super m
11-23-2013, 09:39 AM
اسمي سلوى سورية وعمري 25 سنة تزوجت رجل قطري عمره 65 سنة اسمه ابو سعد زواج مصلحة رجل اعمال ثري جدا وكان عنده ثلاث اولاد شباب سعد 32 سنة و زياد 28 سنة وعمير عمره 25 وكانو شباب
طوال القامة اكتاف عريضه صفات شباب مثاليين وكانو عزابيين مو متزوجين وفي يوم كنت لابسه قميص نوم شفاف وكنت لوحدي في البيت سمعت صوت الباب يفتح فكرت انه زوجي ابو سعد نزلت استقبله وتفاجئت انه ابنه زياد خجلت وركضت على غرفتي ما كنت عارفه ان اولاده معهم ماتيح البيت او غفلت واول مره اكون لوحدي مع واحد من اولاد زوجي دخل غرفته وراح للحمام واخذ دش وانا سكرت باب غرفتي بالمفتاح بعد شوي طق الباب قلت مين قال انا زياد افتحي انا خفت قال لا تخافي الوالد بعث لك معي هدية اتطمنت وفتحت الباب لقيت بعد ما لبست ملابسي تفاجئت ان زياد لابس بيجامه خفيفه تبرز تفاصيل جسمه وتبرز
ايره من تحت البجامه خفت ولكن حسيت بشهوه غريبه وانجذاب غريب وفضول اشوف زبه في نفس الوقت لكن حاوت اسكر الباب لكنه مسك الباب قبل ما اسكره ومسك ايدي حاوت اصرخ لكنه حط ايده على فمي وباسني من رقبتي حسيت برعشة وصار يلحس رقبتي توقفت على المقامة واستسلمت وصار يبوسني وشلحني ملابسي
ويتغزل ببزازي البيضا الكبيره الدوره وبحلماتي وصار يلحس حلمات حسيت اني رح اتبول على نفسي من الارتباك والشهوه والخوف وشلحني كل ملابسي وحملني بين وحطني على السرير وفتح رجلي وصار يلحس كسي او مره حد بلحس كسي ااااااااه وصرت اغنج اه اه وبدون شعور قلت نيكني نيكني وشلح البيجاهة والكلوت ووووووواااااو زبه كبير وطويل واحمر وقلبني بطني وطلب ارفع طيزي ورفعتها وحاول يحط زبه بطيزي أي ارجوك لا من طيزي لا تنيكي طيزي مش مفتوحه قالت اخاف انيكك من كسك تحبلي قلت لا تخاف
ما رح يشكو فيك لان ابوك ما زال يقدر ينيك وبالفعل طاوعني ودخل راس زبه في كسي ااااااه مع انه اضخم من زب ابوه لكنه دخل من كثر الشهوة اه اه نيك نيك اه بحبك بحبك نيكني كمان وبعد شوي تعبت مو متعودة على النيك لفتره طويله قلت زياد تعبت خلص نزل حليبك وريحني وجاب حليب زبه في كسي حسيت كسي
عرق بالمني من كثرة حليب زبه وتفاجئنا ان سعد واقف على الباب وشافنا عريين وشاف حليب زب زياد يسيل
من كسي خفت انفضح وتوقعنا ان سعد يضرب زياد لكنه على العكس صار يشلح ملابسه واذا زبه منتصب
قال ابي انيجك مثل ما ناجك زياد ومسك سعد راسي وحط زبه في فمي وقال مصي وصرت امص زبه
ويقول بعد مصي زودي في المص حتى صار زبه منتصب جدا مثل الحجر ورفع رجلي ودخل زبه
دخل بسرعة لانه كان مبلل بحليب زب زياد وصار ينيك بمهاره قلت شكلك متعود على النيك وانا اغنج
قال انتي مو اول وحده انيكها بزوجات والدي وصار يدخل زبه الى اعماق كسي اه اه وطلع زبه ونام على ضهره وطلعت على زبه وفي هاذا الوقت لقيت زياد زبه انتصب من جديد وحط زبه في فمي وصرت امص
وكنت جالسه في حظن سعد المتمدد على ضهره وزبه في كسي وزب زياد في فمي اه زبه الكبير يدخل لحلقي
يخنقني وطلع زبه من فمي وصار يلحس خرم طيزي ويحاول يدخل اصبعه في طيزي أي يوجع بلل اصبعه بريقه وصار يدخل اصبعه في طيزي ويحرك اصبعه وحط راس زبه على خرم طيزي وبدفعة قوية دخل راس زبه في مكوتي أي أي وجع فظيع قلت زياد طلعه من طيزي وحتى سعد قال طلعه من طيزها لكنه ضغط لحد استقر زبه في طيزي ووقف الحركه حتى تتعود طيزي على زبه واستمر سعد ينكني من كسي وبعد شوي صار الحركه من فوق وتحت اه اه نزلت شهوتي عدة مرات ونزلت شهوة سعد في كسي قنت عن زبه واستمر زياد ينكني من طيزي اه اه قالت شكلي رج اجيب ظهر قلت لا تكب في طيزي وسحبه من طيزي وحطه في كسي وشلال من الحليب الساحن يدخل كسي للمرة الثالثة في نفس اليوم وبعد شهرين كنت حامل وابو سعد المسكين كان سعيد الخبر وانا تظاهرت بالسعاده لاني ما بدي فضيحة واستمر الاخوان ينيكوني حتى بعد الولاده
وما اعرف لليوم الولد ابن مين لكني متأدة اني حامل من واحد من اولاد زوجي المسكين ولكن ما كان بيدي حيله
طوال القامة اكتاف عريضه صفات شباب مثاليين وكانو عزابيين مو متزوجين وفي يوم كنت لابسه قميص نوم شفاف وكنت لوحدي في البيت سمعت صوت الباب يفتح فكرت انه زوجي ابو سعد نزلت استقبله وتفاجئت انه ابنه زياد خجلت وركضت على غرفتي ما كنت عارفه ان اولاده معهم ماتيح البيت او غفلت واول مره اكون لوحدي مع واحد من اولاد زوجي دخل غرفته وراح للحمام واخذ دش وانا سكرت باب غرفتي بالمفتاح بعد شوي طق الباب قلت مين قال انا زياد افتحي انا خفت قال لا تخافي الوالد بعث لك معي هدية اتطمنت وفتحت الباب لقيت بعد ما لبست ملابسي تفاجئت ان زياد لابس بيجامه خفيفه تبرز تفاصيل جسمه وتبرز
ايره من تحت البجامه خفت ولكن حسيت بشهوه غريبه وانجذاب غريب وفضول اشوف زبه في نفس الوقت لكن حاوت اسكر الباب لكنه مسك الباب قبل ما اسكره ومسك ايدي حاوت اصرخ لكنه حط ايده على فمي وباسني من رقبتي حسيت برعشة وصار يلحس رقبتي توقفت على المقامة واستسلمت وصار يبوسني وشلحني ملابسي
ويتغزل ببزازي البيضا الكبيره الدوره وبحلماتي وصار يلحس حلمات حسيت اني رح اتبول على نفسي من الارتباك والشهوه والخوف وشلحني كل ملابسي وحملني بين وحطني على السرير وفتح رجلي وصار يلحس كسي او مره حد بلحس كسي ااااااااه وصرت اغنج اه اه وبدون شعور قلت نيكني نيكني وشلح البيجاهة والكلوت ووووووواااااو زبه كبير وطويل واحمر وقلبني بطني وطلب ارفع طيزي ورفعتها وحاول يحط زبه بطيزي أي ارجوك لا من طيزي لا تنيكي طيزي مش مفتوحه قالت اخاف انيكك من كسك تحبلي قلت لا تخاف
ما رح يشكو فيك لان ابوك ما زال يقدر ينيك وبالفعل طاوعني ودخل راس زبه في كسي ااااااه مع انه اضخم من زب ابوه لكنه دخل من كثر الشهوة اه اه نيك نيك اه بحبك بحبك نيكني كمان وبعد شوي تعبت مو متعودة على النيك لفتره طويله قلت زياد تعبت خلص نزل حليبك وريحني وجاب حليب زبه في كسي حسيت كسي
عرق بالمني من كثرة حليب زبه وتفاجئنا ان سعد واقف على الباب وشافنا عريين وشاف حليب زب زياد يسيل
من كسي خفت انفضح وتوقعنا ان سعد يضرب زياد لكنه على العكس صار يشلح ملابسه واذا زبه منتصب
قال ابي انيجك مثل ما ناجك زياد ومسك سعد راسي وحط زبه في فمي وقال مصي وصرت امص زبه
ويقول بعد مصي زودي في المص حتى صار زبه منتصب جدا مثل الحجر ورفع رجلي ودخل زبه
دخل بسرعة لانه كان مبلل بحليب زب زياد وصار ينيك بمهاره قلت شكلك متعود على النيك وانا اغنج
قال انتي مو اول وحده انيكها بزوجات والدي وصار يدخل زبه الى اعماق كسي اه اه وطلع زبه ونام على ضهره وطلعت على زبه وفي هاذا الوقت لقيت زياد زبه انتصب من جديد وحط زبه في فمي وصرت امص
وكنت جالسه في حظن سعد المتمدد على ضهره وزبه في كسي وزب زياد في فمي اه زبه الكبير يدخل لحلقي
يخنقني وطلع زبه من فمي وصار يلحس خرم طيزي ويحاول يدخل اصبعه في طيزي أي يوجع بلل اصبعه بريقه وصار يدخل اصبعه في طيزي ويحرك اصبعه وحط راس زبه على خرم طيزي وبدفعة قوية دخل راس زبه في مكوتي أي أي وجع فظيع قلت زياد طلعه من طيزي وحتى سعد قال طلعه من طيزها لكنه ضغط لحد استقر زبه في طيزي ووقف الحركه حتى تتعود طيزي على زبه واستمر سعد ينكني من كسي وبعد شوي صار الحركه من فوق وتحت اه اه نزلت شهوتي عدة مرات ونزلت شهوة سعد في كسي قنت عن زبه واستمر زياد ينكني من طيزي اه اه قالت شكلي رج اجيب ظهر قلت لا تكب في طيزي وسحبه من طيزي وحطه في كسي وشلال من الحليب الساحن يدخل كسي للمرة الثالثة في نفس اليوم وبعد شهرين كنت حامل وابو سعد المسكين كان سعيد الخبر وانا تظاهرت بالسعاده لاني ما بدي فضيحة واستمر الاخوان ينيكوني حتى بعد الولاده
وما اعرف لليوم الولد ابن مين لكني متأدة اني حامل من واحد من اولاد زوجي المسكين ولكن ما كان بيدي حيله