خشن نار
01-22-2021, 08:25 PM
أنا وجارتي التى أدخلتني بيبتها قبل زواجها الشرعي بحجة تبديل انبوبه الغاز. والتى* بالأساس قصدها أدخالي لمضاجعتها.الجزء الأول
بدون ذكر أسماء للخصوصية بداية القصة
أنا ... أبلغ من العمر حاليآ خمسه وعشرين سنه، أسمر، طويل، لست وسيما كفايه وليس لدي علاقات قبل هذه
وجارتي ...* عمرها أربعين سنه تقريبا بس تشوفها تعطيها عشرين سنه، قمحيه، شعرها ليس طويل جدا
قصيره وليس تخينه مثل مايقولون.
(القصيرة ظروري تكون تخينه)
جسم نحيل صدر صغير، وتدي بارز قليلا للناظرين بطن مشدوده
واجينا للأهم من كل شيئ المؤخره شيئ يجنن.. والذي لا أحبه في جارتي أنها تمتلك القليل منها (أقصد المؤخره) فهي مؤخرتها ليس بالحجم الذي أحبه في النساء. فهي مؤخرتها بارزه عندما تلبس جينز ضيق جدا أو وهي عاريه فقط.
في أحد أيام الشتاء الجميلة وبعد الغداء في يوم الجمعة أخدت قاتي وذهبت الى جاري لمساعدتة في أكمال بناء سقف بيتهم. جائتني رسالة من الجاره الممحونة مما جعلتني سعيد جدا.. (أين أنت يا..!!
لو أنت في البيت تعال أنفعني بلييز ) فكنت شقف لتلبية طلبات الجيران الذي ليس لديهم من ينفعهم من ذكور
قمت مسرعآ وذهبت أليها لألبي لها طلبها طرقت باب بيتهم وتفاجأت عندما فتحت الباب الجاره الممحونه عندما رأيتها بلبسها وشعرها المنكوش وشبه أنها كانت نائمه لا أدري،، فكانت تلبس روبه من الطبيعي جدا أن تلبسها النساء عندما تجلس لحالها في بيتها أو مع نساء أخرى لأكن ليس أمام المحارم أو الرجال.
لم أفهم قصدها حينها.. فتلعثمت حينها وقلت لها صباح الخير هههه
فقالت مساء النور. فقد كان الوقت تقريبا الثانية ظهرآ..
وسئلتني كيف حالك
جاوبت بخير الحمد...
قالت أدخل أريدك تغير لي أنبوبه الغاز.. دخلت وأنا مرتبك أبحث عن والدتها بنظراتي تجاه الصاله وهنا وهناك فلم أسمع حس وكأنه لايوجد أحد في البيت سوانا فألتفت خلفي لأجدها تخرج رأسها خارج تنظر لو أحد يراني وأنا أدخل بيتها أو لا وتأكدت وأغلقت الباب وجائت خلفي وخدت يدي ومشت بي الى جانب غرفه الجلوس وأنا أسئلها أين أنبوبه الغاز التي تريدين تبديلها؟؟
قالت أمزح معك مافي شيئ كنت أريدك لكي أدردش معك شويه وسحبت يدي الى الغرفه* جلست وجلست جانبي بيننا متكا وكان التلفاز شغال. قامت وتناولت جهاز الريموت وأخفظت صوت التلفاز وبدأت بالتحذت.
أنا أيش بالنسبه لك؟
تفاجأت صراحتآ بالسؤال .وقلت لها أنتي بالنسبه لي جارتي التى أعزها وأحترمها وألبي طلباتها.
أبتسمت هي وقالت أنا كمان أعزك وأحترمك لذالك أحببت أدردش معك
ثم قالت وماذا يعجبك بي
قلت وأنا أتلعثم مع كل جملة، أحب أشوفك كل يوم
قالت وهي تتبسم أكمل وماذا أيضآ
قلت أبتسامتك ولبسك
ألتفتت الى لبسها وفقرت فاه وقالت أنت ياخطير
قلت وهل يوجد أخطر منكي فأنا لا أدري كيف نطق لساني بذالك
قالت كلامك مثل عسل وأعجبني
قلت وما أدراكي أن كلامي مثل* العسل وأبتسمت
قالت دعني أطعمه وأتبث لك أنه مثله ويمكن يكون العسل نفسه
ضحكت وقلت كيف بتطعمية طيب.
قلت كذا وأزاحت المتكا من بيننا وأقتربت مني وهي تبتسم وقربت شفتيها من شفاتي بدون ملامسه وتتنفس بسرعة وكأنها تنتظر مني
البداية
أخدنا على هذا الوضع تواني وتقدمت قليلا برأسي نحو شفتيها وتلمست الشفاه في صمت ودون تحرك منها لتواني أيظآ وعندما أغمضت عينيها حينها شرعت أنا في تحريك شفتي والمس شفتاها* بشفتي قليلا وأحسستها تتبث يدها على فخدي وبدأت تتجاوب معي وتحرك شفتيها معي على نفس الوتيره كانت خلالها تغمض عينها كثيرآ وتفتحها قليلآ لتتأكد أنها ليس في حلم وردي (هذا ماعلمته لاحقآ) أستغرقنا خلالها خمس دقائق كامله أو أكثر لا أدري
ï؟½
2
أستفقنا من غفلتنا وهي تقول مش قلتلك أنه عسل وتحدتنا قليلآ عن جمال اللحظه وبعدها طلبت تريد تطعم من العسل مره أخرى ولم تكن مثل أول مره فقد تقمسنا أكثر في العسل. شرعت أنا في الأقتراب منها هذه المره ورحنا في قبله احلا من الأولى فعلا أعترف أنني غشيم في المداعبه فهذه أول مره أعيش لحظه مثل هذه.فقط كنت أشاهدها في الأفلام وتعلمث منها فن التقبيل الحقيقي كنا بدايتآ التقبيل بالشفاه وشرعنا في مص الشفاه السفليه ثم العلوية ثم أحسست بيديها تتبثب رأسي وسحبت لساني لبين شفايفها وبدأت بمصة وأنا فعلت مثلها سحبت لسانها فمصيته
وأنزلت يديها اليمنى تمسح صدري وأخرى على شعري وهي ذائبه
من حاله الهياج التى تنتابها وأنزلت يديها الى* عضوي* السجين تتحسس ذلك الذكر المستيقظ أساسا من وقت ذخولي هذه الغرفه وقد صنع خيمة ويدها الأخرى بدأت تداعب صدرها الصغير البارز مع كل شهيق وزفير أخدت يدي وحطتهم على صدرها كي أتحسسهم فعلت ذلك وأعجبني لمس ذلك التدي الضغير وحلماته البارزه دعكت عليهم بأصابعي فأصدرت أول آهه فأخدت أدعك بحنيه وكلما دعكت بقوه قليلا الأ وأصرت آهه تجنني حضنتها من ظهرها ومازلنا في نفس الوضعية وأجلستها على حجري يعني أنا جالس في الديوان العربي الأرضي وهي مؤخرتها على عضوي يفصل بينهم الملابس فقط ومددت يدي أتلمس ظهرها ومؤخرتها بحنيه
شرعت هي بقلع فانيلتي وتعريه صدري وأخدت تقبلني في رأسي وخدي ورقبتي وصلت لشفاتي مسكتها من رأسها وتبثها وشرعت أمص شفايفها ولسانها مصآ جنونيا لم أترك شفاهها ولسانها الأ عندما عضتني بشفتي العليا فغيرت أتجاهي نحو صدرها بيدي أزاحت يدي عنها وشرعت باكمال تقبيلي وصولا لصدري أرادت أنتزاع ملابسها فلم أتركها بل قمت أنا بأنتزاعه وساعدتني برفع خصرها لأخراجه منها كليا ويالهول مارأيت تديين أبيضين حلمات شديده الأنتصاب بطن مشدوده وذلك العش الذي يغطيه كلسون أبيض لم أراه بعد دعنا الأن فيما لدينا
أخدت تدييها بيدي على اللحم أفعص فيهم فأغمضت عيناها فأقتربت بلساني من* التدي اقبله وأمتصة بحنية وأحرك لساني على حلماتها فتتآوه وتحرك خصرها نحو عضوي كل ما مصصت ولحست كل ماكانت حركتها أكثر وأكثر
قالت أريد ان أراه
قلت ما هو
قالت لاتستعبط .هذا اللى يتحرك تحتي
قلت لا أعلم
قالت آآه زبك
فقامت ونزعت عني بنطالي والبوكسر
قمت لها وأخدتها بحضني وأزحت عنها الكلسون وقلت لها كذا نحن متعادلين رجعت حضنتها وعضوي كان يضرب ببطنها جلست القرفصاء وأخدت تقبل عضوي وتلحس رأسه قبل أدخاله حلقها جلست أيضا وأخدتها تجلس علي حجري دون أدخال عضوي لعشها قالت فهمتك يا خطير
تبثث عضوي بيدها بأتجاه بطني وجلست بكسها على عضوي بشكل افقي كانت سوائلها كافيه لزحلقة عضوي ذهابآ وأيابآ كم هي ممتعة هذه الحركه وأخدت تمسك شفرات كسها وتفتحهم ومددت يدي أتجاه بظرها أحك صباعي فيه فلم تحتمل المفاجآه فصرخت بقوه آآآآه وأتت رعشتها،،
قالت ألم أقل أنك خطير
وقامت وجعلتها بوضعيه 69 المعروفه أحتضنت عضوي بيديها وصارت تلحسه بلسانها وتمتصه بين شفتيها وأنا أنا أدخلت لساني بين شفرات عضوها ولحست أحلا عش. احلا وضع انا الحس لها وهي تمص لا ادري كم أستقرقنا مده على هذا الوضع بعدها اتعدلت وصارت جهتي وجلست على خصري تم ارتفعت ومدت يدها ناحيه عضوي وشرعت بأدخاله بكسها الذي كان جاهز بسوائلها اللزجه لعمليه الأيلاج وادخلت الرأس لتستوعب بداية شعورها بأحساس المتعه. تم جلست وأدخلته الى نصفه وقليلا ودخل كاملآ سكنت حركتها فتآوهت بلذه جعلت عضوي يشتد أكثر بداخلها سكنت حركتها قليلآ الى ان استجمعت قواها تم شرعت تعلو وتهبط على نفس الوتيره�
بدون ذكر أسماء للخصوصية بداية القصة
أنا ... أبلغ من العمر حاليآ خمسه وعشرين سنه، أسمر، طويل، لست وسيما كفايه وليس لدي علاقات قبل هذه
وجارتي ...* عمرها أربعين سنه تقريبا بس تشوفها تعطيها عشرين سنه، قمحيه، شعرها ليس طويل جدا
قصيره وليس تخينه مثل مايقولون.
(القصيرة ظروري تكون تخينه)
جسم نحيل صدر صغير، وتدي بارز قليلا للناظرين بطن مشدوده
واجينا للأهم من كل شيئ المؤخره شيئ يجنن.. والذي لا أحبه في جارتي أنها تمتلك القليل منها (أقصد المؤخره) فهي مؤخرتها ليس بالحجم الذي أحبه في النساء. فهي مؤخرتها بارزه عندما تلبس جينز ضيق جدا أو وهي عاريه فقط.
في أحد أيام الشتاء الجميلة وبعد الغداء في يوم الجمعة أخدت قاتي وذهبت الى جاري لمساعدتة في أكمال بناء سقف بيتهم. جائتني رسالة من الجاره الممحونة مما جعلتني سعيد جدا.. (أين أنت يا..!!
لو أنت في البيت تعال أنفعني بلييز ) فكنت شقف لتلبية طلبات الجيران الذي ليس لديهم من ينفعهم من ذكور
قمت مسرعآ وذهبت أليها لألبي لها طلبها طرقت باب بيتهم وتفاجأت عندما فتحت الباب الجاره الممحونه عندما رأيتها بلبسها وشعرها المنكوش وشبه أنها كانت نائمه لا أدري،، فكانت تلبس روبه من الطبيعي جدا أن تلبسها النساء عندما تجلس لحالها في بيتها أو مع نساء أخرى لأكن ليس أمام المحارم أو الرجال.
لم أفهم قصدها حينها.. فتلعثمت حينها وقلت لها صباح الخير هههه
فقالت مساء النور. فقد كان الوقت تقريبا الثانية ظهرآ..
وسئلتني كيف حالك
جاوبت بخير الحمد...
قالت أدخل أريدك تغير لي أنبوبه الغاز.. دخلت وأنا مرتبك أبحث عن والدتها بنظراتي تجاه الصاله وهنا وهناك فلم أسمع حس وكأنه لايوجد أحد في البيت سوانا فألتفت خلفي لأجدها تخرج رأسها خارج تنظر لو أحد يراني وأنا أدخل بيتها أو لا وتأكدت وأغلقت الباب وجائت خلفي وخدت يدي ومشت بي الى جانب غرفه الجلوس وأنا أسئلها أين أنبوبه الغاز التي تريدين تبديلها؟؟
قالت أمزح معك مافي شيئ كنت أريدك لكي أدردش معك شويه وسحبت يدي الى الغرفه* جلست وجلست جانبي بيننا متكا وكان التلفاز شغال. قامت وتناولت جهاز الريموت وأخفظت صوت التلفاز وبدأت بالتحذت.
أنا أيش بالنسبه لك؟
تفاجأت صراحتآ بالسؤال .وقلت لها أنتي بالنسبه لي جارتي التى أعزها وأحترمها وألبي طلباتها.
أبتسمت هي وقالت أنا كمان أعزك وأحترمك لذالك أحببت أدردش معك
ثم قالت وماذا يعجبك بي
قلت وأنا أتلعثم مع كل جملة، أحب أشوفك كل يوم
قالت وهي تتبسم أكمل وماذا أيضآ
قلت أبتسامتك ولبسك
ألتفتت الى لبسها وفقرت فاه وقالت أنت ياخطير
قلت وهل يوجد أخطر منكي فأنا لا أدري كيف نطق لساني بذالك
قالت كلامك مثل عسل وأعجبني
قلت وما أدراكي أن كلامي مثل* العسل وأبتسمت
قالت دعني أطعمه وأتبث لك أنه مثله ويمكن يكون العسل نفسه
ضحكت وقلت كيف بتطعمية طيب.
قلت كذا وأزاحت المتكا من بيننا وأقتربت مني وهي تبتسم وقربت شفتيها من شفاتي بدون ملامسه وتتنفس بسرعة وكأنها تنتظر مني
البداية
أخدنا على هذا الوضع تواني وتقدمت قليلا برأسي نحو شفتيها وتلمست الشفاه في صمت ودون تحرك منها لتواني أيظآ وعندما أغمضت عينيها حينها شرعت أنا في تحريك شفتي والمس شفتاها* بشفتي قليلا وأحسستها تتبث يدها على فخدي وبدأت تتجاوب معي وتحرك شفتيها معي على نفس الوتيره كانت خلالها تغمض عينها كثيرآ وتفتحها قليلآ لتتأكد أنها ليس في حلم وردي (هذا ماعلمته لاحقآ) أستغرقنا خلالها خمس دقائق كامله أو أكثر لا أدري
ï؟½
2
أستفقنا من غفلتنا وهي تقول مش قلتلك أنه عسل وتحدتنا قليلآ عن جمال اللحظه وبعدها طلبت تريد تطعم من العسل مره أخرى ولم تكن مثل أول مره فقد تقمسنا أكثر في العسل. شرعت أنا في الأقتراب منها هذه المره ورحنا في قبله احلا من الأولى فعلا أعترف أنني غشيم في المداعبه فهذه أول مره أعيش لحظه مثل هذه.فقط كنت أشاهدها في الأفلام وتعلمث منها فن التقبيل الحقيقي كنا بدايتآ التقبيل بالشفاه وشرعنا في مص الشفاه السفليه ثم العلوية ثم أحسست بيديها تتبثب رأسي وسحبت لساني لبين شفايفها وبدأت بمصة وأنا فعلت مثلها سحبت لسانها فمصيته
وأنزلت يديها اليمنى تمسح صدري وأخرى على شعري وهي ذائبه
من حاله الهياج التى تنتابها وأنزلت يديها الى* عضوي* السجين تتحسس ذلك الذكر المستيقظ أساسا من وقت ذخولي هذه الغرفه وقد صنع خيمة ويدها الأخرى بدأت تداعب صدرها الصغير البارز مع كل شهيق وزفير أخدت يدي وحطتهم على صدرها كي أتحسسهم فعلت ذلك وأعجبني لمس ذلك التدي الضغير وحلماته البارزه دعكت عليهم بأصابعي فأصدرت أول آهه فأخدت أدعك بحنيه وكلما دعكت بقوه قليلا الأ وأصرت آهه تجنني حضنتها من ظهرها ومازلنا في نفس الوضعية وأجلستها على حجري يعني أنا جالس في الديوان العربي الأرضي وهي مؤخرتها على عضوي يفصل بينهم الملابس فقط ومددت يدي أتلمس ظهرها ومؤخرتها بحنيه
شرعت هي بقلع فانيلتي وتعريه صدري وأخدت تقبلني في رأسي وخدي ورقبتي وصلت لشفاتي مسكتها من رأسها وتبثها وشرعت أمص شفايفها ولسانها مصآ جنونيا لم أترك شفاهها ولسانها الأ عندما عضتني بشفتي العليا فغيرت أتجاهي نحو صدرها بيدي أزاحت يدي عنها وشرعت باكمال تقبيلي وصولا لصدري أرادت أنتزاع ملابسها فلم أتركها بل قمت أنا بأنتزاعه وساعدتني برفع خصرها لأخراجه منها كليا ويالهول مارأيت تديين أبيضين حلمات شديده الأنتصاب بطن مشدوده وذلك العش الذي يغطيه كلسون أبيض لم أراه بعد دعنا الأن فيما لدينا
أخدت تدييها بيدي على اللحم أفعص فيهم فأغمضت عيناها فأقتربت بلساني من* التدي اقبله وأمتصة بحنية وأحرك لساني على حلماتها فتتآوه وتحرك خصرها نحو عضوي كل ما مصصت ولحست كل ماكانت حركتها أكثر وأكثر
قالت أريد ان أراه
قلت ما هو
قالت لاتستعبط .هذا اللى يتحرك تحتي
قلت لا أعلم
قالت آآه زبك
فقامت ونزعت عني بنطالي والبوكسر
قمت لها وأخدتها بحضني وأزحت عنها الكلسون وقلت لها كذا نحن متعادلين رجعت حضنتها وعضوي كان يضرب ببطنها جلست القرفصاء وأخدت تقبل عضوي وتلحس رأسه قبل أدخاله حلقها جلست أيضا وأخدتها تجلس علي حجري دون أدخال عضوي لعشها قالت فهمتك يا خطير
تبثث عضوي بيدها بأتجاه بطني وجلست بكسها على عضوي بشكل افقي كانت سوائلها كافيه لزحلقة عضوي ذهابآ وأيابآ كم هي ممتعة هذه الحركه وأخدت تمسك شفرات كسها وتفتحهم ومددت يدي أتجاه بظرها أحك صباعي فيه فلم تحتمل المفاجآه فصرخت بقوه آآآآه وأتت رعشتها،،
قالت ألم أقل أنك خطير
وقامت وجعلتها بوضعيه 69 المعروفه أحتضنت عضوي بيديها وصارت تلحسه بلسانها وتمتصه بين شفتيها وأنا أنا أدخلت لساني بين شفرات عضوها ولحست أحلا عش. احلا وضع انا الحس لها وهي تمص لا ادري كم أستقرقنا مده على هذا الوضع بعدها اتعدلت وصارت جهتي وجلست على خصري تم ارتفعت ومدت يدها ناحيه عضوي وشرعت بأدخاله بكسها الذي كان جاهز بسوائلها اللزجه لعمليه الأيلاج وادخلت الرأس لتستوعب بداية شعورها بأحساس المتعه. تم جلست وأدخلته الى نصفه وقليلا ودخل كاملآ سكنت حركتها فتآوهت بلذه جعلت عضوي يشتد أكثر بداخلها سكنت حركتها قليلآ الى ان استجمعت قواها تم شرعت تعلو وتهبط على نفس الوتيره�