دخول

عرض كامل الموضوع : متسلسلة اخت زوجتي تريدني .. الجزء الثاني 15/8/2020


يوسف سليمان
08-11-2020, 03:09 AM
الجزء الأول
مرحبا احب اعرفكم على نفسي اسمي يوسف، عمري ٣٧ سنة... متزوج من ١٠ سنوات ولكن لم يرزقني **** اولاد... زوجتي تصغرني بثلاث سنوات.. و هي الكبرى بين اخواتها الاربع ولها اخ وحيد وهو اخر العنقود وعمره 19 سنة.
علاقتي مع أهل زوجتي من قبل أن اتزوج ابنتهم... حيث كان لديهم استوديو صغير يأجرونه لطلاب الجامعة... وامسيت سنوات الجامعه كلها في ذلك الاستوديو... ولاني كنت طالب لا افتعل المشاكل و نوعا ما محافظ احبوني و عاملوني كفرد من العائلة.
و تعمقت علاقتي بالجميع... حيث انه والد زوجتي يعمل في محافظة بعيدة و يعود كل نهاية اسبوع.. وكنت دائم التواجد بالبيت عندهم.
زوجتي مرام هي كبرى خواتها كما تسلفت و عمرها ٣٤... تأتي بعدها اختها ريهام و عمرها ٣١ متزوجة في أميركا.. واختها الثالثة رهف و عمرها ٢٦ متزوجة أيضا وتعيش في دولة أوروبية... أما الصغرى و تدعي ميساء و عمرها ٢٤ سنة متزوجة منذ حوالي عامين... و هي بطلة قصتنا.
تبدأ قصتنا منذ خطبتها.. ففي احد المرات دخلت على بيت حماي صدفة... حيث انني اسكن معهم في نفس العمارة... هم في الطابق الثالث وانا في الطابق الأول... لاجد ميساء ممدة على الكنبة و خطيبها يرضع من بزازها بكل نهم( طولها ١٦٧... ووزنها ٥٦ كيلو و هي رياضية.. شعرها كستنائي قصير و جسمها متناسق... وصدرها كحبتين كمثرى معلقتين ولون حلماتها بني فاتح)... ارتبكوا عندما رأوني... وانا بسرعة خرجت مسرعا.... ولم اراجع احد في الموضوع... ولكن خطيبها كان لا يحب أن يراني و جعل ميسا ء بأن تتجنب الحديث معي... كما اسلفت فأنا اعرفها منذ كانت في العاشرة من عمرها... ولكني لم اعر الموضوع اهتمامات.
و في احد المرات طلبت مني زوجتي موبايل جديد... وعندما اشتريته طلبت مني انا انقل جميع المعلومات من الهاتف القديم الي الهاتف الجديد.. كانت زوجتي مشتركة في عدد من الجروبات عليي الواتساب.. وهناك كانت مجموعة لها و لاخواتهاوخلال تفحصي ... لفتني مجموعة صور كانت لميساء و هي تلبس ملابس داخليه من جهاز العروس... لم أعرف لماذا ربي وقف... هجت كثيرا.. تفاجأت من جسمهامن كثر هياجاني... يومها نكت زوجتي جعلتها تقذف ثلاث مرات.
بعد هذه الحادثة.. قررت أن اتلصص بين الحين و الاخر على هاتف زوجتي لأرى ما الجديد... مرت سنة لم يحدث فيها أي شي يذكر.. سويق تلك المحادثة.. كانت تشكو ميساء من برود زوجها... حتى انها في ذكرى زواجهم الأول... جهزت ليلة رومانسية و كانت تلبس بيبي دول اسود من ثلاث قطع... وعندما رآها هكذا صرخ عليها و قال لها ماذا تفعلين و ذهب إلى النوم... ويعتت أيضا صورة البيبي دول لزوجتي لتريها برود زوجها.. كنت اعرف جميع المشاكل بينها و بين زوجها ولم اشعرهم باني كذلك.
في يوم من الايام.. كان عائلة زوجتي مسافرون خارج البلد... و كان يوم تنتهي الدورة عند زوجتي... كنت منتظرا هذا لأسبوع كامل... يأتي اتصال من ميساء و كانت تبكي....ذهبنا إليها مسرعين.. لنجدها واقفة بباب بيتها و هي تلبس لبس بيتي هوت شورت وبلوزة بودي... ولا تلبس السنتين... و كانت المشكلة ان زوجها طردها لانه لم تطبخ له ما يحب... اقترحت زوجتي انا نتفاهم معه... قلت لها هذا الرجل يجب أن يتفاهم معه ابوك و ليس احد منا.. واجبنا انا ناخذ اختك و تحميها.. وقررنا ان تنام عندنا حتى تهدأ الأمور.
وصلنا البيت... وانا الهيجان يطير من عيني... و عندما دخلنا إلى النوم تمنعت زوجتي متعدده بأن ما حصل مع اختها ووجود اختها في البيت عندنا افقدها الرغبة.. انا كنت هيجان لانه هاد اليوم الموعود... و مع منظر ميساء.. هجت بزيادة... و جودها في بيتنا أعطاني هيجان و محنة اكثر.... حاولت زوجتي منعي.. ولكني من كثر اللعب في بزازها و مصمصتي برقبتها وشفايفها... اقتنعت باطفاء نار شهوتي عن طريق مص زبي فقط.. فوافقت و نيتي هي النيك.. و هي تمص لي كنت اتاؤه.. صوتي محن زوجتي فنظرت الي نظرة كلها محنة و تحاول أن تظهره بمنظر الشفقة على حالي... قالت ساسمح لك بأن تنيك كسي بشكل سريع حتى لا تسمعنا ميساء... بالرغم من غرفتنا بعيده عن الغرفة التي تنام بها
نامت على ظهرها فتحت رجليها أردت أن ادخله... قالت لي اطفئ الانوار... تاففت و عندما وصلت عن كبسة النور.. تعمدت فتح الباب فتحة صغيرة.. و في قرارة نفسي كنت متمني ان ترانا ميساء وانا انيك اختها.. رجعت إلى مرام و كنت ساقع من الظلام... كنت اتحسس جسمها ولا أراه.... و نزلت إلى كسها لحسا... هي لم تتوقع ذلك.. و شهقت شهقة عالية و تاركتها بوضع يديها على فمها... و هنا رفعت يداي الاثنتين على حلمات بزازها و صرت افرك و لساني يلحس.... حتى قذفت.... كانت تلهث عندما رفعت قدميها على اكتافها ودخل زبي الذي لم يواجه أدنى صعوبة في الدخول... فكان كسها مليئ بمائها و لعابي... و صرت انيكها بشكل رومانسي.... حتى طلبت من الإسراع قليلا... و صرت انيكها بسرعة... و كانت مازالت ترفع قدميها.. ضغطت على قدميها حتى صاروا ركبها بمحاذا صدرها... و كنت انيكها بسرعة... طلبت بصوت متقطع ان لا اتوقف.. فلم اسمعها جيدا... فقلت لها لم اسمعك... فصرخت في وقتلت لا تتوقف... ما أن انهت الجملة حتى صرخت صرخة قوية و كل جسمها يهتز من تحتي... نيمتها على جنبها الأيمن و جئت من خلفها و بدات انيكها مرة أخرى... وهي تترجاني ان انتظر قليلا حتى تاخذ نفس... ولكنني لم استمع لها... اتتها رعشتها مرة ثالثة... ولم انهي انا.. طلبت مني التوقف لان كسها لم يعد ان يحتمل... فوعدتني بيوم اخر و تركتني و نامت.
خرجت من غرفتي الي الحمام.. حيث أن غرفتي الرئيسية و لكن حمامها خارجي... و هنالك باب يغلق عليي غرفتي و الحمام... ما أن عممت بالدخول إلى الحمام... كدت ان أقع.. فامسكت نفسي... فقد كانت الارض شبه زلقة.. نزلت لالمسه بيدي و اوى ما هذا السائل... و كالمحققين في الأفلام صرت اسمه و حتى تذوقته.. انها ليست بمياه عادية.. انه سائل لزج.. ورائحته و طعمه مميزان...مسحته.. وذهبت لاستحم... حاولت أن افرك زبي حتى استريح... و فجاءه تذكرت.. عندما خرجت من الغرفه.. . لم يكن باب الغرفة كما تركته... بل كان مفتوحا... وتذكرت مسألة السائل... أيعقل... إن ميساء كانت تتلصص علينا.... هذا التفكير جعلني اقذف.
خرجت من حمامي و ذهبت لاشرب الماء تفقد الأمور الروتينة.. التأكد من كل شي قبل النوم... لكن باب غرفة ميساء ليس مغلق... بل مفتوح على مصراعيه... و كانت تنام تلبس بيجامة قطنية شورت طويل و بلوزة ليست ضيقة... لكنها تعطيك التفاصيل التي تريدها.... منظرها كان مغري... كانت الساعه حوالي الثانية فجرت... تجرأت و ذهبت إلى غرفتها
جلست على حافة السرير... و أدخلت يدي من تحت البلوزة لاتحسس حلماتها... ما أن لمست حلماتها صارت تخرج أصوات تشبه الأنين المكتوم... قررت اتجرأ و افحص نظريتي ان كانت ميساء شاهدتها ام لا ( ميساء كانت مشهورة من بين أخواتها... انه اذا خير ها بين مليون دولار و النوم... لاختارت النوم... ونومها جدا ثقيل... صارت يدي تحسس فوق كسها من فوق البيجاما... كنت احس انه هنالك رطوبة.. لكني لم أكن أجزم بأن هذه الرطوبة نتيجة الهيجان... و لاقطع الشك باليقين... أدخلت يدي.... حتى وصلت لكسها النظيف... ما هذا؟؟
هنالك سخونة و مياه تخرج من كسها.... فقررت ان امنعها و اجعلها تقذف... كنت افرك في برها... و اليد الأخرى عليي كسها
ثم آتت رعشتها... و هي ما زالت نائمة... و ذهبت إلى غرفتي لانام.... كانت زوجتي ما زالت عارية و تنام على جنبها الأيمن...خلعت ملابسي.. وحضرتها من الخلف... زبي وقف من جديد.... بدلت راسه بلعابي... و ادخلته... هنا زوجتي شهقت شهقة كانت تنم عن متعة.. وما زالت نائمة.
في الصباح.. وجدت نفسي لوحدي في التخت... قمت و لبست شورت و فانيلا شباح.. و رحت ابحث عن زوجتي
فلم اجدها حتى.. اختها.... قمت بتحضير قهوتي... حتى سمعت صوت ضحكات لاناث.. فوجدت مرام و ميساء يدخلون... كانت زوجتي قد أحضرت الفطور.. و افطرنا... و خلال فطورنا كانت ميساء تنظر إلى بنظرات غريبة.... لم افهمها.
حاول زوجها ان يعيدها.. فرفضت و قلت له فقط بوجود حماي.. و ايدني حماي على هذا القرار خوفا على ابنته من تصرفات هوجاء.. مر اول أسبوعين.. في الصباح نمزح و نمرح.. و في الليل انيك مرام و اذهب الى ميساء حتى اريحها... و لكني أصبحت أشك انها نائمة.. فقررت ان اتأكد.. يومها أبلغت مرام زوجتي بأن ليلتها اليوم ستكون حمراء... تعللت باختها فقلت لها بأن امضت اسبوعان و تبقى اسبوعان.. و انا لن استحمل... فوافقت... يومها دخلت غرفتي التاسعة مساء متحججا اني متعب... و بعديها بدقائق لحقتني زوجتي... لتجدني عاري في السرير منظرها.... نامت بجاني.. وصرت ارضع من بزازها و هي تلعب بزبي... حتى بدا بالوقف... فاشرت لها بأن تمصه.. وبدأت بالمس... وطلبت ان تجلس على وجهي بوضعيه69.. و هنا بدا صوتها بالعلو... للرقم من تحتها و جعلها على أربعة و صرت ادك حصون كسها... وبيضاتي يلمسن بظرها... نكتها بثلاث وضعيات مختلفة... وكل وضعية كانت تأتي بشهوتها... و رجعت إلى تمصه.. حتى قذفت في فمها.. كانت لا تحب أن اقطف في فمها.. فقامت مسرعة إلى الحمام.. و فتحت و همت بالخروج و فجاءة صرخت.. سألتها ما بك... لم اقو على الحراك.. قالت إنه اوقعت قليلا من السائل المنوي على الأرض...رجعت إلى السرير و كان شي يشغل بالها.. فالتها ما بك.. لم تجي وإنما قالت إنه كانت سعيدة بالنيك.. لم اقتنع... و لكني لم اناقش.. اغمضت عيناي لاستريح.. لافيق مرة أخرى.. لاجد زوجتي نائمة بجانبي.. وانا عار تماما... قمت بخطوات متثاقلة اريد ان اشرب المياه.. كانت الساعة تشير الي الثانية فجرا.. كنت قد نمت لساعتين.. ذهبت إلى المطبخ دون أن أحدث اي صوت.. وكنت قد نسيت امر ميساء... الا اني رايت باب غرفتها شبه مفتوح و هناك أصوات تخرج من غرفتها..اقتربت اكثر لاجدها تنام على جنبها الأيمن.. وقد رفعت رجلها اليسرى و تمسك الموبايل بيدها و تفرك بيدها الأخرى.... لقد كانت تحضر فيلم سكس... لكن دقيقة.. هذا الغنج في الفيديو اعرفه.. هذه الأصوات اعرفها تمام.. انها أصواتنا انا و زوجتي... ويحي.. لقد صورتنا و انا بنيك في اختها.
فدخلت و انا عار على غرفتها من دون أن تحس... و مرة و احدة اخذت الموبايل من يدها و صرت احضر.. تفاجأت هي من حركتي هذه و من منظري العاري... و من وضعها و تفرك بيدها و كاشفه ان بزازها.. وضعت يدي على فمها و قلت لها بدون صراخ.. متى قمتي بتسجيل هذا المقطع... كانت مرتعبة.. فهدأتها و جلست بجانبها... و ما زالت تنظر على زبي المرتخي النائم على بيضاتي... و كل تركيزي على صدرها... و كسرت هذا الهدوء.. لم تجيبيني؟ فقالت صورته اول البارحة حتى يتسنى مشاهدتها وقتما تشاء... فالتها مالذي يعجبك
لم تجب... الحين على جوابها...بعينيها أشرت على زبي... فقلت لها لم أفهم.. ضحكت ضحكة صفراء.. و قالت زبك هاد الي عامل حاله بريئ... قلت لها.. هو مسكين.. قالت لي مسكين... هاد ممكن يفشخني... قلت لها جد مسكين.. يعني اذا انت ما حكيتي معه ما بوقفلك اصلا... قالت لي يعني انت مش هايج على... قلتلها ليش اهيج.. مش رح اولع من منظر بزازك...
- طيب شو الي بخليك تولع
= تدلعين... تبوسيه.. تلعبي فيه
و هنا مدت يدها عليه وصارت تلعب فيه... كنت انت جدا متعب.. قلت لها مش جاي على بالي و بدي اروح انام... كانت صدمة َوقعت عليها
خرجت من غرفتها و انا في قرارة نفسي باني انيكها في الليلة القادمة
ساكمل في الجزء التاني

في البداية احب اشكركم على تعليقاتكم الجميلة
الجزء الثاني
اليوم ساسرد كيف بدايتي مع عائلة زوجتي لان الاحداث القادمة لها علاقة بالماضي.
كما ذكرت في بداية القصة باني سكنت عند اهل زوجتي خلال سنوات الدراسة، و كنت ادرس الهندسة الكهربائية... رغم انه كان عمري ٢٠ عام عندما سكنت عندهم... لانني كنت ادرس في روسيا ولاني لم انجح في هذيك البلاد بسبب اللغة و النساء قرر والدي بان اعود و ادرس في جامعة العاصمة.... وكان الاستوديو الذي استاجرته فوق السطوح ولان حماي كان له جميع الطابق الاخير فكان السطح ملك له... وهو عبارة عن غرفة نوم و فيها مطبخ صغير و حمام.... و كان يقع بين باب السطوح و غرفة الغسيل الخاصة بحماي... انه اي احد سيدخل السطح ساراه.
كانت مرام في صغرها تحب المزاح و لكن بحدود و لا تحب مصاحبة الاولاد... و كانت حينئذ ١٧ سنة... تجهز نفسها للبكالوريا... بينما ريهام كانت تضحك و تمزح بصوت عالي... جريئة... و بعد السنة الاولى طلب مني والدهم بان اساعدهم في دروسهم مقابل خصم من الاجرة... وافقت على مبدأ مساعدة الدروس ولكني رفضت الخصم... و استبدلته بطعام مطبوخ من اكلهم... فضحك وقتها ووافق على العرض.
كنت دا ئما اقوم مساعدة مرام حيث انها كانت وقتها بكالوريا و الاهتمام بها... فاصبحت اعطي الدروس لديهم في البيت نجلس وحدنا في غرقة لو حدنا... لم نكن نفعل شي سوى الدراسة... . كنت دائما الاتصال بها خصوصا في فترة الامتحانات... تعلقت بي.. ولكني لم اكن اهتم حيث اني لا زلت مشبعا من فتيات روسيا... و نجحت في البكالوريا و ذهبت لكلية التجارة...و عند انتهاء الفصل الاول من العام الدراسي.. حيث انني كنت اقضي معظم العطل في السكن و لا اذهب لزيارة اهلي... حيث انني لم اكن على وفاق مع اخي الكبير... و في احد الليالي.... حوالي الساعة العاشرة.. كان يوم الخميس... وكانت عادتي وقتها بان يوم الخميس يجب ان لا يخلو من المشروب او الحشيش... ولانها عطلة... و لا احد من زملائي حولي كنت اشرب في غرفتي... و ادخن الحشيش ايضا... مع وجود ضوء هافت... وسكون الليل.. لاسمع صوت في الخارج على السطوح.... ركزت اكثر في صوت الجلبة.... و قمت بهدوء لاستطلع الامر.. رايت نورا خافت يخرج من غرفة الغسيل... لم اتحرك.. ضللت متسترا وراء ستارة النافذة... حتى خرج والدهم و خرج من باب السطوح دون اغلاقه... و عندما انطفى نور السلم.... خرجت امراءة لم استطع تحديد ملامحها في الليل وكوني سكران و محشش.. لم استطع التركيز... غير انه طيزها جذبتني... فحظتها عن ظهر قلب... بالرغم ان هذه الحادثة لم تتكرر... حافظت على هذا السر... ولكن قررت ان افاتح والدهم مجرد ان اعرف من هي... و عند بدء الفصل الثاني...اتت عندي رهام على الغرفة لكي تسألني عن معادلة رياضيات صعبة.. فساعدتها فشكرتني فذهبت.. وعادت الي بصحن كوسا محشي... في المساء كانت الساعه الثامنة و النصف.. دقت رهام باب الغرفة... مجرد ان فتحت الباب وقف زبي من هول ما رأيت... كانت تلبس هوت شورت قصير قماش لونه ابيض... كان بامكاني ر ؤية انحناء طيزها الجميلة... و بودي اصفر ذو صدر مفتوح... حتى رأيت بداية الوادي الي بين صدرها...
(رهام كانت طويلة بالنسبة لعمرها حيث كانت وقتها ١٧٦... وو زنها لم بتجاوز ٦٥.. شعرها كيرلي اشقر... صدر متوسط.. و اطيز متوسط لكنها بارزة) وقفت مشدوها لوهلة حتى ضحكت... هنا صحوت من الدهشة... سالتها ما بها... قالت انه والداها في زسارة خارج المدينة... و خواتها منشغلات في تلدراسة او اللعب... وهي تشعر بالملل فاتت لزيارتي... فادخلتها غرفتي... سالتها ماذا تشربين.. واردفت رغم انني لا املك سوى الماء البارد و ضحكت... لكنها لمحت زجاجة العرق الموجودة في زاوية الغرفة.. وقالت اريد عرق؟
فقلت لها و كيف تعرفين العرق... قالت انه جارتهم التي تسكن في الطابق الثاني... زوجها يشرب كثيرا فرات بعض من زجاجات الخمر عندهم عندما كانت تزورهم... ولكن امها منعتهم... لانه سوسن (جارتهم) شرموطة.
تفاجأت من تصرف ريهام و طريقة كلامها.. بالرغم من انها لم تشرب بعد... تحيرت هل اجعلها تسكر و من ثم انيكهز من طيزها.. ام اطردها و احافظ عليها... ولكنه تذكرت مشهد ابيها... فقمت بصب كاس لي و لها.... شربنا و صرت احكي لها عن مغامراتي المضحكة اثناء الدراسة... ثم قلت لها غن روسيا... و قالت انت حمار رجعت من روسيا لهون.. قلت لها انا كنت حمار لما تركت روسيا... بس اليوم بطلت حمار؟

قالت اشمعنى؟
قلتها... لانه بجمالك هاد بتحطي روسيا كلها بجيبتك الصغيرة!
ضحكت بصوت عالي وضربتني على كتفي برفق ممازحا... وقالت بس بياخة.
قلت لها: عنجد بحكي ما في بنت شوفتها بجمالك و حلاوتك ووخفة دمك.. احمرت خجلا... ولم تعرف ماذا تفعل... كنا قد شربنا ٣ كاسات.. فطلبت منها الوقوف... بحجة ان ارى تناسق جسمها الرهيب... كان مقصدي بان تدوخ و القفها بين يدي... و فعلا.. جعلتها تقف وهي تقول لي انها لا تستطيع الوقوف كثيرا وانا لم اكن استمع اليها.. كنت اصف لها جمال اصابع قدميها... وحصل ما كنت اريد لم تستطع الوقوف و وقعت.. وهنا كنت انا متواجد لها... كنت قاقف وراىها.. قعندما همت بالسقوط وضعت يد على صدرها و الاخرى اسفل بطنها عدلتها لكي تنام على ظهرها... لم تكن غائبة عن الوعي و لكنها مستسلمة للكحول.. دخلت يدي من تحت البودي ايحث عن بزاها... كانو محمييم في البرا.
فرحت من فتحة الصدر.... نزلت البودي قليلا و احرر بزها الشمال من البرا... و نزلت مص.. كان زبي يريد الانفجار.. و لكني كنت اريد ان انيكها من طيزها ولن افتحها... فبمجرد ما مسكت حلمة بزها خرجت اهه منها جعلت الدماء تغلي.... ور حت للبز اليمين و و مصصته حتى صارت نبضات قليها اسمعها بوضوع... توققت.. فتخت عينها قليلا وقالت شلحني البودي.. رفعتها شلختها البودي و فككت البرا.. ليتحرر بزيها الخرافيين... كنت امص واحد و الثاني العب به باصاعبي... و اتنقل بينهم.. حتى ارتعشت.. مددت يدي لادخل يدي من تحت الشورت... حاولت منعي لكن كانت ضعيفة كثيرا... ولم تقاوم كثيرا... حيث لم تكن ترتدي كلسونا.... و كسها غرقان جدا.... فتحت قدامها و رجعت ارض بزيهز و يدي دخلت من تحت الكلسون ابخث عن البظر.... و كنت افركه و هي كانت تتأوه.... و ادخلت اصبعي في طيزها... اختلفت الاهه و تحولت لاي... لكنها كانت مغرية جدا.... وعندما تعودت على اصبع ادخلت الثاني... و ما زال بزها في فمي..... كان صوتها يعلو بغنج و الم... عندما تعودت علي اصبعين... اتت شهوتها الثانية... و اصبحت تترجاني ان اتوقف... لكني رفعتها و شلحتها الشورت ووضعت مخدة و مسكت قدميها و ارجعتهم لعند صدرها... كانت تتمتم فقط و تقول لا تفتحني.. بصقت كثيرا على زبي و حاولت ان ادخله... حتى دخل راسه.. صرخت... و اغلقت فمهت بيدي... و انا اقول لها اصبري شوي... دخل كله و استرحت على طيزها.. ولكن صوتها و غنجها و المها.. وضيق طيزها الجميلة.. حتى نطت شهوتي في طيزها....قمت و اعتدلت... هي طليت مساعدتي و اوصلتها الى الحمام .... و بعد ١٠ دقائق خرجت.. تمشي و كل قدم في جهة... و قالت منيح اني كنت سكران لما دخلته بطسزي... لو كنت واعية... كان ما خليتك تدخله... ثم اقتربت مني و مسكت زبي لاول مرة... و همست فس ذاني منيح اني كنت سكرانة... و كانت تلعب به... و رتبت هندامها و نزلت.. كانت الساعة تشير الى الخادية عشرة.. كنت مرقه وسكران... نمت كما انا...صحوت ثاني لاجد نفسي عاري.. زبي يتوسد بيضاتي و نائم...الساعه تشير الي الواحدة ظهرا... قمت لاغسل و جهي.. ذهبت الي الحمام لاخذ دوش... كنت استحم عندما احسست انه هنالك احد في الغرفة.. نعم لم اغلق الباب بعد خروج ريهام... ومن ثم تذكرت كل ما حصل بيني و بين ريهام.. و كنت خائف من العواقب.. و تلاشى كل شيء عندما وجت ريهام كما نزلت من بطن امها ودون كلمة واحدة دخلت تحت الدوش و حضنتني... رفعت راسها و اخذت قبله طويلة في من شفتيها... اوقفت المياه.. وذهبت الي التخت مبللين وجلست امصمص كل شبر بها... و هي تتاوه... قلبتها على بطنها لأرى طيزها الجميلة... تناولت علبة كريم بسرعه.. وجلست الحس ثقب طيزها.. للحضرها للمعركة القادمة... كنت اضع مخدة تحت بطنها لرفع طيزها.. وضعت قليل من الكريم.. وصرت اوسع فتحة طيزها باصبعي و سالتها.. عمرك مصيتي زب... قالت بلى... وقبل ان تسرد قصتها عن المصة الأولى كان زبي في فمها... حتى كدت اخنقها فيه... ابعدتني و قالت مت بك.. قلت لها بتعرفي تمصي و تاركة زبي يتحسر... جلسنا ٦٩... هي فوقي تمص... وانا تحتها ازرع اصابعي في طيزها.... جلبت شهوتها مرة واحدة.. و قمت من ورائها و حاولت ادخالها في طيزها التي تملؤها الكريم... دخل هذه المرة بسلاسة.. لكن الوجع كان موجود و عرفته من صوت ريهام... مسكت بزازها وصرت العب بحلماتها و زبي يدخل ببطئ في طيزها حتى استقر... كانت تلهث بصورة عجيبة... صرت افرك بظرها و زبي ساكنا في طيزها.. حتى احسست بانها تعودت.. وبدات ارهز في طيزها... كانت جميلة و ناعمة تلك الطيز...و من ثم نكتها بوضعية الفرنسي... و كانت هي من تفرك بظرها.. حتى جابت شهوتها الثالثه و انا نزلت في طيزها... فاتت على الحمام.. نظفت نفسها.. وطبعت قبلة على شفتاي.. و قالت رح اجيك كل ما اشتقلك... خرجت.. وبعد دقايق لم تتجاوز العشرة.. كنت مازلت متثاقلا..و عاريا على السرير... فظننتها ريهام.. فقلت اتفضل.. لكنها لم تكن ريهام.. بل مرام التي وقفت مشدوها للمنظر.
لم تعرف ماذا تفعل تخرج ام تظلها واقفه.. مباشرة تغطيت باللحاف.. و اعتذرت لها... وذهبت.
في المساء.. كنت اجلس وحدي احاول الملم ما حصل.. دق الباب.. فاذننت بالدخول.. لكن الباب لم يفتح.. فقمت انا بفتح و كانت مرام.. لكنها اليوم مختلفة.. مرام لم تكن تهتم بنفسها او بشعرها... اما بوزنها فتجدها تارة ملتزمة بحمية.. واخيانا لا... كان طولها ١٦٣.. وو زنها بين ٦٧- 70.. بيضاء و شعرها اسود.. صدرها كبير ولكن طيزها لم تكن بجمال طيز اختها ريهام.. لكن اليوم كانت ملفته.. كانت تلبس تي شيرت برتقالي اللون.. بنطال يوغا... كانت تفصيلها وضاحة للعيان.. حتى عرفت اي كلسون هي لابسة... نظرا باني كنت اعيش بجانب غرفة الغسيل... طلبت منها الدخول... تمنعت لكني اصريت... تحدثنا و حاولت الاعتذار عما صدر مني اليوم قالت انسى الموضوع.. انا كنت احكيلك اسالك شو الي عملته مع ريهام؟
قلتلها شو قصدك.. وهنا بدا قلبي يدق بسرعة
قالت انت عارف شو قصدي.. مبارح لما روحت ما كانت عارفة تمشي.
قلتلها هي اصرت تشرب عرق معي...
فقالت بنبرة فيها حدية.. و العرق بينشرب من الطيز
هنا توقف الدم بعروقي
نكمل في الجزء الجديد

كراند
08-11-2020, 12:41 PM
بدايه جميله وموفقه كمل ولا تتاخر في تكملة الباقي

Squall Leonhart
08-11-2020, 05:34 PM
في انتظار الباقي

كمال ابوالعزم
08-11-2020, 08:40 PM
بداية حلوووو كمل كمل منتظر

Meroamr
08-12-2020, 12:45 PM
قصه جميله كلها احساس
في إنتظار باقي القصه
واتمني نكون أصدقاء

ابوزب55
08-12-2020, 05:55 PM
رائع جدا هذه البداية قصة حلوووووووووووووووة وممتعة

Mimo.alg
08-13-2020, 01:04 AM
في انتظار جديدك

الحر الجارح
08-13-2020, 09:54 PM
لا تتأخر علينا

ايهاب الخولي
08-14-2020, 03:35 PM
ياريت بسرعه باقي القصة ممتعه جدا

باحث عنها
08-14-2020, 05:50 PM
رائعه جدا اعجبتني استمر منتظر الجزء الثاني

الاير النشيط
08-15-2020, 03:17 AM
بداية جيدة بانتظار باقي الاجزاء

Prog45
08-15-2020, 04:26 PM
يلواد يا تقيل

Sami Tounsi
08-15-2020, 05:00 PM
تم اضافة الجزء الثاني قراءة ممتعة للجميع ..

مستقبلا بعد إضافة أي جزء قم باعلامنا في الموضوع الموحد لنقوم بالدمج لا تترك امر اكتشافها الجزء الى محض الصدفه فقد لا نراه ..

رابط الموضوع الموحد

//rusmillion.ru/aflmsexarab/showthread.php?t=362784

كراند
08-16-2020, 03:52 PM
هي فعلا قصه حلوه والجزء الاول جميل بس في لخبطه بين الاول والثاني مش فاهم ايه انت حكيت في الجزء الاول عن بداية علاقتك مع اخت زوجتك بعد الزواج والجزء الثاني رجعت للماضي تحكي ماقبل الزواج مع تغير في الاسماء حاول تصحح في الجزء الثالث ويكون اطول مش قصير ولا تتاخر علينا بسرد قصتك

كراند
08-16-2020, 03:55 PM
هي قصه حلوه وترفع من الشهوه ولكن هناك اخطاء
اولا في الجزء الاول تطرقت عن بداية علاقتك باختك مراتك بعد الجواز وفي الجزء الثاني لم تكمل ما بداته بل رجعت للماضي البعيد لما قبل الجواز
ثانيا اذا كانت هم نفس العيله فأعلم انك قد غيرت في الاسماء

sexawy2681
08-16-2020, 05:42 PM
شكلها جامد

يوسف سليمان
08-17-2020, 12:32 AM
شكرا لاهتمامك... همي اربع اخوات... لم اغير الإسماء...
اقرا القصة مرة اخرى
و شكرا