hani2020
06-12-2019, 09:07 AM
نيك محارم ليلة رأس السنة مع اختي الجميلة , كانت لدينا انا و اختي غرفة واحدة منذ ان كنا في سن الطفولة و حتى لما اصبحنا مراهقين لم نغير هذه العادة كما ان كانت لدينا شقة صغيرة غرفة لامي و ابي و غرفة لي انا و اختي .
بدأ تخيلاتي الجنسية لاختي لما بدات الاحظ ملابسها الداخلي الملقات في الغرفة و في يوم كنت استمني في غرفتي في السر و لمحت كيلوت اختي المستعمل و لم اعرف ماذا حصلي لي حتى مسكت و شممت رائحة سك اختي في الكيلوت و كانت رائحة عطرة جميلة سخنت لي جسدي و هيجت دمي في عروقي اصبحت كل صباح انتظرها لتذهب الى الجامعة لاذهب الى ملابسها المستعملى و استعملها لاشمها و امررهم على قضيبي حتى اقذف .
و في ليلة رأس السنة كان الرعد قوي و لانها كانت تخاف من صوت الرعد نامت معي في سرير و كلما كان الرعد يزيد قوة كانت تقترب لي حتى كانت في حضني انا اعناقها و رائحة شعرها كان تسحرني لما فجاة احمرت وجنتاها و هي تنظر لي و قالت لي انها تشعر بشيء واقف و ساخن في بطنها و كان واضح انها ظنت انها فقط اسائت الفهم و ان هناك شيء في السرير فوضعت يدها على قضيبه و لهثثت .
و لاكنها لم تبعد يدها على قضيبه الكبير الساخن بل عصرته بخفة كانها تتأكد انها لا تحلم و قبل ان ترفضه او تنزل من سريره دخل يده الى داخل قميصه و داعب بشرة بطنها الابيض النحيف ثم دخل يده الى داخل سروالها و وضع اصبع بين لحم كسها حتى حس بنبض و بلل و صوت تنفساتها المرتفعة حمسته فقبلها و هي بادلت القبل و وضعت يدها في شعره لتجذبه لا اكثر و القبلة مع كل لحظة كانت تزيد حرارة و اياديهم كانت تترحك ايضا هي على قضيبه الذي خرجته من البوكسر و داعبته بيدها بحركات سريعة مثل القبلة و الاخ داعب كس اخته و حرك اصابعه بسرعة عل شفراتها المببلة كانو في اسخن نيك محارم مع اخته و كان في قمة سروره و حرارته الجنسية .
قلعو ما تبقى من ثيابهم و ابصاره رأت نهود اخته الجميلة لاول مرة اااه كم كانت فاتنة و نهودها حجمه كبير و طبيعي كانتا مثل البطيختين في يده حلمتيها كنتا منتصبتين فلم يقاوم و رضع نهود اخته و يده مستمرة في ملامسة لحم كسها و لما توقف قالت له بصوت خافت و بخجل ( اممم هل استطيع وضع قضيبك في فمي فدائما كان الفضول يثيرني حول هذا ) لم تكن تعرف ان اي شاب يعطي روحه ليسمع فتاة تقول له هذا الكلام خصوصا في لحظة ساخنة مثل هذه اللحظة .
جلست بين فخذيه و وضعت قضيبه بين شفتاي فمها و خرجت سانها لتلحس له رأس قضيبه ثم دخلته كله الى فمها و رضعت و حس بهيجان جنسي جعله يترحك و كأنها ينيكها من فمها و لما شعر بكهرباء جنسي في كل جسده طلب منها ان تتوقف لانه لم يكن يريد ان يقذف في فمها و هو لم ينتهي من كل حلامه الساخنة في نيك اخته في احلى نيك محارم .
لما توقفت عن رضع القضيب جعلها تتكأ في السرير و مسك رجليها بيضعهم فوق كتفه فم نزل وجهه بين فخديها و لحس لحم كسها الناعم المبلل بلسانه بحركات سريعة لم يكن يتصور ان تغنيجاتها الانثوية ستعراته برجولته هكذا , لما صارت مبللة بكثرة توقف عن لحس كس اخته و وضع قضيبه في دخلة كسها كانت ثقبتها صغيرة و لاكنها لم تكن عذراء مثلما ظن و كان هذا افضل لانه يستطيع ان ينيكها مثلما يريد بدون خوف ان يأديها رغم انه لم يعرف لماذا شعر بغيرة لانه لم يرد اي رجل ان ينيك اخته غيره و ان يراها عارية تلهث و وجنتيها حمراوتين من الاثارة الجنسية شعر بانها ملكه هو فقط و بهذه الافكار في رأسه تحرك بين فخديها و نيك كسها الجميل بكل ما اتته من قوة جنسية و سكت تغنيجاتها الانثوية بفمه في قبلة جنسية ساخنة و فجأة توقفو عن الحركة مرة واحدة كل واحد في عالمه الجنسي و هما يصلو الى ذروة الجماع مع بعض في نفس الوقت و تلك الليلة من اسخن نيك محارم غيرت ل لاقته باخته التي فتنته بجمالها و اصبحت تأتي لسريره لتنام معه في كل ليلة بدون ان يعلم والديهم بخبر
بدأ تخيلاتي الجنسية لاختي لما بدات الاحظ ملابسها الداخلي الملقات في الغرفة و في يوم كنت استمني في غرفتي في السر و لمحت كيلوت اختي المستعمل و لم اعرف ماذا حصلي لي حتى مسكت و شممت رائحة سك اختي في الكيلوت و كانت رائحة عطرة جميلة سخنت لي جسدي و هيجت دمي في عروقي اصبحت كل صباح انتظرها لتذهب الى الجامعة لاذهب الى ملابسها المستعملى و استعملها لاشمها و امررهم على قضيبي حتى اقذف .
و في ليلة رأس السنة كان الرعد قوي و لانها كانت تخاف من صوت الرعد نامت معي في سرير و كلما كان الرعد يزيد قوة كانت تقترب لي حتى كانت في حضني انا اعناقها و رائحة شعرها كان تسحرني لما فجاة احمرت وجنتاها و هي تنظر لي و قالت لي انها تشعر بشيء واقف و ساخن في بطنها و كان واضح انها ظنت انها فقط اسائت الفهم و ان هناك شيء في السرير فوضعت يدها على قضيبه و لهثثت .
و لاكنها لم تبعد يدها على قضيبه الكبير الساخن بل عصرته بخفة كانها تتأكد انها لا تحلم و قبل ان ترفضه او تنزل من سريره دخل يده الى داخل قميصه و داعب بشرة بطنها الابيض النحيف ثم دخل يده الى داخل سروالها و وضع اصبع بين لحم كسها حتى حس بنبض و بلل و صوت تنفساتها المرتفعة حمسته فقبلها و هي بادلت القبل و وضعت يدها في شعره لتجذبه لا اكثر و القبلة مع كل لحظة كانت تزيد حرارة و اياديهم كانت تترحك ايضا هي على قضيبه الذي خرجته من البوكسر و داعبته بيدها بحركات سريعة مثل القبلة و الاخ داعب كس اخته و حرك اصابعه بسرعة عل شفراتها المببلة كانو في اسخن نيك محارم مع اخته و كان في قمة سروره و حرارته الجنسية .
قلعو ما تبقى من ثيابهم و ابصاره رأت نهود اخته الجميلة لاول مرة اااه كم كانت فاتنة و نهودها حجمه كبير و طبيعي كانتا مثل البطيختين في يده حلمتيها كنتا منتصبتين فلم يقاوم و رضع نهود اخته و يده مستمرة في ملامسة لحم كسها و لما توقف قالت له بصوت خافت و بخجل ( اممم هل استطيع وضع قضيبك في فمي فدائما كان الفضول يثيرني حول هذا ) لم تكن تعرف ان اي شاب يعطي روحه ليسمع فتاة تقول له هذا الكلام خصوصا في لحظة ساخنة مثل هذه اللحظة .
جلست بين فخذيه و وضعت قضيبه بين شفتاي فمها و خرجت سانها لتلحس له رأس قضيبه ثم دخلته كله الى فمها و رضعت و حس بهيجان جنسي جعله يترحك و كأنها ينيكها من فمها و لما شعر بكهرباء جنسي في كل جسده طلب منها ان تتوقف لانه لم يكن يريد ان يقذف في فمها و هو لم ينتهي من كل حلامه الساخنة في نيك اخته في احلى نيك محارم .
لما توقفت عن رضع القضيب جعلها تتكأ في السرير و مسك رجليها بيضعهم فوق كتفه فم نزل وجهه بين فخديها و لحس لحم كسها الناعم المبلل بلسانه بحركات سريعة لم يكن يتصور ان تغنيجاتها الانثوية ستعراته برجولته هكذا , لما صارت مبللة بكثرة توقف عن لحس كس اخته و وضع قضيبه في دخلة كسها كانت ثقبتها صغيرة و لاكنها لم تكن عذراء مثلما ظن و كان هذا افضل لانه يستطيع ان ينيكها مثلما يريد بدون خوف ان يأديها رغم انه لم يعرف لماذا شعر بغيرة لانه لم يرد اي رجل ان ينيك اخته غيره و ان يراها عارية تلهث و وجنتيها حمراوتين من الاثارة الجنسية شعر بانها ملكه هو فقط و بهذه الافكار في رأسه تحرك بين فخديها و نيك كسها الجميل بكل ما اتته من قوة جنسية و سكت تغنيجاتها الانثوية بفمه في قبلة جنسية ساخنة و فجأة توقفو عن الحركة مرة واحدة كل واحد في عالمه الجنسي و هما يصلو الى ذروة الجماع مع بعض في نفس الوقت و تلك الليلة من اسخن نيك محارم غيرت ل لاقته باخته التي فتنته بجمالها و اصبحت تأتي لسريره لتنام معه في كل ليلة بدون ان يعلم والديهم بخبر