*Youssef*
11-29-2019, 08:11 AM
القصة دى حقيقية بالكامل زى ما بيقول اللى حكهالى وحب انى أنشرها هنا:-
أحمد شاب عنده 19 سنة بس القصة مش دلوقتى, القصة زمان لما كان لسه صغير, كان ليه زميل في الشارع اسمه شادى كان معاه في نفس مدسة الإعدادى وكانوا صحاب جدا الفترة دى, بيروحوا الدروس سوا ويرجعوا سوا, يروحوا المدرسة مع بعض ويقعدوا طول اليوم مع بعض, طبعا زى أي ولاد في الفترة دى عرفوا عن الجنس والنيك وكانوا بيتفرجوا على سكس مع بعض بعد المدرسة وسعات بعد الدروس, طبعا كانوا فرحانين بفكرة النيك وان هما بيشوفوا ستات قالعة وعريانة وكانت دى أكتر حاجة بتهيجهم الفترة دى, كانوا وهما بيتفرجوا مع بعض كانوا دايما يتكلموا عن الأبل اللى في المدسة ويتخيلوهم مكان الست اللى بتتناك في الفيلم وسعات تانية كانوا يتخيلوا الستات اللى في الشارع ودى حاجة كانت بتهيجهم فشخ.
كانوا بيذاكروا مع بعض سعات في بيت أحمد وسعات تانية في بيت شادى, فيه مرة كده وهما بيذاكروا في بيت شادى, أحمد قال لشادى لو خلصنا بدرى هنتفرج على شوية سكس, شادى قاله لا ياسطى ما ينفعش وممكن حد يشوفنا أو يسمعنا, أحمد قاله هنقفل الباب علينا وهنشغل أغانى بصوت عالي, شادى اعترض شوية وقاله ترضى نعمل كده في بيتكم, قاله ياسطى لما نبقى بنذاكر في بيتنا هنتفرج على سكس بردك هناك علشان ما تزعلش. ومن هنا بدأت عادة ان هما يتفرجوا مع بعض على سكس في بيت واحد فيهم كل مرة ويكونوا قافلين الباب عليهم ومشغلين أغانى بصوت عالى.
كانوا دايما متعودين يتخيلوا ستات الشارع والمدرسين بتوعهم وهما بيتفرجوا على سكس, في مرة وهما بيتفرجوا مع بعض في بيت شادى, شادى بيقول لأحمد ياسطى دى الأبله منال وشوف طيازها قد ايه مهلبيه وانه نفسه يبعبصها, أحمد ما كانش مركز معاه خالص, أحمد كان قاعد بيتخيل أم شادى. أم شادى دى واحدة فورتيكه عندها حوالى 37 سنة, وشها أبيض زى القشطة, عينيها سودة, ملامحها ملامح واحدة كيوت خالص ما تقولش عندها 20 سنة, جسمها جسم واحدة صغيرة عندها حوالى 25 سنة, مش قصيرة أوى, مش تخينة خالص وجسمها مشدود, فورتيكة على صغير كده باختصار. بتلبس نقاب وبتلبس عبايات واسعة, بس لما أحمد بيكون مع شادى في البيت بيشوفها من غير النقاب وبعبايات البيت اللى بتكون ماسكه عليها شوية. المهم كل مرة يكون أحمد مع شادى في بيته ما يكونش مركز معاه خالص وهو بيتخيل علشان هما متعودين بيتخيلوا مع بعض, شادى أخد باله وسأله هو في ايه؟ أحمد قاله مفيش حاجة وعادى يعنى! شادى قاله مش عادى! وانا ملاحظ انك بتبص على أمى بصات وحشة الفترة اللى فاتت! أحمد بقى ما كانش عارف يتكلم ولا عارف يرد يقول ايه! لقى شادى مكمل كلام وقايله زى ما انتا بتعمل ياسطى, أنا كمان هعمل وهتخيل أمك وأنا عندكم! أحمد كان مصدوم وما كانش بردك عارف يقول حاجة! المهم أحمد قاله أنا هروح بيتنا دلوقتى وقام روح وفكر في الكلام في دماغه! لقى ان أمه واحدة عندها حوالى 50 سنة, طخينة ومش حلوة, كل اللى فيها ان بزازها وطيازها كبار فشخ زى معظم الستات في السن ده, أحمد قال لنفسه طب ما عادى أنا الكسبان كده! وتانى يوم لما شاف شادى أتكلم معاه عادى خالص وكأنهم ما اتخانقوش اليوم اللى قبليه.
فضلوا على الحال ده حوالى شهرين, لما يكونوا بيتفرجوا في بيت شادى أحمد بيتخيل أم شادى, ولما يكونوا في بيت أحمد شادى بيتخيل أم أحمد. لو بيتفرجوا بره يتخيلوا مع بعض ستات المنطقة وكده. المهم جه في يوم وهما بيتفرجوا مع بعض على سكس, أحمد قال لشادى من غير اى مقدمات ياسطى انا عايز أشوف طيز أمك! شادى لسه هيتعصب قام أحمد قايله وانتا كمان هتشوف طيز أمى! شادى فضل ساكت كده شوية ووشه احمر زى الطماطم وقاله ماشى أنا موافق! بس ازاى؟!؟
وبدأ هنا التفكير الشيطانى يشتغل! ازاى يشوفوا طياز أمهاتهم من غير ما حد يحس بحاجة! مرة أحمد كان بيلعب كورة في الشارع لقى شادى بيناديله وبيقوله يلا بسرعة وهو بيرتعش! قاله في ايه؟ انتا خايف من ايه؟ قاله تعالى بس معايا البيت! راح أحمد مع شادى البيت ولما دخل ما لقاش حد في البيت خالص ولقى الحمام فيه صوت حد بيستحمى! أحمد قاله في ايه ياسطى فهمنى؟ قام شادى متعصب عليه وقايله أمى بتستحمى في الحمام هناك اهى وما حدش في البيت خالص غيرنا, لازم نشوف كل حاجة دلوقتى! شادى كان بيرتعش وصوته بيقطع ساعتها, أحمد هو كمان بدأ يرتعش وما كانش عارف مفروض يعمل ايه! أحمد قال لشادى اطلع في البلكونة ليكون فيه حد من أخواتك أو ابوك جاى! شادى قاله انتا هتعمل ايه الأول؟ قاله هبص من تحت باب الحمام!؟ أحمد نزل على الأرض وبدأ يبص من تحت باب الحمام من بعيد خالص وبدأ يقرب واحدة واحدة, أول حاجة شافها كان كعب رجليها وبعدين بدأ يقرب وبدأ يشوف فوق الكعب وبعدين شاف سمانة رجليها وأول ما وصل لركبتها ما عرفش يشوف أكتر من كده! كعب رجليها كان أحمر ورجليها كانت رجلين فرسة عربى أصيل ما فيهاش ولا شعرايه! أحمد كان هيتجنن ويشوف أكتر من كده بس مش عارف! شادى جه شاده من تحت الباب وقاله ايه؟ أحمد قاله أمك فرسة ياسطى عليا النعمة! شادى قاله طب وطى صوتك يا عم انتا وروح البلكونة راقب على ما أشوف أنا كمان! نزل شادى هو كمان يبص وبعدها قام هايج فشخ هو كمان وبيقول ياسطى احنا لازم نشوفها عريانة دلوقتى ياسطى ! ................................... ....................... باقى القصة المرة الجايه
أحمد شاب عنده 19 سنة بس القصة مش دلوقتى, القصة زمان لما كان لسه صغير, كان ليه زميل في الشارع اسمه شادى كان معاه في نفس مدسة الإعدادى وكانوا صحاب جدا الفترة دى, بيروحوا الدروس سوا ويرجعوا سوا, يروحوا المدرسة مع بعض ويقعدوا طول اليوم مع بعض, طبعا زى أي ولاد في الفترة دى عرفوا عن الجنس والنيك وكانوا بيتفرجوا على سكس مع بعض بعد المدرسة وسعات بعد الدروس, طبعا كانوا فرحانين بفكرة النيك وان هما بيشوفوا ستات قالعة وعريانة وكانت دى أكتر حاجة بتهيجهم الفترة دى, كانوا وهما بيتفرجوا مع بعض كانوا دايما يتكلموا عن الأبل اللى في المدسة ويتخيلوهم مكان الست اللى بتتناك في الفيلم وسعات تانية كانوا يتخيلوا الستات اللى في الشارع ودى حاجة كانت بتهيجهم فشخ.
كانوا بيذاكروا مع بعض سعات في بيت أحمد وسعات تانية في بيت شادى, فيه مرة كده وهما بيذاكروا في بيت شادى, أحمد قال لشادى لو خلصنا بدرى هنتفرج على شوية سكس, شادى قاله لا ياسطى ما ينفعش وممكن حد يشوفنا أو يسمعنا, أحمد قاله هنقفل الباب علينا وهنشغل أغانى بصوت عالي, شادى اعترض شوية وقاله ترضى نعمل كده في بيتكم, قاله ياسطى لما نبقى بنذاكر في بيتنا هنتفرج على سكس بردك هناك علشان ما تزعلش. ومن هنا بدأت عادة ان هما يتفرجوا مع بعض على سكس في بيت واحد فيهم كل مرة ويكونوا قافلين الباب عليهم ومشغلين أغانى بصوت عالى.
كانوا دايما متعودين يتخيلوا ستات الشارع والمدرسين بتوعهم وهما بيتفرجوا على سكس, في مرة وهما بيتفرجوا مع بعض في بيت شادى, شادى بيقول لأحمد ياسطى دى الأبله منال وشوف طيازها قد ايه مهلبيه وانه نفسه يبعبصها, أحمد ما كانش مركز معاه خالص, أحمد كان قاعد بيتخيل أم شادى. أم شادى دى واحدة فورتيكه عندها حوالى 37 سنة, وشها أبيض زى القشطة, عينيها سودة, ملامحها ملامح واحدة كيوت خالص ما تقولش عندها 20 سنة, جسمها جسم واحدة صغيرة عندها حوالى 25 سنة, مش قصيرة أوى, مش تخينة خالص وجسمها مشدود, فورتيكة على صغير كده باختصار. بتلبس نقاب وبتلبس عبايات واسعة, بس لما أحمد بيكون مع شادى في البيت بيشوفها من غير النقاب وبعبايات البيت اللى بتكون ماسكه عليها شوية. المهم كل مرة يكون أحمد مع شادى في بيته ما يكونش مركز معاه خالص وهو بيتخيل علشان هما متعودين بيتخيلوا مع بعض, شادى أخد باله وسأله هو في ايه؟ أحمد قاله مفيش حاجة وعادى يعنى! شادى قاله مش عادى! وانا ملاحظ انك بتبص على أمى بصات وحشة الفترة اللى فاتت! أحمد بقى ما كانش عارف يتكلم ولا عارف يرد يقول ايه! لقى شادى مكمل كلام وقايله زى ما انتا بتعمل ياسطى, أنا كمان هعمل وهتخيل أمك وأنا عندكم! أحمد كان مصدوم وما كانش بردك عارف يقول حاجة! المهم أحمد قاله أنا هروح بيتنا دلوقتى وقام روح وفكر في الكلام في دماغه! لقى ان أمه واحدة عندها حوالى 50 سنة, طخينة ومش حلوة, كل اللى فيها ان بزازها وطيازها كبار فشخ زى معظم الستات في السن ده, أحمد قال لنفسه طب ما عادى أنا الكسبان كده! وتانى يوم لما شاف شادى أتكلم معاه عادى خالص وكأنهم ما اتخانقوش اليوم اللى قبليه.
فضلوا على الحال ده حوالى شهرين, لما يكونوا بيتفرجوا في بيت شادى أحمد بيتخيل أم شادى, ولما يكونوا في بيت أحمد شادى بيتخيل أم أحمد. لو بيتفرجوا بره يتخيلوا مع بعض ستات المنطقة وكده. المهم جه في يوم وهما بيتفرجوا مع بعض على سكس, أحمد قال لشادى من غير اى مقدمات ياسطى انا عايز أشوف طيز أمك! شادى لسه هيتعصب قام أحمد قايله وانتا كمان هتشوف طيز أمى! شادى فضل ساكت كده شوية ووشه احمر زى الطماطم وقاله ماشى أنا موافق! بس ازاى؟!؟
وبدأ هنا التفكير الشيطانى يشتغل! ازاى يشوفوا طياز أمهاتهم من غير ما حد يحس بحاجة! مرة أحمد كان بيلعب كورة في الشارع لقى شادى بيناديله وبيقوله يلا بسرعة وهو بيرتعش! قاله في ايه؟ انتا خايف من ايه؟ قاله تعالى بس معايا البيت! راح أحمد مع شادى البيت ولما دخل ما لقاش حد في البيت خالص ولقى الحمام فيه صوت حد بيستحمى! أحمد قاله في ايه ياسطى فهمنى؟ قام شادى متعصب عليه وقايله أمى بتستحمى في الحمام هناك اهى وما حدش في البيت خالص غيرنا, لازم نشوف كل حاجة دلوقتى! شادى كان بيرتعش وصوته بيقطع ساعتها, أحمد هو كمان بدأ يرتعش وما كانش عارف مفروض يعمل ايه! أحمد قال لشادى اطلع في البلكونة ليكون فيه حد من أخواتك أو ابوك جاى! شادى قاله انتا هتعمل ايه الأول؟ قاله هبص من تحت باب الحمام!؟ أحمد نزل على الأرض وبدأ يبص من تحت باب الحمام من بعيد خالص وبدأ يقرب واحدة واحدة, أول حاجة شافها كان كعب رجليها وبعدين بدأ يقرب وبدأ يشوف فوق الكعب وبعدين شاف سمانة رجليها وأول ما وصل لركبتها ما عرفش يشوف أكتر من كده! كعب رجليها كان أحمر ورجليها كانت رجلين فرسة عربى أصيل ما فيهاش ولا شعرايه! أحمد كان هيتجنن ويشوف أكتر من كده بس مش عارف! شادى جه شاده من تحت الباب وقاله ايه؟ أحمد قاله أمك فرسة ياسطى عليا النعمة! شادى قاله طب وطى صوتك يا عم انتا وروح البلكونة راقب على ما أشوف أنا كمان! نزل شادى هو كمان يبص وبعدها قام هايج فشخ هو كمان وبيقول ياسطى احنا لازم نشوفها عريانة دلوقتى ياسطى ! ................................... ....................... باقى القصة المرة الجايه