Pink Lady
12-14-2014, 08:58 PM
*بيتى أربع أدوار كنت فى الدور الرابع باروح شغلى 4 عصرا وارجع 1 صباحا . كان تحت مني واحد ومراته وعندهم بنت عندها 12 سنة . كان الزوج دايما مسافر شغله بييجى كل أسبوع . الزوجة نهى كان قوامها سمين بعض الشئ ، صدرها منتفخ ، شعرها اسود وناعم وغزير ، عينين عسلى ، مؤخرة متوسطة . كنا فى عز الصيف وطبعاً الصيف كيف . كان دايما شباك أوضة نومها على السلم مفتوح على البحرى وانت نازل وطالع للدور اللى فوق . المهم بدأت قصتى مع نهى فى يوم النور اتقطع ﻷنها عملت قفلة فى البيت . وطلعت ترن جرس الباب قصدتنى فى عمل الكهرباء
قلت لها : أنا تحت أمرك .
نزلت عملت الكهربا وبسرعة شديدة كنت خارج من الشقة لعدم وجود زوجها كانت بتتكسف جدا جدا .
المهم فى يوم رايح شغلى ، قالت لى : عاوزة منك طلب .
قلت لها : أنا فى الخدمة .
قالت لى : عاوزة طقم رجالى على ذوقك .
قلت لها : موافق طيب المقاس ؟
قالت لى : نفس مقاسك .
المهم أنا وافقت على الفور لعدم وجود حد معاها يقضى طلبها .
رحت شغلى وأنا راجع بعد منتصف الليل كان معايا الطقم أخبط على الباب طبعا الوقت متأخر أوى قلت الصباح رباح . المهم وأنا طالع على السلم ﻻقيت أوضة النوم منورة والشباك كان موارب والجو حار جدا وعينى شافت أجمل نساء الدنيا إنسانة بروب بنفسجى ﻻ يوجد لها قوام شبيه بين نساء العالم وشعر مفرود على سرير حرير فى حرير .
المهم عملت صوت وأنا طالع فقامت ندهت عليا .
قلت لها : أؤمرينى .
قالت لى : جبت الطقم ؟
الكﻼم دا كله من ورا الباب بس بصوت واطى جدا قلت لها : أيوه جبته .
قالت لى : طيب ثوانى هافتح .
وفعﻼ الباب اتفتح وقالت لى : ادخل على اﻷنتريه أنا جاية على طول .
قلت لها : مدام الوقت متأخر خدى الطقم وأنا أطلع على طول .
قالت لى : ﻻ أنا عاوزاك .
قلت : ماشى .
دخلت اﻷنتريه وبعد خمس دقايق لقيت ملكة تدخل الحجرة بروب مقفول أوى أوى ومدارى صدرها بس مبين مﻼمح جسمها.
قالت لى : خالد جاى بكرة وأنا كنت عاوزة أعمل له مفاجأة بالطقم ده .
قلت لها : تمام .
قالت لى : بس مش عارفة هييجى مقاسه وﻻ ﻻ ؟
قلت لها : طيب وأنا شأنى ايه ؟
قالت لى : هاطلب منك طلب ممكن تقيس الطقم أشوفه عليك .
قلت : حاضر .
وفعﻼ دخلت أوضة النوم وقفلت الباب عليا وفوجئت ورا الباب ستيانة وكلوت وروب وقميص والبارفان هيفرتكهم اتمنيت إنى أكون مكان خالد طبعا زمانها مظبطة نفسها لﻼحتفال باليوم ده .
ندهت عليا : أعمل لك شاى ؟
قلت لها : ماشى ما أنا خﻼص استحليت القعدة أوى . الحفلة شكلها جاية جاية .
لبست الطقم وخرجت . وأنا خارج ندهت عليا وقالت لى : ممكن تشوف البوتاجاز ماله مش عاوز يشتغل .
رحت شغلت البوتاجاز .
الجو كان حار جدا فى المطبخ .
فتحت الروب من على صدرها وقالت لى : الجو حار أوى .
قلت لها : أيوه .
قالت لى : الطقم يجنن بس استنى انت مش عادل القميص استنى هاعدله .
وفعﻼ أجمل إيدين لمستنى . كان يوم جميل أوى أوى . استغليت الظروف دى . قلت ﻻزم أخليها هي تبدأ بأى شكل بس أنا مش من النوع اللى يحسس وﻻ يهجم كدا ﻻﻻﻻﻻ أنا ليا طريقتى الخاصة .
قلت لها : إنتى متزوجة من زمان ؟
قالت لى : إتناشر سنة لكن لو حسبت اﻷيام الحقيقية إتناشر شهر (يعنى سنة واحدة) بالظبط .
قلت : ليه كدا ؟
قالت لى : بييجى خميس ويمشى جمعة .
قلت لها : حرام يسيبك كدا .
ما علينا بدأت الخطة بقى يا جماعة . أنا بابدأ وهي بترد .
قلت لها : إنسانة جميلة زيك فى دنيا غدارة مش خايفة .
قالت لى : الدنيا كبيرة .
قلت : بس بحورها أكبر .
قالت : البحر بعيد عنى .
قلت: البحر فى عينيكِ والعشق فى إيديكى والحنان بين رموش عينيكى .
قالت : انت مين بالظبط
قلت: أنا اللى القدر جابنى ليكى أبعد من حواليكى خوف إيديكى وهزة عينيكى ولهفة حنانك اللى مغطياكى .
ﻻقيت عينيها بدأت تغرب .
قالت لى : ممكن نقعد شوية ؟
قلت : من عينيا .
قعدت مكانها على اﻷرض فى المطبخ . طبعا القعدة اختلفت خالص . الروب اتفتح مع القعدة . أجمل لفة رجل كانت منها . هي سندت رجليها على رجلى بس بحنان اوى .
قلت : مالك إنتى تعبانة ؟
قالت : أوى محتاجة حنان
قلت : أنا الطبيب .
قالت : الدوا غالى .
قلت : دواكى موجود .
قالت : بس غالى .
قلت : ﻻ مش غالى .
بدأ زبري فى اﻻنتصاب . بنظرة من عينيها عليه عرفت إنها شايفاه .
قالت : أنا هاقوم . وهي بتقوم سندت عليه أوى حست بوقوفه . أنا قمت معاها وإيدى مسكت وسطها .
قالت لى : خﻼص كدا هتتعبنى أوى . وادورت منى . خوفها كان باين فى إيديها . قربت من وراها وبدأ زبري يلمسها شوية شوية .
مسكت دماغها وقالت : تعبانة .
قلت لها : معاكى ﻵخر لحظة أريح تعبك .
قالت : صعب .
قلت : مفيش صعب .
مسكت جمبها كان كله مطبات تقيلة أوى ، وشوية شوية إيدى كانت على صدرها . أخدتها ودخلنا أوضة النوم نيمتها على ضهرها وأنا جمبها بس دماغى قدام وشها .
قلت لها : مالك ؟
قالت لى : باحلم .
قلت لها : حلمك حقيقة .
فتحت الروب ، وشفت أجمل صدر لم أره من قبل وﻻ بعد وأحلى كولوت من بين رجلها .
سابت نفسها .
قالت : طيب اقلع الطقم علشان ما يتبهدلش .
قلت : من عينيا .
وفجأة النور اتقطع قلعت هدومى خالص .
قالت : انت فين ؟
قلت : أنا جمبك .
قعدت على السرير جمبها ، وفوجئت إن هي كمان قلعت خالص ﻷن نور جسمها كان بيضوى فى الضلمة . قربت من ودانها ، وقلت : انتى مش عطشانة ؟
قالت : أوى .
بوست ودانها بالراحة وبدأت بلسانى على ودنها بالراحة .
قالت لى : تعبانة وعطشانة وهمدانة .
قلت : أنا دواكى .
مسكت إيديها وعلى صدرى وديتها .
قالت : ياه دا انت تمام أوى .
بدأت أرضع بزها أصل مش هاقول لكم أنا مدمن بزاز جامدة أوى . وبدأت أطلع عليها ، وهي تلقائى فتحت رجليها.
وقالت لى : أنا مش باحب إﻻ حاجة واحدة .
قلت : هي إيه ؟ .
شدتنى من ضهرى عليها .
بقى زبري على مشارف بوابة كسها .
قلت لها : أدخل السوق ؟
قالت : هيدور على حاجة ؟ .
قلت لها : اللى يطمع فيه ياخده .
قالت : ماشى .
دخلته رويدا رويدا .
قالت لى : آه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه . انت بتقتلنى .
قلت لها : دا إحنا لسه فى البداية . سيبينى أنقى بقى .
قالت لى : أنا باموت .
بدأت أدخله وأطلعه برة خالص ، وكانت بتموت من طلوعه بره أساسا ، ولما دخلته تانى قبضت على ظهرى .
وقالت لى : مش هاسيبك تطلعه .
زنقتها جامد وبدأت أخبط فى جدران كسها حاكم المبانى كانت خرسانة يا جماعة .
قالت لى : أيوه كدا خبط كمان كمان كمان .
حسيت إن هي نزلتهم عملت عبيط وفضلت أشتغل وهيا عاوزانى أقوم ما كانتش قادرة خﻼص بس أنا استهبلت بدأت امسك حلمة بزها بسنانى .
قالتلى هتموتنى .
قلت لها : إنتى تجننى .
بدأت تحن أكتر ، لفيت زوبرى جوا كسها .
قالت : ياااااااااااااااااااااااااااااااااا ااه انت بتدوخنى .
قلت : ولسه .
قالت لى : نزلهم جوا .
قلت : من عينيا .
قومتها وجبت كرسى التسريحة المدور يا رجالة وقعدت وقلت لها : تعالي فوقي بقى .
بتديني ضهرها . قلت لها : ﻻ أنا عاوزك بوشك .
وفعﻼ فتحت رجليها وجات بوشها وقعدت عليه .
قلت لها : عاوزك تمتعى نفسك بقى .
وفعﻼ متعت نفسها ومتعتنى أحلى متعة .
كانت نهى تطلع وتنزل وﻻ اﻷجانب .
قالت لى : أنا عُمْر خالد ما عمل الوضع ده معايا .
قلت لها : ورأيك إيه ؟ .
قالت لى : حاسة إنى راكبة على زوبر زى المرجيحة .
قلت : ﻻ ومش أى مرجيحة . دى مستوردة سوست يا ماما .
وفعﻼ ﻻقيتها بتطلع بسرعة أوى وتنزل بسرعة وبتقول لى : آااااااااااااااااااااااااااااااه نيك نيك نيك حرام عليك الكﻼم أثارنى أوى .
حاكم أنا عنيد قمت قايم وشايلها ونيمتها على ضهرها على السرير ورفعت رجليها لفوق وتنيت رجلها لحد وشها واضرب بزوبرى لجوا أوى ، وهي تصرخ وتقول : نيك أووووووووووووووووووووووووووووىىىىىى ىىىىىىىىىىىى
قلت لها : هينزلوا .
قالت : وأنا كمان ياﻻ مع بعض .
وكانت أحلى نزولة مع بعضنا . شفت العجب . شفت واحدة تانية خالص بتقول : كسى كسى كسى كسى . وارتعشت اوى وأنا بانزلهم . حست بيهم قالت لى : عاوزة ألمسهم .
وفعﻼ نزلت شوية جوا وحبة برا على كسها وخدتهم بإيدها وعلى شفايفها ولحستهم وسيبتها مع نفسها لغاية لما بدأت تفوق أنا قلت لها : أنا هاتشطف هنا .
قالت : تحت أمرك دا انت رجعتنى ﻷحلى دنيا معاك أنا كدا خﻼص معاك على طول .*
قلت لها : أنا تحت أمرك .
نزلت عملت الكهربا وبسرعة شديدة كنت خارج من الشقة لعدم وجود زوجها كانت بتتكسف جدا جدا .
المهم فى يوم رايح شغلى ، قالت لى : عاوزة منك طلب .
قلت لها : أنا فى الخدمة .
قالت لى : عاوزة طقم رجالى على ذوقك .
قلت لها : موافق طيب المقاس ؟
قالت لى : نفس مقاسك .
المهم أنا وافقت على الفور لعدم وجود حد معاها يقضى طلبها .
رحت شغلى وأنا راجع بعد منتصف الليل كان معايا الطقم أخبط على الباب طبعا الوقت متأخر أوى قلت الصباح رباح . المهم وأنا طالع على السلم ﻻقيت أوضة النوم منورة والشباك كان موارب والجو حار جدا وعينى شافت أجمل نساء الدنيا إنسانة بروب بنفسجى ﻻ يوجد لها قوام شبيه بين نساء العالم وشعر مفرود على سرير حرير فى حرير .
المهم عملت صوت وأنا طالع فقامت ندهت عليا .
قلت لها : أؤمرينى .
قالت لى : جبت الطقم ؟
الكﻼم دا كله من ورا الباب بس بصوت واطى جدا قلت لها : أيوه جبته .
قالت لى : طيب ثوانى هافتح .
وفعﻼ الباب اتفتح وقالت لى : ادخل على اﻷنتريه أنا جاية على طول .
قلت لها : مدام الوقت متأخر خدى الطقم وأنا أطلع على طول .
قالت لى : ﻻ أنا عاوزاك .
قلت : ماشى .
دخلت اﻷنتريه وبعد خمس دقايق لقيت ملكة تدخل الحجرة بروب مقفول أوى أوى ومدارى صدرها بس مبين مﻼمح جسمها.
قالت لى : خالد جاى بكرة وأنا كنت عاوزة أعمل له مفاجأة بالطقم ده .
قلت لها : تمام .
قالت لى : بس مش عارفة هييجى مقاسه وﻻ ﻻ ؟
قلت لها : طيب وأنا شأنى ايه ؟
قالت لى : هاطلب منك طلب ممكن تقيس الطقم أشوفه عليك .
قلت : حاضر .
وفعﻼ دخلت أوضة النوم وقفلت الباب عليا وفوجئت ورا الباب ستيانة وكلوت وروب وقميص والبارفان هيفرتكهم اتمنيت إنى أكون مكان خالد طبعا زمانها مظبطة نفسها لﻼحتفال باليوم ده .
ندهت عليا : أعمل لك شاى ؟
قلت لها : ماشى ما أنا خﻼص استحليت القعدة أوى . الحفلة شكلها جاية جاية .
لبست الطقم وخرجت . وأنا خارج ندهت عليا وقالت لى : ممكن تشوف البوتاجاز ماله مش عاوز يشتغل .
رحت شغلت البوتاجاز .
الجو كان حار جدا فى المطبخ .
فتحت الروب من على صدرها وقالت لى : الجو حار أوى .
قلت لها : أيوه .
قالت لى : الطقم يجنن بس استنى انت مش عادل القميص استنى هاعدله .
وفعﻼ أجمل إيدين لمستنى . كان يوم جميل أوى أوى . استغليت الظروف دى . قلت ﻻزم أخليها هي تبدأ بأى شكل بس أنا مش من النوع اللى يحسس وﻻ يهجم كدا ﻻﻻﻻﻻ أنا ليا طريقتى الخاصة .
قلت لها : إنتى متزوجة من زمان ؟
قالت لى : إتناشر سنة لكن لو حسبت اﻷيام الحقيقية إتناشر شهر (يعنى سنة واحدة) بالظبط .
قلت : ليه كدا ؟
قالت لى : بييجى خميس ويمشى جمعة .
قلت لها : حرام يسيبك كدا .
ما علينا بدأت الخطة بقى يا جماعة . أنا بابدأ وهي بترد .
قلت لها : إنسانة جميلة زيك فى دنيا غدارة مش خايفة .
قالت لى : الدنيا كبيرة .
قلت : بس بحورها أكبر .
قالت : البحر بعيد عنى .
قلت: البحر فى عينيكِ والعشق فى إيديكى والحنان بين رموش عينيكى .
قالت : انت مين بالظبط
قلت: أنا اللى القدر جابنى ليكى أبعد من حواليكى خوف إيديكى وهزة عينيكى ولهفة حنانك اللى مغطياكى .
ﻻقيت عينيها بدأت تغرب .
قالت لى : ممكن نقعد شوية ؟
قلت : من عينيا .
قعدت مكانها على اﻷرض فى المطبخ . طبعا القعدة اختلفت خالص . الروب اتفتح مع القعدة . أجمل لفة رجل كانت منها . هي سندت رجليها على رجلى بس بحنان اوى .
قلت : مالك إنتى تعبانة ؟
قالت : أوى محتاجة حنان
قلت : أنا الطبيب .
قالت : الدوا غالى .
قلت : دواكى موجود .
قالت : بس غالى .
قلت : ﻻ مش غالى .
بدأ زبري فى اﻻنتصاب . بنظرة من عينيها عليه عرفت إنها شايفاه .
قالت : أنا هاقوم . وهي بتقوم سندت عليه أوى حست بوقوفه . أنا قمت معاها وإيدى مسكت وسطها .
قالت لى : خﻼص كدا هتتعبنى أوى . وادورت منى . خوفها كان باين فى إيديها . قربت من وراها وبدأ زبري يلمسها شوية شوية .
مسكت دماغها وقالت : تعبانة .
قلت لها : معاكى ﻵخر لحظة أريح تعبك .
قالت : صعب .
قلت : مفيش صعب .
مسكت جمبها كان كله مطبات تقيلة أوى ، وشوية شوية إيدى كانت على صدرها . أخدتها ودخلنا أوضة النوم نيمتها على ضهرها وأنا جمبها بس دماغى قدام وشها .
قلت لها : مالك ؟
قالت لى : باحلم .
قلت لها : حلمك حقيقة .
فتحت الروب ، وشفت أجمل صدر لم أره من قبل وﻻ بعد وأحلى كولوت من بين رجلها .
سابت نفسها .
قالت : طيب اقلع الطقم علشان ما يتبهدلش .
قلت : من عينيا .
وفجأة النور اتقطع قلعت هدومى خالص .
قالت : انت فين ؟
قلت : أنا جمبك .
قعدت على السرير جمبها ، وفوجئت إن هي كمان قلعت خالص ﻷن نور جسمها كان بيضوى فى الضلمة . قربت من ودانها ، وقلت : انتى مش عطشانة ؟
قالت : أوى .
بوست ودانها بالراحة وبدأت بلسانى على ودنها بالراحة .
قالت لى : تعبانة وعطشانة وهمدانة .
قلت : أنا دواكى .
مسكت إيديها وعلى صدرى وديتها .
قالت : ياه دا انت تمام أوى .
بدأت أرضع بزها أصل مش هاقول لكم أنا مدمن بزاز جامدة أوى . وبدأت أطلع عليها ، وهي تلقائى فتحت رجليها.
وقالت لى : أنا مش باحب إﻻ حاجة واحدة .
قلت : هي إيه ؟ .
شدتنى من ضهرى عليها .
بقى زبري على مشارف بوابة كسها .
قلت لها : أدخل السوق ؟
قالت : هيدور على حاجة ؟ .
قلت لها : اللى يطمع فيه ياخده .
قالت : ماشى .
دخلته رويدا رويدا .
قالت لى : آه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه . انت بتقتلنى .
قلت لها : دا إحنا لسه فى البداية . سيبينى أنقى بقى .
قالت لى : أنا باموت .
بدأت أدخله وأطلعه برة خالص ، وكانت بتموت من طلوعه بره أساسا ، ولما دخلته تانى قبضت على ظهرى .
وقالت لى : مش هاسيبك تطلعه .
زنقتها جامد وبدأت أخبط فى جدران كسها حاكم المبانى كانت خرسانة يا جماعة .
قالت لى : أيوه كدا خبط كمان كمان كمان .
حسيت إن هي نزلتهم عملت عبيط وفضلت أشتغل وهيا عاوزانى أقوم ما كانتش قادرة خﻼص بس أنا استهبلت بدأت امسك حلمة بزها بسنانى .
قالتلى هتموتنى .
قلت لها : إنتى تجننى .
بدأت تحن أكتر ، لفيت زوبرى جوا كسها .
قالت : ياااااااااااااااااااااااااااااااااا ااه انت بتدوخنى .
قلت : ولسه .
قالت لى : نزلهم جوا .
قلت : من عينيا .
قومتها وجبت كرسى التسريحة المدور يا رجالة وقعدت وقلت لها : تعالي فوقي بقى .
بتديني ضهرها . قلت لها : ﻻ أنا عاوزك بوشك .
وفعﻼ فتحت رجليها وجات بوشها وقعدت عليه .
قلت لها : عاوزك تمتعى نفسك بقى .
وفعﻼ متعت نفسها ومتعتنى أحلى متعة .
كانت نهى تطلع وتنزل وﻻ اﻷجانب .
قالت لى : أنا عُمْر خالد ما عمل الوضع ده معايا .
قلت لها : ورأيك إيه ؟ .
قالت لى : حاسة إنى راكبة على زوبر زى المرجيحة .
قلت : ﻻ ومش أى مرجيحة . دى مستوردة سوست يا ماما .
وفعﻼ ﻻقيتها بتطلع بسرعة أوى وتنزل بسرعة وبتقول لى : آااااااااااااااااااااااااااااااه نيك نيك نيك حرام عليك الكﻼم أثارنى أوى .
حاكم أنا عنيد قمت قايم وشايلها ونيمتها على ضهرها على السرير ورفعت رجليها لفوق وتنيت رجلها لحد وشها واضرب بزوبرى لجوا أوى ، وهي تصرخ وتقول : نيك أووووووووووووووووووووووووووووىىىىىى ىىىىىىىىىىىى
قلت لها : هينزلوا .
قالت : وأنا كمان ياﻻ مع بعض .
وكانت أحلى نزولة مع بعضنا . شفت العجب . شفت واحدة تانية خالص بتقول : كسى كسى كسى كسى . وارتعشت اوى وأنا بانزلهم . حست بيهم قالت لى : عاوزة ألمسهم .
وفعﻼ نزلت شوية جوا وحبة برا على كسها وخدتهم بإيدها وعلى شفايفها ولحستهم وسيبتها مع نفسها لغاية لما بدأت تفوق أنا قلت لها : أنا هاتشطف هنا .
قالت : تحت أمرك دا انت رجعتنى ﻷحلى دنيا معاك أنا كدا خﻼص معاك على طول .*