فاشخهم فافكارهم
07-03-2019, 11:03 AM
القاتلة
الشخصيات
الاء ، ٢٥ سنة من كفر الشيخ ، رفيعه بزازهاا نافرة زي حبايتين الليمون لكن على كبير الطيز العالية الكبيرة المدورة ، الوجه حسن عيون زرقاء ، شعر ناعم كالحرير يصل الى طيزها النافرة
.......
مها ، اخت الاء الصغرى ٢٢ سنة جسم كيرفي بزاز كبيرة طيز اكبر من طيز اختها واعلى منها عيون سودا وجه حسن ابيض شاهق ثمينة قليلا ،،،
.........
سعاد ٥٤ سنة ام الاء ومها .. جسم وسط طيز عاليه . بزاز صغيرة .... وجه حسن به بعد التجاعيد البسيطة لكن لا زالت محتفظة بجمالها مع البشرة البيضاء كابنتها مها ،،،،
.........
حسام بن خالة مها والاء وابن اخت سعاد ، عنده ٢٧ سنة يعمل في مصنع زيوت باكتوبر طويل القامة جسم مهتب ضئيل شعر مجعد وجه قمحاوي
..........
محمود ... ٣٣ سنة زوج الاء ، جسم ثمين وجه غليظ اصلع ... بنظارة غليظة ( كعب كوباية ) لا يريد من الحياة سوا ان يرزق بطفل من زوجته الاء ....
دول الشخصيات الاساسية باقي الشخصيات عابره للقصه ........
كان جالسا على احد مقاعد المقهى البلدي . يمسك بشفتاه المبسم الخاص بالشيشة ..... يأخذ انفاس منها فيخرجها دخان عتيم الابخرة .... ينظر لذلك البيت الذي لطالما حلم ان يدخله ويعيش به كاهل البيت ... سرعان ما تذكر قصة الحب التي كانت بينه وبين حبيبته الاء التي كان يكبرها عامين وكان يعشقها عشق المارد لنيرانه ... كان يتمنى ان يضاجع ذاك الجسد وان يسمع تأوهاتها المستلذه حتى يضاجع اكثر فاكثر .... سرعان ما تذكر اول يوم امسك به بزاز الاء وقام بمصهم وشفط ما داخلها من شهوة ...... كان هذا امتع يوم له وتمتع اكثر حينما قام بوضع اصابعه داخل كيلوتها الستان ليلمس شفرات كسها الوردي .....يالها من ذكريات .. هكذا كان يحدث نفسه .... هنا دخل عليه حمودة صديق عمرة الذي كانا دائما مع بعضهم البعض فالرخاء والصعاب ...
حمودة : لسه زي مانت يا ايمن بتيجي تقعد بالساعات من ايام الكلية وتفضل تبص على البيت بالساعات يمكن تطلع وتشوفها مرة
ايمن : وحشتني اوي يا حمودة بجد وحشتني نفسي احضنها واقولها فينك من زمان غيبتي عني ليه مش كان زماني جوزها وجايب منها عيال
حمودة : يا صحبي القدر مكتوب ونصيبك جاي جاي متستعجلش وقوم يالا عشان عم حمدي بقالوا اسبوع هاريني سؤال عليك وانا مبقتش قادر اكدب اكتر من كدا بامانة
ايمن : طيب طيب خلاص انا هاروحله بس عندي مشوار كدا هاروح اقضيه بسرعه واجيلكم
حمودة : يريت متتأخرش بس
ايمن : تمام متقلقش
....................
ايمن ... شاب عمره ٢٧ سنة يكبر الاء بعامين كان لديهم قصة حب قديمة لا تخلو من بعض التقفيش والمص والنيك الخلفي ،، تقدم لها ايمن اكثر من ثلاث مرات فرفض من اهل الاء لسوء احواله المادية وحياته المتعسرة ، كان يصرف على اخوته النسا وهن : جميلة ، سهى ، سمر ، وابيهم ، قرر السفر الى ماليزيا لجمع بعض المال ، وعاد بعد اربعة اعوام ولكن الاء كان دوام زواجها قد حدث وتزوجت من محمود .... فقرر ايمن ان يضاجعها مهما كلف ذلك حياته ، لكنها ايضا حب حياته فقرر ان يتركها للنصيب لكن لن يترك اي انثى ان تأخذ مكانها ..... هنا دخل ايمن بيت عتيق جدارنه هشه بها شروخ كبيرة سلالمه مهددة بالسقوط بما عليها في اي وقت لكنها تنازع فتراتها الاخيرة حتى اخر نفس لها .... وقف ايمن امام ذلك الباب ينظر له في عمق ثم قام بادخال يده باحد جيوب البنطال الخلفيه فاخرج منها مفاتيح معدنيه ... ادخل احد تلك المفاتيح مفتاحا منهم لدى كالون الباب وقام بالنظر لبضع ثواني ثم دخل الشقة ...
سمع صوت من الداخل ، اتاخرت ليه يا حبيبي دانا كنت مستنياك اول ما جيت عندنا وقعدت عالقهوة
ظهرت من الظلام وهي مبتسمه له ، نظر لها ايمن قائلا وحشتيني ي الاء اوي قلت اجي اشوفك .....
فهمست له في نظرة الحب قائله ، سيبك من الكلام دا دلوقتي يالا عشان كسي ميبردش دانا مسخنهولك عالاخر .......
الحلقة التانية هتكون بعد بكرا
لو عجبكم طريقة سرد الاحداث قلولي اكملكم لو معجبتكوش قولولي وانا هغير الطريقة
الشخصيات
الاء ، ٢٥ سنة من كفر الشيخ ، رفيعه بزازهاا نافرة زي حبايتين الليمون لكن على كبير الطيز العالية الكبيرة المدورة ، الوجه حسن عيون زرقاء ، شعر ناعم كالحرير يصل الى طيزها النافرة
.......
مها ، اخت الاء الصغرى ٢٢ سنة جسم كيرفي بزاز كبيرة طيز اكبر من طيز اختها واعلى منها عيون سودا وجه حسن ابيض شاهق ثمينة قليلا ،،،
.........
سعاد ٥٤ سنة ام الاء ومها .. جسم وسط طيز عاليه . بزاز صغيرة .... وجه حسن به بعد التجاعيد البسيطة لكن لا زالت محتفظة بجمالها مع البشرة البيضاء كابنتها مها ،،،،
.........
حسام بن خالة مها والاء وابن اخت سعاد ، عنده ٢٧ سنة يعمل في مصنع زيوت باكتوبر طويل القامة جسم مهتب ضئيل شعر مجعد وجه قمحاوي
..........
محمود ... ٣٣ سنة زوج الاء ، جسم ثمين وجه غليظ اصلع ... بنظارة غليظة ( كعب كوباية ) لا يريد من الحياة سوا ان يرزق بطفل من زوجته الاء ....
دول الشخصيات الاساسية باقي الشخصيات عابره للقصه ........
كان جالسا على احد مقاعد المقهى البلدي . يمسك بشفتاه المبسم الخاص بالشيشة ..... يأخذ انفاس منها فيخرجها دخان عتيم الابخرة .... ينظر لذلك البيت الذي لطالما حلم ان يدخله ويعيش به كاهل البيت ... سرعان ما تذكر قصة الحب التي كانت بينه وبين حبيبته الاء التي كان يكبرها عامين وكان يعشقها عشق المارد لنيرانه ... كان يتمنى ان يضاجع ذاك الجسد وان يسمع تأوهاتها المستلذه حتى يضاجع اكثر فاكثر .... سرعان ما تذكر اول يوم امسك به بزاز الاء وقام بمصهم وشفط ما داخلها من شهوة ...... كان هذا امتع يوم له وتمتع اكثر حينما قام بوضع اصابعه داخل كيلوتها الستان ليلمس شفرات كسها الوردي .....يالها من ذكريات .. هكذا كان يحدث نفسه .... هنا دخل عليه حمودة صديق عمرة الذي كانا دائما مع بعضهم البعض فالرخاء والصعاب ...
حمودة : لسه زي مانت يا ايمن بتيجي تقعد بالساعات من ايام الكلية وتفضل تبص على البيت بالساعات يمكن تطلع وتشوفها مرة
ايمن : وحشتني اوي يا حمودة بجد وحشتني نفسي احضنها واقولها فينك من زمان غيبتي عني ليه مش كان زماني جوزها وجايب منها عيال
حمودة : يا صحبي القدر مكتوب ونصيبك جاي جاي متستعجلش وقوم يالا عشان عم حمدي بقالوا اسبوع هاريني سؤال عليك وانا مبقتش قادر اكدب اكتر من كدا بامانة
ايمن : طيب طيب خلاص انا هاروحله بس عندي مشوار كدا هاروح اقضيه بسرعه واجيلكم
حمودة : يريت متتأخرش بس
ايمن : تمام متقلقش
....................
ايمن ... شاب عمره ٢٧ سنة يكبر الاء بعامين كان لديهم قصة حب قديمة لا تخلو من بعض التقفيش والمص والنيك الخلفي ،، تقدم لها ايمن اكثر من ثلاث مرات فرفض من اهل الاء لسوء احواله المادية وحياته المتعسرة ، كان يصرف على اخوته النسا وهن : جميلة ، سهى ، سمر ، وابيهم ، قرر السفر الى ماليزيا لجمع بعض المال ، وعاد بعد اربعة اعوام ولكن الاء كان دوام زواجها قد حدث وتزوجت من محمود .... فقرر ايمن ان يضاجعها مهما كلف ذلك حياته ، لكنها ايضا حب حياته فقرر ان يتركها للنصيب لكن لن يترك اي انثى ان تأخذ مكانها ..... هنا دخل ايمن بيت عتيق جدارنه هشه بها شروخ كبيرة سلالمه مهددة بالسقوط بما عليها في اي وقت لكنها تنازع فتراتها الاخيرة حتى اخر نفس لها .... وقف ايمن امام ذلك الباب ينظر له في عمق ثم قام بادخال يده باحد جيوب البنطال الخلفيه فاخرج منها مفاتيح معدنيه ... ادخل احد تلك المفاتيح مفتاحا منهم لدى كالون الباب وقام بالنظر لبضع ثواني ثم دخل الشقة ...
سمع صوت من الداخل ، اتاخرت ليه يا حبيبي دانا كنت مستنياك اول ما جيت عندنا وقعدت عالقهوة
ظهرت من الظلام وهي مبتسمه له ، نظر لها ايمن قائلا وحشتيني ي الاء اوي قلت اجي اشوفك .....
فهمست له في نظرة الحب قائله ، سيبك من الكلام دا دلوقتي يالا عشان كسي ميبردش دانا مسخنهولك عالاخر .......
الحلقة التانية هتكون بعد بكرا
لو عجبكم طريقة سرد الاحداث قلولي اكملكم لو معجبتكوش قولولي وانا هغير الطريقة