نهر العطش
02-22-2010, 07:17 PM
تعبت جدا من البحث عن شقة صغيرة وبايجار مناسب لدخلي ، حتى حصلت على واحدة في بناية منزوية تتكون من سبعة أدوار ، وفي كل دور شقتين متقابلتين ، صاحب المكتب بداية رفض تأجيرها لي على اعتبار أني غير متزوج .. أقنعته بأنني لست وحيدا فلدي خالتي ستسكن معي .. قال : لا بأس اذا ما هنالك أحد من أفراد عائلتك سيسكن بالشقة معك ..فهذا سيحميني من اعتراض بعض العوائل القاطنة في البناية ـ (حقيقة حكاية خالتي اختلقتها ، فأنا لدي صديقة مطلقة تكبرني في السن قليلا اسمها (نورة) .. اتفقت معها أن تزورني بين الفينة والاخرى في الشقة التي من المزمع أن أستأجرها) ـ أخبرني المؤجر بأن شقتي تقع في الدور الرابع ، وهناك في الشقة المقابلة تسكن امرأة عربية وترغب في جيران طيبين .. أرجو أن تحفظ لها حق الجوار .. قلت له : ستجدني نعم الجار ولن أتدخل في خصوصياتها ... قال : عشمي في ذلك ..
بعد توقيعي على عقد الايجار أخذت مفتاح الشقة .. وفورا هاتفت (نورة) صديقتي وأخبرتها بأني استأجرت الشقة ، فشهقت لذلك فرحا .. فأخذت العنوان مني على الفور ، وفي غضون ساعة كانت عندي .. بمجرد دخولها الباب احتضنتها وقبلتها قبلة عميقة .. أفلتت نفسها من بين يدي .. قالت بضحكة غنج : استح بعدك جديد على الشقة .. ما تخاف حد يشوفنا من هذه الشبابيك المفتوحة .. قلت : خليهم يشوفوني أنا وحياتي .. نعمل لهم فلم سكس حي .. كانت الشقة خالية من أي أثاث عدا ستارة عريضة معلقة بنافذة غرفة النوم وأخرى مرمية على الأرض ... تجولت نورة في الشقة فقالت : شقة صغيرة ولكنها حلوة .. حقيقة لم نلتقي أنا ونورة لأكثر من اسبوع لظروف حالت دون ذلك .. هذا زاد اشتياقي لها ، وخلو الشقة وحركات نورة المتراقصة وهي تجوب بين غرفها أثارني جدا حيث كنت أسير خلفها .. شدني عبق رائحة جسدها المتعرق .. يبدو أنها تعمدت اثارتي .. فهي لا شك أنها أكثر اشتياق للنيك مني وخاصة وأنها تحب الجنس كثيرا .. لحقت بها فكمشت مؤخرتها يدي اليمنى .. قالت : مش وقته يا منير ....! أنته شايف ماني مستعدة .. تراني ماني متسبحة ولا متعطرة وكلي عرق من مشوار الطريق ... قلت لها : أموت في رشحك وعرقك وريحتك الطبيعية .. قالت : الشقة كلها كما تراها خالية ومتربه وين تبانا ننــ ... قبل أن تكمل قلت لها : ما عليش ممكن أنيكك حتى وقافي ... ما أحلى أن نفتتح الشقة بنيكة وقافي ... قالت : وهي تحرك يديها كمن تمروح على وجهها أوووف وما فيش تكييف والدنيا حر ما أنته شايف نقطر عرق واحنا ما مسوين شيء .. كيف لووو... قلت لها : ما أحلى تصبب العرق ونحن ننيك بعض ... ضحكت بغنج .. وقالت بصوت فيه دلع وتجاوب .. لا .. لا .. أرجوك ... أرجوووك .. منير .. خليه وقت ثاني ... احتضنتها من الخلف .. تراجعت نحوي وهي متمايلة .. قمت برفع فستانها من الخلف تفاجأت بأنها عريانة من الداخل غير لابسة كلوت .. مسحت يدي متحسسا مؤخرتها وبين فلقتيها .. غنجت وقالت بصوت ناعم : ... لا .. لا .. منييير .. أثارتني بل هيجتني بغنجها .. كان قضيبي منتصبا .. اخترق فتحة البيجامة التي أرتديها .. أتجه بتلقائية كصاروخ موجه نحو مؤخرتها .. التصق بها .. اندس بين فلقتيها .. مددت يدي أتحسس ظهرها وشرعت في فتح سحاب فستانها من الخلف والثمها قبلا وشما في عنقها وتحت منابت شعرها .. تجاوبت تماما مع حركاتي ... حررت هي فستانها من جهة يديها ، فما لبث الفستان وأن وقع على الارض .. ركلته بعيدا عنها باحدى قدميها .. بقيت بشلحتها الداخلية التي لا تكاد تغطي نصف أردافها .. مددت يدي الى نهديها وقبضتهما بكلتا يدي فركت حلماتها فركا .. تأوهت .. آه .. آه .. منيييير .. تسللت بيدي اليمنى الى ما بين فخذيها حتى وصلت الى كسها .. ألفيته مبتلا كأنها بدأت هيجانها قبل وصولها ... قلت لها ويش هذا كله .. قالت : أنا متهيجة ورغبانه في النيك أكثر منك .. بس كنت اتخقق عليك .. صدقت أني با فوت مثل هذه الفرصة بدون نيكه .. تحركنا معا الى قرب النافذة وأنا استنشق كل جزء من جسدها المتعرق .. هاجني عبقها النسوي .. جعلتها مواجهة لنافذة غرفة النوم .. ساعدتها في خلع شلحتها .. دفعت رأسها برفق الى الامام لأحني مقدمة جسدها نحو النافذة .. وضعت هي يدها على حافتها ، ثم باعدت بين ساقيها قليلا مع احناء وسطها (ظهرها وبطنها الى الأسفل) .. وضعيتها هذه جعلت مؤخرتها مرتفعة وكسها الجميل ظاهرا ببروز وقد بدى منتفخا ومبتلا كمن يبكي مستنجدا .. لم تنتظر هي لأي مداعبات كعادتها .. مدت يدها الى قضيبي قالت : منيير ما أقدر اتحمل دخله ارجوك .. شدته ووضعته بين فلقتيها .. قلت لها : نبدا وراء ....؟ قالت : المهم دخله وراء ولا قدام .. المهم نيكني فديتك ..تراجعت الى الخلف ضغطت بمؤخرتها عليه .. ونظرا لبلل كسها انزلق بسرعة الى أعماقه.. شهقت مع دخوله .. وبدأت حركاتها الجنونية حين يكون بأعماقها .. شهقت بأعلى صوتها .. منيييير فديتك .. نيكني بعنف .. زادت من اندفاعاتها الى الأمام والخلف .. أنا تهيجت من حركاتها السكسية المجنونه وأصواتها العالية .. خشيت أن يسمعها الجيران وخاصة وأن الشقة خالية وللصوت صدى مسموع .. ترجيتها تخفيض صوتها .. قالت : جنيت ما أقدر .. ارجوك نيكني نيكني بعنف .. خلي الجيران يسمعوني .. تجاوبت معها .. بدأت أنيكها بعنف وبسرعة حتى أنها أرتعشت لعدة مرات .. مع كل رعشة كانت تصرخ وتلتهم بأسنانها أطراف ستارة النافذة .. مدت يدها اليه .. سحبته من كسها ووضعته على فتحة طيزها .. قالت ما تغير منير صحراوي .. أحسست بأنها تريدني أن أمارس لها لعبتها المفضلة .. دفعت هي بمؤخرتها نحوه .. انزلق الى أعماق طيزها دون أي مقاومة أو جهد .. كون طيزها قد تعود النيك من الخلف منذ صغرها كما أخبرتني .. قالت : تعرف منير أصبح النيك من وراء يعجبني أكثر من الكس .. بدأت أنيكها بعنف أكبر .. جن جنونها أكثر من حين كنت أنيك كسها .. بدأت تفرك بظرها وتصرخ .. حبيبي دخله .. فديتك .. ايوه .. ايوه .. بقوه ..بقوه .. دخله .. دخله .. ما تخلي شيء .. مدت يدها تتحسسه .. وجدته منغرسا بالكامل .. أمسكت بالخصيتين حاولت دسهما في طيزها جوار قضيبي دون جدوى .. قالت منير .. أرجوك نيك بعنف دخله بقوة ما عدت أحس بشي .. أرجوك .. نيك .. نيك .. زدت من وتيرة النيك .. هاجت .. بدأت تمارس طقوسها عندما أنيكها من الخلف .. بركت بحذرعلى ركبتيها .. وأنا بدوري دنوت على ركبتي حتى اجاريها في وضعيتها .. بدأت تتحرك حبوا على يديها كالكلب وقضيبي مغروس في طيزها وأنا أتبعها .. تسير خطوات وتتوقف قليلا لتحرك مؤخرتها بشكل مثير كحركة المروحة .. ثم تعاود الحبو وهي تصرخ من الهيجان .. تقف ثانية وتخرجه من طيزها وتتجه نحوه وتبدأ تمصه بعنف .. تأخذ وضعية الكلب ثانية وتدسه في طيزها .. ترجتني أن أكون أكثر عنفا .. استجبت لطلبها .. نكتها بعنف أكبر وبشكل متواصل .. وهي تحبوا تارة وتتوقف عن الحبو تارة أخرى .. ملأ صراخها وشهيقها أرجاء الشقة .. أرتعشت لمرات عدة .. آخر رعشة جعلتني أتهيج أكثر حتى تدفق منيي في أعماق طيزها .. شهقت وعصرته عصرا حتى كادت تمزقه .. أخرجته تمصه مصا عنيفا .. أرتمت على الأرض دون حراك من شدة حركاتها الجنسية وحبوها في فناء الشقة .. نظرت الى ارضيت الشقة .. كادت أرضيتها تتنظف من التراب من جراء حبوها .. نظرت اليها فرأيت يديها وأجزاء من جسدها متسخ بأتربة أرضية الشقة ، ومن جراء اختلاط التراب بعرقها المتصبب بغزارة يبدو جسدها وكأنه طلي بقناع من طين .. فاقت من غفوة تعبها .. نظرت الى جسدها ويديها المتسختين .. ضحكت من منظرها .. قالت : صدقني ما كنت حاسة بشيء وأنته تنيكني .. أنته عارف أني أسكر واتخبل من نيك الطيز .. ضحكت معها .. بعد أن أخذنا قسطا من الراحة تخللتها بعض المداعبات .. اتجهنا معا نحو الحمام .. حيث سبق وأن ملأت الحوض بالماء قبل وصولها الشقة .. سحبت رشاش الماء وقمت برش أنحاء جسدها لأنظف ما علق به من تراب .. حملتها وأدخلتها الحوض .. شرعنا نعبث بالماء وأخذ كل منا يداعب الآخر .. دعكت لي ظهري بالصابون .. طلبت مني أن أفعل لها بالمثل ففعلت .. أثارتني وأنا أدعك ظهرها بالصابون وشلال الماء ينساب على جسدها ... مددت يدي الى كسها فركته برغوة الصابون .. أخذت كمية من الرغوة وفركت لها طيزها .. أستلذت لذلك .. مدت هي يدها الى قضيبي فركته بيدها ورغوة الصابون .. وجهته الى مؤخرتها كمن ترجو مني ادخاله .. استجبت لدعوتها .. أدخلته بطيزها .. أنزلق بتأثير رغوة الصابون الكثيفة على مؤخرتها .. نكتها نيكة مبرحة لمدة عشرون دقيقة تحت شلال الماء المتدفق من الرشاش .. كانت تصيح بشدة وأنا انيكها .. قلت لها .. آلمك قضيبي ...؟ قالت : لا فديته بس الصابون دخل طيزي وأحرقني .. قلت لها لحظة أخرجه ... ؟ قالت : لا ارجوك استمر تعرف كلما كانت النيكة موجعة ومحرقة من وراء أستلذ أكثر .. خليه أرجوك ما تخرجة .. أستمريت أنيكها بعنف وهي تزداد صراخا حتى ارتعشنا معا ، وتدفق المني في أعماق كسها ... انهارت وتهالكت من كثرة ارتعاشها .. قالت : منير ما آني قادره أقف على رجولي .. أرجوك أسندني .. حضنتها بين ذراعي حتى هدأت أقعدتها في الحوض.. رشيتها بالماء حتى انتعشت قليلا ... بدأت تحس بلهيب الصابون في أعماق طيزها .. وضعت يدها على فتحة شرجها وهي تصرخ من الحرقة .. بدأت تدخل أصابعها كمن تحاول التخلص من الصابون أو تخفف من لهيبة .. قالت : منير يحرقني واجد.. وانته تنيكني ما حسيت به .. الحرقة زادت لذتي .. ولكن ها الحين يحرقني واجد .. قلت لها : معي لك حل .. قالت : ألحقني به أعمل أي شيء ما ني قادره ... قلت لها با أعمل لك حقنة شرجية .. قالت معك حقنة .... ؟ قلت لها : لا .. بس معي بديل لها .. سحبت بايب معدني طويل مثبت بالحنفية يستعمل في التنظيف بعد استخدام المرحاض .. رأسه مدبب يشبه رأس عضو طفل في العاشرة .. شغلت الصنبور تدفق الماء بغزارة .. قلت لها : أعطيني مؤخرتك .. عرفت أني أرغب في دس رأس البايب في شرجها ليتدفق الماء في طيزها .. أغلقت المحبس لأوقف تدفق الماء حتى أدخله .. استسلمت .. فتحت هي فلقتيها استعدادا لاستضافة الانبوب .. وضعت بعض التفال ليسهل دخول راس البايب والجزء العلوي منه .. أنزلق بسهولة مسافة ستة سنتيمترات في طيزها .. قلت لها يؤلمك ...؟ قالت : لا .. أحسه مثل زب صغير .. فتحت المحبس بحذر وبأقل ما يمكن من اندفاع الماء حتى لا يسبب لها أي أذى .. بعد ثواني قليلة سألتها .. تحسي بالماء .. قالت : أحس به مثل بول الجاهل .. أوه لذيذ واجد .. أحسه مثل حليبك ينسكب بس متواصل .. أوه ما أحلاه .. أحسه يدغدغني وهوه ينساب داخل طيزي .. حركته قليلا .. بدأت تمتحن وتتحرك .. توقفت .. قالت : أحس الماء ترس طيزي .. فعلا لاحظت الماء بدأ يفيض من طيزها .. سحبت البيب تدريجيا ،ثم حملتها الى كرسي المرحاض وقلت لها : أجلسي عليه وأخرجي الماء من جوفك .. فعلت ذلك حتى تأكدت من خروج الماء تماما .. قالت : تعرف يا منير أن لعبة البايب والماء في طيزي حلوة.. تصدق امتحنت والماء يسكب فيه .. يدغدغ لي تجويف طيزي .. أرجوك تكرر اللعبة .. كررت لها العملية مرتين حتى خفت منها حرقت الصابون .. قلت لها : نبيني اضيع لك حرقة الصابون بشكل نهائي من طيزك .. قالت كيف ...؟ قلت لها : معك أي كريم مرطب في شنطتك .. قالت : نعم .. ذهبت الى الغرفة وأحضرت الكريم .. قلت لها : أعطيني مؤخرتك .. أخذت كمية كبيرة من الكريم وغرسته بأصابعي في طيزها .. قالت : أوه .. منير أحسه بارد .. برد لي طيزي .. هيجتني منير .. ما تنيكني وتدخل الكريم بزبك الى الداخل .. وأنا فعلا متهيج وقضيبي منتفخ من الهيجان من لعبة الماء والكريم .. دسيته بين فلقتيها ولم أنتبه الا وهو في عمق طيزها .. بدأت أنيكها رويدا .. كان لدخوله وخروجه صوتا مسموعا من لزوجة الكريم وهيجانها .. صرخت أوه منير .. الكريم هيجني أرجوك نيكني .. نيكني .. زيد خليني أسمع صوت طيزي بالكريم .. نيك .. نيك .. أكثر .. زدت عنف النيك .. هي من احساسها بلذة النيك بالكريم فرسخت بفخذيها بطريقة غريبة .. جعلت زبي ينغرس الى أعماقها مع كل دفعة .. شهقت عدة شهقات معلنة ارتعاشتها .. استمريت انيكها بعنف لأطول فتره .. تهيجت .. أحسست بقرب تدفق المني .. هي ايضا أحست بذلك .. شفطته بارتعاشة فضيعة .. انطلقت قذائف حممه ..
بعد توقيعي على عقد الايجار أخذت مفتاح الشقة .. وفورا هاتفت (نورة) صديقتي وأخبرتها بأني استأجرت الشقة ، فشهقت لذلك فرحا .. فأخذت العنوان مني على الفور ، وفي غضون ساعة كانت عندي .. بمجرد دخولها الباب احتضنتها وقبلتها قبلة عميقة .. أفلتت نفسها من بين يدي .. قالت بضحكة غنج : استح بعدك جديد على الشقة .. ما تخاف حد يشوفنا من هذه الشبابيك المفتوحة .. قلت : خليهم يشوفوني أنا وحياتي .. نعمل لهم فلم سكس حي .. كانت الشقة خالية من أي أثاث عدا ستارة عريضة معلقة بنافذة غرفة النوم وأخرى مرمية على الأرض ... تجولت نورة في الشقة فقالت : شقة صغيرة ولكنها حلوة .. حقيقة لم نلتقي أنا ونورة لأكثر من اسبوع لظروف حالت دون ذلك .. هذا زاد اشتياقي لها ، وخلو الشقة وحركات نورة المتراقصة وهي تجوب بين غرفها أثارني جدا حيث كنت أسير خلفها .. شدني عبق رائحة جسدها المتعرق .. يبدو أنها تعمدت اثارتي .. فهي لا شك أنها أكثر اشتياق للنيك مني وخاصة وأنها تحب الجنس كثيرا .. لحقت بها فكمشت مؤخرتها يدي اليمنى .. قالت : مش وقته يا منير ....! أنته شايف ماني مستعدة .. تراني ماني متسبحة ولا متعطرة وكلي عرق من مشوار الطريق ... قلت لها : أموت في رشحك وعرقك وريحتك الطبيعية .. قالت : الشقة كلها كما تراها خالية ومتربه وين تبانا ننــ ... قبل أن تكمل قلت لها : ما عليش ممكن أنيكك حتى وقافي ... ما أحلى أن نفتتح الشقة بنيكة وقافي ... قالت : وهي تحرك يديها كمن تمروح على وجهها أوووف وما فيش تكييف والدنيا حر ما أنته شايف نقطر عرق واحنا ما مسوين شيء .. كيف لووو... قلت لها : ما أحلى تصبب العرق ونحن ننيك بعض ... ضحكت بغنج .. وقالت بصوت فيه دلع وتجاوب .. لا .. لا .. أرجوك ... أرجوووك .. منير .. خليه وقت ثاني ... احتضنتها من الخلف .. تراجعت نحوي وهي متمايلة .. قمت برفع فستانها من الخلف تفاجأت بأنها عريانة من الداخل غير لابسة كلوت .. مسحت يدي متحسسا مؤخرتها وبين فلقتيها .. غنجت وقالت بصوت ناعم : ... لا .. لا .. منييير .. أثارتني بل هيجتني بغنجها .. كان قضيبي منتصبا .. اخترق فتحة البيجامة التي أرتديها .. أتجه بتلقائية كصاروخ موجه نحو مؤخرتها .. التصق بها .. اندس بين فلقتيها .. مددت يدي أتحسس ظهرها وشرعت في فتح سحاب فستانها من الخلف والثمها قبلا وشما في عنقها وتحت منابت شعرها .. تجاوبت تماما مع حركاتي ... حررت هي فستانها من جهة يديها ، فما لبث الفستان وأن وقع على الارض .. ركلته بعيدا عنها باحدى قدميها .. بقيت بشلحتها الداخلية التي لا تكاد تغطي نصف أردافها .. مددت يدي الى نهديها وقبضتهما بكلتا يدي فركت حلماتها فركا .. تأوهت .. آه .. آه .. منيييير .. تسللت بيدي اليمنى الى ما بين فخذيها حتى وصلت الى كسها .. ألفيته مبتلا كأنها بدأت هيجانها قبل وصولها ... قلت لها ويش هذا كله .. قالت : أنا متهيجة ورغبانه في النيك أكثر منك .. بس كنت اتخقق عليك .. صدقت أني با فوت مثل هذه الفرصة بدون نيكه .. تحركنا معا الى قرب النافذة وأنا استنشق كل جزء من جسدها المتعرق .. هاجني عبقها النسوي .. جعلتها مواجهة لنافذة غرفة النوم .. ساعدتها في خلع شلحتها .. دفعت رأسها برفق الى الامام لأحني مقدمة جسدها نحو النافذة .. وضعت هي يدها على حافتها ، ثم باعدت بين ساقيها قليلا مع احناء وسطها (ظهرها وبطنها الى الأسفل) .. وضعيتها هذه جعلت مؤخرتها مرتفعة وكسها الجميل ظاهرا ببروز وقد بدى منتفخا ومبتلا كمن يبكي مستنجدا .. لم تنتظر هي لأي مداعبات كعادتها .. مدت يدها الى قضيبي قالت : منيير ما أقدر اتحمل دخله ارجوك .. شدته ووضعته بين فلقتيها .. قلت لها : نبدا وراء ....؟ قالت : المهم دخله وراء ولا قدام .. المهم نيكني فديتك ..تراجعت الى الخلف ضغطت بمؤخرتها عليه .. ونظرا لبلل كسها انزلق بسرعة الى أعماقه.. شهقت مع دخوله .. وبدأت حركاتها الجنونية حين يكون بأعماقها .. شهقت بأعلى صوتها .. منيييير فديتك .. نيكني بعنف .. زادت من اندفاعاتها الى الأمام والخلف .. أنا تهيجت من حركاتها السكسية المجنونه وأصواتها العالية .. خشيت أن يسمعها الجيران وخاصة وأن الشقة خالية وللصوت صدى مسموع .. ترجيتها تخفيض صوتها .. قالت : جنيت ما أقدر .. ارجوك نيكني نيكني بعنف .. خلي الجيران يسمعوني .. تجاوبت معها .. بدأت أنيكها بعنف وبسرعة حتى أنها أرتعشت لعدة مرات .. مع كل رعشة كانت تصرخ وتلتهم بأسنانها أطراف ستارة النافذة .. مدت يدها اليه .. سحبته من كسها ووضعته على فتحة طيزها .. قالت ما تغير منير صحراوي .. أحسست بأنها تريدني أن أمارس لها لعبتها المفضلة .. دفعت هي بمؤخرتها نحوه .. انزلق الى أعماق طيزها دون أي مقاومة أو جهد .. كون طيزها قد تعود النيك من الخلف منذ صغرها كما أخبرتني .. قالت : تعرف منير أصبح النيك من وراء يعجبني أكثر من الكس .. بدأت أنيكها بعنف أكبر .. جن جنونها أكثر من حين كنت أنيك كسها .. بدأت تفرك بظرها وتصرخ .. حبيبي دخله .. فديتك .. ايوه .. ايوه .. بقوه ..بقوه .. دخله .. دخله .. ما تخلي شيء .. مدت يدها تتحسسه .. وجدته منغرسا بالكامل .. أمسكت بالخصيتين حاولت دسهما في طيزها جوار قضيبي دون جدوى .. قالت منير .. أرجوك نيك بعنف دخله بقوة ما عدت أحس بشي .. أرجوك .. نيك .. نيك .. زدت من وتيرة النيك .. هاجت .. بدأت تمارس طقوسها عندما أنيكها من الخلف .. بركت بحذرعلى ركبتيها .. وأنا بدوري دنوت على ركبتي حتى اجاريها في وضعيتها .. بدأت تتحرك حبوا على يديها كالكلب وقضيبي مغروس في طيزها وأنا أتبعها .. تسير خطوات وتتوقف قليلا لتحرك مؤخرتها بشكل مثير كحركة المروحة .. ثم تعاود الحبو وهي تصرخ من الهيجان .. تقف ثانية وتخرجه من طيزها وتتجه نحوه وتبدأ تمصه بعنف .. تأخذ وضعية الكلب ثانية وتدسه في طيزها .. ترجتني أن أكون أكثر عنفا .. استجبت لطلبها .. نكتها بعنف أكبر وبشكل متواصل .. وهي تحبوا تارة وتتوقف عن الحبو تارة أخرى .. ملأ صراخها وشهيقها أرجاء الشقة .. أرتعشت لمرات عدة .. آخر رعشة جعلتني أتهيج أكثر حتى تدفق منيي في أعماق طيزها .. شهقت وعصرته عصرا حتى كادت تمزقه .. أخرجته تمصه مصا عنيفا .. أرتمت على الأرض دون حراك من شدة حركاتها الجنسية وحبوها في فناء الشقة .. نظرت الى ارضيت الشقة .. كادت أرضيتها تتنظف من التراب من جراء حبوها .. نظرت اليها فرأيت يديها وأجزاء من جسدها متسخ بأتربة أرضية الشقة ، ومن جراء اختلاط التراب بعرقها المتصبب بغزارة يبدو جسدها وكأنه طلي بقناع من طين .. فاقت من غفوة تعبها .. نظرت الى جسدها ويديها المتسختين .. ضحكت من منظرها .. قالت : صدقني ما كنت حاسة بشيء وأنته تنيكني .. أنته عارف أني أسكر واتخبل من نيك الطيز .. ضحكت معها .. بعد أن أخذنا قسطا من الراحة تخللتها بعض المداعبات .. اتجهنا معا نحو الحمام .. حيث سبق وأن ملأت الحوض بالماء قبل وصولها الشقة .. سحبت رشاش الماء وقمت برش أنحاء جسدها لأنظف ما علق به من تراب .. حملتها وأدخلتها الحوض .. شرعنا نعبث بالماء وأخذ كل منا يداعب الآخر .. دعكت لي ظهري بالصابون .. طلبت مني أن أفعل لها بالمثل ففعلت .. أثارتني وأنا أدعك ظهرها بالصابون وشلال الماء ينساب على جسدها ... مددت يدي الى كسها فركته برغوة الصابون .. أخذت كمية من الرغوة وفركت لها طيزها .. أستلذت لذلك .. مدت هي يدها الى قضيبي فركته بيدها ورغوة الصابون .. وجهته الى مؤخرتها كمن ترجو مني ادخاله .. استجبت لدعوتها .. أدخلته بطيزها .. أنزلق بتأثير رغوة الصابون الكثيفة على مؤخرتها .. نكتها نيكة مبرحة لمدة عشرون دقيقة تحت شلال الماء المتدفق من الرشاش .. كانت تصيح بشدة وأنا انيكها .. قلت لها .. آلمك قضيبي ...؟ قالت : لا فديته بس الصابون دخل طيزي وأحرقني .. قلت لها لحظة أخرجه ... ؟ قالت : لا ارجوك استمر تعرف كلما كانت النيكة موجعة ومحرقة من وراء أستلذ أكثر .. خليه أرجوك ما تخرجة .. أستمريت أنيكها بعنف وهي تزداد صراخا حتى ارتعشنا معا ، وتدفق المني في أعماق كسها ... انهارت وتهالكت من كثرة ارتعاشها .. قالت : منير ما آني قادره أقف على رجولي .. أرجوك أسندني .. حضنتها بين ذراعي حتى هدأت أقعدتها في الحوض.. رشيتها بالماء حتى انتعشت قليلا ... بدأت تحس بلهيب الصابون في أعماق طيزها .. وضعت يدها على فتحة شرجها وهي تصرخ من الحرقة .. بدأت تدخل أصابعها كمن تحاول التخلص من الصابون أو تخفف من لهيبة .. قالت : منير يحرقني واجد.. وانته تنيكني ما حسيت به .. الحرقة زادت لذتي .. ولكن ها الحين يحرقني واجد .. قلت لها : معي لك حل .. قالت : ألحقني به أعمل أي شيء ما ني قادره ... قلت لها با أعمل لك حقنة شرجية .. قالت معك حقنة .... ؟ قلت لها : لا .. بس معي بديل لها .. سحبت بايب معدني طويل مثبت بالحنفية يستعمل في التنظيف بعد استخدام المرحاض .. رأسه مدبب يشبه رأس عضو طفل في العاشرة .. شغلت الصنبور تدفق الماء بغزارة .. قلت لها : أعطيني مؤخرتك .. عرفت أني أرغب في دس رأس البايب في شرجها ليتدفق الماء في طيزها .. أغلقت المحبس لأوقف تدفق الماء حتى أدخله .. استسلمت .. فتحت هي فلقتيها استعدادا لاستضافة الانبوب .. وضعت بعض التفال ليسهل دخول راس البايب والجزء العلوي منه .. أنزلق بسهولة مسافة ستة سنتيمترات في طيزها .. قلت لها يؤلمك ...؟ قالت : لا .. أحسه مثل زب صغير .. فتحت المحبس بحذر وبأقل ما يمكن من اندفاع الماء حتى لا يسبب لها أي أذى .. بعد ثواني قليلة سألتها .. تحسي بالماء .. قالت : أحس به مثل بول الجاهل .. أوه لذيذ واجد .. أحسه مثل حليبك ينسكب بس متواصل .. أوه ما أحلاه .. أحسه يدغدغني وهوه ينساب داخل طيزي .. حركته قليلا .. بدأت تمتحن وتتحرك .. توقفت .. قالت : أحس الماء ترس طيزي .. فعلا لاحظت الماء بدأ يفيض من طيزها .. سحبت البيب تدريجيا ،ثم حملتها الى كرسي المرحاض وقلت لها : أجلسي عليه وأخرجي الماء من جوفك .. فعلت ذلك حتى تأكدت من خروج الماء تماما .. قالت : تعرف يا منير أن لعبة البايب والماء في طيزي حلوة.. تصدق امتحنت والماء يسكب فيه .. يدغدغ لي تجويف طيزي .. أرجوك تكرر اللعبة .. كررت لها العملية مرتين حتى خفت منها حرقت الصابون .. قلت لها : نبيني اضيع لك حرقة الصابون بشكل نهائي من طيزك .. قالت كيف ...؟ قلت لها : معك أي كريم مرطب في شنطتك .. قالت : نعم .. ذهبت الى الغرفة وأحضرت الكريم .. قلت لها : أعطيني مؤخرتك .. أخذت كمية كبيرة من الكريم وغرسته بأصابعي في طيزها .. قالت : أوه .. منير أحسه بارد .. برد لي طيزي .. هيجتني منير .. ما تنيكني وتدخل الكريم بزبك الى الداخل .. وأنا فعلا متهيج وقضيبي منتفخ من الهيجان من لعبة الماء والكريم .. دسيته بين فلقتيها ولم أنتبه الا وهو في عمق طيزها .. بدأت أنيكها رويدا .. كان لدخوله وخروجه صوتا مسموعا من لزوجة الكريم وهيجانها .. صرخت أوه منير .. الكريم هيجني أرجوك نيكني .. نيكني .. زيد خليني أسمع صوت طيزي بالكريم .. نيك .. نيك .. أكثر .. زدت عنف النيك .. هي من احساسها بلذة النيك بالكريم فرسخت بفخذيها بطريقة غريبة .. جعلت زبي ينغرس الى أعماقها مع كل دفعة .. شهقت عدة شهقات معلنة ارتعاشتها .. استمريت انيكها بعنف لأطول فتره .. تهيجت .. أحسست بقرب تدفق المني .. هي ايضا أحست بذلك .. شفطته بارتعاشة فضيعة .. انطلقت قذائف حممه ..