نهر العطش
03-27-2010, 06:56 PM
ابدأ مباشرة في حكايتي التي هياقرب للمأساة منها لأي شيء آخر... بدأت
مأساتي وعمري حوالي الثالثة عشر وكانتشقيقتي تكبرني بخمسة سنوات وكنت اخرج
معها في مشاويرها وحتى في زياراتهالصديقاتها واحضر الحفلات اللاتي يقمنها
بمشاركة بعض الشبان وكنت الاحظ اختيتراقص الشباب بشكل ماجن وتلصق اثناء
الرقص صدرها الناهد بصدر من يراقصها وكثيراماكنت الاحظ الشبان وهم يقبضون
بايديهم ارداف اختي الكبيرين وكانت تبادلهمالقبلات ... وكن يدخلن بعض
الغرف كل واحده مع شاب او اكثر واحيانا يدخلون الغرففي مجموعات ... كنت
صغيرا ولكنني كنت اعرف ان ما يجري ممنوع او عيب ... وفياثناء عودتنا من احدي
الحفلات الماجنة هددت شقيقتي بأنني ساخبراهلي بما يحدثفطلبت مني ان لا
افعل ووعدتني ان تعلمني اشياء جميلة حتى انها حضنتني اما بابالمنزل وقبلتني
وضغطت بجسدها اللدن على موضع ذبي الصغير ... تلك الليلة لم يحدثشيء
وعندما ذهبت الى غرفتها وجدتها نائمة شبه عارية اذ انها كانت مرهقةيبدوانها
نالت نيكا مبرحا فقد كان الشاب الذي رافقها في الحفل الماجن ودخل معهااحدى
الغرف كان شابا طول بعرض وكان ذبه ظاهرا من تحت الجينز الضيق ضخما جبارا
يظهر للعيان وكانت اثناء الرقص تمرر فخوذها المربربة عليه بلذة وشبق ظاهرين
.
عدت لغرفتي وانا افكر ماذا يمكن ان تعلمني اختي الشرموطه وفي اليوم
التالي ذكرتها بوعدها فقالت امس كنت تعبانه ولكن اليوم ستأخذ درسك الاول
... وفعلا في تلك اليلة اخذتني الى غرفتها واجلستني بقربها وسألتني ماذا
تعتقد انني كنت افعل مع ذلك الشاب داخل الغرفة فقلت لها فورا (قلة ادب)
فضحكت وقالت لي (انت ولد مفتح) واخذت تحضنني وتقبلني وتمص شفتي السفلي وتأخذ
لساني الى داخل فمها وتقول نيكني في فمي بلسانك أي ادخله واخرجه ومدت يدها
وبدأت تمسك ذبي من فوق البيجامة وهي تقول سأعلمه كيف يكبر وينيك وفجأة
وقفتوخلعت الروب لتصبح عارية كما ولدتها امها (بالتأكيد ليست كما ولدتها
امها فقدكبرت واصبحت قحبة رائعة الجمال ورثت عن امها خلفية ضخمة مترجرجة
واطياظ ملحمةكبيرة) ... الجمت الدهشة لساني واعتراني شيء من الخوف ... في
تلك الليلةالليلاء بدأت حياتي الغريبة وتفتحت عيوني على عالم من الخيال
فقد ظلت اختيالشرموطة تقبلني بعد ان نزعت ملابسي وتمص ذبي وتلحس صدري وبطني
واردافي وطيزي (كانت ماصة فظيعة ولاحسة مريعة) ظلت تمص ذبي حتى خرج منه
المزي فلا اعتقد انهكان منيا .
بعد تلك الليلة تفتحت عيوني على اشياء كنت اجهل دلالاتها فقد
اكتشفت فجأة كمن رفعت غمامة عن عيونه ان اختي تلبس في البيت ملابس فاحشة
وكانت امي تتمشى امامنا بقميص شفاف وهي شبه عاريه تحرك اردافا من الضخامة
بمكان فكل ردف يمثل تلا رمليا متحركا وكان قميصها قصيرا جدا وشفافا جدا حتى
انك تستطيع تحديد تفاصيل كسها وكنت ترى شامة صغيرة على احد الارداف.
فياحدى الليالي كانت اختي تمص ذبي وهي تصدر اصواتا وضحكاتا ماجنة
شرموطية الايقاعفقلت لها امنا قد تسمعك (على فكرة والدي مطلق والدتي ويعيش
في مدينة بعيدة عنا) اعود فأقول عندما حذرتها من امنا ضحكت القحبة وقالت ان
امك شرموطة اكثر مني ... في هذه الليلة بالذات علمتني اختي كيف ادخل ذبي
في طيزها الواسع وانيك مثلالكبار وكان من الواضح ان طيز اختي قد تعامل مع
ذبوب كبيرة لا تقارن بذبيالمبتدئ .
تكاملت مأساتي حين ضبطتنا الوالدة في نهار احد الايام وكانت
عائدة من احدى غزواتها النياكية وانا امتطي ظهر اختي وقد ادهشني رد فعل امي
فقد ضحكت وقالت لأبنتها (يا شرموطة خربتي ولدي) ... اما انا فقد نام ذبي
داخل طيز الشقيقة العزيزة وخرج من الخرم في حجم البلحة الصغيرة .
بعدهابيومين فوجئت بأمي تخرج من الحمام وهي عارية تماما وانا
واختي نشاهد التلفزيونفي الصالة ومرت امامنا وهي تحرك تلالها بطريقة مثيرة
تل يرتفع لينخفض الآخر ثميحدث العكس ولاحظت الشرموطة الصغيرة تركيز عيني
على التلال المتحركة فضحكتوقالت لأمها الوقور (ولدك معجب بطيزك) فضحكت في
ميوعة ودعتنا لنلحق بها الىالغرفة حيث طلبت مننا ان نتعرى ثم اخذتنا الى
جانبها على السرير وسألتني ماذاعلمتك اختك القحبة هذه ثم اخذت ابنتها على
صدرها وصرن يقبلن بعضهن ويأكلن السنةبعضهن ثم اتخذن وضع 69 وبدأن لحسا
قويا وبعد ان فرغن من اللحس امسكت امي بذبيومصته حتي تورم واعطته لأختي
لتواصل المص واخيرا طلبت امي مني ان انيكها فيطيزها كما رأتني افعل مع اختي
وفي ذلك اليوم وجدت نفسي محشورا بين التلين احاولحشر ذبي في اوسع الفتحات
التي شاهدتها في حياتي وكانت اختي المصون تساعدني علىايلاج ذبي في طيز
امها وصرت اتحرك بين الردفين الكبيرن جيئة وذهابا حتى احمرتامن الحك واخيرا
اخذتني امي في صدرها وقالت لي سأعلمك النيك على اصوله فأمك أفضلمتناكة في
البلد وانيك شرموطة في المدينة .
تطور الامر واستمر الحاللسنوات لأكتشف ان اختي مفتوحة وكانت
واسعة كأنما فتحها حمار وكنت انيك القحبتينمن كل الفتحات ومع الايام زادت
شراهتهن للنيك واصبحتا تجلبان بعض الرجال الىالبيت وكنت اسمع اصوات الغنج
داخل الغرف فلم تعودا تستحيان مني لأني مارستمعهما الفحشاء وفي بعض
الاحيان كان يزور غرفة امي اكثر من رجل في اليوم الواحدفقد كانت تعرف عددا
كبيرا من الرجال من مختلف الاعمار والالوان وكذلك ابنتهافلم تكن اقل منها
شرمطة وحبا في النيك كانت تتمشى داخل البيت بالكلسون تقلبمكوتها في دعارة
ومجون.
في تلك الايام اصبحت مشوشا ذهنيا مضطربا لااستطيع ان اجد
تفسيرا لوضعي الشاذ وكنت كثير الخروج من البيت والدوران بالشوارعوفي ظرف
معين تعرضت للتهديد من احد الشبان الذي يكبرني سنا وحجما وتحت التهديد
استطاع ان يعتدي علي وينيكني نيكا مؤلما مازلت اذكر اوجاع تلك النيكة ولكن
اقولها صادقا لم يتكرر معي ذلك الامر مرة اخرى ابدا .
مرت سنوات وصارعمري عشرون عاما واستمر الوضع الفظيع في بيتنا على ماهو
عليه ولكن المدهش فيالامر ان رجلا محترما تقدم يطلب يد اختي الشرموطة
وتزوجها وحين سألتها كيفتتزوج وهي اوسع من حمارة قحبة ضحكت وقالت لي هذا سر
المهنة او المحنة لا اذكرماذا قالت .
وهكذا استمرت حياتي الداعرة الشاذة وكانت اختي تكثر من زيارتنا
لتشارك في حفلات المجون العائلية التي نقيمها ثلاثتنا وكانت امي تسألها عن
زوجها وكم مرة ينيكها في الاسبوع وكم نيكة يعطيها في المرة الواحده وهل يصبر
اثناء النيك ام يخلص بسرعة وكانت اختي تجيبها بالتفاصيل الدقيقة وكانت
تقولان زوجها يحب النيك ولكنه لا ينيك في الطيزـــ يبدو انه تخصص كس فقط ــ
وكانتالقحبة تقول ان زوجها نييك ولكنها تحب التغيير فقد تعودت على اشكال
واحجاموالوان مختلفة من الذبوب ولا تستطيع ان تكتفي اوتشبع من ذب واحد
مهما فعل بها ... بالعربي كانت شرموطة خالصة . وكانت قمة سعادتها حين تشاهد
ذبي الذي اصبحضخما وقويا وهو يقتحم طيز امنا او حين انيكها امام الوالدة
المحترمة وكانت امناتدمن نيك الطيز وتفضله على نيك الكس وكانت تحب ان تمص
ذبي وتلحس كس ابنتها فينفس الوقت ثم تطلب مني ان انيك كس اختي واحيانا
وانا انيك اختي في كسها كانتامي تضع كسها على فم ابنتها وتقابلني بالتلين
الكبيرن وكنت اجد لذة كبيرة حيناجلدهما بيدي اثناء النيك وهي ايضا كانت
تطلب مني ان اجلدها بيدى على اردافهابقوة مؤلمة .كانت القحبتان تجيدان كل
فنون النيك وكل حركاته الغريبة منهاوالعادية وكانتا تحبان التلفظ بأوسخ
الكلمات اثناء النيك فأختي تحب ان ادعوهابالشرموطة في لحظات النيك وفي غير
ذلك اما الوالدة فكنت اناديها بالمنيوكة اوام طيز فتضحك في ميوعة وشرمطة
و لأمي طقوس غريبة في النيك فهي تستمتع بالضربالشديد علي مكوتها قبل
النيك واثناء النيك ايضا وكنت اضربها على اطيازهاالكثيرة اللحم حتى تحمر من
شدة الضرب وحتى تبكي لذة وشهوة وتطلب المزيد وفي مرةجلبت قطعة مسطحة من
المطاط القوي وقصته على شكل مضرب كرة طاولة صغير ثم وضعتهتحت الوسادة
وعندما اردنا ان نتنايك اخرجت المضرب المطاطي واعطتني اياه ثم رفعتخلفيتها
وطلبت مني ان اضربها وبدأت اضربها بقسوة وقوة فصارت تمؤ مثل القطةالمسعورة
ضربتها حتى صارت اردافها في لون الدم وبعد الضرب الموجع طلبت مني انادخل
ذبي في طيزها مرة واحدة كاملا من دون دهان او لعاب حتى يؤلمها الادخال
وفعلا حين ادخلته صرخت كالمجنونة واصبت انا بهياج شديد فصرت انيكها في طيزها
بقوة شديدة واضربها على مكوتها وظهرها وافخاذها وهي تصيح بأعلى صوتها نيكني
يا ولدي نيكني يا نياكي انا شرموطة انا قحبة وطلبت مني ان اضغط بقوة علي
مكوتها المضروبه بأفخاذي وبطني حتى تحس بوجع الجلد الذي نالته مني ثم طلبت
ان اخرجه كله خارج طيزها وأعود فأدخله كله ايضا مرات متكررة حتى تحس بألم
النيك وحين احست بأنني على وشك التفريغ طلبت مني ان اخرجه واصبه على بطنها
وصدرها وانقلبت على طهرها واجلستني على بطنها ووضعت ذبي بين ثدييها
الكبيرين قالت نيك صدري وصارت تضغتهما على ذبي حتى نزلت وبللت صدرها ووجهها ثم
اخذته بيدها وبدأت تمصه بشهوة شديدة ثم صارت تشكرني وتمدح قوتي في النيك
وقدرتي على امتاعها وترجوني ان لا انقطع عن نيكها ابدا وتقول لي انها قحبة
منيوكة وانها منذ طفولتها تحب النيك وانها عندما كانت صغيرة كانت تلعب
بطيزها مع الاولاد واخبرتني بأسماء عدد من الرجال اللذين ناكوها وجلعت تصف
طريقه كل منهم في النيك وما ادهشني هو ان بين من ذكرتهم من الرجال احد
اقربائنا المعروف عنه الوقار والاحترام ولكنها قالت لي لايوجد رجل يصمد امام
مكوة امك وهكذا واصلنا في الكلام الفاحش الى ان تهيجنا مرة اخرى وصرت احضنها
وتحضننى ونتبادل القبلات الحارة فطلبت مني ان اجلدها مرة ثانية وبعد الجلد
رفعت رجليها على ظهري وامسكت ذبي ووضعته في كسها وعادت تصيح وترجوني ان
اقطع كسها تقطيعا وفعلا نكتها حتى انقطعت انفاسها ثم طلبت منها ان تأخذ وضع
الكلب لأنني اريد ان اصب داخل طيزها وادخلته كاملا في الطيز وصببت مائي في
الداخل وفي الحمام كانت امي ماتزال تشكرني وتشكر ذبى...وترجوني ان انيكها
كل يوم بل كل ساعة وظلت تقول لي نيكني يا حبيبي يا ولدي يا نياكي شق لي
طيزي انا احب النيك الحار انا شرموطة انا قحبة وكانت تقول دائما انني ورثت
عن ابي ذبه الكبير ونيكه القاسي الذي مازالت تتحسر على فراقه وقد اعترفت
بأن ابي طلقها بعد ان قبض عليها متلبسه بالنياكة مع احد اصدقائه ولكنها
تذكره بكل خير وتقول عن ذبه اجمل الكلمات فهو الذي فتح كسها وكانت صغيرة في
سنها ورغم انه اكتشف انها منيوكة في طيزها قبل الزواج فقد غفر لها ذلك ولو
لا انها قحبة وشرموطة وان النياكين يحبون مكوتها الضخمة مما دفعها للأنجراف
وراء شهواتها ومجونها لبقي معها حتىاليوم.
يتبــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــع
اما اختي فقد كانت كثيرة التردد على بيت الوالده وكانت احيانا
تقضي الليل معنا ونمارس ثلاثتنا كل انواع النيك ونفعل كل ما يخطر وما
لايخطر على البال وكانت تجلب معها افلام الجنس التي تستعيرها من صديقاتها
وكلهن قحاب مثلها وكنا نستعرض الافلام ثم نطبق اوسخ المشاهد وأكثرها شذوذا
وغرابه ومرة احضرت معها فلم يجمعها واحدى صديقاتها وشابين يملكان ذبين كذبوب
الحمير وناكوا القحبتين اختي وصديقتها نيكا فظيعا وكانتا تنبحان نباح
الكلبات المنيوكات وكان الشابان يتنقلان بينهما ويتبادلونهما وينيكوهن مرة في
الاكساس ومرة في الاطياز... وعلى اثر هذه المشاهد اهتاجت امنا ووقف ذبي
كالحديد وبدأت انيكهما معا فأدخله في هذه ثم اخرجه وادخله في الثانيه وكن
يتأوهن ويبكين ويصرخن طالبات المزيد من النيك الشديد فنكتهما في اطيازهن
واكساسهن وكن يصحن بوحشية وجنون مثل الحيوانات البرية وكانت اختي تحب شراب
المني وتطلب مني في نهاية كل نيكة ان اصب في فمها فتمصه وتشرب ماءه في شهية
كبيرة وتلذذ بالغ .
في احد الايام دخلت منزلنا نهارا واذا بي اسمع صوت الوالدة
وهي في حالة غنج فنظرت داخل غرفتها لأجد اختي تلبس ذبا بلاستيكيا كبيرا
جدا وهي تدخله وتخرجه في كس امها التي كانت تتناك بمزاج ورغبة شديدة وعندما
دخلت عليهن لم تلتفتا الي وواصلتا نيكهما فخلعت ملابسي ووضعت بعض اللعاب
على رأس ذبي وادخلته الى آخره في طيز اختي وبعد قليل من النيك طلبت امي ان
انام تحتها حتى تتناك في الفتحتين في نفس الوقت فوضعت كسها على ذبى
وابتلعته الى الشعرة وناكتها اختي في الطيز وامي تصيح نيكوني يا اولاد الحرام
نيكوني يا اولاد الشرموطة نيكوني يا اولاد المنيوكة نيكوني يا اولاد القحبة
شقوا كسي على طيزي اريد ان اصبح اوسع شرموطة في العالم وبعد افرغنا
شحناتنا ثلاثتنا اخذنا قسط من الراحة نقول كلاما خليعا وبذيئا وانا سألت امي
لآزيد الجو فحشا هل صحيح نحن اولاد حرام فقالت لي انت انا متأكدة انك من ظهر
ابيك فوقتها لم اكن بدأت مشوار الشرمطة المفتوح بعد وكانت علاقاتي الجنسية
محدودة ولكن بعد انجابك اصبحت شرموطة حقيقية واصبح كسي وطيزي مرتعا للجميع
اذهب مع الكل واستقبل الكل ولا اقول لا لذب يطلب الوصال وحين حملت بالقحبة
هذه كنت اتناك من اكثر من عشرة رجال غير ابوكم والى يومنا هذا لا اعرف من
هو ابيها الحقيقي من بين الرجال الذين كانوا ينيكوني وفعلا اختي تشبه امي
كثيرا وجها وجسدا واخلاقا ولكن لا يوجد شبه كبير بيني وبينها مما يرجح
انها بنت حرام ... واختي هذه تبحث عن النيك في كل مكان ومع ايا كان حتى وصل
بها الامر ان ناكت سائقها الآسيوي ولكنها لم تسمح له ان ينيكها سوى مرة
واحدة لأنه حسب قولها لديه ذب صغير لايناسب امكانياتها الكبيرة.
كانت شقيقتي العزيزة تقدم لي خدمات طيبة مع صديقاتها فبواسطتها نكت
اغلبهن متزوجات وفتيات وكانت امي تزجرها وتحاول منعها من تقديم صديقاتها
لي حتى اتفرغ لنيكها هي وابنتها ... ومرة شاهدت مع اختي احدى صديقاتها وهي
من دولة عربية سياحية جميلة وكانت البنت في غاية الجمال عرفت من اختي انها
عزراء ولكنها تبحث عن من يفتحها ووعدتني اختي ان تفاتحها في الموضوع وضحكت
وقالت لي نيكها حتى تأخذ حق اختك لآن شقيقها الاكبر ناكني اكثر من مرة
وفعلا وبعد ايام اتصلت بي اختي لتخبرني ان الصيد الثمين في الشباك وانها اعدت
الجو في منزلها وكانت اول تجربة لي مع كس جديد قمت بفض بكارتها وصرت كثيرا
ما انيكها في الكس وفي الطيز ويبدو ان اختي اخبرت شقيق صديقتها اثناء
النيك بقصتي مع اخته فرحب بالأمر بل اتصل بي يبارك علاقتي بأخته فأخبرته بأنني
ايضا اعرف انه ينيك اختي فصار يمدح اختي ويعبرعن اعجابه بها وانه لم ينيك
في حياته كس او طيز احلى من كس اختي وطيزها وانه مستعد ان يضحى بأخته وامه
وابيه في سبيل ان يستمر في نيك اختي...وصرنا نحن الاربعة اصدقاء نخرج سويا
ونمارس الجنس سويا ووصل بنا الامر الى ان نتنايك في غرفة واحدة ومرة طلبت
منه ان نتبادل البنات فينيك هواخته انيك انا اختي وبعد تردد من كليهما
وبعد ان اخبرناهما انا واختي بأننا نتنايك عادي من غير أي عقد اقبلا على
بعضهما وناك اخته نيكا قويا في الكس وفي الطيز وكذلك فعلت انا مع اختي
واصبحنا نكرر ذلك كثيرا ولكنهما اندهشا حين علما انني واختي نتنايك مع امنا
لكننا اخبرناهم بأنها قحبة محترفة ولاتمانع من ان تتناك من ابنها او حتى من
ابيها .
في احد الايام صحوت في وقت متأخر من الليل وانا ذاهب نحو
المطبخ لأشرب بعض الماء اذا بي اسمع تأوهات واصوات توجع تأتي من غرفة امي
فرحت استطلع الامر فوجدت امي في وضع الكلب ويجلس خلف اطيازها رجل بارز
العضلات كان يحمل المضرب المطاط اياه ويضربها على مكوتها بقوة وقسوة وهو
يسبها بأقزع الالفاظ كان يقول لها يا شرموطة يا قحبة يا منيوكة يا موسعة يا
كلبة يا حمارة ما خليتي ذب في البلد ما جربتيه يا لوطية وكانت هي ترجومنه ان
ينيكها وتقول له انا اتمحنت خلاص انا اتهيجت للآخر ما قادرة اصبر دخل ذبك
فيني نيكني نيكني اركبني شققني وحين استعد للنيك بصراحة انا اشفقت على كس
وطيز الوالدة الغالية كان لديه ذبا ضخما معروقا منتفخا متوترا رأسه في حجم
رأس الطفل مدت امي يدها الى طاولة قريبه واخذت علبة الكريم وأمسكت الذب
الذي بحجم ذب الحصان المراهق وجعلت تمسحه بالكريم بود وحنان شديد وهي تتأوه
وتغنج ثم أخذت وضعها السابق وضع الكلب اوالكلبة واذا بذلك الذب المرعب
يجتاح طيزامي لتطلق صرخة موجعه ولكن الرجل القاسي القلب واصل اجتياحه حتي
غيبه كله في الطيز وظل ينيكها وهي تبكي لا ادري ألما ام شبقا لأكثر من نصف
ساعة وعندما اخرجه رأيت طيزامي كما لم ارها من قبل فقد اصبحت فتحتها اكبر من
فتحه كوب العصير الكبير وبدأت الوالدة في مص ولحس الذب دون ان تتمكن من
ادخال رأسه الكبير في فمها وكان هو يقرصها في خدودها ويضربها على ظهرها
ومكوتها وبعد برهة وجيزة قلب الرجل امي على ظهرها ورفع رجليها على كتفه ثم
ادخل ذبه بنفس القسوة والقوة السابقة في كسها ولحظتها تأكدت ان كس امي لن يعد
صالحا للأستعمال بعد هذه النيكة ولكنها رغم الوجع كانت تطلب منه وتتوسل
اليه ان يدخله كله ولا يبخل عليها بأي جزء منه وكانت تصيح كعادتها في وقت
النيك انا شرموطه انا منيوكة انا قحبة انا وسخة انا عاهرة انا ممحونة شقني
يا نياكي اخلطني افتح كسي على طيزي وكان هوينيك بقوة ويضرب بذبه كمن لم
يرى كسا او طيزا من قبل واخيرا اخرجه منها واستطعت انا في تلك اللحظة فقط ان
اسحب نفسا عميقا من شدة خوفي على كس امي وحمدت ربي على انها خرجت بالسلامة
من تلك النيكة وطلب منها ان تمسك الذب لأنه يريد ان يصب في بطنها ووجهها
وفمها وظل يصب لمدة ثلاثة دقائق حتي اغرقها منيا فأنسحبت الي غرفتي ــ كل
هذا دون ان يلاحظ الرجل الذي ينيك امي انني اراقبه ـــ واستغرقت في نوم
عميق وفي اليوم التالي لم اجد نايك امي في البيت وعندما سألتها عنه اخبرتني
بأنه ناكها مرتين غير النيك الذي شهدته انا وأخبرتني بأنه هدية من شقيقتها
الكبرى أي خالتي لأنها تعرف انها تحب الذبوب الكبيرة...وفي ذلك اليوم
وعندما حاولت ان انيكها فوجئت بها ولأول مرة تعتذر عن النيك بسبب الآلام التي
خلفها ذلك المتوحش في كسها وطيزها ولكنها مصت ذبي وطلبت مني ان اضعه بين
اردافها أحكهما به ثم وضعته بين فخوذها احركه بينهما وبعدما هاجت محنتها
وضعته بين ثدييها وهي تقول نيكني في صدري يا حبيبي فكس امك وطيزها متورمان
من نيك البارحه وأهاجني نيك الثديين الكبيرين فصرت انيكهما بسرعة عالية
وانا اضرب امي على خدها وزراعها واشتمها كما تحب هي بأوسخ الشتائم حتى اندفع
الماء مني كالشلال لتغرقها السوائل ويبتل صرها ووجهها وفمها الذي بدأ في
اللحس ثم اخذنا دشا معا وعدنا لننام في احضان بعضنا في سعادة ورضا بما نلنا
من متعة .
يتبــــــــــــــــــــــــــــــع ....
________________________________
في تلك الايام اصبحت مدمنا للنيك وكان ذبي لايعرف النوم ولا
يعرف الراحة وكانت القحبتان امي واختي اكثر شبقا مني في رغبة دائمة
واستعداد دائم لاستقبال الذب في الفم والكس والطيز وعلى الارداف وبين الفخوذ
كانتا لاتملان النيك ولاتتعبان منه وكانتا تحبان الكلام الفاحش والالفاظ
البذيئة تجدهما دائما في حالة تعري ومحنتهما مشتعلة.
كثيرا ما كنت اصادف مشاهدا جنسية مثيرة في منزلنا الذي لم
يكن يخلومن النيك ابدا سأروي لكم طرفا منها فمرة عدت الي الدار في العاشرة
صباحا وفتحت الباب الخارجي بمفتاحي الخاص وبمجرد دخولي وصلت الي اذناي
اصوات اعرفها لا تصدرها الاّ امي وهي قمة ممارستها الفحشاء فقررت ان لا تفوتني
متابعة الاحداث عن قرب فأتخذت موقعا استراتيجيا مستورا خلف احد الشبابيك
لأشاهد امي وسط شابين فحلين في سني او يكبراني قليلا كانا يمرغانها على على
كل جنباتها ويضربانها على مكوتها وظهرها وخديها وارجاها وزراعاها
ويجعلانها تمص اذبابهما الواحد بعد الآخر ثم بدأ احدهما يلحس كسها والآخر يلحس
مكوتها ويعض اردافها اما هي فقد كانت كالمجنونة تصيح صياحا مخيفا وتتقلب
بينهما دون ان تستقر في وضع واحد وعندما ترجتهما ان ينيكوها رقد احدهما على
ظهره مشرعا ذبه في وضع الأستعداد وكان ذبا كبيرا حقا فجلست عليه وادخلته في
كسها الى آخره ثم جاء الآخر على مكوتها ليدخل ذبه في طيزها وناكاها نيكا
قاسيا وزاد صراخها وهي تطلب المزيد من النيك وحين احست بقرب نزول شلالات
المني رجتهما ان ينزلا ماءهما داخلها ورأيت الذبين الكبيرين يخرجان لامعين
من فتحات الوالدة المنهكة وبعد قليل عاودا نيكها حتى ناكها كل واحد منهما
ثلاث نيكات فأنحسبت من مكاني الى غرفتي لأستبدل سروالي المبتل بالمني من
شدة اندماجي مع النيك الذي شاهدته وبعد فترة سمعتها تودعهما وهي ترجوهما ان
لا ينقطعا عنها وعندما تأكدت من خروجهما ذهبت اليها في غرفتها ووجدتها على
سريرها وهي عارية تماما واخبرتها انني رأيت كل شيء فضحكت وسألتني ان كان
اعجبني شغلها فأعطيتها ذبي لتمصه ولم تقصر الوالدة الغالية مصته حتى حلبت
ماءه في فمها.
ولكنني والحمد لله صحى ضميري وانتبهت الى حجم الجريمة
الاخلاقية التي تحدث داخل اسرتي فندمت وبكيت حزنا واسفا وتبت وانبت وحاولت جهدي
اصلاح امي واختي ولكن لم تجدي نصائحي ولم تجد اذنا صاغية فمثلا قالت لي
اختي اذا كنت قد وجدت اطيازا احلى من اطيازنا واكساسا الذ من اكساسنا
فالذبوب على قفا من يشيل اما الوالدة المحترمة فكانت ترد علي بمحاولة وضع يدها
على ذبي والقبض عليه وكنت ابتعد عنها مستغفرا .
ولذلك قررت الفرار بجلدي وبديني وبما بقي من شرفي ان بقي منه شيء
وعند تخرجي من الجامعة سعيت للعمل في مدينة اخرى غير مدينتي وتحقق لي ذلك
واستطعت ان ابتعد ممارسة الشذوذ العائلي تماما ولكني اعرف ان شقيقتي تخون
زوجها مع كل هب ودب وقام له ذبا والاحظ ايضا الوالدة المصون رغم سنها مازالت
تتطيب وتتجمل وتلبس الفظيع المريع وترتدي المريب الغريب وتمشى في الطرقات
بتليها المرتجان خلفها وانا واثق تماما انها مازالت تقاحب بل ازدادت شبقا
ومجونا وانها تقدم اطيازها لكل من يحب الارداف الكبيرة والاخرام الواسعة
وانا اعرف ان فيها شبقا كبيرا للذبوب الضخمة المتورمة وان فيها شهوانية
حيوانية فهي تصدر اصواتا وقت النيك تمحن ابرد رجل في العالم .
اصبحت اتحاشى زيارة اختي في بيتها الاّ اذا تأكدت من وجود
زوجها الطيب لأتفادى تحرشها الجنسي الفظيع بي واصرارها على اعادتي لمستنقعها
الآسن واغرائي بكل الوسائل والتعري امامي والتحدث معي بكلام بالغ الفحش
والدعارة ولكن حين اصادفها في بيت الوالده فانها تمارس كل ذلك دون رادع من
الوالدة التي تجد لذة فيما يحدث بل انها تشجع ابنتها للمزيد من الاغراء
وكانت تظهر في عينيها نظرة شهوانية وكانت لا تفوت فرصة في مشاهدة ذبي من تحت
الثوب اوالبيجامة ... وفي ذات ليلة قريبة أي قبل ايام كنت مع امي لوحدنا
في البيت وكانت تزعم ان ظهرها يؤلمها ثم طلبت مني اللحاق بها الى غرفتها
لعمل مساج لظهرها ودهنه بكريم مخفف للآلام ولكنني وقفت مترددا حين وجدتها
ترقد على بطنها عارية تماما الاّ من قطعة قماش صغيرة شفافة تغطي جزء ضغير من
الردفين الكبيرين وكانت ترفعهما بطريقة مغرية وكدت ان اقع في الفخ المنصوب
بين التلين حتى ان ذبي هب واقفا رافعا البيجامة وهي تنظر اليه برغبة وشبق
ومحنة ما بعدها محنة ولكنني اصررت على عدم العودة للشذوذ الاسري مرة اخرى
فهربت الى غرفتي ... وبعد اقل من دقيقة لحقت بي امي في الغرفة وهي تلبس
قميص نوم شفاف لايغطي شيء وقصير يصل الى نصف الارداف وحين جلست على السرير
الذى ارقد عليه ارتفع القميص اكثر ليكشف كل الفخوذ واللحوم وبدأت تحدثني عن
الحب وعن النيك وعن شوقها لذبي الذي لم تجد امتع منه في فمها وكسها
وطيزها وحدثتني عن محنتها التي لن يطفيها سوى ذبي الكبير وقالت انها اتناكت من
كل انواع الرجال وجربت مختلف الذبوب ولكنها لم تجد اللذة التي تجدها معي
وقالت لي ايرضيك ان تبحث امك عن النيك مع الغرباء الذين لاينظرون لها الاّ
على انها قحبة وشرموطة واخذت تعاهدني انني اذا رجعت لنيكها ونيك شقيقتي
بأنها وابنتها ستتوقفان عن الشرمطة والنياكة مع الآخرين وانها ستكتفي بذبي
وحده وانه لن يدخل كسها اوطيزها ذب غريب وكذلك ابنتها ايضا لن تمارس النيك
الاّ معي ومع زوجها كل ذلك وهي تمسك ذبي بعد ان ادخلت يدها تحت البيجامة
ووصلت محنتها الذروة وحين لاحظت اصراري على الرفض واعراضي عن الفحشاء
استلقت بقربي على السرير وبدأت تمرق ثدييها الكبيرين على صدري ثم تضغط اردافها
بذبي الذي انتفخ وتورم وتهيج ... ولكنني لعنت الشيطان ونزلت من السرير
واتجهت نحو خزانة الملابس استعدادا للخروج فأخذت تبكي وتتمرغ على السرير مثل
الحية وتضرب بيديها الاثنتين على اردافها وهى تصيح انا قحبة محتاجة نيك
انا شرموطه مشتهية ذب مشتاقة ذب ولدي الكبير ارجوك نيكني ارحمني بنيكة تطفئ
محنتي دخل ذبك فيني اركب على مكوتي اجلدني في اطيازي نيك امك وريحها لا
تتركها للنياكين الغرباء اريد ان اصير قحبتك وحدك كيف قلبك يطاوعك تترك كس
امك مولع بالمحنة وطيزها مشتعل بالرغبة وكانت تبكي من المحنة ثم هددتني
بأنها لن تستطيع النوم من غير نيك وأنها سوف تقف امام البيت لتدعو أي فحل يمر
بالشارع لينيكها واخيرا نزلت من السرير وبركت امامي صارت تقبل اقدامي
وتمسك بذبي الذي كان واقفا بقوة مشتاقا لطيز وكس الوالدة ... الغريب في الامر
هو انني وجدت لذة جنسية غامضة في تعذيب أمي بأشعال وزيادة محنتها ورفضي
نيكها ورغم أن ذبي كان يرغب في العودة الى فتحاته المحببة الاّ انني اكملت
لبسي وخرجت ولم اعد للبيت الاّ في اليوم التالي لأخذ ملابسي ومغادرة
المدينة الى موقع عملي ... ولكنني لا استطيع ان انقطع عنها طويلا فهي سيدة وحيدة
ليس لها غيري وهي مهما كانت شرموطة تبقى امي ... ماذا سيقول عني الناس اذا
انقطعت عنها ؟
رفاقي في المجموعة وانا اذكر لكم الاحداث كما هي
لا اقصد اثارتكم فيجلخ الشباب او تبحث الشابات عن خيارة او أي شيء يشبه
الذب ليضعنه في اكساسهن اواطيازهن اوحتى افواههن .... كل ما قصدته ان
استشيركم فأنا خريج جامعي اعمل في وظيفة مرموقة تدر علي رزقا طيبا في بلدي في
احدى المدن العربية وارغب في الزواج ولكن قلبي كله رعب من ان تستمر مسيرة
العهر وتتجدد احداث الماضي القريب ويعيد التاريخ نفسه فأجد نفسي زوجا لشرموطة
مثل اختي او عاهرة مثل امي ......وهناك رعب آخر فماذا لو شاهدت زوجتي طيزي
المفتوح من اثر تلك النيكة البغيضة التي لن انساها ما حييت وعرفت ان زوجها
سبق ان اتناك ..... كما ان زوجة المستقبل بالتأكيد ستتعرف على امي واختي
ولن تحتاج جهدا او ذكاءا لتعرف انهما قحبتان وانا واثق انهما لن يتركنها في
حالها وسيعملن على ان يجعلنها اكثر عهرا منهن واكثر شرمطة وقحبنة... فهل
كتب عليّ ان اعيش بين الشراميط طول عمري؟ .
مأساتي وعمري حوالي الثالثة عشر وكانتشقيقتي تكبرني بخمسة سنوات وكنت اخرج
معها في مشاويرها وحتى في زياراتهالصديقاتها واحضر الحفلات اللاتي يقمنها
بمشاركة بعض الشبان وكنت الاحظ اختيتراقص الشباب بشكل ماجن وتلصق اثناء
الرقص صدرها الناهد بصدر من يراقصها وكثيراماكنت الاحظ الشبان وهم يقبضون
بايديهم ارداف اختي الكبيرين وكانت تبادلهمالقبلات ... وكن يدخلن بعض
الغرف كل واحده مع شاب او اكثر واحيانا يدخلون الغرففي مجموعات ... كنت
صغيرا ولكنني كنت اعرف ان ما يجري ممنوع او عيب ... وفياثناء عودتنا من احدي
الحفلات الماجنة هددت شقيقتي بأنني ساخبراهلي بما يحدثفطلبت مني ان لا
افعل ووعدتني ان تعلمني اشياء جميلة حتى انها حضنتني اما بابالمنزل وقبلتني
وضغطت بجسدها اللدن على موضع ذبي الصغير ... تلك الليلة لم يحدثشيء
وعندما ذهبت الى غرفتها وجدتها نائمة شبه عارية اذ انها كانت مرهقةيبدوانها
نالت نيكا مبرحا فقد كان الشاب الذي رافقها في الحفل الماجن ودخل معهااحدى
الغرف كان شابا طول بعرض وكان ذبه ظاهرا من تحت الجينز الضيق ضخما جبارا
يظهر للعيان وكانت اثناء الرقص تمرر فخوذها المربربة عليه بلذة وشبق ظاهرين
.
عدت لغرفتي وانا افكر ماذا يمكن ان تعلمني اختي الشرموطه وفي اليوم
التالي ذكرتها بوعدها فقالت امس كنت تعبانه ولكن اليوم ستأخذ درسك الاول
... وفعلا في تلك اليلة اخذتني الى غرفتها واجلستني بقربها وسألتني ماذا
تعتقد انني كنت افعل مع ذلك الشاب داخل الغرفة فقلت لها فورا (قلة ادب)
فضحكت وقالت لي (انت ولد مفتح) واخذت تحضنني وتقبلني وتمص شفتي السفلي وتأخذ
لساني الى داخل فمها وتقول نيكني في فمي بلسانك أي ادخله واخرجه ومدت يدها
وبدأت تمسك ذبي من فوق البيجامة وهي تقول سأعلمه كيف يكبر وينيك وفجأة
وقفتوخلعت الروب لتصبح عارية كما ولدتها امها (بالتأكيد ليست كما ولدتها
امها فقدكبرت واصبحت قحبة رائعة الجمال ورثت عن امها خلفية ضخمة مترجرجة
واطياظ ملحمةكبيرة) ... الجمت الدهشة لساني واعتراني شيء من الخوف ... في
تلك الليلةالليلاء بدأت حياتي الغريبة وتفتحت عيوني على عالم من الخيال
فقد ظلت اختيالشرموطة تقبلني بعد ان نزعت ملابسي وتمص ذبي وتلحس صدري وبطني
واردافي وطيزي (كانت ماصة فظيعة ولاحسة مريعة) ظلت تمص ذبي حتى خرج منه
المزي فلا اعتقد انهكان منيا .
بعد تلك الليلة تفتحت عيوني على اشياء كنت اجهل دلالاتها فقد
اكتشفت فجأة كمن رفعت غمامة عن عيونه ان اختي تلبس في البيت ملابس فاحشة
وكانت امي تتمشى امامنا بقميص شفاف وهي شبه عاريه تحرك اردافا من الضخامة
بمكان فكل ردف يمثل تلا رمليا متحركا وكان قميصها قصيرا جدا وشفافا جدا حتى
انك تستطيع تحديد تفاصيل كسها وكنت ترى شامة صغيرة على احد الارداف.
فياحدى الليالي كانت اختي تمص ذبي وهي تصدر اصواتا وضحكاتا ماجنة
شرموطية الايقاعفقلت لها امنا قد تسمعك (على فكرة والدي مطلق والدتي ويعيش
في مدينة بعيدة عنا) اعود فأقول عندما حذرتها من امنا ضحكت القحبة وقالت ان
امك شرموطة اكثر مني ... في هذه الليلة بالذات علمتني اختي كيف ادخل ذبي
في طيزها الواسع وانيك مثلالكبار وكان من الواضح ان طيز اختي قد تعامل مع
ذبوب كبيرة لا تقارن بذبيالمبتدئ .
تكاملت مأساتي حين ضبطتنا الوالدة في نهار احد الايام وكانت
عائدة من احدى غزواتها النياكية وانا امتطي ظهر اختي وقد ادهشني رد فعل امي
فقد ضحكت وقالت لأبنتها (يا شرموطة خربتي ولدي) ... اما انا فقد نام ذبي
داخل طيز الشقيقة العزيزة وخرج من الخرم في حجم البلحة الصغيرة .
بعدهابيومين فوجئت بأمي تخرج من الحمام وهي عارية تماما وانا
واختي نشاهد التلفزيونفي الصالة ومرت امامنا وهي تحرك تلالها بطريقة مثيرة
تل يرتفع لينخفض الآخر ثميحدث العكس ولاحظت الشرموطة الصغيرة تركيز عيني
على التلال المتحركة فضحكتوقالت لأمها الوقور (ولدك معجب بطيزك) فضحكت في
ميوعة ودعتنا لنلحق بها الىالغرفة حيث طلبت مننا ان نتعرى ثم اخذتنا الى
جانبها على السرير وسألتني ماذاعلمتك اختك القحبة هذه ثم اخذت ابنتها على
صدرها وصرن يقبلن بعضهن ويأكلن السنةبعضهن ثم اتخذن وضع 69 وبدأن لحسا
قويا وبعد ان فرغن من اللحس امسكت امي بذبيومصته حتي تورم واعطته لأختي
لتواصل المص واخيرا طلبت امي مني ان انيكها فيطيزها كما رأتني افعل مع اختي
وفي ذلك اليوم وجدت نفسي محشورا بين التلين احاولحشر ذبي في اوسع الفتحات
التي شاهدتها في حياتي وكانت اختي المصون تساعدني علىايلاج ذبي في طيز
امها وصرت اتحرك بين الردفين الكبيرن جيئة وذهابا حتى احمرتامن الحك واخيرا
اخذتني امي في صدرها وقالت لي سأعلمك النيك على اصوله فأمك أفضلمتناكة في
البلد وانيك شرموطة في المدينة .
تطور الامر واستمر الحاللسنوات لأكتشف ان اختي مفتوحة وكانت
واسعة كأنما فتحها حمار وكنت انيك القحبتينمن كل الفتحات ومع الايام زادت
شراهتهن للنيك واصبحتا تجلبان بعض الرجال الىالبيت وكنت اسمع اصوات الغنج
داخل الغرف فلم تعودا تستحيان مني لأني مارستمعهما الفحشاء وفي بعض
الاحيان كان يزور غرفة امي اكثر من رجل في اليوم الواحدفقد كانت تعرف عددا
كبيرا من الرجال من مختلف الاعمار والالوان وكذلك ابنتهافلم تكن اقل منها
شرمطة وحبا في النيك كانت تتمشى داخل البيت بالكلسون تقلبمكوتها في دعارة
ومجون.
في تلك الايام اصبحت مشوشا ذهنيا مضطربا لااستطيع ان اجد
تفسيرا لوضعي الشاذ وكنت كثير الخروج من البيت والدوران بالشوارعوفي ظرف
معين تعرضت للتهديد من احد الشبان الذي يكبرني سنا وحجما وتحت التهديد
استطاع ان يعتدي علي وينيكني نيكا مؤلما مازلت اذكر اوجاع تلك النيكة ولكن
اقولها صادقا لم يتكرر معي ذلك الامر مرة اخرى ابدا .
مرت سنوات وصارعمري عشرون عاما واستمر الوضع الفظيع في بيتنا على ماهو
عليه ولكن المدهش فيالامر ان رجلا محترما تقدم يطلب يد اختي الشرموطة
وتزوجها وحين سألتها كيفتتزوج وهي اوسع من حمارة قحبة ضحكت وقالت لي هذا سر
المهنة او المحنة لا اذكرماذا قالت .
وهكذا استمرت حياتي الداعرة الشاذة وكانت اختي تكثر من زيارتنا
لتشارك في حفلات المجون العائلية التي نقيمها ثلاثتنا وكانت امي تسألها عن
زوجها وكم مرة ينيكها في الاسبوع وكم نيكة يعطيها في المرة الواحده وهل يصبر
اثناء النيك ام يخلص بسرعة وكانت اختي تجيبها بالتفاصيل الدقيقة وكانت
تقولان زوجها يحب النيك ولكنه لا ينيك في الطيزـــ يبدو انه تخصص كس فقط ــ
وكانتالقحبة تقول ان زوجها نييك ولكنها تحب التغيير فقد تعودت على اشكال
واحجاموالوان مختلفة من الذبوب ولا تستطيع ان تكتفي اوتشبع من ذب واحد
مهما فعل بها ... بالعربي كانت شرموطة خالصة . وكانت قمة سعادتها حين تشاهد
ذبي الذي اصبحضخما وقويا وهو يقتحم طيز امنا او حين انيكها امام الوالدة
المحترمة وكانت امناتدمن نيك الطيز وتفضله على نيك الكس وكانت تحب ان تمص
ذبي وتلحس كس ابنتها فينفس الوقت ثم تطلب مني ان انيك كس اختي واحيانا
وانا انيك اختي في كسها كانتامي تضع كسها على فم ابنتها وتقابلني بالتلين
الكبيرن وكنت اجد لذة كبيرة حيناجلدهما بيدي اثناء النيك وهي ايضا كانت
تطلب مني ان اجلدها بيدى على اردافهابقوة مؤلمة .كانت القحبتان تجيدان كل
فنون النيك وكل حركاته الغريبة منهاوالعادية وكانتا تحبان التلفظ بأوسخ
الكلمات اثناء النيك فأختي تحب ان ادعوهابالشرموطة في لحظات النيك وفي غير
ذلك اما الوالدة فكنت اناديها بالمنيوكة اوام طيز فتضحك في ميوعة وشرمطة
و لأمي طقوس غريبة في النيك فهي تستمتع بالضربالشديد علي مكوتها قبل
النيك واثناء النيك ايضا وكنت اضربها على اطيازهاالكثيرة اللحم حتى تحمر من
شدة الضرب وحتى تبكي لذة وشهوة وتطلب المزيد وفي مرةجلبت قطعة مسطحة من
المطاط القوي وقصته على شكل مضرب كرة طاولة صغير ثم وضعتهتحت الوسادة
وعندما اردنا ان نتنايك اخرجت المضرب المطاطي واعطتني اياه ثم رفعتخلفيتها
وطلبت مني ان اضربها وبدأت اضربها بقسوة وقوة فصارت تمؤ مثل القطةالمسعورة
ضربتها حتى صارت اردافها في لون الدم وبعد الضرب الموجع طلبت مني انادخل
ذبي في طيزها مرة واحدة كاملا من دون دهان او لعاب حتى يؤلمها الادخال
وفعلا حين ادخلته صرخت كالمجنونة واصبت انا بهياج شديد فصرت انيكها في طيزها
بقوة شديدة واضربها على مكوتها وظهرها وافخاذها وهي تصيح بأعلى صوتها نيكني
يا ولدي نيكني يا نياكي انا شرموطة انا قحبة وطلبت مني ان اضغط بقوة علي
مكوتها المضروبه بأفخاذي وبطني حتى تحس بوجع الجلد الذي نالته مني ثم طلبت
ان اخرجه كله خارج طيزها وأعود فأدخله كله ايضا مرات متكررة حتى تحس بألم
النيك وحين احست بأنني على وشك التفريغ طلبت مني ان اخرجه واصبه على بطنها
وصدرها وانقلبت على طهرها واجلستني على بطنها ووضعت ذبي بين ثدييها
الكبيرين قالت نيك صدري وصارت تضغتهما على ذبي حتى نزلت وبللت صدرها ووجهها ثم
اخذته بيدها وبدأت تمصه بشهوة شديدة ثم صارت تشكرني وتمدح قوتي في النيك
وقدرتي على امتاعها وترجوني ان لا انقطع عن نيكها ابدا وتقول لي انها قحبة
منيوكة وانها منذ طفولتها تحب النيك وانها عندما كانت صغيرة كانت تلعب
بطيزها مع الاولاد واخبرتني بأسماء عدد من الرجال اللذين ناكوها وجلعت تصف
طريقه كل منهم في النيك وما ادهشني هو ان بين من ذكرتهم من الرجال احد
اقربائنا المعروف عنه الوقار والاحترام ولكنها قالت لي لايوجد رجل يصمد امام
مكوة امك وهكذا واصلنا في الكلام الفاحش الى ان تهيجنا مرة اخرى وصرت احضنها
وتحضننى ونتبادل القبلات الحارة فطلبت مني ان اجلدها مرة ثانية وبعد الجلد
رفعت رجليها على ظهري وامسكت ذبي ووضعته في كسها وعادت تصيح وترجوني ان
اقطع كسها تقطيعا وفعلا نكتها حتى انقطعت انفاسها ثم طلبت منها ان تأخذ وضع
الكلب لأنني اريد ان اصب داخل طيزها وادخلته كاملا في الطيز وصببت مائي في
الداخل وفي الحمام كانت امي ماتزال تشكرني وتشكر ذبى...وترجوني ان انيكها
كل يوم بل كل ساعة وظلت تقول لي نيكني يا حبيبي يا ولدي يا نياكي شق لي
طيزي انا احب النيك الحار انا شرموطة انا قحبة وكانت تقول دائما انني ورثت
عن ابي ذبه الكبير ونيكه القاسي الذي مازالت تتحسر على فراقه وقد اعترفت
بأن ابي طلقها بعد ان قبض عليها متلبسه بالنياكة مع احد اصدقائه ولكنها
تذكره بكل خير وتقول عن ذبه اجمل الكلمات فهو الذي فتح كسها وكانت صغيرة في
سنها ورغم انه اكتشف انها منيوكة في طيزها قبل الزواج فقد غفر لها ذلك ولو
لا انها قحبة وشرموطة وان النياكين يحبون مكوتها الضخمة مما دفعها للأنجراف
وراء شهواتها ومجونها لبقي معها حتىاليوم.
يتبــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــع
اما اختي فقد كانت كثيرة التردد على بيت الوالده وكانت احيانا
تقضي الليل معنا ونمارس ثلاثتنا كل انواع النيك ونفعل كل ما يخطر وما
لايخطر على البال وكانت تجلب معها افلام الجنس التي تستعيرها من صديقاتها
وكلهن قحاب مثلها وكنا نستعرض الافلام ثم نطبق اوسخ المشاهد وأكثرها شذوذا
وغرابه ومرة احضرت معها فلم يجمعها واحدى صديقاتها وشابين يملكان ذبين كذبوب
الحمير وناكوا القحبتين اختي وصديقتها نيكا فظيعا وكانتا تنبحان نباح
الكلبات المنيوكات وكان الشابان يتنقلان بينهما ويتبادلونهما وينيكوهن مرة في
الاكساس ومرة في الاطياز... وعلى اثر هذه المشاهد اهتاجت امنا ووقف ذبي
كالحديد وبدأت انيكهما معا فأدخله في هذه ثم اخرجه وادخله في الثانيه وكن
يتأوهن ويبكين ويصرخن طالبات المزيد من النيك الشديد فنكتهما في اطيازهن
واكساسهن وكن يصحن بوحشية وجنون مثل الحيوانات البرية وكانت اختي تحب شراب
المني وتطلب مني في نهاية كل نيكة ان اصب في فمها فتمصه وتشرب ماءه في شهية
كبيرة وتلذذ بالغ .
في احد الايام دخلت منزلنا نهارا واذا بي اسمع صوت الوالدة
وهي في حالة غنج فنظرت داخل غرفتها لأجد اختي تلبس ذبا بلاستيكيا كبيرا
جدا وهي تدخله وتخرجه في كس امها التي كانت تتناك بمزاج ورغبة شديدة وعندما
دخلت عليهن لم تلتفتا الي وواصلتا نيكهما فخلعت ملابسي ووضعت بعض اللعاب
على رأس ذبي وادخلته الى آخره في طيز اختي وبعد قليل من النيك طلبت امي ان
انام تحتها حتى تتناك في الفتحتين في نفس الوقت فوضعت كسها على ذبى
وابتلعته الى الشعرة وناكتها اختي في الطيز وامي تصيح نيكوني يا اولاد الحرام
نيكوني يا اولاد الشرموطة نيكوني يا اولاد المنيوكة نيكوني يا اولاد القحبة
شقوا كسي على طيزي اريد ان اصبح اوسع شرموطة في العالم وبعد افرغنا
شحناتنا ثلاثتنا اخذنا قسط من الراحة نقول كلاما خليعا وبذيئا وانا سألت امي
لآزيد الجو فحشا هل صحيح نحن اولاد حرام فقالت لي انت انا متأكدة انك من ظهر
ابيك فوقتها لم اكن بدأت مشوار الشرمطة المفتوح بعد وكانت علاقاتي الجنسية
محدودة ولكن بعد انجابك اصبحت شرموطة حقيقية واصبح كسي وطيزي مرتعا للجميع
اذهب مع الكل واستقبل الكل ولا اقول لا لذب يطلب الوصال وحين حملت بالقحبة
هذه كنت اتناك من اكثر من عشرة رجال غير ابوكم والى يومنا هذا لا اعرف من
هو ابيها الحقيقي من بين الرجال الذين كانوا ينيكوني وفعلا اختي تشبه امي
كثيرا وجها وجسدا واخلاقا ولكن لا يوجد شبه كبير بيني وبينها مما يرجح
انها بنت حرام ... واختي هذه تبحث عن النيك في كل مكان ومع ايا كان حتى وصل
بها الامر ان ناكت سائقها الآسيوي ولكنها لم تسمح له ان ينيكها سوى مرة
واحدة لأنه حسب قولها لديه ذب صغير لايناسب امكانياتها الكبيرة.
كانت شقيقتي العزيزة تقدم لي خدمات طيبة مع صديقاتها فبواسطتها نكت
اغلبهن متزوجات وفتيات وكانت امي تزجرها وتحاول منعها من تقديم صديقاتها
لي حتى اتفرغ لنيكها هي وابنتها ... ومرة شاهدت مع اختي احدى صديقاتها وهي
من دولة عربية سياحية جميلة وكانت البنت في غاية الجمال عرفت من اختي انها
عزراء ولكنها تبحث عن من يفتحها ووعدتني اختي ان تفاتحها في الموضوع وضحكت
وقالت لي نيكها حتى تأخذ حق اختك لآن شقيقها الاكبر ناكني اكثر من مرة
وفعلا وبعد ايام اتصلت بي اختي لتخبرني ان الصيد الثمين في الشباك وانها اعدت
الجو في منزلها وكانت اول تجربة لي مع كس جديد قمت بفض بكارتها وصرت كثيرا
ما انيكها في الكس وفي الطيز ويبدو ان اختي اخبرت شقيق صديقتها اثناء
النيك بقصتي مع اخته فرحب بالأمر بل اتصل بي يبارك علاقتي بأخته فأخبرته بأنني
ايضا اعرف انه ينيك اختي فصار يمدح اختي ويعبرعن اعجابه بها وانه لم ينيك
في حياته كس او طيز احلى من كس اختي وطيزها وانه مستعد ان يضحى بأخته وامه
وابيه في سبيل ان يستمر في نيك اختي...وصرنا نحن الاربعة اصدقاء نخرج سويا
ونمارس الجنس سويا ووصل بنا الامر الى ان نتنايك في غرفة واحدة ومرة طلبت
منه ان نتبادل البنات فينيك هواخته انيك انا اختي وبعد تردد من كليهما
وبعد ان اخبرناهما انا واختي بأننا نتنايك عادي من غير أي عقد اقبلا على
بعضهما وناك اخته نيكا قويا في الكس وفي الطيز وكذلك فعلت انا مع اختي
واصبحنا نكرر ذلك كثيرا ولكنهما اندهشا حين علما انني واختي نتنايك مع امنا
لكننا اخبرناهم بأنها قحبة محترفة ولاتمانع من ان تتناك من ابنها او حتى من
ابيها .
في احد الايام صحوت في وقت متأخر من الليل وانا ذاهب نحو
المطبخ لأشرب بعض الماء اذا بي اسمع تأوهات واصوات توجع تأتي من غرفة امي
فرحت استطلع الامر فوجدت امي في وضع الكلب ويجلس خلف اطيازها رجل بارز
العضلات كان يحمل المضرب المطاط اياه ويضربها على مكوتها بقوة وقسوة وهو
يسبها بأقزع الالفاظ كان يقول لها يا شرموطة يا قحبة يا منيوكة يا موسعة يا
كلبة يا حمارة ما خليتي ذب في البلد ما جربتيه يا لوطية وكانت هي ترجومنه ان
ينيكها وتقول له انا اتمحنت خلاص انا اتهيجت للآخر ما قادرة اصبر دخل ذبك
فيني نيكني نيكني اركبني شققني وحين استعد للنيك بصراحة انا اشفقت على كس
وطيز الوالدة الغالية كان لديه ذبا ضخما معروقا منتفخا متوترا رأسه في حجم
رأس الطفل مدت امي يدها الى طاولة قريبه واخذت علبة الكريم وأمسكت الذب
الذي بحجم ذب الحصان المراهق وجعلت تمسحه بالكريم بود وحنان شديد وهي تتأوه
وتغنج ثم أخذت وضعها السابق وضع الكلب اوالكلبة واذا بذلك الذب المرعب
يجتاح طيزامي لتطلق صرخة موجعه ولكن الرجل القاسي القلب واصل اجتياحه حتي
غيبه كله في الطيز وظل ينيكها وهي تبكي لا ادري ألما ام شبقا لأكثر من نصف
ساعة وعندما اخرجه رأيت طيزامي كما لم ارها من قبل فقد اصبحت فتحتها اكبر من
فتحه كوب العصير الكبير وبدأت الوالدة في مص ولحس الذب دون ان تتمكن من
ادخال رأسه الكبير في فمها وكان هو يقرصها في خدودها ويضربها على ظهرها
ومكوتها وبعد برهة وجيزة قلب الرجل امي على ظهرها ورفع رجليها على كتفه ثم
ادخل ذبه بنفس القسوة والقوة السابقة في كسها ولحظتها تأكدت ان كس امي لن يعد
صالحا للأستعمال بعد هذه النيكة ولكنها رغم الوجع كانت تطلب منه وتتوسل
اليه ان يدخله كله ولا يبخل عليها بأي جزء منه وكانت تصيح كعادتها في وقت
النيك انا شرموطه انا منيوكة انا قحبة انا وسخة انا عاهرة انا ممحونة شقني
يا نياكي اخلطني افتح كسي على طيزي وكان هوينيك بقوة ويضرب بذبه كمن لم
يرى كسا او طيزا من قبل واخيرا اخرجه منها واستطعت انا في تلك اللحظة فقط ان
اسحب نفسا عميقا من شدة خوفي على كس امي وحمدت ربي على انها خرجت بالسلامة
من تلك النيكة وطلب منها ان تمسك الذب لأنه يريد ان يصب في بطنها ووجهها
وفمها وظل يصب لمدة ثلاثة دقائق حتي اغرقها منيا فأنسحبت الي غرفتي ــ كل
هذا دون ان يلاحظ الرجل الذي ينيك امي انني اراقبه ـــ واستغرقت في نوم
عميق وفي اليوم التالي لم اجد نايك امي في البيت وعندما سألتها عنه اخبرتني
بأنه ناكها مرتين غير النيك الذي شهدته انا وأخبرتني بأنه هدية من شقيقتها
الكبرى أي خالتي لأنها تعرف انها تحب الذبوب الكبيرة...وفي ذلك اليوم
وعندما حاولت ان انيكها فوجئت بها ولأول مرة تعتذر عن النيك بسبب الآلام التي
خلفها ذلك المتوحش في كسها وطيزها ولكنها مصت ذبي وطلبت مني ان اضعه بين
اردافها أحكهما به ثم وضعته بين فخوذها احركه بينهما وبعدما هاجت محنتها
وضعته بين ثدييها وهي تقول نيكني في صدري يا حبيبي فكس امك وطيزها متورمان
من نيك البارحه وأهاجني نيك الثديين الكبيرين فصرت انيكهما بسرعة عالية
وانا اضرب امي على خدها وزراعها واشتمها كما تحب هي بأوسخ الشتائم حتى اندفع
الماء مني كالشلال لتغرقها السوائل ويبتل صرها ووجهها وفمها الذي بدأ في
اللحس ثم اخذنا دشا معا وعدنا لننام في احضان بعضنا في سعادة ورضا بما نلنا
من متعة .
يتبــــــــــــــــــــــــــــــع ....
________________________________
في تلك الايام اصبحت مدمنا للنيك وكان ذبي لايعرف النوم ولا
يعرف الراحة وكانت القحبتان امي واختي اكثر شبقا مني في رغبة دائمة
واستعداد دائم لاستقبال الذب في الفم والكس والطيز وعلى الارداف وبين الفخوذ
كانتا لاتملان النيك ولاتتعبان منه وكانتا تحبان الكلام الفاحش والالفاظ
البذيئة تجدهما دائما في حالة تعري ومحنتهما مشتعلة.
كثيرا ما كنت اصادف مشاهدا جنسية مثيرة في منزلنا الذي لم
يكن يخلومن النيك ابدا سأروي لكم طرفا منها فمرة عدت الي الدار في العاشرة
صباحا وفتحت الباب الخارجي بمفتاحي الخاص وبمجرد دخولي وصلت الي اذناي
اصوات اعرفها لا تصدرها الاّ امي وهي قمة ممارستها الفحشاء فقررت ان لا تفوتني
متابعة الاحداث عن قرب فأتخذت موقعا استراتيجيا مستورا خلف احد الشبابيك
لأشاهد امي وسط شابين فحلين في سني او يكبراني قليلا كانا يمرغانها على على
كل جنباتها ويضربانها على مكوتها وظهرها وخديها وارجاها وزراعاها
ويجعلانها تمص اذبابهما الواحد بعد الآخر ثم بدأ احدهما يلحس كسها والآخر يلحس
مكوتها ويعض اردافها اما هي فقد كانت كالمجنونة تصيح صياحا مخيفا وتتقلب
بينهما دون ان تستقر في وضع واحد وعندما ترجتهما ان ينيكوها رقد احدهما على
ظهره مشرعا ذبه في وضع الأستعداد وكان ذبا كبيرا حقا فجلست عليه وادخلته في
كسها الى آخره ثم جاء الآخر على مكوتها ليدخل ذبه في طيزها وناكاها نيكا
قاسيا وزاد صراخها وهي تطلب المزيد من النيك وحين احست بقرب نزول شلالات
المني رجتهما ان ينزلا ماءهما داخلها ورأيت الذبين الكبيرين يخرجان لامعين
من فتحات الوالدة المنهكة وبعد قليل عاودا نيكها حتى ناكها كل واحد منهما
ثلاث نيكات فأنحسبت من مكاني الى غرفتي لأستبدل سروالي المبتل بالمني من
شدة اندماجي مع النيك الذي شاهدته وبعد فترة سمعتها تودعهما وهي ترجوهما ان
لا ينقطعا عنها وعندما تأكدت من خروجهما ذهبت اليها في غرفتها ووجدتها على
سريرها وهي عارية تماما واخبرتها انني رأيت كل شيء فضحكت وسألتني ان كان
اعجبني شغلها فأعطيتها ذبي لتمصه ولم تقصر الوالدة الغالية مصته حتى حلبت
ماءه في فمها.
ولكنني والحمد لله صحى ضميري وانتبهت الى حجم الجريمة
الاخلاقية التي تحدث داخل اسرتي فندمت وبكيت حزنا واسفا وتبت وانبت وحاولت جهدي
اصلاح امي واختي ولكن لم تجدي نصائحي ولم تجد اذنا صاغية فمثلا قالت لي
اختي اذا كنت قد وجدت اطيازا احلى من اطيازنا واكساسا الذ من اكساسنا
فالذبوب على قفا من يشيل اما الوالدة المحترمة فكانت ترد علي بمحاولة وضع يدها
على ذبي والقبض عليه وكنت ابتعد عنها مستغفرا .
ولذلك قررت الفرار بجلدي وبديني وبما بقي من شرفي ان بقي منه شيء
وعند تخرجي من الجامعة سعيت للعمل في مدينة اخرى غير مدينتي وتحقق لي ذلك
واستطعت ان ابتعد ممارسة الشذوذ العائلي تماما ولكني اعرف ان شقيقتي تخون
زوجها مع كل هب ودب وقام له ذبا والاحظ ايضا الوالدة المصون رغم سنها مازالت
تتطيب وتتجمل وتلبس الفظيع المريع وترتدي المريب الغريب وتمشى في الطرقات
بتليها المرتجان خلفها وانا واثق تماما انها مازالت تقاحب بل ازدادت شبقا
ومجونا وانها تقدم اطيازها لكل من يحب الارداف الكبيرة والاخرام الواسعة
وانا اعرف ان فيها شبقا كبيرا للذبوب الضخمة المتورمة وان فيها شهوانية
حيوانية فهي تصدر اصواتا وقت النيك تمحن ابرد رجل في العالم .
اصبحت اتحاشى زيارة اختي في بيتها الاّ اذا تأكدت من وجود
زوجها الطيب لأتفادى تحرشها الجنسي الفظيع بي واصرارها على اعادتي لمستنقعها
الآسن واغرائي بكل الوسائل والتعري امامي والتحدث معي بكلام بالغ الفحش
والدعارة ولكن حين اصادفها في بيت الوالده فانها تمارس كل ذلك دون رادع من
الوالدة التي تجد لذة فيما يحدث بل انها تشجع ابنتها للمزيد من الاغراء
وكانت تظهر في عينيها نظرة شهوانية وكانت لا تفوت فرصة في مشاهدة ذبي من تحت
الثوب اوالبيجامة ... وفي ذات ليلة قريبة أي قبل ايام كنت مع امي لوحدنا
في البيت وكانت تزعم ان ظهرها يؤلمها ثم طلبت مني اللحاق بها الى غرفتها
لعمل مساج لظهرها ودهنه بكريم مخفف للآلام ولكنني وقفت مترددا حين وجدتها
ترقد على بطنها عارية تماما الاّ من قطعة قماش صغيرة شفافة تغطي جزء ضغير من
الردفين الكبيرين وكانت ترفعهما بطريقة مغرية وكدت ان اقع في الفخ المنصوب
بين التلين حتى ان ذبي هب واقفا رافعا البيجامة وهي تنظر اليه برغبة وشبق
ومحنة ما بعدها محنة ولكنني اصررت على عدم العودة للشذوذ الاسري مرة اخرى
فهربت الى غرفتي ... وبعد اقل من دقيقة لحقت بي امي في الغرفة وهي تلبس
قميص نوم شفاف لايغطي شيء وقصير يصل الى نصف الارداف وحين جلست على السرير
الذى ارقد عليه ارتفع القميص اكثر ليكشف كل الفخوذ واللحوم وبدأت تحدثني عن
الحب وعن النيك وعن شوقها لذبي الذي لم تجد امتع منه في فمها وكسها
وطيزها وحدثتني عن محنتها التي لن يطفيها سوى ذبي الكبير وقالت انها اتناكت من
كل انواع الرجال وجربت مختلف الذبوب ولكنها لم تجد اللذة التي تجدها معي
وقالت لي ايرضيك ان تبحث امك عن النيك مع الغرباء الذين لاينظرون لها الاّ
على انها قحبة وشرموطة واخذت تعاهدني انني اذا رجعت لنيكها ونيك شقيقتي
بأنها وابنتها ستتوقفان عن الشرمطة والنياكة مع الآخرين وانها ستكتفي بذبي
وحده وانه لن يدخل كسها اوطيزها ذب غريب وكذلك ابنتها ايضا لن تمارس النيك
الاّ معي ومع زوجها كل ذلك وهي تمسك ذبي بعد ان ادخلت يدها تحت البيجامة
ووصلت محنتها الذروة وحين لاحظت اصراري على الرفض واعراضي عن الفحشاء
استلقت بقربي على السرير وبدأت تمرق ثدييها الكبيرين على صدري ثم تضغط اردافها
بذبي الذي انتفخ وتورم وتهيج ... ولكنني لعنت الشيطان ونزلت من السرير
واتجهت نحو خزانة الملابس استعدادا للخروج فأخذت تبكي وتتمرغ على السرير مثل
الحية وتضرب بيديها الاثنتين على اردافها وهى تصيح انا قحبة محتاجة نيك
انا شرموطه مشتهية ذب مشتاقة ذب ولدي الكبير ارجوك نيكني ارحمني بنيكة تطفئ
محنتي دخل ذبك فيني اركب على مكوتي اجلدني في اطيازي نيك امك وريحها لا
تتركها للنياكين الغرباء اريد ان اصير قحبتك وحدك كيف قلبك يطاوعك تترك كس
امك مولع بالمحنة وطيزها مشتعل بالرغبة وكانت تبكي من المحنة ثم هددتني
بأنها لن تستطيع النوم من غير نيك وأنها سوف تقف امام البيت لتدعو أي فحل يمر
بالشارع لينيكها واخيرا نزلت من السرير وبركت امامي صارت تقبل اقدامي
وتمسك بذبي الذي كان واقفا بقوة مشتاقا لطيز وكس الوالدة ... الغريب في الامر
هو انني وجدت لذة جنسية غامضة في تعذيب أمي بأشعال وزيادة محنتها ورفضي
نيكها ورغم أن ذبي كان يرغب في العودة الى فتحاته المحببة الاّ انني اكملت
لبسي وخرجت ولم اعد للبيت الاّ في اليوم التالي لأخذ ملابسي ومغادرة
المدينة الى موقع عملي ... ولكنني لا استطيع ان انقطع عنها طويلا فهي سيدة وحيدة
ليس لها غيري وهي مهما كانت شرموطة تبقى امي ... ماذا سيقول عني الناس اذا
انقطعت عنها ؟
رفاقي في المجموعة وانا اذكر لكم الاحداث كما هي
لا اقصد اثارتكم فيجلخ الشباب او تبحث الشابات عن خيارة او أي شيء يشبه
الذب ليضعنه في اكساسهن اواطيازهن اوحتى افواههن .... كل ما قصدته ان
استشيركم فأنا خريج جامعي اعمل في وظيفة مرموقة تدر علي رزقا طيبا في بلدي في
احدى المدن العربية وارغب في الزواج ولكن قلبي كله رعب من ان تستمر مسيرة
العهر وتتجدد احداث الماضي القريب ويعيد التاريخ نفسه فأجد نفسي زوجا لشرموطة
مثل اختي او عاهرة مثل امي ......وهناك رعب آخر فماذا لو شاهدت زوجتي طيزي
المفتوح من اثر تلك النيكة البغيضة التي لن انساها ما حييت وعرفت ان زوجها
سبق ان اتناك ..... كما ان زوجة المستقبل بالتأكيد ستتعرف على امي واختي
ولن تحتاج جهدا او ذكاءا لتعرف انهما قحبتان وانا واثق انهما لن يتركنها في
حالها وسيعملن على ان يجعلنها اكثر عهرا منهن واكثر شرمطة وقحبنة... فهل
كتب عليّ ان اعيش بين الشراميط طول عمري؟ .