عصر يوم
05-26-2015, 02:07 PM
قصتي مع أختي الكبيرة وصاحبتها(الجزء الأول)
/ ___.gif (/ / ________.gif (/
أنا الآن في الثامنة عشر من عمري ولى أخت اكبر منى بعام وهى جميله تشبه في جسدها الفنانة وفاء عامر فثديها بين المتوسط والكبير وطيزها اكبر وأجمل شيء فيها وهي بيضاء البشرة.. فمنذ أن ظهر النت في حياتي ودخولي على المواقع الجنسية وقراءاتي لجنس المحارم امتلأت ذاكرتي بالكثير..وأخذت ابحث عن الجنس فلم أجد غير عائلتي والأقرب لي هي أختي الكبيرة فكم أتمنى أن أنيكها فانا أتذكر ونحن أطفال وكنا نلعب لعبة كنا ما نراه بين أبينا وأمنا كثيرا.. كانت تفتح لي طيزها وتقول لي عايزة أولد نونو اعملي هنا قلة أدب ..وكانت تلعب في زوبري فينتصب وتدهنه زيت و تدفسه في طيزها وتجعلني أتحرك أدخله وخرجه في طيزها وهي توحوح.. مرت الأيام وكبرنا وأنا أتذكر ذلك وأتمنى أن تعود..
توفي والدي وخرجت أمي للعمل في التمريض بأحد المستشفيات الخاصة وكانت متفوقة في عملها جدا وإتطررنا أنا وأختي أن نعمل بعد أن أنهينا تعليمنا المتوسط...
الآن بلغت العشرين من عمري وأعمل في أحد إدارات مترو الأنفاق وأختي الآن تبلغ من العمر 22عاما وتعمل في أحد دور الأزياء الحريمي ..وكبر ثدياها وأصبحت متفجرة الأنوثة وترتدي من الملابس ما يظهر كل مفاتنها .. ومن شدة هيجاني عليها أراقبها وهى تجهز العشاء أ وهى تكنس أو تمسح أو هي خارجة من الحمام .. وحتما وأكيد هي ملاحظة نظراتي لها.. ففي مرة من المرات كانت تستحم
ليلا وكان كلهم نائمين وأنا كنت بأتفرج على التلفاز وإتسحبت على أطراف أصابعي وكان في باب الحمام الخشبي شق بسيط من الممكن أن ترى من في خلفه ونظرت منه عليها وشفت أحلي شيء في أختي طيازها ولم أوفق في رؤية كسها وما لونه؟ وسقطت الصابونة من أختي على الأرض و وطت اختي لتجيبها و رأيت بذاذها أرى كسها .. و خفت لأحد يصحى ويراني فرجعت مكاني أشاهد التلفاز ..وجاءت اختي خارجه من الحمام مرتدية عباءة اعرف أنها لم تلبس تحتها شيء وهى الآن بتسرح شعرها ..وارى شعر إبطها..وبعد ذلك ذهبت للنوم . وأنا جالس أتذكر الموقف …مرت الأيام والشهور إلى أن جاء يوم كنت راجع فيه من عملي بوقت متأخر لوردية مسائية حوالي السعة الثانية صباحا وكان باب حجرة أختي مفتوح رحت عندها بعد أن تأكدت أن الكل نائم في سابع نومة و سبات عميق وكانت نائمة
على جنبها ونعسانة على كنبة بحجرتها والتلفاز مفتوح وكانت تلبس قميص نوم قصير وتحته أندر فتلة ولا ترتدي سوتيان فدنوت منها
فرأيت خرم طيزها وكسها بشفاتيره فأخذت أحسس على طيازها وأدخل صباعي في خرم طيزها وكسها بالراحة خالص حتى لا تصحو ثم أخذت أدعك في كسها حتى أحسست برطوبة ولزوجة تخرج منه وتركتها لبرهة حتى لا تصحو فوجدتها تقلب نفسها وتنام على ظهرها وفاتحة بين فخذيها وتوجهت لوجهها فقبلتها في فمها ثم أدخلت لساني في فمها ووجدتها تتجاوب معي ولكن عاملة روحها نائمة فإبتعد عنها لبرهة ثم رجعت لها وأخرجت أحد ثدياها وأخذت أرضعة بالراحة خالص وهي عاملة روحها نائمة بس كانت بتعض على شفايفها
ثم ذهبت ناحية فخذيها وأخرجت ذبي وأخذت أفرشه على بظرها وبين شفراتها حتى إرتعشت وقذفت على كسها وعندما إرتعشت هي خفت فلممت نفسي ومسحت لبني من على كسها بمنديل بالراحة خالص..وبعد ذلك قامت من على الكنبة فوجدتني أمامها ..فقالت ماذا تفعل ؟ قلت لها نائمة وتاركة التلفاز مفتوح قولت أصحيكي لتنامي على سريرك وأقفل التلفاز قالت شكرا يا سيدي تصبح على خير وتركتني وذهبت لسريرها وكأن شيئا لم يحدث!!
وفي اليوم التالي كانت تنظر لي بنظرات تخيفني ومع ذلك مرت الأيام وكنت أرى صديقتها التي تأتى لها ليذهبا سويا للعمل وأتمتع بمشاهدة ثديي زميلتها الكبيران المنتفخان .. وكانتا يدخلا سويا في حجرتها ويغلقا الباب عليهما وكنت أتمنى أن أتصنت عليهما ولكن كانت امى تكون دائما بهذا الوقت بالمنزل كنت أتسحب أوقاتا لدولاب أختي واشم كيلوتاتها وسونتياناتها وفى يوم من الأيام طلبت منى امى انقل سرير اختي بالركن الآخر من الحجرة كتغيير في الحجرة فوجدت كيلوت لونه بصلي كوريشة مليء بإفرازات جافه مرسوم عليه بالروچ ذب راجل ومكتوب أول حرف من اسم اختي واسم صديقتها وليس كلوت أختي وأكيد بتاع صاحبتها فتأكدت بوجود علاقة جنسية بين أختي وصديقتها بذلك فهم سويا في كل وقت وكل مكان يسافروا سوا ويتفسحوا سو وكتير..كتيييييير مع بعض سوا وهي صاحبتها من أيام الدراسة ..فخبأته معي .. ويومها عندما جاءت من العمل ووجدت التغيرات أغلقت الباب بسرعة وبعد ربع ساعة خرجت وسالت امى من رتب الحجرة .. قالت ليه بتسألي قالت اصل كنت شايلة فلوس ومش فاكره هي فين ..قالت أخوكي ..ولمحت لأمي بخباثة أنها
معي فقالت لا امى أعطيها لها وأنا ذاهبة أتسوق ومتتخنقوش سوا.. قلت حاضر وعندما بقيت أنا وهي لوحدنا قالت لي فين الكلوت بكل جراءة مش كفاية سبتك تبوسني وتفرش لي وتنزل علي لبنك ..طلعت الكلوت وعملت نفسي إنى فهمت أن لها علاقة مع شاب وقلت لها بتظاهر الغضب على وجهي نهارك اسود إنت بتعملي إيه من ورانا إنت على علاقة بشباب ولازم أعرف بابا وماما قالت لي وإنت ناسي عملت في إيه قلت ما فبش حد حيصدقك حيْطيّنو عشيتك ويموتوكي إنت والكلب ده ..قالت لي ليس علاقة بأي شاب إنت الوحيد من لعب في وفي بزازي.. قالت شباب إيه بس حرام عليك دا أنا ما ليش غير صاحبة واحد في الدنيا .. قالت بتردد دا.. دا.. دا ..دا..قلت إيه انطقي بسرعة . قالت ده بتاع صاحبتي ..قلت نعم إنتي هتستغفلينى يا بت ..قالت اقسم هي كانت نسيته عندي ..قلت لها افهم إحكى بصراحة وألا فبكت .. قلت لها بخبث انتو بتنامو سوا ..فبحلقت في ..وصمتت وهذت رأسها بالموافقة ..قلت لا تخافي.. بس إحكى لي الذاى .. قالت مش هأقدر ومع الإلحاح حكت لي إنها تحبها ويتساحقون ويمارسان الجنس الفموي باللحس والمص والعض والتحسيس وكمان الشرجي.. قلت كيف ..قالت ببازنجانة أو خيارة قلت فين قالت في الطيز طبعا مش في الكس!!أحنا لسة بكارا.. ومن كلامها إنتصب زبي وإنتفخ وأنا
أتكلم معها فقالت شوفت كلامي وقف زوبرك..وأنا عارفة إنك بتبصلي وصاحبتي بشوق وشهوة وراحت رافعة الچيبة ومفنسة وقالت دخلو في طيزي علشان تتأكد من طيزى وهي واسعة من كتر ما بنيك بعض قلت لها طب ورينى وخلعت الكلوت وقالت لي طب حط صباعك جوة كدا؟؟ قلت لها الأول أشوف كسك أنا بعرف المفتوح من السليم قالت لي أوعى تدخل بتاعك في كسي أنا لسة بنت.. ونامت على ظهرها ودخلت بين فخذيها ..قلت لها دا إنت مقرفة كسك كله شعر وكمان كثيف!!وكان حوله كثير من الشعر الأسود الذي يميل إلى الصفرة.. ووضعت يدي عليه أتحسسه كأني أشوفه وقلت لها طب..وريني ورا استدارت وقلت لها فين اللي واسع أنا شايفه مقفول .. وبللت صابع وأنا أتحسس طيزها التي حلمت بها وقلت لها ممكن ادخل صابعي.. قالت بس بالراحة و النبي.. فبللته وأدخلته بشويش فدخل وهى تصدر وحوحة وتغنجات خافته وقبل أن ادخل صباعين سمعنا صوت التليفون يرن فانتفضنا.. وجريت على التليفون وكانت عفوا المكالمة خاطئة!! وعدت إليها ونحن ننظر لبعض وهى تنظر لي بخبث وتنظر في الأرض وذبي مازال منتصبا..فقالت لي صدقت بقه فقلت لها.. أنا آسف يا حبيبتي دا أنا بحبك وخايف عليك .. ثم فنست وقالت دخله قبل ما تيجي ماما من الخارج فقلت لها مهلا أريد أن أفرش لك على كسك و بظرك وآخذ من إفرازاتك اللزجة على زوبري وأدخل بها في طيزك ونامت على ظهرها ومسكت رأس زوبري وفرشته على كسها و بظرها حتى أفاضت بعد رعشة ودهنت ذبي وأدخلته في طيزها وأخذت أنيك في طيزها حتى جاءت شهوتي ونطرت لبني في طيزها.. فقالت لبنك نار في طيزي ..طالما لبن راجل دخل طيز بيجعل الطيز تدمن وتحتاج النيك .. قلت لها وأنا تحت أمرك إنت وصاحبتك..فنظرت للأرض.. فقربت منها ولامست رقبتها ونزلت إلى ثديها..وقلت لها نفسي ارضع وأمصه معهلش بقى زى صحبتك استسلمت لي وكشفت عن صدرها..وأخرجته لي وجعلتني انظر إليه قلت لها ممكن المسه؟ قالت نعم ..لامسته ودعكته لها الحلمة وأنا ادعك برفق فقالت لي أح ..آه ولم تكمل .. الكلمة وأدخلته في فمي وقالت لي مص حلماتي اممممم اهه وهى تتأوه آه.. أوه..براحة.. آه..
وإثناء ذلك كانت تضغط على ظهري وتتمايل يمين وشمال وقالت لي ممكن أشوف زوبرك دخل طيزي وما شفتوش .. كنت فرحان وأخرجته لها فنظرت إليه ثم تحسسته ثم حاولت أن تحيطه بين أصبعيها السبابة والإبهام فلم تستطع أن تحيط به فشهقت وقالت دا طخين عريض وكمان طويل قوي.. قوي دخلته جوة طيزي أزاي يا مفتري؟!!وضخم قوي هو طوله كام؟ إنت قيسته قبل كدة؟ قلت أكيد قضيبي طوله 14 سم عند الارتخاء وهو منتصب طوله20 سم .. ومسكته ولاكن بغشومية حتى كنت هنزل ..فقلت لها حاسبي.. وأخذت تدعك
فيه وقلت لها أول مرة تشوفي فيها ذب حقيقي قالت إنت لسة مش مصدقني ليه؟ زوبرك هو الزوبر الوحيد اللي شفته في حياتي فاكر وإحنا صغار لما كنت بأدعكه لك فيقف وأدخلو في طيزي ؟ قلت عمري ما نسيت!! لبنك هو اللبن الوحيد اللي نزل على كسي ودخل طيزي .. زوبرك جميل قوي وأكيد مش حسيبو بعد كدة قلت يا ريت كمان صاحبتك علشان أنا نفسي فيها قوي يا أختي ..قالت لي دا إنت عينك فارغة قوي.. دا إنت لو لفيت الدنيا مش حتلاقي أحلى من طيز أختك!! قلت لها ممكن تمصي زوبر حبيبك قالت بشرط تلحسلي كسي وبظري وتفرش بزوبرك على كسي ودخل راسه بس بين شفراتي وإياك تدخله جوة قوي قلت أكيد أنا لازم أخاف على أختي حبيبتي إنت خلاص بقيتي مراتي وضرتك حتبقى صاحبتك!!قالت لي بشرط تنيكها من طيزها بس!!أرجوك عاوزاك تحافظ على بكارتنا وأنا وهي حنبقى مناييكك!!..
وعلى فكرة تعاهدنا أنا وأختي وصاحبتها أن أكون زوجا لهما وإتفقت معهما بأن أدخل بهما بعد أن سافرت والدتنا للعمل بأحد دول الخليج ككبيرة حكيمات بس الحكاية دي مش حينفع أحكيها لكم هنا خلّوها في الحلقة القادمة ...
/ ___.gif (/ / ________.gif (/
أنا الآن في الثامنة عشر من عمري ولى أخت اكبر منى بعام وهى جميله تشبه في جسدها الفنانة وفاء عامر فثديها بين المتوسط والكبير وطيزها اكبر وأجمل شيء فيها وهي بيضاء البشرة.. فمنذ أن ظهر النت في حياتي ودخولي على المواقع الجنسية وقراءاتي لجنس المحارم امتلأت ذاكرتي بالكثير..وأخذت ابحث عن الجنس فلم أجد غير عائلتي والأقرب لي هي أختي الكبيرة فكم أتمنى أن أنيكها فانا أتذكر ونحن أطفال وكنا نلعب لعبة كنا ما نراه بين أبينا وأمنا كثيرا.. كانت تفتح لي طيزها وتقول لي عايزة أولد نونو اعملي هنا قلة أدب ..وكانت تلعب في زوبري فينتصب وتدهنه زيت و تدفسه في طيزها وتجعلني أتحرك أدخله وخرجه في طيزها وهي توحوح.. مرت الأيام وكبرنا وأنا أتذكر ذلك وأتمنى أن تعود..
توفي والدي وخرجت أمي للعمل في التمريض بأحد المستشفيات الخاصة وكانت متفوقة في عملها جدا وإتطررنا أنا وأختي أن نعمل بعد أن أنهينا تعليمنا المتوسط...
الآن بلغت العشرين من عمري وأعمل في أحد إدارات مترو الأنفاق وأختي الآن تبلغ من العمر 22عاما وتعمل في أحد دور الأزياء الحريمي ..وكبر ثدياها وأصبحت متفجرة الأنوثة وترتدي من الملابس ما يظهر كل مفاتنها .. ومن شدة هيجاني عليها أراقبها وهى تجهز العشاء أ وهى تكنس أو تمسح أو هي خارجة من الحمام .. وحتما وأكيد هي ملاحظة نظراتي لها.. ففي مرة من المرات كانت تستحم
ليلا وكان كلهم نائمين وأنا كنت بأتفرج على التلفاز وإتسحبت على أطراف أصابعي وكان في باب الحمام الخشبي شق بسيط من الممكن أن ترى من في خلفه ونظرت منه عليها وشفت أحلي شيء في أختي طيازها ولم أوفق في رؤية كسها وما لونه؟ وسقطت الصابونة من أختي على الأرض و وطت اختي لتجيبها و رأيت بذاذها أرى كسها .. و خفت لأحد يصحى ويراني فرجعت مكاني أشاهد التلفاز ..وجاءت اختي خارجه من الحمام مرتدية عباءة اعرف أنها لم تلبس تحتها شيء وهى الآن بتسرح شعرها ..وارى شعر إبطها..وبعد ذلك ذهبت للنوم . وأنا جالس أتذكر الموقف …مرت الأيام والشهور إلى أن جاء يوم كنت راجع فيه من عملي بوقت متأخر لوردية مسائية حوالي السعة الثانية صباحا وكان باب حجرة أختي مفتوح رحت عندها بعد أن تأكدت أن الكل نائم في سابع نومة و سبات عميق وكانت نائمة
على جنبها ونعسانة على كنبة بحجرتها والتلفاز مفتوح وكانت تلبس قميص نوم قصير وتحته أندر فتلة ولا ترتدي سوتيان فدنوت منها
فرأيت خرم طيزها وكسها بشفاتيره فأخذت أحسس على طيازها وأدخل صباعي في خرم طيزها وكسها بالراحة خالص حتى لا تصحو ثم أخذت أدعك في كسها حتى أحسست برطوبة ولزوجة تخرج منه وتركتها لبرهة حتى لا تصحو فوجدتها تقلب نفسها وتنام على ظهرها وفاتحة بين فخذيها وتوجهت لوجهها فقبلتها في فمها ثم أدخلت لساني في فمها ووجدتها تتجاوب معي ولكن عاملة روحها نائمة فإبتعد عنها لبرهة ثم رجعت لها وأخرجت أحد ثدياها وأخذت أرضعة بالراحة خالص وهي عاملة روحها نائمة بس كانت بتعض على شفايفها
ثم ذهبت ناحية فخذيها وأخرجت ذبي وأخذت أفرشه على بظرها وبين شفراتها حتى إرتعشت وقذفت على كسها وعندما إرتعشت هي خفت فلممت نفسي ومسحت لبني من على كسها بمنديل بالراحة خالص..وبعد ذلك قامت من على الكنبة فوجدتني أمامها ..فقالت ماذا تفعل ؟ قلت لها نائمة وتاركة التلفاز مفتوح قولت أصحيكي لتنامي على سريرك وأقفل التلفاز قالت شكرا يا سيدي تصبح على خير وتركتني وذهبت لسريرها وكأن شيئا لم يحدث!!
وفي اليوم التالي كانت تنظر لي بنظرات تخيفني ومع ذلك مرت الأيام وكنت أرى صديقتها التي تأتى لها ليذهبا سويا للعمل وأتمتع بمشاهدة ثديي زميلتها الكبيران المنتفخان .. وكانتا يدخلا سويا في حجرتها ويغلقا الباب عليهما وكنت أتمنى أن أتصنت عليهما ولكن كانت امى تكون دائما بهذا الوقت بالمنزل كنت أتسحب أوقاتا لدولاب أختي واشم كيلوتاتها وسونتياناتها وفى يوم من الأيام طلبت منى امى انقل سرير اختي بالركن الآخر من الحجرة كتغيير في الحجرة فوجدت كيلوت لونه بصلي كوريشة مليء بإفرازات جافه مرسوم عليه بالروچ ذب راجل ومكتوب أول حرف من اسم اختي واسم صديقتها وليس كلوت أختي وأكيد بتاع صاحبتها فتأكدت بوجود علاقة جنسية بين أختي وصديقتها بذلك فهم سويا في كل وقت وكل مكان يسافروا سوا ويتفسحوا سو وكتير..كتيييييير مع بعض سوا وهي صاحبتها من أيام الدراسة ..فخبأته معي .. ويومها عندما جاءت من العمل ووجدت التغيرات أغلقت الباب بسرعة وبعد ربع ساعة خرجت وسالت امى من رتب الحجرة .. قالت ليه بتسألي قالت اصل كنت شايلة فلوس ومش فاكره هي فين ..قالت أخوكي ..ولمحت لأمي بخباثة أنها
معي فقالت لا امى أعطيها لها وأنا ذاهبة أتسوق ومتتخنقوش سوا.. قلت حاضر وعندما بقيت أنا وهي لوحدنا قالت لي فين الكلوت بكل جراءة مش كفاية سبتك تبوسني وتفرش لي وتنزل علي لبنك ..طلعت الكلوت وعملت نفسي إنى فهمت أن لها علاقة مع شاب وقلت لها بتظاهر الغضب على وجهي نهارك اسود إنت بتعملي إيه من ورانا إنت على علاقة بشباب ولازم أعرف بابا وماما قالت لي وإنت ناسي عملت في إيه قلت ما فبش حد حيصدقك حيْطيّنو عشيتك ويموتوكي إنت والكلب ده ..قالت لي ليس علاقة بأي شاب إنت الوحيد من لعب في وفي بزازي.. قالت شباب إيه بس حرام عليك دا أنا ما ليش غير صاحبة واحد في الدنيا .. قالت بتردد دا.. دا.. دا ..دا..قلت إيه انطقي بسرعة . قالت ده بتاع صاحبتي ..قلت نعم إنتي هتستغفلينى يا بت ..قالت اقسم هي كانت نسيته عندي ..قلت لها افهم إحكى بصراحة وألا فبكت .. قلت لها بخبث انتو بتنامو سوا ..فبحلقت في ..وصمتت وهذت رأسها بالموافقة ..قلت لا تخافي.. بس إحكى لي الذاى .. قالت مش هأقدر ومع الإلحاح حكت لي إنها تحبها ويتساحقون ويمارسان الجنس الفموي باللحس والمص والعض والتحسيس وكمان الشرجي.. قلت كيف ..قالت ببازنجانة أو خيارة قلت فين قالت في الطيز طبعا مش في الكس!!أحنا لسة بكارا.. ومن كلامها إنتصب زبي وإنتفخ وأنا
أتكلم معها فقالت شوفت كلامي وقف زوبرك..وأنا عارفة إنك بتبصلي وصاحبتي بشوق وشهوة وراحت رافعة الچيبة ومفنسة وقالت دخلو في طيزي علشان تتأكد من طيزى وهي واسعة من كتر ما بنيك بعض قلت لها طب ورينى وخلعت الكلوت وقالت لي طب حط صباعك جوة كدا؟؟ قلت لها الأول أشوف كسك أنا بعرف المفتوح من السليم قالت لي أوعى تدخل بتاعك في كسي أنا لسة بنت.. ونامت على ظهرها ودخلت بين فخذيها ..قلت لها دا إنت مقرفة كسك كله شعر وكمان كثيف!!وكان حوله كثير من الشعر الأسود الذي يميل إلى الصفرة.. ووضعت يدي عليه أتحسسه كأني أشوفه وقلت لها طب..وريني ورا استدارت وقلت لها فين اللي واسع أنا شايفه مقفول .. وبللت صابع وأنا أتحسس طيزها التي حلمت بها وقلت لها ممكن ادخل صابعي.. قالت بس بالراحة و النبي.. فبللته وأدخلته بشويش فدخل وهى تصدر وحوحة وتغنجات خافته وقبل أن ادخل صباعين سمعنا صوت التليفون يرن فانتفضنا.. وجريت على التليفون وكانت عفوا المكالمة خاطئة!! وعدت إليها ونحن ننظر لبعض وهى تنظر لي بخبث وتنظر في الأرض وذبي مازال منتصبا..فقالت لي صدقت بقه فقلت لها.. أنا آسف يا حبيبتي دا أنا بحبك وخايف عليك .. ثم فنست وقالت دخله قبل ما تيجي ماما من الخارج فقلت لها مهلا أريد أن أفرش لك على كسك و بظرك وآخذ من إفرازاتك اللزجة على زوبري وأدخل بها في طيزك ونامت على ظهرها ومسكت رأس زوبري وفرشته على كسها و بظرها حتى أفاضت بعد رعشة ودهنت ذبي وأدخلته في طيزها وأخذت أنيك في طيزها حتى جاءت شهوتي ونطرت لبني في طيزها.. فقالت لبنك نار في طيزي ..طالما لبن راجل دخل طيز بيجعل الطيز تدمن وتحتاج النيك .. قلت لها وأنا تحت أمرك إنت وصاحبتك..فنظرت للأرض.. فقربت منها ولامست رقبتها ونزلت إلى ثديها..وقلت لها نفسي ارضع وأمصه معهلش بقى زى صحبتك استسلمت لي وكشفت عن صدرها..وأخرجته لي وجعلتني انظر إليه قلت لها ممكن المسه؟ قالت نعم ..لامسته ودعكته لها الحلمة وأنا ادعك برفق فقالت لي أح ..آه ولم تكمل .. الكلمة وأدخلته في فمي وقالت لي مص حلماتي اممممم اهه وهى تتأوه آه.. أوه..براحة.. آه..
وإثناء ذلك كانت تضغط على ظهري وتتمايل يمين وشمال وقالت لي ممكن أشوف زوبرك دخل طيزي وما شفتوش .. كنت فرحان وأخرجته لها فنظرت إليه ثم تحسسته ثم حاولت أن تحيطه بين أصبعيها السبابة والإبهام فلم تستطع أن تحيط به فشهقت وقالت دا طخين عريض وكمان طويل قوي.. قوي دخلته جوة طيزي أزاي يا مفتري؟!!وضخم قوي هو طوله كام؟ إنت قيسته قبل كدة؟ قلت أكيد قضيبي طوله 14 سم عند الارتخاء وهو منتصب طوله20 سم .. ومسكته ولاكن بغشومية حتى كنت هنزل ..فقلت لها حاسبي.. وأخذت تدعك
فيه وقلت لها أول مرة تشوفي فيها ذب حقيقي قالت إنت لسة مش مصدقني ليه؟ زوبرك هو الزوبر الوحيد اللي شفته في حياتي فاكر وإحنا صغار لما كنت بأدعكه لك فيقف وأدخلو في طيزي ؟ قلت عمري ما نسيت!! لبنك هو اللبن الوحيد اللي نزل على كسي ودخل طيزي .. زوبرك جميل قوي وأكيد مش حسيبو بعد كدة قلت يا ريت كمان صاحبتك علشان أنا نفسي فيها قوي يا أختي ..قالت لي دا إنت عينك فارغة قوي.. دا إنت لو لفيت الدنيا مش حتلاقي أحلى من طيز أختك!! قلت لها ممكن تمصي زوبر حبيبك قالت بشرط تلحسلي كسي وبظري وتفرش بزوبرك على كسي ودخل راسه بس بين شفراتي وإياك تدخله جوة قوي قلت أكيد أنا لازم أخاف على أختي حبيبتي إنت خلاص بقيتي مراتي وضرتك حتبقى صاحبتك!!قالت لي بشرط تنيكها من طيزها بس!!أرجوك عاوزاك تحافظ على بكارتنا وأنا وهي حنبقى مناييكك!!..
وعلى فكرة تعاهدنا أنا وأختي وصاحبتها أن أكون زوجا لهما وإتفقت معهما بأن أدخل بهما بعد أن سافرت والدتنا للعمل بأحد دول الخليج ككبيرة حكيمات بس الحكاية دي مش حينفع أحكيها لكم هنا خلّوها في الحلقة القادمة ...