عظيم الدوله
06-01-2013, 09:50 PM
محسن ابن الجيران
كان محسن فى الخامسة عشرة من عمره يسكن هو وأخته الأصغر منه بسنة واحدة مع أبيهم عسكرى الشرطة فى الدور الثانى من نفس البناية التى أسكنها وقد ماتت أمهم منذ سنوات قلائل ، وكان محسن ينتهز فرصة غياب أبيه طوال النهار عن البيت فينادينى لأشترك فى اللعب معه هو وأخته منال ، وكانت اللعبة المفضلة بالطبع هى الطبيب والمرضى ، أو العريس والعروسة وضرتها ، وكلها ألعاب مأخوذة من البيئة والحياة المصرية نشاهدها كل يوم فى بيوتنا ولكنها حجة لأن نكشف عوراتنا لبعضنا ، وفرصة يتمكن بها محسن من ممارسة الجنس معى ومع أخته منال أيضا فى نفس الوقت ، فعندما نلعب الطبيب والمرضى كنا نستلقى أنا ومنال جنبا الى جنب على السرير كمرضى ، ويأتى محسن ممثلا دور الطبيب حيث يبدأ فى كشف ملابسنا ونحن نترقب بقلق وشوق أصابعه وهى تنزل الكلوت من كل منا ونتمنع قليلا عليه ولكن صوته الغاضب يقنعنا بالطاعة ومساعدته بخلع الكلوت تماما ، فيفتح ويباعد بين فخذى كل منا وينظر ويتحسس كسها بأصابعه ويقترب بشدة بوجهه حتى أكاد أحس بأنفاسه بين شفتى كسى، وأنا أنظر أليه باهتمام شديد كما لو كان طبيبا بحق يمارس الكشف وأسأله فى قلق: فيه حاجة يادكتور؟ فيسألنى هو الوجع فين بالضبط ؟ وأشير له إشارة عشوائية بين شفتى كسى ، فيبدأ يتحسس كسى بأصابعه وأنا مستمتعة ، بينما تنظر لنا أخته العارية بجانبى بقلق ، وتقول وأنا أيضا عاوزاك تكشف عليا علشان فيه وجع شديد هنا قوى يادكتور ، ثم تطلق آهات كلها غنج ودلال لاتصدر سوى من لبؤة تريد النيك وتستعجله ، فينتقل محسن للكشف عليها وغنجها يتزايد وتتلوى ، ولأنها متدربة على اللعبة معه أكثر منى فهى تلف ساعديها على رقبته وتجتذبه ليعانقها وينام فوقها يبادلها قبلات محمومة طويلة ، فأعترض وأقول له وأنا أيضا موجوعة يادكتور وعاوزة حقنة بسرعة ، فيترك محسن أخته ويقف بين أفخاذى الى جوار السرير ، ويخرج قضيبه المنتصب من بنطلون البجامة ، ويقربه من كسى ويقول مستعدة للحقنة يانادية هانم ؟ فأقول آيوة مستعدة بس بلاش توجعنى والنبى علشان خاطرى ، وبمجرد أن يلامس قضيبه شفتى كسى وبظرى يرتجف جسدى ويسرح بصرى الى اللاشىء وأغيب عن الوعى فى لذة غريبة ، لاتقطعها سوى صوت أخته تدعوه ليعطيها الحقنة الشافية أيضا بدورها بقضيبه فى كسها ، وهكذا قدر للطبيب محسن أن ينيكنى يوميا أنا وأخته الجميلة فى أكساسنا ، ونتنافس من أجل الأستحواذ على قضيبه أطول فترة ، فإذل قذف محسن لبنه فى كس واحدة ، تغضب الأخرى وتصر على أن تنال نصيبها هى الأخرى من حقنة اللبن الساخن المتدفق من قضيبه ، …. وكثيرا ما كانت الأنانية تستبد بأخته فتستأثر به فى اللعبة وترفض أن ينادونى لمشاركتهم فى اللعبة ، فإذا صعدت إليهم بنفسى فى شقتهم وفاجأتهم وجدتهما يمارسان اللعبة من غيرى فأغضب وأزعل ولكن محسن سرعان ما يراضينى ويصالحنى وينيكنى حتى أرضى وأشبع مثل أخته تماما، وكنت أعرف أن محسن يحب أن ينيكنى ويحب أن يلعب معى اللعب الجنسية أكثر من أخته لأن أردافى وطيظى الطبيرة الطرية الناعمة كانت تجتذب كل اهتمامه وتثيره وتهيجه بلاحدود وكانت أخته تغار بشدة من جمال أردافى ومن إصرار محسن على أن يدخل قضيبه فى طيظى باستمرار فى كل لقاء والقذف فيها، وكان ذلك يمتعنى ويسعدنى بلا حدود ، وعرفت كيف أنتصر على أية أنثى أخرى تنافسنى فى حب رجل باستخدام إغراءات أردافى الجبارة ، ولكن دوام الحال من المحال ، فقد رحل محسن وأخته وأبوه ذات يوم عندما انتقل الأب الى وظيفة أخرى فى الصعيد ، ولكن بمرور السنوات وعندما أتقابل مع محسن بالصدفة فلا نملك سوى أن نتعانق ونتذكر ألعبنا الجميلة المثيرة بقليل من الخجل وسرعان ما تشتعل فينا الرغبات القديمة فنتجه الى شقة أختى المتزوجة فى غمرة ومعى مفتاحها فنسرق ساعات قليلة من العناق وممارسة الجنس بشوق وتلذذ ، ونلعبه فى هذه المرة لعب الكبار وقد أصبح محسن محترفا خطيرا فيه ، ونفترق مرة ومرة ولا نعرف متى نلتقى بالصدفة مرة أخرى
منقوووووووووووووووووووووول
كان محسن فى الخامسة عشرة من عمره يسكن هو وأخته الأصغر منه بسنة واحدة مع أبيهم عسكرى الشرطة فى الدور الثانى من نفس البناية التى أسكنها وقد ماتت أمهم منذ سنوات قلائل ، وكان محسن ينتهز فرصة غياب أبيه طوال النهار عن البيت فينادينى لأشترك فى اللعب معه هو وأخته منال ، وكانت اللعبة المفضلة بالطبع هى الطبيب والمرضى ، أو العريس والعروسة وضرتها ، وكلها ألعاب مأخوذة من البيئة والحياة المصرية نشاهدها كل يوم فى بيوتنا ولكنها حجة لأن نكشف عوراتنا لبعضنا ، وفرصة يتمكن بها محسن من ممارسة الجنس معى ومع أخته منال أيضا فى نفس الوقت ، فعندما نلعب الطبيب والمرضى كنا نستلقى أنا ومنال جنبا الى جنب على السرير كمرضى ، ويأتى محسن ممثلا دور الطبيب حيث يبدأ فى كشف ملابسنا ونحن نترقب بقلق وشوق أصابعه وهى تنزل الكلوت من كل منا ونتمنع قليلا عليه ولكن صوته الغاضب يقنعنا بالطاعة ومساعدته بخلع الكلوت تماما ، فيفتح ويباعد بين فخذى كل منا وينظر ويتحسس كسها بأصابعه ويقترب بشدة بوجهه حتى أكاد أحس بأنفاسه بين شفتى كسى، وأنا أنظر أليه باهتمام شديد كما لو كان طبيبا بحق يمارس الكشف وأسأله فى قلق: فيه حاجة يادكتور؟ فيسألنى هو الوجع فين بالضبط ؟ وأشير له إشارة عشوائية بين شفتى كسى ، فيبدأ يتحسس كسى بأصابعه وأنا مستمتعة ، بينما تنظر لنا أخته العارية بجانبى بقلق ، وتقول وأنا أيضا عاوزاك تكشف عليا علشان فيه وجع شديد هنا قوى يادكتور ، ثم تطلق آهات كلها غنج ودلال لاتصدر سوى من لبؤة تريد النيك وتستعجله ، فينتقل محسن للكشف عليها وغنجها يتزايد وتتلوى ، ولأنها متدربة على اللعبة معه أكثر منى فهى تلف ساعديها على رقبته وتجتذبه ليعانقها وينام فوقها يبادلها قبلات محمومة طويلة ، فأعترض وأقول له وأنا أيضا موجوعة يادكتور وعاوزة حقنة بسرعة ، فيترك محسن أخته ويقف بين أفخاذى الى جوار السرير ، ويخرج قضيبه المنتصب من بنطلون البجامة ، ويقربه من كسى ويقول مستعدة للحقنة يانادية هانم ؟ فأقول آيوة مستعدة بس بلاش توجعنى والنبى علشان خاطرى ، وبمجرد أن يلامس قضيبه شفتى كسى وبظرى يرتجف جسدى ويسرح بصرى الى اللاشىء وأغيب عن الوعى فى لذة غريبة ، لاتقطعها سوى صوت أخته تدعوه ليعطيها الحقنة الشافية أيضا بدورها بقضيبه فى كسها ، وهكذا قدر للطبيب محسن أن ينيكنى يوميا أنا وأخته الجميلة فى أكساسنا ، ونتنافس من أجل الأستحواذ على قضيبه أطول فترة ، فإذل قذف محسن لبنه فى كس واحدة ، تغضب الأخرى وتصر على أن تنال نصيبها هى الأخرى من حقنة اللبن الساخن المتدفق من قضيبه ، …. وكثيرا ما كانت الأنانية تستبد بأخته فتستأثر به فى اللعبة وترفض أن ينادونى لمشاركتهم فى اللعبة ، فإذا صعدت إليهم بنفسى فى شقتهم وفاجأتهم وجدتهما يمارسان اللعبة من غيرى فأغضب وأزعل ولكن محسن سرعان ما يراضينى ويصالحنى وينيكنى حتى أرضى وأشبع مثل أخته تماما، وكنت أعرف أن محسن يحب أن ينيكنى ويحب أن يلعب معى اللعب الجنسية أكثر من أخته لأن أردافى وطيظى الطبيرة الطرية الناعمة كانت تجتذب كل اهتمامه وتثيره وتهيجه بلاحدود وكانت أخته تغار بشدة من جمال أردافى ومن إصرار محسن على أن يدخل قضيبه فى طيظى باستمرار فى كل لقاء والقذف فيها، وكان ذلك يمتعنى ويسعدنى بلا حدود ، وعرفت كيف أنتصر على أية أنثى أخرى تنافسنى فى حب رجل باستخدام إغراءات أردافى الجبارة ، ولكن دوام الحال من المحال ، فقد رحل محسن وأخته وأبوه ذات يوم عندما انتقل الأب الى وظيفة أخرى فى الصعيد ، ولكن بمرور السنوات وعندما أتقابل مع محسن بالصدفة فلا نملك سوى أن نتعانق ونتذكر ألعبنا الجميلة المثيرة بقليل من الخجل وسرعان ما تشتعل فينا الرغبات القديمة فنتجه الى شقة أختى المتزوجة فى غمرة ومعى مفتاحها فنسرق ساعات قليلة من العناق وممارسة الجنس بشوق وتلذذ ، ونلعبه فى هذه المرة لعب الكبار وقد أصبح محسن محترفا خطيرا فيه ، ونفترق مرة ومرة ولا نعرف متى نلتقى بالصدفة مرة أخرى
منقوووووووووووووووووووووول