غانم الاصلى
09-15-2020, 01:35 AM
ﻛﻴﻒ ﺍﻗﺘﺮﺏ من تلك المواقع المثيرة
ﺩﻭﻥ ﺧﻮﻑ ﺩﻭﻥ أن اداعبها
دون أن امتص منها واعطيها
ﻭﺃﻧﺎ ﻋﻠﻰ ﻳﻘﻴﻦ ﺃﻧﻲ سأكون خاشعاً فيها
ﺇﻟﻰ ﺍﻷﺑﺪ
كيف أتجاهل أنوثتكِ
وقد سرى جسدكِ البهي
كالسحر في عروق وشهوة قلمي
يستفزُ هدأة النبض
ويحض ثورت قلمي
وانتي ممسكة الندّي
في مشهد مثيرٍ
جسدكِ يثير قبائل لهفتي كل مساء
ارغب بك گ أنثى عاهره على فراشي
و ملّحنة كموعد غراميٍ
و لقاء فاحش لاينتهي
/ (/ /> ف أقتريى
سأزرع شهوتي في بذور جسدكِ
وارويها من ماء رجولتي
وسأفترش الأرض بعبق أنوثتكِ و تضاريس جسدكِ
وستنبتُ ورودي في مرج أحضانكِ
وأغفو معكِ على وسادة الهمس
ونلتحف بشوق دفئ اللمس
/ (/ /> فقالت لي تلك الفاتنة
و في عينيها براكين من الشهوة
كن ياسيدي صدى همسـاتي
وانعكس على سطح مرآتي
استلقي على فراشي و تنفسـني
وإشـهقني توسدني وإلتحفني
تذوقني وأشبعني
كن ناراً تكويني
كن جنوني وهدوئي
كن يا سيدي
كما أشاء أنا
وزد ان اردت كما تشاء أنت
/ (/ /> قولت لها
تعطري ي آمراة
وافردي شعركِ .. لادندن
فيه و لاتنسي ان تضعي
عطرك المثير
وخلخالك ذو رنين اشتهائي
ولاتضعي احمر الشفاه ..
فانا ساجعله
احمر من دون طلاء
وعندما تنتهي من ارتدائك
فستانك عاري الكتفين
قولي
كن ف ساكون
/ (/ /> قالت لي
آدري أني حين اعري نهداي
تزداد اثارتك
لكني أصنع ذلك متعمدة لتحترق في شهوتك
مع أني يا سيدي اشتهيك
كـ الفاكهة الطازجة
ف أقترب إن شئت ان تتغذى من فواكهي أيضا
/ (/ /> أَعترف بأنها مدمنة شغب ومشاكسه
ومع هذا لا أريدها أن تتعافى من ادمانها
مهما تخبطت بين احضاني
و تزايدت صرخاتها ألم حين اضاجعها
/ (/ /> أيتها الأنثى المثيرة تمهلي عليَّ مهلاً.
حقاً لم يكن صومي و اعتكافي عن النساء هزواً
فـ ان قررتي التمرد
تمردي لكن بـ رفقاً
لا تستعجليني بـ الهذيان
خذيني كـ رضيع
يحتاج صبراً
صدقاً
وَ حَقّاً
رِفْقاً
و مَهْلاً
/ (/ /> ف لو تدرين كم اناضل باحثاً عن مأوى بين ذراعيك
فأستقيظ لاْشم عطركِ على جسدي
لو تدرين
حين تجالسيني كم فكرة تروادني
لو تدرين ان عشقي لكِ جريمة وانتحار
ف متى تدرين وتعلمين وتفهمين أيتها الأنثى الفاتنة
/ (/ /> يا فاتنتي
ماعاد يسعفني صبري ومقاومة نهديكِ الشامخان
وگ أنه الرغيف ليداي الجائعتان
ومن خلف قميصكِ
تقفان كرزاتك الثائرتان
فدعيني أمارس ما اشتهي
ﺩﻭﻥ ﺧﻮﻑ ﺩﻭﻥ أن اداعبها
دون أن امتص منها واعطيها
ﻭﺃﻧﺎ ﻋﻠﻰ ﻳﻘﻴﻦ ﺃﻧﻲ سأكون خاشعاً فيها
ﺇﻟﻰ ﺍﻷﺑﺪ
كيف أتجاهل أنوثتكِ
وقد سرى جسدكِ البهي
كالسحر في عروق وشهوة قلمي
يستفزُ هدأة النبض
ويحض ثورت قلمي
وانتي ممسكة الندّي
في مشهد مثيرٍ
جسدكِ يثير قبائل لهفتي كل مساء
ارغب بك گ أنثى عاهره على فراشي
و ملّحنة كموعد غراميٍ
و لقاء فاحش لاينتهي
/ (/ /> ف أقتريى
سأزرع شهوتي في بذور جسدكِ
وارويها من ماء رجولتي
وسأفترش الأرض بعبق أنوثتكِ و تضاريس جسدكِ
وستنبتُ ورودي في مرج أحضانكِ
وأغفو معكِ على وسادة الهمس
ونلتحف بشوق دفئ اللمس
/ (/ /> فقالت لي تلك الفاتنة
و في عينيها براكين من الشهوة
كن ياسيدي صدى همسـاتي
وانعكس على سطح مرآتي
استلقي على فراشي و تنفسـني
وإشـهقني توسدني وإلتحفني
تذوقني وأشبعني
كن ناراً تكويني
كن جنوني وهدوئي
كن يا سيدي
كما أشاء أنا
وزد ان اردت كما تشاء أنت
/ (/ /> قولت لها
تعطري ي آمراة
وافردي شعركِ .. لادندن
فيه و لاتنسي ان تضعي
عطرك المثير
وخلخالك ذو رنين اشتهائي
ولاتضعي احمر الشفاه ..
فانا ساجعله
احمر من دون طلاء
وعندما تنتهي من ارتدائك
فستانك عاري الكتفين
قولي
كن ف ساكون
/ (/ /> قالت لي
آدري أني حين اعري نهداي
تزداد اثارتك
لكني أصنع ذلك متعمدة لتحترق في شهوتك
مع أني يا سيدي اشتهيك
كـ الفاكهة الطازجة
ف أقترب إن شئت ان تتغذى من فواكهي أيضا
/ (/ /> أَعترف بأنها مدمنة شغب ومشاكسه
ومع هذا لا أريدها أن تتعافى من ادمانها
مهما تخبطت بين احضاني
و تزايدت صرخاتها ألم حين اضاجعها
/ (/ /> أيتها الأنثى المثيرة تمهلي عليَّ مهلاً.
حقاً لم يكن صومي و اعتكافي عن النساء هزواً
فـ ان قررتي التمرد
تمردي لكن بـ رفقاً
لا تستعجليني بـ الهذيان
خذيني كـ رضيع
يحتاج صبراً
صدقاً
وَ حَقّاً
رِفْقاً
و مَهْلاً
/ (/ /> ف لو تدرين كم اناضل باحثاً عن مأوى بين ذراعيك
فأستقيظ لاْشم عطركِ على جسدي
لو تدرين
حين تجالسيني كم فكرة تروادني
لو تدرين ان عشقي لكِ جريمة وانتحار
ف متى تدرين وتعلمين وتفهمين أيتها الأنثى الفاتنة
/ (/ /> يا فاتنتي
ماعاد يسعفني صبري ومقاومة نهديكِ الشامخان
وگ أنه الرغيف ليداي الجائعتان
ومن خلف قميصكِ
تقفان كرزاتك الثائرتان
فدعيني أمارس ما اشتهي