محمد البنا
03-12-2020, 12:32 AM
كان زوجي يحضر للحصول على شهادة الد كتوراه في الولايات المتحدة .
. وكان مسافر
الى هناك وكنت انا ادرس في احدى الجامعات بعد ان حصلت على اجازة د راسيه
للحصول على الماجستير في علم النفس .. ولم يد ر في تفكيري في يوم من
الايام
بأنني سوف اد خل في علاقة جنسية مع أحد أو انني سوف أخون زوجي .. لقد كنت
دائمة
الذهاب الى مكتبة الجامعة لكي انهي البحث الذي بدأت كتابته الى جانب بحوث
اخرى
كنت اجريها وهناك التقيت بوسيم شاب في الثانيه والعشرين من عمره يد رس في
المرحله النهائية كذ لك يد رس علم نفس .. كان دائم الابتسام لي وكنت أقابل
ابتسامته في ابتسامه .. كنت انا في الساد سة والثلاثين من عمري وفارق
العمر
بيننا كبير بالطبع لم افكر بأن ند يم سوف يحاول مغازلتي أو التعرف علي ..
كانت
الجامعة تمتلىء بالطالبات الجميلات … نعم انا جميلة لكن فارق العمر
جعلني لا
افكر في ذ لك .. فوجئت به في يوم من الايام يأتيني بكوب شاي بعد ان القى
علي
التحيه .. وسألني قائلا هل استطيع ان أطلب شيء منك؟.. وهززت رأسي قائلة
تفضل
وبدأ يسألني بعض الأسئلة تد ور معظمها عن بحثي ود راسته وعن الكتب التي
ارشحها
له … ومنذ ذ لك الحين ارتبطنا في علاقة صداقة.. كنا نرى بعض يوميا
ونتكلم في
مختلف المواضيع ند رس نذهب بصحبة بعض الى الكافتريا وهكذا .. وبالطبع عرف
انني
متزوجه وانني ليس عندي اطفال وانني لا استطيع الانجاب عاقر… وان زوجي
مسافر
منذ مدة وسوف لن يرحع إلا في الصيف .. تعود ت عليه وعلى حد يثه وكنا في
بعض
الليالي نتحد ث بالهاتف .. وكان صوته ذا تأثير علي ولكنني كنت أحاول ان لا
اتفاعل معه وابعد الفكرة عن راسي وتفكبري ولكن كانت يدي تمتد بالرغم عني
تداعب
جسدي تارة افكر في زوجي وتارة اخرى ياتي وسيم في تفكيري وكنت أتأوه بصوت
عالي
هكذا انا دائما عندما اصل الى الذ روة لا استطيع ان اكتم صوتي وصراخي
عندما
يهتز جسدي بنشوة بقوة كبيرة… وبعد ان ترسخت ثقتي بهذا الشاب دعاني الى
سهرة
نقضيها في مكان عام.. د يسكو تيك وذ هبنا الى مكان يبعد عن مكان الذي اسكن
به
بعيدا عن العيون .. وطلبنا شمبانيا وعشاء.. وأخذ نا نرقص ونشرب ونمرح
ونحكي
ونتعشى ونضحك.. ثم طلبت منه ان نرحل عن هنا .. وطلب مني ان نكمل السهرة في
شقته
ان لم يكن لدي مانع كانت الليلة بارده وكنا في سيارته .. وفوجئت بيده تحضن
يدي
.. وقلت له ومن سيوصلني الى البيت بعد ذ لك اذا أخنا نشرب ونمرح بهذه
الطريقة
وقال لي سوف آخذ تاكسي وسأوصلك حتى منزلك . لا أد ري مالذي دعاني أذهب
ولكنني
كنت في نشوة اسرتني وجعلتني منقادة الى طلباته… وما أن د خلنا الشقة
احسست به
وهو يحضنني ويطبع على خدي قبلة صغيرة الهبت مشاعري وهو يقول لي شكرا مدام
هيام
..طلب منى ان اتفرج على الشقة التي يسكن بها لوحده وتركني ود خل الى
الحمام بعد
قليل عاد وعليه روب ابيض وكانت رائحة الصابون العطرية تنطلق من جسده
الطويل
الرشيق الوسيم اقترب مني وكان صوت الموسقى والاغاني اللذ يذة تنطلق من
جهازالاستريو وكنت انا في غاية النشوى ورحنا نرقص مع بعضنا واحسست به وهو
يقبل
رقبتي وكتفي ويقبل اذ ني وأحسست بالشهوة تنطلق في جسدي وبيدي تداعب شعر صد
ره
وفمي يقبل رقبته وانفاسي تستنشق عطر جسده .. واحسست بشفتيه تلتقط شفتي
بنعومة
وبدأ يقبلني كالخبير بمعاملة النساء واحسست وكأنني عد ت مراهقة من جد يد
عسلي
بدأ يهطل من فرجي وحلمتي صد ري تدعوني ان المسهما فهما بسبيلهما الى
الانتصاب
,, واحاطني بذ راعيه وراح يقبل شفتي ويعتصرني واستطاع ان يصل الى لساني
ويمصه
لتكملة القصة
. وكان مسافر
الى هناك وكنت انا ادرس في احدى الجامعات بعد ان حصلت على اجازة د راسيه
للحصول على الماجستير في علم النفس .. ولم يد ر في تفكيري في يوم من
الايام
بأنني سوف اد خل في علاقة جنسية مع أحد أو انني سوف أخون زوجي .. لقد كنت
دائمة
الذهاب الى مكتبة الجامعة لكي انهي البحث الذي بدأت كتابته الى جانب بحوث
اخرى
كنت اجريها وهناك التقيت بوسيم شاب في الثانيه والعشرين من عمره يد رس في
المرحله النهائية كذ لك يد رس علم نفس .. كان دائم الابتسام لي وكنت أقابل
ابتسامته في ابتسامه .. كنت انا في الساد سة والثلاثين من عمري وفارق
العمر
بيننا كبير بالطبع لم افكر بأن ند يم سوف يحاول مغازلتي أو التعرف علي ..
كانت
الجامعة تمتلىء بالطالبات الجميلات … نعم انا جميلة لكن فارق العمر
جعلني لا
افكر في ذ لك .. فوجئت به في يوم من الايام يأتيني بكوب شاي بعد ان القى
علي
التحيه .. وسألني قائلا هل استطيع ان أطلب شيء منك؟.. وهززت رأسي قائلة
تفضل
وبدأ يسألني بعض الأسئلة تد ور معظمها عن بحثي ود راسته وعن الكتب التي
ارشحها
له … ومنذ ذ لك الحين ارتبطنا في علاقة صداقة.. كنا نرى بعض يوميا
ونتكلم في
مختلف المواضيع ند رس نذهب بصحبة بعض الى الكافتريا وهكذا .. وبالطبع عرف
انني
متزوجه وانني ليس عندي اطفال وانني لا استطيع الانجاب عاقر… وان زوجي
مسافر
منذ مدة وسوف لن يرحع إلا في الصيف .. تعود ت عليه وعلى حد يثه وكنا في
بعض
الليالي نتحد ث بالهاتف .. وكان صوته ذا تأثير علي ولكنني كنت أحاول ان لا
اتفاعل معه وابعد الفكرة عن راسي وتفكبري ولكن كانت يدي تمتد بالرغم عني
تداعب
جسدي تارة افكر في زوجي وتارة اخرى ياتي وسيم في تفكيري وكنت أتأوه بصوت
عالي
هكذا انا دائما عندما اصل الى الذ روة لا استطيع ان اكتم صوتي وصراخي
عندما
يهتز جسدي بنشوة بقوة كبيرة… وبعد ان ترسخت ثقتي بهذا الشاب دعاني الى
سهرة
نقضيها في مكان عام.. د يسكو تيك وذ هبنا الى مكان يبعد عن مكان الذي اسكن
به
بعيدا عن العيون .. وطلبنا شمبانيا وعشاء.. وأخذ نا نرقص ونشرب ونمرح
ونحكي
ونتعشى ونضحك.. ثم طلبت منه ان نرحل عن هنا .. وطلب مني ان نكمل السهرة في
شقته
ان لم يكن لدي مانع كانت الليلة بارده وكنا في سيارته .. وفوجئت بيده تحضن
يدي
.. وقلت له ومن سيوصلني الى البيت بعد ذ لك اذا أخنا نشرب ونمرح بهذه
الطريقة
وقال لي سوف آخذ تاكسي وسأوصلك حتى منزلك . لا أد ري مالذي دعاني أذهب
ولكنني
كنت في نشوة اسرتني وجعلتني منقادة الى طلباته… وما أن د خلنا الشقة
احسست به
وهو يحضنني ويطبع على خدي قبلة صغيرة الهبت مشاعري وهو يقول لي شكرا مدام
هيام
..طلب منى ان اتفرج على الشقة التي يسكن بها لوحده وتركني ود خل الى
الحمام بعد
قليل عاد وعليه روب ابيض وكانت رائحة الصابون العطرية تنطلق من جسده
الطويل
الرشيق الوسيم اقترب مني وكان صوت الموسقى والاغاني اللذ يذة تنطلق من
جهازالاستريو وكنت انا في غاية النشوى ورحنا نرقص مع بعضنا واحسست به وهو
يقبل
رقبتي وكتفي ويقبل اذ ني وأحسست بالشهوة تنطلق في جسدي وبيدي تداعب شعر صد
ره
وفمي يقبل رقبته وانفاسي تستنشق عطر جسده .. واحسست بشفتيه تلتقط شفتي
بنعومة
وبدأ يقبلني كالخبير بمعاملة النساء واحسست وكأنني عد ت مراهقة من جد يد
عسلي
بدأ يهطل من فرجي وحلمتي صد ري تدعوني ان المسهما فهما بسبيلهما الى
الانتصاب
,, واحاطني بذ راعيه وراح يقبل شفتي ويعتصرني واستطاع ان يصل الى لساني
ويمصه
لتكملة القصة