بياع كلوتات حريمى
04-16-2016, 11:41 AM
كانت هذه أول سنة لي بالكلية وكان الصيف حار وتعرفت على الكثير من الأصدقاء وكان حيينها عمري 19 سنة .
في أول محاضرة لنا لم أتعرف على أحد ولكن فيما بعد عرفت الكثير من الأصدقاء والصديقات وكانوا جميعهم محترمين ومتميزين في دراستهم مثلي
في نهاية النصف الأول من عامنا الدراسي ظهر وائل وكان لبناني الجنسية واجتماعي جداً يحب البنات خالص . تعرفت على وائل وصارت بيننا صداقة .
في يوم دعاني وائل إلى منزلهم وطلب مني مراجعة ما فاته في النصف الأول من محاضرات لاستذكارها معاً وفعلاً لبيت طلبه
في عصر ذاك اليوم ذهبت إلى منزل وائل وطرقت الباب ولم أصدق ما رأيت أمراه في قمة الجمال بل ملكة جمال حقيقية تلبس ملابس شفافة تظهر كل مفاتنها لدرجة أن ملابسها الداخلية واضحة وكان يطغي عليها اللون الأحمر ولون بشرتها شديد البياض يميل شعرها إلى اللون البني أو لون بني مع أسود لا أدري كيف يوصفون هذا اللون ؟ ..... عيونها كبيرة ودائرية كعيون المها وفمها صغير جداً و شفائفها رغم صغر الفم ولكني أراها مكتنزة تشهي الناظر لمصها . سألتني مرحب أي خدمة وأنا لست معها بل مع ذاك الجسم المنسق الممشوق الجميل وتعاريجه الفاتنة دي النساء وألا بلاش وجاءني صوت من بعيد أتفضل واقف ليه ؟ وعرفني بها وائل قائلاً : رانيا أختي وهي أكبر مني بثلاثة سنوات وبعدها عرفت منه أن رانيا كانت متزوجة من أبن خالتهم ومطلقة الآن وهي معهم بالبيت . يا لهذا الغبي الأخرق من يستطيع أن يترك هذا الجمال ويطلق هذا الجسم الجميل الرائع . وكانت رانيا تمتاز بجسم جنسي مشوِّق . وعرفها بي وبأني أفضل طالب بالكلية حتى الآن وهو يعتمد علي كثيراً وخجلت لثنائه لي أمامها .
وكانت تأتي بين الحين والآخر لتقدم لنا عصير أو شاي .... ألخ وكلما تنحني لسكب العصير أو الشاي أجد عيوني تخترق النظر إلى تلك التفاحتين الكبيرتين وكانتا ظاهرتان لي من فتحة الصدر على ثوبها الشفاف . وأنا أحاول جاهداً على تحمل كل ذلك وكانت مشيتها فيها دلع ودلال مغرى ولم أستحمل وطلبت من وائل أن نؤجل ما تبقى من المذاكرة إلى يوم أخر لأن عندي مشوار مهم تذكرته الآن وعند الخروج كانت تقف رانيا بكل ما فتنني بالقرب من الباب وعند الطلوع لامست يدي مؤخرتها بعد أن ودعتها سريعاً وذكرت لوائل رقم تلفوني بسرعة وأخذت أكرره وقلت في نفسي عسى ولعل صوتي وصل إلى مسامع رانيا وعلمت برقم التلفون .
رجعت المنزل وكنت في غاية التوتر والارتباك وذلك الجسم المنمق والوجه الجميل لم يفارقان خيالي أبداً .
في اليوم الثاني قابلت وائل واعتذرت له عن عدم مقدرتي لزيارته اليوم وبيني وبين نفسي كنت أتمنى ملاقاة رانيا والنظر إليها ولكني في حالة ارتباك وخفت أن ينتبه وائل لذلك .
وعند الظهر عدت إلى البيت والجو كان حاراً . أخذت غفوة وصحوت مفزوعاً على صوت جرس التلفون
آلو ـ أنا رانيا أخت وائل كيفك؟
ما صدقت معقول هل أنا أحلم أم ما زلت نائم
أهلاً رانيا ـ الحمد ***
وينك مش ظاهر وليه ما بتزورنا
أنا أنا أنا موجود
وقالت : أنا لاحظت نظراتك يوم زورتنا
قلت : صحيح ـ أنا مكسوف جداً
قالت : لا ما فيش كسوف عادي ـ تقدر تجي البيت اليوم ـ الآن .
ما صدقت ـ رانيا تدعوني إلى بيتها هذا ما كنت أتمناه بل ما كنت أحلم به كان بعيد المنال
وأقفلت الخط وأخذت حمام سريع لم أفهم منه شئ وركضت إلى منزلها ـ منزل ذاك الجمال الفاتن ـ منزل صاحبة التفاحتين الرائعتين .
فتحت لي الباب وكان عطرها يسبقها وقالت لي تفضل وتحدثنا قليلاً وقلت لها : لماذا هذا المكياج أنتِ جميلة من دونه بل فاتنة
ذهبت وغسلت وجهها وزادت من عطرها لإثارتي أكثر وحين رجعت قلت لها أنتِ أجمل من رأيت في حياتي فقالت لي : أخجلتني أني امرأة عادية . وتحدثنا عن حياتها وطلاقها وكل منا ممسك بيد الأخر . وصارت يدي تبحث عن كل تعرجات جسدها وهي بخبرتها كمتزوجة سابقة لم تحسسني برفضها بل أخذت تمسح على زبي ( اعلان هذه القصه حق منتدى عرب نار ) بأناملها وأنا أمسك مرة طيزها ومره فخذيها ومرة نهديها وقبلتها بل مصصت شفتها السفلة ثم العليا وهي أمسكت زبي بقوة وقلت لها لماذا لا نخلع ملابسنا فقالت لي أصبر مش هنا تعالا . ودخلنا غرفتها وكانت الغرفة جميلة ومرتبه ونفس العطر الذي بجسدها يملأ أرجاء الغرفة ولم أستحمل أكثر فضممتها لصدري وضمتني هي بشدة وأرقدتني على سريرها وبدأت تخلع في قميصي ثم بنطلوني وطبعت بوسه على زبي قبل أن تخرجه من باقي ملابسي الداخلية وأمسكت بزبي وقبلته ولعقت رأسه بلسانها ولحسته من أوله إلى أخره وقالت لي : لك زب ضخم وسميك وساخن، وقامت وهي ممسكة بزبي وخلعت ملابسها ومازال زبي بين أصابع يدها اليسار وخلعت جميع ملابسها وظهر لي ذلك الجسم الناصع البياض وكان طيزها كبيراً وحلواً وناعم الملمس كباقي جسمها ورجعت ووضعت زبي بين نهديها وضمت نهديها وبلعت رأس زبي داخل شفتيها ومازال زبي بين هاتين التفاحتين يعني بالعربي الصريح نكت نهديها كما يتناك الطيز ثم رجعت وصارت تلحس في خصيتي ثم تلحس كامل زبي وترجع للخصيتين مره أخرى ورفعتها ومصصت شفتيها مرات ومرات حتى أصبح لونها مائل إلى الأحمر ومصصت نهديها كل نهد لوحده ولعبت بأسناني على حلمتي النهدين وهي تتأوه وتزداد في تأوهاتها وكلما أضغط على حلمة نهدها تزيد من ضمها لرجلي بين فخذيها . وقامت ورقدت على بطنها وقالت لي : أطلع فوقي وطلعت وفرقنا أرجلنا عن بعضها وقالت لي أرفع وسطك قليلا ًورفعته وأمسكت بزبي وأدخلته بين شفري كسها وهنا شهقت وصرخت وقالت : لي أضغط كمان وضغط وكان زبي منتصباً كصاروخ يخترق الغلاف الخارجي وتزداد تأوهاتها وصرخاتها وتقول أضغط اكثر كمان يا حبيبي أضغط
حقيقة كان جسمها ليناً وكسها ساخن مرن ودخل زبي إلى أن حست هي بالخصيتين وقلت لها سأرفع رجليك إلى أعلى ولكنها رفعتها قبل ما أكمل حديثي وضمت وسطي برجليها بقوة وحينها ضغطت زبي داخل كسها بكل قوة وهنا صرخت وقالت : أشعر بأنك عورتني فإن زبك ضخم وسميك ليس مثل زب زوجي السابق أرجو ما تطلعوش خالص خليه . وزاد هيجانها وزاد معه نشوتنا وأتيت بالأول داخل كسها وأخرجته ولعقت ما تبقى من مني بزبي وقامت بلحس كل صدري وبطني . ويا لفرحتي كل هذا الجمال والأنوثة تلحس زبي وبطني وصدري وأنيكها وأتمتع بكل هذا يا لحظي ويا لسعادتي .( اعلان هذه القصه حق منتدى عرب نار )
وليلتها نكتها أكثر من أربعة مرات بكسها وطيزها ولم نمل من النيك وهي تلحس زبي وتمصه وأقبلها وأعصر نهديها وأدخل زبي بكسها مرات وبطيزها مرات .
واستمر بيننا النيك حتى وقتنا هذا وكنت أنتظر تلفونها على الأقل مرتين في الأسبوع وكانت معارك النيك مرات تحدث بمنزلهم ومرات أقوم بتأجير شقة أو مرات بشقة أحد زميلاتها أو صديقاتها
...................انتهى
في أول محاضرة لنا لم أتعرف على أحد ولكن فيما بعد عرفت الكثير من الأصدقاء والصديقات وكانوا جميعهم محترمين ومتميزين في دراستهم مثلي
في نهاية النصف الأول من عامنا الدراسي ظهر وائل وكان لبناني الجنسية واجتماعي جداً يحب البنات خالص . تعرفت على وائل وصارت بيننا صداقة .
في يوم دعاني وائل إلى منزلهم وطلب مني مراجعة ما فاته في النصف الأول من محاضرات لاستذكارها معاً وفعلاً لبيت طلبه
في عصر ذاك اليوم ذهبت إلى منزل وائل وطرقت الباب ولم أصدق ما رأيت أمراه في قمة الجمال بل ملكة جمال حقيقية تلبس ملابس شفافة تظهر كل مفاتنها لدرجة أن ملابسها الداخلية واضحة وكان يطغي عليها اللون الأحمر ولون بشرتها شديد البياض يميل شعرها إلى اللون البني أو لون بني مع أسود لا أدري كيف يوصفون هذا اللون ؟ ..... عيونها كبيرة ودائرية كعيون المها وفمها صغير جداً و شفائفها رغم صغر الفم ولكني أراها مكتنزة تشهي الناظر لمصها . سألتني مرحب أي خدمة وأنا لست معها بل مع ذاك الجسم المنسق الممشوق الجميل وتعاريجه الفاتنة دي النساء وألا بلاش وجاءني صوت من بعيد أتفضل واقف ليه ؟ وعرفني بها وائل قائلاً : رانيا أختي وهي أكبر مني بثلاثة سنوات وبعدها عرفت منه أن رانيا كانت متزوجة من أبن خالتهم ومطلقة الآن وهي معهم بالبيت . يا لهذا الغبي الأخرق من يستطيع أن يترك هذا الجمال ويطلق هذا الجسم الجميل الرائع . وكانت رانيا تمتاز بجسم جنسي مشوِّق . وعرفها بي وبأني أفضل طالب بالكلية حتى الآن وهو يعتمد علي كثيراً وخجلت لثنائه لي أمامها .
وكانت تأتي بين الحين والآخر لتقدم لنا عصير أو شاي .... ألخ وكلما تنحني لسكب العصير أو الشاي أجد عيوني تخترق النظر إلى تلك التفاحتين الكبيرتين وكانتا ظاهرتان لي من فتحة الصدر على ثوبها الشفاف . وأنا أحاول جاهداً على تحمل كل ذلك وكانت مشيتها فيها دلع ودلال مغرى ولم أستحمل وطلبت من وائل أن نؤجل ما تبقى من المذاكرة إلى يوم أخر لأن عندي مشوار مهم تذكرته الآن وعند الخروج كانت تقف رانيا بكل ما فتنني بالقرب من الباب وعند الطلوع لامست يدي مؤخرتها بعد أن ودعتها سريعاً وذكرت لوائل رقم تلفوني بسرعة وأخذت أكرره وقلت في نفسي عسى ولعل صوتي وصل إلى مسامع رانيا وعلمت برقم التلفون .
رجعت المنزل وكنت في غاية التوتر والارتباك وذلك الجسم المنمق والوجه الجميل لم يفارقان خيالي أبداً .
في اليوم الثاني قابلت وائل واعتذرت له عن عدم مقدرتي لزيارته اليوم وبيني وبين نفسي كنت أتمنى ملاقاة رانيا والنظر إليها ولكني في حالة ارتباك وخفت أن ينتبه وائل لذلك .
وعند الظهر عدت إلى البيت والجو كان حاراً . أخذت غفوة وصحوت مفزوعاً على صوت جرس التلفون
آلو ـ أنا رانيا أخت وائل كيفك؟
ما صدقت معقول هل أنا أحلم أم ما زلت نائم
أهلاً رانيا ـ الحمد ***
وينك مش ظاهر وليه ما بتزورنا
أنا أنا أنا موجود
وقالت : أنا لاحظت نظراتك يوم زورتنا
قلت : صحيح ـ أنا مكسوف جداً
قالت : لا ما فيش كسوف عادي ـ تقدر تجي البيت اليوم ـ الآن .
ما صدقت ـ رانيا تدعوني إلى بيتها هذا ما كنت أتمناه بل ما كنت أحلم به كان بعيد المنال
وأقفلت الخط وأخذت حمام سريع لم أفهم منه شئ وركضت إلى منزلها ـ منزل ذاك الجمال الفاتن ـ منزل صاحبة التفاحتين الرائعتين .
فتحت لي الباب وكان عطرها يسبقها وقالت لي تفضل وتحدثنا قليلاً وقلت لها : لماذا هذا المكياج أنتِ جميلة من دونه بل فاتنة
ذهبت وغسلت وجهها وزادت من عطرها لإثارتي أكثر وحين رجعت قلت لها أنتِ أجمل من رأيت في حياتي فقالت لي : أخجلتني أني امرأة عادية . وتحدثنا عن حياتها وطلاقها وكل منا ممسك بيد الأخر . وصارت يدي تبحث عن كل تعرجات جسدها وهي بخبرتها كمتزوجة سابقة لم تحسسني برفضها بل أخذت تمسح على زبي ( اعلان هذه القصه حق منتدى عرب نار ) بأناملها وأنا أمسك مرة طيزها ومره فخذيها ومرة نهديها وقبلتها بل مصصت شفتها السفلة ثم العليا وهي أمسكت زبي بقوة وقلت لها لماذا لا نخلع ملابسنا فقالت لي أصبر مش هنا تعالا . ودخلنا غرفتها وكانت الغرفة جميلة ومرتبه ونفس العطر الذي بجسدها يملأ أرجاء الغرفة ولم أستحمل أكثر فضممتها لصدري وضمتني هي بشدة وأرقدتني على سريرها وبدأت تخلع في قميصي ثم بنطلوني وطبعت بوسه على زبي قبل أن تخرجه من باقي ملابسي الداخلية وأمسكت بزبي وقبلته ولعقت رأسه بلسانها ولحسته من أوله إلى أخره وقالت لي : لك زب ضخم وسميك وساخن، وقامت وهي ممسكة بزبي وخلعت ملابسها ومازال زبي بين أصابع يدها اليسار وخلعت جميع ملابسها وظهر لي ذلك الجسم الناصع البياض وكان طيزها كبيراً وحلواً وناعم الملمس كباقي جسمها ورجعت ووضعت زبي بين نهديها وضمت نهديها وبلعت رأس زبي داخل شفتيها ومازال زبي بين هاتين التفاحتين يعني بالعربي الصريح نكت نهديها كما يتناك الطيز ثم رجعت وصارت تلحس في خصيتي ثم تلحس كامل زبي وترجع للخصيتين مره أخرى ورفعتها ومصصت شفتيها مرات ومرات حتى أصبح لونها مائل إلى الأحمر ومصصت نهديها كل نهد لوحده ولعبت بأسناني على حلمتي النهدين وهي تتأوه وتزداد في تأوهاتها وكلما أضغط على حلمة نهدها تزيد من ضمها لرجلي بين فخذيها . وقامت ورقدت على بطنها وقالت لي : أطلع فوقي وطلعت وفرقنا أرجلنا عن بعضها وقالت لي أرفع وسطك قليلا ًورفعته وأمسكت بزبي وأدخلته بين شفري كسها وهنا شهقت وصرخت وقالت : لي أضغط كمان وضغط وكان زبي منتصباً كصاروخ يخترق الغلاف الخارجي وتزداد تأوهاتها وصرخاتها وتقول أضغط اكثر كمان يا حبيبي أضغط
حقيقة كان جسمها ليناً وكسها ساخن مرن ودخل زبي إلى أن حست هي بالخصيتين وقلت لها سأرفع رجليك إلى أعلى ولكنها رفعتها قبل ما أكمل حديثي وضمت وسطي برجليها بقوة وحينها ضغطت زبي داخل كسها بكل قوة وهنا صرخت وقالت : أشعر بأنك عورتني فإن زبك ضخم وسميك ليس مثل زب زوجي السابق أرجو ما تطلعوش خالص خليه . وزاد هيجانها وزاد معه نشوتنا وأتيت بالأول داخل كسها وأخرجته ولعقت ما تبقى من مني بزبي وقامت بلحس كل صدري وبطني . ويا لفرحتي كل هذا الجمال والأنوثة تلحس زبي وبطني وصدري وأنيكها وأتمتع بكل هذا يا لحظي ويا لسعادتي .( اعلان هذه القصه حق منتدى عرب نار )
وليلتها نكتها أكثر من أربعة مرات بكسها وطيزها ولم نمل من النيك وهي تلحس زبي وتمصه وأقبلها وأعصر نهديها وأدخل زبي بكسها مرات وبطيزها مرات .
واستمر بيننا النيك حتى وقتنا هذا وكنت أنتظر تلفونها على الأقل مرتين في الأسبوع وكانت معارك النيك مرات تحدث بمنزلهم ومرات أقوم بتأجير شقة أو مرات بشقة أحد زميلاتها أو صديقاتها
...................انتهى