Amigosss
02-16-2021, 08:31 AM
لقد مر يومان منذ أن عاشت سالي أحلام اليقظة هذه في باركينج السيارات في هذا السوبر ماركت.
ومنذ ذلك الحين ، لم تتوقف عن التفكير في الأمر. لم تفهم ما حدث لها ولم تجرؤ على إخبار أحد. ولا حتى لأفضل صديقاتها مريم ، الذي كانت تقضي معها ساعة على الأقل يوميًا على الهاتف. أمضت ساعات في البحث على الإنترنت دون جدوى. بصرف النظر عن المعلومات حول التأمل والهلوسة ، لم تستطع العثور على أي شيء يمكن أن يفسر هذه التخيلات و الهلوسات الجنسية المفاجئة!
كان زوجها متعبًا جدًا في الأيام الأخيرة لدرجة أنه لم يحدث أي اتصال جسدي معها منذ شهرين، ولحسن الحظ !لأنها لم تتعافى بعد من هذا الخيال الغريب.
فيما بينهما ، كانت العلاقات الجنسية نادرة. مرة أو مرتين في الشهر على الأكثر. وجدت سالي صعوبة في تذكر آخر جماع وقع لها ، حتى أنها اضطرت إلى التحقق من التقويم بحثًا عن العلامة الصغيرة التي ترسمها حرصا على عدم الحمل، في منتصف مواعيد الأطفال والجلسات الرياضية و مواعيد زيارات الطبيب و البنك.*
في صباح أحد الأيام ، عندما كانت قد أوصلت أطفالها إلى المدرسة ، عادت إلى المنزل وتفاجأت عندما وجدت شاحنة صغيرة متوقفة في فناء منزلها. جاء شاب في العشرينات من عمره وقدم نفسه على أنه تقني الاتصالات.
كان شابا اسمرا شديد الوسامة، يبدو رياضيا، شعره قصير و مهذب و عيناه الخظراوتان نظرتهما ثاقبة... وجدت ساندرا نفسها في حيرة من أمرها ، فقد نسيت تمامًا أن الفني كان يجب أن يأتي اليوم وعادة ما يكون زوجها هو الذي يتعامل مع هذا النوع من الأشياء. لذلك كانت مرتبكة بعض الشيء عندما سألها الفني إلى أين يذهب خط الهاتف.
تلعثمت قائلة: "لا أعرف على الإطلاق". الهاتف في الصالة ، هذا كل ما يمكنني إخبارك به.
- حسنًا ، سأجده، لا تقلقي، طمأنها بابتسامة.
سأقوم بالفعل بالبحث عن خيط الانترنيت ، أعتقد أن لوحة اتصالك تحت ...*او وراء هذا الجهاز...
- إذا لم تكن بحاجة لي ، سأذهب لأقضي حاجاتي المنزلية.*
تركت سالي الشاب وحده ، مرتبكة من وجود رجل في المنزل في غياب زوجها. خجلت من مجرد التفكير في ما يمكن أن يحدث لها إذا كان هذا الرجل منحرفًا. لقد رأت النظرة التي ألقاها عليها عندما وصلت. وجدها حسب رغبته ، فقد وهبتها الطبيعة انوثة طاغية... راقبته وهو يعريها بعينيه وهي تخلع معطفها الخشن عند الباب، وجعلها الموقف ترتجف.*
عاد الفني بعد فترة وجيزة وجلس القرفصاء عند لوحة الهاتف للقيام بعمله. وهكذا ، كان لديه رؤية مباشرة لسالي التي كانت تضع المقتنيات على الرف ويمكنه التحديق في أردافها في كل مرة تنحني فيها لأخذ المشتريات من سلتها لتضعها في الدواليب. و يبتسم مع تساقط شعرها الاسود الطويل مع كل انحناءة.
التوتر الجنسي في الغرفة جعل الجو كهربائيًا وسالي محرجة. فقد عرفت على الفور أنه كان يلتهمها بعينيه لكنها في نفس الوقت شعرت بأنها أكثر جنسية من أي وقت مضى... سيطرت عليها شهوانية معينة وهي ترتب ما اشترته... أصبحت تدرك كل إيماءاتها ... بالبطء والدقة.
شعرت فجأة أن النظرات الخظراء طامعة ..وهذه الفكرة البسيطة جعلتها ترتجف!
بمجرد أن أنهت ، التفتت إليه وبابتسامة كبيرة قدمت له القهوة...
شعرت أنه قد انتهى من عمله، وكانت تنتظر فقط إشارة منه لمعرفة ما إذا كان يجب أن يذهب ، أو يبقى و ربما يغتنم الفرصة. لكنها لم تستطع قول أي شيء ، و لم تستطع ان تفعل شيئًا فقد منعها ضميرها من الاستمرار في خيالها.
و هو يترشف القهوة سرح بها خيالها بعيدا :
في الخيال سالي اكثر جرأة. خطر ببالها فكرة انها أمسكت بمفتاح شاحنة التقني دون أن يلاحظه وأخفته في جيب بنطالها الجينز..* لن تطلب منه صراحة أن يقترب من جسدها ، لكنها كانت ستجعله يفهم الأمر بطريقة اخرى. ستتركه في الصالة مودعة اياه و تذهب الى غرفتها تاركة الباب مفتوحًا على مصراعيه ...
ستتمدد على سريرها وتخلع ملابسها. كانت توتدي يومها مجموعة من الملابس الداخلية القطنية الخفيفة، لكنها كانت لتغير تلك الملابس بملابس داخلية شفافة... بحسن نية، لانها كانت لتعتقد ان لا احد يراها!
اكيد كان ليعود، ستسمع طرقا على الباب وستظل صامتة ، نعم ! تريد الرجل أن يدخل من تلقاء نفسه.
ستغطي صدرها و تحاول ان تتظاهر انها تلبس البرا ...لكن صدرها كبير ، صدرها يفيض...
بيدها ، تضغط على صدرها وتدغدغ حلمة ثديها ، تراقبه وهي تشد ببطء وتتخذ هذا الشكل الجذاب. من ناحية أخرى ، تنشر ثنايا فرجها ، وتنشر العسل الثمين الذي بدأ ينضح للوهلة الأولى.
سيطلق الرجل هديرًا مفاجئًا عندما يراها معروضة على السرير. تريده ان ينحني بين فخذيها لتذوق هذا السائل الإلهي بنكهات العنبر.*
سالي تحس بحرارة عارمة تجتاح كل جسدها، كلما ترشف القهوة.. تتخيله يترشف عسل فرجها ... كلما عراها بنظراته و هي جالسة امامه مثل الدمية.
تريده ان ياخذ حزامه الجلدي الاسود كي يربط معصميها مع قاعدة السرير. بمجرد تقييدها ، تشتهيه ان يخرج قضيبه لممارسة العادة السرية أمامها ببطئ لانهائي.
تنظر اليه و هو ينهي اخر رشفة قهوة:
- اعجبتك؟
- حلوة.. تسلم يدك
محبطة ، اختلست نظرة على بنطاله الذي بدى منفوخا بشدة. أغلقت فخذيها لتخفيف الشعور بالخوف، تسائلت ان كان يستطيع قراءة افكارها.*
-افتحي تلك الفخذ، أريد أن أرى مهبلك الصغير الجميل ...
سالي مصدومة
-ماذا قلت؟
-لم اقل شيئا سيدتي، حان الوقت، ممكن كوب من الماء؟
كان بنطاله منفوخا و خجل ان يقف امامها، لم تعد تتحمل هذا الموقف. لذا تركته و دخلت المطبخ، سكبت بعض الماء البارد على معصميها و حاولت جاهدة استرجاع افكارها... قررت عدم الاستسلام الى خيالاتها، اجل ستبقى في المطبخ حتى ينصرف.. ستتصل بصديقتها مريم، و ستتظاهر بانها مشغولة.
انتظركم في الجزء الثاني اذا أعجبتكم القصة. لا تنسوا التشجيع و تحياتي...
ومنذ ذلك الحين ، لم تتوقف عن التفكير في الأمر. لم تفهم ما حدث لها ولم تجرؤ على إخبار أحد. ولا حتى لأفضل صديقاتها مريم ، الذي كانت تقضي معها ساعة على الأقل يوميًا على الهاتف. أمضت ساعات في البحث على الإنترنت دون جدوى. بصرف النظر عن المعلومات حول التأمل والهلوسة ، لم تستطع العثور على أي شيء يمكن أن يفسر هذه التخيلات و الهلوسات الجنسية المفاجئة!
كان زوجها متعبًا جدًا في الأيام الأخيرة لدرجة أنه لم يحدث أي اتصال جسدي معها منذ شهرين، ولحسن الحظ !لأنها لم تتعافى بعد من هذا الخيال الغريب.
فيما بينهما ، كانت العلاقات الجنسية نادرة. مرة أو مرتين في الشهر على الأكثر. وجدت سالي صعوبة في تذكر آخر جماع وقع لها ، حتى أنها اضطرت إلى التحقق من التقويم بحثًا عن العلامة الصغيرة التي ترسمها حرصا على عدم الحمل، في منتصف مواعيد الأطفال والجلسات الرياضية و مواعيد زيارات الطبيب و البنك.*
في صباح أحد الأيام ، عندما كانت قد أوصلت أطفالها إلى المدرسة ، عادت إلى المنزل وتفاجأت عندما وجدت شاحنة صغيرة متوقفة في فناء منزلها. جاء شاب في العشرينات من عمره وقدم نفسه على أنه تقني الاتصالات.
كان شابا اسمرا شديد الوسامة، يبدو رياضيا، شعره قصير و مهذب و عيناه الخظراوتان نظرتهما ثاقبة... وجدت ساندرا نفسها في حيرة من أمرها ، فقد نسيت تمامًا أن الفني كان يجب أن يأتي اليوم وعادة ما يكون زوجها هو الذي يتعامل مع هذا النوع من الأشياء. لذلك كانت مرتبكة بعض الشيء عندما سألها الفني إلى أين يذهب خط الهاتف.
تلعثمت قائلة: "لا أعرف على الإطلاق". الهاتف في الصالة ، هذا كل ما يمكنني إخبارك به.
- حسنًا ، سأجده، لا تقلقي، طمأنها بابتسامة.
سأقوم بالفعل بالبحث عن خيط الانترنيت ، أعتقد أن لوحة اتصالك تحت ...*او وراء هذا الجهاز...
- إذا لم تكن بحاجة لي ، سأذهب لأقضي حاجاتي المنزلية.*
تركت سالي الشاب وحده ، مرتبكة من وجود رجل في المنزل في غياب زوجها. خجلت من مجرد التفكير في ما يمكن أن يحدث لها إذا كان هذا الرجل منحرفًا. لقد رأت النظرة التي ألقاها عليها عندما وصلت. وجدها حسب رغبته ، فقد وهبتها الطبيعة انوثة طاغية... راقبته وهو يعريها بعينيه وهي تخلع معطفها الخشن عند الباب، وجعلها الموقف ترتجف.*
عاد الفني بعد فترة وجيزة وجلس القرفصاء عند لوحة الهاتف للقيام بعمله. وهكذا ، كان لديه رؤية مباشرة لسالي التي كانت تضع المقتنيات على الرف ويمكنه التحديق في أردافها في كل مرة تنحني فيها لأخذ المشتريات من سلتها لتضعها في الدواليب. و يبتسم مع تساقط شعرها الاسود الطويل مع كل انحناءة.
التوتر الجنسي في الغرفة جعل الجو كهربائيًا وسالي محرجة. فقد عرفت على الفور أنه كان يلتهمها بعينيه لكنها في نفس الوقت شعرت بأنها أكثر جنسية من أي وقت مضى... سيطرت عليها شهوانية معينة وهي ترتب ما اشترته... أصبحت تدرك كل إيماءاتها ... بالبطء والدقة.
شعرت فجأة أن النظرات الخظراء طامعة ..وهذه الفكرة البسيطة جعلتها ترتجف!
بمجرد أن أنهت ، التفتت إليه وبابتسامة كبيرة قدمت له القهوة...
شعرت أنه قد انتهى من عمله، وكانت تنتظر فقط إشارة منه لمعرفة ما إذا كان يجب أن يذهب ، أو يبقى و ربما يغتنم الفرصة. لكنها لم تستطع قول أي شيء ، و لم تستطع ان تفعل شيئًا فقد منعها ضميرها من الاستمرار في خيالها.
و هو يترشف القهوة سرح بها خيالها بعيدا :
في الخيال سالي اكثر جرأة. خطر ببالها فكرة انها أمسكت بمفتاح شاحنة التقني دون أن يلاحظه وأخفته في جيب بنطالها الجينز..* لن تطلب منه صراحة أن يقترب من جسدها ، لكنها كانت ستجعله يفهم الأمر بطريقة اخرى. ستتركه في الصالة مودعة اياه و تذهب الى غرفتها تاركة الباب مفتوحًا على مصراعيه ...
ستتمدد على سريرها وتخلع ملابسها. كانت توتدي يومها مجموعة من الملابس الداخلية القطنية الخفيفة، لكنها كانت لتغير تلك الملابس بملابس داخلية شفافة... بحسن نية، لانها كانت لتعتقد ان لا احد يراها!
اكيد كان ليعود، ستسمع طرقا على الباب وستظل صامتة ، نعم ! تريد الرجل أن يدخل من تلقاء نفسه.
ستغطي صدرها و تحاول ان تتظاهر انها تلبس البرا ...لكن صدرها كبير ، صدرها يفيض...
بيدها ، تضغط على صدرها وتدغدغ حلمة ثديها ، تراقبه وهي تشد ببطء وتتخذ هذا الشكل الجذاب. من ناحية أخرى ، تنشر ثنايا فرجها ، وتنشر العسل الثمين الذي بدأ ينضح للوهلة الأولى.
سيطلق الرجل هديرًا مفاجئًا عندما يراها معروضة على السرير. تريده ان ينحني بين فخذيها لتذوق هذا السائل الإلهي بنكهات العنبر.*
سالي تحس بحرارة عارمة تجتاح كل جسدها، كلما ترشف القهوة.. تتخيله يترشف عسل فرجها ... كلما عراها بنظراته و هي جالسة امامه مثل الدمية.
تريده ان ياخذ حزامه الجلدي الاسود كي يربط معصميها مع قاعدة السرير. بمجرد تقييدها ، تشتهيه ان يخرج قضيبه لممارسة العادة السرية أمامها ببطئ لانهائي.
تنظر اليه و هو ينهي اخر رشفة قهوة:
- اعجبتك؟
- حلوة.. تسلم يدك
محبطة ، اختلست نظرة على بنطاله الذي بدى منفوخا بشدة. أغلقت فخذيها لتخفيف الشعور بالخوف، تسائلت ان كان يستطيع قراءة افكارها.*
-افتحي تلك الفخذ، أريد أن أرى مهبلك الصغير الجميل ...
سالي مصدومة
-ماذا قلت؟
-لم اقل شيئا سيدتي، حان الوقت، ممكن كوب من الماء؟
كان بنطاله منفوخا و خجل ان يقف امامها، لم تعد تتحمل هذا الموقف. لذا تركته و دخلت المطبخ، سكبت بعض الماء البارد على معصميها و حاولت جاهدة استرجاع افكارها... قررت عدم الاستسلام الى خيالاتها، اجل ستبقى في المطبخ حتى ينصرف.. ستتصل بصديقتها مريم، و ستتظاهر بانها مشغولة.
انتظركم في الجزء الثاني اذا أعجبتكم القصة. لا تنسوا التشجيع و تحياتي...