نهر العطش
02-27-2010, 10:52 PM
بينما كان " بسام " يتابع المسلسل فى التلفزيون ، لفت نظره كثرة مشاهد الجنس
المليئة بالشهوة والا ثارة ، فأخذ يلعب بزبه لعله يطفىء نار الشوق الذى دب فى عروق
" أيره " الممحون ، أو حتى لعله يخفف من حدة أنفعاله الشهوانى الذى بدا يتفصد
عرقـــًا كحبات المطر ، أو كقطرات الندى !!!
فلم يجد بدًا من أخراجه من فتحة البنطلون ، ليتنفس من هواء الحرية باحثـــًا عن من
يطفىء لهيب النار المشتعله فى أعماقه ...
بدأ صاحبنا يتمايل من زبه كما تتمايل الا فعى للزمار !!!
يدعك رأسه ، يخنق رقبته .. يضغط عليه ..
يكاد الحليب يتفجر من عنفوان عطائه ...
وهو يجذب حماسة النزول بمحاولة الا رتخاء ...
ي****ول ..
من أين أعثر على من تطفىء لى حريق زبى المشتعل ؟
بينما هو سارحًا مع أفكاره ، شاردًا مع عقله ...
سمع دقــًات خفيفة على باب المنزل ...
بسرعة سحب زبه الى داخل بنطلونه ، وذهب ليرى من الطارق ؟
فتح باب البيت ..
وأذ بفتاة متسولة تبحث عن قوت أو مساعدة ..
ترأى له ماكان يبحث عنه ..
وبدأ فكره يتفاعل مع ما أمامه من مجريات جاءت لتنقذه من ورطته الشهوانية ...
حتى أبتسم لها وقال : نعم ؟
قالت حسنة لو سمحت .....
ما أسمك ؟ قال لها ؟
ردت بحدة مصطنعة : جئت لطلب المساعدة ولم أسعى لمن يذكرنى بإسمى !!
ضحك من ردها وأردف قائلآ ً : لا عليك ...
تفضلى وسأعطيك مايرضيك ....
تفضلى ...
لم تصدق المتسولة نفسها وهى تذخل عتبة البيت وقد بدا شىء ما يعتمر فى أعماقها
الساخنة .... وفى عينيها بريق شهوة تكدح لتصطم بقطبها السلبى مع محنته الموجبة !!
لتلتقى الرغبات على كنبة الصالة الخارجية فور ًا بلا مقدمات ....
حتى أخذ يرتشف من شفتها بعنف .. ويبلل لسانه الرطب بريقها الرطب !!
وكفيه تعبث بثدييها ، وتحوم حول خصرها النحيل بلفة الثعلب حول الفريسة !!
حتى أخذت التنهدات تعو رويدًا رويدًا ...
كدخان يخرج من مدخنة كوخ شتائى فى أحدى القرى الريفية الباردة .....
فالقت المتسولة بجسدها الغض العارى على أريكة الصالة وقد تعرت تمامًا من ثيابها ..
وبدا كسها المتورم من سخونة المحنة ملتهبــــًا ...
وكأنه يبحث هو ألاخر عن ماء خرطوم يطفىء ناره المشتعلة ...
وما أن لعق صاحبنا " أبزازها "بنهم الجائع المتضور ..
حتى قالت له وهى تكاد تخرج حروفها المتقطعة من فمها : الحس كسى ..
أطفىء ناره ، أسكب حليبه ، بسرررررعة .... أنجده بلسانك !!!
لحظات وكان الكس المتورم فى أحضان فمه الجائع !!
وصوت التنهيدات يعلو كالشخير والخرير ، والآ هات تخترق سقف البيت كزلزال
مدمر !!!
الحس ، خلى كسى بفمك ، لا تشيل لسانك من كسى ...
كسى خدام زبك ....
هيجته بكلماتها ، فثار مرتعدًا كالغاضب الذى يبحث عن ضالته ...
وأصابعه تلعب بطيزها ، وتتحسس خزقها الملتهب ...
حتى قلبت له ظهرها وأعطته أياها بفرشخة واسعة تظهر أكثر مما تخفى .. فبرز كسها
المبلول بريقه من تحت قوس النصر فى فخديها !!!
وفوقه تما مًا " خزق طيزها " مازال ينتظر لسانه الاعمى الذى بات يتحسس جدران
هذه الفتحة الوردية بشوق ولهفة ....
حتى أنتصب زبه المتشنج ولم يستطع له صبرًا ...
فأخذه بيده وأصابعه تسبقه لطيزها المتلآلآة بمرهم التليين ، حتى ضغط بقوة على خزقها
بزبه وبدا صوت صرخاتها يعلو مع أتساع فتحتها الجائعة هى ألاخرى !!!
وأولج زبه فى طيزها حتى غدا يهزها بعنف وهى تقول له بصوت شهوانى ..
لاتخرج زبك من طيزى ....
وأسكب حليبك الساخن فيها ....
أخ .. أخ .. أخخخخخخخ آآآه آآآه
حتى أفرغ حليبه داخل طيزها ...
فخمدت الاصوات الشهوانية ...
بعد أن أفرغ كل منهما منيه الممحون بنيكة معتبرة لم تكن ذات موعد ..
المليئة بالشهوة والا ثارة ، فأخذ يلعب بزبه لعله يطفىء نار الشوق الذى دب فى عروق
" أيره " الممحون ، أو حتى لعله يخفف من حدة أنفعاله الشهوانى الذى بدا يتفصد
عرقـــًا كحبات المطر ، أو كقطرات الندى !!!
فلم يجد بدًا من أخراجه من فتحة البنطلون ، ليتنفس من هواء الحرية باحثـــًا عن من
يطفىء لهيب النار المشتعله فى أعماقه ...
بدأ صاحبنا يتمايل من زبه كما تتمايل الا فعى للزمار !!!
يدعك رأسه ، يخنق رقبته .. يضغط عليه ..
يكاد الحليب يتفجر من عنفوان عطائه ...
وهو يجذب حماسة النزول بمحاولة الا رتخاء ...
ي****ول ..
من أين أعثر على من تطفىء لى حريق زبى المشتعل ؟
بينما هو سارحًا مع أفكاره ، شاردًا مع عقله ...
سمع دقــًات خفيفة على باب المنزل ...
بسرعة سحب زبه الى داخل بنطلونه ، وذهب ليرى من الطارق ؟
فتح باب البيت ..
وأذ بفتاة متسولة تبحث عن قوت أو مساعدة ..
ترأى له ماكان يبحث عنه ..
وبدأ فكره يتفاعل مع ما أمامه من مجريات جاءت لتنقذه من ورطته الشهوانية ...
حتى أبتسم لها وقال : نعم ؟
قالت حسنة لو سمحت .....
ما أسمك ؟ قال لها ؟
ردت بحدة مصطنعة : جئت لطلب المساعدة ولم أسعى لمن يذكرنى بإسمى !!
ضحك من ردها وأردف قائلآ ً : لا عليك ...
تفضلى وسأعطيك مايرضيك ....
تفضلى ...
لم تصدق المتسولة نفسها وهى تذخل عتبة البيت وقد بدا شىء ما يعتمر فى أعماقها
الساخنة .... وفى عينيها بريق شهوة تكدح لتصطم بقطبها السلبى مع محنته الموجبة !!
لتلتقى الرغبات على كنبة الصالة الخارجية فور ًا بلا مقدمات ....
حتى أخذ يرتشف من شفتها بعنف .. ويبلل لسانه الرطب بريقها الرطب !!
وكفيه تعبث بثدييها ، وتحوم حول خصرها النحيل بلفة الثعلب حول الفريسة !!
حتى أخذت التنهدات تعو رويدًا رويدًا ...
كدخان يخرج من مدخنة كوخ شتائى فى أحدى القرى الريفية الباردة .....
فالقت المتسولة بجسدها الغض العارى على أريكة الصالة وقد تعرت تمامًا من ثيابها ..
وبدا كسها المتورم من سخونة المحنة ملتهبــــًا ...
وكأنه يبحث هو ألاخر عن ماء خرطوم يطفىء ناره المشتعلة ...
وما أن لعق صاحبنا " أبزازها "بنهم الجائع المتضور ..
حتى قالت له وهى تكاد تخرج حروفها المتقطعة من فمها : الحس كسى ..
أطفىء ناره ، أسكب حليبه ، بسرررررعة .... أنجده بلسانك !!!
لحظات وكان الكس المتورم فى أحضان فمه الجائع !!
وصوت التنهيدات يعلو كالشخير والخرير ، والآ هات تخترق سقف البيت كزلزال
مدمر !!!
الحس ، خلى كسى بفمك ، لا تشيل لسانك من كسى ...
كسى خدام زبك ....
هيجته بكلماتها ، فثار مرتعدًا كالغاضب الذى يبحث عن ضالته ...
وأصابعه تلعب بطيزها ، وتتحسس خزقها الملتهب ...
حتى قلبت له ظهرها وأعطته أياها بفرشخة واسعة تظهر أكثر مما تخفى .. فبرز كسها
المبلول بريقه من تحت قوس النصر فى فخديها !!!
وفوقه تما مًا " خزق طيزها " مازال ينتظر لسانه الاعمى الذى بات يتحسس جدران
هذه الفتحة الوردية بشوق ولهفة ....
حتى أنتصب زبه المتشنج ولم يستطع له صبرًا ...
فأخذه بيده وأصابعه تسبقه لطيزها المتلآلآة بمرهم التليين ، حتى ضغط بقوة على خزقها
بزبه وبدا صوت صرخاتها يعلو مع أتساع فتحتها الجائعة هى ألاخرى !!!
وأولج زبه فى طيزها حتى غدا يهزها بعنف وهى تقول له بصوت شهوانى ..
لاتخرج زبك من طيزى ....
وأسكب حليبك الساخن فيها ....
أخ .. أخ .. أخخخخخخخ آآآه آآآه
حتى أفرغ حليبه داخل طيزها ...
فخمدت الاصوات الشهوانية ...
بعد أن أفرغ كل منهما منيه الممحون بنيكة معتبرة لم تكن ذات موعد ..