Jo lrm
05-29-2020, 11:19 PM
مقدمة
بدأت قصتي في التاسع والعشرين من شهر ماي، وهو اليوم الذي تعود فيه خالتي وخالي من الخارج كل عام، فهما الإثنان مهاجران إلى ألمانيا. خالتي تجوزت ب****ي ذو جنسية ألمانية، ثم ساعدت خالي في الهجرة من أجل البحث عن العمل، فخالي لم يكمل دراسته وكانت الفتيات حائلا منعه عن إكمالها.
كل تلك النساء اللاتي عاشرهن كن ينجذبن إليه بسبب جماله وجسمه الرياضي الرشيق، إذ ان خالي وسيم ومهتم بوجهه وجسمه بشكل مبالغ فيه.
أما أنا فقد كنت أبلغ من العمر 15 عاما حينها، وهي المرحلة التي أخذت فيا المراهقة والمحنه الشيء الكثير،حيث أنه لم يكن لدي حبيب يطفي بزبه نار شهوتي، نعم فأنا كنت أعشق الرجال والزب منذ صغري، ولم أكن أجد ما أطفئ به شهوتي غير أصابعي وبعض الخضروات، آه الخضروات، هي وأفلام الجنس المثلية من جعلت مني شرموطه محترفة فتعلمت منها المص ووسعت ثقبتي التي كانت ضيقه.
لكن لا أحد كان يعرف عن احتياجي للزب في حياتي و كل تلك الأفعال التي أعشقها من الذل تحت زب النياك وإمتاعه هو و زبه حتى أحصل على اللبن الطازج 😋😊
حتى جاء اليوم الذي ألتقي فيه من جديد مع خالي وقد احترفت النيك مع نفسي و صرت جاهزة لاجتياز الإختبار الحقيقي، قد كان زب خالي أول ضحية خطط لافتراسها
(الحقيقة انا من كنت الضحيه 😅)
كان زبا أبيض طويل وضخم أول مرة رأيته العام الماضي في مسبح العائلة حين كان يرتدي شورت شفاف قصير ومنذ تلك اللحظه وأنا أتمنا من ذلك الزب أن يرجعني قحبة حقيقية وهو ما دفعني إلى تعلم النيك عاما كاملا من أجل إمتاع زب خالي وخالي الجميلين (بالنسبه لي الزب أجمل 😂)
ورغم كل شهوتي ومحنتي وعشقي للزب إلا أنني قررت أن أكون حذرا بما فيه الكفاية من عائلتي، فأنا كنت في غنا عن أي مشاكل 😑
وإذن قررت أن انفذ خطتي عندما أنفرد به، وهو ما كان حين ذهبت العائلة لزيارة قريبه لنا مريضه وقد قررو المبيت عندها، اما انا فقد تهربت من الذهاب بحجة أنني مريض أما خالي فد كان نائما في غرفتي!
وأخييرا بدأ حلمي بالتحقق فها هو الزب الضخم الذي حلمت به وانتظرته سنة كاملة نائم في غرفتي وطيزي مستعدة للاستقباله (أقصد إلتهامه 😉😮)
لن أفوت هذه الفرصة الذهبية أبدا من يدي وسأحصل على الزب ليمتعني كلما سمحت له الفرصه...😍
يتبع.....:wave:
بدأت قصتي في التاسع والعشرين من شهر ماي، وهو اليوم الذي تعود فيه خالتي وخالي من الخارج كل عام، فهما الإثنان مهاجران إلى ألمانيا. خالتي تجوزت ب****ي ذو جنسية ألمانية، ثم ساعدت خالي في الهجرة من أجل البحث عن العمل، فخالي لم يكمل دراسته وكانت الفتيات حائلا منعه عن إكمالها.
كل تلك النساء اللاتي عاشرهن كن ينجذبن إليه بسبب جماله وجسمه الرياضي الرشيق، إذ ان خالي وسيم ومهتم بوجهه وجسمه بشكل مبالغ فيه.
أما أنا فقد كنت أبلغ من العمر 15 عاما حينها، وهي المرحلة التي أخذت فيا المراهقة والمحنه الشيء الكثير،حيث أنه لم يكن لدي حبيب يطفي بزبه نار شهوتي، نعم فأنا كنت أعشق الرجال والزب منذ صغري، ولم أكن أجد ما أطفئ به شهوتي غير أصابعي وبعض الخضروات، آه الخضروات، هي وأفلام الجنس المثلية من جعلت مني شرموطه محترفة فتعلمت منها المص ووسعت ثقبتي التي كانت ضيقه.
لكن لا أحد كان يعرف عن احتياجي للزب في حياتي و كل تلك الأفعال التي أعشقها من الذل تحت زب النياك وإمتاعه هو و زبه حتى أحصل على اللبن الطازج 😋😊
حتى جاء اليوم الذي ألتقي فيه من جديد مع خالي وقد احترفت النيك مع نفسي و صرت جاهزة لاجتياز الإختبار الحقيقي، قد كان زب خالي أول ضحية خطط لافتراسها
(الحقيقة انا من كنت الضحيه 😅)
كان زبا أبيض طويل وضخم أول مرة رأيته العام الماضي في مسبح العائلة حين كان يرتدي شورت شفاف قصير ومنذ تلك اللحظه وأنا أتمنا من ذلك الزب أن يرجعني قحبة حقيقية وهو ما دفعني إلى تعلم النيك عاما كاملا من أجل إمتاع زب خالي وخالي الجميلين (بالنسبه لي الزب أجمل 😂)
ورغم كل شهوتي ومحنتي وعشقي للزب إلا أنني قررت أن أكون حذرا بما فيه الكفاية من عائلتي، فأنا كنت في غنا عن أي مشاكل 😑
وإذن قررت أن انفذ خطتي عندما أنفرد به، وهو ما كان حين ذهبت العائلة لزيارة قريبه لنا مريضه وقد قررو المبيت عندها، اما انا فقد تهربت من الذهاب بحجة أنني مريض أما خالي فد كان نائما في غرفتي!
وأخييرا بدأ حلمي بالتحقق فها هو الزب الضخم الذي حلمت به وانتظرته سنة كاملة نائم في غرفتي وطيزي مستعدة للاستقباله (أقصد إلتهامه 😉😮)
لن أفوت هذه الفرصة الذهبية أبدا من يدي وسأحصل على الزب ليمتعني كلما سمحت له الفرصه...😍
يتبع.....:wave: