djaoubara
01-24-2017, 05:37 PM
:smi:
بدايتي مع المتعة اللامحدودة
الجزء الأول
ترددت كثيرا قبل ان افتح قلبي
اسمي عادل غير متجوز أملك جسما متناسقا ومؤخرة كبيرة وبيضاء وشفايف وردية ولون عينيا أخضر, كانت بدايتي مع التحرر لما كان عمري 25 لما كانت لي زيارة لحمام شعبي بتركيا أول مرة وانا لم اكن ادري انه حمام للشواذ حيث عزمت ان آخذ حماما لأول زيارة لي بتركيا
نزلت لأقرب حمام شعبي من الفندق الذي أنزل فيه ولما دخلت استقبلني رجل كبير في السن يعمل في الاستقبال بابتسامة كبيرة وترحيب ودلني على كيفية الدخول والاستحمام وأعطاني كل المستلزمات والذي لفت نظري من بين كل المستلزمات الفوطة التي يجب ان البسها كان لونها ورديا وفيه الكثير من الازهار.
غيرت ملابسي ولبست بوكسر وفوقه الفوطة ودخلت الغرفة الاولي, كانت كبيرة ودرجة الحرارة فيها كذلك والناس جالسين, كل مهتم بنفسه يوجد الكثير من الذين يستحمون والذين يعملون مساج , وقفت برهة ثم اتتممت دخولي وفتحت بابا آخر فوجدتها غرفة أكبر من الاولي لكن الراية شبه معدومة من بخار الماء فتقدم إلي شخص عرفت من ابتسامته أنه يعمل في الحمام وأنه يعمل مساج , لما رأني عرف أنني جديد وقال لي إتبعني
تتبعت الرجل فأخذني إلى وسط الغرفة وقال لي أنه سيساعدني على الاستحمام فقبلت .
فبدا بسكب الماء ووضع الكريمات والصابون ... ولكن الذي لفت انتباهي أن الاشخاص الذين كانو بالغرفة كان يلبسون فوطات ألوانها غير التي عندي وان الذين يلبسون فوطات وردية بالازهار قليلون.
فسألت الشخص الذي يساعدني فقال لي لأنك جديد هنا ولم أفهم هذه العبارة لأنها كانت ممزوجة بابتسامة عريضة. لم يطل الامر حتى استأذن الرجل مني لانه مشغول قليلا فقبلت.
جلست لوحدي في الغرفة انظر إلى الاشخاص بداخلها لأن الراية بدأت تتضح فأرى كل اثنين مع بعض ضننت أن كل شخص يوفر له شخص يساعده, لكن حركاتهم مريبة وممزوجة بالضحكات والسكون المريب’ مع ذلك رايت شخصا جالسا لوحده فقلت في نفسي هذا مثلي لم يجد من يساعده على الاستحمام مع ان لون فوطته اسود لم اعر اهتماما لذلك وهو جالس يحدق بي. فقلت اتعرف عليه واساعده ويساعدني وننتهي من هذه المشكلة.
ذهبت الى الرجل وجلت بقربه ( الرجل ذو شاربين وجسم مشعر لكن ذو بنية قوية )
سلمت عليه وبادرته ان اساعده على الاستحمام على أن يساعدني فقبل على الفور على أنت يبدأ هو الاول بتحميمي, فقبلت فبدا بذلك وأثناء التحميم عرض عليا أن يعمل لي مساج لأنه خبير بذلك وأنا من الاول كان مرادي ان أعمل مساج فقبلت على الفور , وأثناء الاستحمام لفت نظري باب بالغرفة مغلق وكل اثنين بالغرفة يدخلان معا عبره فسألت الرجل على ذلك فقال لي مكان خاص للانفراد وعمل المساج الخاص, فقلت له كيف مساج خاص قال لي إذا اردت ان تعرف يجب ان تجرب فأخذني الفضول وقلت له نجرب.
دخلنا عبر الباب فوجدت غرفة بها غرف كثيرة متقابلة كأنها غرف خاصة بالكشف في وسطها رواق طويل لكن ليس بها ابواب ستائر فقط’ فقال لي نبحث عن غرفة لنا’ في أثناء السير في الرواق أسمع اهات وحركات غريبة لم أفم الامر في المرة الاولي لكن عندما مررت بغرفة في المنتصف كانت الستائر مرفوعة فإذا بي أرى شخصا نائما على بطنه وآخر فوقه ينيك فيه وما لفت انتباهي أن الذي كان نائما يلبس فوطة وردية بالازهار, تيقنت انني في حمام شواذ ولكن قلت انا سائح هنا ولا أحد يعرفني سأبقى وارى ما يحدث.
وجدنا غرفة مقابلة للغرفة الوسطية فدخلنا اليها وبدأ الرجل المساج وكانت الستائر مغلوقة وكان نفسي أكمل اتفرج على الشخصين وهما بيتنايكو لآن شهوتي قامت.
تكملة القصة في موعد آخر .................:g014:
بدايتي مع المتعة اللامحدودة
الجزء الأول
ترددت كثيرا قبل ان افتح قلبي
اسمي عادل غير متجوز أملك جسما متناسقا ومؤخرة كبيرة وبيضاء وشفايف وردية ولون عينيا أخضر, كانت بدايتي مع التحرر لما كان عمري 25 لما كانت لي زيارة لحمام شعبي بتركيا أول مرة وانا لم اكن ادري انه حمام للشواذ حيث عزمت ان آخذ حماما لأول زيارة لي بتركيا
نزلت لأقرب حمام شعبي من الفندق الذي أنزل فيه ولما دخلت استقبلني رجل كبير في السن يعمل في الاستقبال بابتسامة كبيرة وترحيب ودلني على كيفية الدخول والاستحمام وأعطاني كل المستلزمات والذي لفت نظري من بين كل المستلزمات الفوطة التي يجب ان البسها كان لونها ورديا وفيه الكثير من الازهار.
غيرت ملابسي ولبست بوكسر وفوقه الفوطة ودخلت الغرفة الاولي, كانت كبيرة ودرجة الحرارة فيها كذلك والناس جالسين, كل مهتم بنفسه يوجد الكثير من الذين يستحمون والذين يعملون مساج , وقفت برهة ثم اتتممت دخولي وفتحت بابا آخر فوجدتها غرفة أكبر من الاولي لكن الراية شبه معدومة من بخار الماء فتقدم إلي شخص عرفت من ابتسامته أنه يعمل في الحمام وأنه يعمل مساج , لما رأني عرف أنني جديد وقال لي إتبعني
تتبعت الرجل فأخذني إلى وسط الغرفة وقال لي أنه سيساعدني على الاستحمام فقبلت .
فبدا بسكب الماء ووضع الكريمات والصابون ... ولكن الذي لفت انتباهي أن الاشخاص الذين كانو بالغرفة كان يلبسون فوطات ألوانها غير التي عندي وان الذين يلبسون فوطات وردية بالازهار قليلون.
فسألت الشخص الذي يساعدني فقال لي لأنك جديد هنا ولم أفهم هذه العبارة لأنها كانت ممزوجة بابتسامة عريضة. لم يطل الامر حتى استأذن الرجل مني لانه مشغول قليلا فقبلت.
جلست لوحدي في الغرفة انظر إلى الاشخاص بداخلها لأن الراية بدأت تتضح فأرى كل اثنين مع بعض ضننت أن كل شخص يوفر له شخص يساعده, لكن حركاتهم مريبة وممزوجة بالضحكات والسكون المريب’ مع ذلك رايت شخصا جالسا لوحده فقلت في نفسي هذا مثلي لم يجد من يساعده على الاستحمام مع ان لون فوطته اسود لم اعر اهتماما لذلك وهو جالس يحدق بي. فقلت اتعرف عليه واساعده ويساعدني وننتهي من هذه المشكلة.
ذهبت الى الرجل وجلت بقربه ( الرجل ذو شاربين وجسم مشعر لكن ذو بنية قوية )
سلمت عليه وبادرته ان اساعده على الاستحمام على أن يساعدني فقبل على الفور على أنت يبدأ هو الاول بتحميمي, فقبلت فبدا بذلك وأثناء التحميم عرض عليا أن يعمل لي مساج لأنه خبير بذلك وأنا من الاول كان مرادي ان أعمل مساج فقبلت على الفور , وأثناء الاستحمام لفت نظري باب بالغرفة مغلق وكل اثنين بالغرفة يدخلان معا عبره فسألت الرجل على ذلك فقال لي مكان خاص للانفراد وعمل المساج الخاص, فقلت له كيف مساج خاص قال لي إذا اردت ان تعرف يجب ان تجرب فأخذني الفضول وقلت له نجرب.
دخلنا عبر الباب فوجدت غرفة بها غرف كثيرة متقابلة كأنها غرف خاصة بالكشف في وسطها رواق طويل لكن ليس بها ابواب ستائر فقط’ فقال لي نبحث عن غرفة لنا’ في أثناء السير في الرواق أسمع اهات وحركات غريبة لم أفم الامر في المرة الاولي لكن عندما مررت بغرفة في المنتصف كانت الستائر مرفوعة فإذا بي أرى شخصا نائما على بطنه وآخر فوقه ينيك فيه وما لفت انتباهي أن الذي كان نائما يلبس فوطة وردية بالازهار, تيقنت انني في حمام شواذ ولكن قلت انا سائح هنا ولا أحد يعرفني سأبقى وارى ما يحدث.
وجدنا غرفة مقابلة للغرفة الوسطية فدخلنا اليها وبدأ الرجل المساج وكانت الستائر مغلوقة وكان نفسي أكمل اتفرج على الشخصين وهما بيتنايكو لآن شهوتي قامت.
تكملة القصة في موعد آخر .................:g014: