أنيكك
10-25-2018, 02:32 AM
(منقوله)
انا بنت في اوائل العشرينات اعمل بشركة بعيدة عن المنزل وعلى قدر كبير من الجمال وملتزمة جدا ومحتشمة في ملابسي ايضا
هذه اوصافي التي تبدو عاديه جدا ولكنني لست عادية من الداخل فافكاري ورغباتي ليست كاي بنت فرغم التزامي الشديد وعدم معرفتي باي شاب في فترة الجامعة حتى انني ابدو منطوية بعض الشيء وليس لدي سوى بضعة صديقات فقط ارتاح لهم واتكلم معهم ورغم ذلك اشعر برغبة شديدة تتملك جسدي عندما اشعر بلمسه غير مقصودة في الزحام او عندما اقرا قصص عن التحرش او فيديو عن التحرش وعندما يكون التحرش من الخلف اشعر باثارة اكبر حيث ان مؤخرتي تثيرني بشده لدرجة انني شعرت انني مختلفة عن باقي البنات وانني لست طبيعيه خصوصا اثناء النهار عند ذهابي للعمل حيث كنت اختار مواصلات مزدحمة لكي اشعر باحتكاك الناس بي وقد اتاخر عن عملي بسبب ذلك
ازدادت رغبتي بشدة لدرجة انني انشات حسابا وهميا وبدات بالمشاركة في صفحات اباحية ولكنني كنت اشمئز منها كثيرا بسبب اسلوب التعامل الذي لايليق باي بنت
بدات امر بحالات سيئة رغم جمالي الشديد ووجود العديد من الشباب في عملي وفي دراستي والكثيرين كانوا يحاولون التقرب مني ومنهم من كان غرضه شريف ومنهم عكس ذلك وفي الحالتين كنت اصدهم فانا اراهم كلهم واحد ولايريدون من البنت سوى الممارسة لاشباع نزواتهم ورغباتهم فقط
تفكيري قد يكون غريبا ولكنني حاولت تغيير هذه الفكرة دون جدوى بل ان كل علاقات الشباب مع البنات التي اراها على تلك الصفحات تكون فقط لاشباع هذه الرغبة وكأن البنت وسيلة فقط لافراغ هذه الشهوة او الطاقة الزائدة دون اي اعتبار انها انسانه ولها مشاعر واحساس
كل هذه الافكار اوصلتني لحالات نفسية سيئة ولااجد وسيلة للخروج منها سوى بالتحرش ولو حتى بصورة او فيديو او حتى قصة عن فتاة تعرضت للتحرش وهذا كان يزيدني اثارة ومتعة بعكس القصص الاباحية المعتادة
بعد فترة قررت ان اتاقلم على هذا الوضع فانا محظوظة ببعد المسافة بين عملي ومنزلي ومضطرة للنزول باكرا جدا لاركب المزيد من المواصلات حتى الوصول للعمل وكذلك اثاء الرجوع وهذا وقت الزحام واثناء الليل ابحث على الانترنت عن اي صورا او فيديو او قصصا عن التحرش
كان حلمي ان اجد شابا يتفهم رغباتي تلك وارتبط به وبدات بتخيل حياتي معه واصافه وانه مجنون مثلي بالتحرش ويحب ان يتحرش بي ويلمسني من الخلف واذا كنت مختلفة عن باقي البنات فساجد شابا مثلي مختلفا تماما عن باقي الشباب
عندما وجدت صفحة عن قصص التحرش كلمت كاتب القصص ولم اتردد في مقابلته حيث ان المقابله ستكون في احدى محطات المترو وسبب جراتي تلك ورغبتي الشديدة في ان اقابل الشاب الذي احلم به فانا لايمكن ان اقابل شابا اعرفه في العمل او الدراسة في اماكن عامة ايا كان فما بال لو كان شخصا لا اعرفه؟ ولكنني هذه المرة تجرات بمقابلته لعله يكون الشاب الذي احلم به
قابلته في احدى محطات المترو ولم انسى هذه اللحظة فقد انبهرت به انه شاب وسيم وراقي جدا ويعاملني بكل ذوق وادب واحترام ورايت في عينيه ايضا اعجابه بي فانا جميلة والبس جيبه تبدو متحتشمه ولكنها خفيفه جدا تظهر مؤخرتي البارزة بشده
رغبتي للتحرش او لفعل تلك الحركة التي يفعلها بيده من الخلف لم يكن الدافع الرئيسي لمقابلته فانا كنت اود ان اقابل شابا بالاوصاف التي اريدها لاكمل حياتي معه ولااعلم كيف ولكنني على الاقل اخذت الخطوة الاولى
ليس مهم نظرته لي فقد كنت هائمه به ونحن جالسان في احدى الكافيهات ويكلمني بشكل عادي جدا دون حتى التلميح للقصص التي يكتبها او التحرش فقد كان تعارفا عاديا وهذا مازاد اعجابي به اكثر
تكلمنا كثيرا وضحكنا كثيرا فقد كانت شخصيتنا متقاربه وقد ارتحت له كثيرا وتبادلنا ارقام المحمول واتفقنا على ان تكون المقابلة يوميه حيث ان عمله قريب من عملي وكذلك منزله قريب من منزلي وهذا لحسن حظي واتفقنا على ركوب المواصلات معا يوميا وكنت سعيدة جدا بذلك
خرجنا من الكافيه وبدات المح نظرات الاعجاب لي وقال لي فجاة "تعالي نطلع للدكتور ده" وامسكني من يدي ودخلنا احدى العمارات واثناء طلوعنا السلم توقف سالته "وقفت ليه؟" واثناء سؤالي شعرت بيده تتحسس مؤخرتي الطرية حتى شعرت باصبعه في منتصف مؤخرتي وفي هذه اللحظة تملكتني قشعريرة شديدة جعلتني اندفع بجسدي للوراء لاحشر يده بالجدار لكي امكن اصبعه من التوغل بداخلي اكثر فتعجب من تصرفي المفاجيء وبدلا من ان يتحسس مؤخرتي بدا بالعبث باصبعه بداخلها بشدة وعنف فقد علم انني اريدها بشده واشتاق اليها
ففعلها بي بعنف وانا اتحرك بمؤخرتي الجميلة على يده واحشرها بالجدار اكثر والرغبه الشديدة تتملكني لفعل هذه الحركة الممتعة كم كنت مشتاقه اليها وهو ينظر لوجهي الجميل بحنان شديد ويرى كل هذه الرغبة في عيني ويزيدني متعة بلعب باصبعه بداخل مؤخرتي من الخلف بشدة وانا ازداد اثارة حتى قال متعجبا "كل ده يطلع منك؟" واقترب من اذني وسالني بحنان شديد "حلوة؟ فقلت له "اااااااااااااه" وانا ارتاح بمؤخرتي على يده واحشر يده بقوة في الجدار فانا رغبتي قوية جدا للتحرش مثله تماما
كان رد فعلي مفاجئا له فانا لايبدو عليا ذلك مطلقا ولكنه استطاع ان يخرج هذه الرغبة الشديدة التي كانت بداخلي وانا ارتحت له وقررت ان اكون معه دائما ولا احد غيره
كانت لحظات ولكنها كانت هامة بالنسبة لنا فقد عرفت انه يحب تلك الحركة ولايمل منها وهذا كل مااريده وهو علم انني احبها بل واعشقها ايضا وكانت مفاجاة له لانني لايبدو عليا ذلك
كنت بحالة رغبة شديدة وانا اشعر باصبعه داخل مؤخرتي من الخلف تفعل بي كل مااحبه واشتهيه يالها من متعة وكنت هائمة تماما واريد المزيد منها وبشده ولاادرك ابدا اننا على السلم فانا اريد هذه الحركة فقط وباي شكل
وجدني مجنونة مثلة بتلك الحركة فرفع يده ليدخلها بداخل ملابسي بجراة ثم ادخل يده بداخل ملابسي الداخليه ايضا ثم بدا يلعب باصبعه بين فلقتي مؤخرتي لينجح بادخاله بينهما بمهارة ليصل بطرف اصبعه لفتحة مؤخرتي مباشرة التي هي سبب كل هذه الشهوة والرغبة التي اشعر بها ثم قام بادخال اصبعه بداخل فتحتي مباشرة بدون حتى ان يعبث باصبعه فيها كما يكتب في قصصه لعله فعل ذلك لانه وجدني مختلفه تماما عن اي بنت فعل بها ذلك وانني احب ذلك
اعجبت كثيرا بفهم رغباتي وجراته وتصرفه المفاجئ وفي لحظات شعرت باصبعه الشقي والمثير بداخلي تماما فقد دخل في فتحة مؤخرتي بالكامل وعبث به قليلا بداخلي بهيجان ومتعة شديدة جدا ثم اخرج اصبعه من داخلي حتى شعرت انني اخرج اصبعه من مؤخرتي انه شعور غريب ومثير جدا ثم فعلها للمرة الثانية بسرعة وقال لي "اهدي شوية" وبدات اترك مؤخرتي واستسلم له تماما حتى تمكن من ادخال اصبعه في فتحتي والتوغل به بداخلي كثيرا ثم اخرج اصبعه لاشعر انني اخرج اصبعه من مؤخرتي الجميلة للمرة الثانية انه شعور جريء جدا ليمكن وصفه لاهدا بعدها تماما ثم اخرج يده من داخل ملابسي وامسكني من يدي ونزلنا لنخرج للشارع
تعجبت كثيرا من تصرفاته لقد جعلني اهدا بعد ان كنت في قمة نشوتي وهيجاني كيف استطاع ان يتحكم بشهوتي بهذا الشكل وكيف تركته يدخل يده بداخل ملابسي بهذا الشكل وكنت احاول ان استوعب ماحدث ويزداد اعجابي به اكثر واكثر
ركبنا المواصلات سويا اثناء ذهابنا للعمل واثناء رجوعنا ايضا والطريق يستغرق في المعتاد ساعتين اي انه كان يتحرش بي مايقرب من 4 ساعات يوميا ورغم ذلك لم نمل بل كانت رغباتنا تزداد يوما بعد يوم وفي بعض الايام كنا نخرج سويا بعد العمل لندخل عدة عمارات ليتحرش بي بداخلها وانا ازداد استمتاعا بيده التي لاتتوقف عن التحرش بي وبمؤخرتي الجميلة الطرية
ازداد اعجابنا ببعضنا اكثر لدرجة اننا كنا نخرج سويا ونقضي الكثير من الاوقات معا وانا هائمة به ولاادرك ان هذا قد يكون خطا فكيف لبنت مثلي تخرج وتقضى كل هذا الوقت مع شاب ليس بينها وبينه علاقة رسمية فانا من اسره كبيرة واعمل بمكان مرموق ولي طموح واحلام اريد تحقيقها في حياتي وشخصيتي مرحه وجذابة
ولكن اعجابي الشديد بهذا الشاب وحبي لتلك الحركة هي مادفعتني للتجرؤ وقضاء اغلب الوقت معه وبشكل يومي دون تفكير
ازداد ارتياحنا لبعضنا حتى تطور الامر للاحضان والقبلات داخل الاسانسيرات فقد كنت اقبله في فمه لحظة شعوري بيده على مؤخرتي لاشكره على فعلها بي وعندما يكون الجو امنا احتضنه بكامل جسدي وهو يضمني اليه بشده بحيث يلتصق بجسده بكامل جسدي من الامام ويتحرش بمؤخرتي بيده من الخلف بحيث يلعبث باصبعه بين فلقتي مؤخرتي من على الملابس الخفيفة التي البسها ويمتعني بشده وانا اشعر باجمل احساس في الدنيا واقبله في فمه برقة قبلة تلو الاخرى لارد له جزء من كل هذه المتعةواحيانا اتمادي بادخال فمي بفمه واقبله بهيجان شديد من شدة عبث اصبعه بمؤخرتي من الخلف واقبله في خده ورقبته بهيجان شديد جدا وكانه حبيبي وحياتي كلها وهو لايتوقف عن العبث باصبعه في مؤخرتي بل ويدخل يده داخل ملابسي ايضا ليتمكن من ادخال اصبعه بداخل فتحتي ويخرج اصبعه لاشعر بقشعريرة شديدة تتملك جسدي من شدة المتعة ان رغبته ليست عادية مثلي وبدا يكرر فعل تلك الحركة بي عدة مرات وانا اقبله اكثر واكثر
في احدى المرات واثناء فعل تلك الحركة بي شعرت به وهو يتمادى في ادخال اصبعه بداخل مؤخرتي ويده بداخل ملابسي تتحرش بي فشعرت برغبة شديدة جدا حتى قلت له "بحبك" دون ان اشعر فقد كنت هائمه به تماما وانا احببته بالفعل وشعرت انه يحبني من حنيته الزائدة وعنفه الشديد في نفس الوقت وكانه يتفنن في امتاعي وامتاع جسدي الجميل
عندما اجلس بجانبه في اي مواصلة كان يضع يده لاجلس عليها ويعبث باصبعه بداخل فلقتي مؤخرتي دون توقف وانا جالسه على يده طوال الطريق مستمتعه بشعوري باصبعه الشقي بداخل مؤخرتي واحرك مؤخرتي على يده لامكن اصبعه من العبث بفتحة مؤخرتي وملابسي الخفيفة الناعمة تساعده على ذلك يالها من متعة
كان يركب المترو معي وهو مزدحم ويتحرش بي من الخلف واحيانا كثيرة يفعلها بي بعنف وبسرعه في الزحام لكي لايلاحظ احد وانا اقول له "لم نفسك عيب كده" وانا اقبض بفلقتي مؤخرتي على اصبعه ولكنه لايتوقف عن التحرش بي ويكلمني بشكل عادي وكان شيئا لم يكن فهو شديد التحكم بنفسه وهذا مايزيد اعجابي به اكثر واكثر
كان يتحرش بي بيده في كل مكان في الحدائق وفي المناطق الهادئة وكنت احب جراته وهو يفعل تلك الحركة بي بعنف من الخلف وانا امشي امامه ومؤخرتي الطرية تهتز امامه وتثيرة بشدهسافرنا لعده محافظات سويا حيث كنا ناخذ اجازة من العمل ونذهب لاي محافظة ونقضي وقتا ممتعا بالذهاب لاماكن جديدة وبالطبع كنا نذهب لاماكن نكون بها بمفردنا ليقوم بفعل هذه الحركة المثيرة بي بالاضافة لتحرشه بي طوال الطريق فقد كنا نختار المواصلات التي نكون فيها بمفردنا وكنت اجلس على يده ثم يرفع يده ليدخلها بداخل ملابسي ويعبث بعضوي واحيانا كثيرة كنت افعلها على يده من شده اثارتها وكان يعبث بصدري ايضا فقد كان يمتعني بكل الاشكال طوال الطريق ونرجع في نفس اليوم ونذهب للمنزل في نفس موعد رجوعنا من العمل
كنت سعيدة جدا لانني وجدت شخصا مثلي وازداد حبي له مع الوقت حتى بدات اتمادى اكثر واكثر معه وارتاح له كثيرا عندما يتحرش بي حتى انه في احدى المرات عندما كنا بمفردنا في احدى الحدائق ادخل يده بداخل ملابسي من الامام وانا جالسة بجانبه وبدا بالعبث بشده بعضوي الذي ازدادت سخونيته واثارته من حركته المفاجئة التي لم اتوقعها منه وبدات اشعر بيده تعبث بشده بعضوي وبتدعكه بعنف وانا اشعر بهيجان شديد واقول له بابتسامه "انت بتعمل ايه؟" فقال لي "بشوف حاجة" فقلت له بتشوف ايه؟" وانا اشعر بيده تلعب وتدعك عضوي بعنف اكثر وقال "بشوف هو سخن كده ليه" فقلت له "هو ايه؟" فقال لي "بتاعك" فشعرت بهيجان شديد من كلماته ومن عنف واثارة يده بعضوي فقلت له "انا هجت اوي من ايدك انا حعملها كده" فاقترب من اذني ووضع قبله رقيقه على خدي وقال لي "اعملي براحتك" ولحظة سماعي لهذه الكلمة تدفقت ماء شهوتي فورا على يده وانا اتحرك بجسمي على يده ويده تدعك عضوي بعنف شديد وتزغزغ من الاسفل لتشعرني باثارة اكثر لانزل ماء شهوتي التي ببلت يده تماما وهو يقول في اذني بحنان شديد "ميتك سخنه" وانا احاول ان امسك نفسي من قول الاهات لكي لايمسعنا احد وكل مااستطعت فعله هو ادخال فمي بفمه وتقبيله بعنف واثارة وشهوة شديدة جدا وايده مازالت بداخل ملابسي لاتتوقف عن اللعب والدعك بعضوي الذي لايتوقف من اخراج ماء شهوتي الساخنة على يده وانا اعيش في عالم اخر من المتعة
وبعد ان انتهيت لم يخرج يده من داخل ملابسي بل استمر في اللعب باصابعه في عضوي بحنان ورقه لاخرج بضع قطرات اخرى على يده وهو ينظر لي بابتسامه ويقول لي "مكنتش اعرف انك بتحبيني اوي كده" فقلت له "بحبك وحفضل احبك بقية عمري"
في اليوم التالي كان يوم الاجازة الاسبوعية و كنت اقوم بتنظيف الشقة واطبخ وعندما رن جرس الباب لبست الايشارب وفتحت الباب وكانت المفاجاة
انه هووقفت مكاني دون حراك وجاء والدي ليرحب به ويدخله المنزل فقد كان هناك موعد مسبق وقد جاء ليتقدم لي بشكل رسمي وكنت اجلس معهم ونظهر امام الاهل وكاننا لانعرف بعضنا
تم القبول وموافقة الاهل حيث ان ظروفه تسمح له بالزواج وتمت الاجراءات الروتينه المعتادة وكانه زواج صالونات عادي ولكن الامر بالنسبة لنا مختلف تماما
قمت للذهاب للمطبخ لعمل العصير لهم وهو بذكاء استاذن منهم للذهاب للحمام وذهب خلفي للمطبخ والتصق بي بشكل كامل ليزنقني بالطاولة وانا اشعر بثارة وهيجان ومتعة شديدة ومفاجئة من دخول عضوه الواقف داخل مؤخرتي بهذا الشكل لاشعر به بفتحه مؤخرتي من على الملابس يحتك بها بقوة واثارة ثم خلع ملابسي السفلية بسرعة لتظهر مؤخرتي عاريه امامه وانا من المفاجاة لم استطع الحركة فتصرفاته سريعه ومفاجئه وفي لحظة وجدته يدخل وجهه في مؤخرتي النظيفة التي اهتم بها دائما وفجاة شعرت بقبلة رقيقة ورائعه توضع بفتحة مؤخرتي وعبث بلسانه في فتحتي لثوان لاشعر باروع واجمل احساس في الدنيا ثم اخرج وجهه من مؤخرتي والبسني ملابسي وتركني ليذهب للحمام وكان شيئا لم يكن
كل هذا في دقائق معدودة وانا واقفه مكاني لم اتحرك من المفاجاة ثم سمعتهم ينادون علي فارتبكت واكملت عمل العصير واتيت اليهم وقدمت له العصير وهو يقول لي شكرا ونحن نحاول ان نمسك انفسنا من الضحك
في اليوم التالي تقابلنا كالعادة في موعدنا وتكلمنا كثيرا عن ماحدث بالامس وانا معجبه به بشده فقد حل اهم مشكلة بالنسبة الي وهي الاهل
المواصلات كانت شبه فارغه لانه اول الاسبوع وركبنا الاتوبيس المكيف وجلسنا بمفردنا بالخلف وكالعادة قام بوضع يده بين ساقي ليمتع عضوي بيده ولكنه فوجئ باني امسكت يده وادخلتها بداخل ملابسي ونتيجة لهذا اصبح عنيفا جدا معي فقد كان يدعك عضوي بشده وقال "انتي بقيتي جريئه اوي" فقلت له "انا صحيت هايجة اوي بعد اللي عملته امبارح وقررت اني مش حعملها الا في ايدك" فشعرت بيده تدعك عضوي بشده ولعب باصابعه بعضوي من الاسفل وكانه يتفنن في امتاع عضوي الساخن المثير ثم يدعك عضوي بشده وانا تلوى من الشهوة على يده وهو يدعك بيده عضوي بعنف شديد وهو ينظر الي بحنان وفي لحظة شعرت بنشوه رهيبه تملكت جسدي واندفع مني ماء الشهوة بقوة في يده واصابعه تداعب عضوي دون توقف لتزيدني اثارة ومتعة ان يده شقية جدا ورقيقة في نفس الوقت
بعد ان انتهيت قال "يامجنونة" فقلت له "علشان تعرف اني اجن منك" فقال لي "دي كانت بوسة بريئه" فقلت له "بحبك" فقال لي "انتي متعتيني اوي بالكلمة دي اكتر من كل المتعة اللي عملتها فيكي انا مش عايز منك اكتر من كده" فقلت له "انا بقولها ليك في كل وقت وانت معايا او مش معايا" فقال "حفضل معاكي على طول انا اصلا مش حشبع منك"كانت اوقاتنا كلها حب ومتعة وتحرش ومواقف مضحكة كزيارته الاسبوعيه لنا وجلوسنا بمفردنا فقد كان يتحرش بي في منزلي وانا كنت احاول ان اجعل مؤخرتي ناحيته كلما تتاح لي الفرصة كان اقوم امامه لاتي بشيء من الرف واقف على اطراف اصابعي وهو يضع يده في مؤخرتي ويفعل بي هذه الحركة التي عشقتها فهو مثلي يحب فعلها كثيرا ولايشبع منها ابدا
في زيارتنا لرؤية شقته استاذن والدي ليريني باقي الحجرات وعندما دخلنا حجرة النوم شعرت باصبعه يتوغل مباشرة داخل مؤخرتي وهو يقول لي "دي اوضه النوم ايه رايك؟" فنظرت له مبتمسه وقلت "حلوة" فقرص باصبعه داخل مؤخرتي اكثر لاشعر بنشوة ومتعة تتملك جسدي فمؤخرتي تثيرني بشده من هذه الحركة وقال لي "حلوة بس؟" فتحت فمي من نشوة ماشعر به فقد توغل اصبعه داخل مؤخرتي كثيرا وبدات اشعر بزغزغة جميلة دخل مؤخرتي ليداعب فتحتي باصبعي الشقي الممتع وقلت دون وعي "اااااه حلوة اوي" فشعرت بفمه بفمي مباشرة وهي تضع امتع واجمل قبله بفمي واصبعه مازال يلعب ويعبث بفتحة مؤخرتي من على الملابس الخفيفة التي البسها دون توقف ودفعني بيده ليتوغل اصبعه بداخلي اكثر وحرك جسدي للامام وانا مرتاحة على يده وهو يقول "هنا السرير وهنا الدولاب" وبدا يستعرض لي نظام الحجرة ويده مازالت على مؤخرتي واصبعه داخلها تداعب فتحتي دون توقف وانا اترك له جسدي الجميل واترنح على يده من المتعة ثم قلت له "توعدني انك حتعمل فيا الحركة دي على طول؟" فابتسم لي وقال احنا لو كبار وعيالنا بيجروا حوالينا حعملها فيكي برضو" فشعرت بنشوة شديدة جدا من كلامه فالامر بالنسبة له ليس مجرد شهوة او متعة نتمتع بها انها حياه كاملة سنعيشها سويا
لقد اثبت لي انه يحبني بافعاله وعندما تقدم لي بشكل رسمي ومنذ ذلك الوقت لايتوقف عن التحرش بي ولكن الاجمل هي المواقف الممتعة التي نمر بها خصوصا بعد الخطوبة
من كثرة تحرشه بي في المواصلات فكرنا في ان نركب المواصلات وكاننا لانعرف بعضنا البعض ونتمتع بالتحرش وقد كانت فكرة مجنونة تماما
فقد كنت اتمتع بنظرة البنت الجالسة بجانبي وهي ترى يده بين ساقي تتحرش بي باثارة وعندما تقوم يقوم خلفها ليتحرش بها من الخلف وارى اصبعه يتوغل داخل مؤخرتها بعنف وهي ساكته تماما فقد علمت ان هذا امرا عادي بعد ان راته يتحرش بي وانا اثار كثيرا من هذا الموقف او عندما نركب المترو سويا وبجانبي بنت فيتحرش بنا نحن الاثنين معا بيده فترى يده بمؤخرتي تتحرش بي وانا ساكته فتسكت هي الاخرى ويكمل تحرشه بها وفي اخر اليوم نتكلم عن المواقف المثيرة والممتعة التي نمر بها واحيانا يحكي لي عن مواقفه مع التحرش وهو واقف بجانبي ويده بداخل ملابسي من الخلف لاتتوقف عن التحرش بي فرغم انه يفعلها في الكثيرات وانا اعلم ذلك الا انني اشعر دائما انني مميزة عنهم لانها اختارني ليكمل بقية حياته معي وكلما يحكي لي عن قصصه وتجاربه اشعر بمتعه واثارة كبيرة انها متعة دائمة لن تتوقف
بدات اعتاد على فعل هذه الحركة بي والتي يفعلها بي يوميا في المواصلات وحتى يوم الجمعة اثناء زيارته لنا في البيت واحببت ايضا جلوسي على يده عندما اجلس بجانبه في البيت او المواصلات لقد كنت مجنونة بهذه الحركة مثله تماما ولكنني رغم كل هذه المتعة كنت اريد المزيد واتفقنا على الذهاب لشراء بعض المستلزمات سويا ثم ذهبنا بعدها لشقتهلحظة اغلاق الباب احتضنته بقوة وادخلت فمي بفمه بشوق ولهفه شديدة جدا وهو تمكن من جسدي الجميل بالكامل والتصق به جيدا لاشعر بعضوة البارز بين ساقي واشعر في نفس الوقت بيده وهي تحاول الدخول داخل ملابسي من الخلف لاشعر باصبعه المثير داخل فلقتي مؤخرتي تعبث وتمتع فتحتى المثيرة وتزداد عنفا واثارة حتى استسلمت له تماما واستطاع حينها ادخال اصبعه بفتحتي من الخلف لاشعر بنشوة رهيبه والتصق بقوة اكبر بجسدي واحتك به لاعلى ولاسفل بهيجان شديد وادخل لساني بفمه من الاثارة والهيجان فحركة اصبعه داخل مؤخرتي من الخلف تثيرني بشدة
ثم قال لي "اهدي بقى احنا بقالنا ساعة حاضنين بعض كده" وانا لا اهدا واقول له "بحبك اعمل ايه" فقال لي "احنا قصادنا العمر كله اهدي دلوقتي" واخرج اصبعه من داخل مؤخرتي بحركة مثيرة جدا ثم زغزغ فتحتي قليلا ومرر اصبعه داخل اخدود مؤخرتي من اسفل لاعلى واشعرني بمتعه لاتوصف قبل اخراج يده من داخل ملابسي
وانا اقول له "انا عايزاك اوي" فقال لي "احنا نحط الحاجة وبعدين تروحي مينفعش نبقى لوحدنا اكتر من كده" فقلت له "خايف عليا؟" فابتسم لي وقال "انتي اغلى حاجة في حياتي لازم اخاف عليكي واحافظ عليكي" لم اكن مصدقة ماتسمعه اذني ان نظرته لي لم تتغير بعد كل ماحدث بيننا وكل هذه التحرشات كاي شاب تتغير نظرته للبنت عندما تتركه يلمسها ولايمكن ان يرتبط بها
قلت له "بحبك" فلا املك غير هذه الكلمة امام كلامه الرقيق والمثير في نفس الوقت ثم قام ليقبلني في فمي قبلة ليس لها وصف من لذتها ومتعها انها دافئه مليئة بالحب والحنان واستمرت بضع دقائق كنت اعيش خلالها في عالم اخر
قمنا بعدها لنستعد للخروج واطفاء الانوار وبالطبع كانت يده تتحرش بي من الخلف دائما واصبعه يلعب بداخل مؤخرتي الجميلة ويزغزغ باثارة شديدة وعندما اطفئت الانوار عند خروجنا شعرت بفمه وهي تضع قبله سريعه بفمي لقد كانت مثيرة وممتعة جدا
تصرفاته الشقية الممتعة وتحرشاته بي تزيد رغبتي اليه اكثر واكثر وبالطبع اوصلني للمنزل ليتحرش بي في المواصلات وعلى السلم
كنا نستغل كل الفرص لنكون معا اطول فترة ممكنة وبمفردنا وتمتعنا كثيرا جدا حتى عند الذهاب للتسوق فعندما نذهب لشراء الملابس سويا فانه يختار لي الملابس التي ارتديها في مقابلاتنا وياخذ برايي حتى نختار امتع واخف الملابس ثم ادخل الحجرة لاجرب مقاسها علي وهو واقف امام الحجرة وعندما افتح الستارة ينبهر بمنظر جسدي بهذه الملابس ويضع يده على مؤخرتي ويدخل اصبعه بداخلها وانا بتلك الملابس الجديدة ليحدد هل هي مناسبة ام لا وانا اشعر بهيجان اكثر واكثر من تصرفاته تلك واقبله في فمه كلما تتاح لي الفرصه فقد عشقت جنانه
سنتين كاملتين ونحن على هذا الحال دون ملل حتى تزوجنا وازدادت متعتنا ببعضنا اضعافا مضاعفه فالامر لم يكون مجرد تحرش فقط وانما كان يتطور دائما للاحضان والقبلات واشياء اخرى لايمكن وصفها من شدة متعتها ورغم ذلك مازال يتحرش بي في المواصلات رغم انه يتحرش بي في المنزل ورغم اننا نعيش المتعة بكل اشكالها معا واساس متعتنا هي الروح والشخصية المرحة التي نتمتع بها الا اننا نعشق التحرش والمتعة بكل اشكالها واخر شيء نفكر فيه هي العلاقة الكاملة
لم نمل ابدا رغم وجودنا معا في المواصلات وفي المنزل ورغم تحرشه بالكثيرات وقصصه التي يكتبها الا انه لم ولن يمل من التحرش بي فانا حب حياته الوحيد ...
انا بنت في اوائل العشرينات اعمل بشركة بعيدة عن المنزل وعلى قدر كبير من الجمال وملتزمة جدا ومحتشمة في ملابسي ايضا
هذه اوصافي التي تبدو عاديه جدا ولكنني لست عادية من الداخل فافكاري ورغباتي ليست كاي بنت فرغم التزامي الشديد وعدم معرفتي باي شاب في فترة الجامعة حتى انني ابدو منطوية بعض الشيء وليس لدي سوى بضعة صديقات فقط ارتاح لهم واتكلم معهم ورغم ذلك اشعر برغبة شديدة تتملك جسدي عندما اشعر بلمسه غير مقصودة في الزحام او عندما اقرا قصص عن التحرش او فيديو عن التحرش وعندما يكون التحرش من الخلف اشعر باثارة اكبر حيث ان مؤخرتي تثيرني بشده لدرجة انني شعرت انني مختلفة عن باقي البنات وانني لست طبيعيه خصوصا اثناء النهار عند ذهابي للعمل حيث كنت اختار مواصلات مزدحمة لكي اشعر باحتكاك الناس بي وقد اتاخر عن عملي بسبب ذلك
ازدادت رغبتي بشدة لدرجة انني انشات حسابا وهميا وبدات بالمشاركة في صفحات اباحية ولكنني كنت اشمئز منها كثيرا بسبب اسلوب التعامل الذي لايليق باي بنت
بدات امر بحالات سيئة رغم جمالي الشديد ووجود العديد من الشباب في عملي وفي دراستي والكثيرين كانوا يحاولون التقرب مني ومنهم من كان غرضه شريف ومنهم عكس ذلك وفي الحالتين كنت اصدهم فانا اراهم كلهم واحد ولايريدون من البنت سوى الممارسة لاشباع نزواتهم ورغباتهم فقط
تفكيري قد يكون غريبا ولكنني حاولت تغيير هذه الفكرة دون جدوى بل ان كل علاقات الشباب مع البنات التي اراها على تلك الصفحات تكون فقط لاشباع هذه الرغبة وكأن البنت وسيلة فقط لافراغ هذه الشهوة او الطاقة الزائدة دون اي اعتبار انها انسانه ولها مشاعر واحساس
كل هذه الافكار اوصلتني لحالات نفسية سيئة ولااجد وسيلة للخروج منها سوى بالتحرش ولو حتى بصورة او فيديو او حتى قصة عن فتاة تعرضت للتحرش وهذا كان يزيدني اثارة ومتعة بعكس القصص الاباحية المعتادة
بعد فترة قررت ان اتاقلم على هذا الوضع فانا محظوظة ببعد المسافة بين عملي ومنزلي ومضطرة للنزول باكرا جدا لاركب المزيد من المواصلات حتى الوصول للعمل وكذلك اثاء الرجوع وهذا وقت الزحام واثناء الليل ابحث على الانترنت عن اي صورا او فيديو او قصصا عن التحرش
كان حلمي ان اجد شابا يتفهم رغباتي تلك وارتبط به وبدات بتخيل حياتي معه واصافه وانه مجنون مثلي بالتحرش ويحب ان يتحرش بي ويلمسني من الخلف واذا كنت مختلفة عن باقي البنات فساجد شابا مثلي مختلفا تماما عن باقي الشباب
عندما وجدت صفحة عن قصص التحرش كلمت كاتب القصص ولم اتردد في مقابلته حيث ان المقابله ستكون في احدى محطات المترو وسبب جراتي تلك ورغبتي الشديدة في ان اقابل الشاب الذي احلم به فانا لايمكن ان اقابل شابا اعرفه في العمل او الدراسة في اماكن عامة ايا كان فما بال لو كان شخصا لا اعرفه؟ ولكنني هذه المرة تجرات بمقابلته لعله يكون الشاب الذي احلم به
قابلته في احدى محطات المترو ولم انسى هذه اللحظة فقد انبهرت به انه شاب وسيم وراقي جدا ويعاملني بكل ذوق وادب واحترام ورايت في عينيه ايضا اعجابه بي فانا جميلة والبس جيبه تبدو متحتشمه ولكنها خفيفه جدا تظهر مؤخرتي البارزة بشده
رغبتي للتحرش او لفعل تلك الحركة التي يفعلها بيده من الخلف لم يكن الدافع الرئيسي لمقابلته فانا كنت اود ان اقابل شابا بالاوصاف التي اريدها لاكمل حياتي معه ولااعلم كيف ولكنني على الاقل اخذت الخطوة الاولى
ليس مهم نظرته لي فقد كنت هائمه به ونحن جالسان في احدى الكافيهات ويكلمني بشكل عادي جدا دون حتى التلميح للقصص التي يكتبها او التحرش فقد كان تعارفا عاديا وهذا مازاد اعجابي به اكثر
تكلمنا كثيرا وضحكنا كثيرا فقد كانت شخصيتنا متقاربه وقد ارتحت له كثيرا وتبادلنا ارقام المحمول واتفقنا على ان تكون المقابلة يوميه حيث ان عمله قريب من عملي وكذلك منزله قريب من منزلي وهذا لحسن حظي واتفقنا على ركوب المواصلات معا يوميا وكنت سعيدة جدا بذلك
خرجنا من الكافيه وبدات المح نظرات الاعجاب لي وقال لي فجاة "تعالي نطلع للدكتور ده" وامسكني من يدي ودخلنا احدى العمارات واثناء طلوعنا السلم توقف سالته "وقفت ليه؟" واثناء سؤالي شعرت بيده تتحسس مؤخرتي الطرية حتى شعرت باصبعه في منتصف مؤخرتي وفي هذه اللحظة تملكتني قشعريرة شديدة جعلتني اندفع بجسدي للوراء لاحشر يده بالجدار لكي امكن اصبعه من التوغل بداخلي اكثر فتعجب من تصرفي المفاجيء وبدلا من ان يتحسس مؤخرتي بدا بالعبث باصبعه بداخلها بشدة وعنف فقد علم انني اريدها بشده واشتاق اليها
ففعلها بي بعنف وانا اتحرك بمؤخرتي الجميلة على يده واحشرها بالجدار اكثر والرغبه الشديدة تتملكني لفعل هذه الحركة الممتعة كم كنت مشتاقه اليها وهو ينظر لوجهي الجميل بحنان شديد ويرى كل هذه الرغبة في عيني ويزيدني متعة بلعب باصبعه بداخل مؤخرتي من الخلف بشدة وانا ازداد اثارة حتى قال متعجبا "كل ده يطلع منك؟" واقترب من اذني وسالني بحنان شديد "حلوة؟ فقلت له "اااااااااااااه" وانا ارتاح بمؤخرتي على يده واحشر يده بقوة في الجدار فانا رغبتي قوية جدا للتحرش مثله تماما
كان رد فعلي مفاجئا له فانا لايبدو عليا ذلك مطلقا ولكنه استطاع ان يخرج هذه الرغبة الشديدة التي كانت بداخلي وانا ارتحت له وقررت ان اكون معه دائما ولا احد غيره
كانت لحظات ولكنها كانت هامة بالنسبة لنا فقد عرفت انه يحب تلك الحركة ولايمل منها وهذا كل مااريده وهو علم انني احبها بل واعشقها ايضا وكانت مفاجاة له لانني لايبدو عليا ذلك
كنت بحالة رغبة شديدة وانا اشعر باصبعه داخل مؤخرتي من الخلف تفعل بي كل مااحبه واشتهيه يالها من متعة وكنت هائمة تماما واريد المزيد منها وبشده ولاادرك ابدا اننا على السلم فانا اريد هذه الحركة فقط وباي شكل
وجدني مجنونة مثلة بتلك الحركة فرفع يده ليدخلها بداخل ملابسي بجراة ثم ادخل يده بداخل ملابسي الداخليه ايضا ثم بدا يلعب باصبعه بين فلقتي مؤخرتي لينجح بادخاله بينهما بمهارة ليصل بطرف اصبعه لفتحة مؤخرتي مباشرة التي هي سبب كل هذه الشهوة والرغبة التي اشعر بها ثم قام بادخال اصبعه بداخل فتحتي مباشرة بدون حتى ان يعبث باصبعه فيها كما يكتب في قصصه لعله فعل ذلك لانه وجدني مختلفه تماما عن اي بنت فعل بها ذلك وانني احب ذلك
اعجبت كثيرا بفهم رغباتي وجراته وتصرفه المفاجئ وفي لحظات شعرت باصبعه الشقي والمثير بداخلي تماما فقد دخل في فتحة مؤخرتي بالكامل وعبث به قليلا بداخلي بهيجان ومتعة شديدة جدا ثم اخرج اصبعه من داخلي حتى شعرت انني اخرج اصبعه من مؤخرتي انه شعور غريب ومثير جدا ثم فعلها للمرة الثانية بسرعة وقال لي "اهدي شوية" وبدات اترك مؤخرتي واستسلم له تماما حتى تمكن من ادخال اصبعه في فتحتي والتوغل به بداخلي كثيرا ثم اخرج اصبعه لاشعر انني اخرج اصبعه من مؤخرتي الجميلة للمرة الثانية انه شعور جريء جدا ليمكن وصفه لاهدا بعدها تماما ثم اخرج يده من داخل ملابسي وامسكني من يدي ونزلنا لنخرج للشارع
تعجبت كثيرا من تصرفاته لقد جعلني اهدا بعد ان كنت في قمة نشوتي وهيجاني كيف استطاع ان يتحكم بشهوتي بهذا الشكل وكيف تركته يدخل يده بداخل ملابسي بهذا الشكل وكنت احاول ان استوعب ماحدث ويزداد اعجابي به اكثر واكثر
ركبنا المواصلات سويا اثناء ذهابنا للعمل واثناء رجوعنا ايضا والطريق يستغرق في المعتاد ساعتين اي انه كان يتحرش بي مايقرب من 4 ساعات يوميا ورغم ذلك لم نمل بل كانت رغباتنا تزداد يوما بعد يوم وفي بعض الايام كنا نخرج سويا بعد العمل لندخل عدة عمارات ليتحرش بي بداخلها وانا ازداد استمتاعا بيده التي لاتتوقف عن التحرش بي وبمؤخرتي الجميلة الطرية
ازداد اعجابنا ببعضنا اكثر لدرجة اننا كنا نخرج سويا ونقضي الكثير من الاوقات معا وانا هائمة به ولاادرك ان هذا قد يكون خطا فكيف لبنت مثلي تخرج وتقضى كل هذا الوقت مع شاب ليس بينها وبينه علاقة رسمية فانا من اسره كبيرة واعمل بمكان مرموق ولي طموح واحلام اريد تحقيقها في حياتي وشخصيتي مرحه وجذابة
ولكن اعجابي الشديد بهذا الشاب وحبي لتلك الحركة هي مادفعتني للتجرؤ وقضاء اغلب الوقت معه وبشكل يومي دون تفكير
ازداد ارتياحنا لبعضنا حتى تطور الامر للاحضان والقبلات داخل الاسانسيرات فقد كنت اقبله في فمه لحظة شعوري بيده على مؤخرتي لاشكره على فعلها بي وعندما يكون الجو امنا احتضنه بكامل جسدي وهو يضمني اليه بشده بحيث يلتصق بجسده بكامل جسدي من الامام ويتحرش بمؤخرتي بيده من الخلف بحيث يلعبث باصبعه بين فلقتي مؤخرتي من على الملابس الخفيفة التي البسها ويمتعني بشده وانا اشعر باجمل احساس في الدنيا واقبله في فمه برقة قبلة تلو الاخرى لارد له جزء من كل هذه المتعةواحيانا اتمادي بادخال فمي بفمه واقبله بهيجان شديد من شدة عبث اصبعه بمؤخرتي من الخلف واقبله في خده ورقبته بهيجان شديد جدا وكانه حبيبي وحياتي كلها وهو لايتوقف عن العبث باصبعه في مؤخرتي بل ويدخل يده داخل ملابسي ايضا ليتمكن من ادخال اصبعه بداخل فتحتي ويخرج اصبعه لاشعر بقشعريرة شديدة تتملك جسدي من شدة المتعة ان رغبته ليست عادية مثلي وبدا يكرر فعل تلك الحركة بي عدة مرات وانا اقبله اكثر واكثر
في احدى المرات واثناء فعل تلك الحركة بي شعرت به وهو يتمادى في ادخال اصبعه بداخل مؤخرتي ويده بداخل ملابسي تتحرش بي فشعرت برغبة شديدة جدا حتى قلت له "بحبك" دون ان اشعر فقد كنت هائمه به تماما وانا احببته بالفعل وشعرت انه يحبني من حنيته الزائدة وعنفه الشديد في نفس الوقت وكانه يتفنن في امتاعي وامتاع جسدي الجميل
عندما اجلس بجانبه في اي مواصلة كان يضع يده لاجلس عليها ويعبث باصبعه بداخل فلقتي مؤخرتي دون توقف وانا جالسه على يده طوال الطريق مستمتعه بشعوري باصبعه الشقي بداخل مؤخرتي واحرك مؤخرتي على يده لامكن اصبعه من العبث بفتحة مؤخرتي وملابسي الخفيفة الناعمة تساعده على ذلك يالها من متعة
كان يركب المترو معي وهو مزدحم ويتحرش بي من الخلف واحيانا كثيرة يفعلها بي بعنف وبسرعه في الزحام لكي لايلاحظ احد وانا اقول له "لم نفسك عيب كده" وانا اقبض بفلقتي مؤخرتي على اصبعه ولكنه لايتوقف عن التحرش بي ويكلمني بشكل عادي وكان شيئا لم يكن فهو شديد التحكم بنفسه وهذا مايزيد اعجابي به اكثر واكثر
كان يتحرش بي بيده في كل مكان في الحدائق وفي المناطق الهادئة وكنت احب جراته وهو يفعل تلك الحركة بي بعنف من الخلف وانا امشي امامه ومؤخرتي الطرية تهتز امامه وتثيرة بشدهسافرنا لعده محافظات سويا حيث كنا ناخذ اجازة من العمل ونذهب لاي محافظة ونقضي وقتا ممتعا بالذهاب لاماكن جديدة وبالطبع كنا نذهب لاماكن نكون بها بمفردنا ليقوم بفعل هذه الحركة المثيرة بي بالاضافة لتحرشه بي طوال الطريق فقد كنا نختار المواصلات التي نكون فيها بمفردنا وكنت اجلس على يده ثم يرفع يده ليدخلها بداخل ملابسي ويعبث بعضوي واحيانا كثيرة كنت افعلها على يده من شده اثارتها وكان يعبث بصدري ايضا فقد كان يمتعني بكل الاشكال طوال الطريق ونرجع في نفس اليوم ونذهب للمنزل في نفس موعد رجوعنا من العمل
كنت سعيدة جدا لانني وجدت شخصا مثلي وازداد حبي له مع الوقت حتى بدات اتمادى اكثر واكثر معه وارتاح له كثيرا عندما يتحرش بي حتى انه في احدى المرات عندما كنا بمفردنا في احدى الحدائق ادخل يده بداخل ملابسي من الامام وانا جالسة بجانبه وبدا بالعبث بشده بعضوي الذي ازدادت سخونيته واثارته من حركته المفاجئة التي لم اتوقعها منه وبدات اشعر بيده تعبث بشده بعضوي وبتدعكه بعنف وانا اشعر بهيجان شديد واقول له بابتسامه "انت بتعمل ايه؟" فقال لي "بشوف حاجة" فقلت له بتشوف ايه؟" وانا اشعر بيده تلعب وتدعك عضوي بعنف اكثر وقال "بشوف هو سخن كده ليه" فقلت له "هو ايه؟" فقال لي "بتاعك" فشعرت بهيجان شديد من كلماته ومن عنف واثارة يده بعضوي فقلت له "انا هجت اوي من ايدك انا حعملها كده" فاقترب من اذني ووضع قبله رقيقه على خدي وقال لي "اعملي براحتك" ولحظة سماعي لهذه الكلمة تدفقت ماء شهوتي فورا على يده وانا اتحرك بجسمي على يده ويده تدعك عضوي بعنف شديد وتزغزغ من الاسفل لتشعرني باثارة اكثر لانزل ماء شهوتي التي ببلت يده تماما وهو يقول في اذني بحنان شديد "ميتك سخنه" وانا احاول ان امسك نفسي من قول الاهات لكي لايمسعنا احد وكل مااستطعت فعله هو ادخال فمي بفمه وتقبيله بعنف واثارة وشهوة شديدة جدا وايده مازالت بداخل ملابسي لاتتوقف عن اللعب والدعك بعضوي الذي لايتوقف من اخراج ماء شهوتي الساخنة على يده وانا اعيش في عالم اخر من المتعة
وبعد ان انتهيت لم يخرج يده من داخل ملابسي بل استمر في اللعب باصابعه في عضوي بحنان ورقه لاخرج بضع قطرات اخرى على يده وهو ينظر لي بابتسامه ويقول لي "مكنتش اعرف انك بتحبيني اوي كده" فقلت له "بحبك وحفضل احبك بقية عمري"
في اليوم التالي كان يوم الاجازة الاسبوعية و كنت اقوم بتنظيف الشقة واطبخ وعندما رن جرس الباب لبست الايشارب وفتحت الباب وكانت المفاجاة
انه هووقفت مكاني دون حراك وجاء والدي ليرحب به ويدخله المنزل فقد كان هناك موعد مسبق وقد جاء ليتقدم لي بشكل رسمي وكنت اجلس معهم ونظهر امام الاهل وكاننا لانعرف بعضنا
تم القبول وموافقة الاهل حيث ان ظروفه تسمح له بالزواج وتمت الاجراءات الروتينه المعتادة وكانه زواج صالونات عادي ولكن الامر بالنسبة لنا مختلف تماما
قمت للذهاب للمطبخ لعمل العصير لهم وهو بذكاء استاذن منهم للذهاب للحمام وذهب خلفي للمطبخ والتصق بي بشكل كامل ليزنقني بالطاولة وانا اشعر بثارة وهيجان ومتعة شديدة ومفاجئة من دخول عضوه الواقف داخل مؤخرتي بهذا الشكل لاشعر به بفتحه مؤخرتي من على الملابس يحتك بها بقوة واثارة ثم خلع ملابسي السفلية بسرعة لتظهر مؤخرتي عاريه امامه وانا من المفاجاة لم استطع الحركة فتصرفاته سريعه ومفاجئه وفي لحظة وجدته يدخل وجهه في مؤخرتي النظيفة التي اهتم بها دائما وفجاة شعرت بقبلة رقيقة ورائعه توضع بفتحة مؤخرتي وعبث بلسانه في فتحتي لثوان لاشعر باروع واجمل احساس في الدنيا ثم اخرج وجهه من مؤخرتي والبسني ملابسي وتركني ليذهب للحمام وكان شيئا لم يكن
كل هذا في دقائق معدودة وانا واقفه مكاني لم اتحرك من المفاجاة ثم سمعتهم ينادون علي فارتبكت واكملت عمل العصير واتيت اليهم وقدمت له العصير وهو يقول لي شكرا ونحن نحاول ان نمسك انفسنا من الضحك
في اليوم التالي تقابلنا كالعادة في موعدنا وتكلمنا كثيرا عن ماحدث بالامس وانا معجبه به بشده فقد حل اهم مشكلة بالنسبة الي وهي الاهل
المواصلات كانت شبه فارغه لانه اول الاسبوع وركبنا الاتوبيس المكيف وجلسنا بمفردنا بالخلف وكالعادة قام بوضع يده بين ساقي ليمتع عضوي بيده ولكنه فوجئ باني امسكت يده وادخلتها بداخل ملابسي ونتيجة لهذا اصبح عنيفا جدا معي فقد كان يدعك عضوي بشده وقال "انتي بقيتي جريئه اوي" فقلت له "انا صحيت هايجة اوي بعد اللي عملته امبارح وقررت اني مش حعملها الا في ايدك" فشعرت بيده تدعك عضوي بشده ولعب باصابعه بعضوي من الاسفل وكانه يتفنن في امتاع عضوي الساخن المثير ثم يدعك عضوي بشده وانا تلوى من الشهوة على يده وهو يدعك بيده عضوي بعنف شديد وهو ينظر الي بحنان وفي لحظة شعرت بنشوه رهيبه تملكت جسدي واندفع مني ماء الشهوة بقوة في يده واصابعه تداعب عضوي دون توقف لتزيدني اثارة ومتعة ان يده شقية جدا ورقيقة في نفس الوقت
بعد ان انتهيت قال "يامجنونة" فقلت له "علشان تعرف اني اجن منك" فقال لي "دي كانت بوسة بريئه" فقلت له "بحبك" فقال لي "انتي متعتيني اوي بالكلمة دي اكتر من كل المتعة اللي عملتها فيكي انا مش عايز منك اكتر من كده" فقلت له "انا بقولها ليك في كل وقت وانت معايا او مش معايا" فقال "حفضل معاكي على طول انا اصلا مش حشبع منك"كانت اوقاتنا كلها حب ومتعة وتحرش ومواقف مضحكة كزيارته الاسبوعيه لنا وجلوسنا بمفردنا فقد كان يتحرش بي في منزلي وانا كنت احاول ان اجعل مؤخرتي ناحيته كلما تتاح لي الفرصة كان اقوم امامه لاتي بشيء من الرف واقف على اطراف اصابعي وهو يضع يده في مؤخرتي ويفعل بي هذه الحركة التي عشقتها فهو مثلي يحب فعلها كثيرا ولايشبع منها ابدا
في زيارتنا لرؤية شقته استاذن والدي ليريني باقي الحجرات وعندما دخلنا حجرة النوم شعرت باصبعه يتوغل مباشرة داخل مؤخرتي وهو يقول لي "دي اوضه النوم ايه رايك؟" فنظرت له مبتمسه وقلت "حلوة" فقرص باصبعه داخل مؤخرتي اكثر لاشعر بنشوة ومتعة تتملك جسدي فمؤخرتي تثيرني بشده من هذه الحركة وقال لي "حلوة بس؟" فتحت فمي من نشوة ماشعر به فقد توغل اصبعه داخل مؤخرتي كثيرا وبدات اشعر بزغزغة جميلة دخل مؤخرتي ليداعب فتحتي باصبعي الشقي الممتع وقلت دون وعي "اااااه حلوة اوي" فشعرت بفمه بفمي مباشرة وهي تضع امتع واجمل قبله بفمي واصبعه مازال يلعب ويعبث بفتحة مؤخرتي من على الملابس الخفيفة التي البسها دون توقف ودفعني بيده ليتوغل اصبعه بداخلي اكثر وحرك جسدي للامام وانا مرتاحة على يده وهو يقول "هنا السرير وهنا الدولاب" وبدا يستعرض لي نظام الحجرة ويده مازالت على مؤخرتي واصبعه داخلها تداعب فتحتي دون توقف وانا اترك له جسدي الجميل واترنح على يده من المتعة ثم قلت له "توعدني انك حتعمل فيا الحركة دي على طول؟" فابتسم لي وقال احنا لو كبار وعيالنا بيجروا حوالينا حعملها فيكي برضو" فشعرت بنشوة شديدة جدا من كلامه فالامر بالنسبة له ليس مجرد شهوة او متعة نتمتع بها انها حياه كاملة سنعيشها سويا
لقد اثبت لي انه يحبني بافعاله وعندما تقدم لي بشكل رسمي ومنذ ذلك الوقت لايتوقف عن التحرش بي ولكن الاجمل هي المواقف الممتعة التي نمر بها خصوصا بعد الخطوبة
من كثرة تحرشه بي في المواصلات فكرنا في ان نركب المواصلات وكاننا لانعرف بعضنا البعض ونتمتع بالتحرش وقد كانت فكرة مجنونة تماما
فقد كنت اتمتع بنظرة البنت الجالسة بجانبي وهي ترى يده بين ساقي تتحرش بي باثارة وعندما تقوم يقوم خلفها ليتحرش بها من الخلف وارى اصبعه يتوغل داخل مؤخرتها بعنف وهي ساكته تماما فقد علمت ان هذا امرا عادي بعد ان راته يتحرش بي وانا اثار كثيرا من هذا الموقف او عندما نركب المترو سويا وبجانبي بنت فيتحرش بنا نحن الاثنين معا بيده فترى يده بمؤخرتي تتحرش بي وانا ساكته فتسكت هي الاخرى ويكمل تحرشه بها وفي اخر اليوم نتكلم عن المواقف المثيرة والممتعة التي نمر بها واحيانا يحكي لي عن مواقفه مع التحرش وهو واقف بجانبي ويده بداخل ملابسي من الخلف لاتتوقف عن التحرش بي فرغم انه يفعلها في الكثيرات وانا اعلم ذلك الا انني اشعر دائما انني مميزة عنهم لانها اختارني ليكمل بقية حياته معي وكلما يحكي لي عن قصصه وتجاربه اشعر بمتعه واثارة كبيرة انها متعة دائمة لن تتوقف
بدات اعتاد على فعل هذه الحركة بي والتي يفعلها بي يوميا في المواصلات وحتى يوم الجمعة اثناء زيارته لنا في البيت واحببت ايضا جلوسي على يده عندما اجلس بجانبه في البيت او المواصلات لقد كنت مجنونة بهذه الحركة مثله تماما ولكنني رغم كل هذه المتعة كنت اريد المزيد واتفقنا على الذهاب لشراء بعض المستلزمات سويا ثم ذهبنا بعدها لشقتهلحظة اغلاق الباب احتضنته بقوة وادخلت فمي بفمه بشوق ولهفه شديدة جدا وهو تمكن من جسدي الجميل بالكامل والتصق به جيدا لاشعر بعضوة البارز بين ساقي واشعر في نفس الوقت بيده وهي تحاول الدخول داخل ملابسي من الخلف لاشعر باصبعه المثير داخل فلقتي مؤخرتي تعبث وتمتع فتحتى المثيرة وتزداد عنفا واثارة حتى استسلمت له تماما واستطاع حينها ادخال اصبعه بفتحتي من الخلف لاشعر بنشوة رهيبه والتصق بقوة اكبر بجسدي واحتك به لاعلى ولاسفل بهيجان شديد وادخل لساني بفمه من الاثارة والهيجان فحركة اصبعه داخل مؤخرتي من الخلف تثيرني بشدة
ثم قال لي "اهدي بقى احنا بقالنا ساعة حاضنين بعض كده" وانا لا اهدا واقول له "بحبك اعمل ايه" فقال لي "احنا قصادنا العمر كله اهدي دلوقتي" واخرج اصبعه من داخل مؤخرتي بحركة مثيرة جدا ثم زغزغ فتحتي قليلا ومرر اصبعه داخل اخدود مؤخرتي من اسفل لاعلى واشعرني بمتعه لاتوصف قبل اخراج يده من داخل ملابسي
وانا اقول له "انا عايزاك اوي" فقال لي "احنا نحط الحاجة وبعدين تروحي مينفعش نبقى لوحدنا اكتر من كده" فقلت له "خايف عليا؟" فابتسم لي وقال "انتي اغلى حاجة في حياتي لازم اخاف عليكي واحافظ عليكي" لم اكن مصدقة ماتسمعه اذني ان نظرته لي لم تتغير بعد كل ماحدث بيننا وكل هذه التحرشات كاي شاب تتغير نظرته للبنت عندما تتركه يلمسها ولايمكن ان يرتبط بها
قلت له "بحبك" فلا املك غير هذه الكلمة امام كلامه الرقيق والمثير في نفس الوقت ثم قام ليقبلني في فمي قبلة ليس لها وصف من لذتها ومتعها انها دافئه مليئة بالحب والحنان واستمرت بضع دقائق كنت اعيش خلالها في عالم اخر
قمنا بعدها لنستعد للخروج واطفاء الانوار وبالطبع كانت يده تتحرش بي من الخلف دائما واصبعه يلعب بداخل مؤخرتي الجميلة ويزغزغ باثارة شديدة وعندما اطفئت الانوار عند خروجنا شعرت بفمه وهي تضع قبله سريعه بفمي لقد كانت مثيرة وممتعة جدا
تصرفاته الشقية الممتعة وتحرشاته بي تزيد رغبتي اليه اكثر واكثر وبالطبع اوصلني للمنزل ليتحرش بي في المواصلات وعلى السلم
كنا نستغل كل الفرص لنكون معا اطول فترة ممكنة وبمفردنا وتمتعنا كثيرا جدا حتى عند الذهاب للتسوق فعندما نذهب لشراء الملابس سويا فانه يختار لي الملابس التي ارتديها في مقابلاتنا وياخذ برايي حتى نختار امتع واخف الملابس ثم ادخل الحجرة لاجرب مقاسها علي وهو واقف امام الحجرة وعندما افتح الستارة ينبهر بمنظر جسدي بهذه الملابس ويضع يده على مؤخرتي ويدخل اصبعه بداخلها وانا بتلك الملابس الجديدة ليحدد هل هي مناسبة ام لا وانا اشعر بهيجان اكثر واكثر من تصرفاته تلك واقبله في فمه كلما تتاح لي الفرصه فقد عشقت جنانه
سنتين كاملتين ونحن على هذا الحال دون ملل حتى تزوجنا وازدادت متعتنا ببعضنا اضعافا مضاعفه فالامر لم يكون مجرد تحرش فقط وانما كان يتطور دائما للاحضان والقبلات واشياء اخرى لايمكن وصفها من شدة متعتها ورغم ذلك مازال يتحرش بي في المواصلات رغم انه يتحرش بي في المنزل ورغم اننا نعيش المتعة بكل اشكالها معا واساس متعتنا هي الروح والشخصية المرحة التي نتمتع بها الا اننا نعشق التحرش والمتعة بكل اشكالها واخر شيء نفكر فيه هي العلاقة الكاملة
لم نمل ابدا رغم وجودنا معا في المواصلات وفي المنزل ورغم تحرشه بالكثيرات وقصصه التي يكتبها الا انه لم ولن يمل من التحرش بي فانا حب حياته الوحيد ...