استاذ نسوانجى
07-14-2016, 06:04 AM
كانت ليلة دخلتي ساخنة جدا و حامية و لكنها رائعة و لا تنسى فانا تمت خطبتي لرجل اكبر مني بعشرين سنة فقد كنت في العشرين و هو في الاربعين و كان مهذب جدا و خجول حين يزورنا في البيت و لم يكن جميلا جدا بل كان عاديا و اسمر و جسمه عادي ايضا لا بالطويل و لا بالقصير . و مرت الايام و حان موعد زفافي الى بيتي الجديد فاقيمت الافراح و الليالي الملاح و وجدت نفسي في سيارة العروس متوجهة الى بيتي الزوجي الجديد و التقيت بافراد عائلته من امه و اخواته و كل اقاربه و قد بدا لي انني في وسط عائلة محترمة و اناس طيبون و بالفعل كان الامر كما اعتقدت . و لكن ساحكي لكم كيف تمت ليلة الدخلة و كيف وقع الجماع الاول بيني و بين زوجي حين دخل الغرفة و انا كنت مختبئة تحت الغطاء و ارتدي فستان نوم زهري خفيف جدا من الحرير و كل جسمي كان مهيئا فقد حلقت كسي و نظفت الشعر من كل الجسم من الابطين و من العانة و اما عدا ذلك فانا رجلاي و يداي ليستا مشعرتين و انا جسمي ناعم جدا . و جاء زوجي و بدات ليلة دخلتي الساخنة حيث بمجرد ان رايته حتى بدا قلبي يدق بقوة و نظرت مباشرة الى موضع زبه وكنت اعتقد اني سجده منتصب و يكاد يمزق بنطلونه لكني لاحظت العكس بل لم تكن هناك اي اثار للزب بين قدميه و تحت الثياب و شعرت براحة نفسية في ذلك الوقت
و شعرت ان زوجي ليس متلهفا للسكس و هو ما منحني بعض الراحة النفسية فبالقدر الذي كنت اريد ان اذوق الزب كنت خائفة جدا و لا اعلم ان كان زوجي يملك زب كبير او صغير ثم اني لم اكن املك تجارب جنسية سابقة و لا اعرف حتى شكل الزب . و بدات ليلة دخلتي التي كنت اتصور انها فيلم رعب لكنها كانت عكس كل ما كنت افكر فيه فزوجي كان ذكيا جدا و لم يلمسني بل استلقى امامي و اشغل التفاز و وضع فيلم كوميدي مضحك جدا و هي مستلقي على ظهره ياكل الكاجو و الفستق و في كل مرة يطلب مني ان اكل و كلما كانت اللقطة مضحكة كان يعانقني و هو يضحك و يعبر لي عن السعادة و الفرح . و من شدة ما كان يعانقني و هو يضحك كان يسخنني و يحضرني و انا بدات اتجاوب معه و صرت احس نفسي اني اعرفه منذ مدة و نسيت تماما اني عروسة حتى جاءت لقطة رومنسية و وضع الممثل فمه على فم الممثلة و قبلها بحرارة و فعل زوجي نفس الشيئ وهو يقبلني ثم اعاد الكرة ثانية و ثالثة و كانت ليلة دخلتي جميلة جدا
ثم امسكني في قبلة طويلة لم تكن لتنتهي و هنا بد يتحسسني و انا سخنت و زوجي سخن ايضا و ازاح حمالة صدري و راى حلماتي المنتصبة و قد زال كل خوفي بل صرت متشوقة جدا للجنس و بدا يقبلني و يمص صدري و انا ساخنة جدا و ليلة دخلتي مثيرة . ثم نزع بنطلونه دون ان اراه و عاد الى تقبيلي لكني كنت احس بحرارة زبه تملاس لحمي و قد هجتني جدا و زبه جد منتصب و هو يقبلني و انا اتمنى رؤية زب زوجي و ظل يقبلني بمتعة الى ان سخننا مع بعض و قام زوجي بسحب الغطاء و اصبحنا عراة و هناك رايت زب زوجي الذي كان اجمل مما تخيلت و لم يكن هو الزب الصغير الذى رايته فى الاول لكنه عندما انتصب وجدته كبيرا جدا و رائع . كان زبه وردي اللون غليظ الجذع و متين جدا و فتحته كانها فم و كان زبه يضحك و يبدو بريئا جدا و كنت انظر اليه بكثير من الخجل و لحظتها صارت ليلة دخلتي احلى و الذ ثم اقترب مني زوجي و هذه المرة زبه كان على فتحة كسي و اعطاني قبلات حارة جدا و ساخنة و بدا يدخل راس الزب بين شفتري كسي المليئتين بالعسل
ثم انزلق زبه في كسي و فتح غشائي و بدا زوجي يضخ زبه في الكس بكل قوة و يرجه وانا ارتج معه من الشهوة و اللذة و هو يقبلني و احس بحرارة الزب و لذته و سخن زوجي اكثر و كان يدخل كل الزب في الكس . ثم شعرت بمائه الحار الساخن جدا يسيل داخل رحمي و لحظتها احسست باجمل رعشة جنسية في حياتي في ليلة دخلتي الساخنة جدا حيث صرت كانني في عالم اخر و زوجي يقذف و يكب منيه في كسي حتى بردت شهوته و ارتخى زبه داخل كسي و هو يقبلني من الفم
و شعرت ان زوجي ليس متلهفا للسكس و هو ما منحني بعض الراحة النفسية فبالقدر الذي كنت اريد ان اذوق الزب كنت خائفة جدا و لا اعلم ان كان زوجي يملك زب كبير او صغير ثم اني لم اكن املك تجارب جنسية سابقة و لا اعرف حتى شكل الزب . و بدات ليلة دخلتي التي كنت اتصور انها فيلم رعب لكنها كانت عكس كل ما كنت افكر فيه فزوجي كان ذكيا جدا و لم يلمسني بل استلقى امامي و اشغل التفاز و وضع فيلم كوميدي مضحك جدا و هي مستلقي على ظهره ياكل الكاجو و الفستق و في كل مرة يطلب مني ان اكل و كلما كانت اللقطة مضحكة كان يعانقني و هو يضحك و يعبر لي عن السعادة و الفرح . و من شدة ما كان يعانقني و هو يضحك كان يسخنني و يحضرني و انا بدات اتجاوب معه و صرت احس نفسي اني اعرفه منذ مدة و نسيت تماما اني عروسة حتى جاءت لقطة رومنسية و وضع الممثل فمه على فم الممثلة و قبلها بحرارة و فعل زوجي نفس الشيئ وهو يقبلني ثم اعاد الكرة ثانية و ثالثة و كانت ليلة دخلتي جميلة جدا
ثم امسكني في قبلة طويلة لم تكن لتنتهي و هنا بد يتحسسني و انا سخنت و زوجي سخن ايضا و ازاح حمالة صدري و راى حلماتي المنتصبة و قد زال كل خوفي بل صرت متشوقة جدا للجنس و بدا يقبلني و يمص صدري و انا ساخنة جدا و ليلة دخلتي مثيرة . ثم نزع بنطلونه دون ان اراه و عاد الى تقبيلي لكني كنت احس بحرارة زبه تملاس لحمي و قد هجتني جدا و زبه جد منتصب و هو يقبلني و انا اتمنى رؤية زب زوجي و ظل يقبلني بمتعة الى ان سخننا مع بعض و قام زوجي بسحب الغطاء و اصبحنا عراة و هناك رايت زب زوجي الذي كان اجمل مما تخيلت و لم يكن هو الزب الصغير الذى رايته فى الاول لكنه عندما انتصب وجدته كبيرا جدا و رائع . كان زبه وردي اللون غليظ الجذع و متين جدا و فتحته كانها فم و كان زبه يضحك و يبدو بريئا جدا و كنت انظر اليه بكثير من الخجل و لحظتها صارت ليلة دخلتي احلى و الذ ثم اقترب مني زوجي و هذه المرة زبه كان على فتحة كسي و اعطاني قبلات حارة جدا و ساخنة و بدا يدخل راس الزب بين شفتري كسي المليئتين بالعسل
ثم انزلق زبه في كسي و فتح غشائي و بدا زوجي يضخ زبه في الكس بكل قوة و يرجه وانا ارتج معه من الشهوة و اللذة و هو يقبلني و احس بحرارة الزب و لذته و سخن زوجي اكثر و كان يدخل كل الزب في الكس . ثم شعرت بمائه الحار الساخن جدا يسيل داخل رحمي و لحظتها احسست باجمل رعشة جنسية في حياتي في ليلة دخلتي الساخنة جدا حيث صرت كانني في عالم اخر و زوجي يقذف و يكب منيه في كسي حتى بردت شهوته و ارتخى زبه داخل كسي و هو يقبلني من الفم