عاشق الاكساس.
03-20-2013, 10:50 PM
في احد ايام صيف القاهرة الحاره قررت السفر لصديقي في بلده بعيده عنا حوالي الثلاث ساعات, لميت هدومي و حجزت بالقطر لتاني يوم الساعه 11 الصبح, جاء تاني يوم حضرت الشنطه و مشيت للمحطه و كان القطر جاهز للانطلاق, بدا الركاب بالصعود و بدا الشباب يتسابقون على ايجاد مكان مناسب خاصه اذا كان بجانب بنت او خلفها, عله يشفي قليلا من غريزته في هذا اليوم الحار, فقد وصلت درجه الحراره لما يقارب الاربعين مئويه اما انا فاحسست بحرارة قضيبي اعلى من هذا اليوم بكثير
فقررت ان اقف خلف امراه علها تطفىء لهيبي قليلا, وقعت عيناي على امراه جميله في الثلاثين من عمرها ضعيفة القوام سمراء البشره ثدياها نافران جميلان طيزها اشهى من زهر الرمان, ترتدي قميصا ازرق و تنوره لفوق ركبتها بقليل نظرت إليها للحظات و احسست بان جسدها يناديني باعلى صوته مشيت بسرعه شويه قبل أن يسبقني أحد إليها و يوقف وراها, كنت وراها بس بعيد عنها شويه و فضلنا مستنيين القطر يملا, و كان عدد المسافرين يزداد بشكل هايل اوي و كلما امتلأ القطر اكتر اقتربت منها اكتر و اكتر لغاية ما فضل مكان تحط اصبعك فيه, مشي القطر و بدات الرحله. بدا القطار بالمسير و امسكت المراه بيدها بقضيب حديد يتوسط القطار خشية الوقوع و كنت خلفها مباشره لكني لم اصل لدرجة الالتصاق بها فتفصلني بها بضع السنتمترات القليله, كان القطار مزدحما جدا و الكل رافعا راسه عاليا باحثا عن القليل من الهواء ليتنفسه, حاولت اختلاس النظرات الى الناس لاعرف ان كان احد ما مهتم لامري او كاشفني, فلم استطع استدارة راسي لاعرف من هو خلفي حينها عرفت انه لا احد يمكن ملاحظتي اذا سرقت منها بعض اللمسات او امتعت زبري قليلا بتلك الارداف الجميله, مضت ربع ساعه و انا اقترب تارة و ابتعد تارة اخرى و كان زبري قد بلغ ذروته بالانتصاب و كم يتمنى ان ينقض و ينهش ارداف تلك المراه الجميله.
كان القطار يهتز خلال مشيه و كانت اردافها القاتله تهتز امامي مع حركة القطار, و كم كانت معاناتة زبري داخل بنطالي احسست انه سيمزق بنطالي. لا بل مزقه فقد نظرت تحتي لاجد حشفة راسه نافرة من بنطال القماش اللذي ارتديه فقد كان متورما متصلبا منتصبا كقضيب الحديد الذي تمسك به هذه المراه, فقد كان انتصابه واضحا للضرير الذي لا يرى من شدة طوله و صلابته و بروزه للخارج بشكل مفضوح جدا, و بدات حشفة قضيبا بالتجول على اردافها ملامسة تنورتها لكني كنت اريد اكثر و اكثر, اهتز القطار بقوه و ارتميت عليها من شدة اهتزازه احسست حينها ان زبري قد غاص في غور هضابها الجميله مع هذه الحادثه, ولا يمكن للجميله ان تنفي عدم احساسها بما غار بين تلال طيزها فانا متاكد انها احست بحجم زبري يستلقي في الوادي الجميل الذي ينحصر بين تلالها. اقتربت منها اكثر و اعتذرت لها بلطف و قلت لها ما جرى لم يكن بسببي بل بسبب ما جرى بالقطر و قد كانت متفهمة و قالت مش مشكله مش زنبك, استغليت الموقف جيدا لصالحي و قلت لها ممكن مدام امسك بالحديده دي بلاش يتكرر الموقف تاني, فردت بكل خجل ايوا ممكن تفضل و كانت ملامح وجهها و صوتها الحنون قد ضاعف شهوتي اطنانا مطننه, لففت يداي حولها و امسكت بالقضيب الحديدي و كاني احضنها و قد استند صدري تماما على ظهرها و رقبتي شبه ملاصقة برقبتها, شعرت بها ترتجف حياءا على جسمي لكنها تفهمت الموقف و سرعان ما تعودت على جسمي الحار الملاصق لجسمها الناعم, وكم كانت نشوتي و صدرها يهتز على ذراعي مع اهتزاز القطار فقد كنت منتشيا جدا لملامسة صدرها, و بدات اطبق ذراعي على اطراف صدرها بحنان لاشعر بهما اكثر, لم تحرك ساكنا الجميله لما افعل بها و بحركة سريعه عصرت ذراعاي بصدرها بغير وعي فقد دفعتني شهوتي للتصرف هكذا بخارج ارادتي تملكني الذعر للحظات فذراعاي تطبق على صدرها بقوه هل ستصرخ يا الهي ماذا فعلت, تملكت اعصابي و صدرها لايزال معصورا بين ذراعي و اردت معرفة ردت فعلها, اقتربت من اذنها و سالتها مضايقه مدام, قالت بلهجة العصفور السجين بقفص سجانة لا بصوت خافت جدا مخلوط بنشوه عاليه جدا, ايقنت حينها انها منتشيه هي الاخرى مما اعطاني دافعا اكبر للتمادي معها. اصبحت حينها انسانا آلي يسير وفق حكم و ارادة الغريزه لا العقل و المنطق, و بدات يداي تقترب من يداها الماسكتان بالقضيب الديدي حتى لامست اصابعي اناملها الناعمه,لاشعر برجفة جسمها القويه ترتجف على صدري .. لكنها منتشيه, وما كان مني الا ان اطمئنها بحضن يداها اناملها الماسكه بالقضيب الحديدي براحة يداي, و بدات بمداعبة اناملها و بقيت اداعب اناملها و اعتصر صدرها بين ذراعي فترة ليست بالقصيره استطعت حينها ان اشعر بنشوتها الكبيره و راحتها لما يجري لجسدها الجميل فقد كانت تتلذذ بكل ما للذة من معنا. فقدت كل معاني التفكير و لا اقوى سوا على التفكير بمتعتي و امتاع زبري الذي يناطح من اجل تذوقها عصرت فخذاي بافخاذها و زبري دق كمسمار بين افخاذها لكني لا اشعر بالمتعه الكامله اريد الالتحام بلحمها ووصل جنوني ذروته و لم استطع الامساك بانفاسي الملتهبه دقات قلبي مسموعه, اااااااه كم اود افراغ قضيبي لانهي هذه المعاناة الحقيره التي تحول العاقل اللى مجنون, سحبت يد من يداي الممسكة باناملها لافتح سحاب بنطالي غير آبه لكل البشر كاني انا و هي بغرفة مغلقه لا احد غيري و غيرها, اخرجته و كان متعرقا منتفخا صلبا كصلابة جدار اسمنتي , رفعت تنورتها بهدوء لاجعل قضيبي يستفر بين سيقانها, ها هو بين افخاذها ياااااااا الهي كم تفاجأت حين احسست بافخاذها كثيرة البلل فقد كنت احس بسوائلها على راس قضيبي امعقول هي مشتهيه لهذه الدرجه و بهذا الكم الهائل من السوائل والافرازات؟ ادخلت يدي بين افخاذها لاصعد بها و اتلمس كسها لاعرف شده اشتهائها, و ها هي يدي تمسك بالجزء السمين من شفاه كسها من فوق لباسها الداخلي, و كانت دهشتي اكبر حين امسكت بهما و كاني امسك قطعة اسفنجيه تشربت ماءا كثير, لاعبتهم قليلا باصابعي من فوق لباسها الداخلي , ابعدت لباسها لاتلمس اجمل مافي الانثى, لاعبت شفراها السمينين المبلولان لا بل الغارقان بافرازاتهما و من ثم شفراها الداخليين باصابعي و تحسست خرمها الذي شفت الويلات لتحسسه و كيف لاصابعي ان تتمتع به و هو قد خلق اصلا للزبر ؟ رفعت نفسي قليلا لاصل بزبري لمستوا كسها و ابعدت لباسها الداخلي الهالك بافرازاته و سوائله لاضح حشفة قضيبي على مدخل السعاده و عاودت الامساك بالقضيب الحديدي واضعا يدي على يداها مستعدا لدفع زبري في اعماقها, و بدات رحله الادخال الى ان استقر ما استقر داخلها و بدانا نهتز مع اهتزاز القطر بحركات هادئه الى ان حانت لحظة الرعشه الجميله لحظة قدفي داخل كسها احسست بمنيي يتناثر في احشاء كسها , سحبته برفق منها و انزلت تنورتها و اقفلت سحاب بنطالي و احسست اني لا اقوى على الوقوف على رجلاي بعد هذه النياكه اللذيذه
فقررت ان اقف خلف امراه علها تطفىء لهيبي قليلا, وقعت عيناي على امراه جميله في الثلاثين من عمرها ضعيفة القوام سمراء البشره ثدياها نافران جميلان طيزها اشهى من زهر الرمان, ترتدي قميصا ازرق و تنوره لفوق ركبتها بقليل نظرت إليها للحظات و احسست بان جسدها يناديني باعلى صوته مشيت بسرعه شويه قبل أن يسبقني أحد إليها و يوقف وراها, كنت وراها بس بعيد عنها شويه و فضلنا مستنيين القطر يملا, و كان عدد المسافرين يزداد بشكل هايل اوي و كلما امتلأ القطر اكتر اقتربت منها اكتر و اكتر لغاية ما فضل مكان تحط اصبعك فيه, مشي القطر و بدات الرحله. بدا القطار بالمسير و امسكت المراه بيدها بقضيب حديد يتوسط القطار خشية الوقوع و كنت خلفها مباشره لكني لم اصل لدرجة الالتصاق بها فتفصلني بها بضع السنتمترات القليله, كان القطار مزدحما جدا و الكل رافعا راسه عاليا باحثا عن القليل من الهواء ليتنفسه, حاولت اختلاس النظرات الى الناس لاعرف ان كان احد ما مهتم لامري او كاشفني, فلم استطع استدارة راسي لاعرف من هو خلفي حينها عرفت انه لا احد يمكن ملاحظتي اذا سرقت منها بعض اللمسات او امتعت زبري قليلا بتلك الارداف الجميله, مضت ربع ساعه و انا اقترب تارة و ابتعد تارة اخرى و كان زبري قد بلغ ذروته بالانتصاب و كم يتمنى ان ينقض و ينهش ارداف تلك المراه الجميله.
كان القطار يهتز خلال مشيه و كانت اردافها القاتله تهتز امامي مع حركة القطار, و كم كانت معاناتة زبري داخل بنطالي احسست انه سيمزق بنطالي. لا بل مزقه فقد نظرت تحتي لاجد حشفة راسه نافرة من بنطال القماش اللذي ارتديه فقد كان متورما متصلبا منتصبا كقضيب الحديد الذي تمسك به هذه المراه, فقد كان انتصابه واضحا للضرير الذي لا يرى من شدة طوله و صلابته و بروزه للخارج بشكل مفضوح جدا, و بدات حشفة قضيبا بالتجول على اردافها ملامسة تنورتها لكني كنت اريد اكثر و اكثر, اهتز القطار بقوه و ارتميت عليها من شدة اهتزازه احسست حينها ان زبري قد غاص في غور هضابها الجميله مع هذه الحادثه, ولا يمكن للجميله ان تنفي عدم احساسها بما غار بين تلال طيزها فانا متاكد انها احست بحجم زبري يستلقي في الوادي الجميل الذي ينحصر بين تلالها. اقتربت منها اكثر و اعتذرت لها بلطف و قلت لها ما جرى لم يكن بسببي بل بسبب ما جرى بالقطر و قد كانت متفهمة و قالت مش مشكله مش زنبك, استغليت الموقف جيدا لصالحي و قلت لها ممكن مدام امسك بالحديده دي بلاش يتكرر الموقف تاني, فردت بكل خجل ايوا ممكن تفضل و كانت ملامح وجهها و صوتها الحنون قد ضاعف شهوتي اطنانا مطننه, لففت يداي حولها و امسكت بالقضيب الحديدي و كاني احضنها و قد استند صدري تماما على ظهرها و رقبتي شبه ملاصقة برقبتها, شعرت بها ترتجف حياءا على جسمي لكنها تفهمت الموقف و سرعان ما تعودت على جسمي الحار الملاصق لجسمها الناعم, وكم كانت نشوتي و صدرها يهتز على ذراعي مع اهتزاز القطار فقد كنت منتشيا جدا لملامسة صدرها, و بدات اطبق ذراعي على اطراف صدرها بحنان لاشعر بهما اكثر, لم تحرك ساكنا الجميله لما افعل بها و بحركة سريعه عصرت ذراعاي بصدرها بغير وعي فقد دفعتني شهوتي للتصرف هكذا بخارج ارادتي تملكني الذعر للحظات فذراعاي تطبق على صدرها بقوه هل ستصرخ يا الهي ماذا فعلت, تملكت اعصابي و صدرها لايزال معصورا بين ذراعي و اردت معرفة ردت فعلها, اقتربت من اذنها و سالتها مضايقه مدام, قالت بلهجة العصفور السجين بقفص سجانة لا بصوت خافت جدا مخلوط بنشوه عاليه جدا, ايقنت حينها انها منتشيه هي الاخرى مما اعطاني دافعا اكبر للتمادي معها. اصبحت حينها انسانا آلي يسير وفق حكم و ارادة الغريزه لا العقل و المنطق, و بدات يداي تقترب من يداها الماسكتان بالقضيب الديدي حتى لامست اصابعي اناملها الناعمه,لاشعر برجفة جسمها القويه ترتجف على صدري .. لكنها منتشيه, وما كان مني الا ان اطمئنها بحضن يداها اناملها الماسكه بالقضيب الحديدي براحة يداي, و بدات بمداعبة اناملها و بقيت اداعب اناملها و اعتصر صدرها بين ذراعي فترة ليست بالقصيره استطعت حينها ان اشعر بنشوتها الكبيره و راحتها لما يجري لجسدها الجميل فقد كانت تتلذذ بكل ما للذة من معنا. فقدت كل معاني التفكير و لا اقوى سوا على التفكير بمتعتي و امتاع زبري الذي يناطح من اجل تذوقها عصرت فخذاي بافخاذها و زبري دق كمسمار بين افخاذها لكني لا اشعر بالمتعه الكامله اريد الالتحام بلحمها ووصل جنوني ذروته و لم استطع الامساك بانفاسي الملتهبه دقات قلبي مسموعه, اااااااه كم اود افراغ قضيبي لانهي هذه المعاناة الحقيره التي تحول العاقل اللى مجنون, سحبت يد من يداي الممسكة باناملها لافتح سحاب بنطالي غير آبه لكل البشر كاني انا و هي بغرفة مغلقه لا احد غيري و غيرها, اخرجته و كان متعرقا منتفخا صلبا كصلابة جدار اسمنتي , رفعت تنورتها بهدوء لاجعل قضيبي يستفر بين سيقانها, ها هو بين افخاذها ياااااااا الهي كم تفاجأت حين احسست بافخاذها كثيرة البلل فقد كنت احس بسوائلها على راس قضيبي امعقول هي مشتهيه لهذه الدرجه و بهذا الكم الهائل من السوائل والافرازات؟ ادخلت يدي بين افخاذها لاصعد بها و اتلمس كسها لاعرف شده اشتهائها, و ها هي يدي تمسك بالجزء السمين من شفاه كسها من فوق لباسها الداخلي, و كانت دهشتي اكبر حين امسكت بهما و كاني امسك قطعة اسفنجيه تشربت ماءا كثير, لاعبتهم قليلا باصابعي من فوق لباسها الداخلي , ابعدت لباسها لاتلمس اجمل مافي الانثى, لاعبت شفراها السمينين المبلولان لا بل الغارقان بافرازاتهما و من ثم شفراها الداخليين باصابعي و تحسست خرمها الذي شفت الويلات لتحسسه و كيف لاصابعي ان تتمتع به و هو قد خلق اصلا للزبر ؟ رفعت نفسي قليلا لاصل بزبري لمستوا كسها و ابعدت لباسها الداخلي الهالك بافرازاته و سوائله لاضح حشفة قضيبي على مدخل السعاده و عاودت الامساك بالقضيب الحديدي واضعا يدي على يداها مستعدا لدفع زبري في اعماقها, و بدات رحله الادخال الى ان استقر ما استقر داخلها و بدانا نهتز مع اهتزاز القطر بحركات هادئه الى ان حانت لحظة الرعشه الجميله لحظة قدفي داخل كسها احسست بمنيي يتناثر في احشاء كسها , سحبته برفق منها و انزلت تنورتها و اقفلت سحاب بنطالي و احسست اني لا اقوى على الوقوف على رجلاي بعد هذه النياكه اللذيذه