noor2552
01-29-2020, 07:21 AM
الجزء الاول
هاي أسمي سمير تزوجت بعمر متأخر بعمر ال٣٥ وزوجتي ب٢٨ عن طريق أحد معارفي في العمل زوجتي امرأة محجبة ومحافظة جدا أو هذا ماكنت اضن تعمل في جامعة أهلية أساتذة انكليزي المهم تبدأ حكايتي عندما في إحدى المرات ذهبت إليها عند انتهاء الدوام وعندما سألت عليها صديقتها باالعمل شعرت انها ارتبكت قليلا وقالت لي أنها أخذت إجازة ساعتين لكي تزور إحدى زميلاتها مريضه خرجت من عندها لكي اجد معاون المدير وهو واحد من الذين حضروا حفل الزفاف وأخذ يسلم ويرحب بي وقال لي أنه أعطى لزوجتي إجازة قلت أعرف ذلك وشكرته وذهبت لكن شي ما جعلني اشك باارتباكهم اتصلت زوجتي بي واخبرتني أنه صديقتها مريضة وذهبت لتزورها قلت لها خذي راحتك ياحبي ضللت انتضرها بسيارتي مقابل باب الجامعة وبعد تقريبا نصف ساعة وجدتها تأتي بسيارة وهناك رجل يقود والحراس يفتح باب الجامعة وتدخل السيارة إلى داخل كراج الجامعة وتنزل زوجتي منها والرجل أيضا الذين عرفته أنه مدير الجامعة وتقول له ملوحه باي وهو أيضا يودعها مبتسم ذلك جعلني اشك أكثر انتضرتها في المنزل ولم أخبرها شي وعندما حضرت أخذت تدلعني وتقبلني أخذت اداعبها ونزعت عنها ملابسها وقالت أريد أن اطلب منك طلب قلت أنتي تامري أشرت على كسها وقالت ضع فمك هنا أخذت الحس لها وشعرت بأنها مسيطرة عليه وأخذت تلعب بزبري بيديها الى أن أتى مائي وأتت شهوتها على وجهي أخذت تضحك وتقول اليوم أنا مرتاحة جدا ونامت بلا ملابس على وجهها قمت سبحت وعندما وجدتها نائمة اخذت موبايلها وفتحته أخذت أفتش في المحادثات لم أجد شيء لكن وجدت اتصال من زميلتها التي اخبرتني أنها مجازة بعد خروجي مباشرة عرفت لماذا اتصلت بي في اليوم الثاني اتصلت بصديق لي وطلبت منه أن يعمل لي إجازة وذهبت وراء زوجتي وضللت انتضرها بباب الجامعة بسيارتي بعيد بعض الشىء لكي لاتراني وبعد ساعة تقريبا وجدتها تخرج مع زميلتها ويأخذون تكسي ذهبت خلفهم وجدتهم يقفون أمام باب عمارة وينزلون نزلت خلفهم وجدت المصعد يقف عند طابق الخامس انتضرت قليلا وجدت المصعد ينزل خرجت واخذت أراقب المصعد وجدت رجل بكلابيه أسود البشرة يبدو عليه البواب دخلت وسلمت عليه أخذ يسلم عليه ويقول أهلا ياباشا أخذت أسأله عن شقة فارغة للأيجار أخبرني أن العمارة كلها مؤجرة لطلاب وليست للعوائل اخذت أضحك معه واعزم عليه بسكاير وقلت له أريد الشقة لغرض السهر والفرفشة أخذ يضحك ويقول جئت للمكان الصح وأيضا موجودة شقة في الدور الخامس الذي لايوجد فيه سوى شقة واحده مسكونة لطلاب يحبون الحفلات والفرفشة سنعرف في الجزء القادم ماذا رايت بعيني
الجزء الثاني
أجرت شقة في الدور الخامس موثثه أثاث بسيط واخذت اتعرف بجيراني الشقة المجاورة وهم طلاب عرب وخلايجه أربعة منهم واحد اسمه سالم وهو سعودي الجنسية تعرفت عليه واصبحنا أصدقاء اخذت اتكلم عن النساء أخذ يتكلم عن أصحابه أنهم يجلبون الشراميط والقحاب كل يومين أو ثلاثة وشرب والحفلات قلت له هذا شي جيد أخذ يضحك ويقول كنت أخاف أن يزعجك هذا الشيء قلت باالعكس أنا متزوج وأخذت هذا الشقة لأني احب الحفلات والفرفشة لكن لا أشرب لأني اذا شربت لااسيطر على افعالي أخذ يضحك ويقول عز الطلب وضحكنا سوية ولم أفهم معنى كلامه وقتها وعزمني أن اتي بااليل معهم لكي اتعرف على باقي المجموعة ذهبت عند المساء اليهم وجدت سالم الذي عرفني على صديقه مناف سعودي أيضا وعبد كويتي وأحمد سوري الذي لم يكن موجود وقتها أخذنا نتكلم عرفت أنهم متفقين ان من يحضر شرموطه الكل يأخذ نصيبه منها وبدأوا يشربون ويعزمون عليه لم استطع الرفض وأخذنا نشرب طوال السهرة نمت عندما افقت وجدت نفسي عاري بدون ملابس وعلى السرير في حضن شخص عاري أيضا عرفت أنه أحمد نزلت من السرير وذهبت للصاله لأجد الكل بدون ملابس وملابسي باالارض لبستها وخرجت نضرت للموبايل وجدت اتصال من زوجتي في المساء اخذت اتصل بها سألتني أين كنت اضطررت أن أكذب واقول لها أن لي صديق مر بضرف صحي واضطررت ان اخذة للمستشفى وأبقى معه لأنه ليس له أحد قالت لي أنها سوف تتأخر اليوم لضروف شغلها قلت لها حسنا أنا أيضا أريد أن ارتاح لم انم طوال الليل صدقت كذبتي ولكن الحقيقة أني كنت اعاني من وجع الرأس اتصلت باالعمل وأخذت إجازة وسبحت ونمت لم أفق ألا على عودت منى من الدوام وكانت يبدو عليها السعادة ولاحضت عند تبديل ملابسها أنها لاتلبس لباس قلت لها أنتي مغرية هكذا ضحكت ثم قالت من اليوم لن البس ملابس داخلية لأجلك ضحكت بسري وقلت لاجلي أم لأجل اصاحبك أيتها العاهرة تغدينا سويا وخرجت لاذهب للشقة عندما قابلني البواب ضاحكا وهو يرحب بي قابلت سالم على الباب سلمت عليه أخذ يسألني أين ذهبت أخبرته نعم كان يجب أن اذهب للمنزل لأجل زوجتي وأذهب للعمل عزمت عليه بفنجان قهوة قال لي ياريت لكي أصحى من السهرة قلت له يارجل النهار كله ولم تصحو قال لا ليس من سهرتنا معا بل من سهرة ثانية مع شرموطه ليس لها مثيل قلت له أين تجد هكذا شرموطه قال أنها مدرسة بجامعتنا تعجبت مدرسة وشرموطه بنفس الوقت قال لاتتعجب لقد اغراها عبد بالمال بحجة تدرسنا وبمساعدة زميلتها استطعنا اقناعها وهي تأتي يومين بالأسبوع وأصبحت خبرة بحيث جلبت لنا أم زوجها تصور اخذتني المفاجأة أمي أيضا قلت له كيف أقنعت حماتها قال يبدو أن حماتها تخون زوجها وهيا كشفتها بالصدفة لذلك احضرتها معها للشقة وقام مناف بتعريتها ونيكها وتناوب الشباب نياكتها لكنها تحب مناف لأنه اعجبها وزبره هالني ماسمعت ألتي يتكلم عليها هذا أمي الامرئه المحترمة لم أتوقع هكذا شي قلت له مستحيل قال لدي فيديوات كثيرة لهن أتريد أن ترى لم أصدق وقلت له أرني أخرج موبايله وشغل أحدى المقاطع وقال انضر وجدت مناف جالس وأمي تجلس بحضنه عرايا ويده تلعب بصدرها وهيا تتكلم مع المصور وتقول له صورني وأنا بحضن حبيبي قال لها المصور الذي عرفته من صوته أنه سالم الا تخافين أن يرى زوجك الفيديو ضحت وقالت لا أذا رائني سوف يأتي معي لكي تنيكه أعرف أنك تحب الخولات وبدأوا بالضحك قلت له أريد أن أشارك معكم ضحك وقال لي طبعا ستشارك معنا بعد سهرتنا معا واراني فيديو آخر وجدت نفسي عاري تماما وأنا سكران وممسك بزبره واقول وأنا ارضع بقضيبة أنني معجب به لحجمة وهو يضع إصبعه بدبري وصوت يقول لدية جسم دبدوب ساخذه لينام بحضني وسمعت ضحك الجميع وأنا معهم هالني مارائيت أتمنى قراءة ممتعة في الجزء القادم سنرى ماذا حدث
الجزء الثالث
بعد أن رأيت الفيديو انصدمت هذا أنا ممسكاً بقضيب سالم ارضع وابدي إعجابي به لم أصدق نفسي رغم بعض التجارب القليلة في صغري بادرني سالم وقال لاتخف هذا الفيديو أعتبره غير موجود وعلاقتنا كااصدقاء ضحكت وقلت له الأصدقاء لايضعون زبره أو يديه بدبر الثاني ضحك وقال أنت من سكرت وبدأت تقلع ملابسك وترضع ازبارنا والصراحة جسمك جميل جدا فأنا أحب الجسم الدبوب أعجبتني الكلمه واعجابة بي قلت له ماذا الأن قال لاشي اذا أحببت أن نكمل مع بعض الأمور بيدك قلت له أريد أن أشارك معكم بنيك العاهرة مع حماتها قال طلبك عندي وسيبدأ بترتيب حفله صاخبة لكن لي طلب قلت له ماذا تريد وقف وانزل بنطلونه واو ضهر زبره وهو بضعف حجم زبري وهو منتصب أنا الآن بكامل وعيي ولست سكران قمت بوضعه بفمي واخذت ارضع به ممم اعجبني طعم زبره وحجمه الذي كاد يخنقني لكبرة أخذت يديه تلعب بصدري وطيزي ثم قام بتعريتي واراد أن يضع زبره بدبري لكن لكبرة لم يستطع قال انتضر سوف اذهب للشقة لإحضار دهن ليسهل ادخاله وتركني على ركبي عاري الملابس وعندما ذهب ترك الباب مفتوح لأنه لايوجد سوى شقتنا مسكونه بهذا الطابق لسوء الحظ أو لحسنه وجدت البواب واقف باالباب ويقول لي هل تحتاج لخدمة ياباشا ويده تلعب بزبره التفت متفاجئ لم اكن اضن أن البواب سيصعد لتلبية طلبات أحد الجيران ويراني عاري وطيزي للباب جاهزة للتلقيح رجع سالم وقال للبواب اذهب الأن وان احتجناك سوف نطلبك قال أنا باالخدمه في اي وقت وانصرف رجع سالم وهو عاري مثلي ووضع ملين على زبرة ودبري وبدأ ادخال زبره ودخل بصعوبة وانزل دم من دبري قلت له لقد جرحتني قال لاتخف أنت اليوم خول رسمي بعد قليل شعرت بشعور رائع وانتصاب قوي بسبب دخول الزبر بطيزي بعد أن انتهى من نياكتي التفت لاجده يصور ماحدث وكيف أتكلم معه أثناء النياكه وشعوري بزبره قلت له لماذا تصور قال لالشيئ فقط لكي اتفرج عليه في وقت لاحق وقال حضر نفسك غدا سوف نعمل حفله للنيك صباحي قلت له هل ستبيت الشراميط هنا قال أنه متفق معهن على ذالك عندما نزلت لاذهب للبيت وجدت البواب متتضرني وقال لي يااستاذ سمير ممكن دقيقة من وقتك ذهبت اليه ودخلنا بغرفة معزولة بباب العمارة يستخدمها للتخزين رفع كلبيته ليظهر لي زبر أسود بحجم زبر سالم تقريبا عرفت ماذا يريد اخذت ارضع له زبره الذي يغطي طعم البول ولكن كنت مجبرا لكي لايفضحني أتى بحليبه بفمي وشكرني وقال أنت أستاذ بمص الزبر بلعت حليبه ونهضت لاذهب لزوجتي العاهرة ألتي بسببها أصبحت خول ورضاع للازبار وجدتها محضرة انواع من الطعام الذي أحبه وعندما بدأت باالاكل اتصلت والدتي بي وهي تطلب أن اسمح غدا لزوجتي باالمبيت معها لأنها تحتاجها قلت لها أذا كنتي تريدين أن آتي معها لامانع لدي وجدتها ترتبك وتقول أنته تنور ياحبيبي لكن لااريد أن اتعبك معي قلت ذاك لاحس بنبضها واسمع ردها نضرت لزوجتي وجدتها تنصت لنا ولاتاكل قلت لها أنتي تامري ياست الكل وأغلقت الموبايل قالت زوجتي ماذا هناك قلت لها أمي تريدك أن تنامي عندها غدا قالت سأذهب اليها بعد الدوام قبلتها وشكرتها لمساعدتها لوالدتي وأنا أعرف انهن سيذهبن للنياكه غدا لم أعرف ماذا أفعل بعد الذي حدث أصبحت الفكرة تعجبني وضللت أفكر بسالم الذي طعم زبره لم يفارق تفكيري وحجم زبره الذي دخل بدبري وفتحني يبدو أنني لن أنساه أبدا
بعد ماحدث مع سالم أصبحت لااصبر على موعدنا أشعر بشتياق له لااعرف كيف حصل هذا لكنها الحقيقة صحوت ثاني يوم وجدت زوجتي ذاهبة للعمل دخلت للحمام وازلت شعر الزائد وان أحس كاالعروسه ليله دخلتها ولبست من ملابس زوجتي الداخلية وذهبت للشقة واتصلت بسالم الذي تفاجئ عند دخوله الشقة بلبسي وأخذ يقول أنتي اليوم مراتي لوحدي أسعدني مخاطبته لي بصيغة الأنثى وأخذ يقبل برقبتي ويده تلعب بصدري واخذ يرفعني بيديه وادخلني غرفة النوم واو شعرت بإحساس لايوصف ترجيته أن يدخله بي لكنه بادر بإدخاله وانا شعرت بكبره أخذت ابتعد امسكني من كتفي وقال إلى أين ياشرموطه أهه أنه كبير جدا وعندما يدخله ويخرجه اطلب من اعادته لااعرف ماذا حدث معي افقدني الشعور بزبره أي إحساس باالكرامه اريده ان يضل بداخلي الى الابد اخذت اترجاه وهو يدخله بقوة إلى أن اتى بحليبه بداخلي أراد إخراجه قلت له لا دعه ونام فوقي الى ان زبره اخذ ينام وخرج لوحده أراد ان يذهب للحمام امسكت بزبره وأخذت انضفه بفمي واقبله تعبيرن عن امتناني بأدائه اخذت يديه تلعب بشعري ويقول الوله عبد عايز ينام معاكي ادام الشرميط ايه رأيك يبت بصراحة عجبتني الفكرة أن يتم نيكي أمام زوجتي وأمي بنفس الوقت قلت له أنته زوجي وانته الي تحدد مين ينام معايا بس عندي حاجة لازم تعرفها الاول الشرميط إلي حيجو اليوم وحده منهم مراتي والتنيه أمي انصدم وقال مش معقول أنته بتتكلم بكد وحيات زبرك انا بتكلم بكد بس انا أريد مسعدتك أني امسكهم بيتناكو علشان أخذ رحتي معاهم فرح اوي وقال أنا حسعدك تمسكهم بيتناكو راح لبس ملابسه وقال انتضر مني اتصال بعد ساعة تقريبا اتصل وقال تعاله الامور تمام ذهبت لشقته وجدته باالباب ينتظرني قال لي أمك في غرفة النوم وزوجتك ترقص بالصالة عارية دخلت عليها تفاجأت بي اخذت تغطي نفسها قال سالم لها لاتخافي فهو يعرف بك أخذت تقبل يدي وتبكي وتقول أرجوك لاتفضحني مسكت بزبر سالم وقلت لها ارضعي امامي تعجبت لاني ممسك بزبر سالم واخذت ترضع به وتركتها ودخلت لأمي لاجدها تنام على ضهرها وعبد يرفع رجليها على كتفه ويدخله بها عندما راتني حاولت الجلوس لكن عبد لم يجعلها تفعل وقال لي أنته جيت في وقتك تعال نام على الشرموطه دي أصبحت عاري بدقيقة ونمت على أمي وادخلت زبري فيها واخذ عبد يدخل زبره بي وسط ذهول أمي من مايحدث إلى أن اتى بحليبه على وجوهنا أخذت انضف زبره ووجه امي من حليبه اخذت تضحك وتقول هو أنته طلعت خول زي ابوك خرجنا للصاله يتوسطنا عبد ونحن عرايا تفاجئت زوجتي عندما قال سالم لي يبدو أنك أعجبك زبر عبد يامنيوك واخذو يضحكون إلى إلقاء بالجزء القادم
هاي أسمي سمير تزوجت بعمر متأخر بعمر ال٣٥ وزوجتي ب٢٨ عن طريق أحد معارفي في العمل زوجتي امرأة محجبة ومحافظة جدا أو هذا ماكنت اضن تعمل في جامعة أهلية أساتذة انكليزي المهم تبدأ حكايتي عندما في إحدى المرات ذهبت إليها عند انتهاء الدوام وعندما سألت عليها صديقتها باالعمل شعرت انها ارتبكت قليلا وقالت لي أنها أخذت إجازة ساعتين لكي تزور إحدى زميلاتها مريضه خرجت من عندها لكي اجد معاون المدير وهو واحد من الذين حضروا حفل الزفاف وأخذ يسلم ويرحب بي وقال لي أنه أعطى لزوجتي إجازة قلت أعرف ذلك وشكرته وذهبت لكن شي ما جعلني اشك باارتباكهم اتصلت زوجتي بي واخبرتني أنه صديقتها مريضة وذهبت لتزورها قلت لها خذي راحتك ياحبي ضللت انتضرها بسيارتي مقابل باب الجامعة وبعد تقريبا نصف ساعة وجدتها تأتي بسيارة وهناك رجل يقود والحراس يفتح باب الجامعة وتدخل السيارة إلى داخل كراج الجامعة وتنزل زوجتي منها والرجل أيضا الذين عرفته أنه مدير الجامعة وتقول له ملوحه باي وهو أيضا يودعها مبتسم ذلك جعلني اشك أكثر انتضرتها في المنزل ولم أخبرها شي وعندما حضرت أخذت تدلعني وتقبلني أخذت اداعبها ونزعت عنها ملابسها وقالت أريد أن اطلب منك طلب قلت أنتي تامري أشرت على كسها وقالت ضع فمك هنا أخذت الحس لها وشعرت بأنها مسيطرة عليه وأخذت تلعب بزبري بيديها الى أن أتى مائي وأتت شهوتها على وجهي أخذت تضحك وتقول اليوم أنا مرتاحة جدا ونامت بلا ملابس على وجهها قمت سبحت وعندما وجدتها نائمة اخذت موبايلها وفتحته أخذت أفتش في المحادثات لم أجد شيء لكن وجدت اتصال من زميلتها التي اخبرتني أنها مجازة بعد خروجي مباشرة عرفت لماذا اتصلت بي في اليوم الثاني اتصلت بصديق لي وطلبت منه أن يعمل لي إجازة وذهبت وراء زوجتي وضللت انتضرها بباب الجامعة بسيارتي بعيد بعض الشىء لكي لاتراني وبعد ساعة تقريبا وجدتها تخرج مع زميلتها ويأخذون تكسي ذهبت خلفهم وجدتهم يقفون أمام باب عمارة وينزلون نزلت خلفهم وجدت المصعد يقف عند طابق الخامس انتضرت قليلا وجدت المصعد ينزل خرجت واخذت أراقب المصعد وجدت رجل بكلابيه أسود البشرة يبدو عليه البواب دخلت وسلمت عليه أخذ يسلم عليه ويقول أهلا ياباشا أخذت أسأله عن شقة فارغة للأيجار أخبرني أن العمارة كلها مؤجرة لطلاب وليست للعوائل اخذت أضحك معه واعزم عليه بسكاير وقلت له أريد الشقة لغرض السهر والفرفشة أخذ يضحك ويقول جئت للمكان الصح وأيضا موجودة شقة في الدور الخامس الذي لايوجد فيه سوى شقة واحده مسكونة لطلاب يحبون الحفلات والفرفشة سنعرف في الجزء القادم ماذا رايت بعيني
الجزء الثاني
أجرت شقة في الدور الخامس موثثه أثاث بسيط واخذت اتعرف بجيراني الشقة المجاورة وهم طلاب عرب وخلايجه أربعة منهم واحد اسمه سالم وهو سعودي الجنسية تعرفت عليه واصبحنا أصدقاء اخذت اتكلم عن النساء أخذ يتكلم عن أصحابه أنهم يجلبون الشراميط والقحاب كل يومين أو ثلاثة وشرب والحفلات قلت له هذا شي جيد أخذ يضحك ويقول كنت أخاف أن يزعجك هذا الشيء قلت باالعكس أنا متزوج وأخذت هذا الشقة لأني احب الحفلات والفرفشة لكن لا أشرب لأني اذا شربت لااسيطر على افعالي أخذ يضحك ويقول عز الطلب وضحكنا سوية ولم أفهم معنى كلامه وقتها وعزمني أن اتي بااليل معهم لكي اتعرف على باقي المجموعة ذهبت عند المساء اليهم وجدت سالم الذي عرفني على صديقه مناف سعودي أيضا وعبد كويتي وأحمد سوري الذي لم يكن موجود وقتها أخذنا نتكلم عرفت أنهم متفقين ان من يحضر شرموطه الكل يأخذ نصيبه منها وبدأوا يشربون ويعزمون عليه لم استطع الرفض وأخذنا نشرب طوال السهرة نمت عندما افقت وجدت نفسي عاري بدون ملابس وعلى السرير في حضن شخص عاري أيضا عرفت أنه أحمد نزلت من السرير وذهبت للصاله لأجد الكل بدون ملابس وملابسي باالارض لبستها وخرجت نضرت للموبايل وجدت اتصال من زوجتي في المساء اخذت اتصل بها سألتني أين كنت اضطررت أن أكذب واقول لها أن لي صديق مر بضرف صحي واضطررت ان اخذة للمستشفى وأبقى معه لأنه ليس له أحد قالت لي أنها سوف تتأخر اليوم لضروف شغلها قلت لها حسنا أنا أيضا أريد أن ارتاح لم انم طوال الليل صدقت كذبتي ولكن الحقيقة أني كنت اعاني من وجع الرأس اتصلت باالعمل وأخذت إجازة وسبحت ونمت لم أفق ألا على عودت منى من الدوام وكانت يبدو عليها السعادة ولاحضت عند تبديل ملابسها أنها لاتلبس لباس قلت لها أنتي مغرية هكذا ضحكت ثم قالت من اليوم لن البس ملابس داخلية لأجلك ضحكت بسري وقلت لاجلي أم لأجل اصاحبك أيتها العاهرة تغدينا سويا وخرجت لاذهب للشقة عندما قابلني البواب ضاحكا وهو يرحب بي قابلت سالم على الباب سلمت عليه أخذ يسألني أين ذهبت أخبرته نعم كان يجب أن اذهب للمنزل لأجل زوجتي وأذهب للعمل عزمت عليه بفنجان قهوة قال لي ياريت لكي أصحى من السهرة قلت له يارجل النهار كله ولم تصحو قال لا ليس من سهرتنا معا بل من سهرة ثانية مع شرموطه ليس لها مثيل قلت له أين تجد هكذا شرموطه قال أنها مدرسة بجامعتنا تعجبت مدرسة وشرموطه بنفس الوقت قال لاتتعجب لقد اغراها عبد بالمال بحجة تدرسنا وبمساعدة زميلتها استطعنا اقناعها وهي تأتي يومين بالأسبوع وأصبحت خبرة بحيث جلبت لنا أم زوجها تصور اخذتني المفاجأة أمي أيضا قلت له كيف أقنعت حماتها قال يبدو أن حماتها تخون زوجها وهيا كشفتها بالصدفة لذلك احضرتها معها للشقة وقام مناف بتعريتها ونيكها وتناوب الشباب نياكتها لكنها تحب مناف لأنه اعجبها وزبره هالني ماسمعت ألتي يتكلم عليها هذا أمي الامرئه المحترمة لم أتوقع هكذا شي قلت له مستحيل قال لدي فيديوات كثيرة لهن أتريد أن ترى لم أصدق وقلت له أرني أخرج موبايله وشغل أحدى المقاطع وقال انضر وجدت مناف جالس وأمي تجلس بحضنه عرايا ويده تلعب بصدرها وهيا تتكلم مع المصور وتقول له صورني وأنا بحضن حبيبي قال لها المصور الذي عرفته من صوته أنه سالم الا تخافين أن يرى زوجك الفيديو ضحت وقالت لا أذا رائني سوف يأتي معي لكي تنيكه أعرف أنك تحب الخولات وبدأوا بالضحك قلت له أريد أن أشارك معكم ضحك وقال لي طبعا ستشارك معنا بعد سهرتنا معا واراني فيديو آخر وجدت نفسي عاري تماما وأنا سكران وممسك بزبره واقول وأنا ارضع بقضيبة أنني معجب به لحجمة وهو يضع إصبعه بدبري وصوت يقول لدية جسم دبدوب ساخذه لينام بحضني وسمعت ضحك الجميع وأنا معهم هالني مارائيت أتمنى قراءة ممتعة في الجزء القادم سنرى ماذا حدث
الجزء الثالث
بعد أن رأيت الفيديو انصدمت هذا أنا ممسكاً بقضيب سالم ارضع وابدي إعجابي به لم أصدق نفسي رغم بعض التجارب القليلة في صغري بادرني سالم وقال لاتخف هذا الفيديو أعتبره غير موجود وعلاقتنا كااصدقاء ضحكت وقلت له الأصدقاء لايضعون زبره أو يديه بدبر الثاني ضحك وقال أنت من سكرت وبدأت تقلع ملابسك وترضع ازبارنا والصراحة جسمك جميل جدا فأنا أحب الجسم الدبوب أعجبتني الكلمه واعجابة بي قلت له ماذا الأن قال لاشي اذا أحببت أن نكمل مع بعض الأمور بيدك قلت له أريد أن أشارك معكم بنيك العاهرة مع حماتها قال طلبك عندي وسيبدأ بترتيب حفله صاخبة لكن لي طلب قلت له ماذا تريد وقف وانزل بنطلونه واو ضهر زبره وهو بضعف حجم زبري وهو منتصب أنا الآن بكامل وعيي ولست سكران قمت بوضعه بفمي واخذت ارضع به ممم اعجبني طعم زبره وحجمه الذي كاد يخنقني لكبرة أخذت يديه تلعب بصدري وطيزي ثم قام بتعريتي واراد أن يضع زبره بدبري لكن لكبرة لم يستطع قال انتضر سوف اذهب للشقة لإحضار دهن ليسهل ادخاله وتركني على ركبي عاري الملابس وعندما ذهب ترك الباب مفتوح لأنه لايوجد سوى شقتنا مسكونه بهذا الطابق لسوء الحظ أو لحسنه وجدت البواب واقف باالباب ويقول لي هل تحتاج لخدمة ياباشا ويده تلعب بزبره التفت متفاجئ لم اكن اضن أن البواب سيصعد لتلبية طلبات أحد الجيران ويراني عاري وطيزي للباب جاهزة للتلقيح رجع سالم وقال للبواب اذهب الأن وان احتجناك سوف نطلبك قال أنا باالخدمه في اي وقت وانصرف رجع سالم وهو عاري مثلي ووضع ملين على زبرة ودبري وبدأ ادخال زبره ودخل بصعوبة وانزل دم من دبري قلت له لقد جرحتني قال لاتخف أنت اليوم خول رسمي بعد قليل شعرت بشعور رائع وانتصاب قوي بسبب دخول الزبر بطيزي بعد أن انتهى من نياكتي التفت لاجده يصور ماحدث وكيف أتكلم معه أثناء النياكه وشعوري بزبره قلت له لماذا تصور قال لالشيئ فقط لكي اتفرج عليه في وقت لاحق وقال حضر نفسك غدا سوف نعمل حفله للنيك صباحي قلت له هل ستبيت الشراميط هنا قال أنه متفق معهن على ذالك عندما نزلت لاذهب للبيت وجدت البواب متتضرني وقال لي يااستاذ سمير ممكن دقيقة من وقتك ذهبت اليه ودخلنا بغرفة معزولة بباب العمارة يستخدمها للتخزين رفع كلبيته ليظهر لي زبر أسود بحجم زبر سالم تقريبا عرفت ماذا يريد اخذت ارضع له زبره الذي يغطي طعم البول ولكن كنت مجبرا لكي لايفضحني أتى بحليبه بفمي وشكرني وقال أنت أستاذ بمص الزبر بلعت حليبه ونهضت لاذهب لزوجتي العاهرة ألتي بسببها أصبحت خول ورضاع للازبار وجدتها محضرة انواع من الطعام الذي أحبه وعندما بدأت باالاكل اتصلت والدتي بي وهي تطلب أن اسمح غدا لزوجتي باالمبيت معها لأنها تحتاجها قلت لها أذا كنتي تريدين أن آتي معها لامانع لدي وجدتها ترتبك وتقول أنته تنور ياحبيبي لكن لااريد أن اتعبك معي قلت ذاك لاحس بنبضها واسمع ردها نضرت لزوجتي وجدتها تنصت لنا ولاتاكل قلت لها أنتي تامري ياست الكل وأغلقت الموبايل قالت زوجتي ماذا هناك قلت لها أمي تريدك أن تنامي عندها غدا قالت سأذهب اليها بعد الدوام قبلتها وشكرتها لمساعدتها لوالدتي وأنا أعرف انهن سيذهبن للنياكه غدا لم أعرف ماذا أفعل بعد الذي حدث أصبحت الفكرة تعجبني وضللت أفكر بسالم الذي طعم زبره لم يفارق تفكيري وحجم زبره الذي دخل بدبري وفتحني يبدو أنني لن أنساه أبدا
بعد ماحدث مع سالم أصبحت لااصبر على موعدنا أشعر بشتياق له لااعرف كيف حصل هذا لكنها الحقيقة صحوت ثاني يوم وجدت زوجتي ذاهبة للعمل دخلت للحمام وازلت شعر الزائد وان أحس كاالعروسه ليله دخلتها ولبست من ملابس زوجتي الداخلية وذهبت للشقة واتصلت بسالم الذي تفاجئ عند دخوله الشقة بلبسي وأخذ يقول أنتي اليوم مراتي لوحدي أسعدني مخاطبته لي بصيغة الأنثى وأخذ يقبل برقبتي ويده تلعب بصدري واخذ يرفعني بيديه وادخلني غرفة النوم واو شعرت بإحساس لايوصف ترجيته أن يدخله بي لكنه بادر بإدخاله وانا شعرت بكبره أخذت ابتعد امسكني من كتفي وقال إلى أين ياشرموطه أهه أنه كبير جدا وعندما يدخله ويخرجه اطلب من اعادته لااعرف ماذا حدث معي افقدني الشعور بزبره أي إحساس باالكرامه اريده ان يضل بداخلي الى الابد اخذت اترجاه وهو يدخله بقوة إلى أن اتى بحليبه بداخلي أراد إخراجه قلت له لا دعه ونام فوقي الى ان زبره اخذ ينام وخرج لوحده أراد ان يذهب للحمام امسكت بزبره وأخذت انضفه بفمي واقبله تعبيرن عن امتناني بأدائه اخذت يديه تلعب بشعري ويقول الوله عبد عايز ينام معاكي ادام الشرميط ايه رأيك يبت بصراحة عجبتني الفكرة أن يتم نيكي أمام زوجتي وأمي بنفس الوقت قلت له أنته زوجي وانته الي تحدد مين ينام معايا بس عندي حاجة لازم تعرفها الاول الشرميط إلي حيجو اليوم وحده منهم مراتي والتنيه أمي انصدم وقال مش معقول أنته بتتكلم بكد وحيات زبرك انا بتكلم بكد بس انا أريد مسعدتك أني امسكهم بيتناكو علشان أخذ رحتي معاهم فرح اوي وقال أنا حسعدك تمسكهم بيتناكو راح لبس ملابسه وقال انتضر مني اتصال بعد ساعة تقريبا اتصل وقال تعاله الامور تمام ذهبت لشقته وجدته باالباب ينتظرني قال لي أمك في غرفة النوم وزوجتك ترقص بالصالة عارية دخلت عليها تفاجأت بي اخذت تغطي نفسها قال سالم لها لاتخافي فهو يعرف بك أخذت تقبل يدي وتبكي وتقول أرجوك لاتفضحني مسكت بزبر سالم وقلت لها ارضعي امامي تعجبت لاني ممسك بزبر سالم واخذت ترضع به وتركتها ودخلت لأمي لاجدها تنام على ضهرها وعبد يرفع رجليها على كتفه ويدخله بها عندما راتني حاولت الجلوس لكن عبد لم يجعلها تفعل وقال لي أنته جيت في وقتك تعال نام على الشرموطه دي أصبحت عاري بدقيقة ونمت على أمي وادخلت زبري فيها واخذ عبد يدخل زبره بي وسط ذهول أمي من مايحدث إلى أن اتى بحليبه على وجوهنا أخذت انضف زبره ووجه امي من حليبه اخذت تضحك وتقول هو أنته طلعت خول زي ابوك خرجنا للصاله يتوسطنا عبد ونحن عرايا تفاجئت زوجتي عندما قال سالم لي يبدو أنك أعجبك زبر عبد يامنيوك واخذو يضحكون إلى إلقاء بالجزء القادم