Sally Zakry
09-12-2019, 09:14 AM
[SIZE="5"]
فعلا دى صورة ماما. ... بالضبط يوم قالت لى ظهرها و وسطها بيوجعها ، أعطتنى دهانات و زيوت و قالت لى إعملى لى مساج ياسالى و إدعكى ودوسى قوى اضغطى على طياظى و افشخينى بشويش و ادعكى. .... فعلا انا عملت كده زى هى ما طلبت. . و تعبت من جمال جسمها و بدأت أعرق كتير و جسمى يسخن. .. حسيت انى عاوزة أقلع انا كمان كل هدومى وانام عليها واحضنها. ... وفعلا بدأت و قلعت هدومى ملط حتى الكلوت قلعته. .. غرقان و مبلول افرازاتى. .. انا جبت جوة هدومى. ..، قلت لها : ( ماما انا عرقانه والجو حار نار. .. ) قالت لى ماما : (إقلعى هدومك كلها. ... اطلعى اقعدى على افخاذى علشان ما تتعبيش و تعرفى تدلكينى جامد وصح. ... حطى دهان كثير شوية على ظهرى و على طيظى ) على طول نفذت و عملت كده. ... بس كنت هايجة قوى .... كل ما ادعك جسمها وطياظها أهيج أكثر. ... و نزل من كسى نهر وفيضانات من الإفرازات. ... ما اقدرتش احوش نفسى ولا أخبى هيجانى عن ماما. .. هى شعرت اننى أنزل عليها بين فخاذها من كسى إفرازات الهيجان. .. قالت ماما : ( ياااه يا سالى. .. العرق نازل من كسك سخن قوى. .. بس لذيذ. .. خديه على ايديك و دلكينى طياظى بالعرق بتاعك دهه. .. ما احنا راح نستحمى بعدين ) انا فرحت قوى واترعشت و جبت كتير ورا بعضه. .. ما اقدرتش امسك نفسى. .. دعت طيظ ماما قوى .. و فشختها و شفت فتحة الشرج والارداف مفتوحة. .. و كنت بأموت من الهيجان عندما فتحت ماما افخاذها شوية وكنت بأفشخ طيظها. .. شفت شفايف كسها بتتفتح و تبعد عن بعضها و ظهرت الفتحة فى كسها لون الورده البرتقالى باحمر جميل ... كان كس ماما مفتوح ينزل منه إفرازات لزجة شفافة. . دعكت شفايف كسها بحنية بصوابعى و دعكت إفرازات كس ماما فى بظرها وزنبورها واقف. .. أخذته من إفرازات كسها ودعكت بيها كسى أنا ... جبت واترعشت على طول ... ماما قالت لى (مالك يا سالى ؟ ؟ ؟ انت ب تترعشى ليه يا حبيبتى! !! فيك حاجة تعبانة ؟ ؟ ؟ )، قلت و صوتى فضحنى (انت جميلة قوى يا ماما بشكل مفيش بنت جميلة زيك. .. طياظك حلوة قوى قوى يا ماما ) ضحكت ماما بدلال و تاوهت و قالت (ميرسى ياسالى. .. انت طياظك كمان حلوة قوى و احلى من طيظى. .. ادعكينى بين الطياظ حوالين شفايف الكس بشويش قوى ياسالى. .. ) انا ولعت نار الحب معايا. ... نزلت على طيظ ماما ادعكها بخدودى وعيونى بشهوة و رعشاتى واجيب غرقت ماما بكسى. ... و اغرق طياظها بالبوس و القبلات و العض الخفيف. .. ما تتصوروش طيظ ماما مثيرة وجميلة بشكل رهيب. ... ماما غنجت و شهقت بهيجان. .. قالت بدلع (يخرب عقلك ياسالى. .. انا كده هايجة قوى. . موش قادرة. .. تعبتينى قوى يا سالى ) فشختها ارداف ماما بعيد عن بعضها. ... راحت ماما رفعت طيظها لى شوية لفوق. .. هى فهمت وعرفت انا هايجة عليها. .. ساعدتنى ماما ورفعت طيظها وهى تغنج. . بدأت ابوس كس ماما بشفايفى و امص شفايف كسها باشتهاء و شوق وحرمان وجوع. .. شهقت ماما قوى و نطرت إفرازات كسها بين شفايفى. .. شديت و جذبت زنبورها بظرها الكبير واقف و أحمر وتخين بين سنانى و شفايفى و مصيت بقوة جدا ... ماما شخرت. .. تتأوه كأنها تموت. .. ادخلت صباعين بين شفايف كسها بشويش جوة أعماق مهبل كس ماما. .. كانت بتبكى وتغنج وتشرب و تتاوه. ، ، ، صرخت ماما بعلوقية و شرمطة. .. (بشويش يا سالى. .. كمان. .. مصى زنبورى ياسالى بشويش. .. ادعكى جوة كسى لفوق شوية ) كنت اعتصر طيظ ماما بيدي باستمتاع و انا غايبة عن الوعى. . و اشرب عصير كسها زى المجنونة بلذة. .. عايزة كتير منه ... عايزة زيادة قوى من كس ماما الحلوة. ... ولم تبخل ماما بعصير كسها. .. كانت تقذف فى فمى بسرعة بسرعة بسرعة ووتشخر. . وتشهق و تغنج. .. كانت ماما بتموت و انا اموت معاها فى متعة وشبق رهيب عمرى ما كان على بالى. .. ... ..... و رفعت عينى لقيت وشفتيه منظر مرعب. ... أخويا الأصغر المراهق طالب فى الجامعة عمره واحد وعشرين سنة ، عشيق الف بنت من الجارات و زميلاته في الجامعة وعشيق صديقتى و بعض صديقات ماما عمر الواحدة لايقل عن ثلاث وثلاثين سنة. .. كان عاريا تماما. ... قضيبه العملاق منتصب يشير إلى السقف. .. قضيبه متشنج يقفز ويتنطط. ... أخى سامى. .. حبيبى وعشيق جنسيا أيضا. ... شاور لى فى صمت أن اتحرك ببطؤ و أنزل من بين فخاذ ماما. .. و صعد هو مكانى. ... و غرس قضيبه بقوة فى أعماق كس ماما. ... صرخت ماما و قالت .. ((إيه ده يا سالى. .. انت دخلت آبه فى كسى جامد وكبير قوى كده ؟ ؟ ) .... احتضنها سامى فورا. .. نام على ظهرها و اعتصر بزازها. .، أخذ يقبل رقبتها و اكتافها ، التفتت ماما إليه و نظرت برعب فى عينيه. .فالتقط شفتيها فى فمه. .. وغابت ماما معه فى قبلة طويلة و عميقة. .. وهمست. .. بالراحة. ، حا اموت ياسامى. .. دى مفاجأة. .. زبرك بيوجعنى قوى. .. و شخرت ماما. .. و غنجت. .. و تاوهت و هى تقذف وتجيب و انا ادلك ظهرها و آداعب خدودها وشعرها اتحسس طياظها وافشخها لسامى و هو يطعن كسها الملتهب بزبره الرهيب. ... نظرت ماما لى و ابتسمت وهى تغنج و همست (طيب يا سالى يا مجرمة. .. كنتم متفقين مع بعض تنيكونى الليلة ياكلاب. .. آااااه. ... آاااى. ... كمان يا سامى ياحبيبي. .. كمان جوة قوى. ، ، بس بالجامد. .. آى موتنى ).
فعلا دى صورة ماما. ... بالضبط يوم قالت لى ظهرها و وسطها بيوجعها ، أعطتنى دهانات و زيوت و قالت لى إعملى لى مساج ياسالى و إدعكى ودوسى قوى اضغطى على طياظى و افشخينى بشويش و ادعكى. .... فعلا انا عملت كده زى هى ما طلبت. . و تعبت من جمال جسمها و بدأت أعرق كتير و جسمى يسخن. .. حسيت انى عاوزة أقلع انا كمان كل هدومى وانام عليها واحضنها. ... وفعلا بدأت و قلعت هدومى ملط حتى الكلوت قلعته. .. غرقان و مبلول افرازاتى. .. انا جبت جوة هدومى. ..، قلت لها : ( ماما انا عرقانه والجو حار نار. .. ) قالت لى ماما : (إقلعى هدومك كلها. ... اطلعى اقعدى على افخاذى علشان ما تتعبيش و تعرفى تدلكينى جامد وصح. ... حطى دهان كثير شوية على ظهرى و على طيظى ) على طول نفذت و عملت كده. ... بس كنت هايجة قوى .... كل ما ادعك جسمها وطياظها أهيج أكثر. ... و نزل من كسى نهر وفيضانات من الإفرازات. ... ما اقدرتش احوش نفسى ولا أخبى هيجانى عن ماما. .. هى شعرت اننى أنزل عليها بين فخاذها من كسى إفرازات الهيجان. .. قالت ماما : ( ياااه يا سالى. .. العرق نازل من كسك سخن قوى. .. بس لذيذ. .. خديه على ايديك و دلكينى طياظى بالعرق بتاعك دهه. .. ما احنا راح نستحمى بعدين ) انا فرحت قوى واترعشت و جبت كتير ورا بعضه. .. ما اقدرتش امسك نفسى. .. دعت طيظ ماما قوى .. و فشختها و شفت فتحة الشرج والارداف مفتوحة. .. و كنت بأموت من الهيجان عندما فتحت ماما افخاذها شوية وكنت بأفشخ طيظها. .. شفت شفايف كسها بتتفتح و تبعد عن بعضها و ظهرت الفتحة فى كسها لون الورده البرتقالى باحمر جميل ... كان كس ماما مفتوح ينزل منه إفرازات لزجة شفافة. . دعكت شفايف كسها بحنية بصوابعى و دعكت إفرازات كس ماما فى بظرها وزنبورها واقف. .. أخذته من إفرازات كسها ودعكت بيها كسى أنا ... جبت واترعشت على طول ... ماما قالت لى (مالك يا سالى ؟ ؟ ؟ انت ب تترعشى ليه يا حبيبتى! !! فيك حاجة تعبانة ؟ ؟ ؟ )، قلت و صوتى فضحنى (انت جميلة قوى يا ماما بشكل مفيش بنت جميلة زيك. .. طياظك حلوة قوى قوى يا ماما ) ضحكت ماما بدلال و تاوهت و قالت (ميرسى ياسالى. .. انت طياظك كمان حلوة قوى و احلى من طيظى. .. ادعكينى بين الطياظ حوالين شفايف الكس بشويش قوى ياسالى. .. ) انا ولعت نار الحب معايا. ... نزلت على طيظ ماما ادعكها بخدودى وعيونى بشهوة و رعشاتى واجيب غرقت ماما بكسى. ... و اغرق طياظها بالبوس و القبلات و العض الخفيف. .. ما تتصوروش طيظ ماما مثيرة وجميلة بشكل رهيب. ... ماما غنجت و شهقت بهيجان. .. قالت بدلع (يخرب عقلك ياسالى. .. انا كده هايجة قوى. . موش قادرة. .. تعبتينى قوى يا سالى ) فشختها ارداف ماما بعيد عن بعضها. ... راحت ماما رفعت طيظها لى شوية لفوق. .. هى فهمت وعرفت انا هايجة عليها. .. ساعدتنى ماما ورفعت طيظها وهى تغنج. . بدأت ابوس كس ماما بشفايفى و امص شفايف كسها باشتهاء و شوق وحرمان وجوع. .. شهقت ماما قوى و نطرت إفرازات كسها بين شفايفى. .. شديت و جذبت زنبورها بظرها الكبير واقف و أحمر وتخين بين سنانى و شفايفى و مصيت بقوة جدا ... ماما شخرت. .. تتأوه كأنها تموت. .. ادخلت صباعين بين شفايف كسها بشويش جوة أعماق مهبل كس ماما. .. كانت بتبكى وتغنج وتشرب و تتاوه. ، ، ، صرخت ماما بعلوقية و شرمطة. .. (بشويش يا سالى. .. كمان. .. مصى زنبورى ياسالى بشويش. .. ادعكى جوة كسى لفوق شوية ) كنت اعتصر طيظ ماما بيدي باستمتاع و انا غايبة عن الوعى. . و اشرب عصير كسها زى المجنونة بلذة. .. عايزة كتير منه ... عايزة زيادة قوى من كس ماما الحلوة. ... ولم تبخل ماما بعصير كسها. .. كانت تقذف فى فمى بسرعة بسرعة بسرعة ووتشخر. . وتشهق و تغنج. .. كانت ماما بتموت و انا اموت معاها فى متعة وشبق رهيب عمرى ما كان على بالى. .. ... ..... و رفعت عينى لقيت وشفتيه منظر مرعب. ... أخويا الأصغر المراهق طالب فى الجامعة عمره واحد وعشرين سنة ، عشيق الف بنت من الجارات و زميلاته في الجامعة وعشيق صديقتى و بعض صديقات ماما عمر الواحدة لايقل عن ثلاث وثلاثين سنة. .. كان عاريا تماما. ... قضيبه العملاق منتصب يشير إلى السقف. .. قضيبه متشنج يقفز ويتنطط. ... أخى سامى. .. حبيبى وعشيق جنسيا أيضا. ... شاور لى فى صمت أن اتحرك ببطؤ و أنزل من بين فخاذ ماما. .. و صعد هو مكانى. ... و غرس قضيبه بقوة فى أعماق كس ماما. ... صرخت ماما و قالت .. ((إيه ده يا سالى. .. انت دخلت آبه فى كسى جامد وكبير قوى كده ؟ ؟ ) .... احتضنها سامى فورا. .. نام على ظهرها و اعتصر بزازها. .، أخذ يقبل رقبتها و اكتافها ، التفتت ماما إليه و نظرت برعب فى عينيه. .فالتقط شفتيها فى فمه. .. وغابت ماما معه فى قبلة طويلة و عميقة. .. وهمست. .. بالراحة. ، حا اموت ياسامى. .. دى مفاجأة. .. زبرك بيوجعنى قوى. .. و شخرت ماما. .. و غنجت. .. و تاوهت و هى تقذف وتجيب و انا ادلك ظهرها و آداعب خدودها وشعرها اتحسس طياظها وافشخها لسامى و هو يطعن كسها الملتهب بزبره الرهيب. ... نظرت ماما لى و ابتسمت وهى تغنج و همست (طيب يا سالى يا مجرمة. .. كنتم متفقين مع بعض تنيكونى الليلة ياكلاب. .. آااااه. ... آاااى. ... كمان يا سامى ياحبيبي. .. كمان جوة قوى. ، ، بس بالجامد. .. آى موتنى ).