دخول

عرض كامل الموضوع : عمو ابو العبد


eddybear
09-13-2020, 04:43 PM
اسمي سمير عمري 17 عام منذ زمن طويل عندما تحرش بي بائع الخبز في شارعنا وأنا أحاول إيجاد طريقة لكي أجد من ينكحني ، مازالت اتذكر عندما كنت ادخل دكانه فيمسك يدي ويضعها علي قضيبه وكنت اتمني هذا القضيب في فتحتي لكن لم يحدث ، وذات يوم دخلت ليلاً مرحاضاً عمومياً لكي أبول ووقفت في باب أحد المراحيض، وبعد لحظات دخل رجل ووقف في باب مرحاض آخر، أعجبني شكله، وصرت أحاول أن ألفت انتباهه لأرى إن كان من الممكن أن يتجاوب معي، نظر إليّ نظرة ثمّ أدار وجهه، فقمت بفك بنطالي وأنزلته قليلاً مع سروالي الداخلي، ثمّ رفعت القميص رويداً رويداً إلى أن كشفت عن الجزء العلوي من مؤخّرتي، ثمّ أصدرت صوت سعال خفيف لألفت انتباه الرجل مجدّداً.. غير أنّه لم يلتفت، وسرعان ما أنهى تبوّله وخرج. بقيت واقفاً بباب المرحاض ولم يكن هناك ضوء سوى النور الآتي من مصابيح الشارع، رفعت البنطال قليلاً وفكّرت أنّه في حال دخول شخص يعجبني سأترك البنطال ينزلق قليلاً مظهراً مؤخرتي بعض الشيء. مرّ وقت ثمّ دخل رجل آخر، كان أسمر اللون نحيف القوام، متوسّط الطول، نظر إليّ ووقف بباب المرحاض إلى جانبي، أعجبني شكله فأنزلت البنطال قليلاً وصرت ألتفت إليه قليلاً بين لحظة وأخرى، ولمحته يلتفت إليّ، ثمّ يعود إلى وقفته السابقة، دون أن ينتبه إلى مؤخّرتي البيضاء الواضحة في الظلمة، التفتّ إليه ثانية وأنا أحاول أن أصل بنظري إلى قضيبه وهو يبوّل، فالتفت إليّ ثانية وقد انتبه لمحاولتي، وإذا بنظره يتوقّف عند مؤخّرتي محدّقاً، نظرت إليه، ووجدته يرفع نظره إليّ، فعدت وأشحت بوجهي وكأنّني غير منتبه لما يحدث، قائلاً في نفسي أنّه لو بادرني بالسؤال عن وقفتي سأدّعي أن البنطال انزلق دون انتباه منّي. غير أنّه عاد يحدّق بشكل واضح في مؤخّرتي بل أنّه تراجع قليلاً إلى الخلف ممّا أتاح لي رؤية قضيبه بطرف عيني وفي هذه اللحظه دخل حارس المرحاض علينا فارتبك الرجل الاسمر وخبا قضيبه في بنطاله ورحل في عجل يالحظي السيئ بدات اهيئ نفسي للرحيل وانا اجر اذيال الخيبه دون ان ينكحني احد ولكنني انتبهت للحارس وهو يتفحص موخرتي فبدات اتفحصه كان في منتصف الستينات في عمر جدي بدين قليلا قمحي اللون تعتلي وجهه حمره ومن ملامحه ادركت انه ريفي ، يرتدي طاجيه بنيه وتحتها شعره الابيض القصير وعلي جبهته تظهر زبيبه الصلاه واضحه وشنبه الابيض ينير وجهه البشوش الوسيم ويرتدي بدله العمل الرماديه التي تكاد ان تنفجر عليه لم اكن اتوقع انه يريد ان ينكحني فبسرعة رفعت بنطالي لاخفي موخرتي لكنه قال بهدوء اتركها مشلحه بدي شوفها واستدار واغلق المرحاض علينا وخلع چاكته وعلقه علي مسمار علي الحائط فظهر صدره وهو مغطي بالشعر الاشهب تحت فانله حمالات حددت صدره وكرشه أتي الي وسالني مبتسما شو اسمك جاوبت والخوف يعتصرني سمير احتضني وعصر موخرتي بكفيه العملاقين وقال لساك صغير ياولدي علي المنيكه وفي صدره شممت رائحه جميله لن انساها ابدا كان اطول مني فبدا يمسح علي شعري قائلا الدنيا بشعه ياسمير حد يفضحك او يضربك او يسرقك وياخدونك علي الشرطه وهناك لن يرحمك احد ياولدي، فاطرقت براسي ندما وانحدرت مني دمعه ساخنه فرفع وجهي ومسح دمعتي قائلا معلهش انا عارف المحنه فيك وخرمك بينغز عليك عايز قضيب يفتحه ويكب لبن جواه والتقم شفتاي في فمه تقريبا خمس دقائق وهو يقبلني ويدفع بلسانه في فمي وشنبه الابيض الضخم يشكني ، فخارت قواي تماما ، تقريبا كان يحملني فاخذ يدي ووضعها علي قضيبه الذي كان منتصباً فبدات اداعبه قليلا ، اما هو فبدا يداعب خرمي الصغير ويحاول ان يدخل اصبعه الغليظ بداخله ، التفتّ إليه ثانية محدّقا بعينيه ، وإذا به يسألني في اهتياج: "بتخلّيني نيكك؟" أنا كنت مرتبكاً ومهتاجاً، وتلعثمت وأنا أجيبه: "بمصّلّك ياه"، فتركني وذهب الي اخر مرحاض حيث كان مغلقا بقفل صغير فاخذ المفتاح من جيبه وفتح الباب واشار لي بالدخول فدخلت إلى المرحاض فتبعني وأغلق الباب خلفه، وفي المرحاض وجدت انه احضر لنفسه كنبه صغيره ينام عليها وهناك خزانه صغيره معلقه علي الحائط وطاوله في ركن الغرفه، اما المرحاض نفسه فلم يكن له وجود يبدو انه حول المرحاض الي غرفه صغيره له وهنا جلس علي الكنباي وشدني اليه وهو مبتسم ابتسامته التي سحرتني فاجلسني علي رجليه كطفل صغير واخلعني قميصي وبدا في مص ورضع حلماتي بصوت عالي واصبعه الغليظ مازال يداعب خرمي فسالته وانت شو اسمك عمو فاجاب اسمي ابو العبد ثم التقم شفتاي ثانيا ودوبني في قبله طويله لو طلب حياتي في هذه اللحظه لاعطيته اياها عن طيب خاطر ،ومع طول القبل وجدت طعم الارجيله بفمه فهمست اممممم ارجيله فرد نعم ليمون مع نعنع وابعد وجهه عني سائلا تمصه الان فجاوبت نعم فوقف وأنزل بنطاله كاشفاً عن سرواله الابيض الريفي الذي يخفي قضيبه الضخم وخصيان كبيره لم اري مثلها في حياتي وفخذيه المشعرين فبدات اداعب القضيب من فوق السروال وادخله في فمي واعضه عضات خفيفه فشعرت برجليه ترتعشان فتوقفت وانزلت السروال وقفز الزب في وجهي وكان غليظا اسود ذو راس عريض وفتحه طويله اما العروق النافرة فكانت تجعله اجمل والخصيان كانت كخصيان حصان انحنيت فوراً ملتقطاً رأس قضيبه بشفتيّ وابتدأت ألعق وأمتصّ رحيق زبه وهو يمرّ بكفّه على مؤخّرتي ويشدّ قبضته على أليتي، ثمّ بادرني قائلاً: "افتح طيزك"، فاستدرت وانحنيت ممسكاً أليتيّ بكفّي مباعداً ما بينهما، فما كان منه إلاّ أن رفعني ووضعني علي الكنباي وصعد فوقي وأمسك قضيبه المبتلّ من لعابي بيمناه، وألصق رأسه في ثقب شرجي، وبدأ يدفع قليلاً، وكان قضيبه منتصباً جدّاً ، وسرعان ما اقتحم فتحتي برأسه، أحسست بألم فظيع ممتع، وتلوّى جسدي شهوة، لكنّ الألم جعلني أصرخ وانتفض تحته وهرب خرمي من قضيبه الضخم فسالته ان يهدأ قليلاً ولكنه قام ونزل من فوقي وذهب الي خزانته الصغيره واحضر كشاف ضوئي ووجهه ناحيه خرمي قائلا افتح طيزك ففتحتها وبدا يتفحص فتحتي فقال اغلق التقب وافتحه ففعلت كنت انظر اليه بطرف عيني وانا منبطح علي بطني رافعا موخرتي عاليا فرايته يبصق في يده ويحاول ان يدخل اصبعه الغليظ في فتحتي لم يدخل مباشره ولكن بعد عده محاولات دخل الي منتصفه فقط فقام وذهب الي الخزانه قائلا ليش ماقولتلي انك ماتنكت قبل هيك ياولدي مانك مفتوح وارجع كشافه مكانه واكمل لساها عذراء اتركها بقفلتها حرام وبدا يلبس سرواله فقفزت من عل الكنباي استرجاه لا تتركني هيك ارجوك انا محتاجلك عمو ابوالعبد واندفعت اليه احتضنه وانا امنعه ان يرتدي سرواله وهمست ان لم تفتحني انت سوف يفتحني نياك اخر ، غلفنا الصمت للحظه فشعرت بيه يترك سرواله يسقط وهو يقول عندك حق ياولدي انا اولي بفتحها وحضني مره اخري وبدا في فرم موخرتي وضربها وتدخيل اصبعه وجعلني انحني علي الكنباي وجلس علي ظهري بحيث اصبحت موخرتي بين فخذيه واخذ يصفعني علي موخرتي بقوه حتي وجعني فترجوته ان يتوقف ، فبدا بادخال اصبعه وحاول ان يدخل صباعه الاخر فلم يستطع اخيرا توقف تماما وقام من فوقي وقلبني علي الكنباي فاصبحت موخرتي علي الحافه وثني ركبتاي الي صدري وسالني جاهز من شان افتحك رديت جاهز بس شوي شوي عمو ابو العبد ،تنهد وقال مافي شوي شوي ياولدي لو بدك تنفتح بدك تصبر وتستحمل واستدار الي خزانته واحضر منها علبه صغيره وانبوب دهان واخذ يعبي منها ويدهن بفتحتي كنت اعرف ماذا بالعلبه لقد كان ڤازلين لتسهيل عمليه الايلاج اما الانبوب فلم اكن اعرف ماذا به ،فاسالته مافي الانبوب فاجابني انه مخدر موضعي حتي لا يشتد عليك الالم من قضيبي ، ثم اعطاني سرواله القطني وقال لي عض عليه حتي لا تفضحنا، فوضعته علي فمي فتسللت رائحه عم ابو العبد الرجوليه الي انفي علي الرغم مني رائحه عرقه وبقايا بوله ومنيه فانتشيت اكتر من ما انا عليه واخيرا بدا في فتحي فرفع ارجلي وهو واقف امامي وضم كعابي في كفه العملاقه وامرني هيا افتح طيزك ففعلت فبدا في ادخال قضيبه الذي لم يجد اي مقاومه في الوضع الذي اختاره ابو العبد ومال علي عمو ابو العبد وانا اصرخ فحشر لباسه في فمي حتي لايسمعنا احد وهو يفتحني واخذ يدخله ويخرجه وانا اسمع صوت فتحتي وهي تمص قضيبه بصوت مسموع وانحني عليا ثانيا ومسك في اكتافي ومره واحده ادخله حتي الخصيان كان الالم لايصدق وشعرت ان خرمي انشرم من كبر قضيب ابو العبد ولكنني سكت حتي لا يتركني سكن قضيبه بداخلي قليلا وهنا قال لي عمو ابو العبد مبروك ياولدي اتفتحت خلاص وصار يتحرك يمينا ويسارا وهو مازال بداخلي وانا اشعر بخصيانه العملاقه تتمرجح علي باب طيزي وسحبه فجاه واشار لي ان اتبعه فخرجنا من المرحاض وكنت عاريا تماما اما هو فكان مازال بفلنته الداخليه واحضر معه منشفه صغيره بللها بالماء البارد وحشرها في طيزي وقال سوف توقف الدم وعندما دققت في قضيبه كان مغطي بدمي وهالني كبره كل هذا الوحش كان بداخلي ،كنت اعرج قليلا من الالم ولكنني كنت سعيدا ، دخل عم ابو العبد الي احد المراحيض وغسل قضيبه وخصيانه من الدم وبعد ان انتهي خرج واخذني من يدي ودخلنا الي غرفته مره ثانيه ، كان الظلام شديدا في الغرفه الصغيره بعد ان خفت الانوار في الشارع، فاشعل عمو ابو العبد شمعه كانت علي الطاوله في ركن الغرفه و كان الوقت خريفا مع لسعه برد خفيفه بعد ان تاخر الوقت فكنت ارتجف لبروده المرحاض نظر الي بحنان وقال بردان ياولدي تعالا واخذ احرام خفيف كان علي الكنباي وفردها علي اكتافي وجلس علي الكنباي وضمني اليه فكان جسده الضخم يشع دفئا، فسكنت بين ذراعيه قليلا جالسا علي رجله حتي يدفا جسدي ، فرفعت راسي اتامل وجهه وعينيه علي لهب الشمعه المتراقص ولاحظت تجهم وجهه فهمست مابك عمو استدار الي وطبع قبله علي وجنتي واراح راسي علي كتفه وهمس شششششششوش هلا ماهو وقت الحكي فاغلقت عيناي واعتقد انني غفوت لعده دقائق بين ذراعيه وعندما فتحت عيناي وجدته يشرب من زجاجه معدنيه مفلطحه فضيه كنت اعرف ماذا بها ولكن كيف اتي بها وانا مازلت جالس بين ذراعيه يبدو انها كانت مخباه بين الكنباي والحائط فسالته ماذا تشرب فاخذ جرعه كبيره من الشراب وقرب فمه من فمي و التقم شفتاي ورويدا رويدا صب الشراب في فمي للحظه جفلت وكدت ان اهرب براسي بعيدا عنه ولكنه منعني حتي صب الشراب الحارق في فمي فعرفت انه ويسكي وحين انتهي سالني عجبك جاوبت نعم سالني بدك تاني هززت راسي مؤكدا فعاد الكره ولكنه لم يصب الشراب بفمي كما فعل انا الذي ارتشفته رويدا رويدا فسال الشراب علي جانبي فمه وشاربه العملاق فاسرعت العق وامتص الويسكي السائل علي فمه و اللتحمنا في قبله كونيه طويله سافرت معها الي عوالم اخري وضاعت يدي في غياهب شعر صدره الاشهب وزحفت يده لتداعب طيزي مره اخري وشعرت بقضيبه يشتد مره ثانيه فاسرعت امسكه واداعبه وشعرت بشدته واستثارته فهمست ماش**** عليك عمو فرد ضاحكا ماش**** علي الحبه الزرقاء ،ضحكت وسالته متي اخدتها لم اراك تاخذ شئ ، رد قبل انت تاتي كنت حاسس بدي انيك اليوم فاخدتها فرديت ياسلام واذا لم ياتي احد شو بتسوي اخذ وجهي بين كفيه وقبلني قبله عاليه وقال بصرف حالي ياخي و**** انك غريب وضحك ضحكه عاليه رنانه ، ثم رفعني واراحني مابين رجليه فاصبحت موخرتي مرفوعه امامه وقال افتح طيزك هلا ففعلت واخذ يداعب الخرم ويفتحه ويدخل صباعه الغليظ وسالني اذا كان يولمني فقلت له لا وبعد ان ادخل اصبعين في فتحتي زادت استثارتي تماما فصرت انغج واستمتع بصوت مكتوم وانين ممحون بعد ان صرت في عالم تاني من النشوه وبفعل الخمر واستحثه علي تدخيل صباعه اكتر في خرمي وعندما دخلا الاصبعان كلهما في خرمي زأر عمو ابو العبد بصوته الاجش الرنان ها بدك تشيل زب ابو العبد تاني صرخت بلهفه حقيقه بسرعه انكحني عمو نفسي اتناك منك واحلب لبنك بخرمي قام عمو ابو العبد ورفعني رفعا واراحني علي الكنباي واعتلاني وبدا في تدخيل قضيبه في خرمي،اولا ادخل رأسه فقط فاطبقت فتحتي عليه، ثمّ عاد وضغط بقوّة أكبر مدخلاً قضيبه الضخم إلى داخل أحشائي،فرفعت موخرتي أكثر وأنا أباعد ما بين أليتي حتي يدخل الزب كله ، وأحسست بقضيبه يندسّ أكثر فأكثر إلى أن التصقت خصيتاه بمؤخّرتي وأحسست برأس الزب يصطدم بقوّة في نهاية المستقيم ويطرق باب إمعائي الغليظة، أحسست حينها أنّ جوفي قد التهب شهوة وحرارة وانا اصرخ من الالم واللذه، وبدأ هو يتأوّه بصوت خافت مع اهتزاز جذعه إلى الخلف ثمّ إلى الأمام وقد بدأ ينكحني بعنف ضارباً قضيبه في أعماقي، وابتدأت حركته تزداد سرعة وقوّة وهو يمسكني من اكتافي ويلوي عنقي ليقبلني وهو يهمس احبك ياسمير فرديت بجنون عبدتك عباده عمو ابو العبد ، وأحسست بفخذيه المشعرين يلتصقان بفخذي فوقي مع كل حركة، وابتدأ حرثه لخرمي يزداد سرعة وقوّة، وصوت آهاته يعلو شيئاً فشيئاً وهو يصرخ شو جمال ها الطيز ، إلى أن أصدر آآآآههههههة طويلة وهو يضغط بقوّة إلى الداخل، وأحسست بحرارة تتدفّق داخل إمعائي دفعة وراء دفعة وعددتهم تسع دفقات لبن واشتدّت قبضة فتحتي على زبه ممّا زاد اهتياجه وهو يرمي في داخلي آخر دفعات منيه الساخن.. لحظات من السعاده انتهت سريعا اراد ان يخرج قضيبه من خرمي فترجوته ان ينتظر ، بعد ذلك ارتخي قضيبه وخرج من شرجي بمفرده بعد كنت اضغط عليه ، قام عمو ابو العبد من فوقي وقبلني وذهب ليغتسل وعاد بعد قليلا ليجدني مازلت منبطحا علي بطني فسالني مندهشا الن تذهب لتغتسل ؟ فجاوبت لم ياتي ضهري بعد عمو مصمصني اياه فاقترب مني حتي صار قضيبه بجانب فمي فامسكت القضيب المرتخي بلهفه اعتصره وامصه وارضعه وصار القضيب يكافئني بقليل من المذي واللبن الذي كان مازال في مجراه وعندما شعرت ان القضيب يشتد في فمي وانا ادعك قضيبي جاء ضهري سريعا ، فقمت وشكرته وقبلته وذهبت للاغتسال وعندما عدت وجدته ينتظرني بمنشفه واخذ يجفف لي ضهري وموخرتي وقضيبي كطفل صغير كل هذا وانا واقف بين يديه فسالته ليش تسوي معي هيك عمو ابو العبد نظر الي بدهشه وقال هيك كيف يعني ؟ قولتله انك طيب حنون معي ولطيف
ابتسم وقال بصراحه حبيتك ياولدي ، نظرت للارض ودمعت عيناي وقولت حب محرم
انتفض فجاه وصرخ مين قال هيك ؟ جاوبت **** حرم حبنا
شدني اليه واجلسني علي رجله وقال **** لايحرم الحب
**** حرم ان الواحد ياخد اشي من التاني بالغصب
انا غصبتك علي شي فهمست لا
انت غصبتني علي شي فقولت لا
يبقي خلاص مافي حرمانيه ، انا نياك وانت منيك انا اموت في طيزك وانت بدك زبي
فضحكت علي الرغم مني وحضنته وحضني، وافترقنا مع وعد باللقاء
وانتهي اجمل مسا في حياتي
اتمني تكون عجبتكم ، منقوله ومعدله

awas
09-14-2020, 12:24 AM
قصة رائعة .. أجمل ما فيها حنان الموجب الكبير تجاه السالب الصغير .. يشبه حنية الجد على حفيده .. ولكن لو كان المكان غير المراحيض كانت القصة ستكون أكثر من رائعة ..😘😘

eddybear
09-14-2020, 09:55 AM
قصة رائعة .. أجمل ما فيها حنان الموجب الكبير تجاه السالب الصغير .. يشبه حنية الجد على حفيده .. ولكن لو كان المكان غير المراحيض كانت القصة ستكون أكثر من رائعة ..😘😘

تسلم حبيبي ، اسعدني تعليقك

الأستاذ منيوك
09-14-2020, 11:29 AM
هيدي ملطوشة ومعدّلة
اذا بتعرف تعدّل ليش ما تكتب قصة جديدة؟؟ ما أحسن ما تلطش من غيرك؟
وهيدا رابط قصتي اللي لاطشها ومعدلها ومنشورة قبل قصتك بأيام
//rusmillion.ru/aflmsexarab/showthread.php?t=547154

Sami Tounsi
09-14-2020, 04:16 PM
هيدي ملطوشة ومعدّلة
اذا بتعرف تعدّل ليش ما تكتب قصة جديدة؟؟ ما أحسن ما تلطش من غيرك؟
وهيدا رابط قصتي اللي لاطشها ومعدلها ومنشورة قبل قصتك بأيام
//rusmillion.ru/aflmsexarab/showthread.php?t=547154

+
يغلق للتكرار
//rusmillion.ru/aflmsexarab/showthread.php?t=547154
تكرار نشر القصص مخالف و المواصلة فيه مصيرها وقف الحساب



قصص محارم سكس اجزاء طويله ابني شرب برشام بالغلط/archive/index.php/t-31647.htmlسحاق نساء مع مسترجﻻت/archive/index.php/t-212959.htmlقصص سكس زوجتي وابن خالها site:rusmillion.ruروايات سودانيه ناكني دكتور في المستشفىقصص سكس ارشيف مساج site:rusmillion.ruقصص سكس سوري site:rusmillion.ruقصص سكس جماعي site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-50311.html/archive/index.php/t-489632.htmlموقع سكس عقاب عامل الفندق من الشميذنهر العطش قصص سكسسقصه نيك الاخ الكبير يمسك الاخ الصغر وينيكه بعنف قصه قصص سكس جوز ماما site:rusmillion.ruقصص سكس امي و الستاذقصص سكس دياثه مرتي اتناكت في محل الملابس الداخلية/archive/index.php/t-337447.html/archive/index.php/t-464388.htmlقصص مسترس site:rusmillion.ruقصص فيمدوم مستيرس و ضرب site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-36093.html/archive/index.php/t-247669.htmlقصص سكس زوجتي وامها site:rusmillion.ruقلعني البنطلون قصة مصورةقصص قحاب مع قضيب اسود/archive/index.php/t-499277.html/archive/index.php/t-154143.htmlنكت سكس/archive/index.php/t-445983.htmlسودانية واي زبك كبير بكتلني قصة/archive/index.php/t-225283.html/archive/index.php/t-443441.html/archive/index.php/t-7412.htmlاشبع كسي بزب عشيقي بعد سفر زوجي site:rusmillion.ruقصص جنسيه مصوره الام الحنونهحكايات سكس قديم /archive/index.php/t-265988.htmlكنت اتلصص عليهم وهو ينيكها site:rusmillion.ruبنت تجيب شهوتها على اختا/archive/index.php/t-295673.html/archive/index.php/t-500486.html/archive/index.php/t-413901.html/archive/index.php/t-163764.htmlقصص سكس مكتوبه خمرقصص سكس سحاق site:rusmillion.ruقصص سكس نيك الكس عنيف/archive/index.php/t-332050.htmlصور ازبار شيميلات.نسوانجي/archive/index.php/t-192676.html/archive/index.php/t-299101.html/archive/index.php/t-184089.htmlقصص نيك زوجتي فاتن. من اصحابهاقصص سكس اختي المشعره قصص سكس يمنيات مع زنوج site:rusmillion.ruقصص نيك بين وحده تتناك من مديرها في شغل مقابل مالقصص سكس اخ ينيك اخته المتزوجة بشده ويفلق كسها اللذيذ.com/archive/index.php/t-140598.htmlقصص سكس مصورة مترجم زميلتي في الشغلقصص اعترافات سوالب شعورهم وهم ينتاكوقصص حقيقية سكس صنعاء.com/archive/index.php/t-412224.htmlقصص نيك site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-221122.html/archive/index.php/t-315516.htmlقصص سكس أنا وأخي في السينماقصة زبقصص نيك امي حبيبتي /archive/index.php/t-18161.html/archive/index.php/t-448353.html/archive/index.php/t-278927.htmlيوليو قصص سكس site:rusmillion.ru