سام 666
09-29-2017, 11:31 PM
صيف ساخن يجتاح سرير والدتي!
الجزء الأول
قبل ثمان سنين من الآن كنت ولادا غضا بالخامسة عشر من عمري، إستيقظ ذات صباح على أصوات العويل والبكاء والنواح..
انتفض منتصبا على قدميه وهرع مسرعا لاستقصاء ما يجري.. كان الجميع يلتحف بالسواء ويبكي.. ركضت امي إلي مسرعة وأخذتني بين ذراعيها وزاد بكائها بكاءا ... علمت حينها أن والدي قد فارق الحياة.
إثر هذا الحادث الأليم لم يبقى لي في الدنيا غير والدتي ذات الخمسة والثلاثون عاما.
ومضت السنين .. سنة بعد سنة.. وعاما بعد عام، ومازالت أمي هي ذاتها.. تلك المرأة الجميلة الصبورة المكافحة، تدعمني في كل خطوة أخطوها وتشد أزري في كل امتحان تمتحنني به الحياة.
لم تتزوج أمي بعد أبي مع كل ما امتلكته من جمال وأنوثة. بل بقيت تعيش كأم وحسب .. ناسية كل صفاتها الأخرة.. لم تترك من كينونتها إلا تلك الأم التي ترعى ولدها بشراسة وجسارة شديدين.
بدأت أكبر يوم إثر يوم وكل سنة تضاف الى عمري،أتعلم بها أشياء جديدة واكتسبت خبرات تنضج ذاتي رويدا رويدا.
انتهت مراهقتي وبدأت اشعر بنضوجي واستقلاليتي وأنا طالب في الجامعة.. لكن كلما فكرت بأمي لا أرى في نفسي إلا ذلك المراهق الغض الذي مازال محتاجا إلى حنان والدته.
كنت كثيرا ما أفكر بسعادة والدتي كلما شعرت بشيء من السعادة بداخلي.. وأسأل نفسي مرارا.. هل هي سعيدة!؟ هل مازالت تقبع في داخلها تلك المرأة المتفاخرة بجمالها وأنوثتها التي كفنتها السنين برماد الأمومة والخوف من كل ما هو آت؟!
أريدها ان تكون سعيدة دائما وأحيانا أطرح على نفسي السؤال الأكبر .. ماذا لو انها أرادت الزواج من جديد.. هل سأتقبل هذه الفكرة؟!
آه من آفة التفكير، فما أن تزرع فكرة في عقل المرء حتى تبدأ بالتعاظم والتضخم شيئا فشيئا وتسبح في فضاء عقله وتأخذ ابعاد جديدة ومناظير وسيناريوهات مختلفة.. هنا تقلب الآية، في البداية نبحث عن أي الفكرة لنملىء بها بعض الفراغ في يومنا وحالما تتجذر تلك الفكرة فينا .. فمهما نحاول الهروب منها نشعر اننا اقرب مما سبق لها.
طوال السنين الماضية كنت افكر بأمي على انها أمي فقط .. لكن اليوم بدأت افكر في كينونتها كأنثى واراها امرأة جميلة قلما يجد المرء امرأة بهذا الجمال وهي في العقد الخامس من عمرها.. امرأة خرافية .. بيضاء البشرة.. قوامها ممشوق.. ممتلئة الصدر قليلا..خصرها نحيل تدور على دائرته ألف فكرة .. وأردافها مكورة مشدودة وممتلئة مما يعطي جسمها وقارا فريدا، لكأنها سيدة ارستقراطية من سيدات الطبقة المخملية الفرنسية في القرن الثامن عشر.
اصبحت الان في الثالثة والعشرين من عمري.. اصبحت ناضجا بما يكفي لأن أكون "رجل البيت" بكل ما تحمله هذه العبارة من تبعات والتزامات ومسؤوليات اجتماعية.. علي ان استقبل الضيوف وأقوم بزيارتهم بين الحين والآخر وبصحبتي والدتي.
بعد وفاة والدي اصبحت علاقاتنا الاجتماعية محدودة نوعا ما ومحصورة في بعض الاقارب والجيران وصديقات والدتي اللاتي إعتدن من أيام والدي على اصطحاب ازواجهن معهن وحينما نضجت اصبح محتما علي ان ارافق والدتي لزيارتهن.. كنت اكره هذا الامر كثيرا، فهم اكبر مني سنا واهتماماتهم ونقاشاتهم لا انتمي لها ولا تمت لي بصلة لا من قريب ولا من بعيد. عندما كان يزورنا أحد أو نقوم نحن بزيارتهم كان مهمتي الترحيب بهم وبعض المجاملات كالسؤال عن الحال والاستفسار عن آخر اخبارهم ثم ابقى شبه صامت طوال اللقاء واودعهم عند الباب عند رحيلهم .. كنت اشبه الصنم او احد اثاثات الغرفة أثناء ذلك مما جعلني ممتعضا كلما شاح أفق زيارة قادمة أو ضيوف علي ان أستقبلهم.
كان لدى والدتي صديقة إسمها نيرمين .. استمرت صداقتهما منذ ايام الطفولة والكل يذكر الأخرى حين ذكر إحداهن.. نيرمين وأمل (والدتي) .. كانت الخالة نيرمين متزوجة من عادل الذي يأتي بصحبة الخالة نيرمين كلما أتت لزيارتنا وظل على هذه العادة حتى بعد وفاة والدي .
كان عادل رجلا جميل المعشر، مبتسم دائما، ودودا، ولطيفا لأبعد الحدود. إنه الشخص الوحيد الذي كنت أسعد عند علمي انه سيأتي لزيارتنا مع الخالة نيرمين لأني كنت اشعر انه يفهمني ويعرف جيدا كيف يدير الحوار ويقوم دائما بإشراكي بالنقاش كلما شعر انني بغربة بينهم.. كان يلتفت الي وبصوته الجهوري ووجه الباسم قائلا: وانت يا ايمن ما رأيك بما نقول؟ كنت اشعر بكينونتي واستقلاليتي وأرد عليه بفرح وثقة كبيرين.
توطدت علاقتي أكثر بالعم عادل وخاصة انه كان يمتلك معملا للخياطة، يدعوني للعمل معه أيام فراغي وخاصة في فصل الصيف أثناء إنقطاعي عن دراستي.
صيف ساحن جدا:
في احد مواسم الصيف ذهبت للعمل مع العم عادل . العمل معه ممتعا جدا فقد كان دائما رجلا صاحب نكتة ينشر الابتسامة على وجوه الجميع وكان إنسانيا لأبعد الحدود، يعامل عماله أفضل معاملة بحيث يجعلنا نشعر أننا ضمن عائلة كبيرة (هو عمادها).
لم يكن العم عادل يتركني أعمل تلك الأعمال المجهدة، وكلما يشتد العمل كان يدعوني لمشاركته في شرب الشاي أو القهوة في مكتبه.
لدى العم عادل خصلة أحبها جدا.. كلما كان يصل للمعمل ويقابل العمال يستطرد بعد ابتسامته المعهودة العريضة سائلا: من لديه طرفة او نكتة نبدأ بها يومنا؟
وهذا السؤوال نفسه كان يسألني اياه كلما شربت معه الشاي في مكتبه.
وفي إحدى المرات بادرت بسؤاله: لماذا لا تعمل لك حسابا على الفيس بوك يا عم عادل؟ .. ففيه كثير من الصفحات الساخرة التي تختص في الترفيه والنكات والمرح؟
أجاب بلكنة متثاقلة : انا! فيسبوك! لقد قطعت الخمسين من عمري وفاتني منذ زمن بعيد قطار التكنولوجا. وختم حديثة بقهقهة عالية
من نبرته شعرت أنه يرغب بإمتلاك حساب على الفيسبوك ولكن لا يعرف كيف ينشؤه او كيف يستخدمه.
حينما عدت الى المنزل فتحت كومبيوتري وقمت بإنشاء حساب جديد يحمل اسم عادل ، كما قمت بالاشتراك بعدة صفحات مختصة بالضحك والنكات وبعض الصفحات كان ينشر احيانا نكات ، اقل ما يمكن وصفها به أنها من تحت الحزام فقد كانت تضحكه وتسعده جدا
وفي اليوم التالي واثناء استراحة الظهيرة . أخبرته أنني قد أنشأت له حسابا خاصا به أضفت له بعض صفحات الترفيه وأضفت نفسي وبعض من العمال -الذين يملكون حس الدعابة- كأصدقاء عنده، وقمت طوال ساعة كاملة أعلمه كيف يستخدمه ويبحث به عما يريد ومن يريد. وحتى علمته كيف يرتاد المواقع ويبحث في غوغل ويوتيوب وكل المعلومات التي يمكن ان تقال لمبتديء في عالم الانترنت
وبعد ساعة من الشرح المستفيض صاح العم عادل وهو يقهقه مما يقرأه على من نكات: ان الانترنت اعطم اختراع عرفته البشرية!
بدأنا انا والعم عادل بتبادل المسجات والنكات على الفيسبوك بما فيها المكتوبة او الفيديوهات.
خلال شهر توطدت علاقتي بالعم عادل وكنت أعتبره صديقا أكثر مما عهدته بالسابق "كصديق للعائلة".
كان يرسل لي أحيانا مقاطع فيديو فيها بعض الايحاءات الجنسية او فتات ترقص رقصة شرقية فدائما كان يقول ( كم من مراهق قتله عطر امرأة) ..
أحيانا كان يرسل لي الفديوهات على الواتساب واحيانا على الفيسبوك، وما كان يثير ضحكي، أنه بدأ يبحث بمواقع النت واليوتيوب على مثل تلك المقاطع وتحملها على جهازه ويرسلها لي ولبعض الشباب الآخرين من عمال المعمل. وأنا بدوري أيضا كنت أفعل المثل، فقد كان الأمر مجرد دعابة بالنسبة لنا.
في احدى الامسيات كنت كغيري من الشبان اليافعين أشاهد افلام السكس وكنت اتنقل بين الافلام سريعا، لكن عبثا أحاول إيجاد فلم يلبي رغبتي ويشبع نشوتي.. وفجأة!!
انذر الموبايل برسالة واتساب جديدة!
انها من المعلم عادل!
كان مقطعا جنسيا مباشرا من دون إيحاءات او مقدمات .. رجل أسود البشرة له قضيب كبير يمارس الجنس مع فتات شقراء، كانت مستلقية على بطنها ومستسلمة تحت قضيب كبير يفتعل في مؤخرتها تارة وفي كسها تارة أخرى. وهي لا تملك إلا ان تتمسك بملاءة السرير وتعض وسادتها مغمضة عينيها ومتأوهة من فعل ضربات ذاك الرجل فوقها.
شعرت انا اشاهد الفيلم ان هنالك رعشة ساخنة تبدأ من عانتي وتنتشر كموجة بكامل جسدي
اعدت المقطع ثانية وانا العب بقضيبي الى ان قذفت.. خفق قلبي بقوة عدة مرات الى ان ارتخى جسدي وهمدت انفاسي.
رددت على العم عادل برسالة مفادها:
كان مقطعا رائعا!
اجاب:
نعم انه رائع جدا
وضعت رأسي على وسادتي وانا اتخيل ما يفعله الان العم عادل مع الخالة نيرمين الى ان غفوت تماما ورحت في نوم عميق.
بعد ذلك المقطع الرائع بدأ العم عادل يرسل الي كل ليلة مقطعا إثر آخر. وأنا بدوري أصبحت كالمدمن على مقاطعه الجميلة المنتقاة بعناية.. لم أعد اتكلف عناء البحث في مواقع السكس المختلفة، إكتفيت بما يرسله العم عادل فقط!
في احدى المرات ونحن جالسون في مكتبه في المعمل. سألته سؤالا كان يلح علي بشدة ويتكرر في خاطري:
أراك يا معلم عادل متابعا نهما لمقاطع السكس، اعذرني على سؤالي ، لكنني كنت اعتقد ان المتزوجون من النادر ما يترددون على مثل هكذا مواقع، فهم مكتفون ويستطيعون ممارسة الجنس متى ارادوا؟
صمت عادل قليلا واجاب وهو حزين الهيئة منكسر القلب: نعم كلامك صحيح لكن علاقتنا انا وخالتك نيرمين لم نعد كالسابق وليست نعيما كما تظن.
استدركت قائلا
نعم نعم فهمت.
في ذات الليلة قمت بإرسال مقطع الى العم عادل .. كان مقطعا جميلا فيه من العنف بقدر ما فيه من الحب.
شاهده عادل وارسل مسج:
هذا هو الجنس على اصوله!
وبعدها مباشرة ارسل لي مقطع فيديو سكس
لإمرأة اربعينية يمارس معها رجلان كل منهما يساعد الاخر على نيكها وهي مثل جمرة النار تتنقل بين القضيبين بكل شراسة وتلتهمهما بكسها الذي تورم وإحمر من كثرة النيك.
كانت هذه أول مرة أستمتع بمشاهدة هكذا نوع من الافلام . استمنيت كالعادة وانا اتابع الفلم وشكرت العم عادل على هذا الاختيار الموفق.
في اليوم التالي اخبرتني والدتي وانا اتناول طعام الغداء بعد يوم عمل طويل .. غدا يوم عطلتك سنذهب لزيارة نيرمين وعادل لا تنسى ذلك.
حسنا . إن احببتي ان نذهب اليوم فلا مانع لدي .. لست متعبا.
ردت علي والدهشة تحتل كلماتها: كنت تتهرب دائما من زيارة الاخرين . ما الذي تغير؟
اجبت بسرعة :
العم عادل ليس مثل الاخرين انه الأحب إلي من جميع الذين نزورهم بالعادة.
حل المساء وانا كالعادة انتظر مقطعا من عادل
وكل لحظة اتفقد موبايلي ان وصلني شيء ام لا..
رن الجهاز منذرا برسالة واتساب جديدة .. فرحت كتيرا .. فقد كانت من عادل .. اخذت منديلا واغلقت باب غرفتي واستلقيت في سريري ووضعت سماعات الرأس لكي استمتع بالمقطع الجديد.. انها طقوس المراهقين .. يعتقدون ان لا أحد يعرف بما يفعلون وفي الحقيقة تكون تصرفاتهم كصوت صارخ يقول .. سأستمني سأستمني
هههه..
فتحت الواتسات وبدأت بتشغيل الفيديو.. كان مقطعا طويلا من نصف ساعة استغرق بضع دقائق ليتم تحميله .. وعندما اكتمل التحميل بدأت المشاهدة .. بدا الفيلم طبيعيا كأي فيلم .. زوجين سيمارسان الجنس كأي فيلم آخر.. لكن ماذا يحدث؟!
هناك شخص آخر كانوا قد إتصلوا به أتى عندهم وبدأ يداعب الزوجة والزوج بدا سعيدا وجالس دونما حراك يشاهد صديقه يداعب زوجته ويخلعها ثيابها ويبدأ في نيكها والزوج يكتفي بالمراقبة ومداعبة قضيبه.. أثار هذا المقطع شهوتي بشدة وبدأ جسدي كله يرتعش ويرتعد من هذه المشهد.. واكثر ما شدني وجعلني انتشي هو منظر ذاك الزوج الجالس بعيدا يراقب زوجته وهي تنتاك بقسوة من رجل آخر ومنظر الزوجة التي ترمق زوجها بنظرات الامتنان والرضى والسعادة... استمنيت مرتين ولا أزال منتشيا ومثارا.. ولم اخرج من حالة اندماجي واندهاشي إلا عقب سماعي نغمة ورود رسالة جديدة يقول فيها عادل:
ما رأيك؟
ماذا سأقول له الآن؟
لم استطع فهم سبب استثارتي غير المعتادة بعد وكأنني اشاهد فيلما جنسيا لأول مرة.
اجبت:
لا اعلم لكنني استمنيت مرتين وسأفعلها مرة أخرى .
واغلقت الجهاز وقمت بتشغيل جهاز الكمبيوتر ويدأت بالبحث عن مقاطع مشابه.. كتبت في مربع البحث كلمة "husband" لأرى كثيرا من الافلام المشابهة .. لكنني كنت اجد كلمة اخرى كثيرا ما كانت ترافق هذه الكلمة "cuckold" ما هذه الكلمة ؟ وماذا تعني؟
ترجمتها على غوغل وعلمت مهناها... دياثة!
كتبت هذه الكلمة "cuckold" في مربع البحث واستعرضت النتائج لأرى العجب العجاب! كل المقاطع فيها ثلاثة أطراف: فحل ، زوجة، cuckold! لم اجد نفسي وانا اشاهد الافلام واحدا عقب آخر إلا ذلك الرجل الجالس الذي يراقب من بعيد وحينما يقترب فأنه يقبل زوجته فحسب او يساعد الفحل وهو يفتعل بزوجته.... ينتفض جسدي أكثر فأكثر كلما اشاهد فلما جديدا .. كرجل في صحراء وةجد بئر ماء وبدأ ينهل منه شربة بعد شربة.
وبينما اتنقل بين الافلام وجدت فيلما يحمل عنوانا
"watch my mom going Black"
قمت بتشغيله لأرى ما لم اتوقع أيجاده ابدا في حياتي .. ولد يشاهد امه وهي تماس الجنس مع رجل اسود له زبا ضخما والولد يدعك قضيبه وهو يشاهد.. قذفت حالا وبكمية كبيرة لم اعتقد ان خصيتي تستطيع انتاج هذا الكم الهائل دفعة واحدة. انها المرة الثالثة التي استمني بها هذه الليلة .. لكن شهوتي لم تخد بعد!.. اطفأت الكومبيوتر ودخلت فراشي وبينما انا احاول النوم راودتني تلك الفكرة الغريبة التي حرفت مجرى شهوتي للأبد وغيرت الصورة النمطية التي رسمتها بمخيلتي عن الجنس.. تخيلت: نفسي وانا اراقب عادل وهو يمارس مع امي أمام عيني وانا اراقب من بعيد وهو يفتعل بها وادعك قضيبي الذي يكاد ينفجر من شدة تصلبه.. غططت في نوم عميق ولم استيقظ الا في وقت متأخر من ظهيرة اليوم التالي على صوت امي وهي تصيح:
استيقظ ايها الكسول قبل ان يبرد الغداء.
نهاية الجزء الاول....
الجزء الثاني
استيقظت من فراشي متكاسلا.. وبخطا ثقيلة توجهت نحو الحمام وفتحت صنبور الماء البارد وملأت راحتي من الماء وبدأت برشقه تباعا على وجهي الى ان صحوت..
رفعت رأسي قليلا ونظرت بالمرآة وانا أكلم نفسي: ماذا حدث لك البارحة ؟ واي شهوة جرفتك الى امر محظور لم تألفة من قبل قط؟
هل تتخيل والدتك تمارس الجنس مع غريب امامك؟؟ اي احمق انت؟؟
وانا اسأل نفسي هذه الاسئلة ..كانت صورة امي عارية كما تخيلتها لم ترضى ان تفارق ذهني .. هنفضت رأسي كمن يريد ان يستيقظ من سكرته ونشفت وجهي ويداي وتوجهت للمطبح لتناول الغداء..
جلستي على مائدة الطعام فرأيت صحن واحد فحسب!
أمي! ألن تشاركني الطعام؟
ردت مبتسمة:
انها الخامسة بعد الظهر لقد تناولت غدائي منذ ثلاث ساعات ولم يطب لي ان اقظك في يوم عطلتك.
كانت امي تنظف البراد وتمسحه من الداخل بينما اتناول طعامي.. وفي طرفة عين احنت ظهرها وفتحت رجليها قليلا لتنظف ارضية البراد من الداخل.... كم خلفيتها رائعة؟ كأنها المرة الاولى التي اراها بها! او بالأحرى التي ارها بهذه الطريقة .. كانت تلبس فيزون ضيق مخطط بالابيض والاسود .. وقد بدى كسها منتفخا كبيرا مرسوما كقطعة هامبرغر!!
وبينما هي نعمل كانت فلقتي خلفيتها تهتزان كقطعة جيلوه مع كل حركة تقوم بها ... إلتفتت قليلا لتبل قطعة القماش التي تنظف بها بدلو الماء الذي يقع بيني وبينها...
ها هو صدرها يكاد يخرج من كنزتها السوداء الفضفاضة.. انها لا ترتدي سنتيانا!
لو تعلمون كم هي جميلة النهود التى تتوارا خلف غطاء اسود.. انه يظهر جمالها اكثر مما يخبئه
بدأت احدث نفسي.. اااه كم نهدك جميل يا امي! مازلت في عز انوثتك...
ارتبكت قليلا ورحت اكمل طعامي.
رفعت رأسها تنظر إلي :
شارفت على الانتهاء سأخذ حماما سريعا وألبس ثيابي لنذهب عند نيرمين وعادل.. انت ايضا افرغ من طعامك والبس هندامك.
اجبتها: حسنا سأنتهي بهد قليل من طعامي وسأجهز سريعا
.....
اهلا وسهلا، تفضلا ! (قال عادل)
وكذلك رحبت بنا نيرمين.
جلسنا في ارض الدار بجانب بحرة صغيرة فيها نافورة ينضح منها الماء بروية ليعطي ايقاعا جميلا يطيب معه الكلام وتحل على وقعه روح الدعابة والنكتة والرواق.
وبعد نصف ساعة من الزيارة قالت الخالة نيرمين:
سأعمل لنا ابريقا من الشاي فقد جف مآقينا.
فأردفت امي على كلامها: ساساعدك انا ايضا.
فضحك عادل قائلا: اذن هناك حديث خاص بين النساء لا يحكى امامنا !؟.. فإبتسمتا ونهضتا الى المطبخ.
وانا انظر في عيون العم عادل، لمحته يتأمل امي من الاسفل للأعلى بنظرة سريعة وحينما اصبح ظهرها بإتجاهنا. نظر الى خلفيتها مباشرة من دون ادنى خجل وبقيت عيناه مسمرتان على مكوتها وهي تهتز اثناء مشيتها، وكيف لاينظر وهي تريدي هذا الجينز الاسود المشدود!؟ لكأنه يقول لي، انني اشتهي امك جدا!! انها رائعة!
لم اشعر سوى بحرارة في وجهي تنزل الى الاسفل وبدأ قضيبي يهتز معلنا انه سينتصب.. لقد اثارني ذلك جدا .. ماذا يحدث لي؟ أيثيرني اشتهاء الغرباء لأمي؟؟؟!!!!
نظر إلي العم عادل وهو يبتسم ويحدق مباشرة الى عيني وسألني
ما رأيك بفيلم البارحة؟! لكأنه يسألني بعدما عاين مؤخرة امي، ما رأيك بهذه النظرة؟ هل تصلح كمقدمة لفلم البارحة؟
خفق قلبي خفقات قوية وارتبكت ثم لملمت نفسي واجبته :كان فيلما رائعا لم ارى مثله ابدا من قبل. لقد أثارني جدا!
اووه كم انا أحمق.. ما كان علي ان انطق الجملة الاخيرة.
وبعد مضي ساعتين، عدنا انا وامي للمنزل، تناولنا العشاء ، ثم ذهبت هي للنوم.
وانا مباشرة الى جهاز الكومبيوتر لاشاهد فيلما من النوع الرائع الذي اكتشفته. وفيلما بعد فيلم الى ان وجدت فيلما لإمرأة معها فحل زبه كبير يقوم بنيكها بشراسة امام ولدها الذي يدعك قضيبه وهو يستمتع بالمنظر.... هل ارسل هذا الفيلم لعادل؟
لاااا لن افعلها ابدا فهذا يعني مجاهرة انني اطلب منه ان يفعلها مع والدتي امامي.. يا للوضاعة لن ارسله ابدا...وبينما احدث نفسي بهذا كله، رن الموبايل معلنا ورود رسالة واتساب..
انها من العم عادل .. بدأ قلبي يخفق وانا احمل الفيديو لاشغله وكأنيي اعلم مسبقا فحواه!
نعم مثلما توقعا !! لقد ارسل لي العم عادل فيلما مشابها للفيلم الذي كنت مترددا في ارساله له.. ولكن هذه الممثلة تشبه امي جدا بالملامح العامة وتفاصيل الجسم ولون البشرة والعمر.. الان اصبح كل شيء واضحا.. انه يريد ان يركب امي برضاي ومباركتي.. يا لوقاحته ويا لسعادتي!!!!!!!!!!
لما اعلم ماذا افعل.. سوا انني ذهبت للحمام واحضرت كيلوت امي الذي تركته بعد استحمامها اليوم وبدأت بشمه كالمجنون وانا اشاهد الفيديو الذي ارسله عادال إلي واللعب بقضيبي وانا اتخيله يفترس امي بزبه الكبير وبشراهه كبيرة الى ان يدفق حليبه وأنا بدوري قد دفقت حليبي!!!
انتظرت رسالة من عادل يسألني عن رأيي بالفيلم مثلما يفعل دائما وانا مرتبك ماذا سأرد عليه؟ .. لكن هذه المرة لم يفعلها!! لم يسأل ذلك السؤال!!
هل سيسألني اياه غدا في العمل وجها لوجه؟؟؟ سأفضح امامه!! فلست من النوع الذي يستطيع ستر انفعالاته وردات فعله!! ماذا أفعل الآن؟؟
من الافضل ان أباشر انا بسؤاله.. فمهما تحدثنا على الشات فإنني على الاقل سأخفي انفعالاتي أمامه.
كتبت له رسالة من سطر واحد ويدي ترتجف وانا أطبع الحروف:
لم تسألني عن رأيي بالفلم كعادتك هذه المرة.. لماذا؟
اجاب ومن دون انتظار كمن حضر سيناريو نقاشنا مسبقا:
لأنني اعلم سلفا انه اعجبك.
ثم استدرك برساله اخرى
أمازال زبك منتصبا؟
أجبته كمن يريد ان يعرف النهاية:
نعم .. انه منتصب بشدة.
سأل عادل:
ما أكثر مشهد شدك في الفيلم؟
اجبت:
حين رفعها الفحل في الهواء على زنديه وهو ينططها على قضيبه وقدميها تهتزان في الهواء.
سأل: هل بدا لك قضيبه كبيرا؟
اجبت مثل المنوم مغناطيسيا:
نعم .. جدا
مرت عشر ثوان كأنها أسبوع ثم وصلتني رسالة مصورة.. كتب عادل اسفلها: هذه صورة قضيبي.. الأ يشبه قضيب الفحل بالفيلم؟
بينما انا انظر الى صورة قضيبه كلن جسدي كله يهتز من خفقات قلبي الذي اشعر انه سيخرج من صدري وبدأ العرق يتصبب من وجهي. كان قضيبا غليظا مليئا بالعروق، طويل الى حد بعيد. فكتبت:
انه اجمل بكثير!!!!!
ثم أرسل لي مقطعا آخر.. كان فيلما مدته ساعة ويحي بالتفصيل عن علاقة والد وامه برجل غريب ضمن اطار درامي وحبكة قوية تقنعك بحتمية وقوع احداث الفيلم.. وكتب رسالة مفادها: تمتع بمشاهدة هذا الفيلم بروية، اتمنى لك سهرة ممتعة، تصبح على خير.
شاهدت الفيلم من اوله لآخره بعناية كبيرة وساعدني على فهمه لغتي الانكليزية الجيدة.. خرجت من الفيلم بخلاصة.. "ان يسميهم الجتمع بالمنحرفين جنسيا ، ما هم الا بشر كسائر البشر لهم شهواتهم الخاصة التي لعبت البيئة والظروف دورا كبيرا في حرف شهواتهم.. لكنهم سعيدون بإنحرافهم والسعادة هي غاية كل الاشياء وهي الغاية الوحيدة التي تروي ظمأ الحاجة والادراك"
لعل هذا الفيلم أصبح بمثابة الدستور الذي يعطي شيئا الشريعية لشهوتي الجديدة ويبعث الى السكينة والسلام والمنطقية لما قد يأتي مستقبلا!!!
غطتت في نوم عميق حتى صباح اليوم التالي ثم استيقظت وذهبت الى عملي وانا ارتعد من مجرد تفكيري بلحظة اللقاء مع العم عادل.
دخل العم عادل الى المعمل وكعادته بوجه باسم سألنا؟
من سيحكي طرفة نبدأ بها يومنا ونظر الي كما نظر للآخرين مما اراحني قليلا وكأنه يقول لي : إهدأ وابحث عن السعادة وانسى مخاوفك!
دعاني لشرب الشاي وتحدث الي كعادته عن كل الاشياء بإستثناء موضوع الجنس ومر يومنا بسلام.. اراحني هذا جدا
وعند عودتي للمنزل تناولت طعام الغداء مع اجمل نساء الكون.. (أمي)
ودخلت غرفتي وقمت بتشغيل الكومبيوتر وكالعادة ابحث عن فيلم لولد يشاهد امه مع آخر حتى وجدت فيلما اقل ما يمكن ان يقال عنه أنه رائع .. شاهدته ثم قمت بتحميله على موبايلي وأرسلته لمعلمي العزيز (عادل)
شاهد عادل الفيلم وكتب الرسالة التالية:
انه فيلم جميل حقا! كم اتمنى لو كنت مكان هذا الفحل.
فأجبته:
كنت سأستمتع بمشاهدة هذا الفيلم أكثر فقضيبك اضخم من قضيبه ههههه
فأجاب عادل:
وكنت ستستمتع أكثر لو شاهدنا على أرض الواقع.. تجلس وتراقب وتدعم قضيبك!
ومن دون ادنى خجل اوحياء كتبت:
نعم ياليتني كنت مكان ذلك الذي يجلس ويراقب!
فكتب عادل:
ويا ليتني كنت ذلك الفحل الذي يركب أم ذلك الولد الذي يتمتع بالمراقبة و المشاهدة!!!!!!!!!!!!!
لقد تكسرت كل الحدود والحواجز والتابوهات بيني وبين العم عادل بعد هذه العبارة، وغدا كل شيء واضحا!
فكتبت:
(((((نعم ياليته يحدث ذلك)))))
ثم وبطريقة مباشرة دون تردد كتب عادل:
هل تستطيع تخيلي الآن مع والدتك؟
ابتلعت ريقي و كتبت وأنا غارق بشهوتي:
نعم.. اتخيلك معها.
قال عادل : انسى كل خوفك واسقط كل اقنعتك فهذا سر بيننا وحسب.. ثق بي ليكمل كل منا رغبة الآخر.. ثق بي فمهما حدث بيننا ومهما كنت فأنا أحترمك واحبك جدا ولن يتغير هذا أبدا.. قل لي الآن بوضوح اكثر.. ماذا تريدني ان افعل بأمك أمل ؟
كتبت: اريد ان ارى زبك يدق كسها حتى الخصيتين وانا استمتع بمشاهدكما وادعك قضيبي.....
الجزء الثالث
انتهت محادثتنا انا والعم عادل بتلك العبارة... لم اكتب شيئا بعدها .. وهو بالمقابل لم يفعل.
ماذا فعلت بنفسي؟؟ وأي شهوة عمياء هي تلك التي جرفتي بعيدا عن حدود العقل المنطق ؟! لم يعد بعد هذه المحادثة خط رجعة..
ترى لو عاد الزمن ساعة للوراء وتحديدا من تلك اللحظة التي بدأت بها محادثتي مع عادل، هل كنت سأكتب غير ما كتبته منذ قليل؟ .. هناك عواصف تهب بداخلي، تبعثر افكاري في كل ركن من عقلي.. إنني مشتت تماما، بين شهوتي التي تصرخ قائلة:" انني سعيدة جدا" وبين عقلي الذي يؤنبني على ما فعلت.. بين قدم تريد ان تركض بي قدما في هذه الطريق الجديدة وبين قدم أخرى تحاول ان ترجع بي للخلف....
وسط هذا التخبط والاضطراب وجدت قدماي تقودني للحمام وتقف بي أمام المرآة.. فتحت صنبور الماء ووضعت رأسي تحت سيل من الماء البارد، لعلي أصحو على نفسي أو أغرق أكثر (بشهوتي ورغبتي)!
جلست في الجمام على الارض مطأطأ رأسي بين ركبتي وقطرات الماء تقطر من خصل شعري .. قطرة قطرة . وبينما كنت احصي تلك القطرات نظرت بطرف عيني ولمحت كومة الغسيل المتركمة أمام آلة الغسيل.. زحفت نحوها غير مكلفا نفسي عناء السير على قدمي وبدأ كالمجنون أبحث عن الألبسة الداخلية التي تركتها أمي إلى ان وجدتها.. اغمضت عيناي وبدأت اشتمها بنهم شديد وانا اتخيل تضاريس جسدها الرائعة وهي عارية فيدخل عليها العم عادل ويبدأ بإفتراسها وهي تنظر الى مبتسمة منتشية.
ذهبت كعادتي الى المعمل في اليوم التالي وبدا العم عادل طبيعيا كعادته طول اليوم وعندما حلت الساعة الرابعة وقت انصرافنا واقفال المعمل، طلب مني عادل ألا أغادر الى ان انصرف الجميع الى منازلهم .
دعاني إلى مكتبة وبدأ بإعداد القهوة، ثم احضر لي كوبا عندما انتهى من تحضيرها.
بدأ العم عادل بأقفال النوافذ واسدال الاباجور ثم اغلق الباب.. خفت منه ومما سيفعل.. فشعر بإرتباكي وقال لي:
اهدأ.. سأطفىء الانوار ايضا وأشعل شمعة صغيرة.. وبعدها سنتناقش في بعض الأمور ليس اكثر.
اجيته:
ولماذا كل هذه الاجراءات؟!
فقال بلهجه العارف:
ان الظلام يجعلنا نتحرر اكثر من مخاوفنا ويفك عقد ألسنتنا ونبوح في عتمته ما نخفيه في صدورنا.
فعل ما قال واطفىء الانوار وأضاء شمعة.
وجلس قبالتي وبدأ بسؤال روتيني:
كيف حالك اليوم؟
*بخير .. انني يخير.
* هل انت نادم على محادثتنا مساء البارحة؟
* لا اعلم.. بعض مني اراد قول ما قلته وبعضي الاخر يلومني عليه.
* هذا امر طبيعي لانها المرة الاولى وتجربتك الاولى .. فلم تختبر من قبل مثل هذه الاشياء .. لكن دع مخاوفك جانبا ودعنا نبحث عن السعادة واللذة .. ما سيكون بيننا سيبقا بيننا.. ثق بي.
* انني أثق بك.
* هل شاهدتها عارية من قبل؟
* لا.. لكني لمحت نهديها عدة مرات في مناسبات مختلفة.
* كيف كان شكلهما؟
* كانا جميلين حقا! أبيضان، مستديران، بارزان للأمام، وحلماتهما وردية منتصبة.
* اعدك انني في يوما ما سألثم تلك الحلمتين الجميلتين بشفتي واعصرهما بكفي وانت جالس معنا تستمتع بمراقبتنا.
ثم استطرد كلامه بسؤال آخر؟
هل اشتهيتها من قبل؟
اجبته وكلي حيرة:
لا أعلم.. كنت اعتبرها طوال عمري اجمل نساء الكون.. لكنني لما اتخيل نفسي معها كرجل قبال انثى.. ولكنني كنت احب وبطريقة عفوية مشاهدة افلام الجنس لسيدات في مثل عمرها ولون شعرها وبشرتها... لكن خلال الفترة الاخيرة كثيرا ما اتخيلها عارية، تهتز تضاريسها يغنج ودلع كيفما التفتت وتحركت. ولم اجد نفسي إلا بين قدميها الحس لها فرجها.
وبينما انا اتكلم قال عادل:
تعال واجلس بجانبي.
فقمت من مطرحي وجلست جواره.
ثم وبنفخة منه اطفأ الشمعة وأمسك كف يدي وأدخلها داخل سرواله بعد ان ارخى زراره ووضعها على قصيبه المرتخي..
بدأت أشعر برعشات غريبة تهز جسدي وامواج من السخونة تتردد بإيقاع متزايد تحت جلدي.
ثم قال:
دع يدك عليه بينما نكمل حديثنا!.. هل تراه سيشبع أمل؟
* نظرا لحجمه وهو مرتخ .. فمن المؤكد انه سيشبعها
* هل تريد ان تتحسس حجمه وهو منتصب؟
ابتلعت رشفة من القهوة أبل فيها حنجرتي وبصوت مرتجف:
* نعم اريد.
* اذا ادعكة بينما نتحدث الى ان ينتصب.
وضعت قضيبه بين اصابعي وبدأت بدعكة رويدا رويدا.
ثم قال عادل:
سأطلب إليك شيئا!
* ما هو ؟
* اريد ان تقوم بتصوير امك فيديو وهي تستحم من دون ان تشعر هي بذلك.
* وبنبرة المستغرب الفزع :ولكن كيف..؟
* اننا في فصل الصيف، وهي تعود للمنزل من عملها عند الساعة الثانية ظهرا ومن المؤكد انها تستحم اثناء رجوعها.. فكما اخبرتني نيرمين فأن امل تحب النظافة الى حد بعيد حتى انها تعاني من وسواس النظافة.
* صحيح .. انها تستحم حال عودتها لربع ساعة بشكل يومي .. صيفا وشتاءا.. لكن كيف سأصورها من دون ان تشعر؟ انها ستلاحظ اي تغيير .
فقال عادل:
لا تخف .. لدي صديق يعمل في مجال الالكترونيات والقطع الكهربائية وتحدث لي ذات مرة عن كاميرة صغيرة اصغر من علبة كبريت.. وقمت بالامس بشراء واحدة منها .. ثم ناولني الكاميرا وتابع قائلا:
ستضعها في مكان ما بين المناشف او علب الشامبوه او اي مكان تراه مناسبا وتسجل لنا الفيديو وتحمله بعدها على الكومبيوتر ثم منه على فلاش USB وتأتي غدا ونشاهده معا..
فأجبته مقاطعا:
لكنها تعود قبلي الى البيت فكيف سأقوم بكل هذا؟
فأجاب عادل :
لا تأتي غدا الى المعمل . واردف وهو يبتسم: سيكون لديك عمل اهم.
شعرت ان قضيبه بدأ يتمدد في كفي وبدأت اصابعي تبتعد عن بعضها رويدا رويدا جراء هذا التمدد الى ان انتصب على أتمه.
فقال لي :
أأعجبك حجمة؟
اجيته والدهشة تملأ فمى:
انني لا استطيع ان ألامس طرف ابهامي بباقي اطراف اطابعي!! انه اضخم مما توقعت!!!!!
فقال : لا تخف .. سيدخل حتى الخصيتين بأمك الجميلة (أمل).. والآن ادعكه الى ان ينزل حليبه.
فبدأت في فركه بكلتا راحتي يدي.. افرك ذلك الشيء الضخم الذي أراه -رغم العتمة- بأصابعي!
دعكته قرابة عشر دقائق الى ان شعرت بلزوجته بين اصابعي.. فتأوه عادل كأسد جريح .. ثم قال لي : شكرا لك يا أيمن .. اغسل يديك واذهب بعدها للمنزل وافعل ما قلت لك وتعال غدا في نفس هذا الوقت .. سأكون بإنتظارك وحدي... لكن اياك ان تشاهد الفيديو لوحدك.. سنستمتع به معا
في اليوم التالي عند الساعة الواحد دخلت الحمام وبدأت ابحث عن مكان اخبأ به الكاميرا .. اين اخبؤها؟ فكل الاماكن تبدو لي مكشوفة.. وبدأت اتلفت يمينا وشمالا .. اعلى واسفل.. إلى ان خطرت لي فكرة!!.. ألصقت الكاميرا في جيب روب الحمام خاصتي من الداخل فهو معلق قبالة حوض الاستحمام وموضعه مناسب جدا.. ثم ثقبت الجيب ثقبا صغيرا بقدر عدسة الكاميرا .. لقد اختفت الكاميرا تماما فلونها اسود مثل لون روب الحمام .
وعند الساعة الثانية الا ربع شغلت وضع التسجيل وخرجت وجلست في غرفتي وقلبي يكاد يقفز من مكانه من شدة الخوف.
سمعت صوت عربدة المفتاح في قفل باب المنزل.. لقد وصلت امي .. وكعادتها دخلت غرفتها واحضرت ثيابا نظيفة وخلت الحمام لتستحم.. مرت الربع ساعة اللاحقة وكأنها ربع قرن .. يكاد الوقت من شدة بطئه يرجع للوراء .. بقيت اعصابي مشدودة الى ان خرجت امي من الحمام.. وحين دخلت غرفتها ولجت فورا الى الحمام واخرجت الكاميرا ثم دخلت غرفتي واخرجت بطاقة الذاكرة وقمت بتنزيل الفيلم على فلاشة ال USB
ثم استلقيت على سريري منتظرا الساعة الرابعة .. منتظرا لقائي بعادل..
مر الوقت متثاقلا وعند الساعة الثالثة دخلت الحمام واخذت دوشا سريعا ثم لبست ثيابي وانطلقت الى المعمل لمقابلة عادل.
وصلت الى المعمل عند الرابعة وعشر دقائق .. كان خاليا من الجميع بأستثناء صوت موسيقى خافت يأتي من مكتب العم عادل.
دخلت المكتب فنظر الي عادل وقال بلهجة المتلهف المترجي :
قل لي إنك فعلتها!!!؟؟؟
ابتسمت وأجبت بنبرة المنتصر وانا الوح بال USB بيدي: نعم فعلتها.
فنط عادل من مكانه فرحا وعانقني وقال شغل الفيديو على الكمبيوتر بينما اطفىء الانوار واشعل الشموع.
وكأننا في سينما ننتظر مشاهدة فيلم، واي فيلم؟ فيلم سكس لأمي!!!
ادرت شاشة الكومبيوتر لتواجع الكنبة التي يجلس عليها عادل في المكتب.. شغلت الفيديو وذهبت وجلست بجانب عادل.. كانت الربع ساعة الأولى لا تحوي شيئا سوا الحمام الفارغ وكأن الصورة واقفة .. لف عادل ذراعه خلف رقبتي وشدني إليه وهمس في أذني :
هل انت متلهف بقدري لمشاهدة الفاتنة أمل
فأجبت بلهجة الحائر:
نعم انني متلهف جدا .. بقدر هلعي وخوفي.
ثم سمعنا صوت باب الحمام يفتح ودخلت أمي.. علقت الثياب النظيفة التي تحملها على التعليقة وبدأت بخلع ثيابها..
قمت ببلع ريقي والتحضر لما سيأتي ومططت رقبتي للأمام موسعا حدقتا عيني.. نفس الحركة قام بها عادل وهو يراقب امي تبدأ بخلع التنورة لتكشف عن فخذين مشدودين ناصعي البياض كأنهما عامودان من عاج وتظر خلفية بيضاء مكورة طرية تهتز من ادنى حركة وما زاد جمالها هو ذاك الكيلوت السترينغ الاسود الذي سترميه عنها بعد قليل.. ثم بدأت بفك ازرار قميصها الزهري .. زر بعد زر الى ان انتهت الازرار فقامت برميه عنها ليظهر السنتيان الابيض الذي لا يفوق بياضه إلا ذاك النهد الثلجي المتواري خلفه.. وبحركة رائعة ارجعت مرفقيها للخلف تفك سنتيانتها لينفر صدرها للأعلى .. وبطرفة عين سقط السنتيان ليكشف عن اطيب نهد ثلجي في الدنيا .. تثور منه خلمتان ورديتان متباعدتان نافرتان ترسم كل منهما دوائر عبثية كلما اهتز جسمها .. بدأ نهديها بالركوع ..اقتربا من الارض حيت عكفت ظهرها للأمام لتشلح كيلوتها.. تدقف الكيلوت من بين رجليها بإنسياب منقطع النظير، لينساب كقطرة ندى تسقط من بتلة زهرة لوتس بيضاء عند الفجر.. وصل الكيلوت للأرض ووصلت ازبارنا انا والعم عادل لحلوقنا..وبحركة غنج مسكت الكيلوت بإبهام وسبابة قدمها ورمته بعيدا الى سلة الغسيل ليظر بين قدميها كس فتي ابيض محلوق الشعر .. شفره وردية مثل حلمتي نهديها. ثم اقترب من حوض الاستحمام واحنت ظهرها لتفتح صنبور الماء.. كادت خلفيتها تلامس الكاميرا.. مستديرة، منتفخة، ثلجية ..ظهر خرمها الوردي الضيق امامنا واسفله كس منتفخ تمنيت لو كنت خلفها الان .. الحس كسها واشتمه واعضه بأسناني و الحس ذاك الخرم المشدود الى ان يمل مني ويرتخي... اعلم في قرارة نفسي ان العم عادل له اماني اخرى تختلف تماما عما تمنيت... انه يتمنى ان ينقض كنسر جائع على فريسته.. يفشخ كسها نيكا يدق خرمها الوردي للخطيتين....
استقامت امي بجسدها ودخلت تحت دوش الماء وبداء الماء يضرب جسدها ويتطاير عنه كالمجنون الثمل بإنوثتها. بدأت تفرك جسدها برغوة الشامبو وتتلوى كأفعى بخصرها الضيق واردافها المصقولة... لم اجد يدي الا بداخل بنطال عادل الذي كان يلبس البيجاما كغير عادته.. امسكت قضيبه وبدأت بدعكة ونحن نراقبها تتلوى على ايقاع قطرات الماء وهي تضرب جسدها.. وقلت بصوت مسموع :اريد ان اراه كاملا بكسها
رفع عادل راحة يده ووضعها على اعلى رقبتي ممسكا رأسي فقذفه بإتجاه قضيبه إلى ان اصبحت شفتاي مقابلة لشفاه رأس قضيبه الكبير... فما كان مني إلا ان اغمضت عيناي وفتحت فمي وبدأت ابتلغ قضيبه شيئا فشيئا وارضعه جيئة وذهابا واتخيله مع امي في الحمام فأزداد حرارة وشراهة في رضاعة قضيبه إلى ان قذف في فمي حليبه.. كان كبركان ثائر يأبى ان يخمد... دفقة بعد دفقة إلى ان امتلأ فمي وشعرت بملوحته تملأ لساني ... (ابتلعه!) قال عادل
فإبتلعته دفعة واحدة... كأنني (أمي).
الجزء الرابع
عدت الى المنزل ومازال طعم مني عادل في فمي.. كثيرا ما اكنت اتذوق منيي بعد الاستمناء.. لكن طعم مني العم عادل ذا نكهة اخرى.. كأنه مجبول بجرعة من هرمون الدوبامين "هرمون السعادة"
لما اعد اعرف الشخص الذي اصبحت عليه.. شخص منقاد وراء لذته وشهوته ولا ينظر خلفه ابدا بل يمضي قدما الى حيث لا يعلم. لكنني اشعر بسعادة غامرة!
عدت للبيت وبدأت اشاهد الفيلم مرارا وتكرارا دونما شبع .. اوقف الصورة واكبر ملامحها كأنني اريد الدخول في عالمها..
اصبحت اراقب كل حركة من حركات أمي وادقق في كل تفصيلة من تفاصيل جسدها.. انها اجمل من ان استطيع كبح جماح شهوتي وطريقة تفكيري بها..
لا يقتلني شيء كأحمر شفاهها .. لونه الاحمر وجسدها الابيض أشبه بجمرة نار تشتعل فوق كومة من ندف الثلج الساطعة البياض... وكيف سأنسى حجم صدرها الرزين المعتدل واستدارة مكوتها اسفل خصرها النحيل! ؟.. كيف سأنسى ذاك المشهد الخرافي ، حين كانت تنساب قطرات الماء من فروة رأسها من وتنساب بسلاسة بين تلك الاهداب الناعمة الموجودة اعلى رقبتها خلف اذنيها؟!
لقد اصبحت كومة من شهوة .. من سعادة .. من جنون ولذة.... أمي. .. انك ست النساء دون منازع في نظري.
بدأت طيلة اسبوع بتصويرها خلسة و بشكل يومي.. في الحمام.. في غرفة نومها اثناء تبديل ملابسها ..في الصالة وفي كل ركن اشتم منه رائحة انوثتها... والعم عادل اصبح مهووسا بأمي .. ليس عنده غير سيرتها.. اصبح مثل المراهق الذي يحلب قضيبه مرتين او ثلاثة في اليوم.
في اليوم الثامن طرأ شيء لم يكن في الحسبان..
تلك الافلام الروتينية لأمي والتي كنا نشاهدها انا وعادل دخل عليها حدث جديد..
كان يوما عاديا في بدايته..
نصبت الكاميرا في الحمام وخرجت لعملي لأعود كالعادة واقتطع الربع ساعة التي تقضيها امي في الحمام، من مقطع يدوم اكثر من ثمان ساعات ..لكن هذه المرة كانت مختلفة تماما .. كانت امي في عز شبقها ومحنتها فأستغلت غيابي عن المنزل وادخلت معها (حبة خيار) الى الحمام.. كانت بيدها حينما دخلت .. اغلقت الباب.. خلعت ملابسها بسرعة.. رمتها بعيدا وجلست على مقعد صغير بجوار حوض الاستحمام اغمضت عينيها وبدأت تدخل الخيارة في فمها وتخرجها كأنها ترضع قضيبا وبيدها الاخرى كانت تفرك حلماتها تارة وكسها تارة اخرى.. كانت الخيارة صغيرة مقارنة بزب عادل فلم تكن تتجاوز الخمسة عشر سنتيمترا.. كان تدخلها كلها تخرجها الى ان كستها طبقة من اللعاب.. ثم بدأت بتمريرها بين نهديها الى بطنها وصولا لأشفار كسها الذي بدأ ينطح عسلا.. بدأت بتفريش اشفار كسها صعودا ونزولا وهي تتلوى من شدة محنتها
ثم وضعت احدى طرفي الخيارة بين شفريها وضغطت عليها تدفعها للداخل.. تخرجها وتدخلها .. تدخلها وتخرجها وهي تتأوه بصوت خافت .. ثم تركتها داخل كسها ولم يبقى خارجا سوى جزء صغير منها.. بدأت بدعك صدرها بشراسة وقرص حلماته.. ثم انزلت احدى يديها للأسفل بين ساقيها تهز بها الخيارة بين جدران كسها .. ثم مررت اصابعها على ثقب طيزها الضيقة وبدأت بفركة بالشهد الذي يقطر من كسها. بدأت تحاول ادخال اصبعها الوسطى بخرمها لكنها لم تفلح.. فقامت ببل اصبعها من فمها وكررت المحاولة فإندفعت اصبعها للداخل شيئا فشيئا الى ان دخلت كلها .. وبعد ارتخاء خرمها قليلا ادخلت اصبع اخرى ثم استعانت بإصبع من يدها الاخرى محاولة توسيع فتحتها ..وبينما هي ترخي فتحتها سقطت الخيارة من كسها .. فإلتقطتها وسندت احدى طرفيها على الكرسي وبدأت تجلس على طرفها الاخر دافعة بمكوتها لتبتلع الخيارة وهي مازالت تدعك بظرها بحركة دائرية منتظمة.. دخلت نصف الخيارة في طيزها ولم تستطع ادخال المزيد فتوقفت عند هذا الحد تدخل ما دخل فنها تارة وتخرجه.. الى ان بدأت قدماها ترتجف فأسندت ظهرها على الجدار فتفجرت ينابيع العسل بين فخذيها.. رويدا رويدا خفت رعشتها وارتخى جسمها فنهضت واخذت دوش بارد ولبست ثيابها واخرجت معها حبة الخيار وخرجت.
هذا الفيديو جعلني اتعرف على جانب لم أألفه بأمي .. وجدتها هذه المرة أمامي فقط كأنثى شبقة، ثائرة، تشتعل نشوة
استمنيت وانا اشاهد الفيديو مرتين وارسلت رسالة لعادل كتبت فيها:
لك مني غدا احلى مفاجئة!
وبعد ضهيرة اليوم التالي شاهد العم عادل الفيديو وجن جنونه واخرج زبه وبدأ يدعكه بينما كانت تدعك هي كسها.. فما كان مني الا ان قلت له:
دعني اساعدك.
وجلست على ركبتي بين رجليه وبدأت ارضع زبه وهو يتمتع بمشاهدة نشوة امي وهي تداعب نفسها..
استمنى العم عادل في فمي.. فإبتلعت ما قذفه .. ثم طلب مني ان اعيد المقطع من جديد واعود اليه لأداعب قضيبه حتى ينتصب ويستمني مرة اخرى.. وبينما انا ارضع قضيبه وهو يشاهد الفيلم .. طلب إلي ان اخلع ثيابي!
.. ارتبكت قليلا لكن شهوتي وسعادتي في هذه اللحظة تدفعانني لفعل اي شيء.
خلعت ثيابي وبقيت في الكيلوت..
استغرب العم عادل من جسدي الاملس المحلوق! .
فأخبرته انني لست من النوع المشعر سوى شعر عانتي وبعض الشعيرات بين فخذي، التي احلقهما صيفا للنظافة وحسب ... انزل عادل كيلوتي واضاء اللمبادير الصغير الموضوع على طاولة مكتبه.. وقام بفتل ظهري ليواجه الضوء وامسك فخذاي وباعد بينهما.. لم اتوقع في حياتي ان يحدث هذا لي.. ان اعامل كمرأة.. وتتقهقر رجولتي امام رجل ممتلأا رجولة كالعم عادل .. فلا اشعر الا بسخونة في جسدي واوتخاء وانقباض خرمي يتبعه ارتخاء كامل في مؤخرتي..
نظر عادل الى ثقب مؤخرتي الضيق النظيف
فقلت له خائفة:
إنتظر!! ماذا ستفعل؟؟!!
قال لي بنبرة تملؤها السيطرة:
لا تخف لن نمارس الجنس.. سأداعبك فقط بينما تداعب امك نفسها.
استقام قضيبه .. فجلس على الكنبة وارخى ظهره عليها وباعد بين قدميه قليلا وطلب إلي وهو يؤشر ييده ان اجلس على زبه وامرر قضيبه بين فخذي جيئة وذهابا لتلامس فتحتة مؤخرتي كل سنتيمتر من قضيبه. باعدت بين فخوذي وجلست على قضيبة كدجاجة تفرش ريشها على بيضعا..
تموضعت جيدا وبدأت افرك قضيبه بفوذي كما لو كانا يدي.. ثم امسك قضيبي الذي يشبه في حجمه، حبه الخيار تلك التي استعملتها امي وبدا بدعكة براحة يده، وانا ادعك قضيبه بمؤخرتي ونحن نشاهد معا محنة امي في الحمام..الى ان قذفنا معا .. ملأت يده بحليبي، وهو ملأ مؤخرتي بحليبه.
عدت للبيت ودخلت غرفتي واغلقت الباب لأختلي بنفسي قليلا...
خلعت كامل ثيابي.. ونظرت لنفسي عاريا امام المرآة .. نظرت الى قضيبي.. استدرت.. ونظرت لمؤخرتي. لم ارى فيهما الا طريقين للمتعة... طريق يخرج مني .. والآخر يدخل بي!!
مضت الايام وانا والعم عادل على نفس المنوال الا انه استجد أمر جديد الآن.. خاص بي وحدي.. رأيت سببا جديدا يجعلني افرغ شيئا من شهوتي .. (طيزي) الذي بدأت كل ليلة بمداعبته بأصابعي وانا استمني.. كنت ادخل اصابعي بخرمي اول الامر ثم بدأت استعين بأشياء اخرى اكبر حجما.. قلم حبر.. مفك البراغي.. شمعة.. او اي شي اراه مناسبا.... ادخله في مؤخرتي وادعك قضيبة واشاهد احد افلام امي!..
لأرى ان خرمي بدأ يعتاد على احجامها ويستوعبها "كل ليلة" بشكل أسرع عما كان في الليلة السابقة!..
في احد الايام طلب مني عادل ان انتظر بعد انصراف العمال مع انه لم يكن لدي مقاطع فيديو جديدة لنشاهدها .. غير اني الفضول حتم علي الإنتظار، لارى ماذا لديه من جديد.
انصرف العمال.. ودخلت مكتبه واغلقت الباب خلفي وجلست بينما يعد لنا القهوة.
حمل كوبي القهوة بيدية وظل واقفا أمامي .. صمت برهة.. ثم اومأ بحاجبيه كمن يريد ان يباشر بموضوع لكنه لا يعلم كيف يبدأ.
ثم قطع صمته بسؤال:
هل تريد ان ترى ما رأيناه بالفيديوهات على ارض الواقع؟
اجبت مستغربا؟
وكيف ذلك؟!
اخرج من جيبة قارورة صغيرة تشبه علبة دواء.. ثم قال : هل تعلم ما هذه؟
لا.... لا اعلم .. ما هي هذه ؟!
فقال: انه سائل منوم ... قطرتان منه تجعلك تنام كالقتيل لست ساعات لا تعلم فيها ما يحدث.
ثم استطرد قائلا :كنت اخذ منها احيانا في مواسم الاعياد حيمنا كنا نعمل ساعات عمل اضافية كتيرة .. كنت بعد اخذها انام من الليل حتى الصبح كالقتيل ولكنني كنت استيقظ بكامل نشاطي وطاقتي .. ما عليك الا ان تضع لها قطرتين مساءا في كوب الشاي وقت العشاء ، عندها ستشعر هي بالنعاس وتخلد لسريرها لتغط في نوم عميق لا تستطيع الاستيقاظ منه الا بعد ست ساعات على الاقل... في هذه الست ساعات ستشاهد وترى بأم عينيك ما ترنو اليه طوال الفترة الماضية.. لا تخف انه دواء مجرب وليس له اضرار جانبية اذا استعمل بحكمة ..ولا تقلق من ان تصحو هي وانت تزيل عنها ملابسها اوتحركها اوتتلمسها .. واذا اردت الاطمئنان أكثر فجرب ان تضع لها قطرتين هذه الليلة .. وحين تخلد هي للنوم حاول ايقاظها .. فإن لم تستطع ان تستيقظ او تأتي برد فعل ما، عندها ستكون الطريق امنة.
اعجبتني الفكرة رغم خطورتها .. لكني اثق بالعم عادل بأن هذا الدواء هو منوم وحسب.. وفعلا اخذت القارورة منه وعدت بها الى المنزل.
قمت بتجربتها على نفسي اولا!
وضعت قطرة واحدة في كوب ماء وشربته.. وضبطت منبه الموبايل ليرن كل ساعة، ووضعته قريبا من رأسي .. وما هي الا ربع ساعة الا ووجدت نفسي في سبات عميق لم استيقظ منه الا بعد ثلاث ساعات .. اي عند التنبيه السادس للمنبه.
علمت حينها ان كلام عادل صحيح تماما .. فأنا من النوع الحساس جدا اثناء نومي.. يمكن ان يقظني دبيب نملة او تكتكة عقرب الساعة.. لكن رغم هذا كله، الا اني لم اشعر بالمنبه ولم اعلم ما يجري قبل ثلاث ساعات.
حلت الساعة العاشرة فجلسنا في ارض الديار اثناء تناول العشاء، فطلبت من أمي احضار ابريق من الماء.. خلال فترة غيابها، وضعت قطرتين من هذه القارورة في قعر كوبها .. كان لونها مثل لون الماء ولن تنتبه له ابدا.
وفعلا حدث مثلما قال عادل بالضبط... شعرت هي بنعاس يثقل جفنيها بشدة فذهبت لغرفتا ونامت نوما عميقا..
دخلت غرفتا. وبخوف كبير عليها، اقتربت من وجهها محاولا ان اسمع انفاسها ... انها تتنفس بشكل طبيعي كأي نائم ..
مرت ساعة الآن على نومها.. بدأت احاول منداتها من بعيد، لكنها لم تصحو .. اقتربت أكثر وكررت الصياح .. فلم تبدي اي استجابة.. بدأت بهزها لكن عبثا احاول ايقاظها .. قلبتها عل جنبها واعدتها على ظهرها فلم تستيقظ .. علمت حينها ان هذه القارورة تمتلى بأسباب لذتي ومتعتي.. وهي كنزي الثمين الذي لن افرط به ابدا.
شغلت كاميرا الفيديو على وضع التسجيل.. ونصبتها لتصورنا.. فللعم عادل حصته المحفوظة!
اقتربت أنظر الى أمي لأجدها كحورية بيضاء تنام على ملائة سرير خضراء وترتدي قميص نوم ينزل لتحت ركبتها قليلا، مرسومة عليه فراشات بمختلف احجامحا وألوانها..
بدا المشهد كأنه لخطة مخطوفة من الجنة..
بدأت أتأمل تفاصيلها بنظرة سريعة من شعر رأسها الاسود كعتمة الليل، الى رؤوس أصابع قدميها التي تشبه كحبات عنب ابيض.
بدأت أرفع قميص نومها بحذر شديد الى ان وصلت به لتحت أبطيها.. كانت ترتدي سنتيانة وسترينغ اسودين كلون شعرها .. كم هي تعشق هذا اللون.. وكم انا اذوب حين اراه عليها.. كهذه اللحظة ..
قلبتها على جانبها الايسر لأفك قفل سنتيانتها واعدتها مستلقية على ظهرها ثم ازحت عنها السنتيان لأرى صدرها الذي لطالما حلمت ان ألثمه وأتلمسه بأصابعي .. بدا لي كقالب حلوى مغطى بالكريمة وبدت حلمتاها النافرتان كحبتي توت بري .. اقتربت منه ورحت أشم رائحته كالمجنون .. ثم اخذت نهديها براحتي يدي ولمستهما برفق لأتحسس نعومتهما وأخذ حلمتها اليسرى بشفتي ورحت ارضعها كطفل كبير!.. واتنقل مثل الحائر بين ثدييها.
نزلت إلى بطنها اقبلها بشريط من القبلات المتلاحقة.. الى ان وصلت صرتها..
عدت بجذعي للوراء ورحت انزع عنها السترينغ.. كلص اخطفه من بين فخذيها..
ها هو كسها يظهر امامي للمرة الاولى.. اقابله وجها لوجه.. بعد ان أدمنته من مقاطع الفيديو...
باعدت بين قدميها.. ليعتدل كسها ويأخذ حجمه الطبيعي.. كم هو رائع!! محلوق كعادتة.. ابيض كفروة دب قصبي.. منتفخ مثل كرة صوف، يخرج من منتصفه بظر وردي مثل برعم زهرة جورية في أول الربيع واسفله ذاك الفرج الخمري الضيق الذي يدفعك من المعاينة الاولى للثمالة، من يقول ان هذا الكس قد انجب ولدا؟بدا ككأس صغيرة شفافة مملوؤة بنبيذ العنب.. لونه بدا وكأنك تعاين هذه الكأس حين تخترقها اشعة الشمس!
جلست بين رجليها واضعا رأسي أمام كسها .. شممته .. تنفسته.. واغمضت عيني ووضعت لساني بين شفريها لأتذوق أمي.. أتذوق شهدها .. كان طعمه أكبر من اصفه بكلمات.. اكتفيت بالصمت فقط وانا اقف في حضرته.. ومثل المجنون رحت الحسه بشراهة لا توصف .. اشفطه شفطا "لكأنه آخر دفقة يخبؤها الكون من اكسير الحياة ".. أحطت فخذيها بذراعي الاثنتين بينما كنت ألحس كسها لكأنه سيهرب مني!
وبعد برهة ابعدت رأسي قليلا دونما رغبة في مفارقة كسها.. لكن فضولي لاستطلاع خرمها كان أقوى!.. باعدت بيت فلقتي مؤخرتها لأرى ذلك الخرم الخمري الضيق، المنكمش على بعضه كالزهرة التى تسدل بتلاتها عند المغيب.. لحسته وداعبته بلساني كأنه قرن بوظة .. قلبتها على بطنها ووضعت وسادة تحت عانتها لتتكور مكوتها امامي.. فأخرجت قضيبي وبدأت بتفريش كسها وخرمها وانا اتخيل العم عادل يركبها ....الى ان قذفت على ظهرها..
احضرت بعدها قطعة قماش مبلولة بالماء ونظفتها جيدا من حليبي ولعابي وعسلها.. ثم جففتها جيدا وألبستها ثيابها واعدتها مثلما كانت .. لكني أنا لم اعد مثلما كنت.. كانت الدنيا اضيق من ان تتسع لفرحتي وسعادتي .. وثمالتي أشد من تدركها صحوة او يقظة!
لخذت كاميرا الفيديو وخرجت لغرفتي اجهز المقطع حتى افاجىء به العم عادل... صار له في جعبتي (مفاجأتين) .. مقطع الفيديو ومفاجأة اخرى!!!!!
الجزء الخامس
حل الصباح بعد ليلة اقل ما يقال عنها انها كانت رائعة.. فتحت عيني على صوت امي وهي تصيح:
إنهض أيها الكسول فالفطور جاهز!
إستيقظت بهمة كبيرة وجلست الى مائدة الطعام مع أمل.. أنظر إليها بأطراف عيناي متحسبا لأي كلام تنطق به عن ليلة البارحة..
رشفت رشفة من كوبها ونظرت إلي ثم إستتبعت قائلة:
"لم أحظى منذ سنين بنومة هادئة كنومة البارحة .. أشعر بنشاط كبير هذا الصباح"
إبتسمت وقلت في سري : "
لو تعلمين كم كانت ليلة البارحة عاصفة بالنسبة لي" ..
أكملت طعامي وهممت للخروج إلى المعمل وفي صحبتي الفيلم الجديد.
دخلت المعمل .. وبدأنا العمل.. فات موعد العم عادل ولم يأتي بعد، لما عساه تأخر!؟
مضت نصف الساعة الأولى ولم يأتي ... هل أتصل به لأطمئن عليه؟ أم استفسر من نائبه عن سبب تأخره؟
صحيح أن الجميع يعلم إن علاقتي بالمعلم عادل كانت قبل أن ابدأ العمل ها هنا، لكن ليس من شأني أن اسأل عن سبب تأخره.. فهو صاحب المعمل ويأتي متى ما شاء.
وبينما تتقاذفني الأسئلة، دخل علينا المعلم أمين نائب عادل في المعمل.. رفع يده منذرا بالكلام، فتوقف الجميع وأوقفوا الآلات ليسمعوا ما سيقول
"صباح الخير أولا.. أود إعلامكم أن المعلم عادل سافر لتركيا بسفرة مفاجئة صباح اليوم لتسوية بعض الاعمال التجارية وسيغيب قرابة العشرة أيام، أريد منكم ان تنجزوا أعمالكم كما لو كان المعلم عادل بيننا.. ولا أريد اي تباطؤ او تلكؤ، فلدينا طلبيات تجار علينا أن نرسلها في وقتها.. أخبرو زملائكم في الأقسام الأخرى بهذا أيضا.....تفضلوا وأكملوا عملكم ".
نزل علي الخبر مثل الصاعقة. فتطور علاقتي بعادل في الشهر الاخير جعلني شديد التعلق به .. حتى أنني صرت أعتبرة جزءا لا يتجزأ من يومي .. وربما الجزء الاهم لدي.. كيف سأتكيف مع غيابه عني طوال هذه الفترة!؟.. ولما لم يخبرني أصلا بسفره؟؟؟!!!!..
وفي خضم هذه الأفكار رن موبايلي منذرا بورود مسج، انها من عادل:
" عزيزي أيمن ..
صباح الخير
سأغيب فترة من الزمن لأني إضطررت للسفر بضعة أيام .. سأصعد الى الطائرة بعد قليل..أراك بخير .. إعتني بنفسك .. سأشتاق لك أيها المجنون....
ملاحظة ..
لا تستعمل القارورة بشكل يومي فهذا خطر.. إلى اللقاء يا عزيزي...
صديقك عادل"
سررت كثيرا برسالة العم عادل وتمنيت له في سري رحلة موفقة.
مر النهار وكان مملا جدا وعدت إلى المنزل بعد إنتهاء العمل.. منذ أن سمعت بسفر عادل وأنا أشعر بكآبة وفراغ كبيرين..
دخلت المنزل فلم أجد أمي ..
قصدت المطبخ فرأيت ملاحظة تركتها أمي معلقة على باب البراد تقول فيها:
"سأتأخر قليلا.. لدينا عمل إضافي في المصرف.. متأسفة لم أستطع أن أعد لك الطعام.. تناول أي شيء تسكت به جوعك لحين عودتي.. قبلاتي"
نعم إنها نهاية الشهر وغالبا ما تعود أمي للعمل بعد الظهيرة كعمل إضافي .. يجردون الحسابات وينظمون الرواتب والفوائد .. امي تعمل على جرد الحسابات وإعداد تقريرها الشهري على الكمبيوتر بما يخص الصادر والوارد واعداد الميزانية الختامية إرسال التقرير للفرع الرئيسي.
ما هذا اليوم المليء بالملل .. سافر عادل وستتأخر امي ولا طعام آكله!؟
أكلت بعض الحواضر من البراد وقصدت غرفتي لأقضي بعض الوقت على الكومبيوتر وبينما كنت اتنقل بين الموقع المختلفة، ظهر لي أعلان يعرض فيه كاميرات مراقبة خاصة بالمحال التجارية.. فخطر في بالي خاطر .. دخلت أحد مواقع الشراء الأون لاين المعروفة والتي لها فرع في بلدي وبدأت أبحث بين الكاميرات محاولا ايجاد كاميرا لاسلكية صغيرة فوجدت واحدة مناسبة جدا .. صحيح ان سعرها كان غال بعض الشيء لكنها تستحق أن يدفع المرء بها سعرا كهذا.. فقمت بطلبها"
بعدها فتحت موقع أفلام سكس لمشاهدة بعض الأفلام .. لكنني لم أكن بالمزاج الذي يسمح لي لإكمال متابعتها ..
هل هذا بسبب إرهاق العمل أم بسبب غياب العم عادل!..
أغلقت الجهاز .. وخلدت للنوم.
مر يومان وأنا على هذه الحال .. ملول، مكتئب لا أعلم ماذا أريد
وأثناء عودتي للبيت وحال دخولي من الباب وجدت امي تقول:
"هنالك طرد بريدي وصل بأسمك وقد إستلمته نيابة عنك وهو الآن بغرفتك"
ثم إستطردت:
"ماذا يحوي هذا الصندوق الذي استلمته؟"
إرتبكت قليلا تم اجبت:
" لا شيء مهم .. إنها بعض الأشياء.. التي أحتاجها في الجامعة".
ثم دخلت المطبخ وكان الطعام جاهزا.. نظرت لأمي لأراها متأنقة جدا ورائحة عطرها أخذت برأسي.
" تبدين جميلة جدا .. هل ستخرجين؟!"
ثم وبحركة غنج إلتفت دورة كاملة في مكانها وقالت وهي تبتسم:
"انا جميلة دائما"
فإقتربت منها وبحركة (دون جوانية) شاهدتها في أحد الأفلام الكلاسيكة، إنحنيت لها واخذن يدها برؤوس أصابعي وقبلتها.. وقلت :
" سي سنيورا .. أنت أجمل نساء الكون"
فردد مبتسمة وهي تحني ركبتيها الملتصقتين بشكل جانبي:
" غراسيا سنيور "
ثم تابعت
"نعم سأخرج مع صديقاتي وسنذهب لبيت نيرمين ، فعادل مسافر وقررنا أن نستغل الفرصة ونقضي جلسة خاصة بالنساء"
ثم قبلت خدي وخرجت..
كم كانت جميلة اليوم .. لقد جعلتني أبتسم بعد يومين من الكآبة.
الصندوق!! تذكرت الصندوق !! هل فتحته!! هل علمت ماذا يحوي!!
ركضت مسرعا لغرفتي وتفقدته .. لم يكن مفتوحا .. والايصال الملصق عليه باللغة الصينية ولا يحتوي غير إسمي واسم الشركة فقط بالانكليزية.. أوووف كان سيذهب عنائي سدا ..
أخرجت الكاميرا والسيرفر الموجود معها.. كانت كاميرا صغيره ككاميرا عادل ..قرأت كتيب التعليمات وبدأت بتركيبها .. لكن أين سأضع الكاميرا ؟؟
توجهت لغرفة امي وبدأت أبحث عن ركن أخفي به الكاميرا.. وبعد طول عناء وجدت المكان المناسب.. وضعتها في الثريا المعلقة في السقف .. إن مكانها مخفي و ملائم جدا وتغطي المساحة المطلوبة من الغرفة.
خرجت من الغرفة ووصلت السيرفر مع الكومبيوتر وحملت التطبيق من CD مرفق مع الكاميرا.. لقد بدأت بالعمل .. إن دقة تصويرها عالية وإضائتها جيدة في حال كانت الغرفة معتمة قليلا.
مرت بضع ساعات وعادت أمي .. وأنا مثل اللص دخلت غرفتي وأقفلت الباب وبدأت المشاهدة .. بدأت تخلع ثيابها وأنا أتفرج عليها وألعب بقضيبي .. قمت بحلبه وأنا أعيد اللقطات الحساسة .. ثم دخلت فراشي وءنا أتخيلها متأنقة بثيابها التي كانت ترتديها اليوم وهي في حضن العم عادل إلى ان غفوت.
في اليوم التالي وأنا في المعمل رحت اتأمل الساعة مرارا وتكرارا عل الوقت يمضي سريعا لاعود للمنزل وارى الفاتنة أمل من جديد. . لعلها تداعب نفسها الآن ..
مر الوقت بطيئا إلى أن إنصرفنا بالنهاية .. فخرجت مسرعا .. كأنني سجين أطلق سراحه للتو..
غدا الجمعة، يوم العطلة.. علي ان أستغل الليلة بأقصى ما يمكنني .. لقد إشتقت لرحيق امي وشهدها وتفاصيلها وتضاريسها..
وصلت المنزل فإذ بها تعد الطعام كعادتها.. بدلت ملابسي وأخذت قارورتي السحرية وتوجهت للمطبخ.. فلن أستطيع الإنتظار حتى المساء!.. تظاهرت أنني أساعدها في إعداد المائدة .. فوضعت قطرتين في قعر صحنها.. وحين أتت بالطعام .. قمت بالسكب لها ولي وبدئنا بالأكل ...
مرت نصف ساعة بعد الطعام.. فإذ بالنعاس يثقل جسدها وجفنيها وبدأت بالتثؤب.. ثم قالت وهي تنظر الي بجفنيها الثقيلين الضيقين:
" أشعر بنعاس رهيب.. سأنام قليلا"
ثم ذهبت إلى مخدعها ..
بعدها بنصف ساعة دخلت أنا أيضا غرفتها .. أحمل معي مناديلا ورقية !
حاولت إيقاظها فلم تستيقظ فخلعت كامل ثيابي ..
كانت كالملاك وهي متمددة على سريرها.. أزلت عنها كل ملابسها وجعلتها مستلقية على بطنها ووضعت الوسادة تحت عانتها وباعدت قدميها قليلا لأرى كسكوسها الناعم الجميل وخرمها الخمري الصغير الدي كان أضعف من أن يحتمل حبة خيار.
إنها نظيفة كعادتها.. تستحم كل يوم بعد عودتها من العمل.. ورائحة ال" body lotion " تعبق من جسدها ... أدخلت رأسي بين فخذيها وبدأت بلحسه كالمجنون .. أدخل لساني بفرجها الى ان يبتل بإفرازاته ثم أرشفه رشفا.. وهكذا فعلت مع خرمها ..
""عندما يتخدر الانسان فإن كل جسده يرتخي "" .. هكذا كان خرمها .. مرتخيا .. طريا .. ناعما .. نظيفا..
لقد إستوعب رأس لساني داخله من كثرة إلحاحي بلحسه... وفتحت بوابات خرمها قليلا.. فبدأت أدخل اصبعي بعد ان بللته بلعابي بحذر شديد.. أدخله وأخرجه .. أدخله وأخرجه حتى إستقرت فتحة خرمها على حجم إصبعي وصرت أرى العتمتة الجميلة داخله .. تتدفق إلى ناظري كشعاع ضوء اسود يسحرني. أدخلت اصبعين .. واحدة بفرجها والأخرى بخرمها، لأخرجها وأتلذذ بطعمهما .. فلكل منهما عبقه وطعمه الفريد الذي يميزه عن الآخر ..
أخذت موبايلي وبدات ألتقط الصور لثقبيها عن قرب ولمكوتها .. وأتفنن في تصويرها وأقفز من ركن لآخر كأنني مصور محترف وقضيبي المتصلب يتنطت أمامي..
تفننت في ثني جسدها المرتخي.. وبوضعيات مختلفة قمت بتصويرها.. مطوبزة، فاتحة رجليها ويدها على كسها، وكل وضعية تمكنت منها..
قلبتها على ظهرها وبدأت أشتم عبير نهديها ... لمن لديهم خبرة في عالم النساء، يعلمون جيدا
""ان لحلمتي الانثى رائحة خاصة لا تشابهها اي رائحة في الكون""
تنفستهما .. سكرت بهما.. تذوقتهما إلى ان إرتويت قليلا..
كم أتمنى ان أدخل قضيبي في دهاليز فرجك أو خرمك يا أمي .. لكنك بهذا ستفتضحين أمري حين تستيقظين ..
كم اتمنى ان أرى قضيب عادل الضخم في فرجك الوردي هذا، بعد أن اجهزه له بقضيبي المتواضع لكي تتمكني ان تستوعبي كبر قضيبه.. وانا أبتعد واراقبك تتمتعين به ويتمتع بك..
ثم رحت أفاخذها وافرشها إلى ان قذفت على صدرها ..
نظفتها جيدا .. وءلبستها ثيابها ..طبعت قبلة على شفتيها.. ثملبست ثيابي وخرجت.
دخلت غرفتي واسترحت قليلا ثم هممت الى كومبيوتري أجمع صورها وأنسقها وأرتبها حسب درجة اثارتها.
مرت عشر أيام وانا لا اشبع من فاتنتي (أمل) .. ست نساء الكون..
قد ابدو غرائزيا كثيرا بتصرفاتي هذه.. لكنني أحبها ... نعم أحبها .. بطريقة قد تبدو للرائي أنها منحرفه.. لكن حبي لها له ألوان وفصول عدة
أحبها كأمي التي أرى الجنة تحت كل خطوة تخطوها.. وأحبها كإمرأة خرافية تتفجر أنوثة..
أحبها لدرجة أنني أريد ان أراها تتمتع بكل قطرة من أنوثتها المدفونة تحت رماد الوحدة... وتعيش أجمل جنس مع رجل يتفنن في إخراج أنوثتها.. قد أكون أحب عادل مرة، لكنني أحبها ألف مرة.
رن هاتفي .. كانت الساعة السابعة عصرا..
إنها رسالة من عادل يقول فيها:
"اشتقت لك.. لقد وصلت.. انتظرك في المعمل.. لا تتأخر"
طرت فرجا .. استحممت ولبست ثيابي واخذت الفلاشةUSB معي منطلقا للقاء العم عادل..
دخلت عليه ووجهي متورد تملؤه السعادة .. رآني فركض الي وعانقني بحرارة حتى كاد يقطع انفاسي من ثقل ذراعية.. وهمس بأذني:
"اشتقت لك ولجنونك"
رددت قائلا:
" معي صور ستأخذ عقلك وتسحر قلبك"
"لا تنسى زبي أيضا"
فضحكنا .. ثم توجهت للكمبيوتر لأعرض الصور .. فقال عادل "
"ألم تلاحظ شيئا مختلفا بالمكتب؟"
نظرت حولي فرأيت شاشة عرض معلقة على الجدار ، أبعادها متر ونصف بمتر ونصف وجهاز إسقاط ضوئي مقابل لها. ثم إستدرك قائلا:
"سنشاهدها الآن وكأننا بقلب الحدث !"
وصلت الأجهزة وبدأت أعد للعرض السينمائي الذي بطلته امي بكامل تفاصيلها وأنوثتها..
وهو أطفىء الضور وجلسنا نتابع.
ذهل العم عادل من ملامحها الواضحة والقريبة وجمال تفاصيلها فاتحا فمه وعينيه على أتمهما مندهشا .. فلم أرى الا قضيبه متمددا من تحت بنطال البيجاما.. إبتسمت وانا اقول له:
"هل اعجبتك الصور؟"
رد علي:
"لا.. بل أعجبتني تلك اللبوة في الصور.. أشعر ان قضيبي سينفجر وإنه بحاجة لبعض المساعدة"
فهمت عليه على الفور
ورحت بين قدميه وانزلت بنطاله وخرج قضيبه الذي لم اره منذ أكثر من عشرة أيام.. قبلت رأسه قبلات صغيرة متلاحقة واغمضت عيني وبدأت أشتمه .. فله رائحة تثيرني جدا، قد إشتقت لها ..كلها رجولة وفحولة.
نظر عادل إلي وأنا بهذه الحال فإرتعد جسده فقبل رأسي وأمسكه من الخلف وبدأ يضعه في فمي ويخرجه وهو يتأمل كس وخرم أمي ونهودها في الصور ويتخيل انه ينيكها... دعكت خصيتيه وانا أخض قضيبه في فمي ويدي .. فثارت ثائرته وقالي لي :
"لقد محنتني برضاعتك لزبي كما محنتني بصور أمل.. اخلع ثيابك وأجلس على زبي وافركه بفخذيك"
خلعت ثيابي والشهوة تنفض جسدي ..
كانت إضائة المكتب جيدة جراء الضوء الساطع من جهاز الإسقاط.. أحنيت ظهري وكورت له خلفيتي وأنا أقترب ببطء من قضيبه.. جن جنونه .. فأخذني إلى الكنبة وجعلني بوضعيه السجود وبدأ يلحس خرمي ويصفقني بكفه على مكوتي.. فما كان مني إلا أن أرخيت ظهري وإستقريت بصدري على الكنبة وباعدت رجولي ورفعت طيزي على أتمه ليتمكن من التهامه كيفما يشاء...
من شده اللحس شعرت ان خرمي إرتخى وبدأ ينقبض ويرتخي تباعا الى ان هدأ وارتخى على اخره ولسان عادل داخل في ثقبي..
لم اسمع عادل إلا وهو يقول:
" ثقبك مرتخ جدا عن المرة الماضية .. ما الحكاية؟!"
فقلت له
"هذه هي المفاجئة الثانية.. كنت أداعبها وأوسعها طول الاسبوعين المنصرمين"
فهم على قدميه وهو يقول:
"ابقى هكذا .. سأعود على الفور"
ثم عاد ومعه شنطة متوسطة الحجم واخرج منها علبة كريم .. فسألته
"ما هذا؟!"
" انه كريم يستعمل لفرك الخرق من الداخل والخرج ليجعله مرنا اكثر"
"وماذا ستفعل بعدها؟"
"سيستقبل طيزك اليوم زبي.. لا تخف واسترخ.. وان كنت لا تريد هذا فلن أجبرك أبدا وستبقى صديقي وإبن غاليتي.."
قاطعته قائلا
" إفعلها .. إنني أريده داخلي.. لكن ادخله رويدا رويدا"
دهن العم عادل خرمي بإصبعة من الداخل والخارج.. فشعرت ببرودة لذيذة تخدر خرمي وتجعله يرتخي .. ولم أشعر الا بشيء يلتصق بخرمي.. إنها ليست أصابعه.. إنه رأس قضيبه.. بدأ عادل يضغط شيئا فشيئا إلى ان دخل رأس قضيبه فتأوهت متألما .. ترك رأسه داخل خرمي قليلا ليعتاد عليه .. ثم راح يخرجه ويدخله عدة مرات إلى ان شعرنا ان خرمي يستطيع استقبال المزيد.. دفعه أكثر بي ثم أكثر الى ان دخل النصف وراح يعود خرمي على الحجم الجديد فإرتحت قليلا ثم قلت له
"ادخل اكثر قليلا"
فضغطني أكثر ودخل المزيد
فسألته
"كم دخل وكم بقي خارجا؟"
أجاب مداعبا:
"لقد دخل بطول خيارة أمل وبقي مدار نصف خيارة خارجا"
" لن أحتمله .. إنه كبير جدا.. قم بنياكتي بمقدار ما دخل فقط"
"حسنا "
وبدأ عادل بنيكي كأنني مرأة تحته..ينظر لصور طيز امي وينيك بطيزي.. كم احب عادل.. ((يعاملني كرجل لرجل، وينيكني كإمرأة))
ظل عادل ينيكني وكل فترة يدخل المزيد وانا صامت تحته وأعلم إنه لن ينهض من فوقي إلا وكامل قضيبه في داخلي.. ""فالرجل يحب ان يخترق بقدر ما يستطيع اثناء الجماع.""
لم أشعر إلا وخصيتاه تضرب خصيتاي .. وبدأ يدقني أقوى فأقوى ويعود للبطء ثانية .. ثم يخرج كامل قضيبه ويدخل كله دفعة واحدة... لا أشعر تحته إلا بخدر جميل في مكوتي وكأني سأقذف حليبي من خرمي .. إنه إحساس غريب، لذيذ أختبره للمرة الاولى..
اخرج عادل الموبايل وبدأ يلتقط صورا لخرمي وهو مفتوح على أتمه .. ثم يعيد إدخال زبه..
رأيت الصور وءنا ما زلت تحته .. خفت جدا!!
وقلت له بصوت مرتجف:
"ماذا فعلت بي؟؟!!"
فقال
"اهدأ..ستعود طيزك مثلما كانت غدا .. لا تخف"
"عمو عادل لقد تعبت أشعر أنني سأقذف .. لماذا تأخرت"
" لقد أخذت حبة فياجرا.. إقذف أنت الآن وانا ساسرع ولن أطيل؟
بدأ عادل ينيكني كالمجنون وجسدي ينعجن تحته إلى ان قذفت .. فشعرت بإنقباضات متلاحقة في قضيبي وخرقي بدأ بعصر قضيب عادل ..فتعبت واستلقيت فإستلقى بجانبي ورفع قدمي وهو يقبل رقبتي ووضع قضيبه ثانية بخرقي وأخذ ينيكني إلى ان قذف بداخلى .. فشعرت بدفقات حليبه الساخن ترشق بطني من الداخل.. ثم إرتخى قضبيه داخلي شيئا فشيئا وبدأ يجرج بهدوء بعدما فعل فعلته بي..
ارتخينا كلانا.. فخطر ببالي سؤال سألته لعادل
" توقعت منك يا عمو عادل بعد مشاهدة صور أمي وهي نائمة .. أن تطلب الي إستدعائك لمنزلنا وهي نائمة لتطفىء شيئا من شهوتك بها .. لكنك لم تطلب ذلك .. لماذا!؟"
" طبعا لن اطلب هذا منك أبدا .. فحكاية المنوم فعلتها لأجلك فقط .. لأحقق لك أمنيتك في رويتها عارية ورؤية تفاصيلها عن قرب ليس أكثر.. والقارورة لا تحتوي من المنوم إلا ما يكفيك لخمس مرات ليس أكثر ولن نعيد الكرة .. إنني أحب ان أمارس مع أمك وهي مستيقظة .. بكامل صحوتها ومحنتها ورغبتها ولا اريدها جثة هامدة بين يدي، فأنا لست حيوانا بل انسان له احاسيسه ومشاعره.. يريد ان يرى رغبة الاخر به كم يرغب هو... ولن اقترب من (أمل) الا إن طلبت هي مني ذلك.. انا لن انسى ابدا عشرة السنين بيننا.. وحتى مقاطع الفيديو احذفها بعد مشاهدتها ..
حتى أنت لم أكن لأفعلها معك لو لم ترغب أنت بهذا ..
كنت أدعك ترضع قضيبي في البداية لانني كنت أتخيله يدخل بأمك ليس أكثر .. ولم أتخيل نفسي أبدا أمارس الجنس مع ذكر مثلي"... ثم سألني:
" هل انت نادم على ما فعلناه قبل قليل؟"
"لا .. لقد استمتعت كثيرا ..رغم بعض الألم في خرمي"
"وانا استمتعت معك جدا... وهذا الألم سيختفي بعد بعض الوقت.. أهم شيء إنك لم تنزف دما من الداخل وهذا مؤشر على ان طيزك إستطاعت ءستيعاب قضيبي بشكل جيد.. سوا بعض الشقوق الصغيرة في فتحة شرجك ستلتئم غدا وستصبح بعدها اكثر مرونة حتى اذا ما فعلناها مرة اخرى ... لن تشعر بألم أبدا بل بمتعة فقط . ولكني لن أطلب إليك فعلها ثانية إلا ان رغبت أنت بذلك"
فسألته:
" هل تعدني بذلك؟"
"طبعا أعدك ..إني أعطيك كلمتي"
" هل اشتهيتني حقا يا عادل"
"نعم وبشكل جنوني.. هل تريد برهانا"
"وكيف ذلك؟!"
" استلق على بطنك"
ثم بدأ عادل بتقبيل وجهي وشفتي وبدأ يقبل رقبتي وراح بطبع قبلات على كتفي نزولا لظهري ثم طيزي ثم باعد فلقتي خلفيتي وقال
" لقد كنت! قاسيا مع طيزك اليوم وسأستسمحها على طريقتي"
وبدأ عادل يلحس خرمي بنعومة بالغة كما تلعق القطة صغارها قرابة خمس دقائق.. ثم إستقام وإستلقى بجانبي وقال:
"هل صدقتني الآن؟"
""احبك جدا""
ثم طبعت قبلة على خده وأردفت قائلا:
" ألا تشبع الخالة نيرمين رغباتك؟"
أجاب عادل بعد تنهيدة طويلة:
" قبل أكثر من خمسة وعشرين سنة ، تعرفت على نيرمين وأمك أمل .. وكانتا طالبتان مستجدتنان في المعهد .. كانتا مرحتان جدا .. فأحببتهما .. كلتاهما.. وكانت السعادة تغمرتي عندما أراهما معا.. توددت نيرمين إلي أكثر فطلبتها للزواج.. عشنا سنتين من زواجنا كأسعد زوجين في الدنيا.."
"وماذا حدث بعد ذلك؟!!!!"
"لم ننجب أطفالا .. فقصدنا طبيبا وإتضح لنا ان العطل مني ولا أستطيع انجاب الاولاد"
"رغم كل هذه الرجولة!!!!؟؟؟؟"
" نعم فخصيتاي تنتج نطافا عقيما.. المهم انني حاولت العلاج وجربت كثير من الطرق، ولكن من دون فائدة.. فما كان من علاقتنا إلا الانحسار والتراجع شيئا فشيئا.. هي تراني انني لست رجلا يقدر ان يعطيها طفلا.. وانا ارها تلك المرأة التي تحطمت على يديها رجولتي.. أصبح الجنس بيننا بالمناسبات وفي الآونة الأخيرة أصبحنا كضيفين غريبين عن بعضهما لا أكثر"
"متأسف لانني سألت هذا السؤال"
"لا عليك ، فقد كان سؤالا في مكانه"
شعرت أنه إغتم وبدا كئيبا بعد طرحي لهذا السؤال.. فما كان مني إلا ان دفعت بمكوتي مداعبا بها زبه وقلت له
"إنك فحل الفحول بنظري"
فإبتسم وقبلني
فقلت بغنج تصاحبه نبرة الذكورة:
"أريد ان تفعلها معي الآن .. ثانية"
إبتسم إبتسامة عريضة وقبلني ودهن خرمي مجددا وأدخله بسهولة هذه المرة وانا اتآوه من شده اللذه المجبولة بشيء من الألم.. كان عادل بعد حبة الفياجرا نشيطا جدا ومنتشيا ومثارا لا يستطيع كبح رغبته، لاحظ انني سعيد ومرتاح بهذه النيكة ، فأخذني واوقفني أمام طاولة المكتب ووضع جذعي على سطح مكتبه ملصقا بطني وصدري به وباعد بين رجلاي.. وقدماي ما تزالان تلامسان الارض.. وأخذ يداي خلف ظهري وقيدهما بكفي يديه فلم أستطيع بهذه الوضعية الهروب بجسمي من ضربات زبه فقد كانت الطاولة تمنعني.. وبدأ يدقني دقا ومن شدة ضرباته كانت طاولة المكتب تتحرك للأمام من تحتي فأصرخ ألما
.. ثم يقبل ظهري ورقبتي ويفعلها ببطء وحنان كبير وحين يلاحظ استراحتي يبدأ بالاسراع اكثر فأكثر الى ان اقترب ليقذف .. فطلبت منه ان يفعلها بفمي... ابتلعت حليبه الدافء فحملني من خصري وقبلني وقال "احبك ايها الاحمق" وإستلقينا على الكنبة
وغططنا في نوم عميق انا والعم عادل .. وانا في حضنه بعد ان تم فتح مؤخرتي للمرة الاولى....
نهاية الجزء الخامس ..
يتبع.....
الجزء السادس
رن المنبه!! انها السابعة صباحة .. وعلي ان اذهب للعمل.
هممت بالنهوض .. لكني تذكرت ان عادل قد قال لي بالأمس :
"خذ اجازة لبضعة ايام في المنزل .. استرح بها وتعال للعمل عندما تشعر انك اصبحت بخير"
تذكرت!.... بالأمس تم تحطيم اسوار خرقي للمرة الأولى على يد عادل!
بدأت اتحسس خرقي .. اقبضها وارخيها تباعا.. انها تؤلمني يشدة... تحسستها بأصابعي فآلمتني أكثر كأنني أتلمس جرحا .. نظرت الى اصابعي فلم ارى آثار دماء .. نظرت الى كيلوتي فكان ابيضا نظيفا فإرتحت قليلا.. كنت مرتعبا بشدة ليلة أمس بعد ما حصل من احداث!
استيقظت وملأت البانيو بالماء الساخن ودخلت فيه وانا افكر بالأمس والجنون الذي اقدمت عليه.. ماذا سيحدث الآن!؟
وما هي الخطوة الجديدة؟.. كيف سأجمع أمي بعادل على فراش واحد كالذي جمعني به ؟
نظرت الي اليمين، فرأيت كومة الملابس في سلة الغسيل .. رحت اقلبها باحثا عن كيلوت لأمي الى ان رأيت واحدا.. كان ذا لون زهري أنثوي دافىء .. وضعته على وجهي واغمضت عيني، ورحت استنشق عبيره وانا في حالة استرخاء كامل.. ادعك قضيبي بروية وانا اتخيل سيناريوهات مختلفة تجمع عادل بأمي..
مرت ساعة وانا على هذه الحالة ولم اصل لسيناريو محتمل التطبيق.. بل كانت كلها أضغاث احلام منقطعة مشتتة.
نهضت من البانيو وجففت نفسي واخذت كيلوت امي وقصدت سريري.. فلم ازل متعبا مما حدث بالامس.
وضعت الكيلوت داخل غطاء وسادتي ووضعت خدي عليه ورحت اسبح في نوم لذيذ عميق.
استيقظت بعد الظهيرة على صوت أمل وهي تنادي:
" ان الغداء جاهز، كفاك نوما انها الرابعة عصرا"
استيقظت متثاقلا .. دخلت الحمام .. جلست على كرسي التواليت لأقضي حاجتي.. شعرت بألم كبير في خرمي وقتها .. لكنه حف بعد لحظات
تناولت طعامي وانا انظر لأمي التي مازالت رائحة أنوثتها تعبق بأنفي.. ومنظر ثدييها ومكوتها الطرية الناعمة يجعلاني اسرح في عوالم اخرى.
"ماذا ستفعل اليوم" ..قالتها أمي لتقطع بها سلسلة أحلامي.
"سأقابل رفاقي لنذهب لمشاهدة مباراة كرة قدم في احد المقاهي ، ستبدأ عند السادسة.. وانت ماذا ستفعلين؟"
"سأنظف البيت قليلا وبعدها اخرج لأشرب فنجان قهوة عند جارتنا"
لبست ثيابي وخرجت لأقابل رفاقي .. وانا مازلت اشعر بألم في خرقي كلما جلست او وقفت .. لكنه ألم خفيف يمكن احتماله.
مرت الساعات وعدت الى المنزل بالتاسعة مساءا.. صحت أمي فلم ألقى جوابا .. لكنني قرأت ورقة كانت معلقة على البراد مكتوب فيها ملاحظة:
" انني في جلسة نسوان عند جارتنا دينا.. لا تقلق علي .. تركت لك بعض الفطائر على الطاولة، تناولها ان كنت جائعا.. لن اتأخر.. قبلاتي"
تناولت وانا مازلت واقفا بعض الفطائر ثم صعدت غرفتي لأرى ماذا سجلت لنا الكاميرا اليوم في غرفة أمي!
قمت بتشغيل الكومبيوتر وبدأت ارى تسجيل الساعات الاخيرة... كعادتها فاتنتي، تحب ان تستحم ثم تتأنق في اي زيارة تذهب إليها .. دخلت الغرفة ومازال روب الحمام عليها.. اقفلت الباب، ثم خلعته وبدأت تنحني لإخراج داخليات جديدة من دولاب الخزانة .. كم تبدو مكوتها رائعة وجميلة.. تشبه في استدارتها حبة تفاح مكورة بعناية بالغة.. تذكرت كيلوتها الزهري الذي مازال تحت غطاء وسادتي .. هممت أحضره ... لكن لحظة !!! اين هو!! قلبت غطاء السرير وبحت تحت الفراس وبجانب السرير كالمجنون فلم اجد شيئا.. ثم لاحظت ان ملآت سريري كلها جديدة وليست تلك التي كانت البارحة!! يا المصيبة!!! هل وجدت كيلوتها في سريري!!
بدأت ارتجف خوفا وشعرت ان حرارة جسدي بلغت الألف.. ماذا أفعل الآن؟؟؟؟ كيف سأواجهها وانظر في عينيه؟؟!!!
لكن لحظة .. لو كانت غاضبة مني فلن تكتب لي ملاحظة تضعها على باب البراد وتختمها بكلمة قبلاتي! يبدو انها اخذت الكيلوت مع الملآت القديمة دون ان تراه.. نعم صحيح فقد كانت ايضا طبيعية جدا ومسرورة عندما كانت تبدل ملابسها في غرفة نومها..
فتح الباب .. لقد وصلت امي!
"ايمن هل انت في البيت؟"
"ن.. نعم انا هنا "
"هل احضر لك العشاء ام انك أكلت شيئا"
ارتحت من نبرة صوتها فقد بدت طبيعية جدا وكأن شيئا لم يحدث.
"لا يا عزيزتي لست جائعا"
اكملت مشاهدة التسجيل وأنا ادعك قضيبي
وعند الساعة الحادية عشرة وردتني رسالة من عادل على الموبايل:
" كيف حالك اليوم يا صديقي"
"بخير .. وانت؟ "
" وانا بخير ما دمت انت بخير، هل مازال خرقك يؤلمك"
"كان يؤلمني كثيرا في الصباح .. وكيف لا وقت استوعب زبا ضخما كزبك.. لكنني اشعر انني بخير الآن وأفضل"
" لا تقلق .. ايام وتعود على احسن أحوالها.. لقد اشتقت لك"
" وانا ايضا اشتقت لك كثيرا"
" كيف حال جميلتنا (أمل)"
" انها بأحسن احوالها ومتأنقة كالعادة"
"خطر ببالي خاطر!"
"ما هو؟"
"ما رأيك ان نتكلم على السكايب فيديو؟"
اجبت بلهجة الاستعباط:
"ولماذا ؟؟"
"لتريني ما سجلته في غرفة امل اليوم.. وأيضا لكي اطمأن على خرقك .. هيا اذهب واغلق الباب واحضر سماعات الرأس وقم بإجراء اتصال.. ننتظرك"
" ننتظرك!؟ من معك حتى تقول (ننتظرك)؟!"
"انا وقضيبي المتصلب الذي ينتظرك انت وامك بفارغ الصبر"
ابتسمت في سري وفعلت ما قال لي واجريت الاتصال.. فتح عادل الكاميرا.. وكان عاريا تماما وقضيبه الكبير بين قدميه يترنح يمينا ويسارا
باشرت الكلام مبتسما"
"مساء الخير عم عادل.. لا اصدق انني ادخلت ذلك الوحش الكبير كاملا بنفسي يوم أمس!.. كم انا ابله... هل انت وحدك بالبيت؟"
"نعم فنيرمين قد سافرت لقضاء بعض الايام عند اهلها .. انني لك ولأمك هذا الاسبوع.. ثم قهقه عاليا.. هيا ارني فيديو غاليتي"
اخذت موبايلي الذي اجري الاتصال منه ووضعته قبال شاشة الكومبيوتر ليرى عادل امي وهي تخلع وترتدي ثيابها..
امسك عادل قضيبه من اسفله وبدأ يلوح به للأعلى وللأسفل وكأنه يفرش كس أمي برسه. واقترب من شاشة كمبيوته كما لو انه يريد ان يخترق طيزها وهو يقول:
"كنت سأفجر كسها لو كانت معي الآن.. متى سأركب امك يا ايمن متى؟؟!!"
"انني افكر في طرق كثيرة تؤدي لهذه النتيجة.. لكنك ستركبها وتجعلها تتأوه تحت ضربات زبك المتعطش لكسها.. وانا أساعك في فتح رجليها "
انتهى التسجيل .. فطلب عادل:
"هيا اخلع ثيابك وأرني خرمك لأطمأن عليه"
خلعت ثيابي وقمت بتثبيت الموبايل على حمالة خاصة وبدأت اعرض لعادل آثار عدوانه السافر على مؤخرتي.. واباعد بين فخوذي ليرى شقوق الجروح الصغيرة حول خرمي..
فقال عادل:
" لقد بدأت بالتعافي ..اسمع يا ايمن .. ضع سماعات الرأس على رأسك والمايكوفون امام فمك وأغمض عينيك وأخبرني بأي وضعيات ترغب مني ان انيك امك بها امامك.. بينما انا ادعك قضيبي واتخيل انني انيك شرفك امامك "
اغمضت عيناي وانا احدث عادل عن كل وضعية احلم ان اشاهدهما بها معا.. وعن تأوهاتها تحت ضربات قضيبه الكبير وعن كسها الذي يبتلع زبه امامي وانا اتأمله عن قرب وعن اصوات الصفق التي تعلو كلما التصق جسمه بجسمها... الى ان حلبنا قضيبينا انا وعادل..
كانت المرة الاولى التي نجري فيها سكس فون وقد اسعدني ذلك بشدة..
بعد ان انتهينا ودعت عادل وقصدت وسادتي طالبا النوم.
خرجت في عصيرة اليوم التالي مع اصدقائي وامتدت فترة غيابي حتى الثانية عشرة بعد منصف الليل.. عدت الى المنزل متعبا وقصدت فراشي لأنام..
بحركة عفوية وضعت يدي تحت وسادتي فتحسست قطعة من قماش.. ما هذا؟! اضأت المصباح الذي بجانب سريري لأتفقد هذا الشيء.. كان كيلوت نسائي اسود! استنشقته.. لابد انه كيلوت امي الذي استعملته اليوم!!
ماذا يفعل تحت وسادتي؟؟؟!!!
لم احضره انا!! هل.. هل يعقل ان تكون هي من وضعته؟؟؟!!! هل انفضح امري؟؟!! انتابني شعور غريب امتزج به الخوف مع الفضول مع نشوة عارمة سبحت كموجة على كامل جسدي..
لففت الكيلوت على قضيبي وانا اتخيل امي بين يدي عادل وانا اجهزها ليركبها.. في هذه اللحظة تغلبت شهوتي وغريزتي على وساوسي ومخاوفي.. استمنيت مرتين وغفيت بعدها ..وانا احاول فهم ما حدت.
في صباح اليوم التالي اخذت الكيلوت ووضعته في سلة الغسيل في الحمام .
كيف سأواجه امي اليوم؟ ما هي السيناريوهات المحتملة؟؟!! واي احداث ممكن ان تحدث؟؟!!..
عند الظهيرة نادتني امي إلى الغداء
جلسنا وتناولنا طعاما وبدا كل شيء طبيعيا!!
ماذا يحدث ؟؟!! أيعقل انني انا من احضرت الكيلوت ولا اتذكر هذا؟؟!!
خرجت من المنزل بعد الغداء وقضيت الساعات وانا ادور في الأسواق كمن يريد ان يضيع الوقت. وعند المساء عدت الى المنزل.. تناولنا العشاء وذهبت بعدها لغرفتي فقد تعبت من كثرة المشي اليوم. ودخلت فراشي.. ما هذا؟؟ انه كيلوت آخر؟! لكنه ابيض هذه المرة!!!! انها هي!! هي من تضعه تحت وسادتي!! لقد كشفت امري!! لكنها كانت تبدو طبيعية اليوم!.. ولماذا تضع كيلوتاتها تحت وسادتي؟؟!!
من المؤكد ان الفكرة قد راقتها واعجبتها وهي تحاول إكمال اللعبة!!!
لما اشعر الا وشيء ساخن يسري في قضيبي وبدأ ينتصب.. قمت من سريري لأتفقد تسجيل اليوم.. بدأت بتشغيل التسجيل .. لقد خدجت من الحمام كعادتها ودخلت الغرفة وخلعت روب الجمام .. لكنها لم تلبس ملابس جديدة بل ظلت عارية لبرهة .. ثم اخرجت من خزانة ثيابها حقيبة متوسطة الحجم ووضعتها على سريرها وقامت بفتحها.. ما هذا؟؟!! انها بيبيدولس ومشالح نسائية مغرية!! انها من المؤكد تلك التي كانت ترتديها فيما مضى!
بدأت على غير عادتها بتجربتها وكلما ترتدي واحدا تقوم باستعراض جسمها أمام المرآة وهي تقوم بحركات إغراء لم اتخيل ان امي تعرفها مثلها او تملكها .. بدت حورية من حوريات الجنة وراحت تتلوى بجسدها مثل العاهرات في كبريهات رقصات التعري والاغراء!!!!!
شعرت ان قضيبي سينفجر ورحت اخضه بكيلوتها كالمجنون وانا اشاهد حركات الاغراء والشرمطة التي تقوم بها امي وانا اتخيلها على مسرح كنجمة بورنو تفجر غرائز الجمهور حولها!!
لقد شعرت في تلك اللحظة ان كل شيء كنت اتخيله اصبح اقرب ما يكون الى الحقيقة... وان مكوة امي اقتربت خطوة أخرى نحو زب عادل!
افرغت حليبي ثلات مرات الى ان انقطعت انفاسي .. ورحت اعوم مثل السكران على فراشي الى ان غفوت..
تكرر هذا الحال في اليومين التاليين .. وفي كل ليلة كنت اجد كيلوتا وسنتيانا تحت وسادتي وكل مرة تلبس امي احد مشالحها المغرية وتستعرض به لمرآة غرفتها .. لقد مرت خمس ايام على هذه الحال .. حل المساء .. ارسلت مسج للعم عادل:
"هل انت في البيت؟"
"نعم"
"لوحدك؟"
"نعم لوحدي"
"هل ترغب بقضاء ليلتك هذه معي؟"
" هل انت جاد؟؟!!"
"نعم "
"انني انتظرك منذ ايام بشوق كبير.. هي تعال.. انني بإنتظارك"
قمت بتحميل مقاطع الفيديو على فلاش USB
واخذت حماما سريعا وذهبت لمنزل عادل
قرعت الباب وانا احاول ضبط انفاسي وخفقات قلبي المتسارعة.. فتح عادل الباب فدخلت.. احتضنني وقال لي
"لقد اشتقت إليك ايها المجنون"
دخلنا الصالة وقال لي
" كيف اصبحت بعد دخلتك الاولى؟"
" على اتم ما يرام.. لم تعد خرقي تؤلمي .. لكنني اشعر انها بدت اوسع!"
"جيد جدا.. انها لم تصبح اوسع .. بل اصبحت اكثر مرونة... وهناك فرق"
"ما الفرق"
"اي انها من النظرة الاولى ستبدو طبيعية لكن ستبدأ بالتوسع اسرع من ذي قبل اثناء مداعبتها... وما دمت ستستعملها بإعتدال فلن تفقد قدرتها على الانقباض ابدا.. هل هنالك مقاطع فيديو جديدة لغاليتي امل؟"
"نعم جديدة تمااااما"
"ماذا تقصد؟!"
"سترى بعينك!"
قمت بتوصيل اللابتوب على شاشة تلفاز الLCD الكبيرة في صالة منزل العم عادل وبدأت بتشغيل الفيديوهات
صدم عادل مما رأى وجحظت عيناه وهو يرى امي تتراقص كالعاهرة .. لم اره مدهوشا ومنذهلا هكذا ابدا من قبل!! خلع بيجامته ونظر إلي قائلا:
"امك اللبوة ستجنني !!"
فأخرجت من جعبتي كيلوت وسنتيان امي
فقال فورا:
"هل هما لأمك"
"نعم"
اخذهما وبدأي يشمهما كالمجنون ويتنفسهما فما كان مني الا ان اقربت منه وبدأت اداعب قضيبه المتحجر وهو راح يشلحني ثيابي الى ان اصبحت عاريا تماما.. رضعت قضيبه وهو يشاهد امي تتشرمط امامه ..الى ان انتهى الفيديو.. فإلتفت الي قائلا:
" هل انت جاهز للمرة الثانية؟"
" نعم وارغب بها بشدة "
فقال عادل:
"انتظر قليلا!"
ثم احضر عادل تلك الحقيبة التي رأيتها معه في المرة الاولى بعد عودته من تركيا واخرج منها شيئا غريبا.. قطعة معدنية صغيرة فيها قفل. فسألته مستغربا:
"ما هذا الشيء عمو عادل؟"
"لقد احضرته من تركيا خصيصا لك.. انه قفص بوضع على قضيبك ليمنعه من الانتصاب والقذف المبكر وبالتالي يمنع فتور شهوتك وانا ما زلت في اوج شهوتي.. وفيه قفل سيبقى مفتاحه معي الى ان افرغ شهوتي تماما وبعدها افتح لك القفل لتدعك قضيبك وتقذف بعدي.. هل انت موافق على ارتدائه؟"
"لقد تذكرت .. لقد وجدت شبيها له في احد افلام السكس.. لقد اعجبتني الفكرة لنجربه ونرى!"
اقفل عادل على قضيبي واخد المفتاح بعيدا وجعلني ارفع مؤخرتي وصدري ووجهي مبتصقين بالكنبة.. فتفقدها وقال:
"انها بأحسن حال"
ثم لحسها قليلا واخرج الكريم ودهنها جيدا وبدأ يدخل مدفعه بي.. تألمت قليلا تحته لكن ليس كالمرة الاولى وما هي الا دقائق حتى استقر معظم قضيبه بي... ثم راح يخرجه كله ويدخله كله ببطء بضع مرات .. وما شعرت الا وهو يمسكني بكفيه من اكتافي يغرس كامل زبه بي الى ان التصقت خصيتاه بجسدي.. وبدا يدق طيزي وانا احاول تخفيف ألمي بفتح فخوذي بيدي .. فما كان منه الا ان لف ذراعيه حول ذراعي الاثنين خلف ظهري وسحبني للأعلى قليلا.. فعلا رأسي في الهواء ولا شي يمنعني من التوازن غير ذراعيه الذين يمسكان ذراعي من الخلف وبنفس الوقت لم استطح التزحزح من مكاني.. فراج يجرني بإتجاه زبه وهو بنفس الوقت يدفع زبه داخلي فأصبعت سرعة النيك سرعتين.. مكوتي تسري لإبتلاع زبه، وزبه يسرع لفشخ مكوتي... احسست ان لا حول لي ولا قوة في هذه الوضعية كأنني عاهرته.. كأنني (امي)
ظل عادل ينيكني قرابة الساعة .. فإرتاح قليلا وعاد لنيكي ساعة اخرى .. كيف لا وقد اخذ حبة فياغرا عند قدومي!! شعرت ان نفق قد فتح بخرقي .. يدخل به زب عادل الضخم ويضربه بلا هواده.. انتهى عادل وقذف بطيزي
ففك قفل قفص قضيبي..الذي كاد ينفجر بداخله ثم استمنيت ونمت في حضن عادل وهو يحدثني عن مشاريعه مستقبلا في سرير امي!
نهاية الجزء السادس .. يتبع
الجزء السابع
عدت الى البيت فجرا.. كانت امي ما تزال نائمة.. دخلت متسللا لغرفتي ودخلت في سريري لأسترخي قليلا..
مازالت طيزي تؤلمني قليلا .. لكن ليس كالمرة السابقة .. انه ألم مغلف بالمتعة ، وهذا ما يجعلني اتناساه.
شعرت انني بدأت افيق من سكرة النشوة التي تملكتني بالامس... وبدأ سؤال الأمس الملح يعود لطرح نفسة من جديد!
(ما الذي تريده امي من وضعها لملابسها الداخلية في سريري؟؟!! )
(وهل ستكون هنالك خطوة اخرى؟؟)
(هل الدافع وراء ما تقوم هي به هو ان تثبت لي انها ادرى بحركاتي مما اعتقدته وانها طريقة توبيخ جديدة تمنعني شهوتي من فهمها؟؟)
(ام ان هنالك خطوة اخرى في الطريق الذي احلم به؟؟!!)
ولكن من سيبادر منا في خطو الخطوة التالية؟؟!!
ان تفهمت امي شهوتي.. فهذا سيمكنني من ايصال عادل لها بطريقة اكثر سهولة ويسر مما اظن؟
وانا في خضم افكاري.. لم اسمع الا صوت الباب .. لقد خرجت امي لعملها..
لكنني لن اذهب اليوم للعمل.. سأبقى في البيت لأرتاح قليلا..
من شدة تعبي من ليلة الامس خلدت مجدد للنوم على غفلة مني .. ولم يتركني التعب الا عند الساعة الواحدة ظهرا..
بقي ساعة لعودة امي ..
انا جائع لم آكل شيئا منذ ليلة الامس..
توجهت للمطبخ وفتحت البراد وبدأت آكل من كل ما اجده امامي عله يسكت جوعي.
ثم اخدت بعدها حماما سريعا
فتح الباب!!
رأتني امي!! أتت عيناها بعيني..
نظراتنا لبعضنا في الاسبوع الاخير قد اختلفت كتيرا ولم تعد كالسابق..
كل منا يعلم ان في جعبة الآخر كثير من الكلام لم يقال بعد ، وجبال من الرغبات قد تثور براكينها بأية لحظة...
لكن شخصية امي قوية جدا.. فهي قادرة على كبت رغباتها كأنها لم تكن.. والتصرف بطريقة طبيعية وكأن شيء لم يحدث!!
بادرت امي بالكلام:
"الم تذهب للمعمل اليوم"
" لا فقد اخذت اليوم اجازة بعد سهرة البارحة مع اصدقائي"
"اشعر انني اسبح بعرقي من شدة الحد .. سآخد حماما سريعا لأعد لك الطعام بعدها "
" لقد اكلت منذ قليل لست جائعا الأن .. ليس من سبب للعجلة ..خذي وقتك كيفما تشائين"
توجهت هي للحمام ... وانا كالمدمن توجهت الى شاشة كمبيوتي انتظرها ان تخرج لغرفتها لتبدأ اعطائي جرعة اضافية من غنجها وانوثتها..
وبعد مرور نصف ساعة أنهت اخيرا حمامها وتوجهت لغرفتها.. اخرجت مشلحا خمري اللون يشبه مايوه السباحة المؤلف من قطعة واحدة .. الجزء الاعلى منه يتكون من حمالة صدر من الجلد ، متصل ببعضه بين نهديها بخيط متصالب متشابك، يبدأ من الأعلى من فوق الحلمات بقليل ومتصل من الاسف بالكيلوت مباشرة ... على اطراف حواف الكيلوت شريط من فروه سوداء ناعمة ومعه جوز من كلسات خمرية طويلة شفافة .. والذي تربط كل فردة منه مع المشلح بشريطين مطاطيين اسودين، واحد من الامام والاخر من الخلف.
بدأت امي تخلع روب الحمام بدلع كبير وهي تبتسم لمرآتها ثم راحت ترتدي المشلح.. بدأ قضيبي ينتصب.. فأخذت القفص الذي اعطاني اياه عادل بالامس ووضعته على قضيبي ليمنع انتصابه فأبقى اطول فترة ممكنة وانا في نشوتي دون ان اقذف.... راحت امي تستعرض بمؤخرتها امام المرآة وهي تحني جسدها وتتلوى كالافعى .. ثم انتصبت ثانية و بدأت تسحب كفيها على على فخذيها مرورا بخصرها الى ان وصلت نهديها .. كانت حركة خرفية منها جعلتني انتشي حد الثمالة.
ثم ارتدت كندرة جلديق سوداء لامعة لها كعب طويل مدبب.. فبدت كعارضة بورنو في احد الملاهي الليلية.. وبخطى بطيئة واثقة توجهت نحو الكاميرا التي وضعتها في غرفتها ونظرت اليها مباشرة.. ابتسمت.. رفعت كفها وطبعت على اطراف اصابعها قبلة ونفخت بها بنعومة وهي تغمز بعينها ...
يا إلهي !!!
لقد اكتشفت موضوع الكاميرا!!!
انها تعلم انني اراقبها !!!!
ثم توجهت لمرآتها واخذت قلم حمرة خمري اللون وبدأت بوضعه على شفتيها.
لا أعلم ماذا علي ان أفعل الآن!!!
اشعر ان جسدي كله يرتجف خوفا.. وضربات قلبي تتسارع بإطراد كبير!!
فتحت باب غرفتها وهي لا تزال بالمشلح واغلقت الباب خلفها!!
فغابت عن مجال رؤية عدسة الكاميرا.. لم أعد ارى شيئا!!.. لكنني بدأت اسمع!! اسمع صوت طقطقة الكعب على بلاط الارضية تعلو شيئا فشيئا.. هل هذه الاصوات تعود لكعبها العالي ام لخفقات قلبي الذي اشعر انه يخرج من صدري!!!!
ما كان مني الا ان لبست بنطال بيجامتي وبقيت عاري الصدر.. و في محاولة بائسة للاختباء مما يجري اطفأت شاشة الكومبيوتر .. ودخات سريري واغمضت عيناي.
فتحت الباب!!
توجهت للكومبيوتر مباشرة وقامت بتشغيل الشاشة.. لترى غرفتها الخالية!!!
ابتسمت بصوت خافت لكنه مسموع.. وتوجهت الي.. فجلست قربي على حافة السرير واقتربت بفمها من اذني وهمست قائلة:
"" اعلم انك تقوم بتصويري خفية، لأنني انا من تسلمت هذه الكاميرا من ساع البريد الذي كانت من قبل قد اوصل نفس الكاميرا للبنك الذي اعمل به.. وأعلم ايضا انك كنت تأخذ ثيابي الداخلية من سلة الغسيل وتنام مع رائحتها لانني كنت ارتب غرفتك وشاهدتها تحت وسادتك ... وعلمت انك قمت بتنويمي اكثر من مرة فأنا ايضا كنت اسجل لك فيديو من عدسة اللابتوب خاصتي.. تفاجئت من افعالك كثير وأثرت غضبي حينها... لكنني وجدتها في النهاية امرا ممتعا يمكننا ان نكون سعداء به وخاصة بعد ان رأيت في غرفتك مجلات السكس وصور ممثلات البورنو التي تخفيها بين اغراضك، واستغربت ان جميعها لنساء في مثل سني؟!!! .. هل نسيت ان كل اعمالي بالبنك هي بالارشفة على الكومبيوتر؟.. لا تخف فهذا سيظل سرنا نحن الاثنين .. لمتعتنا فقط!! على السرير سأكون امرأة اخرى امامك ولكن خارجه انا امك فقط.. وما على السرير يبقى على السرير!!""
اراحني كلامها قليلا .. ثم بدأت تحرك اناملها برقة على صدري.. وتنزل بها ببطء شيئا فشيئا
حتى وصلت الى قضيبي.. امسكته!! فشهرت انها تمسك قطعة غريبة!!! .. ازاحت بيجامتي قليلا لترى القفص الموضوع على قضيبي.. فسكنت للحظة دونما حراك .. ثم ضحكت ساخرة وهي تقول:
"ألهذه الدرجة وصلت بك الامور؟!"
سحبت بنطال بيجامتي حتى فلت من قدمي فبقيت عاريا تماما لا يسترني الى قفص موضوع على قضيبي..
جلست فوق ركبتي قدمي وبدأت تتحرك بكفيها على فخوذي .. فوصلت خصيتي .. راحت تتلمسهما بحركات رقيقة من اصابعها .. ثم بدأت كالافعى تسحب بجسدها فوق جسدي .. فلم اشعر الا وانفي يشتم رائحة لا يمكن انساها ما حييت .. انه عبق نهديها.. فرحت اشمه بشهقات عميقة .. ثم همست بأذني :
"اين المفتاح؟"
فتحت كف يدي وقلت بلهجة المستسلم
"ها هو ذا!"
اعتقدت انها ستفك قفل قفص قضيبي، لان زبي يكاد يختنق .. لكنها لم تفعل ! بل علقت المفتاح بسلسلته حول رقبتها وقالت:
"دواؤك عندي!"
ثم استقامت بجذعها فوق صدري واستدارت لتصبح مكوتها امام وجهي .. ثم جلست فوق وجهي!..
"اشتمها جيدا!!.. هل تحبها هكذا بهذه الوضعية"
"اعشق هذه الوضعية"
وما كان مني الا وأن بدأت بتقبيلها وشم ما يمكن ان يتسلل من وراء مشلحها من رائحة انوثتها..
"ارجوك يا امي .. اخلعي هذا المشلح لأرى ما تحته..ارجوك"
"سأخلع بشرط واحد"
"ما هو؟"
"ان تبدأ بتقبيل قدمي وصولا إليه وبعدها سأسمح لك بأن تشلحني اياه"
ثم استلقت على ظهرها ورأسها متكىء على ظهر السرير...
وبحركة خرافية مدت قدمها الى وجهي .. فقمت بتقبيلها من اسفلها ورحت اطبع شريط من القبلات حتى وصلت ركبتها .. ثم اخلعتعا كلساتها وتابعت طريقي وانا اقبل فخوذها وهي تفتح قدميها رويدا رويدا .. حتى وصلت كسها.. وكانني وصلت للنعيم الابدي.. فككت مشلحها ورميته عنها .. فأصبحت حوريتي عارية تماما.. ثم أمسكت بفروة رأسي والصقت فمي بين رجليها
" الحس .. هيا الحس كس ماما .. الحس كس امك"
وبإندفاع المجنون رحت ألحس كسها واشتمه واتذوق مائه وأشعر بسخونته... ادخلت ما استطعت من لساني به ورحت امسج كسها بلساني اعلى واسفل وهو بدوره لا يبخل علي وينضح عسله اكثر فأكتر .. ثم باعدت بين فلقتي مكوتها متجها الى خرمها الخمري وبدأت اقبله واستنشقه والحسه واعضه .. فما كان منها الا ان تأوهت ونهضت من مكانها وجعلتني استلقي على ظهري وجلست على وجهي تلحسني كسها عنوة ... وانا بدورة اقوم بإلتهامه وتجرع شهده بشراهة شديدة وانا اعصر نهديها بكفي الاثنين..استمر ذلك نصف ساعة وكأنه كان دقيقة واحدة .. لم
اشعر الا بقدميها وهما يرتجفات بسرعة فتأوهت تأوهات لم تقوى على كتمها.. فتفجرت ينابيع كسها وبدأت تدفق شهوتها على فمي .. فما كان مني الا ان قمت بتثبيت مكوتها فوق يدي بطريقة محكمة، كأنها ستهرب مني وبدأت التهم كسها تقبيلا وعضا ولحسا وخرقها لم يسلم من تحرشات لساني المتكرره به... في هذا الموقف لم يكن مني الا ان قذفت انا الآخر! انها المرة الاولى التى اقذب بها وقضيبي غير منتصب!!
ثم اخذت المفتاح من خول رقبتها وفكت به قفل القفص الذي يخنق قضيبي.. وبدأت تداعب قضيبي بنعومى وتنظفه بشفتيها.. ثم عادت الى وجهي وقبلت فمي وقالت مبتسمة:
"انت حقا مجنون... وانا قد جننت اكثر منك..هههه.. سأخرج الان من هذه الغرفة .. وتخيل ما شئت بهذه الغرفة... لكن عند خروجك منها، لن ترى سوى امك الذي تقابل ولدها.. واعلم جيدا اننا سنفعل ما نريد دائما لكننا لن نمارس الجنس المباشر ابدا.. فأنت ابني"
"أمرك يا ملكتي .. فما على السرير، يبقى على السرير"
ثم نهضت ملكتي من السرير خارجة من الغرفي ومكوتها الناعمة تترنح بغنج يمينا وشمالا
ارتحت قليلا ثم اخذت موبايلي وكتبت رسالة لعادل:
" عم عادل .. امي عرفت كل ما فعلته بها .. كانت في سريري منذ قليل .. سأغيب عن المعمل هذا الاسبوع .. فأنا بشهر عسلي .. كن مستعدا للجميل الآتي!!"
رد سريعا بمسخ آخر:
"هل نكتها؟؟!!"
"لا فهذا خارج حدود صلاحياتي.. فهي لن تسمح لي بذلك.. لن يركبها احد قبلك انت!"
"اتمنى لك ايام سعيدة يا صديقي.. اطلعني على كل جديد... وحين يأتي الوقت المناسب سأفشخ لها كسها فشخا.. 'واستطرد ممازحا' إلحس جيدا ههههه"
اعدت امي الغداء بينما اخذت انا حماما سريعا.. تناولت الطعام بنهم شديد وانا لا اصدق ما قد حدث.. كانت فرحتي اكبر من يستحملها عقلي.. كنت كالمجنون ابتسم وحدي وهي تتصرف كأن شيئا لم يكن!
خلدت هي للنوم وانا جلست في فناء الدار، اتسلى بقص اعشاب الحديقة وتقليم اغصان الشجر
عند الغروب رن موبايلي .. انها مكالمة واردة من امي!!
"ألو!"
" هل كنت سعيدا اليوم؟"
"اكاد اطير فرحا يا غاليتي وملكتي"
"اتعبتك أليس كذلك"
"على العكس تماما!.. مازلت في اوج نشاطي.. لم تكن سوى جولة واحدة"
"هكذا اذن!! ... تحضر اذا للجولة الثانية.. اصعد لغرفتك واخلع ثيابك وإلبس القفص وضع مفتاحه على مقبض باب غرفتك من الخارج.. ثم اختر لنا فيلما على ذوقك .. لنشاهده معا... سآتيك بعد نصف ساعة!"
ركضت كالمجنون لغرفتي .. خلعت ثيابي ووضعت القفص وبدأت ابحث بين افلامي المفضلة .. كان هنالك فيلم احبه كثيرا، فبطلته تشبه امي ، ومضمونه يتناغم مع ميولي.
كنت قد حفظته بإسم:
(Facesitting and cuckolding)
تتكلم احداثه عن امرأة اربعينية خبيرة في الجنس... تفعل بشاب فتي بمثل سني ما فعلناه انا وأمي وصباحا.. وبعدها يقوم الشاب بنيكها بقضيب صناعي وقضيبه في قفص مثلي..
اتت ملكتي وهي تلبس سنتيان وكيلوت سترينغ اصفرين وكندرة من نفس اللون.. كان الكيلوت ذو ربطتين من الاطراف ..وحول رقبتها مفتاحي.. وبيدها حبة موز متوسطة الحجم
بدأت تتمختر بمشيتها امامي وتعرض بطريقة رائعة مفاتن جسدها..تخطو الي.. فتحني جسدها وتقوس ظهرها وتعرض مكوتها فيبدو كسها منتفخا في مركز خلفيتها .. ثم اتجهت للكمبيوتر وبدأت بتشغيل الفيلم وعادت لتجلس بجانبي على الكنبة قبال شاشة الكومبيوتر... وضعت رأسي على صدرها وبدأنا بالمشاهدة وانا اتنفس نهديها فأزلت عنها السنتيان وبدأت اتنفس صدرها واعصره عصرا بيدي واسناني .. وبعد مرور عشر دقائق من الفيلم ارخت بجسمها على الكنبة وفتحت رجليها ووضعت احدى قدميها على رقبتي وأدارتها خلف رأسي، مقربة بذلك رأسي من حجرها الى وصل مدى يديها فأمسكته بكفيها ودفعته باتجاه كسها... فغصت به اكله اكلا وكأنها المرة الاولى...وهي تغمض عينيها وترضع حبة الموز التي في يدها كأنها زب حقيقي.. فأنظر اليها و إذ بي ارتعش نشوة واعود لإفتراسها .. من فتحتيها بعد ان ازلت كيلوتها لأسناني.. وماؤها كنبع عذب يرويني فأزداد عطشا وأطلب المزيد.. ثم اعطتني الخيارة وقالت لي بلهجة العاهرة الشبقة:
"هيا .. خذها ونيكتي بها ... افشخ كسي بها.. اااه ... اريدها كلها داخلي ..ممممم"
فبدأت بنيكها بالموزة وانا اتخيلها زب العم عادل.. فكدت افجر كسها من شدة النشوة وقوة دفعي للموزة بكسها.
ثم جعلتني استلقي على ظهري ووضعت طرف الموزة بفمي وقالتي بلهجة آمرة:
" هيا .. شد عليها باسنانك لأتنطط عليها "
شددت عليها وانا ارقب كسها الذي يقترب من الموزة فتتباعد شفره عند رأسها .. ليبدأ بعد ذلك بإبتلاع الموزة كاملة وصولا لفمي ..
آاااه يا ليته زبك يا عم عادل .. يفسخ كسها كما فسخني من قبل..
راحت امي تتنطت على الموزة كعاهرة ماجنة جائعة للجنس .. مفترسة الموزة حتى فجرت داخلها وخرج لبها لداخل كسها .. فما كان مني الا ان بدأت بتنظيف كسها من الداخل والخارج .. كانت طعمة خرافية .. موز بنكهة نشوة امي!!
ثم نهضت من على وجهي بعد جلسة رائعة دامت قرابة الثلاثين دقيقة .. ففكت قفل قفصي وبدأت تدلك قضيبي بنهديها حتى تفجر بحليبي على صدرها ..
ورحنا في نوم عميق انا وبجانبي ملكتي.
نهاية الجزء السابع.. يتبع
منتظر منك باقى القصة لانها تبدو مثيرة ورائعة
الجزء الأول
قبل ثمان سنين من الآن كنت ولادا غضا بالخامسة عشر من عمري، إستيقظ ذات صباح على أصوات العويل والبكاء والنواح..
انتفض منتصبا على قدميه وهرع مسرعا لاستقصاء ما يجري.. كان الجميع يلتحف بالسواء ويبكي.. ركضت امي إلي مسرعة وأخذتني بين ذراعيها وزاد بكائها بكاءا ... علمت حينها أن والدي قد فارق الحياة.
إثر هذا الحادث الأليم لم يبقى لي في الدنيا غير والدتي ذات الخمسة والثلاثون عاما.
ومضت السنين .. سنة بعد سنة.. وعاما بعد عام، ومازالت أمي هي ذاتها.. تلك المرأة الجميلة الصبورة المكافحة، تدعمني في كل خطوة أخطوها وتشد أزري في كل امتحان تمتحنني به الحياة.
لم تتزوج أمي بعد أبي مع كل ما امتلكته من جمال وأنوثة. بل بقيت تعيش كأم وحسب .. ناسية كل صفاتها الأخرة.. لم تترك من كينونتها إلا تلك الأم التي ترعى ولدها بشراسة وجسارة شديدين.
بدأت أكبر يوم إثر يوم وكل سنة تضاف الى عمري،أتعلم بها أشياء جديدة واكتسبت خبرات تنضج ذاتي رويدا رويدا.
انتهت مراهقتي وبدأت اشعر بنضوجي واستقلاليتي وأنا طالب في الجامعة.. لكن كلما فكرت بأمي لا أرى في نفسي إلا ذلك المراهق الغض الذي مازال محتاجا إلى حنان والدته.
كنت كثيرا ما أفكر بسعادة والدتي كلما شعرت بشيء من السعادة بداخلي.. وأسأل نفسي مرارا.. هل هي سعيدة!؟ هل مازالت تقبع في داخلها تلك المرأة المتفاخرة بجمالها وأنوثتها التي كفنتها السنين برماد الأمومة والخوف من كل ما هو آت؟!
أريدها ان تكون سعيدة دائما وأحيانا أطرح على نفسي السؤال الأكبر .. ماذا لو انها أرادت الزواج من جديد.. هل سأتقبل هذه الفكرة؟!
آه من آفة التفكير، فما أن تزرع فكرة في عقل المرء حتى تبدأ بالتعاظم والتضخم شيئا فشيئا وتسبح في فضاء عقله وتأخذ ابعاد جديدة ومناظير وسيناريوهات مختلفة.. هنا تقلب الآية، في البداية نبحث عن أي الفكرة لنملىء بها بعض الفراغ في يومنا وحالما تتجذر تلك الفكرة فينا .. فمهما نحاول الهروب منها نشعر اننا اقرب مما سبق لها.
طوال السنين الماضية كنت افكر بأمي على انها أمي فقط .. لكن اليوم بدأت افكر في كينونتها كأنثى واراها امرأة جميلة قلما يجد المرء امرأة بهذا الجمال وهي في العقد الخامس من عمرها.. امرأة خرافية .. بيضاء البشرة.. قوامها ممشوق.. ممتلئة الصدر قليلا..خصرها نحيل تدور على دائرته ألف فكرة .. وأردافها مكورة مشدودة وممتلئة مما يعطي جسمها وقارا فريدا، لكأنها سيدة ارستقراطية من سيدات الطبقة المخملية الفرنسية في القرن الثامن عشر.
اصبحت الان في الثالثة والعشرين من عمري.. اصبحت ناضجا بما يكفي لأن أكون "رجل البيت" بكل ما تحمله هذه العبارة من تبعات والتزامات ومسؤوليات اجتماعية.. علي ان استقبل الضيوف وأقوم بزيارتهم بين الحين والآخر وبصحبتي والدتي.
بعد وفاة والدي اصبحت علاقاتنا الاجتماعية محدودة نوعا ما ومحصورة في بعض الاقارب والجيران وصديقات والدتي اللاتي إعتدن من أيام والدي على اصطحاب ازواجهن معهن وحينما نضجت اصبح محتما علي ان ارافق والدتي لزيارتهن.. كنت اكره هذا الامر كثيرا، فهم اكبر مني سنا واهتماماتهم ونقاشاتهم لا انتمي لها ولا تمت لي بصلة لا من قريب ولا من بعيد. عندما كان يزورنا أحد أو نقوم نحن بزيارتهم كان مهمتي الترحيب بهم وبعض المجاملات كالسؤال عن الحال والاستفسار عن آخر اخبارهم ثم ابقى شبه صامت طوال اللقاء واودعهم عند الباب عند رحيلهم .. كنت اشبه الصنم او احد اثاثات الغرفة أثناء ذلك مما جعلني ممتعضا كلما شاح أفق زيارة قادمة أو ضيوف علي ان أستقبلهم.
كان لدى والدتي صديقة إسمها نيرمين .. استمرت صداقتهما منذ ايام الطفولة والكل يذكر الأخرى حين ذكر إحداهن.. نيرمين وأمل (والدتي) .. كانت الخالة نيرمين متزوجة من عادل الذي يأتي بصحبة الخالة نيرمين كلما أتت لزيارتنا وظل على هذه العادة حتى بعد وفاة والدي .
كان عادل رجلا جميل المعشر، مبتسم دائما، ودودا، ولطيفا لأبعد الحدود. إنه الشخص الوحيد الذي كنت أسعد عند علمي انه سيأتي لزيارتنا مع الخالة نيرمين لأني كنت اشعر انه يفهمني ويعرف جيدا كيف يدير الحوار ويقوم دائما بإشراكي بالنقاش كلما شعر انني بغربة بينهم.. كان يلتفت الي وبصوته الجهوري ووجه الباسم قائلا: وانت يا ايمن ما رأيك بما نقول؟ كنت اشعر بكينونتي واستقلاليتي وأرد عليه بفرح وثقة كبيرين.
توطدت علاقتي أكثر بالعم عادل وخاصة انه كان يمتلك معملا للخياطة، يدعوني للعمل معه أيام فراغي وخاصة في فصل الصيف أثناء إنقطاعي عن دراستي.
صيف ساحن جدا:
في احد مواسم الصيف ذهبت للعمل مع العم عادل . العمل معه ممتعا جدا فقد كان دائما رجلا صاحب نكتة ينشر الابتسامة على وجوه الجميع وكان إنسانيا لأبعد الحدود، يعامل عماله أفضل معاملة بحيث يجعلنا نشعر أننا ضمن عائلة كبيرة (هو عمادها).
لم يكن العم عادل يتركني أعمل تلك الأعمال المجهدة، وكلما يشتد العمل كان يدعوني لمشاركته في شرب الشاي أو القهوة في مكتبه.
لدى العم عادل خصلة أحبها جدا.. كلما كان يصل للمعمل ويقابل العمال يستطرد بعد ابتسامته المعهودة العريضة سائلا: من لديه طرفة او نكتة نبدأ بها يومنا؟
وهذا السؤوال نفسه كان يسألني اياه كلما شربت معه الشاي في مكتبه.
وفي إحدى المرات بادرت بسؤاله: لماذا لا تعمل لك حسابا على الفيس بوك يا عم عادل؟ .. ففيه كثير من الصفحات الساخرة التي تختص في الترفيه والنكات والمرح؟
أجاب بلكنة متثاقلة : انا! فيسبوك! لقد قطعت الخمسين من عمري وفاتني منذ زمن بعيد قطار التكنولوجا. وختم حديثة بقهقهة عالية
من نبرته شعرت أنه يرغب بإمتلاك حساب على الفيسبوك ولكن لا يعرف كيف ينشؤه او كيف يستخدمه.
حينما عدت الى المنزل فتحت كومبيوتري وقمت بإنشاء حساب جديد يحمل اسم عادل ، كما قمت بالاشتراك بعدة صفحات مختصة بالضحك والنكات وبعض الصفحات كان ينشر احيانا نكات ، اقل ما يمكن وصفها به أنها من تحت الحزام فقد كانت تضحكه وتسعده جدا
وفي اليوم التالي واثناء استراحة الظهيرة . أخبرته أنني قد أنشأت له حسابا خاصا به أضفت له بعض صفحات الترفيه وأضفت نفسي وبعض من العمال -الذين يملكون حس الدعابة- كأصدقاء عنده، وقمت طوال ساعة كاملة أعلمه كيف يستخدمه ويبحث به عما يريد ومن يريد. وحتى علمته كيف يرتاد المواقع ويبحث في غوغل ويوتيوب وكل المعلومات التي يمكن ان تقال لمبتديء في عالم الانترنت
وبعد ساعة من الشرح المستفيض صاح العم عادل وهو يقهقه مما يقرأه على من نكات: ان الانترنت اعطم اختراع عرفته البشرية!
بدأنا انا والعم عادل بتبادل المسجات والنكات على الفيسبوك بما فيها المكتوبة او الفيديوهات.
خلال شهر توطدت علاقتي بالعم عادل وكنت أعتبره صديقا أكثر مما عهدته بالسابق "كصديق للعائلة".
كان يرسل لي أحيانا مقاطع فيديو فيها بعض الايحاءات الجنسية او فتات ترقص رقصة شرقية فدائما كان يقول ( كم من مراهق قتله عطر امرأة) ..
أحيانا كان يرسل لي الفديوهات على الواتساب واحيانا على الفيسبوك، وما كان يثير ضحكي، أنه بدأ يبحث بمواقع النت واليوتيوب على مثل تلك المقاطع وتحملها على جهازه ويرسلها لي ولبعض الشباب الآخرين من عمال المعمل. وأنا بدوري أيضا كنت أفعل المثل، فقد كان الأمر مجرد دعابة بالنسبة لنا.
في احدى الامسيات كنت كغيري من الشبان اليافعين أشاهد افلام السكس وكنت اتنقل بين الافلام سريعا، لكن عبثا أحاول إيجاد فلم يلبي رغبتي ويشبع نشوتي.. وفجأة!!
انذر الموبايل برسالة واتساب جديدة!
انها من المعلم عادل!
كان مقطعا جنسيا مباشرا من دون إيحاءات او مقدمات .. رجل أسود البشرة له قضيب كبير يمارس الجنس مع فتات شقراء، كانت مستلقية على بطنها ومستسلمة تحت قضيب كبير يفتعل في مؤخرتها تارة وفي كسها تارة أخرى. وهي لا تملك إلا ان تتمسك بملاءة السرير وتعض وسادتها مغمضة عينيها ومتأوهة من فعل ضربات ذاك الرجل فوقها.
شعرت انا اشاهد الفيلم ان هنالك رعشة ساخنة تبدأ من عانتي وتنتشر كموجة بكامل جسدي
اعدت المقطع ثانية وانا العب بقضيبي الى ان قذفت.. خفق قلبي بقوة عدة مرات الى ان ارتخى جسدي وهمدت انفاسي.
رددت على العم عادل برسالة مفادها:
كان مقطعا رائعا!
اجاب:
نعم انه رائع جدا
وضعت رأسي على وسادتي وانا اتخيل ما يفعله الان العم عادل مع الخالة نيرمين الى ان غفوت تماما ورحت في نوم عميق.
بعد ذلك المقطع الرائع بدأ العم عادل يرسل الي كل ليلة مقطعا إثر آخر. وأنا بدوري أصبحت كالمدمن على مقاطعه الجميلة المنتقاة بعناية.. لم أعد اتكلف عناء البحث في مواقع السكس المختلفة، إكتفيت بما يرسله العم عادل فقط!
في احدى المرات ونحن جالسون في مكتبه في المعمل. سألته سؤالا كان يلح علي بشدة ويتكرر في خاطري:
أراك يا معلم عادل متابعا نهما لمقاطع السكس، اعذرني على سؤالي ، لكنني كنت اعتقد ان المتزوجون من النادر ما يترددون على مثل هكذا مواقع، فهم مكتفون ويستطيعون ممارسة الجنس متى ارادوا؟
صمت عادل قليلا واجاب وهو حزين الهيئة منكسر القلب: نعم كلامك صحيح لكن علاقتنا انا وخالتك نيرمين لم نعد كالسابق وليست نعيما كما تظن.
استدركت قائلا
نعم نعم فهمت.
في ذات الليلة قمت بإرسال مقطع الى العم عادل .. كان مقطعا جميلا فيه من العنف بقدر ما فيه من الحب.
شاهده عادل وارسل مسج:
هذا هو الجنس على اصوله!
وبعدها مباشرة ارسل لي مقطع فيديو سكس
لإمرأة اربعينية يمارس معها رجلان كل منهما يساعد الاخر على نيكها وهي مثل جمرة النار تتنقل بين القضيبين بكل شراسة وتلتهمهما بكسها الذي تورم وإحمر من كثرة النيك.
كانت هذه أول مرة أستمتع بمشاهدة هكذا نوع من الافلام . استمنيت كالعادة وانا اتابع الفلم وشكرت العم عادل على هذا الاختيار الموفق.
في اليوم التالي اخبرتني والدتي وانا اتناول طعام الغداء بعد يوم عمل طويل .. غدا يوم عطلتك سنذهب لزيارة نيرمين وعادل لا تنسى ذلك.
حسنا . إن احببتي ان نذهب اليوم فلا مانع لدي .. لست متعبا.
ردت علي والدهشة تحتل كلماتها: كنت تتهرب دائما من زيارة الاخرين . ما الذي تغير؟
اجبت بسرعة :
العم عادل ليس مثل الاخرين انه الأحب إلي من جميع الذين نزورهم بالعادة.
حل المساء وانا كالعادة انتظر مقطعا من عادل
وكل لحظة اتفقد موبايلي ان وصلني شيء ام لا..
رن الجهاز منذرا برسالة واتساب جديدة .. فرحت كتيرا .. فقد كانت من عادل .. اخذت منديلا واغلقت باب غرفتي واستلقيت في سريري ووضعت سماعات الرأس لكي استمتع بالمقطع الجديد.. انها طقوس المراهقين .. يعتقدون ان لا أحد يعرف بما يفعلون وفي الحقيقة تكون تصرفاتهم كصوت صارخ يقول .. سأستمني سأستمني
هههه..
فتحت الواتسات وبدأت بتشغيل الفيديو.. كان مقطعا طويلا من نصف ساعة استغرق بضع دقائق ليتم تحميله .. وعندما اكتمل التحميل بدأت المشاهدة .. بدا الفيلم طبيعيا كأي فيلم .. زوجين سيمارسان الجنس كأي فيلم آخر.. لكن ماذا يحدث؟!
هناك شخص آخر كانوا قد إتصلوا به أتى عندهم وبدأ يداعب الزوجة والزوج بدا سعيدا وجالس دونما حراك يشاهد صديقه يداعب زوجته ويخلعها ثيابها ويبدأ في نيكها والزوج يكتفي بالمراقبة ومداعبة قضيبه.. أثار هذا المقطع شهوتي بشدة وبدأ جسدي كله يرتعش ويرتعد من هذه المشهد.. واكثر ما شدني وجعلني انتشي هو منظر ذاك الزوج الجالس بعيدا يراقب زوجته وهي تنتاك بقسوة من رجل آخر ومنظر الزوجة التي ترمق زوجها بنظرات الامتنان والرضى والسعادة... استمنيت مرتين ولا أزال منتشيا ومثارا.. ولم اخرج من حالة اندماجي واندهاشي إلا عقب سماعي نغمة ورود رسالة جديدة يقول فيها عادل:
ما رأيك؟
ماذا سأقول له الآن؟
لم استطع فهم سبب استثارتي غير المعتادة بعد وكأنني اشاهد فيلما جنسيا لأول مرة.
اجبت:
لا اعلم لكنني استمنيت مرتين وسأفعلها مرة أخرى .
واغلقت الجهاز وقمت بتشغيل جهاز الكمبيوتر ويدأت بالبحث عن مقاطع مشابه.. كتبت في مربع البحث كلمة "husband" لأرى كثيرا من الافلام المشابهة .. لكنني كنت اجد كلمة اخرى كثيرا ما كانت ترافق هذه الكلمة "cuckold" ما هذه الكلمة ؟ وماذا تعني؟
ترجمتها على غوغل وعلمت مهناها... دياثة!
كتبت هذه الكلمة "cuckold" في مربع البحث واستعرضت النتائج لأرى العجب العجاب! كل المقاطع فيها ثلاثة أطراف: فحل ، زوجة، cuckold! لم اجد نفسي وانا اشاهد الافلام واحدا عقب آخر إلا ذلك الرجل الجالس الذي يراقب من بعيد وحينما يقترب فأنه يقبل زوجته فحسب او يساعد الفحل وهو يفتعل بزوجته.... ينتفض جسدي أكثر فأكثر كلما اشاهد فلما جديدا .. كرجل في صحراء وةجد بئر ماء وبدأ ينهل منه شربة بعد شربة.
وبينما اتنقل بين الافلام وجدت فيلما يحمل عنوانا
"watch my mom going Black"
قمت بتشغيله لأرى ما لم اتوقع أيجاده ابدا في حياتي .. ولد يشاهد امه وهي تماس الجنس مع رجل اسود له زبا ضخما والولد يدعك قضيبه وهو يشاهد.. قذفت حالا وبكمية كبيرة لم اعتقد ان خصيتي تستطيع انتاج هذا الكم الهائل دفعة واحدة. انها المرة الثالثة التي استمني بها هذه الليلة .. لكن شهوتي لم تخد بعد!.. اطفأت الكومبيوتر ودخلت فراشي وبينما انا احاول النوم راودتني تلك الفكرة الغريبة التي حرفت مجرى شهوتي للأبد وغيرت الصورة النمطية التي رسمتها بمخيلتي عن الجنس.. تخيلت: نفسي وانا اراقب عادل وهو يمارس مع امي أمام عيني وانا اراقب من بعيد وهو يفتعل بها وادعك قضيبي الذي يكاد ينفجر من شدة تصلبه.. غططت في نوم عميق ولم استيقظ الا في وقت متأخر من ظهيرة اليوم التالي على صوت امي وهي تصيح:
استيقظ ايها الكسول قبل ان يبرد الغداء.
نهاية الجزء الاول....
الجزء الثاني
استيقظت من فراشي متكاسلا.. وبخطا ثقيلة توجهت نحو الحمام وفتحت صنبور الماء البارد وملأت راحتي من الماء وبدأت برشقه تباعا على وجهي الى ان صحوت..
رفعت رأسي قليلا ونظرت بالمرآة وانا أكلم نفسي: ماذا حدث لك البارحة ؟ واي شهوة جرفتك الى امر محظور لم تألفة من قبل قط؟
هل تتخيل والدتك تمارس الجنس مع غريب امامك؟؟ اي احمق انت؟؟
وانا اسأل نفسي هذه الاسئلة ..كانت صورة امي عارية كما تخيلتها لم ترضى ان تفارق ذهني .. هنفضت رأسي كمن يريد ان يستيقظ من سكرته ونشفت وجهي ويداي وتوجهت للمطبح لتناول الغداء..
جلستي على مائدة الطعام فرأيت صحن واحد فحسب!
أمي! ألن تشاركني الطعام؟
ردت مبتسمة:
انها الخامسة بعد الظهر لقد تناولت غدائي منذ ثلاث ساعات ولم يطب لي ان اقظك في يوم عطلتك.
كانت امي تنظف البراد وتمسحه من الداخل بينما اتناول طعامي.. وفي طرفة عين احنت ظهرها وفتحت رجليها قليلا لتنظف ارضية البراد من الداخل.... كم خلفيتها رائعة؟ كأنها المرة الاولى التي اراها بها! او بالأحرى التي ارها بهذه الطريقة .. كانت تلبس فيزون ضيق مخطط بالابيض والاسود .. وقد بدى كسها منتفخا كبيرا مرسوما كقطعة هامبرغر!!
وبينما هي نعمل كانت فلقتي خلفيتها تهتزان كقطعة جيلوه مع كل حركة تقوم بها ... إلتفتت قليلا لتبل قطعة القماش التي تنظف بها بدلو الماء الذي يقع بيني وبينها...
ها هو صدرها يكاد يخرج من كنزتها السوداء الفضفاضة.. انها لا ترتدي سنتيانا!
لو تعلمون كم هي جميلة النهود التى تتوارا خلف غطاء اسود.. انه يظهر جمالها اكثر مما يخبئه
بدأت احدث نفسي.. اااه كم نهدك جميل يا امي! مازلت في عز انوثتك...
ارتبكت قليلا ورحت اكمل طعامي.
رفعت رأسها تنظر إلي :
شارفت على الانتهاء سأخذ حماما سريعا وألبس ثيابي لنذهب عند نيرمين وعادل.. انت ايضا افرغ من طعامك والبس هندامك.
اجبتها: حسنا سأنتهي بهد قليل من طعامي وسأجهز سريعا
.....
اهلا وسهلا، تفضلا ! (قال عادل)
وكذلك رحبت بنا نيرمين.
جلسنا في ارض الدار بجانب بحرة صغيرة فيها نافورة ينضح منها الماء بروية ليعطي ايقاعا جميلا يطيب معه الكلام وتحل على وقعه روح الدعابة والنكتة والرواق.
وبعد نصف ساعة من الزيارة قالت الخالة نيرمين:
سأعمل لنا ابريقا من الشاي فقد جف مآقينا.
فأردفت امي على كلامها: ساساعدك انا ايضا.
فضحك عادل قائلا: اذن هناك حديث خاص بين النساء لا يحكى امامنا !؟.. فإبتسمتا ونهضتا الى المطبخ.
وانا انظر في عيون العم عادل، لمحته يتأمل امي من الاسفل للأعلى بنظرة سريعة وحينما اصبح ظهرها بإتجاهنا. نظر الى خلفيتها مباشرة من دون ادنى خجل وبقيت عيناه مسمرتان على مكوتها وهي تهتز اثناء مشيتها، وكيف لاينظر وهي تريدي هذا الجينز الاسود المشدود!؟ لكأنه يقول لي، انني اشتهي امك جدا!! انها رائعة!
لم اشعر سوى بحرارة في وجهي تنزل الى الاسفل وبدأ قضيبي يهتز معلنا انه سينتصب.. لقد اثارني ذلك جدا .. ماذا يحدث لي؟ أيثيرني اشتهاء الغرباء لأمي؟؟؟!!!!
نظر إلي العم عادل وهو يبتسم ويحدق مباشرة الى عيني وسألني
ما رأيك بفيلم البارحة؟! لكأنه يسألني بعدما عاين مؤخرة امي، ما رأيك بهذه النظرة؟ هل تصلح كمقدمة لفلم البارحة؟
خفق قلبي خفقات قوية وارتبكت ثم لملمت نفسي واجبته :كان فيلما رائعا لم ارى مثله ابدا من قبل. لقد أثارني جدا!
اووه كم انا أحمق.. ما كان علي ان انطق الجملة الاخيرة.
وبعد مضي ساعتين، عدنا انا وامي للمنزل، تناولنا العشاء ، ثم ذهبت هي للنوم.
وانا مباشرة الى جهاز الكومبيوتر لاشاهد فيلما من النوع الرائع الذي اكتشفته. وفيلما بعد فيلم الى ان وجدت فيلما لإمرأة معها فحل زبه كبير يقوم بنيكها بشراسة امام ولدها الذي يدعك قضيبه وهو يستمتع بالمنظر.... هل ارسل هذا الفيلم لعادل؟
لاااا لن افعلها ابدا فهذا يعني مجاهرة انني اطلب منه ان يفعلها مع والدتي امامي.. يا للوضاعة لن ارسله ابدا...وبينما احدث نفسي بهذا كله، رن الموبايل معلنا ورود رسالة واتساب..
انها من العم عادل .. بدأ قلبي يخفق وانا احمل الفيديو لاشغله وكأنيي اعلم مسبقا فحواه!
نعم مثلما توقعا !! لقد ارسل لي العم عادل فيلما مشابها للفيلم الذي كنت مترددا في ارساله له.. ولكن هذه الممثلة تشبه امي جدا بالملامح العامة وتفاصيل الجسم ولون البشرة والعمر.. الان اصبح كل شيء واضحا.. انه يريد ان يركب امي برضاي ومباركتي.. يا لوقاحته ويا لسعادتي!!!!!!!!!!
لما اعلم ماذا افعل.. سوا انني ذهبت للحمام واحضرت كيلوت امي الذي تركته بعد استحمامها اليوم وبدأت بشمه كالمجنون وانا اشاهد الفيديو الذي ارسله عادال إلي واللعب بقضيبي وانا اتخيله يفترس امي بزبه الكبير وبشراهه كبيرة الى ان يدفق حليبه وأنا بدوري قد دفقت حليبي!!!
انتظرت رسالة من عادل يسألني عن رأيي بالفيلم مثلما يفعل دائما وانا مرتبك ماذا سأرد عليه؟ .. لكن هذه المرة لم يفعلها!! لم يسأل ذلك السؤال!!
هل سيسألني اياه غدا في العمل وجها لوجه؟؟؟ سأفضح امامه!! فلست من النوع الذي يستطيع ستر انفعالاته وردات فعله!! ماذا أفعل الآن؟؟
من الافضل ان أباشر انا بسؤاله.. فمهما تحدثنا على الشات فإنني على الاقل سأخفي انفعالاتي أمامه.
كتبت له رسالة من سطر واحد ويدي ترتجف وانا أطبع الحروف:
لم تسألني عن رأيي بالفلم كعادتك هذه المرة.. لماذا؟
اجاب ومن دون انتظار كمن حضر سيناريو نقاشنا مسبقا:
لأنني اعلم سلفا انه اعجبك.
ثم استدرك برساله اخرى
أمازال زبك منتصبا؟
أجبته كمن يريد ان يعرف النهاية:
نعم .. انه منتصب بشدة.
سأل عادل:
ما أكثر مشهد شدك في الفيلم؟
اجبت:
حين رفعها الفحل في الهواء على زنديه وهو ينططها على قضيبه وقدميها تهتزان في الهواء.
سأل: هل بدا لك قضيبه كبيرا؟
اجبت مثل المنوم مغناطيسيا:
نعم .. جدا
مرت عشر ثوان كأنها أسبوع ثم وصلتني رسالة مصورة.. كتب عادل اسفلها: هذه صورة قضيبي.. الأ يشبه قضيب الفحل بالفيلم؟
بينما انا انظر الى صورة قضيبه كلن جسدي كله يهتز من خفقات قلبي الذي اشعر انه سيخرج من صدري وبدأ العرق يتصبب من وجهي. كان قضيبا غليظا مليئا بالعروق، طويل الى حد بعيد. فكتبت:
انه اجمل بكثير!!!!!
ثم أرسل لي مقطعا آخر.. كان فيلما مدته ساعة ويحي بالتفصيل عن علاقة والد وامه برجل غريب ضمن اطار درامي وحبكة قوية تقنعك بحتمية وقوع احداث الفيلم.. وكتب رسالة مفادها: تمتع بمشاهدة هذا الفيلم بروية، اتمنى لك سهرة ممتعة، تصبح على خير.
شاهدت الفيلم من اوله لآخره بعناية كبيرة وساعدني على فهمه لغتي الانكليزية الجيدة.. خرجت من الفيلم بخلاصة.. "ان يسميهم الجتمع بالمنحرفين جنسيا ، ما هم الا بشر كسائر البشر لهم شهواتهم الخاصة التي لعبت البيئة والظروف دورا كبيرا في حرف شهواتهم.. لكنهم سعيدون بإنحرافهم والسعادة هي غاية كل الاشياء وهي الغاية الوحيدة التي تروي ظمأ الحاجة والادراك"
لعل هذا الفيلم أصبح بمثابة الدستور الذي يعطي شيئا الشريعية لشهوتي الجديدة ويبعث الى السكينة والسلام والمنطقية لما قد يأتي مستقبلا!!!
غطتت في نوم عميق حتى صباح اليوم التالي ثم استيقظت وذهبت الى عملي وانا ارتعد من مجرد تفكيري بلحظة اللقاء مع العم عادل.
دخل العم عادل الى المعمل وكعادته بوجه باسم سألنا؟
من سيحكي طرفة نبدأ بها يومنا ونظر الي كما نظر للآخرين مما اراحني قليلا وكأنه يقول لي : إهدأ وابحث عن السعادة وانسى مخاوفك!
دعاني لشرب الشاي وتحدث الي كعادته عن كل الاشياء بإستثناء موضوع الجنس ومر يومنا بسلام.. اراحني هذا جدا
وعند عودتي للمنزل تناولت طعام الغداء مع اجمل نساء الكون.. (أمي)
ودخلت غرفتي وقمت بتشغيل الكومبيوتر وكالعادة ابحث عن فيلم لولد يشاهد امه مع آخر حتى وجدت فيلما اقل ما يمكن ان يقال عنه أنه رائع .. شاهدته ثم قمت بتحميله على موبايلي وأرسلته لمعلمي العزيز (عادل)
شاهد عادل الفيلم وكتب الرسالة التالية:
انه فيلم جميل حقا! كم اتمنى لو كنت مكان هذا الفحل.
فأجبته:
كنت سأستمتع بمشاهدة هذا الفيلم أكثر فقضيبك اضخم من قضيبه ههههه
فأجاب عادل:
وكنت ستستمتع أكثر لو شاهدنا على أرض الواقع.. تجلس وتراقب وتدعم قضيبك!
ومن دون ادنى خجل اوحياء كتبت:
نعم ياليتني كنت مكان ذلك الذي يجلس ويراقب!
فكتب عادل:
ويا ليتني كنت ذلك الفحل الذي يركب أم ذلك الولد الذي يتمتع بالمراقبة و المشاهدة!!!!!!!!!!!!!
لقد تكسرت كل الحدود والحواجز والتابوهات بيني وبين العم عادل بعد هذه العبارة، وغدا كل شيء واضحا!
فكتبت:
(((((نعم ياليته يحدث ذلك)))))
ثم وبطريقة مباشرة دون تردد كتب عادل:
هل تستطيع تخيلي الآن مع والدتك؟
ابتلعت ريقي و كتبت وأنا غارق بشهوتي:
نعم.. اتخيلك معها.
قال عادل : انسى كل خوفك واسقط كل اقنعتك فهذا سر بيننا وحسب.. ثق بي ليكمل كل منا رغبة الآخر.. ثق بي فمهما حدث بيننا ومهما كنت فأنا أحترمك واحبك جدا ولن يتغير هذا أبدا.. قل لي الآن بوضوح اكثر.. ماذا تريدني ان افعل بأمك أمل ؟
كتبت: اريد ان ارى زبك يدق كسها حتى الخصيتين وانا استمتع بمشاهدكما وادعك قضيبي.....
الجزء الثالث
انتهت محادثتنا انا والعم عادل بتلك العبارة... لم اكتب شيئا بعدها .. وهو بالمقابل لم يفعل.
ماذا فعلت بنفسي؟؟ وأي شهوة عمياء هي تلك التي جرفتي بعيدا عن حدود العقل المنطق ؟! لم يعد بعد هذه المحادثة خط رجعة..
ترى لو عاد الزمن ساعة للوراء وتحديدا من تلك اللحظة التي بدأت بها محادثتي مع عادل، هل كنت سأكتب غير ما كتبته منذ قليل؟ .. هناك عواصف تهب بداخلي، تبعثر افكاري في كل ركن من عقلي.. إنني مشتت تماما، بين شهوتي التي تصرخ قائلة:" انني سعيدة جدا" وبين عقلي الذي يؤنبني على ما فعلت.. بين قدم تريد ان تركض بي قدما في هذه الطريق الجديدة وبين قدم أخرى تحاول ان ترجع بي للخلف....
وسط هذا التخبط والاضطراب وجدت قدماي تقودني للحمام وتقف بي أمام المرآة.. فتحت صنبور الماء ووضعت رأسي تحت سيل من الماء البارد، لعلي أصحو على نفسي أو أغرق أكثر (بشهوتي ورغبتي)!
جلست في الجمام على الارض مطأطأ رأسي بين ركبتي وقطرات الماء تقطر من خصل شعري .. قطرة قطرة . وبينما كنت احصي تلك القطرات نظرت بطرف عيني ولمحت كومة الغسيل المتركمة أمام آلة الغسيل.. زحفت نحوها غير مكلفا نفسي عناء السير على قدمي وبدأ كالمجنون أبحث عن الألبسة الداخلية التي تركتها أمي إلى ان وجدتها.. اغمضت عيناي وبدأت اشتمها بنهم شديد وانا اتخيل تضاريس جسدها الرائعة وهي عارية فيدخل عليها العم عادل ويبدأ بإفتراسها وهي تنظر الى مبتسمة منتشية.
ذهبت كعادتي الى المعمل في اليوم التالي وبدا العم عادل طبيعيا كعادته طول اليوم وعندما حلت الساعة الرابعة وقت انصرافنا واقفال المعمل، طلب مني عادل ألا أغادر الى ان انصرف الجميع الى منازلهم .
دعاني إلى مكتبة وبدأ بإعداد القهوة، ثم احضر لي كوبا عندما انتهى من تحضيرها.
بدأ العم عادل بأقفال النوافذ واسدال الاباجور ثم اغلق الباب.. خفت منه ومما سيفعل.. فشعر بإرتباكي وقال لي:
اهدأ.. سأطفىء الانوار ايضا وأشعل شمعة صغيرة.. وبعدها سنتناقش في بعض الأمور ليس اكثر.
اجيته:
ولماذا كل هذه الاجراءات؟!
فقال بلهجه العارف:
ان الظلام يجعلنا نتحرر اكثر من مخاوفنا ويفك عقد ألسنتنا ونبوح في عتمته ما نخفيه في صدورنا.
فعل ما قال واطفىء الانوار وأضاء شمعة.
وجلس قبالتي وبدأ بسؤال روتيني:
كيف حالك اليوم؟
*بخير .. انني يخير.
* هل انت نادم على محادثتنا مساء البارحة؟
* لا اعلم.. بعض مني اراد قول ما قلته وبعضي الاخر يلومني عليه.
* هذا امر طبيعي لانها المرة الاولى وتجربتك الاولى .. فلم تختبر من قبل مثل هذه الاشياء .. لكن دع مخاوفك جانبا ودعنا نبحث عن السعادة واللذة .. ما سيكون بيننا سيبقا بيننا.. ثق بي.
* انني أثق بك.
* هل شاهدتها عارية من قبل؟
* لا.. لكني لمحت نهديها عدة مرات في مناسبات مختلفة.
* كيف كان شكلهما؟
* كانا جميلين حقا! أبيضان، مستديران، بارزان للأمام، وحلماتهما وردية منتصبة.
* اعدك انني في يوما ما سألثم تلك الحلمتين الجميلتين بشفتي واعصرهما بكفي وانت جالس معنا تستمتع بمراقبتنا.
ثم استطرد كلامه بسؤال آخر؟
هل اشتهيتها من قبل؟
اجبته وكلي حيرة:
لا أعلم.. كنت اعتبرها طوال عمري اجمل نساء الكون.. لكنني لما اتخيل نفسي معها كرجل قبال انثى.. ولكنني كنت احب وبطريقة عفوية مشاهدة افلام الجنس لسيدات في مثل عمرها ولون شعرها وبشرتها... لكن خلال الفترة الاخيرة كثيرا ما اتخيلها عارية، تهتز تضاريسها يغنج ودلع كيفما التفتت وتحركت. ولم اجد نفسي إلا بين قدميها الحس لها فرجها.
وبينما انا اتكلم قال عادل:
تعال واجلس بجانبي.
فقمت من مطرحي وجلست جواره.
ثم وبنفخة منه اطفأ الشمعة وأمسك كف يدي وأدخلها داخل سرواله بعد ان ارخى زراره ووضعها على قصيبه المرتخي..
بدأت أشعر برعشات غريبة تهز جسدي وامواج من السخونة تتردد بإيقاع متزايد تحت جلدي.
ثم قال:
دع يدك عليه بينما نكمل حديثنا!.. هل تراه سيشبع أمل؟
* نظرا لحجمه وهو مرتخ .. فمن المؤكد انه سيشبعها
* هل تريد ان تتحسس حجمه وهو منتصب؟
ابتلعت رشفة من القهوة أبل فيها حنجرتي وبصوت مرتجف:
* نعم اريد.
* اذا ادعكة بينما نتحدث الى ان ينتصب.
وضعت قضيبه بين اصابعي وبدأت بدعكة رويدا رويدا.
ثم قال عادل:
سأطلب إليك شيئا!
* ما هو ؟
* اريد ان تقوم بتصوير امك فيديو وهي تستحم من دون ان تشعر هي بذلك.
* وبنبرة المستغرب الفزع :ولكن كيف..؟
* اننا في فصل الصيف، وهي تعود للمنزل من عملها عند الساعة الثانية ظهرا ومن المؤكد انها تستحم اثناء رجوعها.. فكما اخبرتني نيرمين فأن امل تحب النظافة الى حد بعيد حتى انها تعاني من وسواس النظافة.
* صحيح .. انها تستحم حال عودتها لربع ساعة بشكل يومي .. صيفا وشتاءا.. لكن كيف سأصورها من دون ان تشعر؟ انها ستلاحظ اي تغيير .
فقال عادل:
لا تخف .. لدي صديق يعمل في مجال الالكترونيات والقطع الكهربائية وتحدث لي ذات مرة عن كاميرة صغيرة اصغر من علبة كبريت.. وقمت بالامس بشراء واحدة منها .. ثم ناولني الكاميرا وتابع قائلا:
ستضعها في مكان ما بين المناشف او علب الشامبوه او اي مكان تراه مناسبا وتسجل لنا الفيديو وتحمله بعدها على الكومبيوتر ثم منه على فلاش USB وتأتي غدا ونشاهده معا..
فأجبته مقاطعا:
لكنها تعود قبلي الى البيت فكيف سأقوم بكل هذا؟
فأجاب عادل :
لا تأتي غدا الى المعمل . واردف وهو يبتسم: سيكون لديك عمل اهم.
شعرت ان قضيبه بدأ يتمدد في كفي وبدأت اصابعي تبتعد عن بعضها رويدا رويدا جراء هذا التمدد الى ان انتصب على أتمه.
فقال لي :
أأعجبك حجمة؟
اجيته والدهشة تملأ فمى:
انني لا استطيع ان ألامس طرف ابهامي بباقي اطراف اطابعي!! انه اضخم مما توقعت!!!!!
فقال : لا تخف .. سيدخل حتى الخصيتين بأمك الجميلة (أمل).. والآن ادعكه الى ان ينزل حليبه.
فبدأت في فركه بكلتا راحتي يدي.. افرك ذلك الشيء الضخم الذي أراه -رغم العتمة- بأصابعي!
دعكته قرابة عشر دقائق الى ان شعرت بلزوجته بين اصابعي.. فتأوه عادل كأسد جريح .. ثم قال لي : شكرا لك يا أيمن .. اغسل يديك واذهب بعدها للمنزل وافعل ما قلت لك وتعال غدا في نفس هذا الوقت .. سأكون بإنتظارك وحدي... لكن اياك ان تشاهد الفيديو لوحدك.. سنستمتع به معا
في اليوم التالي عند الساعة الواحد دخلت الحمام وبدأت ابحث عن مكان اخبأ به الكاميرا .. اين اخبؤها؟ فكل الاماكن تبدو لي مكشوفة.. وبدأت اتلفت يمينا وشمالا .. اعلى واسفل.. إلى ان خطرت لي فكرة!!.. ألصقت الكاميرا في جيب روب الحمام خاصتي من الداخل فهو معلق قبالة حوض الاستحمام وموضعه مناسب جدا.. ثم ثقبت الجيب ثقبا صغيرا بقدر عدسة الكاميرا .. لقد اختفت الكاميرا تماما فلونها اسود مثل لون روب الحمام .
وعند الساعة الثانية الا ربع شغلت وضع التسجيل وخرجت وجلست في غرفتي وقلبي يكاد يقفز من مكانه من شدة الخوف.
سمعت صوت عربدة المفتاح في قفل باب المنزل.. لقد وصلت امي .. وكعادتها دخلت غرفتها واحضرت ثيابا نظيفة وخلت الحمام لتستحم.. مرت الربع ساعة اللاحقة وكأنها ربع قرن .. يكاد الوقت من شدة بطئه يرجع للوراء .. بقيت اعصابي مشدودة الى ان خرجت امي من الحمام.. وحين دخلت غرفتها ولجت فورا الى الحمام واخرجت الكاميرا ثم دخلت غرفتي واخرجت بطاقة الذاكرة وقمت بتنزيل الفيلم على فلاشة ال USB
ثم استلقيت على سريري منتظرا الساعة الرابعة .. منتظرا لقائي بعادل..
مر الوقت متثاقلا وعند الساعة الثالثة دخلت الحمام واخذت دوشا سريعا ثم لبست ثيابي وانطلقت الى المعمل لمقابلة عادل.
وصلت الى المعمل عند الرابعة وعشر دقائق .. كان خاليا من الجميع بأستثناء صوت موسيقى خافت يأتي من مكتب العم عادل.
دخلت المكتب فنظر الي عادل وقال بلهجة المتلهف المترجي :
قل لي إنك فعلتها!!!؟؟؟
ابتسمت وأجبت بنبرة المنتصر وانا الوح بال USB بيدي: نعم فعلتها.
فنط عادل من مكانه فرحا وعانقني وقال شغل الفيديو على الكمبيوتر بينما اطفىء الانوار واشعل الشموع.
وكأننا في سينما ننتظر مشاهدة فيلم، واي فيلم؟ فيلم سكس لأمي!!!
ادرت شاشة الكومبيوتر لتواجع الكنبة التي يجلس عليها عادل في المكتب.. شغلت الفيديو وذهبت وجلست بجانب عادل.. كانت الربع ساعة الأولى لا تحوي شيئا سوا الحمام الفارغ وكأن الصورة واقفة .. لف عادل ذراعه خلف رقبتي وشدني إليه وهمس في أذني :
هل انت متلهف بقدري لمشاهدة الفاتنة أمل
فأجبت بلهجة الحائر:
نعم انني متلهف جدا .. بقدر هلعي وخوفي.
ثم سمعنا صوت باب الحمام يفتح ودخلت أمي.. علقت الثياب النظيفة التي تحملها على التعليقة وبدأت بخلع ثيابها..
قمت ببلع ريقي والتحضر لما سيأتي ومططت رقبتي للأمام موسعا حدقتا عيني.. نفس الحركة قام بها عادل وهو يراقب امي تبدأ بخلع التنورة لتكشف عن فخذين مشدودين ناصعي البياض كأنهما عامودان من عاج وتظر خلفية بيضاء مكورة طرية تهتز من ادنى حركة وما زاد جمالها هو ذاك الكيلوت السترينغ الاسود الذي سترميه عنها بعد قليل.. ثم بدأت بفك ازرار قميصها الزهري .. زر بعد زر الى ان انتهت الازرار فقامت برميه عنها ليظهر السنتيان الابيض الذي لا يفوق بياضه إلا ذاك النهد الثلجي المتواري خلفه.. وبحركة رائعة ارجعت مرفقيها للخلف تفك سنتيانتها لينفر صدرها للأعلى .. وبطرفة عين سقط السنتيان ليكشف عن اطيب نهد ثلجي في الدنيا .. تثور منه خلمتان ورديتان متباعدتان نافرتان ترسم كل منهما دوائر عبثية كلما اهتز جسمها .. بدأ نهديها بالركوع ..اقتربا من الارض حيت عكفت ظهرها للأمام لتشلح كيلوتها.. تدقف الكيلوت من بين رجليها بإنسياب منقطع النظير، لينساب كقطرة ندى تسقط من بتلة زهرة لوتس بيضاء عند الفجر.. وصل الكيلوت للأرض ووصلت ازبارنا انا والعم عادل لحلوقنا..وبحركة غنج مسكت الكيلوت بإبهام وسبابة قدمها ورمته بعيدا الى سلة الغسيل ليظر بين قدميها كس فتي ابيض محلوق الشعر .. شفره وردية مثل حلمتي نهديها. ثم اقترب من حوض الاستحمام واحنت ظهرها لتفتح صنبور الماء.. كادت خلفيتها تلامس الكاميرا.. مستديرة، منتفخة، ثلجية ..ظهر خرمها الوردي الضيق امامنا واسفله كس منتفخ تمنيت لو كنت خلفها الان .. الحس كسها واشتمه واعضه بأسناني و الحس ذاك الخرم المشدود الى ان يمل مني ويرتخي... اعلم في قرارة نفسي ان العم عادل له اماني اخرى تختلف تماما عما تمنيت... انه يتمنى ان ينقض كنسر جائع على فريسته.. يفشخ كسها نيكا يدق خرمها الوردي للخطيتين....
استقامت امي بجسدها ودخلت تحت دوش الماء وبداء الماء يضرب جسدها ويتطاير عنه كالمجنون الثمل بإنوثتها. بدأت تفرك جسدها برغوة الشامبو وتتلوى كأفعى بخصرها الضيق واردافها المصقولة... لم اجد يدي الا بداخل بنطال عادل الذي كان يلبس البيجاما كغير عادته.. امسكت قضيبه وبدأت بدعكة ونحن نراقبها تتلوى على ايقاع قطرات الماء وهي تضرب جسدها.. وقلت بصوت مسموع :اريد ان اراه كاملا بكسها
رفع عادل راحة يده ووضعها على اعلى رقبتي ممسكا رأسي فقذفه بإتجاه قضيبه إلى ان اصبحت شفتاي مقابلة لشفاه رأس قضيبه الكبير... فما كان مني إلا ان اغمضت عيناي وفتحت فمي وبدأت ابتلغ قضيبه شيئا فشيئا وارضعه جيئة وذهابا واتخيله مع امي في الحمام فأزداد حرارة وشراهة في رضاعة قضيبه إلى ان قذف في فمي حليبه.. كان كبركان ثائر يأبى ان يخمد... دفقة بعد دفقة إلى ان امتلأ فمي وشعرت بملوحته تملأ لساني ... (ابتلعه!) قال عادل
فإبتلعته دفعة واحدة... كأنني (أمي).
الجزء الرابع
عدت الى المنزل ومازال طعم مني عادل في فمي.. كثيرا ما اكنت اتذوق منيي بعد الاستمناء.. لكن طعم مني العم عادل ذا نكهة اخرى.. كأنه مجبول بجرعة من هرمون الدوبامين "هرمون السعادة"
لما اعد اعرف الشخص الذي اصبحت عليه.. شخص منقاد وراء لذته وشهوته ولا ينظر خلفه ابدا بل يمضي قدما الى حيث لا يعلم. لكنني اشعر بسعادة غامرة!
عدت للبيت وبدأت اشاهد الفيلم مرارا وتكرارا دونما شبع .. اوقف الصورة واكبر ملامحها كأنني اريد الدخول في عالمها..
اصبحت اراقب كل حركة من حركات أمي وادقق في كل تفصيلة من تفاصيل جسدها.. انها اجمل من ان استطيع كبح جماح شهوتي وطريقة تفكيري بها..
لا يقتلني شيء كأحمر شفاهها .. لونه الاحمر وجسدها الابيض أشبه بجمرة نار تشتعل فوق كومة من ندف الثلج الساطعة البياض... وكيف سأنسى حجم صدرها الرزين المعتدل واستدارة مكوتها اسفل خصرها النحيل! ؟.. كيف سأنسى ذاك المشهد الخرافي ، حين كانت تنساب قطرات الماء من فروة رأسها من وتنساب بسلاسة بين تلك الاهداب الناعمة الموجودة اعلى رقبتها خلف اذنيها؟!
لقد اصبحت كومة من شهوة .. من سعادة .. من جنون ولذة.... أمي. .. انك ست النساء دون منازع في نظري.
بدأت طيلة اسبوع بتصويرها خلسة و بشكل يومي.. في الحمام.. في غرفة نومها اثناء تبديل ملابسها ..في الصالة وفي كل ركن اشتم منه رائحة انوثتها... والعم عادل اصبح مهووسا بأمي .. ليس عنده غير سيرتها.. اصبح مثل المراهق الذي يحلب قضيبه مرتين او ثلاثة في اليوم.
في اليوم الثامن طرأ شيء لم يكن في الحسبان..
تلك الافلام الروتينية لأمي والتي كنا نشاهدها انا وعادل دخل عليها حدث جديد..
كان يوما عاديا في بدايته..
نصبت الكاميرا في الحمام وخرجت لعملي لأعود كالعادة واقتطع الربع ساعة التي تقضيها امي في الحمام، من مقطع يدوم اكثر من ثمان ساعات ..لكن هذه المرة كانت مختلفة تماما .. كانت امي في عز شبقها ومحنتها فأستغلت غيابي عن المنزل وادخلت معها (حبة خيار) الى الحمام.. كانت بيدها حينما دخلت .. اغلقت الباب.. خلعت ملابسها بسرعة.. رمتها بعيدا وجلست على مقعد صغير بجوار حوض الاستحمام اغمضت عينيها وبدأت تدخل الخيارة في فمها وتخرجها كأنها ترضع قضيبا وبيدها الاخرى كانت تفرك حلماتها تارة وكسها تارة اخرى.. كانت الخيارة صغيرة مقارنة بزب عادل فلم تكن تتجاوز الخمسة عشر سنتيمترا.. كان تدخلها كلها تخرجها الى ان كستها طبقة من اللعاب.. ثم بدأت بتمريرها بين نهديها الى بطنها وصولا لأشفار كسها الذي بدأ ينطح عسلا.. بدأت بتفريش اشفار كسها صعودا ونزولا وهي تتلوى من شدة محنتها
ثم وضعت احدى طرفي الخيارة بين شفريها وضغطت عليها تدفعها للداخل.. تخرجها وتدخلها .. تدخلها وتخرجها وهي تتأوه بصوت خافت .. ثم تركتها داخل كسها ولم يبقى خارجا سوى جزء صغير منها.. بدأت بدعك صدرها بشراسة وقرص حلماته.. ثم انزلت احدى يديها للأسفل بين ساقيها تهز بها الخيارة بين جدران كسها .. ثم مررت اصابعها على ثقب طيزها الضيقة وبدأت بفركة بالشهد الذي يقطر من كسها. بدأت تحاول ادخال اصبعها الوسطى بخرمها لكنها لم تفلح.. فقامت ببل اصبعها من فمها وكررت المحاولة فإندفعت اصبعها للداخل شيئا فشيئا الى ان دخلت كلها .. وبعد ارتخاء خرمها قليلا ادخلت اصبع اخرى ثم استعانت بإصبع من يدها الاخرى محاولة توسيع فتحتها ..وبينما هي ترخي فتحتها سقطت الخيارة من كسها .. فإلتقطتها وسندت احدى طرفيها على الكرسي وبدأت تجلس على طرفها الاخر دافعة بمكوتها لتبتلع الخيارة وهي مازالت تدعك بظرها بحركة دائرية منتظمة.. دخلت نصف الخيارة في طيزها ولم تستطع ادخال المزيد فتوقفت عند هذا الحد تدخل ما دخل فنها تارة وتخرجه.. الى ان بدأت قدماها ترتجف فأسندت ظهرها على الجدار فتفجرت ينابيع العسل بين فخذيها.. رويدا رويدا خفت رعشتها وارتخى جسمها فنهضت واخذت دوش بارد ولبست ثيابها واخرجت معها حبة الخيار وخرجت.
هذا الفيديو جعلني اتعرف على جانب لم أألفه بأمي .. وجدتها هذه المرة أمامي فقط كأنثى شبقة، ثائرة، تشتعل نشوة
استمنيت وانا اشاهد الفيديو مرتين وارسلت رسالة لعادل كتبت فيها:
لك مني غدا احلى مفاجئة!
وبعد ضهيرة اليوم التالي شاهد العم عادل الفيديو وجن جنونه واخرج زبه وبدأ يدعكه بينما كانت تدعك هي كسها.. فما كان مني الا ان قلت له:
دعني اساعدك.
وجلست على ركبتي بين رجليه وبدأت ارضع زبه وهو يتمتع بمشاهدة نشوة امي وهي تداعب نفسها..
استمنى العم عادل في فمي.. فإبتلعت ما قذفه .. ثم طلب مني ان اعيد المقطع من جديد واعود اليه لأداعب قضيبه حتى ينتصب ويستمني مرة اخرى.. وبينما انا ارضع قضيبه وهو يشاهد الفيلم .. طلب إلي ان اخلع ثيابي!
.. ارتبكت قليلا لكن شهوتي وسعادتي في هذه اللحظة تدفعانني لفعل اي شيء.
خلعت ثيابي وبقيت في الكيلوت..
استغرب العم عادل من جسدي الاملس المحلوق! .
فأخبرته انني لست من النوع المشعر سوى شعر عانتي وبعض الشعيرات بين فخذي، التي احلقهما صيفا للنظافة وحسب ... انزل عادل كيلوتي واضاء اللمبادير الصغير الموضوع على طاولة مكتبه.. وقام بفتل ظهري ليواجه الضوء وامسك فخذاي وباعد بينهما.. لم اتوقع في حياتي ان يحدث هذا لي.. ان اعامل كمرأة.. وتتقهقر رجولتي امام رجل ممتلأا رجولة كالعم عادل .. فلا اشعر الا بسخونة في جسدي واوتخاء وانقباض خرمي يتبعه ارتخاء كامل في مؤخرتي..
نظر عادل الى ثقب مؤخرتي الضيق النظيف
فقلت له خائفة:
إنتظر!! ماذا ستفعل؟؟!!
قال لي بنبرة تملؤها السيطرة:
لا تخف لن نمارس الجنس.. سأداعبك فقط بينما تداعب امك نفسها.
استقام قضيبه .. فجلس على الكنبة وارخى ظهره عليها وباعد بين قدميه قليلا وطلب إلي وهو يؤشر ييده ان اجلس على زبه وامرر قضيبه بين فخذي جيئة وذهابا لتلامس فتحتة مؤخرتي كل سنتيمتر من قضيبه. باعدت بين فخوذي وجلست على قضيبة كدجاجة تفرش ريشها على بيضعا..
تموضعت جيدا وبدأت افرك قضيبه بفوذي كما لو كانا يدي.. ثم امسك قضيبي الذي يشبه في حجمه، حبه الخيار تلك التي استعملتها امي وبدا بدعكة براحة يده، وانا ادعك قضيبه بمؤخرتي ونحن نشاهد معا محنة امي في الحمام..الى ان قذفنا معا .. ملأت يده بحليبي، وهو ملأ مؤخرتي بحليبه.
عدت للبيت ودخلت غرفتي واغلقت الباب لأختلي بنفسي قليلا...
خلعت كامل ثيابي.. ونظرت لنفسي عاريا امام المرآة .. نظرت الى قضيبي.. استدرت.. ونظرت لمؤخرتي. لم ارى فيهما الا طريقين للمتعة... طريق يخرج مني .. والآخر يدخل بي!!
مضت الايام وانا والعم عادل على نفس المنوال الا انه استجد أمر جديد الآن.. خاص بي وحدي.. رأيت سببا جديدا يجعلني افرغ شيئا من شهوتي .. (طيزي) الذي بدأت كل ليلة بمداعبته بأصابعي وانا استمني.. كنت ادخل اصابعي بخرمي اول الامر ثم بدأت استعين بأشياء اخرى اكبر حجما.. قلم حبر.. مفك البراغي.. شمعة.. او اي شي اراه مناسبا.... ادخله في مؤخرتي وادعك قضيبة واشاهد احد افلام امي!..
لأرى ان خرمي بدأ يعتاد على احجامها ويستوعبها "كل ليلة" بشكل أسرع عما كان في الليلة السابقة!..
في احد الايام طلب مني عادل ان انتظر بعد انصراف العمال مع انه لم يكن لدي مقاطع فيديو جديدة لنشاهدها .. غير اني الفضول حتم علي الإنتظار، لارى ماذا لديه من جديد.
انصرف العمال.. ودخلت مكتبه واغلقت الباب خلفي وجلست بينما يعد لنا القهوة.
حمل كوبي القهوة بيدية وظل واقفا أمامي .. صمت برهة.. ثم اومأ بحاجبيه كمن يريد ان يباشر بموضوع لكنه لا يعلم كيف يبدأ.
ثم قطع صمته بسؤال:
هل تريد ان ترى ما رأيناه بالفيديوهات على ارض الواقع؟
اجبت مستغربا؟
وكيف ذلك؟!
اخرج من جيبة قارورة صغيرة تشبه علبة دواء.. ثم قال : هل تعلم ما هذه؟
لا.... لا اعلم .. ما هي هذه ؟!
فقال: انه سائل منوم ... قطرتان منه تجعلك تنام كالقتيل لست ساعات لا تعلم فيها ما يحدث.
ثم استطرد قائلا :كنت اخذ منها احيانا في مواسم الاعياد حيمنا كنا نعمل ساعات عمل اضافية كتيرة .. كنت بعد اخذها انام من الليل حتى الصبح كالقتيل ولكنني كنت استيقظ بكامل نشاطي وطاقتي .. ما عليك الا ان تضع لها قطرتين مساءا في كوب الشاي وقت العشاء ، عندها ستشعر هي بالنعاس وتخلد لسريرها لتغط في نوم عميق لا تستطيع الاستيقاظ منه الا بعد ست ساعات على الاقل... في هذه الست ساعات ستشاهد وترى بأم عينيك ما ترنو اليه طوال الفترة الماضية.. لا تخف انه دواء مجرب وليس له اضرار جانبية اذا استعمل بحكمة ..ولا تقلق من ان تصحو هي وانت تزيل عنها ملابسها اوتحركها اوتتلمسها .. واذا اردت الاطمئنان أكثر فجرب ان تضع لها قطرتين هذه الليلة .. وحين تخلد هي للنوم حاول ايقاظها .. فإن لم تستطع ان تستيقظ او تأتي برد فعل ما، عندها ستكون الطريق امنة.
اعجبتني الفكرة رغم خطورتها .. لكني اثق بالعم عادل بأن هذا الدواء هو منوم وحسب.. وفعلا اخذت القارورة منه وعدت بها الى المنزل.
قمت بتجربتها على نفسي اولا!
وضعت قطرة واحدة في كوب ماء وشربته.. وضبطت منبه الموبايل ليرن كل ساعة، ووضعته قريبا من رأسي .. وما هي الا ربع ساعة الا ووجدت نفسي في سبات عميق لم استيقظ منه الا بعد ثلاث ساعات .. اي عند التنبيه السادس للمنبه.
علمت حينها ان كلام عادل صحيح تماما .. فأنا من النوع الحساس جدا اثناء نومي.. يمكن ان يقظني دبيب نملة او تكتكة عقرب الساعة.. لكن رغم هذا كله، الا اني لم اشعر بالمنبه ولم اعلم ما يجري قبل ثلاث ساعات.
حلت الساعة العاشرة فجلسنا في ارض الديار اثناء تناول العشاء، فطلبت من أمي احضار ابريق من الماء.. خلال فترة غيابها، وضعت قطرتين من هذه القارورة في قعر كوبها .. كان لونها مثل لون الماء ولن تنتبه له ابدا.
وفعلا حدث مثلما قال عادل بالضبط... شعرت هي بنعاس يثقل جفنيها بشدة فذهبت لغرفتا ونامت نوما عميقا..
دخلت غرفتا. وبخوف كبير عليها، اقتربت من وجهها محاولا ان اسمع انفاسها ... انها تتنفس بشكل طبيعي كأي نائم ..
مرت ساعة الآن على نومها.. بدأت احاول منداتها من بعيد، لكنها لم تصحو .. اقتربت أكثر وكررت الصياح .. فلم تبدي اي استجابة.. بدأت بهزها لكن عبثا احاول ايقاظها .. قلبتها عل جنبها واعدتها على ظهرها فلم تستيقظ .. علمت حينها ان هذه القارورة تمتلى بأسباب لذتي ومتعتي.. وهي كنزي الثمين الذي لن افرط به ابدا.
شغلت كاميرا الفيديو على وضع التسجيل.. ونصبتها لتصورنا.. فللعم عادل حصته المحفوظة!
اقتربت أنظر الى أمي لأجدها كحورية بيضاء تنام على ملائة سرير خضراء وترتدي قميص نوم ينزل لتحت ركبتها قليلا، مرسومة عليه فراشات بمختلف احجامحا وألوانها..
بدا المشهد كأنه لخطة مخطوفة من الجنة..
بدأت أتأمل تفاصيلها بنظرة سريعة من شعر رأسها الاسود كعتمة الليل، الى رؤوس أصابع قدميها التي تشبه كحبات عنب ابيض.
بدأت أرفع قميص نومها بحذر شديد الى ان وصلت به لتحت أبطيها.. كانت ترتدي سنتيانة وسترينغ اسودين كلون شعرها .. كم هي تعشق هذا اللون.. وكم انا اذوب حين اراه عليها.. كهذه اللحظة ..
قلبتها على جانبها الايسر لأفك قفل سنتيانتها واعدتها مستلقية على ظهرها ثم ازحت عنها السنتيان لأرى صدرها الذي لطالما حلمت ان ألثمه وأتلمسه بأصابعي .. بدا لي كقالب حلوى مغطى بالكريمة وبدت حلمتاها النافرتان كحبتي توت بري .. اقتربت منه ورحت أشم رائحته كالمجنون .. ثم اخذت نهديها براحتي يدي ولمستهما برفق لأتحسس نعومتهما وأخذ حلمتها اليسرى بشفتي ورحت ارضعها كطفل كبير!.. واتنقل مثل الحائر بين ثدييها.
نزلت إلى بطنها اقبلها بشريط من القبلات المتلاحقة.. الى ان وصلت صرتها..
عدت بجذعي للوراء ورحت انزع عنها السترينغ.. كلص اخطفه من بين فخذيها..
ها هو كسها يظهر امامي للمرة الاولى.. اقابله وجها لوجه.. بعد ان أدمنته من مقاطع الفيديو...
باعدت بين قدميها.. ليعتدل كسها ويأخذ حجمه الطبيعي.. كم هو رائع!! محلوق كعادتة.. ابيض كفروة دب قصبي.. منتفخ مثل كرة صوف، يخرج من منتصفه بظر وردي مثل برعم زهرة جورية في أول الربيع واسفله ذاك الفرج الخمري الضيق الذي يدفعك من المعاينة الاولى للثمالة، من يقول ان هذا الكس قد انجب ولدا؟بدا ككأس صغيرة شفافة مملوؤة بنبيذ العنب.. لونه بدا وكأنك تعاين هذه الكأس حين تخترقها اشعة الشمس!
جلست بين رجليها واضعا رأسي أمام كسها .. شممته .. تنفسته.. واغمضت عيني ووضعت لساني بين شفريها لأتذوق أمي.. أتذوق شهدها .. كان طعمه أكبر من اصفه بكلمات.. اكتفيت بالصمت فقط وانا اقف في حضرته.. ومثل المجنون رحت الحسه بشراهة لا توصف .. اشفطه شفطا "لكأنه آخر دفقة يخبؤها الكون من اكسير الحياة ".. أحطت فخذيها بذراعي الاثنتين بينما كنت ألحس كسها لكأنه سيهرب مني!
وبعد برهة ابعدت رأسي قليلا دونما رغبة في مفارقة كسها.. لكن فضولي لاستطلاع خرمها كان أقوى!.. باعدت بيت فلقتي مؤخرتها لأرى ذلك الخرم الخمري الضيق، المنكمش على بعضه كالزهرة التى تسدل بتلاتها عند المغيب.. لحسته وداعبته بلساني كأنه قرن بوظة .. قلبتها على بطنها ووضعت وسادة تحت عانتها لتتكور مكوتها امامي.. فأخرجت قضيبي وبدأت بتفريش كسها وخرمها وانا اتخيل العم عادل يركبها ....الى ان قذفت على ظهرها..
احضرت بعدها قطعة قماش مبلولة بالماء ونظفتها جيدا من حليبي ولعابي وعسلها.. ثم جففتها جيدا وألبستها ثيابها واعدتها مثلما كانت .. لكني أنا لم اعد مثلما كنت.. كانت الدنيا اضيق من ان تتسع لفرحتي وسعادتي .. وثمالتي أشد من تدركها صحوة او يقظة!
لخذت كاميرا الفيديو وخرجت لغرفتي اجهز المقطع حتى افاجىء به العم عادل... صار له في جعبتي (مفاجأتين) .. مقطع الفيديو ومفاجأة اخرى!!!!!
الجزء الخامس
حل الصباح بعد ليلة اقل ما يقال عنها انها كانت رائعة.. فتحت عيني على صوت امي وهي تصيح:
إنهض أيها الكسول فالفطور جاهز!
إستيقظت بهمة كبيرة وجلست الى مائدة الطعام مع أمل.. أنظر إليها بأطراف عيناي متحسبا لأي كلام تنطق به عن ليلة البارحة..
رشفت رشفة من كوبها ونظرت إلي ثم إستتبعت قائلة:
"لم أحظى منذ سنين بنومة هادئة كنومة البارحة .. أشعر بنشاط كبير هذا الصباح"
إبتسمت وقلت في سري : "
لو تعلمين كم كانت ليلة البارحة عاصفة بالنسبة لي" ..
أكملت طعامي وهممت للخروج إلى المعمل وفي صحبتي الفيلم الجديد.
دخلت المعمل .. وبدأنا العمل.. فات موعد العم عادل ولم يأتي بعد، لما عساه تأخر!؟
مضت نصف الساعة الأولى ولم يأتي ... هل أتصل به لأطمئن عليه؟ أم استفسر من نائبه عن سبب تأخره؟
صحيح أن الجميع يعلم إن علاقتي بالمعلم عادل كانت قبل أن ابدأ العمل ها هنا، لكن ليس من شأني أن اسأل عن سبب تأخره.. فهو صاحب المعمل ويأتي متى ما شاء.
وبينما تتقاذفني الأسئلة، دخل علينا المعلم أمين نائب عادل في المعمل.. رفع يده منذرا بالكلام، فتوقف الجميع وأوقفوا الآلات ليسمعوا ما سيقول
"صباح الخير أولا.. أود إعلامكم أن المعلم عادل سافر لتركيا بسفرة مفاجئة صباح اليوم لتسوية بعض الاعمال التجارية وسيغيب قرابة العشرة أيام، أريد منكم ان تنجزوا أعمالكم كما لو كان المعلم عادل بيننا.. ولا أريد اي تباطؤ او تلكؤ، فلدينا طلبيات تجار علينا أن نرسلها في وقتها.. أخبرو زملائكم في الأقسام الأخرى بهذا أيضا.....تفضلوا وأكملوا عملكم ".
نزل علي الخبر مثل الصاعقة. فتطور علاقتي بعادل في الشهر الاخير جعلني شديد التعلق به .. حتى أنني صرت أعتبرة جزءا لا يتجزأ من يومي .. وربما الجزء الاهم لدي.. كيف سأتكيف مع غيابه عني طوال هذه الفترة!؟.. ولما لم يخبرني أصلا بسفره؟؟؟!!!!..
وفي خضم هذه الأفكار رن موبايلي منذرا بورود مسج، انها من عادل:
" عزيزي أيمن ..
صباح الخير
سأغيب فترة من الزمن لأني إضطررت للسفر بضعة أيام .. سأصعد الى الطائرة بعد قليل..أراك بخير .. إعتني بنفسك .. سأشتاق لك أيها المجنون....
ملاحظة ..
لا تستعمل القارورة بشكل يومي فهذا خطر.. إلى اللقاء يا عزيزي...
صديقك عادل"
سررت كثيرا برسالة العم عادل وتمنيت له في سري رحلة موفقة.
مر النهار وكان مملا جدا وعدت إلى المنزل بعد إنتهاء العمل.. منذ أن سمعت بسفر عادل وأنا أشعر بكآبة وفراغ كبيرين..
دخلت المنزل فلم أجد أمي ..
قصدت المطبخ فرأيت ملاحظة تركتها أمي معلقة على باب البراد تقول فيها:
"سأتأخر قليلا.. لدينا عمل إضافي في المصرف.. متأسفة لم أستطع أن أعد لك الطعام.. تناول أي شيء تسكت به جوعك لحين عودتي.. قبلاتي"
نعم إنها نهاية الشهر وغالبا ما تعود أمي للعمل بعد الظهيرة كعمل إضافي .. يجردون الحسابات وينظمون الرواتب والفوائد .. امي تعمل على جرد الحسابات وإعداد تقريرها الشهري على الكمبيوتر بما يخص الصادر والوارد واعداد الميزانية الختامية إرسال التقرير للفرع الرئيسي.
ما هذا اليوم المليء بالملل .. سافر عادل وستتأخر امي ولا طعام آكله!؟
أكلت بعض الحواضر من البراد وقصدت غرفتي لأقضي بعض الوقت على الكومبيوتر وبينما كنت اتنقل بين الموقع المختلفة، ظهر لي أعلان يعرض فيه كاميرات مراقبة خاصة بالمحال التجارية.. فخطر في بالي خاطر .. دخلت أحد مواقع الشراء الأون لاين المعروفة والتي لها فرع في بلدي وبدأت أبحث بين الكاميرات محاولا ايجاد كاميرا لاسلكية صغيرة فوجدت واحدة مناسبة جدا .. صحيح ان سعرها كان غال بعض الشيء لكنها تستحق أن يدفع المرء بها سعرا كهذا.. فقمت بطلبها"
بعدها فتحت موقع أفلام سكس لمشاهدة بعض الأفلام .. لكنني لم أكن بالمزاج الذي يسمح لي لإكمال متابعتها ..
هل هذا بسبب إرهاق العمل أم بسبب غياب العم عادل!..
أغلقت الجهاز .. وخلدت للنوم.
مر يومان وأنا على هذه الحال .. ملول، مكتئب لا أعلم ماذا أريد
وأثناء عودتي للبيت وحال دخولي من الباب وجدت امي تقول:
"هنالك طرد بريدي وصل بأسمك وقد إستلمته نيابة عنك وهو الآن بغرفتك"
ثم إستطردت:
"ماذا يحوي هذا الصندوق الذي استلمته؟"
إرتبكت قليلا تم اجبت:
" لا شيء مهم .. إنها بعض الأشياء.. التي أحتاجها في الجامعة".
ثم دخلت المطبخ وكان الطعام جاهزا.. نظرت لأمي لأراها متأنقة جدا ورائحة عطرها أخذت برأسي.
" تبدين جميلة جدا .. هل ستخرجين؟!"
ثم وبحركة غنج إلتفت دورة كاملة في مكانها وقالت وهي تبتسم:
"انا جميلة دائما"
فإقتربت منها وبحركة (دون جوانية) شاهدتها في أحد الأفلام الكلاسيكة، إنحنيت لها واخذن يدها برؤوس أصابعي وقبلتها.. وقلت :
" سي سنيورا .. أنت أجمل نساء الكون"
فردد مبتسمة وهي تحني ركبتيها الملتصقتين بشكل جانبي:
" غراسيا سنيور "
ثم تابعت
"نعم سأخرج مع صديقاتي وسنذهب لبيت نيرمين ، فعادل مسافر وقررنا أن نستغل الفرصة ونقضي جلسة خاصة بالنساء"
ثم قبلت خدي وخرجت..
كم كانت جميلة اليوم .. لقد جعلتني أبتسم بعد يومين من الكآبة.
الصندوق!! تذكرت الصندوق !! هل فتحته!! هل علمت ماذا يحوي!!
ركضت مسرعا لغرفتي وتفقدته .. لم يكن مفتوحا .. والايصال الملصق عليه باللغة الصينية ولا يحتوي غير إسمي واسم الشركة فقط بالانكليزية.. أوووف كان سيذهب عنائي سدا ..
أخرجت الكاميرا والسيرفر الموجود معها.. كانت كاميرا صغيره ككاميرا عادل ..قرأت كتيب التعليمات وبدأت بتركيبها .. لكن أين سأضع الكاميرا ؟؟
توجهت لغرفة امي وبدأت أبحث عن ركن أخفي به الكاميرا.. وبعد طول عناء وجدت المكان المناسب.. وضعتها في الثريا المعلقة في السقف .. إن مكانها مخفي و ملائم جدا وتغطي المساحة المطلوبة من الغرفة.
خرجت من الغرفة ووصلت السيرفر مع الكومبيوتر وحملت التطبيق من CD مرفق مع الكاميرا.. لقد بدأت بالعمل .. إن دقة تصويرها عالية وإضائتها جيدة في حال كانت الغرفة معتمة قليلا.
مرت بضع ساعات وعادت أمي .. وأنا مثل اللص دخلت غرفتي وأقفلت الباب وبدأت المشاهدة .. بدأت تخلع ثيابها وأنا أتفرج عليها وألعب بقضيبي .. قمت بحلبه وأنا أعيد اللقطات الحساسة .. ثم دخلت فراشي وءنا أتخيلها متأنقة بثيابها التي كانت ترتديها اليوم وهي في حضن العم عادل إلى ان غفوت.
في اليوم التالي وأنا في المعمل رحت اتأمل الساعة مرارا وتكرارا عل الوقت يمضي سريعا لاعود للمنزل وارى الفاتنة أمل من جديد. . لعلها تداعب نفسها الآن ..
مر الوقت بطيئا إلى أن إنصرفنا بالنهاية .. فخرجت مسرعا .. كأنني سجين أطلق سراحه للتو..
غدا الجمعة، يوم العطلة.. علي ان أستغل الليلة بأقصى ما يمكنني .. لقد إشتقت لرحيق امي وشهدها وتفاصيلها وتضاريسها..
وصلت المنزل فإذ بها تعد الطعام كعادتها.. بدلت ملابسي وأخذت قارورتي السحرية وتوجهت للمطبخ.. فلن أستطيع الإنتظار حتى المساء!.. تظاهرت أنني أساعدها في إعداد المائدة .. فوضعت قطرتين في قعر صحنها.. وحين أتت بالطعام .. قمت بالسكب لها ولي وبدئنا بالأكل ...
مرت نصف ساعة بعد الطعام.. فإذ بالنعاس يثقل جسدها وجفنيها وبدأت بالتثؤب.. ثم قالت وهي تنظر الي بجفنيها الثقيلين الضيقين:
" أشعر بنعاس رهيب.. سأنام قليلا"
ثم ذهبت إلى مخدعها ..
بعدها بنصف ساعة دخلت أنا أيضا غرفتها .. أحمل معي مناديلا ورقية !
حاولت إيقاظها فلم تستيقظ فخلعت كامل ثيابي ..
كانت كالملاك وهي متمددة على سريرها.. أزلت عنها كل ملابسها وجعلتها مستلقية على بطنها ووضعت الوسادة تحت عانتها وباعدت قدميها قليلا لأرى كسكوسها الناعم الجميل وخرمها الخمري الصغير الدي كان أضعف من أن يحتمل حبة خيار.
إنها نظيفة كعادتها.. تستحم كل يوم بعد عودتها من العمل.. ورائحة ال" body lotion " تعبق من جسدها ... أدخلت رأسي بين فخذيها وبدأت بلحسه كالمجنون .. أدخل لساني بفرجها الى ان يبتل بإفرازاته ثم أرشفه رشفا.. وهكذا فعلت مع خرمها ..
""عندما يتخدر الانسان فإن كل جسده يرتخي "" .. هكذا كان خرمها .. مرتخيا .. طريا .. ناعما .. نظيفا..
لقد إستوعب رأس لساني داخله من كثرة إلحاحي بلحسه... وفتحت بوابات خرمها قليلا.. فبدأت أدخل اصبعي بعد ان بللته بلعابي بحذر شديد.. أدخله وأخرجه .. أدخله وأخرجه حتى إستقرت فتحة خرمها على حجم إصبعي وصرت أرى العتمتة الجميلة داخله .. تتدفق إلى ناظري كشعاع ضوء اسود يسحرني. أدخلت اصبعين .. واحدة بفرجها والأخرى بخرمها، لأخرجها وأتلذذ بطعمهما .. فلكل منهما عبقه وطعمه الفريد الذي يميزه عن الآخر ..
أخذت موبايلي وبدات ألتقط الصور لثقبيها عن قرب ولمكوتها .. وأتفنن في تصويرها وأقفز من ركن لآخر كأنني مصور محترف وقضيبي المتصلب يتنطت أمامي..
تفننت في ثني جسدها المرتخي.. وبوضعيات مختلفة قمت بتصويرها.. مطوبزة، فاتحة رجليها ويدها على كسها، وكل وضعية تمكنت منها..
قلبتها على ظهرها وبدأت أشتم عبير نهديها ... لمن لديهم خبرة في عالم النساء، يعلمون جيدا
""ان لحلمتي الانثى رائحة خاصة لا تشابهها اي رائحة في الكون""
تنفستهما .. سكرت بهما.. تذوقتهما إلى ان إرتويت قليلا..
كم أتمنى ان أدخل قضيبي في دهاليز فرجك أو خرمك يا أمي .. لكنك بهذا ستفتضحين أمري حين تستيقظين ..
كم اتمنى ان أرى قضيب عادل الضخم في فرجك الوردي هذا، بعد أن اجهزه له بقضيبي المتواضع لكي تتمكني ان تستوعبي كبر قضيبه.. وانا أبتعد واراقبك تتمتعين به ويتمتع بك..
ثم رحت أفاخذها وافرشها إلى ان قذفت على صدرها ..
نظفتها جيدا .. وءلبستها ثيابها ..طبعت قبلة على شفتيها.. ثملبست ثيابي وخرجت.
دخلت غرفتي واسترحت قليلا ثم هممت الى كومبيوتري أجمع صورها وأنسقها وأرتبها حسب درجة اثارتها.
مرت عشر أيام وانا لا اشبع من فاتنتي (أمل) .. ست نساء الكون..
قد ابدو غرائزيا كثيرا بتصرفاتي هذه.. لكنني أحبها ... نعم أحبها .. بطريقة قد تبدو للرائي أنها منحرفه.. لكن حبي لها له ألوان وفصول عدة
أحبها كأمي التي أرى الجنة تحت كل خطوة تخطوها.. وأحبها كإمرأة خرافية تتفجر أنوثة..
أحبها لدرجة أنني أريد ان أراها تتمتع بكل قطرة من أنوثتها المدفونة تحت رماد الوحدة... وتعيش أجمل جنس مع رجل يتفنن في إخراج أنوثتها.. قد أكون أحب عادل مرة، لكنني أحبها ألف مرة.
رن هاتفي .. كانت الساعة السابعة عصرا..
إنها رسالة من عادل يقول فيها:
"اشتقت لك.. لقد وصلت.. انتظرك في المعمل.. لا تتأخر"
طرت فرجا .. استحممت ولبست ثيابي واخذت الفلاشةUSB معي منطلقا للقاء العم عادل..
دخلت عليه ووجهي متورد تملؤه السعادة .. رآني فركض الي وعانقني بحرارة حتى كاد يقطع انفاسي من ثقل ذراعية.. وهمس بأذني:
"اشتقت لك ولجنونك"
رددت قائلا:
" معي صور ستأخذ عقلك وتسحر قلبك"
"لا تنسى زبي أيضا"
فضحكنا .. ثم توجهت للكمبيوتر لأعرض الصور .. فقال عادل "
"ألم تلاحظ شيئا مختلفا بالمكتب؟"
نظرت حولي فرأيت شاشة عرض معلقة على الجدار ، أبعادها متر ونصف بمتر ونصف وجهاز إسقاط ضوئي مقابل لها. ثم إستدرك قائلا:
"سنشاهدها الآن وكأننا بقلب الحدث !"
وصلت الأجهزة وبدأت أعد للعرض السينمائي الذي بطلته امي بكامل تفاصيلها وأنوثتها..
وهو أطفىء الضور وجلسنا نتابع.
ذهل العم عادل من ملامحها الواضحة والقريبة وجمال تفاصيلها فاتحا فمه وعينيه على أتمهما مندهشا .. فلم أرى الا قضيبه متمددا من تحت بنطال البيجاما.. إبتسمت وانا اقول له:
"هل اعجبتك الصور؟"
رد علي:
"لا.. بل أعجبتني تلك اللبوة في الصور.. أشعر ان قضيبي سينفجر وإنه بحاجة لبعض المساعدة"
فهمت عليه على الفور
ورحت بين قدميه وانزلت بنطاله وخرج قضيبه الذي لم اره منذ أكثر من عشرة أيام.. قبلت رأسه قبلات صغيرة متلاحقة واغمضت عيني وبدأت أشتمه .. فله رائحة تثيرني جدا، قد إشتقت لها ..كلها رجولة وفحولة.
نظر عادل إلي وأنا بهذه الحال فإرتعد جسده فقبل رأسي وأمسكه من الخلف وبدأ يضعه في فمي ويخرجه وهو يتأمل كس وخرم أمي ونهودها في الصور ويتخيل انه ينيكها... دعكت خصيتيه وانا أخض قضيبه في فمي ويدي .. فثارت ثائرته وقالي لي :
"لقد محنتني برضاعتك لزبي كما محنتني بصور أمل.. اخلع ثيابك وأجلس على زبي وافركه بفخذيك"
خلعت ثيابي والشهوة تنفض جسدي ..
كانت إضائة المكتب جيدة جراء الضوء الساطع من جهاز الإسقاط.. أحنيت ظهري وكورت له خلفيتي وأنا أقترب ببطء من قضيبه.. جن جنونه .. فأخذني إلى الكنبة وجعلني بوضعيه السجود وبدأ يلحس خرمي ويصفقني بكفه على مكوتي.. فما كان مني إلا أن أرخيت ظهري وإستقريت بصدري على الكنبة وباعدت رجولي ورفعت طيزي على أتمه ليتمكن من التهامه كيفما يشاء...
من شده اللحس شعرت ان خرمي إرتخى وبدأ ينقبض ويرتخي تباعا الى ان هدأ وارتخى على اخره ولسان عادل داخل في ثقبي..
لم اسمع عادل إلا وهو يقول:
" ثقبك مرتخ جدا عن المرة الماضية .. ما الحكاية؟!"
فقلت له
"هذه هي المفاجئة الثانية.. كنت أداعبها وأوسعها طول الاسبوعين المنصرمين"
فهم على قدميه وهو يقول:
"ابقى هكذا .. سأعود على الفور"
ثم عاد ومعه شنطة متوسطة الحجم واخرج منها علبة كريم .. فسألته
"ما هذا؟!"
" انه كريم يستعمل لفرك الخرق من الداخل والخرج ليجعله مرنا اكثر"
"وماذا ستفعل بعدها؟"
"سيستقبل طيزك اليوم زبي.. لا تخف واسترخ.. وان كنت لا تريد هذا فلن أجبرك أبدا وستبقى صديقي وإبن غاليتي.."
قاطعته قائلا
" إفعلها .. إنني أريده داخلي.. لكن ادخله رويدا رويدا"
دهن العم عادل خرمي بإصبعة من الداخل والخارج.. فشعرت ببرودة لذيذة تخدر خرمي وتجعله يرتخي .. ولم أشعر الا بشيء يلتصق بخرمي.. إنها ليست أصابعه.. إنه رأس قضيبه.. بدأ عادل يضغط شيئا فشيئا إلى ان دخل رأس قضيبه فتأوهت متألما .. ترك رأسه داخل خرمي قليلا ليعتاد عليه .. ثم راح يخرجه ويدخله عدة مرات إلى ان شعرنا ان خرمي يستطيع استقبال المزيد.. دفعه أكثر بي ثم أكثر الى ان دخل النصف وراح يعود خرمي على الحجم الجديد فإرتحت قليلا ثم قلت له
"ادخل اكثر قليلا"
فضغطني أكثر ودخل المزيد
فسألته
"كم دخل وكم بقي خارجا؟"
أجاب مداعبا:
"لقد دخل بطول خيارة أمل وبقي مدار نصف خيارة خارجا"
" لن أحتمله .. إنه كبير جدا.. قم بنياكتي بمقدار ما دخل فقط"
"حسنا "
وبدأ عادل بنيكي كأنني مرأة تحته..ينظر لصور طيز امي وينيك بطيزي.. كم احب عادل.. ((يعاملني كرجل لرجل، وينيكني كإمرأة))
ظل عادل ينيكني وكل فترة يدخل المزيد وانا صامت تحته وأعلم إنه لن ينهض من فوقي إلا وكامل قضيبه في داخلي.. ""فالرجل يحب ان يخترق بقدر ما يستطيع اثناء الجماع.""
لم أشعر إلا وخصيتاه تضرب خصيتاي .. وبدأ يدقني أقوى فأقوى ويعود للبطء ثانية .. ثم يخرج كامل قضيبه ويدخل كله دفعة واحدة... لا أشعر تحته إلا بخدر جميل في مكوتي وكأني سأقذف حليبي من خرمي .. إنه إحساس غريب، لذيذ أختبره للمرة الاولى..
اخرج عادل الموبايل وبدأ يلتقط صورا لخرمي وهو مفتوح على أتمه .. ثم يعيد إدخال زبه..
رأيت الصور وءنا ما زلت تحته .. خفت جدا!!
وقلت له بصوت مرتجف:
"ماذا فعلت بي؟؟!!"
فقال
"اهدأ..ستعود طيزك مثلما كانت غدا .. لا تخف"
"عمو عادل لقد تعبت أشعر أنني سأقذف .. لماذا تأخرت"
" لقد أخذت حبة فياجرا.. إقذف أنت الآن وانا ساسرع ولن أطيل؟
بدأ عادل ينيكني كالمجنون وجسدي ينعجن تحته إلى ان قذفت .. فشعرت بإنقباضات متلاحقة في قضيبي وخرقي بدأ بعصر قضيب عادل ..فتعبت واستلقيت فإستلقى بجانبي ورفع قدمي وهو يقبل رقبتي ووضع قضيبه ثانية بخرقي وأخذ ينيكني إلى ان قذف بداخلى .. فشعرت بدفقات حليبه الساخن ترشق بطني من الداخل.. ثم إرتخى قضبيه داخلي شيئا فشيئا وبدأ يجرج بهدوء بعدما فعل فعلته بي..
ارتخينا كلانا.. فخطر ببالي سؤال سألته لعادل
" توقعت منك يا عمو عادل بعد مشاهدة صور أمي وهي نائمة .. أن تطلب الي إستدعائك لمنزلنا وهي نائمة لتطفىء شيئا من شهوتك بها .. لكنك لم تطلب ذلك .. لماذا!؟"
" طبعا لن اطلب هذا منك أبدا .. فحكاية المنوم فعلتها لأجلك فقط .. لأحقق لك أمنيتك في رويتها عارية ورؤية تفاصيلها عن قرب ليس أكثر.. والقارورة لا تحتوي من المنوم إلا ما يكفيك لخمس مرات ليس أكثر ولن نعيد الكرة .. إنني أحب ان أمارس مع أمك وهي مستيقظة .. بكامل صحوتها ومحنتها ورغبتها ولا اريدها جثة هامدة بين يدي، فأنا لست حيوانا بل انسان له احاسيسه ومشاعره.. يريد ان يرى رغبة الاخر به كم يرغب هو... ولن اقترب من (أمل) الا إن طلبت هي مني ذلك.. انا لن انسى ابدا عشرة السنين بيننا.. وحتى مقاطع الفيديو احذفها بعد مشاهدتها ..
حتى أنت لم أكن لأفعلها معك لو لم ترغب أنت بهذا ..
كنت أدعك ترضع قضيبي في البداية لانني كنت أتخيله يدخل بأمك ليس أكثر .. ولم أتخيل نفسي أبدا أمارس الجنس مع ذكر مثلي"... ثم سألني:
" هل انت نادم على ما فعلناه قبل قليل؟"
"لا .. لقد استمتعت كثيرا ..رغم بعض الألم في خرمي"
"وانا استمتعت معك جدا... وهذا الألم سيختفي بعد بعض الوقت.. أهم شيء إنك لم تنزف دما من الداخل وهذا مؤشر على ان طيزك إستطاعت ءستيعاب قضيبي بشكل جيد.. سوا بعض الشقوق الصغيرة في فتحة شرجك ستلتئم غدا وستصبح بعدها اكثر مرونة حتى اذا ما فعلناها مرة اخرى ... لن تشعر بألم أبدا بل بمتعة فقط . ولكني لن أطلب إليك فعلها ثانية إلا ان رغبت أنت بذلك"
فسألته:
" هل تعدني بذلك؟"
"طبعا أعدك ..إني أعطيك كلمتي"
" هل اشتهيتني حقا يا عادل"
"نعم وبشكل جنوني.. هل تريد برهانا"
"وكيف ذلك؟!"
" استلق على بطنك"
ثم بدأ عادل بتقبيل وجهي وشفتي وبدأ يقبل رقبتي وراح بطبع قبلات على كتفي نزولا لظهري ثم طيزي ثم باعد فلقتي خلفيتي وقال
" لقد كنت! قاسيا مع طيزك اليوم وسأستسمحها على طريقتي"
وبدأ عادل يلحس خرمي بنعومة بالغة كما تلعق القطة صغارها قرابة خمس دقائق.. ثم إستقام وإستلقى بجانبي وقال:
"هل صدقتني الآن؟"
""احبك جدا""
ثم طبعت قبلة على خده وأردفت قائلا:
" ألا تشبع الخالة نيرمين رغباتك؟"
أجاب عادل بعد تنهيدة طويلة:
" قبل أكثر من خمسة وعشرين سنة ، تعرفت على نيرمين وأمك أمل .. وكانتا طالبتان مستجدتنان في المعهد .. كانتا مرحتان جدا .. فأحببتهما .. كلتاهما.. وكانت السعادة تغمرتي عندما أراهما معا.. توددت نيرمين إلي أكثر فطلبتها للزواج.. عشنا سنتين من زواجنا كأسعد زوجين في الدنيا.."
"وماذا حدث بعد ذلك؟!!!!"
"لم ننجب أطفالا .. فقصدنا طبيبا وإتضح لنا ان العطل مني ولا أستطيع انجاب الاولاد"
"رغم كل هذه الرجولة!!!!؟؟؟؟"
" نعم فخصيتاي تنتج نطافا عقيما.. المهم انني حاولت العلاج وجربت كثير من الطرق، ولكن من دون فائدة.. فما كان من علاقتنا إلا الانحسار والتراجع شيئا فشيئا.. هي تراني انني لست رجلا يقدر ان يعطيها طفلا.. وانا ارها تلك المرأة التي تحطمت على يديها رجولتي.. أصبح الجنس بيننا بالمناسبات وفي الآونة الأخيرة أصبحنا كضيفين غريبين عن بعضهما لا أكثر"
"متأسف لانني سألت هذا السؤال"
"لا عليك ، فقد كان سؤالا في مكانه"
شعرت أنه إغتم وبدا كئيبا بعد طرحي لهذا السؤال.. فما كان مني إلا ان دفعت بمكوتي مداعبا بها زبه وقلت له
"إنك فحل الفحول بنظري"
فإبتسم وقبلني
فقلت بغنج تصاحبه نبرة الذكورة:
"أريد ان تفعلها معي الآن .. ثانية"
إبتسم إبتسامة عريضة وقبلني ودهن خرمي مجددا وأدخله بسهولة هذه المرة وانا اتآوه من شده اللذه المجبولة بشيء من الألم.. كان عادل بعد حبة الفياجرا نشيطا جدا ومنتشيا ومثارا لا يستطيع كبح رغبته، لاحظ انني سعيد ومرتاح بهذه النيكة ، فأخذني واوقفني أمام طاولة المكتب ووضع جذعي على سطح مكتبه ملصقا بطني وصدري به وباعد بين رجلاي.. وقدماي ما تزالان تلامسان الارض.. وأخذ يداي خلف ظهري وقيدهما بكفي يديه فلم أستطيع بهذه الوضعية الهروب بجسمي من ضربات زبه فقد كانت الطاولة تمنعني.. وبدأ يدقني دقا ومن شدة ضرباته كانت طاولة المكتب تتحرك للأمام من تحتي فأصرخ ألما
.. ثم يقبل ظهري ورقبتي ويفعلها ببطء وحنان كبير وحين يلاحظ استراحتي يبدأ بالاسراع اكثر فأكثر الى ان اقترب ليقذف .. فطلبت منه ان يفعلها بفمي... ابتلعت حليبه الدافء فحملني من خصري وقبلني وقال "احبك ايها الاحمق" وإستلقينا على الكنبة
وغططنا في نوم عميق انا والعم عادل .. وانا في حضنه بعد ان تم فتح مؤخرتي للمرة الاولى....
نهاية الجزء الخامس ..
يتبع.....
الجزء السادس
رن المنبه!! انها السابعة صباحة .. وعلي ان اذهب للعمل.
هممت بالنهوض .. لكني تذكرت ان عادل قد قال لي بالأمس :
"خذ اجازة لبضعة ايام في المنزل .. استرح بها وتعال للعمل عندما تشعر انك اصبحت بخير"
تذكرت!.... بالأمس تم تحطيم اسوار خرقي للمرة الأولى على يد عادل!
بدأت اتحسس خرقي .. اقبضها وارخيها تباعا.. انها تؤلمني يشدة... تحسستها بأصابعي فآلمتني أكثر كأنني أتلمس جرحا .. نظرت الى اصابعي فلم ارى آثار دماء .. نظرت الى كيلوتي فكان ابيضا نظيفا فإرتحت قليلا.. كنت مرتعبا بشدة ليلة أمس بعد ما حصل من احداث!
استيقظت وملأت البانيو بالماء الساخن ودخلت فيه وانا افكر بالأمس والجنون الذي اقدمت عليه.. ماذا سيحدث الآن!؟
وما هي الخطوة الجديدة؟.. كيف سأجمع أمي بعادل على فراش واحد كالذي جمعني به ؟
نظرت الي اليمين، فرأيت كومة الملابس في سلة الغسيل .. رحت اقلبها باحثا عن كيلوت لأمي الى ان رأيت واحدا.. كان ذا لون زهري أنثوي دافىء .. وضعته على وجهي واغمضت عيني، ورحت استنشق عبيره وانا في حالة استرخاء كامل.. ادعك قضيبي بروية وانا اتخيل سيناريوهات مختلفة تجمع عادل بأمي..
مرت ساعة وانا على هذه الحالة ولم اصل لسيناريو محتمل التطبيق.. بل كانت كلها أضغاث احلام منقطعة مشتتة.
نهضت من البانيو وجففت نفسي واخذت كيلوت امي وقصدت سريري.. فلم ازل متعبا مما حدث بالامس.
وضعت الكيلوت داخل غطاء وسادتي ووضعت خدي عليه ورحت اسبح في نوم لذيذ عميق.
استيقظت بعد الظهيرة على صوت أمل وهي تنادي:
" ان الغداء جاهز، كفاك نوما انها الرابعة عصرا"
استيقظت متثاقلا .. دخلت الحمام .. جلست على كرسي التواليت لأقضي حاجتي.. شعرت بألم كبير في خرمي وقتها .. لكنه حف بعد لحظات
تناولت طعامي وانا انظر لأمي التي مازالت رائحة أنوثتها تعبق بأنفي.. ومنظر ثدييها ومكوتها الطرية الناعمة يجعلاني اسرح في عوالم اخرى.
"ماذا ستفعل اليوم" ..قالتها أمي لتقطع بها سلسلة أحلامي.
"سأقابل رفاقي لنذهب لمشاهدة مباراة كرة قدم في احد المقاهي ، ستبدأ عند السادسة.. وانت ماذا ستفعلين؟"
"سأنظف البيت قليلا وبعدها اخرج لأشرب فنجان قهوة عند جارتنا"
لبست ثيابي وخرجت لأقابل رفاقي .. وانا مازلت اشعر بألم في خرقي كلما جلست او وقفت .. لكنه ألم خفيف يمكن احتماله.
مرت الساعات وعدت الى المنزل بالتاسعة مساءا.. صحت أمي فلم ألقى جوابا .. لكنني قرأت ورقة كانت معلقة على البراد مكتوب فيها ملاحظة:
" انني في جلسة نسوان عند جارتنا دينا.. لا تقلق علي .. تركت لك بعض الفطائر على الطاولة، تناولها ان كنت جائعا.. لن اتأخر.. قبلاتي"
تناولت وانا مازلت واقفا بعض الفطائر ثم صعدت غرفتي لأرى ماذا سجلت لنا الكاميرا اليوم في غرفة أمي!
قمت بتشغيل الكومبيوتر وبدأت ارى تسجيل الساعات الاخيرة... كعادتها فاتنتي، تحب ان تستحم ثم تتأنق في اي زيارة تذهب إليها .. دخلت الغرفة ومازال روب الحمام عليها.. اقفلت الباب، ثم خلعته وبدأت تنحني لإخراج داخليات جديدة من دولاب الخزانة .. كم تبدو مكوتها رائعة وجميلة.. تشبه في استدارتها حبة تفاح مكورة بعناية بالغة.. تذكرت كيلوتها الزهري الذي مازال تحت غطاء وسادتي .. هممت أحضره ... لكن لحظة !!! اين هو!! قلبت غطاء السرير وبحت تحت الفراس وبجانب السرير كالمجنون فلم اجد شيئا.. ثم لاحظت ان ملآت سريري كلها جديدة وليست تلك التي كانت البارحة!! يا المصيبة!!! هل وجدت كيلوتها في سريري!!
بدأت ارتجف خوفا وشعرت ان حرارة جسدي بلغت الألف.. ماذا أفعل الآن؟؟؟؟ كيف سأواجهها وانظر في عينيه؟؟!!!
لكن لحظة .. لو كانت غاضبة مني فلن تكتب لي ملاحظة تضعها على باب البراد وتختمها بكلمة قبلاتي! يبدو انها اخذت الكيلوت مع الملآت القديمة دون ان تراه.. نعم صحيح فقد كانت ايضا طبيعية جدا ومسرورة عندما كانت تبدل ملابسها في غرفة نومها..
فتح الباب .. لقد وصلت امي!
"ايمن هل انت في البيت؟"
"ن.. نعم انا هنا "
"هل احضر لك العشاء ام انك أكلت شيئا"
ارتحت من نبرة صوتها فقد بدت طبيعية جدا وكأن شيئا لم يحدث.
"لا يا عزيزتي لست جائعا"
اكملت مشاهدة التسجيل وأنا ادعك قضيبي
وعند الساعة الحادية عشرة وردتني رسالة من عادل على الموبايل:
" كيف حالك اليوم يا صديقي"
"بخير .. وانت؟ "
" وانا بخير ما دمت انت بخير، هل مازال خرقك يؤلمك"
"كان يؤلمني كثيرا في الصباح .. وكيف لا وقت استوعب زبا ضخما كزبك.. لكنني اشعر انني بخير الآن وأفضل"
" لا تقلق .. ايام وتعود على احسن أحوالها.. لقد اشتقت لك"
" وانا ايضا اشتقت لك كثيرا"
" كيف حال جميلتنا (أمل)"
" انها بأحسن احوالها ومتأنقة كالعادة"
"خطر ببالي خاطر!"
"ما هو؟"
"ما رأيك ان نتكلم على السكايب فيديو؟"
اجبت بلهجة الاستعباط:
"ولماذا ؟؟"
"لتريني ما سجلته في غرفة امل اليوم.. وأيضا لكي اطمأن على خرقك .. هيا اذهب واغلق الباب واحضر سماعات الرأس وقم بإجراء اتصال.. ننتظرك"
" ننتظرك!؟ من معك حتى تقول (ننتظرك)؟!"
"انا وقضيبي المتصلب الذي ينتظرك انت وامك بفارغ الصبر"
ابتسمت في سري وفعلت ما قال لي واجريت الاتصال.. فتح عادل الكاميرا.. وكان عاريا تماما وقضيبه الكبير بين قدميه يترنح يمينا ويسارا
باشرت الكلام مبتسما"
"مساء الخير عم عادل.. لا اصدق انني ادخلت ذلك الوحش الكبير كاملا بنفسي يوم أمس!.. كم انا ابله... هل انت وحدك بالبيت؟"
"نعم فنيرمين قد سافرت لقضاء بعض الايام عند اهلها .. انني لك ولأمك هذا الاسبوع.. ثم قهقه عاليا.. هيا ارني فيديو غاليتي"
اخذت موبايلي الذي اجري الاتصال منه ووضعته قبال شاشة الكومبيوتر ليرى عادل امي وهي تخلع وترتدي ثيابها..
امسك عادل قضيبه من اسفله وبدأ يلوح به للأعلى وللأسفل وكأنه يفرش كس أمي برسه. واقترب من شاشة كمبيوته كما لو انه يريد ان يخترق طيزها وهو يقول:
"كنت سأفجر كسها لو كانت معي الآن.. متى سأركب امك يا ايمن متى؟؟!!"
"انني افكر في طرق كثيرة تؤدي لهذه النتيجة.. لكنك ستركبها وتجعلها تتأوه تحت ضربات زبك المتعطش لكسها.. وانا أساعك في فتح رجليها "
انتهى التسجيل .. فطلب عادل:
"هيا اخلع ثيابك وأرني خرمك لأطمأن عليه"
خلعت ثيابي وقمت بتثبيت الموبايل على حمالة خاصة وبدأت اعرض لعادل آثار عدوانه السافر على مؤخرتي.. واباعد بين فخوذي ليرى شقوق الجروح الصغيرة حول خرمي..
فقال عادل:
" لقد بدأت بالتعافي ..اسمع يا ايمن .. ضع سماعات الرأس على رأسك والمايكوفون امام فمك وأغمض عينيك وأخبرني بأي وضعيات ترغب مني ان انيك امك بها امامك.. بينما انا ادعك قضيبي واتخيل انني انيك شرفك امامك "
اغمضت عيناي وانا احدث عادل عن كل وضعية احلم ان اشاهدهما بها معا.. وعن تأوهاتها تحت ضربات قضيبه الكبير وعن كسها الذي يبتلع زبه امامي وانا اتأمله عن قرب وعن اصوات الصفق التي تعلو كلما التصق جسمه بجسمها... الى ان حلبنا قضيبينا انا وعادل..
كانت المرة الاولى التي نجري فيها سكس فون وقد اسعدني ذلك بشدة..
بعد ان انتهينا ودعت عادل وقصدت وسادتي طالبا النوم.
خرجت في عصيرة اليوم التالي مع اصدقائي وامتدت فترة غيابي حتى الثانية عشرة بعد منصف الليل.. عدت الى المنزل متعبا وقصدت فراشي لأنام..
بحركة عفوية وضعت يدي تحت وسادتي فتحسست قطعة من قماش.. ما هذا؟! اضأت المصباح الذي بجانب سريري لأتفقد هذا الشيء.. كان كيلوت نسائي اسود! استنشقته.. لابد انه كيلوت امي الذي استعملته اليوم!!
ماذا يفعل تحت وسادتي؟؟؟!!!
لم احضره انا!! هل.. هل يعقل ان تكون هي من وضعته؟؟؟!!! هل انفضح امري؟؟!! انتابني شعور غريب امتزج به الخوف مع الفضول مع نشوة عارمة سبحت كموجة على كامل جسدي..
لففت الكيلوت على قضيبي وانا اتخيل امي بين يدي عادل وانا اجهزها ليركبها.. في هذه اللحظة تغلبت شهوتي وغريزتي على وساوسي ومخاوفي.. استمنيت مرتين وغفيت بعدها ..وانا احاول فهم ما حدت.
في صباح اليوم التالي اخذت الكيلوت ووضعته في سلة الغسيل في الحمام .
كيف سأواجه امي اليوم؟ ما هي السيناريوهات المحتملة؟؟!! واي احداث ممكن ان تحدث؟؟!!..
عند الظهيرة نادتني امي إلى الغداء
جلسنا وتناولنا طعاما وبدا كل شيء طبيعيا!!
ماذا يحدث ؟؟!! أيعقل انني انا من احضرت الكيلوت ولا اتذكر هذا؟؟!!
خرجت من المنزل بعد الغداء وقضيت الساعات وانا ادور في الأسواق كمن يريد ان يضيع الوقت. وعند المساء عدت الى المنزل.. تناولنا العشاء وذهبت بعدها لغرفتي فقد تعبت من كثرة المشي اليوم. ودخلت فراشي.. ما هذا؟؟ انه كيلوت آخر؟! لكنه ابيض هذه المرة!!!! انها هي!! هي من تضعه تحت وسادتي!! لقد كشفت امري!! لكنها كانت تبدو طبيعية اليوم!.. ولماذا تضع كيلوتاتها تحت وسادتي؟؟!!
من المؤكد ان الفكرة قد راقتها واعجبتها وهي تحاول إكمال اللعبة!!!
لما اشعر الا وشيء ساخن يسري في قضيبي وبدأ ينتصب.. قمت من سريري لأتفقد تسجيل اليوم.. بدأت بتشغيل التسجيل .. لقد خدجت من الحمام كعادتها ودخلت الغرفة وخلعت روب الجمام .. لكنها لم تلبس ملابس جديدة بل ظلت عارية لبرهة .. ثم اخرجت من خزانة ثيابها حقيبة متوسطة الحجم ووضعتها على سريرها وقامت بفتحها.. ما هذا؟؟!! انها بيبيدولس ومشالح نسائية مغرية!! انها من المؤكد تلك التي كانت ترتديها فيما مضى!
بدأت على غير عادتها بتجربتها وكلما ترتدي واحدا تقوم باستعراض جسمها أمام المرآة وهي تقوم بحركات إغراء لم اتخيل ان امي تعرفها مثلها او تملكها .. بدت حورية من حوريات الجنة وراحت تتلوى بجسدها مثل العاهرات في كبريهات رقصات التعري والاغراء!!!!!
شعرت ان قضيبي سينفجر ورحت اخضه بكيلوتها كالمجنون وانا اشاهد حركات الاغراء والشرمطة التي تقوم بها امي وانا اتخيلها على مسرح كنجمة بورنو تفجر غرائز الجمهور حولها!!
لقد شعرت في تلك اللحظة ان كل شيء كنت اتخيله اصبح اقرب ما يكون الى الحقيقة... وان مكوة امي اقتربت خطوة أخرى نحو زب عادل!
افرغت حليبي ثلات مرات الى ان انقطعت انفاسي .. ورحت اعوم مثل السكران على فراشي الى ان غفوت..
تكرر هذا الحال في اليومين التاليين .. وفي كل ليلة كنت اجد كيلوتا وسنتيانا تحت وسادتي وكل مرة تلبس امي احد مشالحها المغرية وتستعرض به لمرآة غرفتها .. لقد مرت خمس ايام على هذه الحال .. حل المساء .. ارسلت مسج للعم عادل:
"هل انت في البيت؟"
"نعم"
"لوحدك؟"
"نعم لوحدي"
"هل ترغب بقضاء ليلتك هذه معي؟"
" هل انت جاد؟؟!!"
"نعم "
"انني انتظرك منذ ايام بشوق كبير.. هي تعال.. انني بإنتظارك"
قمت بتحميل مقاطع الفيديو على فلاش USB
واخذت حماما سريعا وذهبت لمنزل عادل
قرعت الباب وانا احاول ضبط انفاسي وخفقات قلبي المتسارعة.. فتح عادل الباب فدخلت.. احتضنني وقال لي
"لقد اشتقت إليك ايها المجنون"
دخلنا الصالة وقال لي
" كيف اصبحت بعد دخلتك الاولى؟"
" على اتم ما يرام.. لم تعد خرقي تؤلمي .. لكنني اشعر انها بدت اوسع!"
"جيد جدا.. انها لم تصبح اوسع .. بل اصبحت اكثر مرونة... وهناك فرق"
"ما الفرق"
"اي انها من النظرة الاولى ستبدو طبيعية لكن ستبدأ بالتوسع اسرع من ذي قبل اثناء مداعبتها... وما دمت ستستعملها بإعتدال فلن تفقد قدرتها على الانقباض ابدا.. هل هنالك مقاطع فيديو جديدة لغاليتي امل؟"
"نعم جديدة تمااااما"
"ماذا تقصد؟!"
"سترى بعينك!"
قمت بتوصيل اللابتوب على شاشة تلفاز الLCD الكبيرة في صالة منزل العم عادل وبدأت بتشغيل الفيديوهات
صدم عادل مما رأى وجحظت عيناه وهو يرى امي تتراقص كالعاهرة .. لم اره مدهوشا ومنذهلا هكذا ابدا من قبل!! خلع بيجامته ونظر إلي قائلا:
"امك اللبوة ستجنني !!"
فأخرجت من جعبتي كيلوت وسنتيان امي
فقال فورا:
"هل هما لأمك"
"نعم"
اخذهما وبدأي يشمهما كالمجنون ويتنفسهما فما كان مني الا ان اقربت منه وبدأت اداعب قضيبه المتحجر وهو راح يشلحني ثيابي الى ان اصبحت عاريا تماما.. رضعت قضيبه وهو يشاهد امي تتشرمط امامه ..الى ان انتهى الفيديو.. فإلتفت الي قائلا:
" هل انت جاهز للمرة الثانية؟"
" نعم وارغب بها بشدة "
فقال عادل:
"انتظر قليلا!"
ثم احضر عادل تلك الحقيبة التي رأيتها معه في المرة الاولى بعد عودته من تركيا واخرج منها شيئا غريبا.. قطعة معدنية صغيرة فيها قفل. فسألته مستغربا:
"ما هذا الشيء عمو عادل؟"
"لقد احضرته من تركيا خصيصا لك.. انه قفص بوضع على قضيبك ليمنعه من الانتصاب والقذف المبكر وبالتالي يمنع فتور شهوتك وانا ما زلت في اوج شهوتي.. وفيه قفل سيبقى مفتاحه معي الى ان افرغ شهوتي تماما وبعدها افتح لك القفل لتدعك قضيبك وتقذف بعدي.. هل انت موافق على ارتدائه؟"
"لقد تذكرت .. لقد وجدت شبيها له في احد افلام السكس.. لقد اعجبتني الفكرة لنجربه ونرى!"
اقفل عادل على قضيبي واخد المفتاح بعيدا وجعلني ارفع مؤخرتي وصدري ووجهي مبتصقين بالكنبة.. فتفقدها وقال:
"انها بأحسن حال"
ثم لحسها قليلا واخرج الكريم ودهنها جيدا وبدأ يدخل مدفعه بي.. تألمت قليلا تحته لكن ليس كالمرة الاولى وما هي الا دقائق حتى استقر معظم قضيبه بي... ثم راح يخرجه كله ويدخله كله ببطء بضع مرات .. وما شعرت الا وهو يمسكني بكفيه من اكتافي يغرس كامل زبه بي الى ان التصقت خصيتاه بجسدي.. وبدا يدق طيزي وانا احاول تخفيف ألمي بفتح فخوذي بيدي .. فما كان منه الا ان لف ذراعيه حول ذراعي الاثنين خلف ظهري وسحبني للأعلى قليلا.. فعلا رأسي في الهواء ولا شي يمنعني من التوازن غير ذراعيه الذين يمسكان ذراعي من الخلف وبنفس الوقت لم استطح التزحزح من مكاني.. فراج يجرني بإتجاه زبه وهو بنفس الوقت يدفع زبه داخلي فأصبعت سرعة النيك سرعتين.. مكوتي تسري لإبتلاع زبه، وزبه يسرع لفشخ مكوتي... احسست ان لا حول لي ولا قوة في هذه الوضعية كأنني عاهرته.. كأنني (امي)
ظل عادل ينيكني قرابة الساعة .. فإرتاح قليلا وعاد لنيكي ساعة اخرى .. كيف لا وقد اخذ حبة فياغرا عند قدومي!! شعرت ان نفق قد فتح بخرقي .. يدخل به زب عادل الضخم ويضربه بلا هواده.. انتهى عادل وقذف بطيزي
ففك قفل قفص قضيبي..الذي كاد ينفجر بداخله ثم استمنيت ونمت في حضن عادل وهو يحدثني عن مشاريعه مستقبلا في سرير امي!
نهاية الجزء السادس .. يتبع
الجزء السابع
عدت الى البيت فجرا.. كانت امي ما تزال نائمة.. دخلت متسللا لغرفتي ودخلت في سريري لأسترخي قليلا..
مازالت طيزي تؤلمني قليلا .. لكن ليس كالمرة السابقة .. انه ألم مغلف بالمتعة ، وهذا ما يجعلني اتناساه.
شعرت انني بدأت افيق من سكرة النشوة التي تملكتني بالامس... وبدأ سؤال الأمس الملح يعود لطرح نفسة من جديد!
(ما الذي تريده امي من وضعها لملابسها الداخلية في سريري؟؟!! )
(وهل ستكون هنالك خطوة اخرى؟؟)
(هل الدافع وراء ما تقوم هي به هو ان تثبت لي انها ادرى بحركاتي مما اعتقدته وانها طريقة توبيخ جديدة تمنعني شهوتي من فهمها؟؟)
(ام ان هنالك خطوة اخرى في الطريق الذي احلم به؟؟!!)
ولكن من سيبادر منا في خطو الخطوة التالية؟؟!!
ان تفهمت امي شهوتي.. فهذا سيمكنني من ايصال عادل لها بطريقة اكثر سهولة ويسر مما اظن؟
وانا في خضم افكاري.. لم اسمع الا صوت الباب .. لقد خرجت امي لعملها..
لكنني لن اذهب اليوم للعمل.. سأبقى في البيت لأرتاح قليلا..
من شدة تعبي من ليلة الامس خلدت مجدد للنوم على غفلة مني .. ولم يتركني التعب الا عند الساعة الواحدة ظهرا..
بقي ساعة لعودة امي ..
انا جائع لم آكل شيئا منذ ليلة الامس..
توجهت للمطبخ وفتحت البراد وبدأت آكل من كل ما اجده امامي عله يسكت جوعي.
ثم اخدت بعدها حماما سريعا
فتح الباب!!
رأتني امي!! أتت عيناها بعيني..
نظراتنا لبعضنا في الاسبوع الاخير قد اختلفت كتيرا ولم تعد كالسابق..
كل منا يعلم ان في جعبة الآخر كثير من الكلام لم يقال بعد ، وجبال من الرغبات قد تثور براكينها بأية لحظة...
لكن شخصية امي قوية جدا.. فهي قادرة على كبت رغباتها كأنها لم تكن.. والتصرف بطريقة طبيعية وكأن شيء لم يحدث!!
بادرت امي بالكلام:
"الم تذهب للمعمل اليوم"
" لا فقد اخذت اليوم اجازة بعد سهرة البارحة مع اصدقائي"
"اشعر انني اسبح بعرقي من شدة الحد .. سآخد حماما سريعا لأعد لك الطعام بعدها "
" لقد اكلت منذ قليل لست جائعا الأن .. ليس من سبب للعجلة ..خذي وقتك كيفما تشائين"
توجهت هي للحمام ... وانا كالمدمن توجهت الى شاشة كمبيوتي انتظرها ان تخرج لغرفتها لتبدأ اعطائي جرعة اضافية من غنجها وانوثتها..
وبعد مرور نصف ساعة أنهت اخيرا حمامها وتوجهت لغرفتها.. اخرجت مشلحا خمري اللون يشبه مايوه السباحة المؤلف من قطعة واحدة .. الجزء الاعلى منه يتكون من حمالة صدر من الجلد ، متصل ببعضه بين نهديها بخيط متصالب متشابك، يبدأ من الأعلى من فوق الحلمات بقليل ومتصل من الاسف بالكيلوت مباشرة ... على اطراف حواف الكيلوت شريط من فروه سوداء ناعمة ومعه جوز من كلسات خمرية طويلة شفافة .. والذي تربط كل فردة منه مع المشلح بشريطين مطاطيين اسودين، واحد من الامام والاخر من الخلف.
بدأت امي تخلع روب الحمام بدلع كبير وهي تبتسم لمرآتها ثم راحت ترتدي المشلح.. بدأ قضيبي ينتصب.. فأخذت القفص الذي اعطاني اياه عادل بالامس ووضعته على قضيبي ليمنع انتصابه فأبقى اطول فترة ممكنة وانا في نشوتي دون ان اقذف.... راحت امي تستعرض بمؤخرتها امام المرآة وهي تحني جسدها وتتلوى كالافعى .. ثم انتصبت ثانية و بدأت تسحب كفيها على على فخذيها مرورا بخصرها الى ان وصلت نهديها .. كانت حركة خرفية منها جعلتني انتشي حد الثمالة.
ثم ارتدت كندرة جلديق سوداء لامعة لها كعب طويل مدبب.. فبدت كعارضة بورنو في احد الملاهي الليلية.. وبخطى بطيئة واثقة توجهت نحو الكاميرا التي وضعتها في غرفتها ونظرت اليها مباشرة.. ابتسمت.. رفعت كفها وطبعت على اطراف اصابعها قبلة ونفخت بها بنعومة وهي تغمز بعينها ...
يا إلهي !!!
لقد اكتشفت موضوع الكاميرا!!!
انها تعلم انني اراقبها !!!!
ثم توجهت لمرآتها واخذت قلم حمرة خمري اللون وبدأت بوضعه على شفتيها.
لا أعلم ماذا علي ان أفعل الآن!!!
اشعر ان جسدي كله يرتجف خوفا.. وضربات قلبي تتسارع بإطراد كبير!!
فتحت باب غرفتها وهي لا تزال بالمشلح واغلقت الباب خلفها!!
فغابت عن مجال رؤية عدسة الكاميرا.. لم أعد ارى شيئا!!.. لكنني بدأت اسمع!! اسمع صوت طقطقة الكعب على بلاط الارضية تعلو شيئا فشيئا.. هل هذه الاصوات تعود لكعبها العالي ام لخفقات قلبي الذي اشعر انه يخرج من صدري!!!!
ما كان مني الا ان لبست بنطال بيجامتي وبقيت عاري الصدر.. و في محاولة بائسة للاختباء مما يجري اطفأت شاشة الكومبيوتر .. ودخات سريري واغمضت عيناي.
فتحت الباب!!
توجهت للكومبيوتر مباشرة وقامت بتشغيل الشاشة.. لترى غرفتها الخالية!!!
ابتسمت بصوت خافت لكنه مسموع.. وتوجهت الي.. فجلست قربي على حافة السرير واقتربت بفمها من اذني وهمست قائلة:
"" اعلم انك تقوم بتصويري خفية، لأنني انا من تسلمت هذه الكاميرا من ساع البريد الذي كانت من قبل قد اوصل نفس الكاميرا للبنك الذي اعمل به.. وأعلم ايضا انك كنت تأخذ ثيابي الداخلية من سلة الغسيل وتنام مع رائحتها لانني كنت ارتب غرفتك وشاهدتها تحت وسادتك ... وعلمت انك قمت بتنويمي اكثر من مرة فأنا ايضا كنت اسجل لك فيديو من عدسة اللابتوب خاصتي.. تفاجئت من افعالك كثير وأثرت غضبي حينها... لكنني وجدتها في النهاية امرا ممتعا يمكننا ان نكون سعداء به وخاصة بعد ان رأيت في غرفتك مجلات السكس وصور ممثلات البورنو التي تخفيها بين اغراضك، واستغربت ان جميعها لنساء في مثل سني؟!!! .. هل نسيت ان كل اعمالي بالبنك هي بالارشفة على الكومبيوتر؟.. لا تخف فهذا سيظل سرنا نحن الاثنين .. لمتعتنا فقط!! على السرير سأكون امرأة اخرى امامك ولكن خارجه انا امك فقط.. وما على السرير يبقى على السرير!!""
اراحني كلامها قليلا .. ثم بدأت تحرك اناملها برقة على صدري.. وتنزل بها ببطء شيئا فشيئا
حتى وصلت الى قضيبي.. امسكته!! فشهرت انها تمسك قطعة غريبة!!! .. ازاحت بيجامتي قليلا لترى القفص الموضوع على قضيبي.. فسكنت للحظة دونما حراك .. ثم ضحكت ساخرة وهي تقول:
"ألهذه الدرجة وصلت بك الامور؟!"
سحبت بنطال بيجامتي حتى فلت من قدمي فبقيت عاريا تماما لا يسترني الى قفص موضوع على قضيبي..
جلست فوق ركبتي قدمي وبدأت تتحرك بكفيها على فخوذي .. فوصلت خصيتي .. راحت تتلمسهما بحركات رقيقة من اصابعها .. ثم بدأت كالافعى تسحب بجسدها فوق جسدي .. فلم اشعر الا وانفي يشتم رائحة لا يمكن انساها ما حييت .. انه عبق نهديها.. فرحت اشمه بشهقات عميقة .. ثم همست بأذني :
"اين المفتاح؟"
فتحت كف يدي وقلت بلهجة المستسلم
"ها هو ذا!"
اعتقدت انها ستفك قفل قفص قضيبي، لان زبي يكاد يختنق .. لكنها لم تفعل ! بل علقت المفتاح بسلسلته حول رقبتها وقالت:
"دواؤك عندي!"
ثم استقامت بجذعها فوق صدري واستدارت لتصبح مكوتها امام وجهي .. ثم جلست فوق وجهي!..
"اشتمها جيدا!!.. هل تحبها هكذا بهذه الوضعية"
"اعشق هذه الوضعية"
وما كان مني الا وأن بدأت بتقبيلها وشم ما يمكن ان يتسلل من وراء مشلحها من رائحة انوثتها..
"ارجوك يا امي .. اخلعي هذا المشلح لأرى ما تحته..ارجوك"
"سأخلع بشرط واحد"
"ما هو؟"
"ان تبدأ بتقبيل قدمي وصولا إليه وبعدها سأسمح لك بأن تشلحني اياه"
ثم استلقت على ظهرها ورأسها متكىء على ظهر السرير...
وبحركة خرافية مدت قدمها الى وجهي .. فقمت بتقبيلها من اسفلها ورحت اطبع شريط من القبلات حتى وصلت ركبتها .. ثم اخلعتعا كلساتها وتابعت طريقي وانا اقبل فخوذها وهي تفتح قدميها رويدا رويدا .. حتى وصلت كسها.. وكانني وصلت للنعيم الابدي.. فككت مشلحها ورميته عنها .. فأصبحت حوريتي عارية تماما.. ثم أمسكت بفروة رأسي والصقت فمي بين رجليها
" الحس .. هيا الحس كس ماما .. الحس كس امك"
وبإندفاع المجنون رحت ألحس كسها واشتمه واتذوق مائه وأشعر بسخونته... ادخلت ما استطعت من لساني به ورحت امسج كسها بلساني اعلى واسفل وهو بدوره لا يبخل علي وينضح عسله اكثر فأكتر .. ثم باعدت بين فلقتي مكوتها متجها الى خرمها الخمري وبدأت اقبله واستنشقه والحسه واعضه .. فما كان منها الا ان تأوهت ونهضت من مكانها وجعلتني استلقي على ظهري وجلست على وجهي تلحسني كسها عنوة ... وانا بدورة اقوم بإلتهامه وتجرع شهده بشراهة شديدة وانا اعصر نهديها بكفي الاثنين..استمر ذلك نصف ساعة وكأنه كان دقيقة واحدة .. لم
اشعر الا بقدميها وهما يرتجفات بسرعة فتأوهت تأوهات لم تقوى على كتمها.. فتفجرت ينابيع كسها وبدأت تدفق شهوتها على فمي .. فما كان مني الا ان قمت بتثبيت مكوتها فوق يدي بطريقة محكمة، كأنها ستهرب مني وبدأت التهم كسها تقبيلا وعضا ولحسا وخرقها لم يسلم من تحرشات لساني المتكرره به... في هذا الموقف لم يكن مني الا ان قذفت انا الآخر! انها المرة الاولى التى اقذب بها وقضيبي غير منتصب!!
ثم اخذت المفتاح من خول رقبتها وفكت به قفل القفص الذي يخنق قضيبي.. وبدأت تداعب قضيبي بنعومى وتنظفه بشفتيها.. ثم عادت الى وجهي وقبلت فمي وقالت مبتسمة:
"انت حقا مجنون... وانا قد جننت اكثر منك..هههه.. سأخرج الان من هذه الغرفة .. وتخيل ما شئت بهذه الغرفة... لكن عند خروجك منها، لن ترى سوى امك الذي تقابل ولدها.. واعلم جيدا اننا سنفعل ما نريد دائما لكننا لن نمارس الجنس المباشر ابدا.. فأنت ابني"
"أمرك يا ملكتي .. فما على السرير، يبقى على السرير"
ثم نهضت ملكتي من السرير خارجة من الغرفي ومكوتها الناعمة تترنح بغنج يمينا وشمالا
ارتحت قليلا ثم اخذت موبايلي وكتبت رسالة لعادل:
" عم عادل .. امي عرفت كل ما فعلته بها .. كانت في سريري منذ قليل .. سأغيب عن المعمل هذا الاسبوع .. فأنا بشهر عسلي .. كن مستعدا للجميل الآتي!!"
رد سريعا بمسخ آخر:
"هل نكتها؟؟!!"
"لا فهذا خارج حدود صلاحياتي.. فهي لن تسمح لي بذلك.. لن يركبها احد قبلك انت!"
"اتمنى لك ايام سعيدة يا صديقي.. اطلعني على كل جديد... وحين يأتي الوقت المناسب سأفشخ لها كسها فشخا.. 'واستطرد ممازحا' إلحس جيدا ههههه"
اعدت امي الغداء بينما اخذت انا حماما سريعا.. تناولت الطعام بنهم شديد وانا لا اصدق ما قد حدث.. كانت فرحتي اكبر من يستحملها عقلي.. كنت كالمجنون ابتسم وحدي وهي تتصرف كأن شيئا لم يكن!
خلدت هي للنوم وانا جلست في فناء الدار، اتسلى بقص اعشاب الحديقة وتقليم اغصان الشجر
عند الغروب رن موبايلي .. انها مكالمة واردة من امي!!
"ألو!"
" هل كنت سعيدا اليوم؟"
"اكاد اطير فرحا يا غاليتي وملكتي"
"اتعبتك أليس كذلك"
"على العكس تماما!.. مازلت في اوج نشاطي.. لم تكن سوى جولة واحدة"
"هكذا اذن!! ... تحضر اذا للجولة الثانية.. اصعد لغرفتك واخلع ثيابك وإلبس القفص وضع مفتاحه على مقبض باب غرفتك من الخارج.. ثم اختر لنا فيلما على ذوقك .. لنشاهده معا... سآتيك بعد نصف ساعة!"
ركضت كالمجنون لغرفتي .. خلعت ثيابي ووضعت القفص وبدأت ابحث بين افلامي المفضلة .. كان هنالك فيلم احبه كثيرا، فبطلته تشبه امي ، ومضمونه يتناغم مع ميولي.
كنت قد حفظته بإسم:
(Facesitting and cuckolding)
تتكلم احداثه عن امرأة اربعينية خبيرة في الجنس... تفعل بشاب فتي بمثل سني ما فعلناه انا وأمي وصباحا.. وبعدها يقوم الشاب بنيكها بقضيب صناعي وقضيبه في قفص مثلي..
اتت ملكتي وهي تلبس سنتيان وكيلوت سترينغ اصفرين وكندرة من نفس اللون.. كان الكيلوت ذو ربطتين من الاطراف ..وحول رقبتها مفتاحي.. وبيدها حبة موز متوسطة الحجم
بدأت تتمختر بمشيتها امامي وتعرض بطريقة رائعة مفاتن جسدها..تخطو الي.. فتحني جسدها وتقوس ظهرها وتعرض مكوتها فيبدو كسها منتفخا في مركز خلفيتها .. ثم اتجهت للكمبيوتر وبدأت بتشغيل الفيلم وعادت لتجلس بجانبي على الكنبة قبال شاشة الكومبيوتر... وضعت رأسي على صدرها وبدأنا بالمشاهدة وانا اتنفس نهديها فأزلت عنها السنتيان وبدأت اتنفس صدرها واعصره عصرا بيدي واسناني .. وبعد مرور عشر دقائق من الفيلم ارخت بجسمها على الكنبة وفتحت رجليها ووضعت احدى قدميها على رقبتي وأدارتها خلف رأسي، مقربة بذلك رأسي من حجرها الى وصل مدى يديها فأمسكته بكفيها ودفعته باتجاه كسها... فغصت به اكله اكلا وكأنها المرة الاولى...وهي تغمض عينيها وترضع حبة الموز التي في يدها كأنها زب حقيقي.. فأنظر اليها و إذ بي ارتعش نشوة واعود لإفتراسها .. من فتحتيها بعد ان ازلت كيلوتها لأسناني.. وماؤها كنبع عذب يرويني فأزداد عطشا وأطلب المزيد.. ثم اعطتني الخيارة وقالت لي بلهجة العاهرة الشبقة:
"هيا .. خذها ونيكتي بها ... افشخ كسي بها.. اااه ... اريدها كلها داخلي ..ممممم"
فبدأت بنيكها بالموزة وانا اتخيلها زب العم عادل.. فكدت افجر كسها من شدة النشوة وقوة دفعي للموزة بكسها.
ثم جعلتني استلقي على ظهري ووضعت طرف الموزة بفمي وقالتي بلهجة آمرة:
" هيا .. شد عليها باسنانك لأتنطط عليها "
شددت عليها وانا ارقب كسها الذي يقترب من الموزة فتتباعد شفره عند رأسها .. ليبدأ بعد ذلك بإبتلاع الموزة كاملة وصولا لفمي ..
آاااه يا ليته زبك يا عم عادل .. يفسخ كسها كما فسخني من قبل..
راحت امي تتنطت على الموزة كعاهرة ماجنة جائعة للجنس .. مفترسة الموزة حتى فجرت داخلها وخرج لبها لداخل كسها .. فما كان مني الا ان بدأت بتنظيف كسها من الداخل والخارج .. كانت طعمة خرافية .. موز بنكهة نشوة امي!!
ثم نهضت من على وجهي بعد جلسة رائعة دامت قرابة الثلاثين دقيقة .. ففكت قفل قفصي وبدأت تدلك قضيبي بنهديها حتى تفجر بحليبي على صدرها ..
ورحنا في نوم عميق انا وبجانبي ملكتي.
نهاية الجزء السابع.. يتبع
منتظر منك باقى القصة لانها تبدو مثيرة ورائعة