امير الزمان
06-27-2017, 01:59 AM
نيك أم خالد
الجزء الأول
ححكى اول مرة قابلت فيها ام خالد ...
مبدائيا كدة انا ميولى اوى تجاه الستات الكبار "الامهات" من 40 - 50 كدة او 52 و الشئ التانى نيك محارم اصحابى مش محارمى انا يعنى امهات صحابى بالذات اكتر من اخواتهم
كنت دايما بحب اروح لاصحابى بيوتهم لما كنت فى المدرسة و بعد كدة لما دخلت الكلية عشان اشوف امهاتهم وانا قوى اوى فى الكمبيوتر و كنت على طول يطلبونى بالفلاشة عشان اصلح الاجهزة و اجيب اجدد الافلام و الالعاب و الجو ده
كنت بحب اروح فى الصيف اوى عشان طبعا معروف شرمطة النسوان و خصوصا الامهات .... فى فترة الصيف و المدينة التي أنا منها مليانة لبن كتير .. المهم فى صديق تعرفت عليه فى الكلية و علاقتنا زادت فى السنة التانية من الجماعة بسبب مشروع اتكلفنا به و هو كان معايا فى الفرقة ... المهم عشان مطولش في الكلام و الدردشة عرفت انه والده متوفى و ملوش غير اخ واحد فى كلية الهندسة و البيت بتاعهم ملك فرحت اوى قلت ام تعبانه اكيد نفسها تاخده لانها ارملة و مفيش اخوات كتير هم اتنين واحد صاحبى و التانى مش بيقعد فى البيت كتير ...
المهم علاقتنا تطورت و بقى يطلبنى زى غيره اصلح الجهاز بتاعه و اجبله افلام و خلافه بس كان بيجيب اللاب فى الكلية لحد ما فى يوم قاللى تعالى البيت عشان كنا اتخرجنا و كنا فى فترة الصيف و كل واحد مشغول فى حاله قالى محتاجك تظبط الجهاز عشان بنزل به شغل و مش عارف اصلحه و المهندس اللى عرض عليه الامر حياخد فلوس كتير ..
المهم اتفقت معاه و روحت له فى الميعاد المتفق عليه و كنا فى شهر 8 عز الحر و انا مستنى اشوف امه حتكون عاملة ازاى و النظام عندهم ازاى .... قبلها كان متفق معايا ان بيخلص شغل الساعة 4 و نص و يدخل البيت على 5 و نص او 6 قالى تعال الساعة 7 اكون وصلت و اتغديت ... بينى و بينكم فكرت فيها قلت فرصة طالما مش حيكون موجود ف البيت مااروح بدرى و اعمل نفسى غلطت فى الميعاد ... بس المشكلة كانت فى اخوه ياترى حيكون موجود ولا لأ ؟؟ المهم قلت حروح بدرى ساعة و خلاص ..... كمان ان لما اروح بدرى مش حتكون عاملة حسابها فى اللبس حتكون لابسة زى ما ابنها بيشوفها ...
ركبت و روحت قبل الميعاد بساعة و ربع و انا قلبى بيدق و مستنى اشوف حاجة شديدة تتاخد ف كل حتة فيها ...
طلعت الدور التانى و خبطت الباب و قلبى بيرتعش ....... احاااا بقى .. حصل اللى كنت متوقعه !!!!
بيت عيلة و مفتكرة اني أنا ابنها اللى رجع بدرى و كانت قالعة براحتها و الدنيا جهنم مش حر و شفت احلى جسم ابن متناكة و بزاززززززززز لبببببببن و شعر سايب فى جلبية بيتى مفتوحة من كل حتة قميص النوم يعتبر نقاب بالنسبة لها ....
اول ما شافتنى ماكنتش تعرفنى اول مرة اروح لهم ادارت ورا الباب و طلعت راسها بس و قالت حضرتك عاوز مين ؟؟قلتها خالد موجود ؟. انا صاحبه و كان قاللى تعالى تصلح اللاب و كدة ... قالتلى اه بس هو مجاش من الشغل لسة لو حابب تدخل تستناه ؟( اااااااااااااااااااااااااااااااااه احب اوى احا بقى على كدة قلبى حينفجر )
عملت نفسى بستعبط ( انا اسف يا حاجة ممكن استناه تحت عادى ... لا ياحبيبى اتفضل عيب و هو زمانه جاى ثوانى حلبس طرحة اتفضل ) حاضر يا حاجة .. دخلت و قفلت الباب و دخلت جري على الأوضة تلبس طرحة و على الحظ البيت هادى عرفت ان ابنها التانى مش موجود يافرحتاااااااااه !!!
انا وسيم و طويل و رياضى و كنت رايح ببنطلون فيه سوستة و قاصد حقلكم دلوقتى ليه ؟؟
المهم تشرب ايه ؟؟شكرا يا حاجة ( هى بتاعت 48 سنة ) لا لازم؟؟ بص انا عاملة ليمون بنعناع ساقع حجبلك شوية .... ماشى ؟؟شكراا ملوش لزوم و .... اصبر بس دوق الاول
الطرحة اللى لابستها غطت بس لحد بطنها لكن الباقى شفاف و مفتوح و بااين ... شغلت المروحة و انا بشرب الليمون و قعدت تنقى عدس اودامى و فتحت التلفزيون و بتتكلم معايا على ايام الكلية و ابنها و خلافه ...
و فى وسط الكلام عمالين نتبادل النظرات الوسخة بتاعت النيك ..
هى لاحظت ان زبى حينفجر جوا البنطلون و انا قاصد تشوفه .... قلتها ممكن ادخل حمام .. قالت اتفضل طبعا وشاورت على الحمام دخلت عملت نفسى بعمل حمام و شديت السيفون و سبت السوستة مفتوحة و طلعت .....
و انا قاعد قدامها لما طلعت لاحظت ان السوستة مفتوحة لاقيت نظرررات الجوع والهيجان بتاعت الارملة اللى بقالها كتير مدخلش فيها حاجة و انا عامل بلعب ف التلفون ..
لاقيتها بتفتح مواضيع بس قلبها بيدق و مش على بعضها و بتترتعش !!فهمت انها بدات تسيح و عاوزة تشوفه كله
مع الكلام هجت انا و هيا قالتلى انت طويل نزلّى معلش الستارة .. حتعبك معايا ..جبت كرسى ووقفت اودامها و بفك الحلقان بتاعت الستاير و هى اللبوة مشلتش عنيها من على السوستة و من الهيجان بدأ بتاعى يطلع برااااااا و انا عامل اهبل و باصص ف السقف و بفك الحلقان لحد ما طلع كله بره ( قد تكون مش مصدق بس انا حرفيا بفقد عقلى بالكامل وقت الشهوة و ووقعت ف نصيبة كذا مرة بسبب انى وعى بيتلغى تماما )
ببص لاقيتها سايحة و عاملة بتبص ف الارض شوية و ليا شوية و بتقوللى حبيبى الحق بنطلونك مفتوح !!!ضحكت و قلتها ايه ده ؟معلش مش واخد بالى و مسكته دخلته تانى و قفلت و هى جريت على المطبخ ..
نزلت الستارة كلها و انا مش سامع حس لها و لا جت تقعد معايا عدى حوالى ساعة و فاضل نص ساعة عاوز الحق اعمل حاجة قبل ابنها ما ييجى من الشغل ..
ناديت عليها ( حاجة انا نزلتلك الستارة على الكنبة اهيه ) و اذا بها اللبوة الشديدة طالعة من المطبخ من غير الطرحة و بزازها حتقع من الجلابية و جسمها كله باين و مفتح و نزلت تجيب الحلقان و الستارة و صدرها و بطنها كلها اوادمى و بتضحك و باصة ف الارض
انا هنا كنت حفقد وعى حرفيا من الاثارة و الجنون و الفرحة و كوكتيل مشاعر بنت وسخة مع بعض
جريت وقفت جنبها قلتلها اساعدك فى ايه تانى و بقيت أحك فيها و هى بتوطى جامد بفجر و هى بتلف جيت من وراها و حكيت فيها و انا و هى محدش بيتكلم هى سايحة منى و انا مش لاقى نفسى .. لما بقينا احنا الاتنين فى عالم تانى لفيت و جيت اودامها و هى موطية دخلت ايدى و مسكت صدرها كلها بعصره بايدى
لاقتيها بتعرتش و بتبص مالك يا بنى بتعمل ايه انا زى امك؟ ... ( بينى و بين نفسى كسمك امى مين ؟)
مردتش عليها و فضلت ماسك فى صدرها و هى بتبرق ليا و مش بتعمل اى مقاومة و متنحالى و نفسها بيروح و بس زقتها على الكنبة وقعت على ظهرها شديت الستارة منها و نمت عليها و نزلت بوس ف صدرها و رقبتها
( هى مرة بيضة بياض اللبن و بزها يرضع جمهورية و فخاد ملبن اااااه ) المهم سلمت خالص و انا حموت زيها و عمال اعض ف شفايفها و جسمها بعد كدة نزلت دخلت راسى جوا الجلابية بتاعتها و نزلت الاندر و اقعدت ادعك وشى فى كسها و الحسه جامد و هى بدات تسوط و تقلى ياابنى مش كدة ابنى زمانه جاي انا زى مامتك
و انا مش سامع حاجة و شغال دعك فى كسمها كانت احلى شفايف كس اكلتها و شفتها فى حياتى قعدت الحس فى كسها بتاع تلت ساعة و هى بتكتم فى صوتها لحد ما قربت تجبهم لاقتيها زقتنى و طلعت جريت على الحمام جابتهم ف الحمام ....
جريت وراها لاقتيها مصدومة من اللى حصل و عنيها مدمعة .. قلتلها مش حسيبك انهاردة قالتلتى ياابنى ابنى زمانه جاى ابوس ايدك ... مسكتها حضنتها و قعدت ابوس فيها و نزلت لحست كسها تانى و هى واقفة ساندة على الحيطة شوية لاقيت فعلا ان ممكن ابنها يفتح علينا الباب في اى وقت سبتها من نفسى و قلتلها روحى عدلى هدومك عشان ابنك لو جه
و اللى حسبته لاقيته 10 دقائق و ابنها جيه بس كان على وشنا باين و بدأ يسلم عليا ..و انت جيت امتى ؟؟وووو الخ و ف نفس الوقت بيبص لامه و ليا و حاسس بحاجة غريبة ... المهم خلصت مشوارى معاه و نزلت روّحت و مش قادر انسى كس ام خالد لحد اول يوم العيد ده ( نكتها بالكامل ) و ده الجزء اللي جاى ححكيلكم نيكتى لها بعد فترة اد ايه مكونتش شوفتها ...
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــ
الجزء الثاني
يوم العيد الاول كان ميعاد لقائى و نيكى لام خالد بس المرة دى دخلته فيها بدل من الاكتفاء باللحس ... طيب وصلنا ازاى للمرحلة دى ...
بعد لحسى لكسها المرة الاولى عدت فترة طويلة و انا و ابنها كل واحد مشغول فى حياته و بنكتفى بالسلام فى المناسبات على الواتس اب و الفيس و خلافه لحد اليوم الموعود قبل العيد باسبوع خالد كلمنى ... قالى اخويا محتاج يقوى نفسه ف اللغة الانجليزية و انا عارف انك جبت كورسات من على النت و ظبت نفسك ف اللغة من غير ما تروح اى اكاديمات ولا يحزنون عاوزك تجبلى اللينكان و الكورسات على فلاشة و تيجى تفهمه يعمل ايه ... ااااااااااه الفرحة دخلت قلبى من جديد لما سمعت كلامه فى التلفون بس المرة دى الاتنين حيكونوا موجودين .. حنيك امهم ازااااى ؟؟؟؟
اتفق معايا اول يوم العيد اتغدى عندهم و نخلص موضوع اخوه و ننزل نخرج مع بعضنا اتفق معاهم و قلت تمام روحت فى الميعاد اول يوم العيد الساعة 2 و نص بعد الظهر اول ما دخلت لاقيت امهم بجلبية بيتى بس حشمة شوية عن المرة الاولى و لابسة طرحة عليها بس الجلبية ضيقة و مش لابسة تحتها اى حاجة لا اندر و لا سنتيانة و ده اللى اتاكد منه بعدها ... سلمت عليهم و بدانا الكلام و السلام و الهزار بعدها بنص ساعة امهم حطيت الغذا و قعدنا عشان ناكل .... و طول ما احنا قادعين ام خالد باين عليها كسها بياكلها و عاوزة تتناك بفارغ الصبر بس مش لاقية مجال .. المهم و احنا ع الاكل و بعد الاكل شغالين فى نظرات المنيكة و الحك ف بعض و احنا بنتحرك ف الشقة .. ......
خلصنا الاكل و شربنا الشاى و دخلت مع او خالد عشان افهمه الموضوع اللى انا جاى فيه قعدنا حوالى بتاع ساعيتن ع الجهاز بعدها قمت عملت نفسى عاوز ادخل الحمام عشان اجرب الخطة اللى محضرها ياتنجح و الاقى فرصة انيك امهم يا تفشل و اكون اكتفيت بالنظرات و التحسيس .....
دخلت الحمام ظبت المنه بتاع التلفون بالرنة بتاعت التلفون انه يرن بعدها بعشر دقائاق كان حد بيتصل بيه .. و خرجت .. بعد مفيش عشر دقائق و التلفون ضرب عملت نفسى مكالمة و بتكلم فى التلفون و ان امى عاوزانى حالا عشان فيه مشكلة ف البيت و عاوزنى اجى ....
خلصت المكالمة مالك فى ايه مش عارف ايه طيب و الخروجة ... محتاج حاجة مش عارف ايه لا شكررراا لازم اروح حالا.. سالتهم طيب انتوا حتعملوا ايه دلوقت ... قالى شكرا على تعبك معانا احنا حننزل معاك دلوقت على الخروجة و حنرجع على بليل لو خلصت مشكلتك قبل باليلي كلمنا ممكن نتقابل و نزلوا معايا و كل واحد راح ف سكته ......
ااااااااااح الجزء الملبن من القصة يبدا ف اللحظة عملت نفسى متجه للموقف و دخلت فى محل قصب شربت كوبايتن قصب و فضلت واقف بتاع 20 دقيقة لحد ما اتاكد انهم ركبوا و شافوا مصلحتهم و لما اتاكد و سبت الوقت الكافى رجعت جرى على البيت تانى بحجة انى نسيت تلفونى .....
طلعت خبطت على (الكس ) فتحت ليا حبيبتى اللبن ( ايه ده امير ؟؟ مالك خير اومال فين خالد و احمد ؟؟ ) قلتلها هم سبقونى على المشوار بقولك ايه انا نسيت تلفونى شوفى كدة قالتلى طيب ادخل دور عليه معايا كدة
طبعا تلفونى ف جيبى ... المهم دخلت و قفلت الباب و عملنا بندور على التلفون و اول ما لاقتها بتدور على الكنبة وشها للكنبة و طيزها ليا قلت بس ( اركب الهوا هههههههههه) جريت بعبصتها و دخلت ايدى من ورا و هى موطية لحد ما مسكت شفايف كسها من برا الجلابية .......
لاقيتها اتفجعت و لفت و كسها ف ايدى بتعمل ايه انت اتجنيت افرد العيال يرجعوا انا المرة اللى فاتت عدتها عشان المشاكل و انت زى ابنى و شاب و محتاج الجنس مينفش كدة و قعدت طول كلام من ده ..قلتلها بصى انا عارف ان كل ده كلام عيالك ركبوا و راحو الخروجة و مش راجعين قبل بليل و انا مش طالع من هنا الا لما انيكك بالكامل .... لاقتها وشها احمر و صدرها بينهج من مزيج من الاثارة و الخوف و الفجعة ..
ياابنى اعقل مينقعش قلتلها لا على الاقل حنعمل زى المرة اللى فاتت بس و جريت عليها مسكتها من ايديها و شدتها على غرفة النوم بتاعتها و قفلت الباب و هى ف حالة ذهول و خوف من الموقف و حيغمى عليها .. اول ما دخلنا سلمت نفسها ليا و بدات اقلعها الجلادبية من تحت لفوقو فعلا و انا بقلعها لاقتها مش لابسة حاجة تحت الوسخة ....
نيمتها على ظهرها و قلعت هدومى كلها ... اول ما شافت زبى و حجمة و جماله لاقتها فتحت رجلها من نفسه و قالتلى تعال اعمل اللى نفسك فيه بسرعة انا سمعت الكلمة و كنت متهيالى اجرى ف الشقة زى المجنون من الهيجان و من فخادها البيضة و كسها الاحمرررررررررررررر و طيازها اللى يركب عليهم مصر كلها ..
نزلت لحس فى كسها و بوس فى بطنها و رقبتها و رجلها مسبتش حتة فى جسمها الا و كلتها بسنانى و شفايفة و لحستها قعدت بتاع نص ساعة احضان و بوس و تقفيش و ادخل صوابى فى كسها و طيزها لحد ما جت اللحظة الحاسمة
رفعت رجلها و بليت كسها الملبن و رشقت بتاعى فيهااااا لحد الاخر بعنف ااااااااااااااااااااااااه يا ام خالد على دفئ و حنان كسك كنت محتاجك بجد .... نمت على صدرها و بزازها حاضة وشى و عمال انيك فى كسمها بعنف شديد و هى عمالة تتاوه و تصوت زى الشراميت .... شوية و بدلت الوضعية نامت على بطنها و فردت رجلها و دخلته ف كسها من ورها و قعدنا على الوضع ده كتيييير وهى بتصوت جامد و نيكنى و كسى يا امير و هات لبنك مش قادرة و طلعت المتناكة اللى جواها و شوية و اخدنا و ضعية الدوجى و ف نفس الوضعية طلعته من كسها و رشقته ف طيزهااااااااااااااااااااااااااااااا ااا اااااه م العذاب قعدت انيك فى طيزها حوالى ربع ساعة لحد ما جبت لبنى كله فيها و طلعته من طيزها لاقتها لفت و جريت على زبى بلبلنه تمصه حتى النخاع و شربت اللبن كله شوية ارتحنا ..
بعدها قلتلها مشبعتش منك قالتلى ولا انا انا تعبانه اوووى و كنت محتاجة الجنس من سنين و انت فيك صحة بنت متناكة و بدانا من اول و جديد بس المرة دى انا تحت هى ركب و قعدت على بتاعى و هاتك طلوع و نزول بعدها قعدت تمصة زبى و خلتها جابت كسها عندى عشان الحسه و هى عند زبى و اشتغلنا على الوضع ده بتاع ساعة هى تجيب و انا اجيب ساعتين و نص من النيك المتواصل بكل الاوضاع و الاشكال لحد ما فضيت لبنى كله و اخدتها فى حضنى نص ساعة و قمنا استحمينا سوا و نكنتها ف الحمام ف طيزها مرة اخيرة كانت بالساعيتين و نص كلهم ... و لبست و مشت و سبتها مرمية على الكنبة زى السطيحة قعدت ابوس فيها و اخدت تلفونها و مشيت ...
حرتب مقابلة تانية معاها و اححيلكم النيكة بالصور مع حبيبة قلبى ام خالد الشديدة...
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ
الجزء الأول
ححكى اول مرة قابلت فيها ام خالد ...
مبدائيا كدة انا ميولى اوى تجاه الستات الكبار "الامهات" من 40 - 50 كدة او 52 و الشئ التانى نيك محارم اصحابى مش محارمى انا يعنى امهات صحابى بالذات اكتر من اخواتهم
كنت دايما بحب اروح لاصحابى بيوتهم لما كنت فى المدرسة و بعد كدة لما دخلت الكلية عشان اشوف امهاتهم وانا قوى اوى فى الكمبيوتر و كنت على طول يطلبونى بالفلاشة عشان اصلح الاجهزة و اجيب اجدد الافلام و الالعاب و الجو ده
كنت بحب اروح فى الصيف اوى عشان طبعا معروف شرمطة النسوان و خصوصا الامهات .... فى فترة الصيف و المدينة التي أنا منها مليانة لبن كتير .. المهم فى صديق تعرفت عليه فى الكلية و علاقتنا زادت فى السنة التانية من الجماعة بسبب مشروع اتكلفنا به و هو كان معايا فى الفرقة ... المهم عشان مطولش في الكلام و الدردشة عرفت انه والده متوفى و ملوش غير اخ واحد فى كلية الهندسة و البيت بتاعهم ملك فرحت اوى قلت ام تعبانه اكيد نفسها تاخده لانها ارملة و مفيش اخوات كتير هم اتنين واحد صاحبى و التانى مش بيقعد فى البيت كتير ...
المهم علاقتنا تطورت و بقى يطلبنى زى غيره اصلح الجهاز بتاعه و اجبله افلام و خلافه بس كان بيجيب اللاب فى الكلية لحد ما فى يوم قاللى تعالى البيت عشان كنا اتخرجنا و كنا فى فترة الصيف و كل واحد مشغول فى حاله قالى محتاجك تظبط الجهاز عشان بنزل به شغل و مش عارف اصلحه و المهندس اللى عرض عليه الامر حياخد فلوس كتير ..
المهم اتفقت معاه و روحت له فى الميعاد المتفق عليه و كنا فى شهر 8 عز الحر و انا مستنى اشوف امه حتكون عاملة ازاى و النظام عندهم ازاى .... قبلها كان متفق معايا ان بيخلص شغل الساعة 4 و نص و يدخل البيت على 5 و نص او 6 قالى تعال الساعة 7 اكون وصلت و اتغديت ... بينى و بينكم فكرت فيها قلت فرصة طالما مش حيكون موجود ف البيت مااروح بدرى و اعمل نفسى غلطت فى الميعاد ... بس المشكلة كانت فى اخوه ياترى حيكون موجود ولا لأ ؟؟ المهم قلت حروح بدرى ساعة و خلاص ..... كمان ان لما اروح بدرى مش حتكون عاملة حسابها فى اللبس حتكون لابسة زى ما ابنها بيشوفها ...
ركبت و روحت قبل الميعاد بساعة و ربع و انا قلبى بيدق و مستنى اشوف حاجة شديدة تتاخد ف كل حتة فيها ...
طلعت الدور التانى و خبطت الباب و قلبى بيرتعش ....... احاااا بقى .. حصل اللى كنت متوقعه !!!!
بيت عيلة و مفتكرة اني أنا ابنها اللى رجع بدرى و كانت قالعة براحتها و الدنيا جهنم مش حر و شفت احلى جسم ابن متناكة و بزاززززززززز لبببببببن و شعر سايب فى جلبية بيتى مفتوحة من كل حتة قميص النوم يعتبر نقاب بالنسبة لها ....
اول ما شافتنى ماكنتش تعرفنى اول مرة اروح لهم ادارت ورا الباب و طلعت راسها بس و قالت حضرتك عاوز مين ؟؟قلتها خالد موجود ؟. انا صاحبه و كان قاللى تعالى تصلح اللاب و كدة ... قالتلى اه بس هو مجاش من الشغل لسة لو حابب تدخل تستناه ؟( اااااااااااااااااااااااااااااااااه احب اوى احا بقى على كدة قلبى حينفجر )
عملت نفسى بستعبط ( انا اسف يا حاجة ممكن استناه تحت عادى ... لا ياحبيبى اتفضل عيب و هو زمانه جاى ثوانى حلبس طرحة اتفضل ) حاضر يا حاجة .. دخلت و قفلت الباب و دخلت جري على الأوضة تلبس طرحة و على الحظ البيت هادى عرفت ان ابنها التانى مش موجود يافرحتاااااااااه !!!
انا وسيم و طويل و رياضى و كنت رايح ببنطلون فيه سوستة و قاصد حقلكم دلوقتى ليه ؟؟
المهم تشرب ايه ؟؟شكرا يا حاجة ( هى بتاعت 48 سنة ) لا لازم؟؟ بص انا عاملة ليمون بنعناع ساقع حجبلك شوية .... ماشى ؟؟شكراا ملوش لزوم و .... اصبر بس دوق الاول
الطرحة اللى لابستها غطت بس لحد بطنها لكن الباقى شفاف و مفتوح و بااين ... شغلت المروحة و انا بشرب الليمون و قعدت تنقى عدس اودامى و فتحت التلفزيون و بتتكلم معايا على ايام الكلية و ابنها و خلافه ...
و فى وسط الكلام عمالين نتبادل النظرات الوسخة بتاعت النيك ..
هى لاحظت ان زبى حينفجر جوا البنطلون و انا قاصد تشوفه .... قلتها ممكن ادخل حمام .. قالت اتفضل طبعا وشاورت على الحمام دخلت عملت نفسى بعمل حمام و شديت السيفون و سبت السوستة مفتوحة و طلعت .....
و انا قاعد قدامها لما طلعت لاحظت ان السوستة مفتوحة لاقيت نظرررات الجوع والهيجان بتاعت الارملة اللى بقالها كتير مدخلش فيها حاجة و انا عامل بلعب ف التلفون ..
لاقيتها بتفتح مواضيع بس قلبها بيدق و مش على بعضها و بتترتعش !!فهمت انها بدات تسيح و عاوزة تشوفه كله
مع الكلام هجت انا و هيا قالتلى انت طويل نزلّى معلش الستارة .. حتعبك معايا ..جبت كرسى ووقفت اودامها و بفك الحلقان بتاعت الستاير و هى اللبوة مشلتش عنيها من على السوستة و من الهيجان بدأ بتاعى يطلع برااااااا و انا عامل اهبل و باصص ف السقف و بفك الحلقان لحد ما طلع كله بره ( قد تكون مش مصدق بس انا حرفيا بفقد عقلى بالكامل وقت الشهوة و ووقعت ف نصيبة كذا مرة بسبب انى وعى بيتلغى تماما )
ببص لاقيتها سايحة و عاملة بتبص ف الارض شوية و ليا شوية و بتقوللى حبيبى الحق بنطلونك مفتوح !!!ضحكت و قلتها ايه ده ؟معلش مش واخد بالى و مسكته دخلته تانى و قفلت و هى جريت على المطبخ ..
نزلت الستارة كلها و انا مش سامع حس لها و لا جت تقعد معايا عدى حوالى ساعة و فاضل نص ساعة عاوز الحق اعمل حاجة قبل ابنها ما ييجى من الشغل ..
ناديت عليها ( حاجة انا نزلتلك الستارة على الكنبة اهيه ) و اذا بها اللبوة الشديدة طالعة من المطبخ من غير الطرحة و بزازها حتقع من الجلابية و جسمها كله باين و مفتح و نزلت تجيب الحلقان و الستارة و صدرها و بطنها كلها اوادمى و بتضحك و باصة ف الارض
انا هنا كنت حفقد وعى حرفيا من الاثارة و الجنون و الفرحة و كوكتيل مشاعر بنت وسخة مع بعض
جريت وقفت جنبها قلتلها اساعدك فى ايه تانى و بقيت أحك فيها و هى بتوطى جامد بفجر و هى بتلف جيت من وراها و حكيت فيها و انا و هى محدش بيتكلم هى سايحة منى و انا مش لاقى نفسى .. لما بقينا احنا الاتنين فى عالم تانى لفيت و جيت اودامها و هى موطية دخلت ايدى و مسكت صدرها كلها بعصره بايدى
لاقتيها بتعرتش و بتبص مالك يا بنى بتعمل ايه انا زى امك؟ ... ( بينى و بين نفسى كسمك امى مين ؟)
مردتش عليها و فضلت ماسك فى صدرها و هى بتبرق ليا و مش بتعمل اى مقاومة و متنحالى و نفسها بيروح و بس زقتها على الكنبة وقعت على ظهرها شديت الستارة منها و نمت عليها و نزلت بوس ف صدرها و رقبتها
( هى مرة بيضة بياض اللبن و بزها يرضع جمهورية و فخاد ملبن اااااه ) المهم سلمت خالص و انا حموت زيها و عمال اعض ف شفايفها و جسمها بعد كدة نزلت دخلت راسى جوا الجلابية بتاعتها و نزلت الاندر و اقعدت ادعك وشى فى كسها و الحسه جامد و هى بدات تسوط و تقلى ياابنى مش كدة ابنى زمانه جاي انا زى مامتك
و انا مش سامع حاجة و شغال دعك فى كسمها كانت احلى شفايف كس اكلتها و شفتها فى حياتى قعدت الحس فى كسها بتاع تلت ساعة و هى بتكتم فى صوتها لحد ما قربت تجبهم لاقتيها زقتنى و طلعت جريت على الحمام جابتهم ف الحمام ....
جريت وراها لاقتيها مصدومة من اللى حصل و عنيها مدمعة .. قلتلها مش حسيبك انهاردة قالتلتى ياابنى ابنى زمانه جاى ابوس ايدك ... مسكتها حضنتها و قعدت ابوس فيها و نزلت لحست كسها تانى و هى واقفة ساندة على الحيطة شوية لاقيت فعلا ان ممكن ابنها يفتح علينا الباب في اى وقت سبتها من نفسى و قلتلها روحى عدلى هدومك عشان ابنك لو جه
و اللى حسبته لاقيته 10 دقائق و ابنها جيه بس كان على وشنا باين و بدأ يسلم عليا ..و انت جيت امتى ؟؟وووو الخ و ف نفس الوقت بيبص لامه و ليا و حاسس بحاجة غريبة ... المهم خلصت مشوارى معاه و نزلت روّحت و مش قادر انسى كس ام خالد لحد اول يوم العيد ده ( نكتها بالكامل ) و ده الجزء اللي جاى ححكيلكم نيكتى لها بعد فترة اد ايه مكونتش شوفتها ...
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــ
الجزء الثاني
يوم العيد الاول كان ميعاد لقائى و نيكى لام خالد بس المرة دى دخلته فيها بدل من الاكتفاء باللحس ... طيب وصلنا ازاى للمرحلة دى ...
بعد لحسى لكسها المرة الاولى عدت فترة طويلة و انا و ابنها كل واحد مشغول فى حياته و بنكتفى بالسلام فى المناسبات على الواتس اب و الفيس و خلافه لحد اليوم الموعود قبل العيد باسبوع خالد كلمنى ... قالى اخويا محتاج يقوى نفسه ف اللغة الانجليزية و انا عارف انك جبت كورسات من على النت و ظبت نفسك ف اللغة من غير ما تروح اى اكاديمات ولا يحزنون عاوزك تجبلى اللينكان و الكورسات على فلاشة و تيجى تفهمه يعمل ايه ... ااااااااااه الفرحة دخلت قلبى من جديد لما سمعت كلامه فى التلفون بس المرة دى الاتنين حيكونوا موجودين .. حنيك امهم ازااااى ؟؟؟؟
اتفق معايا اول يوم العيد اتغدى عندهم و نخلص موضوع اخوه و ننزل نخرج مع بعضنا اتفق معاهم و قلت تمام روحت فى الميعاد اول يوم العيد الساعة 2 و نص بعد الظهر اول ما دخلت لاقيت امهم بجلبية بيتى بس حشمة شوية عن المرة الاولى و لابسة طرحة عليها بس الجلبية ضيقة و مش لابسة تحتها اى حاجة لا اندر و لا سنتيانة و ده اللى اتاكد منه بعدها ... سلمت عليهم و بدانا الكلام و السلام و الهزار بعدها بنص ساعة امهم حطيت الغذا و قعدنا عشان ناكل .... و طول ما احنا قادعين ام خالد باين عليها كسها بياكلها و عاوزة تتناك بفارغ الصبر بس مش لاقية مجال .. المهم و احنا ع الاكل و بعد الاكل شغالين فى نظرات المنيكة و الحك ف بعض و احنا بنتحرك ف الشقة .. ......
خلصنا الاكل و شربنا الشاى و دخلت مع او خالد عشان افهمه الموضوع اللى انا جاى فيه قعدنا حوالى بتاع ساعيتن ع الجهاز بعدها قمت عملت نفسى عاوز ادخل الحمام عشان اجرب الخطة اللى محضرها ياتنجح و الاقى فرصة انيك امهم يا تفشل و اكون اكتفيت بالنظرات و التحسيس .....
دخلت الحمام ظبت المنه بتاع التلفون بالرنة بتاعت التلفون انه يرن بعدها بعشر دقائاق كان حد بيتصل بيه .. و خرجت .. بعد مفيش عشر دقائق و التلفون ضرب عملت نفسى مكالمة و بتكلم فى التلفون و ان امى عاوزانى حالا عشان فيه مشكلة ف البيت و عاوزنى اجى ....
خلصت المكالمة مالك فى ايه مش عارف ايه طيب و الخروجة ... محتاج حاجة مش عارف ايه لا شكررراا لازم اروح حالا.. سالتهم طيب انتوا حتعملوا ايه دلوقت ... قالى شكرا على تعبك معانا احنا حننزل معاك دلوقت على الخروجة و حنرجع على بليل لو خلصت مشكلتك قبل باليلي كلمنا ممكن نتقابل و نزلوا معايا و كل واحد راح ف سكته ......
ااااااااااح الجزء الملبن من القصة يبدا ف اللحظة عملت نفسى متجه للموقف و دخلت فى محل قصب شربت كوبايتن قصب و فضلت واقف بتاع 20 دقيقة لحد ما اتاكد انهم ركبوا و شافوا مصلحتهم و لما اتاكد و سبت الوقت الكافى رجعت جرى على البيت تانى بحجة انى نسيت تلفونى .....
طلعت خبطت على (الكس ) فتحت ليا حبيبتى اللبن ( ايه ده امير ؟؟ مالك خير اومال فين خالد و احمد ؟؟ ) قلتلها هم سبقونى على المشوار بقولك ايه انا نسيت تلفونى شوفى كدة قالتلى طيب ادخل دور عليه معايا كدة
طبعا تلفونى ف جيبى ... المهم دخلت و قفلت الباب و عملنا بندور على التلفون و اول ما لاقتها بتدور على الكنبة وشها للكنبة و طيزها ليا قلت بس ( اركب الهوا هههههههههه) جريت بعبصتها و دخلت ايدى من ورا و هى موطية لحد ما مسكت شفايف كسها من برا الجلابية .......
لاقيتها اتفجعت و لفت و كسها ف ايدى بتعمل ايه انت اتجنيت افرد العيال يرجعوا انا المرة اللى فاتت عدتها عشان المشاكل و انت زى ابنى و شاب و محتاج الجنس مينفش كدة و قعدت طول كلام من ده ..قلتلها بصى انا عارف ان كل ده كلام عيالك ركبوا و راحو الخروجة و مش راجعين قبل بليل و انا مش طالع من هنا الا لما انيكك بالكامل .... لاقتها وشها احمر و صدرها بينهج من مزيج من الاثارة و الخوف و الفجعة ..
ياابنى اعقل مينقعش قلتلها لا على الاقل حنعمل زى المرة اللى فاتت بس و جريت عليها مسكتها من ايديها و شدتها على غرفة النوم بتاعتها و قفلت الباب و هى ف حالة ذهول و خوف من الموقف و حيغمى عليها .. اول ما دخلنا سلمت نفسها ليا و بدات اقلعها الجلادبية من تحت لفوقو فعلا و انا بقلعها لاقتها مش لابسة حاجة تحت الوسخة ....
نيمتها على ظهرها و قلعت هدومى كلها ... اول ما شافت زبى و حجمة و جماله لاقتها فتحت رجلها من نفسه و قالتلى تعال اعمل اللى نفسك فيه بسرعة انا سمعت الكلمة و كنت متهيالى اجرى ف الشقة زى المجنون من الهيجان و من فخادها البيضة و كسها الاحمرررررررررررررر و طيازها اللى يركب عليهم مصر كلها ..
نزلت لحس فى كسها و بوس فى بطنها و رقبتها و رجلها مسبتش حتة فى جسمها الا و كلتها بسنانى و شفايفة و لحستها قعدت بتاع نص ساعة احضان و بوس و تقفيش و ادخل صوابى فى كسها و طيزها لحد ما جت اللحظة الحاسمة
رفعت رجلها و بليت كسها الملبن و رشقت بتاعى فيهااااا لحد الاخر بعنف ااااااااااااااااااااااااه يا ام خالد على دفئ و حنان كسك كنت محتاجك بجد .... نمت على صدرها و بزازها حاضة وشى و عمال انيك فى كسمها بعنف شديد و هى عمالة تتاوه و تصوت زى الشراميت .... شوية و بدلت الوضعية نامت على بطنها و فردت رجلها و دخلته ف كسها من ورها و قعدنا على الوضع ده كتيييير وهى بتصوت جامد و نيكنى و كسى يا امير و هات لبنك مش قادرة و طلعت المتناكة اللى جواها و شوية و اخدنا و ضعية الدوجى و ف نفس الوضعية طلعته من كسها و رشقته ف طيزهااااااااااااااااااااااااااااااا ااا اااااه م العذاب قعدت انيك فى طيزها حوالى ربع ساعة لحد ما جبت لبنى كله فيها و طلعته من طيزها لاقتها لفت و جريت على زبى بلبلنه تمصه حتى النخاع و شربت اللبن كله شوية ارتحنا ..
بعدها قلتلها مشبعتش منك قالتلى ولا انا انا تعبانه اوووى و كنت محتاجة الجنس من سنين و انت فيك صحة بنت متناكة و بدانا من اول و جديد بس المرة دى انا تحت هى ركب و قعدت على بتاعى و هاتك طلوع و نزول بعدها قعدت تمصة زبى و خلتها جابت كسها عندى عشان الحسه و هى عند زبى و اشتغلنا على الوضع ده بتاع ساعة هى تجيب و انا اجيب ساعتين و نص من النيك المتواصل بكل الاوضاع و الاشكال لحد ما فضيت لبنى كله و اخدتها فى حضنى نص ساعة و قمنا استحمينا سوا و نكنتها ف الحمام ف طيزها مرة اخيرة كانت بالساعيتين و نص كلهم ... و لبست و مشت و سبتها مرمية على الكنبة زى السطيحة قعدت ابوس فيها و اخدت تلفونها و مشيت ...
حرتب مقابلة تانية معاها و اححيلكم النيكة بالصور مع حبيبة قلبى ام خالد الشديدة...
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ