norashemale
07-06-2015, 08:58 PM
سياحة ونياكة !
انفتح باب المصعد، ليتدفق نازلي الفندق وانا بضمنهم الى داخله. كان من ضمنهم رجل في العقد الرابع من عمره يرتدي زي خليجي، دشداشة ناصعة البياض، دخل المصعد واتكأ على جداره، تبعته ووقفت امامه وظهري باتجاهه، كعادة الجميع عندما يصطفون في المصعد... امتلئ المصعد لتتلاصق الاجساد ببعضها من كثر الزحمة، مما اضطرني ان ارجع الى الخلف بعض الشيء. كنت مرتديا شورت خفيف مع تي شيرت. ومع اضطراري للرجوع الى الخلف التصقت مؤخرتي بمقدمة الرجل واحتكت بعضوه الذكري، مما دعاني الى الابتعاد عنه الى الامام كي لا ازعجه.. كنت نازلا في غرفة في الطابق 13 ... انغلق باب المصعد، وبدا بالصعود ليقف في الطابق الاول وينزل منه واحد ويدخل اثنان، تم على اثرها دفعي للوراء لتلتصق مؤخرتي على قضيبه الذي كان نصف منتصب.. لم ابتعد هذه المرة وانما احسست بنشوة تسري في جسدي، وصرت انتظر رد فعل الرجل. ومع انطلاق المصعد الى الاعلى وقبل وقوفه في الطابع الثاني شعرت بحركة جسمه وبتوسط قضيبه فلقتي مؤخرتي وصار يحرك جسمه الى الامام مع حركة المصعد... ايقنت عندها برغبتنا المتبادلة...فاتكأت الى الخلف اعلمه برغبتي... شعرت بانتصاب كامل لقضيبه الذي اخذ يدفعه بين فلقتيّ ببطء.. تمنيت ان يبطئ المصعد بصعوده. ومع وصول المصعد الى الطابق السادس بدا الاعداد تتناقص مما اضطرني ان ابتعد عنه ولاقف قباله.. صار ينظر الي وانا اليه وفي محياه ابتسامة خفيفة، رددت عليها بابتسامة مع نظرة على قضيبه... وعند الطابق التاسع ترك المصعد وعيناي ترنو اليه... وصلت الى غرفتي وانا غير مصدق ما حصل، أمل في لقائه مرة اخرى. وفي المساء نزلت الى باحة الفندق وخيالي منصب على لقاءه... وبينما اتجول لمحته بلباسه الخليجي جالس في باحة الفندق يحتسي القهوة... قررت ان اقترب عليه، فمشيت بتباطء من امامه...
ـ عفوا كم الساعة لديك ؟
لقد ناداني بدون سابق انذار!
اجبته: الثامنة والربع !
ـ شكراً جزيلاً .. من اين ؟
ـ مصرى ... وانت ؟
ـ مصرى ... ايضاً !
قلت مبتهجاً: يا محاسن الصدف... هل انت مقيم في الامارات؟
ـ كلا انني في رحلة عمل.
قلت: اعتقدت من ملابسك انك خليجي.
ـ كلا ولكني مقيم في الخليج... تفضل ادعوك لشرب القهوة معي.
عندها شعرت ان حلمي قاب قوس او ادنى من التحقيق... جلست ومددت يدي اصافحه واعرفه بي.
ـ انا جميل وانني في رحلة سياحية.
ـ وانا احمد في رحلة عمل..
نادى على النادل وطلب لي القهوة .. وبدأنا الحديث، وكان حديثا عاديا الى ان سألني:
ـ ما رايك بالجلوس في البار ؟ هل تحتسي الخمر ؟
اجبته: لا باس بكاس من البيرة الباردة في هذا الجو الحار.
اتجهنا الى البار وكان مزدحماً بعض الشيء، وقفنا امام الكاونتر وطلب لنا قدحين من البيرة، تناولناها وانزوينا جانباً في احد اركان البار خافتة الضوء.
ـ في صحتك ..
اجبته في صحتك ..
ثم قال: ما رايك ؟
اندهشت من سؤاله فنظرت اليه وقلت : بماذا ؟
قال: بالذي حصل بيننا في المصعد ؟
قلت: هو انسجام بيننا، عن طريق لغة الجسم !
سأل: ما نوعك ؟
اجبته: مبادل ... وانت ؟
اجاب: انا ايضا مبادل !
كدت اطير فرحاً لأني وجدت من يبادلني نفس الشعور.
سألته: متزوج ؟
ـ كلا .. لكني على ابواب زواج !
قلت: لكنك مثلي مبادل .. كيف تفسر ذلك ؟
اجاب: انه العرف الاجتماعي الذي يدعوني للزواج !
قلت: اما انا فقد تخطيت هذا العرف وكسرت هذا الطوق ولن اتزوج لأنني لا اريد ان اخدع نفسي اولا والمرأة التي اتزوجها .. فانا مثلي احب مضاجعة الذكور فقط واتمتع بهم!
ـ منذ متى وانت مثلي ؟
اجبت: منذ ان كنت بعمر 16 عاماً عندما قامت علاقة بيني وبين ابو صديقي حسان، فكان هو اول من فتحني وفض عذريتي، وعلمني ان نتبادل النياكة!
رفع الكاس وارتشف منه ثم قال: ماذا كان شعورك عندما فتحك وادخل قضيبه فيك ؟
اجبت: لقد آلمني.. لكن عشقه لي وقبلاته التي الهبتني جعلني انسى الالم واذهب اليه الى ان تعودت على قضيبه وعودني على مؤخرته !
نظر الي وقال: لي رغبة ان اقبلك !
نظرت الى عينيه وقلت: وانا ايضا لي نفس الرغبة !
قال : ما رايك ان نتبادل هذه الرغبة في غرفتي ؟
قلت: لا باس لنصعد !
ارتشفنا الكاس كله ووضعناه على احدى الطاولات واتجهنا الى المصعد... الساعة كانت في حينها قد تجاوزت العاشرة مساءً.
كان المصد خالي عندما انطلق بنا الى الاعلى .. استغل الفرصة وقرب شفتاه من شفتاي وقبلهما!
انفتح باب المصعد لنتجه الى غرفته ... فتح الباب..
قال: تفضل ادخل.
دخلت ووقفت في الممر، ودخل من بعدي.. اوصد الباب واقترب مني .. وضع يديه على جانبي وقربني اليه حتى التصقنا ببعض ثم تعانقنا وصرنا نقبل بعضنا البعض.. وصار يأن وهو يقبلني من فرط شهوته. توقف وقال بصوت مرتجف لنذهب الى السرير!
سألته: منذ متى لم تمارس مع ذكر ؟
اجاب: منذ زمن طويل ... لا اتذكر ... ربما 4 سنوات !
ارتميت على السرير على ظهري ... اقترب ورمى بجسده علي... حضنته... وابتدأنا نقبل بعضنا، كالعروس والعريس... يتمتم بكلمة احبك... وانا ارده بنفس الكلمة... ثم تنحى جانبا وصار يخلع ملابسه وانا ابادله بخلع ملابسي، حتى صرنا عراة... تعانقنا... صرت احس بنعومة وحرارة جسده... يداي تتلمس ظهره ومؤخرته وبين الحين والاخر المس فتحة طيزه بإصبعي الوسطي، ومع كل لمسه تزداد اهاته... وبينما هو يقبل رقبتي همس : اريد ادخاله فيك، لأني لم اذق طعم الطيز منذ امد بعيد...اريد ان املأ مؤخرتك بسائلي الدافئ.
سألته: اي وضع تحب ؟
اجاب: فقط اقلب على بطنك فانا متلهف للطيز جدا جدا !
قلبت على بطني واعطيته ظهري وطيزي، حيث انكب يقبلهما، وفي بعض الاحيان يعض فلقتي مؤخرتي.. ثم جلس بين رجلي موجها قضيبه الملتهب نحو مؤخرتي مقربا راسه على فتحة طيزي ليلامسها وينقل حرارة قضيبه اليها، ثم يتكأ بذراعه الايسر الى الامام ثم الايمن، لتقوم مؤخرتي بابتلاع راس قضيبه، ولأصرخ: هيا ادفعه بالكامل داخلي ... ادفع ... اااااااه اااااااه ... ما الذ هذه المتعة... ممممممم مممممم. ويتسارع صعوده ونزوله، ويتسارع دخول وخروج قضيبه داخل طيزي، حتى يبدا بالزئير كالأسد.. اااااااااه اااااااه اح ح ح اح ح ح ح.. شعرت بنبضات قضيبه وابتلال مؤخرتي ... ومن كثر سائله وكثافته أخذ بالانسياب من فتحة طيزي بين فخذي وعلى خصيتي... ظل مستلقيا على ظهري يدفع قضيبه الى اقصاه مع كل قذفة... هو يدفع وانا اتمتم اااه... اااه... اااه. ما اجمل والذ هذه اللحظات .. لحظات القذف !
تنحى جانبا والتقط منشفة وراح ينظف قضيبه المبتل، بينما انا بقيت مستلقيا على بطني مستمتعاً بانسياب اللبن من فتحة طيزي! ثم نهضت وذهبت الى الحمام ودخلت تحت الدوش استحم واغتسلُ. وما هي الا دقائق حتى رايته بجانبي وهو يقول: اغسل جسدي بالماء والصابون !
امسكت بالصابون وصرت ادعك جسمه المملوء، فأدار ظهره لي وصرت ادعكه له حتى نزلت على مؤخرته ادعكها بكفي وبين الحين والاخرى ادخل اصبعي الوسطي بين فلقتيه واتحسس خرمه وادخله فيه. سألته: كيف بدأت مشوار المثلية ؟ ومن كان اول من مارست معه الجنس ؟
اجاب: ابن خالتي هو الذي علمني وجعلني مثلياً... فقد كنت صغيرا، اي 12 عاماً، عندما جاءوا لزيارتنا من الريف، خالتي وابنها، وكان يكبرني بخمسة اعوام... وكانت والدتي قد اعدت الفراش له في غرفتي في الطابق الثاني من البيت. وبعد العشاء انزوينا انا وهو في غرفتي وبدا يمازحني... ويحضنني بحجة الممازحة ويجعلني اجلس في حضنه ... ومع كل جلسة كنت اشعر بشيء صلب ودافئ تحتي... كانت حرارته تثيرني بعض الشيء لكنني كنت احاول ان اتجاهلها...ثم فجأة قال لي: احمد، اريد ان اريك شيئاً ! وذهب الى حقيبته واخرج كيساً منها ... مد يده في الكيس واخرج صورة بالأبيض والاسود، وقال هل رأيت مثل هذه الصورة من قبل ... اخذتها ونظرت الى اليها وكانت اول صورة اراها... صورة لولدين عاريين احدهما خلف الاخر وقضيب احدهما نصفه في طيز الاخر... شعرت بتقلبات في امعائي، وانتصب قضيبي... عرفت حينها ما هو الشيء الصلب الدافئ الذي كان يلامس مؤخرتي كلما كان يمازحني ويحضنني... استغل موقف انشغالي بالنظر الى الصورة ووقف خلفي والصق قضيبه على مؤخرتي وقال: هل اعجبتك الصورة ؟ ضحكت وضحك معي واخذ مني الصورة وقال: ساريك اجمل منها ... مد يده في الكيس واخرج مجلة ملونة على جلادها صورة لذكر عاري منبطح على بطنه، وطلب ان اتفرج على ما في بداخلها... التقطت المجلة من يده ورميتها على الفراش وانبطحت على بطني اقلب صفحاتها بنهم غير مصدق ما ارى ... شباب ورجال يتنايكون وبكافة الاوضاع ... واكثر ما ادهشني واثارتني كانت صور مص القضيب... جلس على حافة السرير ووضع يده على ظهري وصار يحركها على ظهري بحذر، وانا مندمج وغائص في المجلة ... ثم انحنى وقرب وجهه من وجهي ووجنتيه من مجنتي وهمس بصوت مرتجف: دعنا نفعل مثل هؤلاء ! ثم قبلني من وجنتي ! قبلة الهبت مشاعري وجعلتني ارد بصوت مرتجف خافت تفوح منه الشهوة : نعم، فلنفعل !
ومع سماعه موافقتي دس يده تحت ملابسي وامسك مؤخرتي، وصار يقبلني من وجنتي ورقبتي وانفاسه تتسارع، وانا لا ازال منبطحا على بطني اتفرج على صور المجلة ... ثم انزل سروالي حتى بانت مؤخرتي له، عندها انكفأ يقبل فلقتي ويدخل لسانه في خرم مؤخرتي، وريدا رويدا اخذ يفتح ازرار بنطلونه ويخرج قضيبه الذي كاد ينفجر لشدة انتصابه ... وكانت اول مرة ارى قضيبا بهذا الحجم ... صعد على السرير ووضع قضيبه على مؤخرتي ونام على ظهري... تلذذت بنعومة وحرارة قضيبه، بينما صار هو يحك قضيبه على طيزي ويضعه بين الفلقتين... شعرت بابتلال مؤخرتي بعض الشيء...ثم وضع راس قضيبه على فتحتي شعرت فيها بلذة غامرة تصل الى اعماقي، تمنيت ان يدخله في طيزي كما يفعل الذين في الصور. لم اكن اعلم ان عملية ولوج القضيب في الطيز مؤذية الا حينما بدأ يدفع قضيبه محاولا ادخاله في طيزي... بدأت اشعر بألم، لكنني لم اتجرأ على الصياح او الصراخ خوفا من الفضيحة، كل الذي اردده وبصوت خافت كلمة اي ي ي... اي ي ي... اي ي ي...واقول له انك تؤلمني... بينما يحاول هو ادخال قضيبه في طيزي متغاضياً كلماتي، وبأنفاس متسارعة... اردت الهروب من تحته، لكن شهوته كانت اقوى مني... وفجأة احسست بحرقة في فتحة طيزي جعلتني اصرخ بصوت خافت من الالم ... وضع يده على فمي وهو لا يزال على ظهري وراس قضيبه داخلي... ثم انطلق يأنُّ... وشعرت بكميات كبيرة من السوائل تنساب على مؤخرتي ...هدأت ثورته وهو لا يزال معتليني... ثم نهض وتركني واخذ كمية من المناشف الورقية البيضاء وصار يمسح وينظف قضيبه، ثم ناولني بعضها وطلب ان امسح مؤخرتي وانظفها... وبنما انا انظف وامسح سائله من على طيزي ومؤخرتي كنت اشعر بحرقة والم ... انتبهت الى ان المناشف صارت حمراء، عندها علمت انه قد جرحني وفتحني... خفت من منظر الدم الذي في هذه المناشف، فما كان منه الا يطمئنني ويقول: لا تخف سيطيب الجرح خلال فترة قصيرة!!
سالته: ماذا كان شعورك في حينها يا احمد ؟
اجاب: بالرغم من الالم الا ان العملية في قرارة نفسي قد اعجبتني، وخصوصاً بعد طاب الجرح فقد اشتقت للعملية مرة اخرى، وفعلا وفي الزيارة التي قام بعدها بزيارتنا فى مزلىنا وكانت لوحدى فى هذا اليوم كنت متلهفاً على ان يقوم ابن خالتي بنفس العملية!
سالته: وهل ناكك مرة اخرى ؟
اجاب: نعم، وهذه المرة ذهبنا الى ابعد من ذلك حيث جعلني اضع قضيبه في فمي وصرت اتمتع برضاعته وسار يتكلم معى على انى زوجتة وشرموطة وانا احسست بالانوثة التى فى داخلى معه والبسنى ملابس امى الحريمى فى هذة المرة وكانت اجمل من القاء الاول بكثير من متعه والفاظ سكية ولبس كانت فى دنيا تانية !
قلت: هذا يعني انه اصبح ينيكك كلما التقيتما !
اجاب: نعم، كلما كنا نلتقي كان يمتعني بقضيبه !
قلت: اذن دعني امتعك اليوم بقضيبي واذكرك بالأيام الخوالي !
فانكببت اقبل مؤخرته وادخل لساني في فتحة طيزه وادخل كذلك فيها، بينما الماء ينساب من الدوش علينا نحن الاثنين. اغتسلنا ومسحنا الماء عن اجسادنا وذهبنا الى السرير مرة اخرى... تعانقنا وكان هو تحت جسمي هذه المرة، اقبله من شفاهه حتى انتصب قضيبه... نزلت اليه وصرت ارضع منه، حتى ارتويت، عندها جلست بين رجليه وهو راقد على ظهره... رفعت رجليه ووضعتهما على كتفيّ، وسحبته قليلا باتجاه قضيبي حتى اقتربت مؤخرته منه، ثم وضعت راس قضيبي على فتحة طيزه... اولجته فيه... وصرت انيكه ورجليه تتأرجح في الهواء، وانينه يتعالى، وصار يقول: نيكني يا حبيبي ... نيكني يا جميل ... ادخل قضيبك بالكامل في طيزي... انها ملكك ... افعل بها ما تشاء ... املأها بسائلك ... املأها بلبنك الساخن ...هيا ادفع بقوة ... اضرب بقوة ... نيكني بقوة ...ااااااااه ه ه...ااااااااه ه ه...ااااااااه ه ه .... انني اشعر بالسعادة ... قاطعته : انني على وشك القذف ... اين تريد ان اقذف ؟
اجاب على الفور: اقذف حممك في داخلي... اقذفها داخل طيزي... لا تدع نقطة واحدة تخرج ... اااه ه ه ...ااااااااه ه ه...ااااااااه ه ه .
لقد جعلني اشطتُّ هياجاً واصبح المدفع جاهزاً للانطلاق ...ااااااااه ه ه ...ااااااااه ه ه ...ااااااااه ه ه ...اح ح ح ح ...ا ح ح ح ح ح ...ا ح ح ح ح ح ...ا ح ح ح ح ح !
صار يقول: ما الذ لبنك حبيبي جميل ... ما اجمل دفئه ... لقد اسعدني قضيبك !
اخرجت قضيبي من طيزه ووضعته على قضيبه ونمت عليه اقبله ويقبلني وذراعيه تحيط برقبتي وتتلمس ظهري !!
بقينا على هذا الحال لمدة ثلاثة ايام وهي الفترة التي قضيتها في هذا الفندق... اتفقنا على ان نلتقي في مكان وزمان آخر.... ما اجمل النياكة المتبادلة !!!
انفتح باب المصعد، ليتدفق نازلي الفندق وانا بضمنهم الى داخله. كان من ضمنهم رجل في العقد الرابع من عمره يرتدي زي خليجي، دشداشة ناصعة البياض، دخل المصعد واتكأ على جداره، تبعته ووقفت امامه وظهري باتجاهه، كعادة الجميع عندما يصطفون في المصعد... امتلئ المصعد لتتلاصق الاجساد ببعضها من كثر الزحمة، مما اضطرني ان ارجع الى الخلف بعض الشيء. كنت مرتديا شورت خفيف مع تي شيرت. ومع اضطراري للرجوع الى الخلف التصقت مؤخرتي بمقدمة الرجل واحتكت بعضوه الذكري، مما دعاني الى الابتعاد عنه الى الامام كي لا ازعجه.. كنت نازلا في غرفة في الطابق 13 ... انغلق باب المصعد، وبدا بالصعود ليقف في الطابق الاول وينزل منه واحد ويدخل اثنان، تم على اثرها دفعي للوراء لتلتصق مؤخرتي على قضيبه الذي كان نصف منتصب.. لم ابتعد هذه المرة وانما احسست بنشوة تسري في جسدي، وصرت انتظر رد فعل الرجل. ومع انطلاق المصعد الى الاعلى وقبل وقوفه في الطابع الثاني شعرت بحركة جسمه وبتوسط قضيبه فلقتي مؤخرتي وصار يحرك جسمه الى الامام مع حركة المصعد... ايقنت عندها برغبتنا المتبادلة...فاتكأت الى الخلف اعلمه برغبتي... شعرت بانتصاب كامل لقضيبه الذي اخذ يدفعه بين فلقتيّ ببطء.. تمنيت ان يبطئ المصعد بصعوده. ومع وصول المصعد الى الطابق السادس بدا الاعداد تتناقص مما اضطرني ان ابتعد عنه ولاقف قباله.. صار ينظر الي وانا اليه وفي محياه ابتسامة خفيفة، رددت عليها بابتسامة مع نظرة على قضيبه... وعند الطابق التاسع ترك المصعد وعيناي ترنو اليه... وصلت الى غرفتي وانا غير مصدق ما حصل، أمل في لقائه مرة اخرى. وفي المساء نزلت الى باحة الفندق وخيالي منصب على لقاءه... وبينما اتجول لمحته بلباسه الخليجي جالس في باحة الفندق يحتسي القهوة... قررت ان اقترب عليه، فمشيت بتباطء من امامه...
ـ عفوا كم الساعة لديك ؟
لقد ناداني بدون سابق انذار!
اجبته: الثامنة والربع !
ـ شكراً جزيلاً .. من اين ؟
ـ مصرى ... وانت ؟
ـ مصرى ... ايضاً !
قلت مبتهجاً: يا محاسن الصدف... هل انت مقيم في الامارات؟
ـ كلا انني في رحلة عمل.
قلت: اعتقدت من ملابسك انك خليجي.
ـ كلا ولكني مقيم في الخليج... تفضل ادعوك لشرب القهوة معي.
عندها شعرت ان حلمي قاب قوس او ادنى من التحقيق... جلست ومددت يدي اصافحه واعرفه بي.
ـ انا جميل وانني في رحلة سياحية.
ـ وانا احمد في رحلة عمل..
نادى على النادل وطلب لي القهوة .. وبدأنا الحديث، وكان حديثا عاديا الى ان سألني:
ـ ما رايك بالجلوس في البار ؟ هل تحتسي الخمر ؟
اجبته: لا باس بكاس من البيرة الباردة في هذا الجو الحار.
اتجهنا الى البار وكان مزدحماً بعض الشيء، وقفنا امام الكاونتر وطلب لنا قدحين من البيرة، تناولناها وانزوينا جانباً في احد اركان البار خافتة الضوء.
ـ في صحتك ..
اجبته في صحتك ..
ثم قال: ما رايك ؟
اندهشت من سؤاله فنظرت اليه وقلت : بماذا ؟
قال: بالذي حصل بيننا في المصعد ؟
قلت: هو انسجام بيننا، عن طريق لغة الجسم !
سأل: ما نوعك ؟
اجبته: مبادل ... وانت ؟
اجاب: انا ايضا مبادل !
كدت اطير فرحاً لأني وجدت من يبادلني نفس الشعور.
سألته: متزوج ؟
ـ كلا .. لكني على ابواب زواج !
قلت: لكنك مثلي مبادل .. كيف تفسر ذلك ؟
اجاب: انه العرف الاجتماعي الذي يدعوني للزواج !
قلت: اما انا فقد تخطيت هذا العرف وكسرت هذا الطوق ولن اتزوج لأنني لا اريد ان اخدع نفسي اولا والمرأة التي اتزوجها .. فانا مثلي احب مضاجعة الذكور فقط واتمتع بهم!
ـ منذ متى وانت مثلي ؟
اجبت: منذ ان كنت بعمر 16 عاماً عندما قامت علاقة بيني وبين ابو صديقي حسان، فكان هو اول من فتحني وفض عذريتي، وعلمني ان نتبادل النياكة!
رفع الكاس وارتشف منه ثم قال: ماذا كان شعورك عندما فتحك وادخل قضيبه فيك ؟
اجبت: لقد آلمني.. لكن عشقه لي وقبلاته التي الهبتني جعلني انسى الالم واذهب اليه الى ان تعودت على قضيبه وعودني على مؤخرته !
نظر الي وقال: لي رغبة ان اقبلك !
نظرت الى عينيه وقلت: وانا ايضا لي نفس الرغبة !
قال : ما رايك ان نتبادل هذه الرغبة في غرفتي ؟
قلت: لا باس لنصعد !
ارتشفنا الكاس كله ووضعناه على احدى الطاولات واتجهنا الى المصعد... الساعة كانت في حينها قد تجاوزت العاشرة مساءً.
كان المصد خالي عندما انطلق بنا الى الاعلى .. استغل الفرصة وقرب شفتاه من شفتاي وقبلهما!
انفتح باب المصعد لنتجه الى غرفته ... فتح الباب..
قال: تفضل ادخل.
دخلت ووقفت في الممر، ودخل من بعدي.. اوصد الباب واقترب مني .. وضع يديه على جانبي وقربني اليه حتى التصقنا ببعض ثم تعانقنا وصرنا نقبل بعضنا البعض.. وصار يأن وهو يقبلني من فرط شهوته. توقف وقال بصوت مرتجف لنذهب الى السرير!
سألته: منذ متى لم تمارس مع ذكر ؟
اجاب: منذ زمن طويل ... لا اتذكر ... ربما 4 سنوات !
ارتميت على السرير على ظهري ... اقترب ورمى بجسده علي... حضنته... وابتدأنا نقبل بعضنا، كالعروس والعريس... يتمتم بكلمة احبك... وانا ارده بنفس الكلمة... ثم تنحى جانبا وصار يخلع ملابسه وانا ابادله بخلع ملابسي، حتى صرنا عراة... تعانقنا... صرت احس بنعومة وحرارة جسده... يداي تتلمس ظهره ومؤخرته وبين الحين والاخر المس فتحة طيزه بإصبعي الوسطي، ومع كل لمسه تزداد اهاته... وبينما هو يقبل رقبتي همس : اريد ادخاله فيك، لأني لم اذق طعم الطيز منذ امد بعيد...اريد ان املأ مؤخرتك بسائلي الدافئ.
سألته: اي وضع تحب ؟
اجاب: فقط اقلب على بطنك فانا متلهف للطيز جدا جدا !
قلبت على بطني واعطيته ظهري وطيزي، حيث انكب يقبلهما، وفي بعض الاحيان يعض فلقتي مؤخرتي.. ثم جلس بين رجلي موجها قضيبه الملتهب نحو مؤخرتي مقربا راسه على فتحة طيزي ليلامسها وينقل حرارة قضيبه اليها، ثم يتكأ بذراعه الايسر الى الامام ثم الايمن، لتقوم مؤخرتي بابتلاع راس قضيبه، ولأصرخ: هيا ادفعه بالكامل داخلي ... ادفع ... اااااااه اااااااه ... ما الذ هذه المتعة... ممممممم مممممم. ويتسارع صعوده ونزوله، ويتسارع دخول وخروج قضيبه داخل طيزي، حتى يبدا بالزئير كالأسد.. اااااااااه اااااااه اح ح ح اح ح ح ح.. شعرت بنبضات قضيبه وابتلال مؤخرتي ... ومن كثر سائله وكثافته أخذ بالانسياب من فتحة طيزي بين فخذي وعلى خصيتي... ظل مستلقيا على ظهري يدفع قضيبه الى اقصاه مع كل قذفة... هو يدفع وانا اتمتم اااه... اااه... اااه. ما اجمل والذ هذه اللحظات .. لحظات القذف !
تنحى جانبا والتقط منشفة وراح ينظف قضيبه المبتل، بينما انا بقيت مستلقيا على بطني مستمتعاً بانسياب اللبن من فتحة طيزي! ثم نهضت وذهبت الى الحمام ودخلت تحت الدوش استحم واغتسلُ. وما هي الا دقائق حتى رايته بجانبي وهو يقول: اغسل جسدي بالماء والصابون !
امسكت بالصابون وصرت ادعك جسمه المملوء، فأدار ظهره لي وصرت ادعكه له حتى نزلت على مؤخرته ادعكها بكفي وبين الحين والاخرى ادخل اصبعي الوسطي بين فلقتيه واتحسس خرمه وادخله فيه. سألته: كيف بدأت مشوار المثلية ؟ ومن كان اول من مارست معه الجنس ؟
اجاب: ابن خالتي هو الذي علمني وجعلني مثلياً... فقد كنت صغيرا، اي 12 عاماً، عندما جاءوا لزيارتنا من الريف، خالتي وابنها، وكان يكبرني بخمسة اعوام... وكانت والدتي قد اعدت الفراش له في غرفتي في الطابق الثاني من البيت. وبعد العشاء انزوينا انا وهو في غرفتي وبدا يمازحني... ويحضنني بحجة الممازحة ويجعلني اجلس في حضنه ... ومع كل جلسة كنت اشعر بشيء صلب ودافئ تحتي... كانت حرارته تثيرني بعض الشيء لكنني كنت احاول ان اتجاهلها...ثم فجأة قال لي: احمد، اريد ان اريك شيئاً ! وذهب الى حقيبته واخرج كيساً منها ... مد يده في الكيس واخرج صورة بالأبيض والاسود، وقال هل رأيت مثل هذه الصورة من قبل ... اخذتها ونظرت الى اليها وكانت اول صورة اراها... صورة لولدين عاريين احدهما خلف الاخر وقضيب احدهما نصفه في طيز الاخر... شعرت بتقلبات في امعائي، وانتصب قضيبي... عرفت حينها ما هو الشيء الصلب الدافئ الذي كان يلامس مؤخرتي كلما كان يمازحني ويحضنني... استغل موقف انشغالي بالنظر الى الصورة ووقف خلفي والصق قضيبه على مؤخرتي وقال: هل اعجبتك الصورة ؟ ضحكت وضحك معي واخذ مني الصورة وقال: ساريك اجمل منها ... مد يده في الكيس واخرج مجلة ملونة على جلادها صورة لذكر عاري منبطح على بطنه، وطلب ان اتفرج على ما في بداخلها... التقطت المجلة من يده ورميتها على الفراش وانبطحت على بطني اقلب صفحاتها بنهم غير مصدق ما ارى ... شباب ورجال يتنايكون وبكافة الاوضاع ... واكثر ما ادهشني واثارتني كانت صور مص القضيب... جلس على حافة السرير ووضع يده على ظهري وصار يحركها على ظهري بحذر، وانا مندمج وغائص في المجلة ... ثم انحنى وقرب وجهه من وجهي ووجنتيه من مجنتي وهمس بصوت مرتجف: دعنا نفعل مثل هؤلاء ! ثم قبلني من وجنتي ! قبلة الهبت مشاعري وجعلتني ارد بصوت مرتجف خافت تفوح منه الشهوة : نعم، فلنفعل !
ومع سماعه موافقتي دس يده تحت ملابسي وامسك مؤخرتي، وصار يقبلني من وجنتي ورقبتي وانفاسه تتسارع، وانا لا ازال منبطحا على بطني اتفرج على صور المجلة ... ثم انزل سروالي حتى بانت مؤخرتي له، عندها انكفأ يقبل فلقتي ويدخل لسانه في خرم مؤخرتي، وريدا رويدا اخذ يفتح ازرار بنطلونه ويخرج قضيبه الذي كاد ينفجر لشدة انتصابه ... وكانت اول مرة ارى قضيبا بهذا الحجم ... صعد على السرير ووضع قضيبه على مؤخرتي ونام على ظهري... تلذذت بنعومة وحرارة قضيبه، بينما صار هو يحك قضيبه على طيزي ويضعه بين الفلقتين... شعرت بابتلال مؤخرتي بعض الشيء...ثم وضع راس قضيبه على فتحتي شعرت فيها بلذة غامرة تصل الى اعماقي، تمنيت ان يدخله في طيزي كما يفعل الذين في الصور. لم اكن اعلم ان عملية ولوج القضيب في الطيز مؤذية الا حينما بدأ يدفع قضيبه محاولا ادخاله في طيزي... بدأت اشعر بألم، لكنني لم اتجرأ على الصياح او الصراخ خوفا من الفضيحة، كل الذي اردده وبصوت خافت كلمة اي ي ي... اي ي ي... اي ي ي...واقول له انك تؤلمني... بينما يحاول هو ادخال قضيبه في طيزي متغاضياً كلماتي، وبأنفاس متسارعة... اردت الهروب من تحته، لكن شهوته كانت اقوى مني... وفجأة احسست بحرقة في فتحة طيزي جعلتني اصرخ بصوت خافت من الالم ... وضع يده على فمي وهو لا يزال على ظهري وراس قضيبه داخلي... ثم انطلق يأنُّ... وشعرت بكميات كبيرة من السوائل تنساب على مؤخرتي ...هدأت ثورته وهو لا يزال معتليني... ثم نهض وتركني واخذ كمية من المناشف الورقية البيضاء وصار يمسح وينظف قضيبه، ثم ناولني بعضها وطلب ان امسح مؤخرتي وانظفها... وبنما انا انظف وامسح سائله من على طيزي ومؤخرتي كنت اشعر بحرقة والم ... انتبهت الى ان المناشف صارت حمراء، عندها علمت انه قد جرحني وفتحني... خفت من منظر الدم الذي في هذه المناشف، فما كان منه الا يطمئنني ويقول: لا تخف سيطيب الجرح خلال فترة قصيرة!!
سالته: ماذا كان شعورك في حينها يا احمد ؟
اجاب: بالرغم من الالم الا ان العملية في قرارة نفسي قد اعجبتني، وخصوصاً بعد طاب الجرح فقد اشتقت للعملية مرة اخرى، وفعلا وفي الزيارة التي قام بعدها بزيارتنا فى مزلىنا وكانت لوحدى فى هذا اليوم كنت متلهفاً على ان يقوم ابن خالتي بنفس العملية!
سالته: وهل ناكك مرة اخرى ؟
اجاب: نعم، وهذه المرة ذهبنا الى ابعد من ذلك حيث جعلني اضع قضيبه في فمي وصرت اتمتع برضاعته وسار يتكلم معى على انى زوجتة وشرموطة وانا احسست بالانوثة التى فى داخلى معه والبسنى ملابس امى الحريمى فى هذة المرة وكانت اجمل من القاء الاول بكثير من متعه والفاظ سكية ولبس كانت فى دنيا تانية !
قلت: هذا يعني انه اصبح ينيكك كلما التقيتما !
اجاب: نعم، كلما كنا نلتقي كان يمتعني بقضيبه !
قلت: اذن دعني امتعك اليوم بقضيبي واذكرك بالأيام الخوالي !
فانكببت اقبل مؤخرته وادخل لساني في فتحة طيزه وادخل كذلك فيها، بينما الماء ينساب من الدوش علينا نحن الاثنين. اغتسلنا ومسحنا الماء عن اجسادنا وذهبنا الى السرير مرة اخرى... تعانقنا وكان هو تحت جسمي هذه المرة، اقبله من شفاهه حتى انتصب قضيبه... نزلت اليه وصرت ارضع منه، حتى ارتويت، عندها جلست بين رجليه وهو راقد على ظهره... رفعت رجليه ووضعتهما على كتفيّ، وسحبته قليلا باتجاه قضيبي حتى اقتربت مؤخرته منه، ثم وضعت راس قضيبي على فتحة طيزه... اولجته فيه... وصرت انيكه ورجليه تتأرجح في الهواء، وانينه يتعالى، وصار يقول: نيكني يا حبيبي ... نيكني يا جميل ... ادخل قضيبك بالكامل في طيزي... انها ملكك ... افعل بها ما تشاء ... املأها بسائلك ... املأها بلبنك الساخن ...هيا ادفع بقوة ... اضرب بقوة ... نيكني بقوة ...ااااااااه ه ه...ااااااااه ه ه...ااااااااه ه ه .... انني اشعر بالسعادة ... قاطعته : انني على وشك القذف ... اين تريد ان اقذف ؟
اجاب على الفور: اقذف حممك في داخلي... اقذفها داخل طيزي... لا تدع نقطة واحدة تخرج ... اااه ه ه ...ااااااااه ه ه...ااااااااه ه ه .
لقد جعلني اشطتُّ هياجاً واصبح المدفع جاهزاً للانطلاق ...ااااااااه ه ه ...ااااااااه ه ه ...ااااااااه ه ه ...اح ح ح ح ...ا ح ح ح ح ح ...ا ح ح ح ح ح ...ا ح ح ح ح ح !
صار يقول: ما الذ لبنك حبيبي جميل ... ما اجمل دفئه ... لقد اسعدني قضيبك !
اخرجت قضيبي من طيزه ووضعته على قضيبه ونمت عليه اقبله ويقبلني وذراعيه تحيط برقبتي وتتلمس ظهري !!
بقينا على هذا الحال لمدة ثلاثة ايام وهي الفترة التي قضيتها في هذا الفندق... اتفقنا على ان نلتقي في مكان وزمان آخر.... ما اجمل النياكة المتبادلة !!!