ميار الحلوه
08-15-2019, 01:36 AM
من البحر لقميص النوم الجزء التاني
بعد ما نكني اسماعيل الجزء اللي فات، وانا مروح انا مبقتش قادر ااقف علي رجلي و مش قادر اتحرك ، روحت نمت و قفلت تليفوني و مبقتش فاهم انا ليه عملت كده و بقيت حرب مع نفسي جزء جوايا مبسوط اني بقيت زي البنات و شايله مسؤلية راجل و جزء مني زعلان اني مبقتش راجل تاني، و بقيت ااقول لنفسي مفيش راجل بينام تحت زبر راجل تاني و سايب و مامن جسمه ليه، و قررت اني هبقي بنت بس مش هقول لاهلي، بعدها بيومين كانت طيزي ارتحات ابتديت احس اني عايز اتناك و عايز اروح لاسماعيل يفشخني بس خايف، لا اراديا بدات ابص لجسمي قدام المرايا و احسس عليه و اضرب طيازي و ادخل في خرمي فرشه الشعر كانت مدوره و مزحلقه و بقيت ادخلها كلها، كل ده و لسه خايف اروح له، تالت يوم اخدت قرار اني لازم اروح مبقتش قادر، رحت خبطت عليهاول ما فتح الباب راح حاضني جامد و باسني و دخلني، قلتله ايه ماوحشتكش قالي كنت عارف انك هترجع بطريقه فيها استعلاء كده، انا اتضايقت قلت له انت بتكلمني كده ليه. قالي بص انا راجل متجوز و مقدرش انيك في الحرام، قلتله يعني ايه مش هتنام معايا تاني ، قالي لا هتجوزك يا اما بلاش، انا علي طول و افقت هو اتصدمت، الي بس الجواز ليه شروط، قالي تيجي وانا ف الشغل تغسل المكان و تمسحه و تغسل هدومي و تعمل كل حاجه زي مراتي اللي ف البلد بالظبط، و افقت بردوا. قالي لما تيجي تتناك تلبسلي هدوم حريمي ماتجليش كده، قلتله اجيبها منين دي قالي هات من اخواتك و امك، انا سيبته و مشيت وقتها و رفضت الموضوع تماما، لما روحت البيت وانا بالليل كان كلهم برا دخلت علي دولاب اختي لبست اندر و سنتيان و بنطلون مقطع و تيشرت من بتوعها و بقيت هتجنن علي نفسي دخلت علي المطبخ جبت بتنجان من الطويل ده باحجام مختلفه و دخلت الحمام نزلت البنطولن و الاندر وو نمت علي الارض و غرقت البتنجان شامبو و فضلت انيك في نفسي لحد ما دخلت اكبر بتنجانه و بقيت حاسس اني خرم طيزي بقي نفق، و بكده بقيت جاهزه لاسماعيل،
بعدها بيومين دخلت اوضة اختي بسرعه جبت طقم اندر و سنتيان اسود و عليهم فستان سواريه لحد فوق الركبه و نزلت جري علي شقة اسماعيل، خبطت فتح الباب و دخل ما استقبلنيش، قلتله انا جبت الهدوم قالي خش البس، دخلت لبستها و كنت منعم نفسي و مجهز نفسي اوووي، اول ما خرجت قالي ايوه كده و فضل يصفر و يسقف و اخدني في حضنه، قالي احنا لازم نتجوز ، و طلع عقد جواز عرفي و مضينا و بصمنا ، قلتله زوجتك نفسي ، قالي و انا قبلت الزواج منكي ... يتبع
بعد ما نكني اسماعيل الجزء اللي فات، وانا مروح انا مبقتش قادر ااقف علي رجلي و مش قادر اتحرك ، روحت نمت و قفلت تليفوني و مبقتش فاهم انا ليه عملت كده و بقيت حرب مع نفسي جزء جوايا مبسوط اني بقيت زي البنات و شايله مسؤلية راجل و جزء مني زعلان اني مبقتش راجل تاني، و بقيت ااقول لنفسي مفيش راجل بينام تحت زبر راجل تاني و سايب و مامن جسمه ليه، و قررت اني هبقي بنت بس مش هقول لاهلي، بعدها بيومين كانت طيزي ارتحات ابتديت احس اني عايز اتناك و عايز اروح لاسماعيل يفشخني بس خايف، لا اراديا بدات ابص لجسمي قدام المرايا و احسس عليه و اضرب طيازي و ادخل في خرمي فرشه الشعر كانت مدوره و مزحلقه و بقيت ادخلها كلها، كل ده و لسه خايف اروح له، تالت يوم اخدت قرار اني لازم اروح مبقتش قادر، رحت خبطت عليهاول ما فتح الباب راح حاضني جامد و باسني و دخلني، قلتله ايه ماوحشتكش قالي كنت عارف انك هترجع بطريقه فيها استعلاء كده، انا اتضايقت قلت له انت بتكلمني كده ليه. قالي بص انا راجل متجوز و مقدرش انيك في الحرام، قلتله يعني ايه مش هتنام معايا تاني ، قالي لا هتجوزك يا اما بلاش، انا علي طول و افقت هو اتصدمت، الي بس الجواز ليه شروط، قالي تيجي وانا ف الشغل تغسل المكان و تمسحه و تغسل هدومي و تعمل كل حاجه زي مراتي اللي ف البلد بالظبط، و افقت بردوا. قالي لما تيجي تتناك تلبسلي هدوم حريمي ماتجليش كده، قلتله اجيبها منين دي قالي هات من اخواتك و امك، انا سيبته و مشيت وقتها و رفضت الموضوع تماما، لما روحت البيت وانا بالليل كان كلهم برا دخلت علي دولاب اختي لبست اندر و سنتيان و بنطلون مقطع و تيشرت من بتوعها و بقيت هتجنن علي نفسي دخلت علي المطبخ جبت بتنجان من الطويل ده باحجام مختلفه و دخلت الحمام نزلت البنطولن و الاندر وو نمت علي الارض و غرقت البتنجان شامبو و فضلت انيك في نفسي لحد ما دخلت اكبر بتنجانه و بقيت حاسس اني خرم طيزي بقي نفق، و بكده بقيت جاهزه لاسماعيل،
بعدها بيومين دخلت اوضة اختي بسرعه جبت طقم اندر و سنتيان اسود و عليهم فستان سواريه لحد فوق الركبه و نزلت جري علي شقة اسماعيل، خبطت فتح الباب و دخل ما استقبلنيش، قلتله انا جبت الهدوم قالي خش البس، دخلت لبستها و كنت منعم نفسي و مجهز نفسي اوووي، اول ما خرجت قالي ايوه كده و فضل يصفر و يسقف و اخدني في حضنه، قالي احنا لازم نتجوز ، و طلع عقد جواز عرفي و مضينا و بصمنا ، قلتله زوجتك نفسي ، قالي و انا قبلت الزواج منكي ... يتبع