*Youssef*
12-01-2019, 05:12 AM
القصة دى مستمدة من قصة حقيقية زى ما بيقول اللى حكهالى وحب انى أنشرها هنا:-
أحمد شاب عنده 19 سنة بس القصة مش دلوقتى, القصة لما كان لسه في الثانوية العامة, كان ليه زميل في الشارع اسمه شادى كان معاه في نفس مدسة الثانوى وكانوا صحاب جدا الفترة دى, بيروحوا الدروس سوا ويرجعوا سوا, يروحوا المدرسة مع بعض ويقعدوا طول اليوم مع بعض, طبعا زى أي ولاد في الفترة دى عرفوا عن الجنس والنيك وكانوا بيتفرجوا على سكس مع بعض بعد المدرسة وسعات بعد الدروس, طبعا كانوا فرحانين بفكرة النيك وان هما بيشوفوا ستات قالعة وعريانة وكانت دى أكتر حاجة بتهيجهم الفترة دى, كانوا وهما بيتفرجوا مع بعض كانوا دايما يتكلموا عن الأبل اللى في المدسة ويتخيلوهم مكان الست اللى بتتناك في الفيلم وسعات تانية كانوا يتخيلوا الستات اللى في الشارع ودى حاجة كانت بتهيجهم فشخ.
كانوا بيذاكروا مع بعض سعات في بيت أحمد وسعات تانية في بيت شادى, فيه مرة كده وهما بيذاكروا في بيت شادى, أحمد قال لشادى لو خلصنا بدرى هنتفرج على شوية سكس, شادى قاله لا ياسطى ما ينفعش وممكن حد يشوفنا أو يسمعنا, أحمد قاله هنقفل الباب علينا وهنشغل أغانى بصوت عالي, شادى اعترض شوية وقاله ترضى نعمل كده في بيتكم, قاله ياسطى لما نبقى بنذاكر في بيتنا هنتفرج على سكس بردك هناك علشان ما تزعلش. ومن هنا بدأت عادة ان هما يتفرجوا مع بعض على سكس في بيت واحد فيهم كل مرة ويكونوا قافلين الباب عليهم ومشغلين أغانى بصوت عالى.
كانوا دايما متعودين يتخيلوا ستات الشارع والمدرسين بتوعهم وهما بيتفرجوا على سكس, في مرة وهما بيتفرجوا مع بعض في بيت شادى, شادى بيقول لأحمد ياسطى دى الأبله منال وشوف طيازها قد ايه مهلبيه وانه نفسه يبعبصها, أحمد ما كانش مركز معاه خالص, أحمد كان قاعد بيتخيل أم شادى. أم شادى دى واحدة فورتيكه عندها حوالى 37 سنة, وشها أبيض زى القشطة, عينيها سودة, ملامحها ملامح واحدة كيوت خالص ما تقولش عندها 20 سنة, جسمها جسم واحدة صغيرة عندها حوالى 25 سنة, مش قصيرة أوى, مش تخينة خالص وجسمها مشدود, فورتيكة على صغير كده باختصار. بتلبس نقاب وبتلبس عبايات واسعة, بس لما أحمد بيكون مع شادى في البيت بيشوفها من غير النقاب وبعبايات البيت اللى بتكون ماسكه عليها شوية. المهم كل مرة يكون أحمد مع شادى في بيته ما يكونش مركز معاه خالص وهو بيتخيل علشان هما متعودين بيتخيلوا مع بعض, شادى أخد باله وسأله هو في ايه؟ أحمد قاله مفيش حاجة وعادى يعنى! شادى قاله مش عادى! وانا ملاحظ انك بتبص على أمى بصات وحشة الفترة اللى فاتت! أحمد بقى ما كانش عارف يتكلم ولا عارف يرد يقول ايه! لقى شادى مكمل كلام وقايله زى ما انتا بتعمل ياسطى, أنا كمان هعمل وهتخيل أمك وأنا عندكم! أحمد كان مصدوم وما كانش بردك عارف يقول حاجة! المهم أحمد قاله أنا هروح بيتنا دلوقتى وقام روح وفكر في الكلام في دماغه! لقى ان أمه واحدة عندها حوالى 50 سنة, طخينة ومش حلوة, كل اللى فيها ان بزازها وطيازها كبار فشخ زى معظم الستات في السن ده, أحمد قال لنفسه طب ما عادى أنا الكسبان كده! وتانى يوم لما شاف شادى أتكلم معاه عادى خالص وكأنهم ما اتخانقوش اليوم اللى قبليه.
فضلوا على الحال ده حوالى شهرين, لما يكونوا بيتفرجوا في بيت شادى أحمد بيتخيل أم شادى, ولما يكونوا في بيت أحمد شادى بيتخيل أم أحمد. لو بيتفرجوا بره يتخيلوا مع بعض ستات المنطقة وكده. المهم جه في يوم وهما بيتفرجوا مع بعض على سكس, أحمد قال لشادى من غير اى مقدمات ياسطى انا عايز أشوف طيز أمك! شادى لسه هيتعصب قام أحمد قايله وانتا كمان هتشوف طيز أمى! شادى فضل ساكت كده شوية ووشه احمر زى الطماطم وقاله ماشى أنا موافق! بس ازاى؟!؟
وبدأ هنا التفكير الشيطانى يشتغل! ازاى يشوفوا طياز أمهاتهم من غير ما حد يحس بحاجة! مرة أحمد كان بيلعب كورة في الشارع لقى شادى بيناديله وبيقوله يلا بسرعة وهو بيرتعش! قاله في ايه؟ انتا خايف من ايه؟ قاله تعالى بس معايا البيت! راح أحمد مع شادى البيت ولما دخل ما لقاش حد في البيت خالص ولقى الحمام فيه صوت حد بيستحمى! أحمد قاله في ايه ياسطى فهمنى؟ قام شادى متعصب عليه وقايله أمى بتستحمى في الحمام هناك اهى وما حدش في البيت خالص غيرنا, لازم نشوف كل حاجة دلوقتى! شادى كان بيرتعش وصوته بيقطع ساعتها, أحمد هو كمان بدأ يرتعش وما كانش عارف مفروض يعمل ايه! قاله هبص من تحت باب الحمام!؟ أحمد نزل على الأرض وبدأ يبص من تحت باب الحمام من بعيد خالص وبدأ يقرب واحدة واحدة, أول حاجة شافها كان كعب رجليها وبعدين بدأ يقرب وبدأ يشوف فوق الكعب وبعدين شاف سمانة رجليها وأول ما وصل لركبتها ما عرفش يشوف أكتر من كده! كعب رجليها كان أحمر ورجليها كانت رجلين فرسة عربى أصيل ما فيهاش ولا شعرايه! أحمد كان هيتجنن ويشوف أكتر من كده بس مش عارف! شادى جه شاده من تحت الباب وقاله ايه؟ أحمد قاله أمك فرسة ياسطى عليا النعمة! شادى قاله طب وطى صوتك يا عم انتا وروح البلكونة راقب على ما أشوف أنا كمان! نزل شادى هو كمان يبص وبعدها قام هايج فشخ هو كمان وبيقول ياسطى احنا لازم نشوفها عريانة دلوقتى ياسطى !
دخلو الأوضة مع بعض عشان يفكروا وكانوا بيرتعشوا من كتر الهيجان والخوف! أحمد كان قاعد يردد "أمك فرسه,,, أمك فرســــاااااه" وشادى قاعد يقول "لازم نشوفها دلوقتى ,,,, لازم نشوف طططيزهااا" أحمد قاله ما فيش حل غير ان احنا نفتح عليها الباب, شادى قاله انتا أهبل يا كسمك؟ أحمد رد وقاله لازم نفتح الباب بأى حجة! أنا لو ما شفتهاش النهاردة هموت عليا الحرام! شادى قاله حجة ايه اللى هنفتح بيها الباب!؟ قاله تعالى نلعب كورة فى الشقة ونقوم فاتحين الباب عليها مرة واحدة! قاله باينة يا عرص! قاله أومال ايه؟ قام شادى قايله احنا هنتخانق وهنفضل نضرب فى بعض ونقرب من باب الحمام ونفتحه! وقاموا مرة واحدة نازلين شتيمة فى بعض وزعيق بصوت عالى وضرب على الحيطان! أم شادى خدت بالها وقعدت تنادى وتقول "فى ايه يا شادى؟ فى ايه يا أحمد؟ يا شادى!" وهما بردك بيضربوا فى بعض وقاموا الاتنين جاريين بحيث يبقوا قدام باب الحمام على طول وكملو ترزيع وتهبيد على الباب والحيطة ويضربوا بعض بالكفوف وشادى يقول لأحمد "أنا هوريك يا ابن الوسخة" وأحمد يقول لشادى "انا اللى هوريك يا ابن الوسخة" وقاموا شادى زانق أحمد فى باب الحمام وقعد يرزع راسه فى الباب, ومرة واحدة قام أحمد مادد ايده و فاتح كالون باب الحمام من وراه, فى اللحظة دى أم شادى كانت قاعدة تقولهم "عيب يا ولاد, انتوا اخوات, عيب يا شادى, عيب يا أحمد" أول ما الباب انفتح أحمد وقع الأول مكانه علشان هو كان جنب باب الحمام بينما شادى كان ماسك فى أحمد , فلما أحمد وقع شادى كان مفروض يقع فوقه, بس هو شاف أمه بتحاول تسند نفسها بعد ما هيا كانت جنب الباب والباب خبطها لما انفتح! أمه كانت واقفة ساعتها على رجل واحدة ورجليها التانية فى الهوا, ايديها الاتنين فى الهوا بتحاول تمسك فى أى حاجة علشان ما تقعش وصرخت وقالت يا لهوى بشهقة! شِادى ساعتها اتجنن فشخ! أول مرة يشوف واحدة عريانة فى الحقيقة! ومش أي واحدة! دى أمه! بيضة زى القشطة! جسمها كله كان بيتهز زى الجيللى! بزاز شبه الرمان طايرين في الهوا بحلمات بنى صغيرين شبه المستكه! وراك مليانة وملفوفة شبه وراك فراخ ماكدونلز في وسطهم أحلى كس! كس مغمض شفايفه مربربة حبتين! ما تعرفش تشوف مخبى ايه جواه! كل اللى تعرف تشوفه هيا شفايفة وبس! كس شبه رقم الواحد كده بيبتدى من فوق وبعدين بيخش ما بين رجليها علشان يندمج مع فلقتين طيزها اللى شبه البطيختين الصغيرين! كس عليه شوية شعر خفاف خالص وفى وسط الشعر الخفيف ده كان فيه حاجة كده صغنونة طالعة من وسط شفايف كسها! حاجة كده تخلى أي راجل ما يفكرش في حاجة في الدنيا غير انه يعضها! فيه حتة من زنبورها كانت باصة بره كسها كده شبه منقار العصفور الصغير! شادى كان عنده حق يتجنن! قام ناطط من فوق أحمد وحاضن أمه وخبط بيها في الحوض ووقع بيها, ما كانش ينفع ما يعملش غير كده! لما وقعوا على الأرض كانت أم شادى فوق وشادى تحت بزاازها اللى شبه الرمان! شادى ايده كانت دايرة حولين طياز أمه من فوق! ووشه كان تحت بزازها على طول! وهيا المسكينة كانت بتحاول تسند نفسها وهيا بتقع على سيراميك الحمام فوق شادى! ايديها الاتنين مفتوحين على الآخر ومفرودين على سيراميك الحمام! ورجليها الاتنين كانو مبعدين عن بعضهم! أحمد كان قام فى اللحظة دى علشان يشوف اللى حصل! شاف قدامه أول طياز حقيقية وأحلى طياز ممكن يشوفها فى حياته! ومش طياز أى حد, دى طياز أم صاحبه! أم شادى فى اللحظة دى كانت بتزعق وبتقول "ينفع كده يعنى!؟" ولسه بتحاول تقوم من فوق شادى! وقامت تعدل نفسها وهيا بتقوم كانت عاملة وضعية الكلبة! أحمد اتجنن! طيازها ووراكها كانوا عاملين شكل قلب على كبير! وفى وسط القلب ده شاف خرم طيزها اللى كان لونه بنى داكن وتحت الخرم ده شاف بداية كسها من ورا ومشى بعينيه عليه وهو بيلف لجوه! أحمد نسى كل حاجة حواليه! ما كانش مدرك هو مين؟! ولا فين!؟ ولا اسمه ايه!؟ الحاجة الوحيدة اللى فى دماغه دلوقتى انه يمسك الطياز دى! يحضنهم! يعضهم! يبعبص فيهم! أحمد قام جارى وضارب أم شادى بالكف على فلقة طيزها اليمين! كف خلى أم شادى تنام تانى على شادى و تسررخ من الوجع وقامت مزعقة وقايله "عيب يا أحمد" أحمد فاق فى اللحظة دى وافتكر ان هو أصلا بيتخانق مع شادى! شادى هو كمان ناسى نفسه وما بيعملش حاجة غير ان هو لافف بايده على طيز أمه من فوق ووشه وسط بزازها الاتنين! أحمد قام قاعد فوق وراك أم شادى وابتدى يضرب فى شادى من فوقها! وشادى ابتدى يبادله الضرب بردك من تحتها! هيا كانت محشورة فى النص ما بينهم! شادى وهو بيتخانق قاعد يدعك بوشه فى بزازها اللى فوقه على طول وكأنه بيحمى وشه من الضرب! وأحمد قاعد يضرب بايد واحدة ويسند بايده التانية على فلقة طيزها وبعدين يضرب بايده التانية ويسند بالأولى على فلقة طيزها التانية وأحيانا تانية كان يبقى ساند على الفلقتين مع بعض بحيث يبقى صابعه جوه خرم طيزها , وهى المسكينة مش عارفه تعمل حاجة ومفكراهم بيتخانقوا مع بعض فعلا "انتوا اخوات يا ولاد" "عيب يا ولاد" "خلاص يا أحمد" "معلش يا أحمد" وشادى و أحمد مش هنا! شادى مع بزازها وأحمد مع طيازها
أحمد شاب عنده 19 سنة بس القصة مش دلوقتى, القصة لما كان لسه في الثانوية العامة, كان ليه زميل في الشارع اسمه شادى كان معاه في نفس مدسة الثانوى وكانوا صحاب جدا الفترة دى, بيروحوا الدروس سوا ويرجعوا سوا, يروحوا المدرسة مع بعض ويقعدوا طول اليوم مع بعض, طبعا زى أي ولاد في الفترة دى عرفوا عن الجنس والنيك وكانوا بيتفرجوا على سكس مع بعض بعد المدرسة وسعات بعد الدروس, طبعا كانوا فرحانين بفكرة النيك وان هما بيشوفوا ستات قالعة وعريانة وكانت دى أكتر حاجة بتهيجهم الفترة دى, كانوا وهما بيتفرجوا مع بعض كانوا دايما يتكلموا عن الأبل اللى في المدسة ويتخيلوهم مكان الست اللى بتتناك في الفيلم وسعات تانية كانوا يتخيلوا الستات اللى في الشارع ودى حاجة كانت بتهيجهم فشخ.
كانوا بيذاكروا مع بعض سعات في بيت أحمد وسعات تانية في بيت شادى, فيه مرة كده وهما بيذاكروا في بيت شادى, أحمد قال لشادى لو خلصنا بدرى هنتفرج على شوية سكس, شادى قاله لا ياسطى ما ينفعش وممكن حد يشوفنا أو يسمعنا, أحمد قاله هنقفل الباب علينا وهنشغل أغانى بصوت عالي, شادى اعترض شوية وقاله ترضى نعمل كده في بيتكم, قاله ياسطى لما نبقى بنذاكر في بيتنا هنتفرج على سكس بردك هناك علشان ما تزعلش. ومن هنا بدأت عادة ان هما يتفرجوا مع بعض على سكس في بيت واحد فيهم كل مرة ويكونوا قافلين الباب عليهم ومشغلين أغانى بصوت عالى.
كانوا دايما متعودين يتخيلوا ستات الشارع والمدرسين بتوعهم وهما بيتفرجوا على سكس, في مرة وهما بيتفرجوا مع بعض في بيت شادى, شادى بيقول لأحمد ياسطى دى الأبله منال وشوف طيازها قد ايه مهلبيه وانه نفسه يبعبصها, أحمد ما كانش مركز معاه خالص, أحمد كان قاعد بيتخيل أم شادى. أم شادى دى واحدة فورتيكه عندها حوالى 37 سنة, وشها أبيض زى القشطة, عينيها سودة, ملامحها ملامح واحدة كيوت خالص ما تقولش عندها 20 سنة, جسمها جسم واحدة صغيرة عندها حوالى 25 سنة, مش قصيرة أوى, مش تخينة خالص وجسمها مشدود, فورتيكة على صغير كده باختصار. بتلبس نقاب وبتلبس عبايات واسعة, بس لما أحمد بيكون مع شادى في البيت بيشوفها من غير النقاب وبعبايات البيت اللى بتكون ماسكه عليها شوية. المهم كل مرة يكون أحمد مع شادى في بيته ما يكونش مركز معاه خالص وهو بيتخيل علشان هما متعودين بيتخيلوا مع بعض, شادى أخد باله وسأله هو في ايه؟ أحمد قاله مفيش حاجة وعادى يعنى! شادى قاله مش عادى! وانا ملاحظ انك بتبص على أمى بصات وحشة الفترة اللى فاتت! أحمد بقى ما كانش عارف يتكلم ولا عارف يرد يقول ايه! لقى شادى مكمل كلام وقايله زى ما انتا بتعمل ياسطى, أنا كمان هعمل وهتخيل أمك وأنا عندكم! أحمد كان مصدوم وما كانش بردك عارف يقول حاجة! المهم أحمد قاله أنا هروح بيتنا دلوقتى وقام روح وفكر في الكلام في دماغه! لقى ان أمه واحدة عندها حوالى 50 سنة, طخينة ومش حلوة, كل اللى فيها ان بزازها وطيازها كبار فشخ زى معظم الستات في السن ده, أحمد قال لنفسه طب ما عادى أنا الكسبان كده! وتانى يوم لما شاف شادى أتكلم معاه عادى خالص وكأنهم ما اتخانقوش اليوم اللى قبليه.
فضلوا على الحال ده حوالى شهرين, لما يكونوا بيتفرجوا في بيت شادى أحمد بيتخيل أم شادى, ولما يكونوا في بيت أحمد شادى بيتخيل أم أحمد. لو بيتفرجوا بره يتخيلوا مع بعض ستات المنطقة وكده. المهم جه في يوم وهما بيتفرجوا مع بعض على سكس, أحمد قال لشادى من غير اى مقدمات ياسطى انا عايز أشوف طيز أمك! شادى لسه هيتعصب قام أحمد قايله وانتا كمان هتشوف طيز أمى! شادى فضل ساكت كده شوية ووشه احمر زى الطماطم وقاله ماشى أنا موافق! بس ازاى؟!؟
وبدأ هنا التفكير الشيطانى يشتغل! ازاى يشوفوا طياز أمهاتهم من غير ما حد يحس بحاجة! مرة أحمد كان بيلعب كورة في الشارع لقى شادى بيناديله وبيقوله يلا بسرعة وهو بيرتعش! قاله في ايه؟ انتا خايف من ايه؟ قاله تعالى بس معايا البيت! راح أحمد مع شادى البيت ولما دخل ما لقاش حد في البيت خالص ولقى الحمام فيه صوت حد بيستحمى! أحمد قاله في ايه ياسطى فهمنى؟ قام شادى متعصب عليه وقايله أمى بتستحمى في الحمام هناك اهى وما حدش في البيت خالص غيرنا, لازم نشوف كل حاجة دلوقتى! شادى كان بيرتعش وصوته بيقطع ساعتها, أحمد هو كمان بدأ يرتعش وما كانش عارف مفروض يعمل ايه! قاله هبص من تحت باب الحمام!؟ أحمد نزل على الأرض وبدأ يبص من تحت باب الحمام من بعيد خالص وبدأ يقرب واحدة واحدة, أول حاجة شافها كان كعب رجليها وبعدين بدأ يقرب وبدأ يشوف فوق الكعب وبعدين شاف سمانة رجليها وأول ما وصل لركبتها ما عرفش يشوف أكتر من كده! كعب رجليها كان أحمر ورجليها كانت رجلين فرسة عربى أصيل ما فيهاش ولا شعرايه! أحمد كان هيتجنن ويشوف أكتر من كده بس مش عارف! شادى جه شاده من تحت الباب وقاله ايه؟ أحمد قاله أمك فرسة ياسطى عليا النعمة! شادى قاله طب وطى صوتك يا عم انتا وروح البلكونة راقب على ما أشوف أنا كمان! نزل شادى هو كمان يبص وبعدها قام هايج فشخ هو كمان وبيقول ياسطى احنا لازم نشوفها عريانة دلوقتى ياسطى !
دخلو الأوضة مع بعض عشان يفكروا وكانوا بيرتعشوا من كتر الهيجان والخوف! أحمد كان قاعد يردد "أمك فرسه,,, أمك فرســــاااااه" وشادى قاعد يقول "لازم نشوفها دلوقتى ,,,, لازم نشوف طططيزهااا" أحمد قاله ما فيش حل غير ان احنا نفتح عليها الباب, شادى قاله انتا أهبل يا كسمك؟ أحمد رد وقاله لازم نفتح الباب بأى حجة! أنا لو ما شفتهاش النهاردة هموت عليا الحرام! شادى قاله حجة ايه اللى هنفتح بيها الباب!؟ قاله تعالى نلعب كورة فى الشقة ونقوم فاتحين الباب عليها مرة واحدة! قاله باينة يا عرص! قاله أومال ايه؟ قام شادى قايله احنا هنتخانق وهنفضل نضرب فى بعض ونقرب من باب الحمام ونفتحه! وقاموا مرة واحدة نازلين شتيمة فى بعض وزعيق بصوت عالى وضرب على الحيطان! أم شادى خدت بالها وقعدت تنادى وتقول "فى ايه يا شادى؟ فى ايه يا أحمد؟ يا شادى!" وهما بردك بيضربوا فى بعض وقاموا الاتنين جاريين بحيث يبقوا قدام باب الحمام على طول وكملو ترزيع وتهبيد على الباب والحيطة ويضربوا بعض بالكفوف وشادى يقول لأحمد "أنا هوريك يا ابن الوسخة" وأحمد يقول لشادى "انا اللى هوريك يا ابن الوسخة" وقاموا شادى زانق أحمد فى باب الحمام وقعد يرزع راسه فى الباب, ومرة واحدة قام أحمد مادد ايده و فاتح كالون باب الحمام من وراه, فى اللحظة دى أم شادى كانت قاعدة تقولهم "عيب يا ولاد, انتوا اخوات, عيب يا شادى, عيب يا أحمد" أول ما الباب انفتح أحمد وقع الأول مكانه علشان هو كان جنب باب الحمام بينما شادى كان ماسك فى أحمد , فلما أحمد وقع شادى كان مفروض يقع فوقه, بس هو شاف أمه بتحاول تسند نفسها بعد ما هيا كانت جنب الباب والباب خبطها لما انفتح! أمه كانت واقفة ساعتها على رجل واحدة ورجليها التانية فى الهوا, ايديها الاتنين فى الهوا بتحاول تمسك فى أى حاجة علشان ما تقعش وصرخت وقالت يا لهوى بشهقة! شِادى ساعتها اتجنن فشخ! أول مرة يشوف واحدة عريانة فى الحقيقة! ومش أي واحدة! دى أمه! بيضة زى القشطة! جسمها كله كان بيتهز زى الجيللى! بزاز شبه الرمان طايرين في الهوا بحلمات بنى صغيرين شبه المستكه! وراك مليانة وملفوفة شبه وراك فراخ ماكدونلز في وسطهم أحلى كس! كس مغمض شفايفه مربربة حبتين! ما تعرفش تشوف مخبى ايه جواه! كل اللى تعرف تشوفه هيا شفايفة وبس! كس شبه رقم الواحد كده بيبتدى من فوق وبعدين بيخش ما بين رجليها علشان يندمج مع فلقتين طيزها اللى شبه البطيختين الصغيرين! كس عليه شوية شعر خفاف خالص وفى وسط الشعر الخفيف ده كان فيه حاجة كده صغنونة طالعة من وسط شفايف كسها! حاجة كده تخلى أي راجل ما يفكرش في حاجة في الدنيا غير انه يعضها! فيه حتة من زنبورها كانت باصة بره كسها كده شبه منقار العصفور الصغير! شادى كان عنده حق يتجنن! قام ناطط من فوق أحمد وحاضن أمه وخبط بيها في الحوض ووقع بيها, ما كانش ينفع ما يعملش غير كده! لما وقعوا على الأرض كانت أم شادى فوق وشادى تحت بزاازها اللى شبه الرمان! شادى ايده كانت دايرة حولين طياز أمه من فوق! ووشه كان تحت بزازها على طول! وهيا المسكينة كانت بتحاول تسند نفسها وهيا بتقع على سيراميك الحمام فوق شادى! ايديها الاتنين مفتوحين على الآخر ومفرودين على سيراميك الحمام! ورجليها الاتنين كانو مبعدين عن بعضهم! أحمد كان قام فى اللحظة دى علشان يشوف اللى حصل! شاف قدامه أول طياز حقيقية وأحلى طياز ممكن يشوفها فى حياته! ومش طياز أى حد, دى طياز أم صاحبه! أم شادى فى اللحظة دى كانت بتزعق وبتقول "ينفع كده يعنى!؟" ولسه بتحاول تقوم من فوق شادى! وقامت تعدل نفسها وهيا بتقوم كانت عاملة وضعية الكلبة! أحمد اتجنن! طيازها ووراكها كانوا عاملين شكل قلب على كبير! وفى وسط القلب ده شاف خرم طيزها اللى كان لونه بنى داكن وتحت الخرم ده شاف بداية كسها من ورا ومشى بعينيه عليه وهو بيلف لجوه! أحمد نسى كل حاجة حواليه! ما كانش مدرك هو مين؟! ولا فين!؟ ولا اسمه ايه!؟ الحاجة الوحيدة اللى فى دماغه دلوقتى انه يمسك الطياز دى! يحضنهم! يعضهم! يبعبص فيهم! أحمد قام جارى وضارب أم شادى بالكف على فلقة طيزها اليمين! كف خلى أم شادى تنام تانى على شادى و تسررخ من الوجع وقامت مزعقة وقايله "عيب يا أحمد" أحمد فاق فى اللحظة دى وافتكر ان هو أصلا بيتخانق مع شادى! شادى هو كمان ناسى نفسه وما بيعملش حاجة غير ان هو لافف بايده على طيز أمه من فوق ووشه وسط بزازها الاتنين! أحمد قام قاعد فوق وراك أم شادى وابتدى يضرب فى شادى من فوقها! وشادى ابتدى يبادله الضرب بردك من تحتها! هيا كانت محشورة فى النص ما بينهم! شادى وهو بيتخانق قاعد يدعك بوشه فى بزازها اللى فوقه على طول وكأنه بيحمى وشه من الضرب! وأحمد قاعد يضرب بايد واحدة ويسند بايده التانية على فلقة طيزها وبعدين يضرب بايده التانية ويسند بالأولى على فلقة طيزها التانية وأحيانا تانية كان يبقى ساند على الفلقتين مع بعض بحيث يبقى صابعه جوه خرم طيزها , وهى المسكينة مش عارفه تعمل حاجة ومفكراهم بيتخانقوا مع بعض فعلا "انتوا اخوات يا ولاد" "عيب يا ولاد" "خلاص يا أحمد" "معلش يا أحمد" وشادى و أحمد مش هنا! شادى مع بزازها وأحمد مع طيازها