fltsher
03-08-2013, 07:12 PM
القصة تبتدى منذ كنت فى يوم من الايام مع اصحابى سهرانين فى شقة واحد صاحبنا بنشرب حشيش وبنتفرج على افلام سكس . ولما روحت البيت لاقيت امى جالسة فى الصالة وبتتكلم مع واحدة دخلت وسلمت عليهم لاقيت امى قالتلى تعلى سلم على جرتك الجديدة لسه ساكنين فى الشقة المجاورة لينا انهارضة . فدخلت اسلم عليها فنظرت اليها حسيت بأحساس اول مرة احسو فتمتد نظراتى اليها وقت وهى مثلى برضو عينيها مانزلت من عليا طوال الوقت ثم انصرفت ودخل انا غرفتى والتفكر لم يسبنى لحظة واحد اتجاه هذه الموزة الجاااااامدة ... المهم ذات يوم كتبت ليها ورقة انى معجب اوى بيها وكتبت على مشاعرى اتجاها ثانى يوم لاقيتها كتبتلى ورقة مكتوب فيها انها برضو معجبة بى اوى اوى . وفضلنا على هذا الوضع كتابة على ورق لحد ماجى اليوم اسعد ايامى كانت ولدتى خرجت تشترى بعض لوازم البيت فجائت شوشو (//rusmillion.ru/aflmsexarab/showthread.php?t=21233)وفتحت لها الباب ودخلت من غير ماتسأل حتى امى موجودة او لا فقفلت الباب ودخلت ورائها وجلسنا فى الصالة عينى فى عينيها ثم قالتلى هى خالتى مش هنا قلتلها لا قالت طب انا كنت عوزة اتكلم معاك قولتلها اوكى قالتلى انا من اول ماشفتك معرفش ايه اللى حصلى بقيت احلم بيك قلتلها وانا كمان فتمتد النظرات بيننا لوقت طويل وما ادرى بنفسى بضع شفتاى على شفاتيها واخذت ابوس فيها بوس عميق وفجأة لاقيت زبى منتصب بدرجة انو كان هايقطع البنطلون لاقيتها متد يديها وامسكت بيه وقالتلى هو واقف اوى كدا ليه قلتلها من شدة المتعة بيكى قالتلى طب ممكن اطلب منك طلب بس ماتفهمنيش غلط قلتلها اوكى قالتلى ممكن اطلعو اشوفو فندهشت من كلامها قلتلها طب مافهمكيش غلط ازاى قالتلى ماتفهمشى معنى كدا انى اكون شرموطة قلتلها معاذة **** قالتلى زبك كبير اوى يابخت اللى هايدخل في كسها فندهشت جدآ من طريقة كلامها فقلت لها ممكن تمصيه قالتلى اوكى وبدأت تمص فيه مص اول مرة اشوف وحدة بتمص مثل هذه ولا حتى فى الافلام السكس اللى بشوفها كل يوم فستغرب وهى عمالة بتمص وانا تفكيرى كلو نحوها وفى بالى قلت باين عليكى شرموطة فعلآ وما ادرى لا ولاقيت زبى سخن اوى من شدة المص حتى نزلت اللبن فى فمها فأخذت تلحس فيه وتبلعو وقالت يااااااااا دا حلو اوى وفجأة قالتلى انا اتأخرت انا هامشى دلوقتى . دخلت استحمى ولما خرجت لبست لكى اخرج لاقيت الباب بيتفتح لاقيت امى جأت من السوق قالتلى انت خارج قولتلها اه قالت ماتتأخرش فخرجت وانا فى طريقى لشقة صاحبى التفكير ماسبنيش لحظة قولت فى بالى ياااااااا دى جمدة اوى باين عليها متناكة وبقيت فرحان اوى واتفقنا انا و شوشو انى تجيلى الشقة بليل بعد ما امى تنام وفعلآ كان يوم الجمعة الساعة 1.00 بعد منتصف الليل انتظرتها جانب الباب على شان لما تيجى اشوفها من ورا الباب افتح لها من غير ماتدق الجرس فلما لاقيتها جايا فتحت الباب فدخلت وقلعت حزائها واسرعت الى غرفة نومى فأغلقت الباب واسرعت ورائها وقفلت باب غرفتى ودخلت عليها واول مادخلت لاقيتها اسرعت نحوى بالاحضان وقعتد تبوس فى شفتاى قلتلها استنى شويا انا فى حاجة هاتجننى انا خايف اتهور عليكى وافقدك عزريتك فضحجت جامد فقلت لها ماذا يضحجك قالتلى انا ماقلتلكش انى كنت متجوزة قبل كدا وانفصلنا لما قالتلى كدا جسمى اتقشعر (قشعريرة ) قولت فى بالى انا امى باين عليها دعيالى من قلبها فحضنضها وقعد ابوس واقفش كنت عامل زى اللى محكوم عليه بالاعدام وخد برأة فقلعت ملابسها وقلعت ملابسى وخدها على السرير وانا وهى ملط بقيت عامل زى مايكون بحلم لاقيتها نزلت عند قدمى وحطط زبى فى فمها وقعتد تمص فيه بشدة مقدرتش امسك نفسى نزلتهم فى فمها بلعتهم وقفت وقلتلها انا عاوزك تقنعرى فقنعرت وبدأت ادخل زبى فى كسها من ورا وانيك فيه لاحظت اللبن هاينزل رحت خارجو ونزلتهم على ظهرها وهى كانت على نفس الوضع رحت مدخلو تانى وقعد انيك فى كسها وكانت تكتم صرخات اللذة فى المخدة وقعد انيك فيها لحد مانهار شقشق قالتلى انا هامشى احسن اهلى يصحومايلقونيش تحصل نصيبة قلتلها اوكى ولبست ملابسها وخرجتها وقفلت الباب ودخلت استحما ونمت من كتر اللبن اللى نزل بقيت مرهق فى تمام الساعة ال 8 صباحآ لاقيت امى بتصحينى يلا اوم على شان نفطر . وبقينا انا وشوشو كل يوم نتقابل فى غرفتى لكى نتبادل مشاعر الجنس انا وهى وفى يوم لاقيتها بتقلى مانفسكش تنكنى من طيزى قلتلها يااااااااريت قالتلى ماشى يلا نكنى من طيزى فقنعرت طزها ودخلت زبرى الى كان هاينفجر من شدة جمال طيزها وبدأت ادخلو وحدة وحدة لحد مادخل كلو وبقيت ادخلو واخرجو بجنون لحد مانزل اللبن فى طيزها نكتها يوميها حوالى خمس مرات لحد مالقيت مافيش لبن بيقى ينزل قلتلها كفاية اصل انا كدا هاموت ولبست ملابسها ومشيت وبقيت اكل بفترى على شان اعوض وعلى شان اعرف اسد قصادها لاقيتها عوزة كل يوم انكها وبقيت انكها كل يوم لحد مالقيت امى فى يوم بتقلى هو انت مش ناوى تفكر فى الجواز انا يابنى كبرت وعوزة افرح بيك قبل ما اموت قلتلها بعد الشر عليكى قالتلى خلاص انا امبارح كنت عن عمك وفتحتو بالموضوع انى ناخدلك بنتو سارة .
المهم رحنا وخطباها من عمى واتفقنا على الخطوبة ويوم الدخلة ولما عرفت شوشو بالموضوع الخطوبة لاقيتها لما جتلى زى كل يوم قالتلى انا سمعت كلام كدا هو من حقى انت خطبت بنت عمك قلتلها امى هى اللى خطبتهالى قالتلى وانت ردك ايه قلتلها بصى يابنت الناس انا ماقدرش اخالف طوع امى قالتلى طب وانا قلتلها انتى بكل صراحة كنت بقضى معاكى وقت اللذة الجنسية وى مانتى كنتى بتمتعينى انا برضو كنت بمتعك اكتر ولما افكر انى اتجوز هاتجوز وحدة غير كدا خالص ولسه ماكملتش كلامى الا ولاقيتها بكت بحرقة جامدة كانت بتقطع قلبى من جوة وسبتنى ومشيت .
المهم على شان ماطولش عليكو اتجوزت بنت عمى سارة فى شقة ماما وبعد مرور ستة شهور من زواجنا رجعت من شغلى لاقيت شوشو جالسة مع سارة لما شفتها اعصابى سابت وبان عليا التوتر لاقيت سارة بتقلى شوشو جارتنا دى دمها خفيف اوى انا هاجهزلك الغداء فلما دخلت قلت لشوشو انتى ايه اللى جابك هنا وقلتى ايه لمراتى قالتلى ماتخفش انا قلت اقعد معاها شويا اسليها لحد ما خلتى تيجى من عند عمك قلتلها ممكن اطلب منك طلب قالتلى اوكى قلتلها ارجوجى تنسى اللى كان بينى وبينك فتبسمت وقالتلى انا بحسد سارة على جوزها منك تلاقيك مكيفها وتلاقيها متظبطة منك اخر تظبيط تيجى انت وتقلى انسى اللى كان بنا هو انت بزبك الجامد دا تتنسو بسهولة كدا قلتلها طب وعوزة ايه دلوقتى قالتلى عاوزك تنكنى كسى وطيزى هايتجننو عليك وفمى وحشو لبنك ونفسى اشرب من لبنك قلتلها طب ازاى ومراتى قالتلى معرفش شوف وقلى انا محتجالك اوى وسبتنى ومشيت خرجت سارة من المطبخ وقالت هى شوشو راحت فين قلتلها مشيت اصل امها نادت عليها واحضرت الغداء وجلست اتغدا ولا عرفت اكل حاجة سبت الاكل وقمت اغير ملابسى وبقيت مش عارف اعمل ايه فجت فكرة فى دماغى انى اخد شوشو فى شقة صاحبى اللى كنا بنحشش وبنسكس فيها وبالفعل فاتحت صاحبى على الموضوع كلو وقلتلو انا هاجيب شوشو هنا عندك هانكها وبعد مانكها هاقول لها دى اخر مرة وياريت ماتطلبش منى كدا تانى وتنسانى قالى اوك ياصاحبى شوف هاتيجو امتى وانا هاسبلك الشقة تتمتعو مع بعض وبالفعل حصل اللى اتفقنا عليه وعرفت شوشو بالموضوع والمقابلة هاتكون فى شقة صاحبى وهو هايسيب لنا الشقة نتمتع فيها وهايخرج ووافقت شوشو وثانى يوم استنتنى فى محطة المترو زى ماقلتلها ولما وصلت عندها ركبت معايا لحد ماجت المحطة اللى هاننزل فيها نزلنا ومشينا عادى جدآ وعرفتها عنوان الشقة وسبقتها وهى جت ورائى ولما فتح لى صاحبى باب الشقة دخلت وهو خرج وهى طلعة السلالم شافها صاحبى بس طلع جدع ولا كأنو يعرف حاجة ودخلت وقفلت باب الشقة وبدأت تخلغ ملابسها وقلعت ملابسى وخدها فى غرفة النوم وبدأنا نمارس الجنس مع بعضنا وقالتلى اخيرآ هاتكيف من الزب اللى جننى وبدأت تمص فيه بشراسة بدرجة كانت هاتكلو قلتلها براحة شويا قالتلى سبنى دا وحشنى اوى ابن المتناكة زبك دا تعالى فى كسى تعالى طيزى فرتك قطع نيييييييك ااااااااااااااه اه ياجامد خش وقطع كسى قطع وكانت تدفعنى عليها بقوة وكانت تقفل كسها على زبى وهو فى كسها قالتلى ممكن تسبو فى كسى وتروح فابتسمت قلتلها انتى متمتعة قالتلى اخر متعة متعنى اكتر نكنى فى طيزى وقنعرت طزها ودخلتو وبدأت ادخلو واخرجو بكل قوة كنت عاوز افتحها او اعورها على شان ماتطلبش منى تانى وبقيت اضرب فيها واشتمها وانيك بكل شراسة على شان بنت المتناكة تقولى انت بقيت مفترى اوى فى نيكك كدا ليه اتارى كانت بتنبسط لما كنت بشتمها وبضربها وانكها جاااااامد صحيح دول بير مابيتمليش وما بيشبعش .
المهم بعد ماخلصت قلتلها اى خدمة ياشرموطة كيفتك اهو ممكن بقى اطلب منك طلب قالتلى ايه قلتلها ممكن بقى تنسى اللى كان بينا انا متجوز دلوقتى وبقيت انيك مراتى بالعفية دلوقتى انتى خلصتى عليا فتبسمت وقالت طب لو قلتلك مش هاسيبك هاتعمل ايه مقدرش ابعد بعيد عنك انت مالكش حل فى النيك واللى انت عملتو انهارضة دا يخلينى ماسبكش خاااااااااااالص قلتلها هو ايه دا قالتلى الضرب والشتيمة انا كنت هاموت من المتعة الضرب والشتيمة دى متعة تانية خاااااااالص فضحكت جامد اوى قالتلى انت بتضحك اوى ليه قلتلها انا فاكر الضرب والشتيمى هايخلوكى ماتفكريش انى انيكك تانى اتارى دول خلوكى تتمسكى بيا اكتر وقعت اضحك
المهم رحنا وخطباها من عمى واتفقنا على الخطوبة ويوم الدخلة ولما عرفت شوشو بالموضوع الخطوبة لاقيتها لما جتلى زى كل يوم قالتلى انا سمعت كلام كدا هو من حقى انت خطبت بنت عمك قلتلها امى هى اللى خطبتهالى قالتلى وانت ردك ايه قلتلها بصى يابنت الناس انا ماقدرش اخالف طوع امى قالتلى طب وانا قلتلها انتى بكل صراحة كنت بقضى معاكى وقت اللذة الجنسية وى مانتى كنتى بتمتعينى انا برضو كنت بمتعك اكتر ولما افكر انى اتجوز هاتجوز وحدة غير كدا خالص ولسه ماكملتش كلامى الا ولاقيتها بكت بحرقة جامدة كانت بتقطع قلبى من جوة وسبتنى ومشيت .
المهم على شان ماطولش عليكو اتجوزت بنت عمى سارة فى شقة ماما وبعد مرور ستة شهور من زواجنا رجعت من شغلى لاقيت شوشو جالسة مع سارة لما شفتها اعصابى سابت وبان عليا التوتر لاقيت سارة بتقلى شوشو جارتنا دى دمها خفيف اوى انا هاجهزلك الغداء فلما دخلت قلت لشوشو انتى ايه اللى جابك هنا وقلتى ايه لمراتى قالتلى ماتخفش انا قلت اقعد معاها شويا اسليها لحد ما خلتى تيجى من عند عمك قلتلها ممكن اطلب منك طلب قالتلى اوكى قلتلها ارجوجى تنسى اللى كان بينى وبينك فتبسمت وقالتلى انا بحسد سارة على جوزها منك تلاقيك مكيفها وتلاقيها متظبطة منك اخر تظبيط تيجى انت وتقلى انسى اللى كان بنا هو انت بزبك الجامد دا تتنسو بسهولة كدا قلتلها طب وعوزة ايه دلوقتى قالتلى عاوزك تنكنى كسى وطيزى هايتجننو عليك وفمى وحشو لبنك ونفسى اشرب من لبنك قلتلها طب ازاى ومراتى قالتلى معرفش شوف وقلى انا محتجالك اوى وسبتنى ومشيت خرجت سارة من المطبخ وقالت هى شوشو راحت فين قلتلها مشيت اصل امها نادت عليها واحضرت الغداء وجلست اتغدا ولا عرفت اكل حاجة سبت الاكل وقمت اغير ملابسى وبقيت مش عارف اعمل ايه فجت فكرة فى دماغى انى اخد شوشو فى شقة صاحبى اللى كنا بنحشش وبنسكس فيها وبالفعل فاتحت صاحبى على الموضوع كلو وقلتلو انا هاجيب شوشو هنا عندك هانكها وبعد مانكها هاقول لها دى اخر مرة وياريت ماتطلبش منى كدا تانى وتنسانى قالى اوك ياصاحبى شوف هاتيجو امتى وانا هاسبلك الشقة تتمتعو مع بعض وبالفعل حصل اللى اتفقنا عليه وعرفت شوشو بالموضوع والمقابلة هاتكون فى شقة صاحبى وهو هايسيب لنا الشقة نتمتع فيها وهايخرج ووافقت شوشو وثانى يوم استنتنى فى محطة المترو زى ماقلتلها ولما وصلت عندها ركبت معايا لحد ماجت المحطة اللى هاننزل فيها نزلنا ومشينا عادى جدآ وعرفتها عنوان الشقة وسبقتها وهى جت ورائى ولما فتح لى صاحبى باب الشقة دخلت وهو خرج وهى طلعة السلالم شافها صاحبى بس طلع جدع ولا كأنو يعرف حاجة ودخلت وقفلت باب الشقة وبدأت تخلغ ملابسها وقلعت ملابسى وخدها فى غرفة النوم وبدأنا نمارس الجنس مع بعضنا وقالتلى اخيرآ هاتكيف من الزب اللى جننى وبدأت تمص فيه بشراسة بدرجة كانت هاتكلو قلتلها براحة شويا قالتلى سبنى دا وحشنى اوى ابن المتناكة زبك دا تعالى فى كسى تعالى طيزى فرتك قطع نيييييييك ااااااااااااااه اه ياجامد خش وقطع كسى قطع وكانت تدفعنى عليها بقوة وكانت تقفل كسها على زبى وهو فى كسها قالتلى ممكن تسبو فى كسى وتروح فابتسمت قلتلها انتى متمتعة قالتلى اخر متعة متعنى اكتر نكنى فى طيزى وقنعرت طزها ودخلتو وبدأت ادخلو واخرجو بكل قوة كنت عاوز افتحها او اعورها على شان ماتطلبش منى تانى وبقيت اضرب فيها واشتمها وانيك بكل شراسة على شان بنت المتناكة تقولى انت بقيت مفترى اوى فى نيكك كدا ليه اتارى كانت بتنبسط لما كنت بشتمها وبضربها وانكها جاااااامد صحيح دول بير مابيتمليش وما بيشبعش .
المهم بعد ماخلصت قلتلها اى خدمة ياشرموطة كيفتك اهو ممكن بقى اطلب منك طلب قالتلى ايه قلتلها ممكن بقى تنسى اللى كان بينا انا متجوز دلوقتى وبقيت انيك مراتى بالعفية دلوقتى انتى خلصتى عليا فتبسمت وقالت طب لو قلتلك مش هاسيبك هاتعمل ايه مقدرش ابعد بعيد عنك انت مالكش حل فى النيك واللى انت عملتو انهارضة دا يخلينى ماسبكش خاااااااااااالص قلتلها هو ايه دا قالتلى الضرب والشتيمة انا كنت هاموت من المتعة الضرب والشتيمة دى متعة تانية خاااااااالص فضحكت جامد اوى قالتلى انت بتضحك اوى ليه قلتلها انا فاكر الضرب والشتيمى هايخلوكى ماتفكريش انى انيكك تانى اتارى دول خلوكى تتمسكى بيا اكتر وقعت اضحك