usama12692003
12-01-2013, 03:33 PM
خطة صيد أبي
مرحبا اسمي سالي عمري الآن 18سنة لدي حياة لطيفة أعيش وحدي مع أبي بعد وفاة أمي ولكم قصتي مع فريستي التي وضعت لها خطة محكمة لتقع في براثن رغباتي المحرمة ولا تتعجبوا مما افعل فأبى وسيم جدا ورشيق له قضيب يوشك أن يحطم سرواله لم يحظى ولو مرة بمضاجعة امرأة منذ وفاة أمي فهو ملتزم أخلاقيا إلي حد كبير حياته إلي جانبي أججت مشاعر الرغبة نحوه لذلك أوقعته في أحضان شهواتي وهنا أبدأ
مرحبا أبي انحنيت أعانقه مع قبلة علي خده مرحبا أميرتي الجميلة كيفك ؟ تمام وأنت ؟تمام
لم يريد يوما أن يفعل أي من الأشياء التي أريدها يشاهد كرة القدم و أفلام غبية ولكن عندما أريد شيئا خاصا بي كان يتلوى ويعدد الحجج للهروب مني بدأت القصة مختلفة كثيرا ونحن نشاهد احد الأفلام الغرامية كان البلل يتسرب إلى كلوتي واشعر بماء الشهوة يسيل علي فخذيا كلما تحركت تلك المشاهد الجنسية أمامي حقا أنا الآن بحاجة للوصول إلى غرفتي في الطابق العلوي انه الشعور بلمسة خجولة تميل عيني إلى أسفل وأنا استأذن أبي للصعود أبي كان يرتدي شورت قصير وعلى طول ساقه يتمدد معشوقي متصلب تحت القماش مستعد لكسر كل القيود من أجلى أو هذا ما أتمناه أعرف أنه لا ينبغي أن أنظر لقضيب أبي لكنه الجوع في كسي جعلني أبقي عيني مركزة على قضيبه لفترة حتى قلت تصبح على خير حبيبي بابا فقال تصبحي على خير حبيبتي سالي
لن أمدح نفسي لكن لتعرفوا أنا فتاة جميلة شعرها أحمر شقراء متوسطة الارتفاع منحنياتي جميلة جمعت كل الإثارة في جسدي أراقبه بعناية ولا اسمح له أن يتكاسل عن حصد الجمال والفتنة لي سيقان طويلة تشكل غرام للناظر لهم والدي رجل كبير الحجم أبقى نفسه في حالة جيدة طويل قليلا مع شعر قصير أشقر يميل على وجهه وسيم ومتين جميل وأعتقد انه أكثر من رائع
مع قبلة سريعة على خده اتجهت إلي الطابق العلوي قفلت بابي وسحب الشورت والكلوت وأنا أتجه لسريري ووضعت يدي في مكان صغير أسفل السرير مخبأ فيه عمود أملس من السيلكون الأحب إلي كسي انه قضيب طويل سميك يشبه قضيب أبي سحبت غطائي والقضيب في فمي و يدي الأخرى وفي سرعة جعلته رطب ويدي الأخرى تلمس وتسحب الشفرات الوردية في فتحة كسي الذي أصبح رطب جدا أنني حريفة في هذا أدفع عليه أصابعي وأحركها لقرص بظري النابض والصور المحرمة في عقلي تخيل لي أن أبي في حضني وشفتيه تلعق كسي وأنا أمص قضيبه أقول له رائع بابا أمنحنى أكثر وأكثر دامت هذه الملحمة حتى إني لم أتذكر متى غفوت بل أعتقد أنني غبت عن الوعي عندما انهمر ماء شهوتي متفجر من أعماقي مع رعشة قوية سرت بكل جسدي أفقدتني وعيي حتى الصباح
في الصباح استيقظت مع احتلام أغرق ملابسي وغطاء سريرها أن كل فتى أعرفه مارس الجنس معي تركني معلقة قبل هزة الجماع الفتيان يقرصونني من حلماتي ويدعكون لي كسي ويدخلون قضيبهم الصغير كله ويخرجونه عدة مرات لكن لا تأتني هزة الجماع ساعتها أبكي فأنا في حاجة كبيرة جدا نشوة من قضيب ضخم يحول حال كسي الساكن إلي بركان متفجر يرضي صرخات جسدي الثائر أنا أريد أن أصرخ
أستيقظ مع كس رطب جدا أمسكت لعبتي مرة أخرى جلست عليه دخل في كسي فأنا في حاجة إلى شيء داخل كسي لكن تلك الأشياء لم تطفأ رغبتي ولم تشبع جوعي وتروي ظمأى أحب وأتمنى قضبان الرجال وليس أشباههم شغلت الكمبيوتر علي فيديو لمجموعة من الرجال يقذفون منيهم متفجر من خرم قضيبهم في نهاية فشلت في الحصول على نشوة حقيقية لي أنني وببطء أمارس الجنس مع نفسي وأشاهد الرجل بعد الرجل وأتخيله يضخ حممه في كسي عدة مرات حتى تتم هزتي
الآن رأسي مليئة بأفكار ممنوعة أنني أتخيل والدي يستولي على كل انحناء جسمي على طاولة المطبخ سحبني في روعه إلى حضنه عندما عاد للمنزل وأنا مبللة بالماء وعلي جسمي الماء يبلل أردافي وثدياي وهكذا البنات جسدهن يرتوي عندما يدخلون المطبخ أو حجرة الغسيل أننا لسنا حمقى لنبلل أنفسنا أننا نتعمد ذلك شهواتنا ورغباتنا تدفعنا دفع إلي إغراق أجسادنا بالماء لنحس بالإحساس الذي نفتقده انه إحساس الرطوبة التي نغرق فيها بين أحضان الرجال وذلك الماء اللزج الذي يسيل من قضبانهم وشفاههم علي جلدنا الطري والناعم العطشان يريد أن يرتوي
أنه حلم يحرج منه الجميع عندما يفكر في تلك الأشياء المحرمة أنني مرارا وتكرارا سأحتاج إلى الأفكار الجديدة أضحك بهدوء لنفسي عندما يتوقف عقلي عن التفكير القذر برغبتي في الاستيلاء علي أبي
لست مجنونة أنني فكرت أن أغريه سيكون خطأ لو عملت ببطء يجب أن أسرع حتى يرغب في امرأة بأي حال من الأحوال في أي وقت و أصل أنا إلى النهاية التي أريدها بالطبع أبتسم وأبدأ في إجراء الخطة
في تلك الليلة عندما يأتي أبي سعيد إلي المنزل يلاحظ و يسمع ضجيج في الطابق العلوي للمنزل و هناك ملاحظة على طاولة المطبخ أبى الحبيب دعوت بعض الأصدقاء للبيت لنذاكر بعض الدروس ونلهو قليلا آسفة لأني لم أستأذن من قبل كان الأمر سريع
هناك واحدة من فطائر البيتزا التي تحبها ضعها في الفرن تسخن و كلها بالكامل أحبك التوقيع سالي خدامتك الخصوصي قال أبى هناك أمر غريب هذه الليلة طلبت البيتزا والتي أحبها والبيرة مبردة بالثلاجة وخدامتك الخصوصي آه من الفتاة ماذا سوف تطلب مني هذه المرة أكيد شئ كبير وغالي الثمن سوف أنتظر قليلا من الوقت وأعرف المراد يبدو أنه شيء سيئ مشي إلي الغرفة فلاحظ شيء يبدو على مكتبه انه جهاز الكمبيوتر الخاص به و لا استخدامه إلا في ظروف نادرة جدا بدأ تلصص عليا بدهاء الأباء لا تزال الأشياء على سطح المكتب لم أنظفها ولم أحذف الملفات من الآلة ويبدو كل شيء كما تركته أخذه الفضول لفتح الملفات الأخيرة كانت أشاهد فيديو وبعد عدد قليل من التفكير لماذا تركت ما كانت تشاهده علي سطح المكتب يفتح نافذة البث لكاميرا في الغرفة فإذا بابنته واقفة في منتصف الإطار هي و سوزي صديقتها عاريات وقف أبي مجمد أمام المشهد صوت الركلات و الكثير من الضحك
سوزي ترفع لى ثديي الصغيران صعودا وتهزهم قليلا سوزي فتاة حمراء الشعر ابتسامتها جميلة متوسطه ذات وجه ضاحك وهادئ انه يعرفها طويلة القامة لها ثدي جميل كامل حلماته الوردية كبيرة أنني تميل إلى أمام ويهتز الثدي مع ابتسامة كبيرة على وجه الفتيات نجحت البداية أيقظت الحيوان بداخل أبي انه يفكر الآن كيف يمكنه الحصول علي هذا اللحم الطري لفتيات ثائرات على أجسادهن
تساءل بصوت مبحوح من الضحك والصيحات لا يدرك حقا كيف يمكن أن يحصل علي تلك الفتيات الساخنات اللاتي قطعن ملابسهن الشفافة أصلا
يجلس أبي إلى الوراء لقد وقع في معضلة أخلاقية كلاسيكية يعرف انه يجب أن يحول وجهه عن الشاشة و السؤال لماذا ابنته لديها كاميرا قيد التشغيل؟ انه مستعد للمخاطرة مهما كان السبب لأن يعلم الجواب ما يفعله خطأ الفتيات لا تزلن صغيرات في المدرسة الثانوية وهذا الذي يفعلن من أفعال العاهرات الخبيرات
هو يشاهد ابنته تلعق بلسان واحدة من صديقاتها و الحلمات أثيرة بين يدين لفتاة لكن تختفي من الإطار أمام الكاميرا تظهر الفتاة من الخلف يعلم أنه يعلم أنني هيفاء هي جميلة بشكل مذهل أم شقراء ووالد أشقر لها ابتسامة يذوب لها قلبك وجسم يجعلك تموت من البكاء إذا لم تلتهمه بفمك ولسانك جلدها بلاتيني شقراء الشعر وعيون زرقاء رائعة تتألق كالنجوم يحبس أنفاسه في الصدر أنني تخلع ببطء قميصها آه جسدها أوه في الغرفة أخيرا يتحدث احد هل هي بنتي أي شخص يموت من الغيرة أبي يسمع صوتي إنني الأجمل في مسابقة الثدي قادرة على الفوز هيفاء وسوزي أنا لا أحبهم كثيرا هن أستخدمهم في الخطة من صوتها يمكنك تعرف أن سالي أتى ظهرها في خطوة ذكية لدي شفقة على الرجل الذي يشاهدهن مهما فعل لا يمكن إلقاء اللوم عليه هناك مجموعة كبيرة من أروع الفتيات تركن الشهوة بدماغه وذهبن هل مازال لديه ما يكفي من ضبط النفس أليس قضيبه خارج سرواله الآن
المفاجئة التي لا يعرفها أنني كنت أراقبه أيضا لقد وضعت الكاميرا شغالة وواصلة بالنت ومعي لاب توب في الغرفة يسجل لأبي انفعالاته عندما رآنا في الغرفة ثلاثتنا نمارس بعض الألعاب الخطرة
في وقت لاحق من الليل أبي يجلس لفترة أمام الكومبيوتر ليرى الفتيات مع التسريحات الجميلة و الماكياج الصارخ بدأ اهتمامه بالصبايا الساخنة الجميلة في سن المدرسة سني تقريبا ثم وجود البيرة والوحدة وعدم ممارسة الجنس لسنين ومشاهدة ثلاثة فتيات في غرفتي سالي وسوزي وهيفاء
أبي كل الأفكار الباطلة دارت في رأسه انه يدفع سرواله إلى أسفل على الأرض وهو صاحب القضيب الثابت الذي حدتكم عنه من مشاهد قبلات الفتيات الآن يلف يده حوله ويتنهد هيفاء ترى كل التفاصيل و سالي كذلك أنه يلعق يديه ويدلك قضيبه ببطء الصلابة ذادت من المشهد جنسي الخام أبي لا يعرف أنني أراه مع بعض أبياحية في الفيديو انه لأول مرة يلجأ إليها للتخفيف من التوتر مثل الكثير من الرجال يراقب الفتيات تتبادل الجنس بشكل جيد يشاهد أصابع تداعب كس وردي ضيق سافل للفتاة وصوت التهام الكس الرطب صوت عال
الذي كان يدور في عقله هل كانت ابنتي سالي تتعمد إبقاء الفتيات على الشاشة أمامي لكن إذا كان كذلك فهو جيد ليشعر ويضخ الحمم من قضيبه السميك حوالي عشرين سنتيمتر من الطول وخمسة في السمك الآن هو ينزف حمم واضحة أمام كسي أنا أمص بظر هيفاء الآن وأغرق أصابعي في كسها وأدعك لها المؤخرة أعلاها وأسفلها وفتحة وردية دائرية بين فخذيها أطحن وأطحن أسرع وأسرع مع بلل يسيل عليها من كسها ومن فمي
أبي يدلك قضيبه أكثر وأكثر أيضا ويتنفس بعمق القادمة مع صوت قادم من خرم طيز الفتاة انه مثل إطلاق نار لكنه ماء سخان عصير منثور في الهواء كذلك فعل أبي وأطلق نافورة من المني من فتحت قضيبه باتجاه الكاميرا المخفية كأن المني سقط عل وجوهنا أن البقع على قميصه وساقيه كانت قوية لدرجة أن البقع تتراقص أمام عيون الفتيات فحفاظا على اللعق مائهن بدلا من المني الذي يرونه ولا يلمسونه وزدن الدعك علي جلدهن المرتجف كسي كان ناحية يدها ويترد ما به من عصير دافئ أوه اللعنة هو خرج كالشلال علي يديها الآن أحسست بالراحة ورجعت إلى الوراء علي الكرسي
في اليوم التالي نجح الجزء الأسهل من الخطة الآن الجزء الصعب
عودت من المدرسة للمنزل في اليوم التالي أبدو أكثر عصبية وقلت أبي أعرف أنك شاهدتنا الليلة الماضية و هذا كان خطأ ولم نقم به مسبقا هذه أول مرة أنا لم أخطط ما حدث مع هيفاء وسوزي
قل أي شيء أنني أشعر بالذنب وسأكف عن عمل أو مشاهدة هذا على الإطلاق لكن ماذا لو فعل لايتحمل جسدي ألم الوحدة والفتيان يطاردونني في كل وقت ومكان إنني لا أرغب الفتيان إنهم مراهقين متسرعين لا أعتق أنني أقع في حب هولاء أنني ارغب بأن يشاركني الفراش رجل كامل ناضج مثلك مثلا أبي كنت أعطيه ضوءا أخضر مع بعض الغموض
قلت أنني لست مثل الفتيات في عمري أنت تعلم منذ ذلك الحادث الذي فقدت علي إثره غشاء بكارتي بالمستشفي في العملية الجراحية لم أتحمل أي شيء يثير مشاعري الجنسية وتعرف إن ما عندي أسفل حوضي يشعرني دائما بالقشعريرة في أي وقت في أي مكان
أبي تجاهل الأكاذيب الواضحة أنني وهيفاء وسوزي مارسن الجنس كاملا معا وجعل عقله يفكر فيما سردته عن رغبتي الشديدة للجنس بينما كان عدد قضيبه قد انتفخ أسفل ملابسه من ما سمعه مني أبي بدأ يشتهي الفتيات اللاتي يفعلن ذلك معا أبي قال لي اصعدي ألان ونتحدث علي الغداء
أنني الخطة تسير كما يجب حتى الآن
كنت في المطبخ فجأة قال مرحبا حبيبتي كيفك قبلته على خده قبلة ساخنة مع نظرة فاجرة لم يستطيع الكلام كل خيوط العنكبوت تحاصره الآن و جلست على طاولة المطبخ فتحت قميصي بضعة أزرار ولا أرتدي حمالة صدر أنني حريصة أن يلاحظ بعينيه وأنا أميل لألتقط شوكة أوقعتها ها أنه ينظر لصدري خلسة ما شاهده علي الشاشة يريد أن يراه مجسدا أمامه ونجح هذا جزء من خطتي أنني اخترت ملابس ضيقة بدون أي شيء تحتها لبست قميص شفاف يظهر من خلاله الكثير من الجسم قال أبي هل كان الصوت الذي سمعته الليلة الماضية صوت هيفاء؟ قلت له ياه أبي يسأل عن فتاة أنا سعيدة قال أنني جميلة وأنا مسرورة لأنني تأتي
وجهي أصبح أكثر احمرار وأتنفس بهدوء من فرط الفرح انه وقع في الفخ
لم أتوقع بهذه السرعة لم تستطيع البقاء بعيدا عنه نظرت إليه دون توضيح أكثر في هذا الموضوع لكن الخوف ذهب مني لأقول آه أي شيء وأطلب منه الأكثر صعوبة لكنه يعود للدهاء ويدعي أنه مشغول بقراءة ورقة و يستدير عني وأنا خرجت من الغرفة بعد ذلك
وفي وقت لاحق من تلك الليلة وهو مستلقي علي الكنبة ويشاهدا فيلم جلست على الأريكة أمامه و أبقيت نفسي مستيقظة طوال الفيلم قبل الذهاب إلى السرير كنت ارتديت ثوبا شفاف مع شورت قصير و كنت شبه عارية تحت غطاء خفيف كان الفيلم الأول من اختياري وكان فيلم حركة وإثارة والثاني كوميديا رومانسية مثير لزوجة جميلة جدا وساخنة والممارسات الجنسية على الشاشة طول الفيلم وأنا قريبة أبقي نظري في وجهه قال أبي انه سوف ينام قليلا على الكنبة أخيرا سأحصل على فرصة لتصل يدي بين ساقيها ويتنفس كسي الصعداء لأنه لا يتحمل الانتظار هذه الضربات في طيات كسها الدافئ لن تكون قادرة على التوقف أريد له أن يشعر بشعور جيد الشهوة تجعلني أمسك ثديي الثابت وتنزلق يدي الأخرى في جميع أنحاء صدري لقرصه برفق كما أدخلت إصبع واحد في كسي لسحب البلل الواصل إلى البظر انه يثيرني قليلا وأنا أخفى نفسي من أبي ولم أكن أعرف أنه ينظر من عين واحدة لبضع ثوان وهو نصف جالس ممدد على الأريكة كأنه نائم وينزل ردائه من علي جسمه فيكشف إحدى ساقيه ويظهر من تحت الشورت رأس عمود من الذهب الأصفر الذي تتمناه كل الفتيات في مثل هذا السن تنفست الصعداء بعد ما نظرت إلي عينيه المغمضة ووصلت أصابعي التحرك مرة أخرى أدرك الخطر يزداد نحوي كسي رطب جدا بظري ينبض والشهوة ممهد لها أبي يستيقظ قليلا ويتحول في مقعده فكرته بأن عليه أن يذهب إلى السرير ولكن كسل انه لا يرغب في القيام ولا حتى في فتح عينيه لقد نصب فخا لي تركني حتى سلمت نفسي لشهوتي حتى أذا فتح عينيه وانأ في خضم معاناتي لم اقدر علي التوقف وقد نجحت مصيدته أبي كالخفاش نام ويري ويسمع كل الأصوات من حوله أنه من نوع قليل جدا من الرجال الذين يفهمون رغبات وأنين النساء فتح أبي عينيه قليلا باتجاه الشاشة سألني عن أي فكرة يدور الفيلم؟
أجبته بتعلثم الناس في سيارة أجرة يتهكمون يجب أن يكون قد سمع الأصوات من الفيلم يسمع مرة أخرى عيناه مغلقة للنصف يحولها إلى الأريكة يرى شيئا يتحرك تحت البطانية التي تغطيني صدري يهتز أحاول البقاء ساكنة و عينيه تراقبني نعم هناك حركة تحت بطانيتي لكن أصبحت أقل أبي يغلق عينيه ويحاول التزام الهدوء لكنه عرف ما أفعله الآن انه لا يمكنه تركي والذهاب إلى السرير أنيني الناعم القادم من كسي يؤكد له ذلك
الاستنتاج الذي لا مفر منه ابنته تستملني على الأريكة يشعر بقضيبه تبدأ في الثبات والانتفاخ انه يشعر بالذنب الكبير ولكني لن أبطئ خطاي أنه يدلى قضيبه بين ساقيه ببطء بضع بوصات أسفل سرواله القصير
يخاطر الرجل قليلا وينظر إلى قضيبه امتد على طول ساقه قالت له بعدما أظهره لي جليا أبي هل يمكنها النظر له قليل وتدليكه لك وهل لي أن أنام معك على السرير قلت كل هذا بصوت هادئ مبحوح يلين لها الحديد الصلب ويتصلب منه عمود اللحم معشوق النساء أنني أتأوه مرة أخرى يبدو الصوت أعلى لا أصدق ما يحدث أنني بحاجة إلى احتواء أصواتها كسي والخفقان وثدي المتصلب جدا أنني على مقربة من أنزال الشهوة حتى أنني لا يمكنني أن أتوقف إذا أرادت أنني أضغط حلمتي بالتناوب بين إصبعين أغرق في نفسي وأفرك بظري بسرعة كبيرة أنني أمام وجهه أنني يمكن أن أرى رأس قضيبه أمام عيني فقط عليه الموافقة علي ما طلبته منه الحذر يختفي من عقلي لقد سكت ولم يعقب والسكوت علامة الرضا أليس كذلك؟ وأفرك كسي بطريقة صعبة حقا ألهث وأدعك بين أوراكي صعودا وهبوطا أنني في أصعب اللحظات رطوبة كسي مما أفرزه من سوائل أنني تمزقت متعة مثل موجة المد والجزر ألهث وألهث بحركات مكثفة وأصابعي تواصل التحرك و بأقصى ما في وسعها لأبقى هادئة وأدير وجهي بعيدا أشعر شعور حار تفوح منه رائحة العرق تحت الغطاء والرداء الشفاف لا يخفي مشاعر لن تهدأ قبل أن يستيقظ أبي من زهوله ويفعل ما طلبته منه أبي لم يتحمل آهاتي وتوسلاتي يخرج نفس طويل و يسحب رداءه ليشاهد قضيبه أرتفع تحت السروال يرى القضيب منتصب تماما يأخذ نفس طويل
أعرف ما يفكر فيه الشعور بالذنب يصيبه مرة أخرى يمنعه من الاستجابة لنزواتي
بعد 3 أيام واصلت خططي و خففت الملابس بقدر ما تستطيع دخلت إلى غرفة المعيشة لأخذ أي شيء وكنت ألبس شورت صغيرة جدا لايتسع لأردافي لم يقل أبي شئ عن ملابسي حدث نفسه في عقله تساءل أكثر من مرة هل هناك شيء يجري مع بنتي لكن يقول في نفسه انه يتخيل ذلك
أنني ترتدي ملابسها بنفس الطريقة كل ليلة طيب لديها فوران جنسي للغاية في الحقيقة أفعال سيئة للغاية أستطيع تقبيل الجميلة هيفاء أمامه ولم يعترض لذلك ليس من المستغرب أنه أمشي في غرفة المعيشة بملابسي الداخلية أمامه مع هاتفي يسمعني أحدث هيفاء وأحتد عليها يقول لي انه يريد فقط أن يعرف أن كانت أمور تسير على ما يرام بيني وبين هيفاء
بالليل أبي أتي سكران وأنا في غرفة المعيشة مرة أخرى أمارس هوايتي في دعك كسي وثديي عندما دخل إلي الغرفة قال أبي الآن يا اللعنة وهو يري في وجهه سيدة شابة تقذف ظهرها توقفت بغضب شديد وقد قطع حبل نشوتي و قلت له ماذا تريد قال لا تحدثيني هكذا هذا ليست طريقة للكلام أوه ما هذا الذي تفعليه دائما منذ والدتك وتركتك أمك وانأ أرعاك يا بنتي حتى وصلت إلى طول جيد وقال لي انه لم يعاقبني بأي شكل من الأشكال لسنوات حتى وصلت لهذا الحد من انحراف السلوك الآن ولا يجد سببا وجوابا لحالة قذف الظهر التي تعودت عليها قلت أنا لست فتاة صغيرة بعد الآن أنني بصقت في الأرض و انصرفت مثل العاهرة فماذا سيفعل لي
لا أزال ساخنة يظهر في وجهي
و أخيرا يبدأ العمل
ترى الفرصة التي ألقيت في طريقها عدت أمشى بضعة أقدام أمامه انه ما زال لم يستعد أن يفعل ذلك رأى الاحمرار على معصمي وماء كسي يبلل القماش الصغير علي كسي من أمام لقد أوصلته لقمة الغضب مني أريد أن يضربني بقسوة يجلد مؤخرتي وقد فعل لقد صارت الخطة في طريقها دون أي خلل لقد سحبني في روعه إلي حجره قفل ذراعه علي ظهري انه سحب الكلوت لأسفل وما كان بحاجة لذلك فمؤخرتي كلها ظاهرة فقط يخفي خرم طيزي وفتحة كسي الآن تأكدت لقد رغب في النظر لكسي وخرم طيزي
بدأ الضرب و لا يمكنني الفرار بجسدي قال لماذا لاتستمعين لي كيف تجرئ علي فعل ذلك وقول ذلك يده تهبط على مؤخرتي بقوة أنني أعوى قال لا تزالين في بيتي لماذا لا تريدين الاستماع للنصائح يجب أن يكون الحديث بصوت منخفض لا تلمسي كسك وطيزك بعد اليوم لا استمناء لا أباحة ثانية صفعني أبي أكثر لم يتوقف أنني أتلوي في قبضته المؤخرة أصبحت حمراء في ثواني عدة صفعات جعلتني أبكي بصوت عال أنني أصرخ من شدة الألم والسعادة في نفس الوقت قال لي أبي أنه متضايق لأنني تتحول لعاهرة مؤخرتي لونها أحمر مشرق بعد الضربة ينزل يده ويديرها علي جلدي ليشعر بالحرارة من جلدي الناعم أوقف الضرب القاسي وخفض السرعة حتى هدأت عيوني مليئة بالدموع قلت وأنا أتطلع في وجهه لن أتحدث معك بمثل هذا الطريقة مرة أخرى يا أبي وقلت أنني لن أفعل مع صديقاتي مرة أخري فقال هل ناكك أي شاب من قبل قلت له لا بابا أقسم أنني لن أمارس الجنس مع أحد سوي هيفاء وسوزي وسوف ينتهي هذا إلي الأبد نعم بابا أنا آسفة حقا آسفة حقا انه يخفف قبضته على مؤخرتي ويسحب يده لتحت عند كسي قليلا ويدلك بيده ثم صفعة و صفعة و صفعة أنني أعوى أكثر وقطرات من الدموع تعقب الصياح و لكن لا أحاول أن أفلت من العقاب أنه يرفعني من مكاني في حجره وقفت وأنا أترنح ذاهبة إلى غرفتي الخاصة وهو يقول أنا لا أريد أن أراك مرة أخرى حتى الصباح كان كلوتي في أسفل قدمي وأنا أصعد للطابق العلوي أبي يجلس ويتنفس بصوت واضح والغضب يخرج من عينيه
بدأ يفكر في هيفاء وأرداف وسوزي وهو يتطلع إلي قضيبه الثابت والذي أصبح أكثر صلابة قام إلي جهاز الكمبيوتر الخاص ينقر لجلب رابط الفيديو وتأمل فيه لقد أفاق علي الفاجعة أنني اتخذت الكاميرا لأسفل ناحية كسي عرف أخيرا أنني لم تقصد التسجيل للفتيات الأخريات في الغرفة بل قصدت أن أصور نفسي عامدة لكي يراني وتعلق صورتي الجنسية بعقله لا تزال هناك علي سطح المكتب صورتي وصوتي وآهاتي وأنا ممددة على السرير وأفتح الساقين وأغرق القضيب البلاستك في كسي الأحمر مثل المؤخرة التي ألهبها من الضرب أبي الآن قضيبه في يديه كصخرة في الصلابة وأنني ألمس ثدي وجسدي بسرعة
كسي الرطب والأصوات الصاخبة يجعله يدلك قضيبه أسرع أنني أتأوه بصوت أعلى الآهات بالغرفة والكمبيوتر بنفس اللحظة أنني أسحب القضيب الكبيرة من كسي إلي فمي انه مغطي بالعصير من كسي المبلل لقد انتهي العرض أنا بالغرفة أنتفض من النشوة وأبى أمام الكمبيوتر يحلب قضيبه أكثر ويضيع علي اطعم مذاق يمكن أن يمنحني إياه
في صباح اليوم التالي مثل أي يوم صباح وقبلة فاجرة علي خده مع قميص مفتوح وشورت يظهر كل شئ ولا يخفى شيء حدث انه تجاهلني عندما جلست لتناول الإفطار قبلت خده كما فعلت دائما قبل مغادرتي للمدرسة في الليل خرجنا لمشاهدة فيلم قبل الفيلم تسوقنا فاشترى لي ثياب ولم يعترض على اختياري لثياب قصيرة وشفافة لم يقول شئ هذا لأن خطتي نجحت وربما كان أبي بحاجة للحصول على مزيد من المغريات مني مرة أخرى أكيد انه أقنع نفسه بأن الأشياء التي فعلها أمام الشاشة نتيجة للإحباط الجنسي والوحدة العاطفية ربما إذا وجد امرأة وحصل جماع بينهما عاد أبي إلى طبيعته أراد ذلك لكني تابعت خطتي السرية ولن اترك امرأة غيري تحصد ما زرعته وسقيته بدموعي وآهاتي وعصير كسي الساخن أنني شعرت بسعادة غامرة عند خروجنا سويا كعاشقين يبحثا عن مأوى لهم في الصف الأخير من السينما وجود أبي الرشيق إلي جواري قرين لي كأنه عشيقي وأنا عشيقته فليذهب العقل إلي الجحيم كنت أفكر في محاولة لمعرفة كيف أجعله يفعل ما فعلة معي مرة أخرى انتهي الفيلم ابتسمت لأننا وصلنا إلى داخل السيارة قلت له بابا قال نعم أميرتي قلت أولا أريد أن أقول لك شيئا وأنا آمل أن لا يجعلك مجنونا أو تصاب بخيبة أمل في يمكنني التعامل مع أي شيء تقوليه على الرغم من انه شعر بالقلق فجأة
ممدت ساقي نحوه قليلا ويدي علي كتفه قلت لا زلت تحب البنات أن سوزي لها ابتسامة وأنا فقط خائفة من أن الناس في المدرسة قد يقولون والدي ينجذب ناحية البنات قال بدوره وهو يبتسم أوعدك أن أكون أعمى مثل الخفافيش وطبعت قبلة علي خده وضغط علي قضيبه وقلت له شكرا بابا تعرف أنني أحبك كثيرا أليس كذلك ؟ وأنا أحبك يا حبيبتي أيضا
في مساء اليوم التالي
الليلة الماضية لم تسر على ما يرام كنت متشجعة وبدا كل شيء على ما يرام
ولكن بحلول الوقت قد بدأ العرض الفيلم فتاة شابة جميلة وكانت الأمور تجري بطريقة سلسة جدا
قلت له تعرف أنك تعني بالنسبة لي الكثير وأنا غبية لأفعل مثل هذه الفعلة كنت أجلس في حضنه وحجره كان جزءا من خطتي لقد شاهدتك عزلت نفسك منذ رحيل أمي ففكرت وأنا أعلم أنه كان تفكيرا غبيا ولكني فكرت لو يمكن أن تمارس الجنس مرة أخرى عليك الخروج والبحث عن واحدة نظر في وجهي للحظة طويلة وقال أنني لا أعرف ماذا أقول كان من الغباء أنني لم أخبره بمشاعري من قبل قلت له لا أحد يحبني الآن وقولتها بمرارة قال أنا أحبك ماذا؟ قلت اثبت لي ذلك قال كيف؟ قلت أضربي كما المرة السابقة عاملني كعاهرة غبية أنا أتلذذ من ملامسة يديك لجلدي واستحق ضرب مؤخرتي قال يا عسل لايجوز هذا قالت كأنني لم أسمع ودفعت كلوتي وشورتي الضيقة للأسفل ورفعت المؤخرة العارية في الهواء
قال لا ليس هناك حاجة لذلك قلت له من فضلك اضربني إذا كنت حقا تحبني عليك القيام بذلك وصرخت عندما نزلت يده مرة واحدة على مؤخرتي لكنت أريدها أقوى أصعب ويمكن أن يرى الخطوط العريضة ليده على مؤخرتي المراهقة قلت أقوى من فضلك اجعلني اجن اضربني أستحق الصفع انه يعرف لما تسأل ويعرف انه يجب أن يتوقف الآن قبل أن يتطور أبعد من ذلك لكن الصور تملأ عقله مرة أخرى و يشعر بنبض في قضيبه يجعله غاضبا جدا قال ماذا أفعل؟ أنك تطلب مني شئ يصل بنا للنيك في المؤخرة وأنا لست عازم على شقها فأنتي صغيرة وابنتي وزبري كبير علي فتحة طيزك وسيكون سيئ أن أفعل ذلك أصدرت تنهيدة مرة أخرى ودفعته إلى صدري الكبير مع آهات ودفعت إليه المؤخرة أكثر ويدي تحضن الأريكة قلت نعم هذا جيد بابا عاقبني هيا أصفع ترتفع ذراعه ويسقط مرارا وتكرارا هبوط ضربات على اليسار واليمين فوق وتحت المؤخرة تتلون باللون الأحمر اللعنة أوه نعم أفعل ذلك أفعل ذلك أنني أري القضيب منتصب تماما الآن في سرواله ظهرت رائحة كسي المراهق وهو يفرك جسدها وأنخفض في حضنه وألهث من النار على مؤخرتي وحركت رجلي لجذب نظره إلي كسي تلهث أنفاسي في الكلام وقلت له أنا أعلم أنك كنت تشاهدني في الفيديو بالكمبيوتر مع هيفاء رأيتها تضربني وشاهدتها تأكل كسي هل تفعل لي مثل ذلك هل من الصعب أن تجعلني ممحونة أبي يعرف أنه يجب أن يفعل ويتمنى هذا انه لا يريد أن يعترف بذلك هذا خطأ انه يعرف ذلك ولكن الصور تسارعت في دماغه رائحة المسك القوية من كسي الجنسي وخياشيمه الوردية نعم فعلت أعترف فوضعت يده علي كسي حتى يأكله بابا فعل ما لم أحلم به انهال علي كسي فقطعه لكن لم يجروء علي إدخال قضيبه بكسي القضيب ضخ كمية كبيرة وجميلة من المني اللزج علي خرم طيزي أنني صرخت عندما انزلق عمود اللحم الصلب في طيزي جسدي يزمجر من الضربات السريعة والثابتة أنني أفتح أردافي أوسع ليظهر ما بينهما أنه كسي في أسفل على فخذه انه يمكن أن يشعر بحرارته أنا أدعكه علي فخذه وأطحن كسي عليه وألهث بصوت عال وأشكو من الألم مع ضغط بابا علي خرم طيزي وعلي مؤخرتي وداعبهم أنني أتوسل ليرحمني ويطعم كسي عمودا من اللحم الساخن مدت يدي من تحت جسدي لتصل لأسفل للعثور القضيب أنني أتمسك به وأدلك ما بقي منه خارج طيزي وأدفعه للداخل أكثر وأكثر و أنا أصرخ نيكني بابا نيكني نعم مزقت النشوة الجنسية جسدي كل عضلاتي متوترة وتهز أنني أمسك قضيبه الثابت وأضعه في المؤخرة بسرعة مرة أخري من شدة الاحمرار أتلوى فوقه تقريبا كما أنني جهزت كسي ليدخله فيه لكن هذه كانت أول مرة وأبي كان مذهول ولايريد أن يشعر بالذنب أنه من بلل رحمي بمنيه رغم أنني صببت عصير كسي علي ساقيه تحركت لأدفع نفسي من حضنه يدي تمسك قضيبه الطويل والمنتصب وأضعه في فمي المفتوح على مصراعيه وأغلقه علي رأسه لحظات ثم أبدأ في المص الجاد والسريع واليدين والفم تتحركان معا أبي يلقي رأسه إلى الخلف وعيونه مغلقة بالكامل في شهوة نفت كل فكرة من رأسه أنفاسه القادمة حادة وأنا لا أبطئ أنني أخذ بقدر ما أستطيع في فمي و أبصق عليه وألعقه و يقطر لعابي من بين أصابعي
كنت مسرفة في المص وأحافظ على تدليك رأسه المغري أنني أشعر ببلل كسي ينزل مرة أخري علي فخذيه بدأت ألعقه بأصابعي وأمص أكثر للحصول على كل قطرة تسقط من رأسه وقضيبه ينبض من التدليك قلت أنني لم أشعر بهذا السخونة في حياتي جسدي كله يشعر وكأنه كان على النار نار ساخنة بيضاء يده تضغط على حلمتي والأخرى تجعل مؤخرتي تطير في الهواء وترسم تأوه من شفتيها
فتح عينيه في ذلك الوقت و تبتسم في وجهي تصعد ببطء على الطرف الآخر من الأريكة على ظهرها وتنشر ساقيها في الهواء لها كس رطب أحمر وردي مفتوح
أمام العينين قالت بابا العق كسي قليلا أرجوك أنني أطرح نفسي للخلف ويظهر كسي مثل جوهرة مكنونة أو طعام لذيذ لا مفر من التهامه يتفقده أبي وهو يعرفه لأنه رآه فى الفيديو لا يريد حتى التفكير في ماذا سيحدث بعد ذلك يضع يديه أسفل فخذيها
ويضغط عليها لتميل إلى أسفل وأخذ في العق الطويل أنه حار جدا وحلوة جدا و أنا أتأوه بعمق يأخذ لعقه آخري من كسها الرطب ويقطر منه قطرات تنحني على فخذيها فيلعقها أوه نعم انه لعق كل ما في طريقه من كسها الشارد الوردي ذو الطيات المنتفخة من النشوة دفع لسانه إلى كسها وحطم وجهته المشعرة شعيرات خفيفة يبدأ الجنس ينشر رائحة الفيضانات التي تفقده رشده أن طعنات لسانه مرارا وتكرارا إلى كسها تصل بجسدها ليلين و أصابعه تعثر على براعم كسها الوردي على القمة يقرص عليهم و يلعق حتى فتحة كسها و البظر أيضا وردي ويتمسك به و يمتصه في فمه وأشكو له ليلعق أعمق وأرفع صوتي سحب يدها علي ثديها ومص البظر معا قالت بابا أكثر استمر نعم بابا مص بإيقاع سريع ووركي يتحرك في صياح وكسي محترق من الدعك والمص وتمر دقائق من الجرد و السحب صعب على ثديها سحب أكثر صيحات من فمها مص بعنف على البظر الوردي وأنا أعوى وجسدي كله يتشنج ضد صفعه الثابت كسي تتدفق منه الحرارة وهو يتحرك بفمه لأسفل فيجده مفتوح على مصراعيه يلتهمه باللسان والشفتين مص وشرب العصير الذي يتدفق منه أنني أشكو وأتوجع مؤخرتي رطبة وزلقة أنه جمع إصبعين من كل يد في طيزي
قالت بابا نيكني في كسي أصابعي تنزلق وتلتف حول قضيبه و تسحبه إلى كسها أوجه إلى الأمام غرق في كسي ولففت ذراعي وساقي حوله بقوة لجذبه في أعماقي للشعور بضيق الخدين الزلقين ضغطت علي قضيبه و قربته دفنه بكل وسيلة في داخلي عيوني الواسعة مليئة بالشهوة إن قبلات الأفواه مفتوحة على مصراعيها الألسنة تطارد بعضها البعض وهي عميقة وساخنة قلبه ينبض ركبه تبدأ في التحرك والسيطرة علي مؤخرتي قدمي تحيط ظهره كنا غارقون في العرق الأصوات تحطم الجدران شكوى وهمهمة صرخات وآهات دمج اللحم القوي الساخن مع اللحم الطري الرطب أنني تسحبت يدي لأسفل ودلكت بظري الرطب مع تأوه جبار من طعنات عميقة في كسي اللزج الساخن
أنني صرخت في اللحظة نفسها التي ضيق الخناق علي وأهتز قضيبه بداخلي وهو أمر لا نهاية له و تسحب يدها من بين ساقيها وتتمسك به بعد أن انزل كل منهم مياهه ونام كلاهما على ظهره من التعب والشهوة
في صباح اليوم التالي
يستيقظ أبي في الصباح يفتح عينيه ببطء ليجدني في وجهه سالي بابا صباح الخير بهدوء يبتسم ينظر عبر صدرها أحداث الليلة الماضية تلعب في ذهنه يبدأ في التوتر شعور بالذنب يا عزيزي أي ذنب كيف ندع هذا يحدث
كيف لايمكننا التراجع عنه في الوقت المناسب أنه لن يغفر لنا قلت له حبيبي بهدوء لا تقول خطأ أو سيئ أو أي شيء فقط من فضلك لا حبيبي ولكن من فضلك بابا لا إذا كنت تحبني أحبك حقا أولا ننسى إحساسك الفطري بالصواب صرخ في وجهي وقال انه يجب أن ينهي هذا الآن ويجد وسيلة لحمايتي من نفسي
طبعت قبلة علي خده مع لعقه سريعة من شفتي وقلت له أريدك أن تعاملني مثل عاهرة وقحة أريدك أن تضرب مؤخرتي وتدعك خرم طيزي وقضيبك ضعه فيا في أي قطعة بجسمي فأنا لعبتك الجنسية أبي الحبيب يثير الكلام قضيبه قال اعتقد إننا في حاجة إلى دش فذهبت خلفه للحمام غسلت له جسمه في الحمام وهو أيضا دلك كل بشرتي بالماء والصابون فتحركت مشاعره مرة أخري فنسى الغضب وبدأ يجامعني مرة أخري بالحمام
إن البشر مخلوقات مدهشة يمكن أن تقنع نفسها بأي شيء دفع أبي كل الشكوك والمخاوف جانبا ورمي بعيدا كل القواعد ونسي المحرمات ليتمتع بي أنني أقف في المياه الدافئة يدير يديه على جسدي الشباب الماء يجعلني ألمع مرة أخرى إلى ثدي الثابت في المياه انه يصب الصابون أسفل صدري السائل الذهبي رائحته الحلوة والرغوة بين ساقي أنني أضحك قليلا ثم أضع قدمي على حافة الحوض قالت له يا أميري نمارس الجنس بكسي الساخن المراهق كس يريد قضيب بابا الكبير يريدك مهبلي الساخن قال نعم أريده يصيح فرحا بقضيبي خرجنا من الحمام بالمناشف الكبيرة إلى غرفة نومه تسلقت على السرير على أربع كالقطة أنني تتلوى أمامه أوه أنت جميلة في وضع الانحناء جعل كسي مفتوح لعق أسفل المؤخرة وعبر طيات كسها الناعم يلعق وتتنهد ويضغط كثير جدا قبل أن يبدأ في تذوق العصير الحلو من داخل كسي يضع رأسي على الوسائد ينشر ساقي واسعة يدي تلعب أكثر في حلمتي الحلمات الوردية قلت بابا لتعرف أنني تناولت حبوب لمنع الحمل فأريك أن تحطم بقضيبك كسي رجاء أبي تحرك على السرير وبين ساقي القضيب بجد يوجع كأنه مسمار بيديه يدهس جسدي إحدى يديه تصل إلى أسفل ويضغط باقي القضيب في أعماق كسي الرطب مع دفعة بطيئة يدخل في كسي الضيق جدا
يعمل ذهابا وإيابا ويديه في شعري وهناك القليل من الآهات وصيحات عندما يغوص ببطء إلى كسي يدفن القضيب على طوله إلى أقصى درجة إلي ظهرها قلت أنا أحبك بابا الآن تمارس الجنس معي تنيكني بقوة قبلني بجد ويبدأ في سحب كل العمود الغارق في عمق كسي بطئ في البداية لتتمتع بكل لحظة الألسنة والشفاه تنزلق وترقص فوق بعضها البعض القضيب أدخلته في كسي الضيق وسحبته مرة أخري طعنات قضيب أبي يصل بى للشهوة أتت لي تحركت في الوقت المناسب للمناورة أخرجت آهات يا أوه يا أوه يا أوه يا الكلمات تتهاوى من فمي أبي قد أتفرغ تماما لك لهذا أنني أعتزم الاستمرار للأبد في طريقي لممارسة الجنس معا كل يوم وأنني أستطيع أن أمص قضيبك في كل مرة تتيح لي ذلك أبي كل الذي شاهدته فيما مضى وكل ما فعلته لايقارن بما تم بيننا طعنات من قضيبك قربت ذروتي بسرعة قلت نيكني أبي أنني أصرخ لأنني أفجر شهوتي
كسي يتشنج حول قضيب أبي تجتاحه النبضات الساخنة أنزل شهوته ملازمة لنزول مائي الرطب جعلتني شهوتي أبطأت وثبت لأنه حطم شفتي بالقبلات ووضع ذراعيه حولي وتحرك لأجلس فوقه وهو على ظهره وأطحن كسي علي قضيبه أنا فتاة صغيرة تركب علي قضيبه و أجعله في كسي أبي يبدأ في التحرك نعم بابا أرفع قضيبك في مرة أخرى
يديه ترتفع إلى حلمتي هل تحب بابا الشعور صفع أفخاذي؟ نعم
الآهات أنني تبدأ ترفع لأعلى تنزلق الرأس داخل كسي ويغلق طيزي بإصبعه مرة أخرى مرارا ومرارا وتكرارا أنه الجنس اللذيذ قالت أحب قضيبك يملأني مع الهمس مبحوح و تنهد منخفض طويل بابا هل أقول لك سرا؟ بابتسامة الأشرار قال نعم ؟ عندما كنت على الأريكة تدعي أنك نائم أنا أعلم أنك كنت مستيقظا وأنا قصدت الاستمناء بيدي أمامك والطريقة التي كانت تجلس بها استطعت منها أن أرى قضيبك المنتصب قال حقا؟
أوه اللعنة فيما يديه تنزلق إلى مؤخرتي ترفعني صعودا ويخوزقني على قضيبه أطحن طيزي وألمس قضيب وينفجر الماء اللذيذ أمام عينيه و بالنسبة لي ليست أقل شعورا منه القضيب النابض أخوض معه معركة أفركه بنفسي وأدينه من شفرات كسي للنشوة الضخمة صرخات وتسقط عليه شفاهها تقفل عليه تطحن على كل جزء فيه من المتعة لا يعرف على الإطلاق كم من الوقت استمرت حقا الشعور يبقي تموجات صغيرة تجري من خلال جسدهم أنه شعور اكتمل وتعرف أن هذا لن ينتهي أبدا يهمسا بشفاههم وبصرف النظر عن المحرمات انه لذيذ نعم
انتهت الحكاية
مرحبا اسمي سالي عمري الآن 18سنة لدي حياة لطيفة أعيش وحدي مع أبي بعد وفاة أمي ولكم قصتي مع فريستي التي وضعت لها خطة محكمة لتقع في براثن رغباتي المحرمة ولا تتعجبوا مما افعل فأبى وسيم جدا ورشيق له قضيب يوشك أن يحطم سرواله لم يحظى ولو مرة بمضاجعة امرأة منذ وفاة أمي فهو ملتزم أخلاقيا إلي حد كبير حياته إلي جانبي أججت مشاعر الرغبة نحوه لذلك أوقعته في أحضان شهواتي وهنا أبدأ
مرحبا أبي انحنيت أعانقه مع قبلة علي خده مرحبا أميرتي الجميلة كيفك ؟ تمام وأنت ؟تمام
لم يريد يوما أن يفعل أي من الأشياء التي أريدها يشاهد كرة القدم و أفلام غبية ولكن عندما أريد شيئا خاصا بي كان يتلوى ويعدد الحجج للهروب مني بدأت القصة مختلفة كثيرا ونحن نشاهد احد الأفلام الغرامية كان البلل يتسرب إلى كلوتي واشعر بماء الشهوة يسيل علي فخذيا كلما تحركت تلك المشاهد الجنسية أمامي حقا أنا الآن بحاجة للوصول إلى غرفتي في الطابق العلوي انه الشعور بلمسة خجولة تميل عيني إلى أسفل وأنا استأذن أبي للصعود أبي كان يرتدي شورت قصير وعلى طول ساقه يتمدد معشوقي متصلب تحت القماش مستعد لكسر كل القيود من أجلى أو هذا ما أتمناه أعرف أنه لا ينبغي أن أنظر لقضيب أبي لكنه الجوع في كسي جعلني أبقي عيني مركزة على قضيبه لفترة حتى قلت تصبح على خير حبيبي بابا فقال تصبحي على خير حبيبتي سالي
لن أمدح نفسي لكن لتعرفوا أنا فتاة جميلة شعرها أحمر شقراء متوسطة الارتفاع منحنياتي جميلة جمعت كل الإثارة في جسدي أراقبه بعناية ولا اسمح له أن يتكاسل عن حصد الجمال والفتنة لي سيقان طويلة تشكل غرام للناظر لهم والدي رجل كبير الحجم أبقى نفسه في حالة جيدة طويل قليلا مع شعر قصير أشقر يميل على وجهه وسيم ومتين جميل وأعتقد انه أكثر من رائع
مع قبلة سريعة على خده اتجهت إلي الطابق العلوي قفلت بابي وسحب الشورت والكلوت وأنا أتجه لسريري ووضعت يدي في مكان صغير أسفل السرير مخبأ فيه عمود أملس من السيلكون الأحب إلي كسي انه قضيب طويل سميك يشبه قضيب أبي سحبت غطائي والقضيب في فمي و يدي الأخرى وفي سرعة جعلته رطب ويدي الأخرى تلمس وتسحب الشفرات الوردية في فتحة كسي الذي أصبح رطب جدا أنني حريفة في هذا أدفع عليه أصابعي وأحركها لقرص بظري النابض والصور المحرمة في عقلي تخيل لي أن أبي في حضني وشفتيه تلعق كسي وأنا أمص قضيبه أقول له رائع بابا أمنحنى أكثر وأكثر دامت هذه الملحمة حتى إني لم أتذكر متى غفوت بل أعتقد أنني غبت عن الوعي عندما انهمر ماء شهوتي متفجر من أعماقي مع رعشة قوية سرت بكل جسدي أفقدتني وعيي حتى الصباح
في الصباح استيقظت مع احتلام أغرق ملابسي وغطاء سريرها أن كل فتى أعرفه مارس الجنس معي تركني معلقة قبل هزة الجماع الفتيان يقرصونني من حلماتي ويدعكون لي كسي ويدخلون قضيبهم الصغير كله ويخرجونه عدة مرات لكن لا تأتني هزة الجماع ساعتها أبكي فأنا في حاجة كبيرة جدا نشوة من قضيب ضخم يحول حال كسي الساكن إلي بركان متفجر يرضي صرخات جسدي الثائر أنا أريد أن أصرخ
أستيقظ مع كس رطب جدا أمسكت لعبتي مرة أخرى جلست عليه دخل في كسي فأنا في حاجة إلى شيء داخل كسي لكن تلك الأشياء لم تطفأ رغبتي ولم تشبع جوعي وتروي ظمأى أحب وأتمنى قضبان الرجال وليس أشباههم شغلت الكمبيوتر علي فيديو لمجموعة من الرجال يقذفون منيهم متفجر من خرم قضيبهم في نهاية فشلت في الحصول على نشوة حقيقية لي أنني وببطء أمارس الجنس مع نفسي وأشاهد الرجل بعد الرجل وأتخيله يضخ حممه في كسي عدة مرات حتى تتم هزتي
الآن رأسي مليئة بأفكار ممنوعة أنني أتخيل والدي يستولي على كل انحناء جسمي على طاولة المطبخ سحبني في روعه إلى حضنه عندما عاد للمنزل وأنا مبللة بالماء وعلي جسمي الماء يبلل أردافي وثدياي وهكذا البنات جسدهن يرتوي عندما يدخلون المطبخ أو حجرة الغسيل أننا لسنا حمقى لنبلل أنفسنا أننا نتعمد ذلك شهواتنا ورغباتنا تدفعنا دفع إلي إغراق أجسادنا بالماء لنحس بالإحساس الذي نفتقده انه إحساس الرطوبة التي نغرق فيها بين أحضان الرجال وذلك الماء اللزج الذي يسيل من قضبانهم وشفاههم علي جلدنا الطري والناعم العطشان يريد أن يرتوي
أنه حلم يحرج منه الجميع عندما يفكر في تلك الأشياء المحرمة أنني مرارا وتكرارا سأحتاج إلى الأفكار الجديدة أضحك بهدوء لنفسي عندما يتوقف عقلي عن التفكير القذر برغبتي في الاستيلاء علي أبي
لست مجنونة أنني فكرت أن أغريه سيكون خطأ لو عملت ببطء يجب أن أسرع حتى يرغب في امرأة بأي حال من الأحوال في أي وقت و أصل أنا إلى النهاية التي أريدها بالطبع أبتسم وأبدأ في إجراء الخطة
في تلك الليلة عندما يأتي أبي سعيد إلي المنزل يلاحظ و يسمع ضجيج في الطابق العلوي للمنزل و هناك ملاحظة على طاولة المطبخ أبى الحبيب دعوت بعض الأصدقاء للبيت لنذاكر بعض الدروس ونلهو قليلا آسفة لأني لم أستأذن من قبل كان الأمر سريع
هناك واحدة من فطائر البيتزا التي تحبها ضعها في الفرن تسخن و كلها بالكامل أحبك التوقيع سالي خدامتك الخصوصي قال أبى هناك أمر غريب هذه الليلة طلبت البيتزا والتي أحبها والبيرة مبردة بالثلاجة وخدامتك الخصوصي آه من الفتاة ماذا سوف تطلب مني هذه المرة أكيد شئ كبير وغالي الثمن سوف أنتظر قليلا من الوقت وأعرف المراد يبدو أنه شيء سيئ مشي إلي الغرفة فلاحظ شيء يبدو على مكتبه انه جهاز الكمبيوتر الخاص به و لا استخدامه إلا في ظروف نادرة جدا بدأ تلصص عليا بدهاء الأباء لا تزال الأشياء على سطح المكتب لم أنظفها ولم أحذف الملفات من الآلة ويبدو كل شيء كما تركته أخذه الفضول لفتح الملفات الأخيرة كانت أشاهد فيديو وبعد عدد قليل من التفكير لماذا تركت ما كانت تشاهده علي سطح المكتب يفتح نافذة البث لكاميرا في الغرفة فإذا بابنته واقفة في منتصف الإطار هي و سوزي صديقتها عاريات وقف أبي مجمد أمام المشهد صوت الركلات و الكثير من الضحك
سوزي ترفع لى ثديي الصغيران صعودا وتهزهم قليلا سوزي فتاة حمراء الشعر ابتسامتها جميلة متوسطه ذات وجه ضاحك وهادئ انه يعرفها طويلة القامة لها ثدي جميل كامل حلماته الوردية كبيرة أنني تميل إلى أمام ويهتز الثدي مع ابتسامة كبيرة على وجه الفتيات نجحت البداية أيقظت الحيوان بداخل أبي انه يفكر الآن كيف يمكنه الحصول علي هذا اللحم الطري لفتيات ثائرات على أجسادهن
تساءل بصوت مبحوح من الضحك والصيحات لا يدرك حقا كيف يمكن أن يحصل علي تلك الفتيات الساخنات اللاتي قطعن ملابسهن الشفافة أصلا
يجلس أبي إلى الوراء لقد وقع في معضلة أخلاقية كلاسيكية يعرف انه يجب أن يحول وجهه عن الشاشة و السؤال لماذا ابنته لديها كاميرا قيد التشغيل؟ انه مستعد للمخاطرة مهما كان السبب لأن يعلم الجواب ما يفعله خطأ الفتيات لا تزلن صغيرات في المدرسة الثانوية وهذا الذي يفعلن من أفعال العاهرات الخبيرات
هو يشاهد ابنته تلعق بلسان واحدة من صديقاتها و الحلمات أثيرة بين يدين لفتاة لكن تختفي من الإطار أمام الكاميرا تظهر الفتاة من الخلف يعلم أنه يعلم أنني هيفاء هي جميلة بشكل مذهل أم شقراء ووالد أشقر لها ابتسامة يذوب لها قلبك وجسم يجعلك تموت من البكاء إذا لم تلتهمه بفمك ولسانك جلدها بلاتيني شقراء الشعر وعيون زرقاء رائعة تتألق كالنجوم يحبس أنفاسه في الصدر أنني تخلع ببطء قميصها آه جسدها أوه في الغرفة أخيرا يتحدث احد هل هي بنتي أي شخص يموت من الغيرة أبي يسمع صوتي إنني الأجمل في مسابقة الثدي قادرة على الفوز هيفاء وسوزي أنا لا أحبهم كثيرا هن أستخدمهم في الخطة من صوتها يمكنك تعرف أن سالي أتى ظهرها في خطوة ذكية لدي شفقة على الرجل الذي يشاهدهن مهما فعل لا يمكن إلقاء اللوم عليه هناك مجموعة كبيرة من أروع الفتيات تركن الشهوة بدماغه وذهبن هل مازال لديه ما يكفي من ضبط النفس أليس قضيبه خارج سرواله الآن
المفاجئة التي لا يعرفها أنني كنت أراقبه أيضا لقد وضعت الكاميرا شغالة وواصلة بالنت ومعي لاب توب في الغرفة يسجل لأبي انفعالاته عندما رآنا في الغرفة ثلاثتنا نمارس بعض الألعاب الخطرة
في وقت لاحق من الليل أبي يجلس لفترة أمام الكومبيوتر ليرى الفتيات مع التسريحات الجميلة و الماكياج الصارخ بدأ اهتمامه بالصبايا الساخنة الجميلة في سن المدرسة سني تقريبا ثم وجود البيرة والوحدة وعدم ممارسة الجنس لسنين ومشاهدة ثلاثة فتيات في غرفتي سالي وسوزي وهيفاء
أبي كل الأفكار الباطلة دارت في رأسه انه يدفع سرواله إلى أسفل على الأرض وهو صاحب القضيب الثابت الذي حدتكم عنه من مشاهد قبلات الفتيات الآن يلف يده حوله ويتنهد هيفاء ترى كل التفاصيل و سالي كذلك أنه يلعق يديه ويدلك قضيبه ببطء الصلابة ذادت من المشهد جنسي الخام أبي لا يعرف أنني أراه مع بعض أبياحية في الفيديو انه لأول مرة يلجأ إليها للتخفيف من التوتر مثل الكثير من الرجال يراقب الفتيات تتبادل الجنس بشكل جيد يشاهد أصابع تداعب كس وردي ضيق سافل للفتاة وصوت التهام الكس الرطب صوت عال
الذي كان يدور في عقله هل كانت ابنتي سالي تتعمد إبقاء الفتيات على الشاشة أمامي لكن إذا كان كذلك فهو جيد ليشعر ويضخ الحمم من قضيبه السميك حوالي عشرين سنتيمتر من الطول وخمسة في السمك الآن هو ينزف حمم واضحة أمام كسي أنا أمص بظر هيفاء الآن وأغرق أصابعي في كسها وأدعك لها المؤخرة أعلاها وأسفلها وفتحة وردية دائرية بين فخذيها أطحن وأطحن أسرع وأسرع مع بلل يسيل عليها من كسها ومن فمي
أبي يدلك قضيبه أكثر وأكثر أيضا ويتنفس بعمق القادمة مع صوت قادم من خرم طيز الفتاة انه مثل إطلاق نار لكنه ماء سخان عصير منثور في الهواء كذلك فعل أبي وأطلق نافورة من المني من فتحت قضيبه باتجاه الكاميرا المخفية كأن المني سقط عل وجوهنا أن البقع على قميصه وساقيه كانت قوية لدرجة أن البقع تتراقص أمام عيون الفتيات فحفاظا على اللعق مائهن بدلا من المني الذي يرونه ولا يلمسونه وزدن الدعك علي جلدهن المرتجف كسي كان ناحية يدها ويترد ما به من عصير دافئ أوه اللعنة هو خرج كالشلال علي يديها الآن أحسست بالراحة ورجعت إلى الوراء علي الكرسي
في اليوم التالي نجح الجزء الأسهل من الخطة الآن الجزء الصعب
عودت من المدرسة للمنزل في اليوم التالي أبدو أكثر عصبية وقلت أبي أعرف أنك شاهدتنا الليلة الماضية و هذا كان خطأ ولم نقم به مسبقا هذه أول مرة أنا لم أخطط ما حدث مع هيفاء وسوزي
قل أي شيء أنني أشعر بالذنب وسأكف عن عمل أو مشاهدة هذا على الإطلاق لكن ماذا لو فعل لايتحمل جسدي ألم الوحدة والفتيان يطاردونني في كل وقت ومكان إنني لا أرغب الفتيان إنهم مراهقين متسرعين لا أعتق أنني أقع في حب هولاء أنني ارغب بأن يشاركني الفراش رجل كامل ناضج مثلك مثلا أبي كنت أعطيه ضوءا أخضر مع بعض الغموض
قلت أنني لست مثل الفتيات في عمري أنت تعلم منذ ذلك الحادث الذي فقدت علي إثره غشاء بكارتي بالمستشفي في العملية الجراحية لم أتحمل أي شيء يثير مشاعري الجنسية وتعرف إن ما عندي أسفل حوضي يشعرني دائما بالقشعريرة في أي وقت في أي مكان
أبي تجاهل الأكاذيب الواضحة أنني وهيفاء وسوزي مارسن الجنس كاملا معا وجعل عقله يفكر فيما سردته عن رغبتي الشديدة للجنس بينما كان عدد قضيبه قد انتفخ أسفل ملابسه من ما سمعه مني أبي بدأ يشتهي الفتيات اللاتي يفعلن ذلك معا أبي قال لي اصعدي ألان ونتحدث علي الغداء
أنني الخطة تسير كما يجب حتى الآن
كنت في المطبخ فجأة قال مرحبا حبيبتي كيفك قبلته على خده قبلة ساخنة مع نظرة فاجرة لم يستطيع الكلام كل خيوط العنكبوت تحاصره الآن و جلست على طاولة المطبخ فتحت قميصي بضعة أزرار ولا أرتدي حمالة صدر أنني حريصة أن يلاحظ بعينيه وأنا أميل لألتقط شوكة أوقعتها ها أنه ينظر لصدري خلسة ما شاهده علي الشاشة يريد أن يراه مجسدا أمامه ونجح هذا جزء من خطتي أنني اخترت ملابس ضيقة بدون أي شيء تحتها لبست قميص شفاف يظهر من خلاله الكثير من الجسم قال أبي هل كان الصوت الذي سمعته الليلة الماضية صوت هيفاء؟ قلت له ياه أبي يسأل عن فتاة أنا سعيدة قال أنني جميلة وأنا مسرورة لأنني تأتي
وجهي أصبح أكثر احمرار وأتنفس بهدوء من فرط الفرح انه وقع في الفخ
لم أتوقع بهذه السرعة لم تستطيع البقاء بعيدا عنه نظرت إليه دون توضيح أكثر في هذا الموضوع لكن الخوف ذهب مني لأقول آه أي شيء وأطلب منه الأكثر صعوبة لكنه يعود للدهاء ويدعي أنه مشغول بقراءة ورقة و يستدير عني وأنا خرجت من الغرفة بعد ذلك
وفي وقت لاحق من تلك الليلة وهو مستلقي علي الكنبة ويشاهدا فيلم جلست على الأريكة أمامه و أبقيت نفسي مستيقظة طوال الفيلم قبل الذهاب إلى السرير كنت ارتديت ثوبا شفاف مع شورت قصير و كنت شبه عارية تحت غطاء خفيف كان الفيلم الأول من اختياري وكان فيلم حركة وإثارة والثاني كوميديا رومانسية مثير لزوجة جميلة جدا وساخنة والممارسات الجنسية على الشاشة طول الفيلم وأنا قريبة أبقي نظري في وجهه قال أبي انه سوف ينام قليلا على الكنبة أخيرا سأحصل على فرصة لتصل يدي بين ساقيها ويتنفس كسي الصعداء لأنه لا يتحمل الانتظار هذه الضربات في طيات كسها الدافئ لن تكون قادرة على التوقف أريد له أن يشعر بشعور جيد الشهوة تجعلني أمسك ثديي الثابت وتنزلق يدي الأخرى في جميع أنحاء صدري لقرصه برفق كما أدخلت إصبع واحد في كسي لسحب البلل الواصل إلى البظر انه يثيرني قليلا وأنا أخفى نفسي من أبي ولم أكن أعرف أنه ينظر من عين واحدة لبضع ثوان وهو نصف جالس ممدد على الأريكة كأنه نائم وينزل ردائه من علي جسمه فيكشف إحدى ساقيه ويظهر من تحت الشورت رأس عمود من الذهب الأصفر الذي تتمناه كل الفتيات في مثل هذا السن تنفست الصعداء بعد ما نظرت إلي عينيه المغمضة ووصلت أصابعي التحرك مرة أخرى أدرك الخطر يزداد نحوي كسي رطب جدا بظري ينبض والشهوة ممهد لها أبي يستيقظ قليلا ويتحول في مقعده فكرته بأن عليه أن يذهب إلى السرير ولكن كسل انه لا يرغب في القيام ولا حتى في فتح عينيه لقد نصب فخا لي تركني حتى سلمت نفسي لشهوتي حتى أذا فتح عينيه وانأ في خضم معاناتي لم اقدر علي التوقف وقد نجحت مصيدته أبي كالخفاش نام ويري ويسمع كل الأصوات من حوله أنه من نوع قليل جدا من الرجال الذين يفهمون رغبات وأنين النساء فتح أبي عينيه قليلا باتجاه الشاشة سألني عن أي فكرة يدور الفيلم؟
أجبته بتعلثم الناس في سيارة أجرة يتهكمون يجب أن يكون قد سمع الأصوات من الفيلم يسمع مرة أخرى عيناه مغلقة للنصف يحولها إلى الأريكة يرى شيئا يتحرك تحت البطانية التي تغطيني صدري يهتز أحاول البقاء ساكنة و عينيه تراقبني نعم هناك حركة تحت بطانيتي لكن أصبحت أقل أبي يغلق عينيه ويحاول التزام الهدوء لكنه عرف ما أفعله الآن انه لا يمكنه تركي والذهاب إلى السرير أنيني الناعم القادم من كسي يؤكد له ذلك
الاستنتاج الذي لا مفر منه ابنته تستملني على الأريكة يشعر بقضيبه تبدأ في الثبات والانتفاخ انه يشعر بالذنب الكبير ولكني لن أبطئ خطاي أنه يدلى قضيبه بين ساقيه ببطء بضع بوصات أسفل سرواله القصير
يخاطر الرجل قليلا وينظر إلى قضيبه امتد على طول ساقه قالت له بعدما أظهره لي جليا أبي هل يمكنها النظر له قليل وتدليكه لك وهل لي أن أنام معك على السرير قلت كل هذا بصوت هادئ مبحوح يلين لها الحديد الصلب ويتصلب منه عمود اللحم معشوق النساء أنني أتأوه مرة أخرى يبدو الصوت أعلى لا أصدق ما يحدث أنني بحاجة إلى احتواء أصواتها كسي والخفقان وثدي المتصلب جدا أنني على مقربة من أنزال الشهوة حتى أنني لا يمكنني أن أتوقف إذا أرادت أنني أضغط حلمتي بالتناوب بين إصبعين أغرق في نفسي وأفرك بظري بسرعة كبيرة أنني أمام وجهه أنني يمكن أن أرى رأس قضيبه أمام عيني فقط عليه الموافقة علي ما طلبته منه الحذر يختفي من عقلي لقد سكت ولم يعقب والسكوت علامة الرضا أليس كذلك؟ وأفرك كسي بطريقة صعبة حقا ألهث وأدعك بين أوراكي صعودا وهبوطا أنني في أصعب اللحظات رطوبة كسي مما أفرزه من سوائل أنني تمزقت متعة مثل موجة المد والجزر ألهث وألهث بحركات مكثفة وأصابعي تواصل التحرك و بأقصى ما في وسعها لأبقى هادئة وأدير وجهي بعيدا أشعر شعور حار تفوح منه رائحة العرق تحت الغطاء والرداء الشفاف لا يخفي مشاعر لن تهدأ قبل أن يستيقظ أبي من زهوله ويفعل ما طلبته منه أبي لم يتحمل آهاتي وتوسلاتي يخرج نفس طويل و يسحب رداءه ليشاهد قضيبه أرتفع تحت السروال يرى القضيب منتصب تماما يأخذ نفس طويل
أعرف ما يفكر فيه الشعور بالذنب يصيبه مرة أخرى يمنعه من الاستجابة لنزواتي
بعد 3 أيام واصلت خططي و خففت الملابس بقدر ما تستطيع دخلت إلى غرفة المعيشة لأخذ أي شيء وكنت ألبس شورت صغيرة جدا لايتسع لأردافي لم يقل أبي شئ عن ملابسي حدث نفسه في عقله تساءل أكثر من مرة هل هناك شيء يجري مع بنتي لكن يقول في نفسه انه يتخيل ذلك
أنني ترتدي ملابسها بنفس الطريقة كل ليلة طيب لديها فوران جنسي للغاية في الحقيقة أفعال سيئة للغاية أستطيع تقبيل الجميلة هيفاء أمامه ولم يعترض لذلك ليس من المستغرب أنه أمشي في غرفة المعيشة بملابسي الداخلية أمامه مع هاتفي يسمعني أحدث هيفاء وأحتد عليها يقول لي انه يريد فقط أن يعرف أن كانت أمور تسير على ما يرام بيني وبين هيفاء
بالليل أبي أتي سكران وأنا في غرفة المعيشة مرة أخرى أمارس هوايتي في دعك كسي وثديي عندما دخل إلي الغرفة قال أبي الآن يا اللعنة وهو يري في وجهه سيدة شابة تقذف ظهرها توقفت بغضب شديد وقد قطع حبل نشوتي و قلت له ماذا تريد قال لا تحدثيني هكذا هذا ليست طريقة للكلام أوه ما هذا الذي تفعليه دائما منذ والدتك وتركتك أمك وانأ أرعاك يا بنتي حتى وصلت إلى طول جيد وقال لي انه لم يعاقبني بأي شكل من الأشكال لسنوات حتى وصلت لهذا الحد من انحراف السلوك الآن ولا يجد سببا وجوابا لحالة قذف الظهر التي تعودت عليها قلت أنا لست فتاة صغيرة بعد الآن أنني بصقت في الأرض و انصرفت مثل العاهرة فماذا سيفعل لي
لا أزال ساخنة يظهر في وجهي
و أخيرا يبدأ العمل
ترى الفرصة التي ألقيت في طريقها عدت أمشى بضعة أقدام أمامه انه ما زال لم يستعد أن يفعل ذلك رأى الاحمرار على معصمي وماء كسي يبلل القماش الصغير علي كسي من أمام لقد أوصلته لقمة الغضب مني أريد أن يضربني بقسوة يجلد مؤخرتي وقد فعل لقد صارت الخطة في طريقها دون أي خلل لقد سحبني في روعه إلي حجره قفل ذراعه علي ظهري انه سحب الكلوت لأسفل وما كان بحاجة لذلك فمؤخرتي كلها ظاهرة فقط يخفي خرم طيزي وفتحة كسي الآن تأكدت لقد رغب في النظر لكسي وخرم طيزي
بدأ الضرب و لا يمكنني الفرار بجسدي قال لماذا لاتستمعين لي كيف تجرئ علي فعل ذلك وقول ذلك يده تهبط على مؤخرتي بقوة أنني أعوى قال لا تزالين في بيتي لماذا لا تريدين الاستماع للنصائح يجب أن يكون الحديث بصوت منخفض لا تلمسي كسك وطيزك بعد اليوم لا استمناء لا أباحة ثانية صفعني أبي أكثر لم يتوقف أنني أتلوي في قبضته المؤخرة أصبحت حمراء في ثواني عدة صفعات جعلتني أبكي بصوت عال أنني أصرخ من شدة الألم والسعادة في نفس الوقت قال لي أبي أنه متضايق لأنني تتحول لعاهرة مؤخرتي لونها أحمر مشرق بعد الضربة ينزل يده ويديرها علي جلدي ليشعر بالحرارة من جلدي الناعم أوقف الضرب القاسي وخفض السرعة حتى هدأت عيوني مليئة بالدموع قلت وأنا أتطلع في وجهه لن أتحدث معك بمثل هذا الطريقة مرة أخرى يا أبي وقلت أنني لن أفعل مع صديقاتي مرة أخري فقال هل ناكك أي شاب من قبل قلت له لا بابا أقسم أنني لن أمارس الجنس مع أحد سوي هيفاء وسوزي وسوف ينتهي هذا إلي الأبد نعم بابا أنا آسفة حقا آسفة حقا انه يخفف قبضته على مؤخرتي ويسحب يده لتحت عند كسي قليلا ويدلك بيده ثم صفعة و صفعة و صفعة أنني أعوى أكثر وقطرات من الدموع تعقب الصياح و لكن لا أحاول أن أفلت من العقاب أنه يرفعني من مكاني في حجره وقفت وأنا أترنح ذاهبة إلى غرفتي الخاصة وهو يقول أنا لا أريد أن أراك مرة أخرى حتى الصباح كان كلوتي في أسفل قدمي وأنا أصعد للطابق العلوي أبي يجلس ويتنفس بصوت واضح والغضب يخرج من عينيه
بدأ يفكر في هيفاء وأرداف وسوزي وهو يتطلع إلي قضيبه الثابت والذي أصبح أكثر صلابة قام إلي جهاز الكمبيوتر الخاص ينقر لجلب رابط الفيديو وتأمل فيه لقد أفاق علي الفاجعة أنني اتخذت الكاميرا لأسفل ناحية كسي عرف أخيرا أنني لم تقصد التسجيل للفتيات الأخريات في الغرفة بل قصدت أن أصور نفسي عامدة لكي يراني وتعلق صورتي الجنسية بعقله لا تزال هناك علي سطح المكتب صورتي وصوتي وآهاتي وأنا ممددة على السرير وأفتح الساقين وأغرق القضيب البلاستك في كسي الأحمر مثل المؤخرة التي ألهبها من الضرب أبي الآن قضيبه في يديه كصخرة في الصلابة وأنني ألمس ثدي وجسدي بسرعة
كسي الرطب والأصوات الصاخبة يجعله يدلك قضيبه أسرع أنني أتأوه بصوت أعلى الآهات بالغرفة والكمبيوتر بنفس اللحظة أنني أسحب القضيب الكبيرة من كسي إلي فمي انه مغطي بالعصير من كسي المبلل لقد انتهي العرض أنا بالغرفة أنتفض من النشوة وأبى أمام الكمبيوتر يحلب قضيبه أكثر ويضيع علي اطعم مذاق يمكن أن يمنحني إياه
في صباح اليوم التالي مثل أي يوم صباح وقبلة فاجرة علي خده مع قميص مفتوح وشورت يظهر كل شئ ولا يخفى شيء حدث انه تجاهلني عندما جلست لتناول الإفطار قبلت خده كما فعلت دائما قبل مغادرتي للمدرسة في الليل خرجنا لمشاهدة فيلم قبل الفيلم تسوقنا فاشترى لي ثياب ولم يعترض على اختياري لثياب قصيرة وشفافة لم يقول شئ هذا لأن خطتي نجحت وربما كان أبي بحاجة للحصول على مزيد من المغريات مني مرة أخرى أكيد انه أقنع نفسه بأن الأشياء التي فعلها أمام الشاشة نتيجة للإحباط الجنسي والوحدة العاطفية ربما إذا وجد امرأة وحصل جماع بينهما عاد أبي إلى طبيعته أراد ذلك لكني تابعت خطتي السرية ولن اترك امرأة غيري تحصد ما زرعته وسقيته بدموعي وآهاتي وعصير كسي الساخن أنني شعرت بسعادة غامرة عند خروجنا سويا كعاشقين يبحثا عن مأوى لهم في الصف الأخير من السينما وجود أبي الرشيق إلي جواري قرين لي كأنه عشيقي وأنا عشيقته فليذهب العقل إلي الجحيم كنت أفكر في محاولة لمعرفة كيف أجعله يفعل ما فعلة معي مرة أخرى انتهي الفيلم ابتسمت لأننا وصلنا إلى داخل السيارة قلت له بابا قال نعم أميرتي قلت أولا أريد أن أقول لك شيئا وأنا آمل أن لا يجعلك مجنونا أو تصاب بخيبة أمل في يمكنني التعامل مع أي شيء تقوليه على الرغم من انه شعر بالقلق فجأة
ممدت ساقي نحوه قليلا ويدي علي كتفه قلت لا زلت تحب البنات أن سوزي لها ابتسامة وأنا فقط خائفة من أن الناس في المدرسة قد يقولون والدي ينجذب ناحية البنات قال بدوره وهو يبتسم أوعدك أن أكون أعمى مثل الخفافيش وطبعت قبلة علي خده وضغط علي قضيبه وقلت له شكرا بابا تعرف أنني أحبك كثيرا أليس كذلك ؟ وأنا أحبك يا حبيبتي أيضا
في مساء اليوم التالي
الليلة الماضية لم تسر على ما يرام كنت متشجعة وبدا كل شيء على ما يرام
ولكن بحلول الوقت قد بدأ العرض الفيلم فتاة شابة جميلة وكانت الأمور تجري بطريقة سلسة جدا
قلت له تعرف أنك تعني بالنسبة لي الكثير وأنا غبية لأفعل مثل هذه الفعلة كنت أجلس في حضنه وحجره كان جزءا من خطتي لقد شاهدتك عزلت نفسك منذ رحيل أمي ففكرت وأنا أعلم أنه كان تفكيرا غبيا ولكني فكرت لو يمكن أن تمارس الجنس مرة أخرى عليك الخروج والبحث عن واحدة نظر في وجهي للحظة طويلة وقال أنني لا أعرف ماذا أقول كان من الغباء أنني لم أخبره بمشاعري من قبل قلت له لا أحد يحبني الآن وقولتها بمرارة قال أنا أحبك ماذا؟ قلت اثبت لي ذلك قال كيف؟ قلت أضربي كما المرة السابقة عاملني كعاهرة غبية أنا أتلذذ من ملامسة يديك لجلدي واستحق ضرب مؤخرتي قال يا عسل لايجوز هذا قالت كأنني لم أسمع ودفعت كلوتي وشورتي الضيقة للأسفل ورفعت المؤخرة العارية في الهواء
قال لا ليس هناك حاجة لذلك قلت له من فضلك اضربني إذا كنت حقا تحبني عليك القيام بذلك وصرخت عندما نزلت يده مرة واحدة على مؤخرتي لكنت أريدها أقوى أصعب ويمكن أن يرى الخطوط العريضة ليده على مؤخرتي المراهقة قلت أقوى من فضلك اجعلني اجن اضربني أستحق الصفع انه يعرف لما تسأل ويعرف انه يجب أن يتوقف الآن قبل أن يتطور أبعد من ذلك لكن الصور تملأ عقله مرة أخرى و يشعر بنبض في قضيبه يجعله غاضبا جدا قال ماذا أفعل؟ أنك تطلب مني شئ يصل بنا للنيك في المؤخرة وأنا لست عازم على شقها فأنتي صغيرة وابنتي وزبري كبير علي فتحة طيزك وسيكون سيئ أن أفعل ذلك أصدرت تنهيدة مرة أخرى ودفعته إلى صدري الكبير مع آهات ودفعت إليه المؤخرة أكثر ويدي تحضن الأريكة قلت نعم هذا جيد بابا عاقبني هيا أصفع ترتفع ذراعه ويسقط مرارا وتكرارا هبوط ضربات على اليسار واليمين فوق وتحت المؤخرة تتلون باللون الأحمر اللعنة أوه نعم أفعل ذلك أفعل ذلك أنني أري القضيب منتصب تماما الآن في سرواله ظهرت رائحة كسي المراهق وهو يفرك جسدها وأنخفض في حضنه وألهث من النار على مؤخرتي وحركت رجلي لجذب نظره إلي كسي تلهث أنفاسي في الكلام وقلت له أنا أعلم أنك كنت تشاهدني في الفيديو بالكمبيوتر مع هيفاء رأيتها تضربني وشاهدتها تأكل كسي هل تفعل لي مثل ذلك هل من الصعب أن تجعلني ممحونة أبي يعرف أنه يجب أن يفعل ويتمنى هذا انه لا يريد أن يعترف بذلك هذا خطأ انه يعرف ذلك ولكن الصور تسارعت في دماغه رائحة المسك القوية من كسي الجنسي وخياشيمه الوردية نعم فعلت أعترف فوضعت يده علي كسي حتى يأكله بابا فعل ما لم أحلم به انهال علي كسي فقطعه لكن لم يجروء علي إدخال قضيبه بكسي القضيب ضخ كمية كبيرة وجميلة من المني اللزج علي خرم طيزي أنني صرخت عندما انزلق عمود اللحم الصلب في طيزي جسدي يزمجر من الضربات السريعة والثابتة أنني أفتح أردافي أوسع ليظهر ما بينهما أنه كسي في أسفل على فخذه انه يمكن أن يشعر بحرارته أنا أدعكه علي فخذه وأطحن كسي عليه وألهث بصوت عال وأشكو من الألم مع ضغط بابا علي خرم طيزي وعلي مؤخرتي وداعبهم أنني أتوسل ليرحمني ويطعم كسي عمودا من اللحم الساخن مدت يدي من تحت جسدي لتصل لأسفل للعثور القضيب أنني أتمسك به وأدلك ما بقي منه خارج طيزي وأدفعه للداخل أكثر وأكثر و أنا أصرخ نيكني بابا نيكني نعم مزقت النشوة الجنسية جسدي كل عضلاتي متوترة وتهز أنني أمسك قضيبه الثابت وأضعه في المؤخرة بسرعة مرة أخري من شدة الاحمرار أتلوى فوقه تقريبا كما أنني جهزت كسي ليدخله فيه لكن هذه كانت أول مرة وأبي كان مذهول ولايريد أن يشعر بالذنب أنه من بلل رحمي بمنيه رغم أنني صببت عصير كسي علي ساقيه تحركت لأدفع نفسي من حضنه يدي تمسك قضيبه الطويل والمنتصب وأضعه في فمي المفتوح على مصراعيه وأغلقه علي رأسه لحظات ثم أبدأ في المص الجاد والسريع واليدين والفم تتحركان معا أبي يلقي رأسه إلى الخلف وعيونه مغلقة بالكامل في شهوة نفت كل فكرة من رأسه أنفاسه القادمة حادة وأنا لا أبطئ أنني أخذ بقدر ما أستطيع في فمي و أبصق عليه وألعقه و يقطر لعابي من بين أصابعي
كنت مسرفة في المص وأحافظ على تدليك رأسه المغري أنني أشعر ببلل كسي ينزل مرة أخري علي فخذيه بدأت ألعقه بأصابعي وأمص أكثر للحصول على كل قطرة تسقط من رأسه وقضيبه ينبض من التدليك قلت أنني لم أشعر بهذا السخونة في حياتي جسدي كله يشعر وكأنه كان على النار نار ساخنة بيضاء يده تضغط على حلمتي والأخرى تجعل مؤخرتي تطير في الهواء وترسم تأوه من شفتيها
فتح عينيه في ذلك الوقت و تبتسم في وجهي تصعد ببطء على الطرف الآخر من الأريكة على ظهرها وتنشر ساقيها في الهواء لها كس رطب أحمر وردي مفتوح
أمام العينين قالت بابا العق كسي قليلا أرجوك أنني أطرح نفسي للخلف ويظهر كسي مثل جوهرة مكنونة أو طعام لذيذ لا مفر من التهامه يتفقده أبي وهو يعرفه لأنه رآه فى الفيديو لا يريد حتى التفكير في ماذا سيحدث بعد ذلك يضع يديه أسفل فخذيها
ويضغط عليها لتميل إلى أسفل وأخذ في العق الطويل أنه حار جدا وحلوة جدا و أنا أتأوه بعمق يأخذ لعقه آخري من كسها الرطب ويقطر منه قطرات تنحني على فخذيها فيلعقها أوه نعم انه لعق كل ما في طريقه من كسها الشارد الوردي ذو الطيات المنتفخة من النشوة دفع لسانه إلى كسها وحطم وجهته المشعرة شعيرات خفيفة يبدأ الجنس ينشر رائحة الفيضانات التي تفقده رشده أن طعنات لسانه مرارا وتكرارا إلى كسها تصل بجسدها ليلين و أصابعه تعثر على براعم كسها الوردي على القمة يقرص عليهم و يلعق حتى فتحة كسها و البظر أيضا وردي ويتمسك به و يمتصه في فمه وأشكو له ليلعق أعمق وأرفع صوتي سحب يدها علي ثديها ومص البظر معا قالت بابا أكثر استمر نعم بابا مص بإيقاع سريع ووركي يتحرك في صياح وكسي محترق من الدعك والمص وتمر دقائق من الجرد و السحب صعب على ثديها سحب أكثر صيحات من فمها مص بعنف على البظر الوردي وأنا أعوى وجسدي كله يتشنج ضد صفعه الثابت كسي تتدفق منه الحرارة وهو يتحرك بفمه لأسفل فيجده مفتوح على مصراعيه يلتهمه باللسان والشفتين مص وشرب العصير الذي يتدفق منه أنني أشكو وأتوجع مؤخرتي رطبة وزلقة أنه جمع إصبعين من كل يد في طيزي
قالت بابا نيكني في كسي أصابعي تنزلق وتلتف حول قضيبه و تسحبه إلى كسها أوجه إلى الأمام غرق في كسي ولففت ذراعي وساقي حوله بقوة لجذبه في أعماقي للشعور بضيق الخدين الزلقين ضغطت علي قضيبه و قربته دفنه بكل وسيلة في داخلي عيوني الواسعة مليئة بالشهوة إن قبلات الأفواه مفتوحة على مصراعيها الألسنة تطارد بعضها البعض وهي عميقة وساخنة قلبه ينبض ركبه تبدأ في التحرك والسيطرة علي مؤخرتي قدمي تحيط ظهره كنا غارقون في العرق الأصوات تحطم الجدران شكوى وهمهمة صرخات وآهات دمج اللحم القوي الساخن مع اللحم الطري الرطب أنني تسحبت يدي لأسفل ودلكت بظري الرطب مع تأوه جبار من طعنات عميقة في كسي اللزج الساخن
أنني صرخت في اللحظة نفسها التي ضيق الخناق علي وأهتز قضيبه بداخلي وهو أمر لا نهاية له و تسحب يدها من بين ساقيها وتتمسك به بعد أن انزل كل منهم مياهه ونام كلاهما على ظهره من التعب والشهوة
في صباح اليوم التالي
يستيقظ أبي في الصباح يفتح عينيه ببطء ليجدني في وجهه سالي بابا صباح الخير بهدوء يبتسم ينظر عبر صدرها أحداث الليلة الماضية تلعب في ذهنه يبدأ في التوتر شعور بالذنب يا عزيزي أي ذنب كيف ندع هذا يحدث
كيف لايمكننا التراجع عنه في الوقت المناسب أنه لن يغفر لنا قلت له حبيبي بهدوء لا تقول خطأ أو سيئ أو أي شيء فقط من فضلك لا حبيبي ولكن من فضلك بابا لا إذا كنت تحبني أحبك حقا أولا ننسى إحساسك الفطري بالصواب صرخ في وجهي وقال انه يجب أن ينهي هذا الآن ويجد وسيلة لحمايتي من نفسي
طبعت قبلة علي خده مع لعقه سريعة من شفتي وقلت له أريدك أن تعاملني مثل عاهرة وقحة أريدك أن تضرب مؤخرتي وتدعك خرم طيزي وقضيبك ضعه فيا في أي قطعة بجسمي فأنا لعبتك الجنسية أبي الحبيب يثير الكلام قضيبه قال اعتقد إننا في حاجة إلى دش فذهبت خلفه للحمام غسلت له جسمه في الحمام وهو أيضا دلك كل بشرتي بالماء والصابون فتحركت مشاعره مرة أخري فنسى الغضب وبدأ يجامعني مرة أخري بالحمام
إن البشر مخلوقات مدهشة يمكن أن تقنع نفسها بأي شيء دفع أبي كل الشكوك والمخاوف جانبا ورمي بعيدا كل القواعد ونسي المحرمات ليتمتع بي أنني أقف في المياه الدافئة يدير يديه على جسدي الشباب الماء يجعلني ألمع مرة أخرى إلى ثدي الثابت في المياه انه يصب الصابون أسفل صدري السائل الذهبي رائحته الحلوة والرغوة بين ساقي أنني أضحك قليلا ثم أضع قدمي على حافة الحوض قالت له يا أميري نمارس الجنس بكسي الساخن المراهق كس يريد قضيب بابا الكبير يريدك مهبلي الساخن قال نعم أريده يصيح فرحا بقضيبي خرجنا من الحمام بالمناشف الكبيرة إلى غرفة نومه تسلقت على السرير على أربع كالقطة أنني تتلوى أمامه أوه أنت جميلة في وضع الانحناء جعل كسي مفتوح لعق أسفل المؤخرة وعبر طيات كسها الناعم يلعق وتتنهد ويضغط كثير جدا قبل أن يبدأ في تذوق العصير الحلو من داخل كسي يضع رأسي على الوسائد ينشر ساقي واسعة يدي تلعب أكثر في حلمتي الحلمات الوردية قلت بابا لتعرف أنني تناولت حبوب لمنع الحمل فأريك أن تحطم بقضيبك كسي رجاء أبي تحرك على السرير وبين ساقي القضيب بجد يوجع كأنه مسمار بيديه يدهس جسدي إحدى يديه تصل إلى أسفل ويضغط باقي القضيب في أعماق كسي الرطب مع دفعة بطيئة يدخل في كسي الضيق جدا
يعمل ذهابا وإيابا ويديه في شعري وهناك القليل من الآهات وصيحات عندما يغوص ببطء إلى كسي يدفن القضيب على طوله إلى أقصى درجة إلي ظهرها قلت أنا أحبك بابا الآن تمارس الجنس معي تنيكني بقوة قبلني بجد ويبدأ في سحب كل العمود الغارق في عمق كسي بطئ في البداية لتتمتع بكل لحظة الألسنة والشفاه تنزلق وترقص فوق بعضها البعض القضيب أدخلته في كسي الضيق وسحبته مرة أخري طعنات قضيب أبي يصل بى للشهوة أتت لي تحركت في الوقت المناسب للمناورة أخرجت آهات يا أوه يا أوه يا أوه يا الكلمات تتهاوى من فمي أبي قد أتفرغ تماما لك لهذا أنني أعتزم الاستمرار للأبد في طريقي لممارسة الجنس معا كل يوم وأنني أستطيع أن أمص قضيبك في كل مرة تتيح لي ذلك أبي كل الذي شاهدته فيما مضى وكل ما فعلته لايقارن بما تم بيننا طعنات من قضيبك قربت ذروتي بسرعة قلت نيكني أبي أنني أصرخ لأنني أفجر شهوتي
كسي يتشنج حول قضيب أبي تجتاحه النبضات الساخنة أنزل شهوته ملازمة لنزول مائي الرطب جعلتني شهوتي أبطأت وثبت لأنه حطم شفتي بالقبلات ووضع ذراعيه حولي وتحرك لأجلس فوقه وهو على ظهره وأطحن كسي علي قضيبه أنا فتاة صغيرة تركب علي قضيبه و أجعله في كسي أبي يبدأ في التحرك نعم بابا أرفع قضيبك في مرة أخرى
يديه ترتفع إلى حلمتي هل تحب بابا الشعور صفع أفخاذي؟ نعم
الآهات أنني تبدأ ترفع لأعلى تنزلق الرأس داخل كسي ويغلق طيزي بإصبعه مرة أخرى مرارا ومرارا وتكرارا أنه الجنس اللذيذ قالت أحب قضيبك يملأني مع الهمس مبحوح و تنهد منخفض طويل بابا هل أقول لك سرا؟ بابتسامة الأشرار قال نعم ؟ عندما كنت على الأريكة تدعي أنك نائم أنا أعلم أنك كنت مستيقظا وأنا قصدت الاستمناء بيدي أمامك والطريقة التي كانت تجلس بها استطعت منها أن أرى قضيبك المنتصب قال حقا؟
أوه اللعنة فيما يديه تنزلق إلى مؤخرتي ترفعني صعودا ويخوزقني على قضيبه أطحن طيزي وألمس قضيب وينفجر الماء اللذيذ أمام عينيه و بالنسبة لي ليست أقل شعورا منه القضيب النابض أخوض معه معركة أفركه بنفسي وأدينه من شفرات كسي للنشوة الضخمة صرخات وتسقط عليه شفاهها تقفل عليه تطحن على كل جزء فيه من المتعة لا يعرف على الإطلاق كم من الوقت استمرت حقا الشعور يبقي تموجات صغيرة تجري من خلال جسدهم أنه شعور اكتمل وتعرف أن هذا لن ينتهي أبدا يهمسا بشفاههم وبصرف النظر عن المحرمات انه لذيذ نعم
انتهت الحكاية