صانع الكلاسين
05-05-2020, 11:32 AM
الباشمهندس زوجته و الشيميل
بحكم عملي كمهندس اتصالات خبير ، فأنا أسافر كثيرا .
والتقى بأناس من ثقافات كثيرة و متنوعة .
قبل فتره من تفشي الكورونا استدعتني الشركة الرئيسية في دبي لحضور مؤتمر تكنولوجي مهم يعقد في برج خليفة العملاق !
الشيء الوحيد الذي كان ينغص علي الفرحه هو مرض عمي والد زوجتي سناء.
كنت تعرفت على سناء ايام الجامعه .
كانت اول حب و اول علاقه في حياتي.
متزوجين منذ عشرين سنه و لم نرزق باطفال…. المشكله عند سناء و لكني قررت ان ابقى جانبها و اعتبرت الموضوع قدر مشترك !
حيث اننا تعاهدنا على الحلو و المر منذ البدايه.
هذه المره الاولى التي لن ترافقني فيها سناء في ترحالي .
احسست بالوحده حتى قبل السفر باسبوع.
فانا معتاد على كونها بجانبي في كل سفراتي السابقه طوال سنوات زواجنا .
وعندما تخطو اقدامنا خارج البلاد فاننا نتحول الى مغامرين مستهترين!
ففي اثناء اقامتنا في الفنادق الفخمه و بعد ساعات العمل كنا نقضي اوقاتنا في الشرب و ****و في الملاهي الليليه.
حتى اننا في امستردام ذهبنا الى نادي تعري و جلست انا و سناء على طواله و امامنا استعراض جنسي لنساء و رجال يمارسون الجنس بوضعيات صعبه و بحركات مرتبطه بالايقاع الموسيقي الصاخب.
في زيارتنا لإسطنبول ذهبنا الى حفله رقص شرقي لراقصين ذكور!
كانت حفله عشاء فخمه حضرها شخصيات مهمه حيث انها حفله خاصه لا تسمع عنها في الفيسبوك و لا تباع تذاكرها على الانترنت!
لقد تلقيت الدعوه من المديره التنفيذيه في المشروع و التي كانت معجبه بزوجتي سناء كثيرا.
اعطتنا عنوان الفيلا و التي تقع في منطقه هادئه خارج المدينه.
عندما نزلنا من سيارة الاجرة استقبلنا رجل أمن ببدله سوداء انيقه و قارن اسمائنا بالقائمه معه، ثم رحب بنا الى الداخل.
جائت مديره المشروع شيلين لاستقبالنا و سلمت علي بمصافحة رسميه ثم امسكت بسناء و عانقتها وقبلتها على شفتيها.
انا لا الومها صراحه .
فانا لم احكي لكم عن سناء …. ربما تتسائلون لماذا لم اتزوج عليها رغم انها لا تنجب.
كانت سناء اجمل امراه رايتها في حياتي حتى الان بدون مبالغه.
فانا لا تثيرني اي امراه اخرى
انا شخص طويل نسبيا 185 سم و كنت لاعب سله و بطل سباحه في الجامعه.
وما زلت محافظا على لياقتي و عضلاتي تضخمت اكثر بعد سن الاربعين.
سناء ايضا في الثانيه و الاربعون و لكنها تبدو كنجمات السينما وعارضات الأزياء في سنها هذا .
ابزازها كبيره و طبيعيه لم تقم باي عمليات تجميل لها.
معدتها ملساء و منبسطه و تبرز عضلاتها السته حين تركب فوق زبي و تبدا بالصعود و النزول عليه.
امسكها من خصرها النحيل في تلك المنطقه فوق فلقتي طيزها و هي تحاول لملمه شعرها الطويل الاسود و الذي منعتها ان تقصه منذ زواجنا !
الان يمكنها ان تخرج عاريه يغطيها شعرها فقط!
و كان هذا مصدر اغراء لي و حسد من الاخرين و خصوصا حين نسافر للخارج.
لا انكر ان جمال جسد و شعر سناء اضافه لعيونها الكبيره المستديره الخضراء.
و انفها الملوكي المغرور.
شفاهها الضخمه و الكبيره . فحين تبتسم تحس انها تضيئ الغرفه.
و سناء ايضا مثلي شغوفه بالسباحه و الرياضه عموما ، لذلك نبدوا اصغر بعشرين سنه من عمرنا الحقيقي.
او هكذا يقول لنا من يلتقينا لاول مره.
و دائما نرد : ان الزمن توقف بالنسبة لكلينا حين التقينا.
لهذه الدرجة نحن متوافقين و نحب بعضنا.
عوده لتلك الحفله و تلك المرأة ….
كانت شيلين مديره المشروع اصغر مني انا و سناء بسنتين او ثلاث.
طوال الوقت و شيلين تثني على جمال سناء و تذكرني كم انا محظوظ .
جلست معنا و اكلنا عشائنا سويه على انغام موسيقى ام كلثوم و لكن بنمط غربي ايقاعي.
اثنيت علي مهاره الدي جي فالموسيقى مع كوؤس النبيذ التي شربتها اثناء التهامي لقطعه من لحم الستيك المحمره من الخارج و تقطر دما من الداخل.
فانا اعشق اللحم الطازج مع النبيذ.
كنت اتامل زوجتي و مديرتي تتهامسان و تتضاحكان كصديقتين من ايام المدرسه.
كنت احس ببعض التوتر الجنسي من الاثنتين ولكني لم اشعر بالغيره على سناء.
فانا اثق بحبها لي … ثم ان شيلين امراه جميله و يتمنى كل حضور الحفل ان تجلس على طاولتهم.
مديرتي شيلين من عائله ثريه و تتفوق على نجوم السينما في عمليات التجميل.
بالنسبة لي. شيلين لا تغريني ابدا !
كنت دائما اقول لنفسي ان لدي ما يكفيني.زوجتي الجميله!
بعد ان انتهينا من الاكل جائت مطربه للساحه الخاليه في منتصف الحضور.
و بدات المطربة تغني بصوت ذكوري!
لقد كانت المطربة شيميل ……
شيميل نتاشا …. فنانه مبتدئه تغني في هذا النوع من الحفلات.
لم اصدق انها ذكر ابدا!
كانت زوجتي و صديقتها الجديده تهمسان بتعليقات من نوع انظري ابزازه بحجم ابزازي .
انظري الى هذه الارجل الممشوقة الطويله .
الطيز لا باس بها!
لقد كنت انا استرق السمع و اتامل ذلك المخلوق الجديد علي.
حتى ذلك اليوم لم اكن مهتما بهذه الفئه من البشر.
و اعني فئه الاشخاص المتحولين. الذين يملكون افضل ما في العالمين….
فمن عالم الرجال … لديهم الزب و القوه الجسديه
و من عالم النساء لديهم حب اغراء و ارضاء الرجل …. و الابزاز ايضا. فانا احب ابزاز زوجتي سناء كثيرا .
و الشيميل نتاشا لها ابزاز كبيره و مغريه تحت فستانها المكون من خيوط من الخرز الصغير و التي تتجمع لتغطي حلماتها و شق طيزها و لكن نتاشا ترتدي جي سترينج يخفي الزب بطريقه استراتيجيه.
الوان فستانها و فتحاته الكثيره تعطي جلدها اغراء من نوع خاص!
تجعلني احس انني حين العق ابزازها او سرتها المثقوبه و فيها قرط بخرزه زرقاء
وكانني لعقت كوزا من الايسكريم.
سرقني الوقت و انتهت فقره نتاشا سريعا…. تلتها وصله رقص شرقي لشاب مخنث!
لم يرق لي منظر الراقص.
بالرغم من خلاعته الشديده وقدرته على هز خصره و التمايل مع الموسيقى باتقان، الا ان لحيته الخفيفه المحدده بعنايه و شعر ابطه الطويل جعلني اعود بانتباهي لزوجتي و مديرتي.
كانت شيلين تمسك هاتفها و تعرض بعض صورها العاريه لسناء.
كان بامكاني ايضا ان اشهد الشاشه بدون ان اتحرك.
بالاحرى شيلين تعرض صورها العاريه لكلينا!
تحت تاثير النبيذ و الاجواء الماجنه التي كنا نعيشها.
بدات اشعر بالنشوه و الاثاره لاهتمام شيلين بي و بزوجتي.
كما انني ما زلت افكر بفستان الشيميل نتاشا المصنوع من الخرز.
قلت لنفسي لماذا لا اذهب و اسال نتاشا من اين اشترته و اشتري و احدا لسناء لترقص لي به مثل هذا الغلام الملتحي !
كم سيكون مغريا لو كانت سناء تستطيع الرقص مثل هذا الشاب المخنث.
فعلا الحياه ليست عادله!
حين اعود الى الواقع …. فان المشهد يتطور بسرعه!
شيلين الان تطوق خصر سناء بذراعها ، كراسيهم متقاربه اكثر من قرب سناء مني.
و بين الفينه و الاخرى تستعمل شيلين يدها الاخرى بالمسح على شعر سناء و الاقتراب للهمس داخل اذنها .
كما انها تشم شعرها و هي مغمضه عينيها.
سرحت بخيالي اتصور المشهد و هما عاريتين .
تخيلت زوجتي في السرير مع شيلين و انا دخلت عليهم فجاه!
لم اكن غاضبا في ذلك السيناريو التخيلي .
الوضوع مختلف تماما لو كان رجل الذي يغازل زوجتي الان!
لكن شيلين مديرتي . و ربما انها اسات فهمنا كزوجين متحررين . لا اريد ان يحدث شيء يغضبها و يؤثر على عملي.
قررت ان اتدخل.
**********************
سحبت سناء بطريقه مؤدبه .
و ذهبنا الى بلكونه هادئه .
كانت سناء وصلت لمرحله السكر لان شيلين سقتها الكثير من النبيذ.
فهي تدندن اغاني ولكن بكلمات غير مفهومه و تضحك بعفويه.
لقد كانت في وعيها ولكن في اعلى درجات المزاج.
ما ان اختليت بها في البلكونه حتى هجمت علي و بدات تقبلني و تحك فخذها بزبي من فوق البنطلون القماش الخفيف الذي ارتديه .
وبعد بضع دقائق من القبل المحمومه و العناق الساخن و انا ارفع فستانها القصير لامسك بطيزها و افركها بكفي.
توقفت سناء عن تقبيلي و قالت : هل رأيت شيلين؟!
اجبتها : انا الذي رأيت! يبدوا ان الموضوع يعجبك.
استيقظت سناء من سكرتها و كان ردي فاجئها و اخافها….
أخافها من نفسها على ما يبدو.
قالت لي بتردد …. ماذا تقصد؟ هل انت غاضب مني؟
قلت لها بسرعه: ابدا ابدا ! الموضوع مختلف تماما لو كان رجل!
ولكن يا حبيبتي ، هذه المرأة مهمة في عملي و اذا كنتي لا تريدين الاستمرار معها حتى النهاية فعلينا المغادرة الان ونقول انك شعرت بمغص مفاجئ
سألتني سناء بفضول و دلع : ماذا تقصد حتى النهاية؟ يعني انام معها عادي؟
اجبتها وانا امسك بفلقه طيزها و اعصرها : طالما انا معاكي و رجلي على رجلك يبقى عادي.
اجابت سناء بحماس : اتفقنا ، خلينا ننبسط بالحفله، خلينا نرجع نشوف الرقص اللي على اصوله!
عادت سناء و تبعتها بعد ان ذهبت للحمام لاتبول و في الطريق قابلت نتاشا الشيميل و قد غيرت لباسها الى فستان من قماش جلد النمر معلق باحد اكتافها بشيال واحد و يبرز ابزازها الكبيره و طيزها المنتفخه.
شعرت بالخجل حين تقابلت اعيننا و اكتفيت بالابتسام و ابعدت عيوني بسرعه.
بينما كانت نتاشا تتامل كل انش في جسدي.
لا بل و علقت كم انا طويل و سكسي اثناء مروي بجانبها.
قضينا بقيه السهره في الشرب و التمتع برقص الفتيان المخنثين .
كان هناك الكثير من الاغراء و الجنسانيه في كل شيئ في تلك الحفله.
رايت البعض من الحضور يتغزلون بالشيميلات و الفتيه المخنثين!
كان بعض الرجال يتجراون على الرقص مع الشيميلات تحت تاثير الكحول . كذلك النساء ايضا .
حتى ان شيلين رقصت مع شيميل سكسيه عمرها اقل من 19 سنه و جهها بريء و ارجلها طويله و نحيفه و ملساء كانه ارجل لعبه باربي .
و لما رفضت انا و سناء ان نرقص و بقيت سناء ملتصقه بي تحسس على زبي المنتصب تحت بنطالي.
ولكن سناء لم تكن سبب انتصاب زبي يومها …. لقد كان السبب نتاشا التي كنت العق حلماتها اللذيذه و احسس على طيزها في مخيلتي .
قاطع خيالاتي تلك قدوم شيلين نحونا مترنحه تجر ورائها الشيميل البريئه فلور.
كانت فلور ذات التسعة عشر رقيقه بمعنى الكلمه!
لدرجة انني لم اصدق ان هناك زب تحت شورتها القصير الضيق!
اقترحت شيلين علي ان اقبل ان تعطيني فلور رقصه خاصه…. و التي تسمى لاب دانس.
وافقت بعد تشجيع و حماس سناء المنتشيه .
كانت سناء مشغوله بالتجاوب مع مغازلات و تحرش شيلين الجنسي بها.
بينما جلست فلور في حضني تواجهني بصدرها العاري و ابزازها الصغيره و لكن مغريه حيث تتناسب مع جسدها الابيض الرشيق الذي كان بنعومه و طراوه القشطه!
امسكت فلور بيدي ووضعتها حول خصرها بحيث اصبحت احمل فلقتي طيزها بيدي.
كانت طيز الشيميل فلور النحيله مستديره بارزه و مشدوده!
كان شعور مختلف عن عصر طيز سناء زوجتي مثلا!
و افخاذها ايضا كانت معضلة و لكني نسيت كل هذا حين بدأت ترقص طيزها و تحكها فوق زبي المنتصب اصلا!
زاد زبي تخشبا و استرخيت على الكرسي اكثر بينما ارمق سناء بنظره لاتاكد من رده فعلها!
ولكن شيلين كانت قد تمادت اكثر و بدات بتقبيلها من شفتيها و يدها بين رجلي سناء على الاغلب تفرك كسها.
كانت فلور تستطيع ان تشعر بانتصابي ، لا بل كانت تتعمد ان تدخل بروز زبي بين فلقتي طيزها وترهز فوقه حتى كدت اقذف و رجوتها ان تتوقف !
اقتربت من اذنها لاتكلم بسبب الموسيقى الصاخبه
و كانت تدعي انها لا تسمعني ، حتى صار وجهي ملاصقا لاذنها المزينة باقراط ذهبيه .
و عندما لمست شفتي اذنها اضافه لرائحتها الانثويه اللذيذه شعرت بقشعريره تسري في جسدي فقبلت اذنها لا شعوريا.
و لا اعرف كيف امسكت فلور بوجهي بكلتا يديها وهي تجلس في حجري وطبعت قبله طويله على شفتي!
تجاوبت معها و فتحت فمي لاسمح للسانها بالتجول داخله!
ولكني عندها شعرت بانتصاب فلور !
كانت فلور ترتدي شورت ضيق من القطن الذي يلتصق بلحمها و يجسم طيزها مبرزا افخاذها النحيله الطويله التي تحيط بخصري !
اثناء القبله انزلقت فلور في حجري ليبرز انتصاب زبها تحت الشورت بمواجهه انتصابي!
و بدات تحاول حك ازبابنا ببعض.
اصابتني صدمه او مفاجئه لا اعلم و لكني كنت قد نسيت كليا انها تملك زب و انا الامس جسدها و اتمتع به.
قررت التهرب و انهاء هذه الرقصه الملتهبه!
التفتت الى سناء و شيلين و كانت شيلين تقبل رقبه سناء و عيون سناء مغلقه بينما شيلين تنظر الى زبي و زب الشيميل البارزين تحت ملابسنا بمكر!
ناديت على زوجتي لتستفيق من غيبوبتها !
وقلت لها اننا يجب ان نغادر فالحفله على وشك الانتهاء .
قالت مديرتي شيلين : بامكانك المغادره اذا اردت . اما زوجتك الجميله فستقضي الليله في شقتي . لقد اتفقنا ان نغادر سويه!
غادرت فلور بعد ان صفقنا لها على الاداء الجميل .
و عندما وقفت كان الشورت الضيق يكشف انتصابها الذي الصقته الى الجهه اليمنى و في اخر الانتفاخ بقعه رطبه حيث يبدو ان الزب بدا يفرز ماء الشهوه!
علقت شيلين بخبث: انظر الى هذا ! انا و سناء لسنا الوحيدتين الذين نعتقد انك رجل سكسي!
حسنا بامكانك ان تاتي معنا اذا وافقت زوجتك!
قالت سناء بحده : انا لن اذهب اي مكان بدونه!
ذهبنا الى بيت شيلين يومها ، شربنا المزيد من الكحول.
شغلت شيلين موسيقى صاخبه و رقصنا ثلاثتنا بدون ملابس .
كانت شيلين مهتمه بسناء و الاحتكاك بجسدها العاري اكثر من اهتمامها بي.
ولكني كنت مشتعلا من الداخل وانا افكر كيف جعلت زب فلور ينتصب!
ترى لو كانت نتاشا من اعطتني الرقصه….. هل كان زبها سينتصب ايضا!
زب فلور كان يبدو بحجم لا باس به من تحت شورتها!
ترى كيف يبدو جسدها بدون ذلك الشورت اللعين!
و ندمت لان حلماتها كانت امامي و لكني لم امصها .
ثم ندمت اكثر لانني اضعت فرصه اعجاب الشيميل نتاشا السكسيه بي رغم انني كنت ابحث عن حيله الفستان لاتكلم معها… و لكن حين جائتني الفرصه لم استغلها.
امسكت بزوجتي و انتزعتها من ذراع شيلين . و بدات بتقبيلها و معانقتها بشهوانيه!
التفت شيلين خلفي وعانقتني و صارت تحك حلماتها القاسيه بظهري!
ذهبنا جميها الى سرير شيلين و نكت زوجتي بشغف و شيلين تراقب و تقبل سناء و تمص ابزازها!
ثم طلبت شيلين من سناء ان انيكها من طيزها!
في الحقيقه استغربت كثيرا لماذا لم تطلب مني مباشره؟!
وطبعا كانت سناء قد تعبت من تحطيمي لكسها و انا اشعر برغبه عدوانيه للنيك العنيف!
بعد ان اخذت شيلين الموافقه ،اخرجت كوندوم من دولابها و البسته لزبي الكبير .
ثم طلبت مني ان اضطجع على ظهري!
وضعت شيلين بعض الزيت الملين على اصابعها و فركت طيزها قبل ان تبدا بالانزلاق فوق زبي ببطء و حذر شديد.
وبعد ان تمكنت من استيعاب زبي كاملا داخل طيزها طلبت من سناء الاقتراب منها لتقبيلها و مص حلماتها و اللعب بكسها .
كانت تمص شفتي سناء و عيونها مفتوحه تنظر الي و كانها تكايدني !
لقد اثارتني طريقتها في تقبيل زوجتي و كذلك طريقتها في اعطائنا الاوامر.
لم استطع ان ابقى على ظهري كثيرا بعد كل ما رايت .
اخذت زمام المبادره و طلبت من سناء ان تتمدد على ظهرها و نامت شيلين فوقها تقبلها و تمص ابزازها وهي راكعه على ركبها!
كانت طيز شيلين بانتظاري ولم اكن بحاجه للتعامل بحذر …. فخرم طيزها قد تعود على ثخانه زبي !
بدات برهز زبي داخل طيزها لكنني لم اشعر ان هذا كافي!
لذلك صرت اسحب زبي كاملا خارجا و ادخله بسرعه و اصفعها على طيزها و انا انظر الى سناء و ابتسم لها !
كانت ليله مجنونه عدنا بعدها من السفر و لم نلتقي بشيلين من جديد.
لم يشاركنا الفراش احد بعد شيلين …. ولا قبلها طبعا .
ولكن هذا كان قبل سنه.
و هذه المره كانت سناء متحمسه لمرافقتي الى دبي لولا مرض ابوها المفاجيء!
كنت لاعتذر عن السفر ولكن هذا صعب في اللحضات الاخيره!
وصلت الى غرفتي الفخمه في برج الهيلتون في دبي و بعد حمام منعش تمددت عاريا اتصفح الانترنت و اشاهد بعض الافلام الاباحيه للشيميل!
نسيت ان اخبركم انه منذ تلك الحفله في تركيا و انا استمتع بافلام الشيميل حين اكون وحيدا في المنزل!
وقبل ذلك لم اكن اشاهد البورنو لانني ببساطه اعتبر سناء اكثر اثاره!
لكن الشيميل مساله اخرى ….. فانا احس ان لديها سحر اضافي ….. لا اعلم ما هو لكن فكره جسد انثوي متصل ببظر ظخم يمكن رؤيته ينتصب عند اثاره هذه المراه ، هي ما كان يثيرني !
فلا يمضي يوم الان دون ان اتذكر تغزل الشيميل نتاشا بجسدي وو سامتي .
اضافه الى حقيقه انني اثرت الشيميل فلور حتى انتفخ شورتها السكسي و كانها تخبئ خياره في سروالها!
وبينما اشاهد فيلم لشيميل تركب زب عشيقها بوضعيه راعيه البقر و تدلك زبها المنتصب رايت اعلان عن تطبيق لمواعده المثليين اسمه غرايندر او الطاحونه !
قمت بتحميل التطبيق على الفور على اجد شيميل تشبه نتاشا ادعوها الى العشاء او موعد صاخب في ملهى و الرقص معها!
لا اعرف الى اي مدى يمكن ان اتمادى في غياب زوجتي …. و لكني بالتاكيد اشعر بالوحده .
قمت بعمل حساب على التطبيق و عندما شاهدت الصور في بقيه الحسابات قررت ان اخذ صوره سيلفي امام المراه تعرض جسدي مرتديا شورت السباحه الضيق مستعرضا جسدي الرياضي ولكن دون ان يظهر وجهي!
اغلب الحسابات بدون صور في التطبيق نظرا لسريه الميول من اغلب السكان .
ولكن كان هناك بعض الاسيويين المخنثين يظهرون بوجوههم و كذلك بعض المشعرين ذوي العضلات المفتوله .
لم يكن يروقني اي من الصور …. و لكن في نفس الوقت كانت دقات قلبي سريعه و تنفسي مسموع من الاثاره!
جائني الكثير من الرسائل يتوسلون ان يمصوا زبي فقط !
ولكن حين اطلب منهم صور لا تعجبني …. فاغلبهم مشعرين و اشكالهم ذكوريه طبيعيه كاي رجل في الشارع !
وبعد عده ساعات جائتني رساله من معجب بصورتي البروفايل و يقول انه يستطيع ان يتحول لانثى في الخفاء و لكنه يبدو كشاب عادي في عمله لانه يخاف من الاضطهاد اذا كشفت ميوله!
كالعاده طلبت منه صور.
ارسل لي صوره يقف امام مراه المغسله بفستان قصير
وقفه جانبيه يستعرض طيزه البارزه و الذي يكشف الفستان عن بعض منها لقصره.
افخاذه ناعمه و ممشوقه
يرتدي تحت الفستان حماله صدر تبرز الشق بين الابزاز بشكل مغري
اكتاف عاريه ملساء رقيقه!
و خصلات شعر حمراء تنسدل على الاكتاف تبدو كانها شعر مستعار.
اثارتني الصوره و انتصب زبي لافخاذه شوقا!
ولكن هذا لم يكن كافيا فالصوره بدون وجه مثل صورتي …. الوجه مهم جدا بالنسبه لي.
لكن عندما اتذكر افخاذه الممشوقه و طيزه الممتلئه الطريه كما تبدو في الصوره لا اتمكن من تجاهله!
قررت الاستمرار في مراسلته.
سالته عن عمره فقال 21 سنه . فكرت انني اكثر من ضعف عمره!
و حقيقه انه اصغر مني ذكرني بالشيميل فلور ذات التسعه عشر و التي انتصب زبها اثناء تقبيلي ….
اثارني ذلك و تحمست و طلبت منه صوره اخرى!
بعث لي صوره خلفيه تظهر طيزه المستديره مرتديا شورت سباحه قصير يدخل بين فلقتيه .
ولكنه طلب مني صوره لزبي بالمقابل.
لعبت بزبي قليلا و انا اتامل الصور التي بعثها حتى حصلت على الانتصاب المطلوب.
ثم التقطت صوره جيده لزبي بعد عده محاولات ان لا يظهر وجهي في الصوره!
اصابته صوره زبي بالهستيريا !
بدا يبعث لي ايموجي قلوب حب و انه يريدني في داخل فمه! و طيزه ايضا!
طلبت منه صوره لوجهه فرفض!
بدات اشكك في كونه مزيف و شخص غريب الاطوار!
قال لي انه يعمل في منتجع مشهور تابع لاحد الفنادق كخبير مساج!
فكره المساج راقت لي فورا فسالته اذا كان بامكاني اختياره شخصيا بين كل الموجودين لعمل مساج؟
اجابني ان هذا ممكن بكل تاكيد. كل ما علي فعله هو ان اسال عن كيمي حين احجز الموعد.
بسرعه دخلت الى غوغل بحثت عن رقم المنتجع و اتصلت بهم احجز موعدا بعد ساعتين.
ذهبت الى الموعد وانا مرتاح داخليا …. اذا كان الولد جذاب و سكسي فربما حصلت على بعض الاثاره .
اما اذا كان غير جذاب فستكون جلسه مساج على اي حال!وانتهى الامر.
وصلت الى المنتجع و اعطتني الفتاه الفلبينيه على الاستقبال مفتاح غرفه رقم 9.
ذهبت للغرفه و كانت التعليمات مكتوبه على لوحه كبيره
اخلع ملابسك ، خذ شاور و لا ترتدي ملابسك بعد الشاور
بل تمدد على منصه المساج و منشفه تغطي اعضائك الخاصه!
تمددت عاريا و فوقي منشفه تشكل خيمه بيضاء وتدها زبي !
كنت بانتظار مقابله كيمي .
يتبع
بحكم عملي كمهندس اتصالات خبير ، فأنا أسافر كثيرا .
والتقى بأناس من ثقافات كثيرة و متنوعة .
قبل فتره من تفشي الكورونا استدعتني الشركة الرئيسية في دبي لحضور مؤتمر تكنولوجي مهم يعقد في برج خليفة العملاق !
الشيء الوحيد الذي كان ينغص علي الفرحه هو مرض عمي والد زوجتي سناء.
كنت تعرفت على سناء ايام الجامعه .
كانت اول حب و اول علاقه في حياتي.
متزوجين منذ عشرين سنه و لم نرزق باطفال…. المشكله عند سناء و لكني قررت ان ابقى جانبها و اعتبرت الموضوع قدر مشترك !
حيث اننا تعاهدنا على الحلو و المر منذ البدايه.
هذه المره الاولى التي لن ترافقني فيها سناء في ترحالي .
احسست بالوحده حتى قبل السفر باسبوع.
فانا معتاد على كونها بجانبي في كل سفراتي السابقه طوال سنوات زواجنا .
وعندما تخطو اقدامنا خارج البلاد فاننا نتحول الى مغامرين مستهترين!
ففي اثناء اقامتنا في الفنادق الفخمه و بعد ساعات العمل كنا نقضي اوقاتنا في الشرب و ****و في الملاهي الليليه.
حتى اننا في امستردام ذهبنا الى نادي تعري و جلست انا و سناء على طواله و امامنا استعراض جنسي لنساء و رجال يمارسون الجنس بوضعيات صعبه و بحركات مرتبطه بالايقاع الموسيقي الصاخب.
في زيارتنا لإسطنبول ذهبنا الى حفله رقص شرقي لراقصين ذكور!
كانت حفله عشاء فخمه حضرها شخصيات مهمه حيث انها حفله خاصه لا تسمع عنها في الفيسبوك و لا تباع تذاكرها على الانترنت!
لقد تلقيت الدعوه من المديره التنفيذيه في المشروع و التي كانت معجبه بزوجتي سناء كثيرا.
اعطتنا عنوان الفيلا و التي تقع في منطقه هادئه خارج المدينه.
عندما نزلنا من سيارة الاجرة استقبلنا رجل أمن ببدله سوداء انيقه و قارن اسمائنا بالقائمه معه، ثم رحب بنا الى الداخل.
جائت مديره المشروع شيلين لاستقبالنا و سلمت علي بمصافحة رسميه ثم امسكت بسناء و عانقتها وقبلتها على شفتيها.
انا لا الومها صراحه .
فانا لم احكي لكم عن سناء …. ربما تتسائلون لماذا لم اتزوج عليها رغم انها لا تنجب.
كانت سناء اجمل امراه رايتها في حياتي حتى الان بدون مبالغه.
فانا لا تثيرني اي امراه اخرى
انا شخص طويل نسبيا 185 سم و كنت لاعب سله و بطل سباحه في الجامعه.
وما زلت محافظا على لياقتي و عضلاتي تضخمت اكثر بعد سن الاربعين.
سناء ايضا في الثانيه و الاربعون و لكنها تبدو كنجمات السينما وعارضات الأزياء في سنها هذا .
ابزازها كبيره و طبيعيه لم تقم باي عمليات تجميل لها.
معدتها ملساء و منبسطه و تبرز عضلاتها السته حين تركب فوق زبي و تبدا بالصعود و النزول عليه.
امسكها من خصرها النحيل في تلك المنطقه فوق فلقتي طيزها و هي تحاول لملمه شعرها الطويل الاسود و الذي منعتها ان تقصه منذ زواجنا !
الان يمكنها ان تخرج عاريه يغطيها شعرها فقط!
و كان هذا مصدر اغراء لي و حسد من الاخرين و خصوصا حين نسافر للخارج.
لا انكر ان جمال جسد و شعر سناء اضافه لعيونها الكبيره المستديره الخضراء.
و انفها الملوكي المغرور.
شفاهها الضخمه و الكبيره . فحين تبتسم تحس انها تضيئ الغرفه.
و سناء ايضا مثلي شغوفه بالسباحه و الرياضه عموما ، لذلك نبدوا اصغر بعشرين سنه من عمرنا الحقيقي.
او هكذا يقول لنا من يلتقينا لاول مره.
و دائما نرد : ان الزمن توقف بالنسبة لكلينا حين التقينا.
لهذه الدرجة نحن متوافقين و نحب بعضنا.
عوده لتلك الحفله و تلك المرأة ….
كانت شيلين مديره المشروع اصغر مني انا و سناء بسنتين او ثلاث.
طوال الوقت و شيلين تثني على جمال سناء و تذكرني كم انا محظوظ .
جلست معنا و اكلنا عشائنا سويه على انغام موسيقى ام كلثوم و لكن بنمط غربي ايقاعي.
اثنيت علي مهاره الدي جي فالموسيقى مع كوؤس النبيذ التي شربتها اثناء التهامي لقطعه من لحم الستيك المحمره من الخارج و تقطر دما من الداخل.
فانا اعشق اللحم الطازج مع النبيذ.
كنت اتامل زوجتي و مديرتي تتهامسان و تتضاحكان كصديقتين من ايام المدرسه.
كنت احس ببعض التوتر الجنسي من الاثنتين ولكني لم اشعر بالغيره على سناء.
فانا اثق بحبها لي … ثم ان شيلين امراه جميله و يتمنى كل حضور الحفل ان تجلس على طاولتهم.
مديرتي شيلين من عائله ثريه و تتفوق على نجوم السينما في عمليات التجميل.
بالنسبة لي. شيلين لا تغريني ابدا !
كنت دائما اقول لنفسي ان لدي ما يكفيني.زوجتي الجميله!
بعد ان انتهينا من الاكل جائت مطربه للساحه الخاليه في منتصف الحضور.
و بدات المطربة تغني بصوت ذكوري!
لقد كانت المطربة شيميل ……
شيميل نتاشا …. فنانه مبتدئه تغني في هذا النوع من الحفلات.
لم اصدق انها ذكر ابدا!
كانت زوجتي و صديقتها الجديده تهمسان بتعليقات من نوع انظري ابزازه بحجم ابزازي .
انظري الى هذه الارجل الممشوقة الطويله .
الطيز لا باس بها!
لقد كنت انا استرق السمع و اتامل ذلك المخلوق الجديد علي.
حتى ذلك اليوم لم اكن مهتما بهذه الفئه من البشر.
و اعني فئه الاشخاص المتحولين. الذين يملكون افضل ما في العالمين….
فمن عالم الرجال … لديهم الزب و القوه الجسديه
و من عالم النساء لديهم حب اغراء و ارضاء الرجل …. و الابزاز ايضا. فانا احب ابزاز زوجتي سناء كثيرا .
و الشيميل نتاشا لها ابزاز كبيره و مغريه تحت فستانها المكون من خيوط من الخرز الصغير و التي تتجمع لتغطي حلماتها و شق طيزها و لكن نتاشا ترتدي جي سترينج يخفي الزب بطريقه استراتيجيه.
الوان فستانها و فتحاته الكثيره تعطي جلدها اغراء من نوع خاص!
تجعلني احس انني حين العق ابزازها او سرتها المثقوبه و فيها قرط بخرزه زرقاء
وكانني لعقت كوزا من الايسكريم.
سرقني الوقت و انتهت فقره نتاشا سريعا…. تلتها وصله رقص شرقي لشاب مخنث!
لم يرق لي منظر الراقص.
بالرغم من خلاعته الشديده وقدرته على هز خصره و التمايل مع الموسيقى باتقان، الا ان لحيته الخفيفه المحدده بعنايه و شعر ابطه الطويل جعلني اعود بانتباهي لزوجتي و مديرتي.
كانت شيلين تمسك هاتفها و تعرض بعض صورها العاريه لسناء.
كان بامكاني ايضا ان اشهد الشاشه بدون ان اتحرك.
بالاحرى شيلين تعرض صورها العاريه لكلينا!
تحت تاثير النبيذ و الاجواء الماجنه التي كنا نعيشها.
بدات اشعر بالنشوه و الاثاره لاهتمام شيلين بي و بزوجتي.
كما انني ما زلت افكر بفستان الشيميل نتاشا المصنوع من الخرز.
قلت لنفسي لماذا لا اذهب و اسال نتاشا من اين اشترته و اشتري و احدا لسناء لترقص لي به مثل هذا الغلام الملتحي !
كم سيكون مغريا لو كانت سناء تستطيع الرقص مثل هذا الشاب المخنث.
فعلا الحياه ليست عادله!
حين اعود الى الواقع …. فان المشهد يتطور بسرعه!
شيلين الان تطوق خصر سناء بذراعها ، كراسيهم متقاربه اكثر من قرب سناء مني.
و بين الفينه و الاخرى تستعمل شيلين يدها الاخرى بالمسح على شعر سناء و الاقتراب للهمس داخل اذنها .
كما انها تشم شعرها و هي مغمضه عينيها.
سرحت بخيالي اتصور المشهد و هما عاريتين .
تخيلت زوجتي في السرير مع شيلين و انا دخلت عليهم فجاه!
لم اكن غاضبا في ذلك السيناريو التخيلي .
الوضوع مختلف تماما لو كان رجل الذي يغازل زوجتي الان!
لكن شيلين مديرتي . و ربما انها اسات فهمنا كزوجين متحررين . لا اريد ان يحدث شيء يغضبها و يؤثر على عملي.
قررت ان اتدخل.
**********************
سحبت سناء بطريقه مؤدبه .
و ذهبنا الى بلكونه هادئه .
كانت سناء وصلت لمرحله السكر لان شيلين سقتها الكثير من النبيذ.
فهي تدندن اغاني ولكن بكلمات غير مفهومه و تضحك بعفويه.
لقد كانت في وعيها ولكن في اعلى درجات المزاج.
ما ان اختليت بها في البلكونه حتى هجمت علي و بدات تقبلني و تحك فخذها بزبي من فوق البنطلون القماش الخفيف الذي ارتديه .
وبعد بضع دقائق من القبل المحمومه و العناق الساخن و انا ارفع فستانها القصير لامسك بطيزها و افركها بكفي.
توقفت سناء عن تقبيلي و قالت : هل رأيت شيلين؟!
اجبتها : انا الذي رأيت! يبدوا ان الموضوع يعجبك.
استيقظت سناء من سكرتها و كان ردي فاجئها و اخافها….
أخافها من نفسها على ما يبدو.
قالت لي بتردد …. ماذا تقصد؟ هل انت غاضب مني؟
قلت لها بسرعه: ابدا ابدا ! الموضوع مختلف تماما لو كان رجل!
ولكن يا حبيبتي ، هذه المرأة مهمة في عملي و اذا كنتي لا تريدين الاستمرار معها حتى النهاية فعلينا المغادرة الان ونقول انك شعرت بمغص مفاجئ
سألتني سناء بفضول و دلع : ماذا تقصد حتى النهاية؟ يعني انام معها عادي؟
اجبتها وانا امسك بفلقه طيزها و اعصرها : طالما انا معاكي و رجلي على رجلك يبقى عادي.
اجابت سناء بحماس : اتفقنا ، خلينا ننبسط بالحفله، خلينا نرجع نشوف الرقص اللي على اصوله!
عادت سناء و تبعتها بعد ان ذهبت للحمام لاتبول و في الطريق قابلت نتاشا الشيميل و قد غيرت لباسها الى فستان من قماش جلد النمر معلق باحد اكتافها بشيال واحد و يبرز ابزازها الكبيره و طيزها المنتفخه.
شعرت بالخجل حين تقابلت اعيننا و اكتفيت بالابتسام و ابعدت عيوني بسرعه.
بينما كانت نتاشا تتامل كل انش في جسدي.
لا بل و علقت كم انا طويل و سكسي اثناء مروي بجانبها.
قضينا بقيه السهره في الشرب و التمتع برقص الفتيان المخنثين .
كان هناك الكثير من الاغراء و الجنسانيه في كل شيئ في تلك الحفله.
رايت البعض من الحضور يتغزلون بالشيميلات و الفتيه المخنثين!
كان بعض الرجال يتجراون على الرقص مع الشيميلات تحت تاثير الكحول . كذلك النساء ايضا .
حتى ان شيلين رقصت مع شيميل سكسيه عمرها اقل من 19 سنه و جهها بريء و ارجلها طويله و نحيفه و ملساء كانه ارجل لعبه باربي .
و لما رفضت انا و سناء ان نرقص و بقيت سناء ملتصقه بي تحسس على زبي المنتصب تحت بنطالي.
ولكن سناء لم تكن سبب انتصاب زبي يومها …. لقد كان السبب نتاشا التي كنت العق حلماتها اللذيذه و احسس على طيزها في مخيلتي .
قاطع خيالاتي تلك قدوم شيلين نحونا مترنحه تجر ورائها الشيميل البريئه فلور.
كانت فلور ذات التسعة عشر رقيقه بمعنى الكلمه!
لدرجة انني لم اصدق ان هناك زب تحت شورتها القصير الضيق!
اقترحت شيلين علي ان اقبل ان تعطيني فلور رقصه خاصه…. و التي تسمى لاب دانس.
وافقت بعد تشجيع و حماس سناء المنتشيه .
كانت سناء مشغوله بالتجاوب مع مغازلات و تحرش شيلين الجنسي بها.
بينما جلست فلور في حضني تواجهني بصدرها العاري و ابزازها الصغيره و لكن مغريه حيث تتناسب مع جسدها الابيض الرشيق الذي كان بنعومه و طراوه القشطه!
امسكت فلور بيدي ووضعتها حول خصرها بحيث اصبحت احمل فلقتي طيزها بيدي.
كانت طيز الشيميل فلور النحيله مستديره بارزه و مشدوده!
كان شعور مختلف عن عصر طيز سناء زوجتي مثلا!
و افخاذها ايضا كانت معضلة و لكني نسيت كل هذا حين بدأت ترقص طيزها و تحكها فوق زبي المنتصب اصلا!
زاد زبي تخشبا و استرخيت على الكرسي اكثر بينما ارمق سناء بنظره لاتاكد من رده فعلها!
ولكن شيلين كانت قد تمادت اكثر و بدات بتقبيلها من شفتيها و يدها بين رجلي سناء على الاغلب تفرك كسها.
كانت فلور تستطيع ان تشعر بانتصابي ، لا بل كانت تتعمد ان تدخل بروز زبي بين فلقتي طيزها وترهز فوقه حتى كدت اقذف و رجوتها ان تتوقف !
اقتربت من اذنها لاتكلم بسبب الموسيقى الصاخبه
و كانت تدعي انها لا تسمعني ، حتى صار وجهي ملاصقا لاذنها المزينة باقراط ذهبيه .
و عندما لمست شفتي اذنها اضافه لرائحتها الانثويه اللذيذه شعرت بقشعريره تسري في جسدي فقبلت اذنها لا شعوريا.
و لا اعرف كيف امسكت فلور بوجهي بكلتا يديها وهي تجلس في حجري وطبعت قبله طويله على شفتي!
تجاوبت معها و فتحت فمي لاسمح للسانها بالتجول داخله!
ولكني عندها شعرت بانتصاب فلور !
كانت فلور ترتدي شورت ضيق من القطن الذي يلتصق بلحمها و يجسم طيزها مبرزا افخاذها النحيله الطويله التي تحيط بخصري !
اثناء القبله انزلقت فلور في حجري ليبرز انتصاب زبها تحت الشورت بمواجهه انتصابي!
و بدات تحاول حك ازبابنا ببعض.
اصابتني صدمه او مفاجئه لا اعلم و لكني كنت قد نسيت كليا انها تملك زب و انا الامس جسدها و اتمتع به.
قررت التهرب و انهاء هذه الرقصه الملتهبه!
التفتت الى سناء و شيلين و كانت شيلين تقبل رقبه سناء و عيون سناء مغلقه بينما شيلين تنظر الى زبي و زب الشيميل البارزين تحت ملابسنا بمكر!
ناديت على زوجتي لتستفيق من غيبوبتها !
وقلت لها اننا يجب ان نغادر فالحفله على وشك الانتهاء .
قالت مديرتي شيلين : بامكانك المغادره اذا اردت . اما زوجتك الجميله فستقضي الليله في شقتي . لقد اتفقنا ان نغادر سويه!
غادرت فلور بعد ان صفقنا لها على الاداء الجميل .
و عندما وقفت كان الشورت الضيق يكشف انتصابها الذي الصقته الى الجهه اليمنى و في اخر الانتفاخ بقعه رطبه حيث يبدو ان الزب بدا يفرز ماء الشهوه!
علقت شيلين بخبث: انظر الى هذا ! انا و سناء لسنا الوحيدتين الذين نعتقد انك رجل سكسي!
حسنا بامكانك ان تاتي معنا اذا وافقت زوجتك!
قالت سناء بحده : انا لن اذهب اي مكان بدونه!
ذهبنا الى بيت شيلين يومها ، شربنا المزيد من الكحول.
شغلت شيلين موسيقى صاخبه و رقصنا ثلاثتنا بدون ملابس .
كانت شيلين مهتمه بسناء و الاحتكاك بجسدها العاري اكثر من اهتمامها بي.
ولكني كنت مشتعلا من الداخل وانا افكر كيف جعلت زب فلور ينتصب!
ترى لو كانت نتاشا من اعطتني الرقصه….. هل كان زبها سينتصب ايضا!
زب فلور كان يبدو بحجم لا باس به من تحت شورتها!
ترى كيف يبدو جسدها بدون ذلك الشورت اللعين!
و ندمت لان حلماتها كانت امامي و لكني لم امصها .
ثم ندمت اكثر لانني اضعت فرصه اعجاب الشيميل نتاشا السكسيه بي رغم انني كنت ابحث عن حيله الفستان لاتكلم معها… و لكن حين جائتني الفرصه لم استغلها.
امسكت بزوجتي و انتزعتها من ذراع شيلين . و بدات بتقبيلها و معانقتها بشهوانيه!
التفت شيلين خلفي وعانقتني و صارت تحك حلماتها القاسيه بظهري!
ذهبنا جميها الى سرير شيلين و نكت زوجتي بشغف و شيلين تراقب و تقبل سناء و تمص ابزازها!
ثم طلبت شيلين من سناء ان انيكها من طيزها!
في الحقيقه استغربت كثيرا لماذا لم تطلب مني مباشره؟!
وطبعا كانت سناء قد تعبت من تحطيمي لكسها و انا اشعر برغبه عدوانيه للنيك العنيف!
بعد ان اخذت شيلين الموافقه ،اخرجت كوندوم من دولابها و البسته لزبي الكبير .
ثم طلبت مني ان اضطجع على ظهري!
وضعت شيلين بعض الزيت الملين على اصابعها و فركت طيزها قبل ان تبدا بالانزلاق فوق زبي ببطء و حذر شديد.
وبعد ان تمكنت من استيعاب زبي كاملا داخل طيزها طلبت من سناء الاقتراب منها لتقبيلها و مص حلماتها و اللعب بكسها .
كانت تمص شفتي سناء و عيونها مفتوحه تنظر الي و كانها تكايدني !
لقد اثارتني طريقتها في تقبيل زوجتي و كذلك طريقتها في اعطائنا الاوامر.
لم استطع ان ابقى على ظهري كثيرا بعد كل ما رايت .
اخذت زمام المبادره و طلبت من سناء ان تتمدد على ظهرها و نامت شيلين فوقها تقبلها و تمص ابزازها وهي راكعه على ركبها!
كانت طيز شيلين بانتظاري ولم اكن بحاجه للتعامل بحذر …. فخرم طيزها قد تعود على ثخانه زبي !
بدات برهز زبي داخل طيزها لكنني لم اشعر ان هذا كافي!
لذلك صرت اسحب زبي كاملا خارجا و ادخله بسرعه و اصفعها على طيزها و انا انظر الى سناء و ابتسم لها !
كانت ليله مجنونه عدنا بعدها من السفر و لم نلتقي بشيلين من جديد.
لم يشاركنا الفراش احد بعد شيلين …. ولا قبلها طبعا .
ولكن هذا كان قبل سنه.
و هذه المره كانت سناء متحمسه لمرافقتي الى دبي لولا مرض ابوها المفاجيء!
كنت لاعتذر عن السفر ولكن هذا صعب في اللحضات الاخيره!
وصلت الى غرفتي الفخمه في برج الهيلتون في دبي و بعد حمام منعش تمددت عاريا اتصفح الانترنت و اشاهد بعض الافلام الاباحيه للشيميل!
نسيت ان اخبركم انه منذ تلك الحفله في تركيا و انا استمتع بافلام الشيميل حين اكون وحيدا في المنزل!
وقبل ذلك لم اكن اشاهد البورنو لانني ببساطه اعتبر سناء اكثر اثاره!
لكن الشيميل مساله اخرى ….. فانا احس ان لديها سحر اضافي ….. لا اعلم ما هو لكن فكره جسد انثوي متصل ببظر ظخم يمكن رؤيته ينتصب عند اثاره هذه المراه ، هي ما كان يثيرني !
فلا يمضي يوم الان دون ان اتذكر تغزل الشيميل نتاشا بجسدي وو سامتي .
اضافه الى حقيقه انني اثرت الشيميل فلور حتى انتفخ شورتها السكسي و كانها تخبئ خياره في سروالها!
وبينما اشاهد فيلم لشيميل تركب زب عشيقها بوضعيه راعيه البقر و تدلك زبها المنتصب رايت اعلان عن تطبيق لمواعده المثليين اسمه غرايندر او الطاحونه !
قمت بتحميل التطبيق على الفور على اجد شيميل تشبه نتاشا ادعوها الى العشاء او موعد صاخب في ملهى و الرقص معها!
لا اعرف الى اي مدى يمكن ان اتمادى في غياب زوجتي …. و لكني بالتاكيد اشعر بالوحده .
قمت بعمل حساب على التطبيق و عندما شاهدت الصور في بقيه الحسابات قررت ان اخذ صوره سيلفي امام المراه تعرض جسدي مرتديا شورت السباحه الضيق مستعرضا جسدي الرياضي ولكن دون ان يظهر وجهي!
اغلب الحسابات بدون صور في التطبيق نظرا لسريه الميول من اغلب السكان .
ولكن كان هناك بعض الاسيويين المخنثين يظهرون بوجوههم و كذلك بعض المشعرين ذوي العضلات المفتوله .
لم يكن يروقني اي من الصور …. و لكن في نفس الوقت كانت دقات قلبي سريعه و تنفسي مسموع من الاثاره!
جائني الكثير من الرسائل يتوسلون ان يمصوا زبي فقط !
ولكن حين اطلب منهم صور لا تعجبني …. فاغلبهم مشعرين و اشكالهم ذكوريه طبيعيه كاي رجل في الشارع !
وبعد عده ساعات جائتني رساله من معجب بصورتي البروفايل و يقول انه يستطيع ان يتحول لانثى في الخفاء و لكنه يبدو كشاب عادي في عمله لانه يخاف من الاضطهاد اذا كشفت ميوله!
كالعاده طلبت منه صور.
ارسل لي صوره يقف امام مراه المغسله بفستان قصير
وقفه جانبيه يستعرض طيزه البارزه و الذي يكشف الفستان عن بعض منها لقصره.
افخاذه ناعمه و ممشوقه
يرتدي تحت الفستان حماله صدر تبرز الشق بين الابزاز بشكل مغري
اكتاف عاريه ملساء رقيقه!
و خصلات شعر حمراء تنسدل على الاكتاف تبدو كانها شعر مستعار.
اثارتني الصوره و انتصب زبي لافخاذه شوقا!
ولكن هذا لم يكن كافيا فالصوره بدون وجه مثل صورتي …. الوجه مهم جدا بالنسبه لي.
لكن عندما اتذكر افخاذه الممشوقه و طيزه الممتلئه الطريه كما تبدو في الصوره لا اتمكن من تجاهله!
قررت الاستمرار في مراسلته.
سالته عن عمره فقال 21 سنه . فكرت انني اكثر من ضعف عمره!
و حقيقه انه اصغر مني ذكرني بالشيميل فلور ذات التسعه عشر و التي انتصب زبها اثناء تقبيلي ….
اثارني ذلك و تحمست و طلبت منه صوره اخرى!
بعث لي صوره خلفيه تظهر طيزه المستديره مرتديا شورت سباحه قصير يدخل بين فلقتيه .
ولكنه طلب مني صوره لزبي بالمقابل.
لعبت بزبي قليلا و انا اتامل الصور التي بعثها حتى حصلت على الانتصاب المطلوب.
ثم التقطت صوره جيده لزبي بعد عده محاولات ان لا يظهر وجهي في الصوره!
اصابته صوره زبي بالهستيريا !
بدا يبعث لي ايموجي قلوب حب و انه يريدني في داخل فمه! و طيزه ايضا!
طلبت منه صوره لوجهه فرفض!
بدات اشكك في كونه مزيف و شخص غريب الاطوار!
قال لي انه يعمل في منتجع مشهور تابع لاحد الفنادق كخبير مساج!
فكره المساج راقت لي فورا فسالته اذا كان بامكاني اختياره شخصيا بين كل الموجودين لعمل مساج؟
اجابني ان هذا ممكن بكل تاكيد. كل ما علي فعله هو ان اسال عن كيمي حين احجز الموعد.
بسرعه دخلت الى غوغل بحثت عن رقم المنتجع و اتصلت بهم احجز موعدا بعد ساعتين.
ذهبت الى الموعد وانا مرتاح داخليا …. اذا كان الولد جذاب و سكسي فربما حصلت على بعض الاثاره .
اما اذا كان غير جذاب فستكون جلسه مساج على اي حال!وانتهى الامر.
وصلت الى المنتجع و اعطتني الفتاه الفلبينيه على الاستقبال مفتاح غرفه رقم 9.
ذهبت للغرفه و كانت التعليمات مكتوبه على لوحه كبيره
اخلع ملابسك ، خذ شاور و لا ترتدي ملابسك بعد الشاور
بل تمدد على منصه المساج و منشفه تغطي اعضائك الخاصه!
تمددت عاريا و فوقي منشفه تشكل خيمه بيضاء وتدها زبي !
كنت بانتظار مقابله كيمي .
يتبع