوا في بير . ..............ساد السكون مجددا ........ثم جاء الفرج عندما قلت لاحمد ان يختلي بالهام في غرفة اخرى ويعطونا قرارهم بعد التشاور . فلم يعترضوا وغادروا الى غرفة اخرى في المنزل وبقيت انا وسامية في مواقعنا ... قالت لي سامية::: هو انتا ناوي على ايش فقلت لها كما ساعدتك رح اساعد اختك وتاكدي اني ما بريدلها الا كل خير فقالت انا عارفة بس طلبك صعب شوي فقلت لها مش صعب وهو الحل الوحيد وتاكدي انه عندي القدرة اجعلهم يحلقوا في سماء المتعة الى ابعد الحدود لو سمعوا كلامي .. فابتسمت سامية وقالت ما انا عارفتك !!!دقائق قليلة وحضرت الهام واحمد من خلوتهم وفور جلوسهم سالتهم سامية عن ما استقر عليه رايهم فقالت الهام احمد موافق وما في اي مشكلة عنده .. لكن انا الي شرط.... فقلت لها : وما هو فقالت : ان تكون سامية كمان معنا لانها بنت مثلي وبتساعدني ما استحي لاني بين رجال اثنين !!!!!(ماذا جرى يا هلترى .. شو هالورطة اللي وضعت نفسي فيها) شعرت بتردد سامية وخوفها من المجهول حيث نظرت الي فقلت لها انتي حرة انا ما في مشكلة عندي اذا بتوافقي او لا ولكن يجب ان يكون ذلك برضا تام وبدون احراج ...قالت سامية :: يعني شلون انا بدي اشارك بهيك موضوع دون علم زوجي ( بتتعزز يعني وانا متاكد انها راغبة ) فقلت لها زي ما انا جاي معاكوا ومخبي على مرتي . فقالت هو انت كل سؤال اله عندك جواب فقلت لها يعني بعض مما عندكم يا سامية وانا وانتي لازم نكون سباقين لفعل الخير ما زال الجماعة وثقوا فينا حتى لو تطلب الامر بعض التضحيات .. فقالت يعني هي اذا كنت انا المشكلة بالموضوع انا بوافق لكن لازم تكون الشغلة بيوم يكون زوجي مناوب بالليل للصبح حتى ما يحس بالموضوع اذا غبت عن البيت . فقلت لها هو متى بناوب ليلي ؟؟ فقالت"" بعد غد هو بكون بايت بالشغل وبيرجع الساعة الثامنة والنصف صباحا يعني ممكن نعملها بعد غد بالليل .. فسالت اذا الموعد بناسب الجميع اجاب الكل بالايجاب واتفقنا على ذلك . وقلت بشرط انهم احمد والهام كل واحد بنام بغرفة من اليوم لغاية الموعد وما يفكروا بهالموضوع بتاتا واتركوا الباقي علي . انا بعد بكرة بمر على سامية عالبيت وبجيبها معي وبنكون مجهزين كل شي . وطلبت من سامية ان اوصلها بطريقي . قامت سامية وغادرناهم بعد ان اكدت عليهم ان ينسوا هذا الموضوع الليلتين القادمتين لحين الموعد المنتظر . ونحن في الطريق سألت سامية اذا كانت الهام لديها قمصان نوم من اياهم والبسة داخلية من اللي بالي بالك فقالت هي عروسة وانا ساعدتها باختيار جهازها زي ما انتا عارف ما انتا قلتلي شو اختار الها وهي عندها حاجات جنان . وسالتني سامية عما انوي فعله فقلت لها انني سوف اجعل احمد خصوصا يتخلص من عامل الخوف والتوتر الذي يصيبه ثم اساعدهم باخذ الوضع المناسب بعد ان يقوم احمد بمداعبة الهام واثارتها بقوة حتى تفرز سائلها اللزج الذي يساعد احمد على الدخول وساعطي احمد دواء مؤخر حتى يستحمل هذا الوضع ولا باس من حبة فياجرا من النوع الفاخر لقوة الانتصاب واشياء اخرى رح اخليها مفاجأه لحينها . صفرت سامية وقالت هو انتا ما بتنساش حاجة فقلت لها ضاحكا هاي مسؤولية ولازم نقوم فيها بشكل كويس ..سألتني سامية سؤالا خبيثا .. بس لحدة هون؟؟؟؟ فقلت لها حسب الظروف بنشوف كيف تفاعلهم مع الموضوع وبنتصرف بس يمكن احتاج مساعدتك مع الهام او اي مساعدة ثانية اذا لزم الامر . ففهمت سامية ما ارمي اليه وقالت انا جاهزة كلي الك حبيبي طب هات بوسة وكنت قد توقفت عند باب العمارة قبلتها قبلة لثلاث دقائق ثم نزلت الى منزلها .
في اليوم المحدد اتصلت مع سامية لتجهز نفسها واتصلت باحمد مستفسرا عن جاهزيتهم فقال نحن بالانتظار وبقالنا ثلث ايام بنبات كل واحد لحاله ... وطلبت منه تجهيز بعض المرطبات والمكسرات لزوم السهرة وقلت له انني ساحضر معي العشاء للجميع وعلى حسابي اعتذر كثيرا عن هذا الموضوع الا انني قلت له ان العشاء جزء من الموضوع وهو محضر من الانواع المناسبة لمثل هكذا مناسبات وهو من النوع الذي يساعد على عدم التوتر واراحة الاعصاب. وافق وكنت قد اخبرت زوجتي بان لي عملا في العاصمة وسوف ابيت في الخارج هذه الليلة وساعدني على ذلك ان زوجتي كانت في دورتها الشهرية فلم تعترض ....اتصلت مع المطعم وطلبت العشاء المعروف من الاسماك والجمبري والاستاكوزا واشتريت عشرة علب من البيرة الالمانية اللذيذة ولم انسى السلطات البحرية المنشطة وذهبت بعد المغرب الى دار سامية التي كانت جاهزة اخذتها وذهبنا في طريقنا الى دار احمد والهام وفي الطريق قلت لسامية: انا متاكد اننا رح نلاقيهم مثل العسكر الجدد فلو سمحتي اول ما نوصل بتاخذي الهام لغرفة النوم وبتلبسيها اللبس اللي هو وانا ساتدبر امري مع احمد .
وصلنا وكان الاثنان في حالة انتظار حيث فتحوا الباب وهم بملابسهم العادية كما توقعت فقلت لهم :: ايش هذا اللي انا شايفة هذا منظر عرسان بليلة دخلتهم يخرب بيتكوا من جوز هبايل ..سامية خذي الهام وروحي ظبطيها على كيفك وخليلي هذا المحترم اظبطله اوضاعه .. ضحك الجميع وتوجهت سامية والهام الى غرفة النوم وقمت انا باخذ احمد جانبا وطلبت من الهام ان تناولني شورت (0 بوكسر) قصير لاحمد ..ناولتني اياه ثم قلت له اذهب واخلع ملابسك والبس هذا مع التي شيرت فقط وبالمناسبة خذلك حبة هالدواء قبل العشاء وناولته حبة الفياجرا التي اخذها مع شربة ماء ثم قلت له خذ هذا البخاخ بخ منه على زبك لما تغرقة وخليه ينشف بعدين البس وتعال .. ذهب الرجل بكل اطاعة ,,,وانا بدأت بوضع الاكل على السفرة بما في ذلك البيرة والاسماك والسلطات والمشروبات الى ان حظر احمد وكان قد لبس الشورت من غير سليب كما قلت له وتي شيرت قطني ناعم وخفيف في جزءه العلوي وبعده ظهرت العروس الهام بشكل لا ولم ولن يخطر ببالي ان تكون في هذا المنظر ....قميص نوم قصير فوق الركبة بقليل مفتوح من الجانبين لونه احمر وكيلوت من نفس الطقم وبدون سوتيان ...ما هذا الذي امامي حورية من حوريات الجنة ام ماذا ..صدر ناهد وحلمتان متورمتان نافرتان الى الامام وفخذان مبرومان كانهن المرمر او المرجان وطيز مدورة ظاهرة الى الخلف بوضوح كبيرة نوع ما ليست كثيرا ولكنها متوسطة الا انها مغرية والبشرة الناعمة كانها زجاج مصقول بيضاء مرمرية ..جمال ساخن الى درجة انها يمكن ان تثير شهوة الحجر فينطق جنسا ساخنا ..حاولت وحاولت ان لا ابدي اهتماما بها ولكني في النهاية قلت لاحمد::: بذمتك يا راجل حد يشوف الجمال هذا ويرتبك والا يخاف انتا ايه يا اخي ما عندكش دم شوف الحلاوة والجمال ......وبدأت اعدد بمزايا جمال وجاذبية وانوثة الهام مع استخدام الكلمات السكسية من كس وطيز وزب وبزاز وحلمات وغيرها ..والهام المسكينة لا تدري ماذا تفعل تتوارى مرة خلف سامية ومرة خلف زوجها تحاول ان تخفي خجلها الذي دب في جميع اوصالها الا انني عاجلتها بالقول احنا اتفقنا ما في كسوف ولا خجل نحنا عيلة واحدة بنحكي بدون حرج وخليكوا ريلاكس ..وتفضلوا على العشاء جميعا...... جلست بجانب سامية واحمد بجانب الهام متقابلين وبدأنا تناول العشاء ثم طلبت من سامية ان تسكب البيرة .اعترض احمد فقلت له خلاص تسمع الكلام وتشرب وكذلك الهام المسكينة المصدومة مما يجري ....حاولت ان استغل فترة العشاء لازالة الحرج من الجميع وطلبت من الهام ان تقطع الطعام وتطعم زوجها بيدها فقالت انها لا تتقن ذلك فقلت لسامية هاتي طعميني انا وانتي يا الهام اعملي زي ما تعمل سامية وهكذا كان ثم بدأت انا اطعم سامية واحمد يطعم الهام وفي هذه الاثناء لم يكن بوسعي الا ان اداعب كس سامية من فوق الملابس .وبدأ الجميع يخرج من حالة الاحراج الى الانبساط والسرور بالجلسة وطبيعيتها التي سارت بشكل طبيعي ويبدو ان البيرة بدأت تعطي مفعولها وسادت حالة من السرور على الجميع ...... بعد ان تناولنا العشاء طلبت من سامية ان تحظر الصالون بالمكسرات والبيرة وبعض المشروبات وفعلا تم ذلك بسرعة وذهبنا الى الصالون جميعا ....الهام واحمد يجلسون على كنباية مخصصة لشخصين اي انهما متلاصقان تقريبا وانا وسامية جلسنا على الكنبة الثلاثية وهما متجاورتان حيث جلست انا مجاورا لاحمد وسامية في الجهة البعيدة ... سكبت البيرة للجميع وشربنا منها القليل ثم طلبت من سامية ان تعد لنا القهوة حتى نشربها بعد البيرة ..ذهبت سامية الى المطبخ وانا تناولت يد احمد وهمست له ان يضع يده حول رقبة الهام ويداعب نهدها من الجهة الاخرى وفي اليد الثانية يداعب لها بطنها ونهديها ..وقلت له اشعرها برومانسيتك يا اخي وريح نفسك وعروستك عيشوا جوكوا بطريقة طبيعية ..فعل ذلك احمد وبدات ارى في الهام الشبق الذي لم اره فيها مسبقا ..غمزته ان ينزل بيده الى حيث مكن عفتها كسها وان يداعبه بيده بلطف وحنان ..بدأ احمد يتطور وبدأت ارى زبه ينفخ الشورت الى الخارج والهام ذهبت في عالم آخر ... حضرت سامية تحمل بيديها صينية القهوة وما ان شاهدت ما يجري حتى قالت يا عيني عالعرسان الصح هو هذا الشغل واللا بلاش ..طلبت منهم ان يشربو قهوتهم وكاس البيرة لكل واحد وكنت اقصد ان استمر معهم في مسلسل الاثارة الى ابعد الحدود كان زب احمد قد وصل الى درجة خفت عليه من الانفجار وكذلك سامية اعتقد ان كسها كان نهرا من العسل اللزج فاعتقدت ان الاستراحة سوف تزيد الجو اثارة وانتظارا للقادم الاجمل .. جلست سامية بجانبي ولكن ملتصقي الفخذين وبدانا باحتساء القهوة اولا ثم البيرة مع بعض النكات والمزاح .. الى ان قالت الهام .. اشمعنى يعني احنا من غير هدوم وانتو قاعدين رسمي انا بستحي هيك ,, فقلت لها ضاحكا مهو انتوا محور الموضوع واحنا اطباء ..فقالت ولو... المساواة احسن او على الاقل اشعرونا انها جلستنا عائلية وطبيعية ..... غمزت لسامية فوافقت على الفور بحركة مفهومة من قبلي..... فنهضت وخلعت قميصي وبنطلوني وبقيت بالبوكسر والتي شيرت واشرت الى سامية التي خلعت جلبابها وغطاء الراس وبقيت بالبنطلون الفيزون والتي شيرت الحفر بصدر مفتوح وقالت كده كفاية انا ممعيش قميص نوم فقلت لها هذا يكفي اشرت الى احمد ان يعود الى الهام بالمداعبة واللحمسة على فخذيها وكسها وطلبت منه ان يخلع التي شيرت فما كان من الهام الا ان بدات بمداعبة صدره هبوطا وصعودا ببطء احيانا وبطريقة هستيرية احيانا اخري الامر الذي يدل على ما حل بها حتى وصلت الى زبه من فوق البوكسر وانا من جانبي فقد ادخلت سامية ببعض الحركات السكسية مثل قرصها من فخذها او الضغط على طيزها الملتصقة بي ....حتى بدا لي وللجميع ان الطبخة قد نضجت فقلت موجها حديثي لاحمد والهام :: هو انتو ما بتعرفوش البوس يعني واللا انا لازم اقوللكوا ؟؟نظر لي احمد وحاول ان يقبل الهام الا انه بدا واضحا لي انهم مش ولا بد فقد قبلها قبلة سريعة فقلت له بووووووووسه عالشفايف يعني مص الشفة يا احمد !!!!! فحاول المسكين ان يقبلها وهي كذلك ولم تكن تلك القبلة الجنسية الساخنة فقد بدت مصطنعة وسريعة دون ان يمصوا السنة بعضهم او يعضوا الشفتين ... فقلت لهم هي هاي بوسة العرسان عندكوا لا انا عايز اسخن من هيك ...فقال احمد بدك الصحيح هذا اللي نحنا بنعرفة .. علمنا يا اخي ونحنا مستعدين ثم قالت الهام التي بدت انها اكتسبت جرأة كبيرة خصوصا من الحالة التي تعانيها من بعبصته لكسها حيث قالت ممكن تعلمونا ؟؟؟!!! بصيغة الجمع....و تعني انا وسامية !!!نظرت لسامية وقلت لها ممكن سامية من غير احراج ( قال احراج قال مهي مولعة الاخرى على اكثر من بوسة ) ولم امهلها للاجابة حيث امسكت برأسها واقتربت من شفتيها بقبلة حارة لدقيقتين مع مص الالسنة وانهيتها بان عضضت شفتها السفلى وسحبتها خارجا وتركتها مع اصدار الصوت المعروف ... حيث راحت المسكينة في غيبوبة قسرية وقلت لهم هو هيك بس عايزكوا تضلوا شي عشر دقايق وتضل كمان ايديكوا شغالة باللي بتطولة كل واحد من الثاني ....ففعلوا وكانت قبلة رهيبة سمعت بعدها الاهات العالية من الطرفين . همست لسامية ان تهمس لالهام بان تخرج زب احمد وتمصه له حالا فالرجل في حالة يرثى لها ولولا المؤخر كان قد انتهى منذ فترة .. وكنت اقصد ان اشاهد زب احمد للمرة الاولى لتقدير الوضع القادم...ذهبت سامية الى الهام وهمست لها بما قلت لها وعادت فورا ولكنها هذه المرة جلست بحجري تقريبا تريد ان تتحس زبي بطيزها فكان لها ذلك اما الهام فقد مدت يدها واخرجت زب احمد وبدأت معه رحلة المص . كان زب احمد صغير قليلا ولكنه متوسط يعني طبيعي طوله حوالي 13-14 سم وقطره مناسب يعني معقول وبشبع اي بنت بس يشتغل صح... في هذه الاثناء كنت انا وسامية نراقب ونمارس بعض الحركات الممكنة حسب وضعنا الصعب للغاية ...المهم بالموضوع انها الهام طلعت فنانة بنت اللذين واحمد بدأ يتجرأ ويبعبص الهام بكسها وطيزها حتى قامت سامية وسحبت كيلوت الهام حتى تريح احمد ... ورجعت تلعبلي بزبي من فوق البوكسر .... دقائق قليلة بدأ احمد انه سيأتي بشهوته فقلت له هامسا استمر ولا يهمك والهام بدأت بالشخير حتى اتت شهوتهما سويا ....قذف احمد في فم الهام التي قرفت منه في البداية لكننا طلبنا منها ان تتذوقه فتذوقته وعجبها والهام على يدي احمد الذي ايضا طلبنا منه ان يتذوقه ففعل بارتياح .. سال قسم من حليب احمد على وجه الهام وصدرها حيث ذهبت اليها سامية واخذت منه قليلا ودهنت وجهها وهي تقول لالهام الحليب مغذي لكل شي للوجه والبزاز وملين ومطري للبشرة وللكس كمان يا هبلا وارتخوا الاثنين بعرقهم ولهاثهم المتقطع ......وعادت ساميةالي بكل ما فيها من اثارة الا انني تعمدت تجاهلها للحظات حتى استكمل مهمتي العسيرة ..
كم كنت مسرورا بنجاح الجزء الاول من خطتي !!!!!!!
ولن اتحدث في هذه المرحلة عما فعلته بسامية في هذه الاثناء الا انني فورا قلت لهم خمسة دقائق استراحة ثم نتوجه الى غرفة النوم وساجهزها لكم انا وسامية ..... اخذت بيد سامية وتوجهنا الى غرفة النوم برفقتها حيث اضانا شمعتين وانرنا الضوء الاحمر الخافت فقط ورششنا العطر الرجالي والنسائي سويا في كل ارجاء الغرفة ولا يخلو الامر من قبلة وكمش لنهد سامية او ضغط قوي على طيزها وكمش لكسها من خارج الفيزون حتى ان سامية سحبت البوكسر عني وقبلت زبي قبلة سريعة اثناء التجهيز وبغياب الاخرين .... توجهت الى الصالون حيث احمد والهام هناك فوجدتهم غارقين في قبلة نارية ...همست لاحمد ان يقوم فقاموا وقلت لالهام ان تسبقنا الى غرفة النوم وبقيت متاخرا مع احمد حيث قلت له بقي عليك الخطوة قبل الاخيرة وهي لحس كس الهام ...تفاجأ الرجل لكنه قال انه لا يتقن ذلك فقلت له سوف تتعلم الان لا عليك طلبت منه ان يتوجه الى الحمام لغسل زبه ورشه بالمؤخر مرة اخرى ثم ذهبت الى سامية وطلبت منها ان تجعل الهام تغير لباسها بلباس جديد اكثر اثارة حتى ان الهام قالت ما حدا بيختارلي لبسي المخصص لفتح كسي غيرك ( شو هالجرأه القوية هاي يا الهام قلتها في نفسي ...ولكن الاثارة الجنسية تفعل الاعاجيب وتخرج البنت الجوعانه للجنس عن طورها ) ...فتحت الخزانه واخترت لها قميص نوم بيبي دول قصير جدا يعني لفوق كسها وقلت لها ان تلبسه بدون كيلوت وبدون سوتيان يعني حاجة كده لتوليع الراجل وبس من غير ما تستر حاجه وهو بالاصل شفاف لونه اصفر وظهره مفتوح يعني من غير هدوم كل وزنه 2 غرام او اقل ...ولبسته وكانت قمة في الانوثة والجمال والاثارة ...نظرت الى سامية فوجدت الاثارة والشبق تلمع في عينيها فقلت لها شو رايك تلبسيلك طقم من بتوع الهام وتريحي نفسك من اللي انتي فيه انا شايفك تعبانه شوي فضربتني على يدي بدلع وقالت تعبانه شوي بس ؟؟؟وفتحت الخزانة وقالت تعال اخترلي شي فاخترت لها قميص نوم طويل بنفسجي شفاف مفتوح من الجانبين الى ما فوق ىالطيز وسوتيان وكيلوت من نفس الطقم يعني كمان شفاف فلبسته وكانت ايضا في قمة تالقها وانوثتها الطاغية كالعادة ( مهو الحلو حلو شو ما لبس حتى لو ما لبس شي ههههههههه)...كانت الساعة تشير الى العاشرة ليلا عندما خرج احمد من الحمام ..فقلت لسامية عايزين كرسيين صغار نقعد عليهم انا وانتي وخلي السرير للعرسان فاحضرتهم وجلست بجانب سامية على الكرسي وجلس احمد والهام على السرير.... فقلت لهم ...ايوه ......كيف احوال العرسان صارت فقال احمد: انا شخصيا مولع وقالت الهام انا سايحة ومنتهية دخيلك يا احمد افتحلي كسي!! كسي جوعان نيك .. انا بحب زبك .. زبك حلو بيجنن ياي شو حلو هالزب هذا ( يبو ان سامية لم تقصر معها اثناء ما كنت انا واحمد في الصالون وهما منفردتان ببعضهما )عطى هذا الكلام الحافزالاضافي لاحمد فارتمى على الهام تقبيلا لشفتيها وفعصا لكسها ونهديها ..ونامت الهام على السرير وهو اصبح فوقها فهمست له ان ينزل الى نهديها تقبيلا ومصا ففعل وهوما زال يداعب كسها بيديه ثم همست له ان ينزل رويدا رويدا حتى يصل كسها الا انه عندما وصل شعرت بانه يقرف قليلا .. ازحت راسه واقتربت انا من كس الهام لحسا ومصا لشفريها وبظرها قليلا ثم اشرت له بان يقلدني نظرت الى سامية فوجدت الغيرة سوف تاكلها من مصي لكس اختها الا انني تجاهلت ذلك وغمزتها بعيني ....وفعلا نزل الرجل وبدأ مهمته بمنتهى الاتقان كانت الهام في عالم آخر وكذلك احمد اما سامية فقد ارضيتها بقبلة حارة عند انشغال العرسان بما هم فيه ولم يسلم صدرها وكسها من العبث ...وهمست لها ان تسامحني حيث كنت مضطرا لتشجيع احمد على ذلك ... يبدو انني الوحيد الذي ما زلت اتمالك نفسي .طلبت من احمد تطبيق الوضع 69 مع الهام.... ففعلا نفذه فورا بمساعدتها حيث اصبحت هي من تحته وهو من فوقها يمص كسها ويعض بظرها حتى صار كسها شلالا من اللزوجة والعسل واظن ان شهوتها اتت اكثر من مرة في هذه المرحلة ...واظنها كذلك اصبحت جاهزة وهو كذلك فغمزت لسامية ان تستعد للمرحلة النهائية حيث سحبت احمد الى الوراء حتى صار زبه موازيا لكس الهام وقلت له حاول ان تضعة في الباب يعني فتحة الكس وان تدفعه ببطء ففعل وانزلق زبه في كسها حتى المنتصف الا انه ارتطم بالغشاء وشعرت الهام بالالم وبان ذلك من صوت آآهاتها..... فطلبت من سامية ان ترفع رجلي الهام الى اعلى ...وطلبت من احمد ان يدفع قضيبة بقوة ليست عنيفة ولكن بقوة متوسطة الى الامام....ففعل ودخل زبه الى البيضات ......وصاحت الهام صيحتها القوية وضحكت سامية ببرود فرحة بما جرى ... ولكن الاثارة التي اصابتها جعلتها تهذي ..قطلبت منه الاستمرار في النيك ببطء حتى تاكد الجميع ان الموضوع اصبح منتهيا.... ولكن ليس نهائيا بالتاكيد فما زال للموضوع بقية .... اخرج احمد زبه وكان مغمورا بالدم وسال بعض الدم على فخذي الهام ...... قاموا الاثنين حيث مسحت الهام الدم من على كسها وفخذيها ....وكذلك احمد ......وقالت الهام يعني هيك خلصنا ؟؟ فقلت لها لا لم ينتهي الامر بعد فللموضوع بقية فعدم انتهاء النيك عند الفتح يسبب الامراض للمرأة وهذا مش من صالحك ارتاحوا لعشر دقائق حتى لا يستمر الدم بالنزول ثم اكملوا نيكتكم امامي وامام سامية حتى نطمئن عليكم ... وبامكانكم الاستمرار بالمداعبة بعيدا عن الكس اذا رغبتم .
كانت سامية في عالم آخر وانا كذلك فقد وصلت بنا الامور حدا لا يطاق .. وكانت سامية قد عادت وجلست جانبي على الكرسي عندما كان احمد والهام يلهثون .. لم اتمكن انا او سامية من تمالك انفسنا فبدأت بالضغط على فخذي سامية وعلى طيزها ومددت يدي من فتحة قميص النوم حتى وصلت الى كسها وبدات بمداعبته باصابعي بهدوء بينما كان العرسان مغمضان لعينيها من فرط للذة بعد قليل قام احمد وبدأ بمداعبة الهام وبدأت الهام بالتأوه عندها وجدت الوقت مناسبا للدخول في عالمي الخاص مع سامية.. .فاخذت سامية من يدها ويدي الاخرى على طيزها وقلت لالهام واحمد بعتذر منكوا تنايكوا و خذو راحتكوا لحالكوا ما انتو عرفتوا الطريق وخليني انا و سامية نرتاح شوي بالصالون ... فاجأتني الهام التي بادرت بالقول نيكها كويس اصل احنا تعبناها كثير اليوم ...وانتا كمان ريح حالك قصدي زبك احسن ما يطقله عرق هلا ..بعد كل اللي صار قدامك وقدام سامية .. وضحك احمد مزهوا بانجازه العظيم وموافقا على ما قالت زوجته المفتوحة لتوها ... فقالت لها سامية يعني انتي اخذتي اللي في بالك وارتحتي و اللا انتي بنت الغالية و انا بنت الضرة يعني بعدين هذا الرجل اله ثلاث ساعات استوى المسكين شوفي زبه كيف صار ما انتو حرقتونا حرق وهينا منشان ترضوا بدنا تعمل اللي ما كنا نفكر نعمله عشان ترضي يا ست الهام بس برضه ما عليش الزلمة منا وفينا وما رح ينشر غسيلنا للغريب . ضحكت الهام واحمد وقالوا خذوا راحتكوا البيت بيتكوا .....تركناهم وتوجهنا للصالون حيث قلت لسامية خذيلك زب عالسرع وبنكمل بالبيت خليني ارجع للشرموطة اختك اشوف شو ممكن اعمللها كمان . قالت هو انتا بايت عندي الليلة ؟؟؟؟ قلتلها طبعا يا حبيبتي معقول اروح والجميل زعلان مني خصوصا بعد كل اللي صار ... اصل انا لي مين غير كسك وطيزك يا احلى شرموطة مخصوصة لزبي ما بتركك غير شبعانه ومعاكي للصبح يا روحي ....قفزت الشرموطة فرحا واخذت البوكسر تاعي الى الارض ونزلت على زبي تمصة بمنتهى الشبق ..... كنا قد وصلنا الى الكنبة حيث جلست انا وهي جلست على ركبتيها واستمرت في مص زبي الذى انتفخ راسه واصبح مثل الحجر البازلتي بل ان لونه اصبح مائلا الى الحمرة من كثر المص... فقلبتها على الكنبة وشلحتها كيلوتها وفككت سوتيانها بينما كان قميص النوم في ارض الصالون وبدانا الوضع 69 المفضل لدينا لدقائق...... درت خلالها على كسها وبظرها وشفريها وفتحة طيزها مصا وعضا قويا تارة وخفيفا اخرى الى ان طلبت منها ان تترك زبي قليلا وارتفعت الى نهديها مصا وفعصا وتقبيلا وعضا خفيفا ويدي تعبث بطيزها وادخلت اصبعي الاوسط بطيزها بينما كنت اعض على حلمتيها ونهديها الى ان اصبح زبي بموازاة كسها فدفعته بقوة في كسها حيث صاحت صوتا قويا كتمته فورا بقبلة حارة ....استمر هذا الوضع لدقائق اظنها عشرا ثم قمت وجلست على الكنبه واتت ساميه ركبت على زبي بوضع الفارسة وامسكته بيدها ووجهته الى حيث يهوى ويحب والى حيث باب كسها الذي اصبح مثل العجينة الطرية المليئة بالزيت من شد الاثارة ومن كثر ما سال منه من العسل ناكت نفسها بزبي الى ان قذف حممه في اعماق كسها ارتحنا قليلا ثم نهضنا...... لبست انا وسامية مثل ما كنا قبل المعركة الاخيرة وتوجهنا الى حيث غرفة النوم ..فوجدنا الهام واحمد يلهثون وعرفنا انهم اكملوا لتوهم نيكتهم الاولى الكاملة في الكس وان احمد قذف حليبه في كس الهام التي بدت في منتهى السعادة والهدوء ...
لم يكن احمد قد شبع من الهام فحبة الفياجرا ما زالت تعمل والهام العطشانه للزب ما زالت تغنج بكلمات الدلال بشكل يحيي العظام وهي رميم .. نظرت الهام الى سامية وقالت ..لو كنت اعرف النيك حلو لهالدرجة كنت طلعت بالشارع ودورتلي على عريس من زمااااااان فقالت لها سامية مش مهم النيك يا حبيبتي المهم مين هو اللي بنيك وكيف يعرف يرضيكي والبركة باحمد هيو تعلم وصار معلم ..فقالت الهام بصراحة بصراحة يا سامية مين الذ نيك جوزك واللا جوز اختك اللي ناكك هلا ...قالت سامية بلا احراج يا الهام كل واحد فيهم اله طريقته بس جوز اختي استاذ بالنيك زي ما شفتي وما اظن انه في حد بيتقن النيك مثله رغم انها كانت سريعة ...( بنت الكلب شلون بتعرف تظلل الناس ..ضيعتها لالهام ) فقالت لها الهام مهو باين يا اختي مهو صوت غناجك وصياحك خرم طبلت اذني واللا بتنكري ؟؟ فقالت لها سامية لا ما تفهميش غلط بس هو كان يقرص في ويوجعني .. تاوهت الهام ..وساد بعض الهدوء
كانت الساعة حوالي الحادية عشرة والنصف ففكرت ان انهي مهمتي بنصف ساعة حتى اغادر انا وسامية لنكمل ليلتنا عندها المهم فقلت لهم هو انتو شو عملتوا قالوا كملنا النيكة زي ما قلتلنا لما اجى ظهرنا سوى مع بعض ...قلتلهم هذا عظيم ولكن لمصلحتكوا للمستقبل لازم تبقوا تغيروا الاوضاع عشان تزيد المتعة لانه لكل وضع طعم مختلف وبكون احسن اتجربوا اكثر من وضع بكل نيكة ...وانت يا احمد ظل استخدم المؤخر عشان تطول وانتا تنيك وهيك بتمتع الهام وبتتمتع انت كمان .. قالت الهام طب بترجاك تعلمه الاوضاع خلينا نتمتع يا احمد واللا شو رايك فقال احمد ما عندي مانع لكن كيف ؟؟ نظرت الى سامية وقلت لها سامية برايك شو احسن وضع ممكن نعلمهم عليه عالسريع.. قالت مش عارف لكن وضع الكلبة كثير زاكي وممتع ..فبدات اشرح لهم وضع الكلبة المعروف الا انهم في كل حركة يسالون كيف فقلت لسامية ممكن تساعديني سامية مهو كل شي صار طبيعي ويمكن ببالك شي مني وهي فرصة نعلم الجماعة ونريحلك كسك ...فقالت ماشي الحال وخلعت ملابسها واصبحت عارية وكذلك فعلنا جميعنا واخذت سامية وضع الكلبة وبدات انا بلحس كسها وطيزها من الخلف واحمد يفعل بالهام مثلي حتى اصبح كس سامية مثل العجينة وبدأت سوائلها تنهمر فوضعت زبي وبدات بتفريشها من الخلف واحمد يقلدني في كل شيء عينيه جهتي وزبه على طيز وكس الهام حتى دفعت زبي بكس سامية وبدات بالضغط عليها بطيئا ثم سريعا وعنيفا . الا ان احمد لم يتقن الوضع كثيرا بسبب قصر زبه وعدم خبرته ويمكن وضع الهام لم يكن يساعده كثيرا . اخرجت زبي من سامية وكان قصدي ان اجعله يزور طيزها دون ان يعلم احد لانني كنت قد حضرتها باصبعي خلال الفترة وفعلا دفعت زبي في طيز سامية التي صاحت صوتا قويا جعل الهام تنظر اليها وماذا جرى فقالت لها خليكي بحالك جنني جوز اختك ..ما زال احمد يحاول ان يقلدني لكنه لا يعلم مستقر زبي اين هو ..حتى اتت شهوة احمد ويبدو ان الهام لم تاتي شهوتها بعد .. صاحت سامية واتت شهوتها وارتخت عضلاتها وانا ما زلت اضرب بطيزها فقالت سامية خلص عاد هو انتا ما بتشبعش .. كانت بتمثل قصدها تقول انها بتحبش النيك وانها او مرة تعرفني فقالت لها الهام بترجاكي سامية بترجاك احمد خلييه يشبعني انا ما زال انتي شبعتي ..كانت سامية قد ارتمت على السرير وهي نائمة على ظهرها وقالت لي بايماءة فقط المره هاي بس ...غمزت احمد فقال المهم ترضى الهام ...توجهت الى الهام واعطيتها زبي تمصة فقالت كل هذا زب عشان هيك بتصيح سامية وبدات بمصة بينما انا اداعب كسها باصابعي لدقيقتين ثم سجدت في وضع الكلبة وضربتها في كسها اللزج بزبي العريض حتى صاحت صيحة قوية لم تثنيني عن الرهز والدفع بزبي الغليظ الى اعماق كسها حتى شعرت بها تتشنج وان شهوتها في الطريق فزدتها دفعا حتى اتت شهوتها وشهوتي سويا حيث اخرجت زبي ورميت حليبي على طيزها وظهرها خوفا من ان تحمل مني ...
انتهى الدرس الجنسي السكسي الاول بنجاح .. بل قولوا انتهت المعركة ولكن غبارها ما زال يعمر المكان . فصاحب البيت احمد انهى المهمة بنجاح واصبح الطريق امامه معبدا للمتعة مع زوجته واصبحت طريقه سالكه . والهام ساهمة بل قل شبه غائبة عن الوعي بعد كل الذي جرى لها من احمد ومسك الختام من زبي ذو الحجم العائلي الذي لا اظنها كانت تصدق ان كسها الصغير سوف يستوعبه بهذه السهولة ولكنها استوعبته وتمتعت به لدقائق لا اظنها تعود . والوعد قائم بان يشبعها احمد نيكا في الايام القادمة .....وسامية حبيبتي وعشيقة زبي جالسة بجانبي عيونها تقطر شررا غاضبة بل قل مقهورة اشد القهر لاني وضعت زبي في مكان لم تكن ترغب ان اضعه فيه فمكانه الصحيح بالنسبة لها هو اي مكان في جسدها!!! اما خارجه فلا والف لا فكيف اذا تم هذا الامر امام ناظريها الا انها تعلم علم اليقين بانني سوف ارضيها ولن ترضيها الا نيكة صاخبة في بيتها وقبل طلوع الفجر . وانا في قمة سعادتي فقد اتممت مهمتي بنجاح وزبي المحترم ناك كس سامية مرتين وطيزها مرة وكس الهام مرة فكيف له ان لا يكون مسرورا خصوصا وان الوعد بالنيكة القادمة هذه الليلة سيكون هو مسك ختام الليلة المشهودة شكرت احمد والهام على تعاونهم معي ومع سامية كما شكرت سامية على مساعدتها وثقتها بي وطلبت من الجميع ان نشرب نخب هذه الليلة الجميلة .. نخب فتح كس الهام .. سكبنا البيرة شربنا سويا وسكبت جزءا من كاسي على صدر سامية ثم عدت لاشربه من صدرها الطري وكاني ارضعه حليبا من حلمتيها النافرتين .. مبديا ان ذلك جاء لتعليم العرسان وليس شبقا مني ومن سامية ثم طلبت منها اتمام هندامها الرسمي وكذلك فعلت انا .. ودعنا الهام واحمد ..وتمنينا لهما حياة زوجية سعيدة واكدت عليهما موضوع السرية والكتمان لما جرى نظرت الى ساعتي حيث كانت الثانية عشرة والنصف ليلا وغادرنا انا وسامية الى سرير سامية الدافيء وحضنها المشتاق ..
في الطريق عاتبتني سامية على فعلتي فقلت لها غصب عني الرجل مش عارف ينيك والهام دايخة من المحن فكان لازم اخلصلها الموضوع لكن احلفلك انها اول واخر مرة بعملها وهاي مش خيانه لانها قدام عينيكي فتحمليني ..وطلبت منها ان تعامل احمد بشكل رسمي حتى ما يفكر انها شرموطة بعد اللي شافه منها ومني . الا انها قالتلي طيب وانتا والهام ؟؟؟ قلتلها اذا بدك بقاطع الهام نهائا وما بشوفها ابدا حتى تلفونها مش معي ولا تلفوني معها وما رح يكون بيني وبينها شي .. بعدين شو جاب لجاب انتي الجمال والبهاء كله انتي الاثارة والمحن انتي الست اللي عشقتها وما رح اعشق غيرك اكيد .. اصلا لو اعملها زبي ما بطاوعني لانه بعزك كثير والهام انسانه ما بتناسبني لانها غبية وما بتتعلم بسرعة .. اطمئني وسيبي الموضوع من دماغك خالص و قالت ايوه مهو زبك ما صدق تقول انه حنفية وفتحت على طيز الهام .. ضحكت وقلت لها مهي اختك بعدين انتي اللي صرتي تصيحي وما تحملتيه .. تعززتي عليه حب انه يعطيكي درس قاسي شوي بس ...وختمت النقاش هذا ببعصة لكسها ونحن بالسيارة وقرصة لحلمتها القريبة مني اسكتتها الى ان وصلنا .....
كانت ليلة مشهودة مع سامية نكتها مرتين جربنا فيها كل الاوضاع حيث كانت في قمة محنها مما حصل وارادت ان تنتقم مني ومن زبي المسكين فكان لها ما ارادت . نمنا الساعة الرابعة والنصف حيث ضبطت المنبه على السادسة والنصف ...صحوت من نومي فوجدت افطاري جاهزا على السرير ..تناولت فطوري مع سامية الساعة السابعة صباحا وغادرت الى عملي منهكا .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــ