شريفف
03-16-2021, 11:35 AM
تعرفت على أحد الأصدقاء من نسوانج
ومارست معه ومع زوجته
وقص عليه قصته
من بدايه
وطلب منى صياغتها فى المنتدى
هو سالب وتزوج واصبح سالب ديوث
القصه على لسانه
انا اعمل فى مجال المحاسبة الماليه
اسمى أشرف وزوجتى تغريد وهى لها نصيب كبير من الجمال شكلا وجسمها
تبدا القصه عندما تحرش بى أحد ركاب الباص وانا فى 15 سنه تقريبا
فانا لى طيز طريه اووى وبزاز تعتبر بالنسبه لرجل كبيره
واقترب منى حتى ادخل زبه فى طيزى لا يفصله الا ملابسنا
ويعتزر وانا لا اتكلم فقد اصبت بحاله هياج غير عاديه
ولم اتكلم واحمر وجهى
وانا أشعر بلذه ما بعدها لذه
وقبل أن يتركنى بعبصنى بعبوص قوى انسانى كل حياتى وانسانى نفسى
مر بعدها اكتر من شهر لا اعرف ماذا افعل وكيف افعل وانا بحاجه مماثله وبدات استخدام بعض الأدوات المتاحه ولكن ليس هناك اى متعه
وانا ابحث عن شخص لا اعرفه حتى وجدنى هو مره أخرى
واعاد ما فعله بى وانا مستمتع املت راسى عليه وقولت له لا تتركنى وتهرب كما فعلت من قبل
فقد عرفته من نفسه من احساسه من حجم زيه من اسلوبه
فقالت لى لن اتركك
بعد أن انتهى ومتع نفسه بطيزى وانا اتمتعت بزبه
اخذنى إلى حديقه عامه وعرفته وعرفنى
وعرف انها اول مره وعرف انى لم أمارس من قبل ووعدنى بتجهيز مكان الممارسه بشكل أفضل
وكان يقابلنى يوم بعد يوم فى الباص ويتحسس طيزى ويبعبصها وكنت ادوب فى حضنه حتى سافرت زوجته
ودعانى للبيت
ذهبت معه وانا مسلوب الاراده ولا كيف ذهبت ولماذا ذهبت
وماذا انا فاعل
وهل هذا صواب ام خطأ
واخد يطمانى وكانه يقرا أفكارى
ويرد على كل سوال من غير ما اساله
بيقولى مش تخاف مش هايوجعك ابصله وابتسم
شويه ويقولى سرك فى بير ومحدش يعرف اى حاجه
بيقولى انا عايزك ليه بشكل مستمر
وانا ابتسم ومش عارف ارد
بيقولى هاتلبس قميص نوم واعملك ميك اب
وهنا بقدر ما خوفت بقدر ما تحركت مشاعر غريبه
مشاعر ليس لها اسم خوف على رغبه تخيل
للحظه شعرت أن قلبى يخفق بسرعه وطيازى بتهز
هل انا رجل هل انا انثى
ماذا انا الفاعل
ماذا يريد صديقى اللبس هى مجرد متعه ام أكثر
حتى وجدت نفسى أمام شقته يدعونى للدخل
دخلت وعلى اقرب كرسى جلست وانا انظر حولى إلى السقف قليلا او الأرض كثيرا
حتى وصل صديقى ومعه عصير الليمون فقال
اتفضل دا ليمون هانبتدى اعصابك
وعايزك تعرف كويس مفيش حاجه هاتحصل غير برغبتك ولو حابب تمشى الآن مفيش اى مشكله
فقولت محاولا أن اطمان نفسى
يعنى لو مشيت مش هاتبعت
هو طبعا هازعل بس مش منك هازعل علشان
نظرت له نظره استغراب وقولت
وازاى كده مش فاهمك
رد قائلا
انا عايز امتعك واتمتع معاك ومعاك انت مش مع غيرك
وزعلى هايكون عليكى
انا بتكلم وانا بمشاعر انثى تتمنى حضن من يرغبها وايضا هو رد عليه بصيغه انى انثى
حاولت اعترض
انت بتقول ايه انا راجل
فرد قائلا
اعلم جيدا انك راحل شكلا ولاكن بداخلك انثى تريد الخروج الحياه وانا اريد ان اخرجها
فنظرت له وابتسمت وكنت انتهيت من العصير
فقال لى سوف اخرج للبلكونه حابب تكون مراتى غرفه النوم من هذا الطريق اختارى منها ما تريدنه او الباب من هنا لو اردى الخروج لم امنعك
وتركنى شارده الفكر وانا أشعر بانى انثى تريد الدخول فى حضنه ولا اريد الهروب ابدا
اريد ان اكون معه
ولأول مره أشعر انى انثى وبداخلى بركان تغلب على عقلى وفكرة
وعندها قررت أن اجرب ماذا اخسر
ليس عندى غشاء اخسره ولا يعرف هويتى الحقيقيه
فانا اذا تجاوبت معه ربما اكتسب سعاده أكثر مما حدث فى الباص
ولا لم يكن اهى مره خلاص
فقد ترك لى حريه الاختيار
فقمت من مكانى ابحث اين غرفه النوم وانا ارغب ان اكون زوجته لفتره قصيره
وفتحت دولاب زوجته واختارت منه قميص نوم لونه احمر واول مره أفكر بلبس ملابس السيدات تكون قميص نوم ؟؟؟؟؟
ولبسته وشعرت وقتها انى انثى تتزين ليله عليها
وبمجرد أن جلست على المراه وجده خلفى يقول لا داعى لاى ميك اب انتى انثى جميله وانا حابب اكون معاكى كده
واوقفنى وانا وجهى للمراه وهى يحتضن مؤخرتى
وادار يده من تحت باطى واخد يدعك بزازى ويقبل رقبتى وشهرة واكتافى
وكانى قطعه تلج تزوب من حراره الفرن
فكنت أذوب ولا أشعر بنفسى ولاكن أشعر بانفاسه تحرق قلبى ومشاعرى
وهو يقول لى من الآن انتى انثى انتى مراتى حبيبتى وعشيقتى
يقبل ضهرى
ويدعك بزازى وبطنك
ويعود يقول احبك احبك احب احساسك
وانا اميل برقبتى كا انثى هائمه فى بحر الشهوه
حتى شعرت بانى لا استطيع الوقوف وانهارت قوتى امام كلماته وقبلاته
انهرت كليا ولا اعرف من انا فقد اشتهيت أشياء لا اعرفها ولاكن تركت نفسى له قبل أن يطلب منى هذا
فقد قال
لا تفكرى فى شيئ واتركى جسدك وروحك لى
ففعلت قبل أن يطلب هذا واخذنى على سرير زوجته وفردت جسدى وانا انظر له وهو يقفز بحوارى واخذنى فى حضنه فقد انام على ضهره وأخذ راسى لتنام على كتفه الايمن وادار يده اليمنى على بزازى وكانت تتحرك بين بزازى ورقبتى ويده اليسرى على وافخادى
ورفع وجهى بيده لمواجهة وجهه وأخذ ينهى رجولتى بالكامل وانهى ما تبقى لى من رجوله على سرير زوجته وفمى يفمه يلتفت منى اجمل قبلات
ويدخل لسانه فى فمى
ويمتص رحيق فنى
ويدخل لسانه ويخرجه وكانه بينيك بقى بلسانه
ويلعب ويلعب اكتر واكتر بلسانه وانا اتفاعل معه ياخد رجولتى برغته ويحولنى لانثى
انثى بكل المشاعر الاحاسيس
انثى برغبتى
حتى انهارت تماما
وأخذت يدى تبحث عن زيه
لحين ان وجته منتصب تحت ملابسه
وادخلت يدى كى اتحسسه
واقبض علبه
وداعبته وتحسست راسه وبيضاته
كانثى حقيقبه تتعرف عليه وكانى لا امتلك مثله ولاكن اين ما امتلكه
فهو فى غفوه
فنظرت إلى صديقى نظره العاشقه
فقال عايزه تشوفيه
فابتسمت واتكسفت
فقام ونزع كل ملابسه مروه واحده
وزهر امامى زيه قوى منتصب له رأس وعروق بنى اللون
وانا اتحسس شفتاى وامتصها دون أن أشعر
فقالت الا تحبى حبيبتى ان تتزوقيه واقتربت منه
وطلب منى ان اذهب اليه على ايدى وركبى
وان افتح رجلى امام وجهه
فنفزت بدون اعتراض
فكان وضع 69 هو على ضهره وانا اركب عليه دون أن المس جسده
واخذت زيه فى فمى وهو بيلعب فى طيزى بايده وانا انثى عاشقه ما يخرج من لسانى سوى كلمات المتعه
براحه
اااااه بيوجع
مش قادره
واعود وامتص واقبل زبه
وهو يبثق على خرمى وبعد ما كان أصبع واحد أصبح اتنين واما مازلت بين المص واللحس دايبه مع عاشق جديد اسمه زب
وهو بيلعب بكل حريه
حتى انتهى وقال لى
حبيبتى حبيبك عايز يدخل عشه فلم افهم ما يقصد
فقال لا عليكى
وقد انزلنى على الأرض واقفه وانام بطنى على السرير
وطلب ان افتح طيزى بيدى
فخوفت وانفزعت فقال
هل تعتقدى انى احب الالم لكى
انا وسعت طيزك وجهزتها انا لم تكن جاهزه لم ادخل زبى فيها
وان شعرت باى الم ابلغيتى التوقف
ففعلت واصبح بطنى وصدرك على السرير وطيزى مرفوعه ومفتوحه بايدى
وهو يدلك زيه وببثق علبه وعلى طيزى
وحاول إدخاله بهدوء سديد
مره بعد الاخرى
حتى دخلت الرأس فقط وانا أشعر وكان روحى انسحبت منى
مع بعض الألم
فقال هذا يكفى
فقالت لا اخرجه بيوجع اوووى
مش قادره
حرام عليك
طيزى انشقت
فقال
شويه وخليه هو خلاص دخل ومفيش وجع تاتى
لحظات وطيزى وتعودت عليه
فسالنى اخرجه الآن
فقولت راح اموتك
امتعنى انا ملك ايدك وتحت زيك ففعل ما يحلو لك
وادخل قليلا فقليلا
حتى ادخله لاخره وتوقف
فقولت أكمل
قال لقد انتهى وكله الآن بداخل طيزك
عايزه اكتر
قولت ما اتمتعت ولاكن شعرت بالام فقط رغم انه من النوع المحبوب ولا اعرف كيف أحببته
وقال هامتعك بكل قوتى
ومن هنا واخد يتحرك دخول وخروج مره بقوه وبسرعه
مره بهدوء
وانا مره أصرخ ومره اشد الملايه بايدى
واحاول اكتم صراخى
وكتير اوحوح تحت زبه
ااااااه كفايه تعبت
اشيله
لا عايزاه بس بيوجع حبيبى
اووووف
هاموت
طب ايه
براحه براحه حبيبى
وانا فى هذه اللحظه سألت شهوتى بين قدماى
فأخرج زيه وقد أعتقد أنه انتهى مثلى
فقالت ماذا انت فاعل بى الم تنتهى
فقال لسه فى كمان وضعبن
واستغربت
ولاكن حجم المتعه لا تقدر
ورفعنى على السرير بنفس الوضع ولاكن على ركبى وايدى فطلب ان انزل بوجهى على السرير وانا على ركبى
ففعلت لاجد طيزى مفتوحه له تقول له مرحب
وهى فعلا يركبنى وبحشر زيه فى طيزى دخول وخروج القوه وهو يصفع طيزى
يلقبنى الشرموطه العاهره
ويقول اااه كنتى فين يا شرموطه يا لبوه
انا / كنت بدور عليك يا فحلى
هو / اوووف طيزك مولعه يا مومس يا بتاعه الرجاله
انا / انا مومس ليك انت انت دكرى وفحلى
هو / اوووف احااااااا
طيز دى ولا كس يا وسخه يا متناكه
انا / كس ليك انت انت حبيبى وبس انا متناكه ولبوه ومومس ليك انت
ومازال يضرب على طيزى بقوه
ثم اخرجه وقال على ضهرك يا قحبه
وبسرعه كنت على ضهرى ولا كيف رفعت اقدامى بدون ان يطلب
وكانى متمرسه وليست المره الاولى
ربما غلبنتى المتعه والشهوه
وهو أكمل واثنى اقدامى حتى رقبتى وظهرت طيزى له مره أخرى
وادخل المارد فى طيزى مره أخرى وانا خلاص لا طاقه لى فى الحوار ولا اى حاجه وربما اغمى على
ولكنه استمر ينيك طيزى وسبنى ويمتعنى ويضربنى
حتى افرغ حمولته داخل طيزى
ولم أشعر باى شيئ سوى احساس اللبن ساخن فى امعائى سحاق ويضرب بطنى من الداخل
فقط قذب كل منيه الحار الساخن فى طيزى
وانا غايبه عن الوعى
واخذنى فى حضنه بعد أن تركه رجلى حره
وبعد لحظات اخرج زيه من طيزى وانا الف ليله واحتضنه واقبله
شكر وامتنان على ما فعل بى
أعزائي اشكركم على متابعتى
على لقاء قريب
الجزء التانى
تحياتى للجميع
طبعا عشت مع صديقى صديقى فتره طويله جاب لبنه فى كل حته فى جسمى
وكنت زى مراته وعلمنى ازاى امص زبه باحتراف
وكمان أشرب لينه وكان بينكنى بكل الأوضاع
اتخرجت واشتغلت وهو معايا
غير بعض الحاجات الخفيفه مره يعزم واحد صحبه عليه بس بالاتفاق
او مره واحد يحس بمحنتى فى المواصلات يدقرنى وكنت بستمتع لانى عارف بيعمل ايه فى طيزى واحيانا كنت امسك زبه فى الاتوبيس او ياخدنى فى حنينه او حمام عام من بتوع الجناين
واتجوزت وحاولت ابطل بس ازاى انا عرفت طعم اللبن فى بقى وفى طيزى
الصراحه كنت بستمتع بيه
وكنت دايما لازم اروى طيزى باللبن وبقى كمان
وصحبى جانى البيت فى البدايه شاف صور مراتى مره كنا لوحدنا
ومره تانيه جانى
اول ما دخل لاقيته بيلف فى الشقه
انا / النت بتعمل ايه بدور على حاجه
هو / اه عايز اجرب حاجه جديده هاتعجبك
انا ./ حاجه ايه
كان هو خلاص وصل إلى هو عايزه
وشاف قميص نوم واندر من بتوع مراتى فى الحمام
وقالى البسهم
انا استغربت طلبه
وقال كمان
مش انت مراتى وانا هانيكك اليوم بلبس مراتك وكمان باسمها
حسيت بحاجات غريبه اوووى
منها الرفض ومنها المتعه ومنها الرغبه بتجربه حاجه جديده وعربيه
بس احساس الرفض كان أضعف وفعلا لبست
بعدها حسيت انى فعلا انثى وخيط الاندر على طيزى
وكمانواحساس القميص وانا شبه عريان كان ممتع اوووى
ولاقيت نفسى بدلع واتلبون زى النسوان وصوتى ارق شويه
وشالنى بين ايده ودخل بيه غرفه النوم
وانا حاسس انى فعلا مره بجد
وناكنى فى اليوم دا جامد اوووى وكان بيضرب طيازى وينادى عليه باسم مراتى
بحب اوووى يا سماح
هانيكك وهانيك شرفك يا لبوه
وانا / ااااه نيكنى اوووى
انا لبوتك المتناكه بتاعتك
انا سماح المتناكه
نيك يا اسدى
ولفنى دوجى وعدلنى على زبه تاتى وانا قاعد عليه ولسه بالاندر والقميص
انا اتفشخت فى اليوم دا
ولما جاب لبنه فى بطنى
نزل ونام جنبى حبه وحضنى
هو / استمتعى يا لبوه
انا / طبعا حبيبى هو انا اقدر استغنى عنك ولا عن زبك
هو / والاسلوب الجديد
انا / اوووف ولعنى حسيت انى شرموطه بجد
اجمل احساس وانا مره تخت زيك حبيبى
وانت مبسوط
هو / طبعا ولسه فى حاجات امتع بس اصبرى عليه
انا / حاحات ايه وزى ايه
هو / هشششششش ولا كلمه
سبيلى نفسك وبس
وقام فتح الدولاب وانا مش بتخرج واتفرج بس ومش بتكلم
واتفرج على كل قمصان مراتى سماح والاندرات وكل الملابس الداخليه والخارجية
انا كنت فى اليوم دا متجوز بقالى سنه تقريبا
وطلع اندرات وسخه من بتوع مراتى ومش فيهم
وهو بيقول
انت بتحب رحيه كس مراتك سماح
انا استغربت من السوال واول مره اشوف حاجه كده
اه بلحس كس سماح لاكن الاندر كانت حاجه غريبه
والأغرب انى ساكت ومش بيتكل وهو بيعمل كل دا
ولاقيته بعد ما شم عرق كس سماح حدفه عليه وقالى شمى كده
شميته عادى
قالى لا
جامممد خليه رحته تدخل جاااامد
ولبس ملابسه واستاذن ومشى
بعد ما ولع فيه نار جديده
استمر اسبوع كل ما سماح تدخل تغير لازم اخد الاندر او اى ملابس اشمها واتمتع بيها وزبى يقف عليها بشكل هستيرى
غير انى أحيانا وانا فى الشارع احاول اشوف الناس بتنشر ايه
بس طبعا مش كنت بشوف حاجه
وطبعا هو من حين لآخر يسهر معايا ف البيت سهرات عاديه
واحيانا بيعاكس مراتى واحنا بنتعشى او لما تقدم عصير
وانا كنت بقول مجرد مجامله عاديه
زى
تسلم ايدك يا سمسم اجمل اكل باكلو من ايدك
كفايه انك بس معانا على السفره
لو اقدر كنت جيت اساعدك فى المطبخ
وهى داخله بالعصير يقف وياخده من اديها وطبعا كان بيمسك اديها
حاجات مع شخص تعتبر عاديه ومع شخص اخر تعتبر كارسه
ولاكن بما انه يعتبر جوزى وبينكنى وانا بلبس لبسها معاه
كانت حاجات عاديه
مره بعد ما غسل ايده انا دخلت اغسل ايدى وخارج لقيته بيكلم سماح وهو على باب المطبخ
بقوله فى حاجه
توقعت يقولى يقولها تعمل قوه بدل الشاى او حاجه كده
فوجت بتقولى ابدا كنت بعاكسها شويه وهى بتدحك
رجعنا مع بعض وانا مكسور وحاسس بهياج مع الانكسار
غير أن سماح كانت لابسه عبايه بيتى قصيره يا دوب تخت الركبه
وطبعا رجلها كلها باينه وحاسس ان صحبى هايج على مراتى
والغريب أن انا كمان هجت وبدأت دماغى تفكر فى حاجات غريبه
عرفت فعد كده انه كان بيديها رقمه بس هى مش قالت لى
مر اسبوع وانا هايج من إللى حصل مش عارف اعمل ايه
فكرت اجيب صنيعى يعمل اى حاجه وهاسيب هدومها مرميه
مره وهى مش موجوده جبت كهربائي يصلح لمبه الحمام اعرفه النوم ورميت بعض والاندرات والقمصان فىةالخمام وغرفه النوم
وفعلا كان شب صغير وهاج وانا كمان كنت هاموت والبس منهم واخليه يركبنى
وبعدها بيومين عملتها تانى مع واحد غيره بس كان من سن صحبى كده بس كان قوى اوووى
دخلته الحمام الأول خرج هايج اووو ى
وبعد كده دخلته غرفته النوم
وقولت اسيبه شويه يلعب براحته
واراقبه من بعيد
قولت تشرب شاى ولا حاجه ساقعه
قالى لا شاى
وكان بيتكلم ولسانه تقيل شويه
وزى ما يكون بيقولى خد راحتك وابعد عنى
خرجت وطبعا الباب مفتوح
لاحظت انه يقصد يوقع قميص نوم علشان ينزل يجيبه ويمسكه ويدعك زبره من عل الهدوم وزبه هايج اوووى
ومره تانيه اشوفه بيشم فى القميص
هجت اوووى
وفى لحظه شافنى وانا ببص عليه
لاقيته اتجرء وبيقولى مراتك عندها زوق عالى واختيار لبسها والبرفان حلو اوووى
وانا رايح لعنده وشبه بهز طيازى
ومش قادر اتكلم
كنت فاكر انه هايتفرج بس زى اللى كان قبله
وبيكمل كلامه وبيقولى عايز اشوفك لابسه
معرفش ازاى لاقيت نفسى لبسته وبلف افرجه عليه
وطبعا مش سابنى غير ولبنه معبى طيزى
وخلص ونزل
وانا حسيت بمتعه غير اى متعه
واحد غريب يا دوب لسه عارفه من ساعه جاب لبنه فى طيزى وانا بلبس مراتى
وهجت اكتر واكتر وبقيت عايزه يتفرج اكتر
وانا عايز انزل اجيبه والبس كل لبسها ومع كل قميص يركبنى تانى
فكرت فى حاجه اقوى
بعد اسبوع اتصلت بيه وقولت له يجينى
وكنت شربت سماح مخدر خفيف
وحبيت اخليه يشوفها بجد
اول ما دخل كان فاكر انه هاينكنى تانى بس قولته
من غير صوت تعالى شوف
وفعلا فتحت الباب ودخلته عل سماح وهى نايمه على بطنها ورفعت القميص وشاف طيزها
وانا لفيت وشها نحيتى وهو كان فى الاتجاه الاخر بحيث لو صحيت مش تشوفه
هو مش قدر وكان بيدعك لحمها افخادها
ودخل صياغه فى كسها
وهى بتكلم وتقول أسكت بقى سبنى انام
مش عارفه مالى تعبانه ليه
وانا عايز اقوم اخرجه مش عارف اكلمه
وهو شغال
شاورت له يهدى وهاخليه ينكها
قمت اركب عليها
وهى قالت
سماح / بس انا تعبانه وانت بتتعبنى ومش بتقدر وتمتعنى
وكانت أول مره تعترف بكده
وهو سمع ودحك
انا / انا واخد حبايه شديده هاتشوفى
سماح / بس بلا حبايه بلا قرف
هو فين دا
ورحت قايم ودخل الكهربائي مكانى وهى شبه نايمه لاكن اتفاعت معاه وانا كنت بتكلم مكانه علشان مش تحس بحاجه
وشويه ورفعت طيزها وحطيت مخده تحتها علشان يتمكن من كسها اوووى
وهى تتكلم وانا ارد عليها
وخليته يجيب على طيزها وخرجنا على الانتريه مصيت زيه بطعم كس سماح
ونكنى انا كمان
ونزل ولما نزل
اتصل بيه
بيقول
كده مش هاينفع انا عايز مراتك وهى صاحيه
اتصرف
وقفل
حسيت بالمصيبه ومش عارف هاعمل ايه
تعليقك يشرفنى
ومارست معه ومع زوجته
وقص عليه قصته
من بدايه
وطلب منى صياغتها فى المنتدى
هو سالب وتزوج واصبح سالب ديوث
القصه على لسانه
انا اعمل فى مجال المحاسبة الماليه
اسمى أشرف وزوجتى تغريد وهى لها نصيب كبير من الجمال شكلا وجسمها
تبدا القصه عندما تحرش بى أحد ركاب الباص وانا فى 15 سنه تقريبا
فانا لى طيز طريه اووى وبزاز تعتبر بالنسبه لرجل كبيره
واقترب منى حتى ادخل زبه فى طيزى لا يفصله الا ملابسنا
ويعتزر وانا لا اتكلم فقد اصبت بحاله هياج غير عاديه
ولم اتكلم واحمر وجهى
وانا أشعر بلذه ما بعدها لذه
وقبل أن يتركنى بعبصنى بعبوص قوى انسانى كل حياتى وانسانى نفسى
مر بعدها اكتر من شهر لا اعرف ماذا افعل وكيف افعل وانا بحاجه مماثله وبدات استخدام بعض الأدوات المتاحه ولكن ليس هناك اى متعه
وانا ابحث عن شخص لا اعرفه حتى وجدنى هو مره أخرى
واعاد ما فعله بى وانا مستمتع املت راسى عليه وقولت له لا تتركنى وتهرب كما فعلت من قبل
فقد عرفته من نفسه من احساسه من حجم زيه من اسلوبه
فقالت لى لن اتركك
بعد أن انتهى ومتع نفسه بطيزى وانا اتمتعت بزبه
اخذنى إلى حديقه عامه وعرفته وعرفنى
وعرف انها اول مره وعرف انى لم أمارس من قبل ووعدنى بتجهيز مكان الممارسه بشكل أفضل
وكان يقابلنى يوم بعد يوم فى الباص ويتحسس طيزى ويبعبصها وكنت ادوب فى حضنه حتى سافرت زوجته
ودعانى للبيت
ذهبت معه وانا مسلوب الاراده ولا كيف ذهبت ولماذا ذهبت
وماذا انا فاعل
وهل هذا صواب ام خطأ
واخد يطمانى وكانه يقرا أفكارى
ويرد على كل سوال من غير ما اساله
بيقولى مش تخاف مش هايوجعك ابصله وابتسم
شويه ويقولى سرك فى بير ومحدش يعرف اى حاجه
بيقولى انا عايزك ليه بشكل مستمر
وانا ابتسم ومش عارف ارد
بيقولى هاتلبس قميص نوم واعملك ميك اب
وهنا بقدر ما خوفت بقدر ما تحركت مشاعر غريبه
مشاعر ليس لها اسم خوف على رغبه تخيل
للحظه شعرت أن قلبى يخفق بسرعه وطيازى بتهز
هل انا رجل هل انا انثى
ماذا انا الفاعل
ماذا يريد صديقى اللبس هى مجرد متعه ام أكثر
حتى وجدت نفسى أمام شقته يدعونى للدخل
دخلت وعلى اقرب كرسى جلست وانا انظر حولى إلى السقف قليلا او الأرض كثيرا
حتى وصل صديقى ومعه عصير الليمون فقال
اتفضل دا ليمون هانبتدى اعصابك
وعايزك تعرف كويس مفيش حاجه هاتحصل غير برغبتك ولو حابب تمشى الآن مفيش اى مشكله
فقولت محاولا أن اطمان نفسى
يعنى لو مشيت مش هاتبعت
هو طبعا هازعل بس مش منك هازعل علشان
نظرت له نظره استغراب وقولت
وازاى كده مش فاهمك
رد قائلا
انا عايز امتعك واتمتع معاك ومعاك انت مش مع غيرك
وزعلى هايكون عليكى
انا بتكلم وانا بمشاعر انثى تتمنى حضن من يرغبها وايضا هو رد عليه بصيغه انى انثى
حاولت اعترض
انت بتقول ايه انا راجل
فرد قائلا
اعلم جيدا انك راحل شكلا ولاكن بداخلك انثى تريد الخروج الحياه وانا اريد ان اخرجها
فنظرت له وابتسمت وكنت انتهيت من العصير
فقال لى سوف اخرج للبلكونه حابب تكون مراتى غرفه النوم من هذا الطريق اختارى منها ما تريدنه او الباب من هنا لو اردى الخروج لم امنعك
وتركنى شارده الفكر وانا أشعر بانى انثى تريد الدخول فى حضنه ولا اريد الهروب ابدا
اريد ان اكون معه
ولأول مره أشعر انى انثى وبداخلى بركان تغلب على عقلى وفكرة
وعندها قررت أن اجرب ماذا اخسر
ليس عندى غشاء اخسره ولا يعرف هويتى الحقيقيه
فانا اذا تجاوبت معه ربما اكتسب سعاده أكثر مما حدث فى الباص
ولا لم يكن اهى مره خلاص
فقد ترك لى حريه الاختيار
فقمت من مكانى ابحث اين غرفه النوم وانا ارغب ان اكون زوجته لفتره قصيره
وفتحت دولاب زوجته واختارت منه قميص نوم لونه احمر واول مره أفكر بلبس ملابس السيدات تكون قميص نوم ؟؟؟؟؟
ولبسته وشعرت وقتها انى انثى تتزين ليله عليها
وبمجرد أن جلست على المراه وجده خلفى يقول لا داعى لاى ميك اب انتى انثى جميله وانا حابب اكون معاكى كده
واوقفنى وانا وجهى للمراه وهى يحتضن مؤخرتى
وادار يده من تحت باطى واخد يدعك بزازى ويقبل رقبتى وشهرة واكتافى
وكانى قطعه تلج تزوب من حراره الفرن
فكنت أذوب ولا أشعر بنفسى ولاكن أشعر بانفاسه تحرق قلبى ومشاعرى
وهو يقول لى من الآن انتى انثى انتى مراتى حبيبتى وعشيقتى
يقبل ضهرى
ويدعك بزازى وبطنك
ويعود يقول احبك احبك احب احساسك
وانا اميل برقبتى كا انثى هائمه فى بحر الشهوه
حتى شعرت بانى لا استطيع الوقوف وانهارت قوتى امام كلماته وقبلاته
انهرت كليا ولا اعرف من انا فقد اشتهيت أشياء لا اعرفها ولاكن تركت نفسى له قبل أن يطلب منى هذا
فقد قال
لا تفكرى فى شيئ واتركى جسدك وروحك لى
ففعلت قبل أن يطلب هذا واخذنى على سرير زوجته وفردت جسدى وانا انظر له وهو يقفز بحوارى واخذنى فى حضنه فقد انام على ضهره وأخذ راسى لتنام على كتفه الايمن وادار يده اليمنى على بزازى وكانت تتحرك بين بزازى ورقبتى ويده اليسرى على وافخادى
ورفع وجهى بيده لمواجهة وجهه وأخذ ينهى رجولتى بالكامل وانهى ما تبقى لى من رجوله على سرير زوجته وفمى يفمه يلتفت منى اجمل قبلات
ويدخل لسانه فى فمى
ويمتص رحيق فنى
ويدخل لسانه ويخرجه وكانه بينيك بقى بلسانه
ويلعب ويلعب اكتر واكتر بلسانه وانا اتفاعل معه ياخد رجولتى برغته ويحولنى لانثى
انثى بكل المشاعر الاحاسيس
انثى برغبتى
حتى انهارت تماما
وأخذت يدى تبحث عن زيه
لحين ان وجته منتصب تحت ملابسه
وادخلت يدى كى اتحسسه
واقبض علبه
وداعبته وتحسست راسه وبيضاته
كانثى حقيقبه تتعرف عليه وكانى لا امتلك مثله ولاكن اين ما امتلكه
فهو فى غفوه
فنظرت إلى صديقى نظره العاشقه
فقال عايزه تشوفيه
فابتسمت واتكسفت
فقام ونزع كل ملابسه مروه واحده
وزهر امامى زيه قوى منتصب له رأس وعروق بنى اللون
وانا اتحسس شفتاى وامتصها دون أن أشعر
فقالت الا تحبى حبيبتى ان تتزوقيه واقتربت منه
وطلب منى ان اذهب اليه على ايدى وركبى
وان افتح رجلى امام وجهه
فنفزت بدون اعتراض
فكان وضع 69 هو على ضهره وانا اركب عليه دون أن المس جسده
واخذت زيه فى فمى وهو بيلعب فى طيزى بايده وانا انثى عاشقه ما يخرج من لسانى سوى كلمات المتعه
براحه
اااااه بيوجع
مش قادره
واعود وامتص واقبل زبه
وهو يبثق على خرمى وبعد ما كان أصبع واحد أصبح اتنين واما مازلت بين المص واللحس دايبه مع عاشق جديد اسمه زب
وهو بيلعب بكل حريه
حتى انتهى وقال لى
حبيبتى حبيبك عايز يدخل عشه فلم افهم ما يقصد
فقال لا عليكى
وقد انزلنى على الأرض واقفه وانام بطنى على السرير
وطلب ان افتح طيزى بيدى
فخوفت وانفزعت فقال
هل تعتقدى انى احب الالم لكى
انا وسعت طيزك وجهزتها انا لم تكن جاهزه لم ادخل زبى فيها
وان شعرت باى الم ابلغيتى التوقف
ففعلت واصبح بطنى وصدرك على السرير وطيزى مرفوعه ومفتوحه بايدى
وهو يدلك زيه وببثق علبه وعلى طيزى
وحاول إدخاله بهدوء سديد
مره بعد الاخرى
حتى دخلت الرأس فقط وانا أشعر وكان روحى انسحبت منى
مع بعض الألم
فقال هذا يكفى
فقالت لا اخرجه بيوجع اوووى
مش قادره
حرام عليك
طيزى انشقت
فقال
شويه وخليه هو خلاص دخل ومفيش وجع تاتى
لحظات وطيزى وتعودت عليه
فسالنى اخرجه الآن
فقولت راح اموتك
امتعنى انا ملك ايدك وتحت زيك ففعل ما يحلو لك
وادخل قليلا فقليلا
حتى ادخله لاخره وتوقف
فقولت أكمل
قال لقد انتهى وكله الآن بداخل طيزك
عايزه اكتر
قولت ما اتمتعت ولاكن شعرت بالام فقط رغم انه من النوع المحبوب ولا اعرف كيف أحببته
وقال هامتعك بكل قوتى
ومن هنا واخد يتحرك دخول وخروج مره بقوه وبسرعه
مره بهدوء
وانا مره أصرخ ومره اشد الملايه بايدى
واحاول اكتم صراخى
وكتير اوحوح تحت زبه
ااااااه كفايه تعبت
اشيله
لا عايزاه بس بيوجع حبيبى
اووووف
هاموت
طب ايه
براحه براحه حبيبى
وانا فى هذه اللحظه سألت شهوتى بين قدماى
فأخرج زيه وقد أعتقد أنه انتهى مثلى
فقالت ماذا انت فاعل بى الم تنتهى
فقال لسه فى كمان وضعبن
واستغربت
ولاكن حجم المتعه لا تقدر
ورفعنى على السرير بنفس الوضع ولاكن على ركبى وايدى فطلب ان انزل بوجهى على السرير وانا على ركبى
ففعلت لاجد طيزى مفتوحه له تقول له مرحب
وهى فعلا يركبنى وبحشر زيه فى طيزى دخول وخروج القوه وهو يصفع طيزى
يلقبنى الشرموطه العاهره
ويقول اااه كنتى فين يا شرموطه يا لبوه
انا / كنت بدور عليك يا فحلى
هو / اوووف طيزك مولعه يا مومس يا بتاعه الرجاله
انا / انا مومس ليك انت انت دكرى وفحلى
هو / اوووف احااااااا
طيز دى ولا كس يا وسخه يا متناكه
انا / كس ليك انت انت حبيبى وبس انا متناكه ولبوه ومومس ليك انت
ومازال يضرب على طيزى بقوه
ثم اخرجه وقال على ضهرك يا قحبه
وبسرعه كنت على ضهرى ولا كيف رفعت اقدامى بدون ان يطلب
وكانى متمرسه وليست المره الاولى
ربما غلبنتى المتعه والشهوه
وهو أكمل واثنى اقدامى حتى رقبتى وظهرت طيزى له مره أخرى
وادخل المارد فى طيزى مره أخرى وانا خلاص لا طاقه لى فى الحوار ولا اى حاجه وربما اغمى على
ولكنه استمر ينيك طيزى وسبنى ويمتعنى ويضربنى
حتى افرغ حمولته داخل طيزى
ولم أشعر باى شيئ سوى احساس اللبن ساخن فى امعائى سحاق ويضرب بطنى من الداخل
فقط قذب كل منيه الحار الساخن فى طيزى
وانا غايبه عن الوعى
واخذنى فى حضنه بعد أن تركه رجلى حره
وبعد لحظات اخرج زيه من طيزى وانا الف ليله واحتضنه واقبله
شكر وامتنان على ما فعل بى
أعزائي اشكركم على متابعتى
على لقاء قريب
الجزء التانى
تحياتى للجميع
طبعا عشت مع صديقى صديقى فتره طويله جاب لبنه فى كل حته فى جسمى
وكنت زى مراته وعلمنى ازاى امص زبه باحتراف
وكمان أشرب لينه وكان بينكنى بكل الأوضاع
اتخرجت واشتغلت وهو معايا
غير بعض الحاجات الخفيفه مره يعزم واحد صحبه عليه بس بالاتفاق
او مره واحد يحس بمحنتى فى المواصلات يدقرنى وكنت بستمتع لانى عارف بيعمل ايه فى طيزى واحيانا كنت امسك زبه فى الاتوبيس او ياخدنى فى حنينه او حمام عام من بتوع الجناين
واتجوزت وحاولت ابطل بس ازاى انا عرفت طعم اللبن فى بقى وفى طيزى
الصراحه كنت بستمتع بيه
وكنت دايما لازم اروى طيزى باللبن وبقى كمان
وصحبى جانى البيت فى البدايه شاف صور مراتى مره كنا لوحدنا
ومره تانيه جانى
اول ما دخل لاقيته بيلف فى الشقه
انا / النت بتعمل ايه بدور على حاجه
هو / اه عايز اجرب حاجه جديده هاتعجبك
انا ./ حاجه ايه
كان هو خلاص وصل إلى هو عايزه
وشاف قميص نوم واندر من بتوع مراتى فى الحمام
وقالى البسهم
انا استغربت طلبه
وقال كمان
مش انت مراتى وانا هانيكك اليوم بلبس مراتك وكمان باسمها
حسيت بحاجات غريبه اوووى
منها الرفض ومنها المتعه ومنها الرغبه بتجربه حاجه جديده وعربيه
بس احساس الرفض كان أضعف وفعلا لبست
بعدها حسيت انى فعلا انثى وخيط الاندر على طيزى
وكمانواحساس القميص وانا شبه عريان كان ممتع اوووى
ولاقيت نفسى بدلع واتلبون زى النسوان وصوتى ارق شويه
وشالنى بين ايده ودخل بيه غرفه النوم
وانا حاسس انى فعلا مره بجد
وناكنى فى اليوم دا جامد اوووى وكان بيضرب طيازى وينادى عليه باسم مراتى
بحب اوووى يا سماح
هانيكك وهانيك شرفك يا لبوه
وانا / ااااه نيكنى اوووى
انا لبوتك المتناكه بتاعتك
انا سماح المتناكه
نيك يا اسدى
ولفنى دوجى وعدلنى على زبه تاتى وانا قاعد عليه ولسه بالاندر والقميص
انا اتفشخت فى اليوم دا
ولما جاب لبنه فى بطنى
نزل ونام جنبى حبه وحضنى
هو / استمتعى يا لبوه
انا / طبعا حبيبى هو انا اقدر استغنى عنك ولا عن زبك
هو / والاسلوب الجديد
انا / اوووف ولعنى حسيت انى شرموطه بجد
اجمل احساس وانا مره تخت زيك حبيبى
وانت مبسوط
هو / طبعا ولسه فى حاجات امتع بس اصبرى عليه
انا / حاحات ايه وزى ايه
هو / هشششششش ولا كلمه
سبيلى نفسك وبس
وقام فتح الدولاب وانا مش بتخرج واتفرج بس ومش بتكلم
واتفرج على كل قمصان مراتى سماح والاندرات وكل الملابس الداخليه والخارجية
انا كنت فى اليوم دا متجوز بقالى سنه تقريبا
وطلع اندرات وسخه من بتوع مراتى ومش فيهم
وهو بيقول
انت بتحب رحيه كس مراتك سماح
انا استغربت من السوال واول مره اشوف حاجه كده
اه بلحس كس سماح لاكن الاندر كانت حاجه غريبه
والأغرب انى ساكت ومش بيتكل وهو بيعمل كل دا
ولاقيته بعد ما شم عرق كس سماح حدفه عليه وقالى شمى كده
شميته عادى
قالى لا
جامممد خليه رحته تدخل جاااامد
ولبس ملابسه واستاذن ومشى
بعد ما ولع فيه نار جديده
استمر اسبوع كل ما سماح تدخل تغير لازم اخد الاندر او اى ملابس اشمها واتمتع بيها وزبى يقف عليها بشكل هستيرى
غير انى أحيانا وانا فى الشارع احاول اشوف الناس بتنشر ايه
بس طبعا مش كنت بشوف حاجه
وطبعا هو من حين لآخر يسهر معايا ف البيت سهرات عاديه
واحيانا بيعاكس مراتى واحنا بنتعشى او لما تقدم عصير
وانا كنت بقول مجرد مجامله عاديه
زى
تسلم ايدك يا سمسم اجمل اكل باكلو من ايدك
كفايه انك بس معانا على السفره
لو اقدر كنت جيت اساعدك فى المطبخ
وهى داخله بالعصير يقف وياخده من اديها وطبعا كان بيمسك اديها
حاجات مع شخص تعتبر عاديه ومع شخص اخر تعتبر كارسه
ولاكن بما انه يعتبر جوزى وبينكنى وانا بلبس لبسها معاه
كانت حاجات عاديه
مره بعد ما غسل ايده انا دخلت اغسل ايدى وخارج لقيته بيكلم سماح وهو على باب المطبخ
بقوله فى حاجه
توقعت يقولى يقولها تعمل قوه بدل الشاى او حاجه كده
فوجت بتقولى ابدا كنت بعاكسها شويه وهى بتدحك
رجعنا مع بعض وانا مكسور وحاسس بهياج مع الانكسار
غير أن سماح كانت لابسه عبايه بيتى قصيره يا دوب تخت الركبه
وطبعا رجلها كلها باينه وحاسس ان صحبى هايج على مراتى
والغريب أن انا كمان هجت وبدأت دماغى تفكر فى حاجات غريبه
عرفت فعد كده انه كان بيديها رقمه بس هى مش قالت لى
مر اسبوع وانا هايج من إللى حصل مش عارف اعمل ايه
فكرت اجيب صنيعى يعمل اى حاجه وهاسيب هدومها مرميه
مره وهى مش موجوده جبت كهربائي يصلح لمبه الحمام اعرفه النوم ورميت بعض والاندرات والقمصان فىةالخمام وغرفه النوم
وفعلا كان شب صغير وهاج وانا كمان كنت هاموت والبس منهم واخليه يركبنى
وبعدها بيومين عملتها تانى مع واحد غيره بس كان من سن صحبى كده بس كان قوى اوووى
دخلته الحمام الأول خرج هايج اووو ى
وبعد كده دخلته غرفته النوم
وقولت اسيبه شويه يلعب براحته
واراقبه من بعيد
قولت تشرب شاى ولا حاجه ساقعه
قالى لا شاى
وكان بيتكلم ولسانه تقيل شويه
وزى ما يكون بيقولى خد راحتك وابعد عنى
خرجت وطبعا الباب مفتوح
لاحظت انه يقصد يوقع قميص نوم علشان ينزل يجيبه ويمسكه ويدعك زبره من عل الهدوم وزبه هايج اوووى
ومره تانيه اشوفه بيشم فى القميص
هجت اوووى
وفى لحظه شافنى وانا ببص عليه
لاقيته اتجرء وبيقولى مراتك عندها زوق عالى واختيار لبسها والبرفان حلو اوووى
وانا رايح لعنده وشبه بهز طيازى
ومش قادر اتكلم
كنت فاكر انه هايتفرج بس زى اللى كان قبله
وبيكمل كلامه وبيقولى عايز اشوفك لابسه
معرفش ازاى لاقيت نفسى لبسته وبلف افرجه عليه
وطبعا مش سابنى غير ولبنه معبى طيزى
وخلص ونزل
وانا حسيت بمتعه غير اى متعه
واحد غريب يا دوب لسه عارفه من ساعه جاب لبنه فى طيزى وانا بلبس مراتى
وهجت اكتر واكتر وبقيت عايزه يتفرج اكتر
وانا عايز انزل اجيبه والبس كل لبسها ومع كل قميص يركبنى تانى
فكرت فى حاجه اقوى
بعد اسبوع اتصلت بيه وقولت له يجينى
وكنت شربت سماح مخدر خفيف
وحبيت اخليه يشوفها بجد
اول ما دخل كان فاكر انه هاينكنى تانى بس قولته
من غير صوت تعالى شوف
وفعلا فتحت الباب ودخلته عل سماح وهى نايمه على بطنها ورفعت القميص وشاف طيزها
وانا لفيت وشها نحيتى وهو كان فى الاتجاه الاخر بحيث لو صحيت مش تشوفه
هو مش قدر وكان بيدعك لحمها افخادها
ودخل صياغه فى كسها
وهى بتكلم وتقول أسكت بقى سبنى انام
مش عارفه مالى تعبانه ليه
وانا عايز اقوم اخرجه مش عارف اكلمه
وهو شغال
شاورت له يهدى وهاخليه ينكها
قمت اركب عليها
وهى قالت
سماح / بس انا تعبانه وانت بتتعبنى ومش بتقدر وتمتعنى
وكانت أول مره تعترف بكده
وهو سمع ودحك
انا / انا واخد حبايه شديده هاتشوفى
سماح / بس بلا حبايه بلا قرف
هو فين دا
ورحت قايم ودخل الكهربائي مكانى وهى شبه نايمه لاكن اتفاعت معاه وانا كنت بتكلم مكانه علشان مش تحس بحاجه
وشويه ورفعت طيزها وحطيت مخده تحتها علشان يتمكن من كسها اوووى
وهى تتكلم وانا ارد عليها
وخليته يجيب على طيزها وخرجنا على الانتريه مصيت زيه بطعم كس سماح
ونكنى انا كمان
ونزل ولما نزل
اتصل بيه
بيقول
كده مش هاينفع انا عايز مراتك وهى صاحيه
اتصرف
وقفل
حسيت بالمصيبه ومش عارف هاعمل ايه
تعليقك يشرفنى