الحس الكس
07-28-2014, 07:17 PM
سوف اروي لكم قصتي كيف كنت انيك جارتنا الروسية و كانت اول مرة امارس السكس و فعلا كانت فتاة طرية و ناعمة جدا تركتني اذوب في الجنس معها و كان كسها احلى كس يدخله زبي و انا شاب في السادسة و العشرين من العمر . و انا أعيش في منطقة جميلة في لبنان و بيتنا يبعد عن باقي البيوت في المدينة حوالي 200 متر ما عدا بيت جارنا الدكتور هاني الذي كان يدرس في روسيا و تزوج من فتاة روسية في غاية الجمال و الذي كان عاد الى لبنان بعد ان انهى دراسته هناك . و جاءت معه زوجته الروسية لتعيش معه في لبنان و قد تعلمت اللغة العربية و أصبحت تتحدث العربية بسهولة . و لكن لم يكن لها علاقة مع جيرانها و هي ايضا لا تعمل و كنت كلما اراها احس بشيء داخلي يشدني اليها و احلم بانني امارس الجنس معها و انيك جارتنا الروسية . و كان زوجها في اغلب الاوقات خارج المنزل نتيجة عمله في المستشفى البعيد عن المنطقة بحوالي 20 كلم و كنت كلما امر من جانب منزلها اسمعهما يتخانقان مع بعضهم . و في يوم من الأيام و انا مار بجانب منزلهما في الصباح و هو يهم بالخروج من المنزل للذهاب الى العمل سمعت كلام المرأة التي تقول لزوجها الدكتور صرلك اكتر من شهر ما لمستني و على طول تعبان و كل ما بحاول قرب منك بتصدني انا امرأة و انت عودتني على الجنس على طول و فجأة صرت بتبعد عني ليش ؟ عندما سمعت كلامها انتصب زبي و انا اتخيل نفسي مكانه انيك جارتنا الشقراء الحسناء .
و كان زوجها يفتح الباب فاختبأت وراء شجرة حتى لا يراني و قلت في نفسي لقد جاءتني الفرصة لعندي و أصبحت أفكر في طريقة لكي انيك جارتنا المتعطشة للزب , فخطرت على بالي فكرة ان افزعها من أجل ان تستنجد بي لانني الجار الوحيد القريب و بالفعل لبست فوق ثيابي ثياب مخيفة و وضعت على راسي غطاء بحيث لا يرى منه سوى عيني و كان بيتها مؤلفا من طابقين و كان حظي جميل لانه كانت احدى النوافذ مفتوحة فدخلت منها و اصبحت ابرم اين هي و رايت انها في غرفة النوم فوقفت على باب الغرفة . و عندما راتني صرخت فأغلقت الباب و أقفلته من الخارج و أبقيت المفتاح خارجا و خرجت من المنزل و هي بدأت في الصراخ و طلب المساعدة بان لصا دخل بيتها و انا خلعت الملابس المخيفة و اتيت الى تحت شباك غرفة نومها التي كانت تقف و تصرخ منها و كل ذلك حتى انيك جارتنا الحسناء . وعندما جئت اليها و اخبرتني بان لصا دخل البيت و اغلق عليها بالمفتاح من الخارج و طلبت ان اساعدها في الخروج و حمايتها من اللص ريتما يأتي زوجها . فقلت لها كيف سأدخل البيت فقالت بانها نسيت نافذة المطبخ مفتوحة التي تعتقد بأن اللص دخل منها و بالفعل دخلت من النافذة و صعدت الى الطابق العلوي حيث هي محتجزة و فتحت لها الباب و هي من شدة الخوف ارتمت في احضاني فأحسست بانني املك الدنيا كلها و كانت تلبس قميص نوم زهري و شفاف و معظم صدرها ظاهر امامي و رجليها النحيلتين الرائعتين و ما هي الا لحظات حتى قامت من أحضاني و مسكت يدي و بدأنا في تفتيش المنزل غرفة غرفة فلم نجد احد . و كانت تتمسك بي بشدة من شدة الخوف فقلت لها لقد هرب و لم يعد في البيت و هنا جاءت فرصتي حتى انيك جارتنا مثلما تمنيت .
و عندما اطمأنت حملت التلفون و اتصلت بزوجها الذي كان يتهيأ بالدخول الى غرفة العمليات لإجراء عملية لأحد مرضاه و أخبرته أنني كيف ساعدتها فأخبرها بأنه لا يستطيع المجيء الان و طلب مني أن أبقى معها حتى يأتي فوافقت على الفور و شكرني و أغلق التلفون على الفور فقامت هي و ارتدت روبا فوق قميص النوم و دخلت الى المطبخ لتصنع لي و لها القهوة فلحقتها و بدات أتحدث معها في كثير من الأمور و من بين الأمور سألتها عن علاقتها بزوجها . فسكتت و لم تجيب فقلت لها بأنني أعتذر اذا تدخلت في أمور لا تعنيني عندها سألتني و لماذا تسأل؟ فقلت لها بأنني دائما أسمع أصواتكم عالية و بأنه لا يعطيكي حقوقكي الزوجية . فقالت لي : هل تريد ان تعرف ؟ فقلت لها نعم . عندها قالت لي بأنه أكثر من شهر لم يلمسها و هي كلما تقترب منه يقول إنه تعبان من كثرة العمل . فقلت في نفسي هذه هي اللحظة كي انيك جارتنا المتعطشة للزب و يجب أن أستغلها. و بينما هي تعمل القهوة على الغاز و أنا أقف رواءها مسكتها من الخلف و ضميها الي و شددت على بزازها فارتعشت و تفاجات بما قمت به, فافلتت مني و ضربتني على وجهي و حاولت تبتعد عني فمسكتها من يدها و وضعتها على زبي عندها احسست بأنها لم تعد تقاوم و كأنها استسلمت لي . فبدات هي تلعب بزبي و أنا ادلك لها بزازها من الخلف و اقبلها على رقبتيها و رأسها وبرمتها حتى أصبح راسينا بمواجهة بعض و بدات بتقبيلها على فمها و أنا العب لها في صدرها و انيك جارتنا الروسية براحتي .
و أخلعتها الروب بعد ذلك و مددت يدي الى كسها عندها حملتها و وضعتها على طاولة المطبخ و اخلعتها ثيابها و بدأت بتفبيلها على جسدها من رقبتها فصدرها حتى وصلت على كسها الوردي الجميل الذي كانت تترك فوقه بعض الشعيرات الشقراء . و بدأت بلحسه و كأنني اريد أن اكله . و بعدها قامت هي عن الطاولة و أخلعتني بنطلوني و الكلسون و بدأت بلحس و بمص زبي الذي كان في قمة الانتصاب حوالي 5 دقائق بعدها وضعتها على الطاولة مجددا و انا انيك جارتنا الهائجة و وضعت زبي في كسها و بدأت أنيكها و هي تصرخ من شدة النشوة . فبقيت أدخله و أخرجه شوي لحظات ببطء و لحظات اخرى بسرعة حتى لا يجي ظهري بسرعة حتى أردت ان اقذف. و اخرجت زبي بسرعة فسألتها اين أقذف قالت في فمي فأخرجت أيري و دخلته فمها حتى قذفت كل منيي داخله بعدما هجت و انا انيك جارتنا الممحونة و اعوضها عن زب زوجها و هي تبلع منيي بكل شهية وشراهة و لحست ما تبقى على زبي من المني حتى لم تبقي شيئا . و عندها قمت انا و هي واستحممنا وجلسنا مع بعضنا و قد نكت جارتنا في ذلك اليوم ثلاث مرات حتى قرب موعد مجيء زوجها فلبسنا ثيابنا و جلسنا في غرفة الجلوس و عندما جاء شكرني على مساعدتي زوجته و بعدها استأذنت و خرجت و زوجها لا يعلم ان زوجته الروسية قد شبعت من زبي و نسيت زبه .
وده اميلى للبنات والمدمات [email protected]
و كان زوجها يفتح الباب فاختبأت وراء شجرة حتى لا يراني و قلت في نفسي لقد جاءتني الفرصة لعندي و أصبحت أفكر في طريقة لكي انيك جارتنا المتعطشة للزب , فخطرت على بالي فكرة ان افزعها من أجل ان تستنجد بي لانني الجار الوحيد القريب و بالفعل لبست فوق ثيابي ثياب مخيفة و وضعت على راسي غطاء بحيث لا يرى منه سوى عيني و كان بيتها مؤلفا من طابقين و كان حظي جميل لانه كانت احدى النوافذ مفتوحة فدخلت منها و اصبحت ابرم اين هي و رايت انها في غرفة النوم فوقفت على باب الغرفة . و عندما راتني صرخت فأغلقت الباب و أقفلته من الخارج و أبقيت المفتاح خارجا و خرجت من المنزل و هي بدأت في الصراخ و طلب المساعدة بان لصا دخل بيتها و انا خلعت الملابس المخيفة و اتيت الى تحت شباك غرفة نومها التي كانت تقف و تصرخ منها و كل ذلك حتى انيك جارتنا الحسناء . وعندما جئت اليها و اخبرتني بان لصا دخل البيت و اغلق عليها بالمفتاح من الخارج و طلبت ان اساعدها في الخروج و حمايتها من اللص ريتما يأتي زوجها . فقلت لها كيف سأدخل البيت فقالت بانها نسيت نافذة المطبخ مفتوحة التي تعتقد بأن اللص دخل منها و بالفعل دخلت من النافذة و صعدت الى الطابق العلوي حيث هي محتجزة و فتحت لها الباب و هي من شدة الخوف ارتمت في احضاني فأحسست بانني املك الدنيا كلها و كانت تلبس قميص نوم زهري و شفاف و معظم صدرها ظاهر امامي و رجليها النحيلتين الرائعتين و ما هي الا لحظات حتى قامت من أحضاني و مسكت يدي و بدأنا في تفتيش المنزل غرفة غرفة فلم نجد احد . و كانت تتمسك بي بشدة من شدة الخوف فقلت لها لقد هرب و لم يعد في البيت و هنا جاءت فرصتي حتى انيك جارتنا مثلما تمنيت .
و عندما اطمأنت حملت التلفون و اتصلت بزوجها الذي كان يتهيأ بالدخول الى غرفة العمليات لإجراء عملية لأحد مرضاه و أخبرته أنني كيف ساعدتها فأخبرها بأنه لا يستطيع المجيء الان و طلب مني أن أبقى معها حتى يأتي فوافقت على الفور و شكرني و أغلق التلفون على الفور فقامت هي و ارتدت روبا فوق قميص النوم و دخلت الى المطبخ لتصنع لي و لها القهوة فلحقتها و بدات أتحدث معها في كثير من الأمور و من بين الأمور سألتها عن علاقتها بزوجها . فسكتت و لم تجيب فقلت لها بأنني أعتذر اذا تدخلت في أمور لا تعنيني عندها سألتني و لماذا تسأل؟ فقلت لها بأنني دائما أسمع أصواتكم عالية و بأنه لا يعطيكي حقوقكي الزوجية . فقالت لي : هل تريد ان تعرف ؟ فقلت لها نعم . عندها قالت لي بأنه أكثر من شهر لم يلمسها و هي كلما تقترب منه يقول إنه تعبان من كثرة العمل . فقلت في نفسي هذه هي اللحظة كي انيك جارتنا المتعطشة للزب و يجب أن أستغلها. و بينما هي تعمل القهوة على الغاز و أنا أقف رواءها مسكتها من الخلف و ضميها الي و شددت على بزازها فارتعشت و تفاجات بما قمت به, فافلتت مني و ضربتني على وجهي و حاولت تبتعد عني فمسكتها من يدها و وضعتها على زبي عندها احسست بأنها لم تعد تقاوم و كأنها استسلمت لي . فبدات هي تلعب بزبي و أنا ادلك لها بزازها من الخلف و اقبلها على رقبتيها و رأسها وبرمتها حتى أصبح راسينا بمواجهة بعض و بدات بتقبيلها على فمها و أنا العب لها في صدرها و انيك جارتنا الروسية براحتي .
و أخلعتها الروب بعد ذلك و مددت يدي الى كسها عندها حملتها و وضعتها على طاولة المطبخ و اخلعتها ثيابها و بدأت بتفبيلها على جسدها من رقبتها فصدرها حتى وصلت على كسها الوردي الجميل الذي كانت تترك فوقه بعض الشعيرات الشقراء . و بدأت بلحسه و كأنني اريد أن اكله . و بعدها قامت هي عن الطاولة و أخلعتني بنطلوني و الكلسون و بدأت بلحس و بمص زبي الذي كان في قمة الانتصاب حوالي 5 دقائق بعدها وضعتها على الطاولة مجددا و انا انيك جارتنا الهائجة و وضعت زبي في كسها و بدأت أنيكها و هي تصرخ من شدة النشوة . فبقيت أدخله و أخرجه شوي لحظات ببطء و لحظات اخرى بسرعة حتى لا يجي ظهري بسرعة حتى أردت ان اقذف. و اخرجت زبي بسرعة فسألتها اين أقذف قالت في فمي فأخرجت أيري و دخلته فمها حتى قذفت كل منيي داخله بعدما هجت و انا انيك جارتنا الممحونة و اعوضها عن زب زوجها و هي تبلع منيي بكل شهية وشراهة و لحست ما تبقى على زبي من المني حتى لم تبقي شيئا . و عندها قمت انا و هي واستحممنا وجلسنا مع بعضنا و قد نكت جارتنا في ذلك اليوم ثلاث مرات حتى قرب موعد مجيء زوجها فلبسنا ثيابنا و جلسنا في غرفة الجلوس و عندما جاء شكرني على مساعدتي زوجته و بعدها استأذنت و خرجت و زوجها لا يعلم ان زوجته الروسية قد شبعت من زبي و نسيت زبه .
وده اميلى للبنات والمدمات [email protected]