tatryne
03-31-2012, 09:56 AM
قصة اليوم قصة حقيقية قد حدثت بالفعل واكتبها كما روتها لى صاحبتها عزة (لقاء السحاب بين النيل وبردى وبين القاهرة ودمشق وبين الغـُرَيِّبَة المصرية وقمر الدين السوري) .
عزة حسن ، من مواليد برج السرطان ، بنت متوسطة الجمال نحيفة الجسم . لها صدر صغير بالنسبة لحجم جسمها . فيها الدلال المصري بشعرها الأسود المتوسط الطول . وجهها عادي بس رقيق . بنت فيها جاذبية و أنوثة . خلصت دبلوم تجارة وتعيش مع أسرتها بحي شعبي . كانت تجلس بالبيت منتظرة وظيفة ولكن دبلوم التجارة لا يأتي بوظيفة محترمة . انتظرت في البيت عدلها أو ابن الحلال كما يقولون . هي بنت رومانسية جدا تحلم بالحب والحياة كما كل بنت طبيعية . ولا تعرف من الجنس شيئا. لم يكن هناك حب بحياتها يحرك غريزتها أو شهوتها . كانت تحلم أن تجرب الحضن والبوسة مع زوجها . كانت دائما تشعر بالرغبة الجنسية وهي صغيرة السن حتى أن رغبتها ابتدأت في سن السابعة وكانت تضغط علي كسها بإيدها لحد ما تشعر بالراحة غير المكتملة . كانت دائما تخشى الأولاد ولا تلعب إلا مع البنات وهي لا تدري لماذا تخشى الأولاد .
كبرت عزة حتى بلغت سن الثانية عشرة وكانت قد أحست بالدورة الشهرية . وأحست أن هناك تغييرات أنثوية بجسمها وأحست أن رغبتها الجنسية ازدادت عن الأول كتير وأصبحت شاردة لا تفكر إلا بهذه الحفرة اللعينة التي تسمى الكس . كانت دائما تحس بالرغبة وتحس إن كسها بيتحرك وبينبض . .تحس إن صدرها بيشد وينشف ويحجر ونفسها حد يضغط عليه . أحاسيس غريبة . ابتدأت تحس بالميل للنوع الآخر وتتمنى حتى ولو أن تكلم واحد أو حتي يبتسم ليها ولكن خوفها يمنعها من أن تدع أي شاب يلمسها وكانت صبورة على جسمها وشهوتها .
أصبحت عزة فريسة لشهوتها . أصبحت عزة لا تعرف سوى أن هناك شئ بيتحكم فيها . كانت بالمدرسة تسمع كلاما عن العلاقات الرومانسية والجنسية وكل بنت بالمدرسة تقول خبراتها وكل بنت تقول رأيها وآه من المراهقات وكلامهم بيتعب وبيحرك المشاعر بس كانت صبورة على أحاسيسها الجنسية وتبتعد عن أي مؤثرات قد تأخذها لبعيد .
ولكن عزة كانت تسمع فقط وكانت غريزتها تتحرك فقط داخليا ولا تظهر شهوتها أمام أي بنت ولكنها عندما تنفرد بنفسها كانت تظهر جميع عواطفها مع نفسها بالضغط علي صدرها وكسها باليد ودي كانت فقط شهوتها وكانت أيضا بتضغط برجليها علي كسها .
تخرجت عزة من المدرسة المتوسطة وحصلت علي دبلوم تجارة ولكن دبلوم التجارة الآن لا يأتي بوظيفة محترمة يا إما بائعة بمحل أو أشياء أخرى بسيطة . كانت عزة قد حصلت علي عمل كبائعة بمحل ملابس بوسط البلد . وكانت تركب المواصلات من بيتها في عزبة النخل وهي منطقه معروفة بالقاهرة . وفي كل يوم كانت بزحام المواصلات تتعرض لتحرشات جنسيه تجعلها تفقد صوابها وكانت صبورة لا تستجيب لشهوة أي رجل يلتصق بيها أو يلمس جنبها أو طيزها بإيده . كانت صبورة وتحاول أن تتناسى شهوتها مع أن شهوتها نار وكسها فرن نار . فقط عندما تدخل سريرها كان كل ما يحصل لها باليوم يمر أمام عيونها كشريط سينمائي وتبدأ بالضغط على كسها وصدرها ولا تلمس كسها تحت ملابس نومها. وبعد صبر تشعر بالنشوة وبأن حممها قد قذفت للخارج كانت صبورة جدا وتنتظر حلالها وزوج المستقبل اللي قد يشبع عواطفها وشهوتها .
اضطرت عزة لترك الشغل نظرا لما تقابله يوميا من احتكاكات جنسية بالمواصلات وكذلك من صاحب محل الملابس اللي دائما يتحرش بيها ويريد أن يقبلها ويحضنها بمخزن المحل وهي تدفعه وتجري وتقاوم شهوتها وتصبر علي كل غريزتها كانت تتعذب كتير.
في يوم صيفي حار جدا دق باب بيتها العريس المنتظر . طلعت مدرس الإنجليزي اللي بيعمل في سورية من خمس سنوات .كان طلعت بيبحث عن بنت بطبيعة عزة الهادئة الطيبة .كان طلعت بنظر أهلها العريس اللقطة الجاهز من مجاميعه البيت والشقة وعربية جمرك نويبع وحساب بالبنك . . كان إمكانياته المادية تسبقه وتسبق شخصيته ورجولته . لم تفكر عزة إلا أولا بالإمكانيات المادية وكمان أخيرا الحلال اللي ح يشبع غريزتها وقد عميت أعينهم عن أشياء أخرى .كانت أيام الخطوبة معدودة ، العريس الجاهز والشقة الجاهزة فقط شنطة ملابسها . كانت اسعد بنت في الدنيا خلاص بعد صبر سوف يأخذها العريس المنتظر ويشبع رغباتها الجسدية.
تم الزواج في ظرف شهر نظرا لاستعجال العريس الزفاف حيث أجازته القصيرة وارتباطه بالعمل بإحدى المدارس الحكومية السورية .
تم الزفاف بليلة جميلة بصالة أفراح وكانت تلبس فستان أبيض جميل وكانت تتزين وازدادت رقه علي رقتها وجمال علي جمالها فقد كانت ليلة عمرها . كانت تجلس بجانب عريسها وهي تفكر ماذا سوف يحدث عندما ينفرد بها عريسها . كانت مرعوبة وخاصة من أول بداية الجنس وفك غشاء بكارتها . فقط خائفة من الألم . المهم تم زفاف العروسين إلى غرفة بفندق كبير بوسط البلد.
كان السعادة والخوف يسبقان قدميها إلى غرفة الزفاف .
ودخلت إلى الغرفة وكان طلعت مدرس إنجليزي لم يأخذ من الثقافة شيئا سوى تعليم اللغة وكان شرقيا جدا . كان هم طلعت مع عزة هو إثبات رجولته غير المكتملة . مسكها وباسها وشد الطرحة بتاعتها وأخذها بحضنه والركوب عليها وعزة مثل الحمل الوديع قد خدرت من أول لمسة لجسمها فكانت صابرة طيلة حياتها انتظارا للحظة اللي تحس فيها بأنوثتها ورغباتها وشهواتها . كانت عزة تسبح ببحر عسل الشهوة وأحست أن كسها شلال إفرازات ساخنة وأحست بأن يد طلعت تعبث بكسها وأحست بشهوة جميلة مليئة بالخوف من المنتظر. وهنا طلب طلعت منها أن تخلع فستانها ، قالت له في خجل : اطفي النور أو انتظرني لحد ما أغير ملابسي .
المهم دخلت الحمام وخرجت منه وهي ماسكة فستان الفرح في إيدها ولابسة قميص نوم أبيض مثير مفتوح من الجانب وماسك على وسطها ومفسر كل شئ في جسمها وتحته حمالة صدر بيضاء جميلة رقيقة وتحت القميص كولوت أبيض رقيق على قد كسها فقط ومن ورا شفاف ناعم . طلعت شاف كده هاج عليها وكان قد لبس بيجامة الفرح البيضاء وزبره اندفع إلى الأمام من منظر زوجته الممتلئ أنوثة وشهوة وإغراء.
مال طلعت على عزة وأخذها في حضنه وابتدأ بلمس صدرها وهنا اندفعت حلمات صدرها للأمام وقوي صدرها مثل الحجر . وأحست أن كسها بيفتح ويقفل وأن شفرات كسها مفتوحة زي البير محتاجة شئ يدخل فيه أخ وأخ من إحساس ممتع زي ده لعزة . ولأول مرة لا تعيش مع خيالها ولكنها تعيش مع رجل حقيقي وبنفس الوقت زوجها حلالها . المهم أخذ طلعت بتقبيلها ومص شفايفها وأخذ طلعت بتقليعها قميص النوم وعمل ماساج لكس عزة ودخل إيده من تحت الكولوت وأحس طلعت برعشة جسم عزة وأحست عزة بيد طلعت تعبث بكسها وأحس طلعت أن كس عزة ملئ بالإفرازات اللزجة والساخنة ….
وهنا نزل طلعت الكولوت ورأى كسها نظيف تماما … وهنا نزع حمالة الصدر وأمسك صدرها وأمسك حلمات صدرها بشفايفه وكانت وردية اللون وخارجة للخارج وهنا هاج طلعت ونزع البيجامة ورفع رجل عزة ودفع زبره للداخل وهنا أطلقت عزة صرخة وداخت من ألم الزبر واختراق الغشاء وهنا قذف طلعت حممه بداخل كس عزة وهدي طلعت من الشهوة ونام علي ظهره وراح في نوم عميق وقامت عزة من السرير وهي تحاول تمسح الدماء البسيطة نتيجة فتح غشاء البكارة وهي تنظر إلى طلعت زوجها وهو نايم جنبها وراح في نوم عميق بعد ما أنهى مهمته الزوجية.
راحت عزة في سبات عميق من الألم وتعب يوم الفرح ولم تدري بنفسها إلا في الصباح وأن طلعت بيحاول ضمها إلى صدره وتحريك شهوته وكانت مرهقة ونفسها تاخد قسط أكتر من الراحة. فقط وضع طلعت صباعه في وسط كسها وهنا أحست عزة بالشهوة وأحست إن طلعت بيقلعها وأحست انه ليس عنده صبر فقط رفع رجلها على كتفه ودخل زبره بكسها وبحركتين سريعتين فقط لم تستمر سوى دقيقة أحست بشئ ساخن لذيذ يملأ كسها بس في نفس الوقت لم تشعر هي بالشهوة المتكاملة فقط أحست بإفرازاتها العادية ….. نام طلعت على ظهره وهي أحست بشئ من العصبية …. ونامت وراحت بالنوم ولم تدري سوى بالأهل والأصدقاء جايين يباركوا لها بالصباحية .
وفي اليوم التالي سافر العروسان إلى شرم الشيخ . وهنا كان طلعت أكتر رومانسية وعودها علي اللمسات والقبلات وكانت من آن لآخر تحس بالنشوة والرعشة بس كانت تحس بأنوثتها من يد طلعت وأحست بمتعة غريبة . كانت تلبس قمصان النوم المختارة بعناية وألوانها الغريبة .
تعودت عزة على مداعبات وأحضان زوجها وكانت تصبر على أشياء منها عدم الإحساس بالنشوة الكاملة . كانت تصبر وتصبر علي زوجها الأناني . كانت تحس إنها عاوزة أكتر عاوزة إشباع أكتر وهو ياخد مزاجه ويروح في نوم عميق . فقط كان الزواج بنظره هو الأكل والشرب وإنه يجيب داخل كس زوجته . كانت صبورة جدا وأحست بهيجان أكتر . مسكينة عزة مع شهوتها ورغباتها وجسمها الساخن الدافئ .
سافر طلعت بعد شهر العسل عائدا بسيارته إلى سوريا ليقوم بعمل الإقامة لزوجته . مرت الأيام على عزة ببطء جدا وأحست كل يوم بالشهوة تزداد أكتر وأكتر وأحست أنها نفسها في زوجها البعيد عنها وكانت صابرة .أحست عزة بالشوق والحرمان وأحست بأنوثتها تتحرك أكتر من الأول . وكانت من آن لآخر تذهب لبيتها وتمسك بيجامة زوجها وتاخدها في حضنها وتنام بيها على السرير . وكانت تقلع ملابسها وتلبس بيجامة زوجها وتحس فيها بالشهوة . كانت شهوتها رهيبة وكل يوم تزداد . وكانت صابرة على بعد زوجها . كانت عزة تنتظر مكالمات زوجها كل أسبوع ويقول لها : لسه الورق ما خلصش .
المهم في يوم كانت ذاهبة لشقتها وهنا انتظرت الأسانسير وجاء جيران لها رجل يحمل *** وزوجته تمسك في إيدها *** وكان الأسانسير ضيق المهم كانت تقف خلف الرجل . وكان الرجل يحمل ***** في إيده اليمين . وزنق الرجل عزة بظهره بالأسانسير . ولم تدري إلا بيده الأخرى لاصقة في كسها وهنا لم تتمالك عزة نفسها حاولت إبعاد يد الرجل عن كسها وحطت شنطتها بينها وبين الجار . وتمالكت نفسها وأحست إن جسمها سخن وكله عرق .
ودخلت شقتها ووضعت يديها علي كسها وأخذت ولأول مرة بتدليك كسها وهي تفتكر هذا الجار اللي وضع يده علي كسها وأحست بأن الشهوة تنطلق من كسها وأحست براحة ورجعت للبيت وهي تنتظر في كل يوم خبرا من زوجها بتخليص الأوراق والسفر له. ومرت أربعة شهور ولم تسمع عن زوجها شيئا بس كانت صابرة على شهوتها وعايشة أمل أن تسافر لزوجها ومتعتها .
في يوم كانت عزة راكبة الميكروباص ذاهبة لشقتها وأحست أن الشاب اللي جالس بجانبها يضع كوعه على صدرها وهنا أحست أن يد الشاب ابتدأت تعبث بفخادها وابتدأت تحس برغبة ولكنها قفزت من الميكروباص للخارج وجريت علي شقتها ولغرفة نومها وهي منهارة وشهوتها رهيبة رهيبة وضغطت على كسها وأفرزت إفرازاتها .
مرت الأيام عليها بطيئة وصلت لستة شهور وهي صابرة علي وحدتها ورغباتها وشهوتها زوجها حرك شهوتها وسافر . وهو مشغول بشغله والدروس الخصوصية وجمع الليرات السورية وتحويلها إلى جنيهات .
المهم ذهبت عزة لمحل كمبيوتر لتعلم مبادئ الكمبيوتر وإشغال وقت فراغها . وكان مشرف المحل شاب شكله ظريف ولطيف ولبق وعنده معلومات معقولة عن الكمبيوتر . وابتدأت تسأل الشاب عن الكمبيوتر والشاب من آن لآخر يجلس بجانبها وفي بعض الأحيان لثواني فخذ الشاب أو كتف الشاب يلمسان جسمها وكانت تحس برعشة تهز كيانها ولكنها كانت تبعد وتحاول أن تتناسى شهوتها كانت صابرة على كل شئ .
في يوم طلبت من الشاب أن يعلمها شيئا بالكمبيوتر فطلب منها أن تأتي بفترة الظهر لأن ساعتها ما بيكونش فيه حد في المحل وممكن يفضى لتعليمها . استمر الحال كده لأيام والشاب ابتدا يحس بعزة وإنها تعبانة وإنها بتحب تشم أنفاسه . وفي يوم كانت جالسة بجانب الشاب وكان المحل فاضي مافيهوش حد غيرها قفل الشاب المحل وجلس بجانبها وابتدا يشرح لها وهي تحس بأنفاسه وأحست إن جسم الشاب كل شوية يلتصق بيها كانت بتتجاوب شوية وتفتكر ثم تبعد كانت بتحاول الصبر والصبر وهنا أحست إن الشاب بيحط إيده علي فخدها وأحست إن كسها بيرتعش . استجابت عزة ليد الشاب وهنا مال الشاب عليها ليقبلها وهنا انتفضت عزة من مكانها وقالت للشاب : لا أنا ست متجوزة. وقاومت شهوة الشاب ورجعت البيت وهي تبكي لفراق متعة وحب ودفء الزوج .
وفجأة رن جرس التليفون وإذا بزوجها يزف الخبر أنه سيأتي لها لقضاء إجازة الصيف ومعه الأوراق لسفرها إلى سوريا والعيش معه.
حضر طلعت وأخذها من المطار إلى شقتهم ودخل الشقة وفتح شنطته ولكنها كانت تريد شيئا أهم من الهدايا ، كانت تريد الحب والحنان والأمان والشهوة. أحست أخيرا بعد معاناة عشرة شهور علي فراق الزوج بالأمن والراحة والمتعة الحقيقية وبعد محاربة رغبات الرجال في جسمها وبعد محاربة شهوتها للرجال وللمتعة .
ابتدأ طلعت باللمسات والمداعبات والجنس غير الكامل فقد كانت فقط تحس بزوجها وإيده ومداعباته وكان شغله في كسها لا يتعدى دقيقة ويقذف وينام . كانت صابرة وفقط تتمتع من القليل .
ذهبت عزة إلى سوريا واستقرت مع زوجها هناك وأحست أن الدنيا قد ابتسمت لها وهناك كانت شقتها جميلة. كانت في البداية تحس بالراحة واهتمام زوجها بها في الشهر الأول من العام الدراسي وكان زوجها يأخذها دائما للتسوق وزيارة الأصدقاء وكانت دائمة الخروج بالسوق وتحس بالسوق بنظرات الجوع الجنسي من الشباب وفي الزحام ممكن تجد شاب بيلمس طيزها بالسوق وكانت تشعر بان جسمها بينتفض ويرتعش . كان زوجها كل ليلة فقط ينام معها ويضع زبره في كسها ويفضي منيه وهي لا تحس بشئ سوى أنها تتركه ينام وتخرج لتشاهد الستالايت . كانت تحس بالوحدة والغريزة غير المكتملة ولكنها كانت راضية بحالها وصبورة على زوجها الأناني . كانت في بعض الليالي تخرج وتجلس بمفردها وهي تفكر في شهوتها وفي الروتين اليومي الجنسي الذي ليس فيه متعة ولا تحريك لغريزتها .
كانت تخرج في الليل من غرفة نومهما وتجلس في غرفة التلفزيون وفجأة رأت فيلم سكس أو قطعه من فلم سكس وأخذت تتعلم اللعب في كسها لإشباع رغبتها . كانت عندما يخلص زوجها العملية الجنسية وينام ويشخر تطلع للخارج خارج غرفة نومهما وتلمس كسها وتشعر بالراحة . ابتدا زوجها بالدروس الخصوصية. وأحست عزة بالفراغ الشديد . وأحست أن زوجها لا يتواجد طول اليوم بالمنزل لذهابه لبيوت التلاميذ وإعطاء الدروس وأحست أن زوجها يهتم بالليرات أكثر منها . حتي يوم أجازته ينام في البيت ولا يسأل سوى عن الأكل والطبيخ والغسيل . أحست عزة بالفراغ وأنها وسيلة فقط لتلبية شهوات ومطالب زوجها . أحست عزة بالوحدة والحرمان وبكبت رهيب .
كانت تخرج معه في كل أول شهر لشراء مستلزمات البيت وكانت دي فسحتها المفضلة الذهاب للجمعيات التعاونية والأسواق الشعبية . بيوم كان السوق الشعبي مليان عن آخره وهي تلبس فستان خفيف من حرارة الجو . وكانت تقف أمام أشياء لتختار منها وزوجها مشغول بأشياء أخرى ولم تحس إلا بشاب يقف خلفها وزبره شادد وأحست أن الشاب بيزنق فيها بشدة وأحست بشهوة غريبة من ذلك الزبر اللي يكاد يخترق طيزها وأحست أن زبر الشاب بعد دقيقة يتحرك بحركات متتابعة والشاب يتركها ويمشي بصت للخلف وإذا به شاب وسيم شامي حلبي محروم. أحست عزة بالاشمئزاز من نفسها ومن حياتها وأحست أن زوجها بإهماله لها بيجعلها ضعيفة جدا . أحست أن شهوتها بتزداد وأنها نِفسها في متعة أكتر وأكتر . نِفسها في الإشباع ، نِفسها في المداعبات ، نِفسها في القبلات ، نِفسها في أشياء محرومة منها ومن حقوقها الشرعية مع زوجها الأناني اللي ما عندوش هم إلا التحويش .
كان بعض طلبة الثانوي يأتون إلى بيت الأستاذ طلعت للدروس الخصوصية وكانت لا تستطيع الخروج من غرفتها وكان يفصل المطبخ وغرفتها عن الصالة ستارة . وبيوم كانت بالمطبخ وزوجها بالدرس بالخارج ومعه 3 طلبة سوريين طبعا : كفاح ونضال وجهاد. كانوا فى غاية الوسامة والبياض واللطف ، وكانت أجسامهم رياضية ، كالقطط السيامية. وفجأة وهي لابسة جلابية بيت قصيرة وخفيفة وإذا هي تتقابل وجها لوجه مع الطالب كفاح وهو ذاهب للحمام وهنا خافت وجريت وخبطت في كفاح وأحست أن الطالب كفاح بيمسكها عفويا وأحست أن جسمها سخن من مسكة الطالب وقفلت على نفسها ولم تخرج .
وبالليل جلست لوحدها في غرفة التلفزيون وزوجها نائم وافتكرت المواقف الجنسية اللي حدثت لها وأخذت باللعب بكسها حتي كانت تبكي من الشهوة وتندب حظها العاثر وزوجها الأناني ويجب أن تصبر لأنه زوجها ويجب ألا تعرف أي أحد غيره . كانت دائما الصبر علي شهوتها . كانت تحارب برود زوجها . كانت دائما تحارب الكبت والشهوة والحرمان .
ابتدأت تحس بتليفونات غريبة وعجيبة كلها غزل ورغبة جنسية من شاب أو عدة شبان وخاصة عندما يكون زوجها غير موجود كانت التليفونات بتقلقها وفي نفس الوقت ابتدت تحسسها بأنوثتها وأحست إن فيه حد بيهتم بيها وابتدأت ترد على التلفونات ما عادتش تقدر تصبر أكتر من كده.
عزة : آلو .
كفاح (بالشامية) : آلو . أهلين حبيبتي عزوز . أخيرا القمر رد عليا وعبرني .
عزة : انت تعرفني .
كفاح : طبعا . عز المعرفة .
عزة : انت مين ؟
كفاح (ما معناه بالشامية) : أنا كفاح اللي خبطتي فيه عند الحمام يا جميل يا العسل بشهده إنت . بحبك بموت فيكي وفي تراب رجليكي يا حلوة .
وظل يتلو عليها قصائد الغزل ، وكانت مستمتعة ومسرورة جدا بمغازلاته .. ولكنها ظلت تنهره وتتمنع لكن دون صد قوي .. ولكنه كان لحوحاً وظل يغازلها برقة .. ثم قال بأنه يرغب في لقائها ..
عزة : أنا ست متجوزة .. وجوزي يبقى الأستاذ بتاعك ..
كفاح : الحب مايعرفش الحدود والقواعد .. إن كنتي خايفة نتقابل في بيت صاحبي نضال .. وما تخافيش مش هيكون موجود .. هيبقى البيت فاضي علينا إحنا وبس يا حلو .. إوعى تقولي لأ .. وصدقيني مش هتندمي .. عايزك تبقي ملكة جمال .. البسي أجمل ما عندك ولو مفيش اشتري ..
ووصف لها العنوان واليوم والساعة .. ولكنها قالت بصرامة مصطنعة : قليل الأدب !
وأغلقت الهاتف في وجهه ..
وفي اليوم المحدد ذهبت عزة إلى البيت الذي وصفه لها كفاح ، بعدما ارتدت أجمل ما عندها ، لا ، بل اشترت أجمل فستان خصيصا لهذا اللقاء ، وارتدت حليها الذهبية من غوايش وحلق .. ودقت الباب .. ففتح لها وكان يرتدي روبا أزرق اللون ، على اللحم .. وأدخلها وقد فتح عينيه على آخرهما وفغر فاه ثم أطلق صفير إعجاب طويل .. وهو يرى الفستان الرائع الذي كانت ترتديه وجعلها حورية من السماء ، بل وأيضا امرأة شهية وأنثى ملتهبة ، صاروخ أرض - جو .. وقال لها وهو يشغل أغنية جميلة راقصة : تسمحي لي بالرقصة دي يا عزوز .
ومد يده إليها ، فرفعت يدها إليه ، ولف ذراعه حول خصرها ، وبدآ يرقصان على أنغام الأغنية الحلوة .. وضمها إليه بلطف ، وغمر أذنيها بعبارات الحب والرومانسية والغزل .. فذابت بين يديه كالشيكولاتة المنصهرة ، ودخلت في عالم خيالي .. وكانت لمسات وضمات يده لخصرها وقرب أنفاسه من وجهها ، وقلبه يدق فوق قلبها ، وصدره يحتضن صدرها .. ووجدته بعد قليل يحملها بين ذراعيه ويتجه إلى غرفة النوم ويخلع عنها ملابسها ببطء وهو لا يكف عن غمر وجهها وشفتيها بالقبلات ، وأذنيها بأحلى الكلمات .. وجردها من ثيابها حتى أصبحت عارية حافية مستلقية في استسلام واستمتاع على الفراش .. حينئذ بدأ يخلع ملابسه ببطء أيضا وهو يبتسم لها .. ويداعب وجنتيها الحمراوين وشفتيها الممتلئتين الدافئتين ونهديها الكاعبين .. ويهبط بأنامله ليداعب كسها .. . حتى صار عاريا حافيا وكان زبه جميلا أكبر من زب زوجها وأجمل واعتلاها ورفع رجليها عاليا وبدأ يحرك رأس زبه على كسها حتى قالت له : دخله مش قادرة إمممممممم .. وبدأ الفتى السوري كفاح يدخل زبه في كس حبيبته وتوأم روحه المصرية الفاتنة عزة ، يدخله قليلا قليلا ، حتى ارتطمت بيضاته ببشرة عزة ، وشهقت عزة وزب كفاح يملأ جنبات مهبلها ويشبع جوعها الطويل الطويل .. ولفت ذراعيها حول ظهره تضمه إليها بقوة أكثر ، وتقول : آاااااااااااااااااااه .. نكنى يا كفاح .. كمااااااااااااااااااان .. عايزة كمان .. عمرى ما حسيت الإحساس الجميل ده .. مشتاقة أحسه من سنين إمممممممممممممم .. لذييييييييييييييييذ .. أححححححححححح .. طِعِععععععععععععععععم .. نكنى كمان .. كسى جعان ..
فقال وهو مستمر في نيكها : هانيكك وأشبعك يا روحي .. لا يمكن أسيبك يا قمر بعدما لاقيتك .. عزوز يا حبيبة قلبي .. كسك حلوووووووووووووووووووووووو .. إممممممممممممممم .. إيه الطعامة دي اللي في كسك ..
وأخذ يداعب بإصبعه بظرها .. ويقرص حلمات نهديها .. ويهبط بوجهه إلى وجهها يمتص شفتيها بنهم وجوع ..
وبعد ساعة كاملة من النيك المتواصل اللذيذ ، صاح : هانزل !
قالت : نزل في كسي يا روح قلبي !
طوقت عزة ظهر كفاح برجليها وذراعيها ، وانتفض كفاح ، وأحست عزة بلبنه الوفير الغزير اللذيذ يغرق جدران مهبلها ، ويمتع كسها .. وضمته إليها أكثر ، وظل يقذف لبنه في كسها خمس دقائق كاملة حتى أفرغ ما عنده ، ورقد مسترخيا فوقها ، وراحا في سبات عميق لنحو ساعة . نهضت بعدها عزة من تحته وقبلته وهو نائم فاستيقظ وتمسك بها وقال : إلى أين أنت ذاهبة ؟
قالت : إلى بيتي . لقد تأخرت . لابد أن أعود قبل مجئ زوجي طلعت .
قال كفاح متبرما : حسنا . وإن كنت أود لو تبقين معي للأبد .
قبلته من شفتيه وسارعت بارتداء ملابسها الداخلية وفستانها وجوربها الطويل وحذاءها .. وضمته .. وانصرفت .. واستمرت علاقة عزة بكفاح لعدة شهور تالية ، وتعددت لقاءاتهما في بيت نضال الذي يحيا وحده بعد وفاة والديه وزواج أخته ، حتى جاء يوم - سافر فيه طلعت إلى حماة في مأمورية وسيمضي هناك ثلاثة أيام - دعاها فيه كفاح للقاء في الكازينو هي وأصدقاءه نضال وجهاد ، وذهبت عزة ، وتحدث الأربعة معا في مواضيع عامة ، وأسئلة عامة ، ثم قرر كفاح تكملة الحوار في بيت نضال ، واصطحب عزة وصديقيه ، وهناك تبادلوا النكات والضحك وعزم نضال الجميع على عدة كؤوس من الويسكي ، وشربوا نخب الصداقة .. وأفرطوا جميعا في الشراب .. ولم تدرِ عزة بنفسها إلا في الصباح حين وجدت نفسها عارية حافية تماما على الفراش الكبير الذي شهدت صولاتها وجولاتها ومغامراتها وغرامياتها مع كفاح .. وقد تلطخ نهداها بالمني .. وأحست بكسها أيضا متبلل بالمني .. ونظرت إلى الأريكة أمام الفراش فوجدت الفتيان الثلاثة كفاح ونضال وجهاد ملتحفين بالأرواب التي تكشف عن سيقانهم وهم ينظرون إليها في خجل ويطأطئون رؤوسهم .. وقبل أن تثور وتسألهم عما حدث .. عادت إليها ذاكرتها وتذكرت ما جرى ليلة أمس ، في لمحات براقة وخاطفة ، في تلك الليلة الحمراء ، وهي تخلع عنهم ملابسهم وتغريهم بالحركات والكلمات ، ويخلعون عنها ملابسها ويتناوبون على نيكها في كسها وبين بزازها ، وهم يضحكون وهي تضحك في استمتاع . وتشجعهم وتحفزهم بكلمات نابية ، وجريئة ، لإثارتهم أكثر .. كان شعورا لذيذا جدا ..
ووجدت عزة نفسها تنهض بعدما تذكرت كل ما جرى الليلة الماضية ، وجدت نفسها تنهض إلى الفتيان الثلاثة وتقول - ولا تدري كيف قالت ذلك - : نعم أعلم أن ما حدث ليلة أمس كان على غير إرادة ولا وعي منا ، وأنكم لم تقصدوا ذلك ولا أنا . وستقولون إنها آخر مرة ولن تتكرر . وأنا أقول لكم لا بل هي المرة قبل الأخيرة .
تبادل الفتيان الثلاثة النظرات المتعجبة والمتسائلة فيما بينهم ، وبينهم وبين عزة ، التي أضافت : نعم ، فعلناها وكنا غير واعيين . وأريد منكم أن نفعلها لآخر مرة ونحن واعون وفي وضح النهار .. ولكن أنبهكم أنها فعلا آخر مرة ، لأن حبيبي الأوحد هو كفاح ولا أحد سواه . فقط سأمنحكم مفاتني مرة أخرى وأخيرة وأستمتع برجولتكم مرة أخرى وأخيرة .. هيا !
وشعر الفتيان بالإثارة وابتسموا وزال خوفهم وحرجهم .. ونهضوا ببطء وأسرعت هي ورمت الملاءة التي تسترها عنها فبدت عارية حافية فاتنة أمامهم .. ونزعت عنهم أروابهم التي كانوا عراة حفاة تحتها .. وبدأوا جولة جماعية ممتعة جدا أخرى وأخيرة من النيك اللذيذ .. وعادت بعدها المياه لمجاريها ، وعادت بعدها علاقة عزة بكفاح وحده دون سواه . ولم يحاول أي من نضال أو جهاد أو كفاح أو عزة خرق الاتفاق .. وكانوا نِعم الأصدقاء ..
وفي يوم بعد نحو شهرين من هذه الحادثة أحست عزة بشئ غريب وآلام بمعدتها وعلمت أنها حامل بأول *** . وتساءلت هل هو *** زوجها طلعت ، أم *** كفاح أم *** جهاد أم *** نضال. تناست كل شئ وانتظرت ***** اللي ممكن يعوضها عن حب وحنان زوجها . واتولد الولد وكان شامي وسيم أبيضاني جدا يشبه نضال بشكل مش معقول ..
عندئذ اتخذت عزة قرارها وتطلقت من طلعت ، وتزوجت بكفاح ، وأنجبت طفلهما ، وسموه (قصي) .. ثم أتبعته بالثاني وأسموه (تيم) .. وأخيرا استقرت وهدأت وشبعت .. وأحبت .. وعاشت بقية حياتها في سورية في بيت دمشقي جميل ، في سعادة وهناء وهدوء وطمأنينة ، وكانت أخت كفاح "سلاف" الجميلة أعز صديقة وأخت لها ، وكذلك كانت أمه الطيبة (كندة) التي تذكرها بأمها ، وخالته (أمية) الفاتنة والهادئة ..
عزة حسن ، من مواليد برج السرطان ، بنت متوسطة الجمال نحيفة الجسم . لها صدر صغير بالنسبة لحجم جسمها . فيها الدلال المصري بشعرها الأسود المتوسط الطول . وجهها عادي بس رقيق . بنت فيها جاذبية و أنوثة . خلصت دبلوم تجارة وتعيش مع أسرتها بحي شعبي . كانت تجلس بالبيت منتظرة وظيفة ولكن دبلوم التجارة لا يأتي بوظيفة محترمة . انتظرت في البيت عدلها أو ابن الحلال كما يقولون . هي بنت رومانسية جدا تحلم بالحب والحياة كما كل بنت طبيعية . ولا تعرف من الجنس شيئا. لم يكن هناك حب بحياتها يحرك غريزتها أو شهوتها . كانت تحلم أن تجرب الحضن والبوسة مع زوجها . كانت دائما تشعر بالرغبة الجنسية وهي صغيرة السن حتى أن رغبتها ابتدأت في سن السابعة وكانت تضغط علي كسها بإيدها لحد ما تشعر بالراحة غير المكتملة . كانت دائما تخشى الأولاد ولا تلعب إلا مع البنات وهي لا تدري لماذا تخشى الأولاد .
كبرت عزة حتى بلغت سن الثانية عشرة وكانت قد أحست بالدورة الشهرية . وأحست أن هناك تغييرات أنثوية بجسمها وأحست أن رغبتها الجنسية ازدادت عن الأول كتير وأصبحت شاردة لا تفكر إلا بهذه الحفرة اللعينة التي تسمى الكس . كانت دائما تحس بالرغبة وتحس إن كسها بيتحرك وبينبض . .تحس إن صدرها بيشد وينشف ويحجر ونفسها حد يضغط عليه . أحاسيس غريبة . ابتدأت تحس بالميل للنوع الآخر وتتمنى حتى ولو أن تكلم واحد أو حتي يبتسم ليها ولكن خوفها يمنعها من أن تدع أي شاب يلمسها وكانت صبورة على جسمها وشهوتها .
أصبحت عزة فريسة لشهوتها . أصبحت عزة لا تعرف سوى أن هناك شئ بيتحكم فيها . كانت بالمدرسة تسمع كلاما عن العلاقات الرومانسية والجنسية وكل بنت بالمدرسة تقول خبراتها وكل بنت تقول رأيها وآه من المراهقات وكلامهم بيتعب وبيحرك المشاعر بس كانت صبورة على أحاسيسها الجنسية وتبتعد عن أي مؤثرات قد تأخذها لبعيد .
ولكن عزة كانت تسمع فقط وكانت غريزتها تتحرك فقط داخليا ولا تظهر شهوتها أمام أي بنت ولكنها عندما تنفرد بنفسها كانت تظهر جميع عواطفها مع نفسها بالضغط علي صدرها وكسها باليد ودي كانت فقط شهوتها وكانت أيضا بتضغط برجليها علي كسها .
تخرجت عزة من المدرسة المتوسطة وحصلت علي دبلوم تجارة ولكن دبلوم التجارة الآن لا يأتي بوظيفة محترمة يا إما بائعة بمحل أو أشياء أخرى بسيطة . كانت عزة قد حصلت علي عمل كبائعة بمحل ملابس بوسط البلد . وكانت تركب المواصلات من بيتها في عزبة النخل وهي منطقه معروفة بالقاهرة . وفي كل يوم كانت بزحام المواصلات تتعرض لتحرشات جنسيه تجعلها تفقد صوابها وكانت صبورة لا تستجيب لشهوة أي رجل يلتصق بيها أو يلمس جنبها أو طيزها بإيده . كانت صبورة وتحاول أن تتناسى شهوتها مع أن شهوتها نار وكسها فرن نار . فقط عندما تدخل سريرها كان كل ما يحصل لها باليوم يمر أمام عيونها كشريط سينمائي وتبدأ بالضغط على كسها وصدرها ولا تلمس كسها تحت ملابس نومها. وبعد صبر تشعر بالنشوة وبأن حممها قد قذفت للخارج كانت صبورة جدا وتنتظر حلالها وزوج المستقبل اللي قد يشبع عواطفها وشهوتها .
اضطرت عزة لترك الشغل نظرا لما تقابله يوميا من احتكاكات جنسية بالمواصلات وكذلك من صاحب محل الملابس اللي دائما يتحرش بيها ويريد أن يقبلها ويحضنها بمخزن المحل وهي تدفعه وتجري وتقاوم شهوتها وتصبر علي كل غريزتها كانت تتعذب كتير.
في يوم صيفي حار جدا دق باب بيتها العريس المنتظر . طلعت مدرس الإنجليزي اللي بيعمل في سورية من خمس سنوات .كان طلعت بيبحث عن بنت بطبيعة عزة الهادئة الطيبة .كان طلعت بنظر أهلها العريس اللقطة الجاهز من مجاميعه البيت والشقة وعربية جمرك نويبع وحساب بالبنك . . كان إمكانياته المادية تسبقه وتسبق شخصيته ورجولته . لم تفكر عزة إلا أولا بالإمكانيات المادية وكمان أخيرا الحلال اللي ح يشبع غريزتها وقد عميت أعينهم عن أشياء أخرى .كانت أيام الخطوبة معدودة ، العريس الجاهز والشقة الجاهزة فقط شنطة ملابسها . كانت اسعد بنت في الدنيا خلاص بعد صبر سوف يأخذها العريس المنتظر ويشبع رغباتها الجسدية.
تم الزواج في ظرف شهر نظرا لاستعجال العريس الزفاف حيث أجازته القصيرة وارتباطه بالعمل بإحدى المدارس الحكومية السورية .
تم الزفاف بليلة جميلة بصالة أفراح وكانت تلبس فستان أبيض جميل وكانت تتزين وازدادت رقه علي رقتها وجمال علي جمالها فقد كانت ليلة عمرها . كانت تجلس بجانب عريسها وهي تفكر ماذا سوف يحدث عندما ينفرد بها عريسها . كانت مرعوبة وخاصة من أول بداية الجنس وفك غشاء بكارتها . فقط خائفة من الألم . المهم تم زفاف العروسين إلى غرفة بفندق كبير بوسط البلد.
كان السعادة والخوف يسبقان قدميها إلى غرفة الزفاف .
ودخلت إلى الغرفة وكان طلعت مدرس إنجليزي لم يأخذ من الثقافة شيئا سوى تعليم اللغة وكان شرقيا جدا . كان هم طلعت مع عزة هو إثبات رجولته غير المكتملة . مسكها وباسها وشد الطرحة بتاعتها وأخذها بحضنه والركوب عليها وعزة مثل الحمل الوديع قد خدرت من أول لمسة لجسمها فكانت صابرة طيلة حياتها انتظارا للحظة اللي تحس فيها بأنوثتها ورغباتها وشهواتها . كانت عزة تسبح ببحر عسل الشهوة وأحست أن كسها شلال إفرازات ساخنة وأحست بأن يد طلعت تعبث بكسها وأحست بشهوة جميلة مليئة بالخوف من المنتظر. وهنا طلب طلعت منها أن تخلع فستانها ، قالت له في خجل : اطفي النور أو انتظرني لحد ما أغير ملابسي .
المهم دخلت الحمام وخرجت منه وهي ماسكة فستان الفرح في إيدها ولابسة قميص نوم أبيض مثير مفتوح من الجانب وماسك على وسطها ومفسر كل شئ في جسمها وتحته حمالة صدر بيضاء جميلة رقيقة وتحت القميص كولوت أبيض رقيق على قد كسها فقط ومن ورا شفاف ناعم . طلعت شاف كده هاج عليها وكان قد لبس بيجامة الفرح البيضاء وزبره اندفع إلى الأمام من منظر زوجته الممتلئ أنوثة وشهوة وإغراء.
مال طلعت على عزة وأخذها في حضنه وابتدأ بلمس صدرها وهنا اندفعت حلمات صدرها للأمام وقوي صدرها مثل الحجر . وأحست أن كسها بيفتح ويقفل وأن شفرات كسها مفتوحة زي البير محتاجة شئ يدخل فيه أخ وأخ من إحساس ممتع زي ده لعزة . ولأول مرة لا تعيش مع خيالها ولكنها تعيش مع رجل حقيقي وبنفس الوقت زوجها حلالها . المهم أخذ طلعت بتقبيلها ومص شفايفها وأخذ طلعت بتقليعها قميص النوم وعمل ماساج لكس عزة ودخل إيده من تحت الكولوت وأحس طلعت برعشة جسم عزة وأحست عزة بيد طلعت تعبث بكسها وأحس طلعت أن كس عزة ملئ بالإفرازات اللزجة والساخنة ….
وهنا نزل طلعت الكولوت ورأى كسها نظيف تماما … وهنا نزع حمالة الصدر وأمسك صدرها وأمسك حلمات صدرها بشفايفه وكانت وردية اللون وخارجة للخارج وهنا هاج طلعت ونزع البيجامة ورفع رجل عزة ودفع زبره للداخل وهنا أطلقت عزة صرخة وداخت من ألم الزبر واختراق الغشاء وهنا قذف طلعت حممه بداخل كس عزة وهدي طلعت من الشهوة ونام علي ظهره وراح في نوم عميق وقامت عزة من السرير وهي تحاول تمسح الدماء البسيطة نتيجة فتح غشاء البكارة وهي تنظر إلى طلعت زوجها وهو نايم جنبها وراح في نوم عميق بعد ما أنهى مهمته الزوجية.
راحت عزة في سبات عميق من الألم وتعب يوم الفرح ولم تدري بنفسها إلا في الصباح وأن طلعت بيحاول ضمها إلى صدره وتحريك شهوته وكانت مرهقة ونفسها تاخد قسط أكتر من الراحة. فقط وضع طلعت صباعه في وسط كسها وهنا أحست عزة بالشهوة وأحست إن طلعت بيقلعها وأحست انه ليس عنده صبر فقط رفع رجلها على كتفه ودخل زبره بكسها وبحركتين سريعتين فقط لم تستمر سوى دقيقة أحست بشئ ساخن لذيذ يملأ كسها بس في نفس الوقت لم تشعر هي بالشهوة المتكاملة فقط أحست بإفرازاتها العادية ….. نام طلعت على ظهره وهي أحست بشئ من العصبية …. ونامت وراحت بالنوم ولم تدري سوى بالأهل والأصدقاء جايين يباركوا لها بالصباحية .
وفي اليوم التالي سافر العروسان إلى شرم الشيخ . وهنا كان طلعت أكتر رومانسية وعودها علي اللمسات والقبلات وكانت من آن لآخر تحس بالنشوة والرعشة بس كانت تحس بأنوثتها من يد طلعت وأحست بمتعة غريبة . كانت تلبس قمصان النوم المختارة بعناية وألوانها الغريبة .
تعودت عزة على مداعبات وأحضان زوجها وكانت تصبر على أشياء منها عدم الإحساس بالنشوة الكاملة . كانت تصبر وتصبر علي زوجها الأناني . كانت تحس إنها عاوزة أكتر عاوزة إشباع أكتر وهو ياخد مزاجه ويروح في نوم عميق . فقط كان الزواج بنظره هو الأكل والشرب وإنه يجيب داخل كس زوجته . كانت صبورة جدا وأحست بهيجان أكتر . مسكينة عزة مع شهوتها ورغباتها وجسمها الساخن الدافئ .
سافر طلعت بعد شهر العسل عائدا بسيارته إلى سوريا ليقوم بعمل الإقامة لزوجته . مرت الأيام على عزة ببطء جدا وأحست كل يوم بالشهوة تزداد أكتر وأكتر وأحست أنها نفسها في زوجها البعيد عنها وكانت صابرة .أحست عزة بالشوق والحرمان وأحست بأنوثتها تتحرك أكتر من الأول . وكانت من آن لآخر تذهب لبيتها وتمسك بيجامة زوجها وتاخدها في حضنها وتنام بيها على السرير . وكانت تقلع ملابسها وتلبس بيجامة زوجها وتحس فيها بالشهوة . كانت شهوتها رهيبة وكل يوم تزداد . وكانت صابرة على بعد زوجها . كانت عزة تنتظر مكالمات زوجها كل أسبوع ويقول لها : لسه الورق ما خلصش .
المهم في يوم كانت ذاهبة لشقتها وهنا انتظرت الأسانسير وجاء جيران لها رجل يحمل *** وزوجته تمسك في إيدها *** وكان الأسانسير ضيق المهم كانت تقف خلف الرجل . وكان الرجل يحمل ***** في إيده اليمين . وزنق الرجل عزة بظهره بالأسانسير . ولم تدري إلا بيده الأخرى لاصقة في كسها وهنا لم تتمالك عزة نفسها حاولت إبعاد يد الرجل عن كسها وحطت شنطتها بينها وبين الجار . وتمالكت نفسها وأحست إن جسمها سخن وكله عرق .
ودخلت شقتها ووضعت يديها علي كسها وأخذت ولأول مرة بتدليك كسها وهي تفتكر هذا الجار اللي وضع يده علي كسها وأحست بأن الشهوة تنطلق من كسها وأحست براحة ورجعت للبيت وهي تنتظر في كل يوم خبرا من زوجها بتخليص الأوراق والسفر له. ومرت أربعة شهور ولم تسمع عن زوجها شيئا بس كانت صابرة على شهوتها وعايشة أمل أن تسافر لزوجها ومتعتها .
في يوم كانت عزة راكبة الميكروباص ذاهبة لشقتها وأحست أن الشاب اللي جالس بجانبها يضع كوعه على صدرها وهنا أحست أن يد الشاب ابتدأت تعبث بفخادها وابتدأت تحس برغبة ولكنها قفزت من الميكروباص للخارج وجريت علي شقتها ولغرفة نومها وهي منهارة وشهوتها رهيبة رهيبة وضغطت على كسها وأفرزت إفرازاتها .
مرت الأيام عليها بطيئة وصلت لستة شهور وهي صابرة علي وحدتها ورغباتها وشهوتها زوجها حرك شهوتها وسافر . وهو مشغول بشغله والدروس الخصوصية وجمع الليرات السورية وتحويلها إلى جنيهات .
المهم ذهبت عزة لمحل كمبيوتر لتعلم مبادئ الكمبيوتر وإشغال وقت فراغها . وكان مشرف المحل شاب شكله ظريف ولطيف ولبق وعنده معلومات معقولة عن الكمبيوتر . وابتدأت تسأل الشاب عن الكمبيوتر والشاب من آن لآخر يجلس بجانبها وفي بعض الأحيان لثواني فخذ الشاب أو كتف الشاب يلمسان جسمها وكانت تحس برعشة تهز كيانها ولكنها كانت تبعد وتحاول أن تتناسى شهوتها كانت صابرة على كل شئ .
في يوم طلبت من الشاب أن يعلمها شيئا بالكمبيوتر فطلب منها أن تأتي بفترة الظهر لأن ساعتها ما بيكونش فيه حد في المحل وممكن يفضى لتعليمها . استمر الحال كده لأيام والشاب ابتدا يحس بعزة وإنها تعبانة وإنها بتحب تشم أنفاسه . وفي يوم كانت جالسة بجانب الشاب وكان المحل فاضي مافيهوش حد غيرها قفل الشاب المحل وجلس بجانبها وابتدا يشرح لها وهي تحس بأنفاسه وأحست إن جسم الشاب كل شوية يلتصق بيها كانت بتتجاوب شوية وتفتكر ثم تبعد كانت بتحاول الصبر والصبر وهنا أحست إن الشاب بيحط إيده علي فخدها وأحست إن كسها بيرتعش . استجابت عزة ليد الشاب وهنا مال الشاب عليها ليقبلها وهنا انتفضت عزة من مكانها وقالت للشاب : لا أنا ست متجوزة. وقاومت شهوة الشاب ورجعت البيت وهي تبكي لفراق متعة وحب ودفء الزوج .
وفجأة رن جرس التليفون وإذا بزوجها يزف الخبر أنه سيأتي لها لقضاء إجازة الصيف ومعه الأوراق لسفرها إلى سوريا والعيش معه.
حضر طلعت وأخذها من المطار إلى شقتهم ودخل الشقة وفتح شنطته ولكنها كانت تريد شيئا أهم من الهدايا ، كانت تريد الحب والحنان والأمان والشهوة. أحست أخيرا بعد معاناة عشرة شهور علي فراق الزوج بالأمن والراحة والمتعة الحقيقية وبعد محاربة رغبات الرجال في جسمها وبعد محاربة شهوتها للرجال وللمتعة .
ابتدأ طلعت باللمسات والمداعبات والجنس غير الكامل فقد كانت فقط تحس بزوجها وإيده ومداعباته وكان شغله في كسها لا يتعدى دقيقة ويقذف وينام . كانت صابرة وفقط تتمتع من القليل .
ذهبت عزة إلى سوريا واستقرت مع زوجها هناك وأحست أن الدنيا قد ابتسمت لها وهناك كانت شقتها جميلة. كانت في البداية تحس بالراحة واهتمام زوجها بها في الشهر الأول من العام الدراسي وكان زوجها يأخذها دائما للتسوق وزيارة الأصدقاء وكانت دائمة الخروج بالسوق وتحس بالسوق بنظرات الجوع الجنسي من الشباب وفي الزحام ممكن تجد شاب بيلمس طيزها بالسوق وكانت تشعر بان جسمها بينتفض ويرتعش . كان زوجها كل ليلة فقط ينام معها ويضع زبره في كسها ويفضي منيه وهي لا تحس بشئ سوى أنها تتركه ينام وتخرج لتشاهد الستالايت . كانت تحس بالوحدة والغريزة غير المكتملة ولكنها كانت راضية بحالها وصبورة على زوجها الأناني . كانت في بعض الليالي تخرج وتجلس بمفردها وهي تفكر في شهوتها وفي الروتين اليومي الجنسي الذي ليس فيه متعة ولا تحريك لغريزتها .
كانت تخرج في الليل من غرفة نومهما وتجلس في غرفة التلفزيون وفجأة رأت فيلم سكس أو قطعه من فلم سكس وأخذت تتعلم اللعب في كسها لإشباع رغبتها . كانت عندما يخلص زوجها العملية الجنسية وينام ويشخر تطلع للخارج خارج غرفة نومهما وتلمس كسها وتشعر بالراحة . ابتدا زوجها بالدروس الخصوصية. وأحست عزة بالفراغ الشديد . وأحست أن زوجها لا يتواجد طول اليوم بالمنزل لذهابه لبيوت التلاميذ وإعطاء الدروس وأحست أن زوجها يهتم بالليرات أكثر منها . حتي يوم أجازته ينام في البيت ولا يسأل سوى عن الأكل والطبيخ والغسيل . أحست عزة بالفراغ وأنها وسيلة فقط لتلبية شهوات ومطالب زوجها . أحست عزة بالوحدة والحرمان وبكبت رهيب .
كانت تخرج معه في كل أول شهر لشراء مستلزمات البيت وكانت دي فسحتها المفضلة الذهاب للجمعيات التعاونية والأسواق الشعبية . بيوم كان السوق الشعبي مليان عن آخره وهي تلبس فستان خفيف من حرارة الجو . وكانت تقف أمام أشياء لتختار منها وزوجها مشغول بأشياء أخرى ولم تحس إلا بشاب يقف خلفها وزبره شادد وأحست أن الشاب بيزنق فيها بشدة وأحست بشهوة غريبة من ذلك الزبر اللي يكاد يخترق طيزها وأحست أن زبر الشاب بعد دقيقة يتحرك بحركات متتابعة والشاب يتركها ويمشي بصت للخلف وإذا به شاب وسيم شامي حلبي محروم. أحست عزة بالاشمئزاز من نفسها ومن حياتها وأحست أن زوجها بإهماله لها بيجعلها ضعيفة جدا . أحست أن شهوتها بتزداد وأنها نِفسها في متعة أكتر وأكتر . نِفسها في الإشباع ، نِفسها في المداعبات ، نِفسها في القبلات ، نِفسها في أشياء محرومة منها ومن حقوقها الشرعية مع زوجها الأناني اللي ما عندوش هم إلا التحويش .
كان بعض طلبة الثانوي يأتون إلى بيت الأستاذ طلعت للدروس الخصوصية وكانت لا تستطيع الخروج من غرفتها وكان يفصل المطبخ وغرفتها عن الصالة ستارة . وبيوم كانت بالمطبخ وزوجها بالدرس بالخارج ومعه 3 طلبة سوريين طبعا : كفاح ونضال وجهاد. كانوا فى غاية الوسامة والبياض واللطف ، وكانت أجسامهم رياضية ، كالقطط السيامية. وفجأة وهي لابسة جلابية بيت قصيرة وخفيفة وإذا هي تتقابل وجها لوجه مع الطالب كفاح وهو ذاهب للحمام وهنا خافت وجريت وخبطت في كفاح وأحست أن الطالب كفاح بيمسكها عفويا وأحست أن جسمها سخن من مسكة الطالب وقفلت على نفسها ولم تخرج .
وبالليل جلست لوحدها في غرفة التلفزيون وزوجها نائم وافتكرت المواقف الجنسية اللي حدثت لها وأخذت باللعب بكسها حتي كانت تبكي من الشهوة وتندب حظها العاثر وزوجها الأناني ويجب أن تصبر لأنه زوجها ويجب ألا تعرف أي أحد غيره . كانت دائما الصبر علي شهوتها . كانت تحارب برود زوجها . كانت دائما تحارب الكبت والشهوة والحرمان .
ابتدأت تحس بتليفونات غريبة وعجيبة كلها غزل ورغبة جنسية من شاب أو عدة شبان وخاصة عندما يكون زوجها غير موجود كانت التليفونات بتقلقها وفي نفس الوقت ابتدت تحسسها بأنوثتها وأحست إن فيه حد بيهتم بيها وابتدأت ترد على التلفونات ما عادتش تقدر تصبر أكتر من كده.
عزة : آلو .
كفاح (بالشامية) : آلو . أهلين حبيبتي عزوز . أخيرا القمر رد عليا وعبرني .
عزة : انت تعرفني .
كفاح : طبعا . عز المعرفة .
عزة : انت مين ؟
كفاح (ما معناه بالشامية) : أنا كفاح اللي خبطتي فيه عند الحمام يا جميل يا العسل بشهده إنت . بحبك بموت فيكي وفي تراب رجليكي يا حلوة .
وظل يتلو عليها قصائد الغزل ، وكانت مستمتعة ومسرورة جدا بمغازلاته .. ولكنها ظلت تنهره وتتمنع لكن دون صد قوي .. ولكنه كان لحوحاً وظل يغازلها برقة .. ثم قال بأنه يرغب في لقائها ..
عزة : أنا ست متجوزة .. وجوزي يبقى الأستاذ بتاعك ..
كفاح : الحب مايعرفش الحدود والقواعد .. إن كنتي خايفة نتقابل في بيت صاحبي نضال .. وما تخافيش مش هيكون موجود .. هيبقى البيت فاضي علينا إحنا وبس يا حلو .. إوعى تقولي لأ .. وصدقيني مش هتندمي .. عايزك تبقي ملكة جمال .. البسي أجمل ما عندك ولو مفيش اشتري ..
ووصف لها العنوان واليوم والساعة .. ولكنها قالت بصرامة مصطنعة : قليل الأدب !
وأغلقت الهاتف في وجهه ..
وفي اليوم المحدد ذهبت عزة إلى البيت الذي وصفه لها كفاح ، بعدما ارتدت أجمل ما عندها ، لا ، بل اشترت أجمل فستان خصيصا لهذا اللقاء ، وارتدت حليها الذهبية من غوايش وحلق .. ودقت الباب .. ففتح لها وكان يرتدي روبا أزرق اللون ، على اللحم .. وأدخلها وقد فتح عينيه على آخرهما وفغر فاه ثم أطلق صفير إعجاب طويل .. وهو يرى الفستان الرائع الذي كانت ترتديه وجعلها حورية من السماء ، بل وأيضا امرأة شهية وأنثى ملتهبة ، صاروخ أرض - جو .. وقال لها وهو يشغل أغنية جميلة راقصة : تسمحي لي بالرقصة دي يا عزوز .
ومد يده إليها ، فرفعت يدها إليه ، ولف ذراعه حول خصرها ، وبدآ يرقصان على أنغام الأغنية الحلوة .. وضمها إليه بلطف ، وغمر أذنيها بعبارات الحب والرومانسية والغزل .. فذابت بين يديه كالشيكولاتة المنصهرة ، ودخلت في عالم خيالي .. وكانت لمسات وضمات يده لخصرها وقرب أنفاسه من وجهها ، وقلبه يدق فوق قلبها ، وصدره يحتضن صدرها .. ووجدته بعد قليل يحملها بين ذراعيه ويتجه إلى غرفة النوم ويخلع عنها ملابسها ببطء وهو لا يكف عن غمر وجهها وشفتيها بالقبلات ، وأذنيها بأحلى الكلمات .. وجردها من ثيابها حتى أصبحت عارية حافية مستلقية في استسلام واستمتاع على الفراش .. حينئذ بدأ يخلع ملابسه ببطء أيضا وهو يبتسم لها .. ويداعب وجنتيها الحمراوين وشفتيها الممتلئتين الدافئتين ونهديها الكاعبين .. ويهبط بأنامله ليداعب كسها .. . حتى صار عاريا حافيا وكان زبه جميلا أكبر من زب زوجها وأجمل واعتلاها ورفع رجليها عاليا وبدأ يحرك رأس زبه على كسها حتى قالت له : دخله مش قادرة إمممممممم .. وبدأ الفتى السوري كفاح يدخل زبه في كس حبيبته وتوأم روحه المصرية الفاتنة عزة ، يدخله قليلا قليلا ، حتى ارتطمت بيضاته ببشرة عزة ، وشهقت عزة وزب كفاح يملأ جنبات مهبلها ويشبع جوعها الطويل الطويل .. ولفت ذراعيها حول ظهره تضمه إليها بقوة أكثر ، وتقول : آاااااااااااااااااااه .. نكنى يا كفاح .. كمااااااااااااااااااان .. عايزة كمان .. عمرى ما حسيت الإحساس الجميل ده .. مشتاقة أحسه من سنين إمممممممممممممم .. لذييييييييييييييييذ .. أححححححححححح .. طِعِععععععععععععععععم .. نكنى كمان .. كسى جعان ..
فقال وهو مستمر في نيكها : هانيكك وأشبعك يا روحي .. لا يمكن أسيبك يا قمر بعدما لاقيتك .. عزوز يا حبيبة قلبي .. كسك حلوووووووووووووووووووووووو .. إممممممممممممممم .. إيه الطعامة دي اللي في كسك ..
وأخذ يداعب بإصبعه بظرها .. ويقرص حلمات نهديها .. ويهبط بوجهه إلى وجهها يمتص شفتيها بنهم وجوع ..
وبعد ساعة كاملة من النيك المتواصل اللذيذ ، صاح : هانزل !
قالت : نزل في كسي يا روح قلبي !
طوقت عزة ظهر كفاح برجليها وذراعيها ، وانتفض كفاح ، وأحست عزة بلبنه الوفير الغزير اللذيذ يغرق جدران مهبلها ، ويمتع كسها .. وضمته إليها أكثر ، وظل يقذف لبنه في كسها خمس دقائق كاملة حتى أفرغ ما عنده ، ورقد مسترخيا فوقها ، وراحا في سبات عميق لنحو ساعة . نهضت بعدها عزة من تحته وقبلته وهو نائم فاستيقظ وتمسك بها وقال : إلى أين أنت ذاهبة ؟
قالت : إلى بيتي . لقد تأخرت . لابد أن أعود قبل مجئ زوجي طلعت .
قال كفاح متبرما : حسنا . وإن كنت أود لو تبقين معي للأبد .
قبلته من شفتيه وسارعت بارتداء ملابسها الداخلية وفستانها وجوربها الطويل وحذاءها .. وضمته .. وانصرفت .. واستمرت علاقة عزة بكفاح لعدة شهور تالية ، وتعددت لقاءاتهما في بيت نضال الذي يحيا وحده بعد وفاة والديه وزواج أخته ، حتى جاء يوم - سافر فيه طلعت إلى حماة في مأمورية وسيمضي هناك ثلاثة أيام - دعاها فيه كفاح للقاء في الكازينو هي وأصدقاءه نضال وجهاد ، وذهبت عزة ، وتحدث الأربعة معا في مواضيع عامة ، وأسئلة عامة ، ثم قرر كفاح تكملة الحوار في بيت نضال ، واصطحب عزة وصديقيه ، وهناك تبادلوا النكات والضحك وعزم نضال الجميع على عدة كؤوس من الويسكي ، وشربوا نخب الصداقة .. وأفرطوا جميعا في الشراب .. ولم تدرِ عزة بنفسها إلا في الصباح حين وجدت نفسها عارية حافية تماما على الفراش الكبير الذي شهدت صولاتها وجولاتها ومغامراتها وغرامياتها مع كفاح .. وقد تلطخ نهداها بالمني .. وأحست بكسها أيضا متبلل بالمني .. ونظرت إلى الأريكة أمام الفراش فوجدت الفتيان الثلاثة كفاح ونضال وجهاد ملتحفين بالأرواب التي تكشف عن سيقانهم وهم ينظرون إليها في خجل ويطأطئون رؤوسهم .. وقبل أن تثور وتسألهم عما حدث .. عادت إليها ذاكرتها وتذكرت ما جرى ليلة أمس ، في لمحات براقة وخاطفة ، في تلك الليلة الحمراء ، وهي تخلع عنهم ملابسهم وتغريهم بالحركات والكلمات ، ويخلعون عنها ملابسها ويتناوبون على نيكها في كسها وبين بزازها ، وهم يضحكون وهي تضحك في استمتاع . وتشجعهم وتحفزهم بكلمات نابية ، وجريئة ، لإثارتهم أكثر .. كان شعورا لذيذا جدا ..
ووجدت عزة نفسها تنهض بعدما تذكرت كل ما جرى الليلة الماضية ، وجدت نفسها تنهض إلى الفتيان الثلاثة وتقول - ولا تدري كيف قالت ذلك - : نعم أعلم أن ما حدث ليلة أمس كان على غير إرادة ولا وعي منا ، وأنكم لم تقصدوا ذلك ولا أنا . وستقولون إنها آخر مرة ولن تتكرر . وأنا أقول لكم لا بل هي المرة قبل الأخيرة .
تبادل الفتيان الثلاثة النظرات المتعجبة والمتسائلة فيما بينهم ، وبينهم وبين عزة ، التي أضافت : نعم ، فعلناها وكنا غير واعيين . وأريد منكم أن نفعلها لآخر مرة ونحن واعون وفي وضح النهار .. ولكن أنبهكم أنها فعلا آخر مرة ، لأن حبيبي الأوحد هو كفاح ولا أحد سواه . فقط سأمنحكم مفاتني مرة أخرى وأخيرة وأستمتع برجولتكم مرة أخرى وأخيرة .. هيا !
وشعر الفتيان بالإثارة وابتسموا وزال خوفهم وحرجهم .. ونهضوا ببطء وأسرعت هي ورمت الملاءة التي تسترها عنها فبدت عارية حافية فاتنة أمامهم .. ونزعت عنهم أروابهم التي كانوا عراة حفاة تحتها .. وبدأوا جولة جماعية ممتعة جدا أخرى وأخيرة من النيك اللذيذ .. وعادت بعدها المياه لمجاريها ، وعادت بعدها علاقة عزة بكفاح وحده دون سواه . ولم يحاول أي من نضال أو جهاد أو كفاح أو عزة خرق الاتفاق .. وكانوا نِعم الأصدقاء ..
وفي يوم بعد نحو شهرين من هذه الحادثة أحست عزة بشئ غريب وآلام بمعدتها وعلمت أنها حامل بأول *** . وتساءلت هل هو *** زوجها طلعت ، أم *** كفاح أم *** جهاد أم *** نضال. تناست كل شئ وانتظرت ***** اللي ممكن يعوضها عن حب وحنان زوجها . واتولد الولد وكان شامي وسيم أبيضاني جدا يشبه نضال بشكل مش معقول ..
عندئذ اتخذت عزة قرارها وتطلقت من طلعت ، وتزوجت بكفاح ، وأنجبت طفلهما ، وسموه (قصي) .. ثم أتبعته بالثاني وأسموه (تيم) .. وأخيرا استقرت وهدأت وشبعت .. وأحبت .. وعاشت بقية حياتها في سورية في بيت دمشقي جميل ، في سعادة وهناء وهدوء وطمأنينة ، وكانت أخت كفاح "سلاف" الجميلة أعز صديقة وأخت لها ، وكذلك كانت أمه الطيبة (كندة) التي تذكرها بأمها ، وخالته (أمية) الفاتنة والهادئة ..