Zebawi
04-09-2020, 03:12 PM
انا اسمي احمد عمري 12 عام اسكن مع امي سمية 38 سنة في شقة في حي شعبي اوصفلكم امي من الستات الطخينة ضخمة الحجم مو طويلة اوي عندها 165 صم وتوزن 120 كلغ جسمها مو عادي كانت دايما بتلاقي مشاكل في لبسها فاي حاجة تلبسها تيان ضيقة عليها طيزها كبيرة اوي بتقدر تحط اي حاجة عليعا دون ان تسقط مليانة لحمة تترج وهي عم تمشي و عندها اكبر بزاز شفتهم في المنطقة مدلدلين من الحمة الي ماليتهم وعندها كرس كبيرة مدلدلة مغطية كسها المنفوخ كنت دايما اتلصص عليها وهي تستحم او تبدل ملابسها وهي دايما بتلعب في كسها في الحمام وبعد ما توفى والدي في حادث سير اصبحت حالتنا المادية متردية جدا ولم نعد بامكاننا العيش فقررت امي ان تعمل في معمل قريب من الحي يمتلكه شخص غني اسمه العم حمادة راحتلو امي وطلبت منه العمل في مصنعه و سخف على حالها ووافق ورجعت ماما البيت
ماما : ياواد يا احمد انا راح ابدى اشتغل في معمل المعلم حمادة غدا
انا : الحمد **** مو راح نبقى للجوع
ومن الغد بدات امي في شغلها وكل يوم تروح وتحكيلي سنو صارلها وتحكيلي كيفاه المعلم حمادة ازاي فرحان بشغلها وبعد مدة من الشغل حسيت بأمي ولات تتاخر على ميعاد رجعتها من الشغل وطريقة لبسها تغير من العبايات المحتشمة الى اللبس الضيق والمكياج وقررت اكتشف الموضوع ويوم عملت نفسي رايح على المدرسة ولحقتها على المصنع وشفت سمير احد العمال في المصنع وهو بيعاكسها وراح جابدها وانزوى بها وحدهم لحتهم وتخبيت ورايتو وهو بيحسس على جسمها ويضربها على طيزها الكبيرة اوي وهي عم تترج ويبوس في شفايفها
امي : براحة على طيزي يا سمير انت عم توجعني
سمير : ماهو عمال المصنع كامل مشتهينها وانتي عمال ترجي فيها قدامنا بلبس الضيق دا
امي : الي عايز يلمس طيزي يدفع ويجي امتعو
انا سمعت هذا الكلام بذهول شديد هو امي انا بتتحول شرموطة على ازبار الرجالة
امي : يالللا يا سمير طلع زبرك عشان امصو وتنكني ونرجع لي شغلنا
سمير: حاضر يا لبوة
وطلع سمير زبرة الذي كان صغير اوي
امي : ههههههه هو ايه داه ، داه مراح يقدر يفوت بكسي ايه النيلة دي ههههههه
وهنا حسيت سمير عصب بسرعة من كلام ماما الذي اعتبره اهانة لرجولته فراح يضرب فيها بالقلم على وجها ويعصر ويضرب في بزازها وفي كامل جسمها وامي عمال تزعق وتصرخ وهو يعنف فيها فتجمع العمال وابعدوه عن ماما وهي تبكي وبالصدفة دخل المعلم حمادة فلقى الوضع مكركب والعمال متجمعين فراح على الجمع
حمادة : هو في ايه ياللا كل واحد على شغلو
وماان سمعو صوته حتى خافو ورجع الجميع الى اماكنهم وراح ناحية ماما لاقاها بتعيط وتنين رجالة ماسكين سمير الي كان زي الثور
حمادة : هو في ايه انتي ليه بتعيتي يا ولية
ماما : انا اتضربت يا معلم وتهنت و الوسخ داه عايز ياخذ شرفي وهاني وضربني بالقلم لما عارضتو
انا بقيت مذهول من الحكاية التي حكتها ماما سمية الي كانت عكس الحقيقة
سمير : دا كذب وافتراء يا معلم كلو كان برضاها
حمادة : اخرس يا كلب يا عديم الرجولة من امتى الراجل بيمد ايدو على مرا مايعرفها انت مطرود يا وسخ
سمير : ماشي انتى بتطردني انا وتخلي الشراميط يشتغلو
حمادة : هو انتى لو سمعت بيك قربة ناحيتها راح اقطع خبرك من الدنيا
وراح سمير خارج من المصنع معصب اوي
ماما : شكرا يا سيد المعلمين
المعلم حمادة : انتي تحت حمايتي ماتخافي
ومن الوقت دا اصبح المعلم حمادة ييجي كتير عنا بالبيت و يجيبلنا مستلزمات البيت ويدي لامي فلوس و يجيبلي انا هدايا وكنت الاحظ نظراتو لطيز ماما عندما توطي كان راح ياكلها بعينيه مع امي ما تلبس ملابس داخلية يعني عندما تمشي كل جزء في جسمها بيترج وفي احد الزيارات لحق المعلم حمادة للمطبخ وراء امي وقفل الباب وراه فلحقت وقعدت اتصنت على الي يحدث
أمي: هو فيه حاجة يا معلم عايز حاجة ؟
حمادة: عايزك انتي يا قمر
امي : عيب كدا يا معلم انتى راجل متجوز
حمادة : من حقي 4 نسوان وأنني راح تكوني الثانية
امي : طب انتى راح تتجوزني انا ليه
حمادة : بدي تتمتع لجسمك المربرب
امي : ههههههه طيب انا موافقة بس هو فين راح نسكن بعد الجواز
حمادة : انا عندي بيت في الشارع الي وراكي راح انتقالي معايا
امي : طيب وابني راح اخذت معانا
حمادة : هو الخول دا راح يبقى هون وانتي راح تجيلوا انا عايز ابقى براحتى معاكي والبيت راح يكون باسمك
امي : طيب خليلي يوم احكي مع الواد
حمادة: طيب في يومين راح نكتب الكتاب عرفي
امي : ماشي موافقة
وبعد هذا الحوار وانا كنت بانظر من ثقب موجود في الباب وشفتو وهو بيمسك بزها ويحسس على طيزها
امي : مش قبل ما نكتب الكتاب يا معلم
حمادة : هو انا مو قادر اصبر
وراح سايبها وخارج وانا رجعت لمكاني في الصالة وخرج المعلم من البيت وجاتلي امي سمية وقعدت جنبي
امي : حبيبي حمودي انت تعرف انك ابني حبيبي وانا ضحيت عشان اربيك واكبرك بعد ما مات ابوك وانتى الان بقيت راجل
انا : هو فيه يا ماما انتي خضتيني
امي : هو المعلم حمادة طلب مني الجواز واروح اعيش معاه في بيت في الشارع الي ورانا بس ماتخاف راح اجيلك اطمن عليك كل يوم
انا : اعملي الي يسعدك يا ماما
وضمتني امي على صدرها الكبير وضمتني
وبعد يومين انتقلت امي مع المعلم حمادة للبيت الجديد وبقت الفترة الاولى تيجي تطبخلي كل يوم وبديت الاحظ تغيرات فاصبحت تلبس الكثير من الذهب ولبس جديد
انا : ايه انتي مبسوطة مع العم حمادة والا ايه
امي : دا طلع فحل بجد مو سايبني ولا لحظة دايما راكبني ومدخلو في كسي
انا : هو ايه معنى كس و فحل ؟
امي تضحك بشرمطة: هههههههه انتى مزلت صغير عالكلام دا
وادتني ماما سمية مفتاح لشقة الي عايشة فيها
امي : دا مفتاح الشقة لو عوزت حاجة تيجي بس ابقى اتصل بالتلفون عشان احضر نفسي
بعد كدا لبست وراحت على بيتها والصراحة انا في البداية كنت بخاف ابقى لوحدي بس مع مرور الايام تعودت وبقت حاجة عادي وفي يوم زهت وحدي قولت اروح عند امي واخذت المفتاح ورحت فتحت الباب ودخلت لم اجد احدا في الصالة لكن الصوت جاي من غرفة النوم ورحت اشوف لكن رايت منظر اول مرة اشوفو كانت امي مستلقية على الفراش و حمادة نازل فيها بنيك وامي بتتوجع تحتو
امي : اه اه نكني يا حمودي اهريلي كسي انا مشتاقة للنيك ، انتى زبك كبير اوي دا بيخرمني
حمادة
حمادة : استحملي يا شرموطتي انتي لسة ماشفتش حاجة يا حبيبتي
امي : كسي مش مستحمل اه اه اه
وحمادة بيرزع زبرة في كس امي وبعد مدة غيرو الوضع فاخذت امي زبرو في بقها تمصو انا اتصدمت من كبر الزبر الي عندو مع انو راجل عمرو 53 سنة زبره عريض واسود وراسو عريض واقعدت امي تمص في زبره وهي في الحقيقة تمص في راسو ماتقدر تدخلو الكل في بقها وراح قلبها على الوضع الكلابي ويفرشو في كسها وهي سايحة على اخرها ودخلو مرة واحدة في كسها
امي : اااااااااه يا حمودي اتنى بتشقني نصين
حمادة: استحملي يا لبوة مانا اتجوزتك ليه ، راح انيكك صبح وليل
وكمل المعلم نيك في كس امي سمية وهي تحتو تتوجع
حمادة : انا راح اجيب
امي : جيبهم على بزازي يا فحلي
ونزل حمادة اللبن ابيض على بزاز امي المربربين
انا عرفت انهم خلصو روحت جري على الصالة وبعد دقائق خرجت امي من الغرفة وهي عريانة ملط واللبن على بزازها واتخضت لما شافتني وقمت ماشي اسلم عليها وهي مداريا بزازها بايد وكسها بالايد التانية بس كل شي منها باين للعين
امي : مش قولتلك تبقى تتصل قبل ماتيجي
انا : الهاتف خربان وانا زهقت لحالي ، هو انتي ليه عريانة كدا ؟ وشو السائل الابيض دا الي على بزازك
امي : ههههههه مزلت صغير يا واد على انك تفهمني لشو ملط كدا بس البن دا روح اسئل عمك حمادة ههههههه
وسابتني ودخلت استحمت وخرجت عريانة وراحت على الغرفة لكي تلبس ومعها العم حمادة
امي : ايه دا انتى لحقة زبرك ياقف من جديد
حمادة : ماهو جمال جسمك المربرب يوقف اي زبر يا سمسم
امي : ارحم نفسك و زبرك واعمل حسابك ابني قاعد في الصالة
حمادة : هو عيل صغير مايفهم بس انا راح استناك بعد في الليل راح امتعك
امي : انتى راح تتعبني وتتعب كسي
حمادة : مانتي مراتي حبيبتي
بعد الكلام داه لقيتهم خارجين مع بعض وهو حاط ايدو على طيزها وجلس معي في الصالة وامي ذهبت تحضر الاكل وقعدنا نحزر ونحكي انا وحمادة وبعد اكلنا وروحت انا على التلفزيون بينما العم حمادة بقى مع ماما في المطبخ وحسيت انو في حاجة غريبة فرحت باصص من ثقب الباب ولقيت حمادة زانق ماما ومعريها طيزها البيضة المربربة ومطلع زبو الاسمر الكبير ويفرشو في كسها
امي : اهدى يا حمادة الواد بيسمعنا
حمادة : يمشي يتنيل انا ومراتي حقي
ودخل زبو مرة واحدة وامي كاتمة صوت تاوهاتها وهو بيدخل زبرو في طيزها وهي بتترج وهو بيرزع فيها
امي : ماتخلص ياحمادة خايفة لا الواد يدخل علينا
حمادة: مايدخل ويشوف امو سمسم الشرموطة وهي بتتناك من جوزها وانتي بتعرفي اني اطول في النيك
وفضل ينيك فيها لحد ماجاب لبنو في كسها وحرجو هوما الاثنين و راحو للحمام وفضلو على هاد الجواز 7 اشهر وهو هاريها نيك وشرمطة ليل ونهار لكنو في يوم وهو ينيك فيها وقع مغما عليه ثم توفى وامي فضلت بتولول ولبسة سترت لحمها ونقلوه للمستشفى وطلع سبب وفاتو انو كان بيتناول مقويات جنسية وقلبو ماستحمل وجات مراتو الاولنية اسمها فاطمة واولادو يتهددو على امي ونحن خايفين وبعد شهر جانا المحامي واعلمها ان املاك المرحوم حمادة ملكها وهو الي عطاهملها واصبحنا في عيش كريم وامي مااستحملت تبقى ماتتناكش فبقت شرموطة بتتناك من عمال المصنع التي تملكه
ماما : ياواد يا احمد انا راح ابدى اشتغل في معمل المعلم حمادة غدا
انا : الحمد **** مو راح نبقى للجوع
ومن الغد بدات امي في شغلها وكل يوم تروح وتحكيلي سنو صارلها وتحكيلي كيفاه المعلم حمادة ازاي فرحان بشغلها وبعد مدة من الشغل حسيت بأمي ولات تتاخر على ميعاد رجعتها من الشغل وطريقة لبسها تغير من العبايات المحتشمة الى اللبس الضيق والمكياج وقررت اكتشف الموضوع ويوم عملت نفسي رايح على المدرسة ولحقتها على المصنع وشفت سمير احد العمال في المصنع وهو بيعاكسها وراح جابدها وانزوى بها وحدهم لحتهم وتخبيت ورايتو وهو بيحسس على جسمها ويضربها على طيزها الكبيرة اوي وهي عم تترج ويبوس في شفايفها
امي : براحة على طيزي يا سمير انت عم توجعني
سمير : ماهو عمال المصنع كامل مشتهينها وانتي عمال ترجي فيها قدامنا بلبس الضيق دا
امي : الي عايز يلمس طيزي يدفع ويجي امتعو
انا سمعت هذا الكلام بذهول شديد هو امي انا بتتحول شرموطة على ازبار الرجالة
امي : يالللا يا سمير طلع زبرك عشان امصو وتنكني ونرجع لي شغلنا
سمير: حاضر يا لبوة
وطلع سمير زبرة الذي كان صغير اوي
امي : ههههههه هو ايه داه ، داه مراح يقدر يفوت بكسي ايه النيلة دي ههههههه
وهنا حسيت سمير عصب بسرعة من كلام ماما الذي اعتبره اهانة لرجولته فراح يضرب فيها بالقلم على وجها ويعصر ويضرب في بزازها وفي كامل جسمها وامي عمال تزعق وتصرخ وهو يعنف فيها فتجمع العمال وابعدوه عن ماما وهي تبكي وبالصدفة دخل المعلم حمادة فلقى الوضع مكركب والعمال متجمعين فراح على الجمع
حمادة : هو في ايه ياللا كل واحد على شغلو
وماان سمعو صوته حتى خافو ورجع الجميع الى اماكنهم وراح ناحية ماما لاقاها بتعيط وتنين رجالة ماسكين سمير الي كان زي الثور
حمادة : هو في ايه انتي ليه بتعيتي يا ولية
ماما : انا اتضربت يا معلم وتهنت و الوسخ داه عايز ياخذ شرفي وهاني وضربني بالقلم لما عارضتو
انا بقيت مذهول من الحكاية التي حكتها ماما سمية الي كانت عكس الحقيقة
سمير : دا كذب وافتراء يا معلم كلو كان برضاها
حمادة : اخرس يا كلب يا عديم الرجولة من امتى الراجل بيمد ايدو على مرا مايعرفها انت مطرود يا وسخ
سمير : ماشي انتى بتطردني انا وتخلي الشراميط يشتغلو
حمادة : هو انتى لو سمعت بيك قربة ناحيتها راح اقطع خبرك من الدنيا
وراح سمير خارج من المصنع معصب اوي
ماما : شكرا يا سيد المعلمين
المعلم حمادة : انتي تحت حمايتي ماتخافي
ومن الوقت دا اصبح المعلم حمادة ييجي كتير عنا بالبيت و يجيبلنا مستلزمات البيت ويدي لامي فلوس و يجيبلي انا هدايا وكنت الاحظ نظراتو لطيز ماما عندما توطي كان راح ياكلها بعينيه مع امي ما تلبس ملابس داخلية يعني عندما تمشي كل جزء في جسمها بيترج وفي احد الزيارات لحق المعلم حمادة للمطبخ وراء امي وقفل الباب وراه فلحقت وقعدت اتصنت على الي يحدث
أمي: هو فيه حاجة يا معلم عايز حاجة ؟
حمادة: عايزك انتي يا قمر
امي : عيب كدا يا معلم انتى راجل متجوز
حمادة : من حقي 4 نسوان وأنني راح تكوني الثانية
امي : طب انتى راح تتجوزني انا ليه
حمادة : بدي تتمتع لجسمك المربرب
امي : ههههههه طيب انا موافقة بس هو فين راح نسكن بعد الجواز
حمادة : انا عندي بيت في الشارع الي وراكي راح انتقالي معايا
امي : طيب وابني راح اخذت معانا
حمادة : هو الخول دا راح يبقى هون وانتي راح تجيلوا انا عايز ابقى براحتى معاكي والبيت راح يكون باسمك
امي : طيب خليلي يوم احكي مع الواد
حمادة: طيب في يومين راح نكتب الكتاب عرفي
امي : ماشي موافقة
وبعد هذا الحوار وانا كنت بانظر من ثقب موجود في الباب وشفتو وهو بيمسك بزها ويحسس على طيزها
امي : مش قبل ما نكتب الكتاب يا معلم
حمادة : هو انا مو قادر اصبر
وراح سايبها وخارج وانا رجعت لمكاني في الصالة وخرج المعلم من البيت وجاتلي امي سمية وقعدت جنبي
امي : حبيبي حمودي انت تعرف انك ابني حبيبي وانا ضحيت عشان اربيك واكبرك بعد ما مات ابوك وانتى الان بقيت راجل
انا : هو فيه يا ماما انتي خضتيني
امي : هو المعلم حمادة طلب مني الجواز واروح اعيش معاه في بيت في الشارع الي ورانا بس ماتخاف راح اجيلك اطمن عليك كل يوم
انا : اعملي الي يسعدك يا ماما
وضمتني امي على صدرها الكبير وضمتني
وبعد يومين انتقلت امي مع المعلم حمادة للبيت الجديد وبقت الفترة الاولى تيجي تطبخلي كل يوم وبديت الاحظ تغيرات فاصبحت تلبس الكثير من الذهب ولبس جديد
انا : ايه انتي مبسوطة مع العم حمادة والا ايه
امي : دا طلع فحل بجد مو سايبني ولا لحظة دايما راكبني ومدخلو في كسي
انا : هو ايه معنى كس و فحل ؟
امي تضحك بشرمطة: هههههههه انتى مزلت صغير عالكلام دا
وادتني ماما سمية مفتاح لشقة الي عايشة فيها
امي : دا مفتاح الشقة لو عوزت حاجة تيجي بس ابقى اتصل بالتلفون عشان احضر نفسي
بعد كدا لبست وراحت على بيتها والصراحة انا في البداية كنت بخاف ابقى لوحدي بس مع مرور الايام تعودت وبقت حاجة عادي وفي يوم زهت وحدي قولت اروح عند امي واخذت المفتاح ورحت فتحت الباب ودخلت لم اجد احدا في الصالة لكن الصوت جاي من غرفة النوم ورحت اشوف لكن رايت منظر اول مرة اشوفو كانت امي مستلقية على الفراش و حمادة نازل فيها بنيك وامي بتتوجع تحتو
امي : اه اه نكني يا حمودي اهريلي كسي انا مشتاقة للنيك ، انتى زبك كبير اوي دا بيخرمني
حمادة
حمادة : استحملي يا شرموطتي انتي لسة ماشفتش حاجة يا حبيبتي
امي : كسي مش مستحمل اه اه اه
وحمادة بيرزع زبرة في كس امي وبعد مدة غيرو الوضع فاخذت امي زبرو في بقها تمصو انا اتصدمت من كبر الزبر الي عندو مع انو راجل عمرو 53 سنة زبره عريض واسود وراسو عريض واقعدت امي تمص في زبره وهي في الحقيقة تمص في راسو ماتقدر تدخلو الكل في بقها وراح قلبها على الوضع الكلابي ويفرشو في كسها وهي سايحة على اخرها ودخلو مرة واحدة في كسها
امي : اااااااااه يا حمودي اتنى بتشقني نصين
حمادة: استحملي يا لبوة مانا اتجوزتك ليه ، راح انيكك صبح وليل
وكمل المعلم نيك في كس امي سمية وهي تحتو تتوجع
حمادة : انا راح اجيب
امي : جيبهم على بزازي يا فحلي
ونزل حمادة اللبن ابيض على بزاز امي المربربين
انا عرفت انهم خلصو روحت جري على الصالة وبعد دقائق خرجت امي من الغرفة وهي عريانة ملط واللبن على بزازها واتخضت لما شافتني وقمت ماشي اسلم عليها وهي مداريا بزازها بايد وكسها بالايد التانية بس كل شي منها باين للعين
امي : مش قولتلك تبقى تتصل قبل ماتيجي
انا : الهاتف خربان وانا زهقت لحالي ، هو انتي ليه عريانة كدا ؟ وشو السائل الابيض دا الي على بزازك
امي : ههههههه مزلت صغير يا واد على انك تفهمني لشو ملط كدا بس البن دا روح اسئل عمك حمادة ههههههه
وسابتني ودخلت استحمت وخرجت عريانة وراحت على الغرفة لكي تلبس ومعها العم حمادة
امي : ايه دا انتى لحقة زبرك ياقف من جديد
حمادة : ماهو جمال جسمك المربرب يوقف اي زبر يا سمسم
امي : ارحم نفسك و زبرك واعمل حسابك ابني قاعد في الصالة
حمادة : هو عيل صغير مايفهم بس انا راح استناك بعد في الليل راح امتعك
امي : انتى راح تتعبني وتتعب كسي
حمادة : مانتي مراتي حبيبتي
بعد الكلام داه لقيتهم خارجين مع بعض وهو حاط ايدو على طيزها وجلس معي في الصالة وامي ذهبت تحضر الاكل وقعدنا نحزر ونحكي انا وحمادة وبعد اكلنا وروحت انا على التلفزيون بينما العم حمادة بقى مع ماما في المطبخ وحسيت انو في حاجة غريبة فرحت باصص من ثقب الباب ولقيت حمادة زانق ماما ومعريها طيزها البيضة المربربة ومطلع زبو الاسمر الكبير ويفرشو في كسها
امي : اهدى يا حمادة الواد بيسمعنا
حمادة : يمشي يتنيل انا ومراتي حقي
ودخل زبو مرة واحدة وامي كاتمة صوت تاوهاتها وهو بيدخل زبرو في طيزها وهي بتترج وهو بيرزع فيها
امي : ماتخلص ياحمادة خايفة لا الواد يدخل علينا
حمادة: مايدخل ويشوف امو سمسم الشرموطة وهي بتتناك من جوزها وانتي بتعرفي اني اطول في النيك
وفضل ينيك فيها لحد ماجاب لبنو في كسها وحرجو هوما الاثنين و راحو للحمام وفضلو على هاد الجواز 7 اشهر وهو هاريها نيك وشرمطة ليل ونهار لكنو في يوم وهو ينيك فيها وقع مغما عليه ثم توفى وامي فضلت بتولول ولبسة سترت لحمها ونقلوه للمستشفى وطلع سبب وفاتو انو كان بيتناول مقويات جنسية وقلبو ماستحمل وجات مراتو الاولنية اسمها فاطمة واولادو يتهددو على امي ونحن خايفين وبعد شهر جانا المحامي واعلمها ان املاك المرحوم حمادة ملكها وهو الي عطاهملها واصبحنا في عيش كريم وامي مااستحملت تبقى ماتتناكش فبقت شرموطة بتتناك من عمال المصنع التي تملكه