nice one
09-24-2018, 11:26 PM
" السقوط "
الجزء الأول
لا اعلم كيف حدث كل ذلك وكيف انسقت وراء شهوتي الي هذا الحد وبهذه السهولة ، اسمي نهي عندي ٣٥ سنة تزوجت قبل ان احمل لقب عانس بشكل نهائي من طارق زوجي الذي يكبرني بعشر سنوات ، كان زواجاً تقليدياً بكل تفاصيله عن طريق ترشيح الاصدقاء والاقارب وتم بشكل سريع يخلو من اي عاطفة او احاسيس لها معني ، زوجي عاني كثيراً حتي استطاع تدبير نفقات الزواج وتم ترشيحي له لكبر سني وجمالي المتواضع وكانت هذه الاسباب كفيله ان اوافق علي زوج يكبرني بعشر سنوات ذو نظارة طبيه غليظة وجسد مترهل وملامح تخلو من اي جمال او جاذبية ، لم اكن قصيرة او طويلة ، انا من النوع المتوسط طولا ذات بشرة بيضاء وحواجب ثقيلة ، لم اكن صاحبة جمال يلفت الانظار او حتي جعلني يوماً طرفاً في قصة عاطفية طوال حياتي ، فقط كنت املك جسداً به كثير من مواطن الجمال والانوثة فقط عند هؤلاء الذي تعجبهم اجساد الاجنبيات النحيفات فاحمل نهدين اقوياء مرتفعين مشدودين يظنهم من يراهم من السليكون لشدة ارتفاعهم وشموخهم رغم توسط حجمهم ، ومؤخرة لا تقل جمالاً ولا تتبتعد كثيراً عن هذا الوصف فهي شديدة الاستدارة رغم حجمها المتوسط دون اي ترهل فقط تبرز للخارج رغم نحافتي الواضحة حتي اني دائما كنت اعاني من انحشار ملابسي داخلها كلما جلست ووقفت ، لكن كل انوثتي لم تكن يوماً محل اهتمام من احد نظراً لاني محجبة وملابسي دائما واسعة وطويلة ولان جمال الوجه هو اول ما يلفت الانتباه ويجعل الاعين تفتش عن باقي التفاصيل ، كنت واحدة من ثلاثة شقيقات انا اصغرهم وولد واحد انجبته امي في سن متأخرة فمازال طالباً متعثراً لم يجتاز المرحلة الثانوية بعد ، درست بشكل اعتيادي حتي تخرجت في كلية الاداب قسم فرنساوي وعملت اكثر من مرة مدرسة بالحصة في اكثر من مدرسة حتي تزوجت وانتقلت مع زوجي لشقته المتوسطة والتي يصفها دائما انها شقي عمره في احدي المدن الجديدة في عمارة من ثلاث طوابق بثلاث شقق كانت شقتنا في الدور الارضي وبذلك نمتلك بها الحديقة الصغيرة خارجها ، في الدور الثاني شقة مغلقة يمتلكها شاب يعمل بالخليج لم يحضرها يوماً ، فقط والده عم محمود يأتي كل يومين او ثلاثة يفتحها ويجلس بها ساعة او اثنتان ثم يرحل بغرض الاطمئنان وشغل وقته بعد بلوغه سن المعاش ، في الدور الثالث والاخير يسكن الاستاذ عاصم وهو زميل زوجي في العمل ويكبره بعدة سنوات ومتزوج من مدام سماح والتي تكبرني بخمس سنوات وتعمل باحد البنوك وهي ممتلئة جدا بيضاء البشرة بشدة وتشبه زوجي في نظارتها السميكة ، ولهم ولد وحيد وليد والذي تجاوز الخمسة عشر عام بقليل في الصف الثالث الإعدادي ، كان زوجي ممتناً لعاصم جدا لانه من ساعده علي ايجاد الشقة ولانه زميله بالعمل في شركة المقاولات الخاصة التي يعملون بها ، لذا كانت اسرته هي بمثابة الاهل لنا في هذا المكان مما سمح لابنهم وليد الشقي ان يستغل هذا ويفسد حديقتنا دائماً بلعب الكرة ليل نهار وسقوطها عندنا ، مر عام كامل منذ زواجنا وقدومنا لشقتنا ، لم اجد مدرسة تحتاجني للعمل رغم بحثي المستمر وعانيت اشد معاناة من الوحدة القاتلة والملل فزوجي يخرج صباحاً ولا يعود قبل التاسعة او العاشرة مساءاً منهك متعب يتناول عشاءه ثم يغط في النوم كأنه جثة ، حتي يوم أجازته كان يقضيه في النوم بحجة حاجته للراحة من ارهاق العمل طوال الاسبوع ، لم يشغله عدم حدوث حمل علي عكس كل من تأخر في الزواج بل كان يقول ان كل شئ باوان ولم اجد احد من اهله يهتم او يشغله الموضوع فلا يوجد من اسرته سوي اخته الاكبر والتي تسكن في اقصي الجنوب في الصعيد مع زوجها واولادها ، لم يكن طارق شهوانياً او مشغول بحياتنا الجنسية فقط كان يكتفي بلقاء سريع عابر ليلة الجمعة دون اي تفاصيل تذكر سوي قبلات معدودة متناثرة ثم جماع تقليدي لدقائق وكأنه يؤدي مهمة موكلة له ، لم اكن صاحبة تجربة من اي نوع فلم يلمسني احد سوي تلك المرات المتباعدة التي يلامس احدهم جسدي في المواصلات فتشتعل شهوتي واطفئها بيدي عندما اعود للمنزل ، كنت من هذا النوع المدمن للنت والبحث والمعرفة وبديهياً كنت اقرأ الكثير والكثير عن الجنس واشاهد الافلام والصور من قبل زواجي بكثير وكنت اتخيل اني سأعيش كل ذلك عند زواجي ولكن طارق خيب رجائي حتي اني لم ارتدي له شيئاً مما اشتريت من ملابس النوم المثيرة ، كنت مفتونة باللانجيري ولسنوات كنت اشتري واحتفظ بهم لزواجي واكثر ما كان يجذبني تلك الانواع التي لا تعد قمصان نوم او بيبي دول لكنها صممت للإغراء والإغواء والتي تسوق تحت مسمي لانجيري تنكري ، فكنت املك منها الكثير
( الخادمة - الممرضة - القطة - السجينة .... الخ ) وكذلك عشرات الشورتات المغرية والبناطيل الليكرا والفيزون والشيفون والعبايات المخصصة للإغراء ، كنت موقنة اني لست جميلة بالشكل الكافي لذا وجب علي التفنن في الاغواء حتي تستوي كفتي الميزان ، رغبة تسكن بداخلي منذ القدم في التعري وان يشاهد احدهم مفاتني ، لسنوات كنت ادمن ذلك كأنه تعويض لجسدي عن حرمانه وعدم وجود من يروي عطشه ، كنت احب ان اظهر شئ من جسدي بشكل عفوي غير معلن وتتعرق يداي وترتعش اطرافي وتزداد ضربات قلبي حتي اسمعها وانا افعل ذلك وتجتاح اللذة والشهوة كل كياني ، فعلت ذلك قبل زواجي مع جاري ساكن الشقة المقابلة في منزل اسرتي فكنت انحني في غرفتي واجعله يري مؤخرتي في بنطلون شديد الضيق او اطرافها وانا ارتدي هوت شورت لا يستطيع اخفائها بالكلية ، او تلك الباديهات التي تظهر نهداي وتكورهم وانا انحني افعل اي شئ ، لم يدرك جاري شئ لانها كانت مرات متباعدة ولحظية فلم ينتج عنها اي شئ يفزعني او يضرني ، الجلوس وحيدة من الثامنة صباحاً بعد خروج زوجي وحتي التاسعة مساءاً كاد ان يصيبني بالجنون فلم اكن اجد ما افعله ، حتي خروجي والذهاب لبيتنا كان اختياراً صعباً نظراً لبعد المسافة ، قليلا ما كنت اجد منفس وحيد في مجالسة جارتي سماح يوم الجمعة او السبت او نذهب سوياً لشراء احتياجات المنزل لكنها لم تكن مسلية بالمرة فقد كانت مثل الجميع رتيبة تقليدية قليلة الكلام منشغلة طوال الوقت بابنها الشقي ومتابعة اموره ، كنت اجلس بالساعات امام اللاب توب او ممسكة بهاتفي لا افعل شئ مهم او ضروري ، فقط اعوض حرماني وخيبة املي بمشاهدة الافلام الجنسية واعيش في خيالاتي وانا اتخيلني تلك المرأة التي يرتشف عسلها هذا وذاك ، كنت اعد مقتناياتي من الملابس المثيرة لأستخدمها مع زوجي بعد مرور بعض الوقت بعدما نعتاد علي بعضنا البعض ويزول الخجل بيننا تماماً لكن عزوفه وزهده في لم يجعلني اصل ابداً لهذا اليوم الذي اصول وأجول أمامه بكنوزي الكثيرة ، كنت أستعيض عن ذلك بعد مرور عدة أشهر كنوع من كسر روتين وحدتي وإرضاءاً لشهوتي التي فتح لها زوجي الباب ولم يقف كثيراً أمامه فقد مر سريعاً دون اي شعور بالذنب او التقصير ، إعتدت أن أنهي اعمال المنزل صباحاً بعد خروج طارق ثم اجلس اتصفح النت ثم اخذ رحلتي اليومية في إرتداء ملابسي المحرومة من ان يراها احد واظل اتحرك بها واضع الميكب الصارخ كأني عاهرة متمرسة تقف تدخن سيجارتها في إحد اركان الحانات الرخيصة المبتذلة ، اصبحت اغرق في تخيلاتي اكثر واكثر حتي اني كنت احيانا اتخيل وجود احدهم في موقف ما واخاطبه وافتعل معه قصة قصيرة تؤدي في النهاية ان يفترس جسدي الجائع وينال من كل سنتيمتر فيه ، كثيراً ما حدثتني نفسي ان انفتح علي عالم النت الكبير وان اقيم علاقات مع من يعجبني لكن لادراكي وما جنيته من سنوات متابعة كنت اعلم ما ينتظرني من خطر قد يدمر حياتي ويقضي علي سمعتي ويستطيع احدهم ان يبتزني او يسيطر علي معلوماتي ويخترقها لضعف معرفتي بعالم القرصنة والحماية ، فقط التخيلات هي اقصي ما بوسعي الحصول عليه بشكل آمن ،
كان لشقتي بلكونة متوسطة نستطيع المرور منها للحديقة تتوسط الشقة تماما وكثيراً ما كنت اجلس بها وحدي يحجب عني السور رؤية الخارج فأكتفي بمتابعة حركة اغصان الاشجار الصغيرة او مطاردة بين قط واحدي الفراشات ، كذلك كنت اشاهد من يدخل بنايتنا عند مروره من البوابة الرئيسيه فكان للبناية مدخل لسلمها الرئيسي المؤدي لباقي الادوار ومدخل خاص صغير لحديقتنا ، كان جارنا عاصم وزوجته سماح يدخلون ويخرجون مرة واحدة في اليوم مثل زوجي مرة للذهاب للعمل واخري للعودة ، وعم محمود الذي يأتي بشكل عشوائي كل يومين او ثلاثة ويلوح لي بيده لتحيتي ( ازيك يا ست الكل ) وعند خروجه ان وجدني ( مش عايزه حاجة يا مدام ، سلميلي علي الاستاذ طارق ) ، كان رجلاً بشوشاً مجاملاً ذو جسد نحيف جداً ووجه وسيم صغير جعله يبدو اصغر بكثير من رجل تخطي الستين عاماً ، فقط وليد هذا الصبي الشقي الذي كان كثير الدخول والخروج طوال اليوم ، لم يكن يحضر لبنايتنا غرباء اطلاقاً سوي بعض الباعة الجائلين ممن يروجون لبضائعهم من خارج البناية او احد عمال الدليفري وجامع القمامة سيد وكان شاباً صغيراً أظنه فى العشرين من عمره ضخماً ذو جسد سمين وكرش كبير ووجه ممتلئ له خدود محمرة اللون لشدة بياضه وشارب كثيف يكاد يخفى شفته العلوية تبدو عليه علامات البلاهة من هؤلاء الذي نطلق عليهم ( مخه علي قده ) ، حتي انه كان كثير التلعثم فيناديني احياناً باستاذ بدلاً من استاذة او مدام او ان تقع منه القمامة اكثر من مرة وهو يضعها في صندوقه المتحرك قبل أن ينقلها لتروسيكل يقوده هو وهو يتنقل لاتمام عمله وكان يأتي لنا مرة كل يومين ، كانت غرفتي في الجانب الايمن للبناية يسارها حائط السور الطويل وبها نافذة كبيرة الحجم تطل علي الحديقة ولكن لا يراها من يمر من المدخل الرئيسي ولا من أى مكان أخر ، كنت اقف كثيراً في تلك النافذة استند بساعدي عليها فلا يظهر غير نصفي العلوي حتي اخر بطني تقريباً ولا ارتدي اي شئ علي الاطلاق فوق نصفي الاسفل وانا اتخيل ان احد يراني من نافذة الجيران ولكن في الحقيقة لا يوجد نافذة فالحائط الكبير يحجب عني اي شئ ، كنت اقف هكذا مستمتعة بتعري نصفي السفلي وان اداعبه باصابعي حتي تأتي شهوتي ، كان يثيرني جدا وقوفي بهذا الشكل ارتدي حجابي واحكم وضعه وملابس مقفولة محتشمة ولا شئ اطلاقاً من الاسفل حتي اني كنت اظل اهز مؤخرتي كأني ارقص وانا بهذا الوضع او احك عانتي بالحائط أو ان اخلع بلوزتى واستند بصدرى عارياً على النافذة ،
كنت اعلم مواعيد حضور سيد فقد كان يأتي في تمام التاسعة صباحاً تقريباً وكنت اضع له حقائب القمامة السوداء بجوار باب الشقة قبلها بنصف ساعة بعد نزول طارق ، كنت اسمع وقع اقدامه وما يحدثه من ضوضاء لسوء فهمه وتصرفه وبدانته فقد كان يضع صندوقه امام شقتي ويفرغ قمامتي ثم يصعد ويحضر القمامة من شقة سماح في الدور الاخير وشقة عم محمود ان وجدت ثم ينزل ويفرغها ويرحل ، لم يكن يشغلني علي اي حال فلم اكن اخرج له سوي مرة واحدة كل شهر لاعطيه الشهرية او بالصدفة ان كنت اجلس في الحديقة او اهم بالخروج في نفس وقت حضوره ، لذا كنت احيانا امارس هواياتي الغريبة وارتدي ملابسي العاهرة دون خوف او اضطراب لانه لن يراني احد ، حتي ذلك اليوم الذي كنت ارتدي فيه بادي ابيض خفيف جدا ولا ارتدي تحته شئ وبنطلون ليجن نبيتي من النوع شديد الضيق وخفيف والاهم انه كان قصير جدا من اعلاه فلا يستطيع ان يغطي كل مؤخرتي فيظهر اعلاها وبداية الشق وانا في حالة الوقف وكنت عند اي حركه يتحرك وانا امشي ويبدأ في النزول حتي تتعري مؤخرتي تماما وفرجي من الامام ، كنت ارتدي هذا الطقم واتخيل ان احد يراني وانا اعمل بالمنزل ويسقط عني بنطلوني مع حركتي ويتجسس علي وهو يري مؤخرتي البيضاء وتشتعل شهوته ، شعرت بحركة سيد بالخارج وهو يفرغ القمامة بصندوقه ثم وقع اقدامه صاعداً لاعلي ، دقيقتان وسمعت صوت ارتطام بعد نزوله فجريت علي الباب انظر من العين السحرية لاري ماذا حدث فوجدته قد اوقع صندوقه ويعيد لملمة القمامة من جديد ولكنه ترك اتساخاً امام الباب فعلي ما يبدو كان يوجد بالصندوق اشياء سائلة ، اشتعل غضبي لحماقته وبروده وما سببه من اتساخ ففتحت الباب وانا اداري جسدي خلفه حتي لا يراني
مش تحاسب يابني !!! كده بهدلت المدخل
لوي شفتيه بغباء وهو يحرك قدمه يزيح الاتساخ بحذائه القديم متخيلاً انه ينظفه بهذه الطريقة
حقك عليا يا ست ، مكنش قصدي هاتي المقشة واني هانضفهالك
اشرت له بيدي وانا مازلت غاضبه
لأ امشي انت بس ، انا هاعملها وكفاية اللي بتعمله برجلك ده بهدلت الدنيا اكتر
امسك بصندوقه يحركه وهو يدلدل رأسه مغادراً
انتظرت حتي غادر البناية تماماً ثم احضرت المساحة واناء من الماء المخلوط بالصابون وخرجت لانظف ما احدثه حتي لا تحدث رائحة وتمتلئ الشقة بالذباب ، كنت اعلم انه لا يوجد احد فبنايتنا تبدو مهجورة لقلة ساكنيها ولاني لن استغرق في عملي سوا ثلاث دقائق وجدتني لست بحاجة ان اغير ملابسي ، سكبت الماء فوق البقعة المتسخة واخذت انظفها بالمساحة وظهري للمدخل وسرت قشعريرة بجسدي فأنا افعلها حقاً وليس خيالاً اصنعه وحدي فأشعر ان البنطلون يتحرك بحركتي واخر ظهري عاري ونصف مؤخرتي تقريباً ، اشتدت بي الشهوة والمتعة حتي شعرت بهياج شديد فهذه اول مرة افعلها خارج جدران شقتي حتي شق رأسي وسمعي صوت عم محمود وكأنه دوي إنفجار قنبلة كبيرة الحجم حتي اني انتفضت بشدة فشعرت وكأني قفزت للأعلي قرابة المتر من شدة الفزع وانا ادرك وجوده خلفي
احم احم ... صباح الخير يا ست الكل
كدت افقد وعيي وشعرت بدوار شديد اجتاحني وانا انظر اليه وانا محمرة الوجه كأني علي وشك الموت اطالع وجهه النحيف ويبدو عليه الاضطراب الشديد والاحراج فقد رأي نصف مؤخرتي بكل وضوح ، وكأني احرك جبلاً استطعت جاهدة جعل لساني يرد تحيته بثقل شديد
صصصصباح خخـ الخخخخير
لم اعرف ما علي فعله فأنا اقف امامه شبه عارية وجسدي ينتفض من الفزع وهو متلعثماً متوتراً زائغ الأعين يحاول ان يشيح بصره عن وجهي حتي لا تتلاقي أعيننا فيسقط نظره علي بطني وعانتي المكشوفة حتي بداية فرجي فقد تحرك بنطلوني اللعين من الامام كما فعلها من الخلف وكشف عن مؤخرتي ، دقيقة مرت كأنها سنوات قبل ان ازيح اشيائي مفسحه له الطريق للصعود وهو يتمتم
مش عايزه حاجة يا ست الكل
لأجيبه وانا مازلت ارتجف واحاول ان اشفط بطني وانكمش حتي يغطي البادي القصير جزء اكبر من جسدي فلم يفعل هذا شئ سوي المزيد من السقوط للبنطلون حتي ظننته سيترك خصري تماماً ويسقط ارضاً ليري العجوز فرجي بكل تفاصيله بسوائل شهوتي التي اشعر بها تسيل فوق افخاذي
شكراً يا عم مممحاممود
ليتركني ويصعد قبل ان ادخل شقتي واغلق بابها واسقط خلفه اتنفس بصعوبة وكأني كنت اعدو لساعات دون توقف ، دارت الدنيا برأسي وانا اصارع بين شعوري بالخجل العارم وبين شهوتي التي اصبحت كبركان انفجر بين ثنايا جسدي واشعلت كل جسدي لم اظن ان احداً سيراني هكذا وبكل هذا القرب فقد كان يبعد عني بمسافة اقل من النصف متر فوجدتني لا ارادياً اخلع البادي وأزيح البنطلون عني تماماً بعد ان اصبح في منتصف افخاذي بعد سقوطي خلف الباب واداعب شفرات فرجي بقوة وادخل سبابتي لابعد نقطة بداخله وانا اعصر حلمتي حتي ألمتني لتنفجر شهوتي بكل عنف وانا ارتجف كمن صعقته الكهرباء واتلوي عارية خلف باب شقتي وصوت ضربات قلبي يدوي في رأسي كأنه صوت طرقات فوق حديد صلب .
الجزء الثاني
لا اعلم كم مر عليّ من وقت وانا علي حالي ممدة علي الأرض خلف باب شقتي عارية بين المتيقظة والغائبة عن الوعي ، ساعة ... ساعتين ... أو أكثر ؟!!
لا اعرف ما هي مشاعري علي وجه التحديد فمن المستحيل ان اكون اشتهي هذا العجوز ضئيل الجسد وخصوصاً اني لم اسعي لإغوائه او اثارته ، اثارته ؟!!!!!! لماذا لم افكر في ذلك ؟!! هل اثاره ما رأي من جسدي ام انه فقط صدمه ما وجدني عليه ؟!!! اعلم ان جسدي ليس من هذا النوع الدسم المثير الذي يخطف العقول ويسال له اللعاب ، رشيقة بل نحيفة فقط نهد لولا وقوفه وارتفاعه لاصبح مجرد بروز في جسدي ، ومؤخرتي الصغيرة التي لولا شدة وغرابة استدارتها وبروزها بشدة بهذا الانحناء للداخل اسفل ظهري لاصبحت كأنها لصبية صغيرة لم تبلغ الحلم بعد ، ولكن رؤية المخفي اياً كان له وقع في النفوس ، لقد رأي مني الكثير بفضل هذا العهر الذي كنت ارتديه ، صدري ظهر نصفه وبطني وظهري وأغلب مؤخرتي حتي اني أخشي انه استطاع ان يري هذا الثقب في تجويفها الطولي ، بماذا يفكر الان ؟!! هل يفكر فيّ وفي جسدي ؟ هل يظنها مجرد حادثة عابرة ساقه قدره لها ام يحدث نفسه الان اني ساقطة مستهترة منفلتة الاخلاق ؟!!! الافكار تعصف برأسي ولا يزيدني التفكير الا المزيد من الحيرة والقلق ، لكني برغم كل ذلك اشعر بعاصفة من اللذة تتمكن مني فها انا ذا بعد عام من الزواج والجنس المباح اشعر بالمتعة لاول مرة واصل لذروتي فمازالت انقباضات فرجي متصلة حتي اني اشعر بألم في اسفل بطني من شدة انزالي وتكراره ، اخرجني من تفكيري صوت اقدام تأتي من اعلي السلم ، انه هو بلا شك يغادر كعادته ، بلا ارادة وجدتني امد يدي اضعها فوق صدري اخفيه والاخري فوق فرجي ناسية اني خلف بابي المحكم الاغلاق ، تسارعت دقات قلبي من جديد كلما اقترب صوت اقدامه ولم تفعل يدي بين سيقاني شيئاً سوي اعادة شهوتي للاشتعال بسبب تلك الرعشة التي تجتاحها ، الصوت يقترب ويقترب وخيل الي اني ساسقط مغشية علي من هول قلقي وتوتري حتي توقف الصوت تماما خلف ظهري ، انه يقف بالخارج لا يفصل بينه وبين جسدي المرتجف العاري سوي هذا الباب الملطخ بماء شهوتي ، صوت طرقات فوق الباب انتزعتني من مكاني مفزوعة لا اعرف ماذا افعل ؟ هل اتي لينال من جسدي ؟ هل فكر وقرر ان ينهش هذا الجسد الذي اشعل شهوته ؟
حاولت الحركة ولكني تعثرت حتي كدت ان قع بسبب بنطلوني الذي مازال عالقاً بقدمي فلم اكن نزعته عني تماماً ، رفعت بنطلوني ومددت يدي التقط البادي من الارض ارتديه علي عجل وانا اجيب بصوت مرتعش متقطع
ميييين ؟
ليأتي صوته منخفضاً بشكل ملحوظ
انا عمك محمود ، لا مؤاخذة يا ست الكل
لوهلة شعرت ان صوته به شهوة او هكذا ظننت وخيل الي هذا ، فكرت ان اهرول لغرفتي ارتدي شيئاً مختلف اكثر حشمة لكني رأيت اني بهذا سألفت انتباهه اكثر او هكذا حدثت نفسي لاقنعها بمزيد من الاثارة ، حاولت رفع البنطلون لاقصي حد لكن بمجرد تركه ينزلق وحده دون اي مجهود وكأنه يرفض اخفاء لحمي ، بصعوبة مددت يدي افتح الباب وكأني احاول رفع طن من المعدن من قاع البحر ، حاولت جاهدة ان اتحاشي النظر في عينيه لكني لم افعل شئ غير التحديق في مقلتيه وهو يتفحصني من رأسي لقدمي باضطراب وسرعة كأنه يخشي ان يفوت شئ لم يراه ، ثواني ثقيلة مرت وانا اقف امامه احرك يدي بفوضويه اريد ان اخبئ بها جسدي واتراجع كأني اصارع فكرة ان احجب عنه لحمي او ان ادعه ينل منه ما يكفيه حتي تحدث اخيراً بشفاه مرتعشة وصوت خفيض
لامؤاخذة يا ست الكل ازعجتك
لأ ابدا يا عم محمود تحت امرك
حنفية المطبخ بتنقط وحاولت اقفلها وقفلت محبس المطبخ كله بس خايف تحصل حاجة والشقة تغرق فقولت اعدي عليكم استسمحك اقفل المحبس العمومي بتاع الشقة من المنور عندكم لحد ما اجيب سباك
كنت استمع اليه واري نظراته التي تنهشني وتتفحصني وانا احدث نفسي انه يفعل ذلك املا ان يتمتع بجسدي وها انا احقق له امله بكل طواعية
ايوه تحت امرك طبعا اتفضل
تركت الباب مفتوحاً ومشيت امامه في اتجاه المنور وهو يتبعني ويشاهد مجون بنطلوني وهو يتفنن في تعريتي فكنت اشعر بسقوطه عن مؤخرتي وارغب من شدة خجلي ان امد يدي ارفعه لاعلي ولكني لم استطع ان افعل واكتفيت بالمشي ببطء حتي لا يفاجئني ويسقط وان صب ذلك في مصلحة من يمشي خلفي يتابع لحمي بتمعن عن قرب ، وصلت عند الباب الموجود بين المطبخ والحمام وقد كان قصيراً يتحتم علي من يريد عبوره ان ينحني وينزل تقريباً علي ركبتيه ، وقفت بجوار الباب وانا اضم يداي امام عانتي
اتفضل يا عم محمود
تقدم ودلف للمنور بعد احني جزعه ووقفت انتظره وانا احاول عبثاً ان اشد بنطلوني لاعلي والشعوة تعصف بي ولا يدور بذهني سوي انه في لحظة ما سيهجم علي جسدي يفترسه ، جائني صوته من الداخل
لامؤاخذة يا مدام نهي ، استأذنك تجيبي مفتاح الانبوبة وتيجي تساعديني
يا لهذا الرجل الخبيث شديد الماكر ، يريد ان ادخل معه للمنور وانحني ويري اكثر واكثر من لحمي ولكني لا املك الا اطاعته ، احضرت المفتاح من المطبخ وانحنيت لاعبر الباب المنخفض وانا ارفع رأسي ابحث عنه بعيني فوجدته ينتظرني واعينه موجهة الي ، كاد صدري ان يخرج متحرراً من فتحة البادي الواسعة حتي اني شعرت بحلماتي تحتك بحرف فتحته فقمت مسرعة وضع يدي علي صدري قبل خروجه بالكامل وحدوث الكارثة بثانية واحدة وهو يتابع وينهج ويتصبب عرقاً ،
اخيراً اصبحت بالداخل فقمت بفرد ظهري ولكني حينها فقط بعد ان أمنت صدري أدركت ان انحنائي جعل البنطلون يتراجع كثيراً عن مؤخرتي فأشعر انه بالكاد يقف بصعوبة عند منتصفها ، مددت له يدي اعطيه المفتاح لكنه بادرني بإشارة من يده معليش يا ست الكل هاتعبك معايا ،
المحبس شكله من الركنة قفش مش عايز يفتح انا هافك شوية من فوق بالمفتاح وانتي تقفلي المحبس ،
نظرت لمكان اشارته فوجدت المحبس اسفل الحائط المقابل له وحقيقةً لم افهم ما العلاقة بين ما يفعله بالمفتاح وبين سهولة فتح المحبس ولكني بسهولة فهمت انه يكذب ليجعلني انحني امامه لينعم اكثر بمشاهدة مؤخرتي ، لم استطع منع جسدي من الارتجاف ويقينا قد رأي هذا وانا افهم مقصده وانزل شهوتي واقاوم باستماتة الدوار الذي اشعر به من فرط الشهوة وانا اشعر بسوائلي تنساب بين سيقاني في خطوط متعرجة ، لقد اعادني هذا العجوز لكل افعال الماضي بكل قوة وعنف وأيقظ شهوة قد خمدت بداخلي من فترة بعيدة ، الان تتحول تخيلاتي التي امارسها كل يوم لواقع وحقيقة اعيشها بغير ترتيب او استعداد وكأني فاقدة الارادة ، لقد تمكن مني هذا الرجل وعرف كيف يخرج شيطان مجوني ويحرره ووجدتني استلذ واستلذ وانتظر منه الاكبر والاشد ، لثانية فكرت كيف سأصل للمحبس القريب من الارض ؟ هل انحني واقفة ام انزل علي قدمي ؟ ايهم افضل حتي لا تتعري مؤخرتي بالكامل ويلطمني بنطلوني علي وجهي ويسقط عني تماماً ، لم استطع الوصل لقرار لقصر المسافة وانعدام الوقت ووجدتني انحني بجزعي فقط واشعر بالفزع الشديد وانا اشعر بالبنطلون ينزلق بكل سهولة تماما عن مؤخرتي ليستقر اسفلها مباشرةً فوق اول افخاذي ،
قلبي يكاد ان يتوقف وانا اعرف ان غريباً يقف خلفي مباشرةً علي بعد سنتيمترات ومؤخرتي عارية تماماً في مواجهته ، مددت يدي للمحبس بصعوبة فأكاد اجزم ان دمائي توقفت عن الوصول لاطرافي ومع ذلك ادركت ان المحبس يمكن غلقه وفتحه بكل سهولة علي عكس ادعاء العجوز الخبيث ولكني قد وصلت لقمة مجوني وفقدان السيطرة علي نفسي وكأني اصبحت بلا اي عقل فوجدتني ازيد الانحناء وتحريك مؤخرتي ببطء وانا ابدل الارتكاز علي قدم ثم الاخري كأني استعرضها امامه وادعي اني لا استطيع فتح المحبس ليطول وقوفي امامه هكذا
ده ناشف قوي ومعصلج خالص يا عم محمود
معليش يا ست الكل بتعبك معايا انا هاحاول ابحبحلك من عندي وانتي حاولي تقفليه لما يلين
شعرت به ينزل علي ركبتيه وهو يصطنع العمل حتي يري اكثر واقرب ، اعجبني ما يحدث وكأن نزوله يحركني ويوجهني ويعزز رغبتي في مزيد من الفجور فجثوت علي ركبتي محنيه ظهري لاسفل ليزداد بروز مؤخرتي ، انه الان بكل يقين يري خرمي وفرجي الغارق في سوائلي من الخلف ، اشعر به يقترب بوجهه حتي ظننت انه سيهجم عليّ الان دون شك ، لحظات مرت والصمت سيد الموقف وانا علي وضعي وهو خلفي ينظر ويدقق حتي شعرت انه الوقت المناسب لانهاء ذلك حتي لا يحدث ما لا يحمد عقباه فقمت بلوي مقبض المحبس معلنة له نجاحي في مهمتي وانا اقف ومؤخرتي مشدودة عارية اقوم بضمها لا اراديا ثم تركها وانا اطلق شهوتي قبل ان اتجاوز خجلي وامد يدي اعيد رفع بنطلوني لاعلي
شكرا يا بنتي تعبتك معايا حقك عليا
ولا تعب ولا حاجة ده احنا جيران والجيران لبعضيها
كلها كام يوم واجيب السباك واصلح العطل
تحت امرك يا عم محمود
طيب اتفضلي يا بنتي كفاية عطلتك كل ده
مرة اخري يعاود العجوز استخدام خبثه وذكائه وهو يشير الي ان اخرج امامه وانحني له مرة اخري لعبور الباب وهو خلفي فعلي ما يبدو لم يكتفي من لحمي بعد طأطأت رأسي وتحركت امامه وهو خلفي مباشرة ونزلت علي ركبتي لاعبر الباب ومرة اخري ينزلق بنطلوني ليحرر مؤخرتي تماماً مرة اخري ، لرعشتي وفقدان التحكم بجسدي ارتطم ظهري بسقف الباب لانحني اكثر اسفل لا ارادياً وانا ارجع مؤخرتي للخلف باتجاهه وانا اطلق اهه غصباً عني
ااااه
واشعر بيده فوق لحم مؤخرتي مباشرةً وهو يصطنع الخضة وان كان فعلها لا ارادياً ايضا
حاسبي يا بنتي علي مهلك
بمجرد ان لامست يده لحم مؤخرتي فقدت كل تحكم وسيطرة لأسقط تماما علي الارض علي جانبي ويده تتحرك عكس جسدي لتمر اصابعه فوق كل مؤخرتي حتي هذا التجويف بمنتصفها ليمد يديه يساعدني في الاعتدال وهو يمسك لحم مؤخرتي بتلك يديه ويعتصرها علي استحياء وخوف بيد مرتعشة لاعود علي ركبتي واستطيع الخروج ، اخيراً خرجت وهو خلفي ولكني هذه المرة لم اجد القوة او التركيز لارفع بنطلوني فمشيت معه مترنحه حتي الباب وهو خلفي يشاهد مؤخرتي الصغيرة وهي تهتز امامه بفعل تحررها ولكثرة السؤال بين سيقاني ، امام الباب وقف وهو يودعني شاكراً وعينه تتركز فقط علي فرجي الظاهر له بكل وضوح فرغم كل ما حدث لا يستطيع اعتباري غانية يمكنه التمادي معها اكثر من ذلك ، اغلقت الباب وكافحت حتي وصلت لغرفتي وارتميت فوق فراشي انتقض بلا توقف حتي ذهبت في نوم عميق دون شعور .
الجزء الثالث
إستيقظت مساءاً قرابة السادسة وأنا في حالة غريبة لم أمر بها من قبل علي الإطلاق ، لا أعرف علي وجه الدقة هل اشعر براحة جسدية كبيرة ام ألم وتكسير في كل انحاء جسدي ، ظللت بمكاني اضم ركبتي الي صدري واستند براسي عليهم فوق ذراعي وانا اسرح بعقلي اعيد استرجاع كل ما حدث منذ ان احدث سيد الضجة امام باب شقتي وحتي قدوم عم محمود دون ان اشعر ، امتد بي التفكير في كل سنين عمري وكيف لم الفت نظر اي انسان من قبل ، لم اجد ابدا من يتبعني بعينيه او يسترق النظر الي في اي وقت !! انا من هذا النوع الباهت الذي لا يلفت الانتباه ، تمر عليه دون تركيز ، لا اعلق بذاكرة اي شخص كأني صورة مشوشة تمر علي العقل سريعا دون تأثير ، ملامح غير محددة لسيت بالجاذبة او المنفرة ، مجرد وجه تراه العين فقط دون الوقوف عندها كأني كومبارس صامت في خلفية واسعة مكتزة بالمجاميع ، ملابسي محكمة الإغلاق فضفاضة تدل فقط علي وجود شئ بداخلها - مجرد شئ - ، لا املك تلك المنحنيات والبروز التي تقاوم ملابس العفة والفضيلة التي تليق بمحجبة من اسرة متوسطة مثلي شعارها الوحيد الشرف والأخلاق ، اليوم فقط ورغم زواجي لأول مرة أشعر اني خرجت من خليفة الصورة وأصبحت في مقدمة الكادر صورة ملونة واضحة مضائة تخطف الأنظار ، هل كان يجب علي التعري لهذا الحد لتراني الأعين وتشعر بوجودي القلوب ؟!!!! انا لست معتادة الخطيئة او حتي اسعي إليها ، حتي عندما كنت افعل ذلك في الماضي خلف نافذة غرفتي كانت مجرد ثوان لا استطيع الجزم ان جاري ادركها تماماً او استمتع بها ، لكنها كانت تشعرني انا وحدي بتلك الرعشة التي تشعل شهوتي وتشعرني باللذة ، انها المرة الأولي لي في حياتي كلها التي اشعر بها بكل هذه المتعة ، لا تساوي كل ليال الجنس مع زوجي طيلة عام كامل دقيقة واحدة مما مررت به اليوم ،
لكن كيف تركت نفسي هكذا دون خوف او مراجعة او حتي تريثت في فعلي ؟!! هل انا هذه الساقطة المنحرفة بالفطرة ؟! ام انه فقط سحر المرة الاولي ؟!! نعم هو بالتأكيد كذلك ، المرة الاولي لكل شئ تكون هي الاجمل علي الاطلاق ، لكن ماذا بعد ؟!! هل سيعود العجوز مرة اخري ام سيعتبرها فقط مجرد هدية قدرية اشعرته بالمتعة لعدة دقائق ؟!! لا يمكنني اعادة ذلك مهما حدث ، لا يمكنني المجازفة بحياتي وسمعتي والمقامرة بكل شئ فقط لمتعة غير مكتملة الاركان ، يكفيني ما افعلها وحدي واعتدت عليه من خيالات ومماراسات وانا وحدي لا يراني غير جدران شقتي ، نعم هو القدر من صنع ما حدث ولن ادع ذلك يتكرر مرة اخري ، عادطارق من عمله اخذ حماماً وتناول عشاؤه وجلس قليلاً بجواري يشاهد المسلسل الممل ثم غلبه النعاس وقام الي فراشنا دون اي كلمة ليعم صوت شخيره ارجاء المكان بعد دقيقة واحدة ، لم استطع النوم فقد نمت اكثر مما يجب طيلة النهار ومازال عقلي مشغولاً لا يكف عن الاسئلة ، اعتقد ان شيطان الليل اكثر شراً وذكائاً من شيطان النهار فها انا اعيد التفكير وتشتعل بي الرغبة في الشعور بهذه المتعة مره اخري ، هذا العالم قسي علي مشاعري بقوة وعنف طيلة عمري ، لم يجعلني اتذوق مثل هذا من قبل ، حتي انه بخل علي بقصة حب تطيب حنين قلبي وعاطفته كلما تذكرتها ،
قرر لي الوحدة والعزلة دائما ولم يمن علي باي متعة ولو لمرة واحدة ، حاولت من قبل تناول تلك البروتينات البغيضة التي تعالج النحافة ولم تفعل شئ ، انا كما كنت دائما لا تظهر مفاتني الا بهروبها التام من ملابسي ، الأشياء الصغيرة لا تظهر الا في النور وليس حولها شئ ، يمكنني الاستمتاع ولوي ذراع خوفي حتي لا يقيدني شئ ، ماذا يضر ان اترك جسدي يفتن الاعين يُمتع ويتمتع ؟!! يمكنني ذلك ويكمنني ايضا التحكم في الا يحدث اكثر من ذلك ، لقد رأي العجوز مؤخرتي وفرجي وصدري ولم يفعل شئ ، كان هذا كثيراً جدا لكونها المرة الاولي ولكنها تمت دون كوارث ، علي ادراك ذلك وفهمه جيداً ، لا يجب ان يصل الامر للتعري الكامل حتي لا يحدث ماهو اكثر من الاغواء ، انه قراري وتلك فرصتي لانتقم من الجميع الذين تجاهلوا طوال خمسة وثلاثون عاماً هم عمري هذا الجسد ورغباته ، سأشعل شهوتهم دون ان اطفئها وادمي قلوبهم واجعلهم صرعي اغواء هذا الجسد المتجاهل ، غلبني النعاس بعد ساعات من التفكير وفي الصباح وبعد ان خرج منير للعمل جلست افند واتفحص كل ما املك من ملابس جمعتها علي سنوات ، لن افعل شئ بفجاجة او وضوح فالمتعة المبري تكمن في الصدفة والصدمة وعدم التوقع ، يجب ان يتم كل شئ وكأنه مجرد حدث عابر لم يخطط له ، ولكن لمن سأفعل ؟!! ما هذا ، كيف لم افكر في هذا من قبل ؟!!!! هل سيكون الجار العجوز هو كل عالمي ؟!! بكل تأكيد لا يمكن ذلك ، تكراره يضيع المتعة ويحولها لدعوة صريحة للجنس كأني ساقطة رخيصة ،
يجب التعامل معه هو بالذات بكل حرص وذكاء وتناقض حتي يظل اسيراً لحيرته طوال الوقت فلا يمكنه الابتعاد وترك تلك المتعة ولا الاطمئنان فيتشجع لما هو اكبر ، تركت ملابسي بعد ان رتبتها بطريقة تناسب ما افكر به وخرجت بملابسي العادية اجلس في حديقة شقتي اتناول كوب من النسكافية ، ملابسي العادية في المنزل التي يمكن ان يراها الغرباء لا تختلف كثيراً عن ملابس خروجي فهي الاخري فضفاضة طويلة محتشمة لا تكشف شئ من جسدي ، شعري من هذا النوع الاسود المائل للرمادي ليس بالقصير او الطويل لكنه ناعم مسترسل اجلس دائما في شقتي دون ان اغطيه الا اذا قدم شخص غريب لا اعرفه ، حينها اضع ايشارباً فوق رأسي فانا محجبة منذ الطفولة ، فقط سكان البناية وشخص غير مكتمل العقل مثل سيد هم من اخرج عليهم برأسي مكشوفة ، اخرجني من تفكيري ارتطام كرة وليد ابن جارنا عاصم بالطاولة امامي بعد ان سقطت من شرفتهم وأطاحت بكوب النسكافية لينسكب محتواه الساخن فوق جلبابي البيتي فوق افخاذي تماماً لأصيح مفزوعة من الخضة ومن شعوري بالسخونة فأنا ارتدي جلبابي فوق لحمي ولا شئ تحته غير كلوت قطني صغير ،
هرولت للداخل نحو الحمام اضع الماء الفاتر فوق مكان انسكاب النسكافية الطف شعوري بالسخونة وامسح فوق جلبابي وافخاذي حتي سمعت صوت جرس الباب فخرجت انظر من بالخارج وانا امسك بمقدمة جلبابي المبتل اضمه واعصره بيدي بعد ان اغرقته بالماء ، نظرت من العين السحرية فوجدته وليد كما توقعت جاء ليأخذ الكرة ، كان يرتدي شورت كرة ابيض وفانلتة الداخلية ، قمت بفتح الباب وانا انظر له بغضب
ايوة يا سي وليد ، عاجبك اللي عملته فيا ده
وانا اشير له بجلبابي الذي امسك به مرفوعا عن سيقاني
انا اسف و**** يا ابلة نهي ، الكورة نطت غصب عني من الشباك
طب اتفضل يا فالح ادخل خدها
هرول وليد نحو الحديقة بحيوية فهو يعلم بيتنا جيداً وانا خلفه اتبعه ومازلت اعصر جلبابي من الماء ، امسك بالكرة والتي اتسخت بشدة من النسكافية فأخذها لتنظيفها تحت حنفية الحديقة وهو يجلس علي قرافيصه ووجدتني بلا قصد انظر من خلال فتحة شورته الواسع لأري بكل وضوح عضوه حراً متحرراً يهتز لحركته ، صدمتني الرؤية بشدة ووجدته يملك عضوا متوسطاً فوقه شعر كثيف فيبدو انه قد بلغ ولم يعد طفلا كما كنت اظن ، شعرت بالشهوة تسري بجسدي وانا اطالع عورة الصبي علي مقربة منه فيمكنني الامساك به لو مددت يدي ولم ارفع عيني عنه الا عندما سمعته يقول
حقك عليا يا ابلة بس عشان خاطري ماتحكيش لماما ،
جاوبته بصوت مرتعش وانا اشيح ببصري وانظر اليه
ليه يا وليد مش عايزني اقول لماما ؟ خايف تضربك علشان بهدلتلي هدومي ؟
وانا اشير له مكان الماء فوق ملابسي وارفعها حتي فوق ركبتي بقليل فوجدته ينظر لا ارادياً لسيقاني لأشعر به يتفاجئ ويحمر وجهه فهو في جلسته بالأسفل يستطيع رؤية سيقاني وجزء من افخاذي ، تأكدت من ذلك من اتساع عينيه وتوقف يديه عن الحركة فوق الكرة فوجدتني ابعد الجلباب وانا اعصره عن جسدي لاتيح له مساحة اكبر يختلس النظر اليها ،
لأ اصل ماما محرجة عليا العب كورة في الشقة ولو عرفت هاتبهدلني
طب ولما انت عارف كده ما بتسمعش الكلام ليه ؟
اعمل ايه بس يا ابلة انا بقعد طول اليوم لوحدي وبزهق
كان يتحدث وهو ينظر نحوي افخاذي بين الحين والاخر واحمرار وجه يزيد ، ثم وقف فجأة واغلق الحنفية بعد غسل الكرة فأسرعت بوقفه
انت رايح فين ؟!! كمل غسيل لسه الكورة مانضفتش ولا عاوز ماما تعرف انك لعبت بيها ؟!!!
ثم جلست مقرفصة مثله امامه مباشرةً وانا اتعمد فتح الجلباب ليستطيع رؤية كامل افخاذي وحتي كلوتي القطني ، لم يخيب ظني ووجدته يعاود الغسيل وهو محمر الوجة بشدة ينظر عبر جلبابى المفتوح والاهم ان عضوه قد انتصب وظهر حجمه الصادم ، لم يكن بحجم عضو زوجي طارق لكنه جميل وقوي وكنت في غاية الدهشة لسرعة انتصابه ، بدأ جسدي يرتعش وانقباضات فرجي تزداد وانا اشاهد عضوه وتلك النظرات في عينيه ، لم أرد ان افعل اكثر من ذلك فقمت بالوقوف وانا اوجهه للانتهاء
يلا يا سيدي اطلع بقي وانا هاشوف موضوع قعدتك لوحدك ده مع ماما
ازاي يا ابلة انتي هاتحكيلها برضه ؟
لأ يا اخويا ما تخافش ، انت داخل سنة كام ؟
انا داخل اولي ثانوي يا ابلة
مممممم ، طيب تمام
ثم تحركت امامه وهو يتبعني وانا اتعمد رفع الجلباب حتي يري سيقاني وجزء من افخاذي من الخلف ، حتي ودعته واغلقت الباب خلفه وانا أري إنتصابه الذى يرفع الشورت من الامام واشعر بالمتعة واني وجدت كنز عظيم ، لكني في حاجة للتفكير وبعمق .
الجزء الرابع
مر يومان لم يحدث بهم أى شئ إطلاقاً فلم يحضر عم محمود لثلاث أيام متتالية ولم أري وليد وكنت على وشك الجنون أو أن أصاب بالإحباط بعد أن ظننت أن عالماً جديداً فد إنفتح أمامى ولكن خاب رجائي ولم أرى أي شخص وكأنها كانت حوادث قدرية لن تتكرر ، اليوم هو الخميس قضى زوجى اليوم فى عمله كعادته وقد قررت أن أعيد معه المحاولة ليلا فى موعد لقائنا الجنسي الأسبوعى لعلى أستطيع فك رتابته وأخذه لعالمى المفعم بالشهوة ، قمت بوضع ميك اب صارخ واستخدمت الألوان الغامقة لتجعلنى أشبه المومسات وإرتديت أحد قمصان نومى الشديدة العهر فقد كان من الشيفون الخالص لا يدارى شئ من جسدى وأرتديت من فوقه الروب الستان الطويل ، حضر طارق فى موعده فى حوالى التاسعة ودخل بعد أن سلم علي وتوجه مباشرةً لغرفتنا ليبدل ملابسه ثم خرج إلى الحمام ليأخذ حماماً وهو يطلب منى تحضير الطعام ، يا له من أحمق أعمى لم يلحظ هذا المكياج الصارخ الذى أضعه لأول مرة ولم يعلق عليه ، قاومت الضيق واليأس وإنتظرت خروجه وأنا انتظره على طاولة الطعام ، خرج يرتدى شورته الداخلى فقط ويضع الفوطة فوق كتفيه وجلس يأكل بنهم دون أن يرفع بصره نحوى ولو مرة واحدة ، أنهينا الطعام وقام يجلس أمام التلفزيون وقمت ألملم السفرة وقد خلعت الروب لأصبح فقط بالقميص العارى ولكنه لم يرفع بصره نحوى للمرة الثانية ،
إنتهيت وتوجهت نحوه وأنا أحمل كوب من العصير له وهو ينظر إلى ويمسح جسدى بعينيه ويتناول منى الكوب وهو يقول ببلاهة
إيه الحلاوة دى
قمت باللف أمامه أستعرض جسدى
إيه يا قلبى عجبك ؟
قام بصفع مؤخرتى بيه العريضه وهو يجذبنى نحوه
جامدة يا روحى
ثم قام وجذبنى من يدى نحو غرفتنا وهو يدفعنى نحو الفراش لأستلقى عليه بظهرى وينحصر القميص حتى خصرى ويظهر له فرجى وهو محلوق وتام النظافة ، لأجده يخلع الشورت ويجثو فوقى بلا مقدمات ويدخل عضوه بداخلى بعد أن أخذ من ريقه وبلل فرجى بلعابه ويهز جسده فى ضربات متتالية وهو يولج عضوه بداخلى لدقيقتين قبل أن يلقى بحمولة بداخلى وينقلب على جانبه دون كلمة واحدة ، قمت من جواره وأنا ألعنه وأسبه وخرجت للصالة أجلس وحيدة والدموع تنسال من غصباً عنى وأنا أندب حظى وألعن شهوتى التى لم يطفئها هذا الحيوان ولو لمرة واحدة ، انا بحاجة لمن يجعلنى اصل لذروتى وأن أغرق فى اللذة ، أحتاج لإرواء هذا الجسد الذى يذبل يوماً بعد يوم من حرمانه الدائم ، لم أعد أستطيع الصبر أكثر من ذلك وأصبحت كالمدمنة التى حان وقت جرعتها ولا تجدها ، زوجى الغبى ووحدتى الطويلة هم من فعلوا بى ذلك وأوصلونى لكل هذا الشبق والرغبة ، لو أنى جميلة أو ذات جسد شهى ملفت لكنت رميت نفسي فى علاقة مع شخص ينعم بجسدى ويسقينى من ذكورته ، ولكنى لا ألفت النظر ولا أعرف شخص يحبنى ويشتهينى ، ولكن لماذا أجلد نفسي لهذه الدرجه لقد سال لعاب العجوز على جسدى وإنتصب عضو الصب عليه هو الأخر ، لا أنا لست مرفوضه هناك من يشتهينى ويثيره جسدى النحيف عجوز محروم وصبى أشد حرماناً ، كل ما على فعله هو كشف هذا الجسد أمامهم ، لن أترك نفسي لهذا الحرمان ، سأعوض جسدى وأشبعه ولن أدعه يظل هكذا بلا إرتواء ،
غلبنى النوم وأنا أفكر حتى أنى نمت فوق الكنبة ومر اليوم التالى – الجمعة – أجازة طارق بين نومه ورتابته كالعادة لم يحدث شئ سوى أن جلسنا قليلا فى الحديقة نحتسي الشاى بحديقتنا ولفت نظره إتساخها وامتلائها بأوارق الشجر الذابلة وبعض الأكياس الفارغة التى تطاير من هنا وهناك وتعلق بأفرع الشجر ،
هى الجنينة مبهدلة كده ليه ؟!
وأنا مالى ؟!! هو أنا هانظفها هى كمان
عادى يعنى مش بيتنا !! ما تنضفيها
أكيد مش هاعرف
طب ، أبقى خلى بتاع الزبالة لما يجى ينظفها ويلم كل الزبالة دى وإديله عشرين جنيه
حاضر لما يجى بعد بكرة هاقوله
وإنتهى اليوم وفى صباح السبت غادر للعمل وبعد نزوله قمت بترتيب الشقة والقيام ببعض الأعمال المنزلية وعند الساعة الرابعة مساءاً نزلت لى جارتى سماح لتجلس معى فى حديقتنا ندردش سوياً كما إعتدنا ، تكلمنا فى كل شئ حتى ظهر وليد من خلال الممر وهو يحدث والدته أنه سيخرج قليلا كما وعدته ليلعب بالكرة مع بعض الجيران ، وافقت والدته ليتحول الحديث عنه وهى تشتكى لى شقاوته البالغة وجنونه بالكرة
وماله بس يا سماح ده عيل سيبيه يلعب ما احنا فى أجازة
لتلوى لى بشفتيها وهى تحرك يدها منددة
عيل ايه بس ، الواد كبر وبلغ وبلاقى هدومه غرقانه كل يوم
ايه ؟!!!!!!!!!!!!
هو فى السن ده ولسه بيعملها على روحه
لتنطلق منها ضحكة كبيرة
يخرب عقلك يا نهى ، يعملها على روحه ايه هو لسه عيل بشخه ؟!!!!
الواد كبر وبلغ وبقى يحتلم
دارت بى الدنيا وهى تخبرنى بذلك وقفز برأسى على الفور منظر عضوه وهو منتصب من خلف الشورت ،
اها ، فهمت ... طب مبروك يا ستى عقبال ما تفرحى بولاده
دايما قلبى واكلنى وقلقانة عليه يا نهى ، الواد بيفضل لوحده طول اليوم ويا عالم بيعمل ايه ده غير لعب الكورة اللى مجننه ، كنت الاول بوديه عند ماما لما كنا قريبن دلوقتى ومن بعد الشقة الجديدة بقيت بعيدة عنى
يا ستى بلاش القلق ده ، وليد مؤدب ومتربى ومايتخافش عليه ولو على قاعدته لوحده يا ستى انا من عينى كل شوية هاطمنلك عليه لحد ما ترجعى من الشغل
كتر خيرك يا اصيلة ، بس انا كنت عايزة منك خدمة تانية
ايه يا حبيبتى أامرينى
انتى مش كنتى مدرسة فرنساوى
آه ، وياريتها دامت
طيب انا عايزاكى تدى وليد دروس فرنساوى ، أهو على الأقل مش هايخرج بره البيت وهاينشغل بالدرس وكمان لو إحتجتى حاجة يجبهالك بدل ما تخرجى
بس كده ، من عينى طبعا ، من بكرة تعرفيه كل يوم ينزلى الساعة 12 الظهر أكون خلصت اللى ورايا ماعدا الجمعة علشان أجازة طارق والسبت علشان أجازتك
ربنا يخليكى ليا يا حبيبة قلبى وعقبال ما تفرحى بولادك
انتهى اليوم وانا فى سعادة بالغة لمعرفتى أن وليد قد أصبح رجلا من والدته وانه سيكون ملكى كل يوم وحدى فى غياب زوجى ، ظللت افكر ماذا افعل معه وكيف اتمتع به ووصلت بالتفكير انى لن اتسرع حتى اتمكن من التحكم به حتى لا ينفضح امرى ولكى لا افقد متعة اغواءه سريعاً بمعنى أدق أسويه على نار هادئه ،
فى الصباح كنت أجلس بإنتظار قدوم سيد حتى اجعله ينظف الحديقة كما طلب زوجى طارق وكنت أود الانهاء من ذلك سريعاً حتى أستعد لقدوم وليد ،
بعد التاسعة بقليل شعرت بحركة سيد بالخارج فهذا يوم حضوره وكنت ارتدى بيجامة منزلية من القطن – برمودا – ليست بالضيقة او الواسعة بيجامة عادية ليس بها اى إغراء غير انى كنت ارتديها على اللحم – دون ان تكشف شيئا من جسدى - كما افعل دائما وانا اجلس بالمنزل ،
خرجت له وطلبت منه فعل ذلك ليرد ببلاهة ودون مبالة
حاضر يا ست هاخرج الزبالة وافضى الصندوق واجى ، جاء بعد قليل وهو يجر صندوقه وكنت انتظره بالداخل ووجدته يدخل الشقه به لأصيح به
حاسب يا بنى رايح فين ؟!!!
ايه يا ست مش انتى اللى قولتيلى انظف الجنينة
وداخل بالصنوق ليه ؟!!! كده هاتبهدل الأرضية
طب وهالم الزبالة فى ايه طيب ؟
يادى النيلة ، انا كنت عارفة انك هاتقرفنى ، اصبر لما الم السجادة الاول
قمت بشد السجادة بعيداً حتى يمكنه المرور حتى الحديقة وهو يجر الصنوق الذى يترك اثراً من البقع خلفه فى خط مستقيم حتى الحديقة ، دخل للحديقة ونظر حوله يتفحص المكان وانا بالصالة اراقبه فوجدته نزع جلبابه ووضعه فوق احد الكراسي وكان يرتدى اسفلها لباساً من القطن الأبيض التقليدى واسعاً يصل الى ركبتيه وفانلة داخلية بنصف كم بها اكثر من قطع ، لم استطع تمييز اى تفصيل وتركته يقوم بمهمته ودخلت للمطبخ اجهز الطعام حتى اتفرغ لوليد عند حضوره ، مر أكثر من نصف ساعة حتى قررت ان اخرج القى نظرة عليه وعند وقوفى فى الصالة لم اجده فظللت اقترب حتى وصلت للباب ونظرت من خلف الزجاج من الناحية المغلقة ابحث عنه حتى وجدته فى احد الأركان مخرجاً عضوه ويتبول بجوار الحائط ، هالنى المنظر وانفزعت لرؤيته وصدمنى حجم عضوه ، لم اكن اتخيل ان ارى عضوا ذكريا بهذا الحجم ، رغم انه غير منتصب الا انه يبدو تخيناً جداً وكبيراً بشكل عجيب ، لم ارى فى حياتى شيئا كهذا سوى فى الأفلام الباحية وكنت اظنها نتيجة عمليات تجملية لا اكثر ، ابتلعت ريقى بصعوبة ورجعت للداخل قبل ان يرانى ووقفت بمنتصف الصاله وانا ارتجف ولا اعرف ماذا افعل حتى أدع اشتهيت – الزبال – هل اجعله ينال هو الاخر من جسدى ؟
لم يخطر ببالى ابدا سيد فى اى وقت ، كيف افكر فى شخص معتوه وايضا مجرد جامع قمامة متسخ له رائحة كريهة ، اسئلة كثيرة دارت برأسي كنت اطردها لتمكن الشهوة منى حتى رأيته يمر من امام الباب دون ان يلمحنى وهو يضع بعض الاوراق بالصندوق ، جررت قدمى وانا اتقدم نحوه واحدثه بصوت ممحون كله شبق
ايه يا سيد ، لسه ما خلصتش ؟
وانا انظر مباشرة نحو عضوه الذى يبدو كشئ ضخم يخبئه داخل الشورت وراسه واضحة ضخمة ممتلئة بفعل بقعة الماء فوق الشورت بعد تبوله
خلصت خلاص اهو يا ست
وهم بالمساك بجلبابه ليرتديه قبل ان اصيح به دون تفكير
اصبر انت بتعمل ايه ؟
هالبس وماشي يا ست ، ما نا خلصت خلاص اهو
لأ استنى خرج الصندوق بره الشقة وتعالى نظف الارضية دى مطرح ما وسختها
حاضر ، تحت امرك يا ست
وتلفت حوله بغباء يريد وضع الجلباب مرة اخرى ولكنى كنت اسرع منه وامسكت به وانا اكاد اهمس من فرط الشهوة
سيب دى دلوقتى ، هى هاتطير
اخذت منه جلبابه والقيت به فوق كنبة الصالون وافسحت له الطريق ليخرج الصندوق وانا اتبعه بنظراتى واحك فرجى بيدى دون ان يرانى ،
عاد وهو ينظر الى الارض كمن يبحث عن شئ
اعمل ايه بقى
انه لا ينظر الى ولا يرفع بصره نحوي فهو لا يدرك انه امام امرأة تحترق من الشهوة او لا يدرك من الأساس ان إمرأة أمامه ،
اصبر هاجيبلك الميه والمساحة ونظف يا ... يا سيد
قلتها بدلال شديد واغراء واضح واتجهت نحو الحمام اتمايل واتلوى فى مشيتى ببطء ونظرت خلفى عند باب الحمام لأري ان كان تبعنى بنظره ام لا لكنى فوجئت به خلفى تبعنى ولم اشعر به لعدم ارتداءه شئ بقدميه لتعقد الدهشة لسانى لثوانى قبل ان اسأله بعد ان عضضت على شفتى السفى
ايه ده ؟!! انت جاى ورايا ليه
مش انتى قولتيلى هامسح الارض بالميه يا ست
آه قلتلك ، انا هاجيبهم
هز رأسه وهو مازال ينظر للارض وهم للعودة حتى امسكت بذراعه
استنى ، استنى رايح فين ، تعالى شيل جردل الميه
وقفت مستنده على جدار الباب الضيق وانا اشير له نحو الجردل ليدخل ويحضره ولبدانته حاول العبور فلم يتمكن فقام بلف جسده ليعبر بالجنب بجوارى ليحتك جسدينا بقوة لبدانته وانا اكاد احضنه بجسدى واتحسس عضوه الضخم بفخذى
سيد ... حاسب هاتفعصنى
لا مؤاخذة يا ست مش قصدى
احضر الجردل وسبقته للصالة وبعد ان وضعه على الارض
اعمل ايه بقى دلوقتى ؟
تعالى نجيب المساحة
تحركت امامه وانا انظر له ووجدته لم يتحرك
واقف ليه ؟ تعالى نجيب المساحة بقولك
نظر بعد فهم وحيرة وتحرك خلفى وسبقته للباب انتظره مثل المرة الأولى
فين المساحة يا ست ؟
أهى يا سيد ، ادخل هاتها
وكالمرة السابقة احتك جسدينا ولكنى هذه المره مسحت جسده بجسدى كله حتى انى عصرت نهودى بصدره العريض ومسحت بظهر يدى على عضوه كأنى لا اقصد لأشعر بحجمه الكبير جدا وهو لا يبالى ولا يدرك فقط انا من ارتعشت وكدت اقع على الارض ، عاد بالمساحة وتوقف لثانية ينظر فى عينى للمرة الاولى كأنه ينتظرنى ان اتحرك كالمرة السابقة ، لكنى لم افعل فقط أدرت جسدى وكأنى أحتضن حلق الباب دافعة بمؤخرتى للخلف
يلا يابنى مالك
مر من خلفى وذكره يمسح مؤخرتى وانا ارجع اكثر نحوه بها حتى غاص لثانية فى تجويف مؤخرتى قبل أن أشعر بنغزة قوىة بها من يد المساحة التى ضربنى بها بقوة دون أن يقصد فصحت لا ارادياً
آى ... حاسب يا سيد عورتنى
تخطانى وهو ينظر ليدى وهى تفرك مؤخرتى مكان الضربة
لامؤاخذة يا ست مقصدتش
حرام عليك ، وجعتنى جامد مش تحاسب
حقك عليا مقصدتش
عاجبك كده أهى بتوجعنى وتحرقنى قوى
وانا ارفع بلوزة البيجامة لمنتصف بطنى وادخل يدى اتحسس مؤخرتى من تحت البنطلون
حقك عليا يا ست ، دى خبطة صغيرة
صغيرة ازاى بس انا حاسه ان التوتا اتعورت
ايه الطوطا دى يا ست
وانا اشير له بيدى داخل البنطلون واحنى جزعى قليلا لامام لأبرز له مؤخرتى وانا اهمس بكل محن وشهوة
هنا يا سيد فى طيـ .. طيزى
ولاول مرة اشعر انى اثرت انتباهه وان شيئا تحرك بداخله وهو يدقق وينظر ويتابع يدى حتى قمت بالضغط بيدى لاسفل لادع البنطلون يسقط عن نصف مؤخرتى ويعريه أمام عينيه المفتوحة مثل فمه
شوف كده فى تعويره ؟
................................... ...
لم يجب باى كلمه وظل يحملق فى مؤخرتى وانا احركها امامه وازيد من دايرة دوران يدى لتتعري كلها عن اخرها
سيد ... بكلمك ، فى تعويرة فى طيزى ؟
لأأأأ ... لأ مفيش حاجة
ممدت يدى امسك بيده واضعها تماماً فوق لحم مؤخرتى دون اى اعتراض منه
ازاى بس ، شوف كويس دى بتحرقنى خالص
اخذ يحرك يده برعشة وخوف وهو يتحسس مؤخرتى وهو يتهته
مفيش حاجة والنعمة ، سليمة وحلوة اهى
حلوة !!! طيب يا بكاش تانى مرة ابقى خد بالك علشان ماتعورنيش واتوجع
حاضر يا ست
رفعت بنطلونى وعندما هممنا بالحركة وجدت ذكره منتصب بشدة يدفع لباسه الابيض يكاد يمزقه ، انه كبير جدا عملاق بمعنى الكلمة وودت ان امسك به واخرجه من محبسه والتهمه التهاماً ،
اقفل باب الشقة يا سيد علشان نعرف نمسح
حاضر يا ست
اغلق الباب وعاد ينتظر اوامرى الجديدة
انا هارش الميه ع الأرض وانت تبقى ورايا تمسح بالمساحة ، لم يبدو عليه فهم شئ فوقف ساكناً حتى وقفت امامه بظهرى ووسكبت بعض الماء بكوب صغير
يلا يا سيد ، امسح
ما انتى واقفة قدامى يا ست امسح ازاى ، المساحة هاتخبضك تانى
يا ماما ، تخبطنى تانى فى طيزى ؟!! واتعور ؟
طب استنى انا هارجع عليك وانت تعدى المساحة من قدامى ارشلك ميه وانت تمسح
لم يفهم كلامى مرة اخرى وبقى صامتاً متجهم الوجه وقد خفت حدة انتصابه ، فقمت باعطائه ظهرى ووضعت مؤخرتى تماماً أمام ذكره وشببت قليلا حتى احتويت ذكره بين افخاذى من الخلف وامسكت بيده اليسرى وضعتها حول بطنى
ها يا سيد ، كده شايف تمسح
لم يجيب باى كلمه وانا اعتصر ذكره بقوة الذى عاد انتصابه الكامل من جديد واحرك مؤخرتى امسح بها عانته
سيد ، امسح بقى
رششت قليلا من الماء واخذ يحرك المساحة وهو يمد رأسه ليرى الارض من امامى فاصبحت شفتاى عند رقبته تماما أشم رائحة عرقه الواضحة ولم اتقزز منها ومازلت احرك مؤخرتى عليه واحرك يده اليسرى فوق بطنى وصدرى لكنه لم يقوم بفعص نهودى لا اعلم خوفاً ام جهلاً وعدم معرفة ، انزلت شهوتى عدة مرات وهو يحرك يده فوق حلماتى وعملاقه يفرش فرجى من الاسفل وشعرت به قد قارب على الانزال فأبتعدت عنه حتى لا تأتى شهوته ، لا استطيع ان اجازف واجعله ينزل مائه فى لباسه فيعلم احدهم بطريقة او باخرى ماحدث ولكى أبقى عليه مشتعل الشهوة نحوى ولم يرتوى ، وقفت بعيده عنه قليلا انظر الى ذكره اشاهده وهو يتحرك لا اراديا لااعلى واسفل وهو يقف مشدوهاً ينظر بعيدا ثم ينظر الى ثم يخجل ويشيح بنظره حتى قمت بالتقاط جلبابه واعطيته اياه ليغادر وقومت باعطائه النقود وانا اشكره
شكرا يا سيد
تحت امرك يا ست
هاتيجي تساعدنى تانى ؟
ايوة يا ست تحت امرك
بس هاتحاسب ، احسن تعورنى تانى زى النهاردة
حقك عليا يا ست
طيب يا سيد أمشي ... واقف ليه
حاضر يا ست
ارتدى جلبابه وجر صندوقه وغادر والقيت بنفسي فوق الكنبة التقط انفاسي وادخل يدى اتحسس فرجى الذى فاضت سوائله حتى صنعت بقعة كبيرة فوق بنطلونى ،
نظرت للساعه وجدتها العاشرة والنصف فتذكرت موعد قدوم وليد فقمت على الفور استعد لحضوره فقد جعلنى سيد متلهفة اكثر عليه .
الجزء الخامس
بعد أن غادر سيد دخلت مسرعة للحمام أنزع عنى ملابسي وأقف مشدوهة أسفل ماء الدوش أمسح ما علق بي من عرقى وعرقه وماء شهوتى وأنا أبتسم بلا وعى فقد أعجبتنى الفكرة جدا ،
سيد شخص شبه معاق – عبيط – لن يفهم شئ أو يشعر بشئ ، سأستطيع فعل جنونى ورغباتى أمامه ومعه دون خوف ،
لقد إمتلأ المطحن بالشعير ، من لا شئ إلى ثلاث أشخاص فى إنتظار ما سأغعله بهم ، كم أنا محظوظة بهم وكأنهم جاءوا جميعاً بعد كل هذه السنوات لتعويضى عن عمرى كله الذى عانيت فيه من الحرمان والتجاهل وعدم الاهتمام ،
أنهيت حمامى ودلفت لغرفتى ووقفت أمام المرآة أتطلع لجسدى واتفحصه من كل الزوايا ، مازلت رفيعة نحيفة لا يتعدى وزنى الـ 50 كيلو بل أقل ولكنى أرى انتصاب نهودى وارتفاعهم رغم حجمهم الصغير وكذلك بروز مؤخرتى وإستدارتها وكأنها دائرتان صغيرتان أسفل تقوص ظهرى ليزيدهم ذلك بروزاً ووضوح ،
إنتقيت بلوزة بيضاء سميكة محتشمة من القماش الثقيل وأحكمت إغلاقها ومن تحتها بنطلون ليكرا زهرى اللون شديد الالتصاق بسيقانى وافخاذى ويغرق فى تجويف مؤخرتى ولكن البلوزة كانت تغطى كل مؤخرتى ،
لا أريد أن يفطن وليد لعهرى هكذا من أول مرة ، يجب أن نمشي الطريق بتأنى وروية خطوة بخطوة دون تعجل أو تسرع ،
عم محمود رجل كبير يملك من الحكمة والهدوء ما يطمئن وسيد معتوه أبله لا يفهم شئ ولا يعى ما يحدث حوله ، لكن وليد صبى مراهق متمرد لا يمكن الوثوق فى تصرفاته وردود افعاله وتفكيره ، اذا حكى شيئا لوالدته او والده او احداً من اصدقائه ستصبح كارثة ، يجب الحرص الشديد معه لاقصى حد وعدم الاستسلام لشهوتى معه بالذات بسهولة ، لم ارتدى حجابى واكتفيت بلم شعرى للخلف – ديل حصان – وجلست انتظره حتى رن جرس الباب قبل موعده بربع ساعة وكان هو ،
ادخلته وانا ارحب به وجلسنا سوياً على السفرة وأخذت أشرح له وأعيد مراجعة بعض الكلمات والقواعد معه وهو منصت لى ولم يرفع عينه نحوي بشكل مختلف او له معنى مما اشعرنى براحة كبيرة فهذا دليل انه تعامل مع ما حدث من قبل على انه مجرد موقف عابر ، مرت ساعة ونحن نذاكر بجدية واعادنى ذلك لايام عملى كمدرسة مما اشعرنى بمتعة كنت قد نسيتها وعاد حنينى للعودة للعمل مرة اخرى ،
بعد ان انتهينا قمت واحضرت له كوباً من العصير وجلسنا سوياً فوق كنبة الصالون وانا امدح فى ذكائه وسرعة استجابته واطلب منه بلهجة الام ان يستمع لكلام والدته ويكف عن ارهاقها وعصيان اوامرها ،
بس انا يا ابلة بحب العب كورة وهى مش بتوافق
ما انت اللى بتلعب فى الشقة
طب اعمل ايه وهى بترفض اخرج وهما مش موجودين
مممممم ، طيب يا سيدى سهلة تعالى العب فى الجنينة عندنا
بجد يا ابلة ؟!!! ينفع العب فى الجنينة بتاعتكم ؟
ايوة طبعا ، كل يوم بعد الحصة ادخل العب شوية
ربنا يخليكى يا ابلة نهى بجد ، انتى طيبة قوى
المهم تذاكر كويس وماما ما تشتكيش منك
حاضر .. حاضر هاتتبسطى منى قوى
خلاص اطلع انت دلوقتى وبكرة نعمل اللى اتفقنا عليه
ماشي يا ابلة
بس ماما قالتلي اقولك اني هاجي الاحد والثلاثاء والخميس بس اخد الدرس ، علشان ما نتقلش عليكي وماتزهقيش مننا
لم استطع منع ضحكتي وهو يتحدث هكذا كطفل صغير واومأت له برأسي
ماشي يا وليد اسمع كلام ماما نخليها يوم ويوم ، بس اي يوم تحتاج حاجة تعالي علي طول وماتتكسفش وماما مش هاتزعل ماشي يا ابلة يعني ممكن ااا....
ايه يا بني قول ما تتكسفش
ممكن اجي العب في الجنينة من غير ما يكون عندي درس ؟
بس كده ، تعالي يا حبيبي في اي وقت
متشكر جدا جدا يا ابلة نهي
قمت انحني امامه ارفع صينية الاكواب وانا اعطيه ظهري لكي ترتفع البلوزة ويشاهد مؤخرتي من خلال بنطلوني الليكرا الضيق ، لم ادع اليوم يمر دون اشارة ولو بسيطة لاجعله يبحث بعينيه عن جسدي ويعتاد ذلك ويشغل عقله ، لمحته بطرف عيني وهو يحدق في مؤخرتي خجلاً واعتدلت سريعاً وانا اتجه ناحية المطبخ وعند عودتي كان يتحرك مودعاً ، عند الباب وقبل ان اغلقه وجدت عم محمود امامي
مساء الخير يا ست الكل
اهلا وسهلا مساء النور
مد يده يداب رأس وليد بطيبة
ازيك يا حبيبي وازاي بابا
ازيك يا عمو
التفت لي وليد مبتسماً وصعد لشقتهم وهو يعدو وتركني وحدي مع العجوز الذي يبدو عليه التعب والارهاق ،
عاملة ايه يا مدام ، وازاي الاستاذ طارق ؟
كلنا بخير يا عم محمود تسلم حضرتك جاي متأخر يعني النهاردة ؟
غصب عني يا بنتي بقالي كام يوم عيان ومانزلتش الا للشديد القوي
يا نهار ابيض ، الف سلامة علي حضرتك ، طب اتفضل جوه استريح من المشوار
كتر خيرك يا هانم ، انا جيت بس علشان اخد كارت العداد اشحنه علشان السباك جاي بكرة وخايف اتفاجئ ان التيار اتقطع علشان بقالي مدة ما شحنتوش وتقريباً الرصيد خلص
وهو السباك هايحتاج الكهربا ؟!!
ممكن يا بنتي يحتاج يوصل عدة ولا حاجة ، وكمان كده كده لازم اشحن
كنت اجلت كل ده شوية طالما حضرتك لسه تعبان
خلاص انا بقيت أحسن وما صدقت السباك حن عليا وقالي جاي بكرة
ربنا يقويك ولو حضرتك احتجت اي حاجة انا موجودة دايما معليش يا هانم بتعبك معايا ، استأذنك بس ابقي اتقل عليكي بكرة علشان افتح المحبس العمومي
تسارعت دقات قلبي وانا استعيد ما حدث في المرة السابقة ولمحت ابتسامة تعلو وجهه لا استطع تحديد مغزاها وان كانت غير مقلقة
ايوة طبعا تحت امرك ، وقت ما تحب
شكراً يا بنتي كتر خيرك
صعد لشقته ودخلت انا الاخري وارتميت فوق كنبة الصالة استرجع احداث اليوم الكثيرة المتلاحقة ، ضجت رأسي بالتفكير وشعرت بفوضي مؤلمة تجتاح عقلي فلا استطيع التركيز في التفكير في شخص واحد حتي النهاية ، مجرد لمحات وتسأولات وتخيلات ولا اصل لشئ ، علي الهدوء والتركيز جيداً حتي استطيع التفكير بشكل سليم لن يحضر وليد في الغد وكذلك سيد ، إذا علي نسيان امرهم مؤقتاً الان ، في الغد سيحضر عم محمود بصحبة السباك وقد اعلمني انه سيأتي الي بحجة المحبس ، هل هو يتصرف بشكل طبيعي ومنطقي ام انه بالفعل يحاول التحجج ليراني ؟!!! هل يريد فقط المشاهدة والاستمتاع ام يطمح لما هو اكبر ؟ ماذا علي ان افعل ؟!! هل احتشم معه ام افتح له باب جسدي علي مصرعيه ؟؟ لقد رأي الكثير في المرة السابقة فلا قيمة اذا لإدعاء الاحتشام امامه لقد تخطينا ذلك حتي انه لامس مؤخرتي وفرجي بيده ،
دخلت الى غرفتى احرر جسدى من ملابسي المحتشمة وغطاء رأسي فكنت اشعر بالضيق لارتفاع درجة الحرارة وارتديت هوت شورت وبادى خفيف لا يصل للشورت فبدا جزء من بطنى واضحاً ونظرت فى المرآة فوجدت الشورت الفيزون غارقاً بين ردفى جذبته لكنه عاد لينحشر مرة اخرى من جديد لتظهر احراف مؤخرتى من حوافه القصيرة ، خرجت لاكمل اعمال المنزل ولكن صوت جرس الباب جعلنى اتوقف مكانى فلا اعرف من سيأتينى الان ، وصلت للباب ونظرت من العين السحرية فوجدته عم محمود عاد مرة اخرى ويتلفت حوله كأنه يتأكد أن أحداً لا يراه ،
فتحت جزء من الباب اخرجت منه رأسي
ايوة يا عم محمود ، محتاج حاجة ؟
لامؤخذة يا هانم ، طلب رخم معليش
لأ طبعا تحت امرك ، اتفضل
فتحت له الباب اكثر ليعبره ولم يخيب ظنى فتخطاه بخطوتين ويرى كامل هيئتى ويتفحصنى من رأسي لقدمى ، فمددت يدى أغلق الباب قليلا حتى اشعره بالخصوصية أكثر واوحى اليه انى اريه ما لا يراه غيره ،
معليش يا بنتى شكلى جيت فى وقت مش مناسب
قالها وهو يمسح جسدى بعينيه بتأنى وهدوء
لأ ابدا يا عم محمود حضرتك مش غريب تيجى فى اوقت ، حضرتك فى مقام بابا
كتر خيرك يا بنتى من القلب للقلب ، لو فيها تعب عايز كارت العداد بتاعكم انقل الرقم بتاعه ، اصلى مش الكارت فوق وخايف لما ارجع شقتى ما الاقيهوش هناك كمان ، واهو لو اتزنقت خالص اروح الشركة اطلع واحد جديد واهو رقمنا بعد رقمكم علشان اعرف اسجله من تانى
بس كده ، انت تأمرنى يا عم محمود ثوانى اجيبهولك
تحركت امامه بهدوء شديد وانا اتاميل واتراقص بمؤخرتى الصغيرة فى دلال بالغ حتى دخلت للمطبخ واحضرت الكارت وعدت من جديد امشي بنفس الدلال والهدوء وانا انظر نحو ذكره فلم استطع رؤية شي حيث يرتدى قميص طويل يخفى مكانه فوق بنطلونه القماشي ،
اتفضل يا عم محمود
استأذنك ورقة وقلم يا ست الهوانم
من عينى
قمت بالانحناء امامه مباشرةً افتح درج مكتبة المدخل اخرج له ورقة وقلم وقبل ان افرد جسدى اسقطت القلم من يدى الذى جرى ودخل تحت المكتبة فلويت جزعى بقوة لابحث عنه فأرتطمت مؤخرتى بجسده فتصنعت الفزع
آى ... سورى يا عم محمود
لأ يا بنتى فداكى ، القلم شكله دخل تحت المكتبة
نزلت على ركبى مبرزة مؤخرتى له وانا انحنى برأسي وأمد يدى كمن يبحث فما كان منه الا ان انحنى خلفى تماماً ولامس جسده مؤخرتى مرة أخرى وهو يمد يده يصطنع البحث هو الاخر ،
شعرت بجسده يضغط فوقى برفق فصرت اتحرك يميناً ويساراً فوق ذكره ببطء شديد لكنى لم اشعر بأى صلابه وان كنت احسست بذكره فوق مؤخرتى ،
اهو ، ايدى عليه بس ده دخل جوه خالص
قالها وهو ينحنى اكثر فوقى كأنه سينام تماماً على جسدى ويضع يده فوق مؤخرتى كأنه يستند عليها دون قصد فأرتجفت وضممت مؤخرتى بقوة وانا اشعر بسوائلى تنساب من فرجى وهو يفرك مؤخرتى بهدوء ورقة بالغة وانفاسه تحرق رقبتى من الخلف ،
لم استطع الصمود اكثر من شدة شهوتى ولم تتحمل ركبتى الصمود فسقط جسدى غصباً عنى حتى اصبحت نائمة على بطنى تماماً وهو فوقى يمدد جسده فوقى بالكامل
ايوة كده يا نهى يا بنتى كده هاتشوفيه وتمسكيه
حاضر يا عم محمود ، بس ساعدينى امسكه
انا معاكى اهو مش هاسيبك
قالها وهو يرتفع وينخفض فوقى ويده اصبحت اكثر قوة وحرية يعصر فلقت مؤخرتى ويفركها حتى شعرت بأصابعه تتحرك لتدخل داخل الهوت شورت الذى انحصر كثيراً عن لحم مؤخرتى فلم أُرد أن يفعل أكثر من ذلك فسحبت جسدى من تحته
أهو ، لقيته
وانا انظر فى وجهه الذى يبعد عنى بأقل من عشرين سم ووجدته كله عرق وشفتيه ترتعش ،
قمنا من وضعنا الغريب وامسك القلم منى بيد مرتعشة بشدة وكتب الرقم ووضع الورقة فى جيبه
تسلميلى يا ست الكل
تحت أمرك يا عمو
بكرة بقى هاعدى عليكى زى ما اتفقنا
حاضر ، هستناك
هم بالخروج واتجه نحو الباب فأمسكت بذراعه بعفوية
هاتيجى بدرى ؟
نظر فى وجهى يتأملنى وأنا أعض على شفتى السفلى من احدى جوانبها
من النجمة
لأ ، من النجمة لأ ... طارق بينزل الساعة 8 تعالى بعد ما ينزل علشان أعرف أساعدك
وصلته رسالتى بكل تأكيد أنى أريده معى وأنا وحدى فأتسعت إبتسامته ومد يده يسلم على بها لاول مرة وهو يضغط عليها برفق ويتحسسها
من عينيا يا ست الهوانم
إنصرف عم محمود ودخلت غرفتى إرتميت فوق فراشي أتلوى من متعتى وشعور اللذة وأنا أفكر فى ماذا سأفعل غداً مع هذا العجوز .
الجزء السادس
ظللت لفترة طويلة من الليل ممدة بجوار طارق زوجى أفكر فى طريقتى غدا مع العجوز الذى واعدنى على اللقاء غدا بشكل يوحى بنيته ،
حتى توصلت لكل تفاصيل الغد وخلدت للنوم فى إنتظار الصباح ،
غادر طارق فى موعده اليومى فى الثامنة وإرتديت برنص الإستحمام وجلست فى انتظار ضيفى ،
فى الثامنة والنصف تقريبا شعرت بأحدهم يعبر المدخل وبعد دقيقة ضرب جرس الباب ، نظرت من العين السحرية فوجدته جارى العجوز حضر مبكر ولكن بعد نزول زوجى كما أفهمته ، وضعت الفوطة فوق رأسي لأبدو كمن خارج للتو من الحمام وفتحت له كالمرة السابقة وأنا أخبئ جسدى خلف الباب ثم سمحت له للعبور وأنا أغلق الباب خلفه نوعا حتى لا يرانا أحد من الخارج - إن وجد – فوجدت الإبتسامة تعلو وجهه ،
صباح الخير يا ست الكل يا هانم العمارة كلها
بادلته الإبتسامة وأنا أصطنع الخجل
صباح النور على حضرتك يا عمو
شكلى جيت بدرى وأزعجت كالعادة فى وقت مش مناسب
أرجوك يا عمو مش تقول كده أبدا أبدا ،
حضرتك ما تعرفش قيمتك عندنا ، إنت تيجى فى أى وقت فى الدنيا
تلفت بعينه داخل الشقة يمسحها ببصره ،
أظن الأستاذ طارق نزل ؟
آه يا عمو هو بينزل تمانية بالظبط
خسارة ، حظى وحشى إنى مش بشوفه خالص
ايه ده وأنا روحت فين يا عمو ؟!!
انت ست الكل يا هانم ، تسمحيلى أفتح المحبس علشان السباك لما يجى يشوف تسريب الميه ؟
طبعا .. طبعا يا عمو إتفضل حضرتك
سبقت نحو المنور وهو خلفى يتبعنى ولم يكن البرنص يظهر شئ أكثر من سيقانى وظهر ركبتى من الخلف ،
دخل المنور وفتح المحبس كما يدعى ثم خرج ووقف أمامى ونحن فى الممر بين الحمام والمطبخ ،
ست الكل إتعودت خلاص بقى على إزعاجى ، أكيد هاحتاج أنزل أقفل المحبس مرة تانية بعد ما السباك يجى علشان يعرف يشتغل
ضحكت بشكل طفولى وأنا أشير له بأصابعى ومرة تالته يا عمو بعد ما يخلص تصليح علشان نفتحه
ههههههه ، شكلى قرفتك قوى يا بنتى حقك عليا
إخص عليك يا عمو ده حضرتك منورنى بجد ، ده أنا مبسوطة جدا بدل وحدتى كل يوم والممل اللى مالوش أخر ،
بعد الشر عليكى من الوحدة يا بنتى
بس فى حاجة صغننه قوى يا عمو
ايه يا بنتى ؟ خير ؟!
أنا لازم أنزل أشترى طلبات للبيت وراجعة تانى
أوبا ، ايوه .. ايوه ، طيب يا بنتى شوفى اللى وراكى وانا هستناكى لحد ما ترجعى
ايه ده يا عمو ؟!!! هو يصح برضه أعطل حضرتك ؟!!!
انا عندى نسختين للمفاتيح انا هاخد واحدة وحضرتك التانية علشان لو نزلت وانا مش موجودة تدخل وتعمل براحتك
لأ.. لأ يا بنتى مش للدرجة دى
اخص عليك يا عمو ، وحضرتك عامل فرق بين شقتنا وشقتكم
مش قصدى يا بنتى على الأقل علشان محدش يشوفنى وانا بدخل كده لوحدى
مين يا حسرة ، هو فى حد بيجي ناحية العمارة دى
كنت أقولها وأنا أهرول للمطبخ وأعود وأمد يدى له بنسخة المفاتيح
برضه مصممة يا بنتى
خلاص بقى يا عمو ... ده بيتك
أخذ المفاتيح وودعنى وصعد لشقته وإتجهت للفور لغرفتى أرتدى أحد كلوتاتى - الفتلة - ومن فوقه جيبة من القماش الطويل المحتشم وبلوزة محتشمة أيضا بدون حمالة صدر وحجابى ثم جلست فى الحديقة لأرى قدوم السباك ،
بعد أقل من ربع ساعة كان السباك البدين يعبر المدخل صاعدا لشقة عم محمود وعلمت أنه سينزل خلال دقائق فأخذت مكانى فى أحد أركان الحديقى حتى لا يرانى عند دخوله ،
خمس دقائق وكان العجوز يفتح الباب بهدوء كما توقعت تماما دون أن يضرب الجرس ليتأكد من عدم وجودى ، كان يظن أنى فعلت ذلك لأنتظره عارية فى الداخل ولكنى كنت أعد له أمر مختلف ،
تحرك بهدوء شديد وهو يتوجه لغرفتى نومى المفتوح بابها لخيب ظنه ثم يتجه لطرقة المطبخ والحمام ولا يجدنى أيضا ،
عندما تأكدت أنه فى أخر نقطة فى الشقة تحركت نحو الباب وفتحته كأنى قادمة من الخارج وأغلقته وأنا أحدث صوت ليظن أنى قدمت للتو من الخارج كما إدعيت ،
ايوة يا ماما .. خلاص يا حبيتى ماتشليش هم بقى وكله هايبقى كويس ، أنا وصلت الشقة يا حبيبتى هاقلع هدومى وأكلمك بعد شوية أحسن الحر هايموتنى ،
توجهت لغرفتى وأنا أعلم أن العجوز سمعنى جيدا وسوف يأتى خلفى ليرانى وأنا عارية كما سمعنى ،
وقفت فى منتصف الغرفة وظهرى بإتجاه الباب وفى أحد المرايات الصغيرة لمحته خلفى فى أحد الزوايا يتلصص على دون أن أشعر فقمت بخلع حجابى ثم البلوزة ليظهر له صدرى العارى تماماً ثم فككت سوستة الجيبة وتركتها تسقط حول قدمى ليرى مؤخرتى والكلوت ذو الخيط بينها يبروزها بلونه الأسود حتى جأنى صوته هادئاً من خلفى
إحم .. إحم
إلتفت له مدعية الفزع ليشاهد كل جسدى من الأمام قبل أن أمد يدى أمسك بالإيشارب وأنا أضعه فوق صدرى أخفيه
ايه ده !!! ... حضرتك جيت يا عمو ؟!
لامؤاخذة يا بنتى انا هنا زى ما قلتلك قبل ما تيجى بشوية
يا نهارى ... مخدتش بالى من حضرتك خالص يا عمو
ولا يهمك يا قلب عمو ، ده انا مكسوف منك خالص على التعب والخضة كل شوية
خالص يا عمو ده حضرتك منور الدنيا
معليش يا بنتى ممكن تسلفى عمو إزازة ميه ساقعة ؟
بس كده من عينى طبعا يا عمو
خرجت أمامه بإتجاه المطبخ وأنا أحرك مؤخرتى يميناً ويساراً بدلال شديد حتى وصلت للتلاجة وإنحنيت أخرج زجاجة الماء وأنا أبرز مؤخرتى نحوه
عندك حق يا بنتى ، ده الجو حر موت النهاردة
إعتدلت وأنا أقدم له زجاجة الماء ولما كانت يد واحدة تمسك باللوزة فقد إختبئ أحد نهودى بينما ظهر الاخر واضحاً جلياً ،
موت موت يا عمو ... أنا بفضل قاعدة طول اليوم كده بالأندر بس وبرضه الحر فظيع
إقترب منى ومد يده بهدوء وهو مبتسم وأمسك باللوزة وجذبها برقة متناهية وأنا مستسلمة ليده
خلاص يبقى تشيلى دى وتخليكى على راحتك ، مش عايز أحس ان وجودى تعبك وضيع راحتك
وقفت أمامه وصدرى عارى تماما وأنا أنظر فى عينيه مباشرةً بحب واضح وإمتنان
حضرتك طيب وحنين قوى يا عمو
انتى اللى هانم وست الكل وحنينة قوى قوى
متشكرة قوى يا عمو لذوق حضرتك ، ثوانى هاعمل ترمس شاى وأطلعه لحضرتك علشان الراجل اللى شغال عندك
لسه هاتعبك تانى ؟!!
تعبك راحة يا عمو يا حنين
وترجعى تلبسي تانى وتتحرى تانى ؟
وايه يعنى يا عمو ، كله يهون علشان حضرتك
لأ .. انا مايرضنيش تعبك برضه ، الموضوع طلع بسيط والرجل كلها عشر دقايق ويخلص
ولو يا عمو لازم اللى يدخل بيت حضرتك ياخد ضيافته ، هو حضرتك مالكش أهل فى العمارة ولا ايه
يسلملى ذوقك يا بنتى ، طيب خلاص بس على شرط
أامرنى يا عمو
إلبسي حاجة خفيفة علشان ماتتحريش وانتى طالعة
يا نهار ابيض يا عمو ، والراجل الغريب يشوفنى ؟!!
لأ طبعا يا قلب عمو ، قطع رقبته ، لما تطلعى هادخلك الأوضة ومش هايشوفك حتى لو طلعتى زى ما انتى كده
لأ مش هاينفع يا عمو أطلع كده طبعا ، ممكن وليد ابن الجيران يقابلنى على السلم ، أنا هالبس جلبية خفيفة من بتوعى علشان مش تحررنى وأطلعلك
طيب بالمرة هاتى معاكى مساحة أصل المتخلف اللى فوق بهدل أرضية الحمام خالص وعايز أنظفه بعد ما يمشي
يا سلام !! .. لأ طبعا مايصحش حضرتك تعمل كده أنا هانضف كل حاجة
خلاص يا نن عين عمو اعملى الشاى واطلعى
إستغرق الأمر منى قرابة الثلث ساعة حتى حتى وضعت قليلاً من الميكب فوق وجهى وإرتديت جلبية - برمودا - خفيفة تظهر حلماتى من خلف قماشها بوضوح وأخذت الشاى والمساحة وصعدت له وانا أتلفت حولى قبل الصعود ،
ضربت الجرس وفتح لى عمو وهو عاري فقط يرتى شورته الداخلى ويبدو عليه الحر فعلا والعرق فوق جسده ، عقدت الدهشة لسانى لمنظره حتى أخبرنى أن الرجل قد إنتهى بالفعل ورحل قبل صعودى مباشرةً
إخص عليك يا عمو .... خضيتنى
أدخلنى وأغلق الباب خلفنا وهو يحمل عنى ترمس الشاى ويضعه جانباً
انا ما صدقت الساك مشي وكنت هادخل اخد دوش
اتفضل براحتك يا عمو ده الظاهر فى حاجة واقعة على كتفك وظهرك
**** يخربيته جاموسة بهدلنى وبهدل المطبخ
ادخل انت يا عمو خد حمامك وانا حالا هاخلى المطبخ يبرق
أمسك بيدى يوقفنى عن اكمال حركتى
وبعدين ؟!! ... احنا اتفقنا على ايه ؟
ايه يا عمو ؟!! 000 انا غلطت فى حاجة
مدي يده يمسك بطرف جلبابى القصير من الأسفل ويخرجه من رأسي لأظل فقط بالكلوت الرفيع العاري ويضربنى بكف يده على مؤخرتى بدلال ورقة
خليكى براحتك كأنك فى شقتك بالظبط
حاضر يا عمو يا حنين انت
إتجهت للمطبخ وخلفى مؤخرتى تتراقص فى تناغم امام بصره ودخل هو للحمام ليأخذ حمامه ، بعد دقيقتين رن هاتفه المحمول بالمطبخ فوق أحد الأرفف لأري الاسم المسجل – نادر سعودية - ،
أخذت الهاتف وهرولت بإتجاه الحمام أطرق فوق بابه المغلق
عمو ... عمو .. تليفون لحضرتك وشكله من بره
ادخلى يا بنتى ، ده تلاقيه نادر ابنى بيطمن
دق قلبى بقوة وفتحت الباب لأراه يقف فى البانيو الكبير الدائرى وهو يغلق الماء بيد ويضع الاخرى فوق ذكره يخفيه وان لم يستطع اخفائه تماما فظهرت رأسه الغليظه حره واضحة ،
أشار لى لأضع له التليفون على إذنه بعد أن فتحت المكالمة وتحدث معه قليلاً وهو يطمئنه انه أتم التصليح وكل شئ على ما يرام وودعه فقمت بغلق الهاتف وانا أهم بالخروج قبل أن يلف جسده لأرى ظهره ومؤخرته العارية الصغيرة المشدودة وهو يسألنى ،
القرف اللى ظهرى طلع يا نهى ؟
كانت المرة التى ينادينى باسمى مجرد
لسه يا عمو
قلتها وانا أحرك يدى فوق كتفه كأنى أنظفه قبل أن يمد يده لى بالليفة وهو يتكلم بقوة كأنه يعطينى أمر
خدى أغسليلى ظهرى
أمسكت الليفة وأخذت أغسل له جسده من الخلف ما عدا مؤخرته ،
إغسلى ظهر عمو كله يا نهى ، ولا مكسوفة تحمينى ؟
لا طبعا يا عمو مش مكسوفة
أخذت اغسل له ظهره كله حتى طلب منى العمل بيدى فقط حتى لا يزعجه ملمس الليفة الخشن ،
تركت الليفة وتركت يدى تتجول فوق جسده كله حتى تشجعت ونزلت بها فوق مؤخرته أمسح عليها برقة وامررها بين فلقتيه وهو صامت تماماً حتى إصدمت يدى بخصيتيه من الخلف فأرتجفت بلا وعى وكدت أسحب يدى قبل ان يشعر بى
شطورة يا نهى ، إيدك حنينة زى قلبك
شجعنى كلامه فعادت يدى لخصيتيه أفركهم وأدعكهم برقة وإفتنان لحجمهم الكبير الواضح حتى أن أصابعى لامست رأس ذكره ،
أدار جسده ليقع بصرى مباشرة على قضيبه وأري حجمه المتوسط ولونه الأبيض مثل بشرته وفوق شعر كثيف أبيض ،
تراجع خطوة للوراء وجلس على مقعد البانيو وهو يشير لى لإكمال عملى ، ولما كان ماء الدوش المنهمر يفصل بينى وبينه بعد جلوسي ،
جسمى هايتبل يا عمو
قام مرة أخرى نحوي وعينه فى عينى ومد يده ينزع كلوتى عنى وأنا كالمسحورة لا أصد أو أتمنع ليظهر فرجى أمامه ،
كده تيجى براحتك واهو تاخدى دوش انتى كمان بالمرة
غمر الماء رأسي وجسدى فلففت بجسدى أمامه دائرة كالملة حتى غمرنى الماء تماماً ثم خلعت مقبض الدوش وصرت أغمر جسده ورأسه بالماء تماماً هو الأخر وهو جالس يمتع نظره برؤيتى فاتحاً ساقيه على أخرهم ويتدلى قضيبه بينهم ،
أرجعت مقبض الدوش مكانه وأغلقت الماء وأخذت بعضاً من الصابون أدلك بهم يدى ثم جلست بين ساقيه وأخذت أمرر كفى يدى على صدره وبطنه وذدراعيه وأسفلهم أحميه بجدية كأنه طفل صغير بين أيدى أمه ،
وصلت يدى لعانته فصرت أدعكها وتزداد الرغوة بين يدى بفضل عانته الكثيفة حتى نزلت بيدى على قضيبه أحرك يدى حوله أغسله وأدعكه وأفرك خصيتيه وأنا لا أتحاشي النظر فى عينيه حتى شعرت بقضيبه ينتفخ وينتصب بين أصابعى ، أصبح حجمه جميلاً وملفتاً فنظرت فى عينيه ،
ماله الأاستاذ ده يا عمو ؟!
وأنا أشير له بقبضتى حول قضيبه وأهزه فى الهواء وأحركها عليه من أعلى لأسفل ،
مش مستحمل حنية ايدك يا قلب عمو
طب وبعدين ... ده قليل الأدب قوى يا عمو ، عايز يضرب
قلتها وأنا أضرب قضيبه بيدى من الجنب بدلال ودلع ،
أمسك بيدى يمنعها من ضرب قضيبه وباليد الاخرى قرص حلمة صدرى بقوة أوجعتنى ،
هو برضه اللى قليل الأدب وعاوز يضرب ولا الهانم اللى دايما قاعدة طيزها عريانة ؟
اخص عليك يا عمو .. انت كنت بتبص على طيزى
حاسس بيكى وبهيجانك يا هايجة
قالها وهو يوقفنى أمامه ويداعب بأصابعه فرجى ويفرك بظرى ويده الأخرى تحيط بمؤخرتى من الخلف حتى لا أتراجع عنه ،
كسك بياكلك يا هايجة ؟
عيب بقى يا عمو
صفعة قوية من يده فوق فرجى وهو يعيد سؤاله مرة أخرى
بياكلك ؟
اوى .. اوى يا عمو
أدارنى وأمسك بفلقتى مؤخرتى يدعكهم ويجذبهم للخارج ليظهر له خرمى وفرجى من الخلف ويضربنى بيده عليها بقوة ممتعة لأقصى حد وأنا أتلوى من اللذة وأفرك صدرى بيدى وتتوالى آهاتى المكتومة ،
بتقعدى عريانة لمين كده يا وسخة كل يوم ؟
مفيش حد يا عمو انت بس
صفعة قوية جدا فوق مؤخرتى جعلتنى أنتفض بين يديه
قولى يا شرموطة وماتخبيش عليا ، بتقلعى لمين ؟
مفيش بجد يا عمو حد خالص ... انت بس
والولد الصغير اللى كان خارج من عندك ؟
ده صغير قوى يا عمو بينزلى اديله درس وبس
كان الكلام يدور بنا وهو يفرك فى مؤخرتى ويفعصها ويدخل إصبعه لأخره فى فرجى من الخلف كأنه يجامعنى به
يعنى مابتقلعيش قدامه هو كمان يا هايجة ؟
خالص يا عمو صدقنى
طب وعمو محمود ؟
هاقلعله وأتشرمط عليه يا عمو
مش عاوز أشوف حاجة على جسمك تانى غير بأمرى
حاضر ... حاضر يا عمو
لفى أغسلى زبرى يا شرموطة
أخذت مقبض الدوش وأزلت الصابون من فوق جسدينا تماماً وأغلقت الماء ووقفت أفرك قضيبه منتظره أوامره والتى جائتنى بسرعة ،
مصى زب عمو يا هايجة
إستجبت على الفور وجلست بين ساقيه وأخذت أمص قضيبه بنهم وتمتع شديد وأخرجه من فمى ثم أمرر لسانى عليه وحوله ثم ألحس خصيتيه وأفعل كل ما حلمت به ورأيته فى الأفلام ولم يدعنى زوجى أفعله أبداً ،
أخرجت قضيبه من فمى وههمت للجلوس عليه لعبر باب فرجى لكنه بادرنى بقلم على وجهى وهو يدفعنى للجلوس مكانى مرة أخرى ،
مش النهاردة يا وسخة ، لازم أبقى مستعدلك يا هايجة ، النهاردة مص بس علشان تشربى لبن عمك محمود
لم أناقشه فى شئ وأخذت أمص له قضيبه بقوة وإصرار وأنا أفرك بظرى بيدى حتى وضع يده فوق رأسى يدفع قضيبه لأخر فمى ويطلق مائه الساخن ليسقط مباشرةً لأمعائي وأنا مازلت أحكم قبضة فمى حول قضيبه وأمص بقوة أحلب أخر قطرة فى قضيبه بفمى ،
إنتهينا من أول جولة جنسية لنا وأنا أشعر أنى فى مجرد حلم سأستيقظ منه كأن شيئاً لم يحدث ،
نشف أجسادنا وقام بإرتداء ملابسه وإرتديت كلوتى الرفيع وذهبت للصالة لأرتدى جلبابى لكنه أمسك به من يدى وهو ينظر فى عينى بقوة
مش قلت مش عاوز حاجة على جسمك وانا موجود
علشان أنزل بس يا عمو
برضه لأ ، هاتنزلى كده يا هايجة
حد يشوفنى
برضه لأ ،
قالها وهو يمسك بيدى يخرجنى من شقته ويغلق الباب وننزل سويا وأنا بالكلوت فقط وجلبابى بيده وأحاول أن أخبئى جسدى خلفه خوفاً أن يرانا أحد حتى وصلنا شقتى ففتح الباب وصفعنى بقوة على مؤخرتى ،
بعد بكرة أجى ألاقيك مستنيانى عريانة يا هايجة
حاضر يا عمو
طبع قبلة فوق شفتى وهو يقرص أحد حلماتى ويغلق الباب خلفه ويرحل ويتركنى أسقط خلف الاب غير مصدقة ما حدث فقط كنت أتوقع أن لا نصل لكل هذا بهذة السرعة ، لكنى كنت مستمتعة لأقصى حد كأنى شربت أطناناً من الخمر المعتق .
الجزء السابع
لم اتصور علي اي حال ان يصلي بي الامر بالنهاية لهذا السقوط السريع المدوي لأسفل درجات المجون والعهر بكل هذة البساطة والإستسلام ولا أنكر برضاء تام ايضا ، قد اظن اني انسج خيوط اغوائي حول العجوز المحروم لأجده بالنهاية هو من نسج خيوطه حولي من كل اتجاه واحكم قبضته حولي ، لقد حولني خلال دقائق لعجينة مرنة بين يديه ، قطة صغيرة يحركها بسبابته وهو مضجع بكل برود وسيطرة ، لا أنكر اني تمتع كما لا يحدث من قبل وان لم يغمد ذكره بداخلي ويمتطيني ويحسن الي جسدي بطعناته وفحولته ، الان استطيع خلع هذا الرداء المهترئ من الضعف والسكينة وحتي الطيبة ، انا عاهرة لا ينقصها شئ تتلوي بجسدها امام صائدها لينال منها ويقضي رغبتة ، سيأتي العجوز مرة ومرة ومرة وألف مرة ولن يتركني بلا انتهاك ، بل اني اجزم ان الرجل وجد ضالته فيّ بعد طول العمر والسنين ليمارس معي عهراً حلم به ولم يفعله ، ملامحي البريئة الباهتة الغير موحيه بأي شئ وجسدي الصغير يجعلني أبدو كفتاة صغيرة لم تتخطي العشرين من عمرها ، ابدو احيانا كطالبة عائدة للتو من مدرستها أو ابنة الجيران التي تخطف منها قبلة في ظلمة السلم ، لقد تعري جسدي هذه المرة كامل التعري ، تعري شرفي وتخليت عنه وليس كقطعة ملابس انزعها لاظهر احدي مفاتني ، لم يعد يهم بعد الان من يتناول تلك الوجبة ، العجوز او الف شخص غيره ، بعد ان انزلق قدمي وسقط جسدي لن تجدي اي محاولة للصعود فلأستمتع اذا وأدع كل شئ خلف ظهري ،
أصبحت أقضي ليلتي ممدة بجوار زوجي أرتب أحداث اليوم التالي وأضع خططي للإسمتاع والمجون ، الغد موعد حضور سيد الاحمق الفاقد لعقله في الصباح الباكر وظهراً يأتي وليد الصبي حديث البلوغ ، رتبت أفكاري وودعت جسد زوجي بنظرة ساخطة وخلدت في النوم ، خرج طارق لعمله وانهيت بعض الاعمال الصغيرة سريعاً وقمت باول خطوات خطة عمل اليوم قبل ان افتح دولاب ملابسي واخرج قميصا شفافاً يصل الي منتصف مؤخرتي ليظهر نصفها السفلي وانا واقفة دون إنحناء وبالمثل يظهر اكثر من ثلثي فرجي من الامام مع صدري المرتفع لأعلي في تحدي من خلف قماش القميص الشفاف ، وضعت فوق القميص روباً مفتوحاً ليس بنفس درجة شفافية القميص ولكنه شفاف ايضا نوعا ما ، جلست فوق الكنبة بالصالة احتسي نسكافية الصباح بعد ان تركت شعر رأسي منثوراً متدلي حول رقبتي والكحل الثقيل والروج الغامق الذي يحولني لمومسات الحانات الرخيصة ، بقرابة التاسعة أطرب سمعي صوت تخبط صندوق سيد الغبي فإتسعت إبتسمتي وإنتظرت صوت الجرس وانا انظر الي الباب ، ضرب سيد جرس الباب فلم يجد اكياس القمامة بالخارج كما أعددت بالضبط ، قمت اتهادي في مشيتي وانا امسك بالروب من منتصفه فوق صرتي تماماً ليظهر صدري من خلف حوافه وتسبقني أفخاذي البيضاء للباب ، فتحت له الباب وانا افرك عيني بيدي لأبدو كمن استيقظ للتو وانا اصطنع التثاؤب ،
ايوه يا سي سيد ، عايز ايه ؟
الزبالة يا ست
مالها ؟! ماتاخدها
ماهي مش موجودة هنا يا ست
كان يقف أمامي يتحدث بلسانه البطئ وهو مفتوح الفم ويخطف نظرات سريعة لجسدي بخوف وخجل شديد ، لقد نجحت تجربتي السابقة معه لاحرك شهوته المتروكة بداخله وأفتح الباب لغريزته الذكورية ،
اها ... الظاهر نسيت اخرجها ، ادخل خدها من المطبخ
أفسحت له الطريق للعبور وتبعته وهو يدلف للمطبخ ويجد الأكياس السوداء أسفل الحوض فوق رخامة ترتفع عن باقي أرضية المطبخ بحوالي عشرة سم ، أحني جزعه يلتقط الأكياس التي انفجرت من الأسفل بمجرد رفعها ليسقط محتواها أرضاً
حاسب ... حاسب يخرب بيتك
الشنطة هي اللي اتقطعت يا ست ، اني ماعملتش حاجة
ماعملتش ايه وزفت ايه ، انت بقيت نيلة قوي ، كل ما تيجي هاتبهدلي البيت كده
حقك عليا ياست مقصديش
طب اتنيل لم القرف ده بالجروف واخلص
ناولته اكياساً اخري غير التي قمت بقطعها قبل حضوره
حتي انتهي من جمع كل القمامة من علي الأرض علي اكثر من مرة ووضعها بصندوقه بالخارج ليترك إتساخاً كبيراً واضحاً فوق الرخامة بعد انتهائه ،
وانت هاتسيبلي الدنيا مظروطه كده ؟!!
هانضفها اهو يا ست
لأ استني ، اطلع لم الزبالة من فوق الاول وبعد ما تخلص تعلالي عشان تنضف القرف اللي عملته ده
حاضر يا ست
قالها وهو يتركني ويتحرك للدورين الأعلي وأنا أكتم ضحكتي بصعوبة لحجم بلاهته وغباءه ونجاح خطتي ، إنتظرته بجوار الباب حتي نزل وافرغ حمولته في الصندوق وهو ينظر الي منتظراً أوامري
إتفضل يا سيدي ادخل
تقدم أمامي وأغلقت باب الشقة وتبعته للمطبخ
هي فين المساحة يا ست ؟
وهاتمسح بالمساحة ازاي يا فالح في الحتة الضيقة دي تحت الحوض ؟!!!
اومال اعمل ايه يا ست ؟
!! إخلع الجلابية النيلة دي الأول علشان ماتتوسخش
قلتها وأنا أفعل مثله وأخلع الروب لأقف بالقميص الشفاف القصير وحده أمام عينيه التي عرفت طريقها نحو جسدي تطالعه بلا إرادة ، خلع جلبابه ليقف هذه المره بلباسه الداخلي فقط دون فانلة داخلية كالمرة السابقة لأري جسده الضخم وكرشه العظيم الممتلئ بالشعر بكثافة شديدة لأجدني أمرر أصابعي دون وعي فوق غابة الشعر حول صدره
مش لابس فانلة ليه يا فندي انت
الدنيا حر جوي يا ست
طب يلا اخلص ، فاكر بنعمل ايه علشان ننظف الأرضيات ؟
بنعمل ايه يا ست ؟!
انت لحقت نسيت ؟!! مش عملنا مرة قبل كده
ايوة ياست عملنا
عملنا ايه ؟
انتي ياست تقفي قدامي ترشي ميه وانا امسح
شاطر قوي يا سيد ، بس المرة دي هاتمسح بالفوطة مش بالمساحة
حاضر يا ست
انا هانزل قدامك علي الأرض ارش الميه وانت تبقي ورايا بالظبط تمسح
حاضر يا ست
ناولته الفوطة وامسكت كوب الماء وجلست علي يدي ركبتي وأنا أعطيه ظهري لينحصر القميص في منتصفه وتظهر مؤخرتي أمامه بكل وضوح وفرجي من الخلف ، وقف مشدوهاً يتطلع الي ومن أمامه قضيبه يقف منتصباً صلباً خلف لباسه البالي يدفعه بقوة للأمام ، إقشعر جسدي بالكامل وانا اراه محتقن الوجه عاري تماماً الا من لباسه وقضيبه يبدو صخماً عملاقاً مهولاً من خلفه ،
يلا يا سيد واقف ليه ... قرب عليا
نزل علي ركبتيه خلفي علي بعد خطوة صامتاً جامداً بلا حركة ،
مالك ... قرب مني يلا
إقترب بركبتيه حتي لامس كرشه العاري مؤخرتي العاري لأشعر بخشونة شعره الكثيف تدغدع مؤخرتي وتصل بعضاً منها لشفرات فرجي لينتفض جسدي كله وأنزل شهوتي تنسال فوق أفخاذي لمجرد لمسه لجسدي ، انقبض فرجي عدة انقباضات وظهري يتلوي أمامه لأعلي وأسفل قبل أن يرتفع جسدي قليلاً لأعلي لأشعر بطعنة من قضيبه الصلب في إحدي فلقات مؤخرتي
آي .. آي ، ايه ده يا سيد ؟!
اييه يا سسستت ؟
في حاجة خبطتني ورا ، انت عاوز تعورني زي المرة اللي فاتت ؟
مفيش حاجة يا ست
لأ في حاجة ناشفة بتخبطني وتوجعني
فين دى يا ست ؟!!
ممدت يدي وانا بوضعي امسك بقضيبه واشعر بحجمه الضخم الذي أرعبني فيبدو سميكاً تخيناً جدا وصلب ، إنتفض جسده بمجرد أن لامست قضيبه وكاد يسقط فوقي دون ان يتفوه بكلمة واحدة
ايه ده يا سي سيد ؟ انت مخبي ايه في هدومك ؟
ماتافييييش حاااجة يا سسستت
كداب ، العصاية اللي في ايدي دي بتخبطني وهاتعورني في طيزي تاني
ده ... ااا .... مفيش حاجة مخبيها يا ست
كداب برضه ، وريني يا كداب مخبي ايه
التفت له بجسدي وانا مازلت علي ركبتي وحركت لباسه لأسفل بسرعة لينطلق في وجهي قضيباً مرعباً شديد التخن والصلابة احكمت قبضتي حوله فلم تسطع يدي الصغيرة ان تحيطه بالكامل
ايه يا سيد ... هو كبير وناشف كده ليه
مممششش عاررررف
انت عاوز تعورني بالكوكو بتاعك في طيزي
لااااأ يا سسستتت
لأ هاتعورني وأتوجع ، هو ناشف كده ليه ؟
مش عاااارففف يااا سيستتت
انت عاوز تعمل حمام ؟
لااااأ
طب خلاص علشان نعرف نمسح خليه في النص هنا علشان مايعورش طيزي
قمت بالدوران مرة اخري بعد أن أنزلت لباسه لركبتيه وإقتربت منه بمؤخرتي وصرت أمرر قضيبه الضخم بين شفرات فرجي المبتل وهو يسند بكرشه ويديه فوق مؤخرتي وجسده يرتجف حتي تشجعت وبدأت إدخال رأس قضيبه في فرجي
يلا يا سيد ... امسححححح
بدي قضيبه أضخم من أن يدخل بالكامل داخل فرجي الصغير لولا مساعدة سوائلي الغزيرة حتي دخلت الرأس بالكامل وجزء منه لينتفض جسده بقوة اكبر من حرارة فرجي ولزوجته ويسقط بكل جسده الضخم فوقي الذي لم أستطع تحمل وزنه فسقطت انا الاخري علي بطني وهو فوقي ويدفع بلا وعي كل قضيبه دفعة واحده بداخلي لأشعر انه قسمني نصفين واتنفس بصعوبة من ضخامة جسده فوقي ، لم يقوم بالإيلاج خروجاً ودخولاً لجهله ولكنه ظل ينتفض فوقي بجسده كمن انتابته نوبة صرع ويسقط لعابه فوق رقبتي من الخلف وقضيبه ينتهك فرجي بل يقتله حتي أتته رعشته بعد دقيقتين او ثلاثة او أكثر لا اتذكر بالتحديد فقط كنت شبه فاقدة للوعي وانطلق مائه بقوة وكثافة بداخلي بكمية ضخمة شعرت بضخامتها وشدة لزوجتها حتي اني تخيلت أنها ستخرج من فمي ،
بصعوبة شديدة استطعت دفعه من فوقي ليسقط علي ظهرة يعلو صدره ويهبط ومازال قضيبه صلباً شامخاً مغطي تماماً بسوائلي ومائه ، زحفت نحوه وصرت امسح علي صدره بخدي وانا احرك فخذي فوق فخذه وانا اضربه بدلال بيدي فوق صدره ،
انت متوحش وجزمة ومش هاخليك تساعدني تاني
ححححقك عليييا ياا سسستتت
لأ انا مخصماك يا وحش
قلتها وانا امسك قضيبه بيدي أدعكه واحركها عليه لأبقيه منتصباً ولم يخيب ظني
الكوكو بتاعك لسه ناشف يا سيد ، هو بيوجعك ؟
جججوي جوي يا سيستتت
انا هاعرف ازاي اخليه يبطل نشوفية ويخبطني مرة تانية
قمت وجلست فوقه بجسدي وانا اخلع عني تلك القطعة التي اسميها قميص واغرز قضيبه في فرجي مرة اخري وامسك بيديه اضعها علي صدري ليدعكهم وهو ينظر نحوهم بقوة موجعة وشهوة عارمة وانا اعلو واهبط فوق قضيبه انال منه بعد ان إعتدت حجمه حتي خار جسدي وسقطت فوق صدره ولم اتردد في الارتشاف من شفته السفلي الغليظه امتصها كطفل صغير ويديه ممسكة بمؤخرتي تفركهم بقوة ويحذبني نحوه قضيبه بلا وعي حتي ظننت انه وصل لأمعائي حتي انطلق مائه للمرة الثانية في أبعد نقطة بداخلي كثيفاً سميكاً كالمرة الأولي ، انتهينا ودلفت لغرفتي وانا مازلت عارية احضر ورقة من فئة العشرين جنيهاً أعطيتها له بعد أن ارتدي لباسه وجلبابه وعند الباب وقفت خلفه وانا كما انا بلا اي ملابس
هتساعدني تاني في شغل البيت يا سيد ؟
ايوة يا ست
اعطيته النقود وهو غير مبالاً لها
ماتقولش لحد انك بتساعدني يا سيد ، علشان خاطر تاخد الفلوس لنفسك من غير ما حد ياخدها منك
حاضر يا ست
ومش هاتعورني تاني ولا توجعني يا سيد
حاضر يا ست
طب يلا امشي ... يلا ياسيد
شعرت به يود ان يقبلني مرة اخيرة حتي اني خجلت جدا وعَلت الإبتسامة وجهي فهو رقيق جدا رخم ضخامته وبشاعة هيئته ، رحل سيد ودخلت للحمام أنظف جسدي وأنا امازلت أشعر بمائه الغليظ ينسال من فرجي فوق أفخاذي ولكن كان يجب علي محو اثار هذا اللقاء قبل حضور وليد .
الجزء الثامن
خرج سيد وجاهدت حتي وصلت للحمام وتركت جسدي يسقط في البانيو تحت دفعات الماء البارد وانا لا اصدق اني فعلت منذ دقائق ، لأول مرة أشعر أني مارست الجنس وليست تلك اللقاءات العبثية التي تجمعني بزوجي مرة كل اسبوع ،
سيد المعتوه الغير مدرك يملك قضيباً أشعرني اني أُفتح لأول مرة ، لقد وصل لمنتصف رحمي ودك شفراتي وإحتك بكل باطن فرجي ، كان صخماً حتي أشعرني ان فرجي قد إتسع قطره وأصبح مهيئ لأي شئ ،
أنهيت حمامي ولم يتبقي علي موعد وليد سوي دقائق ولا اعلم ان كان بوسع جسدي المنهك جولة جديدة من العهر أم انه إكتفي بجرعة سيد الثنائية اليوم ، لقد أنزل سيد منيه في فرجي مرتين متتاليتين ، قد أحمل منه وينمو في احشائي طفل من سيد الزبال ، ولكن لا يهم فليصنع هو او غيره ما عجز عنه زوجي ، في كل الأحوال سيكون ابني ومن رحمي ،
إرتديت قميصاً زهرياً خفيفاً من هذا النوع الذي يظهر خطوط حمالة الصدر من الظهر وتصل بالكاد الي حواف خصري ولم أغطي رأسي واكتفيت بلم شعري الي الوراء وكلوتاً أحمر اللون من هذا النوع الرفيع الذي يغرق بين فلقاتي ، ثم انتقيت احدي الجيبات من القماش القطني المتهدل والتي تصل حتي كعبي ولكنها محكمة علي جسدي والتي يسميها البعض ( سمكة ) لشدة إلتصاقها بالجسد ، أغلقت مشبك الجيبة من الجانب ولم اغلق السوستة والتي تظهر أردافي بالكامل من الجنب في حالة جلوسي لتنفرج مع إنثناء جزعي وتصنع هذا القوس الذي يظهر بياض أردافي يتوسطه خط الكلوت الأحمر بالعرض ، نظرت لنفسي وفتنني شكل جسدي وهو يظهر بهذة الحركة وكأنها غير مقصودة ومجرد نسيان ،
لم اضع اي مكياج في وجهي الا طبقة خفيفة من الروج الاحمر الهادي ، صوت جرس الباب يعلن وصول وليد والذي فاجئني بحضوره بملابس الكرة ويحملها تحت إبطه وكتبه في اليد الأخري وعلي وجهه ملامح فرحة وحماس ،
اهلا يا وليد إتفضل
ازي حضرتك يا طنط
انت جاي بلبس الكورة ، يعني مجهز نفسك ومستعد .. ههههههه
مش حضرتك وعدتيني يا طنط العب في الجنينة بعد الدرس
ايوة يا سيدي وانا عند وعدي ، يلا عشان نبدأ
جلس وليد علي طاولة الطعام والتي نستخدمها اثناء الدرس وذهبت للمطبخ احضرت له كوباً من العصير وجلست بجواره بحيث يكون جانب الجيبة المفتوح ناحيته وبدأت في الحصة والشرح ، لم يستغرق الأمر اكثر من دقيقة قبل ان يلحظ الصبي الذكي الامر ويختلس النظر لجسدي وهو محمر الوجه ولم يستطع الانتباه والتركيز لشرحي ، حاولت اختلاس النظر انا الاخري لذكره لمعرفة وقع الامر عليه ولكن جلسته لم تساعدني علي ذلك حتي واتتني فكرة تساعدني علي تجاوز خطوات اكبر واسرع ، كان الكتاب امامنا من ناحيتي ثم كوب العصير ومن بعده علي يساره كراسته ،
كنت ادعي التركيز والاهتمام الشديد في الحصة حتي قولت بصوت المُعلمة الجادة ،
يلا نكتب الكلمات دي ونركز عليها
ومددت يدي نحو الكراسة وفي طريقي ضربت الكوب بظهر يدي والذي سقط بالكامل فوق شورت وليد والذي انتفض واقفاً من المفاجأة
يالهوي ... سوري يا وليد مش قصدي
رد فعله العفوي ووقوفه انساه ان قضيبه منتصب جدا ولانه لا يرتدي ملابس داخلية تحت شورت الكرة شف العصير قضيبه فظهر واضحاً امامنا ، في اقل من نصف دقيقة كنت قد هرولت للحمام واحضرت فوطة وجثوت بجسدي متكأة علي ركبتي أمامه وانا امدي يدي اجفف له ملابسه ، بمجرد ان وضعت يدي ولامست قضيبه المنتصب انفزع وليد وتراجع بجزعه للخلف لا ارادياً وادعيت ايضا الصدمة والفزع ،
ايه ده ؟!!!!
امتقع وجه الصبي من الخوف حتي ان قضيبه كأنه قتل فقد كل صلابته في ثانية واحدة وهو يحملق في وجهي مفزوعاً لا يملك رد
اخص عليك يا وليد ، انت طلعت سافل وقليل الادب ، اتاريك مش مركز معايا من اول الحصة
اسف و** يا طنط
اسف ايه وزفت ايه ؟!!
و*** مش قصدي يا طنط
كانت ملامحي صارمة وجادة جدا وادعي الغضب الشديد
هو ايه يا زبالة انت اللي مش قصدك ؟!!!
هو عمل كده لوحده غصب عني و***
ممكن تفهمني ليه ؟!!!
صمت الصبي ولم يملك القدرة علي الرد حتي صحت به بعد أن صفعته بقوة علي فخذة
رد بقولك ، الزفت ده واقف ليه ؟
اصل ... اصل
... صفعة اخري اكثر قوة علي فخذة ،
اصل ايه انطق
اصصصل رجلك باينة يا طنط
رجلي !!!! ... فين ده ؟!
بتردد وخوف واضح اشار باصبعة باتجاة فتحة الجيبة لاصطنع التفاجئ وامد يدي اغلق السوستة ،
بدل ما تقولى علشان اغطى نفسي قاعد بتبص عليا يا سافل
اتكسفت و *** يا طنط
وانت عرفت الحاجات دى منين وانت لسه ماطلعتش من البيضة ؟
صمت ولم يجد رد وقمت باغلاق السوستة
ماشي يا وليد انا هاقول لماما وهى تتصرف معاك
لأ ... ماما لأ عشان خاطرى يا طنط
فاكرنى هادارى عليك أظن ، انا لازم اقولها علشان تربيك
يا طنط ابوس ايدك ماما بالذات لأ
بالذات !!! ... اشمعنى
اصل ... اصل
ضربته مرة اخرى على فخذه وانا اجذبه ليجلس على الكرسي امامى
انطق وقول والا مش هايحصل كويس
اصل ماما مسكتنى قريب وانا ببص عليهم وضرتنى جامد وحلفت لو حصل منى حاجة تانى هاتقول لبابا
مسكتك بتبص على مين مش فاهمة ؟
على ماما وبابا
بتبص عليهم ازاى يعنى وكانوا فين ؟
انفجر بالبكاء وشعرت بالتعاطف معه رغم فضولى لمعرفة كل شئ فبدأت اتكلم بهدوء ،
بطل عياط واحكيلى ماتخافش وانا مش هاقولها
هما متعودين كل يوم اتنين وخميس يسهروا وانا كنت بعرف وبروح اتفرج عليهم من خرم الباب
بيسهروا ازاى يعنى ؟ وانت كنت بتعرف ازاى ؟!!!
بلاقى ماما متزوقة ولابسة .....
لابسة ايه ؟ قول ما تتكسفش
لابسة قميص نوم
اها ، وبعدين
بعرف انهم هايسهروا وبستنى لما يدخلوا اوضتهم واتسحب واروح اتفرج
وبتلاقيهم بيعملوا ايه بقى ؟
بيخلعوا هدومهم ويناموا سوا
ومش عيب يا وليد تعمل كده ؟
عارف انه عيب بس مابقدرش امنع نفسي
ليه مش بتقدر ؟
لما بشوف ماما وهى لابسة كده بيحصلى زى ما حصل دلوقتى ومابقدرش امسك نفسي
يعنى بتهيج على جسم ماما يا وليد ؟
يصمت مرة اخرى ولا يستطيع الرد ،
مش احنا اتفقنا نبقى صحاب ؟
آه يا طنط
خلاص رد عليا وماتتكسفش ، بتحس بايه لما بتشوف ماما ؟
بحس زى دلوقتى
الكوكو بتاعك بيقف ؟
آه
وبتعمل ايه ؟
مفيش بفضل اتفرج وبس
وماما مسكتك ازاى ؟ وامتى ؟
الاسبوع اللى فات ، روحت ابص عليهم ومكنتش عارف ان ماما فى الحمام وجت عليا وشافتنى
يا نهار اسود ، وحصل ايه ؟
مشتنى وتانى يوم لما رجعت من الشغل ضربتنى وقالتلى زى ما حكيتلك
وكانت لابسة قميص برضه ؟
لأ
اومال كانت لابسة ايه ؟
كانت ... كانت
ها .. مش قلنا هاتحكى من غير كسوف
كانت لابسة بدلة رقص ومشغلين اغانى علشان كده ما حسيتش لما خرجت وراحت الحمام
هى متعودة تعمل كده ؟
تقريبا كل مرة بتعمل كده
وطبعا انت بتتفرج على كل ده
أطرق برأسه خجلاص ولاحظت ان الحياة رجعت لقضيبه من جديد فانتصب قليلاً وهو يتذكر ويقص علي حكايته ،
طب قولى وماتتكسفش ، وانت بتتفرج على كل ده بتعمل ايه عشان ترتاح ؟
ارتاح يعنى ايه ؟
انفلتت منى ضحكة غصباً عنى ،
يعنى الكوكو يرجع ينام تانى
مش بينام وبيفضل كده وبيوجعنى لحد ما أنام ، بس لما بنام بـ ...
سكت ليه ؟!!! قول
بحلم وبصحى الاقى هدومى مبلولة
انت مش بتعرف تعمل كده وانت صاحى ؟
لأ ، العيال فى المدرسة بحكوا انهم بيعملوا حركة كده بس انا حاولت اعمل ومعرفتش
حركة ايه ؟
بيعملوا بايديهم حاجة اسمها عشرة
اها فهمت
طب وانت ليه ما حاولتش تتعلم منهم وتعملها ؟
مابحبش اتكلم معاهم فى الحاجات دى وبخاف حد يفهم انى ببص على ماما علشان انا ماليش اخوات ولا جيران زيهم
هما بيعملوا كده على اخواتهم وجيرانهم ؟
اه ، فى كتير بيعملوا كده وبيحكوا وعلشان كده مابرضاش اتكلم معاهم
طب قوم تعالى معايا اغسل نفسك من العصير وبنكمل بعدين
لأ يا طنط خلاص انا هاطلع عندنا اتشطف واغير الشورت
مفيش طلوع ، انت عاوز تهرب
لأ و**** يا طنط
هسسس ، قوم قدامى ع الحمام
إدخلته الحمام ولم يكن من الصعب فى ظل خوفه واحساسه بارتكاب جريمة ان يعترض على شئ ،
أوقفته فى البانيو بعد ان نزعت له الشورت لأجد قضيبا صغيراً جدا تحيطه مجموعة من الشعر ، سكبت عليه الماء وشاور جل وأخذت انظف له قضيبه والذى بمجرد ان لامسته انتصب بالكامل ليصبح حجمه مقبولاً ،
وبعدين بقى معاك يا سي وليد ؟ وقف تانى ليه ؟!!
اسف يا طنط ، بيقف غصب عنى و***
لم أرد عليه ونظفته تماما بالماء وسحبته من يده وهو عارى من الاسفل كما هو ومعى عبوة الشاور جل وجلست على الكنبة وهو يقف امامى ومازال قضيبه منتصباً ،
بص يا وليد ، وركز فى كلامى كويس ، هانتفق اتفاق دلوقتى سوا ولو رجعت فيه هاقول لماما وبابا وهاخلى عيشتك سودة ، فاهم ؟
حاضر يا طنط
ماينفعش ابدا اللى بتعمله ده ، مفيش حد يبص على مامته ويتجسس عليها
حاضر و*** يا طنط ، مش هاعمل كده تانى
لا يا حبيبي انت بتقول كده دلوقتى بس عشان تهرب ، لكن فى شقتكم هاترجع تانى تعمل كده
لأ و*** يا طنط صدقينى
اسمع ، اللى انت فيه ده اسمه سن المراهقة ولازم تتعلم تريح الكوكو بتاعك علشان ماتبصش على ماما انا هاعلمك ومن هنا ورايح تعمل كده لما تحس انك تعبان وحسك عينك تبص عليهم
هز رأسه بالموافقة وسكبت الشاور جل فى يدى وأخذت ادعك له قضيبه وانا اشرح له كيفية فعل ذلك حتى انتفض جسده والقى بحمولته والتى سقطت كلها فوق بلوزتى لتصنع بقع متناثرة من الكمية الكبيرة التى أطلقها ،
حاسب يا مفترى غرقت هدومى ، ده انت شكل كنت تعبان قوى
قوووى يا طنط
وارتحت دلوقتى ؟ واتعملت تريح نفسك ازاى ؟
آه يا طنط ، ارتحت قوى قوى
طب اقعد خد نفسك لحد ما اجيبلك كوباية عصير بدل اللى اتدلقت
تركته يجلس فوق الكنبة يلتقط انفاسه واحضرت له كوباً من العصير وجلست بجواره امسح بلوزتى من منيه القوى ذو الرائحة النفاذة ،
ارتحت شوية يا وليد
آه ياطنط
طب يلا بقى ورينى اتعلمت صح ولا لأ
يعنى اعمل ايه يا طنط ؟
حط الشاور جل فى ايدك واعمل لنفسك زى ما علمتك عشان اطمن انك هاتعرف تريح نفسك
بلاش يا طنط ، انا اتعلمت بجد خلاص
مش ممكن ، لازم اتأكد بنفسي
وضع الشاور فى قبضته وأخذ يجلخ قضيبه وهو يشعر بالخجل الشديد منى وانا اشاهده حتى انا قضيبه لم ينتصب بشكل كامل ،
مش عارف يا طنط ، مش حاسس انى عاوز اعمل
ممممم ، بس انا لازم اتأكد بنفسى ، انت محتاج تحس باثارة
مش عارف بس مكسوف قوى من حضرتك ومش حاسس
حاول تفتكر اى حاجة بتثيرك عشان تعمل
حاجة زى ايه ؟ اتخيل ماما يعنى ؟
هو مفيش عندك غير ماما ؟!!! يا بنى ده ماينفعش
ما انا معرفش حاجة تانية
طب قولى لما كنت بتبص على ماما كنت بتبص علي ايه فيها وهو اللى بيخلى الكوكو يقف ؟
مش عارف يا طنط ، اتكسف اقولك
تتكسف ايه بس بعد كل ده ، قول ماتتكسفش خلينى اعرف اساعدك
كنت ببص ورا
على الهانش يعنى ؟
آه
يعنى انت لو شفت هانش دلوقتى هاتعرف تعمل ؟
آه طبعا يا طنط
لولا انى عايزة اتأكد بنفسي انك اتعلمت مكنتش ممكن اعمل كده ، بس انت زى ابنى وانا مستحيل هاسيبك فى المشكلة دى
قمت وقفت امامه وفتحت سوستة الجيبة وجعلتها تسقط بين قدمى وانا ادير له ظهرى استعرض مؤخرتى أمامه وهو لا يصدق عينيه ويجلخ قضيبه بقوة ،
لم يستغرق الامر دقيقتين واطلق حمه مرة اخرى لتصيب مؤخرتى وامد يدى ادهن مؤخرتى بمنيه وانا فى قمة محنتى
اح يا وليد كده جيبتهم على طيزى
غصصصصببب عنننى يا طططننط
شاطر يا وليد ، كده اتطمنت عليك انك اتعلمت
جلسنا بعده لفترة لا نتحدث حتى قمت بدلت ملابسي وارتديت شورت برمودا ضيق وبادى ضيق ايضا واحضرت له الشورت الخاص به ليرتديه
اوعى يا وليد ترجع فى كلامك وتبص على ماما تانى
حاضر و** يا طنط بجد مش هاعمل كده تانى ، بس ..
بس ايه ؟!!
بس انا هاعمل كده ازاى عندنا ، هابص على ايه ؟
صح ، عندك حق ، طب بص كل ما تيجى انا هاساعدك بعد الدرس ، اتفقنا ؟
اتفقنا يا طنط ، بجد انا بحبك قوى
وانا كمان بحبك يا وليد ومش عاوزاك تعمل اى حاجة غلط تانى بعد كده
انتهينا وصعد وليد لشقتهم ونسي تماماً لعب الكرة بل نسيها هى شخصيا فى شقتى ليتركنى وحيدة أتحسس مؤخرتى وملمس منيه عليها ورائحته التى مازالت تفوح فى المكان .
الجزء التاسع
جاء الصباح يحمل درجة حرارته المرتفعة توترى وقلقى من مجريات اليوم ،
اليوم يحضر سيد كعادته فى الصباح وايضا عم محمود والذى لا اعلم ماذا ينوى ان يفعله بى ، فهو يبدو من هذا النوع العنيف الذى يروق له تعذيب من معه ،
عقد الامر ان لا اضيع وقتاً مع سيد حتى لا يفاجئنى عم محمود بالحضور وهو مازال بالشقة لكنى لم اجد مبرراً ان ادع اليوم يمر هكذا دون شئ حتى لا ينسى وتغيب شهوتى نحوى ،
سمعت الضوضاء التى يصنعها سيد وقت حضوره وانتظرته حتى سمعت وقع اقدام نازلاً من الأعلى ففتحت له باب الشقة قليلا حتى يرانى وعندما وقف امامى ورأيت نظرة الفرحة والشهوة فى عينيه ادركت ان الفحل المعتوه وقع فى فخى بلا رجعة ،
ناديت عليه وانا اركز عينى فى عينيه بصوت لا يخلو من المحن والدلال ،
سيد ، استنى خد الكيس ده كمان معاك
اقترب منى ليأخذ الكيس الذى امسك به بيدى لأفتح له الباب أكثر ويرانى وانا عارية تماما خلفه ،
انفرجت اساريره وظهرت الفرحة الشددشة عليه واخذ يحملق فى جسدى من اعلاه لأسفله ،
لم ابدى له اى رد فعل له معنى واكتفيت ان لوحت له بالكيس لأخذه فغابت ضحكته ومسك الكيس يلقيه فى صندوقه ويعاود النظر الى يظن أنى سأدخله كالمرات السابقة ،
يلا يا سيد امشي ... خلاص
فاجئنى بان مد يده يمنع غلق الباب وهو يأكلنى بعينيه
مش عايزة نمسح يا ست ؟
لأ يا سيد مش النهاردة ، المرة الجاية
حاول العبور للداخل ويبدو عليه الضيق لما يسمع ،
انا عايز امسح يا ست
قالها بصوت عالى منفعل كأنه طفل يريد الحلوى فشعرت بخوف من رد فعله الغير متوقع فقررت ارضائه موقتاً ،
جذبته من طوق جلبابه لنقف سوياً خلف الباب الموارب وانا امسك قضيبه المنتصب افركه من فوق ملابسه ،
يعنى مش عارف تمسك نفسك ؟
لم يجاوبنى وهجم على فمى بفمه يلعقه ويمتصه بقوة شديدة جعلتنى افقد اتزانى وتسيل شهوتى لأرفع له جلبابه واسقط لباسه لفخذيه وادعك له قضيبه واجلخه بشهوة وهو يلعق شفاهى ورقبتى وكل وجهى ويديه تفرك نهودى تكاد تخرجها من مكانها حتى بلغ ذروته ويقذف منيه فى يدى ويسقط اغلبه فوق باطنى وعانتى لأضمه بقوة وانا املئ وجه بالقبلات ومازال قضيبه بيدى اعصره حتى فرغ تماماً وهدئ سيد وبدون حرف واحد رحل وهو يدفع صندوقه امامه ،
بقدر ما امتعتنى تلك الدقائق وعلمت منها ان سيد لن يفوت يوماً دون ان ينال منى بقدر ما شعرت بالخوف بفرض فعل شئ امام احد ،
تركت تفكيرى وطردته من رأسي وهرولت للحمام لأخذ دوشاً سريعا لأزيل عن جسدى اثار منيه ورائحته قبل قدوم عم محمود ،
جلست بعدها عارية تماماً فى انتظار العجوز العنيف ومرت ساعة واثنين وثلاثه وأربع ساعات كامله ولم يحضر فعلمت انه لن يحضر اليوم فهو لا يتأخر أبداً عن الحادية عشر والان قد تخطت الواحدة ،
انتبانى الغضب وحل مكان توترى وخوفى من العجوز حنق شديد لانه لم يحضر فلم انهل من فحولة سيد ولا هو اتى وانا الان فى محنتى وانفجار شهوتى اتحرك بعصبية كالمجنونه لا اعرف ماذا افعل وشهوتى تجتاح كل جسدى بعد ان اشعلها سيد بعناقه وقبلاته ،
لم تجدى محاولات اصابعى بالعبث بفرجى ونهودى ان تهدئ شهوتى بل زادتها اشتعالاً حتى خطر ببالى ان اتصل بالصبى الصغير الجالس وحيداً فى شقته ،
ادرت قرص التليفون وسمعت رنين هاتفهم لاكثر من مرة قبل ان يأتينى صوته ويبدو عليه النهجان
الو
ايوة يا وليد انا طنط نهى
ازيييك يا ططنط
مالك بتنهج كده ليه
اصل .. اصلى كنت بلعب كورة
بتكدب عليا يا وليد ؟!! مش سامعه صوت ترزيع الكورة ، انطق كنت بتعمل ايه ولا هانرجع فى كلامنا واقول لماما ؟
لأ لأ يا طنط ، كنت بعمل زى ما قلتيلى
بتعمل ايه ؟!!
كنت .. كنت بجيبهم
ممممم ، وجبتهم ؟
لأ و*** يا ابلة
متخافش يا حبيبى انا عايزك تجيبهم زى ما اتفقنا عشان ترتاح
عمال اعمل ومفيش حاجة بتنزل
اها ... علشان لوحدك ، مش قلتلك لازم حد يساعدك
ماهو .. ماهو يا طنط مفيش درس النهاردة
طب انزل تعالى
بجد ؟!!! بجد يا طنط ؟
اه بجد يلا حالا
اغلقت السماعة واحضرت روب قصير ستان حول جسدى واحكمت اغلاقه حتى سمعت جرس الباب ففتحت لوليد الباب ليدخل سريعاً لمكانه الذى اصبح مفضلاً فوق الكنبه ووجه محمراً من الخجل والفرحة ،
ها يا سي وليد مش عارف تجيب ليه ؟
فضلت افتكر حاجات واسرح فيها بس برضه ماعرفتش
حاجات ؟!! حاجات ايه ؟
حاجات يا طنط
لسه مكسوف منى برضه
لأ خايف اقولك تزعلى منى
قول مش هازعل
كنت بفتكر ماما
ممممممممم ، زى ايه
يعنى مش زعلانه ؟
لأ ... قولى افتكرت ايه
فضلت افتكرها وهى بترقص لبابا و....
وايه ، كمل
وبتعمل فى الكوكو بتاعه ببوقها
اها ، وماما كنت بتلبس ايه وهى بترقص
قميص نوم او اللبس اللى تحت بس
وايه احلى فيهم ؟
القمصان
ليه القمصان ؟
عشان لما بتبقى لابسة اندر مش بتبان لكن القمصان خفيفة قوى وبتبان
هى ايه دى اللى بتبان ؟!!
مكسوف اقول
وليد ، لو سمعتك بتقول مكسوف تانى هابطل اساعدك
خلاص ... خلاص ... التوتا بتاعتها
مسمهاش توتا ، هو انت لسه نونو ؟!!!
طيزها
ايوة كده ، عشان كبيرة بتحبها ؟
مش عارف ، بس بيقف اول ما اشوفها
هى احلى ولا انا ؟
انتى اجمل طبعا يا طنط
اقصد طيزها احلى ولا طيزى ؟
بصراحة يا طنط ، انتى احلى بكتييييييير
بجد ؟
اه و**** بجد
تحب ارقصلك علشان تجيب ؟
ياريت يا طنط
طب ثوانى ورجعالك ... خليك ما تتحركش
دخلت غرفتى وانتقيت قميصاً اسود شيفون طويل حتى قدمى وارتديه ولا شئ تحته وخرجت له ليفتح فمه وهو يرى جسدى العارى من خلف القميص الذى لا يستر شئ بل يزيد جسدى اغراءاً فقط ،
ادرت احدى الاغنيات الشعبية ووقفت امامه ارقص واتلوى بجسدى واتفنن باظهار كل شئ فيه خصوصاً مؤخرتى وهو يشاهدنى كالمصعوق ويفرك قضيبه بيده من فوق شورت الكرة وراق لى ذلك جدا حتى مرت اكثر من عشر دقائق فالقيت بجسدى بجواره وانا انظر اليه ،
خلاص تعبت
حلو قوى قوى يا طنط
عجبتك ؟
قوى قوى
رقص احلى ولا ماما ؟
انتى طبعا ، ماما مليانه ومش بتعرف تتحرك زيك
يعنى جيبتهم وارتحت خلاص ؟
لأ ، لسه ماجيبتش
ليه ؟!!! اومال كنت برقص ليه ؟!!
اتلخمت فيكى يا طنط وملحقتش ، كنت بتفرج
ما هى لفرجة دى عشان تجيب !!!
مش عارف بقى يا طنط ، حقك عليا
طب قوم اقف قدامى
وقف امامى وجذبت له الشورت وهو مستسلم تماماً حتى خلعته من قدميه والقيته على الكنبه وانا امد يدى اداعب قضيبه ،
ما هو الكوكو لسه واقف اهو ، ماجيبتش ليه ؟
طب اجرب تانى يا طنط لأ ... خلاص مش هاقدر ارقص تانى فى الحر ده ، تعالى انا هاعملك زى ما ماما بتعمل عشان تجيب بسرعة
اجلسته على الكنبه وجثوت امامه وحركت يدى على قضيبه قليلا بهدوء ثوم اقتربت منه بفمى وقبلت رأسه ثم نثرت قبلاتى بطوله قبل ان احرك لسانى من اسفله لأعلاه وادخله بفمى امصه بهدوء وانا افرك خصيتيه وهو ينتفض ويرتعش وتعلو مؤخرته عن الكنبة من فرط اثارته فيدخله لاخر فمى بدفعاته وانا انظر اليه واثبت عينى فى عينه بعهر واضح ولذة حتى لم يستطع الصمود اكثر ووضع كلتا يديه دون ارادته فوق رأسى ودفعه بعيدا جدا فى فمى وهو يلقى منيه الكثيف جدا جدا الساخن وكأنه كوب كامل من اللبن وانا بدورى امتص وارشف كل مائه بمحن ومتعة شديدة حتى هدأ جسده وانكمش قضيبه فى فمى بعد ان عصرته عصراً ،
بعد ان استرحنا قليلا مددت يدى اخلع له التيشرت وانا اجذبه من يده ليأتى خلفى ،
يلا يا استاذ علشان تستحمى
لم ينطق بكلمة ومشى خلفى حتى وصلنا الحمام واوقفته فى البانيو وخلعت قميصى ودخلت معه وفتحت الماء علينا وانا اسكب الشاور جل عليه لتغمر الرغوة جسده وبمجرد ان لامست قضيبه حتى انتصب مرة اخرى وانا واضع الشاور فى يده
يلا حمينى
امتدت يده يعبث فى جسدى ووضعها مباشرةً فوق نهودى يفركهم وهو مشدوه ثم صال وجال حتى انه لم يخجل هذه المرة ومرر يده بفرجى يداعبه ويترك اصبع او اثنين يلجون بداخله وهو منتشى وغير مبال لينظر الى يرى رد فعلى ،
ادرت له ظهرى لتنعم مؤخرتى بلمساته فظل يعبث بها واعياها فركاً ودعكاً ومرر كل يده بين فلقتيها وهو ييبدأ مشواره من أعلى وينهى بداخل فرجى حتى انى اتيت بشهوتى اثر من ثلاث مرات وانا ارتعش وانتفض بين يديه الصغيرة حتى سقط جزعى وجثوت على ركبتى واصبحت مؤخرتى بارزة منفرجة امام قضيبه وانا انهج واحاول التقاط انفاسي وهو مازال يفرك مؤخرتى حتى شعرت برأس قضيبه فوق خرمى مباشرةً ويدفعه لإدخاله وتمكن بالفعل من ادخال اغلب قضيبه فى مؤخرتى وانا اتأوه بلذة مميته ،
وليد ..... بتعمل ايه ؟!!!
ما ما اااننا بشوووف باابا بييعمل ككددده
لأ يا وليد مايصحش ... انت كده بتنكنى
مش قادر امسك نفسي يا طنط
زبك بيوجعنى يا وليد بالراحة
لم يستمع الى وظل يدفع قضيبه بقوة بداخلى وخرمى الذى اعتاد الخيار فى خرمى يستجيب له ومتعتى تعلو وتعلو وتتخطى السماء حتى اتت رعشته وقذف كمية كبيرة للمرة الثانيه ولكن هذه المرة بداخل خرمى لتسقط بأمعائي وشهوتى تفيض وتسيل من فرجى ،
ظل هكذا نائما على ظهرى حتى انكمش قضيبه وترك خرمى لأجلس على ارضية البانيو وانا اضربه برقة على فخذه ،
ماشي يا سافل ، انا غلطانة انى بساعدك
حقك عليا يا طنط ، ماحسيتش بنفسي
ينفع تنيك طنط يا وليد ؟!!! اعمل فيك ايه بقى دلوقتى ؟
خلاص يا طنط و *** مش هاعمل كده تانى
يا سلام ، انت بعد كده كل مرة هاتبقى عايز تنيك تانى
لأ يا طنط مش هاعمل
ماشي هانشوف ، بس لو نكتنى تانى هازعل منك واخاصمك وارجع فى كلامى واقول لماما كمان
لأ لأا يا طنط هاسمع الكلام
ماشي يا سافل ، يلا البس بقى واطلع شقتكم
ارتدى ملابسه وتركنى وصعد لشقتهم ودخلت كما انا ومازال منيه ينسال فى خيوط من خرم مؤخرتى والقيت بجسدى فوق فراشي وانا اشعر أنى انتقمت من العجوز الذى خالف موعده .
الجزء العاشر
انتهي يومي ولم افوت علي نفسي متعتي برغم حدوثها مع وليد بعكس ما اعددت ولكنه ادي مهمته بنجاح ومتعة جعلته هو الاخر يتخطي مجرد الاغواء ليصبح صاحب فعل وله في جسدي طرقاً ومسالك ،
في الصباح كنت انتظر جولة جديدة مع وليد فهذا موعد حصته حتي رن جرس الباب قرابة العاشرة وكنت ارتدي بيجامة كات برمودا فنظرت من العين السحرية انظر من بالخارج لأتفاجئ بانه عم محمود !!،
تجاهلت دهشتي وفتحت له الباب ليدخل مباشرة وهو يغلق الباب خلفه ويتفحصني من رأسي لقدمي قبل ان يصفعني بيده علي مؤخرتي ،
لابسة ليه يا هايجة ، مش قلتلك تستنيني عريانة ؟
اسفة يا عمو ، معرفش انك جاي النهاردة
انا اجي وقت ما احب يا هايجة
زي ما تحب يا عمو بس استنيتك امبارح وكنت زي ما قولتلي
طب يلا قدامي علي أوضة النوم
اتجهت لغرفتي لا اعلم لماذا علي وجه الدقة وهو خلفي يتبعني حتي وقفت في منتصفها وقبل ان التفت له كانت يديه تمتد تخلع عني بيجامتي والتي لا ارتدي اي شئ اسفلها علي الاطلاق دون صد او استفهام مني ، انتهي من تعريتي ثم جلس علي كرسي التسريحة وهو يطلب مني اني اريه ما عندي من جيبات خروج فانتقي احداهم وكانت سوداء طويلة من القماش الطويل واختار احدي بلوزاتي وكانت ايضاً من القماش الثقيل رغم حرارة الجو ، امرني بارتدائهم وارتداء حجابي واخرج من جيبة نظارة طبية افهمني ان عدساتها زجاجية فقط وامرني ايضا بارتدائها ثم امرني اخيراً بما افزعني وادهشني في نفس الوقت ،
هاتروحي دلوقتي الصيدلية اللي في الشارع اللي ورانا وتشتري قرص فياجرا ٥٠
ليه يا عمو ؟!!! اتكسف
نزلت يده بقوة متوسطة علي وجهي اوقعت النظارة ارضاً وهو يتحدث بهدوء وبرود ماسمعش ليه ولأ تاني
ابداً ياعمو بس اللي في الصيدلية يقول عليا ايه ؟!!
هايقول هايجة وعايزة تتناك
وترضي يقول كده عليا يا عمو؟
بطلي كلام كتير ، اعملي اللي قولتهولك ولما ترجعي تطلعيلي فوق
طب البس اندر يا عمو
لأ يا هايجة ، هاتروحي كده ومتخافيش محدش هاياخد باله
امرك يا عمو
خرجت من البيت وعقلي مشتت رغم عجزي عن الرفض او الفهم ولا اعرف كيف يفكر هذا العجوز الخبيث ولا علي اي شئ ينوي ولكني قد قررت السقوط من قبل فلأسمتع اذا بالتحليق في الهواء قبل الارتطام ، وصلت الصيدلية ولم يكن بها سوي شخص واحد لا اظنه الطبيب من مظهره ، قصيراً بشكل واضح فلا يزيد طوله عن ١٤٠ سم بأي حال وله شارب كبير يعوض به قصر قامته غالباً ليس بديناً او نحيفاً ، وقفت امامه فكان واضحاً جدا اني اطول منه بـ ٣٠ سم علي الاقل عندما وقف لتلبية طلبي من خلف الفترينة التي امامه ، ترددت كثيراً قبل ان اطلب منه البرشام فقررت شراء بعض الاشياء التي غالباً احتاجها في البداية
بعد اذنك عاوزة كريم بشرة ( ... ) ومزيل عرق ( ... )
تحت امرك
احضر ما طلبت في اقل من دقيقة وابتسامة الترحيب علي وجهه
حاجة تانية يا فندم ؟
اه ، ممكن ( ... ) لإزالة الشعر ؟
للاسف يافندم مش موجود ، عندي حاجة احسن منه بكتير
ماشي هاته وهات كمان ....
ايه يا فندم ؟ أامري
ممكن قرص فياجرا ٥٠
قلتها وانا اكاد اموت من الخجل والخوف واري لمعة غريبة في عينيه لم يستطع اخفائها
تحت امرك يا فندم ، ده مكانك يا ست الكل مفيش اي احراج ابداً وعندنا خدمة الدليفري طول اليوم
وجدتها فرصة لأخذ الحوار لنقطة بعيدة حتي اداري خجلي
اول مرة اعرف ان عندكم ديلفري مع اني ساكنة هنا من سنة
هو بصراحة مش دليفري قوي ، المنطقة هنا هادية جدا لما حد بيحتاج حاجة بوصلها بنفسي وارجع
معقولة ؟!! وبتسيب الصيدلية لوحدها ؟
عادي يا ست الكل ، السكان هنا علشان مدينة جديدة قليلين جدا ، انا ساعات بفضل طول اليوم ما بيدخلش اكتر من اتنين تلاته
اها ، عندك حق
احضر لي القرص الازرق وهو يشير به بيده ويضعه في الكيس البلاستيكي قبل ان تتسع ابتسامة خبيثة علي وجهه وهو يخفض صوته ،
عندنا حاجات هنا ممتازة للست كمان
حاجات !!! حاجات ايه ؟!!!
حاجات حريمي يا فندم بتزود الرغبة للستات ، حاجة زي الفياجرا بس حريمي
مممممم ، برشام يعني ؟
لأ ، دي حقنة الست تاخدها وتأثيرها بيفضل يومين كاملين
كويس ، بس هو في مستوصف قريب ؟
مستوصف !!! ليه ؟!
اومال هاخدها فين ؟!!
يا فندم الموضوع سهل مش محتاج مستوصف ، انا بدي حقن هنا وفي البيت لو حد محتاج
طيب عايزة واحدة
اتسعت ابتسامته بشدة وازادت اللمعة في عينيه وهو يتحرك لاقصي يسار الفاترينة ويفتح باباً صغيراً بها ويشير لي بالدخول ،
عبرت الباب بعد ان اخذت قراري باخذ تلك الحقنة لتساعدني مع الثلاثة سيد ومحمود ووليد ، لم يكن ببالي اي شئ خاص بهذا القزم يثير شهوتي او اتوقف عنده اكثر من خجلي من شراء قرص الفياجرا غير استغرابي لنظراته وابتسامته ،
اشار نحو باباً في اخر الصيدلية فطنت انها غرفة خاصة بأخذ الحقن فاتجهت نحوها وهو يتجه لاحد الادراج يحضر الحقنة والسرنجة علي اغلب الظن ،
تسمرت مكانى قبل باب الغرفة بخطوتين وتجمد الماء بعروقى بعد ان تذكرت انى بلا اى ملابس داخلية ،
كان القصير الغريب قد أحضر الحقنة وتبعنى واندهش لوقوفى ،
اتفضلى جوه الاوضه يا مدام
لأ خلاص معليش ، خليها يوم تانى
ايه ده ؟ معقولة بتخافى من الحقن يا مدام ؟!!
لأ مش قوى ، بس افتكرت حاجة كده معليش
يا ست الكل الصيدلية زى المستشفى بالظبط ، واضح ان حضرتك مكسوفة
بصراحة مش جاهزة دلوقتى
مش بقولك حضرتك مكسوفة ، انا مش دكتور صحيح بس انا ممرض قديم وعندى خبرة كبيرة ، بلاش كسوف يا مدام ولا خايفة ؟ هههههه
لم اعرف كيف الخروج من هذا المأزق وهو يلح على بكلامه فقررت ان افهمه بطريقة اكثر ايضاحاً حتى اخرج من ورطتى وايضا كى لا أتأخر على عم محمود ,
بصراحة مكنتش عاملة حسابي انى هاخد حقنة فمش مستعدة فى اللبس يعنى
معقول يا مدام ده السبب ، حضرتك ده شغلنا ومش ممكن نبص على حد بطريقة مش كويسه ، اتفضلى يا مدام ده مكانك ولما تجربي الحقنة مش هاتبطليها ،
لم اجد طريقة للخروج من حصاره ووجدتنى منساقه لإلحاحه ومبرره المهنى ففتحت باب الغرفة التى لم اجد بها سوا بعض صناديق الادوية المتراصة ومقعد من الجلد المبطن وحوض ماء صغير فى احد الاركان ،
وقفت امام المقعد القابع امام الحائط فى منتصف الغرفة الصغيرة وانا اعطيه ظهرى لا اعرف ماذا افعل ،
اتفضلى يا مدام
اعمل ايه ؟
ارفعى الجيبة بعد اذنك
بأنفاس لاهثة وايدى مرتعشة متعرقة مددت يدى امسك بطرف الجيبة أرفعها لأعلى وانا ابذل كل ما بوسعى لكى لا تظهر مؤخرتى بالكامل ولكن هيهات ، فلكى اظهر اعلى مؤخرتى مكان اخذ الحقنة وجدتنى قد رفعت الجيبة عنها تماما ليرى انى بلا ملابس داخلية ،
لم اسمع له صوتاً او اجد له فعلا فرمقته بطرف عينى كمن يسرق من خلف زجاج النظارة فوجدته وهو بقامته شديدة القصر والتى تجعل رأسه بالكاد عند منتصف ظهرى يحدق فى مؤخرتى وهو مفتوح الفم لا يصدق ما يراه ،
مرت دقيقة وهو يحملق فى مؤخرتى وانا اسقط فى بحر شهوتى وتبدأ افرازات فرجى فىالخروج معلنة عن محنتى قبل ان يأتى صوته وكأنه من بئر عميق ،
تحبى تاخديها فى الناحية دى ولا الناحية دى ؟
قالها وهو يحرك كف يده بالكامل بنعومة بحركة دائرية مرة فوق فلقتى اليمنى ثم فلقتى اليسرى لتنهال افرازاتى وانا اضم مؤخرتى للداخل فى حركة لا ارادية فور ملامسته لها ،
مش عارفة ، اللى انت شايفه
مش هاتحسي بوجع خالص علشان ماتخليش حد يديكى حقن بعد كده غيرى
غرز سن الابرة بضعف شديد ولم يدفعه للداخل كما هو مفروض كأنها مجرد شكة دبوس ففهمت انه قرر الا يعطينى الحقنة حتى لا يؤلمنى ويصدق كلامه بانه خبير و- ايده خفيفة - ،
بصراحة لأ انت ايديك خفيفة قوى يا ....
سعد يا مدام .....
نهى
عاشت الاسامى ، ثوانى خليكى زى ما انتى هافركلك مكان الحقنة علشان ماتكلكعش وتوجعك بعدين
ماشي ... بس براحة لأتوجع
مش ممكن يا مدام نهى ، حضرتك بس اسندى جسمك على الكرسي ووطى علشان سورى الهانش يتشد والمادة تتحرك بسرعة فى العضلة
بكل سهولة استجبت له وانحنيت بجسدى على الكرسي وانا استند عليه بيدى لتبرز له مؤخرتى واشعر بها انفرجت امامه ليرى خرمى وفرجى من خلفى ،
وضع كفه الايسر فوق منتصف مؤخرتى كأنه يستند عليها والاخرى اخذ يمررها فوق فلقتى اليمنى مكان الحقنة يدلكها وهو يجذبها برقة للخلف ليتسع له الشق بين فلقتى ويظهر له خرمى اكثر وتنفرج شفرات فرجى المببلة بافرازات شهوتى امام عينيه وهو يحرك يده اليسرى لاسفل رويداً رويداً حتى اصبح ابهامه فوق خرمى مباشرة يفركه ويدغدغه دون ان يدفعه بداخله حتى تحرك اكثر لاسفل وغاص بكل هدوء بين شفرات فرجى حتى انه ادخله بالكامل واصبح ينكحنى به وانا مستسلمة ومستلذة ولا افعل شئ سوى اهات مكتومة تبدو كالأنين ،
معليش يا مدام نهى الفرك ده مهم جدا بعد الحقنة
اه ... ايديك بتريحنى وبتمشي الوجع
اخرج ابهامه من فرجى وأبدله بخنصره من اسفل يدك فرجى بكل هدوء وكأنه يتمتع باشعال شهوتى او انه فقط يرغب فى امتاعى وحدى ،
أخرج اصبعه المبلل بافرازاتى وادخله بخرمى بعد ان فرك جيدا برقة ومرره بخرمى وان اضم مؤخرتى عليه اعتصره بداخل خرمى بالتزامن مع حركته فى الدخول والخروج وهو يفرك فلقتى بيده الاخرى ويبدل اصبعه بين خرمى وفرجى حتى اتتنى رعشتى الكبرى واطلقت سيلا من شهوتى حتى شعرت كأنى تبولت فوق اصابعه القصيرة المدببة وهو يربت على مؤخرتى بهدوء وحنية كأنه يهدينى بعد ان نجح فى مهمته ،
كده تمام ، المادة اتسربت وبقيتى زى الفل
بصعوبة استطعت أن اعدل جزعى وانزل الجيبة ادارى جسدى وانا انظر له بشكر وامتنان ،
حضرتك شاطر قوى يا استاذ سعد
يبقى لازم تيجى تانى بقى يا مدام نهى
اكيد هايحصل
دفعت ثمن المشتريات وخرجت عائدة للمنزل وانا فى غاية المتعة والدهشة من هذا الرجل القصير الذى لم يشغله شئ سوى امتاعى ،
صعدت درجات السلم مسرعة فقد تأخرت قرابة النصف ساعة على عم محمود ،
ضربت الجرس ليفتح لى عم محمود الباب وهو يرتى لباسه الداخلى فقط وينظر لى بغضب ،
اتأخرتى كده ليه ؟
معليش و*** يا عمو كان فى طفلة صغيرة فى الصيدليه مامتها جيباها تاخد حقنة وقرفت الراجل لحد ما عرفوا يسيطروا عليها ويدوهالها
جبتى البرشامه ؟
اه اهى
اخذها من يدى وبلعها ثم احتسي كوباً من الماء بعد ان ادخلنى واغلق الباب خلفه وجلس على احدى مقاعد الصالون وهو ينظر لى بنظرة كلها شهوة ورغبة ،
اقلعى هدومك ما عدا الايشارب
نفذت امره على الفور فخلعت بلوزتى وتخلصت من الجيبة ووقفت واضعة كفى امام فرجى وانا انظر اليه
قدامك ساعة عايزك تروقى فيها الشقة بس على اقل من مهلك
فطنت انه يريد عرضاً مثيراً حتى يبدأ مفعول البرشامة فأخذت اتفنن فى اغوائه وانا انظف الشقة وارتبها امام عينيه وانحنى واتلوى امامه واهز مؤخرتى فى حركتى حتى ازيد اثارته ،
قبل انتهاء الساعة كان قد تخلص من لباسه وجاء من خلفى وصفعنى بقوة على مؤخرتى جعلنى انتفض وانا اصرخ
اااااى ، بالراحة يا عمو طيزى وجعتنى
مابتنضفيش كويس ليه يا شرموطة انتى
بنضف اهو و*** يا عمو
انتى شكلك عايز علقة عشان تعرفى تشوفى شغلك يا خدامة يا لبوة يا بتاعة البوابين
حرمت يا عمو خلاص
جذبنى من يدى وأنامنى فوق فخذيه على بطنى وظل يضرب مؤخرتى ضربة تلو الاخرى وهو يقرص حلمتى من وقت للأخر ،
انتهى من عقابى واجلسنى بين ساقيه ووضع قضيبه الطويل جدا المنصب بشدة بفمى العقه وامصه ثم يخرجه ويجعلنى الحس بلسانى خصيتيه ويدفع رأسي لأسفل لألحس له بين خصيته وخرمه ،
كان يمسك بشعرى ويحرك رأسي كما يريد وهو يستلذ بما يفعل حتى اوقفنى وجذبنى لأمتطى قضيبه وهو جالس وفمه يرضع من نهودى ويبدل بينهم ويديه تفرك وتعصر مؤخرتى بقوة ويجذبها حتى يدخل قضيبه اكثر واكثر ومن فرط طوله كنت اشعر انه ينهى مشواره فى منتصف معدتى ،
أقامنى من فوقه وجعلنى انحنى امامه ساندة على ذراع المقعد واولجه من الخلف وهو يمسك بخصرى بيديه ويضرب بقضيبه بقوة ولم ينسى صفع مؤخرتى من وقت للأخر ثم امسك بشعرى يجذبه بقوة جعلنى احنى رقبتى للوراء بشدة وهو مازال ينهال علي بضربات قضيبه الصلب حتى ارتعش أخيراً وانزل مائه فى قلب فرجى وهو يلقى بجسده فوقى وانفاسه المتلاحقة تملئ المكان ،
ظننته انتهى ولكنتى كنت واهمة فقد عاد للجلوس واعادنى لمكانى بين ساقيه واخذ يمتص شفتاى بفمه ويمتص لسانى بقوة كأنه يريد اقتلاعه من مكانه حتى ان لعابه اغرق فمى وسال على رقبتى ،
ظل يقبلنى بنهم لاكثر من عشر دقائق قبل ان يعيد قضيبه فى فمى وهو نائم امصه من جديد لكنه لم ينتصب تماماً كالمرة الأولى ، فقط نصف انتصاب ولم تأتى شهوته وازاح جسده للخارج ليبرز لى خرم مؤخرته المحاط بالشعر وجعلنى امصه له وادخل لسانى فيه وهو يمسك شعري بتلك يديه ويضع احى خصيتيه بفمى امصها كقطعة حلوة كبيرة حتى فرغ منى تماماً وقام للحمام وهو يجرنى من يدى خلفه ليأخذ حماماً فقمت بتنظيفه تماما وعندما هممت بالدخول بجواره لأستحم منعنى ،
لأ يا شرموطة البوابين هاتنزلى بلبنى كده
حاضر يا عمو انا خدامتك
انتهينا وارتدى ملابسة وكالعادة جعلنى انزل لشقتى وانا عارية الا من الايشارب فوق رأسى وامسك ملابسي وشنطة الصيدلية بيدى حتى ودعنى بصفعة قوية على مؤخرتى عند باب شقتى ورحل ،
بمجرد ان دخلت للشقة واغلقت الباب سمعت رنين الهاتف فتذكرت موعد حصة وليد والذى فات على ميعادها اكثر من ساعتين ،
قمت بالرد عليه وادعيت انى كنت فى مشوار لامر هام على ان اعطيه حصة اخرى عوضاً عنها فى الغد ،
طب بلاش الحصة النهاردة يا طنط ، اجيلك علشان تساعدينى
الصبى المشتعل الشهوة يريد التمتع بى هو الاخر ولا يحتمل الصبر ولكنى كنت قد انهكت بشكل كبير فلم استطع بالفعل الاستجابة لرغبته واقنعته انى سأعوضه ايضا فى الغد عن ذلك واغلقت الهاتف وجررت قدمى حتى فراشى وارتميت فوقه لأغرق فى نوم عميق .
الجزء الحادى عشر
بعد يوم أمس الحافل مع العجوز غريب الأطوار وقزم الصيدلية إستيقظت صباح الخميس أودع زوجى المغيب ووجدت إتصال من جارتى سماح التى أخذت اليوم أجازة لتجهيز بيتهم لضيوف قادمين فى الغد وطلبت منى بعض الاشياء اصنعها لها لمساعدتها وبالطبع رحبت ووافقت ولكنى ادركت ان هذا معناه ان وليد لن يحضر هذا اليوم لوجود أمه ،
كنت أعلم بقدوم سيد هذا اليوم وانتابنى الخوف ان ادخله شقتى وسماح موجودة قد تفاجئنى بالنزول فى اى وقت لذا فضلت التضحية بمتعتى معه خوفاً من اى عواقب سيئة ،
حضر سيد فى موعده وجمع القمامة وطرق الباب وضرب الحرس ولم أجيبه حتى ادرك انى لست بالداخل ورحل وكنت اشاهده من العين السحرية وارى الحزن وخيبة الامل على وجهه ،
لم يستطع وليد النزول او يستطع سيد الدخول وقضيت يومى اتلوى من محنتى وكأنى قد أدمنت انتهاكى كل يوم ولا يمكننى الاستغناء عن ذلك ،
ممارسة مملة خاوية من اى احساس اديتها مع زوجى ليلاً ونمنا دون كلام وفى اليوم التالى يوم أجازته خرجنا لزيارة والدتى وقضينا عندها اليوم كله وقرب نهاية اليوم استأذنت امى زوجى طارق لأخرج معها فى مشوار هام ولم يكن ذلك المشوار سوى زيارة لطبيب نساء لمعرفة سبب تأخرى فى الحمل ،
شعرت بالخوف من اجد نفسي حامل ولا اعرف من يكون والد الطفل ولكنى طردت الفكرة من رأسي فليس من المعقول ان يكتشف الطبيب حملى فى نفس اسبوع حدوثه ،
كشف على الطبيب بدقة شديدة ليجلس فى النهاية خلف مكتبه متجهماً وهو يخبر والدتى ان حملى مستحيل لوجود تكيس على المبايض قديم وشديد ولكى يحدث الحمل لابد من اجراء عملية كحت ،
لا اعرف لماذا شعرت بالفرحة مما قاله ولم يكن من الصعب اقناع والدتى ان وقت اجراء العملية الان غير مناسب ولم يستقر بنا الحال ومازالنا نعانى من بعض الديون ،
رجعت مع زوجى فى نهاية اليوم ولم يعلم شئ عن زيارة الطبيب لينتهى اليوم ويذهب فى نوم عميق ،
صباح السبت وزوجى يغادر لعمله واجلس وحيدة اعلم ان اليوم لن يأتى سيد أو العجوز الغريب ووليد تحت حصار والدته الموجودة فى المنزل ،
انه اليوم الثالث دون أن يمسسنى أحد وأشعر أن جسدى تشتعل فيه النيران من المحنة والرغبة ،
ظل رأسي يفكر ويلح على لتلبية رغبتى جسدى المحمومة حتى انتصر عهرى بالنهاية ووجدتنى ارتدى جيبة من القطن المرن الثقيل وبلوزة واسعة محتشمة دون أى ملابس داخلية وأذهب والخوف يملئنى للصيدلية لعلى أجد عند القزم المبتسم ما يطفئ النار المشتعلة بداخلى ،
كما توقعت وجدته وحده يجلس خلف مكتبه يبدو عليه الملل والكسل حتى رأنى وهب واقفاً وهو يبتسم ويرحب بقدومى ،
أهلا أهلا يا مدام نهى
ايه ده ؟!، انت لسه فاكر اسمى ؟!
انا منساش زباينى ابدا يا ست الكل
واضح انك بتحب شغلك قوى وشاطر فيه
الشطارة دى انتى اللى تحكمى عليها بقى ، اومال مش لابسة النضارة ليه ؟
ايه ؟!!!، اصل بلبسها اوقات اوقات ، لما اكون بعمل حاجة بس فيها قراية
اها ، وحضرتك شغالة ايه على كده
أنا مدرسة
هايل ، شغلانة لذيذة ومفيدة
ميرسي
أجيب لحضرتك ايه ؟
عايزة .... عايزة برشامة زى المرة اللى فاتت
فياجرا برضه ؟
أومأت براسي أجيبه وأنا أشعر بنوع من الخجل وهو يتفحصنى والابتسامة الخبيثة ترتسم على وجهه ،
غالى والطلب رخيص يا ست الكل ، بس أنا بقول طالما هاناخد البرشامة ناخد معاها الحقنة بالمرة ، ماهو الشئ لزوم الشئ برضه
اصطنعت الضحك على كلامه فى محاولة ليبدو الموضوع أمراً عادياً ،
أنا خايف يكون تكرار الحقن دى فيه ضرر
خالص يا مدام ، دى حاجة وقتية تدى الغرض منها وبس
طيب خلاص ، طالما مفيش ضرر ممكن اخدها
أهو ده الكلام ، اتفضلى يا ست الكل
فتح لى الباب الصغير ودخلت وحدى مسرعة للغرفة كأنى أختبئي قبل أن يرانى أحد قبل أن يلحق بي ومعه الحقنة وهو يشير لباب اخر داخل الغرفة لم يلفت انتباهى من قبل او ادرك وجوده بالاساس ،
اتفضلى فى الاوضة دى أحسن يا مدام
ايه ده ؟! اشمعنى ؟!!
انتى بقيتى زبونة الصيدلية ، دى بتاعة الناس المهمة اللى زي حضرتك لكن دى بتاعة الزباين العادية
شعرت أنه ينوى على شئ أكثر من مداعبة مؤخرتى وفرجى ولمحنتى المشتعلة لم أعترض بل شعرت براحة أكثر ودخلت أمامه لاجدها فى نفس المساحة الصغيرة والاختلاف الوحيد ان بها كنبة فقط فيبدو انها خاصة به ينام فيها ،
دخل خلفى وهو يبتسم ودون أن يتكلم أو يطلب من فعل شئ أدارنى لأقف بظهرى أمامه ويسندنى على الحائط بجزع محنى ويرفع لى الجيبة ويرانى عارية أسفلها كالمرة السابقة ويبدو عليه التوقع فربت على مؤخرتى بيده وهو يهزها
ممتاز ، مفيش أثر خالص للحقنة اللى فاتت
البركة فى خفة ايدك يا استاذ سعد
البركة فى التدليك ، هو اللى بيعمل كده
فجأة أتى صوت من الخارج لنسمع سوياً من ينادى
يا أستاذ سعد
جف الماء فى عروقى فصاحب الصوت أو بالأصح صاحبة الصوت هى جارتى سماح ،
لا ارادياً انتفضت مفزوعة وانا انزل الجيبة وأدارى جسدى ليهدأ من روعى سعد وهو يبتسم ليخفف قلقى
ماتقلقيش دى زبونة عندى بتيجى تاخد الحقنة دى برضة
وعرفت منين ؟!!!
دى زبونة قديمة وعارف صوتها
بس دى ... دى
مالك ؟!! انتى تعرفيها
اه دى سماح جارتى
ههههههه ، طب ودى حاجة تخوف ؟!!، طب علشان تعرفى غلاوتك وبالمرة تطمنى أكتر أنا هاخليكى تشوفيها وهى بتاخد الحقنة بس ...
بس ايه ؟!!!!!!!!!!!!
بصراحة ومن غير ما اتكسف منك ، انتى باين عليكى ست فاهمة وعاقلة ، فى ستات كتير مش مرتاحة فى حياتها منهم مدام سماح
مش فاهمة !
هى بتحتاج اسلوب مخصوص شوية ، وانا مابتأخرش فى مساعدة حد ، انا لولا واثقت فيكى وحابب اطمنك ولولا انها جارتك مكنتش هعرفك واخليكى تشوفى كمان
انا بتعمل ايه بالظبط ؟
هاتشوفى كل حاجة بنفسك بس ارجوكى اوعى تحس بوجودك وسيبينى بقى أخرجلها قبل ما تمشي
هززت رأسي وانزويت خلف الباب يقتلنى الفضول لأرى سر سماح ،
لم استطع تفسير حوارهم حتى شعرت بها تأتى نحو الغرفة وتدخلها دون أن تلحظ وجودى ،
كانت ترتدى بلوزة وبنطلوناً من القماش رغم بدانتها المتوسطة ووقفت وهى تفك زرار البنطلون تستعد لإنزاله حتى دخل سعد ومعه الحقنة ،
يلا يا ست الكل
بس عايزاها بالراحة خالص النهاردة
لفت له ظهرها وهى تنزل البنطلون حتى ركبتيها ثم تُلحق به لباسها الداخلى الصغير الذى لم يكن يُخفى كثيراً من مؤخرتها الضخمة لينظر لى سعد من خلف ظهرها وهو يبتسم ويغمز لى بعينه ويشكها فقط بسن الحقنة الفارغة وتصدر منها اهة خبيثة وليست اهة ألم
اااه .... اححح
ايه يا ست الكل وجعتك ؟
اه يا سعد ، ادعكهالى بقى عشان الوجع يروح
أمال جسدها أكثر لأرى من مكانى خرمها وفرجها الكبير جدا وهى تفنس بيدها فوق الكرسي وسعد من خلفها يمد يديه يدعك لها فلقتيها برقة وهدوء ويمشي بأصابعه فوقها وهى لا تكف عن اصدار الآهات المشجعة
ااااه ... مممممم
لم يمر وقت طويل قبل ان تتجول أصابعه بين شفرات فرجها يداعب لها بظرها وينكحها ببطء ثم بسرعة فيه ويدخل اصبعين كاملين فى خرمها وهى تتلوى بمؤخرتها للامام والخلف مع حركة أصابعه وتضم فلقتيها تعتصر أصابعه ،
كانت رأسى تدور ولا أصدق ما أرى فلم يخطر لى ببال أن أرى جارتى سماح السيدة الكبيرة المتزنة تقف عارية أمام رجل غريب وأصابعة تنتهك جسدها ،
كنت أظننى المرأة الوحيدة الساقطة فى الكون كله حتى هذه اللحظة فلم أستطع الفهم أو حتى تحديد مشاعرى ،
انتزعنى من تفكيرى صوتها الممحون وهى تطلب منه بصوت مرتعش ،
حطلى المرهم بقى يا سعد مش قادرة
لم أفهم ماذا تقصد حتى نظر الى سعد من خلفها واشار لى بيده أن اغلق الباب فهززت له رأسي بالرفض ليشير لى مرة اخرى باصبعه فوق فهمه بمعنى التزام الصمت ،
شكلك تعبانة ع الاخر النهاردة يا مدام
قوى قوى يا سعد ، مش قاااادرة
يمد سعد يده يفك سوستة بنطلونه ويخرج قضيبه الذى لم أرى مثله فى حياتى فقد كان عريضاً جدا جدا رغم قصر طوله ويبصق بقوة فى فرجها ويدخل قضيبه فيها ويشرع فى جماعها وهى تأن وتتأوه وهو خلفها يبدو بحجمه الضئيل وقصر قامته كأنه طفل صغير ليقفز الى ذهنى وليد وأتخيله هو من يجامع والدته ،
كان يولج قضيبه الغريب كشكله في فرجها بقوة وسرعة غريبة كأنه آلة معدنية ويدفع باصبعه فى خرمها بنفس الوقت ومن وقت لاخر يصفع مؤخرتها الكبيرة بكف يده ليدوى صوت طرقعة لحمها فى أذنى وهى تحثه على المزيد ،
اح ... اح يا سعد .... جامد
طول ما انتى بتيجى مرة واحدة فى الاسبوع هاتفضلى موحوحة كده
غصب عنى ... غصب عنى يا سعد
انتى محتاجة 3 حقن فى الاسبوع
ياريت يا سعد ، نفسي
تزداد حركته سرعة خلفها حتى يدفعها بجسده بقوة شديدة ويلقى بحممه بفرجها فلا تستطيع الصمود أكثر وتسقط على مؤخرتها أرضاً فور نزعه قضيبه منها ومائه يسيل وينقط أسفلها وهى تلهث بشدة وتدفن وجهها فى ذراعه المسنود على الكرسي ،
بالشفا يا مدام سماح
متشكرة ... متشكرة قوى يا سعد بتعبك معايا
ماتقوليش كده يا ست الكل ، تعبك راحة احنا خدامينك
تنهض بصعوبة وتعدل ملابسها وترج من جيبها بعض الاوراق المالية تدفسها فى جيبه وهى تشكره مره ثانية وترحل وعقلى يكاد ينفجر من هول الصدمة وجسدى ينتفض بعد أن أتت شهوتى أكثر من مرة على منظرها ،
عاد سعد مرة اخرى وهو مازال يحتفظ بهدوئه وابتسامته الغريبة ليرانى بوجهى المفعم بالدهشة والصدمة ،
مالك يا ست الكل ؟!، انا بس حبيت اطمنك ان ستات كتير بتحتاج حقن
انا مش مصدقه عينيا ومش فاهمة حاجة
ما انا شرحتلك
يعنى انتى على طول كده ؟ وازاى سماح ....
يا مدام نهى هدى نفسك ، زى ما انتى شفتى بالظبط ، الست التعبانة بتيجى تاخد حقنة وترتاح
وانتى هاتعمل فيا زيها ؟
لو حبيتى ، بس فى الاول عايزك تعرفى حاجة مهمة
ايه ؟
انتى غير اى حد ، ولعلمك مفيش مخلوق دخل الاوضة دى قبلك ولا عرف موضوع الستات ده غيرك
للدرجادى واثق فيا ؟ ولا بتقول كده عشان اطمنلك ؟
انتى شوفتى بعينيكى واظن الموضوع مش محتاج شرح
هى سماح بتجيلك من امتى ؟
شكلها شغلاكى قوى ، عموما بقالها يمكن اكتر من سنة بتيجى كل اسبوع تاخد الحقنة وتمشي
طب اقف الباب
دخل واغلق باب الغرفة علينا ودون أن اتحدث أو اختبئ وراء ادعاء الحقنة جثوت امامه واخرجت له قضيبه اتفحصه وانظر له من قرب ،
أغلق عينيه وتحرك بجسده حتى جلس على حافة الكنبة وأنا مازلت أداعب له قضيبه وأشم رائحة فرج سماح ومنيه ولم يستغرق الامر اكثر من دقيقة حتى أدخلت قضيبه النائم فى فمى أمتص ماء سماح من عليه وألعقه بشهوة ولذة حتى انتصب تماماً فى فمى واذهلنى عرضه الكبير الغريب حتى انى لم استطع ابقائه فى فمى لشدة سمكه فوقفت واسقطت جيبتى وركبت بجسدى عليه ادع قضيبه العريض التخين جدا يخترق فرجى ويسحق شفراتى وانا الف ذراعى حول رقبته واعلو واهبط عليه اعتصره وهو يفتح ازرار البلوزة ويخرج ثدى الصغير يمتصه بفمه بشدة كطفل جائع ويده الاخرى تعتصر مؤخرتى واصبعه يداعب خرمى ويسحقه ،
تأخر كثيرا قبل أن يطلق مائه فى فرجى وهو يتأوه معى وأسمع أول كلمة حب فى حياتى كلها تخرج من بين شفتيه ،
بحبك قوى يا نهى .... بحبك
قبلته وقبلته وبلعت ريقه ومصصت شفتيه وانا اضمه لصدرى كأنه حبيب غاب لسنوات وانا منتشية وغير مصدقه ان رجلاً قصير القامة غريب الملامح أشعر نحوه بكل هذا الصدق والاعجاب ،
ودعته باكثر من قبله فوق فمه ووجه وهو يقبل يدى ويعدل لى ملابسي بيده ويرجونى عدم التأخر فى القدوم إليه لأخرج عائدة للمنزل تملئنى السعادة ومشاعر اللذة ولكن الاهم من كل ذلك صورة سماح التى تطارد عقلى وتدغعنى دفعاً لمعرفة كل شئ عنها .
الجزء الثاني عشر
خرجت من الصيدلية الأفكار تعصف برأسي وتداخل في ذاكرتي كل الصور بشكل عشوائي مرعب وغريب ،
كل الوجوه تطاردني اراها تضحك ومرة اخري اراها وهي تموج بالشهوة والرغبة ،
كل بيت خلف جدرانه حكايات مخفية ، كل وجه برئ يداري خلف ابتسامته شيطان اثم يرتكب خطاياه في جنح الخفاء ،
العجوز الطيب يخبئ وجه شيطان سادي يتلذذ بإلام الاخرين ، الصبي البرئ يخبئ خلف براءته أوديب صغير تفتنه مؤخرة أمه ، القزم المبتسم يحمل في جوفه شيطان يزين المتعة ويجعلها براقة تبهر العقل ، حتي ذلك المعتوه الأحمق يسكنه شيطان الرغبة والفحولة المتقدة ، لا أبرياء من حولي الكل غارق في الاثم ويسبح في بحر الخطيئة ،
لا أعرف علي وجه الدقة أين موقعي في مدينة الفجور هذه ؟!!!!
لم أكن كما أظن الساقطة الوحيدة أو المرأة الشبقة التي أطلقت لشهوتها العنان ، الكل من حولي مدنس ونجس وهو يجلس في مقاعد القديسين الشرفاء ، لم يعد شئ يخيفني الان ، لم تعد الخطيئة حكراً لي وحدي ، بل إقتسمها معي الجميع ،
دخلت شقتي وأخذت حماماً امحو عن جسدي ماء سعد وسماح وقمت باتمام اعمالي المنزلية الاعتيادية وانا ارتب افكاري لأدخل لعالم سماح عندما يحين موعد زيارتها الاسبوعية لي في اخر النهار ،
بعد الرابعة مساءاً بقليل أتت سماح وهي ترتدي ترينج منزلي وجلسنا معاً في حديقتي الصغيرة ،
أومال فين وليد ؟ مانزلش معاكي ليه ؟
سيبك منه ده ولد قليل الأدب
ليه كده بس ؟!!، انتي محبكاها بس حبتين
سيبك .. سيبك بلاش وجع دماغ ، انا عارفة سن المراهقة ده وبلاويه
ههههههه يا ستي بكرة يعقل ، الدور والباقي علي الكبار اللي لسه مراهقين
كبار ومراهقين !!!! حصل ايه ؟!!
ولا حاجة ، ده موضوع هايف كده
ازاي ؟!! هاتحكيلي يعني هاتحكيلي
هههههههه .... بس بقي ماتكبريش الحكاية ، انا بتكسف
اخص عليكي يا نهي بتتكسفي مني ؟!!، احكي وبلاش دلع
ولا حاجة يا ستي ، يوم الاربع اللي فات ظهري كان مموتني من الوجع وكلمت طارق قالي اخد حقنة فولتارين
ها وبعدين ؟
روحت الصيدلية اللي في الشارع اللي ورانا لقيت راجل قصير كده وشكله غريب ، وهو بيديني الحقنة حسيته مش تمام
مش تمام ازاي يعني ؟، عمل ايه ؟
حسيته فضل يبص علي جسمي ونزلي الاندر بزيادة كده عن الطبيعي و...
وايه ؟!!
مش عارفة بس حسيته بيحسس عليا كده بطريقة مش طببعية
وعمل ايه ؟!! كملي
خلاص هو في بعد كده ؟!!!
اومال خضتيني ليه ، افتكرته عمل فيكي حاجة
هو في اكتر من كده ؟!!! كان يتجوزني بقي بالمرة ههههه
ده انتي شكلك علي نياتك خالص
يا ماما ، ماتخوفنيش بقي حرام عليكي
طب بذمتك كنتي حاسة باية ساعتها ؟
كنت مكسوفة قوي وميتة في جلدي
وبس ؟
!!! اه ... وبس
يا كدابة ، باين عليكي انه مش وبس
بس بقي يا سماح ، بتكسف بجد
هههههه ، شكلك سيحتي يا بيضة
هاسيح من الراجل القزعة ده ؟!!
وهو القزعة ده مش راجل وكان شايف التوتا وبيحسس عليها
بسسسسس .... بتكسف بقي
خلاص قولي ، سيحتي ولا لأ ؟
سيحت يا ستي ، استريحتي ؟
ههههه ، ايوة كده ما تتكسفيش
ايه ده ؟!!! انتي عارفاه ولا ايه ؟!!
بصراحة ، حصلي زيك مرة برضه
معاه هو برضه ؟
اه ، وتقريبا حصل اللي حكيتيه بالحرف
يا نهار ، بس هناك فرق ، تلاقيه معاكي اتبسط اكتر
ههههه ، اشمعني يعني ؟ !!
انتي يعني من غير حسد عندك توتا تملي العين ، تلاقيه مات ياعيني
ههههههههههه يا بكاشة ، ده انا مليانة ومش زيك ، انتي عندك توتا مرسومة وحلوة
سماح ... هو مش احنا كده غلط ؟
بلا غلط بلا نيلة ، هو يعني احنا روحنا بعنا نفسنا ؟!!!، دي حاجات بتحصل بالصدفة
وده عادي يعني كده ؟
هو يعني كان حصل حاجة ؟!، اهي صدف بتمتعنا دقيتين وخلاص
تفتكري ؟
افتكر ونص ، اللي يجيله الهنا لحد رجله
طب وايه العمل بقي لو الصدفة زادت عن حدها ؟
هايحصل ايه يعني ؟، انتي مخبية عليا ايه يا سهونة انتي ؟
خالص .... مفيش
مفيش !!!، لأ ده في ونص كمان ، انطقى يا بت انتي جريتي ريقي
هههههه مفيش .... دي حاجات هايفة كده
طب والنعمة لو ما حكيتيلي ودلوقتي حالاً لأكون زعلانة منك ومخصماكي
ههههه مش للدرجادي ، بصراحة مكسوفة موت وكمان خايفة تفتكريني كده ولا كده
بطلي هبل يا بت ، هو انا ليا صاحبة غيرك ؟!
كنت أشعر بداخلي أني نجحت في صنع الفخ لها لتفصح عن خباياها واسرارها ، اللمعة في عينيها وحركة جسدها المتوترة كمن يجلس فوق شوك جعلتني متيقنة من نجاحي وان الصيد دخل الشِباك ،
بصي يا ستي ، عارفة سيد بتاع الزبالة
سيد مين ؟!!، الواد الاهبل اللي بيجي يلم الزبالة ؟
ايوة هو ده
يمكن اكون يادوب شفته مرة ولا اتنين من يوم ما سكنا هنا ، بس فكراه طبعا ، ده لخمة وحاجة تفقع
هو بالظبط كده ، لخمة وحالته بالبلا
المهم عمل ايه هو كمان يا سهونة ؟
مرة كده من مدة طلبت منه ينضف الجنينة زي ما قالي طارق ، والواد دخل وقلع جلابيته وفضل يشتغل زي الطور
وبعدين ، خشي في المفيد
شوية كده وببص عليه من بعيد لقيته واقف بيعمل حمام جنب الحيطة المتخلف
يالهوي ، وشفتي بتاعه ؟!!!
ايه ده ؟!!! بلاش كده بتكسف قلتلك
انطقي يا مكسوفة هانم ، شفتي بتاعه ؟؟
اه ، اتنيلت شفت
ها ... وبعدين ، كان عامل ازاي ؟
مش عارفة اقولك ايه ؟ حاجة مش معقولة
ايه ... ايه ، كبير ؟
كبير قوي قوي يا سماح ، اتخضيت قوي واترعبت من شكله
مش مهم ، المهم حصل ايه بعد كده ؟
خلاص .... محصلش حاجة
قلتها وانا اشيح بعيني عنها واصطنع الخجل كأني اخفي شيئاً ما لأثير فضولها اكثر ،
خلاص ايه خلصت روحك ، بقي بعد ماتشوفي بتاعه جاية تقوليلي خلاص ؟!!!، انطقي يا بت ما تجننيش امي
سماح .... ارجوكي خلاص
مش ممكن ، مش هاسيبك غير لما تحكيلي كل حاجة بالتفصيل
سماح .... انا بجد خايفة ومحرجة موت ومش عارفة ضحكتي عليا ازاي وجرجتيني في الكلام
يا بت يا هابلة انتي ، هو احنا ممكن نفضح بعض ؟!!!، كلنا ياما مر وعدي علينا وبيني وبينك الحاجات دي بتبقي ليها طعم كده احلي من اي حاجة
يعني انتي كمان حصلك حاجة زي كده ؟
يابنتي طبعا ، هو في واحدة ما حصلهاش ؟ !!
ده انا مضايقة قوي من نفسي ومش قادرة اسامح نفسي
مش قادرة تسمحي نفسك ؟!!!، احكيلي يا مصيبة ده انتي خليتي جسمي كله ولع
بعد ما شفته كده مقدرتش خالص ، وحسيت جسمي كله ساب ونفسي مش قادر يطلع مش عارفة انا صاحية ولا مغم عليا
عارفة ... عارفة الاحساس ده
لقيته كان بهدل الرسيبشن خالص بغبائه ، قلتله يمسح مكان ما وسخ وجبتله مساحة وجردل ميه وكنت بساعده وعيني علي بتاعه وهو عمال يتهز قدامي جوه لباسه القطن الابيض اللي مش مخبي حاجة
وانتي كنتي لابسة ايه ؟
كنت لابسة جلالية برمودا قصيرة
كملي وبعدين
فضل يخبط فيا كل شوية وهو بيعدي او بيتحرك لما جسمي سخن موت ومبقتش قادرة وهاتجنن
احححح يا نهي ، ده انا اللي هاتجنن
لقيتني من غير ما احس عمالة اوطي قدامه وافلقس واخليه يشوف جسمي علشان اشوف هايتأثر ولا علشان عبيط مش هايحس بحاجة
يخربيتك موتيني ، هو انتي مكنتيش لابسة حاجة تحت الجلابية ؟!!
لأ .... قلعت مكنتش طايقة حاجة عليا
وهو عمل ايه ؟!!! خد باله ؟
خد باله وفضل متنح ورايا بيبص علي التوتا بتاعتي
توتة ايه بقي يا داهية ، انتي مجنناهم كلهم بطيازك يا سهونة
طياز ايه بس ، انا حتي طيزي صغيرة ومحندقة مش زيك
سيبك من المقاسات دلوقتي وكملي
ببص عليه لقيت بتاعه وقف قوي ع الاخر وفضلت الزق واحك جسمي فيه وبتاعه عمال يغزني في طيزي
وبعدين ؟
ولا قبلين يا ختي لحد كده وخفت وخليته يمشي
يخربيتك وبيت هبلك ، تسيبيه يمشي ازاي يا مجنونة ؟!!، حد يرفص النعمة ؟!!
خفت قوي قوي يا سماح اسيب الموضوع يتطور عن كده ويفضحني وبيتي يتخرب
مش هو عبيط ؟!!، يعني مش هايفهم اصلا اللي حصل
مكنتش اعرف كده وقتها
وعرفتي بعدين ؟ ازاي ؟!!
فضلت متوترة وخايفة يكون فاهم وواعي لحد ما جه بعدها مرة واتنين وتلاته ولقيته زي الحيطة متنح ومش مركز في حاجة خالص ، حتي دخلته مرة ياخد الزبالة من المطبخ بنفسه وكنت لابسة قميص نوم علشان اتأكد أكتر ولقيته زي الدهل فضل يبص وهو مكسوف وبس
يخيبك يا هابلة ، ده كنز مايتفرطش فيه
يعني اعمل ايه يعني ؟!!، اقوله تعالي نكـ....
اه يجي ينيكك مكسوفة تقوليها ليه ياريتني انا ، في واحدة تطول واحد بالزبر ده واهبل يعني مفيش منه اي خطر وتسيبه
اهو عندك ياختي اشبعي بيه وخليه ينيكك انتي انا مستحملش حاجة بالحجم ده ابدا ده يموتني
وهو بيجى امتى الكنز ده ؟
جاى بكرة يا ختى ، اول ما يشرف هاقوله اطلع لمدام سماح عايزة تتناك هههههههه
انتى بتضحكى وتتريقى
ايه يا سماح ؟ هو انتى بتتكلمى بجد ؟!! ده انا فكراكى بتهزرى
لأ مابهزرش ، وبصى بقى من غير لف ودوران ومن غير ما اتكسف منك انا عايزاه بجد ، ده كنز وانتى مش عارفه قيمته
هو انتى مش مبسوطة مع جوزك يا سماح ؟
ملهاش علاقة ، انتى بنفسك قلتلى انك سيحتى وانتى بتاخدى الحقنة وقلتى جسمك ساب مع سيد وقلعتيله ولولا غبائك وخوفك كان نام معاكى
يعنى ايه ؟
انا بحب الحاجات دى وبستمتع بيها اكتر من جوزى
خلاص براحتك ، هو جاى بكرة
اولا انتى عارفة انى بروح الشغل من بدرى ، ثانيا هاعمل ايه فى الزفت اللى لازقلى فوق ده
طب اعمل ايه ؟! مش انتى اللى بتقولى عيزاه ؟!!!!
انا عندى حل ، بكرة هاخد إذن من الشغل تأخير ساعتين ، بس ....
بس ايه ؟ عايزة تسربى وليد عندى ، مش كده ؟
لأ طبعا يا هابلة ، لو جوزى عرف انى خدت اذن وكنت اجازة الخميس هيسأل خدته ليه ، وكمان ما أضمنش وليد يكبس عليا وده كمان هايشغل تفكر جوزى لو عرف انى بعتلك وليد وانا فضلت فوق لوحدى
اومال اعمل ايه ، فهمينى
عايزة اعمل كده عندك ، انتى بتبقى لوحدك ومحدش بيجيلك
يا نهارك زى بعضه ، وانا هابقى فين بقى وبسلامته بينيكك
يا ستى ابقى استخبى فى اى حتة لحد ما يخلص
طب وهو ؟!!
ماله ؟!!!!
هو مش عارفك ، هايعمل ايه لما يشوفك هنا ؟
يا بنتى مش بتقولى أهبل وعبيط ، ولا هايسأل اصلا ، ولو حتى سأل هاقول انا اختها
طب وهاتعملى ايه بقى علشان ينيكك ؟ ههههه
سيبيها بس لوقتها بس انتى وافقى الاول
موافقة يا ستى موافقة اما اشوف اخرتها معاكى ، بس المشكلة بعد ما ده يحصل يجيلى نا وينيكننى
يبقى يا بختك ، على الاقل انتى موجودة على طول
لأ يا ختى أخاف ، بتاعه يعورنى
هو حد بيتعور من النيك يا عبيطة ، عموما خليكى انتى براحتك
صعدت سماح بعد أن إتنفقنا على كل شئ وخططت أنها ستخرج غدا فى موعدها المعتاد حتى لا تلفت نظر زوجها او ابنها وتجلس معى حتى موعد حضور سيد ،
قضيت الليل مفعمة بالشهوة وأنتظر الصباح بفارغ الصبر حتى أرى سماح وهى بين يدى سيد وكيف ستتصرف معه .
الجزء الثالث عشر
قمت في الصباح علي عجلة من أمري يقتلني الفضول لأحداث اليوم ولا أعرف لماذا أشعر بكل هذا الفضول ،
في حقيقة الامر لازلت لا استوعب ان تفتح سماح خزانة اسرارها هكذا بكل بساطة وسهولة وكأنها عاهرة محترفة قابلتها للتو في احد الحانات الماجنة ،
للجنس شيطان أخرق عندما يتمكن من احد يقوده رغماً عنه كيفما يشاء ،
السيدة الفاضلة والزوجة والأم تتعري هكذا من شرفها امامي بكل مرونة فقط لان لعابها سال علي ممارسة مع فحل معتوه تضمن كتمانه الاسرار لعدم ادراكه وغياب عقله ،
هل تعاني مثلي من الحرمان وعدم الاشباع مع زوجها ؟!، ولكن كيف وقد فضحهم الصبي الصغير واخبرني بحفلاتهم النصف اسبوعية وما يتخللها من صخب ورقص وحميمة ،
لابد اذا انها امرأة شبقة مثلي لا تشبع ولا تمل الرجال تشبهني برغم ما أعانيه من حرمان اجده شماعة مناسبة لاخلع عليها خطيئتي بكل رضا واستسلام ،
هل كل النساء مثلنا يشتاقون للمتعة والمجون أم أننا من نسيج مختلف قد سكن أجسادنا شياطين منحرفين ؟!!،
أصبحت رأسي مشوشة تماماً وكأني فجأة أصبحت قديسة ألوي شفتي تعجباً من تصرفات الآخرين ،
اعددت الفطار لطارق زوجي والذي صعقني بخبر صادم لم أتوقعه وهو يخبرني أن هاشم زوج اخته الفلاح الصعيدي قادماً من الصعيد للقاهرة لإنهاء أوراق خاصة بحصتة من السماد في وزارة الزراعة اليوم أو غدا علي الاكثر وسوف يمكث عندنا لمدة ثلاثة أيام أو أربعة حتي يعود مرة أخري وأن علي الاستعداد لاستقباله وضيافته إرضاءاً لأخته الكبري ولما له عليه من أفضال ،
كادت رأسي تنفجر وأنا اتلقي الخبر ولا اعرف كيف سأتصرف طوال هذه المدة علي الاقل مع من يأتون بدون استئذان مثل عم محمود ووليد وسيد!!! ،
غادر طارق وبعده بدقيقة أتت سماح وهي بملابس العمل بعد ان اخبرت زوجها بانها ستخبرني بأمراً ما قبل رحيله بصحبة طارق ،
دخلت وهي تحمل حقيبة يدها الكبيرة وجلسنا سوياً وأنا أنتظر سماع خطتها لليوم ،
ها يا ست هانم ، ناوية علي ايه ؟
مش عارفة أفكر ، قوليلي انتي اعمل ايه ؟
وانا مالي ياختي مش انتي اللي عايزة !!!
يا بنتي افهمي ، انتي اللي اتعاملتي مع الطور ده قبل كده وعارفه أدخله ازاي
إتعاملت ايه ؟!! انتي هاتجبيلي مصيبة
وحياة امك !! بلاش شغل النسوان ده عليا ، احنا خلاص مبقاش بنا حاجة نخبيها
ممممممم ، بصي يا ستي
بصيت يا ستي
احنا مبدئيا كده لازم ندخله الشقة بأي حجة في الأول وبعد كده بقي انتي وطريقتك
ايوة يعني اعمل ايه ؟!!! أقوله لو سمحت يا سيد نكني
ههههههههههه ، لأ طبعا يا ظريفة
أومال ايه طيب ؟
إطلبي منه يساعدك في أي حاجة وشوية دلع وإغراء وكده يعني
بصي يا نهي ، انا صحيح قلتلك ان ليا حاجات شبه دي لكن بجد كانت بتبقي كلها صدف وببقي دايما عاملة نفسي عبيطة وبتناك وانا ساكتة
ازاي يعني ؟!!! وامتي ؟ ومين ؟ وفين ؟!!!!!
مش وقت حكاوي دلوقتي ، اخلصي قبل الزفت ده ما يجي
ماتقلقيش لسه حوالي ساعتين علي ميعاده ، قوليلي بس علشان أفهم كلامك ده ودماغك يا بتاعة الصدف
انا مكنتش كده ولا عمري جه في بالي ان ده ممكن يحصل ويعدي من غير مصايب ، لحد ما اتنقلنا وسكنا هنا وكله حصل بعدها
اشمعني يعني ؟!!!
هنا مدينة جديدة ومتطرفة ومفيهاش صريخ ابن يومين زي ما بيقولوا ، الفضا ده بيعمل اي حاجة وبيسهل اي فعل
ايوة ، ازاي يعني برضه ؟!!
انا هافهمك ، اول مرة حصلي حاجة زي دي كنا بعد ما اتنقلنا باسبوع وكان لسه فاضل شوية رفايع في الشقة القديمة ونبيل قرر ننقلها بعربيته علي كذا مرة ،
في اليوم ده كنا بننقل حاجات وكنا ماليين العربية حاجات وفوقها كراتين ، واحنا في الطريق الكراتين كانت كل شوية تتحرك وهاتقع ومعرفناش نكمل والكراتين من الحركة تقريباً كانت اتقطعت واضطرينا نقف ولقينا عربية سوزوكي صغيرة سايقها راجل كده يمكن من سن جوزي ،
نبيل طلب منه نحمل الحاجات علي عربيته ويوصلها والراجل وافق وقلنا نستفيد انا اجي ع الشقة مع الراجل وهو يرجع يجيب باقي الحاجات من الشقة ،
وصلنا والراجل طبعاً طلع معايا الحاجات اول مرة وبعد كده فضلت في الشقة وهو بقي ينزل يجيب من تحت ويطلع ،
كنت فرهدت من الحر والعرق اول ما نزل جريت قلعت الهدوم ولبست ترينج من بتوعي وكان محتشم ومفيش فيه حاجة كده ولا كده ،
المهم طلع شايل كرتونة في هدوم الشتوي اللي كانت متخزنة ، ناولني الكرتونة وشيلتها ادخلها ومفيش خطوة يادوب بلف راحت مفتوحة من تحت والحاجة واقعة وانا اتشنكلت علي وشي وهو اتشنكل برجلي ووقعي فوقي ،
بقي نايم عليا وانا ميتة من الكسوف من اللي حصل ،
الراجل قام وهو بيتأسفلي وقعدنا نلم سوا الهدوم ونشيلهم بايدينا بعد ما الكرتونة اتفرتكت ومن حظي المنيل كان وسطهم قمصان نومي وكام بدلة رقص مارضيتش انقلهم في عربية العفش وخليتهم لما ننقل بعربيتنا ، وشي بقي احمر ومش عارفة اتصرف ازاي ولا ابص في وشه وهو شايل في ايده البلاوي دي وشكل اللي حصل واللي شافه سخنه وقال عليا ست مولعب ،
نزل يجيب باقي الحاجة وانا مش علي بعضي وحاسة اني عريانة وبرتعش ،
طلع ومعاه كرتونة تانية فيها لبس وليد الشتوي ويادوب بيناولني الكرتونة حصل زي المرة اللي فاتت بالظبط ووقع اللي فيها في الارض لدرجة اني حسيت انه كان مجهزها لانه كان حاطط ايده من تحتها واول ما سابها الحاجة وقعت ،
حسيت ان الراجل مقرر يعمل حاجة ومش سالك وشيلت شوية هدوم علي ايدي ودخلت احطهم في الدولاب وهو شايل زيهم وداخل ورايا ، بس المرة دي لقيته بيقرب بجسمه يلزق فيا وانا قدام ضرفة الدولاب بحط الهدوم ،
حسيت ببتاعه واقف وبيحكه فيا وبقيت خلاص روحي هاتطلع وخفت افتح بقي يعمل فيا حاجة ولا يموتني واحنا لا نعرفه ولا نعرف حاجة عنه وكمان كنت سيحت وافتكرت ايام زمان والمواصلات واللي كان بيحصل فيها ،
بيني وبين نفسي قلت اتبسط شوية واهو هايمشي ونبيل ووليد يرجعوا ،
فضل يدخل ويحك فيا وانا سيباله جسمى بس كان خواف ومعملش حاجة ازيد لحد ما خلصت الهدوم وقلتله فاضل حاجة تاني يا اسطي ؟ قالي اخر كرتونة هانزل اجيبها ويبقي كله تمام ،
نزل وانا هاتجنن عايزه يعمل اي حاجة تخليه يتجرأ اكتر بدل لعب العيال ده وفعلا لقيت فكرة تخليه يفهم اني عايزاه يخلص ويركبني ،
روحت في ثانية قالعة الترينج وكل اللي عليا ولبست جلابية بيتي جيل ع اللحم لازقة في جسمي وبتقول للأعمي اني ملط من تحتها خصوصا انها كانت بنص كم وواسع مبين باطي وحتة من صدري وقصيرة لفوق ركبتي ،
اول ما طلع وشافني لقيته تنح قولتله لامؤاخذة اصلي هامسح الشقة بالمرة ،
قالي عندك حق يا مدام دي اتبهدلت ع الاخر وراح موقع الكرتونة ع الارض وهو باصص في عيني يشوفني هاعترض علي تصرفه ولا هاسكت علشان يقطع شكوكة ،
لقاني مبتسمة وبقوله يادي النيلة هاندخل تاني واحدة واحدة زي المرة اللي فاتت واتعبك معايا يا اسطي ،
قالي تعبك راحة يا مدام وهو بيبتسم بعد ما أتأكد إني مش معارضة في حاجة يعملها ،
مشيت قدامة وانا برقص طيازي اللي مش محتاجة اي مجهود اصلا من اللي لابساه وهو ورايا بيتفرج عليها ،
دخلت وقمت موطية بجسمي ونازلة علي ركبي بحط الهدوم في الرف الاخير التحتاني وهو ما صدق وراح لازق فيا اكتر من المرة اللي فاتت كأنه بيقيس رد فعلي ،
لما لقاني مافتحتش بقي دخل المرة التانية وراح نازل ورايا علي ركبه وانا لسه موطية ودافسة وشي جوه الدولاب وسيباله طيزي مفلقسة قدامه ،
لزق فيا بالقوي وحط كف ايده علي طيزي وناولني الهدوم واحدة واحدة وهو بيقولي علي مهلك يا مدام علشان ترصيهم كويس ،
قلتله حاضر يا اسطي وانا بحرك طيزي علي بتاعه ،
بدأ يفعص بإيده في طيازي ع المفتشر ولما لقاني سايحة ومستسلمة لقيت ايده بتتسحب من تحت وبترفع الجلابية ،
الراجل اول مالقي طيزي عريانة قصاده ومش لابسة حاجة قال مابدهاش بقي وراح نازل عليها بوشه بوس وعض وانا بكل شرمطة بقوله ايه يا اسطي بتعمل ايه ؟!!
قالي دول هما دقيقتين يا مدام خليني اساعدك انتي شكلك تعبتي قوي النهاردة ،
قلتله تعبانة قوي يا اسطي بس بالراحة وانت بتساعدني راح مطلع بتاعة وراشقة في كسي مرة واحدة خلي راسي لزقت في الدولاب ،
فضل يدب فيا بزبه وهو هاري طيازي تفعيص وضرب عليها بالاقلام لحد ما جابهم جوايا ورايح قايم عادل هدومه ومودعني ببعبوص وماشي ما استناش حتي لحد ما اقوم واتعدل
يخرب عقلك يا سماح ده انتي طلعتي شرموطة قوي
شرموطة ليه يا اختي ؟!! هو كان مأجرني بفلوس ولا صايدني من الشارع ؟!! دي حاجة كده بالصدفة
وعملتي ايه تاني يا منيلة احكيلي
يا بت الحكاوي مابتخلصش خلينا في اللي جاي دلوقتي
ده لسه بدري قوي ماتقلقيش بس كمليلي
عادي يعني حاجات شبه كده ،
مرة مثلا خال نبيل جالنا من البلد كان بيخلص شغل وقعد عندنا يومين وتاني يوم نبيل خلاني اغيب من الشغل علشان الراجل ما يقعدش لوحده وهو مكنش ينفع يغيب ،
وقالي يادوب علي بال ما يصحي يكون وليد رجع من المدرسة ، المهم نزل وانا دخلت اكمل نوم ومكنش في بالي حاجة والراجل نايم في اوضة وليد وعلشان مش متعودة وجود حد غريب ماقفلتش باب اوضة النوم وسيبته موارب ونمت وكنت لابسة قميص نوم ع اللحم ،
الراجل تقريبا صحي ولما عدي من قدام الاوضة وشافني اتسحب ودخل عليا وكنت صاحية وحسيت بيه لما دخل وبطرف عيني لمحته وهو داخل في المراية والاهم اني لمحت جسمي والقميص مرفوع من علي ظهري وطيزي باينة ،
عملت نفسي نايمة وقلت في بالي الراجل هاج علي منظري هايتفرج شوية ويخرج ،
وقف ورايا وفضل متنح وبيتفرج ولمحاه بطرف عيني في المراية ولقيته مد ايده ورفع القميص عن طيزي خالص وبقي يمشي ايده عليا وراح قالع بنطلونه وفي ثانية كان نايم ورايا وراشق بتاعه فيا ونازل نيك ،
سكت ودوخت من اللي عمله بدون خوف من اني اصحي وابهدل الدنيا وفضل ينيك وينيك لدرجة انه قلبني علي بطني ونام عليا ولما لقي خرمي واسع والبركة في نبيل راح حاطه في طيزي لحد ما جابهم فيها وسابني وخرج وفضلت مكاني يمكن ساعة وبعدها قمت وحضرتله الفطار وهو بيكلمني عادي ويقولي يا ست يا ام وليد ولا كأن لبنه لسه في طيزي وعدي اليوم كده كأن ولا حاجة حصلت ،
يالهوي يا سماح هي حصلت تتناكي من قريب جوزك ؟!!! يخربيتك ، ماخوفتيش جوزك يعرف ويقتلك ؟
يا هابلة ده نيك القرايب ده أامن حاجة ، القرايب بالذات عمرهم مايفضحوكي ولا ينطقوا بحرف
بجد يا سماح ؟!!!
ايوة بجد طبعا ، طب ده انا اول زبر في حياتي كان ابن خالتي وهو اللي فتح طيزي
شرموطة ومتناكة من يومك
يعني كلنا في الهوا سوا يا بتاعة سيد وسعد
طب يلا يا حلوة قومي اجهزي للبغل اللي جاي ده جاموسة ومابيرحمش
مابيرحمش ، والنعمة شكله ناكك يا وسخة
ناكني ولا لأ هو انتي في حد في جبروتك ؟!!
اخرجت سماح من حقيبة يدها قميص نوم ستان احمر قصير الطول لا يشف جسدها لكنه يجسمه بشكل فظيع ،
اخبرتها انه ليس من اللائق ان تقابله هكذا علي الاقل كي لا تفسد طعم اغوائه وتدرج الموقف ، ظلت بملابسها واكتفت فقط بخلع غطاء شعرها وتركه مسترسلا فوق كتفيها ووضعت لها بيدى الروج القاتم والكحل كما افعل لنفسي لتصبح كالعاهرات مع بشرتها البيضاء ،
جاء سيد وجمع القمامة من امامي شقتي ثم من باقي الادوار كما يفعل كل مرة وجعلت سماح تنتظره عند نزوله امام الباب ،
نزل سيد واستغرب لرؤية سماح التي لا يعرفها حقا وبالتأكيد لا يتذكرها علي حجم عقله لمجرد رؤيتها مرة او اثنين من عام ،
يا اسمك ايه
ايوة يا ست ؟
انت اسمك سيد مش كده ؟
ايوة يا ست ، ايوتها خدمة ؟
ايوة تعالي ادخل عيزاك في حاجة
اومال فين الست يا ست ؟
قصدك مدام نهي ؟ هي خرجت وانا اختها وهي قالتلي لو احتجت حاجة انت هاتساعدني
تحت امرك يا ست
ادخلته سماح لغرفة نومي وكنت اختبئ خلف ستارة الشباك السميكة لأشاهد ماذا سيحدث ،
طلبت منه سماح ان يقف فوق مقعد وان يأتي لها بحقيبة من فوق ظهر الدولاب ،
صعد سيد بلا مبالة وامسك بالحقيبة وقام بانزالها مباشرةً ليد سماح من مكانه وتناولتها منه وهي تنزلها بسرعة علي الارض وهي تصيح متألمة
اااااه ، ايه ده يا بني ؟!!، انت بتناولهالي ليه هو انا اقدر اشيلها ؟! اومال جايباك ليه؟!!
لامؤاخذه يا ست
لامؤاخذة ايه وزفت ايه ده انا ظهري بيوجعني وعيانة ومقدرش اشيل اي حاجة تقيلة ... اه يا ظهري
حقك عليا يا ست ، اروح اجيبلك الدكتور ؟
هاتجيب منين دكتور دلوقتي الصبح كده ؟!!، استني انا معايا الدوا بتاع ظهري بس عايزاك تدهنلي بسرعة علشان الوجع يروح
من عيني يا ست
ناولته سماح عبوة من الزيت الخاص بترطيب البشرة وقامت وهي تصطنع وتدعي الألم بخلع قميصها والبنطلون والسنتيان وظلت فقط بلباسها الداخلي القطني الصغير الذى لا يستطيع اخفاء مؤخرتها الكبيرة ليبدو صغيراً يتوسط مؤخرتها الكبيرة ،
ناولته الزيت وهي تأن ونامت علي بطنها فوق فراشي ،
يلا يا سيد بسرعة ادهنلي ظهري ، بس الاول اقلع هدومك دي علشان ماتتوسخ من المرهم
أقلع كله يا ست ؟
احسست وقتها بعد سؤاله ان سيد قد ايقن ان هذه الشقة هي للمتعة والجنس والمجون ،
فبرغم عقله المحدود الا ان غريزته اصبحت تقوده واصبح هناك ارتباطاً شرطياً في ذهنه بين وجوده هنا وبين اتيانه شهوتة ،
اقلع يا سيد انت زي ابني ما انا قالعة قدامك اهو
خلع سيد جلبابه وبقي بلباسه الابيض وصعد بجوارها علي فراشي وبدأ يسكب الزيت فوق ظهرها ويدلك لها بيده بشكل عشوائي لا يعرف ماذا يفعل علي وجه الدقة ،
بالرحة يا سيد ايدك ناشفة وبتوجع ، وانزل تحت شوية الوجع تحت
تراقصت سماح بمؤخرتها بدلال امامه وهي ترفع مؤخرتها لأعلي كأنها تشير له بمكان الألم ،
ظل سيد ينزل بيده ببطء لاسفل وهي تحثه علي النزول اكثر ،
تحت ... تحت كمان يا سيد
حتي لامست اصابعه حواف لباسها وهي تصدر الاهات الساخنة ،
حاسب يا سيد الكلوت يتعاص مرهم ، شده لتحت
مد يده دون كلام وانزل لها لباسها ليستقر في منتصف مؤخرتها وهو يدلك لها مؤخرتها مباشرة
يا سيد حاسب الكلوت هايتعاص ... شيله خالص يا سيد ، قلعني الكلوت واقلع انت كمان احسن تتوسخ
خلع لها لباسها ولباسه ليخرج قضيبه منتصباً قوياً وهو ينقض علي مؤخرتها فعصاً وتدليكاً بنهم وشهوة واضحة ولم تطلب منه سماح اي شئ هذه المرة بل نام من تلقاء نفسه عليها وهو يدخل قضيبه مباشرة في مؤخرتها المرتجة لترفع له سماح جسدها لتصبح جاسية علي ركبتيها ورأسها فوق الفراش وهو خلفها يزمجر ويدك خرمها بقضيبه الضخم
كفاية كده في طيزي يا سيد ، زبرك كبير يخربيتك فشختني .... حطه في كسي
مدت يدها لقضيبه ترشده لطريق فرجها ليظل يدكها بقوة غريبة تتناسب مع فحولته وعقله الصغير حتي ألقي بمائه في أعماق فرجها وينهض يرتدي ملابسه ويرحل وهو لا يتكلم كما لو كان آلة اتمت عملها او موظف قام بواجبه ،
رحل سيد واخرجت يدي من بنطلوني بعد ان انزلت شهوتي علي منظرهم اكثر من مرة لأضم سماح بين ذراعي لا اعرف ان كان حباً لها ام تعاطفا معها بعد معركتها مع هذا الثور الهائج ،
استطاعت استجماع نفسها واتمت ارتداء ملابسها لتطبع قبلة علي وجنتي تعبيراً عن شكرها لما قدمته لها من متعة لتهرول لعملها حتي لا تتأخر .
الجزء الرابع عشر
كانت هذه المرة الاولى فى حياتى التى أقف فيها هكذا وأشاهد غير وهو يمارس الجنس بشكل كامل ،
أحسست بمتعة جديدة قوية وأدركت مما رأيت فرط متعة كلا الطرفين ومدى جمال تلاقى الاجساد والتصاق اللحم بالحم ،
كانت الساعة قد تخطت العاشرة بقليل عندما دق جرس الباب لأنظر وأجده عم محمود هو من أتى فى هذا الوقت ،
فتحت له الباب وكنت ببجامتى منذ ان كانت سماح موجودة ،
عمو !!!، اهلا بيك يا عمو
لابسة ليه يا قلب عمو ؟ فيت اتفاقنا ؟
من أنا مش عارفة انك جاى يا عمو
دخل وأغلق خلفه الباب وهو يصفع مؤخرتى بيده كعادته ،
طب يلا يا قلب عمو فى دقيقة عايزك تكونى لابسة هدومك وتنقى حاجة محترمة ومحتشمة على الاخر
انا هاخرج تانى يا عمو ؟، هاروح الصيدلية برضه ؟
لأ يا هايجة مفيش صيدليات النهاردة ، انا مش حمل فياجرا كل يوم والتاني المرة دى هايقف طبيعى !!
أومال يا عمو هاروح فين ؟
هانروح ..... هانروح مشوار صغير سوا
حاضر يا عمو اللى حضرتك تشوفه
نفذت كلامه بالحرف الواحد وإرتديت ملابس محتشمة جدا بالفعل وعند الباب وجدت شنطة بلاستيكية قد تركها قبل دخوله أعطاها لى مع مفتاح شقته وطلب منى وضعها فى شقته بالدور الثانى قبل أن نغادر ثم ركبنا سيارته وتحركنا والفضول يقتلنى لأعرف الى أين يأخذنى هذا العجوز
احنا رايحين فين يا عمو ؟
ادينا هانلف شوية لحد ما نلاقى حد ينفع يجى يبرد هيجانك
ايه ده يا عمو ؟!!! انت هاتجيبلى حد من الشارع ينكنى ؟!!
اه يا هايجة ،
ازاى يا عمو انا اخاف اعمل كده ، وانت ماتنكنيش ليه احسن ؟!!
بصى يا هايجة ، انا بحب كده وبحب اتفرج ومن ساعة ما مراتى ماتت ومفيش حد يعملى كده وانتى من هنا ورايح هاتبقى بدالها
معقولة يا عمو كنت بتجيب حد ينيك مراتك ؟!! وهى كانت بتوافق ؟!!!
اه يا هايجة وكانت معلمة وبتعرف تبسطنى وتمتعنى
خلاص يا عمو طالما ده هايبسطك هاعمله ، بس برضه خايفة
وانتى معايا متخافيش ، اطمنى
خايفة يعرفنى ويضايقنى بعد كده يا عمو
متخافيش ، هو انا يعنى هاضحى بيكى ؟!!
وهاتخليه ينكنى وانت هاتتفرج بس يا عمو ؟
بالظبط كده يا هايجة
ومراتك كانت بتعمل كده ؟!، وانت بتعـ... بتتفرج عليها ؟
ايوة كانت بتعمل واستاذة وبتعرف ازاى تهيج الحجر ، اما اشوفك هاتبقى زيها ولا هاتطلعى اى كلام
ظل يتجول بنا بعربته كمن يبحث عن شئ ضائع فى مناطق قريبة من مدينتنا وكلها اماكن شبه فارغة وغير مزدحمة حتى رأينا صبى من هؤلاء ممن يطلقون عليهم أطفال الشوارع يتجول فى الشارع ويتسول من ركاب السيارات ،
إقترب منا الولد وكان متوسط الحجم والطول فى حوالى السادسة عشر من عمره وملابسه متسخه للغايه وأيضا كل جسده ووجه وكأنه مطلى بالغبار والطين ،
استقبله العجوز بابتسامة ود وطيبة وهو يفتح شباك نافذته له ،
اى حاجة يا حاج عايز اجيب اكل ربنا يخليلك بنتك – يقصدنى –
اهلا يا بنى ، انت مالك مبهدل كده ليه ؟
من الغلب يا حاج ده انا ما كلتش من امبارح
انت ساكن هنا ؟
انا مش ساكن فى حتة يا حاج ، انا بنام فى حتة فى الشارع
طب اركب يا بنى تعالى معانا البيت تاكل لقمة وتنظف نفسك واديلك شوية هدوم بدل المقطعة المتوسخة دى
ظهرت السعادة على وجه الولد وركب على الفور فى المقعد الخلفى والعجوز يوجه حديثه لى بعد ان انطلقنا بالسيارة عائدين ،
معليش يا نهى يا بنتى ، ده عيل غلبان ناخد معانا ياكل لقمة وتنظفيه من الوساخة دى وتديله هدوم من بتوع اخوكى القديمة
حاضر يا بابا ، تحت أمرك
كنت قد فهمت خطته وطريقته وعرفت نوعية صيده وانه يختار الضالين المشردين حتى لا يتثنى لهم معرفة اى شئ بعد انتهاء مهمتهم ،
سرحت قليلا فى زوجة هذا العجوز وماذا كانت تفعل لاسعاده مع مثل هذا الصبي المقزز وكيف يمكننى ان افعل شئ مع هذا المتشرد ،
ظللت احدق فيه فى مرآة العربة ورأيت كيف كان يضج كل جسده بالوسخ الشديد حتى ان رائحته بدأت تملئ السيارة وبنطاله بلا سوستة ويظهر من فتحتها الكبيرة المهترئة لباسه بلون اسود قذر ينم عن الوسخ الشديد ،
وصلنا تحت العمارة ونزلت بعد اشارة من العجوز أسبقهم للسلم وهم بعدى بخطوتين ،
اسمك ايه يا حبيبى ؟
اسمى ضيا يا حاج
عاشت الاسامى ، انا عايزك بقى بعد ما تتشطف كده وتنظف نفسك وتلبس الهدوم الجديدة تاخد من عمك الحاج خمسين جنيه وتشتري بيهم مناديل تبيعهم وتكسب وماترجعش للشحاته تانى
ربنا يخليك يا حاج ، انت طيب قوى وراجل أمير
الناس لبعضيها يابنى ، أبلة نهى بنتى هتساعدك وتنضفك وتخليك على سنجة عشرة
دخلنا شقة عم محمود وجلس ضيا فى الصالون ودخل معى العجوز للمطبخ ومعه الحقيبة البلاستيكة السوداء واخرج منها طعام جاهز وملابس قديمة لكنها نظيفة وجيدة وافهمنى ما علىٍ فعله ،
خرج عم محمود يجلس معه بالخارج وحضرت الطعام وخلعت غطاء رأسي وفككت ازارز البلوزة العلوية لتظهر رقبتى وبياض صدرى ،
خرجت لهم ووضعت الطعام أمام ضيا الذى انقض عليه كالمسعور ينهم الاكل بتلك يديه بشراهة وشراسة كبيرة ،
ليه يا نهى يا بنتى جيبتى الاكل دلوقتى ؟ كنتى استنى لما ضيا يستحمى وينضف علشان ياكل على نضيف
معليش يابابا ، شكله جعان قوى يا حبيبى
اهو ضيا زى حمادة ابنك ، بعد الاكل تاخديه وتحميه وتشيلله كل القرف اللى على جسمه ده بالليفة الناشفة
ظهرت الدهشة على وجه الولد واخذ يقلب بصره بينى وبين العجوز
هى الابلة هاتحمينى ولا ايه يا حاج ؟!! هو انا عيل صغير ؟!!
ههههه ، نهى قد والدتك يا ضيا يا بنى ، ابنها قدك تقريبا بس هو عند خالته فى اسكندرية ، مفيهاش حاجة علشان تلبس الهدوم الجديدة على نضافة وتنزل تشترى بالفلوس المناديل
انا مش عليا انا و*** يا حاج انا على تعبها هى
ولا تعب ولا حاجة وطالما بابا أمر بكده يبقى تسمع الكلام ، انت زى ابنى
انتهى ضيا من طعامه ونظر للعجوز بخجل ،
معكش سيجارة يا حاج
شكل الشارع بوظك بدرى يا ضيا ، عموما انا فاهم خد سيجارة اهى احبس بعد الاكل
ناوله السيجارة واشعلها له وقم واقفاً وهو يمسك ظهره
انا هادخل اريح وافرد ظهرى شوية يا بنتى جوة وانتى لما ضيا يشرب سيجارته خديه ع الحمام وارمى الهدوم المعفنة دى فى الزبالة وطلعيله هدوم جديدة من بتاعة حمادة ولا من هدوم اخوكى القديمة
حاضر يا بابا من عينى
تركنا العجوز ودخل لحجرته وبقيت وحدى مع ضيا وهو يدخن السيجارة وعينى تتفحصنى بخجل وخوف وهو يحاول يخفى ذلك حتى انهى السيجارة وهب واقفاً لأقوده للحمام وادخل معه واطلب منه ان يخلع ملابسه
يلا يا حبيبى اقلع كل الهدوم المنيلة دى وادخل تحت الدوش
انا مكسوف منك يا ابلة ، انا هاستحمى لوحدى
ياحبيبى ولا كسوف ولا حاجة انا زى والدتك
قطع حديثنا دخول العجوز علينا بعد ان خلع ملابسه وارتدى عبائة صيفيه خفيفه
ايه يا نهى ؟ فى ايه ؟!
ضيا يا بابا مكسوف منى
مالك يا بنى مكسوف من ايه ؟! طب يلا يا سيدى انا هاقلع انا كمان ونستحمى سوا عشان ما تتكسفش وانتى يا نهى اقلعى يا بنتى الهدوم دى علشان ما تتبلش
خلع عم محمود ملابسه ووقف عارياً وتبعه ضيا وهو فى حالة دهشة ولكن والاهم يبدو عليه محن شديد غريب ،
خلعت بلوزتى والجيبة لأقف أمامهم بالسنتيان الصغير والكلوت الرفيع المدفون بين فلقات مؤخرتى وانا انظر لضيا وكمية الوسخ الشديدة على جسده كأنها جزء من جلده ،
امسكت بليفة ودلكتها بالصابون وفعل عم محمود مثلى بليفة أخرى ووقف من خلفه ينظف له ظهره وأنا من الامام أرى غابة كثيفة من الشعر فوق عانته يمسك بها حرفياً قطع من الطين حتى أنى لم استطع تمييز قضيبه ورأيت رأسه فقط سوداء متسخة ،
رغم ما يشعر به الولد من خجل من الموقف الا انى وجدته يحملق فى جسدى بنهم شديد وبمجرد ان وضعت يدى عليه بدأقضيبه فى الحركه ليظهر حجمه شيئاً فشيئاً ليصبح بحجم معقول وصلب وهو يضع يده عليه يداريه ،
أخذت انظف له صدره وبطنه بجدية وانا ازيح عنهم الطين والوسخ والعجوز من خلفه ينظف ظهره ويلقى لى بابتسامات تشجيعية لاواء الولد اكتر حتى رش بيده الماء على جسدى دون ان يلحظ الولد ليبتل جسدى والسنتيان تماماً ،
حاسب يا بابا هدومى غرقت
معليش يا بنتى اصل الواد متوسخ قوى والمكان ضيق ، اقلعى يا بنتى هدومك بلاش كسوف ما انا معاكى اهو
حاضر يابابا ده انا اتبليت خالص
قمت واعطيت ظهرى لهم وفككت السنتيان والقيت به وتبعته بالكلوت الذى كان يخفى فرجى فقط لاقف مثلهم عارية تماماً وعين ضياء تأكل كل سم فى جسدى وجسده يرتعش حتى أن قضيبه بدأ يتحرك وحده لأعلى وأسفل ،
جلست مقرفصة امامه وانا اغسل له عانته الكثيفة ،
يا بابا ، ضيا عنده شعر تقيل قوى وكتير حتى الطينة والوساخة لازقه فيه
استنى يا بنتى واحدة واحده ، نخلص من حاجة حاجة ، الواد ظهره وطيزه مبهدلين خالص من الوساخة تعالى ساعدينى هنا الاول ،
لف عم محمود جسد ضيا ناحية الحائط واخذنا نفرك له مؤخرته سوياً وهو مستسلم لنا تماماً حتى فتح له العجوز مؤخرته بيده ليظهر خرمه متسخاً وقذراً ولكنه واسع بشكل ملحوظ حتى انه تخرج من زوائد جلدية ،
ايه ده بقى يا سي يا ضيا ؟!، انت حد بيعمل فيكى حاجة من ورا يا بنى
كان يقولها وهو يفتح مؤخرته أكثر ويستخدم الصابون بحجة التنظيف ويدخل إصبعه بخرمه بسهولة ،
الشارع مليان كلاب يا عم ومحدش بيسيب حد فى حاله
بس انت شكلك مهرى خالص يابنى ، ده خرمك اوسع من النسوان
غصب عنى يا عم لو فتحت بقى اموت
فاهم يا بنى معليش ولا يهمك
ايه يا بابا فى ايه ، مش فاهمة
العيال الاكبر منه لامؤاخذه يا بنتى بتنيكه علشان لسه صغير وما يقدرش يدافع عن نفسه
يا حرام ، طب وهو يا بابا مش بينيك حد ؟
نسأله هو بقى ، ها يا ضيا بتنيك انت كمان ؟
ولا مرة و*** يا عم
لأ علشان مش عايز ولا مش لاقى حد ؟
.....................
مكسوف ترد ، تبقى بقيت تحب تتناك يا ضيا واتعودت على كده
يا نهارى يا بابا ، وهو ينفع كده يبقى مش راجل ؟!!
معليش يا نهى يا بنتى حاولى تساعديه شوية علشان يرجع راجل وسيد الرجالة كمان
بس ده الكوكو بتاعه متوسخ قوى يا بابا
لف يا ضيا خلينا ننظفلك بتاعك ، طيزك خلاص بقيت زى الفل ، لو العيال شافوها بعد ما نظفت كده مش هايعتقوك ، ده انا بتاعى وقف عليها
الصابون خلاها تاكلنى قوى يا عم
دفس عم محمود اصبعه فى خرمه حتى أخره من الخلف وهو يقف بيننا والولد يتحرك بجسده يضم خرمه على اصبعه يعتصره بشبق واضح وكأنه نسي وجودى عاريه أمامه وانشغل فقط بشهوتة الخاصة ،
ناولينى المقص يا نهى نشيل الشعر الزيادة ده
عنك انت يا بابا
امسكت المقص بيدى اقص له شعره الكثيف ويدى الاخرى تمسك بقضيبه بقوة افركه واحركه عليه اجلخه بنعومة وهدوء ،
ازلت كل الشعر تقريباً وبدا قضيبه أكبر وأكثر وضوحاً ومازل اصبع عم محمود يداعب خرمه والذى يشاهد ما يحدث وهو ممحون هو الاخر وقضيبه كما اخبرنى منتصف تماماً بدون الفياجرا ،
الكوكو بتاعه بقى زى الفل اهو يا بابا
دوقيه يا نهى علشان تتأكدى انه بقى نضيف
حاضر يا بابا ن ده بقى شكله حلو وجميل
حركت لسانى فوق رأس قضيبه والولد يرتعش ويموت من رجفته من لسانى وإصبع العجوز فى مؤخرته حتى أدخلته بفمى وأخذت العقه وأداعب خصيتيه بيدى برقة ،
قام عم محمود بغلق الماء ، وطلب منا تجفيف أجسادنا وهو يخرجنا من الحمام
تعالوا فى الاوضة جوه علشان ناخد راحتنا ، وانت يا ضيا نهى أهى قدامك علشان تشوف تنيك أحسن ولا تتناك أحسن
صعد ثلاثتنا فوق فراش عم محمود وانا أضم ضيا بين ذراعى بشهوة شديدة حتى انى لم اتقزز ان أقبله وادخل لسانى بفمه وعم محمود من خلفه يقبل مؤخرته ويلحسها بلسانه ،
نمت على ظهرى منفرجة الساقين وأولجت قضيب ضيا بفرجى وهو يلعق شفاتى ويمتص لسانى حتى جثم عليه عم محمود عليه من الخلف وأولج قضيبه فى خرمه حتى أن ضيا أدخل قضيبه حتى أخر رحمى كرد فعل ،
أصبح وضعنا كاللآتى ، عم محمود يولج قضيبه فى مؤخرة ضيا ، وضيا يولج قضيبه فى فرجى ،
أحسست بضيا وهو ينزل مائه بفرجى قوياً كالفيضان ومازال كما هو يتحرك بقضيبه بداخلى بحركة العجوز من خلفه ،
لم يتوقف عن حركته ولم يرتخى قضيبه حتى قررت انا تغيير اللعبة فسحبت جسدى من تحتهم بصعوبة وأنمت ضيا على ظهره وجثوت على ركبتى أمام العجوز ليدخل قضيبه فى خرمى بدلا من خرم ضيا بينما أنا العق وأمص قضيب ضيا ،
ها يا بابا ، طيزى أحلى ولا طيز ضيا ؟
هو فى احلى من طيازك انتى يا هايجة
وانت الضيا ، النيك حلو ولا لأ
حلو قوى قوى يا أبلة
عجبك كسي يا ضيا ؟
قوى قوى يا ابلة طب تعالى جرب طيزى ابلة نهى
اعطيت مؤخرتى لضيا ليدخل قضيبه مباشرة فى خرمى وانا ألعق قضيب عم محمود حتى سكب ضيا مائه أخرى فى مؤخرتى هذه المره لأسقط تماماً تحته ويقوم عم محمود بادخال قضيبه مرة أخرى بمؤخرة ضيا حتى يلقى بحممه فى احشائه هو الأخر ،
انتهينا من المعركة الغريبة الشاذة وأعطيت ضيا ملابسه الجديدة ليرتديها بينما أخذت العجوز جانباً أخبره بأمر ضيف زوجى - زوج أخته – الذى قد يأتى اليوم او فى الغد على الاكثر ليعرف أنى لن أستطيع لقائه طوال مدة وجوده ببيتنا ،
تفهم العجوز الموقف رغم غضبه من ذلك وأعطى ضيا ورقة من فئة المئة جنيه وخرج معه وهو يكمل التمثيلية أمامه ،
هانزل أجيب شوية طلبات يا بنتى وبالمرة أوصل ضيا ، ده لو نزل لوحده هايتوه ومش هايعرف يرجع مكانه
حاضر يا بابا براحتك ، المهم يكون ضيا اتبسط
ها يا ضيا ، رد على ابلة نهى ، اتبسطت يا بنى ؟
قوى قوى يا حاج وياريت أفضل معاكوا على طول
لأ يا بنى دى بتبقى مرة واحدة وبس وتنساها ، والفلوس معاك اعمل زى ما قلتلك ، وانتى يا نهى أنا معايا المفتاح علشان لو حبيتى تخرجى ،
قالها وهو يغمز لى كى يفهمنى أن أغلق الشقة وأرحل لشقتى وبالفعل خرجت بعدهم بدقيقتين وأنا مشغولة بأمر خطير ،
لقد فوت موعد وليد للمرة الثانية ولابد أنه الان فى قمة محنته وشعرت بالخوف أن يتحدث لأحد من فرط شهوتة وبحثه عنى فقررت الصعود له ،
ضربت الجرس ليفتح لى وليد الباب وهو غير مصدق عينيه فدخلت على الفور وأغلقت الباب خلفى ،
ايه يا طنط كنتى فين ؟ نزلتلك مرتين
معليش يا قلب طنط ، عندى شوية مشاغل كده غصب عنى
طب وانا يا طنط ، نسيتى اتفاقنا ؟
مقدرش يا قلب طنط وادينى طلعتلك بنفسى ، بس انا زعلانة منك
ليه بس يا طنط ، انا عملت حاجة ؟!
اه عملت يا محرم ، ينفع المرة اللى فاتت تضحك عليا وتدخل الكوكو بتاعك فيا ؟!!
غصب عنى و*** يا طنط ماقدرتش امسك نفسى
لو عملت كده تانى هازعل منك ومش هاديلك دروس ولا أساعدك وكمان هاقول لمامتك
لأ يا طنط خلاص ، اللى تشوفيه
طب قولى ، الكوكو عامل ايه دلوقتى ، بتريحه ؟
كتير يا طنط بس ولا مرة ببقى مبسوط زى لما انتى بتعمليلى
ماشي يا وليد ادلع على طنط براحتك ، عايزنى اعمل ايه ؟
اقلعى يا طنط زى المرة اللى فاتت علشان اتفرج واجيب عليكى
حاضر يا سي وليد ، علشان بحبك بس وعايزة أساعدك
خلعت ملابسي بدلال وانا اتفنن امامه باستعراض جسدى وهو خلع الفانلة والشورت وبقى عارياً وهو يجلخ قضيبه على جسدى
علشان خاطرى يا طنط ادعكى فى الكوكو بتاعك
جلست على الارض وانا فاتحة ساقى وداعبت بظرى وثدى وانا العق شفتى السفلى بلسانى امامه
كده يا وليد ؟
اه يا طنط ، شكلك متناك قوى
عيب يا وليد ماتقولش لطنط الكلام ده
ماما وبابا بيقولوا لبعض حاجات زى دى دايما وهما سوا
وكلامهم بيهيجكك يا وليد ؟
قوى قوى يا طنط ، خصوصاً كلام ماما
طب أعملك زيها ؟
ياريت يا طنط ، ياريت
طب يلا يا وليد العب فى زبك ، هات لبنك على طنط نهى الشرموطة ، خلى طنط اللبوة تبلع لبنك وتدوقه
عايزة تبلعى لبنى يا شرموطة ؟
اه يا وليد ، طنط نهى المتناكة عايز لبن وليد فى بقها وكسها وطيزها
عايزانى انيكك يا طنط نهى يا شرموطة
اه يا وليد نيك طنط وهات لبنك فى طيازها
طب لفى يا طنط ورينى طيزك
اهو يا وليد شايف طيزى حلوة ازاى ونفسها فى زبك
لم يجاوب هذه المرة بل هجم مباشرةً يولج قضيبه الصغير فى فرجى من الخلف وانا فى وضع الكلب حتى صرخت من المفاجأة الذيذة
اوعى يا وليد ، خرج زبك من كسي
قلت مفيش نيك ، طلع زبك من كس طنط المتناكة
كسك حلو قوى يا طنط وملزق ومولع
كده يا وليد تنيك طنط الشرموطة وتضحك عليها تانى ؟
بحب طيازك قوى يا طنط
طب نيك طنط بالراحة يا وليد ، طنط الشرموطة قدامك اهو بس بالرحة
لم يستطع الصمود اكثر من ذلك ليندفع مائه معلناً عن انقضاء شهوته داخلى فرجى لأضمه ونحن كاملى التعرى ويعض نهودى ويرضعهم بنهم ونغرق سوياً فى قبلات عديدة يمتص فيها لعابى ،
انت احلى طنط فى الدنيا
وانت حبيب طنط نهى شرموطتك
انتى صحيح شرموطتى يا طنط
انا شرموطتك ومتناكتك يا وليد اعمل فى شرموطتك اللى انت عايزه
عايز انيكك كل يوم يا شرموطتى
طب ومش عايز تنيك ماما ؟
اححح يا طنط ، نفسي قوى انيكها الشرموطة دى
هى ماما شرموطة يا وليد
اه يا طنط شرموطة وبتفضل تقول لبابا انا شرموطة ووسخة سفرنى تانى معاك علشان تجيبلى رجالة تنيكنى
مممممم ، وغلاوتك عندى يا وليد هاخليك تنيكها وتضربها على طيازها كمان ،
تركت وليد وعدت أخيراً لمنزلى وفرجى ملئ بماء ضيا ووليد وبالكاد استطعت تجهيز الطعام حتى تلقيت اتصالا من زوجى انه سيخرج من عمله مبكراً ليستقبل عم هاشم زوج أخته الكبرى فى محطة مصر ،
حضر طارق ومعه ضيفنا الثقيل عم هاشم والذى لم أكن رأيته سوى مرة واحدة فى يوم زفافنا من بعيد ولم أستطع التحقق منه لأجد أمامى عملاقاً بمعنى الكلمة حتى شعرت أنه لن يستطيع العبور من الباب لفرط طوله ،
لقد كان ضخماً جدا وعريض الجسد كأنه مصارع أو رجل خارق له كف كبير جدا شعرت وانا أسلم عليه ان اضع كف طفلة حديثة الولادة بدفى كفه ،
كان ضخماً بشدة يبدو طارق زوجى بجوار كصبي صغير أما أنا فبالكاد اصل برأسي الى وسطه لأبدو كصعفورة ضئيلة الحجم جدا بجواره حتى انى اذا وقفت خلفه تماماً لا يظهر من شئ على الاطلاق ،
قدمت لهم العشاء وانا مبهورة بهذا العملاق الضخم وبعدها نام هو فى الصالة بعد أن فرشت له مرتبة على الارض ودخلت مع زوجى لننام .
الجزء الخامس عشر
كانت ليلة صعبة وانا اعلم ان رجلاً غريبا يبيت في شقتي وانه سيمكث لاكثر من يوم معي طوال اليوم حتي عودة زوجي منه عمله ،
قمت بايقاظ طارق في الصباح ولم اخرج من غرفتنا الا معه وعند مقدمة الصالة وقفنا سوياً مشدوهين مصدومين كمن صعقهم التيار الكهربائي ،
وقع بصرنا معاً علي عم هاشم غارقاً في نومه وهو مستلقي علي جانبه ضخماً يملئ بجسده أرض الصالة بالكامل وهو يرتدي فانلة بيضاء داخلية بنصف كم وحوض عند الرقبة وسروالاً ابيض من نفس القماش يشبه الكلسون غير انه له حجر واسع كبير يشبه ملابس البحارة والصيادين ويحيط به حبل ابيض سميك لاحكام ارتدائه وله فتحة كبيرة عند قضيبه وكان بالفعل خارجاً منها ويتدلي بجواره باستكانه بعد ان تحرر من اللباس الفلاحي ،
كان شيئاً لا يمكن وصفه او تخيل وجوده من الاساس وهو بوضعه هذا نائماً مثل صاحبه ، عريضاً وتخيناً وكبيراً كأنه ذراع طفل اسمر صغير ،
امسكت بذراع طارق كأني احتمي به فزعي لهول المنظر وانا ابادل زوجي النظرات وكلانا فاتحاً فمه من الدهشة ،
وقفناً مشلولين لدقيقة قبل ان يسحبني طارق من يدي عائداً بي لغرفتنا ،
يا ماما .... ايه ده يا طارق ؟
مش عارف ، ده ولا الخيال !!
وانت هاتخرج وتسيبني مع المتوحش اللي بره ده لوحدي ؟!!
ده جوز اختي ، هو يعني هايعملك ايه ؟!، ثما ده نايم ومش واخد باله
كل ده ونايم ، اومال لما يقف هايبقي قد ايه ؟!!
انا قصدي هاشم اللي نايم مش حاجة تانية !
ماليش دعوة انا خايفة ... ماتسيبنيش ، انت شفت بتاعه قد ايه ؟!!!!!!
ايه يا هانم مالك ؟!! هو جاي ينط عليكي ؟!، ده جوز اختي وانتى في مقام اخته ولا بنته ، ثم ده راجل محترم
لاحظت ان طارق مختلفاً وكأنه شخص غريب لا أعرفه فهذه اول مره ننفتح هكذا في الكلام ولاحظت ان قضيبه اصبح منتصباً خلف ملابسه وقفز الي ذهني عم محمود الذي كان يحضر الرجال لزوجته فشعرت بالمحنة ووجدتها فرصه ان احرك برود طارق وجموده الجنسي ،
لأ يا اخويا إفترض إحلويت في عينه وانت مش هنا وهجم عليا ؟!
مش معقولة يا نهي ..... يالهوي ده يقسمك نصين !!
ده لو عمل فيا حاجة يموتني ... انا قد العصفورة وهو بتاعه قد دراعي يا طارق
بيتهيألك ، الستات بتوسع علي قد الـ..... ، جرا ايه يا نهي ؟!!، هو خلاص بقي هايعمل ؟!! ماتلمي نفسك
انا خايفة يا طارق بجد ، وبعدين هو ازاي بتاعه عامل كده ده قد بتاعك يجي خمس مرات
قلتها وانا امد يدي داخل بيجامته امسك قضيبه بقبضتي وأداعبه له لاشعره بالاثارة اكثر
يعني بتاعي بقي كخه دلوقتي ؟!!، كل واحد علي قد جسمه ماهو قد الباب اهو
هي اختك بتستحمله ازاي ؟!!
منال مليانة وطيازها كبيرة ، تستحمل عشرة زيه
عندك حق دى طيزها كبيرة قوى ومربرة قد طيز سماح جارتنا
اول لما اتجوزوا روحت عندهم وكنت بسمعها وهى بتصوت تحت منه بالليل
كان بينيك اختك فى طيزها الكبيرة ؟
كنت بتصرخ بس بتقوله كمان
كويس انك اتجوزتنى طيزى صغننه على قد بتاعك ، لو كان هاشم جوزى مكنتش هاستحمل بتاعه
كانت الاثارة تملئ وجه طارق وانا امسك قضيبه خارج بنطلونه واجلخه له وهو ممحون حتى الثمالة
كنتى هاتتعودى عليه وينيكك عادى
وانت لو نكت منال بتاعك هايكفى طيزها المدلدلة دى ؟
كنت هانيكها فى طيزها واحببها فى بتاعى
لم أرغب أن يأتى طارق شهوته فى يدى فيضيع حماسه ويرحل عنه شيطان عهره فتركته وانا ادعى الانزعاج
يلا يا طارق الوقت هايسرقنا وهتتأخر على الشغل
طب روحى صحيه
يا ماما ن اصحى ازاى وبتاعه اللى خارج ومدلدل جنبه ده
ضرورى علشان ينتبه ان فى حريم فى البيت ويلم نفسه
لأ يا اخويا اخاف بتاعه يعورنى
يعورك ايه ، مالكيش دعوة ببتاعه صحيه بس وهو هايلم نفسه
أدركت أن طارق كان يفكر فى أخته بشكل جنسي وأنه يشبه عم محمود وإن كان لا يعلم فرغبت أن أجعله يمشي فى هذا الطريق لعله يصبح فى يوم مثل عم محمود يحضر لى من يمتطينى أمامه ،
طب تعالى اقف بعيد جنب الحيطة بص عليا علشان تلحقنى لو حصل حاجة
حاضر بس بشويش وانتى بتصحيه
اختبئ طارق بجوار الحائط وتحركت أمامه ناحية عم هاشم ببطء شديد لأثير مشاعره ببجامتى البرمودا الضيقة حتى وصلت تماماً بجوار عم هاشم فجلست على ركبتى وأنا احملق فى قضيبه العملاق ثم أنظر لطارق وأعض على شفتى السفلى وانا اشير له بيدى من بعيد أنه كبير جدا وألاحظ أن طارق ويظننى لا اراه يداعب قضيبه بيده بداخل بنطلونه ،
مددت يدى بميوعة شديدة اهز عم هاشم وانا اناديه بصوت لا يخلو من الدلال والغنج
عمو .. عمو ... اصحى يا عمو
تحرك جسده وهو يتثائب ويفرك عينيه
صباح الخير يا نهى
بمجرد أن فتح عينيه وجدنى اركز بصرى على قضيبه الذى مازال حراً طليقاً ليمد يده بسرعة يدخل مخبأه مرة أخرى ،
لامؤاخذة
على ايه يا عمو .. انت فى بيتك
تسلمى يا اميرة ، اومال فين طارق
فى الاوضة بيلبس يا عمو
طيب اقوم انا اطس وشي بشويه ميه
قام للحمام بعد ان فر طارق لغرفتنا حتى لا يراه وذهبت له واغلقت الباب علينا حتى لا يسمعنا ضيفنا
يالهوى يا طارق ده بتاعه من قريب كبير قوى وراسه قد قبضة ايدى
لم يرد طارق وكان مصفر الوجه فنظرت لبنطلونه لاجده مبتلاً من مائه فقد اتى بشهوته وهو يرانى بجوار زوج اخته ،
يخرب عقلك يا طارق انت سخنت وجيبته ؟!!، طب كنت نزلتهم فيا يا وحش ده انا كمان سخنت قوى
مش عارف حصل ازاى ، بس شكلك وانتى جنب بتاعه موتنى وبالذات لما خد باله انك شفتيه ودخله بايده
طب وانا هاتسيبنى هيجانه كده مع المتوحش ده
هايعمل ايه يعنى ؟!!
افترض حس انى هايجه واتهجم عليا ؟
لو عمل كده محدش هايلحقك ، العمارة فاضيه
طب وبعدين ؟ اسكتله يعنى واسيبه ينكنى
طب اياك يقرب منك
هاتعمل ايه يعنى لو قربلى ؟! هو انت قده ؟!!
صحيح ده صعيدى وفلاح ومتربي ع الوز والسمنة البلدى
يا نهارى ، خلاص لو عمل فيا حاجة مش هاقولك علشان ماتتخانقش معاه ويضربك
يعنى ينيك مراتى واسكت
لا ما تسكتش لو نكنى انت كمان نيك منال مراته فى طيزها ويبقى خدنا بتارنا
انيك اختى ؟!!!
اه مش هو هاينكنى ؟!!، يبقى تاخد حقك
لأ طبعا مش هاينفع ، خلاص ماتخليهوش ينيكك
انا هافضل فى اوضتى ومش هاخرج
ايوة كده ، علشان تلاقيه زهق من منال ونفسه يجرب واحدة رفيعه زيك
اه ممكن ويعورنى ببتاعه الكبير
يبقى خليكى جوه الاوضه لحد ما أرجع
حاضر مش هاخرج علشان مش ينيكنى
قطع حديثنا صوت عم هاشم وهو ينادى طارق فقام بارتداء ملابسه على عجل وخرجنا له واعددت لهم الافطار وحدثه طارق وهو ينقل نظره بينه وبينى أن لا ضروره لذهابه بنفسه اليوم وان تقديم الاوراق امر بسيط سيجعل احد الموظفين عنده يفعلها عوضاً عنه خصوصاً ان الوزارة بجوار عمله ،
على أن يستريح اليوم من تعب ساعات السفر وينعم بقسط من الراحة ،
ودعنا طارق وهو يطلب منى أمامه الاعتناء به وبطلباته لحين عوده من العمل مساءاً وخرج وهو يرسل لى نظرات كلها شبق ومحنة ،
جلس عم هاشم أمام التلفاز بالصالة بعد أن أعددت له كوباً من الشاى كما طلب وتركته وذهبت لغرفتى وقمت بارتداء بنطلون من الجينز الضيق وقميصاً مناسباً وخرجت له اخبره انى ذاهبة للسوق لشراء بعض طلبات المنزل وهو يتفحصنى بملابسي المثيرة ويداعبنى ،
بنات مصر وشياكتهم يا بخت يا عم طارق
شكرته لمدحه وتركته وعدت بعد نصف ساعة من السوق بعد أن اشتريت طلبات البيت ووجدته كما تركته غير ان النعاس يغلب عليه مجدداً ،
وضعت ما احمله فى المطبخ ثم توجهت لغرفتى لارتدى برمودا ليجن يمسك بجسدى بقوة ويغوص بين فلقتى مؤخرتى الصغيرة البارزة وتيشرت واسع خفيف يصل لاول البرمودا وبالطبع بلا ملابس داخلية فجسدى الصغير لا يحتاج لكل هذه التفاصيل ،
خرجت له اسأله ان كان يريد شرب شيئاً ما وهو يعتدل فى جلسته ويتلعثم لمنظرى المغرى ويشكرنى ،
صنعت له كوباً من العصير وقدمته له دون ان يطلبه ،
يسلملى ذوقك يا اميرة ، صحيح ياولاد بنات مصر اهل الذوق والمفهومية
ياسلام يا عمو ما ابلة منال من مصر
لا يا نهى دى حاجة ودى حاجة ، هى اصلا بنت ابن عم ابويا يعنى صعيدية زيي ومن كتر ما عاشت عندنا وسط البهايم بقيت شبه اهل البلد بالظبط
ده ابلة منال ام الذوق والشياكة والجمال
خلاص بقى يا ست البنات هو فى حاجة بتفضل على حالها ده كان زمان دلوقتى الجمال راح وكله راح ، هناخد زمنا وزمن غيرنا
ماتقولش كده يا عمو انت لسه شباب وابلة منال كمان
انا عديت الخمسين ومنال بقيت هى كمان قد الدبة
وماله خمسين يعنى لسه شاب صغير اللى زيك عندنا هنا لسه بيدور على عروسة وبعدين لو ابلة منال وزنها زاد خليها تلعب رياضة علشان تخس
تلعب رياضة !! يا عيب الشوم
ليه بس يا عمو ؟!!، هاتعمل كده فى بيتها ، انا بعمل رياضة كل يوم علشان احافظ على جسمى
هو انتى فى زى عودك يا أميرة ، بس رياضة فى البيت ازاى دى ؟
انا هاوريلك يا عمو دلوقتى وانا بعمل التمارين علشان تخلى ابلة تعمل كده هى كمان وترجع احلى من الاول وانت كمان يا عمو ضرورى تلعب رياضه علشان تحافظ على صحتك
انى كمان ؟!!/ اهو ده اللى ناجص ههههههه
قمت ووقفت امامه وبدأت فى عمل بعض التمارين العادية وانا انتهز الفرصة لأستعرض جسدى أمامه ليرى نهداى من فتحة التيشرت الواسعة او مؤخرتى وانا اوجهها نحو وانا منحنية لتبرز فى وجهه حتى شعرت به يثار على منظرى وفمه مفتوحاً ،
انتهيت من التمارين وانا اجلس بجواره على المرتبه واحرك يدى امام وجهى من الحر ،
اهى التمارين البسيطة دى يا عمو هاترجع ابلة منال مزة زى الاول
ههههه ، دى لو جعدت مليون سنة مش هاتبقى زيك فى عودك
طب قوم يلا يا عمو انت كمان اعمل شوية تمارين علشان صحتك والدم يجرى فى عروقك
يا عيب الشوم ، عايزانى اقف اتلوى زيك أكده ؟!!
وماله يا عمو هى الرياضة عيب ؟!
لا .. لا لا يمكن ابداً
طب خلاص انا هاعمل مساج علشان انشط عضلاتك
مساج ازاى ده كمان
اصبر يا عمو هاوريلك
قمت وقفت خلفه وهو جالس ووضعت يدى على كتفيه ادلكهم له وهو رغم دهشته وشعوره بالخجل مستسلم لأصابعى ،
هو أكده ؟ ده انت ايدك حنينة جوي زى الدوا
اصبر يا عمو لسه لما اعملك جسمك كله وانت تشوف فايدة الرياضة ،
طلبت منه النوم على بطنه وطاوعنى رغم خشيتى ان يرفض واخذت امسد له ظهره وانا اجلس على فخذيه واحرك اردافى عليها وهو يتتمتم بحروف غير مفهومة حتى جعلته يغير وضعه وينام على ظهره لاجد وتداً خلف لباسه كدت أن يغم على من شكله وتخيلى حجمه الرهيب وهو مسترخى وشبه مغمض الاعين ،
جلست مره اخرى على فخذيه من الامام وانا ادلك له بطنه وكلما صعدت يدى لأعلى تحرك جزعى للأمام حتى وصلت اخيراً ان جلست فوق عملاقه تماماً بعد ان جعلته بحركة جسدى مرفوعاً لاعلى لتصبح رأس قضيبه المنتصب باتجاه بطنه ،
أخذت احرك اردافى فوق قضيبه وانا ادلك له صدرى بيدى وهو يعض على شفتيه حتى شعرت به ينتفض ويفتح عينيه الزائغم ويمسكنى من ذراعى وينيمنى على بطنى ،
تعالى بقى امسجلك انا كمان
ضرب بيديه فوق كتفى وظهرى ونا اصدر اهات بميوعة مطلقة حتى وضع كفيه مباشرةً على مؤخرتى يدلكهم ويفعص فيهم وانا ازيد ناره اشتعالا ،
ااااه ، بالراحة يا عمو ايدك ناشفة وبتوجعنى
ولا ناشفة ولا حاجة انتى اللى طرية جوى وزى الملبن
كادت يقتلع مؤخرتى من جسدى من قوة تفعيصه حتى ادارنى لانام على ظهرى وبخبث ودون ان يشعر جعلت التيشرت وانا ادير جسدى يرتفع ليكشف بطنى وقبل بداية نهودى بقليل ،
أخذ يحرك كفيه بنعومة هذه المره على بطنى وقد فهمت لماذا هدئت حركته عندما وجدت عينيه مركزة على فرجى الذى غاص بين شفرتيه الليجن الضيق ،
ايوة كده يا عمو اعمل بشويش عشان مش توجعنى ، وادعكلى رجلى كمان يا عمو
وكأنى قد فتحت له الباب فقد نزل بكفيه يتحسس أفخاذى ثم وضع كفه فوق فرجى يداعبه ويحرك اصبعه الكبير الضخم بين شفراته وانا ازيده شهوة واحرك جزعى وافرك ساقى واسمعه الاهات الخافتة ،
استغليت انشغاله بمداعبة فرجى ورفعت التيشرت عن نهودى تماما وعندما وقع بصره عليهم زمجر وكأنه أحد وحوش الافلام الاجنبيه ونزل عليهم هذه المره بفمه وليس بيديه ،
ادخلت اصابعى بين شعره افركها بمحن شديد وانا اتلوى من عض فمه لحلماتى وهو يشفطهم بقوة
عمو .... عمو .... بلاش كده يا عمو
................................... ..
طب بالراحة يا عمو علشانى خاطرى ... بزازى هاتطلع فى بقك
وقع عليه اللفظ ككوب من البنزين على نار ليمد يده يخرج البنطلون من حول سيقانى ويخلع التيشرت لاصبح عارية تماماً وهو يقبل ويعض كل جزء فى جسدى كأنه يريد إلتهامى ،
يا عمو بالراحة .... هاتاكلنى
انتى تتاكلى اكل يا حتة جشطة انتى
اوعى تاكلنى بجد يا عمو ... اعمل ايه حاجة بس اوعى تاكلنى
قام وخلع فانلته وانزل لياسه الفلاحى ليسقط أمام بصرى قضيبه الذى يشبه رجل المقعد من كبر حجمه حتى اصبت بالفزع حقيقتاً وقمت مفزوعة أجرى منه وهو يجرى خلفى وكلانا عارى تماماً ،
يا ماما ... يا ماما ... بتاعك كبير قوى يا عمو هاتموتنى
متخافيش يا بت تعالى بس
ظل يطاردنى وانا افر منه حول الكراسى وأشعر أنى طفلة صغيرة فى الحضانة يطاردها خاطف اطفال عملاق حتى جريت ووجدتنى ادخل غرفتى واحاول أن اغلق الباب لامنعه لكنه لحق بى واستطاع لقوته أن يدفع الباب ويمسك بى ويدفعنى لاسقط فوق الفراش على ظهرى وأبكى بالفعل من الخوف فلم أتصور ان يكون قضيبه بهذا الحجم الرهيب ،
نام بجسده فوقى وهو يعض شفتى كأنه يأكلهم لا يقبلهم واحسست به يمسك بقضيبه يدفعه نحو فرجى وهو يستخدم جسده العملاق بين ساقسن ليجعلنى فاتحة ساقى عن أخرهم ،
شعرت برأس قضيبه وهى تضغط على شفراتى لتجبرها على استقبال قضيبه وأحسست بنار والم رهيب حتى دخلت وبمجرد أن دفع ربع قضيبه فقط بداخلى كنت قد فقدت الوعى ولم أشعر بأى شئ ،
مجرد هلاوس تدور فى عقلى وأشعر أنى أنشطر لنصفين ،
افقت بعد مدة لا أعرف كم استغرقت لاشعر بنصفى السفلى وكأنه غير موجود وعم هاشم نائم بجوارى وقضيبه العملاق يدلى على فخذه وبركة من اللبن حرفياً خرجت من فرجى وأستقرت فوق الفراش .
الجزء السادس عشر
بعد أن أفقت من إغمائي ووجدتني منتهكة من العملاق هاشم الذي لم يبالي بما فعل وذهب في نوم عميق كأنه طفل صغير ،
سمعت رنين محمولي قادماً من الصالة فجررت قدمي جراً وانا اتسند علي الحائط عارية تنتشر علامات يد وأصابع عم هاشم فوق انحاء جسدي ومازال منيه يتساقط من فرجي مع حركتي كصنبور معطوب حتي وصلت لهاتفي وقد انتهي رنينه لأفتح واري انه كان اتصالاً من طارق زوجي ، قمت بالاتصال به وانا متهدجة الانفاس وصدري يعلو ويهبط باضطراب ،
الو ، مابترديش علي طول ليه
مممـ ما لللححقتتتش
مال صوتك ؟! انتي كويسة ؟
مممشش قولتتتتلللك خايفة ... ممماااا تسبنننييييش
تحول صوت طارق من غلظته ولهفته علي الإطمئنان والإستجواب لمجرد همس يشبح فحيح الثعابين ،
ايه اللي حصل ؟!!!، هاشم .... عمل حاجة ؟
بهدلني يا طاااارررق .... بهدددلللننني
هو عمل ايه ؟
جوز اختك اتهجم عليا وقطعلي هدومي واغم عليا صحيت لقيتني عريانة وهو نايم جنبي ع السرير عريان وكسي بيشر لبن
هاشم ناكك بجد ؟!!!
موتني وفشخني يا طارق ، انت السبب قلتلك ده متوحش ماتسبنيش معاه
هو فين دلوقتي ؟
نايم جوه في السرير ..... عريان قلتلك اغم عليا من الخوف ... بس كنت حاسة كأني بحلم وهو بينيـ.... بيعمل ابن الكلب .. ابن الكلب تعلالي بسرعة يا طارق قبل ما يصحي ، لو صحي هاينيكني تاني ومش هايرحمني
لو جيت ومسكت في خناقة هانتفضح وبيت اختي هايتخرب
طب وانا ؟!!!!!!
خديه علي قد عقله لحد ما ارجع بالليل ، مش هو ناك وخلاص !!، هايعمل ايه اكتر من كده ؟!!
هاينيكني تاني يا طارق اكيد
انا مش عارف اتكلم خايف حد يخش عليا ، حاولي بس تهديه ، زمانه مكسوف من نفسه من اللي عمله
ولو حب ينيكني تاني ؟!!، اسيبه ينيكني ؟!!
اتصرفي بقي ، انتي ست وتعرفي تتصرفي
خلاص هاسيبه ينيكني
ده انتي اللي عايزة كده بقي !
لأ... هو اللي مش هايعتقني
طب بصي
........ ايه ؟!!!، قول
خلي التليفون مفتوح وادخلي حطيه علي الكومودينو وصحيه قوليله يخرج ويلبس هدومه
من غير ما ينيكني ؟!!
خشيله بس وانا هاسمعكم علشان لو عمل حاجة تانيه مش هاسكتله
كنت اعرف ان طارق هو عم محمود صغير ، طوال عام من زواجي لم افهم او استشعر ان مفتاح زوجي العزيز ليتحول لكل هذا الشبق الجنسي ان اصبح بين ذراعي غيره ! ،
ليتك أخبرتني من البداية يا زوجي الخجول ، لكنت الان قد استمعت برؤيتي وقد تمتع بحسدي الكثيرون حتي المتشردين الشواذ ،
دخلت وكلي رغبة ان اجعل دياثة زوجي حقيقة دامغة لا تقبل تشكيك او تظل محض خيال ،
وضعت الهاتف علي الكومدينو وتمددت بجوار عم هاشم اتحسس بيدي شعر صدره الكثيف حتي وصلت راحة يدي لعملاقه النائم ،
عمو .. عمو ... اصحي بقي يا عمو
نييييياههاااااا ... طب تعالي في حضن عمو يا جشطة
لأ ... اوعي ايدك انت وحش
وحش وحش يا لهطة الجشطة ، سيبنالك الحلاوة يا حتة حلاوة
انت مجرم ، اتهجمت عليا ونكتني
حد يسيب الحلاوة الملعلطة دي من ايده !!!
انت مفتري وجعتني وموتني
جذبني حتي اصبحت نائمة بجسدي فوقه تماماً وقضيبه دبت فيه الحياة من جديد واصبح يشبه العصا يخترق سيقاني ويعبر من خلالهم حتي خلتني ألمحه من الخلف كأنه احدي علامات الطرق الارشادية ،
غبت معه في قبلة طويلة كدت أختنق منها حتي سحبت رأسي للخلف التقط انفاسي ، بالراحة .... انت ما تعرفش تبوس بالراحة ؟
اجعدي يا بت علي زبري وبطلي دلع مرئ
ايه ده ؟!!، حرام عليك ... هاتنيكني تاني ؟!!!!
تاني وتالت وعاشر
مش هاقدر انت مفتري ، هاقول لطارق لما يرجع جوز اختك ناكني
كس امه ، ده عيل خول ابن وسخة
هاقوله برضه
لو فتح خاشمه هانيكه هو كمان ، هايعمل راجل العرص اللي صرفت عليه اكتر من اتناشر سنة
طب خلاص ما تنيكش ومش هاقوله
شكلك مش جاية بالذوق يا بنت الكلب يا نجسة
في لمح البصر كنت نائمة علي ظهري مفتوحة الساقين وقضيب عم هاشم يداعب نهاية قفصي الصدري بعد ان تخطي رحمي وعبره ،
جاهدة حاولت نقل صورة مفهومة لزوجي لكل ما يحدث حتي لا يفوته اي شئ ،
بالررررااااحة .... ماتفشخش رججججلي كده ، زبك هايموتني ببباااالرررراححه
اجفلي خاشمك يا لبوة ، خليني اكيفك
نيك بالراحة ... باااالراححححة ... كسي ااااتتتهررررري
لفي يا لبوة وأمبري زي البهيمة
أدارني لاجلس علي ركبتي وجاء من خلفي ليدفع قضيبه بداخلي بكل قوة حتي صرخت فعلاً من الالم
ااااااااه ..... ااااححححححح
صفعني علي مؤخرتي صفعة اشعرتني ان جلد مؤخرتي قد تمزق من شدتها
خلي لبن الصعايدة يرويكي علشان تدوري يا لبوة
ززززببببك كبييييير .... زززبببك بييييوووووججع ، زززززب طااااررررق صصصصصغيييير قووووووي
ظل يوجه طعناته لي من الخلف بقوة وسرعة حتي ترك جسده يسقط فوقي لتنهار ركبتاي وانبطح تماماً وانا اشعر ان نصفي السفلي هو فقط قضيب عم هاشم حتي انفجر بداخلي طوفان من منيه الحار
اااااحححححح ... احححح ، ايه اللبن ده كله غرقتني ، اللبن هايطلع من بقي
اجمطي بطيازك يا نجسة خلي اللبن يمري عليكي
اخيراً غمرني بعطفه وسحب سيفه الغليظ من فرجي وهو يصفعني علي مؤخرتي مرة أخري لأشعر بصفعة كف يده العريض علي منتصف مؤخرتي تماماً ليلهب فلقتي مؤخرتي معاً وأشعر انه جعل منيه يقفز اكثر بداخلي لأشعر به حقاً اسفل نهودي واشعر بمذاقه في حلقي كأنه أنزل في فمي وليس فرجي ،
ورايا يا لبوة تعالي شطفيني
خرج وهو يفرك مؤخرته بيده ويتجشأ كمن شرب مياهاً غازية متجهاً للحمام لأمد يدي المرتعشة لهاتفي ،
اااااالوووو .... طااارررق
اااايييييه
اااننننت سمعت ؟
اه سسسسمعتتت ككككل حااااجة
طب انا هاقوم علشان أشطف عم هاشم ، سلام احسن اتأخر عليه ويضربني علي طيازي تاني
أنهيت المكالمة دون ان انتظر رداً من زوجي وهرولت خلف الهيرو عم هاشم وقمت بتنظيفه وتحميمه ولففت له جسده بالبشكير بعد الحمام وخرج يجلس في الصالة وهو يلف سيجارة من علبته الصفيح ويدخنها باستمتاع وقد أعددت له كوباً من الشاي - الحبر - ، ووقفت خلفه ادلك له كتفيه العريين كملاكم يستريح بعد احدي الجولات ،
استأذنته بكل دلال ان اذهب لإعداد الطعام حتي لا يشك طارق في شئ عندما يعود ووافق دون كلمة واكتفي فقط بهز رأسه وهو يصفعني برقة علي مؤخرتي التي مازالت عارية ،
وقفت في المطبخ كما انا اعد الطعام وانا اقبض علي عضلات بطني وفرجي قدر استطاعتي كأني اخشي خروج مني عم هاشم من بطني لأحتفظ به لأطول وقت ممكن ،
انتهيت واخذت حماماً ودخلت غرفتي لأضع مكياج العاهرات لأحتفي بعم هاشم وأعبر له عن امتناني لوجبته الدسمة وارتديت احدي جلبياتي المثيرة فقد كانت باللون النبيتي ملتصقة تماماً بجسدي - ليجن - ولها فتحة كبيرة عندي صدري تظهر تكور ثدييي لتجعلهم يبدون اكبر من حجمهم وفتحة بالطول من احدي الجوانب تصل لأردافي حتي اني اذا جلست ظهرت مؤخرتي من الجنب ،
دخلت عليه لتنفرج ابتسامته عن اسنانه الصفراء المعوجة وفراغ ضرسه الايمن الامامي ،
يا بنت الكلب يا جشطة
عجبتك يا عمو ؟
تعجبي العمدة يا جشطة
اخذت أستعرض جسدي امامه ليراني من كل الزوايا وانا اضع يدي حولي خصري ليقذف لي بشاله الابيض ،
ارجصيلي شوية يا جشطة
من عين الجشطة يا عمو
أدرت إحدي الاغنيات الشعبية علي اللاب توب ولففت الشال حول خصري ورقصت بكل ما احمل من عهر وميوعة وانا اتفنن في اغوائه حتي اني رقصت لاكثر من ساعة ولم اشعر بالتعب ،
جلسنا متلاصقين بعدها وانا احتضن ذراعه كأني طفلة صغيرة عاشقة اغرق كتفه ورقبته بقبلاتي حتي كف يده الضخم لم انساه من القبلات ومن لحس اصابعه وما بينهم وهو يدخن وينفث دخانه في وجهي ،
قارب طارق علي الوصول فقمت واحضرت لعم هاشم ملابسه وساعدته في ارتدائها ولكن عندما اخبرته اني سأدخل لأغير ملابسي نهرني بشدة واصرار ،
لع ، خليكي إكده
ازاي يا عمو ؟!!! وطارق ؟!!!!
ينحرق طارق علي اللي جابوه ، جولت خليكي اكده يعني اكده
حاضر
أطعت ضيفى العزيز وظللت بملابسي الماجنة حتى سمعت صوت مفتاح طارق فى الباب وانا فى المطبخ اجهز العشاء وهو يدخل ويلقى التحية على عم هاشم بصوت ضعيف منخفض ، لم أستطع إن كان صوت رجل ممحون أم منهزم ،
سمعت نداء طارق لى من الصالة ،
يلا يا نهى هاتيلنى العشا
خرجت عليهم أحملهم الاطباق وما أن وقع بصر طارق على ملابسي حتى إصفر وجه وجحظت عيناها لتحدد لى وقع ما حدث فى نفسه ،
ليس مهزوم ضعيف ولكن ممحون تمكن منه الشبق وسيطر عليه ،
تبادلت النظرات بينى وبينه بينما عم هاشم يجلس متكئاً كالملوك وعضضت على شفتى السفلى كرسالة لطارق أخبره أن زوجته سقطت فى الخطيئة بعلمه ورضاه ،
حاول طارق أن يظهر لزوج أخته أن الامر عادى فتحدث له بود ومرح ،
إوعى تكون نهى قصرت فى طلباتك يا حاج هاشم وانا مش موجود ؟
لع ماجصرتش ، نهى دى ست زى الجنيه الدهب
طب يلا يا سي يا طارق وانت يا عمو اتفضلوا السفرة جاهزة
تناولنا الطعام وبعدها قمنا للإغتسال وقام طارق بتغيير ملابسه وجلسنا سوياً بالصالة طارق بجوار عم هاشم وانا أمامهم وساقى وفخذى يظهران من فتحة جلبابى رغم جلستى العادية ،
جدمت الاوراق يا طارق ؟
طبعا يا حاج وكمان بكرة الصبح هاتستلم الوصل والموافقة فى ساعتها
إكده ، يبجى مالوش لازمة الجعدة بجى وأعاود بكرة ع البلد
ليه يا حاج كده ، ما أنت قاعد مئانسنا يومين ولا حاجة
نظر لى عم هاشم وهو يبتسم بخبث وردت على ابتسامته بأن وضعت ساقاً فوق الأخرى ولففت جسدى لتظهرى أردافى لهم وجزء كبير من جانب مؤخرتى التى مازالت تحمل اثار أصابع عم هاشم ،
على عينى ، ياما نفسى أجعد هنا شهر بحاله بس الارض يا طارق محتاجة السماد ضرورى
زى ما تحب يا حاج بس كان نفسنا نشبع منك
نظر لى وهو يغمز بعينه بشكل فاضح امام زوجى ،
مش هاعوج وغلاوتك ، أنى حبيت مصر وجشطة مصر
تركنا عم هاشم وذهبنا لغرفتنا ليغلق طارق علينا ويهجم على يقبلنى بلهفة وشهوة شديدة
شفت يا طارق جوز أختك مخلينى قاعدة لابسة ازاى
شكلك يجنن قوى يا نهى
انت كمان عاجبك اقعد كده حتى مش لابسة أندر حتى شوف
أزحت مقدمة الجلباب قليلاً ليظهر فرجى أمامه عارياً ولونه أحمر بشدة على غير طبيعته ،
انتى كسك محمر كده ليه ؟
جوز اختك فشخنى وقطعنى
ناكك قوى
انت سيبته ينيكنى .... ينيك مراتك
جلس تحت قدمى يلحس فرجى بنهم وانا اجذبه من شعر رأسه ،
كده تسيب مراتك تتناك ؟!، الناس تقول ايه دلوقتى ، مرات طارق شرموطة وبتتناك ؟!
معليش يا حبيبتى سامحينى ، ده جوز أختى ومقدرش على زعله
يعنى مش مضايق ؟ مش زعلان علشان مراتك اتناكت ؟
هو زعلك ولا تعبك يا قلبى ؟
بينيك جامد قوى .... مفتري
واستحملتى بتاعه ده كله ؟!!!
قسمنى نصين يا طارق ... كسي بقى كبير على بتاعك
دفعنى للخلف وأولج قضيبه بداخلى بسرعة رهيبة وهو يتأوه بمحن شديد
اااه ... اه يا نهى
عايز زب كبير تانى يا طارق ... الزب الكبير يجنن
ااااااااااااااااااااااااه
أطلق منيه ليغرق فرجى المسكين للمرة الثالثة فى هذا اليوم ويسقط طارق بجوارى ينتفض جسده كالمحموم حتى غرق فى النوم ونمت أنا الاخرى من شدة تعبي وحجم المتعة الشديدة التى تذوقتها ،
فى الصباح كان ثلاثتنا فى حالة حزن وآسي وعم هاشم وقضيبه العملاق يغادرون منزلنا بصحبة زوجى الجديد كلياً يصحبه معه لينهى أوراقه ويرحل عائداً ويتركنى والرغبة تأكلنى كأنى لم أتذوق طعم الجنس منذ أعوام من شدة محنتى .
الجزء السابع عشر
تركنى زوجى وزوج أخته وحدى فى شقتى تتمكن منى الشهوة وتعتصرنى لدرجة الشعور بألم فى معدتى من كثرة إنقباضاتى كما لو كنت لم أقع فريسة ضعيفة بالأمس لوحش عملاق لا يعرف الرحمة نال منى مرتين بكل قسوة وعنف ،
سخريتى من العجوز الديوث تبددت وأنا أشعر بكل هذه المتعه وزوجى العزيز يفعل مثله ويتلذذ وأنا أئن تحت جسد غيره ،
طوال حياتى وعبر كل خيالاتى لم أشعر بكل هذه المتعة ولم أتصور أن يكون الأمر بكل هذه اللذة ،
تحطمت صورة طارق تماما فى نظرى لتحل محلها صورة جديدة تماماً كما لو كان شخص جديد أعرف لأول مرة ،
زوجى البارد الذى عاش معى لا يكترث أبداً بالجنس أو أشعر برغبة حقيقة تسكنه نحوى يصبح بكل هذا المجون والعهر فقط لأن غيره نال منى ،
الجنس غريزة يمكن أن تعيش بداخلنا مثلها مثل ( الطعام والشراب والنوم ..... إلخ ) ، مجرد غريزة نشبعها لتهدئ نفوسنا حتى نتذوق طعمها بشكل اخر لندرك حينها أن ثمة فرق كبير بين من يأكل طاجن بامية بالليمون ومن يأكل الكافيار ولحم الغزال فى أغلى المطاعم ،
فى الحالتين نشبع ولكن فى الثانية نشبع ونتمتع حتى الثمالة ،
الجنس مع غريبوا الأطوار مثل العجوز أو المعتوه أو القزم أو الصبى المحروم أو حتى المتشرد القذر كان له وقع السحر فى نفسي رغم غرابتهم وقذارتهم فى بعض الأحيان ،
حقاً البيتزا فى المحلات التى تضاهيها أبداً البيتزا فى المنزل بأى حال من الأحوال ،
السؤال الان كيف ستصبح حياتى مع طارق بعد ما حدث بعلمه مع زوج أخته ؟، هل هو موقف عابر لا يُبنى عليه شئ أم نقطة فاصلة تعلن عن حياة جديدة بيننا ؟!
ماذا سيفعل إذا عرف بأمر الاخرون من ينالون من جسدى كل يوم ؟!
كنت بحاجة شديدة ملحة لأتحدث لأحدهم ، لشخص اخر ألقى تسأولاتى بين يديه يساعدنى فى إيجاد الاجابة ويحمل معى كل ما يجثو على صدرى ويرهق عقلى ،
أمسكت بهاتفى واتصلت بسماح لعلى أجد عندها اجابات أو يكفيها فقط أن تحمل معى أطنان الاسئلة التى إحتلت رأسي ،
الو ...
سماح ، انتى فين عيزاكى
مالك يا بنتى ؟! فى حاجة ؟
ابدا بس محتاجة اتكلم معاكى شوية
أنا لسه عند المحطة ما ركبتش ، فى حاجة ضرورى أرجعلك ؟
مش عارفة ... بس خلاص لما ترجعى
اول ما ارجع هاعدى عليكى والنهاردة من حظك هاخرج بدرى ساعتين ، الساعة تلاته ونص هاكون عندك
ماشي مستنياكى
أنهيت المكالمة وفكرت أن أبدل جلابية الامس التى لم أخلعها حتى يرانى بها هاشم قبل رحيله ويودع جسدى قبل سفره ولكنى تراجعت عن ذلك وقررت أن يرانى بها سيد ويتمتع بمرونة جسدى بداخلها ،
سيد الآلة الجنسية الصامتة يؤدى ما عليه نحوى ونحو سماح بكل ضمير ويسر لذا وجب مكافئته ،
أخذت حماماً وهذبت شعرى وإرتديت الجلابية مرة أخرى ووضعت مكياجى الداكن ليرسم ملامح لوجهى غير تلك الباهتة التى ولدت بها وعطرت جسدى بكثير من العطر حتى تغطى على رائحة سيد عندما يهبط بجسده فوقى وإنتظرت قدومه ،
سمعت جرس الباب وظننه سيد ولكنى تذكرت أنه لا يفعل ذلك الا بعد ما يصنعه من ضوضاء ،
فتحت الباب لأتفاجئ بسماح أمامى وهى تدفع الباب وتدخل وهى تقلب بصرها فى ملابسي من أعلى لأسفل ،
وأنا اللى إفتكرت فى مصيبة ، أتاريكى لابسة ومستعدة للدكر يا شرموطة
سماح .... يخرب عقلك رجعتى ازاى
ابو الشغل على اللى بيشتغلوه ، بينى وبينك من الصبح وانا مش عايزه اروح وافوت ميعاد سيد ولما كلمتينى مقدرتش روحت الشغل وعملت اليوم عارضة ورجعتلك
رجعتيلى ولا رجعتى لسيد يا وسخة
انتوا الاتنين يا حبيبتى ولا تزعلى نفسك ، ها احكيلى ايه بقى الموضوع ؟
مش عارفة أقولك ايه يا سماح
قولى الموضوع اللى شغلك وخلاكى تكلمينى وتخضينى ع الصبح كده
مش عارفة ... بصراحة مكسوفة على مش فاهمة على مش مصدقة
مكسوفة ايه يا لبوة وانتى شبه الغوازى بشكلك ولبسك دول ؟!، انطقى يا بت ماتعصبنيش
قبل أن أجاوبها سمعنا صوت صندوق سيد بالخارج يعلن وصوله
سماح .... سيد جه
احيه عليك يا سيد ، اندهيله يا نهى كسي بياكلنى
ياسلام .... هو انتى هاتخديه ليكى كل مرة ؟!!!!!
يا ختى الواد زى الطور دخليه بس وينط علينا احنا الاتنين
فتحت الباب انتظر نزوله من الاعلى وعندما نزل وشاهدنى بانتظاره عند الباب فتح فمه فرحاً وهو يلقى الاكياس فى الصندوق ويأتى نحوى متحمساً وبمجرد أن اقترب منى مد يده يحتضنى ويحاول تقبيلى وانا اتراجع للخلف حتى يرى سماح ويعلم بوجودها ،
كنت أظنه سيصاب بالخجل عندما يراها ويكف عن جرائته ولكنه بالعكس امسك بقضيبه من فوق ملابسه وهو يزوم بفمه بفرحه ويتركنى ويدخل لها وهى تقوم وتفتح له ذراعيها بلا خجل مبتسمة ،
تعالى فى حضنى أنا يا دكرى
أغلقت الباب وانا منبهرة بسماح وجرائتها وشاهدتها تخلع ملابسها فى منتصف شقتى بلا أدنى ذرة خجل وتخلع لسيد ملابسه ويتعانقان بلهفة وشدة ،
اقتربت منهم وصفعتها على مؤخرتها الكبيرة لتهتز مثلى الجيلى ،
بالراحة على الواد يا لبوة
اقلعى يا بت وخشي معانا
اه لو نبيل جوزك يشوفك يا شرموطة وانتى فى المنظر ده
بلا نبيل بلا زفت ، انتى مش شايفة الواد بتاعه قد ايه ؟!!!
خلعت جلابيتى التى لم يلحق سيد مشاهدتها كما أعددت وأجلست سماح سيد العارى على الكنبة وجلسنا سوياً أمام ساقيه وهى تمسك بقضيبه وهى مبهورة بقوة ،
يالهوى على ده زبر يا نهى !!!!!
انتى ما شفتيش أزبار أكبر من كده ؟!!
ما شفتش يا ختى .. ماشفتش ، يلا انتى تمصى شوية وانا أمص شوية
أخذنا نتبادل سوياً لعق قضيبه وهو غير مستوعب ومحمر الوجه لحد الاحتقان حتى ان سماح لعقت له خصيتيه بكل رغبة وسعادة ثم امسكتنى واجلستنى فوقه وهو جالس كما هو واخذت اصعد واهبط على قضيبه وهى تدلك له خصيتيه من خلفى وتدلك مؤخرتى حتى جذبتنى من فوقه واخذته من يده بعد ان جلست على ركبتيها امامه على الارض
دخله يا سيد ... افشخنى
ظل سيد يمارس كأنه دمية نحركها معاً وهو لا يعترض او يناقش لساعة او أكثر حتى أنه انزل اول مرة بسماح ولم ينم قضيبه حتى انزل بداخلى للمرة الثانية ونعلن انتهائنا منه ونتركه يرحله بعد ان امتعنا واخمد شهوتنا العارمة ،
استرحنا قليلاً بعد ذهابه وجلست سماح البدينة تلتقط انفاسها وتجفف عرقها وإكتفت فقط بإرتداء ملابسها الداخلية التي لا تستطيع إخفاء مواطن انوثتها المتفجرة ،
وضعت بيبي دول خفيف فوق جسدي يتشرب عرقي ويداري عورتي عن أعينها الوقحة ووجدتني أحدق في الفراغ وأنا أقص عليها كل شئ .... كل شئ منذ البداية عندما كنت أجلس وحيدة أتخيل وأتعري وحدي وأنكوي بشهوتي التي لا تخمد بداخلي أبداً ،
قصصت عليها كل شئ بالتفصيل لم أغفل شئ حدث لي أو مررت به حتي ذلك اليوم الذي اتي فيه العجوز بمتشرد قذر من الشارع ليجامعني معه وأمامه ،
فقط ما يخص إبنها وليد أبقيته سراً بداخل نفسي فلا يمكنني بأي حال أن أخبرها بأمر كهذا حتي وإن شاركتني لعق قضيب شخص منذ دقائق ،
كانت تستمعي لقصتي وهي مشدوهة مبهورة مفتوحة الفم والأعين والشهوة والمحنة يرتسمون فوق ملامحها ويحركون يدها فوق فرجها بلا وعي ،
حكيت لها ما حدث بالأمس من زوجي وزوج أخته وكيف نال جسدي رجل اخر بعلم زوجي ورضاه والأهم تمتعه لذلك وكيف تحول فجأة من رجل بارد عابث غير مكترث بوجودي ورغباتي لشخص متأجج الشهوة مشتعل الرغبة ،
يخربيتك يا نهي !!!، جوزك عرّص عليكي يا لبوة ؟!!
ساب جوز أخته ينيكني وكان سامعني وأنا بصرخ تحت منه
بقي طلعتي كنتي شايفاني وانا بتناك من سعد وعملتي التمثيلية دي عليا يا وسخة ؟!!!
حقك عليا مكنتش اعرف حاجة عنك وماحبيتش اكسفك وكمان كنت مكسوفة تعرفي اني بروحله
حتي الراجل العجوز ماسلمش منك يا بنت الجزمة ، بصي يا لبوة انتي يا مهيجاني
بصيت يا أبلتي
اولاً كده لازم تخلصي نهائي من الراجل الوسخ محمود ده
ليه ؟!!، وازاي ؟!!!!!
ليه ، علشان ده مجنون ومش هايخاف عليكي وممكن يوديكي في ستين ألف داهية ، أما ازاي فده موضوع نفكر فيه بعدين ومبدئياً كده ابسط حل لما يجي انكري وجودك وهو هاييأس ويمشي ... مش هايكسر الباب عليكي يعني أكيد
موافقة ، وبيني وبينك انا فعلاً بقيت بخاف منه بس مش عارفة اعمل ايه
لا .. لا ، خوف ايه كسمه ، ده احنا يوم ما نغلب نصوره ونذله ونخليه هو اللي يبوسك ايدك ترحميه
ماشي ، طب وطارق ؟!!!
طارق ... هو ده الكلام المهم ، قبل نبيل كنت مخطوبة لزميلي في الكلية ، إتخطبنا بعد التخرج وهو إشتغل في شركة وأنا إشتغلت في البنك ،
وانا مالي بكل ده ، ماتخلينا في مشكلتي
إصبري يا بت انتي وهاتفهمي
اديني هاسكت ، إتفضلي إرغي
من بعد الخطوبة مكناش بنقعد في البيت تقريباً ودايما بنتقابل بره بعد الشغل او حتي ايام الاجازة ،
بدأت ألاحظ عليه انه بيتمتع قوي بإن الناس تشوفني وتشوف جمالي وتعرف اني خطيبته وكنت وقتها وزني اقل من كده بكتير حاجة كيرفي كده من اللي تلوح اي حد ،
كنا ندخل السينما ويفضل يبوس فيا ويقفشلي ولما كنت اقوله حد بيبص علينا كان يقولي سيبيه يتفرج هو هايبقي لا بيعمل ولا بيشوف حتي !!،
كنا بنعمل كل حاجة ماعدا النيك في اي مكان نلاقيه فيه فرصة ،
كانت تصرفاته الغريبة دي قليلة بحكم انها مجرد خطوبة ودايما بنبقي بره البيت او عندنا لو سابونا لوحدنا لحد ما في مرة كنا راجعين من بره وبيوصلني وراكبين اتوبيس وكان زحمة موت وهو واقف قصادي وانا مدراية في حضنه من الناس ، وفجأة حسيت بواحد لزق فيا من ورا وبقي زانق بتاعه في طيزي ،
يالهوي !!!!!
اتخضيت وجسمي قشعر وقربت منه وشوشته في ودنه قلتله الحق في واحد ورايا لازق فيا ،
قالي عادي ما الاتوبيس زحمة تلاقيه مش قصده ،
شوية والراجل لما ملقاش رد فعل افتكرني موافقة وراضية باللي بيعمله راح مادد ايده يحسس علي طيزي ويفعص فيها وهوب راح مبعبصني ،
اتنطرت في حضن خطيبي من خضة البعبوص وبرقت وتنحت وهو سألني مالك ؟،
قلتله الراجل بيحط صباعه فيا من ورا ، قول بقي مش قصده !!،
لقيته ساح وعرق ومد ايده يقفش في صدري وهو بينهج وبيهمس في ودني ،
ما انتي اللي طيازك كبيرة واي حد يضعف قصادها ،
كانت عارفة انه مبسوط ومستمتع وبقيت بدعكله في بتاعه والراجل ورايا مش عاتق طيزي بعبصة وتقفيش لحد ما حسيت بخطيبي بيجيبهم في بنطلونه وهو شايف منظري ومنظر الراجل اللي ورايا - اللي انا نفسي لا شفته ولا عرفت شكله – من بعدها عرفت وإتأكدت من كل شكوكي وعرفت انه بيحب كده وبيهيج عليه بس للاسف حصلت مشاكل بينه وبين اهلي واصروا نفسخ الخطوبة خصوصاً انه ساب الشغل وعديت الايام ونبيل خطبني واتجوزنا بس عمري ما نسيت خطيبي ولا اللي كنا بنعمله ،
يعني قصدك ان رجالة كتير كده ؟
يوووووه ، كتير قوي بس أغلبهم مابيقولش ولا بيبين لحد ما يجي موقف ويفضح دماغه
طب و... نبيل ؟!!!
مقدرش أحكم بالظبط علشان محصلش حاجة تبين بس علي الأقل عارفه انه هيجان وبيموت في الجنس والشرمطة ، ولازم أهيجه بالكلام الوسخ والشتيمة علشان يهيج ويتبسط
طب انا سمعت الحكاية وفهمت قصدك ، اعمل ايه بقي مع طارق ؟!!
قوليلي الأول ، إنتي عايزة كده ولا لأ ؟
مش إنتي قلتي انك كنتي مبسوطة مع خطيبك وانتوا بتعملوا كده ؟
اه كنت بتمتع متعة غريبة وماتتوصفش ولو كنا إتجوزنا كنت سيبته يعمل ما بداله
خلاص ، انا كمان زيك
طيب يبقي لازم ماتفوتيش الحالة اللي هو فيها قبل ما ينسي ويندم وتبقي يادوب حادثة وعديت
يعني اعمل ايه ؟ اول حاجة تغيري شكلك علشان يحس انك واحدة تانية
اغير شكلي ازاي ؟!!!!
هاتيجي معايا دلوقتي نروح للكوافير بتاع نوسة وتصبغي شعرك وترّفعي حواجبك دي
وبعدين ؟!!!!
ولا قبلين ، هاتلوني شعرك أصفر وتحددي حواجبك وتلونيها أصفر مع بياضك وجسمك الفرنساوي الرفيع ده هاتبقي كأنك أجنبية بالظبط
يانهاري يا سماح ، ده انتي دماغك سم
طب يلا البسي علشان نلحق نروح ونرجع
طاوعتها وذهبنا سوياً وقبل موعد حصة وليد حتي لا يعلم بوجود والدته وقامت نوسة المرأة المحنكة بتحويلي تماماً لشخص اخر بالأصفر الذهبي الذي جعلني أقف أمام المرآة مفتونة بشكلي الجديد وكأني أراني لأول مرة حتي سماح نفسها انبهرت بشكلي وأبدت إعجابها الشديد به ،
عدنا للمنزل وذهب كل منا لشقته واتصلت بطارق أطلب منه إحضار طعام جاهز معه من الخارج لاني متعبة ولم استطع اعداد طعام واخبرته اني أُعِد له مفاجأة عند رجوعه ،
إرتديت قميص نوم أسود طويل من الستان لا يشف جسدي لكنه يجسمه بشكل فظيع وتزينت بميكب فاتح يميل للون الوردي ليتناسب مع اللون الأصفر الذهبي الذي يزين وجههي لأبدو كأني إمرأة فرنسية تماماً ،
حضر طارق الذي عقدت الدهشة لسانه وهو يري شكلي الجديد ويترك ما يحمله دون إكتراث ويحدق فيّ ويلف ويدور حولي يتفحصني بإنبهار شديد ،
يخرب عقلك ، ايه ده ؟ !!
ايه ؟!!!، مش حلوة ؟ !
مش حلوة ايه ؟!!!!!!، ده انتي تجنني ، عملتي كده امتي وليه ؟!
روحت للكوافيرة وعملت كده علشان أبسطك
وايه اللي جابها في دماغك تعملي كده ؟!!
عادي يا حبيبي عاوزة أدلعك وأنسيك
تنسيني ايه ؟ !!!
اللي حصل ..... هاشم
ممممم ، طب وانتي عاوزة تنسي ؟!!
عاوزة اللي يبسطك وبس
انتي كنتي متمتعة معاه .... قلتي كده بنفسك
غصب عني .... مش هاخلي حد يعمل فيا كده تاني
يعني مش عاوزة حد بتاعه كبير زي ما قلتي امبارح ؟!!
تؤتؤ .... مش عاوزة
اومال كنتي لابساله عريان امبارح ليه وطيزك باينة يا لبوة ؟!!
هو اللي خلاني ألبس كده ، وإنت شفتني كده وسكت وكمان كنت هايج عليا يا شرموط
كنت اول مرة اتلفظ هكذا مع طارق لكني أشعر كأننا إثنان مختلفان وأنا أري المحنة في عينيه وفي صوته ولمساته لشعري وجسدي وهو يتحدث معي بصوت خفيض مرتعش مبحوح وكأن أحدهم يسترق السمع لحديثنا ،
كان شكلك يهيج قوي وانتي عريانة قدامه
خلاص يا حبيبي ، هافضل لابسالك كده علي طول
ومين بقي هايشوفك وانتي لابسة ومدلعة كده ؟
هو لازم حد يشوفني ؟!!!، كفاية انت
لما حد بيشوفك بيسيحني أكتر
خلاص هات هاشم تاني علشان تسيح
هاشم سافر خلاص
خلاص استني بقي لما يجي تاني
ياااااه ، هاستني ده كله
اومال .... هاتعمل ايه ؟!!
مش عارف .... مش عارف
ولا أنا أعرف .... شوف انت حد يتفرج عليا علشان تسيح
حد زي مين ؟!!، مش عارف حد
تعالي نخرج نتفسح واخرج بشعري من غير ايشارب
لأ .... هاتقلعي ازاي يعني لو خرجنا ؟!، مش هاينفع
طب هات حد من صحابك واعزمه عندنا
لأ طبعا ، انتي عايزانا نتفضح ؟!!!!!
انا مالي بقي ، انا معرفش .... هو انا عملت كده قبل كده ؟!!
ولا انا عملت ، فكري معايا
مش انت اللي عاوز تسيح .... فكر انت كمان
بفكر اهو وبدور في دماغي
مممممم ، طب ايه رأيك نروح الصيدلية واعمل نفسي تعبانة واخد حقنة والراجل يشوف التوتا بتاعتي
هاتبقي سريعة قوي ومش هالحق وممكن ما اعرفش ادخل واشوفكم
طب بص ، الصيدلية اللي ورانا الراجل اللي شغال فيها كان ممرض وبيروح للناس البيوت يديهم حقن ، نتصل بيه يجي يديني حقنة هنا وتاخد راحتك في الفرجة
وانتي عرفتي منين ؟!!
عادي وليد من كام شهر تعب وسماح كانت بتتصل بيه يجي يدليله الحقنة
بس انا عاوزه يشوفك كلك وتتعولقي قدامه
مممممممممم ، عندي فكرة ، بس انت قوم كلمه يجي
كانت الساعة قد قاربت العاشرة ليلاً عندما هاتفه طارق وأخبره أن زوجته - أنا - تعاني من إرتفاع شديد في درجة حرارتها وطلب منه حقنة خافضة للحرارة ،
أخذ منه سعد العنوان سأله عن درجة حرارتي بالظبط ولم يعرف طارق إجابة سوا أني سخنة جدا وأنه يجلسني في البانيو في ماء بارد علي حد معلوماته الطبية ،
اخبره سعد بأنه سيغلق الصيدلية بعد نصف ساعة وسيحضر معه الحقنة ودواء اخر وترمومتر لقياس الحرارة ،
جردني طارق من ملابسي تماماً وأجلسني فعلاً في البانيو حتي أكون مبتلة بالماء عند حضور الممرض كما خططت له وإرتدي شورتاً منزلياً من القطن وتيشرت نصف كم خفيف ،
بعد العاشرة ونصف بقليل جاء سعد ولم يكن يعلم اني المريضة ورحب به طارق وأدخله وأغلق الباب وشرح له انه رجع من العمل ليجدني متعبة جدا ودرجة حرارتي مرتفعة بشكل كبير ،
الف سلامة يا فندم ، اومال فين المدام ؟
سايبها زي ما قلتلك في البانيو علشان السخونية تنزل
طب بعد إذنك خرجها علشان نقيس درجة حرارتها بالظبط والحقنة والدوا هايخلوها تبقي زي الفل ، غالباً خدت برد وحضرتك عارف برد الصيف بيبقي شديد
طيب حاضر ، اتفضل حضرتك جوه
ادخله طارق غرفة نومنا قبل احضاري من الحمام وقادني نحوه وانا ألف جسدي ببشكير كبير ألفه أسفل ذراعي ويصل لركبتي بحكم اني خرجت للتو من الحمام ،
عندما وقعت اعين سعد عليّ فتح فمه من الصدمة ولكني بادرته بغمزة من عيني ليطمئن ولأجعله لا يتحفظ ويترك لجنونه العنان عضضت علي شفتي تعبيراً عن شهوتي وانا اغمز مرة اخري له باتجاه طارق ،
الف سلامة عليكي يا مدام ، حضرتك يا
.... طارق ، وانت استاذ سعد ، المدام قالتلي انها زبونة الصيدلية
تشرفنا يا استاذ طارق ، في خدمتكم في اي وقت
انيمها في السرير ؟
اه طبعا ، بس الاول تلبس حاجة قطن مريحة وبلاش البشكير المبلول ده علشان الانفلونزا ما تزيدش
حاضر ثواني
هاتلي البنطلون يا طارق والتيشرت دول هالبس في الحمام وارجع
ناولني طارق البنطلون البرمودا الضيق وتيشيرت وقمت بارتدائهم في الحمام بلا ملابس داخلية ورجعت لهم مرة اخري وتمددت علي ظهري فوق الفراش وانا ادعي التعب الشديد والارهاق ،
اخرج سعد من حقيبة يده دواء شراب اعطاني منه ملعقة صغيرة ثم اخرج ترمومتر وضعه في فمي اسفل لساني ، بعد دقيقة اخرجه ونظر فيه وهو يدعي الضيق
في حاجة يا استاذ سعد ؟!!، درجة الحرارة مرتفعة قوي ؟
بصراحة واضح ان المدام عندها احتقان في الزور علشان كده القراية مش مظبوطة
طب والعمل ؟
معايا ترمومتر تاني يقيس درجة الحرارة هاحطه للمدام تحت باطها
اقترب مني طارق والذي اجاد تمثيل فزعه علي زوجته المريضه وهو يرفع التيشرت عني حتي ظهرت نهودي بالكامل امامه وامام سعد وهو يرفع ذراعي لكي يضع سعد الترمومتر اسفل ابطي ،
كان هذا كافياً ليعلم سعد ان هناك امراً ما ولكنه كالعادة ابتسم تلك الابتسامة الخبيثة وهو يري زوجي بكل اريحية يكشف نهودي اما عينيه ،
ضممت ذراعي علي الترمومتر ليسقط التيشرت ويخبئ نهودي مرة اخري قبل ان يزيحه سعد بنفسه هذه المرة ليتأكد ان زوجي لا يزعجه تعريتي امامه ويمسك الترموتر ويحركه في الهواء ليهز رأسه اسفاً ،
برضه القراية مش مظبوطة خالص
ليه كده ، هو الموضوع صعب قوي كده
مش بالظبط ، بس واضح ان قعدت الحمام كتير في الميه الباردة السبب
طب والحل ؟
مفيش قدامنا كده غير فتحة الشرج
اللى انت شايفه صح إعمله
بعد إذنك يا مدام نامى على بطنك
نفذت كلامه بالحرف ونمت على بطنى لأجعل مؤخرتى أمامهم مباشرةً ،
مالك يا استاذ طارق واقف ليه ؟
أعمل ايه ؟!!
بعد إذنك نزل البنطلون للمدام علشان أحطلها الترمومتر
مد طارق يده المرتعشة من الشهوة يجذبه للأسف عن مؤخرتى تماماً ويتركه عالقاً فى منتصف أفخاذى ليشاهد سعد وهو يرى مؤخرتى العارية البارزة البيضاء ،
وضع سعد الترمومتر فى خرمى ولكنه لم يدخل كما يجب وبمجرد أن وضعه كانت رجفتى من فرط الشهوة وانقباضاتى الجنسية تدفع الترمومتر ليسقط بين ساقى عند فرجى ،
مد سعد يده يمسك به مره أخرى وهو يلامس فرجى بظهر يده بشكل واضح لطارق ،
لامؤخذه يا استاذ طارق ، المام واضح إن فتحة الشرج عندها ضيقة شويه
طب ما تدخله يا استاذ سعد
أنا هافتحلها الفتحة بإيدى وانت بعد اذنك يا استاذ طارق دخله
وضع سعد كفيه على مؤخرتى وهو يفعصهم بقوة رقيقة ويجذب فلقتى للخارج ليظهر خرمى واضحاً جلياً لهم ويضع طارق الترمومتر فى خرمى وسعد يضغط فلقتى مرة أخرى بيديه عليه ،
انا هافضل ضاغط كده علشان ما يخرجش تانى
ده شغلك ، اعمله اللى انت شايفه
طارق .... طارق
ايه يا حبيبتى ؟، حاسه بحاجة ؟
اه ... الترمومتر بيوجع قوى
معليش يا مدام نقيس الحرارة واشيله
هى عادى تتوجع كده يا استاذ سعد ؟
قلت لحضرتك ، المدام لامؤاخذه خرمها ضيق حبتين
بعد دقيقة فك سعد قبضته لمؤخرتى وهو يخرج الترمومتر منى ويسحب روحى معه لدرجة انى رفعت مؤخرتى فى الهواء مع حركة يده ،
اححححح ....امممم
معليش يا قلبى سلامتك من الوجع ÷ا يا استاذ سعد ايه الخبار ؟
درجة حرارتها مرتفعة 38 بس الدوا هايخليها عال العال
لم يعيد طارق بنطلونى ليدارى مؤخرتى بل تركها عارية وهو يتحدث معه فأردت أن أشعل الموقف أكثر فمددت يدى بين فلقتى أتحسس خرمى وانا اصدر انين كأنه يؤلمنى ،
ايه يا قلبى ؟، لسه بيوجعك ؟
قوى قوى يا طارق ، حاسة بحرقان
عادى ده يا استاذ سعد ؟
فى حالتها علشان ضيقة عادى ، شوية تدليك بزيت للفتحة وحوالينها والألم هايروح ، اتفضل الزيت اهو بالصدفة معايا منه
انا مابفهمش فى الامر الطبية دى ، اعمل انت
طب بعد اذنك شد سورىطيز المدام لبرة وانا هاعمل
مد طارق يده يفتح مؤخرتى بأيدى مرتجفة وسكب سعد الزيت فوق خرمى مباشرة ،
احححححححححححححححح
معليش يا مدام ، ده هايريحك ع الاخر
وضع سعد إصبعه فوق خرمى يدلكه ببطء بحركات دائرية ثم بدأ يضغط عليه حتى دخل رأس إصبعه فى خرمى ،
امممممممممم ... اححح
معليش يا ست الكل ، بدخلك الزيت علشان يهدى الفتحة من جوه
طييييب ... دخل أكتر برتاح لما بيدخل
أخذ سعد يدخل إصبعه ويخرجه كأنه يجامعنى من مؤخرتى وطارق يشد فلقتى للخارج أكثر ليساعده فى إدخال إصبعه وسط آهاتى وحركة مؤخرتى وانا اتلوى من إصبع سعد ،
انهى سعد ما يفعله بى عندما رأى كما رأى طارق رجفة جسدى القوية وانا انزل شهوتى وأضم فلقتى بقوة التى جعلتهم يفلتون من قبضة طارق وانا اضرب بجسدى الفراش ،
ربت سعد بكفه على مؤخرتى ومسح بيده عليها وهو يهدئنى ،
تمام كده يا مدام دلوقتى هاترتاحى
مش عارفين نشكرك ازاى يا استاذ سعد على تعبك
لا شكر ولا حاجة يا استاذ طارق ، كفاية انى اتعرفت واتشرفت بيك
ده انا اللى اتشرفت بيك و***
بكرة هاعدى عليكم بعد ما اقفل الصيدلية زى النهاردة علشان لو المدام احتاجت حاجة ونقيس درجة الحرارة برضه ونطمن انها نزلت
مش عارف اشكرك ازاى يا استاذ سعد كتر خيرك بجد
انصرف سعد ودخل على طارق يضع فمه مباشرة على خرمى وانا لازلت كما انا يلعق فتحتى ويجاهد ليدخل لسانه فيها بنهم وشهوة كبيرة ،
اتمتعت يا حبيبى ؟
قوووووووووووووووووى
طيزى كانت حلوة وهو شايفها ؟
كانت تجنن يا لبوتى
طب دخله ... مش قادرة
لم يتركنى طارق حتى مارس معى بقوة وشراهة حتى انى لم اجد غضاضة ان امسك قضيبه بيدى واولجه فى مؤخرتى ليجامعنى منها للمرة الاولى بعد أن مهد لها إصبع سعد .
الجزء الثامن عشر
مرت الليلة وقد جعلت طارق يتذوق لاول مرة متعة مشاهدتى بين يدى غيره ،
لم يمارس سعد معى جنساً كاملاً امامه ولكنه رأى جسدى عارياً وانتهكت اصابعه مواطن عفتى وزوجى العزيز يفتحنى بيده ،
اصبحت الان امسك بكل الخيوط واحرك الجميع حسب رغبتى واحتياجى ، فالعجوز لن ينالنى الا برغبتى والا لن افتح له الباب ليرحل كما جاء ،
والمعتوه سيد جاهزاً دائما لى او لسماح الاكثر شبقاً منى ،
ووليد الصبى الصغير يجالس محنته وشهوته طوال الوقت يمكننى منعه متى شئت وامتاعه متى أردت ،
ذهبت بعد خروج طارق للعمل للصيدلية لأشرح لسعد ما حدث بالأمس والاتفاق معه على الجديد ،
كعادته وجدته يجلس وحيداً فى الصيدلية ووقف فرحاً فور رؤيتى ،
ست الكل ، يا اهلا يا اهلا
صباح الخير يا استاذ سعد
صباح الهنا ، مش كنتى تقوليلى قبل ما اجى عندكم ومعرفش انه بيتك
معليش ما لحقتش
المهم ، احكيلى الموضوع ، انا مش فاهم حاجة
عايز تفهم ايه ؟!
هو ده جوزك فعلاً ؟
اه جوزى ، وانا اللى خليته يكلمك
طب فهمينى
بص ، بصراحة كده طارق جوزى عايز يشوفنى وانا حد بيعمل فيا كده قدامه
ايوه فهمت كده امبارح ، بس مارضيتش ازود غير لما افهم منك ، خصوصاً انى لقيتك متغيرة وصابغة شعرك وشكلك مختلف
ايه .... مش حلوة ؟!
ازاى بس ، ده انتى قمر 14
طب قولى بقى ، هاتعمل ايه النهاردة ؟
قوليلى انتى عايزانى اعمل ايه
مش عارفة بالظبط ، بس عاوزة طارق يشوفنى وانا بتناك قدامه ويبقى واقف بيتفرج عليا
بس كده ... بسيطة
بسيطة ازاى ، انت ليه مش باين عليك انك مصدوم او مستغرب ؟!!!
ههههه ، انتى فاكرة جوزك بس كده ؟!!
اومال ؟!!!
لا ، ده رجالة كتير كده ، ياما روحت اديت حقن لستات ورجالتهم هما اللى كانوا بيعروهم قصادى علشان اشوف طيازهم والعبلهم فيها
وتنيكهم ؟
كتير بيحصل ، وساعات بيبقوا عايزين يعروهم قصاد حد غريب بس علشان يهيجوا
يعنى هاتعرف تتصرف النهاردة ؟
حسب جوزك ، هو هايوافق تتناكى قصاده ؟
انا حاسه انه عايز كده واديك شفت بنفسك امبارح
خلاص يبقى اتفقنا ، هاجيلكم بالليل زى امبارح فى نفس الميعاد
اتفقنا ، انا هامشي دلوقتى
استنى بس رايحة فين ، مش تدخلى الاول جوه شوية
لا طبعا ، خليها بالليل علشان تبقى بشوقك ... سلام
قضيت باقى اليوم بشكل عادى حتى انى تهربت من وليد فلم أرغب بشئ سوى ما سيحدث ليلاً مع سعد وزوجى ،
فقط اتصال مع سماح تسألنى عن احداث الامس وكادت تجن وانا اقص عليها ما فعلها سعد وطارق يمسك بمؤخرتى له ويفتحها بنفسه ليسهل له الطريق لخرمى ،
عاد طارق فى موعده وكان يتصرف بشكل عادى غير انه كان يتحاشي النظر فى عينى فشعرت انه يشعر بالخجل للتحول الفظيع الذى حل عليه وخشيت ان يتراجع ويعود كما كان ،
كان يجلس فى الصالة على الكنبة عندما اقتربت منه والتصقت به وانا احرك اناملى فوق صدره ،
هو الراجل هايجي امتى ؟
راجل مين ؟
سعد بتاع الصيدلية
هو قال هايعدى علينا زى امبارح بعد ما يقفل
طب وهانعمل ايه ؟
مش عارف ، انتى عايزة ايه ؟
انا مش عاوزة ... اللى انت عايزة
هو قال هايجي علشان يقيس الحرارة تانى ويتأكد انها نزلت
ويحط الترمومتر فى طيزى تانى ؟!!!
أكيد
ويوجعنى تانى ؟!!!
هو وجعك امبارح ؟
اوى ... بس مش زى وجع هاشم
عيزاه يعمل زى هاشم ؟!!
انا ماليش دعوة .... انا عايزة ابسطك بس
انا عايزه يعمل زى هاشم
عايزه ينيكنى ؟!!!
اه
وانت هاتروح فين ؟
هاروح فين ؟!!... هابقى موجود
وتشوفه وهو بينيك مراتك
مش عايزانى اشوفك ؟
عايزاك تشوفنى وتنيكنى معاه
بس سعد قصير وقزعه وبتاعه اكيد صغير وانتى عايزه زب كبير زى هاشم
مفيش حد زبه زى هاشم يا بخت منال
عايزه هاشم تانى ؟!!!
عايزة زب كبير زى منال ... اشمعنى هى
منال طيزها كبيرة قوى اكبر منك بكتير
انت شفت طيزها يا طارق
كتييييييير
ازاى وفين ؟!
قبل ما تتجوز كنا عايشين لوحدنا وكنت بشوفها وهى بتغير او بتستحمى
نكتها ؟!!!
............................
طارق قولى .... نيكت منال ؟!!
كنت بنيكها فى طيزها بس قبل الجواز
ازاى ؟!!!
كانت بتخاف تنام لوحدها وكنت بنام جنبها ويوم بعد يوم بقيت انيكها من طيزها لحد ما اتجوزت هاشم وبطلت تخلينى اعمل حاجة
معليش يا حبيبى انا مش زيها ، هاخليك تنيكنى وتجيب اى حد نفسك فيه ينيكنى وتتفرج عليا وتتمتع
يعنى مش مضايقة منى يا نهى ولا بتقولى فى سرك عليا مش راجل ؟
فشر ... ات حبيبى وسيد الرجالة ، ياريتك حكيتلى كل ده من زمان
كنتى هاتعملى ايه ؟
كنت هابسطك واخليك تتمتع كل يوم وكل دقيقة
قطع حديثنا جرس الباب يعلن عن قدوم سعد فى موعده تماماً ،
كنت ارتدى هوت شورت وبادى يظهر جزء من بطنى وظهرى ،
فتح له طارق الباب ودخل وهو يحمل حقيبته كالأمس ،
تقدم سعد ناحيتي وسلم علي وهو يتفحصني بينما طارق يغلق الباب ويقترب منا ،
الف سلامة يا مدام ، احسن النهاردة ؟
تمام يا استاذ سعد ، بس لسه حاسة اني تعبانة شوية
دلوقتي نشوف درجة الحرارة نزلت ولا لسه ، انا مارضيتش اديلك حقنة امبارح وقلت كفاية الدوا
اه احسن ... بخاف من الحقن اوي
طب ممكن نقيس الحرارة بعد اذنك
تدخل طارق في الحوار وهو يوجه كلامه لسعد ،
ندخل اوضة النوم احسن ؟
لا لا مش مستاهلة ، هنا كويس
اخرج سعد ترمومتر صغير ووضعه بفمي اسفل لساني وانا اري الضيق والقلق يظهران علي طارق الذي اصيب بخيبة امل بعد ان شعر ان القصة ستنتهي هكذا دون ان يتمتع ،
اخرج سعد الترموتر وبعد فحصه ابدي رضائه ،
تمام جدا ، الحرارة نزلت عن امبارح
يعني رجعت لطبيعتها ؟
مش بالظبط يا استاذ طارق ، لسة مرتفعة شوية بس كده احسن من امبارح بكتير
يعني عادي ولا نروح لدكتور تكشف احسن ؟
ما تقلقش كده يا استاذ طارق ، واضح ان المدام خدت ضربة شمس مش اكتر
طب ودي علاجها ايه يا استاذ سعد ؟
ولا اي حاجة غير مسكن لو في صداع وخافض للحرارة
بس انا حاسة ان جسمي كله مكسر وهمدانة
ده طبيعي يا مدام بسبب ضربة الشمس ، الحل الوحيد مش دوا
اومال ايه يا استاذ سعد ؟!!، انا مضايق وانا شايف نهي تعبانة كده
دي وصفة بلدي من بتوع زمان يا استاذ طارق
ايه هي الوصفة دي ؟
علشان ضربة الشمس تطلع محتاجة الجسم كله يدعك بليمون
يييع ، انا اقرف اعمل كده واقشعر
ده طبيعي يا مدام ، البركة بقي في الاستاذ طارق هو يساعدك
لا انا معرفش اعمل الحاجات دي
اخص عليك يا طارق ، مش عاوز تساعدني ؟
بالعكس يا حبيبتي ، انا فعلا مابعرفش ولا عمري عملت كده قبل كده ، لو الاستاذ سعد مفيش وراه حاجة هو اللي عارفها يعملهالك علي الاقل هو ممرض قديم وخبرة وفاهم
انا تحت امركم طبعاً
المهم مانكونش هانعطلك عن حاجة
ولا اي حاجة يا استاذ طارق انا ببات في الصيدلية اصلاً ومفيش اي حاجة ورايا
طيب يعني مفيش مشكلة تعمل الوصفة لنهي ؟
ولا مشكلة ولا حاجة ، هو بس في نقطة صغيرة قوي
ايه هي ؟!
الوصفة بالظبط ، هاندهن جسم المدام كله بالليمون وتقعد كده شوية وبعدين تاخد دوش وندهن تاني وتقعد برضه شوية وبعدين تاخد دوش وتتكلفت كويس علشان تعرق وتخف
انا مش فاهم يا استاذ سعد ، فين طيب المشكلة ؟
ده هاياخد وقت طويل ، يعني ممكن نخلص علي الفجر
وفيها ايه ؟!!، مش قلت انك بتبات لوحدك في الصيدلية ، بات هنا النهاردة ومش هاختلف معاك علي الاجر اللي تحدده
مش مسألة اجر طبعا ، انا حاسس اني واحد من العيلة و*** مش حاسبها شغل
احنا اهل واصحاب يا سعد وده بيتك بالظبط
تسلم يا طارق ، انا بس حبيت افهمكم علشان تعرفوا ان الموضوع بياخد وقت
ولا يهمك طبعا ، لو حتي هاخد بكرة اجازة من الشغل
مش للدرجادي ، وانا روحت فين ؟!، روح شغلك وانا ممكن كل شوية اجي اطمن علي نهي
كلك ذوق وشهامة يا سعد
طب يلا نبدأ ومانضيعش وقت ، بس هاستأذنكم الاول هاروح الصيدلية اجيب هدوم غير دي علشان ماعملتش حسابي
ليه ؟
بصراحة دي هدوم الشغل ومش عايزها تتبهدل من الليمون ومعنديش حاجة نظيفة لحد ما اببعت الهدوم بكرة المغسلة تتغسل
عيب عليك يا سعد ، مش لسه قايل احنا اهل ، الصبح تجيب كل هدومك لنهى تغسلهم
من عيني طبعا ، اي حاجة محتاجة يا سعد هاتهالي وانا اعملهالك
يسلملي ذوقك يا ست الكل
وانت يا سعد بلاش تكليف ، اقلع الهدوم دي علشان ما تتوسخش وانا هاجيبلك هدوم من عندي
دخلنا جميعا لغرفة نومنا وجلست علي السرير انتظر بينما اخرج طارق بيجامة لسعد وخلع سعد ملابسه امامنا بكل اريحية ولم يكن يرتدي سوي كلوت صغير فقط ضيق يظهر تكور قضيبه من خلاله ،
حاول سعد ارتداء البيحامة التي كانت كبيرة جدا جدا عليه فظهر بشكل مضحك جدا ،
يا نهار ابيض ، دي كبيرة اوي اوي دي يا طارق ، مش هاعرف اتحرك اصلا وانا لابسها
عندك حق ، خلاص يا سعد سيبك منها ، المهم انك قلعت هدومك علشان تفضل نظيفة لحد ما نهي تغسلك باقي هدومك بكرة
خلع سعد البيجامة وظل فقط بالكلوت الصغير وطلب مني احضار طبق متوسط وعصر ليمون فيه مع بعض الماء ،
فعلت كما طلب واحضرت طبق الليمون ووضعت بشكير كبير علي السرير مفرود ،
اقلعي هدومك يا نهي ونامي علي بطنك
إقشعر بدني وانا اسمع لفظ اقلعي وطارق امامي يصفر وجه ويتراجع للخلف يجلس علي كرسي صغير ليستمتع بمشاهدة زوجته تتعري بالكامل امام شخص غريب شبه عاري وبشكل مختلف كلياً عن ليلة امس ،
أعطيتهم ظهري وخلعت البادي وخلفه الشورت لأصبح كاملة العري وأنام كما طلب سعد علي بطني ،
وضع سعد يديه في الطبق ثم بدأ يدلك جسدي بالليمون بداية من كتفي ، أخذ يدهن ظهري وهو يدلكه براحتيه حتي وصل لمؤخرتي ودهنها بكل رقة وهدوء حتي خرمي قام بدهنه ووضع الليمون فيه ،
كنت المح طارق وهو يشاهد ويده علي قضيبه من فوقه ملابسه يضغط عليه ،
طلب مني سعد النوم علي ظهري لدهن جسدي من الامام واطعته ولكني لم استطع فتح عيني فقمت بإغلاقهم بعد ان نظرت جيداً في اعين طارق ،
دهن سعد رقبتي ثم نهداي وهو يدعكهم ويفرك حلماتي بكل هدوء ولا يلقي بالاً لطارق ولا يلتفت حتي إليه ،
وصلت أيدي سعد لفرجي يدهنه لأشعر بلسعة من الليمون وتفلت مني صرخة وانا اضم ساقي لا ارادياً
اححححححح
معليش يا نهي ، الليمون بيبقي حامي شوية
اححح .... بيحرقني قوي
فين الحرقان بالظبط ؟
هنا ..... تحت
أشرت له بإتجاه فرجي واحسست بطارق يقترب منا ويجلس بجواري وهو يمسك يدي يضمها بيده ويربت علي رأسي
معليش يا قلبي ، اتحملي شوية علشان الوصفة ما تبوظش
بيحرقني اوي يا طارق ، حاسة بنار في كـ.....
هو عادي الحرقان ده يا سعد ؟
لازم يا طارق علشان الليمون اصلاً حامي ، تعالي هنا وانفخ فيه ببقك علشان تهدي
اطاعه طارق كأنه منوم مغنطيسياً واقترب بفمه ينفخ في فرجي ،
اريح كده يا نهي ؟
اه يا طارق بس انفخ اكتر
انفخ معايا يا سعد ، ده شكله ملهلب قوي وبيحرقها
اصبح طارق وسعد يجلسان من حولي ينفثون هواء صدورهم في فرجي حتي طلب سعد من طارق ان يفتح لي فرجي بيده ليضع الليمون بداخله ،
فتح طارق فرجي باصابعه بعد ان فتح ساقي عن اخرهم وانا ارفعهم لأعلي كمن تضع طفلاً حتي سكب سعد الليمون بداخله لتنفلت مني صرخة عالية
اااااه ...اححححححححح يا كسي
بالراحة يا قلبي ، مالك بس
كسي ... كسي مولع يا طارق
الحقها يا سعد .... دي مش قادرة
لازم كده ، استحملي دقيقة بس والحرقان هايروح
مددت يدي ادعك فرجي امامهم وانا اتلوي ،
مش قادرة .... نار جوايا
اقتربا مرة ثانية ينفخون في فرجي وانا افتحه لهم حتي اخره بيدي ،
جوه ... جوه يا طارق
مد طارق لسانه يلعق لي فرجي من الخارج
بقولك .... جوووووووه
اعمل ايه ؟!!
ازاحه سعد بيده ليفسح لنفسه المجال
اوعي انت يا طارق ، لازم حاجة تبرده من جوه
هجم سعد علي فرجي يلعقه بلسانه ويرتشف منه ويدفع لسانه بداخله وانا اتحرك بجزعي امامه ليلعق اكثر واكثر ،
دخل لسانك جوه اوي يا سعد ... دخله
ساعدني يا طارق ، ارفع رجليها لفوق علشان تتفتح اكتر ،
امسك طارق بساقي يرفعهم لأعلي ويفتحهم ليفسح الطريق للسان سعد ليصل لأبعد نقطة ممكنه في فرجي ،
أطبق سعد علي فرجي يلعقه بقوة شديدة وهو يصدر صوت من طرقعة شفتاه فوق شفراتي وانا امسك برأسه أجذبه نحوي أكثر ،
جوه يا سعد .... جوه بيحرقني
وضع سعد اصبعه واخذ يولجه بداخل فرجي ذهاباً واياباً كأنه يجامعني به وانا اصيح من حركته ،
اح ... اح ... ااااااااه
ارتاحتي كده يا نهي؟
لسه .... لسه يا سعد
معليش بقي يا طارق لازم نريحها
اعمل اللي انت عايزه ، ريحها
نام سعد علي ظهره واجلسني فوقه ليصبح فرجي فوق قضيبه تماماً ،
انا هامسكهالك يا طارق وافتحلك كسها وانت انفخ فيه من ورا
أنامني سعد عليه وهو يمد يده من خلفي يفتح فرجي لطارق الذي جلس من خلفي ينفخ في فرجي المفتوح ويمرر لسانه عليه وانا اتحرك فوق قضيب سعد ادلكه ،
حاسبي يا نهي انتي ضاغطة عليا قوي وبتاعي مزنوق تحتك
مش عارفة اتعدل
معليش يا طارق ، اعدلي جسمي انت من ناحيتك ، بتاعي وجعني قوي من قعدت نهي عليه والكلوت بتاعي ضيق وزانق عليا
حاسبي يا نهي ، بقي الراجل بيساعدك ويريحك وانتي تتعبيه !!!
مد طارق يده يسحب كلوت سعد ويحرر قضيبه القصير ولكنه غليظ وعريض بشكل غريب
امسك طارق بقضيب سعد يسحبه من تحتي وهو يتحدث برجفة ،
ده تخين قوي ، كده هو سادد كس نهي مش عارف انفخ فيه
ارفعي جسمك يا نهي علشان طارق يعرف ينفخلك
رفعت جزعي وعندما هممت بالجلوس احسست برأس قضيب سعد تحتي مباشرةً ،
حاسب يا طارق ... هايدخل فيا
اوديه فين يا نهي ؟!، انا ماسكه ومش عارف اتنيه علشان ناشف قوي
انت ماسك زبه يا طارق ؟!!!
ماسكه يا نهي .... ماسكه
طب خلاص سيبه ... مش قادرة ارفع جسمي
تركت جسدي يسقط ليدخل قضيب سعد في فرجي علي الفور ويد طارق تدلك فرجي من الخلف تمسح عليه وعلي قضيب سعد ،
طارق .... طارق
ايه يا نهي
زب سعد دخل فيا يا طارق
بيوجعك لأ .... حلو
معليش يا طارق ، كده الحرقان هايروح
علي مهلك عليها يا سعد ، زبك تخين عليها
بيوجعك يا نهي ؟
لأ يا سعد .... حلو .. حلو ، إلحسلي كسي يا طارق
اصبحت اجلس فوق قضيب سعد وانا احتضنه واغرق معه في قبلة طويلة لا تنتهي بينما طارق من خلفي يلعق لي فرجي وخرمي حتي شعرت به يولج قضيبه في خرمي هو الاخر لأجرب قضيبان معاً لأول مرة في حياتي ،
أطبقا سعد وطارق علي جسدي بشهوة عارمة حتي انهم تبادلا الاماكن لأجلس فوق طارق بنفس الوضع وسعد من خلفي يولج قضيبه بخرمي وهو يصفع مؤخرتي ويفعصها بيديه ،
انهي طارق وتره وقذف منيه بداخل فرجي ليسحب جسده من تحتي ويتمدد بحواري وانا اجلس علي اربعة وسعد من خلفي يدك خرمي بقضيبه حتي قذف اخيراً منيه بأحشائي ،
معليش يا طارق بس اللبن ده هايريحها علي الاخر ويهدي الحرقان
لم يعد هناك ما اخجل منه او يجعلني اتحفظ فعدلت جسدي لاجثو علي سعد ألعق قضيبه وخصيتيه امام طارق ،
زبه حلو قوي يا طارق ، ولبنه مسكر اوي
مبسوطة يا نهي ؟!
اوي اوي .... عايزة اتناك تاني يا طارق
خرجنا جميعاً للحمام وأخذنا دوش جماعي وانا بينهم يقبلون كل مكان في جسدي واداعب قضيب سعد مرة وطارق مرة ثم عدنا لغرفتنا مرة أخري لنعيد الممارسة الثلاثية مرة اخري بشكل أكثر اريحية ومرونة فاحدهم يجامعني والاخر يضع قضيبه بفمي حتي انتهيا الاثنان وهم يجامعاني معاً في نفس الوقت ،
لا ادري متي انتهينا قبل ان نخلد جميعاً في النوم حتي الصباح حتي استيقظت لأجدنا جميعاً عرايا في الفراش لأوقظ طارق ليذهب للعمل وينهض سعد هو الاخر ويرتديا ملابسهم ويخرجون وكأن كل ما حدث هو أمر عادي معتاد حتي اني لم اكلف نفسي عناء ارتداء اي ملابس حتي رحلا وتركاني وحدي استرجع كل ما حدث بالأمس ،
كأن شيطاناً نهم يسكن جسدي وجدتني في حالة شبق شديدة وأرغب في الممارسة كأني لم أمارسها منذ شهور وليس فقط منذ ساعات قليلة بكل هذا العنف من رجلان معاً ،
أشعر اني اصبحت ماجنة لا اطيق الابتعاد عن قضبان الرجال ولم اعد ارضي بشئ عادي او تقليدي او بسيط ،
بعد قليل جاء الحل بصوت صندوق سيد يعلن قدومه فدخلت لغرفتي أضع روجاً احمر صارخ يليق مع شعري الأصفر وارتديت روب طويل وأغلقته وذهبت للباب افتحه انتظاراً لنزول سعد ،
سمعت سيد وهو يطرق باب شقة سماح في الدور الأخير فيبدو انها نسيت وضع اكياس القمامة له ،
اعرف انه من الغباء حيث يظل يطرق الباب فلم استطع الانتظار وقررت الصعود له لأنزله بنفسي ،
بمجرد وصولي ووقع بصر سيد علّي فتح وليد الباب ليجدني اقف امامه انا وسيد ويركز بصره مع سيد علي شعري وشكلي الجديد المختلف ،
طنط نهي ، ايه ده ؟!، ده انا معرفتكيش
مش وقته يا وليد ، سيد بيخبط من بدري لدرجة اني طلعت اشوف في ايه
معليش يا طنط كنت نايم
طب يلا خرج الزبالة لسيد
هممت بالحركة لأنزل لشقتي عندما قرر سيد المعتوه الامساك بي حتي لا اتركهم الغبي الذي لا يدرك اني انتظره بفارغ الصبر ،
مع حركتي ويد سيد الممتدة لإيقافي وقع كف يده علي الروب بدلاً من ذراعي ليشده ناحيته وينفتح تماماً من الأمام ويظهر جسدي العاري لهم هو ووليد ،
عقدت الصدمة لساني ولم استوعب ما حدث فلم يكن في نيتي ابداً ان ينكشف امري هكذا امام وليد وانا اعرف ان المعتوه وبالتجربة لا يفهم ولن يوقفه شئ عن جسدي العاري ،
ايه ده ؟!، حاسب يخربيتك
لم يستعب سيد شئ بل هلل بفرح وبلاهة وهو يجذبني بذراعه القوي ويضع يده مباشرة علي صدري يعصره ،
لم اجد مفر من دفعه بداخل الشقة هو ووليد واغلاق الباب فلا يمكن ان اقف هكذا عارية علي السلم حتي وان كانت العمارة لا يأتي اليها احد ،
صاح وليد في سيد وهو يظهر روجولته امامي ،
بتعمل ايه يا حيوان انت
لم يلتفت له سيد واكتفي فقط بفعص اثدائي بيده وهو يمسك بقضيبه يدلكه من فوق ملابسه
اسكت يا وليد ده معتوه ومخه علي قده لا يعمل فيك حاجة
قلتها وانا احاول دفع سيد عني واعادة غلق الروب وكنت اظن ان سيد سيخاف ويتراجع ولكنه زمجر وزام بغضب وهو يجذبه مرة اخري بقوة ،
تقدم وليد ناحيتنا ليقف بيني وبينه يمنعه عني ولكن سيد دفعه بقوة شديدة ليسقط علي الأرض ،
جريت علي وليد الساقط علي الأرض وانحنيت عليه احاول مساعدته علي النهوض بينما سيد من خلفنا قد نزع جلبابه ولباسه واقترب مني يجذب الروب من الخلف عني تماماً لأصبح عارية في اقل من ثانية ،
صاح به وليد مرة اخري وهو علي الارض بجواري ويري سيد وهو عاري ،
انت بتعمل يا مجنون انت ؟!!
اسكت يا وليد اسكت ، ده مجنون ممكن يموتنا
نهضت وانا اربت علي سيد احاول تهدئته ،
عايز ايه بس يا سيدي ، ينفع اللي بتعمله ده ؟
لم ينطق سيد بل انقض علي يقبلني ويفعص جسدي بيديه بشراهة ولهفة حتي اسقطني علي الارض ونام فوقي وهو يدفع قضيبه بداخلي ،
قوم .... قوم يا بن الكلب
سيبه ... سيبه يا وليد ده مجنون بدل ما يموتنا
استكان وليد وهو يري سيد يجامعني بقوة وانا الف سيقاني حوله اضمه لجسدي وهو يلعق فمي وكل وجهي كأنه كلب يمسك بقطعة لحم حتي انتفض كل جسده وقذف منيه الكثيف بداخلي لينهض بهدوء يرتدي ملابسه ويرحل ،
جلس وليد بحواري يربت علي كتفي وانا اصطنع البكاء ،
سيبتيه ليه يا طنط يعمل كده
ده مجنون يا وليد ، مش فاهم هو بيعمل ايه لو كنت رفضت كان ممكن يموتنا ، ده حتي مامتك ....
مالها مامتي يا طنط ؟!!!
خلاص .. خلاص مفيش
هو عمل فيها كده برضه؟!!
بصراحة يا وليد اه هو اغتصبها كذا مرة وانا كمان
وليه بتسكتوله ؟!!، بلغوا البوليس او قولوا لبابا
ماينفعش يا وليد ، انت عايزنا نتفضح
طب كنتوا قولتوا لبابا او اونكل طارق
ماينفعش يا حبيبي واحدة تقول لجوزها حد تاني نام معاها ، هايطلقها
يعني هاتفضلوا كده وتسيبوه يعمل كده فيكوا ؟
احنا مابنخليهوش يشوفنا خالص ولولا انه فضل يخبط عليك مكنتش طلعت
يعني انا السبب ، حقك عليا يا طنط
ولا يهمك يا حبيبي ، الحيوان وجعني قوي
ده لبنه بينزل منك يا طنط
الحيوان عامل زي الطور بينزل لبن كتير قوي ، هات منديل يا طارق امسح القرف ده
احضر وليد منديلاً وجلس امامي يمسح فرجي بنفسه وهو يدلكه بيده
خلاص يا وليد ، انت بتهيجني كده
رمي المنديل واصبح يدلك فرجي بيده ويدخل اصابعه بقوة
اح .. اح يا وليد
قام يخلع ملابسه ويلقي بجسده فوقي يجامعني وهو يقبلني واضمه بقوة
كان شكلك فظيع وهو بينيكك يا طنط
كنت هايج عليا يا وليد
اوي اوي يا طنط ، نفسي اشوفه وهو بينيك ماما
امك بتحبه ينيكها اوي يا وليد
يعني مش بيغتصبها ؟!
اول مرة بس ، بعد كده امك الشرموطة بقيت بتتناك منه برضاها
اه ... اه ... هاجيب يا طنط
قذف وليد منيه بفرجي وهو يرتعش وهو يتخيل سيد وهو يجامع امه ،
وعدت وليد ان اجد طريقة ما تجعله يشاهد سيد مع امه وارتديت الروب ونزلت لشقتي ومازال مني وليد يسيل من فرجي .
الجزء التاسع عشر و الأخير
( النهاية )
في حوالي الساعة السادسة مساءاً تلقيت اتصالاً علي غير العادة من طارق ، ايوة يا طارق ،
في حاجة ؟
بقولك ، البسي وروحي الصيدلية لسعد دلوقتي واعملي اللي يقولك عليه
اعمل ايه ؟!، في ايه فهمني
روحيله بس وانتي تفهمي كل حاجة
يا سلام ، هو إنت جوزي ولا هو ؟!!!
اخلصي وروحي ، هو مستنيكي ، سلام
انهي طارق المكالمة ولم افهم اي شئ منه وشعرت بالفضول غير اني اقنعت نفسي ان سعد طلب منه ان اذهب له ليجامعني في الصيدلية إرتديت ملابسي بنطلون وبلوزة وإنتقيت ملابس داخلية مثيرة ،
ستيان شيفون يظهر نهودي وكلوت يشبهه من الامام ومجرد خيط رفيع يغوص بين مؤخرتي من الخلف ،
وصلت الصيدلية وفور رؤية سعد لي ادخلني للحجرة الخاصة به ،
في ايه يا سعد ؟
هو مش طارق كلمك ؟
اه كلمني ، اومال جيتلك ازاي ؟
طب بصي يا ستي ، الصبح دردشت شوية مع طارق وحكيتله إن في رجالة عايشة هنا في شقق لوحدها وبتبقي عايزة حريم وانا ايه علاقتي بالكلام ده ؟!!!!
ما هو طلب مني اتفق مع حد فيهم تروحيله
يالهوي !!!، هو طارق هايأجرني خلاص ؟!!!
الموضوع مش كده بالظبط
اومال ازاي ؟!!!
احنا اتفقنا اني اختار واحد يكون موحوح ع الاخر
اللي هو طارق طبعا
بالظبط كده
يعني هتناك من تلاتة دفعة واحدة
لا ماتقلقيش ، هما اتنين بس
ازاي ؟!!!
المفروض انك شمال ومومس وانا بوجب بيكي يعني هاسيبهم هما يتبسطوا
هههههه ، يعني انت هاتعرص بس
لا يا هانم ، اللي هايعرص جوزك مش انا
شعرت بإهانة من جملة سعد - رغم انها حقيقة - ومع ذلك شعرت ايضا بمتعة وانا اتخيلني مومس تمارس الجنس من اجل المال ،
طب وهانروح امتى للراجل ده ؟
مش دلوقتى ، الاول هاتروحى السوق وتشترى عباية سودة لميع ضيق زى الشراميط علشان ماتلفتيش نظر الراجل
وبعدين ؟
وتلبسي ايشارب مزهزه كده وتحطى شوية احمر واخضر فى وشك
بس كده ؟!
ايوة بس كده
طيب كل ده عندى فى البيت ، كنت قلتلى قبل ما أجى
سهلة ، روحى جهزى نفسك وهاتى معاكى كام قميص نوم لزوم السهرة وانا نص ساعة هاعدى عليكى أخدك ونروح
رجعت لمنزلى وعقلى لا يستطيع استيعاب ما وصل له زوجى طارق وكيف وصل لهذا الحد الغريب بهذه السرع ،
هل كان هكذا منذ البداية ويعيش كل هذا الشذوذ بداخله واحتاج فقط لمن يوقظه ويخرجه من قمقمه المغلق ؟!!،
لم تعد الحياة بيننا كما بدأت ولن تعود أبدا بعد ذلك ،
إلتقى شيطانى الماجن بشيطان طارق الشاذ وأصبحنا عراة أمام بعضنا البعض ولم يعد هناك مجال للتظاهر بعكس ما تحمل نفوسنا من شبق ومجون ،
لم نجلس لنتفق ولكن رغباتنا إتفقت وتلاقت ولم يعد هناك طريق لنا ولمتعتنا غير ذلك ،
عدت لشقتى وإرتديت عباءة ضيقة جدا ووضعت ميكب صارخ وكحل فأصبحت أشبه تماما هؤلاء العاهرات من يقفون فى الشوارع المشهورة بحثا عن زبائنهم ،
أصبحت مستعدة تماما وأنتظر قدوم سعد حتى سمعت جرس الباب وفوجئت بسماح قد عادت من عملها ،
احيييييه ، ايه يا بت ده ؟!!!
ايه ؟!، فى ايه ؟!
لابسة كده ليه يا شرموطة انتى ؟!!!
خارجة
خارجة فين ؟!، وجوزك عارف ؟!!!
اه عارف وهايعدى عليا كمان
احيه احيه .... لأ ده انتى تحكيلى بقى
حكيت لها سريعاً ما أصبحنا عليه أنا وطارق وأنى فى طريقى لبيت رجل لا أعرفه سيدفع ثمن مضاجعتى وسيشاركه زوجى سهرته وجسدى ،
أصيبت سماح بشبه شلل ووقفت مشدوهة قبل أن أهز كتفها لتنظر مباشرةً فى عينى ثم تخرج محمولها وتتصل بنبيل زوجها ،
..................... الو
ايوة يا نبيل ، مش هاتصدق
ايه ؟! خير ؟
صاحبك طارق
ماله ؟!
طلع معرص زيك يا حياتى ومراته خارجة دلوقتى رايحه تتناك معاه عند واحد فى بيته
أحا ، مش معقول !!!!!!!!!!!
كنت أسمع المكالمة والصدمة والدهشة تكاد تقتلنى ، عرفت من قبل أن سماح شرموطة تمارس كما تحب اينما تريد لكنى لم أتوقع أن يكون نبيل على علم بذلك ،
اسمعنى ، مش وقت استغراب
عايزة ايه ؟
علشان تبقى تسمع كلامى ، ياما قلتلك طارق ده شكله وسخ ومعرص زيك ما سمعتش كلامى ، فاكر لما كنا بنيجى نبص على الشقة ايام التشطيب وقلتلك ده هايج وبيبص عليا وانت ماصدقتنيش ؟
بس عمره ما كان يبان عليه ، ولا عمرنا اتكلمنا فى حاجة زى دى قبل كده
المهم ، انا هانزل اروح مع نهى
ايه ؟!، انتى بتقولى ايه ؟
زى ما سمعت ، وأهو لما طارق ينيكنى يبقى ليك عين تنيك نهى اللى هاتموت عليها
بس ... بس
ما تبسبسش ، انت سمعتنى ، انا مش بستأذنك يا حياتى انا بعرفك علشان لو رجعت ومالقتنيش فى البيت
يا سماح ماتجيش كده ، طارق يقول عليا ايه
نعـــــــــــــم ، هايقول ايه ؟!، معرص وهو كمان معرص ولا نسيت صحابك اللى كنت بتجيبهم ينيكونى ؟!!، على الاقل طارق هاتنيك مراته مش ينيكوا مراتك بس
أنهت سماح المكالمة وأنا أقف كالتمثال الدنيا تدور بي وأكاد أفقد الوعى لا أصدق شئ مما سمعت ،
ايه اللى سمعته ده يا سماح ؟!!!!!
مش وقته يا حلوة ، خلاص نخلي كله ع المكشوف بقى
معقولة !!!!!!!!!!!
مش معقولة ليه ؟!!!، انتى لابسة ورايحة تتناكى وهاتعمليلى فيها مستغربة !!!!
مش قادرة أستوعب نروح نتناك دلوقتى وابقى استوعبى بعدين
صعدت سماح لشقتها وعادت وقد إرتدت مثلى تماماً غير أنها كانت أكثر منى فجوراً بحكم طبيعة جسدها فكانت مؤخرتها الكبيرة تظهر بشدة من العباية الضيقة التى ترتديها
كمان عندك عباية من دول ؟!!!
انتى فاكرة نفسك بس اللى صايعة ، لعلمك العباية دى نبيل اللى جبهالى كنت بلبسها لما تطلب معاه نطلع على الصحراوى ويخلى سواقين النقل ينيكونى
كمان !!!!!!!!!!!!!!!!!!!
انتى لسه كتكوتة صغيرة ، بكرة نبيل ينيكك وابقى اخليه ياخدك لفة تتناكى فى السينمات المعفنة والجناين المطرفة
قطع حديثنا قدوم سعد والذى لاول مرة تظهر على وجه علامات الدهشة بدلاً من ابتسامته الخبيثة ،
ازيك يا مدام سماح
ازيك يا معرص
عقدت الصدمة لسان سعد الذى نظر لى مندهشاً ،
خلاص يا سعد ، سماح عرفت كل حاجة وهاتيجى معايا كمان
ازاى ؟!!!!
جرى ايه يا سعد هى طيازى مش وحشاك ؟
مش قصدى ، بس هو طارق عارف ؟
هايعرف كل حاجة فى وقتها
لا يا سماح ، مش عاوزة الراجل اللى رايحنله يعرف ان طارق جوزى
لسه ضميرك صاحى يعنى يا لبوة !!!
معليش ، هاكلمه أفهمه كل حاجة قبل ما يجي
لم تعترض سماح وخرجنا جميعا فى طريقنا لشقة الرجل الغريب وقمت بالاتصال بطارق وحكيت له كل شئ وهو يكاد يموت من فرط الدهشة ولا يصدق انه سيرى سماح زوجة صديقه وسنال من جسدها الليلة ايضا ،
لم نلفت نظر أحد فى الطريق فقد كانت المسافة قريبة ولا يوجد أحد بالطريق حتى وصلنا لعمارة تشبه عمارتنا وصعدنا للدور الثالث الأخير وفتح لنا الباب رجل متوسط الطول فى حوالى الخمسين من عمره يرتدى شورتاً فقط وسلسلة ذهبية وتفوح منه رائحة الخمر ،
اتنين !!!، يا ابن الجامدة يا سعد ، ادخلوا يا هوانم
دخلنا للشقة والتى كانت تشبه شقق المزاج فى ستينات القرن الماضى صالة واسعة يوجد فى اركانها وسائد للجلوس وفى المنتصف منضدة مستديرة فوقها زجاجات مختلفة من الخمور وشيشة ومشعل خاص لاشعال الفحم وكاسيت كبير تصدر منه اصوات أغانى شعبية ،
عرفنا سعد بالرجل الذى يحمل اسم فؤاد وجلس مع سعد وهو يشير لنا بيده ،
يلا يا هوانم غيروا كده ودلعونا
أخذتنى سماح من يدى ودخل غرفة النوم الكبيرة وقمت انا بارتداء قميص نوم قصير لا يغطى مؤخرتى وتظهر أثدائى منه ولم أرتدى تحته اى شئ على الاطلاق ، بينما ارتدت سماح بدلة رقص منزلية من هذا النوع المثير الذى يظهر مؤخرتها الكبيرة البيضاء ونهودها الكبيرة ،
خرجنا لهم وجلسنا حول فؤاد الذى قدم لنا كؤس من الويسكى وأخذ يقبل كل واحدة منا ويده تداعب اى مكان فى أجسادنا يمكنه الوصول اليه وهو جالس ،
كان سعد يبدو كأنه خادم يملئ الكؤس الفارغة ويضع الفحم على الشيشة التى تفوح منها رائحة الحشيش حتى قام فؤاد برفع صوت الكاسيت لننهض انا وسماح ونقف امامه فى المنتصف ونقدم له عرض مثير من الرقص ونحن نتفنن فى اظهار اجسادنا ولحمنا امامه ،
كان للخمر والحشيش مفعول السحر ونحن نرقص ونتمايل بعهر شديد حتى طرق احدهم الباب ويفتح له سعد لنجد طارق امامنا يعرفه سعد على فؤاد وعلينا كأنه يرانا لاول مرة ويجلس بجواره بعد ان خلع ملابسه وعينه تتفحصنى وتتابعى لحمى الظاهر حتى تستقر عينيه وكل حواسه على سماح وجسدها وهى تبعث له بقبلاتها فى الهواء ،
لم يمر وقت طويل قبل ان اكون عارية تماماً مفتوحة الساقين وفؤاد بينهم يولج قضيبه بداخلى وهو ينعتنى بكل وصف أبيح ،
جسمك مولع يا شرموطة
بينما طارق بالخارج ينام على ظهره عارياً وسماح تجلس فوق قضيبه بمؤخرتها الكبيرة تعتصر قضيبه وتضع احد أثدائها فى فمه
نيك مرات صاحبك يا روقة ، نيكنى قبل ما نبيل ينيك نهى مراتك الشرموطة
هاموت عليكى وعلى طيازك من زمان يا سماح
عارفة يا وسخ ، عينيك كانت فضحاك
قضينا ليلة طويلة ماجنة جامعنى فيها فؤاد مرتين وسماح مرة وجامعنى طارق وسعد مرة سوياً كما اعتادا قبل أن نغادر شقة فؤاد قرابة السادسة صباحاً عائدين لبينا لتتركنا سماح ،
ماتخليكى عندنا يا سماح
لسه ما شبعتش يا رجل يا نجس ؟!!!!
مايتشبعش منك يا لبوة
هاطلع للخول اللى فوق زمانه على نار ، بكرة تشبع منى ونبيل يشبع من لحم مراتك يا وسخ
دخلنا شقتنا وارتمينا فوق فراشنا ورأسي تموج بى فقد سكرت لاقصى حد حتى انى لا أتذكر كل شئ حدث ،
فقط أعرف انى فرجى به لبن ثلاث رجال وان نبيل لن يفوت الغد دون أن يضع قضيبه بداخلى هو الاخر ،
تركت جسدى يرتاح وعقلى يسبح فى خيالاته وهو يتخيل حياتى القادمة مع طارق وسماح ونبيل وسعد وغيرهم ممن سينالون من لحمى وأنال من ذكورتهم ورأينى قبل أن أغرق تماماً فى النوم كأنى أقع من فوق مكان عال جداً ويغشى على وأنا أشعر .... بالسقوط .
إنتهت .
الجزء الأول
لا اعلم كيف حدث كل ذلك وكيف انسقت وراء شهوتي الي هذا الحد وبهذه السهولة ، اسمي نهي عندي ٣٥ سنة تزوجت قبل ان احمل لقب عانس بشكل نهائي من طارق زوجي الذي يكبرني بعشر سنوات ، كان زواجاً تقليدياً بكل تفاصيله عن طريق ترشيح الاصدقاء والاقارب وتم بشكل سريع يخلو من اي عاطفة او احاسيس لها معني ، زوجي عاني كثيراً حتي استطاع تدبير نفقات الزواج وتم ترشيحي له لكبر سني وجمالي المتواضع وكانت هذه الاسباب كفيله ان اوافق علي زوج يكبرني بعشر سنوات ذو نظارة طبيه غليظة وجسد مترهل وملامح تخلو من اي جمال او جاذبية ، لم اكن قصيرة او طويلة ، انا من النوع المتوسط طولا ذات بشرة بيضاء وحواجب ثقيلة ، لم اكن صاحبة جمال يلفت الانظار او حتي جعلني يوماً طرفاً في قصة عاطفية طوال حياتي ، فقط كنت املك جسداً به كثير من مواطن الجمال والانوثة فقط عند هؤلاء الذي تعجبهم اجساد الاجنبيات النحيفات فاحمل نهدين اقوياء مرتفعين مشدودين يظنهم من يراهم من السليكون لشدة ارتفاعهم وشموخهم رغم توسط حجمهم ، ومؤخرة لا تقل جمالاً ولا تتبتعد كثيراً عن هذا الوصف فهي شديدة الاستدارة رغم حجمها المتوسط دون اي ترهل فقط تبرز للخارج رغم نحافتي الواضحة حتي اني دائما كنت اعاني من انحشار ملابسي داخلها كلما جلست ووقفت ، لكن كل انوثتي لم تكن يوماً محل اهتمام من احد نظراً لاني محجبة وملابسي دائما واسعة وطويلة ولان جمال الوجه هو اول ما يلفت الانتباه ويجعل الاعين تفتش عن باقي التفاصيل ، كنت واحدة من ثلاثة شقيقات انا اصغرهم وولد واحد انجبته امي في سن متأخرة فمازال طالباً متعثراً لم يجتاز المرحلة الثانوية بعد ، درست بشكل اعتيادي حتي تخرجت في كلية الاداب قسم فرنساوي وعملت اكثر من مرة مدرسة بالحصة في اكثر من مدرسة حتي تزوجت وانتقلت مع زوجي لشقته المتوسطة والتي يصفها دائما انها شقي عمره في احدي المدن الجديدة في عمارة من ثلاث طوابق بثلاث شقق كانت شقتنا في الدور الارضي وبذلك نمتلك بها الحديقة الصغيرة خارجها ، في الدور الثاني شقة مغلقة يمتلكها شاب يعمل بالخليج لم يحضرها يوماً ، فقط والده عم محمود يأتي كل يومين او ثلاثة يفتحها ويجلس بها ساعة او اثنتان ثم يرحل بغرض الاطمئنان وشغل وقته بعد بلوغه سن المعاش ، في الدور الثالث والاخير يسكن الاستاذ عاصم وهو زميل زوجي في العمل ويكبره بعدة سنوات ومتزوج من مدام سماح والتي تكبرني بخمس سنوات وتعمل باحد البنوك وهي ممتلئة جدا بيضاء البشرة بشدة وتشبه زوجي في نظارتها السميكة ، ولهم ولد وحيد وليد والذي تجاوز الخمسة عشر عام بقليل في الصف الثالث الإعدادي ، كان زوجي ممتناً لعاصم جدا لانه من ساعده علي ايجاد الشقة ولانه زميله بالعمل في شركة المقاولات الخاصة التي يعملون بها ، لذا كانت اسرته هي بمثابة الاهل لنا في هذا المكان مما سمح لابنهم وليد الشقي ان يستغل هذا ويفسد حديقتنا دائماً بلعب الكرة ليل نهار وسقوطها عندنا ، مر عام كامل منذ زواجنا وقدومنا لشقتنا ، لم اجد مدرسة تحتاجني للعمل رغم بحثي المستمر وعانيت اشد معاناة من الوحدة القاتلة والملل فزوجي يخرج صباحاً ولا يعود قبل التاسعة او العاشرة مساءاً منهك متعب يتناول عشاءه ثم يغط في النوم كأنه جثة ، حتي يوم أجازته كان يقضيه في النوم بحجة حاجته للراحة من ارهاق العمل طوال الاسبوع ، لم يشغله عدم حدوث حمل علي عكس كل من تأخر في الزواج بل كان يقول ان كل شئ باوان ولم اجد احد من اهله يهتم او يشغله الموضوع فلا يوجد من اسرته سوي اخته الاكبر والتي تسكن في اقصي الجنوب في الصعيد مع زوجها واولادها ، لم يكن طارق شهوانياً او مشغول بحياتنا الجنسية فقط كان يكتفي بلقاء سريع عابر ليلة الجمعة دون اي تفاصيل تذكر سوي قبلات معدودة متناثرة ثم جماع تقليدي لدقائق وكأنه يؤدي مهمة موكلة له ، لم اكن صاحبة تجربة من اي نوع فلم يلمسني احد سوي تلك المرات المتباعدة التي يلامس احدهم جسدي في المواصلات فتشتعل شهوتي واطفئها بيدي عندما اعود للمنزل ، كنت من هذا النوع المدمن للنت والبحث والمعرفة وبديهياً كنت اقرأ الكثير والكثير عن الجنس واشاهد الافلام والصور من قبل زواجي بكثير وكنت اتخيل اني سأعيش كل ذلك عند زواجي ولكن طارق خيب رجائي حتي اني لم ارتدي له شيئاً مما اشتريت من ملابس النوم المثيرة ، كنت مفتونة باللانجيري ولسنوات كنت اشتري واحتفظ بهم لزواجي واكثر ما كان يجذبني تلك الانواع التي لا تعد قمصان نوم او بيبي دول لكنها صممت للإغراء والإغواء والتي تسوق تحت مسمي لانجيري تنكري ، فكنت املك منها الكثير
( الخادمة - الممرضة - القطة - السجينة .... الخ ) وكذلك عشرات الشورتات المغرية والبناطيل الليكرا والفيزون والشيفون والعبايات المخصصة للإغراء ، كنت موقنة اني لست جميلة بالشكل الكافي لذا وجب علي التفنن في الاغواء حتي تستوي كفتي الميزان ، رغبة تسكن بداخلي منذ القدم في التعري وان يشاهد احدهم مفاتني ، لسنوات كنت ادمن ذلك كأنه تعويض لجسدي عن حرمانه وعدم وجود من يروي عطشه ، كنت احب ان اظهر شئ من جسدي بشكل عفوي غير معلن وتتعرق يداي وترتعش اطرافي وتزداد ضربات قلبي حتي اسمعها وانا افعل ذلك وتجتاح اللذة والشهوة كل كياني ، فعلت ذلك قبل زواجي مع جاري ساكن الشقة المقابلة في منزل اسرتي فكنت انحني في غرفتي واجعله يري مؤخرتي في بنطلون شديد الضيق او اطرافها وانا ارتدي هوت شورت لا يستطيع اخفائها بالكلية ، او تلك الباديهات التي تظهر نهداي وتكورهم وانا انحني افعل اي شئ ، لم يدرك جاري شئ لانها كانت مرات متباعدة ولحظية فلم ينتج عنها اي شئ يفزعني او يضرني ، الجلوس وحيدة من الثامنة صباحاً بعد خروج زوجي وحتي التاسعة مساءاً كاد ان يصيبني بالجنون فلم اكن اجد ما افعله ، حتي خروجي والذهاب لبيتنا كان اختياراً صعباً نظراً لبعد المسافة ، قليلا ما كنت اجد منفس وحيد في مجالسة جارتي سماح يوم الجمعة او السبت او نذهب سوياً لشراء احتياجات المنزل لكنها لم تكن مسلية بالمرة فقد كانت مثل الجميع رتيبة تقليدية قليلة الكلام منشغلة طوال الوقت بابنها الشقي ومتابعة اموره ، كنت اجلس بالساعات امام اللاب توب او ممسكة بهاتفي لا افعل شئ مهم او ضروري ، فقط اعوض حرماني وخيبة املي بمشاهدة الافلام الجنسية واعيش في خيالاتي وانا اتخيلني تلك المرأة التي يرتشف عسلها هذا وذاك ، كنت اعد مقتناياتي من الملابس المثيرة لأستخدمها مع زوجي بعد مرور بعض الوقت بعدما نعتاد علي بعضنا البعض ويزول الخجل بيننا تماماً لكن عزوفه وزهده في لم يجعلني اصل ابداً لهذا اليوم الذي اصول وأجول أمامه بكنوزي الكثيرة ، كنت أستعيض عن ذلك بعد مرور عدة أشهر كنوع من كسر روتين وحدتي وإرضاءاً لشهوتي التي فتح لها زوجي الباب ولم يقف كثيراً أمامه فقد مر سريعاً دون اي شعور بالذنب او التقصير ، إعتدت أن أنهي اعمال المنزل صباحاً بعد خروج طارق ثم اجلس اتصفح النت ثم اخذ رحلتي اليومية في إرتداء ملابسي المحرومة من ان يراها احد واظل اتحرك بها واضع الميكب الصارخ كأني عاهرة متمرسة تقف تدخن سيجارتها في إحد اركان الحانات الرخيصة المبتذلة ، اصبحت اغرق في تخيلاتي اكثر واكثر حتي اني كنت احيانا اتخيل وجود احدهم في موقف ما واخاطبه وافتعل معه قصة قصيرة تؤدي في النهاية ان يفترس جسدي الجائع وينال من كل سنتيمتر فيه ، كثيراً ما حدثتني نفسي ان انفتح علي عالم النت الكبير وان اقيم علاقات مع من يعجبني لكن لادراكي وما جنيته من سنوات متابعة كنت اعلم ما ينتظرني من خطر قد يدمر حياتي ويقضي علي سمعتي ويستطيع احدهم ان يبتزني او يسيطر علي معلوماتي ويخترقها لضعف معرفتي بعالم القرصنة والحماية ، فقط التخيلات هي اقصي ما بوسعي الحصول عليه بشكل آمن ،
كان لشقتي بلكونة متوسطة نستطيع المرور منها للحديقة تتوسط الشقة تماما وكثيراً ما كنت اجلس بها وحدي يحجب عني السور رؤية الخارج فأكتفي بمتابعة حركة اغصان الاشجار الصغيرة او مطاردة بين قط واحدي الفراشات ، كذلك كنت اشاهد من يدخل بنايتنا عند مروره من البوابة الرئيسيه فكان للبناية مدخل لسلمها الرئيسي المؤدي لباقي الادوار ومدخل خاص صغير لحديقتنا ، كان جارنا عاصم وزوجته سماح يدخلون ويخرجون مرة واحدة في اليوم مثل زوجي مرة للذهاب للعمل واخري للعودة ، وعم محمود الذي يأتي بشكل عشوائي كل يومين او ثلاثة ويلوح لي بيده لتحيتي ( ازيك يا ست الكل ) وعند خروجه ان وجدني ( مش عايزه حاجة يا مدام ، سلميلي علي الاستاذ طارق ) ، كان رجلاً بشوشاً مجاملاً ذو جسد نحيف جداً ووجه وسيم صغير جعله يبدو اصغر بكثير من رجل تخطي الستين عاماً ، فقط وليد هذا الصبي الشقي الذي كان كثير الدخول والخروج طوال اليوم ، لم يكن يحضر لبنايتنا غرباء اطلاقاً سوي بعض الباعة الجائلين ممن يروجون لبضائعهم من خارج البناية او احد عمال الدليفري وجامع القمامة سيد وكان شاباً صغيراً أظنه فى العشرين من عمره ضخماً ذو جسد سمين وكرش كبير ووجه ممتلئ له خدود محمرة اللون لشدة بياضه وشارب كثيف يكاد يخفى شفته العلوية تبدو عليه علامات البلاهة من هؤلاء الذي نطلق عليهم ( مخه علي قده ) ، حتي انه كان كثير التلعثم فيناديني احياناً باستاذ بدلاً من استاذة او مدام او ان تقع منه القمامة اكثر من مرة وهو يضعها في صندوقه المتحرك قبل أن ينقلها لتروسيكل يقوده هو وهو يتنقل لاتمام عمله وكان يأتي لنا مرة كل يومين ، كانت غرفتي في الجانب الايمن للبناية يسارها حائط السور الطويل وبها نافذة كبيرة الحجم تطل علي الحديقة ولكن لا يراها من يمر من المدخل الرئيسي ولا من أى مكان أخر ، كنت اقف كثيراً في تلك النافذة استند بساعدي عليها فلا يظهر غير نصفي العلوي حتي اخر بطني تقريباً ولا ارتدي اي شئ علي الاطلاق فوق نصفي الاسفل وانا اتخيل ان احد يراني من نافذة الجيران ولكن في الحقيقة لا يوجد نافذة فالحائط الكبير يحجب عني اي شئ ، كنت اقف هكذا مستمتعة بتعري نصفي السفلي وان اداعبه باصابعي حتي تأتي شهوتي ، كان يثيرني جدا وقوفي بهذا الشكل ارتدي حجابي واحكم وضعه وملابس مقفولة محتشمة ولا شئ اطلاقاً من الاسفل حتي اني كنت اظل اهز مؤخرتي كأني ارقص وانا بهذا الوضع او احك عانتي بالحائط أو ان اخلع بلوزتى واستند بصدرى عارياً على النافذة ،
كنت اعلم مواعيد حضور سيد فقد كان يأتي في تمام التاسعة صباحاً تقريباً وكنت اضع له حقائب القمامة السوداء بجوار باب الشقة قبلها بنصف ساعة بعد نزول طارق ، كنت اسمع وقع اقدامه وما يحدثه من ضوضاء لسوء فهمه وتصرفه وبدانته فقد كان يضع صندوقه امام شقتي ويفرغ قمامتي ثم يصعد ويحضر القمامة من شقة سماح في الدور الاخير وشقة عم محمود ان وجدت ثم ينزل ويفرغها ويرحل ، لم يكن يشغلني علي اي حال فلم اكن اخرج له سوي مرة واحدة كل شهر لاعطيه الشهرية او بالصدفة ان كنت اجلس في الحديقة او اهم بالخروج في نفس وقت حضوره ، لذا كنت احيانا امارس هواياتي الغريبة وارتدي ملابسي العاهرة دون خوف او اضطراب لانه لن يراني احد ، حتي ذلك اليوم الذي كنت ارتدي فيه بادي ابيض خفيف جدا ولا ارتدي تحته شئ وبنطلون ليجن نبيتي من النوع شديد الضيق وخفيف والاهم انه كان قصير جدا من اعلاه فلا يستطيع ان يغطي كل مؤخرتي فيظهر اعلاها وبداية الشق وانا في حالة الوقف وكنت عند اي حركه يتحرك وانا امشي ويبدأ في النزول حتي تتعري مؤخرتي تماما وفرجي من الامام ، كنت ارتدي هذا الطقم واتخيل ان احد يراني وانا اعمل بالمنزل ويسقط عني بنطلوني مع حركتي ويتجسس علي وهو يري مؤخرتي البيضاء وتشتعل شهوته ، شعرت بحركة سيد بالخارج وهو يفرغ القمامة بصندوقه ثم وقع اقدامه صاعداً لاعلي ، دقيقتان وسمعت صوت ارتطام بعد نزوله فجريت علي الباب انظر من العين السحرية لاري ماذا حدث فوجدته قد اوقع صندوقه ويعيد لملمة القمامة من جديد ولكنه ترك اتساخاً امام الباب فعلي ما يبدو كان يوجد بالصندوق اشياء سائلة ، اشتعل غضبي لحماقته وبروده وما سببه من اتساخ ففتحت الباب وانا اداري جسدي خلفه حتي لا يراني
مش تحاسب يابني !!! كده بهدلت المدخل
لوي شفتيه بغباء وهو يحرك قدمه يزيح الاتساخ بحذائه القديم متخيلاً انه ينظفه بهذه الطريقة
حقك عليا يا ست ، مكنش قصدي هاتي المقشة واني هانضفهالك
اشرت له بيدي وانا مازلت غاضبه
لأ امشي انت بس ، انا هاعملها وكفاية اللي بتعمله برجلك ده بهدلت الدنيا اكتر
امسك بصندوقه يحركه وهو يدلدل رأسه مغادراً
انتظرت حتي غادر البناية تماماً ثم احضرت المساحة واناء من الماء المخلوط بالصابون وخرجت لانظف ما احدثه حتي لا تحدث رائحة وتمتلئ الشقة بالذباب ، كنت اعلم انه لا يوجد احد فبنايتنا تبدو مهجورة لقلة ساكنيها ولاني لن استغرق في عملي سوا ثلاث دقائق وجدتني لست بحاجة ان اغير ملابسي ، سكبت الماء فوق البقعة المتسخة واخذت انظفها بالمساحة وظهري للمدخل وسرت قشعريرة بجسدي فأنا افعلها حقاً وليس خيالاً اصنعه وحدي فأشعر ان البنطلون يتحرك بحركتي واخر ظهري عاري ونصف مؤخرتي تقريباً ، اشتدت بي الشهوة والمتعة حتي شعرت بهياج شديد فهذه اول مرة افعلها خارج جدران شقتي حتي شق رأسي وسمعي صوت عم محمود وكأنه دوي إنفجار قنبلة كبيرة الحجم حتي اني انتفضت بشدة فشعرت وكأني قفزت للأعلي قرابة المتر من شدة الفزع وانا ادرك وجوده خلفي
احم احم ... صباح الخير يا ست الكل
كدت افقد وعيي وشعرت بدوار شديد اجتاحني وانا انظر اليه وانا محمرة الوجه كأني علي وشك الموت اطالع وجهه النحيف ويبدو عليه الاضطراب الشديد والاحراج فقد رأي نصف مؤخرتي بكل وضوح ، وكأني احرك جبلاً استطعت جاهدة جعل لساني يرد تحيته بثقل شديد
صصصصباح خخـ الخخخخير
لم اعرف ما علي فعله فأنا اقف امامه شبه عارية وجسدي ينتفض من الفزع وهو متلعثماً متوتراً زائغ الأعين يحاول ان يشيح بصره عن وجهي حتي لا تتلاقي أعيننا فيسقط نظره علي بطني وعانتي المكشوفة حتي بداية فرجي فقد تحرك بنطلوني اللعين من الامام كما فعلها من الخلف وكشف عن مؤخرتي ، دقيقة مرت كأنها سنوات قبل ان ازيح اشيائي مفسحه له الطريق للصعود وهو يتمتم
مش عايزه حاجة يا ست الكل
لأجيبه وانا مازلت ارتجف واحاول ان اشفط بطني وانكمش حتي يغطي البادي القصير جزء اكبر من جسدي فلم يفعل هذا شئ سوي المزيد من السقوط للبنطلون حتي ظننته سيترك خصري تماماً ويسقط ارضاً ليري العجوز فرجي بكل تفاصيله بسوائل شهوتي التي اشعر بها تسيل فوق افخاذي
شكراً يا عم مممحاممود
ليتركني ويصعد قبل ان ادخل شقتي واغلق بابها واسقط خلفه اتنفس بصعوبة وكأني كنت اعدو لساعات دون توقف ، دارت الدنيا برأسي وانا اصارع بين شعوري بالخجل العارم وبين شهوتي التي اصبحت كبركان انفجر بين ثنايا جسدي واشعلت كل جسدي لم اظن ان احداً سيراني هكذا وبكل هذا القرب فقد كان يبعد عني بمسافة اقل من النصف متر فوجدتني لا ارادياً اخلع البادي وأزيح البنطلون عني تماماً بعد ان اصبح في منتصف افخاذي بعد سقوطي خلف الباب واداعب شفرات فرجي بقوة وادخل سبابتي لابعد نقطة بداخله وانا اعصر حلمتي حتي ألمتني لتنفجر شهوتي بكل عنف وانا ارتجف كمن صعقته الكهرباء واتلوي عارية خلف باب شقتي وصوت ضربات قلبي يدوي في رأسي كأنه صوت طرقات فوق حديد صلب .
الجزء الثاني
لا اعلم كم مر عليّ من وقت وانا علي حالي ممدة علي الأرض خلف باب شقتي عارية بين المتيقظة والغائبة عن الوعي ، ساعة ... ساعتين ... أو أكثر ؟!!
لا اعرف ما هي مشاعري علي وجه التحديد فمن المستحيل ان اكون اشتهي هذا العجوز ضئيل الجسد وخصوصاً اني لم اسعي لإغوائه او اثارته ، اثارته ؟!!!!!! لماذا لم افكر في ذلك ؟!! هل اثاره ما رأي من جسدي ام انه فقط صدمه ما وجدني عليه ؟!!! اعلم ان جسدي ليس من هذا النوع الدسم المثير الذي يخطف العقول ويسال له اللعاب ، رشيقة بل نحيفة فقط نهد لولا وقوفه وارتفاعه لاصبح مجرد بروز في جسدي ، ومؤخرتي الصغيرة التي لولا شدة وغرابة استدارتها وبروزها بشدة بهذا الانحناء للداخل اسفل ظهري لاصبحت كأنها لصبية صغيرة لم تبلغ الحلم بعد ، ولكن رؤية المخفي اياً كان له وقع في النفوس ، لقد رأي مني الكثير بفضل هذا العهر الذي كنت ارتديه ، صدري ظهر نصفه وبطني وظهري وأغلب مؤخرتي حتي اني أخشي انه استطاع ان يري هذا الثقب في تجويفها الطولي ، بماذا يفكر الان ؟!! هل يفكر فيّ وفي جسدي ؟ هل يظنها مجرد حادثة عابرة ساقه قدره لها ام يحدث نفسه الان اني ساقطة مستهترة منفلتة الاخلاق ؟!!! الافكار تعصف برأسي ولا يزيدني التفكير الا المزيد من الحيرة والقلق ، لكني برغم كل ذلك اشعر بعاصفة من اللذة تتمكن مني فها انا ذا بعد عام من الزواج والجنس المباح اشعر بالمتعة لاول مرة واصل لذروتي فمازالت انقباضات فرجي متصلة حتي اني اشعر بألم في اسفل بطني من شدة انزالي وتكراره ، اخرجني من تفكيري صوت اقدام تأتي من اعلي السلم ، انه هو بلا شك يغادر كعادته ، بلا ارادة وجدتني امد يدي اضعها فوق صدري اخفيه والاخري فوق فرجي ناسية اني خلف بابي المحكم الاغلاق ، تسارعت دقات قلبي من جديد كلما اقترب صوت اقدامه ولم تفعل يدي بين سيقاني شيئاً سوي اعادة شهوتي للاشتعال بسبب تلك الرعشة التي تجتاحها ، الصوت يقترب ويقترب وخيل الي اني ساسقط مغشية علي من هول قلقي وتوتري حتي توقف الصوت تماما خلف ظهري ، انه يقف بالخارج لا يفصل بينه وبين جسدي المرتجف العاري سوي هذا الباب الملطخ بماء شهوتي ، صوت طرقات فوق الباب انتزعتني من مكاني مفزوعة لا اعرف ماذا افعل ؟ هل اتي لينال من جسدي ؟ هل فكر وقرر ان ينهش هذا الجسد الذي اشعل شهوته ؟
حاولت الحركة ولكني تعثرت حتي كدت ان قع بسبب بنطلوني الذي مازال عالقاً بقدمي فلم اكن نزعته عني تماماً ، رفعت بنطلوني ومددت يدي التقط البادي من الارض ارتديه علي عجل وانا اجيب بصوت مرتعش متقطع
ميييين ؟
ليأتي صوته منخفضاً بشكل ملحوظ
انا عمك محمود ، لا مؤاخذة يا ست الكل
لوهلة شعرت ان صوته به شهوة او هكذا ظننت وخيل الي هذا ، فكرت ان اهرول لغرفتي ارتدي شيئاً مختلف اكثر حشمة لكني رأيت اني بهذا سألفت انتباهه اكثر او هكذا حدثت نفسي لاقنعها بمزيد من الاثارة ، حاولت رفع البنطلون لاقصي حد لكن بمجرد تركه ينزلق وحده دون اي مجهود وكأنه يرفض اخفاء لحمي ، بصعوبة مددت يدي افتح الباب وكأني احاول رفع طن من المعدن من قاع البحر ، حاولت جاهدة ان اتحاشي النظر في عينيه لكني لم افعل شئ غير التحديق في مقلتيه وهو يتفحصني من رأسي لقدمي باضطراب وسرعة كأنه يخشي ان يفوت شئ لم يراه ، ثواني ثقيلة مرت وانا اقف امامه احرك يدي بفوضويه اريد ان اخبئ بها جسدي واتراجع كأني اصارع فكرة ان احجب عنه لحمي او ان ادعه ينل منه ما يكفيه حتي تحدث اخيراً بشفاه مرتعشة وصوت خفيض
لامؤاخذة يا ست الكل ازعجتك
لأ ابدا يا عم محمود تحت امرك
حنفية المطبخ بتنقط وحاولت اقفلها وقفلت محبس المطبخ كله بس خايف تحصل حاجة والشقة تغرق فقولت اعدي عليكم استسمحك اقفل المحبس العمومي بتاع الشقة من المنور عندكم لحد ما اجيب سباك
كنت استمع اليه واري نظراته التي تنهشني وتتفحصني وانا احدث نفسي انه يفعل ذلك املا ان يتمتع بجسدي وها انا احقق له امله بكل طواعية
ايوه تحت امرك طبعا اتفضل
تركت الباب مفتوحاً ومشيت امامه في اتجاه المنور وهو يتبعني ويشاهد مجون بنطلوني وهو يتفنن في تعريتي فكنت اشعر بسقوطه عن مؤخرتي وارغب من شدة خجلي ان امد يدي ارفعه لاعلي ولكني لم استطع ان افعل واكتفيت بالمشي ببطء حتي لا يفاجئني ويسقط وان صب ذلك في مصلحة من يمشي خلفي يتابع لحمي بتمعن عن قرب ، وصلت عند الباب الموجود بين المطبخ والحمام وقد كان قصيراً يتحتم علي من يريد عبوره ان ينحني وينزل تقريباً علي ركبتيه ، وقفت بجوار الباب وانا اضم يداي امام عانتي
اتفضل يا عم محمود
تقدم ودلف للمنور بعد احني جزعه ووقفت انتظره وانا احاول عبثاً ان اشد بنطلوني لاعلي والشعوة تعصف بي ولا يدور بذهني سوي انه في لحظة ما سيهجم علي جسدي يفترسه ، جائني صوته من الداخل
لامؤاخذة يا مدام نهي ، استأذنك تجيبي مفتاح الانبوبة وتيجي تساعديني
يا لهذا الرجل الخبيث شديد الماكر ، يريد ان ادخل معه للمنور وانحني ويري اكثر واكثر من لحمي ولكني لا املك الا اطاعته ، احضرت المفتاح من المطبخ وانحنيت لاعبر الباب المنخفض وانا ارفع رأسي ابحث عنه بعيني فوجدته ينتظرني واعينه موجهة الي ، كاد صدري ان يخرج متحرراً من فتحة البادي الواسعة حتي اني شعرت بحلماتي تحتك بحرف فتحته فقمت مسرعة وضع يدي علي صدري قبل خروجه بالكامل وحدوث الكارثة بثانية واحدة وهو يتابع وينهج ويتصبب عرقاً ،
اخيراً اصبحت بالداخل فقمت بفرد ظهري ولكني حينها فقط بعد ان أمنت صدري أدركت ان انحنائي جعل البنطلون يتراجع كثيراً عن مؤخرتي فأشعر انه بالكاد يقف بصعوبة عند منتصفها ، مددت له يدي اعطيه المفتاح لكنه بادرني بإشارة من يده معليش يا ست الكل هاتعبك معايا ،
المحبس شكله من الركنة قفش مش عايز يفتح انا هافك شوية من فوق بالمفتاح وانتي تقفلي المحبس ،
نظرت لمكان اشارته فوجدت المحبس اسفل الحائط المقابل له وحقيقةً لم افهم ما العلاقة بين ما يفعله بالمفتاح وبين سهولة فتح المحبس ولكني بسهولة فهمت انه يكذب ليجعلني انحني امامه لينعم اكثر بمشاهدة مؤخرتي ، لم استطع منع جسدي من الارتجاف ويقينا قد رأي هذا وانا افهم مقصده وانزل شهوتي واقاوم باستماتة الدوار الذي اشعر به من فرط الشهوة وانا اشعر بسوائلي تنساب بين سيقاني في خطوط متعرجة ، لقد اعادني هذا العجوز لكل افعال الماضي بكل قوة وعنف وأيقظ شهوة قد خمدت بداخلي من فترة بعيدة ، الان تتحول تخيلاتي التي امارسها كل يوم لواقع وحقيقة اعيشها بغير ترتيب او استعداد وكأني فاقدة الارادة ، لقد تمكن مني هذا الرجل وعرف كيف يخرج شيطان مجوني ويحرره ووجدتني استلذ واستلذ وانتظر منه الاكبر والاشد ، لثانية فكرت كيف سأصل للمحبس القريب من الارض ؟ هل انحني واقفة ام انزل علي قدمي ؟ ايهم افضل حتي لا تتعري مؤخرتي بالكامل ويلطمني بنطلوني علي وجهي ويسقط عني تماماً ، لم استطع الوصل لقرار لقصر المسافة وانعدام الوقت ووجدتني انحني بجزعي فقط واشعر بالفزع الشديد وانا اشعر بالبنطلون ينزلق بكل سهولة تماما عن مؤخرتي ليستقر اسفلها مباشرةً فوق اول افخاذي ،
قلبي يكاد ان يتوقف وانا اعرف ان غريباً يقف خلفي مباشرةً علي بعد سنتيمترات ومؤخرتي عارية تماماً في مواجهته ، مددت يدي للمحبس بصعوبة فأكاد اجزم ان دمائي توقفت عن الوصول لاطرافي ومع ذلك ادركت ان المحبس يمكن غلقه وفتحه بكل سهولة علي عكس ادعاء العجوز الخبيث ولكني قد وصلت لقمة مجوني وفقدان السيطرة علي نفسي وكأني اصبحت بلا اي عقل فوجدتني ازيد الانحناء وتحريك مؤخرتي ببطء وانا ابدل الارتكاز علي قدم ثم الاخري كأني استعرضها امامه وادعي اني لا استطيع فتح المحبس ليطول وقوفي امامه هكذا
ده ناشف قوي ومعصلج خالص يا عم محمود
معليش يا ست الكل بتعبك معايا انا هاحاول ابحبحلك من عندي وانتي حاولي تقفليه لما يلين
شعرت به ينزل علي ركبتيه وهو يصطنع العمل حتي يري اكثر واقرب ، اعجبني ما يحدث وكأن نزوله يحركني ويوجهني ويعزز رغبتي في مزيد من الفجور فجثوت علي ركبتي محنيه ظهري لاسفل ليزداد بروز مؤخرتي ، انه الان بكل يقين يري خرمي وفرجي الغارق في سوائلي من الخلف ، اشعر به يقترب بوجهه حتي ظننت انه سيهجم عليّ الان دون شك ، لحظات مرت والصمت سيد الموقف وانا علي وضعي وهو خلفي ينظر ويدقق حتي شعرت انه الوقت المناسب لانهاء ذلك حتي لا يحدث ما لا يحمد عقباه فقمت بلوي مقبض المحبس معلنة له نجاحي في مهمتي وانا اقف ومؤخرتي مشدودة عارية اقوم بضمها لا اراديا ثم تركها وانا اطلق شهوتي قبل ان اتجاوز خجلي وامد يدي اعيد رفع بنطلوني لاعلي
شكرا يا بنتي تعبتك معايا حقك عليا
ولا تعب ولا حاجة ده احنا جيران والجيران لبعضيها
كلها كام يوم واجيب السباك واصلح العطل
تحت امرك يا عم محمود
طيب اتفضلي يا بنتي كفاية عطلتك كل ده
مرة اخري يعاود العجوز استخدام خبثه وذكائه وهو يشير الي ان اخرج امامه وانحني له مرة اخري لعبور الباب وهو خلفي فعلي ما يبدو لم يكتفي من لحمي بعد طأطأت رأسي وتحركت امامه وهو خلفي مباشرة ونزلت علي ركبتي لاعبر الباب ومرة اخري ينزلق بنطلوني ليحرر مؤخرتي تماماً مرة اخري ، لرعشتي وفقدان التحكم بجسدي ارتطم ظهري بسقف الباب لانحني اكثر اسفل لا ارادياً وانا ارجع مؤخرتي للخلف باتجاهه وانا اطلق اهه غصباً عني
ااااه
واشعر بيده فوق لحم مؤخرتي مباشرةً وهو يصطنع الخضة وان كان فعلها لا ارادياً ايضا
حاسبي يا بنتي علي مهلك
بمجرد ان لامست يده لحم مؤخرتي فقدت كل تحكم وسيطرة لأسقط تماما علي الارض علي جانبي ويده تتحرك عكس جسدي لتمر اصابعه فوق كل مؤخرتي حتي هذا التجويف بمنتصفها ليمد يديه يساعدني في الاعتدال وهو يمسك لحم مؤخرتي بتلك يديه ويعتصرها علي استحياء وخوف بيد مرتعشة لاعود علي ركبتي واستطيع الخروج ، اخيراً خرجت وهو خلفي ولكني هذه المرة لم اجد القوة او التركيز لارفع بنطلوني فمشيت معه مترنحه حتي الباب وهو خلفي يشاهد مؤخرتي الصغيرة وهي تهتز امامه بفعل تحررها ولكثرة السؤال بين سيقاني ، امام الباب وقف وهو يودعني شاكراً وعينه تتركز فقط علي فرجي الظاهر له بكل وضوح فرغم كل ما حدث لا يستطيع اعتباري غانية يمكنه التمادي معها اكثر من ذلك ، اغلقت الباب وكافحت حتي وصلت لغرفتي وارتميت فوق فراشي انتقض بلا توقف حتي ذهبت في نوم عميق دون شعور .
الجزء الثالث
إستيقظت مساءاً قرابة السادسة وأنا في حالة غريبة لم أمر بها من قبل علي الإطلاق ، لا أعرف علي وجه الدقة هل اشعر براحة جسدية كبيرة ام ألم وتكسير في كل انحاء جسدي ، ظللت بمكاني اضم ركبتي الي صدري واستند براسي عليهم فوق ذراعي وانا اسرح بعقلي اعيد استرجاع كل ما حدث منذ ان احدث سيد الضجة امام باب شقتي وحتي قدوم عم محمود دون ان اشعر ، امتد بي التفكير في كل سنين عمري وكيف لم الفت نظر اي انسان من قبل ، لم اجد ابدا من يتبعني بعينيه او يسترق النظر الي في اي وقت !! انا من هذا النوع الباهت الذي لا يلفت الانتباه ، تمر عليه دون تركيز ، لا اعلق بذاكرة اي شخص كأني صورة مشوشة تمر علي العقل سريعا دون تأثير ، ملامح غير محددة لسيت بالجاذبة او المنفرة ، مجرد وجه تراه العين فقط دون الوقوف عندها كأني كومبارس صامت في خلفية واسعة مكتزة بالمجاميع ، ملابسي محكمة الإغلاق فضفاضة تدل فقط علي وجود شئ بداخلها - مجرد شئ - ، لا املك تلك المنحنيات والبروز التي تقاوم ملابس العفة والفضيلة التي تليق بمحجبة من اسرة متوسطة مثلي شعارها الوحيد الشرف والأخلاق ، اليوم فقط ورغم زواجي لأول مرة أشعر اني خرجت من خليفة الصورة وأصبحت في مقدمة الكادر صورة ملونة واضحة مضائة تخطف الأنظار ، هل كان يجب علي التعري لهذا الحد لتراني الأعين وتشعر بوجودي القلوب ؟!!!! انا لست معتادة الخطيئة او حتي اسعي إليها ، حتي عندما كنت افعل ذلك في الماضي خلف نافذة غرفتي كانت مجرد ثوان لا استطيع الجزم ان جاري ادركها تماماً او استمتع بها ، لكنها كانت تشعرني انا وحدي بتلك الرعشة التي تشعل شهوتي وتشعرني باللذة ، انها المرة الأولي لي في حياتي كلها التي اشعر بها بكل هذه المتعة ، لا تساوي كل ليال الجنس مع زوجي طيلة عام كامل دقيقة واحدة مما مررت به اليوم ،
لكن كيف تركت نفسي هكذا دون خوف او مراجعة او حتي تريثت في فعلي ؟!! هل انا هذه الساقطة المنحرفة بالفطرة ؟! ام انه فقط سحر المرة الاولي ؟!! نعم هو بالتأكيد كذلك ، المرة الاولي لكل شئ تكون هي الاجمل علي الاطلاق ، لكن ماذا بعد ؟!! هل سيعود العجوز مرة اخري ام سيعتبرها فقط مجرد هدية قدرية اشعرته بالمتعة لعدة دقائق ؟!! لا يمكنني اعادة ذلك مهما حدث ، لا يمكنني المجازفة بحياتي وسمعتي والمقامرة بكل شئ فقط لمتعة غير مكتملة الاركان ، يكفيني ما افعلها وحدي واعتدت عليه من خيالات ومماراسات وانا وحدي لا يراني غير جدران شقتي ، نعم هو القدر من صنع ما حدث ولن ادع ذلك يتكرر مرة اخري ، عادطارق من عمله اخذ حماماً وتناول عشاؤه وجلس قليلاً بجواري يشاهد المسلسل الممل ثم غلبه النعاس وقام الي فراشنا دون اي كلمة ليعم صوت شخيره ارجاء المكان بعد دقيقة واحدة ، لم استطع النوم فقد نمت اكثر مما يجب طيلة النهار ومازال عقلي مشغولاً لا يكف عن الاسئلة ، اعتقد ان شيطان الليل اكثر شراً وذكائاً من شيطان النهار فها انا اعيد التفكير وتشتعل بي الرغبة في الشعور بهذه المتعة مره اخري ، هذا العالم قسي علي مشاعري بقوة وعنف طيلة عمري ، لم يجعلني اتذوق مثل هذا من قبل ، حتي انه بخل علي بقصة حب تطيب حنين قلبي وعاطفته كلما تذكرتها ،
قرر لي الوحدة والعزلة دائما ولم يمن علي باي متعة ولو لمرة واحدة ، حاولت من قبل تناول تلك البروتينات البغيضة التي تعالج النحافة ولم تفعل شئ ، انا كما كنت دائما لا تظهر مفاتني الا بهروبها التام من ملابسي ، الأشياء الصغيرة لا تظهر الا في النور وليس حولها شئ ، يمكنني الاستمتاع ولوي ذراع خوفي حتي لا يقيدني شئ ، ماذا يضر ان اترك جسدي يفتن الاعين يُمتع ويتمتع ؟!! يمكنني ذلك ويكمنني ايضا التحكم في الا يحدث اكثر من ذلك ، لقد رأي العجوز مؤخرتي وفرجي وصدري ولم يفعل شئ ، كان هذا كثيراً جدا لكونها المرة الاولي ولكنها تمت دون كوارث ، علي ادراك ذلك وفهمه جيداً ، لا يجب ان يصل الامر للتعري الكامل حتي لا يحدث ماهو اكثر من الاغواء ، انه قراري وتلك فرصتي لانتقم من الجميع الذين تجاهلوا طوال خمسة وثلاثون عاماً هم عمري هذا الجسد ورغباته ، سأشعل شهوتهم دون ان اطفئها وادمي قلوبهم واجعلهم صرعي اغواء هذا الجسد المتجاهل ، غلبني النعاس بعد ساعات من التفكير وفي الصباح وبعد ان خرج منير للعمل جلست افند واتفحص كل ما املك من ملابس جمعتها علي سنوات ، لن افعل شئ بفجاجة او وضوح فالمتعة المبري تكمن في الصدفة والصدمة وعدم التوقع ، يجب ان يتم كل شئ وكأنه مجرد حدث عابر لم يخطط له ، ولكن لمن سأفعل ؟!! ما هذا ، كيف لم افكر في هذا من قبل ؟!!!! هل سيكون الجار العجوز هو كل عالمي ؟!! بكل تأكيد لا يمكن ذلك ، تكراره يضيع المتعة ويحولها لدعوة صريحة للجنس كأني ساقطة رخيصة ،
يجب التعامل معه هو بالذات بكل حرص وذكاء وتناقض حتي يظل اسيراً لحيرته طوال الوقت فلا يمكنه الابتعاد وترك تلك المتعة ولا الاطمئنان فيتشجع لما هو اكبر ، تركت ملابسي بعد ان رتبتها بطريقة تناسب ما افكر به وخرجت بملابسي العادية اجلس في حديقة شقتي اتناول كوب من النسكافية ، ملابسي العادية في المنزل التي يمكن ان يراها الغرباء لا تختلف كثيراً عن ملابس خروجي فهي الاخري فضفاضة طويلة محتشمة لا تكشف شئ من جسدي ، شعري من هذا النوع الاسود المائل للرمادي ليس بالقصير او الطويل لكنه ناعم مسترسل اجلس دائما في شقتي دون ان اغطيه الا اذا قدم شخص غريب لا اعرفه ، حينها اضع ايشارباً فوق رأسي فانا محجبة منذ الطفولة ، فقط سكان البناية وشخص غير مكتمل العقل مثل سيد هم من اخرج عليهم برأسي مكشوفة ، اخرجني من تفكيري ارتطام كرة وليد ابن جارنا عاصم بالطاولة امامي بعد ان سقطت من شرفتهم وأطاحت بكوب النسكافية لينسكب محتواه الساخن فوق جلبابي البيتي فوق افخاذي تماماً لأصيح مفزوعة من الخضة ومن شعوري بالسخونة فأنا ارتدي جلبابي فوق لحمي ولا شئ تحته غير كلوت قطني صغير ،
هرولت للداخل نحو الحمام اضع الماء الفاتر فوق مكان انسكاب النسكافية الطف شعوري بالسخونة وامسح فوق جلبابي وافخاذي حتي سمعت صوت جرس الباب فخرجت انظر من بالخارج وانا امسك بمقدمة جلبابي المبتل اضمه واعصره بيدي بعد ان اغرقته بالماء ، نظرت من العين السحرية فوجدته وليد كما توقعت جاء ليأخذ الكرة ، كان يرتدي شورت كرة ابيض وفانلتة الداخلية ، قمت بفتح الباب وانا انظر له بغضب
ايوة يا سي وليد ، عاجبك اللي عملته فيا ده
وانا اشير له بجلبابي الذي امسك به مرفوعا عن سيقاني
انا اسف و**** يا ابلة نهي ، الكورة نطت غصب عني من الشباك
طب اتفضل يا فالح ادخل خدها
هرول وليد نحو الحديقة بحيوية فهو يعلم بيتنا جيداً وانا خلفه اتبعه ومازلت اعصر جلبابي من الماء ، امسك بالكرة والتي اتسخت بشدة من النسكافية فأخذها لتنظيفها تحت حنفية الحديقة وهو يجلس علي قرافيصه ووجدتني بلا قصد انظر من خلال فتحة شورته الواسع لأري بكل وضوح عضوه حراً متحرراً يهتز لحركته ، صدمتني الرؤية بشدة ووجدته يملك عضوا متوسطاً فوقه شعر كثيف فيبدو انه قد بلغ ولم يعد طفلا كما كنت اظن ، شعرت بالشهوة تسري بجسدي وانا اطالع عورة الصبي علي مقربة منه فيمكنني الامساك به لو مددت يدي ولم ارفع عيني عنه الا عندما سمعته يقول
حقك عليا يا ابلة بس عشان خاطري ماتحكيش لماما ،
جاوبته بصوت مرتعش وانا اشيح ببصري وانظر اليه
ليه يا وليد مش عايزني اقول لماما ؟ خايف تضربك علشان بهدلتلي هدومي ؟
وانا اشير له مكان الماء فوق ملابسي وارفعها حتي فوق ركبتي بقليل فوجدته ينظر لا ارادياً لسيقاني لأشعر به يتفاجئ ويحمر وجهه فهو في جلسته بالأسفل يستطيع رؤية سيقاني وجزء من افخاذي ، تأكدت من ذلك من اتساع عينيه وتوقف يديه عن الحركة فوق الكرة فوجدتني ابعد الجلباب وانا اعصره عن جسدي لاتيح له مساحة اكبر يختلس النظر اليها ،
لأ اصل ماما محرجة عليا العب كورة في الشقة ولو عرفت هاتبهدلني
طب ولما انت عارف كده ما بتسمعش الكلام ليه ؟
اعمل ايه بس يا ابلة انا بقعد طول اليوم لوحدي وبزهق
كان يتحدث وهو ينظر نحوي افخاذي بين الحين والاخر واحمرار وجه يزيد ، ثم وقف فجأة واغلق الحنفية بعد غسل الكرة فأسرعت بوقفه
انت رايح فين ؟!! كمل غسيل لسه الكورة مانضفتش ولا عاوز ماما تعرف انك لعبت بيها ؟!!!
ثم جلست مقرفصة مثله امامه مباشرةً وانا اتعمد فتح الجلباب ليستطيع رؤية كامل افخاذي وحتي كلوتي القطني ، لم يخيب ظني ووجدته يعاود الغسيل وهو محمر الوجة بشدة ينظر عبر جلبابى المفتوح والاهم ان عضوه قد انتصب وظهر حجمه الصادم ، لم يكن بحجم عضو زوجي طارق لكنه جميل وقوي وكنت في غاية الدهشة لسرعة انتصابه ، بدأ جسدي يرتعش وانقباضات فرجي تزداد وانا اشاهد عضوه وتلك النظرات في عينيه ، لم أرد ان افعل اكثر من ذلك فقمت بالوقوف وانا اوجهه للانتهاء
يلا يا سيدي اطلع بقي وانا هاشوف موضوع قعدتك لوحدك ده مع ماما
ازاي يا ابلة انتي هاتحكيلها برضه ؟
لأ يا اخويا ما تخافش ، انت داخل سنة كام ؟
انا داخل اولي ثانوي يا ابلة
مممممم ، طيب تمام
ثم تحركت امامه وهو يتبعني وانا اتعمد رفع الجلباب حتي يري سيقاني وجزء من افخاذي من الخلف ، حتي ودعته واغلقت الباب خلفه وانا أري إنتصابه الذى يرفع الشورت من الامام واشعر بالمتعة واني وجدت كنز عظيم ، لكني في حاجة للتفكير وبعمق .
الجزء الرابع
مر يومان لم يحدث بهم أى شئ إطلاقاً فلم يحضر عم محمود لثلاث أيام متتالية ولم أري وليد وكنت على وشك الجنون أو أن أصاب بالإحباط بعد أن ظننت أن عالماً جديداً فد إنفتح أمامى ولكن خاب رجائي ولم أرى أي شخص وكأنها كانت حوادث قدرية لن تتكرر ، اليوم هو الخميس قضى زوجى اليوم فى عمله كعادته وقد قررت أن أعيد معه المحاولة ليلا فى موعد لقائنا الجنسي الأسبوعى لعلى أستطيع فك رتابته وأخذه لعالمى المفعم بالشهوة ، قمت بوضع ميك اب صارخ واستخدمت الألوان الغامقة لتجعلنى أشبه المومسات وإرتديت أحد قمصان نومى الشديدة العهر فقد كان من الشيفون الخالص لا يدارى شئ من جسدى وأرتديت من فوقه الروب الستان الطويل ، حضر طارق فى موعده فى حوالى التاسعة ودخل بعد أن سلم علي وتوجه مباشرةً لغرفتنا ليبدل ملابسه ثم خرج إلى الحمام ليأخذ حماماً وهو يطلب منى تحضير الطعام ، يا له من أحمق أعمى لم يلحظ هذا المكياج الصارخ الذى أضعه لأول مرة ولم يعلق عليه ، قاومت الضيق واليأس وإنتظرت خروجه وأنا انتظره على طاولة الطعام ، خرج يرتدى شورته الداخلى فقط ويضع الفوطة فوق كتفيه وجلس يأكل بنهم دون أن يرفع بصره نحوى ولو مرة واحدة ، أنهينا الطعام وقام يجلس أمام التلفزيون وقمت ألملم السفرة وقد خلعت الروب لأصبح فقط بالقميص العارى ولكنه لم يرفع بصره نحوى للمرة الثانية ،
إنتهيت وتوجهت نحوه وأنا أحمل كوب من العصير له وهو ينظر إلى ويمسح جسدى بعينيه ويتناول منى الكوب وهو يقول ببلاهة
إيه الحلاوة دى
قمت باللف أمامه أستعرض جسدى
إيه يا قلبى عجبك ؟
قام بصفع مؤخرتى بيه العريضه وهو يجذبنى نحوه
جامدة يا روحى
ثم قام وجذبنى من يدى نحو غرفتنا وهو يدفعنى نحو الفراش لأستلقى عليه بظهرى وينحصر القميص حتى خصرى ويظهر له فرجى وهو محلوق وتام النظافة ، لأجده يخلع الشورت ويجثو فوقى بلا مقدمات ويدخل عضوه بداخلى بعد أن أخذ من ريقه وبلل فرجى بلعابه ويهز جسده فى ضربات متتالية وهو يولج عضوه بداخلى لدقيقتين قبل أن يلقى بحمولة بداخلى وينقلب على جانبه دون كلمة واحدة ، قمت من جواره وأنا ألعنه وأسبه وخرجت للصالة أجلس وحيدة والدموع تنسال من غصباً عنى وأنا أندب حظى وألعن شهوتى التى لم يطفئها هذا الحيوان ولو لمرة واحدة ، انا بحاجة لمن يجعلنى اصل لذروتى وأن أغرق فى اللذة ، أحتاج لإرواء هذا الجسد الذى يذبل يوماً بعد يوم من حرمانه الدائم ، لم أعد أستطيع الصبر أكثر من ذلك وأصبحت كالمدمنة التى حان وقت جرعتها ولا تجدها ، زوجى الغبى ووحدتى الطويلة هم من فعلوا بى ذلك وأوصلونى لكل هذا الشبق والرغبة ، لو أنى جميلة أو ذات جسد شهى ملفت لكنت رميت نفسي فى علاقة مع شخص ينعم بجسدى ويسقينى من ذكورته ، ولكنى لا ألفت النظر ولا أعرف شخص يحبنى ويشتهينى ، ولكن لماذا أجلد نفسي لهذه الدرجه لقد سال لعاب العجوز على جسدى وإنتصب عضو الصب عليه هو الأخر ، لا أنا لست مرفوضه هناك من يشتهينى ويثيره جسدى النحيف عجوز محروم وصبى أشد حرماناً ، كل ما على فعله هو كشف هذا الجسد أمامهم ، لن أترك نفسي لهذا الحرمان ، سأعوض جسدى وأشبعه ولن أدعه يظل هكذا بلا إرتواء ،
غلبنى النوم وأنا أفكر حتى أنى نمت فوق الكنبة ومر اليوم التالى – الجمعة – أجازة طارق بين نومه ورتابته كالعادة لم يحدث شئ سوى أن جلسنا قليلا فى الحديقة نحتسي الشاى بحديقتنا ولفت نظره إتساخها وامتلائها بأوارق الشجر الذابلة وبعض الأكياس الفارغة التى تطاير من هنا وهناك وتعلق بأفرع الشجر ،
هى الجنينة مبهدلة كده ليه ؟!
وأنا مالى ؟!! هو أنا هانظفها هى كمان
عادى يعنى مش بيتنا !! ما تنضفيها
أكيد مش هاعرف
طب ، أبقى خلى بتاع الزبالة لما يجى ينظفها ويلم كل الزبالة دى وإديله عشرين جنيه
حاضر لما يجى بعد بكرة هاقوله
وإنتهى اليوم وفى صباح السبت غادر للعمل وبعد نزوله قمت بترتيب الشقة والقيام ببعض الأعمال المنزلية وعند الساعة الرابعة مساءاً نزلت لى جارتى سماح لتجلس معى فى حديقتنا ندردش سوياً كما إعتدنا ، تكلمنا فى كل شئ حتى ظهر وليد من خلال الممر وهو يحدث والدته أنه سيخرج قليلا كما وعدته ليلعب بالكرة مع بعض الجيران ، وافقت والدته ليتحول الحديث عنه وهى تشتكى لى شقاوته البالغة وجنونه بالكرة
وماله بس يا سماح ده عيل سيبيه يلعب ما احنا فى أجازة
لتلوى لى بشفتيها وهى تحرك يدها منددة
عيل ايه بس ، الواد كبر وبلغ وبلاقى هدومه غرقانه كل يوم
ايه ؟!!!!!!!!!!!!
هو فى السن ده ولسه بيعملها على روحه
لتنطلق منها ضحكة كبيرة
يخرب عقلك يا نهى ، يعملها على روحه ايه هو لسه عيل بشخه ؟!!!!
الواد كبر وبلغ وبقى يحتلم
دارت بى الدنيا وهى تخبرنى بذلك وقفز برأسى على الفور منظر عضوه وهو منتصب من خلف الشورت ،
اها ، فهمت ... طب مبروك يا ستى عقبال ما تفرحى بولاده
دايما قلبى واكلنى وقلقانة عليه يا نهى ، الواد بيفضل لوحده طول اليوم ويا عالم بيعمل ايه ده غير لعب الكورة اللى مجننه ، كنت الاول بوديه عند ماما لما كنا قريبن دلوقتى ومن بعد الشقة الجديدة بقيت بعيدة عنى
يا ستى بلاش القلق ده ، وليد مؤدب ومتربى ومايتخافش عليه ولو على قاعدته لوحده يا ستى انا من عينى كل شوية هاطمنلك عليه لحد ما ترجعى من الشغل
كتر خيرك يا اصيلة ، بس انا كنت عايزة منك خدمة تانية
ايه يا حبيبتى أامرينى
انتى مش كنتى مدرسة فرنساوى
آه ، وياريتها دامت
طيب انا عايزاكى تدى وليد دروس فرنساوى ، أهو على الأقل مش هايخرج بره البيت وهاينشغل بالدرس وكمان لو إحتجتى حاجة يجبهالك بدل ما تخرجى
بس كده ، من عينى طبعا ، من بكرة تعرفيه كل يوم ينزلى الساعة 12 الظهر أكون خلصت اللى ورايا ماعدا الجمعة علشان أجازة طارق والسبت علشان أجازتك
ربنا يخليكى ليا يا حبيبة قلبى وعقبال ما تفرحى بولادك
انتهى اليوم وانا فى سعادة بالغة لمعرفتى أن وليد قد أصبح رجلا من والدته وانه سيكون ملكى كل يوم وحدى فى غياب زوجى ، ظللت افكر ماذا افعل معه وكيف اتمتع به ووصلت بالتفكير انى لن اتسرع حتى اتمكن من التحكم به حتى لا ينفضح امرى ولكى لا افقد متعة اغواءه سريعاً بمعنى أدق أسويه على نار هادئه ،
فى الصباح كنت أجلس بإنتظار قدوم سيد حتى اجعله ينظف الحديقة كما طلب زوجى طارق وكنت أود الانهاء من ذلك سريعاً حتى أستعد لقدوم وليد ،
بعد التاسعة بقليل شعرت بحركة سيد بالخارج فهذا يوم حضوره وكنت ارتدى بيجامة منزلية من القطن – برمودا – ليست بالضيقة او الواسعة بيجامة عادية ليس بها اى إغراء غير انى كنت ارتديها على اللحم – دون ان تكشف شيئا من جسدى - كما افعل دائما وانا اجلس بالمنزل ،
خرجت له وطلبت منه فعل ذلك ليرد ببلاهة ودون مبالة
حاضر يا ست هاخرج الزبالة وافضى الصندوق واجى ، جاء بعد قليل وهو يجر صندوقه وكنت انتظره بالداخل ووجدته يدخل الشقه به لأصيح به
حاسب يا بنى رايح فين ؟!!!
ايه يا ست مش انتى اللى قولتيلى انظف الجنينة
وداخل بالصنوق ليه ؟!!! كده هاتبهدل الأرضية
طب وهالم الزبالة فى ايه طيب ؟
يادى النيلة ، انا كنت عارفة انك هاتقرفنى ، اصبر لما الم السجادة الاول
قمت بشد السجادة بعيداً حتى يمكنه المرور حتى الحديقة وهو يجر الصنوق الذى يترك اثراً من البقع خلفه فى خط مستقيم حتى الحديقة ، دخل للحديقة ونظر حوله يتفحص المكان وانا بالصالة اراقبه فوجدته نزع جلبابه ووضعه فوق احد الكراسي وكان يرتدى اسفلها لباساً من القطن الأبيض التقليدى واسعاً يصل الى ركبتيه وفانلة داخلية بنصف كم بها اكثر من قطع ، لم استطع تمييز اى تفصيل وتركته يقوم بمهمته ودخلت للمطبخ اجهز الطعام حتى اتفرغ لوليد عند حضوره ، مر أكثر من نصف ساعة حتى قررت ان اخرج القى نظرة عليه وعند وقوفى فى الصالة لم اجده فظللت اقترب حتى وصلت للباب ونظرت من خلف الزجاج من الناحية المغلقة ابحث عنه حتى وجدته فى احد الأركان مخرجاً عضوه ويتبول بجوار الحائط ، هالنى المنظر وانفزعت لرؤيته وصدمنى حجم عضوه ، لم اكن اتخيل ان ارى عضوا ذكريا بهذا الحجم ، رغم انه غير منتصب الا انه يبدو تخيناً جداً وكبيراً بشكل عجيب ، لم ارى فى حياتى شيئا كهذا سوى فى الأفلام الباحية وكنت اظنها نتيجة عمليات تجملية لا اكثر ، ابتلعت ريقى بصعوبة ورجعت للداخل قبل ان يرانى ووقفت بمنتصف الصاله وانا ارتجف ولا اعرف ماذا افعل حتى أدع اشتهيت – الزبال – هل اجعله ينال هو الاخر من جسدى ؟
لم يخطر ببالى ابدا سيد فى اى وقت ، كيف افكر فى شخص معتوه وايضا مجرد جامع قمامة متسخ له رائحة كريهة ، اسئلة كثيرة دارت برأسي كنت اطردها لتمكن الشهوة منى حتى رأيته يمر من امام الباب دون ان يلمحنى وهو يضع بعض الاوراق بالصندوق ، جررت قدمى وانا اتقدم نحوه واحدثه بصوت ممحون كله شبق
ايه يا سيد ، لسه ما خلصتش ؟
وانا انظر مباشرة نحو عضوه الذى يبدو كشئ ضخم يخبئه داخل الشورت وراسه واضحة ضخمة ممتلئة بفعل بقعة الماء فوق الشورت بعد تبوله
خلصت خلاص اهو يا ست
وهم بالمساك بجلبابه ليرتديه قبل ان اصيح به دون تفكير
اصبر انت بتعمل ايه ؟
هالبس وماشي يا ست ، ما نا خلصت خلاص اهو
لأ استنى خرج الصندوق بره الشقة وتعالى نظف الارضية دى مطرح ما وسختها
حاضر ، تحت امرك يا ست
وتلفت حوله بغباء يريد وضع الجلباب مرة اخرى ولكنى كنت اسرع منه وامسكت به وانا اكاد اهمس من فرط الشهوة
سيب دى دلوقتى ، هى هاتطير
اخذت منه جلبابه والقيت به فوق كنبة الصالون وافسحت له الطريق ليخرج الصندوق وانا اتبعه بنظراتى واحك فرجى بيدى دون ان يرانى ،
عاد وهو ينظر الى الارض كمن يبحث عن شئ
اعمل ايه بقى
انه لا ينظر الى ولا يرفع بصره نحوي فهو لا يدرك انه امام امرأة تحترق من الشهوة او لا يدرك من الأساس ان إمرأة أمامه ،
اصبر هاجيبلك الميه والمساحة ونظف يا ... يا سيد
قلتها بدلال شديد واغراء واضح واتجهت نحو الحمام اتمايل واتلوى فى مشيتى ببطء ونظرت خلفى عند باب الحمام لأري ان كان تبعنى بنظره ام لا لكنى فوجئت به خلفى تبعنى ولم اشعر به لعدم ارتداءه شئ بقدميه لتعقد الدهشة لسانى لثوانى قبل ان اسأله بعد ان عضضت على شفتى السفى
ايه ده ؟!! انت جاى ورايا ليه
مش انتى قولتيلى هامسح الارض بالميه يا ست
آه قلتلك ، انا هاجيبهم
هز رأسه وهو مازال ينظر للارض وهم للعودة حتى امسكت بذراعه
استنى ، استنى رايح فين ، تعالى شيل جردل الميه
وقفت مستنده على جدار الباب الضيق وانا اشير له نحو الجردل ليدخل ويحضره ولبدانته حاول العبور فلم يتمكن فقام بلف جسده ليعبر بالجنب بجوارى ليحتك جسدينا بقوة لبدانته وانا اكاد احضنه بجسدى واتحسس عضوه الضخم بفخذى
سيد ... حاسب هاتفعصنى
لا مؤاخذة يا ست مش قصدى
احضر الجردل وسبقته للصالة وبعد ان وضعه على الارض
اعمل ايه بقى دلوقتى ؟
تعالى نجيب المساحة
تحركت امامه وانا انظر له ووجدته لم يتحرك
واقف ليه ؟ تعالى نجيب المساحة بقولك
نظر بعد فهم وحيرة وتحرك خلفى وسبقته للباب انتظره مثل المرة الأولى
فين المساحة يا ست ؟
أهى يا سيد ، ادخل هاتها
وكالمرة السابقة احتك جسدينا ولكنى هذه المره مسحت جسده بجسدى كله حتى انى عصرت نهودى بصدره العريض ومسحت بظهر يدى على عضوه كأنى لا اقصد لأشعر بحجمه الكبير جدا وهو لا يبالى ولا يدرك فقط انا من ارتعشت وكدت اقع على الارض ، عاد بالمساحة وتوقف لثانية ينظر فى عينى للمرة الاولى كأنه ينتظرنى ان اتحرك كالمرة السابقة ، لكنى لم افعل فقط أدرت جسدى وكأنى أحتضن حلق الباب دافعة بمؤخرتى للخلف
يلا يابنى مالك
مر من خلفى وذكره يمسح مؤخرتى وانا ارجع اكثر نحوه بها حتى غاص لثانية فى تجويف مؤخرتى قبل أن أشعر بنغزة قوىة بها من يد المساحة التى ضربنى بها بقوة دون أن يقصد فصحت لا ارادياً
آى ... حاسب يا سيد عورتنى
تخطانى وهو ينظر ليدى وهى تفرك مؤخرتى مكان الضربة
لامؤاخذة يا ست مقصدتش
حرام عليك ، وجعتنى جامد مش تحاسب
حقك عليا مقصدتش
عاجبك كده أهى بتوجعنى وتحرقنى قوى
وانا ارفع بلوزة البيجامة لمنتصف بطنى وادخل يدى اتحسس مؤخرتى من تحت البنطلون
حقك عليا يا ست ، دى خبطة صغيرة
صغيرة ازاى بس انا حاسه ان التوتا اتعورت
ايه الطوطا دى يا ست
وانا اشير له بيدى داخل البنطلون واحنى جزعى قليلا لامام لأبرز له مؤخرتى وانا اهمس بكل محن وشهوة
هنا يا سيد فى طيـ .. طيزى
ولاول مرة اشعر انى اثرت انتباهه وان شيئا تحرك بداخله وهو يدقق وينظر ويتابع يدى حتى قمت بالضغط بيدى لاسفل لادع البنطلون يسقط عن نصف مؤخرتى ويعريه أمام عينيه المفتوحة مثل فمه
شوف كده فى تعويره ؟
................................... ...
لم يجب باى كلمه وظل يحملق فى مؤخرتى وانا احركها امامه وازيد من دايرة دوران يدى لتتعري كلها عن اخرها
سيد ... بكلمك ، فى تعويرة فى طيزى ؟
لأأأأ ... لأ مفيش حاجة
ممدت يدى امسك بيده واضعها تماماً فوق لحم مؤخرتى دون اى اعتراض منه
ازاى بس ، شوف كويس دى بتحرقنى خالص
اخذ يحرك يده برعشة وخوف وهو يتحسس مؤخرتى وهو يتهته
مفيش حاجة والنعمة ، سليمة وحلوة اهى
حلوة !!! طيب يا بكاش تانى مرة ابقى خد بالك علشان ماتعورنيش واتوجع
حاضر يا ست
رفعت بنطلونى وعندما هممنا بالحركة وجدت ذكره منتصب بشدة يدفع لباسه الابيض يكاد يمزقه ، انه كبير جدا عملاق بمعنى الكلمة وودت ان امسك به واخرجه من محبسه والتهمه التهاماً ،
اقفل باب الشقة يا سيد علشان نعرف نمسح
حاضر يا ست
اغلق الباب وعاد ينتظر اوامرى الجديدة
انا هارش الميه ع الأرض وانت تبقى ورايا تمسح بالمساحة ، لم يبدو عليه فهم شئ فوقف ساكناً حتى وقفت امامه بظهرى ووسكبت بعض الماء بكوب صغير
يلا يا سيد ، امسح
ما انتى واقفة قدامى يا ست امسح ازاى ، المساحة هاتخبضك تانى
يا ماما ، تخبطنى تانى فى طيزى ؟!! واتعور ؟
طب استنى انا هارجع عليك وانت تعدى المساحة من قدامى ارشلك ميه وانت تمسح
لم يفهم كلامى مرة اخرى وبقى صامتاً متجهم الوجه وقد خفت حدة انتصابه ، فقمت باعطائه ظهرى ووضعت مؤخرتى تماماً أمام ذكره وشببت قليلا حتى احتويت ذكره بين افخاذى من الخلف وامسكت بيده اليسرى وضعتها حول بطنى
ها يا سيد ، كده شايف تمسح
لم يجيب باى كلمه وانا اعتصر ذكره بقوة الذى عاد انتصابه الكامل من جديد واحرك مؤخرتى امسح بها عانته
سيد ، امسح بقى
رششت قليلا من الماء واخذ يحرك المساحة وهو يمد رأسه ليرى الارض من امامى فاصبحت شفتاى عند رقبته تماما أشم رائحة عرقه الواضحة ولم اتقزز منها ومازلت احرك مؤخرتى عليه واحرك يده اليسرى فوق بطنى وصدرى لكنه لم يقوم بفعص نهودى لا اعلم خوفاً ام جهلاً وعدم معرفة ، انزلت شهوتى عدة مرات وهو يحرك يده فوق حلماتى وعملاقه يفرش فرجى من الاسفل وشعرت به قد قارب على الانزال فأبتعدت عنه حتى لا تأتى شهوته ، لا استطيع ان اجازف واجعله ينزل مائه فى لباسه فيعلم احدهم بطريقة او باخرى ماحدث ولكى أبقى عليه مشتعل الشهوة نحوى ولم يرتوى ، وقفت بعيده عنه قليلا انظر الى ذكره اشاهده وهو يتحرك لا اراديا لااعلى واسفل وهو يقف مشدوهاً ينظر بعيدا ثم ينظر الى ثم يخجل ويشيح بنظره حتى قمت بالتقاط جلبابه واعطيته اياه ليغادر وقومت باعطائه النقود وانا اشكره
شكرا يا سيد
تحت امرك يا ست
هاتيجي تساعدنى تانى ؟
ايوة يا ست تحت امرك
بس هاتحاسب ، احسن تعورنى تانى زى النهاردة
حقك عليا يا ست
طيب يا سيد أمشي ... واقف ليه
حاضر يا ست
ارتدى جلبابه وجر صندوقه وغادر والقيت بنفسي فوق الكنبة التقط انفاسي وادخل يدى اتحسس فرجى الذى فاضت سوائله حتى صنعت بقعة كبيرة فوق بنطلونى ،
نظرت للساعه وجدتها العاشرة والنصف فتذكرت موعد قدوم وليد فقمت على الفور استعد لحضوره فقد جعلنى سيد متلهفة اكثر عليه .
الجزء الخامس
بعد أن غادر سيد دخلت مسرعة للحمام أنزع عنى ملابسي وأقف مشدوهة أسفل ماء الدوش أمسح ما علق بي من عرقى وعرقه وماء شهوتى وأنا أبتسم بلا وعى فقد أعجبتنى الفكرة جدا ،
سيد شخص شبه معاق – عبيط – لن يفهم شئ أو يشعر بشئ ، سأستطيع فعل جنونى ورغباتى أمامه ومعه دون خوف ،
لقد إمتلأ المطحن بالشعير ، من لا شئ إلى ثلاث أشخاص فى إنتظار ما سأغعله بهم ، كم أنا محظوظة بهم وكأنهم جاءوا جميعاً بعد كل هذه السنوات لتعويضى عن عمرى كله الذى عانيت فيه من الحرمان والتجاهل وعدم الاهتمام ،
أنهيت حمامى ودلفت لغرفتى ووقفت أمام المرآة أتطلع لجسدى واتفحصه من كل الزوايا ، مازلت رفيعة نحيفة لا يتعدى وزنى الـ 50 كيلو بل أقل ولكنى أرى انتصاب نهودى وارتفاعهم رغم حجمهم الصغير وكذلك بروز مؤخرتى وإستدارتها وكأنها دائرتان صغيرتان أسفل تقوص ظهرى ليزيدهم ذلك بروزاً ووضوح ،
إنتقيت بلوزة بيضاء سميكة محتشمة من القماش الثقيل وأحكمت إغلاقها ومن تحتها بنطلون ليكرا زهرى اللون شديد الالتصاق بسيقانى وافخاذى ويغرق فى تجويف مؤخرتى ولكن البلوزة كانت تغطى كل مؤخرتى ،
لا أريد أن يفطن وليد لعهرى هكذا من أول مرة ، يجب أن نمشي الطريق بتأنى وروية خطوة بخطوة دون تعجل أو تسرع ،
عم محمود رجل كبير يملك من الحكمة والهدوء ما يطمئن وسيد معتوه أبله لا يفهم شئ ولا يعى ما يحدث حوله ، لكن وليد صبى مراهق متمرد لا يمكن الوثوق فى تصرفاته وردود افعاله وتفكيره ، اذا حكى شيئا لوالدته او والده او احداً من اصدقائه ستصبح كارثة ، يجب الحرص الشديد معه لاقصى حد وعدم الاستسلام لشهوتى معه بالذات بسهولة ، لم ارتدى حجابى واكتفيت بلم شعرى للخلف – ديل حصان – وجلست انتظره حتى رن جرس الباب قبل موعده بربع ساعة وكان هو ،
ادخلته وانا ارحب به وجلسنا سوياً على السفرة وأخذت أشرح له وأعيد مراجعة بعض الكلمات والقواعد معه وهو منصت لى ولم يرفع عينه نحوي بشكل مختلف او له معنى مما اشعرنى براحة كبيرة فهذا دليل انه تعامل مع ما حدث من قبل على انه مجرد موقف عابر ، مرت ساعة ونحن نذاكر بجدية واعادنى ذلك لايام عملى كمدرسة مما اشعرنى بمتعة كنت قد نسيتها وعاد حنينى للعودة للعمل مرة اخرى ،
بعد ان انتهينا قمت واحضرت له كوباً من العصير وجلسنا سوياً فوق كنبة الصالون وانا امدح فى ذكائه وسرعة استجابته واطلب منه بلهجة الام ان يستمع لكلام والدته ويكف عن ارهاقها وعصيان اوامرها ،
بس انا يا ابلة بحب العب كورة وهى مش بتوافق
ما انت اللى بتلعب فى الشقة
طب اعمل ايه وهى بترفض اخرج وهما مش موجودين
مممممم ، طيب يا سيدى سهلة تعالى العب فى الجنينة عندنا
بجد يا ابلة ؟!!! ينفع العب فى الجنينة بتاعتكم ؟
ايوة طبعا ، كل يوم بعد الحصة ادخل العب شوية
ربنا يخليكى يا ابلة نهى بجد ، انتى طيبة قوى
المهم تذاكر كويس وماما ما تشتكيش منك
حاضر .. حاضر هاتتبسطى منى قوى
خلاص اطلع انت دلوقتى وبكرة نعمل اللى اتفقنا عليه
ماشي يا ابلة
بس ماما قالتلي اقولك اني هاجي الاحد والثلاثاء والخميس بس اخد الدرس ، علشان ما نتقلش عليكي وماتزهقيش مننا
لم استطع منع ضحكتي وهو يتحدث هكذا كطفل صغير واومأت له برأسي
ماشي يا وليد اسمع كلام ماما نخليها يوم ويوم ، بس اي يوم تحتاج حاجة تعالي علي طول وماتتكسفش وماما مش هاتزعل ماشي يا ابلة يعني ممكن ااا....
ايه يا بني قول ما تتكسفش
ممكن اجي العب في الجنينة من غير ما يكون عندي درس ؟
بس كده ، تعالي يا حبيبي في اي وقت
متشكر جدا جدا يا ابلة نهي
قمت انحني امامه ارفع صينية الاكواب وانا اعطيه ظهري لكي ترتفع البلوزة ويشاهد مؤخرتي من خلال بنطلوني الليكرا الضيق ، لم ادع اليوم يمر دون اشارة ولو بسيطة لاجعله يبحث بعينيه عن جسدي ويعتاد ذلك ويشغل عقله ، لمحته بطرف عيني وهو يحدق في مؤخرتي خجلاً واعتدلت سريعاً وانا اتجه ناحية المطبخ وعند عودتي كان يتحرك مودعاً ، عند الباب وقبل ان اغلقه وجدت عم محمود امامي
مساء الخير يا ست الكل
اهلا وسهلا مساء النور
مد يده يداب رأس وليد بطيبة
ازيك يا حبيبي وازاي بابا
ازيك يا عمو
التفت لي وليد مبتسماً وصعد لشقتهم وهو يعدو وتركني وحدي مع العجوز الذي يبدو عليه التعب والارهاق ،
عاملة ايه يا مدام ، وازاي الاستاذ طارق ؟
كلنا بخير يا عم محمود تسلم حضرتك جاي متأخر يعني النهاردة ؟
غصب عني يا بنتي بقالي كام يوم عيان ومانزلتش الا للشديد القوي
يا نهار ابيض ، الف سلامة علي حضرتك ، طب اتفضل جوه استريح من المشوار
كتر خيرك يا هانم ، انا جيت بس علشان اخد كارت العداد اشحنه علشان السباك جاي بكرة وخايف اتفاجئ ان التيار اتقطع علشان بقالي مدة ما شحنتوش وتقريباً الرصيد خلص
وهو السباك هايحتاج الكهربا ؟!!
ممكن يا بنتي يحتاج يوصل عدة ولا حاجة ، وكمان كده كده لازم اشحن
كنت اجلت كل ده شوية طالما حضرتك لسه تعبان
خلاص انا بقيت أحسن وما صدقت السباك حن عليا وقالي جاي بكرة
ربنا يقويك ولو حضرتك احتجت اي حاجة انا موجودة دايما معليش يا هانم بتعبك معايا ، استأذنك بس ابقي اتقل عليكي بكرة علشان افتح المحبس العمومي
تسارعت دقات قلبي وانا استعيد ما حدث في المرة السابقة ولمحت ابتسامة تعلو وجهه لا استطع تحديد مغزاها وان كانت غير مقلقة
ايوة طبعا تحت امرك ، وقت ما تحب
شكراً يا بنتي كتر خيرك
صعد لشقته ودخلت انا الاخري وارتميت فوق كنبة الصالة استرجع احداث اليوم الكثيرة المتلاحقة ، ضجت رأسي بالتفكير وشعرت بفوضي مؤلمة تجتاح عقلي فلا استطيع التركيز في التفكير في شخص واحد حتي النهاية ، مجرد لمحات وتسأولات وتخيلات ولا اصل لشئ ، علي الهدوء والتركيز جيداً حتي استطيع التفكير بشكل سليم لن يحضر وليد في الغد وكذلك سيد ، إذا علي نسيان امرهم مؤقتاً الان ، في الغد سيحضر عم محمود بصحبة السباك وقد اعلمني انه سيأتي الي بحجة المحبس ، هل هو يتصرف بشكل طبيعي ومنطقي ام انه بالفعل يحاول التحجج ليراني ؟!!! هل يريد فقط المشاهدة والاستمتاع ام يطمح لما هو اكبر ؟ ماذا علي ان افعل ؟!! هل احتشم معه ام افتح له باب جسدي علي مصرعيه ؟؟ لقد رأي الكثير في المرة السابقة فلا قيمة اذا لإدعاء الاحتشام امامه لقد تخطينا ذلك حتي انه لامس مؤخرتي وفرجي بيده ،
دخلت الى غرفتى احرر جسدى من ملابسي المحتشمة وغطاء رأسي فكنت اشعر بالضيق لارتفاع درجة الحرارة وارتديت هوت شورت وبادى خفيف لا يصل للشورت فبدا جزء من بطنى واضحاً ونظرت فى المرآة فوجدت الشورت الفيزون غارقاً بين ردفى جذبته لكنه عاد لينحشر مرة اخرى من جديد لتظهر احراف مؤخرتى من حوافه القصيرة ، خرجت لاكمل اعمال المنزل ولكن صوت جرس الباب جعلنى اتوقف مكانى فلا اعرف من سيأتينى الان ، وصلت للباب ونظرت من العين السحرية فوجدته عم محمود عاد مرة اخرى ويتلفت حوله كأنه يتأكد أن أحداً لا يراه ،
فتحت جزء من الباب اخرجت منه رأسي
ايوة يا عم محمود ، محتاج حاجة ؟
لامؤخذة يا هانم ، طلب رخم معليش
لأ طبعا تحت امرك ، اتفضل
فتحت له الباب اكثر ليعبره ولم يخيب ظنى فتخطاه بخطوتين ويرى كامل هيئتى ويتفحصنى من رأسي لقدمى ، فمددت يدى أغلق الباب قليلا حتى اشعره بالخصوصية أكثر واوحى اليه انى اريه ما لا يراه غيره ،
معليش يا بنتى شكلى جيت فى وقت مش مناسب
قالها وهو يمسح جسدى بعينيه بتأنى وهدوء
لأ ابدا يا عم محمود حضرتك مش غريب تيجى فى اوقت ، حضرتك فى مقام بابا
كتر خيرك يا بنتى من القلب للقلب ، لو فيها تعب عايز كارت العداد بتاعكم انقل الرقم بتاعه ، اصلى مش الكارت فوق وخايف لما ارجع شقتى ما الاقيهوش هناك كمان ، واهو لو اتزنقت خالص اروح الشركة اطلع واحد جديد واهو رقمنا بعد رقمكم علشان اعرف اسجله من تانى
بس كده ، انت تأمرنى يا عم محمود ثوانى اجيبهولك
تحركت امامه بهدوء شديد وانا اتاميل واتراقص بمؤخرتى الصغيرة فى دلال بالغ حتى دخلت للمطبخ واحضرت الكارت وعدت من جديد امشي بنفس الدلال والهدوء وانا انظر نحو ذكره فلم استطع رؤية شي حيث يرتدى قميص طويل يخفى مكانه فوق بنطلونه القماشي ،
اتفضل يا عم محمود
استأذنك ورقة وقلم يا ست الهوانم
من عينى
قمت بالانحناء امامه مباشرةً افتح درج مكتبة المدخل اخرج له ورقة وقلم وقبل ان افرد جسدى اسقطت القلم من يدى الذى جرى ودخل تحت المكتبة فلويت جزعى بقوة لابحث عنه فأرتطمت مؤخرتى بجسده فتصنعت الفزع
آى ... سورى يا عم محمود
لأ يا بنتى فداكى ، القلم شكله دخل تحت المكتبة
نزلت على ركبى مبرزة مؤخرتى له وانا انحنى برأسي وأمد يدى كمن يبحث فما كان منه الا ان انحنى خلفى تماماً ولامس جسده مؤخرتى مرة أخرى وهو يمد يده يصطنع البحث هو الاخر ،
شعرت بجسده يضغط فوقى برفق فصرت اتحرك يميناً ويساراً فوق ذكره ببطء شديد لكنى لم اشعر بأى صلابه وان كنت احسست بذكره فوق مؤخرتى ،
اهو ، ايدى عليه بس ده دخل جوه خالص
قالها وهو ينحنى اكثر فوقى كأنه سينام تماماً على جسدى ويضع يده فوق مؤخرتى كأنه يستند عليها دون قصد فأرتجفت وضممت مؤخرتى بقوة وانا اشعر بسوائلى تنساب من فرجى وهو يفرك مؤخرتى بهدوء ورقة بالغة وانفاسه تحرق رقبتى من الخلف ،
لم استطع الصمود اكثر من شدة شهوتى ولم تتحمل ركبتى الصمود فسقط جسدى غصباً عنى حتى اصبحت نائمة على بطنى تماماً وهو فوقى يمدد جسده فوقى بالكامل
ايوة كده يا نهى يا بنتى كده هاتشوفيه وتمسكيه
حاضر يا عم محمود ، بس ساعدينى امسكه
انا معاكى اهو مش هاسيبك
قالها وهو يرتفع وينخفض فوقى ويده اصبحت اكثر قوة وحرية يعصر فلقت مؤخرتى ويفركها حتى شعرت بأصابعه تتحرك لتدخل داخل الهوت شورت الذى انحصر كثيراً عن لحم مؤخرتى فلم أُرد أن يفعل أكثر من ذلك فسحبت جسدى من تحته
أهو ، لقيته
وانا انظر فى وجهه الذى يبعد عنى بأقل من عشرين سم ووجدته كله عرق وشفتيه ترتعش ،
قمنا من وضعنا الغريب وامسك القلم منى بيد مرتعشة بشدة وكتب الرقم ووضع الورقة فى جيبه
تسلميلى يا ست الكل
تحت أمرك يا عمو
بكرة بقى هاعدى عليكى زى ما اتفقنا
حاضر ، هستناك
هم بالخروج واتجه نحو الباب فأمسكت بذراعه بعفوية
هاتيجى بدرى ؟
نظر فى وجهى يتأملنى وأنا أعض على شفتى السفلى من احدى جوانبها
من النجمة
لأ ، من النجمة لأ ... طارق بينزل الساعة 8 تعالى بعد ما ينزل علشان أعرف أساعدك
وصلته رسالتى بكل تأكيد أنى أريده معى وأنا وحدى فأتسعت إبتسامته ومد يده يسلم على بها لاول مرة وهو يضغط عليها برفق ويتحسسها
من عينيا يا ست الهوانم
إنصرف عم محمود ودخلت غرفتى إرتميت فوق فراشي أتلوى من متعتى وشعور اللذة وأنا أفكر فى ماذا سأفعل غداً مع هذا العجوز .
الجزء السادس
ظللت لفترة طويلة من الليل ممدة بجوار طارق زوجى أفكر فى طريقتى غدا مع العجوز الذى واعدنى على اللقاء غدا بشكل يوحى بنيته ،
حتى توصلت لكل تفاصيل الغد وخلدت للنوم فى إنتظار الصباح ،
غادر طارق فى موعده اليومى فى الثامنة وإرتديت برنص الإستحمام وجلست فى انتظار ضيفى ،
فى الثامنة والنصف تقريبا شعرت بأحدهم يعبر المدخل وبعد دقيقة ضرب جرس الباب ، نظرت من العين السحرية فوجدته جارى العجوز حضر مبكر ولكن بعد نزول زوجى كما أفهمته ، وضعت الفوطة فوق رأسي لأبدو كمن خارج للتو من الحمام وفتحت له كالمرة السابقة وأنا أخبئ جسدى خلف الباب ثم سمحت له للعبور وأنا أغلق الباب خلفه نوعا حتى لا يرانا أحد من الخارج - إن وجد – فوجدت الإبتسامة تعلو وجهه ،
صباح الخير يا ست الكل يا هانم العمارة كلها
بادلته الإبتسامة وأنا أصطنع الخجل
صباح النور على حضرتك يا عمو
شكلى جيت بدرى وأزعجت كالعادة فى وقت مش مناسب
أرجوك يا عمو مش تقول كده أبدا أبدا ،
حضرتك ما تعرفش قيمتك عندنا ، إنت تيجى فى أى وقت فى الدنيا
تلفت بعينه داخل الشقة يمسحها ببصره ،
أظن الأستاذ طارق نزل ؟
آه يا عمو هو بينزل تمانية بالظبط
خسارة ، حظى وحشى إنى مش بشوفه خالص
ايه ده وأنا روحت فين يا عمو ؟!!
انت ست الكل يا هانم ، تسمحيلى أفتح المحبس علشان السباك لما يجى يشوف تسريب الميه ؟
طبعا .. طبعا يا عمو إتفضل حضرتك
سبقت نحو المنور وهو خلفى يتبعنى ولم يكن البرنص يظهر شئ أكثر من سيقانى وظهر ركبتى من الخلف ،
دخل المنور وفتح المحبس كما يدعى ثم خرج ووقف أمامى ونحن فى الممر بين الحمام والمطبخ ،
ست الكل إتعودت خلاص بقى على إزعاجى ، أكيد هاحتاج أنزل أقفل المحبس مرة تانية بعد ما السباك يجى علشان يعرف يشتغل
ضحكت بشكل طفولى وأنا أشير له بأصابعى ومرة تالته يا عمو بعد ما يخلص تصليح علشان نفتحه
ههههههه ، شكلى قرفتك قوى يا بنتى حقك عليا
إخص عليك يا عمو ده حضرتك منورنى بجد ، ده أنا مبسوطة جدا بدل وحدتى كل يوم والممل اللى مالوش أخر ،
بعد الشر عليكى من الوحدة يا بنتى
بس فى حاجة صغننه قوى يا عمو
ايه يا بنتى ؟ خير ؟!
أنا لازم أنزل أشترى طلبات للبيت وراجعة تانى
أوبا ، ايوه .. ايوه ، طيب يا بنتى شوفى اللى وراكى وانا هستناكى لحد ما ترجعى
ايه ده يا عمو ؟!!! هو يصح برضه أعطل حضرتك ؟!!!
انا عندى نسختين للمفاتيح انا هاخد واحدة وحضرتك التانية علشان لو نزلت وانا مش موجودة تدخل وتعمل براحتك
لأ.. لأ يا بنتى مش للدرجة دى
اخص عليك يا عمو ، وحضرتك عامل فرق بين شقتنا وشقتكم
مش قصدى يا بنتى على الأقل علشان محدش يشوفنى وانا بدخل كده لوحدى
مين يا حسرة ، هو فى حد بيجي ناحية العمارة دى
كنت أقولها وأنا أهرول للمطبخ وأعود وأمد يدى له بنسخة المفاتيح
برضه مصممة يا بنتى
خلاص بقى يا عمو ... ده بيتك
أخذ المفاتيح وودعنى وصعد لشقته وإتجهت للفور لغرفتى أرتدى أحد كلوتاتى - الفتلة - ومن فوقه جيبة من القماش الطويل المحتشم وبلوزة محتشمة أيضا بدون حمالة صدر وحجابى ثم جلست فى الحديقة لأرى قدوم السباك ،
بعد أقل من ربع ساعة كان السباك البدين يعبر المدخل صاعدا لشقة عم محمود وعلمت أنه سينزل خلال دقائق فأخذت مكانى فى أحد أركان الحديقى حتى لا يرانى عند دخوله ،
خمس دقائق وكان العجوز يفتح الباب بهدوء كما توقعت تماما دون أن يضرب الجرس ليتأكد من عدم وجودى ، كان يظن أنى فعلت ذلك لأنتظره عارية فى الداخل ولكنى كنت أعد له أمر مختلف ،
تحرك بهدوء شديد وهو يتوجه لغرفتى نومى المفتوح بابها لخيب ظنه ثم يتجه لطرقة المطبخ والحمام ولا يجدنى أيضا ،
عندما تأكدت أنه فى أخر نقطة فى الشقة تحركت نحو الباب وفتحته كأنى قادمة من الخارج وأغلقته وأنا أحدث صوت ليظن أنى قدمت للتو من الخارج كما إدعيت ،
ايوة يا ماما .. خلاص يا حبيتى ماتشليش هم بقى وكله هايبقى كويس ، أنا وصلت الشقة يا حبيبتى هاقلع هدومى وأكلمك بعد شوية أحسن الحر هايموتنى ،
توجهت لغرفتى وأنا أعلم أن العجوز سمعنى جيدا وسوف يأتى خلفى ليرانى وأنا عارية كما سمعنى ،
وقفت فى منتصف الغرفة وظهرى بإتجاه الباب وفى أحد المرايات الصغيرة لمحته خلفى فى أحد الزوايا يتلصص على دون أن أشعر فقمت بخلع حجابى ثم البلوزة ليظهر له صدرى العارى تماماً ثم فككت سوستة الجيبة وتركتها تسقط حول قدمى ليرى مؤخرتى والكلوت ذو الخيط بينها يبروزها بلونه الأسود حتى جأنى صوته هادئاً من خلفى
إحم .. إحم
إلتفت له مدعية الفزع ليشاهد كل جسدى من الأمام قبل أن أمد يدى أمسك بالإيشارب وأنا أضعه فوق صدرى أخفيه
ايه ده !!! ... حضرتك جيت يا عمو ؟!
لامؤاخذة يا بنتى انا هنا زى ما قلتلك قبل ما تيجى بشوية
يا نهارى ... مخدتش بالى من حضرتك خالص يا عمو
ولا يهمك يا قلب عمو ، ده انا مكسوف منك خالص على التعب والخضة كل شوية
خالص يا عمو ده حضرتك منور الدنيا
معليش يا بنتى ممكن تسلفى عمو إزازة ميه ساقعة ؟
بس كده من عينى طبعا يا عمو
خرجت أمامه بإتجاه المطبخ وأنا أحرك مؤخرتى يميناً ويساراً بدلال شديد حتى وصلت للتلاجة وإنحنيت أخرج زجاجة الماء وأنا أبرز مؤخرتى نحوه
عندك حق يا بنتى ، ده الجو حر موت النهاردة
إعتدلت وأنا أقدم له زجاجة الماء ولما كانت يد واحدة تمسك باللوزة فقد إختبئ أحد نهودى بينما ظهر الاخر واضحاً جلياً ،
موت موت يا عمو ... أنا بفضل قاعدة طول اليوم كده بالأندر بس وبرضه الحر فظيع
إقترب منى ومد يده بهدوء وهو مبتسم وأمسك باللوزة وجذبها برقة متناهية وأنا مستسلمة ليده
خلاص يبقى تشيلى دى وتخليكى على راحتك ، مش عايز أحس ان وجودى تعبك وضيع راحتك
وقفت أمامه وصدرى عارى تماما وأنا أنظر فى عينيه مباشرةً بحب واضح وإمتنان
حضرتك طيب وحنين قوى يا عمو
انتى اللى هانم وست الكل وحنينة قوى قوى
متشكرة قوى يا عمو لذوق حضرتك ، ثوانى هاعمل ترمس شاى وأطلعه لحضرتك علشان الراجل اللى شغال عندك
لسه هاتعبك تانى ؟!!
تعبك راحة يا عمو يا حنين
وترجعى تلبسي تانى وتتحرى تانى ؟
وايه يعنى يا عمو ، كله يهون علشان حضرتك
لأ .. انا مايرضنيش تعبك برضه ، الموضوع طلع بسيط والرجل كلها عشر دقايق ويخلص
ولو يا عمو لازم اللى يدخل بيت حضرتك ياخد ضيافته ، هو حضرتك مالكش أهل فى العمارة ولا ايه
يسلملى ذوقك يا بنتى ، طيب خلاص بس على شرط
أامرنى يا عمو
إلبسي حاجة خفيفة علشان ماتتحريش وانتى طالعة
يا نهار ابيض يا عمو ، والراجل الغريب يشوفنى ؟!!
لأ طبعا يا قلب عمو ، قطع رقبته ، لما تطلعى هادخلك الأوضة ومش هايشوفك حتى لو طلعتى زى ما انتى كده
لأ مش هاينفع يا عمو أطلع كده طبعا ، ممكن وليد ابن الجيران يقابلنى على السلم ، أنا هالبس جلبية خفيفة من بتوعى علشان مش تحررنى وأطلعلك
طيب بالمرة هاتى معاكى مساحة أصل المتخلف اللى فوق بهدل أرضية الحمام خالص وعايز أنظفه بعد ما يمشي
يا سلام !! .. لأ طبعا مايصحش حضرتك تعمل كده أنا هانضف كل حاجة
خلاص يا نن عين عمو اعملى الشاى واطلعى
إستغرق الأمر منى قرابة الثلث ساعة حتى حتى وضعت قليلاً من الميكب فوق وجهى وإرتديت جلبية - برمودا - خفيفة تظهر حلماتى من خلف قماشها بوضوح وأخذت الشاى والمساحة وصعدت له وانا أتلفت حولى قبل الصعود ،
ضربت الجرس وفتح لى عمو وهو عاري فقط يرتى شورته الداخلى ويبدو عليه الحر فعلا والعرق فوق جسده ، عقدت الدهشة لسانى لمنظره حتى أخبرنى أن الرجل قد إنتهى بالفعل ورحل قبل صعودى مباشرةً
إخص عليك يا عمو .... خضيتنى
أدخلنى وأغلق الباب خلفنا وهو يحمل عنى ترمس الشاى ويضعه جانباً
انا ما صدقت الساك مشي وكنت هادخل اخد دوش
اتفضل براحتك يا عمو ده الظاهر فى حاجة واقعة على كتفك وظهرك
**** يخربيته جاموسة بهدلنى وبهدل المطبخ
ادخل انت يا عمو خد حمامك وانا حالا هاخلى المطبخ يبرق
أمسك بيدى يوقفنى عن اكمال حركتى
وبعدين ؟!! ... احنا اتفقنا على ايه ؟
ايه يا عمو ؟!! 000 انا غلطت فى حاجة
مدي يده يمسك بطرف جلبابى القصير من الأسفل ويخرجه من رأسي لأظل فقط بالكلوت الرفيع العاري ويضربنى بكف يده على مؤخرتى بدلال ورقة
خليكى براحتك كأنك فى شقتك بالظبط
حاضر يا عمو يا حنين انت
إتجهت للمطبخ وخلفى مؤخرتى تتراقص فى تناغم امام بصره ودخل هو للحمام ليأخذ حمامه ، بعد دقيقتين رن هاتفه المحمول بالمطبخ فوق أحد الأرفف لأري الاسم المسجل – نادر سعودية - ،
أخذت الهاتف وهرولت بإتجاه الحمام أطرق فوق بابه المغلق
عمو ... عمو .. تليفون لحضرتك وشكله من بره
ادخلى يا بنتى ، ده تلاقيه نادر ابنى بيطمن
دق قلبى بقوة وفتحت الباب لأراه يقف فى البانيو الكبير الدائرى وهو يغلق الماء بيد ويضع الاخرى فوق ذكره يخفيه وان لم يستطع اخفائه تماما فظهرت رأسه الغليظه حره واضحة ،
أشار لى لأضع له التليفون على إذنه بعد أن فتحت المكالمة وتحدث معه قليلاً وهو يطمئنه انه أتم التصليح وكل شئ على ما يرام وودعه فقمت بغلق الهاتف وانا أهم بالخروج قبل أن يلف جسده لأرى ظهره ومؤخرته العارية الصغيرة المشدودة وهو يسألنى ،
القرف اللى ظهرى طلع يا نهى ؟
كانت المرة التى ينادينى باسمى مجرد
لسه يا عمو
قلتها وانا أحرك يدى فوق كتفه كأنى أنظفه قبل أن يمد يده لى بالليفة وهو يتكلم بقوة كأنه يعطينى أمر
خدى أغسليلى ظهرى
أمسكت الليفة وأخذت أغسل له جسده من الخلف ما عدا مؤخرته ،
إغسلى ظهر عمو كله يا نهى ، ولا مكسوفة تحمينى ؟
لا طبعا يا عمو مش مكسوفة
أخذت اغسل له ظهره كله حتى طلب منى العمل بيدى فقط حتى لا يزعجه ملمس الليفة الخشن ،
تركت الليفة وتركت يدى تتجول فوق جسده كله حتى تشجعت ونزلت بها فوق مؤخرته أمسح عليها برقة وامررها بين فلقتيه وهو صامت تماماً حتى إصدمت يدى بخصيتيه من الخلف فأرتجفت بلا وعى وكدت أسحب يدى قبل ان يشعر بى
شطورة يا نهى ، إيدك حنينة زى قلبك
شجعنى كلامه فعادت يدى لخصيتيه أفركهم وأدعكهم برقة وإفتنان لحجمهم الكبير الواضح حتى أن أصابعى لامست رأس ذكره ،
أدار جسده ليقع بصرى مباشرة على قضيبه وأري حجمه المتوسط ولونه الأبيض مثل بشرته وفوق شعر كثيف أبيض ،
تراجع خطوة للوراء وجلس على مقعد البانيو وهو يشير لى لإكمال عملى ، ولما كان ماء الدوش المنهمر يفصل بينى وبينه بعد جلوسي ،
جسمى هايتبل يا عمو
قام مرة أخرى نحوي وعينه فى عينى ومد يده ينزع كلوتى عنى وأنا كالمسحورة لا أصد أو أتمنع ليظهر فرجى أمامه ،
كده تيجى براحتك واهو تاخدى دوش انتى كمان بالمرة
غمر الماء رأسي وجسدى فلففت بجسدى أمامه دائرة كالملة حتى غمرنى الماء تماماً ثم خلعت مقبض الدوش وصرت أغمر جسده ورأسه بالماء تماماً هو الأخر وهو جالس يمتع نظره برؤيتى فاتحاً ساقيه على أخرهم ويتدلى قضيبه بينهم ،
أرجعت مقبض الدوش مكانه وأغلقت الماء وأخذت بعضاً من الصابون أدلك بهم يدى ثم جلست بين ساقيه وأخذت أمرر كفى يدى على صدره وبطنه وذدراعيه وأسفلهم أحميه بجدية كأنه طفل صغير بين أيدى أمه ،
وصلت يدى لعانته فصرت أدعكها وتزداد الرغوة بين يدى بفضل عانته الكثيفة حتى نزلت بيدى على قضيبه أحرك يدى حوله أغسله وأدعكه وأفرك خصيتيه وأنا لا أتحاشي النظر فى عينيه حتى شعرت بقضيبه ينتفخ وينتصب بين أصابعى ، أصبح حجمه جميلاً وملفتاً فنظرت فى عينيه ،
ماله الأاستاذ ده يا عمو ؟!
وأنا أشير له بقبضتى حول قضيبه وأهزه فى الهواء وأحركها عليه من أعلى لأسفل ،
مش مستحمل حنية ايدك يا قلب عمو
طب وبعدين ... ده قليل الأدب قوى يا عمو ، عايز يضرب
قلتها وأنا أضرب قضيبه بيدى من الجنب بدلال ودلع ،
أمسك بيدى يمنعها من ضرب قضيبه وباليد الاخرى قرص حلمة صدرى بقوة أوجعتنى ،
هو برضه اللى قليل الأدب وعاوز يضرب ولا الهانم اللى دايما قاعدة طيزها عريانة ؟
اخص عليك يا عمو .. انت كنت بتبص على طيزى
حاسس بيكى وبهيجانك يا هايجة
قالها وهو يوقفنى أمامه ويداعب بأصابعه فرجى ويفرك بظرى ويده الأخرى تحيط بمؤخرتى من الخلف حتى لا أتراجع عنه ،
كسك بياكلك يا هايجة ؟
عيب بقى يا عمو
صفعة قوية من يده فوق فرجى وهو يعيد سؤاله مرة أخرى
بياكلك ؟
اوى .. اوى يا عمو
أدارنى وأمسك بفلقتى مؤخرتى يدعكهم ويجذبهم للخارج ليظهر له خرمى وفرجى من الخلف ويضربنى بيده عليها بقوة ممتعة لأقصى حد وأنا أتلوى من اللذة وأفرك صدرى بيدى وتتوالى آهاتى المكتومة ،
بتقعدى عريانة لمين كده يا وسخة كل يوم ؟
مفيش حد يا عمو انت بس
صفعة قوية جدا فوق مؤخرتى جعلتنى أنتفض بين يديه
قولى يا شرموطة وماتخبيش عليا ، بتقلعى لمين ؟
مفيش بجد يا عمو حد خالص ... انت بس
والولد الصغير اللى كان خارج من عندك ؟
ده صغير قوى يا عمو بينزلى اديله درس وبس
كان الكلام يدور بنا وهو يفرك فى مؤخرتى ويفعصها ويدخل إصبعه لأخره فى فرجى من الخلف كأنه يجامعنى به
يعنى مابتقلعيش قدامه هو كمان يا هايجة ؟
خالص يا عمو صدقنى
طب وعمو محمود ؟
هاقلعله وأتشرمط عليه يا عمو
مش عاوز أشوف حاجة على جسمك تانى غير بأمرى
حاضر ... حاضر يا عمو
لفى أغسلى زبرى يا شرموطة
أخذت مقبض الدوش وأزلت الصابون من فوق جسدينا تماماً وأغلقت الماء ووقفت أفرك قضيبه منتظره أوامره والتى جائتنى بسرعة ،
مصى زب عمو يا هايجة
إستجبت على الفور وجلست بين ساقيه وأخذت أمص قضيبه بنهم وتمتع شديد وأخرجه من فمى ثم أمرر لسانى عليه وحوله ثم ألحس خصيتيه وأفعل كل ما حلمت به ورأيته فى الأفلام ولم يدعنى زوجى أفعله أبداً ،
أخرجت قضيبه من فمى وههمت للجلوس عليه لعبر باب فرجى لكنه بادرنى بقلم على وجهى وهو يدفعنى للجلوس مكانى مرة أخرى ،
مش النهاردة يا وسخة ، لازم أبقى مستعدلك يا هايجة ، النهاردة مص بس علشان تشربى لبن عمك محمود
لم أناقشه فى شئ وأخذت أمص له قضيبه بقوة وإصرار وأنا أفرك بظرى بيدى حتى وضع يده فوق رأسى يدفع قضيبه لأخر فمى ويطلق مائه الساخن ليسقط مباشرةً لأمعائي وأنا مازلت أحكم قبضة فمى حول قضيبه وأمص بقوة أحلب أخر قطرة فى قضيبه بفمى ،
إنتهينا من أول جولة جنسية لنا وأنا أشعر أنى فى مجرد حلم سأستيقظ منه كأن شيئاً لم يحدث ،
نشف أجسادنا وقام بإرتداء ملابسه وإرتديت كلوتى الرفيع وذهبت للصالة لأرتدى جلبابى لكنه أمسك به من يدى وهو ينظر فى عينى بقوة
مش قلت مش عاوز حاجة على جسمك وانا موجود
علشان أنزل بس يا عمو
برضه لأ ، هاتنزلى كده يا هايجة
حد يشوفنى
برضه لأ ،
قالها وهو يمسك بيدى يخرجنى من شقته ويغلق الباب وننزل سويا وأنا بالكلوت فقط وجلبابى بيده وأحاول أن أخبئى جسدى خلفه خوفاً أن يرانا أحد حتى وصلنا شقتى ففتح الباب وصفعنى بقوة على مؤخرتى ،
بعد بكرة أجى ألاقيك مستنيانى عريانة يا هايجة
حاضر يا عمو
طبع قبلة فوق شفتى وهو يقرص أحد حلماتى ويغلق الباب خلفه ويرحل ويتركنى أسقط خلف الاب غير مصدقة ما حدث فقط كنت أتوقع أن لا نصل لكل هذا بهذة السرعة ، لكنى كنت مستمتعة لأقصى حد كأنى شربت أطناناً من الخمر المعتق .
الجزء السابع
لم اتصور علي اي حال ان يصلي بي الامر بالنهاية لهذا السقوط السريع المدوي لأسفل درجات المجون والعهر بكل هذة البساطة والإستسلام ولا أنكر برضاء تام ايضا ، قد اظن اني انسج خيوط اغوائي حول العجوز المحروم لأجده بالنهاية هو من نسج خيوطه حولي من كل اتجاه واحكم قبضته حولي ، لقد حولني خلال دقائق لعجينة مرنة بين يديه ، قطة صغيرة يحركها بسبابته وهو مضجع بكل برود وسيطرة ، لا أنكر اني تمتع كما لا يحدث من قبل وان لم يغمد ذكره بداخلي ويمتطيني ويحسن الي جسدي بطعناته وفحولته ، الان استطيع خلع هذا الرداء المهترئ من الضعف والسكينة وحتي الطيبة ، انا عاهرة لا ينقصها شئ تتلوي بجسدها امام صائدها لينال منها ويقضي رغبتة ، سيأتي العجوز مرة ومرة ومرة وألف مرة ولن يتركني بلا انتهاك ، بل اني اجزم ان الرجل وجد ضالته فيّ بعد طول العمر والسنين ليمارس معي عهراً حلم به ولم يفعله ، ملامحي البريئة الباهتة الغير موحيه بأي شئ وجسدي الصغير يجعلني أبدو كفتاة صغيرة لم تتخطي العشرين من عمرها ، ابدو احيانا كطالبة عائدة للتو من مدرستها أو ابنة الجيران التي تخطف منها قبلة في ظلمة السلم ، لقد تعري جسدي هذه المرة كامل التعري ، تعري شرفي وتخليت عنه وليس كقطعة ملابس انزعها لاظهر احدي مفاتني ، لم يعد يهم بعد الان من يتناول تلك الوجبة ، العجوز او الف شخص غيره ، بعد ان انزلق قدمي وسقط جسدي لن تجدي اي محاولة للصعود فلأستمتع اذا وأدع كل شئ خلف ظهري ،
أصبحت أقضي ليلتي ممدة بجوار زوجي أرتب أحداث اليوم التالي وأضع خططي للإسمتاع والمجون ، الغد موعد حضور سيد الاحمق الفاقد لعقله في الصباح الباكر وظهراً يأتي وليد الصبي حديث البلوغ ، رتبت أفكاري وودعت جسد زوجي بنظرة ساخطة وخلدت في النوم ، خرج طارق لعمله وانهيت بعض الاعمال الصغيرة سريعاً وقمت باول خطوات خطة عمل اليوم قبل ان افتح دولاب ملابسي واخرج قميصا شفافاً يصل الي منتصف مؤخرتي ليظهر نصفها السفلي وانا واقفة دون إنحناء وبالمثل يظهر اكثر من ثلثي فرجي من الامام مع صدري المرتفع لأعلي في تحدي من خلف قماش القميص الشفاف ، وضعت فوق القميص روباً مفتوحاً ليس بنفس درجة شفافية القميص ولكنه شفاف ايضا نوعا ما ، جلست فوق الكنبة بالصالة احتسي نسكافية الصباح بعد ان تركت شعر رأسي منثوراً متدلي حول رقبتي والكحل الثقيل والروج الغامق الذي يحولني لمومسات الحانات الرخيصة ، بقرابة التاسعة أطرب سمعي صوت تخبط صندوق سيد الغبي فإتسعت إبتسمتي وإنتظرت صوت الجرس وانا انظر الي الباب ، ضرب سيد جرس الباب فلم يجد اكياس القمامة بالخارج كما أعددت بالضبط ، قمت اتهادي في مشيتي وانا امسك بالروب من منتصفه فوق صرتي تماماً ليظهر صدري من خلف حوافه وتسبقني أفخاذي البيضاء للباب ، فتحت له الباب وانا افرك عيني بيدي لأبدو كمن استيقظ للتو وانا اصطنع التثاؤب ،
ايوه يا سي سيد ، عايز ايه ؟
الزبالة يا ست
مالها ؟! ماتاخدها
ماهي مش موجودة هنا يا ست
كان يقف أمامي يتحدث بلسانه البطئ وهو مفتوح الفم ويخطف نظرات سريعة لجسدي بخوف وخجل شديد ، لقد نجحت تجربتي السابقة معه لاحرك شهوته المتروكة بداخله وأفتح الباب لغريزته الذكورية ،
اها ... الظاهر نسيت اخرجها ، ادخل خدها من المطبخ
أفسحت له الطريق للعبور وتبعته وهو يدلف للمطبخ ويجد الأكياس السوداء أسفل الحوض فوق رخامة ترتفع عن باقي أرضية المطبخ بحوالي عشرة سم ، أحني جزعه يلتقط الأكياس التي انفجرت من الأسفل بمجرد رفعها ليسقط محتواها أرضاً
حاسب ... حاسب يخرب بيتك
الشنطة هي اللي اتقطعت يا ست ، اني ماعملتش حاجة
ماعملتش ايه وزفت ايه ، انت بقيت نيلة قوي ، كل ما تيجي هاتبهدلي البيت كده
حقك عليا ياست مقصديش
طب اتنيل لم القرف ده بالجروف واخلص
ناولته اكياساً اخري غير التي قمت بقطعها قبل حضوره
حتي انتهي من جمع كل القمامة من علي الأرض علي اكثر من مرة ووضعها بصندوقه بالخارج ليترك إتساخاً كبيراً واضحاً فوق الرخامة بعد انتهائه ،
وانت هاتسيبلي الدنيا مظروطه كده ؟!!
هانضفها اهو يا ست
لأ استني ، اطلع لم الزبالة من فوق الاول وبعد ما تخلص تعلالي عشان تنضف القرف اللي عملته ده
حاضر يا ست
قالها وهو يتركني ويتحرك للدورين الأعلي وأنا أكتم ضحكتي بصعوبة لحجم بلاهته وغباءه ونجاح خطتي ، إنتظرته بجوار الباب حتي نزل وافرغ حمولته في الصندوق وهو ينظر الي منتظراً أوامري
إتفضل يا سيدي ادخل
تقدم أمامي وأغلقت باب الشقة وتبعته للمطبخ
هي فين المساحة يا ست ؟
وهاتمسح بالمساحة ازاي يا فالح في الحتة الضيقة دي تحت الحوض ؟!!!
اومال اعمل ايه يا ست ؟
!! إخلع الجلابية النيلة دي الأول علشان ماتتوسخش
قلتها وأنا أفعل مثله وأخلع الروب لأقف بالقميص الشفاف القصير وحده أمام عينيه التي عرفت طريقها نحو جسدي تطالعه بلا إرادة ، خلع جلبابه ليقف هذه المره بلباسه الداخلي فقط دون فانلة داخلية كالمرة السابقة لأري جسده الضخم وكرشه العظيم الممتلئ بالشعر بكثافة شديدة لأجدني أمرر أصابعي دون وعي فوق غابة الشعر حول صدره
مش لابس فانلة ليه يا فندي انت
الدنيا حر جوي يا ست
طب يلا اخلص ، فاكر بنعمل ايه علشان ننظف الأرضيات ؟
بنعمل ايه يا ست ؟!
انت لحقت نسيت ؟!! مش عملنا مرة قبل كده
ايوة ياست عملنا
عملنا ايه ؟
انتي ياست تقفي قدامي ترشي ميه وانا امسح
شاطر قوي يا سيد ، بس المرة دي هاتمسح بالفوطة مش بالمساحة
حاضر يا ست
انا هانزل قدامك علي الأرض ارش الميه وانت تبقي ورايا بالظبط تمسح
حاضر يا ست
ناولته الفوطة وامسكت كوب الماء وجلست علي يدي ركبتي وأنا أعطيه ظهري لينحصر القميص في منتصفه وتظهر مؤخرتي أمامه بكل وضوح وفرجي من الخلف ، وقف مشدوهاً يتطلع الي ومن أمامه قضيبه يقف منتصباً صلباً خلف لباسه البالي يدفعه بقوة للأمام ، إقشعر جسدي بالكامل وانا اراه محتقن الوجه عاري تماماً الا من لباسه وقضيبه يبدو صخماً عملاقاً مهولاً من خلفه ،
يلا يا سيد واقف ليه ... قرب عليا
نزل علي ركبتيه خلفي علي بعد خطوة صامتاً جامداً بلا حركة ،
مالك ... قرب مني يلا
إقترب بركبتيه حتي لامس كرشه العاري مؤخرتي العاري لأشعر بخشونة شعره الكثيف تدغدع مؤخرتي وتصل بعضاً منها لشفرات فرجي لينتفض جسدي كله وأنزل شهوتي تنسال فوق أفخاذي لمجرد لمسه لجسدي ، انقبض فرجي عدة انقباضات وظهري يتلوي أمامه لأعلي وأسفل قبل أن يرتفع جسدي قليلاً لأعلي لأشعر بطعنة من قضيبه الصلب في إحدي فلقات مؤخرتي
آي .. آي ، ايه ده يا سيد ؟!
اييه يا سسستت ؟
في حاجة خبطتني ورا ، انت عاوز تعورني زي المرة اللي فاتت ؟
مفيش حاجة يا ست
لأ في حاجة ناشفة بتخبطني وتوجعني
فين دى يا ست ؟!!
ممدت يدي وانا بوضعي امسك بقضيبه واشعر بحجمه الضخم الذي أرعبني فيبدو سميكاً تخيناً جدا وصلب ، إنتفض جسده بمجرد أن لامست قضيبه وكاد يسقط فوقي دون ان يتفوه بكلمة واحدة
ايه ده يا سي سيد ؟ انت مخبي ايه في هدومك ؟
ماتافييييش حاااجة يا سسستت
كداب ، العصاية اللي في ايدي دي بتخبطني وهاتعورني في طيزي تاني
ده ... ااا .... مفيش حاجة مخبيها يا ست
كداب برضه ، وريني يا كداب مخبي ايه
التفت له بجسدي وانا مازلت علي ركبتي وحركت لباسه لأسفل بسرعة لينطلق في وجهي قضيباً مرعباً شديد التخن والصلابة احكمت قبضتي حوله فلم تسطع يدي الصغيرة ان تحيطه بالكامل
ايه يا سيد ... هو كبير وناشف كده ليه
مممششش عاررررف
انت عاوز تعورني بالكوكو بتاعك في طيزي
لااااأ يا سسستتت
لأ هاتعورني وأتوجع ، هو ناشف كده ليه ؟
مش عاااارففف يااا سيستتت
انت عاوز تعمل حمام ؟
لااااأ
طب خلاص علشان نعرف نمسح خليه في النص هنا علشان مايعورش طيزي
قمت بالدوران مرة اخري بعد أن أنزلت لباسه لركبتيه وإقتربت منه بمؤخرتي وصرت أمرر قضيبه الضخم بين شفرات فرجي المبتل وهو يسند بكرشه ويديه فوق مؤخرتي وجسده يرتجف حتي تشجعت وبدأت إدخال رأس قضيبه في فرجي
يلا يا سيد ... امسححححح
بدي قضيبه أضخم من أن يدخل بالكامل داخل فرجي الصغير لولا مساعدة سوائلي الغزيرة حتي دخلت الرأس بالكامل وجزء منه لينتفض جسده بقوة اكبر من حرارة فرجي ولزوجته ويسقط بكل جسده الضخم فوقي الذي لم أستطع تحمل وزنه فسقطت انا الاخري علي بطني وهو فوقي ويدفع بلا وعي كل قضيبه دفعة واحده بداخلي لأشعر انه قسمني نصفين واتنفس بصعوبة من ضخامة جسده فوقي ، لم يقوم بالإيلاج خروجاً ودخولاً لجهله ولكنه ظل ينتفض فوقي بجسده كمن انتابته نوبة صرع ويسقط لعابه فوق رقبتي من الخلف وقضيبه ينتهك فرجي بل يقتله حتي أتته رعشته بعد دقيقتين او ثلاثة او أكثر لا اتذكر بالتحديد فقط كنت شبه فاقدة للوعي وانطلق مائه بقوة وكثافة بداخلي بكمية ضخمة شعرت بضخامتها وشدة لزوجتها حتي اني تخيلت أنها ستخرج من فمي ،
بصعوبة شديدة استطعت دفعه من فوقي ليسقط علي ظهرة يعلو صدره ويهبط ومازال قضيبه صلباً شامخاً مغطي تماماً بسوائلي ومائه ، زحفت نحوه وصرت امسح علي صدره بخدي وانا احرك فخذي فوق فخذه وانا اضربه بدلال بيدي فوق صدره ،
انت متوحش وجزمة ومش هاخليك تساعدني تاني
ححححقك عليييا ياا سسستتت
لأ انا مخصماك يا وحش
قلتها وانا امسك قضيبه بيدي أدعكه واحركها عليه لأبقيه منتصباً ولم يخيب ظني
الكوكو بتاعك لسه ناشف يا سيد ، هو بيوجعك ؟
جججوي جوي يا سيستتت
انا هاعرف ازاي اخليه يبطل نشوفية ويخبطني مرة تانية
قمت وجلست فوقه بجسدي وانا اخلع عني تلك القطعة التي اسميها قميص واغرز قضيبه في فرجي مرة اخري وامسك بيديه اضعها علي صدري ليدعكهم وهو ينظر نحوهم بقوة موجعة وشهوة عارمة وانا اعلو واهبط فوق قضيبه انال منه بعد ان إعتدت حجمه حتي خار جسدي وسقطت فوق صدره ولم اتردد في الارتشاف من شفته السفلي الغليظه امتصها كطفل صغير ويديه ممسكة بمؤخرتي تفركهم بقوة ويحذبني نحوه قضيبه بلا وعي حتي ظننت انه وصل لأمعائي حتي انطلق مائه للمرة الثانية في أبعد نقطة بداخلي كثيفاً سميكاً كالمرة الأولي ، انتهينا ودلفت لغرفتي وانا مازلت عارية احضر ورقة من فئة العشرين جنيهاً أعطيتها له بعد أن ارتدي لباسه وجلبابه وعند الباب وقفت خلفه وانا كما انا بلا اي ملابس
هتساعدني تاني في شغل البيت يا سيد ؟
ايوة يا ست
اعطيته النقود وهو غير مبالاً لها
ماتقولش لحد انك بتساعدني يا سيد ، علشان خاطر تاخد الفلوس لنفسك من غير ما حد ياخدها منك
حاضر يا ست
ومش هاتعورني تاني ولا توجعني يا سيد
حاضر يا ست
طب يلا امشي ... يلا ياسيد
شعرت به يود ان يقبلني مرة اخيرة حتي اني خجلت جدا وعَلت الإبتسامة وجهي فهو رقيق جدا رخم ضخامته وبشاعة هيئته ، رحل سيد ودخلت للحمام أنظف جسدي وأنا امازلت أشعر بمائه الغليظ ينسال من فرجي فوق أفخاذي ولكن كان يجب علي محو اثار هذا اللقاء قبل حضور وليد .
الجزء الثامن
خرج سيد وجاهدت حتي وصلت للحمام وتركت جسدي يسقط في البانيو تحت دفعات الماء البارد وانا لا اصدق اني فعلت منذ دقائق ، لأول مرة أشعر أني مارست الجنس وليست تلك اللقاءات العبثية التي تجمعني بزوجي مرة كل اسبوع ،
سيد المعتوه الغير مدرك يملك قضيباً أشعرني اني أُفتح لأول مرة ، لقد وصل لمنتصف رحمي ودك شفراتي وإحتك بكل باطن فرجي ، كان صخماً حتي أشعرني ان فرجي قد إتسع قطره وأصبح مهيئ لأي شئ ،
أنهيت حمامي ولم يتبقي علي موعد وليد سوي دقائق ولا اعلم ان كان بوسع جسدي المنهك جولة جديدة من العهر أم انه إكتفي بجرعة سيد الثنائية اليوم ، لقد أنزل سيد منيه في فرجي مرتين متتاليتين ، قد أحمل منه وينمو في احشائي طفل من سيد الزبال ، ولكن لا يهم فليصنع هو او غيره ما عجز عنه زوجي ، في كل الأحوال سيكون ابني ومن رحمي ،
إرتديت قميصاً زهرياً خفيفاً من هذا النوع الذي يظهر خطوط حمالة الصدر من الظهر وتصل بالكاد الي حواف خصري ولم أغطي رأسي واكتفيت بلم شعري الي الوراء وكلوتاً أحمر اللون من هذا النوع الرفيع الذي يغرق بين فلقاتي ، ثم انتقيت احدي الجيبات من القماش القطني المتهدل والتي تصل حتي كعبي ولكنها محكمة علي جسدي والتي يسميها البعض ( سمكة ) لشدة إلتصاقها بالجسد ، أغلقت مشبك الجيبة من الجانب ولم اغلق السوستة والتي تظهر أردافي بالكامل من الجنب في حالة جلوسي لتنفرج مع إنثناء جزعي وتصنع هذا القوس الذي يظهر بياض أردافي يتوسطه خط الكلوت الأحمر بالعرض ، نظرت لنفسي وفتنني شكل جسدي وهو يظهر بهذة الحركة وكأنها غير مقصودة ومجرد نسيان ،
لم اضع اي مكياج في وجهي الا طبقة خفيفة من الروج الاحمر الهادي ، صوت جرس الباب يعلن وصول وليد والذي فاجئني بحضوره بملابس الكرة ويحملها تحت إبطه وكتبه في اليد الأخري وعلي وجهه ملامح فرحة وحماس ،
اهلا يا وليد إتفضل
ازي حضرتك يا طنط
انت جاي بلبس الكورة ، يعني مجهز نفسك ومستعد .. ههههههه
مش حضرتك وعدتيني يا طنط العب في الجنينة بعد الدرس
ايوة يا سيدي وانا عند وعدي ، يلا عشان نبدأ
جلس وليد علي طاولة الطعام والتي نستخدمها اثناء الدرس وذهبت للمطبخ احضرت له كوباً من العصير وجلست بجواره بحيث يكون جانب الجيبة المفتوح ناحيته وبدأت في الحصة والشرح ، لم يستغرق الأمر اكثر من دقيقة قبل ان يلحظ الصبي الذكي الامر ويختلس النظر لجسدي وهو محمر الوجه ولم يستطع الانتباه والتركيز لشرحي ، حاولت اختلاس النظر انا الاخري لذكره لمعرفة وقع الامر عليه ولكن جلسته لم تساعدني علي ذلك حتي واتتني فكرة تساعدني علي تجاوز خطوات اكبر واسرع ، كان الكتاب امامنا من ناحيتي ثم كوب العصير ومن بعده علي يساره كراسته ،
كنت ادعي التركيز والاهتمام الشديد في الحصة حتي قولت بصوت المُعلمة الجادة ،
يلا نكتب الكلمات دي ونركز عليها
ومددت يدي نحو الكراسة وفي طريقي ضربت الكوب بظهر يدي والذي سقط بالكامل فوق شورت وليد والذي انتفض واقفاً من المفاجأة
يالهوي ... سوري يا وليد مش قصدي
رد فعله العفوي ووقوفه انساه ان قضيبه منتصب جدا ولانه لا يرتدي ملابس داخلية تحت شورت الكرة شف العصير قضيبه فظهر واضحاً امامنا ، في اقل من نصف دقيقة كنت قد هرولت للحمام واحضرت فوطة وجثوت بجسدي متكأة علي ركبتي أمامه وانا امدي يدي اجفف له ملابسه ، بمجرد ان وضعت يدي ولامست قضيبه المنتصب انفزع وليد وتراجع بجزعه للخلف لا ارادياً وادعيت ايضا الصدمة والفزع ،
ايه ده ؟!!!!
امتقع وجه الصبي من الخوف حتي ان قضيبه كأنه قتل فقد كل صلابته في ثانية واحدة وهو يحملق في وجهي مفزوعاً لا يملك رد
اخص عليك يا وليد ، انت طلعت سافل وقليل الادب ، اتاريك مش مركز معايا من اول الحصة
اسف و** يا طنط
اسف ايه وزفت ايه ؟!!
و*** مش قصدي يا طنط
كانت ملامحي صارمة وجادة جدا وادعي الغضب الشديد
هو ايه يا زبالة انت اللي مش قصدك ؟!!!
هو عمل كده لوحده غصب عني و***
ممكن تفهمني ليه ؟!!!
صمت الصبي ولم يملك القدرة علي الرد حتي صحت به بعد أن صفعته بقوة علي فخذة
رد بقولك ، الزفت ده واقف ليه ؟
اصل ... اصل
... صفعة اخري اكثر قوة علي فخذة ،
اصل ايه انطق
اصصصل رجلك باينة يا طنط
رجلي !!!! ... فين ده ؟!
بتردد وخوف واضح اشار باصبعة باتجاة فتحة الجيبة لاصطنع التفاجئ وامد يدي اغلق السوستة ،
بدل ما تقولى علشان اغطى نفسي قاعد بتبص عليا يا سافل
اتكسفت و *** يا طنط
وانت عرفت الحاجات دى منين وانت لسه ماطلعتش من البيضة ؟
صمت ولم يجد رد وقمت باغلاق السوستة
ماشي يا وليد انا هاقول لماما وهى تتصرف معاك
لأ ... ماما لأ عشان خاطرى يا طنط
فاكرنى هادارى عليك أظن ، انا لازم اقولها علشان تربيك
يا طنط ابوس ايدك ماما بالذات لأ
بالذات !!! ... اشمعنى
اصل ... اصل
ضربته مرة اخرى على فخذه وانا اجذبه ليجلس على الكرسي امامى
انطق وقول والا مش هايحصل كويس
اصل ماما مسكتنى قريب وانا ببص عليهم وضرتنى جامد وحلفت لو حصل منى حاجة تانى هاتقول لبابا
مسكتك بتبص على مين مش فاهمة ؟
على ماما وبابا
بتبص عليهم ازاى يعنى وكانوا فين ؟
انفجر بالبكاء وشعرت بالتعاطف معه رغم فضولى لمعرفة كل شئ فبدأت اتكلم بهدوء ،
بطل عياط واحكيلى ماتخافش وانا مش هاقولها
هما متعودين كل يوم اتنين وخميس يسهروا وانا كنت بعرف وبروح اتفرج عليهم من خرم الباب
بيسهروا ازاى يعنى ؟ وانت كنت بتعرف ازاى ؟!!!
بلاقى ماما متزوقة ولابسة .....
لابسة ايه ؟ قول ما تتكسفش
لابسة قميص نوم
اها ، وبعدين
بعرف انهم هايسهروا وبستنى لما يدخلوا اوضتهم واتسحب واروح اتفرج
وبتلاقيهم بيعملوا ايه بقى ؟
بيخلعوا هدومهم ويناموا سوا
ومش عيب يا وليد تعمل كده ؟
عارف انه عيب بس مابقدرش امنع نفسي
ليه مش بتقدر ؟
لما بشوف ماما وهى لابسة كده بيحصلى زى ما حصل دلوقتى ومابقدرش امسك نفسي
يعنى بتهيج على جسم ماما يا وليد ؟
يصمت مرة اخرى ولا يستطيع الرد ،
مش احنا اتفقنا نبقى صحاب ؟
آه يا طنط
خلاص رد عليا وماتتكسفش ، بتحس بايه لما بتشوف ماما ؟
بحس زى دلوقتى
الكوكو بتاعك بيقف ؟
آه
وبتعمل ايه ؟
مفيش بفضل اتفرج وبس
وماما مسكتك ازاى ؟ وامتى ؟
الاسبوع اللى فات ، روحت ابص عليهم ومكنتش عارف ان ماما فى الحمام وجت عليا وشافتنى
يا نهار اسود ، وحصل ايه ؟
مشتنى وتانى يوم لما رجعت من الشغل ضربتنى وقالتلى زى ما حكيتلك
وكانت لابسة قميص برضه ؟
لأ
اومال كانت لابسة ايه ؟
كانت ... كانت
ها .. مش قلنا هاتحكى من غير كسوف
كانت لابسة بدلة رقص ومشغلين اغانى علشان كده ما حسيتش لما خرجت وراحت الحمام
هى متعودة تعمل كده ؟
تقريبا كل مرة بتعمل كده
وطبعا انت بتتفرج على كل ده
أطرق برأسه خجلاص ولاحظت ان الحياة رجعت لقضيبه من جديد فانتصب قليلاً وهو يتذكر ويقص علي حكايته ،
طب قولى وماتتكسفش ، وانت بتتفرج على كل ده بتعمل ايه عشان ترتاح ؟
ارتاح يعنى ايه ؟
انفلتت منى ضحكة غصباً عنى ،
يعنى الكوكو يرجع ينام تانى
مش بينام وبيفضل كده وبيوجعنى لحد ما أنام ، بس لما بنام بـ ...
سكت ليه ؟!!! قول
بحلم وبصحى الاقى هدومى مبلولة
انت مش بتعرف تعمل كده وانت صاحى ؟
لأ ، العيال فى المدرسة بحكوا انهم بيعملوا حركة كده بس انا حاولت اعمل ومعرفتش
حركة ايه ؟
بيعملوا بايديهم حاجة اسمها عشرة
اها فهمت
طب وانت ليه ما حاولتش تتعلم منهم وتعملها ؟
مابحبش اتكلم معاهم فى الحاجات دى وبخاف حد يفهم انى ببص على ماما علشان انا ماليش اخوات ولا جيران زيهم
هما بيعملوا كده على اخواتهم وجيرانهم ؟
اه ، فى كتير بيعملوا كده وبيحكوا وعلشان كده مابرضاش اتكلم معاهم
طب قوم تعالى معايا اغسل نفسك من العصير وبنكمل بعدين
لأ يا طنط خلاص انا هاطلع عندنا اتشطف واغير الشورت
مفيش طلوع ، انت عاوز تهرب
لأ و**** يا طنط
هسسس ، قوم قدامى ع الحمام
إدخلته الحمام ولم يكن من الصعب فى ظل خوفه واحساسه بارتكاب جريمة ان يعترض على شئ ،
أوقفته فى البانيو بعد ان نزعت له الشورت لأجد قضيبا صغيراً جدا تحيطه مجموعة من الشعر ، سكبت عليه الماء وشاور جل وأخذت انظف له قضيبه والذى بمجرد ان لامسته انتصب بالكامل ليصبح حجمه مقبولاً ،
وبعدين بقى معاك يا سي وليد ؟ وقف تانى ليه ؟!!
اسف يا طنط ، بيقف غصب عنى و***
لم أرد عليه ونظفته تماما بالماء وسحبته من يده وهو عارى من الاسفل كما هو ومعى عبوة الشاور جل وجلست على الكنبة وهو يقف امامى ومازال قضيبه منتصباً ،
بص يا وليد ، وركز فى كلامى كويس ، هانتفق اتفاق دلوقتى سوا ولو رجعت فيه هاقول لماما وبابا وهاخلى عيشتك سودة ، فاهم ؟
حاضر يا طنط
ماينفعش ابدا اللى بتعمله ده ، مفيش حد يبص على مامته ويتجسس عليها
حاضر و*** يا طنط ، مش هاعمل كده تانى
لا يا حبيبي انت بتقول كده دلوقتى بس عشان تهرب ، لكن فى شقتكم هاترجع تانى تعمل كده
لأ و*** يا طنط صدقينى
اسمع ، اللى انت فيه ده اسمه سن المراهقة ولازم تتعلم تريح الكوكو بتاعك علشان ماتبصش على ماما انا هاعلمك ومن هنا ورايح تعمل كده لما تحس انك تعبان وحسك عينك تبص عليهم
هز رأسه بالموافقة وسكبت الشاور جل فى يدى وأخذت ادعك له قضيبه وانا اشرح له كيفية فعل ذلك حتى انتفض جسده والقى بحمولته والتى سقطت كلها فوق بلوزتى لتصنع بقع متناثرة من الكمية الكبيرة التى أطلقها ،
حاسب يا مفترى غرقت هدومى ، ده انت شكل كنت تعبان قوى
قوووى يا طنط
وارتحت دلوقتى ؟ واتعملت تريح نفسك ازاى ؟
آه يا طنط ، ارتحت قوى قوى
طب اقعد خد نفسك لحد ما اجيبلك كوباية عصير بدل اللى اتدلقت
تركته يجلس فوق الكنبة يلتقط انفاسه واحضرت له كوباً من العصير وجلست بجواره امسح بلوزتى من منيه القوى ذو الرائحة النفاذة ،
ارتحت شوية يا وليد
آه ياطنط
طب يلا بقى ورينى اتعلمت صح ولا لأ
يعنى اعمل ايه يا طنط ؟
حط الشاور جل فى ايدك واعمل لنفسك زى ما علمتك عشان اطمن انك هاتعرف تريح نفسك
بلاش يا طنط ، انا اتعلمت بجد خلاص
مش ممكن ، لازم اتأكد بنفسي
وضع الشاور فى قبضته وأخذ يجلخ قضيبه وهو يشعر بالخجل الشديد منى وانا اشاهده حتى انا قضيبه لم ينتصب بشكل كامل ،
مش عارف يا طنط ، مش حاسس انى عاوز اعمل
ممممم ، بس انا لازم اتأكد بنفسى ، انت محتاج تحس باثارة
مش عارف بس مكسوف قوى من حضرتك ومش حاسس
حاول تفتكر اى حاجة بتثيرك عشان تعمل
حاجة زى ايه ؟ اتخيل ماما يعنى ؟
هو مفيش عندك غير ماما ؟!!! يا بنى ده ماينفعش
ما انا معرفش حاجة تانية
طب قولى لما كنت بتبص على ماما كنت بتبص علي ايه فيها وهو اللى بيخلى الكوكو يقف ؟
مش عارف يا طنط ، اتكسف اقولك
تتكسف ايه بس بعد كل ده ، قول ماتتكسفش خلينى اعرف اساعدك
كنت ببص ورا
على الهانش يعنى ؟
آه
يعنى انت لو شفت هانش دلوقتى هاتعرف تعمل ؟
آه طبعا يا طنط
لولا انى عايزة اتأكد بنفسي انك اتعلمت مكنتش ممكن اعمل كده ، بس انت زى ابنى وانا مستحيل هاسيبك فى المشكلة دى
قمت وقفت امامه وفتحت سوستة الجيبة وجعلتها تسقط بين قدمى وانا ادير له ظهرى استعرض مؤخرتى أمامه وهو لا يصدق عينيه ويجلخ قضيبه بقوة ،
لم يستغرق الامر دقيقتين واطلق حمه مرة اخرى لتصيب مؤخرتى وامد يدى ادهن مؤخرتى بمنيه وانا فى قمة محنتى
اح يا وليد كده جيبتهم على طيزى
غصصصصببب عنننى يا طططننط
شاطر يا وليد ، كده اتطمنت عليك انك اتعلمت
جلسنا بعده لفترة لا نتحدث حتى قمت بدلت ملابسي وارتديت شورت برمودا ضيق وبادى ضيق ايضا واحضرت له الشورت الخاص به ليرتديه
اوعى يا وليد ترجع فى كلامك وتبص على ماما تانى
حاضر و** يا طنط بجد مش هاعمل كده تانى ، بس ..
بس ايه ؟!!
بس انا هاعمل كده ازاى عندنا ، هابص على ايه ؟
صح ، عندك حق ، طب بص كل ما تيجى انا هاساعدك بعد الدرس ، اتفقنا ؟
اتفقنا يا طنط ، بجد انا بحبك قوى
وانا كمان بحبك يا وليد ومش عاوزاك تعمل اى حاجة غلط تانى بعد كده
انتهينا وصعد وليد لشقتهم ونسي تماماً لعب الكرة بل نسيها هى شخصيا فى شقتى ليتركنى وحيدة أتحسس مؤخرتى وملمس منيه عليها ورائحته التى مازالت تفوح فى المكان .
الجزء التاسع
جاء الصباح يحمل درجة حرارته المرتفعة توترى وقلقى من مجريات اليوم ،
اليوم يحضر سيد كعادته فى الصباح وايضا عم محمود والذى لا اعلم ماذا ينوى ان يفعله بى ، فهو يبدو من هذا النوع العنيف الذى يروق له تعذيب من معه ،
عقد الامر ان لا اضيع وقتاً مع سيد حتى لا يفاجئنى عم محمود بالحضور وهو مازال بالشقة لكنى لم اجد مبرراً ان ادع اليوم يمر هكذا دون شئ حتى لا ينسى وتغيب شهوتى نحوى ،
سمعت الضوضاء التى يصنعها سيد وقت حضوره وانتظرته حتى سمعت وقع اقدام نازلاً من الأعلى ففتحت له باب الشقة قليلا حتى يرانى وعندما وقف امامى ورأيت نظرة الفرحة والشهوة فى عينيه ادركت ان الفحل المعتوه وقع فى فخى بلا رجعة ،
ناديت عليه وانا اركز عينى فى عينيه بصوت لا يخلو من المحن والدلال ،
سيد ، استنى خد الكيس ده كمان معاك
اقترب منى ليأخذ الكيس الذى امسك به بيدى لأفتح له الباب أكثر ويرانى وانا عارية تماما خلفه ،
انفرجت اساريره وظهرت الفرحة الشددشة عليه واخذ يحملق فى جسدى من اعلاه لأسفله ،
لم ابدى له اى رد فعل له معنى واكتفيت ان لوحت له بالكيس لأخذه فغابت ضحكته ومسك الكيس يلقيه فى صندوقه ويعاود النظر الى يظن أنى سأدخله كالمرات السابقة ،
يلا يا سيد امشي ... خلاص
فاجئنى بان مد يده يمنع غلق الباب وهو يأكلنى بعينيه
مش عايزة نمسح يا ست ؟
لأ يا سيد مش النهاردة ، المرة الجاية
حاول العبور للداخل ويبدو عليه الضيق لما يسمع ،
انا عايز امسح يا ست
قالها بصوت عالى منفعل كأنه طفل يريد الحلوى فشعرت بخوف من رد فعله الغير متوقع فقررت ارضائه موقتاً ،
جذبته من طوق جلبابه لنقف سوياً خلف الباب الموارب وانا امسك قضيبه المنتصب افركه من فوق ملابسه ،
يعنى مش عارف تمسك نفسك ؟
لم يجاوبنى وهجم على فمى بفمه يلعقه ويمتصه بقوة شديدة جعلتنى افقد اتزانى وتسيل شهوتى لأرفع له جلبابه واسقط لباسه لفخذيه وادعك له قضيبه واجلخه بشهوة وهو يلعق شفاهى ورقبتى وكل وجهى ويديه تفرك نهودى تكاد تخرجها من مكانها حتى بلغ ذروته ويقذف منيه فى يدى ويسقط اغلبه فوق باطنى وعانتى لأضمه بقوة وانا املئ وجه بالقبلات ومازال قضيبه بيدى اعصره حتى فرغ تماماً وهدئ سيد وبدون حرف واحد رحل وهو يدفع صندوقه امامه ،
بقدر ما امتعتنى تلك الدقائق وعلمت منها ان سيد لن يفوت يوماً دون ان ينال منى بقدر ما شعرت بالخوف بفرض فعل شئ امام احد ،
تركت تفكيرى وطردته من رأسي وهرولت للحمام لأخذ دوشاً سريعا لأزيل عن جسدى اثار منيه ورائحته قبل قدوم عم محمود ،
جلست بعدها عارية تماماً فى انتظار العجوز العنيف ومرت ساعة واثنين وثلاثه وأربع ساعات كامله ولم يحضر فعلمت انه لن يحضر اليوم فهو لا يتأخر أبداً عن الحادية عشر والان قد تخطت الواحدة ،
انتبانى الغضب وحل مكان توترى وخوفى من العجوز حنق شديد لانه لم يحضر فلم انهل من فحولة سيد ولا هو اتى وانا الان فى محنتى وانفجار شهوتى اتحرك بعصبية كالمجنونه لا اعرف ماذا افعل وشهوتى تجتاح كل جسدى بعد ان اشعلها سيد بعناقه وقبلاته ،
لم تجدى محاولات اصابعى بالعبث بفرجى ونهودى ان تهدئ شهوتى بل زادتها اشتعالاً حتى خطر ببالى ان اتصل بالصبى الصغير الجالس وحيداً فى شقته ،
ادرت قرص التليفون وسمعت رنين هاتفهم لاكثر من مرة قبل ان يأتينى صوته ويبدو عليه النهجان
الو
ايوة يا وليد انا طنط نهى
ازيييك يا ططنط
مالك بتنهج كده ليه
اصل .. اصلى كنت بلعب كورة
بتكدب عليا يا وليد ؟!! مش سامعه صوت ترزيع الكورة ، انطق كنت بتعمل ايه ولا هانرجع فى كلامنا واقول لماما ؟
لأ لأ يا طنط ، كنت بعمل زى ما قلتيلى
بتعمل ايه ؟!!
كنت .. كنت بجيبهم
ممممم ، وجبتهم ؟
لأ و*** يا ابلة
متخافش يا حبيبى انا عايزك تجيبهم زى ما اتفقنا عشان ترتاح
عمال اعمل ومفيش حاجة بتنزل
اها ... علشان لوحدك ، مش قلتلك لازم حد يساعدك
ماهو .. ماهو يا طنط مفيش درس النهاردة
طب انزل تعالى
بجد ؟!!! بجد يا طنط ؟
اه بجد يلا حالا
اغلقت السماعة واحضرت روب قصير ستان حول جسدى واحكمت اغلاقه حتى سمعت جرس الباب ففتحت لوليد الباب ليدخل سريعاً لمكانه الذى اصبح مفضلاً فوق الكنبه ووجه محمراً من الخجل والفرحة ،
ها يا سي وليد مش عارف تجيب ليه ؟
فضلت افتكر حاجات واسرح فيها بس برضه ماعرفتش
حاجات ؟!! حاجات ايه ؟
حاجات يا طنط
لسه مكسوف منى برضه
لأ خايف اقولك تزعلى منى
قول مش هازعل
كنت بفتكر ماما
ممممممممم ، زى ايه
يعنى مش زعلانه ؟
لأ ... قولى افتكرت ايه
فضلت افتكرها وهى بترقص لبابا و....
وايه ، كمل
وبتعمل فى الكوكو بتاعه ببوقها
اها ، وماما كنت بتلبس ايه وهى بترقص
قميص نوم او اللبس اللى تحت بس
وايه احلى فيهم ؟
القمصان
ليه القمصان ؟
عشان لما بتبقى لابسة اندر مش بتبان لكن القمصان خفيفة قوى وبتبان
هى ايه دى اللى بتبان ؟!!
مكسوف اقول
وليد ، لو سمعتك بتقول مكسوف تانى هابطل اساعدك
خلاص ... خلاص ... التوتا بتاعتها
مسمهاش توتا ، هو انت لسه نونو ؟!!!
طيزها
ايوة كده ، عشان كبيرة بتحبها ؟
مش عارف ، بس بيقف اول ما اشوفها
هى احلى ولا انا ؟
انتى اجمل طبعا يا طنط
اقصد طيزها احلى ولا طيزى ؟
بصراحة يا طنط ، انتى احلى بكتييييييير
بجد ؟
اه و**** بجد
تحب ارقصلك علشان تجيب ؟
ياريت يا طنط
طب ثوانى ورجعالك ... خليك ما تتحركش
دخلت غرفتى وانتقيت قميصاً اسود شيفون طويل حتى قدمى وارتديه ولا شئ تحته وخرجت له ليفتح فمه وهو يرى جسدى العارى من خلف القميص الذى لا يستر شئ بل يزيد جسدى اغراءاً فقط ،
ادرت احدى الاغنيات الشعبية ووقفت امامه ارقص واتلوى بجسدى واتفنن باظهار كل شئ فيه خصوصاً مؤخرتى وهو يشاهدنى كالمصعوق ويفرك قضيبه بيده من فوق شورت الكرة وراق لى ذلك جدا حتى مرت اكثر من عشر دقائق فالقيت بجسدى بجواره وانا انظر اليه ،
خلاص تعبت
حلو قوى قوى يا طنط
عجبتك ؟
قوى قوى
رقص احلى ولا ماما ؟
انتى طبعا ، ماما مليانه ومش بتعرف تتحرك زيك
يعنى جيبتهم وارتحت خلاص ؟
لأ ، لسه ماجيبتش
ليه ؟!!! اومال كنت برقص ليه ؟!!
اتلخمت فيكى يا طنط وملحقتش ، كنت بتفرج
ما هى لفرجة دى عشان تجيب !!!
مش عارف بقى يا طنط ، حقك عليا
طب قوم اقف قدامى
وقف امامى وجذبت له الشورت وهو مستسلم تماماً حتى خلعته من قدميه والقيته على الكنبه وانا امد يدى اداعب قضيبه ،
ما هو الكوكو لسه واقف اهو ، ماجيبتش ليه ؟
طب اجرب تانى يا طنط لأ ... خلاص مش هاقدر ارقص تانى فى الحر ده ، تعالى انا هاعملك زى ما ماما بتعمل عشان تجيب بسرعة
اجلسته على الكنبه وجثوت امامه وحركت يدى على قضيبه قليلا بهدوء ثوم اقتربت منه بفمى وقبلت رأسه ثم نثرت قبلاتى بطوله قبل ان احرك لسانى من اسفله لأعلاه وادخله بفمى امصه بهدوء وانا افرك خصيتيه وهو ينتفض ويرتعش وتعلو مؤخرته عن الكنبة من فرط اثارته فيدخله لاخر فمى بدفعاته وانا انظر اليه واثبت عينى فى عينه بعهر واضح ولذة حتى لم يستطع الصمود اكثر ووضع كلتا يديه دون ارادته فوق رأسى ودفعه بعيدا جدا فى فمى وهو يلقى منيه الكثيف جدا جدا الساخن وكأنه كوب كامل من اللبن وانا بدورى امتص وارشف كل مائه بمحن ومتعة شديدة حتى هدأ جسده وانكمش قضيبه فى فمى بعد ان عصرته عصراً ،
بعد ان استرحنا قليلا مددت يدى اخلع له التيشرت وانا اجذبه من يده ليأتى خلفى ،
يلا يا استاذ علشان تستحمى
لم ينطق بكلمة ومشى خلفى حتى وصلنا الحمام واوقفته فى البانيو وخلعت قميصى ودخلت معه وفتحت الماء علينا وانا اسكب الشاور جل عليه لتغمر الرغوة جسده وبمجرد ان لامست قضيبه حتى انتصب مرة اخرى وانا واضع الشاور فى يده
يلا حمينى
امتدت يده يعبث فى جسدى ووضعها مباشرةً فوق نهودى يفركهم وهو مشدوه ثم صال وجال حتى انه لم يخجل هذه المرة ومرر يده بفرجى يداعبه ويترك اصبع او اثنين يلجون بداخله وهو منتشى وغير مبال لينظر الى يرى رد فعلى ،
ادرت له ظهرى لتنعم مؤخرتى بلمساته فظل يعبث بها واعياها فركاً ودعكاً ومرر كل يده بين فلقتيها وهو ييبدأ مشواره من أعلى وينهى بداخل فرجى حتى انى اتيت بشهوتى اثر من ثلاث مرات وانا ارتعش وانتفض بين يديه الصغيرة حتى سقط جزعى وجثوت على ركبتى واصبحت مؤخرتى بارزة منفرجة امام قضيبه وانا انهج واحاول التقاط انفاسي وهو مازال يفرك مؤخرتى حتى شعرت برأس قضيبه فوق خرمى مباشرةً ويدفعه لإدخاله وتمكن بالفعل من ادخال اغلب قضيبه فى مؤخرتى وانا اتأوه بلذة مميته ،
وليد ..... بتعمل ايه ؟!!!
ما ما اااننا بشوووف باابا بييعمل ككددده
لأ يا وليد مايصحش ... انت كده بتنكنى
مش قادر امسك نفسي يا طنط
زبك بيوجعنى يا وليد بالراحة
لم يستمع الى وظل يدفع قضيبه بقوة بداخلى وخرمى الذى اعتاد الخيار فى خرمى يستجيب له ومتعتى تعلو وتعلو وتتخطى السماء حتى اتت رعشته وقذف كمية كبيرة للمرة الثانيه ولكن هذه المرة بداخل خرمى لتسقط بأمعائي وشهوتى تفيض وتسيل من فرجى ،
ظل هكذا نائما على ظهرى حتى انكمش قضيبه وترك خرمى لأجلس على ارضية البانيو وانا اضربه برقة على فخذه ،
ماشي يا سافل ، انا غلطانة انى بساعدك
حقك عليا يا طنط ، ماحسيتش بنفسي
ينفع تنيك طنط يا وليد ؟!!! اعمل فيك ايه بقى دلوقتى ؟
خلاص يا طنط و *** مش هاعمل كده تانى
يا سلام ، انت بعد كده كل مرة هاتبقى عايز تنيك تانى
لأ يا طنط مش هاعمل
ماشي هانشوف ، بس لو نكتنى تانى هازعل منك واخاصمك وارجع فى كلامى واقول لماما كمان
لأ لأا يا طنط هاسمع الكلام
ماشي يا سافل ، يلا البس بقى واطلع شقتكم
ارتدى ملابسه وتركنى وصعد لشقتهم ودخلت كما انا ومازال منيه ينسال فى خيوط من خرم مؤخرتى والقيت بجسدى فوق فراشي وانا اشعر أنى انتقمت من العجوز الذى خالف موعده .
الجزء العاشر
انتهي يومي ولم افوت علي نفسي متعتي برغم حدوثها مع وليد بعكس ما اعددت ولكنه ادي مهمته بنجاح ومتعة جعلته هو الاخر يتخطي مجرد الاغواء ليصبح صاحب فعل وله في جسدي طرقاً ومسالك ،
في الصباح كنت انتظر جولة جديدة مع وليد فهذا موعد حصته حتي رن جرس الباب قرابة العاشرة وكنت ارتدي بيجامة كات برمودا فنظرت من العين السحرية انظر من بالخارج لأتفاجئ بانه عم محمود !!،
تجاهلت دهشتي وفتحت له الباب ليدخل مباشرة وهو يغلق الباب خلفه ويتفحصني من رأسي لقدمي قبل ان يصفعني بيده علي مؤخرتي ،
لابسة ليه يا هايجة ، مش قلتلك تستنيني عريانة ؟
اسفة يا عمو ، معرفش انك جاي النهاردة
انا اجي وقت ما احب يا هايجة
زي ما تحب يا عمو بس استنيتك امبارح وكنت زي ما قولتلي
طب يلا قدامي علي أوضة النوم
اتجهت لغرفتي لا اعلم لماذا علي وجه الدقة وهو خلفي يتبعني حتي وقفت في منتصفها وقبل ان التفت له كانت يديه تمتد تخلع عني بيجامتي والتي لا ارتدي اي شئ اسفلها علي الاطلاق دون صد او استفهام مني ، انتهي من تعريتي ثم جلس علي كرسي التسريحة وهو يطلب مني اني اريه ما عندي من جيبات خروج فانتقي احداهم وكانت سوداء طويلة من القماش الطويل واختار احدي بلوزاتي وكانت ايضاً من القماش الثقيل رغم حرارة الجو ، امرني بارتدائهم وارتداء حجابي واخرج من جيبة نظارة طبية افهمني ان عدساتها زجاجية فقط وامرني ايضا بارتدائها ثم امرني اخيراً بما افزعني وادهشني في نفس الوقت ،
هاتروحي دلوقتي الصيدلية اللي في الشارع اللي ورانا وتشتري قرص فياجرا ٥٠
ليه يا عمو ؟!!! اتكسف
نزلت يده بقوة متوسطة علي وجهي اوقعت النظارة ارضاً وهو يتحدث بهدوء وبرود ماسمعش ليه ولأ تاني
ابداً ياعمو بس اللي في الصيدلية يقول عليا ايه ؟!!
هايقول هايجة وعايزة تتناك
وترضي يقول كده عليا يا عمو؟
بطلي كلام كتير ، اعملي اللي قولتهولك ولما ترجعي تطلعيلي فوق
طب البس اندر يا عمو
لأ يا هايجة ، هاتروحي كده ومتخافيش محدش هاياخد باله
امرك يا عمو
خرجت من البيت وعقلي مشتت رغم عجزي عن الرفض او الفهم ولا اعرف كيف يفكر هذا العجوز الخبيث ولا علي اي شئ ينوي ولكني قد قررت السقوط من قبل فلأسمتع اذا بالتحليق في الهواء قبل الارتطام ، وصلت الصيدلية ولم يكن بها سوي شخص واحد لا اظنه الطبيب من مظهره ، قصيراً بشكل واضح فلا يزيد طوله عن ١٤٠ سم بأي حال وله شارب كبير يعوض به قصر قامته غالباً ليس بديناً او نحيفاً ، وقفت امامه فكان واضحاً جدا اني اطول منه بـ ٣٠ سم علي الاقل عندما وقف لتلبية طلبي من خلف الفترينة التي امامه ، ترددت كثيراً قبل ان اطلب منه البرشام فقررت شراء بعض الاشياء التي غالباً احتاجها في البداية
بعد اذنك عاوزة كريم بشرة ( ... ) ومزيل عرق ( ... )
تحت امرك
احضر ما طلبت في اقل من دقيقة وابتسامة الترحيب علي وجهه
حاجة تانية يا فندم ؟
اه ، ممكن ( ... ) لإزالة الشعر ؟
للاسف يافندم مش موجود ، عندي حاجة احسن منه بكتير
ماشي هاته وهات كمان ....
ايه يا فندم ؟ أامري
ممكن قرص فياجرا ٥٠
قلتها وانا اكاد اموت من الخجل والخوف واري لمعة غريبة في عينيه لم يستطع اخفائها
تحت امرك يا فندم ، ده مكانك يا ست الكل مفيش اي احراج ابداً وعندنا خدمة الدليفري طول اليوم
وجدتها فرصة لأخذ الحوار لنقطة بعيدة حتي اداري خجلي
اول مرة اعرف ان عندكم ديلفري مع اني ساكنة هنا من سنة
هو بصراحة مش دليفري قوي ، المنطقة هنا هادية جدا لما حد بيحتاج حاجة بوصلها بنفسي وارجع
معقولة ؟!! وبتسيب الصيدلية لوحدها ؟
عادي يا ست الكل ، السكان هنا علشان مدينة جديدة قليلين جدا ، انا ساعات بفضل طول اليوم ما بيدخلش اكتر من اتنين تلاته
اها ، عندك حق
احضر لي القرص الازرق وهو يشير به بيده ويضعه في الكيس البلاستيكي قبل ان تتسع ابتسامة خبيثة علي وجهه وهو يخفض صوته ،
عندنا حاجات هنا ممتازة للست كمان
حاجات !!! حاجات ايه ؟!!!
حاجات حريمي يا فندم بتزود الرغبة للستات ، حاجة زي الفياجرا بس حريمي
مممممم ، برشام يعني ؟
لأ ، دي حقنة الست تاخدها وتأثيرها بيفضل يومين كاملين
كويس ، بس هو في مستوصف قريب ؟
مستوصف !!! ليه ؟!
اومال هاخدها فين ؟!!
يا فندم الموضوع سهل مش محتاج مستوصف ، انا بدي حقن هنا وفي البيت لو حد محتاج
طيب عايزة واحدة
اتسعت ابتسامته بشدة وازادت اللمعة في عينيه وهو يتحرك لاقصي يسار الفاترينة ويفتح باباً صغيراً بها ويشير لي بالدخول ،
عبرت الباب بعد ان اخذت قراري باخذ تلك الحقنة لتساعدني مع الثلاثة سيد ومحمود ووليد ، لم يكن ببالي اي شئ خاص بهذا القزم يثير شهوتي او اتوقف عنده اكثر من خجلي من شراء قرص الفياجرا غير استغرابي لنظراته وابتسامته ،
اشار نحو باباً في اخر الصيدلية فطنت انها غرفة خاصة بأخذ الحقن فاتجهت نحوها وهو يتجه لاحد الادراج يحضر الحقنة والسرنجة علي اغلب الظن ،
تسمرت مكانى قبل باب الغرفة بخطوتين وتجمد الماء بعروقى بعد ان تذكرت انى بلا اى ملابس داخلية ،
كان القصير الغريب قد أحضر الحقنة وتبعنى واندهش لوقوفى ،
اتفضلى جوه الاوضه يا مدام
لأ خلاص معليش ، خليها يوم تانى
ايه ده ؟ معقولة بتخافى من الحقن يا مدام ؟!!
لأ مش قوى ، بس افتكرت حاجة كده معليش
يا ست الكل الصيدلية زى المستشفى بالظبط ، واضح ان حضرتك مكسوفة
بصراحة مش جاهزة دلوقتى
مش بقولك حضرتك مكسوفة ، انا مش دكتور صحيح بس انا ممرض قديم وعندى خبرة كبيرة ، بلاش كسوف يا مدام ولا خايفة ؟ هههههه
لم اعرف كيف الخروج من هذا المأزق وهو يلح على بكلامه فقررت ان افهمه بطريقة اكثر ايضاحاً حتى اخرج من ورطتى وايضا كى لا أتأخر على عم محمود ,
بصراحة مكنتش عاملة حسابي انى هاخد حقنة فمش مستعدة فى اللبس يعنى
معقول يا مدام ده السبب ، حضرتك ده شغلنا ومش ممكن نبص على حد بطريقة مش كويسه ، اتفضلى يا مدام ده مكانك ولما تجربي الحقنة مش هاتبطليها ،
لم اجد طريقة للخروج من حصاره ووجدتنى منساقه لإلحاحه ومبرره المهنى ففتحت باب الغرفة التى لم اجد بها سوا بعض صناديق الادوية المتراصة ومقعد من الجلد المبطن وحوض ماء صغير فى احد الاركان ،
وقفت امام المقعد القابع امام الحائط فى منتصف الغرفة الصغيرة وانا اعطيه ظهرى لا اعرف ماذا افعل ،
اتفضلى يا مدام
اعمل ايه ؟
ارفعى الجيبة بعد اذنك
بأنفاس لاهثة وايدى مرتعشة متعرقة مددت يدى امسك بطرف الجيبة أرفعها لأعلى وانا ابذل كل ما بوسعى لكى لا تظهر مؤخرتى بالكامل ولكن هيهات ، فلكى اظهر اعلى مؤخرتى مكان اخذ الحقنة وجدتنى قد رفعت الجيبة عنها تماما ليرى انى بلا ملابس داخلية ،
لم اسمع له صوتاً او اجد له فعلا فرمقته بطرف عينى كمن يسرق من خلف زجاج النظارة فوجدته وهو بقامته شديدة القصر والتى تجعل رأسه بالكاد عند منتصف ظهرى يحدق فى مؤخرتى وهو مفتوح الفم لا يصدق ما يراه ،
مرت دقيقة وهو يحملق فى مؤخرتى وانا اسقط فى بحر شهوتى وتبدأ افرازات فرجى فىالخروج معلنة عن محنتى قبل ان يأتى صوته وكأنه من بئر عميق ،
تحبى تاخديها فى الناحية دى ولا الناحية دى ؟
قالها وهو يحرك كف يده بالكامل بنعومة بحركة دائرية مرة فوق فلقتى اليمنى ثم فلقتى اليسرى لتنهال افرازاتى وانا اضم مؤخرتى للداخل فى حركة لا ارادية فور ملامسته لها ،
مش عارفة ، اللى انت شايفه
مش هاتحسي بوجع خالص علشان ماتخليش حد يديكى حقن بعد كده غيرى
غرز سن الابرة بضعف شديد ولم يدفعه للداخل كما هو مفروض كأنها مجرد شكة دبوس ففهمت انه قرر الا يعطينى الحقنة حتى لا يؤلمنى ويصدق كلامه بانه خبير و- ايده خفيفة - ،
بصراحة لأ انت ايديك خفيفة قوى يا ....
سعد يا مدام .....
نهى
عاشت الاسامى ، ثوانى خليكى زى ما انتى هافركلك مكان الحقنة علشان ماتكلكعش وتوجعك بعدين
ماشي ... بس براحة لأتوجع
مش ممكن يا مدام نهى ، حضرتك بس اسندى جسمك على الكرسي ووطى علشان سورى الهانش يتشد والمادة تتحرك بسرعة فى العضلة
بكل سهولة استجبت له وانحنيت بجسدى على الكرسي وانا استند عليه بيدى لتبرز له مؤخرتى واشعر بها انفرجت امامه ليرى خرمى وفرجى من خلفى ،
وضع كفه الايسر فوق منتصف مؤخرتى كأنه يستند عليها والاخرى اخذ يمررها فوق فلقتى اليمنى مكان الحقنة يدلكها وهو يجذبها برقة للخلف ليتسع له الشق بين فلقتى ويظهر له خرمى اكثر وتنفرج شفرات فرجى المببلة بافرازات شهوتى امام عينيه وهو يحرك يده اليسرى لاسفل رويداً رويداً حتى اصبح ابهامه فوق خرمى مباشرة يفركه ويدغدغه دون ان يدفعه بداخله حتى تحرك اكثر لاسفل وغاص بكل هدوء بين شفرات فرجى حتى انه ادخله بالكامل واصبح ينكحنى به وانا مستسلمة ومستلذة ولا افعل شئ سوى اهات مكتومة تبدو كالأنين ،
معليش يا مدام نهى الفرك ده مهم جدا بعد الحقنة
اه ... ايديك بتريحنى وبتمشي الوجع
اخرج ابهامه من فرجى وأبدله بخنصره من اسفل يدك فرجى بكل هدوء وكأنه يتمتع باشعال شهوتى او انه فقط يرغب فى امتاعى وحدى ،
أخرج اصبعه المبلل بافرازاتى وادخله بخرمى بعد ان فرك جيدا برقة ومرره بخرمى وان اضم مؤخرتى عليه اعتصره بداخل خرمى بالتزامن مع حركته فى الدخول والخروج وهو يفرك فلقتى بيده الاخرى ويبدل اصبعه بين خرمى وفرجى حتى اتتنى رعشتى الكبرى واطلقت سيلا من شهوتى حتى شعرت كأنى تبولت فوق اصابعه القصيرة المدببة وهو يربت على مؤخرتى بهدوء وحنية كأنه يهدينى بعد ان نجح فى مهمته ،
كده تمام ، المادة اتسربت وبقيتى زى الفل
بصعوبة استطعت أن اعدل جزعى وانزل الجيبة ادارى جسدى وانا انظر له بشكر وامتنان ،
حضرتك شاطر قوى يا استاذ سعد
يبقى لازم تيجى تانى بقى يا مدام نهى
اكيد هايحصل
دفعت ثمن المشتريات وخرجت عائدة للمنزل وانا فى غاية المتعة والدهشة من هذا الرجل القصير الذى لم يشغله شئ سوى امتاعى ،
صعدت درجات السلم مسرعة فقد تأخرت قرابة النصف ساعة على عم محمود ،
ضربت الجرس ليفتح لى عم محمود الباب وهو يرتى لباسه الداخلى فقط وينظر لى بغضب ،
اتأخرتى كده ليه ؟
معليش و*** يا عمو كان فى طفلة صغيرة فى الصيدليه مامتها جيباها تاخد حقنة وقرفت الراجل لحد ما عرفوا يسيطروا عليها ويدوهالها
جبتى البرشامه ؟
اه اهى
اخذها من يدى وبلعها ثم احتسي كوباً من الماء بعد ان ادخلنى واغلق الباب خلفه وجلس على احدى مقاعد الصالون وهو ينظر لى بنظرة كلها شهوة ورغبة ،
اقلعى هدومك ما عدا الايشارب
نفذت امره على الفور فخلعت بلوزتى وتخلصت من الجيبة ووقفت واضعة كفى امام فرجى وانا انظر اليه
قدامك ساعة عايزك تروقى فيها الشقة بس على اقل من مهلك
فطنت انه يريد عرضاً مثيراً حتى يبدأ مفعول البرشامة فأخذت اتفنن فى اغوائه وانا انظف الشقة وارتبها امام عينيه وانحنى واتلوى امامه واهز مؤخرتى فى حركتى حتى ازيد اثارته ،
قبل انتهاء الساعة كان قد تخلص من لباسه وجاء من خلفى وصفعنى بقوة على مؤخرتى جعلنى انتفض وانا اصرخ
اااااى ، بالراحة يا عمو طيزى وجعتنى
مابتنضفيش كويس ليه يا شرموطة انتى
بنضف اهو و*** يا عمو
انتى شكلك عايز علقة عشان تعرفى تشوفى شغلك يا خدامة يا لبوة يا بتاعة البوابين
حرمت يا عمو خلاص
جذبنى من يدى وأنامنى فوق فخذيه على بطنى وظل يضرب مؤخرتى ضربة تلو الاخرى وهو يقرص حلمتى من وقت للأخر ،
انتهى من عقابى واجلسنى بين ساقيه ووضع قضيبه الطويل جدا المنصب بشدة بفمى العقه وامصه ثم يخرجه ويجعلنى الحس بلسانى خصيتيه ويدفع رأسي لأسفل لألحس له بين خصيته وخرمه ،
كان يمسك بشعرى ويحرك رأسي كما يريد وهو يستلذ بما يفعل حتى اوقفنى وجذبنى لأمتطى قضيبه وهو جالس وفمه يرضع من نهودى ويبدل بينهم ويديه تفرك وتعصر مؤخرتى بقوة ويجذبها حتى يدخل قضيبه اكثر واكثر ومن فرط طوله كنت اشعر انه ينهى مشواره فى منتصف معدتى ،
أقامنى من فوقه وجعلنى انحنى امامه ساندة على ذراع المقعد واولجه من الخلف وهو يمسك بخصرى بيديه ويضرب بقضيبه بقوة ولم ينسى صفع مؤخرتى من وقت للأخر ثم امسك بشعرى يجذبه بقوة جعلنى احنى رقبتى للوراء بشدة وهو مازال ينهال علي بضربات قضيبه الصلب حتى ارتعش أخيراً وانزل مائه فى قلب فرجى وهو يلقى بجسده فوقى وانفاسه المتلاحقة تملئ المكان ،
ظننته انتهى ولكنتى كنت واهمة فقد عاد للجلوس واعادنى لمكانى بين ساقيه واخذ يمتص شفتاى بفمه ويمتص لسانى بقوة كأنه يريد اقتلاعه من مكانه حتى ان لعابه اغرق فمى وسال على رقبتى ،
ظل يقبلنى بنهم لاكثر من عشر دقائق قبل ان يعيد قضيبه فى فمى وهو نائم امصه من جديد لكنه لم ينتصب تماماً كالمرة الأولى ، فقط نصف انتصاب ولم تأتى شهوته وازاح جسده للخارج ليبرز لى خرم مؤخرته المحاط بالشعر وجعلنى امصه له وادخل لسانى فيه وهو يمسك شعري بتلك يديه ويضع احى خصيتيه بفمى امصها كقطعة حلوة كبيرة حتى فرغ منى تماماً وقام للحمام وهو يجرنى من يدى خلفه ليأخذ حماماً فقمت بتنظيفه تماما وعندما هممت بالدخول بجواره لأستحم منعنى ،
لأ يا شرموطة البوابين هاتنزلى بلبنى كده
حاضر يا عمو انا خدامتك
انتهينا وارتدى ملابسة وكالعادة جعلنى انزل لشقتى وانا عارية الا من الايشارب فوق رأسى وامسك ملابسي وشنطة الصيدلية بيدى حتى ودعنى بصفعة قوية على مؤخرتى عند باب شقتى ورحل ،
بمجرد ان دخلت للشقة واغلقت الباب سمعت رنين الهاتف فتذكرت موعد حصة وليد والذى فات على ميعادها اكثر من ساعتين ،
قمت بالرد عليه وادعيت انى كنت فى مشوار لامر هام على ان اعطيه حصة اخرى عوضاً عنها فى الغد ،
طب بلاش الحصة النهاردة يا طنط ، اجيلك علشان تساعدينى
الصبى المشتعل الشهوة يريد التمتع بى هو الاخر ولا يحتمل الصبر ولكنى كنت قد انهكت بشكل كبير فلم استطع بالفعل الاستجابة لرغبته واقنعته انى سأعوضه ايضا فى الغد عن ذلك واغلقت الهاتف وجررت قدمى حتى فراشى وارتميت فوقه لأغرق فى نوم عميق .
الجزء الحادى عشر
بعد يوم أمس الحافل مع العجوز غريب الأطوار وقزم الصيدلية إستيقظت صباح الخميس أودع زوجى المغيب ووجدت إتصال من جارتى سماح التى أخذت اليوم أجازة لتجهيز بيتهم لضيوف قادمين فى الغد وطلبت منى بعض الاشياء اصنعها لها لمساعدتها وبالطبع رحبت ووافقت ولكنى ادركت ان هذا معناه ان وليد لن يحضر هذا اليوم لوجود أمه ،
كنت أعلم بقدوم سيد هذا اليوم وانتابنى الخوف ان ادخله شقتى وسماح موجودة قد تفاجئنى بالنزول فى اى وقت لذا فضلت التضحية بمتعتى معه خوفاً من اى عواقب سيئة ،
حضر سيد فى موعده وجمع القمامة وطرق الباب وضرب الحرس ولم أجيبه حتى ادرك انى لست بالداخل ورحل وكنت اشاهده من العين السحرية وارى الحزن وخيبة الامل على وجهه ،
لم يستطع وليد النزول او يستطع سيد الدخول وقضيت يومى اتلوى من محنتى وكأنى قد أدمنت انتهاكى كل يوم ولا يمكننى الاستغناء عن ذلك ،
ممارسة مملة خاوية من اى احساس اديتها مع زوجى ليلاً ونمنا دون كلام وفى اليوم التالى يوم أجازته خرجنا لزيارة والدتى وقضينا عندها اليوم كله وقرب نهاية اليوم استأذنت امى زوجى طارق لأخرج معها فى مشوار هام ولم يكن ذلك المشوار سوى زيارة لطبيب نساء لمعرفة سبب تأخرى فى الحمل ،
شعرت بالخوف من اجد نفسي حامل ولا اعرف من يكون والد الطفل ولكنى طردت الفكرة من رأسي فليس من المعقول ان يكتشف الطبيب حملى فى نفس اسبوع حدوثه ،
كشف على الطبيب بدقة شديدة ليجلس فى النهاية خلف مكتبه متجهماً وهو يخبر والدتى ان حملى مستحيل لوجود تكيس على المبايض قديم وشديد ولكى يحدث الحمل لابد من اجراء عملية كحت ،
لا اعرف لماذا شعرت بالفرحة مما قاله ولم يكن من الصعب اقناع والدتى ان وقت اجراء العملية الان غير مناسب ولم يستقر بنا الحال ومازالنا نعانى من بعض الديون ،
رجعت مع زوجى فى نهاية اليوم ولم يعلم شئ عن زيارة الطبيب لينتهى اليوم ويذهب فى نوم عميق ،
صباح السبت وزوجى يغادر لعمله واجلس وحيدة اعلم ان اليوم لن يأتى سيد أو العجوز الغريب ووليد تحت حصار والدته الموجودة فى المنزل ،
انه اليوم الثالث دون أن يمسسنى أحد وأشعر أن جسدى تشتعل فيه النيران من المحنة والرغبة ،
ظل رأسي يفكر ويلح على لتلبية رغبتى جسدى المحمومة حتى انتصر عهرى بالنهاية ووجدتنى ارتدى جيبة من القطن المرن الثقيل وبلوزة واسعة محتشمة دون أى ملابس داخلية وأذهب والخوف يملئنى للصيدلية لعلى أجد عند القزم المبتسم ما يطفئ النار المشتعلة بداخلى ،
كما توقعت وجدته وحده يجلس خلف مكتبه يبدو عليه الملل والكسل حتى رأنى وهب واقفاً وهو يبتسم ويرحب بقدومى ،
أهلا أهلا يا مدام نهى
ايه ده ؟!، انت لسه فاكر اسمى ؟!
انا منساش زباينى ابدا يا ست الكل
واضح انك بتحب شغلك قوى وشاطر فيه
الشطارة دى انتى اللى تحكمى عليها بقى ، اومال مش لابسة النضارة ليه ؟
ايه ؟!!!، اصل بلبسها اوقات اوقات ، لما اكون بعمل حاجة بس فيها قراية
اها ، وحضرتك شغالة ايه على كده
أنا مدرسة
هايل ، شغلانة لذيذة ومفيدة
ميرسي
أجيب لحضرتك ايه ؟
عايزة .... عايزة برشامة زى المرة اللى فاتت
فياجرا برضه ؟
أومأت براسي أجيبه وأنا أشعر بنوع من الخجل وهو يتفحصنى والابتسامة الخبيثة ترتسم على وجهه ،
غالى والطلب رخيص يا ست الكل ، بس أنا بقول طالما هاناخد البرشامة ناخد معاها الحقنة بالمرة ، ماهو الشئ لزوم الشئ برضه
اصطنعت الضحك على كلامه فى محاولة ليبدو الموضوع أمراً عادياً ،
أنا خايف يكون تكرار الحقن دى فيه ضرر
خالص يا مدام ، دى حاجة وقتية تدى الغرض منها وبس
طيب خلاص ، طالما مفيش ضرر ممكن اخدها
أهو ده الكلام ، اتفضلى يا ست الكل
فتح لى الباب الصغير ودخلت وحدى مسرعة للغرفة كأنى أختبئي قبل أن يرانى أحد قبل أن يلحق بي ومعه الحقنة وهو يشير لباب اخر داخل الغرفة لم يلفت انتباهى من قبل او ادرك وجوده بالاساس ،
اتفضلى فى الاوضة دى أحسن يا مدام
ايه ده ؟! اشمعنى ؟!!
انتى بقيتى زبونة الصيدلية ، دى بتاعة الناس المهمة اللى زي حضرتك لكن دى بتاعة الزباين العادية
شعرت أنه ينوى على شئ أكثر من مداعبة مؤخرتى وفرجى ولمحنتى المشتعلة لم أعترض بل شعرت براحة أكثر ودخلت أمامه لاجدها فى نفس المساحة الصغيرة والاختلاف الوحيد ان بها كنبة فقط فيبدو انها خاصة به ينام فيها ،
دخل خلفى وهو يبتسم ودون أن يتكلم أو يطلب من فعل شئ أدارنى لأقف بظهرى أمامه ويسندنى على الحائط بجزع محنى ويرفع لى الجيبة ويرانى عارية أسفلها كالمرة السابقة ويبدو عليه التوقع فربت على مؤخرتى بيده وهو يهزها
ممتاز ، مفيش أثر خالص للحقنة اللى فاتت
البركة فى خفة ايدك يا استاذ سعد
البركة فى التدليك ، هو اللى بيعمل كده
فجأة أتى صوت من الخارج لنسمع سوياً من ينادى
يا أستاذ سعد
جف الماء فى عروقى فصاحب الصوت أو بالأصح صاحبة الصوت هى جارتى سماح ،
لا ارادياً انتفضت مفزوعة وانا انزل الجيبة وأدارى جسدى ليهدأ من روعى سعد وهو يبتسم ليخفف قلقى
ماتقلقيش دى زبونة عندى بتيجى تاخد الحقنة دى برضة
وعرفت منين ؟!!!
دى زبونة قديمة وعارف صوتها
بس دى ... دى
مالك ؟!! انتى تعرفيها
اه دى سماح جارتى
ههههههه ، طب ودى حاجة تخوف ؟!!، طب علشان تعرفى غلاوتك وبالمرة تطمنى أكتر أنا هاخليكى تشوفيها وهى بتاخد الحقنة بس ...
بس ايه ؟!!!!!!!!!!!!
بصراحة ومن غير ما اتكسف منك ، انتى باين عليكى ست فاهمة وعاقلة ، فى ستات كتير مش مرتاحة فى حياتها منهم مدام سماح
مش فاهمة !
هى بتحتاج اسلوب مخصوص شوية ، وانا مابتأخرش فى مساعدة حد ، انا لولا واثقت فيكى وحابب اطمنك ولولا انها جارتك مكنتش هعرفك واخليكى تشوفى كمان
انا بتعمل ايه بالظبط ؟
هاتشوفى كل حاجة بنفسك بس ارجوكى اوعى تحس بوجودك وسيبينى بقى أخرجلها قبل ما تمشي
هززت رأسي وانزويت خلف الباب يقتلنى الفضول لأرى سر سماح ،
لم استطع تفسير حوارهم حتى شعرت بها تأتى نحو الغرفة وتدخلها دون أن تلحظ وجودى ،
كانت ترتدى بلوزة وبنطلوناً من القماش رغم بدانتها المتوسطة ووقفت وهى تفك زرار البنطلون تستعد لإنزاله حتى دخل سعد ومعه الحقنة ،
يلا يا ست الكل
بس عايزاها بالراحة خالص النهاردة
لفت له ظهرها وهى تنزل البنطلون حتى ركبتيها ثم تُلحق به لباسها الداخلى الصغير الذى لم يكن يُخفى كثيراً من مؤخرتها الضخمة لينظر لى سعد من خلف ظهرها وهو يبتسم ويغمز لى بعينه ويشكها فقط بسن الحقنة الفارغة وتصدر منها اهة خبيثة وليست اهة ألم
اااه .... اححح
ايه يا ست الكل وجعتك ؟
اه يا سعد ، ادعكهالى بقى عشان الوجع يروح
أمال جسدها أكثر لأرى من مكانى خرمها وفرجها الكبير جدا وهى تفنس بيدها فوق الكرسي وسعد من خلفها يمد يديه يدعك لها فلقتيها برقة وهدوء ويمشي بأصابعه فوقها وهى لا تكف عن اصدار الآهات المشجعة
ااااه ... مممممم
لم يمر وقت طويل قبل ان تتجول أصابعه بين شفرات فرجها يداعب لها بظرها وينكحها ببطء ثم بسرعة فيه ويدخل اصبعين كاملين فى خرمها وهى تتلوى بمؤخرتها للامام والخلف مع حركة أصابعه وتضم فلقتيها تعتصر أصابعه ،
كانت رأسى تدور ولا أصدق ما أرى فلم يخطر لى ببال أن أرى جارتى سماح السيدة الكبيرة المتزنة تقف عارية أمام رجل غريب وأصابعة تنتهك جسدها ،
كنت أظننى المرأة الوحيدة الساقطة فى الكون كله حتى هذه اللحظة فلم أستطع الفهم أو حتى تحديد مشاعرى ،
انتزعنى من تفكيرى صوتها الممحون وهى تطلب منه بصوت مرتعش ،
حطلى المرهم بقى يا سعد مش قادرة
لم أفهم ماذا تقصد حتى نظر الى سعد من خلفها واشار لى بيده أن اغلق الباب فهززت له رأسي بالرفض ليشير لى مرة اخرى باصبعه فوق فهمه بمعنى التزام الصمت ،
شكلك تعبانة ع الاخر النهاردة يا مدام
قوى قوى يا سعد ، مش قاااادرة
يمد سعد يده يفك سوستة بنطلونه ويخرج قضيبه الذى لم أرى مثله فى حياتى فقد كان عريضاً جدا جدا رغم قصر طوله ويبصق بقوة فى فرجها ويدخل قضيبه فيها ويشرع فى جماعها وهى تأن وتتأوه وهو خلفها يبدو بحجمه الضئيل وقصر قامته كأنه طفل صغير ليقفز الى ذهنى وليد وأتخيله هو من يجامع والدته ،
كان يولج قضيبه الغريب كشكله في فرجها بقوة وسرعة غريبة كأنه آلة معدنية ويدفع باصبعه فى خرمها بنفس الوقت ومن وقت لاخر يصفع مؤخرتها الكبيرة بكف يده ليدوى صوت طرقعة لحمها فى أذنى وهى تحثه على المزيد ،
اح ... اح يا سعد .... جامد
طول ما انتى بتيجى مرة واحدة فى الاسبوع هاتفضلى موحوحة كده
غصب عنى ... غصب عنى يا سعد
انتى محتاجة 3 حقن فى الاسبوع
ياريت يا سعد ، نفسي
تزداد حركته سرعة خلفها حتى يدفعها بجسده بقوة شديدة ويلقى بحممه بفرجها فلا تستطيع الصمود أكثر وتسقط على مؤخرتها أرضاً فور نزعه قضيبه منها ومائه يسيل وينقط أسفلها وهى تلهث بشدة وتدفن وجهها فى ذراعه المسنود على الكرسي ،
بالشفا يا مدام سماح
متشكرة ... متشكرة قوى يا سعد بتعبك معايا
ماتقوليش كده يا ست الكل ، تعبك راحة احنا خدامينك
تنهض بصعوبة وتعدل ملابسها وترج من جيبها بعض الاوراق المالية تدفسها فى جيبه وهى تشكره مره ثانية وترحل وعقلى يكاد ينفجر من هول الصدمة وجسدى ينتفض بعد أن أتت شهوتى أكثر من مرة على منظرها ،
عاد سعد مرة اخرى وهو مازال يحتفظ بهدوئه وابتسامته الغريبة ليرانى بوجهى المفعم بالدهشة والصدمة ،
مالك يا ست الكل ؟!، انا بس حبيت اطمنك ان ستات كتير بتحتاج حقن
انا مش مصدقه عينيا ومش فاهمة حاجة
ما انا شرحتلك
يعنى انتى على طول كده ؟ وازاى سماح ....
يا مدام نهى هدى نفسك ، زى ما انتى شفتى بالظبط ، الست التعبانة بتيجى تاخد حقنة وترتاح
وانتى هاتعمل فيا زيها ؟
لو حبيتى ، بس فى الاول عايزك تعرفى حاجة مهمة
ايه ؟
انتى غير اى حد ، ولعلمك مفيش مخلوق دخل الاوضة دى قبلك ولا عرف موضوع الستات ده غيرك
للدرجادى واثق فيا ؟ ولا بتقول كده عشان اطمنلك ؟
انتى شوفتى بعينيكى واظن الموضوع مش محتاج شرح
هى سماح بتجيلك من امتى ؟
شكلها شغلاكى قوى ، عموما بقالها يمكن اكتر من سنة بتيجى كل اسبوع تاخد الحقنة وتمشي
طب اقف الباب
دخل واغلق باب الغرفة علينا ودون أن اتحدث أو اختبئ وراء ادعاء الحقنة جثوت امامه واخرجت له قضيبه اتفحصه وانظر له من قرب ،
أغلق عينيه وتحرك بجسده حتى جلس على حافة الكنبة وأنا مازلت أداعب له قضيبه وأشم رائحة فرج سماح ومنيه ولم يستغرق الامر اكثر من دقيقة حتى أدخلت قضيبه النائم فى فمى أمتص ماء سماح من عليه وألعقه بشهوة ولذة حتى انتصب تماماً فى فمى واذهلنى عرضه الكبير الغريب حتى انى لم استطع ابقائه فى فمى لشدة سمكه فوقفت واسقطت جيبتى وركبت بجسدى عليه ادع قضيبه العريض التخين جدا يخترق فرجى ويسحق شفراتى وانا الف ذراعى حول رقبته واعلو واهبط عليه اعتصره وهو يفتح ازرار البلوزة ويخرج ثدى الصغير يمتصه بفمه بشدة كطفل جائع ويده الاخرى تعتصر مؤخرتى واصبعه يداعب خرمى ويسحقه ،
تأخر كثيرا قبل أن يطلق مائه فى فرجى وهو يتأوه معى وأسمع أول كلمة حب فى حياتى كلها تخرج من بين شفتيه ،
بحبك قوى يا نهى .... بحبك
قبلته وقبلته وبلعت ريقه ومصصت شفتيه وانا اضمه لصدرى كأنه حبيب غاب لسنوات وانا منتشية وغير مصدقه ان رجلاً قصير القامة غريب الملامح أشعر نحوه بكل هذا الصدق والاعجاب ،
ودعته باكثر من قبله فوق فمه ووجه وهو يقبل يدى ويعدل لى ملابسي بيده ويرجونى عدم التأخر فى القدوم إليه لأخرج عائدة للمنزل تملئنى السعادة ومشاعر اللذة ولكن الاهم من كل ذلك صورة سماح التى تطارد عقلى وتدغعنى دفعاً لمعرفة كل شئ عنها .
الجزء الثاني عشر
خرجت من الصيدلية الأفكار تعصف برأسي وتداخل في ذاكرتي كل الصور بشكل عشوائي مرعب وغريب ،
كل الوجوه تطاردني اراها تضحك ومرة اخري اراها وهي تموج بالشهوة والرغبة ،
كل بيت خلف جدرانه حكايات مخفية ، كل وجه برئ يداري خلف ابتسامته شيطان اثم يرتكب خطاياه في جنح الخفاء ،
العجوز الطيب يخبئ وجه شيطان سادي يتلذذ بإلام الاخرين ، الصبي البرئ يخبئ خلف براءته أوديب صغير تفتنه مؤخرة أمه ، القزم المبتسم يحمل في جوفه شيطان يزين المتعة ويجعلها براقة تبهر العقل ، حتي ذلك المعتوه الأحمق يسكنه شيطان الرغبة والفحولة المتقدة ، لا أبرياء من حولي الكل غارق في الاثم ويسبح في بحر الخطيئة ،
لا أعرف علي وجه الدقة أين موقعي في مدينة الفجور هذه ؟!!!!
لم أكن كما أظن الساقطة الوحيدة أو المرأة الشبقة التي أطلقت لشهوتها العنان ، الكل من حولي مدنس ونجس وهو يجلس في مقاعد القديسين الشرفاء ، لم يعد شئ يخيفني الان ، لم تعد الخطيئة حكراً لي وحدي ، بل إقتسمها معي الجميع ،
دخلت شقتي وأخذت حماماً امحو عن جسدي ماء سعد وسماح وقمت باتمام اعمالي المنزلية الاعتيادية وانا ارتب افكاري لأدخل لعالم سماح عندما يحين موعد زيارتها الاسبوعية لي في اخر النهار ،
بعد الرابعة مساءاً بقليل أتت سماح وهي ترتدي ترينج منزلي وجلسنا معاً في حديقتي الصغيرة ،
أومال فين وليد ؟ مانزلش معاكي ليه ؟
سيبك منه ده ولد قليل الأدب
ليه كده بس ؟!!، انتي محبكاها بس حبتين
سيبك .. سيبك بلاش وجع دماغ ، انا عارفة سن المراهقة ده وبلاويه
ههههههه يا ستي بكرة يعقل ، الدور والباقي علي الكبار اللي لسه مراهقين
كبار ومراهقين !!!! حصل ايه ؟!!
ولا حاجة ، ده موضوع هايف كده
ازاي ؟!! هاتحكيلي يعني هاتحكيلي
هههههههه .... بس بقي ماتكبريش الحكاية ، انا بتكسف
اخص عليكي يا نهي بتتكسفي مني ؟!!، احكي وبلاش دلع
ولا حاجة يا ستي ، يوم الاربع اللي فات ظهري كان مموتني من الوجع وكلمت طارق قالي اخد حقنة فولتارين
ها وبعدين ؟
روحت الصيدلية اللي في الشارع اللي ورانا لقيت راجل قصير كده وشكله غريب ، وهو بيديني الحقنة حسيته مش تمام
مش تمام ازاي يعني ؟، عمل ايه ؟
حسيته فضل يبص علي جسمي ونزلي الاندر بزيادة كده عن الطبيعي و...
وايه ؟!!
مش عارفة بس حسيته بيحسس عليا كده بطريقة مش طببعية
وعمل ايه ؟!! كملي
خلاص هو في بعد كده ؟!!!
اومال خضتيني ليه ، افتكرته عمل فيكي حاجة
هو في اكتر من كده ؟!!! كان يتجوزني بقي بالمرة ههههه
ده انتي شكلك علي نياتك خالص
يا ماما ، ماتخوفنيش بقي حرام عليكي
طب بذمتك كنتي حاسة باية ساعتها ؟
كنت مكسوفة قوي وميتة في جلدي
وبس ؟
!!! اه ... وبس
يا كدابة ، باين عليكي انه مش وبس
بس بقي يا سماح ، بتكسف بجد
هههههه ، شكلك سيحتي يا بيضة
هاسيح من الراجل القزعة ده ؟!!
وهو القزعة ده مش راجل وكان شايف التوتا وبيحسس عليها
بسسسسس .... بتكسف بقي
خلاص قولي ، سيحتي ولا لأ ؟
سيحت يا ستي ، استريحتي ؟
ههههه ، ايوة كده ما تتكسفيش
ايه ده ؟!!! انتي عارفاه ولا ايه ؟!!
بصراحة ، حصلي زيك مرة برضه
معاه هو برضه ؟
اه ، وتقريبا حصل اللي حكيتيه بالحرف
يا نهار ، بس هناك فرق ، تلاقيه معاكي اتبسط اكتر
ههههه ، اشمعني يعني ؟ !!
انتي يعني من غير حسد عندك توتا تملي العين ، تلاقيه مات ياعيني
ههههههههههه يا بكاشة ، ده انا مليانة ومش زيك ، انتي عندك توتا مرسومة وحلوة
سماح ... هو مش احنا كده غلط ؟
بلا غلط بلا نيلة ، هو يعني احنا روحنا بعنا نفسنا ؟!!!، دي حاجات بتحصل بالصدفة
وده عادي يعني كده ؟
هو يعني كان حصل حاجة ؟!، اهي صدف بتمتعنا دقيتين وخلاص
تفتكري ؟
افتكر ونص ، اللي يجيله الهنا لحد رجله
طب وايه العمل بقي لو الصدفة زادت عن حدها ؟
هايحصل ايه يعني ؟، انتي مخبية عليا ايه يا سهونة انتي ؟
خالص .... مفيش
مفيش !!!، لأ ده في ونص كمان ، انطقى يا بت انتي جريتي ريقي
هههههه مفيش .... دي حاجات هايفة كده
طب والنعمة لو ما حكيتيلي ودلوقتي حالاً لأكون زعلانة منك ومخصماكي
ههههه مش للدرجادي ، بصراحة مكسوفة موت وكمان خايفة تفتكريني كده ولا كده
بطلي هبل يا بت ، هو انا ليا صاحبة غيرك ؟!
كنت أشعر بداخلي أني نجحت في صنع الفخ لها لتفصح عن خباياها واسرارها ، اللمعة في عينيها وحركة جسدها المتوترة كمن يجلس فوق شوك جعلتني متيقنة من نجاحي وان الصيد دخل الشِباك ،
بصي يا ستي ، عارفة سيد بتاع الزبالة
سيد مين ؟!!، الواد الاهبل اللي بيجي يلم الزبالة ؟
ايوة هو ده
يمكن اكون يادوب شفته مرة ولا اتنين من يوم ما سكنا هنا ، بس فكراه طبعا ، ده لخمة وحاجة تفقع
هو بالظبط كده ، لخمة وحالته بالبلا
المهم عمل ايه هو كمان يا سهونة ؟
مرة كده من مدة طلبت منه ينضف الجنينة زي ما قالي طارق ، والواد دخل وقلع جلابيته وفضل يشتغل زي الطور
وبعدين ، خشي في المفيد
شوية كده وببص عليه من بعيد لقيته واقف بيعمل حمام جنب الحيطة المتخلف
يالهوي ، وشفتي بتاعه ؟!!!
ايه ده ؟!!! بلاش كده بتكسف قلتلك
انطقي يا مكسوفة هانم ، شفتي بتاعه ؟؟
اه ، اتنيلت شفت
ها ... وبعدين ، كان عامل ازاي ؟
مش عارفة اقولك ايه ؟ حاجة مش معقولة
ايه ... ايه ، كبير ؟
كبير قوي قوي يا سماح ، اتخضيت قوي واترعبت من شكله
مش مهم ، المهم حصل ايه بعد كده ؟
خلاص .... محصلش حاجة
قلتها وانا اشيح بعيني عنها واصطنع الخجل كأني اخفي شيئاً ما لأثير فضولها اكثر ،
خلاص ايه خلصت روحك ، بقي بعد ماتشوفي بتاعه جاية تقوليلي خلاص ؟!!!، انطقي يا بت ما تجننيش امي
سماح .... ارجوكي خلاص
مش ممكن ، مش هاسيبك غير لما تحكيلي كل حاجة بالتفصيل
سماح .... انا بجد خايفة ومحرجة موت ومش عارفة ضحكتي عليا ازاي وجرجتيني في الكلام
يا بت يا هابلة انتي ، هو احنا ممكن نفضح بعض ؟!!!، كلنا ياما مر وعدي علينا وبيني وبينك الحاجات دي بتبقي ليها طعم كده احلي من اي حاجة
يعني انتي كمان حصلك حاجة زي كده ؟
يابنتي طبعا ، هو في واحدة ما حصلهاش ؟ !!
ده انا مضايقة قوي من نفسي ومش قادرة اسامح نفسي
مش قادرة تسمحي نفسك ؟!!!، احكيلي يا مصيبة ده انتي خليتي جسمي كله ولع
بعد ما شفته كده مقدرتش خالص ، وحسيت جسمي كله ساب ونفسي مش قادر يطلع مش عارفة انا صاحية ولا مغم عليا
عارفة ... عارفة الاحساس ده
لقيته كان بهدل الرسيبشن خالص بغبائه ، قلتله يمسح مكان ما وسخ وجبتله مساحة وجردل ميه وكنت بساعده وعيني علي بتاعه وهو عمال يتهز قدامي جوه لباسه القطن الابيض اللي مش مخبي حاجة
وانتي كنتي لابسة ايه ؟
كنت لابسة جلالية برمودا قصيرة
كملي وبعدين
فضل يخبط فيا كل شوية وهو بيعدي او بيتحرك لما جسمي سخن موت ومبقتش قادرة وهاتجنن
احححح يا نهي ، ده انا اللي هاتجنن
لقيتني من غير ما احس عمالة اوطي قدامه وافلقس واخليه يشوف جسمي علشان اشوف هايتأثر ولا علشان عبيط مش هايحس بحاجة
يخربيتك موتيني ، هو انتي مكنتيش لابسة حاجة تحت الجلابية ؟!!
لأ .... قلعت مكنتش طايقة حاجة عليا
وهو عمل ايه ؟!!! خد باله ؟
خد باله وفضل متنح ورايا بيبص علي التوتا بتاعتي
توتة ايه بقي يا داهية ، انتي مجنناهم كلهم بطيازك يا سهونة
طياز ايه بس ، انا حتي طيزي صغيرة ومحندقة مش زيك
سيبك من المقاسات دلوقتي وكملي
ببص عليه لقيت بتاعه وقف قوي ع الاخر وفضلت الزق واحك جسمي فيه وبتاعه عمال يغزني في طيزي
وبعدين ؟
ولا قبلين يا ختي لحد كده وخفت وخليته يمشي
يخربيتك وبيت هبلك ، تسيبيه يمشي ازاي يا مجنونة ؟!!، حد يرفص النعمة ؟!!
خفت قوي قوي يا سماح اسيب الموضوع يتطور عن كده ويفضحني وبيتي يتخرب
مش هو عبيط ؟!!، يعني مش هايفهم اصلا اللي حصل
مكنتش اعرف كده وقتها
وعرفتي بعدين ؟ ازاي ؟!!
فضلت متوترة وخايفة يكون فاهم وواعي لحد ما جه بعدها مرة واتنين وتلاته ولقيته زي الحيطة متنح ومش مركز في حاجة خالص ، حتي دخلته مرة ياخد الزبالة من المطبخ بنفسه وكنت لابسة قميص نوم علشان اتأكد أكتر ولقيته زي الدهل فضل يبص وهو مكسوف وبس
يخيبك يا هابلة ، ده كنز مايتفرطش فيه
يعني اعمل ايه يعني ؟!!، اقوله تعالي نكـ....
اه يجي ينيكك مكسوفة تقوليها ليه ياريتني انا ، في واحدة تطول واحد بالزبر ده واهبل يعني مفيش منه اي خطر وتسيبه
اهو عندك ياختي اشبعي بيه وخليه ينيكك انتي انا مستحملش حاجة بالحجم ده ابدا ده يموتني
وهو بيجى امتى الكنز ده ؟
جاى بكرة يا ختى ، اول ما يشرف هاقوله اطلع لمدام سماح عايزة تتناك هههههههه
انتى بتضحكى وتتريقى
ايه يا سماح ؟ هو انتى بتتكلمى بجد ؟!! ده انا فكراكى بتهزرى
لأ مابهزرش ، وبصى بقى من غير لف ودوران ومن غير ما اتكسف منك انا عايزاه بجد ، ده كنز وانتى مش عارفه قيمته
هو انتى مش مبسوطة مع جوزك يا سماح ؟
ملهاش علاقة ، انتى بنفسك قلتلى انك سيحتى وانتى بتاخدى الحقنة وقلتى جسمك ساب مع سيد وقلعتيله ولولا غبائك وخوفك كان نام معاكى
يعنى ايه ؟
انا بحب الحاجات دى وبستمتع بيها اكتر من جوزى
خلاص براحتك ، هو جاى بكرة
اولا انتى عارفة انى بروح الشغل من بدرى ، ثانيا هاعمل ايه فى الزفت اللى لازقلى فوق ده
طب اعمل ايه ؟! مش انتى اللى بتقولى عيزاه ؟!!!!
انا عندى حل ، بكرة هاخد إذن من الشغل تأخير ساعتين ، بس ....
بس ايه ؟ عايزة تسربى وليد عندى ، مش كده ؟
لأ طبعا يا هابلة ، لو جوزى عرف انى خدت اذن وكنت اجازة الخميس هيسأل خدته ليه ، وكمان ما أضمنش وليد يكبس عليا وده كمان هايشغل تفكر جوزى لو عرف انى بعتلك وليد وانا فضلت فوق لوحدى
اومال اعمل ايه ، فهمينى
عايزة اعمل كده عندك ، انتى بتبقى لوحدك ومحدش بيجيلك
يا نهارك زى بعضه ، وانا هابقى فين بقى وبسلامته بينيكك
يا ستى ابقى استخبى فى اى حتة لحد ما يخلص
طب وهو ؟!!
ماله ؟!!!!
هو مش عارفك ، هايعمل ايه لما يشوفك هنا ؟
يا بنتى مش بتقولى أهبل وعبيط ، ولا هايسأل اصلا ، ولو حتى سأل هاقول انا اختها
طب وهاتعملى ايه بقى علشان ينيكك ؟ ههههه
سيبيها بس لوقتها بس انتى وافقى الاول
موافقة يا ستى موافقة اما اشوف اخرتها معاكى ، بس المشكلة بعد ما ده يحصل يجيلى نا وينيكننى
يبقى يا بختك ، على الاقل انتى موجودة على طول
لأ يا ختى أخاف ، بتاعه يعورنى
هو حد بيتعور من النيك يا عبيطة ، عموما خليكى انتى براحتك
صعدت سماح بعد أن إتنفقنا على كل شئ وخططت أنها ستخرج غدا فى موعدها المعتاد حتى لا تلفت نظر زوجها او ابنها وتجلس معى حتى موعد حضور سيد ،
قضيت الليل مفعمة بالشهوة وأنتظر الصباح بفارغ الصبر حتى أرى سماح وهى بين يدى سيد وكيف ستتصرف معه .
الجزء الثالث عشر
قمت في الصباح علي عجلة من أمري يقتلني الفضول لأحداث اليوم ولا أعرف لماذا أشعر بكل هذا الفضول ،
في حقيقة الامر لازلت لا استوعب ان تفتح سماح خزانة اسرارها هكذا بكل بساطة وسهولة وكأنها عاهرة محترفة قابلتها للتو في احد الحانات الماجنة ،
للجنس شيطان أخرق عندما يتمكن من احد يقوده رغماً عنه كيفما يشاء ،
السيدة الفاضلة والزوجة والأم تتعري هكذا من شرفها امامي بكل مرونة فقط لان لعابها سال علي ممارسة مع فحل معتوه تضمن كتمانه الاسرار لعدم ادراكه وغياب عقله ،
هل تعاني مثلي من الحرمان وعدم الاشباع مع زوجها ؟!، ولكن كيف وقد فضحهم الصبي الصغير واخبرني بحفلاتهم النصف اسبوعية وما يتخللها من صخب ورقص وحميمة ،
لابد اذا انها امرأة شبقة مثلي لا تشبع ولا تمل الرجال تشبهني برغم ما أعانيه من حرمان اجده شماعة مناسبة لاخلع عليها خطيئتي بكل رضا واستسلام ،
هل كل النساء مثلنا يشتاقون للمتعة والمجون أم أننا من نسيج مختلف قد سكن أجسادنا شياطين منحرفين ؟!!،
أصبحت رأسي مشوشة تماماً وكأني فجأة أصبحت قديسة ألوي شفتي تعجباً من تصرفات الآخرين ،
اعددت الفطار لطارق زوجي والذي صعقني بخبر صادم لم أتوقعه وهو يخبرني أن هاشم زوج اخته الفلاح الصعيدي قادماً من الصعيد للقاهرة لإنهاء أوراق خاصة بحصتة من السماد في وزارة الزراعة اليوم أو غدا علي الاكثر وسوف يمكث عندنا لمدة ثلاثة أيام أو أربعة حتي يعود مرة أخري وأن علي الاستعداد لاستقباله وضيافته إرضاءاً لأخته الكبري ولما له عليه من أفضال ،
كادت رأسي تنفجر وأنا اتلقي الخبر ولا اعرف كيف سأتصرف طوال هذه المدة علي الاقل مع من يأتون بدون استئذان مثل عم محمود ووليد وسيد!!! ،
غادر طارق وبعده بدقيقة أتت سماح وهي بملابس العمل بعد ان اخبرت زوجها بانها ستخبرني بأمراً ما قبل رحيله بصحبة طارق ،
دخلت وهي تحمل حقيبة يدها الكبيرة وجلسنا سوياً وأنا أنتظر سماع خطتها لليوم ،
ها يا ست هانم ، ناوية علي ايه ؟
مش عارفة أفكر ، قوليلي انتي اعمل ايه ؟
وانا مالي ياختي مش انتي اللي عايزة !!!
يا بنتي افهمي ، انتي اللي اتعاملتي مع الطور ده قبل كده وعارفه أدخله ازاي
إتعاملت ايه ؟!! انتي هاتجبيلي مصيبة
وحياة امك !! بلاش شغل النسوان ده عليا ، احنا خلاص مبقاش بنا حاجة نخبيها
ممممممم ، بصي يا ستي
بصيت يا ستي
احنا مبدئيا كده لازم ندخله الشقة بأي حجة في الأول وبعد كده بقي انتي وطريقتك
ايوة يعني اعمل ايه ؟!!! أقوله لو سمحت يا سيد نكني
ههههههههههه ، لأ طبعا يا ظريفة
أومال ايه طيب ؟
إطلبي منه يساعدك في أي حاجة وشوية دلع وإغراء وكده يعني
بصي يا نهي ، انا صحيح قلتلك ان ليا حاجات شبه دي لكن بجد كانت بتبقي كلها صدف وببقي دايما عاملة نفسي عبيطة وبتناك وانا ساكتة
ازاي يعني ؟!!! وامتي ؟ ومين ؟ وفين ؟!!!!!
مش وقت حكاوي دلوقتي ، اخلصي قبل الزفت ده ما يجي
ماتقلقيش لسه حوالي ساعتين علي ميعاده ، قوليلي بس علشان أفهم كلامك ده ودماغك يا بتاعة الصدف
انا مكنتش كده ولا عمري جه في بالي ان ده ممكن يحصل ويعدي من غير مصايب ، لحد ما اتنقلنا وسكنا هنا وكله حصل بعدها
اشمعني يعني ؟!!!
هنا مدينة جديدة ومتطرفة ومفيهاش صريخ ابن يومين زي ما بيقولوا ، الفضا ده بيعمل اي حاجة وبيسهل اي فعل
ايوة ، ازاي يعني برضه ؟!!
انا هافهمك ، اول مرة حصلي حاجة زي دي كنا بعد ما اتنقلنا باسبوع وكان لسه فاضل شوية رفايع في الشقة القديمة ونبيل قرر ننقلها بعربيته علي كذا مرة ،
في اليوم ده كنا بننقل حاجات وكنا ماليين العربية حاجات وفوقها كراتين ، واحنا في الطريق الكراتين كانت كل شوية تتحرك وهاتقع ومعرفناش نكمل والكراتين من الحركة تقريباً كانت اتقطعت واضطرينا نقف ولقينا عربية سوزوكي صغيرة سايقها راجل كده يمكن من سن جوزي ،
نبيل طلب منه نحمل الحاجات علي عربيته ويوصلها والراجل وافق وقلنا نستفيد انا اجي ع الشقة مع الراجل وهو يرجع يجيب باقي الحاجات من الشقة ،
وصلنا والراجل طبعاً طلع معايا الحاجات اول مرة وبعد كده فضلت في الشقة وهو بقي ينزل يجيب من تحت ويطلع ،
كنت فرهدت من الحر والعرق اول ما نزل جريت قلعت الهدوم ولبست ترينج من بتوعي وكان محتشم ومفيش فيه حاجة كده ولا كده ،
المهم طلع شايل كرتونة في هدوم الشتوي اللي كانت متخزنة ، ناولني الكرتونة وشيلتها ادخلها ومفيش خطوة يادوب بلف راحت مفتوحة من تحت والحاجة واقعة وانا اتشنكلت علي وشي وهو اتشنكل برجلي ووقعي فوقي ،
بقي نايم عليا وانا ميتة من الكسوف من اللي حصل ،
الراجل قام وهو بيتأسفلي وقعدنا نلم سوا الهدوم ونشيلهم بايدينا بعد ما الكرتونة اتفرتكت ومن حظي المنيل كان وسطهم قمصان نومي وكام بدلة رقص مارضيتش انقلهم في عربية العفش وخليتهم لما ننقل بعربيتنا ، وشي بقي احمر ومش عارفة اتصرف ازاي ولا ابص في وشه وهو شايل في ايده البلاوي دي وشكل اللي حصل واللي شافه سخنه وقال عليا ست مولعب ،
نزل يجيب باقي الحاجة وانا مش علي بعضي وحاسة اني عريانة وبرتعش ،
طلع ومعاه كرتونة تانية فيها لبس وليد الشتوي ويادوب بيناولني الكرتونة حصل زي المرة اللي فاتت بالظبط ووقع اللي فيها في الارض لدرجة اني حسيت انه كان مجهزها لانه كان حاطط ايده من تحتها واول ما سابها الحاجة وقعت ،
حسيت ان الراجل مقرر يعمل حاجة ومش سالك وشيلت شوية هدوم علي ايدي ودخلت احطهم في الدولاب وهو شايل زيهم وداخل ورايا ، بس المرة دي لقيته بيقرب بجسمه يلزق فيا وانا قدام ضرفة الدولاب بحط الهدوم ،
حسيت ببتاعه واقف وبيحكه فيا وبقيت خلاص روحي هاتطلع وخفت افتح بقي يعمل فيا حاجة ولا يموتني واحنا لا نعرفه ولا نعرف حاجة عنه وكمان كنت سيحت وافتكرت ايام زمان والمواصلات واللي كان بيحصل فيها ،
بيني وبين نفسي قلت اتبسط شوية واهو هايمشي ونبيل ووليد يرجعوا ،
فضل يدخل ويحك فيا وانا سيباله جسمى بس كان خواف ومعملش حاجة ازيد لحد ما خلصت الهدوم وقلتله فاضل حاجة تاني يا اسطي ؟ قالي اخر كرتونة هانزل اجيبها ويبقي كله تمام ،
نزل وانا هاتجنن عايزه يعمل اي حاجة تخليه يتجرأ اكتر بدل لعب العيال ده وفعلا لقيت فكرة تخليه يفهم اني عايزاه يخلص ويركبني ،
روحت في ثانية قالعة الترينج وكل اللي عليا ولبست جلابية بيتي جيل ع اللحم لازقة في جسمي وبتقول للأعمي اني ملط من تحتها خصوصا انها كانت بنص كم وواسع مبين باطي وحتة من صدري وقصيرة لفوق ركبتي ،
اول ما طلع وشافني لقيته تنح قولتله لامؤاخذة اصلي هامسح الشقة بالمرة ،
قالي عندك حق يا مدام دي اتبهدلت ع الاخر وراح موقع الكرتونة ع الارض وهو باصص في عيني يشوفني هاعترض علي تصرفه ولا هاسكت علشان يقطع شكوكة ،
لقاني مبتسمة وبقوله يادي النيلة هاندخل تاني واحدة واحدة زي المرة اللي فاتت واتعبك معايا يا اسطي ،
قالي تعبك راحة يا مدام وهو بيبتسم بعد ما أتأكد إني مش معارضة في حاجة يعملها ،
مشيت قدامة وانا برقص طيازي اللي مش محتاجة اي مجهود اصلا من اللي لابساه وهو ورايا بيتفرج عليها ،
دخلت وقمت موطية بجسمي ونازلة علي ركبي بحط الهدوم في الرف الاخير التحتاني وهو ما صدق وراح لازق فيا اكتر من المرة اللي فاتت كأنه بيقيس رد فعلي ،
لما لقاني مافتحتش بقي دخل المرة التانية وراح نازل ورايا علي ركبه وانا لسه موطية ودافسة وشي جوه الدولاب وسيباله طيزي مفلقسة قدامه ،
لزق فيا بالقوي وحط كف ايده علي طيزي وناولني الهدوم واحدة واحدة وهو بيقولي علي مهلك يا مدام علشان ترصيهم كويس ،
قلتله حاضر يا اسطي وانا بحرك طيزي علي بتاعه ،
بدأ يفعص بإيده في طيازي ع المفتشر ولما لقاني سايحة ومستسلمة لقيت ايده بتتسحب من تحت وبترفع الجلابية ،
الراجل اول مالقي طيزي عريانة قصاده ومش لابسة حاجة قال مابدهاش بقي وراح نازل عليها بوشه بوس وعض وانا بكل شرمطة بقوله ايه يا اسطي بتعمل ايه ؟!!
قالي دول هما دقيقتين يا مدام خليني اساعدك انتي شكلك تعبتي قوي النهاردة ،
قلتله تعبانة قوي يا اسطي بس بالراحة وانت بتساعدني راح مطلع بتاعة وراشقة في كسي مرة واحدة خلي راسي لزقت في الدولاب ،
فضل يدب فيا بزبه وهو هاري طيازي تفعيص وضرب عليها بالاقلام لحد ما جابهم جوايا ورايح قايم عادل هدومه ومودعني ببعبوص وماشي ما استناش حتي لحد ما اقوم واتعدل
يخرب عقلك يا سماح ده انتي طلعتي شرموطة قوي
شرموطة ليه يا اختي ؟!! هو كان مأجرني بفلوس ولا صايدني من الشارع ؟!! دي حاجة كده بالصدفة
وعملتي ايه تاني يا منيلة احكيلي
يا بت الحكاوي مابتخلصش خلينا في اللي جاي دلوقتي
ده لسه بدري قوي ماتقلقيش بس كمليلي
عادي يعني حاجات شبه كده ،
مرة مثلا خال نبيل جالنا من البلد كان بيخلص شغل وقعد عندنا يومين وتاني يوم نبيل خلاني اغيب من الشغل علشان الراجل ما يقعدش لوحده وهو مكنش ينفع يغيب ،
وقالي يادوب علي بال ما يصحي يكون وليد رجع من المدرسة ، المهم نزل وانا دخلت اكمل نوم ومكنش في بالي حاجة والراجل نايم في اوضة وليد وعلشان مش متعودة وجود حد غريب ماقفلتش باب اوضة النوم وسيبته موارب ونمت وكنت لابسة قميص نوم ع اللحم ،
الراجل تقريبا صحي ولما عدي من قدام الاوضة وشافني اتسحب ودخل عليا وكنت صاحية وحسيت بيه لما دخل وبطرف عيني لمحته وهو داخل في المراية والاهم اني لمحت جسمي والقميص مرفوع من علي ظهري وطيزي باينة ،
عملت نفسي نايمة وقلت في بالي الراجل هاج علي منظري هايتفرج شوية ويخرج ،
وقف ورايا وفضل متنح وبيتفرج ولمحاه بطرف عيني في المراية ولقيته مد ايده ورفع القميص عن طيزي خالص وبقي يمشي ايده عليا وراح قالع بنطلونه وفي ثانية كان نايم ورايا وراشق بتاعه فيا ونازل نيك ،
سكت ودوخت من اللي عمله بدون خوف من اني اصحي وابهدل الدنيا وفضل ينيك وينيك لدرجة انه قلبني علي بطني ونام عليا ولما لقي خرمي واسع والبركة في نبيل راح حاطه في طيزي لحد ما جابهم فيها وسابني وخرج وفضلت مكاني يمكن ساعة وبعدها قمت وحضرتله الفطار وهو بيكلمني عادي ويقولي يا ست يا ام وليد ولا كأن لبنه لسه في طيزي وعدي اليوم كده كأن ولا حاجة حصلت ،
يالهوي يا سماح هي حصلت تتناكي من قريب جوزك ؟!!! يخربيتك ، ماخوفتيش جوزك يعرف ويقتلك ؟
يا هابلة ده نيك القرايب ده أامن حاجة ، القرايب بالذات عمرهم مايفضحوكي ولا ينطقوا بحرف
بجد يا سماح ؟!!!
ايوة بجد طبعا ، طب ده انا اول زبر في حياتي كان ابن خالتي وهو اللي فتح طيزي
شرموطة ومتناكة من يومك
يعني كلنا في الهوا سوا يا بتاعة سيد وسعد
طب يلا يا حلوة قومي اجهزي للبغل اللي جاي ده جاموسة ومابيرحمش
مابيرحمش ، والنعمة شكله ناكك يا وسخة
ناكني ولا لأ هو انتي في حد في جبروتك ؟!!
اخرجت سماح من حقيبة يدها قميص نوم ستان احمر قصير الطول لا يشف جسدها لكنه يجسمه بشكل فظيع ،
اخبرتها انه ليس من اللائق ان تقابله هكذا علي الاقل كي لا تفسد طعم اغوائه وتدرج الموقف ، ظلت بملابسها واكتفت فقط بخلع غطاء شعرها وتركه مسترسلا فوق كتفيها ووضعت لها بيدى الروج القاتم والكحل كما افعل لنفسي لتصبح كالعاهرات مع بشرتها البيضاء ،
جاء سيد وجمع القمامة من امامي شقتي ثم من باقي الادوار كما يفعل كل مرة وجعلت سماح تنتظره عند نزوله امام الباب ،
نزل سيد واستغرب لرؤية سماح التي لا يعرفها حقا وبالتأكيد لا يتذكرها علي حجم عقله لمجرد رؤيتها مرة او اثنين من عام ،
يا اسمك ايه
ايوة يا ست ؟
انت اسمك سيد مش كده ؟
ايوة يا ست ، ايوتها خدمة ؟
ايوة تعالي ادخل عيزاك في حاجة
اومال فين الست يا ست ؟
قصدك مدام نهي ؟ هي خرجت وانا اختها وهي قالتلي لو احتجت حاجة انت هاتساعدني
تحت امرك يا ست
ادخلته سماح لغرفة نومي وكنت اختبئ خلف ستارة الشباك السميكة لأشاهد ماذا سيحدث ،
طلبت منه سماح ان يقف فوق مقعد وان يأتي لها بحقيبة من فوق ظهر الدولاب ،
صعد سيد بلا مبالة وامسك بالحقيبة وقام بانزالها مباشرةً ليد سماح من مكانه وتناولتها منه وهي تنزلها بسرعة علي الارض وهي تصيح متألمة
اااااه ، ايه ده يا بني ؟!!، انت بتناولهالي ليه هو انا اقدر اشيلها ؟! اومال جايباك ليه؟!!
لامؤاخذه يا ست
لامؤاخذة ايه وزفت ايه ده انا ظهري بيوجعني وعيانة ومقدرش اشيل اي حاجة تقيلة ... اه يا ظهري
حقك عليا يا ست ، اروح اجيبلك الدكتور ؟
هاتجيب منين دكتور دلوقتي الصبح كده ؟!!، استني انا معايا الدوا بتاع ظهري بس عايزاك تدهنلي بسرعة علشان الوجع يروح
من عيني يا ست
ناولته سماح عبوة من الزيت الخاص بترطيب البشرة وقامت وهي تصطنع وتدعي الألم بخلع قميصها والبنطلون والسنتيان وظلت فقط بلباسها الداخلي القطني الصغير الذى لا يستطيع اخفاء مؤخرتها الكبيرة ليبدو صغيراً يتوسط مؤخرتها الكبيرة ،
ناولته الزيت وهي تأن ونامت علي بطنها فوق فراشي ،
يلا يا سيد بسرعة ادهنلي ظهري ، بس الاول اقلع هدومك دي علشان ماتتوسخ من المرهم
أقلع كله يا ست ؟
احسست وقتها بعد سؤاله ان سيد قد ايقن ان هذه الشقة هي للمتعة والجنس والمجون ،
فبرغم عقله المحدود الا ان غريزته اصبحت تقوده واصبح هناك ارتباطاً شرطياً في ذهنه بين وجوده هنا وبين اتيانه شهوتة ،
اقلع يا سيد انت زي ابني ما انا قالعة قدامك اهو
خلع سيد جلبابه وبقي بلباسه الابيض وصعد بجوارها علي فراشي وبدأ يسكب الزيت فوق ظهرها ويدلك لها بيده بشكل عشوائي لا يعرف ماذا يفعل علي وجه الدقة ،
بالرحة يا سيد ايدك ناشفة وبتوجع ، وانزل تحت شوية الوجع تحت
تراقصت سماح بمؤخرتها بدلال امامه وهي ترفع مؤخرتها لأعلي كأنها تشير له بمكان الألم ،
ظل سيد ينزل بيده ببطء لاسفل وهي تحثه علي النزول اكثر ،
تحت ... تحت كمان يا سيد
حتي لامست اصابعه حواف لباسها وهي تصدر الاهات الساخنة ،
حاسب يا سيد الكلوت يتعاص مرهم ، شده لتحت
مد يده دون كلام وانزل لها لباسها ليستقر في منتصف مؤخرتها وهو يدلك لها مؤخرتها مباشرة
يا سيد حاسب الكلوت هايتعاص ... شيله خالص يا سيد ، قلعني الكلوت واقلع انت كمان احسن تتوسخ
خلع لها لباسها ولباسه ليخرج قضيبه منتصباً قوياً وهو ينقض علي مؤخرتها فعصاً وتدليكاً بنهم وشهوة واضحة ولم تطلب منه سماح اي شئ هذه المرة بل نام من تلقاء نفسه عليها وهو يدخل قضيبه مباشرة في مؤخرتها المرتجة لترفع له سماح جسدها لتصبح جاسية علي ركبتيها ورأسها فوق الفراش وهو خلفها يزمجر ويدك خرمها بقضيبه الضخم
كفاية كده في طيزي يا سيد ، زبرك كبير يخربيتك فشختني .... حطه في كسي
مدت يدها لقضيبه ترشده لطريق فرجها ليظل يدكها بقوة غريبة تتناسب مع فحولته وعقله الصغير حتي ألقي بمائه في أعماق فرجها وينهض يرتدي ملابسه ويرحل وهو لا يتكلم كما لو كان آلة اتمت عملها او موظف قام بواجبه ،
رحل سيد واخرجت يدي من بنطلوني بعد ان انزلت شهوتي علي منظرهم اكثر من مرة لأضم سماح بين ذراعي لا اعرف ان كان حباً لها ام تعاطفا معها بعد معركتها مع هذا الثور الهائج ،
استطاعت استجماع نفسها واتمت ارتداء ملابسها لتطبع قبلة علي وجنتي تعبيراً عن شكرها لما قدمته لها من متعة لتهرول لعملها حتي لا تتأخر .
الجزء الرابع عشر
كانت هذه المرة الاولى فى حياتى التى أقف فيها هكذا وأشاهد غير وهو يمارس الجنس بشكل كامل ،
أحسست بمتعة جديدة قوية وأدركت مما رأيت فرط متعة كلا الطرفين ومدى جمال تلاقى الاجساد والتصاق اللحم بالحم ،
كانت الساعة قد تخطت العاشرة بقليل عندما دق جرس الباب لأنظر وأجده عم محمود هو من أتى فى هذا الوقت ،
فتحت له الباب وكنت ببجامتى منذ ان كانت سماح موجودة ،
عمو !!!، اهلا بيك يا عمو
لابسة ليه يا قلب عمو ؟ فيت اتفاقنا ؟
من أنا مش عارفة انك جاى يا عمو
دخل وأغلق خلفه الباب وهو يصفع مؤخرتى بيده كعادته ،
طب يلا يا قلب عمو فى دقيقة عايزك تكونى لابسة هدومك وتنقى حاجة محترمة ومحتشمة على الاخر
انا هاخرج تانى يا عمو ؟، هاروح الصيدلية برضه ؟
لأ يا هايجة مفيش صيدليات النهاردة ، انا مش حمل فياجرا كل يوم والتاني المرة دى هايقف طبيعى !!
أومال يا عمو هاروح فين ؟
هانروح ..... هانروح مشوار صغير سوا
حاضر يا عمو اللى حضرتك تشوفه
نفذت كلامه بالحرف الواحد وإرتديت ملابس محتشمة جدا بالفعل وعند الباب وجدت شنطة بلاستيكية قد تركها قبل دخوله أعطاها لى مع مفتاح شقته وطلب منى وضعها فى شقته بالدور الثانى قبل أن نغادر ثم ركبنا سيارته وتحركنا والفضول يقتلنى لأعرف الى أين يأخذنى هذا العجوز
احنا رايحين فين يا عمو ؟
ادينا هانلف شوية لحد ما نلاقى حد ينفع يجى يبرد هيجانك
ايه ده يا عمو ؟!!! انت هاتجيبلى حد من الشارع ينكنى ؟!!
اه يا هايجة ،
ازاى يا عمو انا اخاف اعمل كده ، وانت ماتنكنيش ليه احسن ؟!!
بصى يا هايجة ، انا بحب كده وبحب اتفرج ومن ساعة ما مراتى ماتت ومفيش حد يعملى كده وانتى من هنا ورايح هاتبقى بدالها
معقولة يا عمو كنت بتجيب حد ينيك مراتك ؟!! وهى كانت بتوافق ؟!!!
اه يا هايجة وكانت معلمة وبتعرف تبسطنى وتمتعنى
خلاص يا عمو طالما ده هايبسطك هاعمله ، بس برضه خايفة
وانتى معايا متخافيش ، اطمنى
خايفة يعرفنى ويضايقنى بعد كده يا عمو
متخافيش ، هو انا يعنى هاضحى بيكى ؟!!
وهاتخليه ينكنى وانت هاتتفرج بس يا عمو ؟
بالظبط كده يا هايجة
ومراتك كانت بتعمل كده ؟!، وانت بتعـ... بتتفرج عليها ؟
ايوة كانت بتعمل واستاذة وبتعرف ازاى تهيج الحجر ، اما اشوفك هاتبقى زيها ولا هاتطلعى اى كلام
ظل يتجول بنا بعربته كمن يبحث عن شئ ضائع فى مناطق قريبة من مدينتنا وكلها اماكن شبه فارغة وغير مزدحمة حتى رأينا صبى من هؤلاء ممن يطلقون عليهم أطفال الشوارع يتجول فى الشارع ويتسول من ركاب السيارات ،
إقترب منا الولد وكان متوسط الحجم والطول فى حوالى السادسة عشر من عمره وملابسه متسخه للغايه وأيضا كل جسده ووجه وكأنه مطلى بالغبار والطين ،
استقبله العجوز بابتسامة ود وطيبة وهو يفتح شباك نافذته له ،
اى حاجة يا حاج عايز اجيب اكل ربنا يخليلك بنتك – يقصدنى –
اهلا يا بنى ، انت مالك مبهدل كده ليه ؟
من الغلب يا حاج ده انا ما كلتش من امبارح
انت ساكن هنا ؟
انا مش ساكن فى حتة يا حاج ، انا بنام فى حتة فى الشارع
طب اركب يا بنى تعالى معانا البيت تاكل لقمة وتنظف نفسك واديلك شوية هدوم بدل المقطعة المتوسخة دى
ظهرت السعادة على وجه الولد وركب على الفور فى المقعد الخلفى والعجوز يوجه حديثه لى بعد ان انطلقنا بالسيارة عائدين ،
معليش يا نهى يا بنتى ، ده عيل غلبان ناخد معانا ياكل لقمة وتنظفيه من الوساخة دى وتديله هدوم من بتوع اخوكى القديمة
حاضر يا بابا ، تحت أمرك
كنت قد فهمت خطته وطريقته وعرفت نوعية صيده وانه يختار الضالين المشردين حتى لا يتثنى لهم معرفة اى شئ بعد انتهاء مهمتهم ،
سرحت قليلا فى زوجة هذا العجوز وماذا كانت تفعل لاسعاده مع مثل هذا الصبي المقزز وكيف يمكننى ان افعل شئ مع هذا المتشرد ،
ظللت احدق فيه فى مرآة العربة ورأيت كيف كان يضج كل جسده بالوسخ الشديد حتى ان رائحته بدأت تملئ السيارة وبنطاله بلا سوستة ويظهر من فتحتها الكبيرة المهترئة لباسه بلون اسود قذر ينم عن الوسخ الشديد ،
وصلنا تحت العمارة ونزلت بعد اشارة من العجوز أسبقهم للسلم وهم بعدى بخطوتين ،
اسمك ايه يا حبيبى ؟
اسمى ضيا يا حاج
عاشت الاسامى ، انا عايزك بقى بعد ما تتشطف كده وتنظف نفسك وتلبس الهدوم الجديدة تاخد من عمك الحاج خمسين جنيه وتشتري بيهم مناديل تبيعهم وتكسب وماترجعش للشحاته تانى
ربنا يخليك يا حاج ، انت طيب قوى وراجل أمير
الناس لبعضيها يابنى ، أبلة نهى بنتى هتساعدك وتنضفك وتخليك على سنجة عشرة
دخلنا شقة عم محمود وجلس ضيا فى الصالون ودخل معى العجوز للمطبخ ومعه الحقيبة البلاستيكة السوداء واخرج منها طعام جاهز وملابس قديمة لكنها نظيفة وجيدة وافهمنى ما علىٍ فعله ،
خرج عم محمود يجلس معه بالخارج وحضرت الطعام وخلعت غطاء رأسي وفككت ازارز البلوزة العلوية لتظهر رقبتى وبياض صدرى ،
خرجت لهم ووضعت الطعام أمام ضيا الذى انقض عليه كالمسعور ينهم الاكل بتلك يديه بشراهة وشراسة كبيرة ،
ليه يا نهى يا بنتى جيبتى الاكل دلوقتى ؟ كنتى استنى لما ضيا يستحمى وينضف علشان ياكل على نضيف
معليش يابابا ، شكله جعان قوى يا حبيبى
اهو ضيا زى حمادة ابنك ، بعد الاكل تاخديه وتحميه وتشيلله كل القرف اللى على جسمه ده بالليفة الناشفة
ظهرت الدهشة على وجه الولد واخذ يقلب بصره بينى وبين العجوز
هى الابلة هاتحمينى ولا ايه يا حاج ؟!! هو انا عيل صغير ؟!!
ههههه ، نهى قد والدتك يا ضيا يا بنى ، ابنها قدك تقريبا بس هو عند خالته فى اسكندرية ، مفيهاش حاجة علشان تلبس الهدوم الجديدة على نضافة وتنزل تشترى بالفلوس المناديل
انا مش عليا انا و*** يا حاج انا على تعبها هى
ولا تعب ولا حاجة وطالما بابا أمر بكده يبقى تسمع الكلام ، انت زى ابنى
انتهى ضيا من طعامه ونظر للعجوز بخجل ،
معكش سيجارة يا حاج
شكل الشارع بوظك بدرى يا ضيا ، عموما انا فاهم خد سيجارة اهى احبس بعد الاكل
ناوله السيجارة واشعلها له وقم واقفاً وهو يمسك ظهره
انا هادخل اريح وافرد ظهرى شوية يا بنتى جوة وانتى لما ضيا يشرب سيجارته خديه ع الحمام وارمى الهدوم المعفنة دى فى الزبالة وطلعيله هدوم جديدة من بتاعة حمادة ولا من هدوم اخوكى القديمة
حاضر يا بابا من عينى
تركنا العجوز ودخل لحجرته وبقيت وحدى مع ضيا وهو يدخن السيجارة وعينى تتفحصنى بخجل وخوف وهو يحاول يخفى ذلك حتى انهى السيجارة وهب واقفاً لأقوده للحمام وادخل معه واطلب منه ان يخلع ملابسه
يلا يا حبيبى اقلع كل الهدوم المنيلة دى وادخل تحت الدوش
انا مكسوف منك يا ابلة ، انا هاستحمى لوحدى
ياحبيبى ولا كسوف ولا حاجة انا زى والدتك
قطع حديثنا دخول العجوز علينا بعد ان خلع ملابسه وارتدى عبائة صيفيه خفيفه
ايه يا نهى ؟ فى ايه ؟!
ضيا يا بابا مكسوف منى
مالك يا بنى مكسوف من ايه ؟! طب يلا يا سيدى انا هاقلع انا كمان ونستحمى سوا عشان ما تتكسفش وانتى يا نهى اقلعى يا بنتى الهدوم دى علشان ما تتبلش
خلع عم محمود ملابسه ووقف عارياً وتبعه ضيا وهو فى حالة دهشة ولكن والاهم يبدو عليه محن شديد غريب ،
خلعت بلوزتى والجيبة لأقف أمامهم بالسنتيان الصغير والكلوت الرفيع المدفون بين فلقات مؤخرتى وانا انظر لضيا وكمية الوسخ الشديدة على جسده كأنها جزء من جلده ،
امسكت بليفة ودلكتها بالصابون وفعل عم محمود مثلى بليفة أخرى ووقف من خلفه ينظف له ظهره وأنا من الامام أرى غابة كثيفة من الشعر فوق عانته يمسك بها حرفياً قطع من الطين حتى أنى لم استطع تمييز قضيبه ورأيت رأسه فقط سوداء متسخة ،
رغم ما يشعر به الولد من خجل من الموقف الا انى وجدته يحملق فى جسدى بنهم شديد وبمجرد ان وضعت يدى عليه بدأقضيبه فى الحركه ليظهر حجمه شيئاً فشيئاً ليصبح بحجم معقول وصلب وهو يضع يده عليه يداريه ،
أخذت انظف له صدره وبطنه بجدية وانا ازيح عنهم الطين والوسخ والعجوز من خلفه ينظف ظهره ويلقى لى بابتسامات تشجيعية لاواء الولد اكتر حتى رش بيده الماء على جسدى دون ان يلحظ الولد ليبتل جسدى والسنتيان تماماً ،
حاسب يا بابا هدومى غرقت
معليش يا بنتى اصل الواد متوسخ قوى والمكان ضيق ، اقلعى يا بنتى هدومك بلاش كسوف ما انا معاكى اهو
حاضر يابابا ده انا اتبليت خالص
قمت واعطيت ظهرى لهم وفككت السنتيان والقيت به وتبعته بالكلوت الذى كان يخفى فرجى فقط لاقف مثلهم عارية تماماً وعين ضياء تأكل كل سم فى جسدى وجسده يرتعش حتى أن قضيبه بدأ يتحرك وحده لأعلى وأسفل ،
جلست مقرفصة امامه وانا اغسل له عانته الكثيفة ،
يا بابا ، ضيا عنده شعر تقيل قوى وكتير حتى الطينة والوساخة لازقه فيه
استنى يا بنتى واحدة واحده ، نخلص من حاجة حاجة ، الواد ظهره وطيزه مبهدلين خالص من الوساخة تعالى ساعدينى هنا الاول ،
لف عم محمود جسد ضيا ناحية الحائط واخذنا نفرك له مؤخرته سوياً وهو مستسلم لنا تماماً حتى فتح له العجوز مؤخرته بيده ليظهر خرمه متسخاً وقذراً ولكنه واسع بشكل ملحوظ حتى انه تخرج من زوائد جلدية ،
ايه ده بقى يا سي يا ضيا ؟!، انت حد بيعمل فيكى حاجة من ورا يا بنى
كان يقولها وهو يفتح مؤخرته أكثر ويستخدم الصابون بحجة التنظيف ويدخل إصبعه بخرمه بسهولة ،
الشارع مليان كلاب يا عم ومحدش بيسيب حد فى حاله
بس انت شكلك مهرى خالص يابنى ، ده خرمك اوسع من النسوان
غصب عنى يا عم لو فتحت بقى اموت
فاهم يا بنى معليش ولا يهمك
ايه يا بابا فى ايه ، مش فاهمة
العيال الاكبر منه لامؤاخذه يا بنتى بتنيكه علشان لسه صغير وما يقدرش يدافع عن نفسه
يا حرام ، طب وهو يا بابا مش بينيك حد ؟
نسأله هو بقى ، ها يا ضيا بتنيك انت كمان ؟
ولا مرة و*** يا عم
لأ علشان مش عايز ولا مش لاقى حد ؟
.....................
مكسوف ترد ، تبقى بقيت تحب تتناك يا ضيا واتعودت على كده
يا نهارى يا بابا ، وهو ينفع كده يبقى مش راجل ؟!!
معليش يا نهى يا بنتى حاولى تساعديه شوية علشان يرجع راجل وسيد الرجالة كمان
بس ده الكوكو بتاعه متوسخ قوى يا بابا
لف يا ضيا خلينا ننظفلك بتاعك ، طيزك خلاص بقيت زى الفل ، لو العيال شافوها بعد ما نظفت كده مش هايعتقوك ، ده انا بتاعى وقف عليها
الصابون خلاها تاكلنى قوى يا عم
دفس عم محمود اصبعه فى خرمه حتى أخره من الخلف وهو يقف بيننا والولد يتحرك بجسده يضم خرمه على اصبعه يعتصره بشبق واضح وكأنه نسي وجودى عاريه أمامه وانشغل فقط بشهوتة الخاصة ،
ناولينى المقص يا نهى نشيل الشعر الزيادة ده
عنك انت يا بابا
امسكت المقص بيدى اقص له شعره الكثيف ويدى الاخرى تمسك بقضيبه بقوة افركه واحركه عليه اجلخه بنعومة وهدوء ،
ازلت كل الشعر تقريباً وبدا قضيبه أكبر وأكثر وضوحاً ومازل اصبع عم محمود يداعب خرمه والذى يشاهد ما يحدث وهو ممحون هو الاخر وقضيبه كما اخبرنى منتصف تماماً بدون الفياجرا ،
الكوكو بتاعه بقى زى الفل اهو يا بابا
دوقيه يا نهى علشان تتأكدى انه بقى نضيف
حاضر يا بابا ن ده بقى شكله حلو وجميل
حركت لسانى فوق رأس قضيبه والولد يرتعش ويموت من رجفته من لسانى وإصبع العجوز فى مؤخرته حتى أدخلته بفمى وأخذت العقه وأداعب خصيتيه بيدى برقة ،
قام عم محمود بغلق الماء ، وطلب منا تجفيف أجسادنا وهو يخرجنا من الحمام
تعالوا فى الاوضة جوه علشان ناخد راحتنا ، وانت يا ضيا نهى أهى قدامك علشان تشوف تنيك أحسن ولا تتناك أحسن
صعد ثلاثتنا فوق فراش عم محمود وانا أضم ضيا بين ذراعى بشهوة شديدة حتى انى لم اتقزز ان أقبله وادخل لسانى بفمه وعم محمود من خلفه يقبل مؤخرته ويلحسها بلسانه ،
نمت على ظهرى منفرجة الساقين وأولجت قضيب ضيا بفرجى وهو يلعق شفاتى ويمتص لسانى حتى جثم عليه عم محمود عليه من الخلف وأولج قضيبه فى خرمه حتى أن ضيا أدخل قضيبه حتى أخر رحمى كرد فعل ،
أصبح وضعنا كاللآتى ، عم محمود يولج قضيبه فى مؤخرة ضيا ، وضيا يولج قضيبه فى فرجى ،
أحسست بضيا وهو ينزل مائه بفرجى قوياً كالفيضان ومازال كما هو يتحرك بقضيبه بداخلى بحركة العجوز من خلفه ،
لم يتوقف عن حركته ولم يرتخى قضيبه حتى قررت انا تغيير اللعبة فسحبت جسدى من تحتهم بصعوبة وأنمت ضيا على ظهره وجثوت على ركبتى أمام العجوز ليدخل قضيبه فى خرمى بدلا من خرم ضيا بينما أنا العق وأمص قضيب ضيا ،
ها يا بابا ، طيزى أحلى ولا طيز ضيا ؟
هو فى احلى من طيازك انتى يا هايجة
وانت الضيا ، النيك حلو ولا لأ
حلو قوى قوى يا أبلة
عجبك كسي يا ضيا ؟
قوى قوى يا ابلة طب تعالى جرب طيزى ابلة نهى
اعطيت مؤخرتى لضيا ليدخل قضيبه مباشرة فى خرمى وانا ألعق قضيب عم محمود حتى سكب ضيا مائه أخرى فى مؤخرتى هذه المره لأسقط تماماً تحته ويقوم عم محمود بادخال قضيبه مرة أخرى بمؤخرة ضيا حتى يلقى بحممه فى احشائه هو الأخر ،
انتهينا من المعركة الغريبة الشاذة وأعطيت ضيا ملابسه الجديدة ليرتديها بينما أخذت العجوز جانباً أخبره بأمر ضيف زوجى - زوج أخته – الذى قد يأتى اليوم او فى الغد على الاكثر ليعرف أنى لن أستطيع لقائه طوال مدة وجوده ببيتنا ،
تفهم العجوز الموقف رغم غضبه من ذلك وأعطى ضيا ورقة من فئة المئة جنيه وخرج معه وهو يكمل التمثيلية أمامه ،
هانزل أجيب شوية طلبات يا بنتى وبالمرة أوصل ضيا ، ده لو نزل لوحده هايتوه ومش هايعرف يرجع مكانه
حاضر يا بابا براحتك ، المهم يكون ضيا اتبسط
ها يا ضيا ، رد على ابلة نهى ، اتبسطت يا بنى ؟
قوى قوى يا حاج وياريت أفضل معاكوا على طول
لأ يا بنى دى بتبقى مرة واحدة وبس وتنساها ، والفلوس معاك اعمل زى ما قلتلك ، وانتى يا نهى أنا معايا المفتاح علشان لو حبيتى تخرجى ،
قالها وهو يغمز لى كى يفهمنى أن أغلق الشقة وأرحل لشقتى وبالفعل خرجت بعدهم بدقيقتين وأنا مشغولة بأمر خطير ،
لقد فوت موعد وليد للمرة الثانية ولابد أنه الان فى قمة محنته وشعرت بالخوف أن يتحدث لأحد من فرط شهوتة وبحثه عنى فقررت الصعود له ،
ضربت الجرس ليفتح لى وليد الباب وهو غير مصدق عينيه فدخلت على الفور وأغلقت الباب خلفى ،
ايه يا طنط كنتى فين ؟ نزلتلك مرتين
معليش يا قلب طنط ، عندى شوية مشاغل كده غصب عنى
طب وانا يا طنط ، نسيتى اتفاقنا ؟
مقدرش يا قلب طنط وادينى طلعتلك بنفسى ، بس انا زعلانة منك
ليه بس يا طنط ، انا عملت حاجة ؟!
اه عملت يا محرم ، ينفع المرة اللى فاتت تضحك عليا وتدخل الكوكو بتاعك فيا ؟!!
غصب عنى و*** يا طنط ماقدرتش امسك نفسى
لو عملت كده تانى هازعل منك ومش هاديلك دروس ولا أساعدك وكمان هاقول لمامتك
لأ يا طنط خلاص ، اللى تشوفيه
طب قولى ، الكوكو عامل ايه دلوقتى ، بتريحه ؟
كتير يا طنط بس ولا مرة ببقى مبسوط زى لما انتى بتعمليلى
ماشي يا وليد ادلع على طنط براحتك ، عايزنى اعمل ايه ؟
اقلعى يا طنط زى المرة اللى فاتت علشان اتفرج واجيب عليكى
حاضر يا سي وليد ، علشان بحبك بس وعايزة أساعدك
خلعت ملابسي بدلال وانا اتفنن امامه باستعراض جسدى وهو خلع الفانلة والشورت وبقى عارياً وهو يجلخ قضيبه على جسدى
علشان خاطرى يا طنط ادعكى فى الكوكو بتاعك
جلست على الارض وانا فاتحة ساقى وداعبت بظرى وثدى وانا العق شفتى السفلى بلسانى امامه
كده يا وليد ؟
اه يا طنط ، شكلك متناك قوى
عيب يا وليد ماتقولش لطنط الكلام ده
ماما وبابا بيقولوا لبعض حاجات زى دى دايما وهما سوا
وكلامهم بيهيجكك يا وليد ؟
قوى قوى يا طنط ، خصوصاً كلام ماما
طب أعملك زيها ؟
ياريت يا طنط ، ياريت
طب يلا يا وليد العب فى زبك ، هات لبنك على طنط نهى الشرموطة ، خلى طنط اللبوة تبلع لبنك وتدوقه
عايزة تبلعى لبنى يا شرموطة ؟
اه يا وليد ، طنط نهى المتناكة عايز لبن وليد فى بقها وكسها وطيزها
عايزانى انيكك يا طنط نهى يا شرموطة
اه يا وليد نيك طنط وهات لبنك فى طيازها
طب لفى يا طنط ورينى طيزك
اهو يا وليد شايف طيزى حلوة ازاى ونفسها فى زبك
لم يجاوب هذه المرة بل هجم مباشرةً يولج قضيبه الصغير فى فرجى من الخلف وانا فى وضع الكلب حتى صرخت من المفاجأة الذيذة
اوعى يا وليد ، خرج زبك من كسي
قلت مفيش نيك ، طلع زبك من كس طنط المتناكة
كسك حلو قوى يا طنط وملزق ومولع
كده يا وليد تنيك طنط الشرموطة وتضحك عليها تانى ؟
بحب طيازك قوى يا طنط
طب نيك طنط بالراحة يا وليد ، طنط الشرموطة قدامك اهو بس بالرحة
لم يستطع الصمود اكثر من ذلك ليندفع مائه معلناً عن انقضاء شهوته داخلى فرجى لأضمه ونحن كاملى التعرى ويعض نهودى ويرضعهم بنهم ونغرق سوياً فى قبلات عديدة يمتص فيها لعابى ،
انت احلى طنط فى الدنيا
وانت حبيب طنط نهى شرموطتك
انتى صحيح شرموطتى يا طنط
انا شرموطتك ومتناكتك يا وليد اعمل فى شرموطتك اللى انت عايزه
عايز انيكك كل يوم يا شرموطتى
طب ومش عايز تنيك ماما ؟
اححح يا طنط ، نفسي قوى انيكها الشرموطة دى
هى ماما شرموطة يا وليد
اه يا طنط شرموطة وبتفضل تقول لبابا انا شرموطة ووسخة سفرنى تانى معاك علشان تجيبلى رجالة تنيكنى
مممممم ، وغلاوتك عندى يا وليد هاخليك تنيكها وتضربها على طيازها كمان ،
تركت وليد وعدت أخيراً لمنزلى وفرجى ملئ بماء ضيا ووليد وبالكاد استطعت تجهيز الطعام حتى تلقيت اتصالا من زوجى انه سيخرج من عمله مبكراً ليستقبل عم هاشم زوج أخته الكبرى فى محطة مصر ،
حضر طارق ومعه ضيفنا الثقيل عم هاشم والذى لم أكن رأيته سوى مرة واحدة فى يوم زفافنا من بعيد ولم أستطع التحقق منه لأجد أمامى عملاقاً بمعنى الكلمة حتى شعرت أنه لن يستطيع العبور من الباب لفرط طوله ،
لقد كان ضخماً جدا وعريض الجسد كأنه مصارع أو رجل خارق له كف كبير جدا شعرت وانا أسلم عليه ان اضع كف طفلة حديثة الولادة بدفى كفه ،
كان ضخماً بشدة يبدو طارق زوجى بجوار كصبي صغير أما أنا فبالكاد اصل برأسي الى وسطه لأبدو كصعفورة ضئيلة الحجم جدا بجواره حتى انى اذا وقفت خلفه تماماً لا يظهر من شئ على الاطلاق ،
قدمت لهم العشاء وانا مبهورة بهذا العملاق الضخم وبعدها نام هو فى الصالة بعد أن فرشت له مرتبة على الارض ودخلت مع زوجى لننام .
الجزء الخامس عشر
كانت ليلة صعبة وانا اعلم ان رجلاً غريبا يبيت في شقتي وانه سيمكث لاكثر من يوم معي طوال اليوم حتي عودة زوجي منه عمله ،
قمت بايقاظ طارق في الصباح ولم اخرج من غرفتنا الا معه وعند مقدمة الصالة وقفنا سوياً مشدوهين مصدومين كمن صعقهم التيار الكهربائي ،
وقع بصرنا معاً علي عم هاشم غارقاً في نومه وهو مستلقي علي جانبه ضخماً يملئ بجسده أرض الصالة بالكامل وهو يرتدي فانلة بيضاء داخلية بنصف كم وحوض عند الرقبة وسروالاً ابيض من نفس القماش يشبه الكلسون غير انه له حجر واسع كبير يشبه ملابس البحارة والصيادين ويحيط به حبل ابيض سميك لاحكام ارتدائه وله فتحة كبيرة عند قضيبه وكان بالفعل خارجاً منها ويتدلي بجواره باستكانه بعد ان تحرر من اللباس الفلاحي ،
كان شيئاً لا يمكن وصفه او تخيل وجوده من الاساس وهو بوضعه هذا نائماً مثل صاحبه ، عريضاً وتخيناً وكبيراً كأنه ذراع طفل اسمر صغير ،
امسكت بذراع طارق كأني احتمي به فزعي لهول المنظر وانا ابادل زوجي النظرات وكلانا فاتحاً فمه من الدهشة ،
وقفناً مشلولين لدقيقة قبل ان يسحبني طارق من يدي عائداً بي لغرفتنا ،
يا ماما .... ايه ده يا طارق ؟
مش عارف ، ده ولا الخيال !!
وانت هاتخرج وتسيبني مع المتوحش اللي بره ده لوحدي ؟!!
ده جوز اختي ، هو يعني هايعملك ايه ؟!، ثما ده نايم ومش واخد باله
كل ده ونايم ، اومال لما يقف هايبقي قد ايه ؟!!
انا قصدي هاشم اللي نايم مش حاجة تانية !
ماليش دعوة انا خايفة ... ماتسيبنيش ، انت شفت بتاعه قد ايه ؟!!!!!!
ايه يا هانم مالك ؟!! هو جاي ينط عليكي ؟!، ده جوز اختي وانتى في مقام اخته ولا بنته ، ثم ده راجل محترم
لاحظت ان طارق مختلفاً وكأنه شخص غريب لا أعرفه فهذه اول مره ننفتح هكذا في الكلام ولاحظت ان قضيبه اصبح منتصباً خلف ملابسه وقفز الي ذهني عم محمود الذي كان يحضر الرجال لزوجته فشعرت بالمحنة ووجدتها فرصه ان احرك برود طارق وجموده الجنسي ،
لأ يا اخويا إفترض إحلويت في عينه وانت مش هنا وهجم عليا ؟!
مش معقولة يا نهي ..... يالهوي ده يقسمك نصين !!
ده لو عمل فيا حاجة يموتني ... انا قد العصفورة وهو بتاعه قد دراعي يا طارق
بيتهيألك ، الستات بتوسع علي قد الـ..... ، جرا ايه يا نهي ؟!!، هو خلاص بقي هايعمل ؟!! ماتلمي نفسك
انا خايفة يا طارق بجد ، وبعدين هو ازاي بتاعه عامل كده ده قد بتاعك يجي خمس مرات
قلتها وانا امد يدي داخل بيجامته امسك قضيبه بقبضتي وأداعبه له لاشعره بالاثارة اكثر
يعني بتاعي بقي كخه دلوقتي ؟!!، كل واحد علي قد جسمه ماهو قد الباب اهو
هي اختك بتستحمله ازاي ؟!!
منال مليانة وطيازها كبيرة ، تستحمل عشرة زيه
عندك حق دى طيزها كبيرة قوى ومربرة قد طيز سماح جارتنا
اول لما اتجوزوا روحت عندهم وكنت بسمعها وهى بتصوت تحت منه بالليل
كان بينيك اختك فى طيزها الكبيرة ؟
كنت بتصرخ بس بتقوله كمان
كويس انك اتجوزتنى طيزى صغننه على قد بتاعك ، لو كان هاشم جوزى مكنتش هاستحمل بتاعه
كانت الاثارة تملئ وجه طارق وانا امسك قضيبه خارج بنطلونه واجلخه له وهو ممحون حتى الثمالة
كنتى هاتتعودى عليه وينيكك عادى
وانت لو نكت منال بتاعك هايكفى طيزها المدلدلة دى ؟
كنت هانيكها فى طيزها واحببها فى بتاعى
لم أرغب أن يأتى طارق شهوته فى يدى فيضيع حماسه ويرحل عنه شيطان عهره فتركته وانا ادعى الانزعاج
يلا يا طارق الوقت هايسرقنا وهتتأخر على الشغل
طب روحى صحيه
يا ماما ن اصحى ازاى وبتاعه اللى خارج ومدلدل جنبه ده
ضرورى علشان ينتبه ان فى حريم فى البيت ويلم نفسه
لأ يا اخويا اخاف بتاعه يعورنى
يعورك ايه ، مالكيش دعوة ببتاعه صحيه بس وهو هايلم نفسه
أدركت أن طارق كان يفكر فى أخته بشكل جنسي وأنه يشبه عم محمود وإن كان لا يعلم فرغبت أن أجعله يمشي فى هذا الطريق لعله يصبح فى يوم مثل عم محمود يحضر لى من يمتطينى أمامه ،
طب تعالى اقف بعيد جنب الحيطة بص عليا علشان تلحقنى لو حصل حاجة
حاضر بس بشويش وانتى بتصحيه
اختبئ طارق بجوار الحائط وتحركت أمامه ناحية عم هاشم ببطء شديد لأثير مشاعره ببجامتى البرمودا الضيقة حتى وصلت تماماً بجوار عم هاشم فجلست على ركبتى وأنا احملق فى قضيبه العملاق ثم أنظر لطارق وأعض على شفتى السفلى وانا اشير له بيدى من بعيد أنه كبير جدا وألاحظ أن طارق ويظننى لا اراه يداعب قضيبه بيده بداخل بنطلونه ،
مددت يدى بميوعة شديدة اهز عم هاشم وانا اناديه بصوت لا يخلو من الدلال والغنج
عمو .. عمو ... اصحى يا عمو
تحرك جسده وهو يتثائب ويفرك عينيه
صباح الخير يا نهى
بمجرد أن فتح عينيه وجدنى اركز بصرى على قضيبه الذى مازال حراً طليقاً ليمد يده بسرعة يدخل مخبأه مرة أخرى ،
لامؤاخذة
على ايه يا عمو .. انت فى بيتك
تسلمى يا اميرة ، اومال فين طارق
فى الاوضة بيلبس يا عمو
طيب اقوم انا اطس وشي بشويه ميه
قام للحمام بعد ان فر طارق لغرفتنا حتى لا يراه وذهبت له واغلقت الباب علينا حتى لا يسمعنا ضيفنا
يالهوى يا طارق ده بتاعه من قريب كبير قوى وراسه قد قبضة ايدى
لم يرد طارق وكان مصفر الوجه فنظرت لبنطلونه لاجده مبتلاً من مائه فقد اتى بشهوته وهو يرانى بجوار زوج اخته ،
يخرب عقلك يا طارق انت سخنت وجيبته ؟!!، طب كنت نزلتهم فيا يا وحش ده انا كمان سخنت قوى
مش عارف حصل ازاى ، بس شكلك وانتى جنب بتاعه موتنى وبالذات لما خد باله انك شفتيه ودخله بايده
طب وانا هاتسيبنى هيجانه كده مع المتوحش ده
هايعمل ايه يعنى ؟!!
افترض حس انى هايجه واتهجم عليا ؟
لو عمل كده محدش هايلحقك ، العمارة فاضيه
طب وبعدين ؟ اسكتله يعنى واسيبه ينكنى
طب اياك يقرب منك
هاتعمل ايه يعنى لو قربلى ؟! هو انت قده ؟!!
صحيح ده صعيدى وفلاح ومتربي ع الوز والسمنة البلدى
يا نهارى ، خلاص لو عمل فيا حاجة مش هاقولك علشان ماتتخانقش معاه ويضربك
يعنى ينيك مراتى واسكت
لا ما تسكتش لو نكنى انت كمان نيك منال مراته فى طيزها ويبقى خدنا بتارنا
انيك اختى ؟!!!
اه مش هو هاينكنى ؟!!، يبقى تاخد حقك
لأ طبعا مش هاينفع ، خلاص ماتخليهوش ينيكك
انا هافضل فى اوضتى ومش هاخرج
ايوة كده ، علشان تلاقيه زهق من منال ونفسه يجرب واحدة رفيعه زيك
اه ممكن ويعورنى ببتاعه الكبير
يبقى خليكى جوه الاوضه لحد ما أرجع
حاضر مش هاخرج علشان مش ينيكنى
قطع حديثنا صوت عم هاشم وهو ينادى طارق فقام بارتداء ملابسه على عجل وخرجنا له واعددت لهم الافطار وحدثه طارق وهو ينقل نظره بينه وبينى أن لا ضروره لذهابه بنفسه اليوم وان تقديم الاوراق امر بسيط سيجعل احد الموظفين عنده يفعلها عوضاً عنه خصوصاً ان الوزارة بجوار عمله ،
على أن يستريح اليوم من تعب ساعات السفر وينعم بقسط من الراحة ،
ودعنا طارق وهو يطلب منى أمامه الاعتناء به وبطلباته لحين عوده من العمل مساءاً وخرج وهو يرسل لى نظرات كلها شبق ومحنة ،
جلس عم هاشم أمام التلفاز بالصالة بعد أن أعددت له كوباً من الشاى كما طلب وتركته وذهبت لغرفتى وقمت بارتداء بنطلون من الجينز الضيق وقميصاً مناسباً وخرجت له اخبره انى ذاهبة للسوق لشراء بعض طلبات المنزل وهو يتفحصنى بملابسي المثيرة ويداعبنى ،
بنات مصر وشياكتهم يا بخت يا عم طارق
شكرته لمدحه وتركته وعدت بعد نصف ساعة من السوق بعد أن اشتريت طلبات البيت ووجدته كما تركته غير ان النعاس يغلب عليه مجدداً ،
وضعت ما احمله فى المطبخ ثم توجهت لغرفتى لارتدى برمودا ليجن يمسك بجسدى بقوة ويغوص بين فلقتى مؤخرتى الصغيرة البارزة وتيشرت واسع خفيف يصل لاول البرمودا وبالطبع بلا ملابس داخلية فجسدى الصغير لا يحتاج لكل هذه التفاصيل ،
خرجت له اسأله ان كان يريد شرب شيئاً ما وهو يعتدل فى جلسته ويتلعثم لمنظرى المغرى ويشكرنى ،
صنعت له كوباً من العصير وقدمته له دون ان يطلبه ،
يسلملى ذوقك يا اميرة ، صحيح ياولاد بنات مصر اهل الذوق والمفهومية
ياسلام يا عمو ما ابلة منال من مصر
لا يا نهى دى حاجة ودى حاجة ، هى اصلا بنت ابن عم ابويا يعنى صعيدية زيي ومن كتر ما عاشت عندنا وسط البهايم بقيت شبه اهل البلد بالظبط
ده ابلة منال ام الذوق والشياكة والجمال
خلاص بقى يا ست البنات هو فى حاجة بتفضل على حالها ده كان زمان دلوقتى الجمال راح وكله راح ، هناخد زمنا وزمن غيرنا
ماتقولش كده يا عمو انت لسه شباب وابلة منال كمان
انا عديت الخمسين ومنال بقيت هى كمان قد الدبة
وماله خمسين يعنى لسه شاب صغير اللى زيك عندنا هنا لسه بيدور على عروسة وبعدين لو ابلة منال وزنها زاد خليها تلعب رياضة علشان تخس
تلعب رياضة !! يا عيب الشوم
ليه بس يا عمو ؟!!، هاتعمل كده فى بيتها ، انا بعمل رياضة كل يوم علشان احافظ على جسمى
هو انتى فى زى عودك يا أميرة ، بس رياضة فى البيت ازاى دى ؟
انا هاوريلك يا عمو دلوقتى وانا بعمل التمارين علشان تخلى ابلة تعمل كده هى كمان وترجع احلى من الاول وانت كمان يا عمو ضرورى تلعب رياضه علشان تحافظ على صحتك
انى كمان ؟!!/ اهو ده اللى ناجص ههههههه
قمت ووقفت امامه وبدأت فى عمل بعض التمارين العادية وانا انتهز الفرصة لأستعرض جسدى أمامه ليرى نهداى من فتحة التيشرت الواسعة او مؤخرتى وانا اوجهها نحو وانا منحنية لتبرز فى وجهه حتى شعرت به يثار على منظرى وفمه مفتوحاً ،
انتهيت من التمارين وانا اجلس بجواره على المرتبه واحرك يدى امام وجهى من الحر ،
اهى التمارين البسيطة دى يا عمو هاترجع ابلة منال مزة زى الاول
ههههه ، دى لو جعدت مليون سنة مش هاتبقى زيك فى عودك
طب قوم يلا يا عمو انت كمان اعمل شوية تمارين علشان صحتك والدم يجرى فى عروقك
يا عيب الشوم ، عايزانى اقف اتلوى زيك أكده ؟!!
وماله يا عمو هى الرياضة عيب ؟!
لا .. لا لا يمكن ابداً
طب خلاص انا هاعمل مساج علشان انشط عضلاتك
مساج ازاى ده كمان
اصبر يا عمو هاوريلك
قمت وقفت خلفه وهو جالس ووضعت يدى على كتفيه ادلكهم له وهو رغم دهشته وشعوره بالخجل مستسلم لأصابعى ،
هو أكده ؟ ده انت ايدك حنينة جوي زى الدوا
اصبر يا عمو لسه لما اعملك جسمك كله وانت تشوف فايدة الرياضة ،
طلبت منه النوم على بطنه وطاوعنى رغم خشيتى ان يرفض واخذت امسد له ظهره وانا اجلس على فخذيه واحرك اردافى عليها وهو يتتمتم بحروف غير مفهومة حتى جعلته يغير وضعه وينام على ظهره لاجد وتداً خلف لباسه كدت أن يغم على من شكله وتخيلى حجمه الرهيب وهو مسترخى وشبه مغمض الاعين ،
جلست مره اخرى على فخذيه من الامام وانا ادلك له بطنه وكلما صعدت يدى لأعلى تحرك جزعى للأمام حتى وصلت اخيراً ان جلست فوق عملاقه تماماً بعد ان جعلته بحركة جسدى مرفوعاً لاعلى لتصبح رأس قضيبه المنتصب باتجاه بطنه ،
أخذت احرك اردافى فوق قضيبه وانا ادلك له صدرى بيدى وهو يعض على شفتيه حتى شعرت به ينتفض ويفتح عينيه الزائغم ويمسكنى من ذراعى وينيمنى على بطنى ،
تعالى بقى امسجلك انا كمان
ضرب بيديه فوق كتفى وظهرى ونا اصدر اهات بميوعة مطلقة حتى وضع كفيه مباشرةً على مؤخرتى يدلكهم ويفعص فيهم وانا ازيد ناره اشتعالا ،
ااااه ، بالراحة يا عمو ايدك ناشفة وبتوجعنى
ولا ناشفة ولا حاجة انتى اللى طرية جوى وزى الملبن
كادت يقتلع مؤخرتى من جسدى من قوة تفعيصه حتى ادارنى لانام على ظهرى وبخبث ودون ان يشعر جعلت التيشرت وانا ادير جسدى يرتفع ليكشف بطنى وقبل بداية نهودى بقليل ،
أخذ يحرك كفيه بنعومة هذه المره على بطنى وقد فهمت لماذا هدئت حركته عندما وجدت عينيه مركزة على فرجى الذى غاص بين شفرتيه الليجن الضيق ،
ايوة كده يا عمو اعمل بشويش عشان مش توجعنى ، وادعكلى رجلى كمان يا عمو
وكأنى قد فتحت له الباب فقد نزل بكفيه يتحسس أفخاذى ثم وضع كفه فوق فرجى يداعبه ويحرك اصبعه الكبير الضخم بين شفراته وانا ازيده شهوة واحرك جزعى وافرك ساقى واسمعه الاهات الخافتة ،
استغليت انشغاله بمداعبة فرجى ورفعت التيشرت عن نهودى تماما وعندما وقع بصره عليهم زمجر وكأنه أحد وحوش الافلام الاجنبيه ونزل عليهم هذه المره بفمه وليس بيديه ،
ادخلت اصابعى بين شعره افركها بمحن شديد وانا اتلوى من عض فمه لحلماتى وهو يشفطهم بقوة
عمو .... عمو .... بلاش كده يا عمو
................................... ..
طب بالراحة يا عمو علشانى خاطرى ... بزازى هاتطلع فى بقك
وقع عليه اللفظ ككوب من البنزين على نار ليمد يده يخرج البنطلون من حول سيقانى ويخلع التيشرت لاصبح عارية تماماً وهو يقبل ويعض كل جزء فى جسدى كأنه يريد إلتهامى ،
يا عمو بالراحة .... هاتاكلنى
انتى تتاكلى اكل يا حتة جشطة انتى
اوعى تاكلنى بجد يا عمو ... اعمل ايه حاجة بس اوعى تاكلنى
قام وخلع فانلته وانزل لياسه الفلاحى ليسقط أمام بصرى قضيبه الذى يشبه رجل المقعد من كبر حجمه حتى اصبت بالفزع حقيقتاً وقمت مفزوعة أجرى منه وهو يجرى خلفى وكلانا عارى تماماً ،
يا ماما ... يا ماما ... بتاعك كبير قوى يا عمو هاتموتنى
متخافيش يا بت تعالى بس
ظل يطاردنى وانا افر منه حول الكراسى وأشعر أنى طفلة صغيرة فى الحضانة يطاردها خاطف اطفال عملاق حتى جريت ووجدتنى ادخل غرفتى واحاول أن اغلق الباب لامنعه لكنه لحق بى واستطاع لقوته أن يدفع الباب ويمسك بى ويدفعنى لاسقط فوق الفراش على ظهرى وأبكى بالفعل من الخوف فلم أتصور ان يكون قضيبه بهذا الحجم الرهيب ،
نام بجسده فوقى وهو يعض شفتى كأنه يأكلهم لا يقبلهم واحسست به يمسك بقضيبه يدفعه نحو فرجى وهو يستخدم جسده العملاق بين ساقسن ليجعلنى فاتحة ساقى عن أخرهم ،
شعرت برأس قضيبه وهى تضغط على شفراتى لتجبرها على استقبال قضيبه وأحسست بنار والم رهيب حتى دخلت وبمجرد أن دفع ربع قضيبه فقط بداخلى كنت قد فقدت الوعى ولم أشعر بأى شئ ،
مجرد هلاوس تدور فى عقلى وأشعر أنى أنشطر لنصفين ،
افقت بعد مدة لا أعرف كم استغرقت لاشعر بنصفى السفلى وكأنه غير موجود وعم هاشم نائم بجوارى وقضيبه العملاق يدلى على فخذه وبركة من اللبن حرفياً خرجت من فرجى وأستقرت فوق الفراش .
الجزء السادس عشر
بعد أن أفقت من إغمائي ووجدتني منتهكة من العملاق هاشم الذي لم يبالي بما فعل وذهب في نوم عميق كأنه طفل صغير ،
سمعت رنين محمولي قادماً من الصالة فجررت قدمي جراً وانا اتسند علي الحائط عارية تنتشر علامات يد وأصابع عم هاشم فوق انحاء جسدي ومازال منيه يتساقط من فرجي مع حركتي كصنبور معطوب حتي وصلت لهاتفي وقد انتهي رنينه لأفتح واري انه كان اتصالاً من طارق زوجي ، قمت بالاتصال به وانا متهدجة الانفاس وصدري يعلو ويهبط باضطراب ،
الو ، مابترديش علي طول ليه
مممـ ما لللححقتتتش
مال صوتك ؟! انتي كويسة ؟
مممشش قولتتتتلللك خايفة ... ممماااا تسبنننييييش
تحول صوت طارق من غلظته ولهفته علي الإطمئنان والإستجواب لمجرد همس يشبح فحيح الثعابين ،
ايه اللي حصل ؟!!!، هاشم .... عمل حاجة ؟
بهدلني يا طاااارررق .... بهدددلللننني
هو عمل ايه ؟
جوز اختك اتهجم عليا وقطعلي هدومي واغم عليا صحيت لقيتني عريانة وهو نايم جنبي ع السرير عريان وكسي بيشر لبن
هاشم ناكك بجد ؟!!!
موتني وفشخني يا طارق ، انت السبب قلتلك ده متوحش ماتسبنيش معاه
هو فين دلوقتي ؟
نايم جوه في السرير ..... عريان قلتلك اغم عليا من الخوف ... بس كنت حاسة كأني بحلم وهو بينيـ.... بيعمل ابن الكلب .. ابن الكلب تعلالي بسرعة يا طارق قبل ما يصحي ، لو صحي هاينيكني تاني ومش هايرحمني
لو جيت ومسكت في خناقة هانتفضح وبيت اختي هايتخرب
طب وانا ؟!!!!!!
خديه علي قد عقله لحد ما ارجع بالليل ، مش هو ناك وخلاص !!، هايعمل ايه اكتر من كده ؟!!
هاينيكني تاني يا طارق اكيد
انا مش عارف اتكلم خايف حد يخش عليا ، حاولي بس تهديه ، زمانه مكسوف من نفسه من اللي عمله
ولو حب ينيكني تاني ؟!!، اسيبه ينيكني ؟!!
اتصرفي بقي ، انتي ست وتعرفي تتصرفي
خلاص هاسيبه ينيكني
ده انتي اللي عايزة كده بقي !
لأ... هو اللي مش هايعتقني
طب بصي
........ ايه ؟!!!، قول
خلي التليفون مفتوح وادخلي حطيه علي الكومودينو وصحيه قوليله يخرج ويلبس هدومه
من غير ما ينيكني ؟!!
خشيله بس وانا هاسمعكم علشان لو عمل حاجة تانيه مش هاسكتله
كنت اعرف ان طارق هو عم محمود صغير ، طوال عام من زواجي لم افهم او استشعر ان مفتاح زوجي العزيز ليتحول لكل هذا الشبق الجنسي ان اصبح بين ذراعي غيره ! ،
ليتك أخبرتني من البداية يا زوجي الخجول ، لكنت الان قد استمعت برؤيتي وقد تمتع بحسدي الكثيرون حتي المتشردين الشواذ ،
دخلت وكلي رغبة ان اجعل دياثة زوجي حقيقة دامغة لا تقبل تشكيك او تظل محض خيال ،
وضعت الهاتف علي الكومدينو وتمددت بجوار عم هاشم اتحسس بيدي شعر صدره الكثيف حتي وصلت راحة يدي لعملاقه النائم ،
عمو .. عمو ... اصحي بقي يا عمو
نييييياههاااااا ... طب تعالي في حضن عمو يا جشطة
لأ ... اوعي ايدك انت وحش
وحش وحش يا لهطة الجشطة ، سيبنالك الحلاوة يا حتة حلاوة
انت مجرم ، اتهجمت عليا ونكتني
حد يسيب الحلاوة الملعلطة دي من ايده !!!
انت مفتري وجعتني وموتني
جذبني حتي اصبحت نائمة بجسدي فوقه تماماً وقضيبه دبت فيه الحياة من جديد واصبح يشبه العصا يخترق سيقاني ويعبر من خلالهم حتي خلتني ألمحه من الخلف كأنه احدي علامات الطرق الارشادية ،
غبت معه في قبلة طويلة كدت أختنق منها حتي سحبت رأسي للخلف التقط انفاسي ، بالراحة .... انت ما تعرفش تبوس بالراحة ؟
اجعدي يا بت علي زبري وبطلي دلع مرئ
ايه ده ؟!!، حرام عليك ... هاتنيكني تاني ؟!!!!
تاني وتالت وعاشر
مش هاقدر انت مفتري ، هاقول لطارق لما يرجع جوز اختك ناكني
كس امه ، ده عيل خول ابن وسخة
هاقوله برضه
لو فتح خاشمه هانيكه هو كمان ، هايعمل راجل العرص اللي صرفت عليه اكتر من اتناشر سنة
طب خلاص ما تنيكش ومش هاقوله
شكلك مش جاية بالذوق يا بنت الكلب يا نجسة
في لمح البصر كنت نائمة علي ظهري مفتوحة الساقين وقضيب عم هاشم يداعب نهاية قفصي الصدري بعد ان تخطي رحمي وعبره ،
جاهدة حاولت نقل صورة مفهومة لزوجي لكل ما يحدث حتي لا يفوته اي شئ ،
بالررررااااحة .... ماتفشخش رججججلي كده ، زبك هايموتني ببباااالرررراححه
اجفلي خاشمك يا لبوة ، خليني اكيفك
نيك بالراحة ... باااالراححححة ... كسي ااااتتتهررررري
لفي يا لبوة وأمبري زي البهيمة
أدارني لاجلس علي ركبتي وجاء من خلفي ليدفع قضيبه بداخلي بكل قوة حتي صرخت فعلاً من الالم
ااااااااه ..... ااااححححححح
صفعني علي مؤخرتي صفعة اشعرتني ان جلد مؤخرتي قد تمزق من شدتها
خلي لبن الصعايدة يرويكي علشان تدوري يا لبوة
ززززببببك كبييييير .... زززبببك بييييوووووججع ، زززززب طااااررررق صصصصصغيييير قووووووي
ظل يوجه طعناته لي من الخلف بقوة وسرعة حتي ترك جسده يسقط فوقي لتنهار ركبتاي وانبطح تماماً وانا اشعر ان نصفي السفلي هو فقط قضيب عم هاشم حتي انفجر بداخلي طوفان من منيه الحار
اااااحححححح ... احححح ، ايه اللبن ده كله غرقتني ، اللبن هايطلع من بقي
اجمطي بطيازك يا نجسة خلي اللبن يمري عليكي
اخيراً غمرني بعطفه وسحب سيفه الغليظ من فرجي وهو يصفعني علي مؤخرتي مرة أخري لأشعر بصفعة كف يده العريض علي منتصف مؤخرتي تماماً ليلهب فلقتي مؤخرتي معاً وأشعر انه جعل منيه يقفز اكثر بداخلي لأشعر به حقاً اسفل نهودي واشعر بمذاقه في حلقي كأنه أنزل في فمي وليس فرجي ،
ورايا يا لبوة تعالي شطفيني
خرج وهو يفرك مؤخرته بيده ويتجشأ كمن شرب مياهاً غازية متجهاً للحمام لأمد يدي المرتعشة لهاتفي ،
اااااالوووو .... طااارررق
اااايييييه
اااننننت سمعت ؟
اه سسسسمعتتت ككككل حااااجة
طب انا هاقوم علشان أشطف عم هاشم ، سلام احسن اتأخر عليه ويضربني علي طيازي تاني
أنهيت المكالمة دون ان انتظر رداً من زوجي وهرولت خلف الهيرو عم هاشم وقمت بتنظيفه وتحميمه ولففت له جسده بالبشكير بعد الحمام وخرج يجلس في الصالة وهو يلف سيجارة من علبته الصفيح ويدخنها باستمتاع وقد أعددت له كوباً من الشاي - الحبر - ، ووقفت خلفه ادلك له كتفيه العريين كملاكم يستريح بعد احدي الجولات ،
استأذنته بكل دلال ان اذهب لإعداد الطعام حتي لا يشك طارق في شئ عندما يعود ووافق دون كلمة واكتفي فقط بهز رأسه وهو يصفعني برقة علي مؤخرتي التي مازالت عارية ،
وقفت في المطبخ كما انا اعد الطعام وانا اقبض علي عضلات بطني وفرجي قدر استطاعتي كأني اخشي خروج مني عم هاشم من بطني لأحتفظ به لأطول وقت ممكن ،
انتهيت واخذت حماماً ودخلت غرفتي لأضع مكياج العاهرات لأحتفي بعم هاشم وأعبر له عن امتناني لوجبته الدسمة وارتديت احدي جلبياتي المثيرة فقد كانت باللون النبيتي ملتصقة تماماً بجسدي - ليجن - ولها فتحة كبيرة عندي صدري تظهر تكور ثدييي لتجعلهم يبدون اكبر من حجمهم وفتحة بالطول من احدي الجوانب تصل لأردافي حتي اني اذا جلست ظهرت مؤخرتي من الجنب ،
دخلت عليه لتنفرج ابتسامته عن اسنانه الصفراء المعوجة وفراغ ضرسه الايمن الامامي ،
يا بنت الكلب يا جشطة
عجبتك يا عمو ؟
تعجبي العمدة يا جشطة
اخذت أستعرض جسدي امامه ليراني من كل الزوايا وانا اضع يدي حولي خصري ليقذف لي بشاله الابيض ،
ارجصيلي شوية يا جشطة
من عين الجشطة يا عمو
أدرت إحدي الاغنيات الشعبية علي اللاب توب ولففت الشال حول خصري ورقصت بكل ما احمل من عهر وميوعة وانا اتفنن في اغوائه حتي اني رقصت لاكثر من ساعة ولم اشعر بالتعب ،
جلسنا متلاصقين بعدها وانا احتضن ذراعه كأني طفلة صغيرة عاشقة اغرق كتفه ورقبته بقبلاتي حتي كف يده الضخم لم انساه من القبلات ومن لحس اصابعه وما بينهم وهو يدخن وينفث دخانه في وجهي ،
قارب طارق علي الوصول فقمت واحضرت لعم هاشم ملابسه وساعدته في ارتدائها ولكن عندما اخبرته اني سأدخل لأغير ملابسي نهرني بشدة واصرار ،
لع ، خليكي إكده
ازاي يا عمو ؟!!! وطارق ؟!!!!
ينحرق طارق علي اللي جابوه ، جولت خليكي اكده يعني اكده
حاضر
أطعت ضيفى العزيز وظللت بملابسي الماجنة حتى سمعت صوت مفتاح طارق فى الباب وانا فى المطبخ اجهز العشاء وهو يدخل ويلقى التحية على عم هاشم بصوت ضعيف منخفض ، لم أستطع إن كان صوت رجل ممحون أم منهزم ،
سمعت نداء طارق لى من الصالة ،
يلا يا نهى هاتيلنى العشا
خرجت عليهم أحملهم الاطباق وما أن وقع بصر طارق على ملابسي حتى إصفر وجه وجحظت عيناها لتحدد لى وقع ما حدث فى نفسه ،
ليس مهزوم ضعيف ولكن ممحون تمكن منه الشبق وسيطر عليه ،
تبادلت النظرات بينى وبينه بينما عم هاشم يجلس متكئاً كالملوك وعضضت على شفتى السفلى كرسالة لطارق أخبره أن زوجته سقطت فى الخطيئة بعلمه ورضاه ،
حاول طارق أن يظهر لزوج أخته أن الامر عادى فتحدث له بود ومرح ،
إوعى تكون نهى قصرت فى طلباتك يا حاج هاشم وانا مش موجود ؟
لع ماجصرتش ، نهى دى ست زى الجنيه الدهب
طب يلا يا سي يا طارق وانت يا عمو اتفضلوا السفرة جاهزة
تناولنا الطعام وبعدها قمنا للإغتسال وقام طارق بتغيير ملابسه وجلسنا سوياً بالصالة طارق بجوار عم هاشم وانا أمامهم وساقى وفخذى يظهران من فتحة جلبابى رغم جلستى العادية ،
جدمت الاوراق يا طارق ؟
طبعا يا حاج وكمان بكرة الصبح هاتستلم الوصل والموافقة فى ساعتها
إكده ، يبجى مالوش لازمة الجعدة بجى وأعاود بكرة ع البلد
ليه يا حاج كده ، ما أنت قاعد مئانسنا يومين ولا حاجة
نظر لى عم هاشم وهو يبتسم بخبث وردت على ابتسامته بأن وضعت ساقاً فوق الأخرى ولففت جسدى لتظهرى أردافى لهم وجزء كبير من جانب مؤخرتى التى مازالت تحمل اثار أصابع عم هاشم ،
على عينى ، ياما نفسى أجعد هنا شهر بحاله بس الارض يا طارق محتاجة السماد ضرورى
زى ما تحب يا حاج بس كان نفسنا نشبع منك
نظر لى وهو يغمز بعينه بشكل فاضح امام زوجى ،
مش هاعوج وغلاوتك ، أنى حبيت مصر وجشطة مصر
تركنا عم هاشم وذهبنا لغرفتنا ليغلق طارق علينا ويهجم على يقبلنى بلهفة وشهوة شديدة
شفت يا طارق جوز أختك مخلينى قاعدة لابسة ازاى
شكلك يجنن قوى يا نهى
انت كمان عاجبك اقعد كده حتى مش لابسة أندر حتى شوف
أزحت مقدمة الجلباب قليلاً ليظهر فرجى أمامه عارياً ولونه أحمر بشدة على غير طبيعته ،
انتى كسك محمر كده ليه ؟
جوز اختك فشخنى وقطعنى
ناكك قوى
انت سيبته ينيكنى .... ينيك مراتك
جلس تحت قدمى يلحس فرجى بنهم وانا اجذبه من شعر رأسه ،
كده تسيب مراتك تتناك ؟!، الناس تقول ايه دلوقتى ، مرات طارق شرموطة وبتتناك ؟!
معليش يا حبيبتى سامحينى ، ده جوز أختى ومقدرش على زعله
يعنى مش مضايق ؟ مش زعلان علشان مراتك اتناكت ؟
هو زعلك ولا تعبك يا قلبى ؟
بينيك جامد قوى .... مفتري
واستحملتى بتاعه ده كله ؟!!!
قسمنى نصين يا طارق ... كسي بقى كبير على بتاعك
دفعنى للخلف وأولج قضيبه بداخلى بسرعة رهيبة وهو يتأوه بمحن شديد
اااه ... اه يا نهى
عايز زب كبير تانى يا طارق ... الزب الكبير يجنن
ااااااااااااااااااااااااه
أطلق منيه ليغرق فرجى المسكين للمرة الثالثة فى هذا اليوم ويسقط طارق بجوارى ينتفض جسده كالمحموم حتى غرق فى النوم ونمت أنا الاخرى من شدة تعبي وحجم المتعة الشديدة التى تذوقتها ،
فى الصباح كان ثلاثتنا فى حالة حزن وآسي وعم هاشم وقضيبه العملاق يغادرون منزلنا بصحبة زوجى الجديد كلياً يصحبه معه لينهى أوراقه ويرحل عائداً ويتركنى والرغبة تأكلنى كأنى لم أتذوق طعم الجنس منذ أعوام من شدة محنتى .
الجزء السابع عشر
تركنى زوجى وزوج أخته وحدى فى شقتى تتمكن منى الشهوة وتعتصرنى لدرجة الشعور بألم فى معدتى من كثرة إنقباضاتى كما لو كنت لم أقع فريسة ضعيفة بالأمس لوحش عملاق لا يعرف الرحمة نال منى مرتين بكل قسوة وعنف ،
سخريتى من العجوز الديوث تبددت وأنا أشعر بكل هذه المتعه وزوجى العزيز يفعل مثله ويتلذذ وأنا أئن تحت جسد غيره ،
طوال حياتى وعبر كل خيالاتى لم أشعر بكل هذه المتعة ولم أتصور أن يكون الأمر بكل هذه اللذة ،
تحطمت صورة طارق تماما فى نظرى لتحل محلها صورة جديدة تماماً كما لو كان شخص جديد أعرف لأول مرة ،
زوجى البارد الذى عاش معى لا يكترث أبداً بالجنس أو أشعر برغبة حقيقة تسكنه نحوى يصبح بكل هذا المجون والعهر فقط لأن غيره نال منى ،
الجنس غريزة يمكن أن تعيش بداخلنا مثلها مثل ( الطعام والشراب والنوم ..... إلخ ) ، مجرد غريزة نشبعها لتهدئ نفوسنا حتى نتذوق طعمها بشكل اخر لندرك حينها أن ثمة فرق كبير بين من يأكل طاجن بامية بالليمون ومن يأكل الكافيار ولحم الغزال فى أغلى المطاعم ،
فى الحالتين نشبع ولكن فى الثانية نشبع ونتمتع حتى الثمالة ،
الجنس مع غريبوا الأطوار مثل العجوز أو المعتوه أو القزم أو الصبى المحروم أو حتى المتشرد القذر كان له وقع السحر فى نفسي رغم غرابتهم وقذارتهم فى بعض الأحيان ،
حقاً البيتزا فى المحلات التى تضاهيها أبداً البيتزا فى المنزل بأى حال من الأحوال ،
السؤال الان كيف ستصبح حياتى مع طارق بعد ما حدث بعلمه مع زوج أخته ؟، هل هو موقف عابر لا يُبنى عليه شئ أم نقطة فاصلة تعلن عن حياة جديدة بيننا ؟!
ماذا سيفعل إذا عرف بأمر الاخرون من ينالون من جسدى كل يوم ؟!
كنت بحاجة شديدة ملحة لأتحدث لأحدهم ، لشخص اخر ألقى تسأولاتى بين يديه يساعدنى فى إيجاد الاجابة ويحمل معى كل ما يجثو على صدرى ويرهق عقلى ،
أمسكت بهاتفى واتصلت بسماح لعلى أجد عندها اجابات أو يكفيها فقط أن تحمل معى أطنان الاسئلة التى إحتلت رأسي ،
الو ...
سماح ، انتى فين عيزاكى
مالك يا بنتى ؟! فى حاجة ؟
ابدا بس محتاجة اتكلم معاكى شوية
أنا لسه عند المحطة ما ركبتش ، فى حاجة ضرورى أرجعلك ؟
مش عارفة ... بس خلاص لما ترجعى
اول ما ارجع هاعدى عليكى والنهاردة من حظك هاخرج بدرى ساعتين ، الساعة تلاته ونص هاكون عندك
ماشي مستنياكى
أنهيت المكالمة وفكرت أن أبدل جلابية الامس التى لم أخلعها حتى يرانى بها هاشم قبل رحيله ويودع جسدى قبل سفره ولكنى تراجعت عن ذلك وقررت أن يرانى بها سيد ويتمتع بمرونة جسدى بداخلها ،
سيد الآلة الجنسية الصامتة يؤدى ما عليه نحوى ونحو سماح بكل ضمير ويسر لذا وجب مكافئته ،
أخذت حماماً وهذبت شعرى وإرتديت الجلابية مرة أخرى ووضعت مكياجى الداكن ليرسم ملامح لوجهى غير تلك الباهتة التى ولدت بها وعطرت جسدى بكثير من العطر حتى تغطى على رائحة سيد عندما يهبط بجسده فوقى وإنتظرت قدومه ،
سمعت جرس الباب وظننه سيد ولكنى تذكرت أنه لا يفعل ذلك الا بعد ما يصنعه من ضوضاء ،
فتحت الباب لأتفاجئ بسماح أمامى وهى تدفع الباب وتدخل وهى تقلب بصرها فى ملابسي من أعلى لأسفل ،
وأنا اللى إفتكرت فى مصيبة ، أتاريكى لابسة ومستعدة للدكر يا شرموطة
سماح .... يخرب عقلك رجعتى ازاى
ابو الشغل على اللى بيشتغلوه ، بينى وبينك من الصبح وانا مش عايزه اروح وافوت ميعاد سيد ولما كلمتينى مقدرتش روحت الشغل وعملت اليوم عارضة ورجعتلك
رجعتيلى ولا رجعتى لسيد يا وسخة
انتوا الاتنين يا حبيبتى ولا تزعلى نفسك ، ها احكيلى ايه بقى الموضوع ؟
مش عارفة أقولك ايه يا سماح
قولى الموضوع اللى شغلك وخلاكى تكلمينى وتخضينى ع الصبح كده
مش عارفة ... بصراحة مكسوفة على مش فاهمة على مش مصدقة
مكسوفة ايه يا لبوة وانتى شبه الغوازى بشكلك ولبسك دول ؟!، انطقى يا بت ماتعصبنيش
قبل أن أجاوبها سمعنا صوت صندوق سيد بالخارج يعلن وصوله
سماح .... سيد جه
احيه عليك يا سيد ، اندهيله يا نهى كسي بياكلنى
ياسلام .... هو انتى هاتخديه ليكى كل مرة ؟!!!!!
يا ختى الواد زى الطور دخليه بس وينط علينا احنا الاتنين
فتحت الباب انتظر نزوله من الاعلى وعندما نزل وشاهدنى بانتظاره عند الباب فتح فمه فرحاً وهو يلقى الاكياس فى الصندوق ويأتى نحوى متحمساً وبمجرد أن اقترب منى مد يده يحتضنى ويحاول تقبيلى وانا اتراجع للخلف حتى يرى سماح ويعلم بوجودها ،
كنت أظنه سيصاب بالخجل عندما يراها ويكف عن جرائته ولكنه بالعكس امسك بقضيبه من فوق ملابسه وهو يزوم بفمه بفرحه ويتركنى ويدخل لها وهى تقوم وتفتح له ذراعيها بلا خجل مبتسمة ،
تعالى فى حضنى أنا يا دكرى
أغلقت الباب وانا منبهرة بسماح وجرائتها وشاهدتها تخلع ملابسها فى منتصف شقتى بلا أدنى ذرة خجل وتخلع لسيد ملابسه ويتعانقان بلهفة وشدة ،
اقتربت منهم وصفعتها على مؤخرتها الكبيرة لتهتز مثلى الجيلى ،
بالراحة على الواد يا لبوة
اقلعى يا بت وخشي معانا
اه لو نبيل جوزك يشوفك يا شرموطة وانتى فى المنظر ده
بلا نبيل بلا زفت ، انتى مش شايفة الواد بتاعه قد ايه ؟!!!
خلعت جلابيتى التى لم يلحق سيد مشاهدتها كما أعددت وأجلست سماح سيد العارى على الكنبة وجلسنا سوياً أمام ساقيه وهى تمسك بقضيبه وهى مبهورة بقوة ،
يالهوى على ده زبر يا نهى !!!!!
انتى ما شفتيش أزبار أكبر من كده ؟!!
ما شفتش يا ختى .. ماشفتش ، يلا انتى تمصى شوية وانا أمص شوية
أخذنا نتبادل سوياً لعق قضيبه وهو غير مستوعب ومحمر الوجه لحد الاحتقان حتى ان سماح لعقت له خصيتيه بكل رغبة وسعادة ثم امسكتنى واجلستنى فوقه وهو جالس كما هو واخذت اصعد واهبط على قضيبه وهى تدلك له خصيتيه من خلفى وتدلك مؤخرتى حتى جذبتنى من فوقه واخذته من يده بعد ان جلست على ركبتيها امامه على الارض
دخله يا سيد ... افشخنى
ظل سيد يمارس كأنه دمية نحركها معاً وهو لا يعترض او يناقش لساعة او أكثر حتى أنه انزل اول مرة بسماح ولم ينم قضيبه حتى انزل بداخلى للمرة الثانية ونعلن انتهائنا منه ونتركه يرحله بعد ان امتعنا واخمد شهوتنا العارمة ،
استرحنا قليلاً بعد ذهابه وجلست سماح البدينة تلتقط انفاسها وتجفف عرقها وإكتفت فقط بإرتداء ملابسها الداخلية التي لا تستطيع إخفاء مواطن انوثتها المتفجرة ،
وضعت بيبي دول خفيف فوق جسدي يتشرب عرقي ويداري عورتي عن أعينها الوقحة ووجدتني أحدق في الفراغ وأنا أقص عليها كل شئ .... كل شئ منذ البداية عندما كنت أجلس وحيدة أتخيل وأتعري وحدي وأنكوي بشهوتي التي لا تخمد بداخلي أبداً ،
قصصت عليها كل شئ بالتفصيل لم أغفل شئ حدث لي أو مررت به حتي ذلك اليوم الذي اتي فيه العجوز بمتشرد قذر من الشارع ليجامعني معه وأمامه ،
فقط ما يخص إبنها وليد أبقيته سراً بداخل نفسي فلا يمكنني بأي حال أن أخبرها بأمر كهذا حتي وإن شاركتني لعق قضيب شخص منذ دقائق ،
كانت تستمعي لقصتي وهي مشدوهة مبهورة مفتوحة الفم والأعين والشهوة والمحنة يرتسمون فوق ملامحها ويحركون يدها فوق فرجها بلا وعي ،
حكيت لها ما حدث بالأمس من زوجي وزوج أخته وكيف نال جسدي رجل اخر بعلم زوجي ورضاه والأهم تمتعه لذلك وكيف تحول فجأة من رجل بارد عابث غير مكترث بوجودي ورغباتي لشخص متأجج الشهوة مشتعل الرغبة ،
يخربيتك يا نهي !!!، جوزك عرّص عليكي يا لبوة ؟!!
ساب جوز أخته ينيكني وكان سامعني وأنا بصرخ تحت منه
بقي طلعتي كنتي شايفاني وانا بتناك من سعد وعملتي التمثيلية دي عليا يا وسخة ؟!!!
حقك عليا مكنتش اعرف حاجة عنك وماحبيتش اكسفك وكمان كنت مكسوفة تعرفي اني بروحله
حتي الراجل العجوز ماسلمش منك يا بنت الجزمة ، بصي يا لبوة انتي يا مهيجاني
بصيت يا أبلتي
اولاً كده لازم تخلصي نهائي من الراجل الوسخ محمود ده
ليه ؟!!، وازاي ؟!!!!!
ليه ، علشان ده مجنون ومش هايخاف عليكي وممكن يوديكي في ستين ألف داهية ، أما ازاي فده موضوع نفكر فيه بعدين ومبدئياً كده ابسط حل لما يجي انكري وجودك وهو هاييأس ويمشي ... مش هايكسر الباب عليكي يعني أكيد
موافقة ، وبيني وبينك انا فعلاً بقيت بخاف منه بس مش عارفة اعمل ايه
لا .. لا ، خوف ايه كسمه ، ده احنا يوم ما نغلب نصوره ونذله ونخليه هو اللي يبوسك ايدك ترحميه
ماشي ، طب وطارق ؟!!!
طارق ... هو ده الكلام المهم ، قبل نبيل كنت مخطوبة لزميلي في الكلية ، إتخطبنا بعد التخرج وهو إشتغل في شركة وأنا إشتغلت في البنك ،
وانا مالي بكل ده ، ماتخلينا في مشكلتي
إصبري يا بت انتي وهاتفهمي
اديني هاسكت ، إتفضلي إرغي
من بعد الخطوبة مكناش بنقعد في البيت تقريباً ودايما بنتقابل بره بعد الشغل او حتي ايام الاجازة ،
بدأت ألاحظ عليه انه بيتمتع قوي بإن الناس تشوفني وتشوف جمالي وتعرف اني خطيبته وكنت وقتها وزني اقل من كده بكتير حاجة كيرفي كده من اللي تلوح اي حد ،
كنا ندخل السينما ويفضل يبوس فيا ويقفشلي ولما كنت اقوله حد بيبص علينا كان يقولي سيبيه يتفرج هو هايبقي لا بيعمل ولا بيشوف حتي !!،
كنا بنعمل كل حاجة ماعدا النيك في اي مكان نلاقيه فيه فرصة ،
كانت تصرفاته الغريبة دي قليلة بحكم انها مجرد خطوبة ودايما بنبقي بره البيت او عندنا لو سابونا لوحدنا لحد ما في مرة كنا راجعين من بره وبيوصلني وراكبين اتوبيس وكان زحمة موت وهو واقف قصادي وانا مدراية في حضنه من الناس ، وفجأة حسيت بواحد لزق فيا من ورا وبقي زانق بتاعه في طيزي ،
يالهوي !!!!!
اتخضيت وجسمي قشعر وقربت منه وشوشته في ودنه قلتله الحق في واحد ورايا لازق فيا ،
قالي عادي ما الاتوبيس زحمة تلاقيه مش قصده ،
شوية والراجل لما ملقاش رد فعل افتكرني موافقة وراضية باللي بيعمله راح مادد ايده يحسس علي طيزي ويفعص فيها وهوب راح مبعبصني ،
اتنطرت في حضن خطيبي من خضة البعبوص وبرقت وتنحت وهو سألني مالك ؟،
قلتله الراجل بيحط صباعه فيا من ورا ، قول بقي مش قصده !!،
لقيته ساح وعرق ومد ايده يقفش في صدري وهو بينهج وبيهمس في ودني ،
ما انتي اللي طيازك كبيرة واي حد يضعف قصادها ،
كانت عارفة انه مبسوط ومستمتع وبقيت بدعكله في بتاعه والراجل ورايا مش عاتق طيزي بعبصة وتقفيش لحد ما حسيت بخطيبي بيجيبهم في بنطلونه وهو شايف منظري ومنظر الراجل اللي ورايا - اللي انا نفسي لا شفته ولا عرفت شكله – من بعدها عرفت وإتأكدت من كل شكوكي وعرفت انه بيحب كده وبيهيج عليه بس للاسف حصلت مشاكل بينه وبين اهلي واصروا نفسخ الخطوبة خصوصاً انه ساب الشغل وعديت الايام ونبيل خطبني واتجوزنا بس عمري ما نسيت خطيبي ولا اللي كنا بنعمله ،
يعني قصدك ان رجالة كتير كده ؟
يوووووه ، كتير قوي بس أغلبهم مابيقولش ولا بيبين لحد ما يجي موقف ويفضح دماغه
طب و... نبيل ؟!!!
مقدرش أحكم بالظبط علشان محصلش حاجة تبين بس علي الأقل عارفه انه هيجان وبيموت في الجنس والشرمطة ، ولازم أهيجه بالكلام الوسخ والشتيمة علشان يهيج ويتبسط
طب انا سمعت الحكاية وفهمت قصدك ، اعمل ايه بقي مع طارق ؟!!
قوليلي الأول ، إنتي عايزة كده ولا لأ ؟
مش إنتي قلتي انك كنتي مبسوطة مع خطيبك وانتوا بتعملوا كده ؟
اه كنت بتمتع متعة غريبة وماتتوصفش ولو كنا إتجوزنا كنت سيبته يعمل ما بداله
خلاص ، انا كمان زيك
طيب يبقي لازم ماتفوتيش الحالة اللي هو فيها قبل ما ينسي ويندم وتبقي يادوب حادثة وعديت
يعني اعمل ايه ؟ اول حاجة تغيري شكلك علشان يحس انك واحدة تانية
اغير شكلي ازاي ؟!!!!
هاتيجي معايا دلوقتي نروح للكوافير بتاع نوسة وتصبغي شعرك وترّفعي حواجبك دي
وبعدين ؟!!!!
ولا قبلين ، هاتلوني شعرك أصفر وتحددي حواجبك وتلونيها أصفر مع بياضك وجسمك الفرنساوي الرفيع ده هاتبقي كأنك أجنبية بالظبط
يانهاري يا سماح ، ده انتي دماغك سم
طب يلا البسي علشان نلحق نروح ونرجع
طاوعتها وذهبنا سوياً وقبل موعد حصة وليد حتي لا يعلم بوجود والدته وقامت نوسة المرأة المحنكة بتحويلي تماماً لشخص اخر بالأصفر الذهبي الذي جعلني أقف أمام المرآة مفتونة بشكلي الجديد وكأني أراني لأول مرة حتي سماح نفسها انبهرت بشكلي وأبدت إعجابها الشديد به ،
عدنا للمنزل وذهب كل منا لشقته واتصلت بطارق أطلب منه إحضار طعام جاهز معه من الخارج لاني متعبة ولم استطع اعداد طعام واخبرته اني أُعِد له مفاجأة عند رجوعه ،
إرتديت قميص نوم أسود طويل من الستان لا يشف جسدي لكنه يجسمه بشكل فظيع وتزينت بميكب فاتح يميل للون الوردي ليتناسب مع اللون الأصفر الذهبي الذي يزين وجههي لأبدو كأني إمرأة فرنسية تماماً ،
حضر طارق الذي عقدت الدهشة لسانه وهو يري شكلي الجديد ويترك ما يحمله دون إكتراث ويحدق فيّ ويلف ويدور حولي يتفحصني بإنبهار شديد ،
يخرب عقلك ، ايه ده ؟ !!
ايه ؟!!!، مش حلوة ؟ !
مش حلوة ايه ؟!!!!!!، ده انتي تجنني ، عملتي كده امتي وليه ؟!
روحت للكوافيرة وعملت كده علشان أبسطك
وايه اللي جابها في دماغك تعملي كده ؟!!
عادي يا حبيبي عاوزة أدلعك وأنسيك
تنسيني ايه ؟ !!!
اللي حصل ..... هاشم
ممممم ، طب وانتي عاوزة تنسي ؟!!
عاوزة اللي يبسطك وبس
انتي كنتي متمتعة معاه .... قلتي كده بنفسك
غصب عني .... مش هاخلي حد يعمل فيا كده تاني
يعني مش عاوزة حد بتاعه كبير زي ما قلتي امبارح ؟!!
تؤتؤ .... مش عاوزة
اومال كنتي لابساله عريان امبارح ليه وطيزك باينة يا لبوة ؟!!
هو اللي خلاني ألبس كده ، وإنت شفتني كده وسكت وكمان كنت هايج عليا يا شرموط
كنت اول مرة اتلفظ هكذا مع طارق لكني أشعر كأننا إثنان مختلفان وأنا أري المحنة في عينيه وفي صوته ولمساته لشعري وجسدي وهو يتحدث معي بصوت خفيض مرتعش مبحوح وكأن أحدهم يسترق السمع لحديثنا ،
كان شكلك يهيج قوي وانتي عريانة قدامه
خلاص يا حبيبي ، هافضل لابسالك كده علي طول
ومين بقي هايشوفك وانتي لابسة ومدلعة كده ؟
هو لازم حد يشوفني ؟!!!، كفاية انت
لما حد بيشوفك بيسيحني أكتر
خلاص هات هاشم تاني علشان تسيح
هاشم سافر خلاص
خلاص استني بقي لما يجي تاني
ياااااه ، هاستني ده كله
اومال .... هاتعمل ايه ؟!!
مش عارف .... مش عارف
ولا أنا أعرف .... شوف انت حد يتفرج عليا علشان تسيح
حد زي مين ؟!!، مش عارف حد
تعالي نخرج نتفسح واخرج بشعري من غير ايشارب
لأ .... هاتقلعي ازاي يعني لو خرجنا ؟!، مش هاينفع
طب هات حد من صحابك واعزمه عندنا
لأ طبعا ، انتي عايزانا نتفضح ؟!!!!!
انا مالي بقي ، انا معرفش .... هو انا عملت كده قبل كده ؟!!
ولا انا عملت ، فكري معايا
مش انت اللي عاوز تسيح .... فكر انت كمان
بفكر اهو وبدور في دماغي
مممممم ، طب ايه رأيك نروح الصيدلية واعمل نفسي تعبانة واخد حقنة والراجل يشوف التوتا بتاعتي
هاتبقي سريعة قوي ومش هالحق وممكن ما اعرفش ادخل واشوفكم
طب بص ، الصيدلية اللي ورانا الراجل اللي شغال فيها كان ممرض وبيروح للناس البيوت يديهم حقن ، نتصل بيه يجي يديني حقنة هنا وتاخد راحتك في الفرجة
وانتي عرفتي منين ؟!!
عادي وليد من كام شهر تعب وسماح كانت بتتصل بيه يجي يدليله الحقنة
بس انا عاوزه يشوفك كلك وتتعولقي قدامه
مممممممممم ، عندي فكرة ، بس انت قوم كلمه يجي
كانت الساعة قد قاربت العاشرة ليلاً عندما هاتفه طارق وأخبره أن زوجته - أنا - تعاني من إرتفاع شديد في درجة حرارتها وطلب منه حقنة خافضة للحرارة ،
أخذ منه سعد العنوان سأله عن درجة حرارتي بالظبط ولم يعرف طارق إجابة سوا أني سخنة جدا وأنه يجلسني في البانيو في ماء بارد علي حد معلوماته الطبية ،
اخبره سعد بأنه سيغلق الصيدلية بعد نصف ساعة وسيحضر معه الحقنة ودواء اخر وترمومتر لقياس الحرارة ،
جردني طارق من ملابسي تماماً وأجلسني فعلاً في البانيو حتي أكون مبتلة بالماء عند حضور الممرض كما خططت له وإرتدي شورتاً منزلياً من القطن وتيشرت نصف كم خفيف ،
بعد العاشرة ونصف بقليل جاء سعد ولم يكن يعلم اني المريضة ورحب به طارق وأدخله وأغلق الباب وشرح له انه رجع من العمل ليجدني متعبة جدا ودرجة حرارتي مرتفعة بشكل كبير ،
الف سلامة يا فندم ، اومال فين المدام ؟
سايبها زي ما قلتلك في البانيو علشان السخونية تنزل
طب بعد إذنك خرجها علشان نقيس درجة حرارتها بالظبط والحقنة والدوا هايخلوها تبقي زي الفل ، غالباً خدت برد وحضرتك عارف برد الصيف بيبقي شديد
طيب حاضر ، اتفضل حضرتك جوه
ادخله طارق غرفة نومنا قبل احضاري من الحمام وقادني نحوه وانا ألف جسدي ببشكير كبير ألفه أسفل ذراعي ويصل لركبتي بحكم اني خرجت للتو من الحمام ،
عندما وقعت اعين سعد عليّ فتح فمه من الصدمة ولكني بادرته بغمزة من عيني ليطمئن ولأجعله لا يتحفظ ويترك لجنونه العنان عضضت علي شفتي تعبيراً عن شهوتي وانا اغمز مرة اخري له باتجاه طارق ،
الف سلامة عليكي يا مدام ، حضرتك يا
.... طارق ، وانت استاذ سعد ، المدام قالتلي انها زبونة الصيدلية
تشرفنا يا استاذ طارق ، في خدمتكم في اي وقت
انيمها في السرير ؟
اه طبعا ، بس الاول تلبس حاجة قطن مريحة وبلاش البشكير المبلول ده علشان الانفلونزا ما تزيدش
حاضر ثواني
هاتلي البنطلون يا طارق والتيشرت دول هالبس في الحمام وارجع
ناولني طارق البنطلون البرمودا الضيق وتيشيرت وقمت بارتدائهم في الحمام بلا ملابس داخلية ورجعت لهم مرة اخري وتمددت علي ظهري فوق الفراش وانا ادعي التعب الشديد والارهاق ،
اخرج سعد من حقيبة يده دواء شراب اعطاني منه ملعقة صغيرة ثم اخرج ترمومتر وضعه في فمي اسفل لساني ، بعد دقيقة اخرجه ونظر فيه وهو يدعي الضيق
في حاجة يا استاذ سعد ؟!!، درجة الحرارة مرتفعة قوي ؟
بصراحة واضح ان المدام عندها احتقان في الزور علشان كده القراية مش مظبوطة
طب والعمل ؟
معايا ترمومتر تاني يقيس درجة الحرارة هاحطه للمدام تحت باطها
اقترب مني طارق والذي اجاد تمثيل فزعه علي زوجته المريضه وهو يرفع التيشرت عني حتي ظهرت نهودي بالكامل امامه وامام سعد وهو يرفع ذراعي لكي يضع سعد الترمومتر اسفل ابطي ،
كان هذا كافياً ليعلم سعد ان هناك امراً ما ولكنه كالعادة ابتسم تلك الابتسامة الخبيثة وهو يري زوجي بكل اريحية يكشف نهودي اما عينيه ،
ضممت ذراعي علي الترمومتر ليسقط التيشرت ويخبئ نهودي مرة اخري قبل ان يزيحه سعد بنفسه هذه المرة ليتأكد ان زوجي لا يزعجه تعريتي امامه ويمسك الترموتر ويحركه في الهواء ليهز رأسه اسفاً ،
برضه القراية مش مظبوطة خالص
ليه كده ، هو الموضوع صعب قوي كده
مش بالظبط ، بس واضح ان قعدت الحمام كتير في الميه الباردة السبب
طب والحل ؟
مفيش قدامنا كده غير فتحة الشرج
اللى انت شايفه صح إعمله
بعد إذنك يا مدام نامى على بطنك
نفذت كلامه بالحرف ونمت على بطنى لأجعل مؤخرتى أمامهم مباشرةً ،
مالك يا استاذ طارق واقف ليه ؟
أعمل ايه ؟!!
بعد إذنك نزل البنطلون للمدام علشان أحطلها الترمومتر
مد طارق يده المرتعشة من الشهوة يجذبه للأسف عن مؤخرتى تماماً ويتركه عالقاً فى منتصف أفخاذى ليشاهد سعد وهو يرى مؤخرتى العارية البارزة البيضاء ،
وضع سعد الترمومتر فى خرمى ولكنه لم يدخل كما يجب وبمجرد أن وضعه كانت رجفتى من فرط الشهوة وانقباضاتى الجنسية تدفع الترمومتر ليسقط بين ساقى عند فرجى ،
مد سعد يده يمسك به مره أخرى وهو يلامس فرجى بظهر يده بشكل واضح لطارق ،
لامؤخذه يا استاذ طارق ، المام واضح إن فتحة الشرج عندها ضيقة شويه
طب ما تدخله يا استاذ سعد
أنا هافتحلها الفتحة بإيدى وانت بعد اذنك يا استاذ طارق دخله
وضع سعد كفيه على مؤخرتى وهو يفعصهم بقوة رقيقة ويجذب فلقتى للخارج ليظهر خرمى واضحاً جلياً لهم ويضع طارق الترمومتر فى خرمى وسعد يضغط فلقتى مرة أخرى بيديه عليه ،
انا هافضل ضاغط كده علشان ما يخرجش تانى
ده شغلك ، اعمله اللى انت شايفه
طارق .... طارق
ايه يا حبيبتى ؟، حاسه بحاجة ؟
اه ... الترمومتر بيوجع قوى
معليش يا مدام نقيس الحرارة واشيله
هى عادى تتوجع كده يا استاذ سعد ؟
قلت لحضرتك ، المدام لامؤاخذه خرمها ضيق حبتين
بعد دقيقة فك سعد قبضته لمؤخرتى وهو يخرج الترمومتر منى ويسحب روحى معه لدرجة انى رفعت مؤخرتى فى الهواء مع حركة يده ،
اححححح ....امممم
معليش يا قلبى سلامتك من الوجع ÷ا يا استاذ سعد ايه الخبار ؟
درجة حرارتها مرتفعة 38 بس الدوا هايخليها عال العال
لم يعيد طارق بنطلونى ليدارى مؤخرتى بل تركها عارية وهو يتحدث معه فأردت أن أشعل الموقف أكثر فمددت يدى بين فلقتى أتحسس خرمى وانا اصدر انين كأنه يؤلمنى ،
ايه يا قلبى ؟، لسه بيوجعك ؟
قوى قوى يا طارق ، حاسة بحرقان
عادى ده يا استاذ سعد ؟
فى حالتها علشان ضيقة عادى ، شوية تدليك بزيت للفتحة وحوالينها والألم هايروح ، اتفضل الزيت اهو بالصدفة معايا منه
انا مابفهمش فى الامر الطبية دى ، اعمل انت
طب بعد اذنك شد سورىطيز المدام لبرة وانا هاعمل
مد طارق يده يفتح مؤخرتى بأيدى مرتجفة وسكب سعد الزيت فوق خرمى مباشرة ،
احححححححححححححححح
معليش يا مدام ، ده هايريحك ع الاخر
وضع سعد إصبعه فوق خرمى يدلكه ببطء بحركات دائرية ثم بدأ يضغط عليه حتى دخل رأس إصبعه فى خرمى ،
امممممممممم ... اححح
معليش يا ست الكل ، بدخلك الزيت علشان يهدى الفتحة من جوه
طييييب ... دخل أكتر برتاح لما بيدخل
أخذ سعد يدخل إصبعه ويخرجه كأنه يجامعنى من مؤخرتى وطارق يشد فلقتى للخارج أكثر ليساعده فى إدخال إصبعه وسط آهاتى وحركة مؤخرتى وانا اتلوى من إصبع سعد ،
انهى سعد ما يفعله بى عندما رأى كما رأى طارق رجفة جسدى القوية وانا انزل شهوتى وأضم فلقتى بقوة التى جعلتهم يفلتون من قبضة طارق وانا اضرب بجسدى الفراش ،
ربت سعد بكفه على مؤخرتى ومسح بيده عليها وهو يهدئنى ،
تمام كده يا مدام دلوقتى هاترتاحى
مش عارفين نشكرك ازاى يا استاذ سعد على تعبك
لا شكر ولا حاجة يا استاذ طارق ، كفاية انى اتعرفت واتشرفت بيك
ده انا اللى اتشرفت بيك و***
بكرة هاعدى عليكم بعد ما اقفل الصيدلية زى النهاردة علشان لو المدام احتاجت حاجة ونقيس درجة الحرارة برضه ونطمن انها نزلت
مش عارف اشكرك ازاى يا استاذ سعد كتر خيرك بجد
انصرف سعد ودخل على طارق يضع فمه مباشرة على خرمى وانا لازلت كما انا يلعق فتحتى ويجاهد ليدخل لسانه فيها بنهم وشهوة كبيرة ،
اتمتعت يا حبيبى ؟
قوووووووووووووووووى
طيزى كانت حلوة وهو شايفها ؟
كانت تجنن يا لبوتى
طب دخله ... مش قادرة
لم يتركنى طارق حتى مارس معى بقوة وشراهة حتى انى لم اجد غضاضة ان امسك قضيبه بيدى واولجه فى مؤخرتى ليجامعنى منها للمرة الاولى بعد أن مهد لها إصبع سعد .
الجزء الثامن عشر
مرت الليلة وقد جعلت طارق يتذوق لاول مرة متعة مشاهدتى بين يدى غيره ،
لم يمارس سعد معى جنساً كاملاً امامه ولكنه رأى جسدى عارياً وانتهكت اصابعه مواطن عفتى وزوجى العزيز يفتحنى بيده ،
اصبحت الان امسك بكل الخيوط واحرك الجميع حسب رغبتى واحتياجى ، فالعجوز لن ينالنى الا برغبتى والا لن افتح له الباب ليرحل كما جاء ،
والمعتوه سيد جاهزاً دائما لى او لسماح الاكثر شبقاً منى ،
ووليد الصبى الصغير يجالس محنته وشهوته طوال الوقت يمكننى منعه متى شئت وامتاعه متى أردت ،
ذهبت بعد خروج طارق للعمل للصيدلية لأشرح لسعد ما حدث بالأمس والاتفاق معه على الجديد ،
كعادته وجدته يجلس وحيداً فى الصيدلية ووقف فرحاً فور رؤيتى ،
ست الكل ، يا اهلا يا اهلا
صباح الخير يا استاذ سعد
صباح الهنا ، مش كنتى تقوليلى قبل ما اجى عندكم ومعرفش انه بيتك
معليش ما لحقتش
المهم ، احكيلى الموضوع ، انا مش فاهم حاجة
عايز تفهم ايه ؟!
هو ده جوزك فعلاً ؟
اه جوزى ، وانا اللى خليته يكلمك
طب فهمينى
بص ، بصراحة كده طارق جوزى عايز يشوفنى وانا حد بيعمل فيا كده قدامه
ايوه فهمت كده امبارح ، بس مارضيتش ازود غير لما افهم منك ، خصوصاً انى لقيتك متغيرة وصابغة شعرك وشكلك مختلف
ايه .... مش حلوة ؟!
ازاى بس ، ده انتى قمر 14
طب قولى بقى ، هاتعمل ايه النهاردة ؟
قوليلى انتى عايزانى اعمل ايه
مش عارفة بالظبط ، بس عاوزة طارق يشوفنى وانا بتناك قدامه ويبقى واقف بيتفرج عليا
بس كده ... بسيطة
بسيطة ازاى ، انت ليه مش باين عليك انك مصدوم او مستغرب ؟!!!
ههههه ، انتى فاكرة جوزك بس كده ؟!!
اومال ؟!!!
لا ، ده رجالة كتير كده ، ياما روحت اديت حقن لستات ورجالتهم هما اللى كانوا بيعروهم قصادى علشان اشوف طيازهم والعبلهم فيها
وتنيكهم ؟
كتير بيحصل ، وساعات بيبقوا عايزين يعروهم قصاد حد غريب بس علشان يهيجوا
يعنى هاتعرف تتصرف النهاردة ؟
حسب جوزك ، هو هايوافق تتناكى قصاده ؟
انا حاسه انه عايز كده واديك شفت بنفسك امبارح
خلاص يبقى اتفقنا ، هاجيلكم بالليل زى امبارح فى نفس الميعاد
اتفقنا ، انا هامشي دلوقتى
استنى بس رايحة فين ، مش تدخلى الاول جوه شوية
لا طبعا ، خليها بالليل علشان تبقى بشوقك ... سلام
قضيت باقى اليوم بشكل عادى حتى انى تهربت من وليد فلم أرغب بشئ سوى ما سيحدث ليلاً مع سعد وزوجى ،
فقط اتصال مع سماح تسألنى عن احداث الامس وكادت تجن وانا اقص عليها ما فعلها سعد وطارق يمسك بمؤخرتى له ويفتحها بنفسه ليسهل له الطريق لخرمى ،
عاد طارق فى موعده وكان يتصرف بشكل عادى غير انه كان يتحاشي النظر فى عينى فشعرت انه يشعر بالخجل للتحول الفظيع الذى حل عليه وخشيت ان يتراجع ويعود كما كان ،
كان يجلس فى الصالة على الكنبة عندما اقتربت منه والتصقت به وانا احرك اناملى فوق صدره ،
هو الراجل هايجي امتى ؟
راجل مين ؟
سعد بتاع الصيدلية
هو قال هايعدى علينا زى امبارح بعد ما يقفل
طب وهانعمل ايه ؟
مش عارف ، انتى عايزة ايه ؟
انا مش عاوزة ... اللى انت عايزة
هو قال هايجي علشان يقيس الحرارة تانى ويتأكد انها نزلت
ويحط الترمومتر فى طيزى تانى ؟!!!
أكيد
ويوجعنى تانى ؟!!!
هو وجعك امبارح ؟
اوى ... بس مش زى وجع هاشم
عيزاه يعمل زى هاشم ؟!!
انا ماليش دعوة .... انا عايزة ابسطك بس
انا عايزه يعمل زى هاشم
عايزه ينيكنى ؟!!!
اه
وانت هاتروح فين ؟
هاروح فين ؟!!... هابقى موجود
وتشوفه وهو بينيك مراتك
مش عايزانى اشوفك ؟
عايزاك تشوفنى وتنيكنى معاه
بس سعد قصير وقزعه وبتاعه اكيد صغير وانتى عايزه زب كبير زى هاشم
مفيش حد زبه زى هاشم يا بخت منال
عايزه هاشم تانى ؟!!!
عايزة زب كبير زى منال ... اشمعنى هى
منال طيزها كبيرة قوى اكبر منك بكتير
انت شفت طيزها يا طارق
كتييييييير
ازاى وفين ؟!
قبل ما تتجوز كنا عايشين لوحدنا وكنت بشوفها وهى بتغير او بتستحمى
نكتها ؟!!!
............................
طارق قولى .... نيكت منال ؟!!
كنت بنيكها فى طيزها بس قبل الجواز
ازاى ؟!!!
كانت بتخاف تنام لوحدها وكنت بنام جنبها ويوم بعد يوم بقيت انيكها من طيزها لحد ما اتجوزت هاشم وبطلت تخلينى اعمل حاجة
معليش يا حبيبى انا مش زيها ، هاخليك تنيكنى وتجيب اى حد نفسك فيه ينيكنى وتتفرج عليا وتتمتع
يعنى مش مضايقة منى يا نهى ولا بتقولى فى سرك عليا مش راجل ؟
فشر ... ات حبيبى وسيد الرجالة ، ياريتك حكيتلى كل ده من زمان
كنتى هاتعملى ايه ؟
كنت هابسطك واخليك تتمتع كل يوم وكل دقيقة
قطع حديثنا جرس الباب يعلن عن قدوم سعد فى موعده تماماً ،
كنت ارتدى هوت شورت وبادى يظهر جزء من بطنى وظهرى ،
فتح له طارق الباب ودخل وهو يحمل حقيبته كالأمس ،
تقدم سعد ناحيتي وسلم علي وهو يتفحصني بينما طارق يغلق الباب ويقترب منا ،
الف سلامة يا مدام ، احسن النهاردة ؟
تمام يا استاذ سعد ، بس لسه حاسة اني تعبانة شوية
دلوقتي نشوف درجة الحرارة نزلت ولا لسه ، انا مارضيتش اديلك حقنة امبارح وقلت كفاية الدوا
اه احسن ... بخاف من الحقن اوي
طب ممكن نقيس الحرارة بعد اذنك
تدخل طارق في الحوار وهو يوجه كلامه لسعد ،
ندخل اوضة النوم احسن ؟
لا لا مش مستاهلة ، هنا كويس
اخرج سعد ترمومتر صغير ووضعه بفمي اسفل لساني وانا اري الضيق والقلق يظهران علي طارق الذي اصيب بخيبة امل بعد ان شعر ان القصة ستنتهي هكذا دون ان يتمتع ،
اخرج سعد الترموتر وبعد فحصه ابدي رضائه ،
تمام جدا ، الحرارة نزلت عن امبارح
يعني رجعت لطبيعتها ؟
مش بالظبط يا استاذ طارق ، لسة مرتفعة شوية بس كده احسن من امبارح بكتير
يعني عادي ولا نروح لدكتور تكشف احسن ؟
ما تقلقش كده يا استاذ طارق ، واضح ان المدام خدت ضربة شمس مش اكتر
طب ودي علاجها ايه يا استاذ سعد ؟
ولا اي حاجة غير مسكن لو في صداع وخافض للحرارة
بس انا حاسة ان جسمي كله مكسر وهمدانة
ده طبيعي يا مدام بسبب ضربة الشمس ، الحل الوحيد مش دوا
اومال ايه يا استاذ سعد ؟!!، انا مضايق وانا شايف نهي تعبانة كده
دي وصفة بلدي من بتوع زمان يا استاذ طارق
ايه هي الوصفة دي ؟
علشان ضربة الشمس تطلع محتاجة الجسم كله يدعك بليمون
يييع ، انا اقرف اعمل كده واقشعر
ده طبيعي يا مدام ، البركة بقي في الاستاذ طارق هو يساعدك
لا انا معرفش اعمل الحاجات دي
اخص عليك يا طارق ، مش عاوز تساعدني ؟
بالعكس يا حبيبتي ، انا فعلا مابعرفش ولا عمري عملت كده قبل كده ، لو الاستاذ سعد مفيش وراه حاجة هو اللي عارفها يعملهالك علي الاقل هو ممرض قديم وخبرة وفاهم
انا تحت امركم طبعاً
المهم مانكونش هانعطلك عن حاجة
ولا اي حاجة يا استاذ طارق انا ببات في الصيدلية اصلاً ومفيش اي حاجة ورايا
طيب يعني مفيش مشكلة تعمل الوصفة لنهي ؟
ولا مشكلة ولا حاجة ، هو بس في نقطة صغيرة قوي
ايه هي ؟!
الوصفة بالظبط ، هاندهن جسم المدام كله بالليمون وتقعد كده شوية وبعدين تاخد دوش وندهن تاني وتقعد برضه شوية وبعدين تاخد دوش وتتكلفت كويس علشان تعرق وتخف
انا مش فاهم يا استاذ سعد ، فين طيب المشكلة ؟
ده هاياخد وقت طويل ، يعني ممكن نخلص علي الفجر
وفيها ايه ؟!!، مش قلت انك بتبات لوحدك في الصيدلية ، بات هنا النهاردة ومش هاختلف معاك علي الاجر اللي تحدده
مش مسألة اجر طبعا ، انا حاسس اني واحد من العيلة و*** مش حاسبها شغل
احنا اهل واصحاب يا سعد وده بيتك بالظبط
تسلم يا طارق ، انا بس حبيت افهمكم علشان تعرفوا ان الموضوع بياخد وقت
ولا يهمك طبعا ، لو حتي هاخد بكرة اجازة من الشغل
مش للدرجادي ، وانا روحت فين ؟!، روح شغلك وانا ممكن كل شوية اجي اطمن علي نهي
كلك ذوق وشهامة يا سعد
طب يلا نبدأ ومانضيعش وقت ، بس هاستأذنكم الاول هاروح الصيدلية اجيب هدوم غير دي علشان ماعملتش حسابي
ليه ؟
بصراحة دي هدوم الشغل ومش عايزها تتبهدل من الليمون ومعنديش حاجة نظيفة لحد ما اببعت الهدوم بكرة المغسلة تتغسل
عيب عليك يا سعد ، مش لسه قايل احنا اهل ، الصبح تجيب كل هدومك لنهى تغسلهم
من عيني طبعا ، اي حاجة محتاجة يا سعد هاتهالي وانا اعملهالك
يسلملي ذوقك يا ست الكل
وانت يا سعد بلاش تكليف ، اقلع الهدوم دي علشان ما تتوسخش وانا هاجيبلك هدوم من عندي
دخلنا جميعا لغرفة نومنا وجلست علي السرير انتظر بينما اخرج طارق بيجامة لسعد وخلع سعد ملابسه امامنا بكل اريحية ولم يكن يرتدي سوي كلوت صغير فقط ضيق يظهر تكور قضيبه من خلاله ،
حاول سعد ارتداء البيحامة التي كانت كبيرة جدا جدا عليه فظهر بشكل مضحك جدا ،
يا نهار ابيض ، دي كبيرة اوي اوي دي يا طارق ، مش هاعرف اتحرك اصلا وانا لابسها
عندك حق ، خلاص يا سعد سيبك منها ، المهم انك قلعت هدومك علشان تفضل نظيفة لحد ما نهي تغسلك باقي هدومك بكرة
خلع سعد البيجامة وظل فقط بالكلوت الصغير وطلب مني احضار طبق متوسط وعصر ليمون فيه مع بعض الماء ،
فعلت كما طلب واحضرت طبق الليمون ووضعت بشكير كبير علي السرير مفرود ،
اقلعي هدومك يا نهي ونامي علي بطنك
إقشعر بدني وانا اسمع لفظ اقلعي وطارق امامي يصفر وجه ويتراجع للخلف يجلس علي كرسي صغير ليستمتع بمشاهدة زوجته تتعري بالكامل امام شخص غريب شبه عاري وبشكل مختلف كلياً عن ليلة امس ،
أعطيتهم ظهري وخلعت البادي وخلفه الشورت لأصبح كاملة العري وأنام كما طلب سعد علي بطني ،
وضع سعد يديه في الطبق ثم بدأ يدلك جسدي بالليمون بداية من كتفي ، أخذ يدهن ظهري وهو يدلكه براحتيه حتي وصل لمؤخرتي ودهنها بكل رقة وهدوء حتي خرمي قام بدهنه ووضع الليمون فيه ،
كنت المح طارق وهو يشاهد ويده علي قضيبه من فوقه ملابسه يضغط عليه ،
طلب مني سعد النوم علي ظهري لدهن جسدي من الامام واطعته ولكني لم استطع فتح عيني فقمت بإغلاقهم بعد ان نظرت جيداً في اعين طارق ،
دهن سعد رقبتي ثم نهداي وهو يدعكهم ويفرك حلماتي بكل هدوء ولا يلقي بالاً لطارق ولا يلتفت حتي إليه ،
وصلت أيدي سعد لفرجي يدهنه لأشعر بلسعة من الليمون وتفلت مني صرخة وانا اضم ساقي لا ارادياً
اححححححح
معليش يا نهي ، الليمون بيبقي حامي شوية
اححح .... بيحرقني قوي
فين الحرقان بالظبط ؟
هنا ..... تحت
أشرت له بإتجاه فرجي واحسست بطارق يقترب منا ويجلس بجواري وهو يمسك يدي يضمها بيده ويربت علي رأسي
معليش يا قلبي ، اتحملي شوية علشان الوصفة ما تبوظش
بيحرقني اوي يا طارق ، حاسة بنار في كـ.....
هو عادي الحرقان ده يا سعد ؟
لازم يا طارق علشان الليمون اصلاً حامي ، تعالي هنا وانفخ فيه ببقك علشان تهدي
اطاعه طارق كأنه منوم مغنطيسياً واقترب بفمه ينفخ في فرجي ،
اريح كده يا نهي ؟
اه يا طارق بس انفخ اكتر
انفخ معايا يا سعد ، ده شكله ملهلب قوي وبيحرقها
اصبح طارق وسعد يجلسان من حولي ينفثون هواء صدورهم في فرجي حتي طلب سعد من طارق ان يفتح لي فرجي بيده ليضع الليمون بداخله ،
فتح طارق فرجي باصابعه بعد ان فتح ساقي عن اخرهم وانا ارفعهم لأعلي كمن تضع طفلاً حتي سكب سعد الليمون بداخله لتنفلت مني صرخة عالية
اااااه ...اححححححححح يا كسي
بالراحة يا قلبي ، مالك بس
كسي ... كسي مولع يا طارق
الحقها يا سعد .... دي مش قادرة
لازم كده ، استحملي دقيقة بس والحرقان هايروح
مددت يدي ادعك فرجي امامهم وانا اتلوي ،
مش قادرة .... نار جوايا
اقتربا مرة ثانية ينفخون في فرجي وانا افتحه لهم حتي اخره بيدي ،
جوه ... جوه يا طارق
مد طارق لسانه يلعق لي فرجي من الخارج
بقولك .... جوووووووه
اعمل ايه ؟!!
ازاحه سعد بيده ليفسح لنفسه المجال
اوعي انت يا طارق ، لازم حاجة تبرده من جوه
هجم سعد علي فرجي يلعقه بلسانه ويرتشف منه ويدفع لسانه بداخله وانا اتحرك بجزعي امامه ليلعق اكثر واكثر ،
دخل لسانك جوه اوي يا سعد ... دخله
ساعدني يا طارق ، ارفع رجليها لفوق علشان تتفتح اكتر ،
امسك طارق بساقي يرفعهم لأعلي ويفتحهم ليفسح الطريق للسان سعد ليصل لأبعد نقطة ممكنه في فرجي ،
أطبق سعد علي فرجي يلعقه بقوة شديدة وهو يصدر صوت من طرقعة شفتاه فوق شفراتي وانا امسك برأسه أجذبه نحوي أكثر ،
جوه يا سعد .... جوه بيحرقني
وضع سعد اصبعه واخذ يولجه بداخل فرجي ذهاباً واياباً كأنه يجامعني به وانا اصيح من حركته ،
اح ... اح ... ااااااااه
ارتاحتي كده يا نهي؟
لسه .... لسه يا سعد
معليش بقي يا طارق لازم نريحها
اعمل اللي انت عايزه ، ريحها
نام سعد علي ظهره واجلسني فوقه ليصبح فرجي فوق قضيبه تماماً ،
انا هامسكهالك يا طارق وافتحلك كسها وانت انفخ فيه من ورا
أنامني سعد عليه وهو يمد يده من خلفي يفتح فرجي لطارق الذي جلس من خلفي ينفخ في فرجي المفتوح ويمرر لسانه عليه وانا اتحرك فوق قضيب سعد ادلكه ،
حاسبي يا نهي انتي ضاغطة عليا قوي وبتاعي مزنوق تحتك
مش عارفة اتعدل
معليش يا طارق ، اعدلي جسمي انت من ناحيتك ، بتاعي وجعني قوي من قعدت نهي عليه والكلوت بتاعي ضيق وزانق عليا
حاسبي يا نهي ، بقي الراجل بيساعدك ويريحك وانتي تتعبيه !!!
مد طارق يده يسحب كلوت سعد ويحرر قضيبه القصير ولكنه غليظ وعريض بشكل غريب
امسك طارق بقضيب سعد يسحبه من تحتي وهو يتحدث برجفة ،
ده تخين قوي ، كده هو سادد كس نهي مش عارف انفخ فيه
ارفعي جسمك يا نهي علشان طارق يعرف ينفخلك
رفعت جزعي وعندما هممت بالجلوس احسست برأس قضيب سعد تحتي مباشرةً ،
حاسب يا طارق ... هايدخل فيا
اوديه فين يا نهي ؟!، انا ماسكه ومش عارف اتنيه علشان ناشف قوي
انت ماسك زبه يا طارق ؟!!!
ماسكه يا نهي .... ماسكه
طب خلاص سيبه ... مش قادرة ارفع جسمي
تركت جسدي يسقط ليدخل قضيب سعد في فرجي علي الفور ويد طارق تدلك فرجي من الخلف تمسح عليه وعلي قضيب سعد ،
طارق .... طارق
ايه يا نهي
زب سعد دخل فيا يا طارق
بيوجعك لأ .... حلو
معليش يا طارق ، كده الحرقان هايروح
علي مهلك عليها يا سعد ، زبك تخين عليها
بيوجعك يا نهي ؟
لأ يا سعد .... حلو .. حلو ، إلحسلي كسي يا طارق
اصبحت اجلس فوق قضيب سعد وانا احتضنه واغرق معه في قبلة طويلة لا تنتهي بينما طارق من خلفي يلعق لي فرجي وخرمي حتي شعرت به يولج قضيبه في خرمي هو الاخر لأجرب قضيبان معاً لأول مرة في حياتي ،
أطبقا سعد وطارق علي جسدي بشهوة عارمة حتي انهم تبادلا الاماكن لأجلس فوق طارق بنفس الوضع وسعد من خلفي يولج قضيبه بخرمي وهو يصفع مؤخرتي ويفعصها بيديه ،
انهي طارق وتره وقذف منيه بداخل فرجي ليسحب جسده من تحتي ويتمدد بحواري وانا اجلس علي اربعة وسعد من خلفي يدك خرمي بقضيبه حتي قذف اخيراً منيه بأحشائي ،
معليش يا طارق بس اللبن ده هايريحها علي الاخر ويهدي الحرقان
لم يعد هناك ما اخجل منه او يجعلني اتحفظ فعدلت جسدي لاجثو علي سعد ألعق قضيبه وخصيتيه امام طارق ،
زبه حلو قوي يا طارق ، ولبنه مسكر اوي
مبسوطة يا نهي ؟!
اوي اوي .... عايزة اتناك تاني يا طارق
خرجنا جميعاً للحمام وأخذنا دوش جماعي وانا بينهم يقبلون كل مكان في جسدي واداعب قضيب سعد مرة وطارق مرة ثم عدنا لغرفتنا مرة أخري لنعيد الممارسة الثلاثية مرة اخري بشكل أكثر اريحية ومرونة فاحدهم يجامعني والاخر يضع قضيبه بفمي حتي انتهيا الاثنان وهم يجامعاني معاً في نفس الوقت ،
لا ادري متي انتهينا قبل ان نخلد جميعاً في النوم حتي الصباح حتي استيقظت لأجدنا جميعاً عرايا في الفراش لأوقظ طارق ليذهب للعمل وينهض سعد هو الاخر ويرتديا ملابسهم ويخرجون وكأن كل ما حدث هو أمر عادي معتاد حتي اني لم اكلف نفسي عناء ارتداء اي ملابس حتي رحلا وتركاني وحدي استرجع كل ما حدث بالأمس ،
كأن شيطاناً نهم يسكن جسدي وجدتني في حالة شبق شديدة وأرغب في الممارسة كأني لم أمارسها منذ شهور وليس فقط منذ ساعات قليلة بكل هذا العنف من رجلان معاً ،
أشعر اني اصبحت ماجنة لا اطيق الابتعاد عن قضبان الرجال ولم اعد ارضي بشئ عادي او تقليدي او بسيط ،
بعد قليل جاء الحل بصوت صندوق سيد يعلن قدومه فدخلت لغرفتي أضع روجاً احمر صارخ يليق مع شعري الأصفر وارتديت روب طويل وأغلقته وذهبت للباب افتحه انتظاراً لنزول سعد ،
سمعت سيد وهو يطرق باب شقة سماح في الدور الأخير فيبدو انها نسيت وضع اكياس القمامة له ،
اعرف انه من الغباء حيث يظل يطرق الباب فلم استطع الانتظار وقررت الصعود له لأنزله بنفسي ،
بمجرد وصولي ووقع بصر سيد علّي فتح وليد الباب ليجدني اقف امامه انا وسيد ويركز بصره مع سيد علي شعري وشكلي الجديد المختلف ،
طنط نهي ، ايه ده ؟!، ده انا معرفتكيش
مش وقته يا وليد ، سيد بيخبط من بدري لدرجة اني طلعت اشوف في ايه
معليش يا طنط كنت نايم
طب يلا خرج الزبالة لسيد
هممت بالحركة لأنزل لشقتي عندما قرر سيد المعتوه الامساك بي حتي لا اتركهم الغبي الذي لا يدرك اني انتظره بفارغ الصبر ،
مع حركتي ويد سيد الممتدة لإيقافي وقع كف يده علي الروب بدلاً من ذراعي ليشده ناحيته وينفتح تماماً من الأمام ويظهر جسدي العاري لهم هو ووليد ،
عقدت الصدمة لساني ولم استوعب ما حدث فلم يكن في نيتي ابداً ان ينكشف امري هكذا امام وليد وانا اعرف ان المعتوه وبالتجربة لا يفهم ولن يوقفه شئ عن جسدي العاري ،
ايه ده ؟!، حاسب يخربيتك
لم يستعب سيد شئ بل هلل بفرح وبلاهة وهو يجذبني بذراعه القوي ويضع يده مباشرة علي صدري يعصره ،
لم اجد مفر من دفعه بداخل الشقة هو ووليد واغلاق الباب فلا يمكن ان اقف هكذا عارية علي السلم حتي وان كانت العمارة لا يأتي اليها احد ،
صاح وليد في سيد وهو يظهر روجولته امامي ،
بتعمل ايه يا حيوان انت
لم يلتفت له سيد واكتفي فقط بفعص اثدائي بيده وهو يمسك بقضيبه يدلكه من فوق ملابسه
اسكت يا وليد ده معتوه ومخه علي قده لا يعمل فيك حاجة
قلتها وانا احاول دفع سيد عني واعادة غلق الروب وكنت اظن ان سيد سيخاف ويتراجع ولكنه زمجر وزام بغضب وهو يجذبه مرة اخري بقوة ،
تقدم وليد ناحيتنا ليقف بيني وبينه يمنعه عني ولكن سيد دفعه بقوة شديدة ليسقط علي الأرض ،
جريت علي وليد الساقط علي الأرض وانحنيت عليه احاول مساعدته علي النهوض بينما سيد من خلفنا قد نزع جلبابه ولباسه واقترب مني يجذب الروب من الخلف عني تماماً لأصبح عارية في اقل من ثانية ،
صاح به وليد مرة اخري وهو علي الارض بجواري ويري سيد وهو عاري ،
انت بتعمل يا مجنون انت ؟!!
اسكت يا وليد اسكت ، ده مجنون ممكن يموتنا
نهضت وانا اربت علي سيد احاول تهدئته ،
عايز ايه بس يا سيدي ، ينفع اللي بتعمله ده ؟
لم ينطق سيد بل انقض علي يقبلني ويفعص جسدي بيديه بشراهة ولهفة حتي اسقطني علي الارض ونام فوقي وهو يدفع قضيبه بداخلي ،
قوم .... قوم يا بن الكلب
سيبه ... سيبه يا وليد ده مجنون بدل ما يموتنا
استكان وليد وهو يري سيد يجامعني بقوة وانا الف سيقاني حوله اضمه لجسدي وهو يلعق فمي وكل وجهي كأنه كلب يمسك بقطعة لحم حتي انتفض كل جسده وقذف منيه الكثيف بداخلي لينهض بهدوء يرتدي ملابسه ويرحل ،
جلس وليد بحواري يربت علي كتفي وانا اصطنع البكاء ،
سيبتيه ليه يا طنط يعمل كده
ده مجنون يا وليد ، مش فاهم هو بيعمل ايه لو كنت رفضت كان ممكن يموتنا ، ده حتي مامتك ....
مالها مامتي يا طنط ؟!!!
خلاص .. خلاص مفيش
هو عمل فيها كده برضه؟!!
بصراحة يا وليد اه هو اغتصبها كذا مرة وانا كمان
وليه بتسكتوله ؟!!، بلغوا البوليس او قولوا لبابا
ماينفعش يا وليد ، انت عايزنا نتفضح
طب كنتوا قولتوا لبابا او اونكل طارق
ماينفعش يا حبيبي واحدة تقول لجوزها حد تاني نام معاها ، هايطلقها
يعني هاتفضلوا كده وتسيبوه يعمل كده فيكوا ؟
احنا مابنخليهوش يشوفنا خالص ولولا انه فضل يخبط عليك مكنتش طلعت
يعني انا السبب ، حقك عليا يا طنط
ولا يهمك يا حبيبي ، الحيوان وجعني قوي
ده لبنه بينزل منك يا طنط
الحيوان عامل زي الطور بينزل لبن كتير قوي ، هات منديل يا طارق امسح القرف ده
احضر وليد منديلاً وجلس امامي يمسح فرجي بنفسه وهو يدلكه بيده
خلاص يا وليد ، انت بتهيجني كده
رمي المنديل واصبح يدلك فرجي بيده ويدخل اصابعه بقوة
اح .. اح يا وليد
قام يخلع ملابسه ويلقي بجسده فوقي يجامعني وهو يقبلني واضمه بقوة
كان شكلك فظيع وهو بينيكك يا طنط
كنت هايج عليا يا وليد
اوي اوي يا طنط ، نفسي اشوفه وهو بينيك ماما
امك بتحبه ينيكها اوي يا وليد
يعني مش بيغتصبها ؟!
اول مرة بس ، بعد كده امك الشرموطة بقيت بتتناك منه برضاها
اه ... اه ... هاجيب يا طنط
قذف وليد منيه بفرجي وهو يرتعش وهو يتخيل سيد وهو يجامع امه ،
وعدت وليد ان اجد طريقة ما تجعله يشاهد سيد مع امه وارتديت الروب ونزلت لشقتي ومازال مني وليد يسيل من فرجي .
الجزء التاسع عشر و الأخير
( النهاية )
في حوالي الساعة السادسة مساءاً تلقيت اتصالاً علي غير العادة من طارق ، ايوة يا طارق ،
في حاجة ؟
بقولك ، البسي وروحي الصيدلية لسعد دلوقتي واعملي اللي يقولك عليه
اعمل ايه ؟!، في ايه فهمني
روحيله بس وانتي تفهمي كل حاجة
يا سلام ، هو إنت جوزي ولا هو ؟!!!
اخلصي وروحي ، هو مستنيكي ، سلام
انهي طارق المكالمة ولم افهم اي شئ منه وشعرت بالفضول غير اني اقنعت نفسي ان سعد طلب منه ان اذهب له ليجامعني في الصيدلية إرتديت ملابسي بنطلون وبلوزة وإنتقيت ملابس داخلية مثيرة ،
ستيان شيفون يظهر نهودي وكلوت يشبهه من الامام ومجرد خيط رفيع يغوص بين مؤخرتي من الخلف ،
وصلت الصيدلية وفور رؤية سعد لي ادخلني للحجرة الخاصة به ،
في ايه يا سعد ؟
هو مش طارق كلمك ؟
اه كلمني ، اومال جيتلك ازاي ؟
طب بصي يا ستي ، الصبح دردشت شوية مع طارق وحكيتله إن في رجالة عايشة هنا في شقق لوحدها وبتبقي عايزة حريم وانا ايه علاقتي بالكلام ده ؟!!!!
ما هو طلب مني اتفق مع حد فيهم تروحيله
يالهوي !!!، هو طارق هايأجرني خلاص ؟!!!
الموضوع مش كده بالظبط
اومال ازاي ؟!!!
احنا اتفقنا اني اختار واحد يكون موحوح ع الاخر
اللي هو طارق طبعا
بالظبط كده
يعني هتناك من تلاتة دفعة واحدة
لا ماتقلقيش ، هما اتنين بس
ازاي ؟!!!
المفروض انك شمال ومومس وانا بوجب بيكي يعني هاسيبهم هما يتبسطوا
هههههه ، يعني انت هاتعرص بس
لا يا هانم ، اللي هايعرص جوزك مش انا
شعرت بإهانة من جملة سعد - رغم انها حقيقة - ومع ذلك شعرت ايضا بمتعة وانا اتخيلني مومس تمارس الجنس من اجل المال ،
طب وهانروح امتى للراجل ده ؟
مش دلوقتى ، الاول هاتروحى السوق وتشترى عباية سودة لميع ضيق زى الشراميط علشان ماتلفتيش نظر الراجل
وبعدين ؟
وتلبسي ايشارب مزهزه كده وتحطى شوية احمر واخضر فى وشك
بس كده ؟!
ايوة بس كده
طيب كل ده عندى فى البيت ، كنت قلتلى قبل ما أجى
سهلة ، روحى جهزى نفسك وهاتى معاكى كام قميص نوم لزوم السهرة وانا نص ساعة هاعدى عليكى أخدك ونروح
رجعت لمنزلى وعقلى لا يستطيع استيعاب ما وصل له زوجى طارق وكيف وصل لهذا الحد الغريب بهذه السرع ،
هل كان هكذا منذ البداية ويعيش كل هذا الشذوذ بداخله واحتاج فقط لمن يوقظه ويخرجه من قمقمه المغلق ؟!!،
لم تعد الحياة بيننا كما بدأت ولن تعود أبدا بعد ذلك ،
إلتقى شيطانى الماجن بشيطان طارق الشاذ وأصبحنا عراة أمام بعضنا البعض ولم يعد هناك مجال للتظاهر بعكس ما تحمل نفوسنا من شبق ومجون ،
لم نجلس لنتفق ولكن رغباتنا إتفقت وتلاقت ولم يعد هناك طريق لنا ولمتعتنا غير ذلك ،
عدت لشقتى وإرتديت عباءة ضيقة جدا ووضعت ميكب صارخ وكحل فأصبحت أشبه تماما هؤلاء العاهرات من يقفون فى الشوارع المشهورة بحثا عن زبائنهم ،
أصبحت مستعدة تماما وأنتظر قدوم سعد حتى سمعت جرس الباب وفوجئت بسماح قد عادت من عملها ،
احيييييه ، ايه يا بت ده ؟!!!
ايه ؟!، فى ايه ؟!
لابسة كده ليه يا شرموطة انتى ؟!!!
خارجة
خارجة فين ؟!، وجوزك عارف ؟!!!
اه عارف وهايعدى عليا كمان
احيه احيه .... لأ ده انتى تحكيلى بقى
حكيت لها سريعاً ما أصبحنا عليه أنا وطارق وأنى فى طريقى لبيت رجل لا أعرفه سيدفع ثمن مضاجعتى وسيشاركه زوجى سهرته وجسدى ،
أصيبت سماح بشبه شلل ووقفت مشدوهة قبل أن أهز كتفها لتنظر مباشرةً فى عينى ثم تخرج محمولها وتتصل بنبيل زوجها ،
..................... الو
ايوة يا نبيل ، مش هاتصدق
ايه ؟! خير ؟
صاحبك طارق
ماله ؟!
طلع معرص زيك يا حياتى ومراته خارجة دلوقتى رايحه تتناك معاه عند واحد فى بيته
أحا ، مش معقول !!!!!!!!!!!
كنت أسمع المكالمة والصدمة والدهشة تكاد تقتلنى ، عرفت من قبل أن سماح شرموطة تمارس كما تحب اينما تريد لكنى لم أتوقع أن يكون نبيل على علم بذلك ،
اسمعنى ، مش وقت استغراب
عايزة ايه ؟
علشان تبقى تسمع كلامى ، ياما قلتلك طارق ده شكله وسخ ومعرص زيك ما سمعتش كلامى ، فاكر لما كنا بنيجى نبص على الشقة ايام التشطيب وقلتلك ده هايج وبيبص عليا وانت ماصدقتنيش ؟
بس عمره ما كان يبان عليه ، ولا عمرنا اتكلمنا فى حاجة زى دى قبل كده
المهم ، انا هانزل اروح مع نهى
ايه ؟!، انتى بتقولى ايه ؟
زى ما سمعت ، وأهو لما طارق ينيكنى يبقى ليك عين تنيك نهى اللى هاتموت عليها
بس ... بس
ما تبسبسش ، انت سمعتنى ، انا مش بستأذنك يا حياتى انا بعرفك علشان لو رجعت ومالقتنيش فى البيت
يا سماح ماتجيش كده ، طارق يقول عليا ايه
نعـــــــــــــم ، هايقول ايه ؟!، معرص وهو كمان معرص ولا نسيت صحابك اللى كنت بتجيبهم ينيكونى ؟!!، على الاقل طارق هاتنيك مراته مش ينيكوا مراتك بس
أنهت سماح المكالمة وأنا أقف كالتمثال الدنيا تدور بي وأكاد أفقد الوعى لا أصدق شئ مما سمعت ،
ايه اللى سمعته ده يا سماح ؟!!!!!
مش وقته يا حلوة ، خلاص نخلي كله ع المكشوف بقى
معقولة !!!!!!!!!!!
مش معقولة ليه ؟!!!، انتى لابسة ورايحة تتناكى وهاتعمليلى فيها مستغربة !!!!
مش قادرة أستوعب نروح نتناك دلوقتى وابقى استوعبى بعدين
صعدت سماح لشقتها وعادت وقد إرتدت مثلى تماماً غير أنها كانت أكثر منى فجوراً بحكم طبيعة جسدها فكانت مؤخرتها الكبيرة تظهر بشدة من العباية الضيقة التى ترتديها
كمان عندك عباية من دول ؟!!!
انتى فاكرة نفسك بس اللى صايعة ، لعلمك العباية دى نبيل اللى جبهالى كنت بلبسها لما تطلب معاه نطلع على الصحراوى ويخلى سواقين النقل ينيكونى
كمان !!!!!!!!!!!!!!!!!!!
انتى لسه كتكوتة صغيرة ، بكرة نبيل ينيكك وابقى اخليه ياخدك لفة تتناكى فى السينمات المعفنة والجناين المطرفة
قطع حديثنا قدوم سعد والذى لاول مرة تظهر على وجه علامات الدهشة بدلاً من ابتسامته الخبيثة ،
ازيك يا مدام سماح
ازيك يا معرص
عقدت الصدمة لسان سعد الذى نظر لى مندهشاً ،
خلاص يا سعد ، سماح عرفت كل حاجة وهاتيجى معايا كمان
ازاى ؟!!!!
جرى ايه يا سعد هى طيازى مش وحشاك ؟
مش قصدى ، بس هو طارق عارف ؟
هايعرف كل حاجة فى وقتها
لا يا سماح ، مش عاوزة الراجل اللى رايحنله يعرف ان طارق جوزى
لسه ضميرك صاحى يعنى يا لبوة !!!
معليش ، هاكلمه أفهمه كل حاجة قبل ما يجي
لم تعترض سماح وخرجنا جميعا فى طريقنا لشقة الرجل الغريب وقمت بالاتصال بطارق وحكيت له كل شئ وهو يكاد يموت من فرط الدهشة ولا يصدق انه سيرى سماح زوجة صديقه وسنال من جسدها الليلة ايضا ،
لم نلفت نظر أحد فى الطريق فقد كانت المسافة قريبة ولا يوجد أحد بالطريق حتى وصلنا لعمارة تشبه عمارتنا وصعدنا للدور الثالث الأخير وفتح لنا الباب رجل متوسط الطول فى حوالى الخمسين من عمره يرتدى شورتاً فقط وسلسلة ذهبية وتفوح منه رائحة الخمر ،
اتنين !!!، يا ابن الجامدة يا سعد ، ادخلوا يا هوانم
دخلنا للشقة والتى كانت تشبه شقق المزاج فى ستينات القرن الماضى صالة واسعة يوجد فى اركانها وسائد للجلوس وفى المنتصف منضدة مستديرة فوقها زجاجات مختلفة من الخمور وشيشة ومشعل خاص لاشعال الفحم وكاسيت كبير تصدر منه اصوات أغانى شعبية ،
عرفنا سعد بالرجل الذى يحمل اسم فؤاد وجلس مع سعد وهو يشير لنا بيده ،
يلا يا هوانم غيروا كده ودلعونا
أخذتنى سماح من يدى ودخل غرفة النوم الكبيرة وقمت انا بارتداء قميص نوم قصير لا يغطى مؤخرتى وتظهر أثدائى منه ولم أرتدى تحته اى شئ على الاطلاق ، بينما ارتدت سماح بدلة رقص منزلية من هذا النوع المثير الذى يظهر مؤخرتها الكبيرة البيضاء ونهودها الكبيرة ،
خرجنا لهم وجلسنا حول فؤاد الذى قدم لنا كؤس من الويسكى وأخذ يقبل كل واحدة منا ويده تداعب اى مكان فى أجسادنا يمكنه الوصول اليه وهو جالس ،
كان سعد يبدو كأنه خادم يملئ الكؤس الفارغة ويضع الفحم على الشيشة التى تفوح منها رائحة الحشيش حتى قام فؤاد برفع صوت الكاسيت لننهض انا وسماح ونقف امامه فى المنتصف ونقدم له عرض مثير من الرقص ونحن نتفنن فى اظهار اجسادنا ولحمنا امامه ،
كان للخمر والحشيش مفعول السحر ونحن نرقص ونتمايل بعهر شديد حتى طرق احدهم الباب ويفتح له سعد لنجد طارق امامنا يعرفه سعد على فؤاد وعلينا كأنه يرانا لاول مرة ويجلس بجواره بعد ان خلع ملابسه وعينه تتفحصنى وتتابعى لحمى الظاهر حتى تستقر عينيه وكل حواسه على سماح وجسدها وهى تبعث له بقبلاتها فى الهواء ،
لم يمر وقت طويل قبل ان اكون عارية تماماً مفتوحة الساقين وفؤاد بينهم يولج قضيبه بداخلى وهو ينعتنى بكل وصف أبيح ،
جسمك مولع يا شرموطة
بينما طارق بالخارج ينام على ظهره عارياً وسماح تجلس فوق قضيبه بمؤخرتها الكبيرة تعتصر قضيبه وتضع احد أثدائها فى فمه
نيك مرات صاحبك يا روقة ، نيكنى قبل ما نبيل ينيك نهى مراتك الشرموطة
هاموت عليكى وعلى طيازك من زمان يا سماح
عارفة يا وسخ ، عينيك كانت فضحاك
قضينا ليلة طويلة ماجنة جامعنى فيها فؤاد مرتين وسماح مرة وجامعنى طارق وسعد مرة سوياً كما اعتادا قبل أن نغادر شقة فؤاد قرابة السادسة صباحاً عائدين لبينا لتتركنا سماح ،
ماتخليكى عندنا يا سماح
لسه ما شبعتش يا رجل يا نجس ؟!!!!
مايتشبعش منك يا لبوة
هاطلع للخول اللى فوق زمانه على نار ، بكرة تشبع منى ونبيل يشبع من لحم مراتك يا وسخ
دخلنا شقتنا وارتمينا فوق فراشنا ورأسي تموج بى فقد سكرت لاقصى حد حتى انى لا أتذكر كل شئ حدث ،
فقط أعرف انى فرجى به لبن ثلاث رجال وان نبيل لن يفوت الغد دون أن يضع قضيبه بداخلى هو الاخر ،
تركت جسدى يرتاح وعقلى يسبح فى خيالاته وهو يتخيل حياتى القادمة مع طارق وسماح ونبيل وسعد وغيرهم ممن سينالون من لحمى وأنال من ذكورتهم ورأينى قبل أن أغرق تماماً فى النوم كأنى أقع من فوق مكان عال جداً ويغشى على وأنا أشعر .... بالسقوط .
إنتهت .