bwku
08-18-2017, 04:49 AM
قصة وجدتها على النت لفتاة تحكي قصتها كيف أن أبوها ينيكها باستمرار :
قد يبدو عنوان قصتي غريب لكنها الحقيقة حيث اغتصبني ابي و ناكني بالقوة من طيزي و انا ابكي لكن مع مرور الوقت تعودت على زبه و صرت لا اصبر عليه رغم ان زب ابي كبير جدا و صرت اجد متعة في النيك بل احيانا انا من يذهب الى ابي و اطلب منه ان ينيكني بعدما اتعرى امامه . و ساحكي لكم عن اول نيكة مع ابي و كيف حدثت حيث يومها كنت في البيت وحيدة و امي انذاك كانت تعمل مدرسة و ابي لا يعمل و عادة نبقى لوحدنا في البيت و في ذلك اليوم تفاجات من ابي يقترب مني و هو يلبس بنطلون خفيف جدا و اثار انتصاب زبه واضح جدا و الحقيقة اني وجدت متعة كبيرة في رؤية زب ابي الذي كانت اثاره واضحة المعالم من تحت بنطلونه لكني لم اتصور ان يحدث ما حدث حيث اغتصبني ابي و انا ابكي . و حين اقترب ابي مني احتضنني و قبلني بطريقة مثيرة لم اعتد عليها ثم قال لي اريد ان اريك شيئا عزيزا علي يا ابنتي و ببراءة سالته ما هو يا ابي و هنا تفاجات به يخرج زبه امامي و لم اصدق ما رايت فقد كان زبه كبيرا جدا و مخيفا و منتصبا ثم طلب مني ان ارضعه له و امسكني من شعي و هو هائج جدا
لم اتوقع هذا التصرف من ابي ابدا و بقيت انظر اليه و انا حائرة لكنه كسر سكوني حين امسكني بكل قوة و جذبني نحوه ثم امسكني من شعري و قربني حتى لمس زبه خدي و طلب مني ان ارضع و اغتصبني ابي بكل قوة و كان ساخنا جدا . و حين ترددت في رضع زبه صفعني و شتمني و صرخ هيا يا شرموطة ارضعي زب ابوك و بما اني لم اكن اعرف كيفية الرضع فقد بقيت في فمكاني متسمرة و حين فتحت فمي ادخل زبه بكل قوة داخل فمي حيث احسست انه سيثقب حنجرتي و بدا ينيكني من فمي و انا مصدومة لما اغتصبني ابي بطريقة مفاجئة ثم امسكني من التنورة و جذبها الى الاسفل حتى تمزقت و نزع كيلوتي و راى طيزي و هنا وضع زبه مباشرة و بدا ينيكني . لم اتوقع ان يدخل ابي زبه بتلك القوة و القسوة داخل طيزي حيث كدت اصاب بالاغماء من شدة الالم و كان زبه احدث شرخا عميقا داخل طيزي حيث شعرت به يدخل بقوة كبيرة حتى ملا كل تجويف الطيز و راح ينيكني و هو يلهث في اذني و ينيك بلا توقف و خصيتاه تخبط في كسي ثم مزق البودي الذي كنت البسه مع الستيان و تدلت اثدائي و بدا ابي يلعب بصدري
و بقيت على تلك الوضعية و ابي ينيكني من الطيز و يلعب بصدري و لم اكن احس باي متعة لانني كنت خائفة و مرعوبة حين اغتصبني ابي خاصة و ان زبه كبير جدا و فتحة طيزي لم تكن موسعة و كانت صغيرة جدا و ضيقة . و و حين اقترب ابي من انزال المني امسكني من رقبتي حتى كاد يخنقني ثم دفع زبه مرة واحدة بكل قوة حتى استقر داخل طيزي ثم توقف للحظات عن الحركة و اذا بي احس بماءه الحار جدا ينساب داخل طيزي و ابي يتاوه و يتحسس و جسمه كله يرتعش من الشهوة و بقي على تلك الحال للحظات حتى اكمل القذف ثم تحسس طيزي مرة اخرى و سحب زبه الكبير المتدلي و اخفاه في ملابسه دون ان يمسحه و انا اشعر بتقزز كبير جدا ثم اخبرني ان طيزي لذيذ و انه استمتع جدا بجسمي و بالنيك معي و كانت اول مرة اغتصبني ابي فيها . بعد ذلك هددني ان كشفت السر بان يقتلني و قال لي كلما ينتصب زبي و اشعر بالشهوة انيكك من طيزك و وعدني بالا يفتح كسي ثم قبلني من فمي و انا ابكي و مرعوبة مما حدث لي مع ابي
و صرت خشى البقاء مع ابي في البيت لوحدنا لكنه صار يتسلل الى غرفتي و في كل مرة ينيكني من الطيز و احيانا لا يقبلني بل يرفع الملابس و ينزع عني الكيلوت و يدخل زبه مباشرة في طيزي حتى دون ان يهيئني و ينيكني حتى يفرغ شهوته الحيوانية و يذهب الى غرفته . و مع مرور الوقت صرت احضر كريم خاص حتى لا يالمني زبه لما ينيكني و مع مرور الوقت صرت اجد متعة بل صرت اشتاق الى ابي كي ينيكني و اترقب الفرصة حين نكون لوحدنا و حايانا اكون انا المبادرة حيث اكشف له عن طيزي و اتركه ينيكني و هذه هي قصتي كيف اغتصبني ابي و ناكني اول مرة
قد يبدو عنوان قصتي غريب لكنها الحقيقة حيث اغتصبني ابي و ناكني بالقوة من طيزي و انا ابكي لكن مع مرور الوقت تعودت على زبه و صرت لا اصبر عليه رغم ان زب ابي كبير جدا و صرت اجد متعة في النيك بل احيانا انا من يذهب الى ابي و اطلب منه ان ينيكني بعدما اتعرى امامه . و ساحكي لكم عن اول نيكة مع ابي و كيف حدثت حيث يومها كنت في البيت وحيدة و امي انذاك كانت تعمل مدرسة و ابي لا يعمل و عادة نبقى لوحدنا في البيت و في ذلك اليوم تفاجات من ابي يقترب مني و هو يلبس بنطلون خفيف جدا و اثار انتصاب زبه واضح جدا و الحقيقة اني وجدت متعة كبيرة في رؤية زب ابي الذي كانت اثاره واضحة المعالم من تحت بنطلونه لكني لم اتصور ان يحدث ما حدث حيث اغتصبني ابي و انا ابكي . و حين اقترب ابي مني احتضنني و قبلني بطريقة مثيرة لم اعتد عليها ثم قال لي اريد ان اريك شيئا عزيزا علي يا ابنتي و ببراءة سالته ما هو يا ابي و هنا تفاجات به يخرج زبه امامي و لم اصدق ما رايت فقد كان زبه كبيرا جدا و مخيفا و منتصبا ثم طلب مني ان ارضعه له و امسكني من شعي و هو هائج جدا
لم اتوقع هذا التصرف من ابي ابدا و بقيت انظر اليه و انا حائرة لكنه كسر سكوني حين امسكني بكل قوة و جذبني نحوه ثم امسكني من شعري و قربني حتى لمس زبه خدي و طلب مني ان ارضع و اغتصبني ابي بكل قوة و كان ساخنا جدا . و حين ترددت في رضع زبه صفعني و شتمني و صرخ هيا يا شرموطة ارضعي زب ابوك و بما اني لم اكن اعرف كيفية الرضع فقد بقيت في فمكاني متسمرة و حين فتحت فمي ادخل زبه بكل قوة داخل فمي حيث احسست انه سيثقب حنجرتي و بدا ينيكني من فمي و انا مصدومة لما اغتصبني ابي بطريقة مفاجئة ثم امسكني من التنورة و جذبها الى الاسفل حتى تمزقت و نزع كيلوتي و راى طيزي و هنا وضع زبه مباشرة و بدا ينيكني . لم اتوقع ان يدخل ابي زبه بتلك القوة و القسوة داخل طيزي حيث كدت اصاب بالاغماء من شدة الالم و كان زبه احدث شرخا عميقا داخل طيزي حيث شعرت به يدخل بقوة كبيرة حتى ملا كل تجويف الطيز و راح ينيكني و هو يلهث في اذني و ينيك بلا توقف و خصيتاه تخبط في كسي ثم مزق البودي الذي كنت البسه مع الستيان و تدلت اثدائي و بدا ابي يلعب بصدري
و بقيت على تلك الوضعية و ابي ينيكني من الطيز و يلعب بصدري و لم اكن احس باي متعة لانني كنت خائفة و مرعوبة حين اغتصبني ابي خاصة و ان زبه كبير جدا و فتحة طيزي لم تكن موسعة و كانت صغيرة جدا و ضيقة . و و حين اقترب ابي من انزال المني امسكني من رقبتي حتى كاد يخنقني ثم دفع زبه مرة واحدة بكل قوة حتى استقر داخل طيزي ثم توقف للحظات عن الحركة و اذا بي احس بماءه الحار جدا ينساب داخل طيزي و ابي يتاوه و يتحسس و جسمه كله يرتعش من الشهوة و بقي على تلك الحال للحظات حتى اكمل القذف ثم تحسس طيزي مرة اخرى و سحب زبه الكبير المتدلي و اخفاه في ملابسه دون ان يمسحه و انا اشعر بتقزز كبير جدا ثم اخبرني ان طيزي لذيذ و انه استمتع جدا بجسمي و بالنيك معي و كانت اول مرة اغتصبني ابي فيها . بعد ذلك هددني ان كشفت السر بان يقتلني و قال لي كلما ينتصب زبي و اشعر بالشهوة انيكك من طيزك و وعدني بالا يفتح كسي ثم قبلني من فمي و انا ابكي و مرعوبة مما حدث لي مع ابي
و صرت خشى البقاء مع ابي في البيت لوحدنا لكنه صار يتسلل الى غرفتي و في كل مرة ينيكني من الطيز و احيانا لا يقبلني بل يرفع الملابس و ينزع عني الكيلوت و يدخل زبه مباشرة في طيزي حتى دون ان يهيئني و ينيكني حتى يفرغ شهوته الحيوانية و يذهب الى غرفته . و مع مرور الوقت صرت احضر كريم خاص حتى لا يالمني زبه لما ينيكني و مع مرور الوقت صرت اجد متعة بل صرت اشتاق الى ابي كي ينيكني و اترقب الفرصة حين نكون لوحدنا و حايانا اكون انا المبادرة حيث اكشف له عن طيزي و اتركه ينيكني و هذه هي قصتي كيف اغتصبني ابي و ناكني اول مرة