جميل وادي
09-18-2016, 05:45 PM
عندما شعرت بانني عروس ! قصتي وبدايتي الحقيقية مع الجنس المثلي
ج 1
إتفقنا انا وحسان على ان يقوم والده بتدريسنا مادة اللغة الانكليزية التي كنا نحن الاثنين نشعر باننا ضعفاء في هذه المادة، وخصوصاً اننا في الصف الثالث المتوسط التي هي مرحلة مهمة لطلاب البكلوريا. كانت هي المرة الاولى التي قررنا الدراسة معاً بعد علاقة زمالة. قررنا ان نذهب الى لعب كرة القدم يوم الاثنين الساعة السادسة عصراً بعد ان يقوم والد حسان بتدريسنا الساعة الثالثة ظهراً. لذا إرتأيت ان ارتدي الشورت والفانيلة كي اكون مستعداً للعب بعد الدراسة.
كانت هذه المرة الاولى التي سأدخل فيها بيت حسان. طرقت الباب الذي فتحه لي حسان مرحباً ومبتسماً ولكي لا يجعلني اشعر بالحرج لدخولي البيت اول مرة، ثم تبعه والده الذي رحب بي هو الاخر والذي بدا يمازحني بكلمات لطيفة اشعرتني بالطمأنينة، فقد كان رجلاً في نهاية الاربعينات من عمره ممتلأ الجسم مع كرش غير كبير في بداية تكونه بحكم العمر، جميل الطلعة بشارب خفيف. قادني حسان الى صالة الضيوف التي كان فيها مائد طعام كبيرة واريكتان احداهما كبيرة والاخرى صغيرة مع كرسي من نفس النوع. جلست على الكرسي المنفرد منتظراً الشروع في عملية التدريس من قبل والد حسان الذي طلب مني التحلي بالصبر لحين قدوم والده، الذي لم يتاخر كثيرا حيث اطل علينا مبتسماً ومشجعاً كلانا على اننا سنحرز تقدماً في هذه المادة بعد ان يقوم هو بتدريسنا، وطلب منا ان نجلس على المائدة الخاصة بالطعام للبدء بتدريسنا. جلست على يمنه بينما جلس حسان على يسار ابيه.
طلب والد حسان ان يبدأ حسان بالقراءة ليتسنى له معرفة مستواه باللغة الانكليزية الذي كان يقرأ متقطعاً، حيث امره بالسكوت بعد حوالي دقيقتين من القرآءة، وادار راسه باتجاهي وطلب مني ان اقرأ نفس الفقرة التي قرأها حسان. باشرت بالقرآءة التي بذلت فيها جهداً لاثبات انني افضل من حسان في القرآءة. ومع كل مقطع كنت أقرأه كان يمتدحني واضعاً يده اليمنى على فخدي الايسر وانا اشعر بالفخر لهذا الاطراء. ثم طلب من حسان ان يقرأ بنفس اسلوبي واضعاً يده على كتفي الايسر مطبطباً وحاضناً اياي الى جانب صدره الايمن بحركة عفوية حسبتها اطراء لي. ومع كل مقطع كان يقرأه حسان كان ابوه يوقفه ويقول له حاول ان تقرأ باسلوب صديقك ويضع كفه على فخذي الايسر الذي كنت اشعر بحرارتها مع كل لمسة، ومع ذلك لم اشعر باي شيئ مريب لحد هذه اللحظة. وبعد ان انهى حسان دوره في القرآءة طلب مني الاستمرار في القراءة محدداً المقاطع وطلب من حسان الاصغاء جيداً. قرأت المقطع الاول الذي طلب مني التوقف عن قرآته بحركة من كفه ضاغطاً على فخذي الايسر الذي نتيجة جلوسي انسحب الشورت الذي ارتديته الى الاعلى حيث لامس كفه الدافئ فخذي مباشرة مما دعاني لشعور غريب داخلي حاولت تفاديه. وبدأ والد حسان بشرح المقطع وامتداحي لانسيابية قرآتي ويطلب منه ان يقلدني. وبضغطة أُخرى من كفه على الجزء العاري من فخذي طلب مني قرآءة المقطع الثاني ونظر مباشرة الى عينيّ، عندها عاد عندي هذا الشعور الداخلي، حيث شعرت بتقلب في امعائي مع حركة في قضيبي الذي انتصب هذه المرة لانه لم يرفع كفه عن فخذي، حيث راحت اصابعه تتحرك ببطئ شديد على فخذي.
انتهيت من قرآءة المقطع الثاني ونظرت اليه، حيث التقت عينانا ورأيته يبتسم لي ويضغط هذه المرة وبحركة واضحة على فخذي محركاً كفه باتجاه خصيتي حيث لامس اصبعه الصغير خصيتي اليسرى مما زاد في انتصاب قضيبي ورغبتي في اشياء أُخرى لم اكن اتوقع ان اجدها عند صديقي حسان. ثم طلب من حسان ان يقرأ المقطع الثاني ببطئ كما قرأته مع استمرار كفه التي لم يرفعها من تحت الطاولة في الحركة صعودا ونزولاً على فخذي ومن تحت الشورت، وقضيبي يزداد انتصاباً الى درجة درجة كاد ينفجر من الشعور بالنشوة. لم يتمالك والد حسان نفسه حيث قرر امساك قضيبي والمباشرة بدعكه، حتى كاد يغمي عليّ لولا ان طرقات على باب الصالة جعلته يرفع يده عن قضيبي. فقد كانت ام حسان التي جلبت بعض الماء البارد لنا وبعض الكعك. وبعد ان القت بسلامها ورحبت بيّ قالت لزوجها انها ستذهب الى عند صديقتها وجارتها. كانت ام حسان امرأة متوسطة الطول الملاحظ في هيأتها انها كانت ضعيفة القوام الى درجة الهزالة ولكن بوجه جميل وطلعة بهية وبشوشة وحلوة المعشر.
تركتنا ام حسان. مددت يدي واخذت احد اقداح الماء الثلاثة لعلي افيق بعض الشيئ من النشوة التي ادخلني فيها وبدون سابق انذار ابو حسان. عدنا الى القرآءة مرة اخرى وابو حسان يكرر حركات يده على فخذي وقضيبي حتى تجرأ بمدها الى مؤخرتي بينما حسان مشغول في القراءة حيث ادخل يده داخل سروالي بعد ان رفعت له جسمي بعض الشيئ ليتمكن من مد اصبعه الوسطي الى خرمي (زرف طيزي)، وعندما لامس اصبعه خرمي شعرت بقشعريرة تسري في جسدي. وفجاة قال والد حسان ان علينا ان نأخذ فرصة بعض الشيئ. نظر الى الكعك الذي جلبته زوجته وطلب من حسان ان يجلب ثلاث قناني من الكوكا كولا من الثلاجة. فتح حسان الثلاجة وصاح بوالده انه لا توجد اي قنينة، فالثلاجة فارغة من هذا المشروب المرغوب عند حسان. عندها طلب ابو حسان من حسان ان يذهب الى الدكان لجلب الكوكا كولا. خرج حسان من البيت بعد ذهاب ذهاب امه ايضاَ، وبقينا انا وابو حسان...
تقدم ابو حسان باتجاهي ووقف بجانبي الايسر ووضع يده اليمنى على كتفي الايمن حاضنا اياي.. وطلب ان نجلس على الاريكة...ومع وقوفي وقف الى جانبي الايسر وامسكني من خصري الايمن ونظر الي وهو يبتسم وقادني الى الاريكة... جلس على الاريكة وفتح رجليه... اوقفني بين رجليه ووجهي باتجاهه وانا شبه مدهوش ومخدر ...امسك كلا فخذي وبدأ بأدخال كفيه ومن تحت الشورت ليلامسهما صعوداً ونزولاً، حتى امسك وبكلتا يديه مؤخرتي وراح يدعكهما، وقضيبي (عيري) منتصباً على اشده...وبينما يداه تدعكان فردتا مؤخرتي (طيزي)، طلب ان انزع الـ(تي شيرت) او الفانيلة...حيث راح يقبل صدري وينزل على بطني... وبحركة خفيفة نزع الشورت الى حد الركبتين حيث بان قضيبي (عيري) المنتصب له، وراح يقبل بطني الى ان وصل منطقة العانة، وصار يقبلها... وبينما يداه تعبث بمؤخرتي، لم يتمالك نفسه ووضع قضيبي في فمه وراح يمصه ويمصه حتى كدت اسقط على الارض من النشوة ... وفجأة توقف ونظر الى عيني ثم ادارني حتى اصبحت مؤخرتي (طيزي) امام وجهه ... اخذ بتقبيل ظهري من منتصفه وبدأ ينزل على فردتا مؤخرتي (طيزي)، يقبلهما وانا اشعر بشاربيه تلامسهما مما يضيف متعة اضافية ونكهة خاصة الى هذه النشوة...لم يكتفي بالقبل بل راح يمص فردتا الطيز من محل التقاء الفخذ بالطيز. وفجأة توقف ونزع قميصه وفتح ازرار بنطاله وانزله الى حد الركبة حيث لمحت قضيبه (عيره) الاسمر الانسيابي، حيث كان متوسط الطول..ففي لحظة ما اردت ان امسكه وادعكه ومن ثم اضعه في فمي وامصه، لكنه لم يدع لي الفرصة ذلك...جلس على احدى يدي الاريكة وبنطاله منزوع الى حد الركبتين وامسكني من خاصرتيّ وسحبني الى الخلف حتى شعرت برأس بقضيبه الملتهب يلامس خرم مؤخرتي (زرف طيزي)...قلت له: لا تؤذيني! أجاب: لاتقلق! ثم راح يحضنني ورأس وقضيبه لا يفارق خرمي...وبدأ يدفع رويداً رويدا..يقبلني من رقبتي تحت الاذن اليسرى، كدت من اثرها ان اهوى على الارض لولا انه ممسك بي كالاسد الذي يمسك لبوته اثناء عملية التزاوج...بدأت اشعر برأس قضيبه يحاول الولوج في خرم مؤخرتي التي تبللت بمنيه...ثم وبدفعة اقوى قليلا استطاع ان يدخل الرأس الذي آلمني بعض الشيئ مما دعاني ان اتأوه.. آه..آه..آه... حاولت على اثرها ان ابعد طيزي عن قضيبه، لكنه كان ممسكاً بي بقوة بحيث انني لم استطيع الافلات من قضيبه...وهمس في اذني.. لا تتحرك ..سأقذف ...سأقذف..سأقذف..وسحبني باتجاه قضيبه (عيره) حتى شعرت انه قد ادخله الى النصف...عندها راح يتأوه ويتأوه ..آه ه ه.. آه ه ه.. آه ه ه..حتى امتلأت مؤخرتي (طيزي) بماء قضيبه الحار وراح يتساقط كقطرات المطر على الارض...وبينما قضيبه يكب في مؤخرتي اخذ يقبلني من رقبتي من الجانب الايمن الى الايسر ذهاباً واياباً..سحب قضيبه .. ابتعدت عنه والتفت اليه انظر الى قضيبه المغطى بالمني.. رايت بقعة صغيرة من الدم على راس قضيبه ادركت على التو انه قد جرحني..جرح خرم مؤخرتي (طيزي) لاني شعرت بحرارة تخرج من خرمي...إنتابني شعور بانني كنت كالعروس العذراء التي تنكح اول مرة..شعور بالالم يصاحبها نشوة ما بعدها نشوة!!
مسح قضيبه بمنديل اخرجه من جيبه ثم امسكني من ذراعي وبدأ يمسح طيزي من منيه..لبس بنطاله .. وطلب مني ان ادخل الحمام واغتسل قبل ان ياتي حسان. دخلت الحمام وانا افكر في سر شغف ابو حسان بالنيك من الخلف..تذكرت زوجته النحيفة القوام...فقد كانت تبدو بالرغم من حلاوتها بدون طيز.. اي بمعني انه كان متزوجاً من امرأة بلا طيز، مما جعله متلهفاً ومغرماً بنيك الطيز الذي يفتقر اليه في حياته الزوجية..هذا من عدا اغرام العراقيين بضرب الطيز !
خرجت من الحمام وكان بانتظاري حيث امسكني وقبلني من وجنتي وقال : اريدك ان تاتي يوم الخميس القادم لانني سأسعى الى ارسال حسان وامه الى عند اهلها، عندها سنكون انا وانت وحدنا في البيت..أومأت برأسي بالايجاب وكلي شوقاً الى هذا اليوم!! وبعد ثلاث دقائق رن جرس الدار وعاد حسان ومعه كيس مملوء بقناني الكوكا كولا الباردة التي كنت في حاجة ماسة الى اطفاء اللوعة التي اوقدها ابو حسان فيّ !!
نودعكم الى يوم الخميس
الجزء 2
خرجت من بيت حسان مدهوشاً للمفاجأة التي تلقيتها من ابو حسان وشريط ما حدث معه يتكرر في رأسي، ونشوة معاشرته جنسياً لا تزال تفعل فعلها في جسدي، حتى انني فكرت في العودة اليه وانا في منتصف الطريق الى البيت، بحجة او بأخرى علّني احضى بمعاشرة ثانية أكثر دفئاً تشفي غليلي، لولا انني تذكرت الجرح الذي اصاب خرمي (زرف طيزي) نتيجة دخول رأس قضيبه (عيره) فيه. لذا آثرت الانتظار الى يوم الخميس لاعطاء فرصة للجرح ليشفى ولكي تكون المتعة اكبر.
كان شوقي يزداد الى لقاء ابو حسان كلما يقترب يوم الخميس، واصبحت ارى ابو حسان في وجهه حسان مع كل لقاء بحسان. التقيت حسان في المدرسة يوم الاربعاء حيث المح الى احتمال ان يذهب مع والدته الى بيت جده ويعود ليلاً، ولعدم تأكده من الذهاب طرح فكرة ان اذهب الى البيت عنده وان لم اجده استطيع العودة الى بيتي باعتبارنا في نفس الحي ولا نبعد عن بعضنا كثيراً. أومأتُ بالايجاب لعلمي اليقين انه سوف لن يكون في البيت وليكون لي عذر الوصول الى عتبه داره. وفي ظهيرة اليوم التالي، اي الخميس، حملت كتاب اللغة الانكليزية واتجهت الى دار حسان. وانا في الطريق تحسست خرمي فوجدته معافياً من الجرح. شعرت بالفرح وانطلقت الى الدار. طرقت باب الدار، الذي فتحه لي ابو حسان... خفق قلبي عندما رأيته، وكان مبتسماً لابساً جلباب ناصع البياض..قلت له: مرحباً . أجاب : مرحبتين.. تفضل ادخل. واثناء دخولي لاحظت قضيبه المنتفخ خلف الجلباب (الدشداشة). دخلت الى ممر الدار ووقفت انتظره. اغلق الباب ونظر الي وقال: كيف حالك. أجبته: بخير. اقترب مني وانا مسمّر في مكاني، وقف على يميني وضع يده اليسرى على كتفي الايسر وجذبني نحو جسده الدافئ، ثم بلمح البصر وضع يده اليمنى خلف فخذيّ وحملني كما يحمل العريس عروسه يوم الدخلة، فبالرغم من جسمي الممتلئ استطاع ان يحملني بكل سهولة، فبدوت صغيراً في احضانه. تشبثت برقبته، فما كان منه الا ان قبلني على وجنتي وبدأ يشم رقبتي تحت أذني، ثم بدأ بتقبيل شفايفي وأخذ يمصها. فما كان مني الا ان اقوم انا ايضاً بمص شفايفه. ثم ادخل لسانه في فمي والتقط لساني بلسانه واخذ يمص ويمص ويمص وانا مغمض العينين..توقف عن المص وبدأ يسير بي وهو يحملني الى داخل الدار وحرارة جسده تزداد وتزداد. اتجه الى غرفة النوم التي كانت ستائرها مُنزّلة مشكلة جو رومانسي في داخلها. وضعني على سرير وافر وكبير ورقد بجواري. وضع ذراعه الايسر تحت راسي وقرب شفتاه من شفتاي وبدأ بتقبيلي مرة اخرى بينما يده اليمنى راحت تتحرك على ظهري ومن ثم على مؤخرتي (طيزي). وفيما هو يقبلني ادخل يده في سروالي وراح يتلمس مؤخرتي (طيزي) وباصبعه الوسطي يتحسس خرمي (زرف طيزي). توقف عن تقبيلي ونظر الى عينيّ واصبعه لا يزال يتحسس خرمي (زرف طيزي) وقال : كيف حال خرمك، هل تشعر بالم، انني اعلم انني قد آلمتك في المرة السابقة.
أجبته : لقد تعافيت من الجرح
قال : هذا يعني ان خرمك مستعد لتقبل قضيبي (عيري)
قلت : نعم، لكن كن حذراً بعض الشيئ ولا تنفعل كثيراً كالمرة السابقة
قال : هذه المرة كن مطمئناً، فالمرة السابقة كان الوقت قصير، اما الان فاننا لوحدنا انا وانت فقط ولا احد سوف يزعجنا. قال هذا واخذ بنزع الشورت والسروال الداخلي بنفس الوقت، كذلك نزع عني التي شيرت واصبحت عارياً تماماً وقضيبي يكاد ينفجر. تمدد على جانبه الايسر وبيده اليمني راح يتلمسني على صدري نزولاً الى بطني الى ان وصل الى عانتي فاخذ يتلمس شعراتها ثم امسك بقضيبي واخذ يدعكه ويتلمس خصيتيّ حتى مد اصبعه الوسطي الى خرمي ودفع رأس اصبعه داخلي وراح يحركه مما ولّد لي رغبة في الجلوس على قضيبه، واخذت اتأوه من فرط النشوة التي سببها لي باصبعه. توقف ومد يديه على جلبابه (دشداشته) ونزعها، فاصبح هو الاخر عارياً وقضيبه منتصباً بالكامل. تمدد مرة اخرى على جانبه الايسر ووضع ذراعه الايسر تحت رقبتي ويده اليمنى على خاصرتي وجذبني نحوه حتى التصقنا ببعضنا واخذنا نقبل بعضنا ونمص لسان بعضنا. انقلب على ظهره وجعلني انام على بطنه، لاصقاً صدري وبطني وعانتي وقضيبي بجسده ويداه الاثنين تعبثان في ظهري ومؤخرتي (طيزي) بينما نقبل بعضنا البعض ولمدة تجاوزت الخمس دقائق عندها توقفنا وهمس في اذني وقال : اريدك ان تنبطح على بطنك.
قلت له : هل تريد ان تنكحني الآن ؟
قال : لا تستعجل فعندنا الكثير من الوقت. انك اليوم عروسي!! انني اشعر اليوم انني متزوج من عذراء لا اشبع من نكاحها!!
قلت : لكنني لست امرأة كي اكون عروساً!!
قال : بل انك اجمل من اية امراة ! فخلفيتك (طيزك) الممتلئة واردافك المكورة اجمل من كس اية امرأة!
قلت : يبدو انك تحب النيك من الخلف!
أجاب : انني مغرم بالخلف ومغرم بضرب الطيز! واتنمى ان تبقى معي وان لا تنساني بعد اليوم! اريدك كزوجتي ! لانني اغرمت بك وبجسمك الممتلئ وبخلفيتك (طيزك) المكتنزة!
انبطحت على بطني واغمضت عيني. اقترب مني وبدأ يقبل ظهري ومؤخرتي (طيزي) ويعض اردافي ويمد لسانه في خرمي، ثم وضع رأس اصبعه الوسطي على خرمي مرة اخرى واخذ يحركه ويدفعه الى الداخل وانا أتأوه من النشوة..آه ه ه.. آه ه ه.. آه ه ه. ثم همس في اذني وقال : ساوسع خرمك باصبعي قليلاً كي تستطيع تحمل قضيبي، لانني اريد ان ادخل قضيبي (عيري) كله والى حد الخصيتين فيك.
قلت : الا تدهن خرمي قبل ان تدخل قضيبك ؟
قال : لا بل سادهنه بمني قضيبي، فرأس عيري مبلول بالمني وانه يكفي لايلاج راس القضيب فيك ! فان دخل الراس يكون الباقي من القضيب سهلاً للدخول.
جلس على ركبتيه ووضع رأسي امام عيره مما اشعرني برغبة في مص قضيبه، وفعلاً بدأت امص وامص وامص بينما هو مد يده اليمنى على مؤخرتي واستمر في دعك الخرم وتوسيعة تمهيداً لادخال القضيب. امسك رأسي وقال : توقف عن المص وابقى منبطحاً على بطنك. بقيت ممداً على بطني مغمض العينين، وما هي الا لحظات حتى شعرت بقضيبه يلامس مؤخرتي ومن ثم بثقل جسمه، فقد تمدد على ظهري واخذ يدعكني بجسمه، احسست انني اختفيت تحت جسمه، وبعد فترة وجيزة شعرت برأس قضيبه يلامس خرمي ويحاول الدخول. اردت مساعدته فامسكت فردتا مؤخرتي وفتحتهما ليتسنى لعيره الدخول. وفعلاً ونتيجة لابتلال خرمي بمني قضيبه انساب رأس عيره ودخل في مؤخرتي وبدون الم كبير، اخرجه ثم ادخله مرة اخرى مع زيادة اكثر وراح يخرج ويدخل الى ان احسست بشعر عانته يلامس طيزي عندها ادركت انه قد ادخل قضيبه بالكامل. رفعت يدي من على فردتي مؤخرتي وارتخيت ممددأً على بطني وعيره يدخل ويخرج فيّ ومن ثم شعرت بكل ثقله على ظهري، ووجهه قريب من وجهي. وبينما هو ينكح صعوداً ونزولاً والسرير يتموج بسبب عملية النكاح، امسكني من وجهي واداره الى الجانب واخذ يمصمص شفاهي. وما هي الا لحظات حتى راحت انفاسه وتأوهاته تتصاعد، حتى زَئِرَ كالاسد، ومع هذا الزئير شعرت بنبض قضيبه اثناء القذف في داخلي، وبدأ المنى يخرج من خرمي وينساب وينساب باتجاه خصيتي، وهو يدفع بقضبه اكثر واكثر في داخلي كأنه يريد ان يولج خصيتيه داخلي ايضاً، الى ان هدأت ثائرته وانطفأت شهوته عندها سحب قضيبه من مؤخرتي واستلقى جانباً خائر القوى!!
مددت يدي على منشفة كان قد اعدها، مسحت المني الذي قذفه داخلي وعلى مؤخرتي، ثم وضعت المنشفة على قضيبه المبتل ايضاً وبدأت امسحه وانظفه! ثم قلت له : لم تتأخر كثيراً في النكاح، بالرغم من انك متزوج، كنت انتظر منك ان تستمر فترة اطول في الممارسة الجنسية، لكنك قذفت اسرع مما توقعت !
قال : نعم، السبب هو عدم ممارستي للجنس الشرجي، او النكاح من الخلف خلال فترة زواجي، بالرغم من عشقي لهذه الطريقة في الممارسة الجنسية! ثم استطرق قائلاً : على اية حال ساجعلك في المرة القادمة اكثر سعادة وبالتأكيد مدة الممارسة ستزداد، وسوف لن اخرج قضيبي من داخلك الا وانت في اتم السعادة والقناعة..فقط دعني ارتاح لبعض الوقت لانني اشعر انني ارغب ان انكحك مرة اخرى!!
مد يده وذراعه وقال : تعال ونام على صدري لنرتاح سوية بعض الشيئ.
فما كان مني الا ان وضعت رأسي على صدره ونمت في احضانه تاركاً يديه تتحركان بحركات بطيئة على جسمي الصغير، على أمل ان نبدأ ممارسة الجنس مرة اخرى بعد الاستراحة!!
الجزء 3 والاخير
قصصتُ عليكم في الجزء الاول كيف تعرفت على ابو حسان، الذي اذاقني طعم عيره بنيكة سريعة على الاريكة. وفي الجزء الثاني كيف اختلى بي في بيته وعلى فراش الزوجية قام بمعاملتي وكأنني عروسه الجديدة. فبعد ان وطأني ابو حسان على سرير الزوجية تمدد عليه مسترخياً مستلقياً على ظهره، ثم طلب مني النوم في احضانه. بجسمي الصغير الممتلئ وضعت رأسي على صدره المشعر. كنت حينها في عمر المراهقة( 16 عاماً)حيث الهيجان الجنسي على ذروته، وهو في نهاية العقد الرابع من عمره، يكاد يكون غير مصدقاً انه قد حضي بحلم حياته في ممارسة الجنس مع ولد، واي ولد! بعمر الورد ممتلئ الجسم ذو خلفية مدورة. ناعمة، خالية من الشعر. نتوءات مساماتها بارزة تجعل الناظر اليها يرغب في تقبيلها، قبل ان يُنيكُها.
بدأت اتلمس صدره واقبله بينما يداه تتلمس ظهري صعوداً ونزولاً، بدون ان يدع فرصة اقتراب يده من مؤخرتي تمر مرور الكرام، فمع كل نزلة تبقى يده عليها يتحسسها وبنفس الوقت يدفع باصبعة الوسطي ما بين الفردتين يتحسس خرمي. استمر الحال بنا هكذا لبعض الوقت الى ان امسك بوجهي وقبلني من فمي ثم اشار الي ان نذهب الى الحمام لنغتسل ونغسل اثار المني من على مؤخرتي والعرق الذي تصبب نتيجة النيكة الاولى..اومأت بالموافقة، وهممت بالنزول من السرير عندما اوقفني وقال : انتظر لا تنزل من على السرير بل سأحملك انا الى الحمام، انك اليوم عروسي!
اجبته متسائلاً : عروسك؟
قال : نعم عروسي فانا كنت احلم بمضاجعة كهذه.. اي شيئ اجمل وامتع من هذا، ولد بعمرك، ممتلئ الجسم، خلفيته مكتنزة ومدورة، فانا اعشق الطيز المكتنز والمدور.. اريدك ان تظل عشيقي لان مواصفاتك هي التي بالضبط التي تناسبني.
قال هذا ووضع يديه تحت جسمي ورفعني بكل سهولة، كالعروس في احضان عريسها. سار باتجاه الحمام وانا معلقاً يداي على رقبته انظر اليه وشفتاي قريبة من شفتاه. دخلنا الحمام وقبل ان ينزلني قبلني مع مصّة خفيفة لشفاهي. دخلنا تحت الدش وفتح الماء الذي اخذ ينساب علينا. بعد وهلة امسك الشامبو وقال : انا الذي ساقوم بغسلك. سكب الشامبو على راسي ودعكه ثم رش علية الماء وغسله، ثم سكب الشامبو على ظهري وصدري وانا ادور امامه مسهّلاً العملية، وقبل ان يضع الشامبو جانباً سكب على جسمه ايضاً. ثم وجهاً لوجه راح يمسح الشامبو على صدري وبطني وعانتي حتى جلس القرفصاء امامي وبدأ بمسحه ايضاً على قضيبي وخصيتي، ثم امسك بفخذي واخذ يدعكهما برغوة الشامبو، وبينما يفعل هو هذا راح خدّه يقترب من قضيبي وبدأ يلامسه. نظرت اليه رأيته مغمض العينين يحاول ان يقبل قضيبي الذي بدأ يرتفع شيئاً فشيئأً، فاذا به يمسكه ويداعبه وبعد وهلة وضع رأس عيري في فمه وراح يمص ويمص ثم ادخله بالكامل في فمه واستمر يمص ويمص ويمص، ثم توقف وقال : كل شيئ فيك لذيذ. وقف ثم ادارني فاصبح ظهري يقابله، وأخذ يمسح ظهري ويدعكه بالشامبو نزولاً الى مؤخرتي حيث بدأ يدعكها ويدعكها ويدخل اصابعه ما بين فردتيها الى ان غطاها بالرغوة. امسك بالدش وبدأ بصب الماء على جسمي الى ان ازال الرغوة. وضع الدش في مكانه، ادارني باتجاهه ثم امسكني من خاصرتي وسحبني باتجاه جسمه والصق شفتاه على شفتي وبدأنا نقبل بعضنا ونمص السنة بعضنا، وقضيبه يرتفع ويرتفع الى ان التصق على بطني. توقف عن القبل وطلب ان ادير له ظهري. حضنني من الحلف والتصق قصيبه بظهري، اصبح يقبل رقبتي واكتافي نازلاً على ظهري الى ان جلس القرفصاء وراح ينظر الى طيزي غير مصدق، يشم ويقبل ويدعك مؤخرتي ويتمتم بكلمات لم افهم منها سوى كلمة لذيذة. ان الذ ما كان يفعله وهو منكب على تقبيل فردتي مؤخرتي هو تحريك شفتيه على سطح مؤخرتي المكور متلمساً بشفتيه مساماتها البارزة نتيجة الماء البارد الذي كان يصبه على جسمي، وظل هكذا يقبل ويدعك وبعض لفترة تجاوزت الخمس دقائق، عندها ادركت شغفه بالطيز وحرمانه من هذه الرائعة. ثم ما لبث ان وقف خلفي واضعاً رأس قضيبه على فتحة خرمي وامسك بيديه جانبي وركي وهو ينظر الى قضيبه كيف سيختفي في مؤخرتي. وبدأ بدفعة خفيفة، احسست بدخول جرء بسيط من رأس قضيبه في خرمي المبلل، سحبه ثم وضعه مرة اخرى في نفس المكان مع دفعة اقوى قليلاً حيث دخل راس القضيب، سحبه وادخل رأس القضيب مرة اخرى مع دفعة اشد ادخل نصف قضيبه، ثم اخرجه من مؤخرتي مرة اخرى وادخله بدفعة اشد، احسست انه قد اطبق على مؤخرتي. كل هذا وانا اتأوه من اللذة مائلاً بجسمي الى الامام دافعاً مؤخرتي الى الخلف لاسهل عليه دخول عيره في طيزي. اما هو فهو فعيناه لم تفارق قضيبه وهو يدخل ويخرج من مؤخرتي. ثم ادخل يديه من تحت اذرعي وابطيّ ومال على ظهري وامسكني من اكتافي وراح يسحبني باتجاهه وينيك باخراج قضيبه وكبسه في مؤخرتي مرة اخرى.. يُخرجُ قضيبه ويكبسه في مؤخرتي .. يُخرجُ ويكبس.. يُخرج ويكبس، وانا اتأوه ..آه ه ه ..آه ه ه..آه ه ه..آه ه ه..آه ه ه وهو يتأوه ايضاً ..آه ه ه ..آه ه ه..آه ه ه..آه ه ه واختلطت آهاتنا واخذ صداها يتردد في الحمام. ثم توقف وسحب عيره من داخلي. اخذ الدش مرةً اخرى وصار يسكب الماء على قضيبه وينظفه ثم سكب الماء على مؤخرتي نظفها ايضاً. قلت له ما بالك لماذا توقفت عن النياكة ؟ أجاب : لنذهب الى السرير.
اخذ المنشفة وراح يمسح الماء عن جسمي وجسمه ثم علقها في مكانها. هممت بالخروج من الحمام، لكنه اوقفني وقال : قف..لا تخرج..اريد ان احملك الى السرير فكما قلت لك انك عروسي هذا اليوم !
ابتسمت وجعلته يحملني مرة اخرى. سار باتجاه الغرفة وهو يحملني ومن ثم دخلها واقترب من سرير الزوجية ووضعني عليه وتمدد بجانبي. قلت له الا تشعر بالخيانة الزوجية وانت تعاشرني؟
اجاب : كلا على الاطلاق انني اشعر انني الان تزوجت..انك كنت حلمي..وكنت اتمنى ان اقابلك قبل عشرين عاماً!
قلت له : اذن افعل بي ما تشاء..حقق حلمك..تمتع..ومتعني معك!!
فما كان منه الا ان مد يديه باتجاهي وحضنني والقى بجسمه على جسمي الممدد على السرير واضعاً شفاهه على شفتي يرتشف من شهدها وواضعا فخذه بين فخذيّ، نتلوى من المتعة. توقف عن القبل وصار يقبل صدري ويمصمص حلمتاي وينزل على بطني وعانتي وقضيبي يلامس خذه وبدأ بتقبيل قضيبي وخصيتي وانا مغمض العينين، ثم احسست بحرارة على قضيبي ادركت للتو انه قد وضعه في فمه وراح يمص ويمص ويمص وانا اتلوى من اللذة. كان راسه هذه المرة بين فخذي حيث بكلتا يديه رفع رجليّ الى الاعلى وانا مستلقي على ظهري الى ان بان له خرمي حيث بدأ بمد لسانه على خرمي ومن ثم لحسه، حيث اضاف متعة اخرى الى متعتي. لم يتمالك نفسه، جلس على ركبتيه ووضع رجليّ المرفوعتين على كتفيه. امسك قضيبه ووضع رأسه على خرمي ودفع الى ان ادخله. ثم مال باتجاهي ورجلي لا تزالان على كتفيه وبدأ بادخال عيره بالكامل في طيزي. وبحركة الصعود والهبوط احسست بدخول قضيبه وآهاتي تزداد مع كل كبسة يكبسها الى ان اطبق وشعرت بعانته تلامس مؤخرتي. وبينما هو ينكح قرّب وجهه من وجهي وشفتاه من شفتي واخذ يمصها وينكح ..يمص الشفاه وينكح..يمص الشفاه وينكح ..يمص الشفاه وينكح، ثم توقف ونظر الى عيني وقال : احبك ..أعشقك. اجبته بابتسامة رضاء. ثم وبدون ان يخرج قضيبه من مؤخرتي وضع كلتا يديه خلف ظهري ورفعني واجلسني على عيره، فاصبح هو جالساً ماداً رجليه وانا جالس على قضيبه الممتد داخلي بينما رجليّ ممدتان على جانبيه ووجي يقابل وجهه، هو يحضنني ويقبلني وانا احاول الصعود والهبوط على عيره متلذذاً ومتمتعاً بحرارة قضيبه. ثم همس في اذني وقال : اريد ان تتمدد على جانبك. لم اجبه لكنني استجبت لندائه ورفعت طيزي عن عيره وهو ينظر الى عيره وهو يخرج من مؤخرتي بينما انا اشعر بهذا الخروج. تمددت على جانبي الايسر وتمدد هو ايضاً خلفي على جانبه الايسر، ثم وضع يده اليمنى على خصري ومد يده اليسرى تحت رقبتي، وسحب جسمي باتجاهه فالتصق ظهري بصدره ومؤخرتي بعانته وقضيبه. أغمضت عينيّ حيث راح يقبل رقبتي تحت اذني ويده اليمنى تعبث في صدري وبطني وقضيبي وفخذي، وعيره الملتهب ممدٌ بين فردتي طيزي، يحرك جسمه على جسمي بحركات تشبه حركة الافعى في التوآتها بينما شفتاه لا تفارق رقبتي. ثم امسك قضيبه بيده اليمنى ووضع رأسه بالضبط على فتحة خرمي، ثم امسك وركي الايمن بيده اليمنى وراح يتلمسه بكفه نزولاً على فخذي وصعوداً على وركي وخاصرتي وصار وبحذر شديد يدفع عيره في طيزي..تأوهت بمجرد دخول رأس عيره..توقف عن الدفع لكنه لم يسحبه، بل استمر في تقبيل رقبتي، وتمتم في أذني وقال : لقد دخل الرأس، وسادخل بقية العير بالتدريج كي لا تتأذي. لم اجبه باي كلمة لشدة استمتاعي، لكنني دفعت رقبتي الى الخلف كي يستمر في تقبيلها معبراً عن رضائي عن طريقة نياكته. ثم ومع ازدياد قبله دفع ببط فاوصله الى النصف متمتماً في اذني: الان وصل الى النصف. تأوهت له متفقاً ومن شدة استمتاعي امرته ان يدخله بالكامل قلت له : ادخله كلّه ..اريدك ان تطبق عليّ! وما ان سمع مناشدتي هذه حتى دفع بكامل عيره في طيزي وشعرت بعانته وشعرها تلامس مؤخرتي وتحتكُّ بها، وراح ينيك طيزي ذهاباً واياباً وتأوهاتنا تختلط صداها. ازدادت سرعة النيك وبدون سابق انذار دفع جسمه دفعة قوية وقلبني من الجانب الايسر على بطني وبدون ان يخرج عيره من طيزي ونام على ظهري بكامل ثقله ملتصقاً بظهري دافعاً عيره وبقوة في خرم طيزي، وأخذ ينيك وينيك بقوة وصدى ضرب عانته على فردتي طيزي نتيجة هذه النياكة يتردد في الغرفة والسرير يهتز ويطلق صوتاً متناغماً مع نياكته لطيزي. ظل جسده ملتصقاً بالكامل على ظهري، كل الذي يتحرك فقط هو وركه صعوداً وهبوطاً يكبس عيره داخل طيزي وانا اتأوه وهو يتأوه وأزدادت سرعة الكبس وارتفعت وتيرة النيك وراح يدفع بقوة كانه يريد ان يوصله الى معدتي، وازدادت سرعة انفاسه وتأوهاته من فمه القريب من اذني حتى صرخ صرخة مدوية، بعد اقوى دفعة لقضيبه داخل طيزي، وبدأ يقذف داخلي وانا اشعر بنبض عيره اثناء القذف، ثم خفت وتيرة النيك والدفع رويداً رويداً الى ان توقف عن النياكة وهو لا يزال على ظهري. اخذ يقبلني من رقبتي ويتمتم ويقول : اعشقك..احبك..اموت على طيزك! وبعد ان تم له ما اراد انقلب على ظهره مبتعداً عني، بينما ظللت انا منبطحاً على وجهي لعدة دقائق.. اخذت المنشفة ومسحت عني بها حليبه، ثم ذهبت الى الحمام واغتسلت ورجعت الى غرفة النوم..طلب مني ان اتمدد على بطني على السرير. قلت له انك للتو قد نكتني هل تريد المزيد ؟ لقد تأخرت! فالظلام اخذ يسدل ستائره.
قال : كلا كل الذي اريده هو ان انظر الى مؤخرتك واقبلها لانها اعطتني المتعة التي كنت احلم بها.
طاوعته وتمددت على السرير بجانبه وهو جالس، حيث اخذ ينظر الى مؤخرتي ويتحسسها بكفه الايمن ومن ثم مال بجسده ووضع شفتاه عليها وصار يقبلها بقبلات خفيفة تكاد شفتاه تلامس مساماتها. استمر هكذا لفترة وجيزة، الى ان قاطعته معتذراً بسبب تأخري وان على الذهاب قبل حلول الظلام. التقطًتُ ملابسي التي كانت على الارض وبدأت البسها تمهيداً لمغادرة بيت ابو حسان. جلس ابو حسان على حافة السرير ينظر الي ونظرات الحزن تبدو عليه.
سألته : ما بالك تبدو حزيناً بعد كل هذه المتعة ؟
أجاب : أخاف ان تتركني..انك الوحيد الذي اعطاني الشيئ الذي كنت اتمناه..لذلك اخاف من ان تفارقني.
اقتربت منه ووقفت بين رجليه وقبلته وقلت له : لا داعي لهذا التشائُم، انني ارتحت اليك كثيراً ويبدو انني احببتك ايضاً، وانني متأكد من اننا سنلتقي وعلاقتنا ستكون اقوى. اما الان فعلي ان اذهب كي لا يقلق اهلي، لان الوقت اصبح مساء والغروب وشيك.
امسكني بكلتا يديه من جانبي وجهي وقبلني قبلة طويلة كعربون محبته واعجابه وبارقة امل في لقاء آخر!!
jamil_wadi على السكايب
Jamil Wadi على الفيس مسنجر
ج 1
إتفقنا انا وحسان على ان يقوم والده بتدريسنا مادة اللغة الانكليزية التي كنا نحن الاثنين نشعر باننا ضعفاء في هذه المادة، وخصوصاً اننا في الصف الثالث المتوسط التي هي مرحلة مهمة لطلاب البكلوريا. كانت هي المرة الاولى التي قررنا الدراسة معاً بعد علاقة زمالة. قررنا ان نذهب الى لعب كرة القدم يوم الاثنين الساعة السادسة عصراً بعد ان يقوم والد حسان بتدريسنا الساعة الثالثة ظهراً. لذا إرتأيت ان ارتدي الشورت والفانيلة كي اكون مستعداً للعب بعد الدراسة.
كانت هذه المرة الاولى التي سأدخل فيها بيت حسان. طرقت الباب الذي فتحه لي حسان مرحباً ومبتسماً ولكي لا يجعلني اشعر بالحرج لدخولي البيت اول مرة، ثم تبعه والده الذي رحب بي هو الاخر والذي بدا يمازحني بكلمات لطيفة اشعرتني بالطمأنينة، فقد كان رجلاً في نهاية الاربعينات من عمره ممتلأ الجسم مع كرش غير كبير في بداية تكونه بحكم العمر، جميل الطلعة بشارب خفيف. قادني حسان الى صالة الضيوف التي كان فيها مائد طعام كبيرة واريكتان احداهما كبيرة والاخرى صغيرة مع كرسي من نفس النوع. جلست على الكرسي المنفرد منتظراً الشروع في عملية التدريس من قبل والد حسان الذي طلب مني التحلي بالصبر لحين قدوم والده، الذي لم يتاخر كثيرا حيث اطل علينا مبتسماً ومشجعاً كلانا على اننا سنحرز تقدماً في هذه المادة بعد ان يقوم هو بتدريسنا، وطلب منا ان نجلس على المائدة الخاصة بالطعام للبدء بتدريسنا. جلست على يمنه بينما جلس حسان على يسار ابيه.
طلب والد حسان ان يبدأ حسان بالقراءة ليتسنى له معرفة مستواه باللغة الانكليزية الذي كان يقرأ متقطعاً، حيث امره بالسكوت بعد حوالي دقيقتين من القرآءة، وادار راسه باتجاهي وطلب مني ان اقرأ نفس الفقرة التي قرأها حسان. باشرت بالقرآءة التي بذلت فيها جهداً لاثبات انني افضل من حسان في القرآءة. ومع كل مقطع كنت أقرأه كان يمتدحني واضعاً يده اليمنى على فخدي الايسر وانا اشعر بالفخر لهذا الاطراء. ثم طلب من حسان ان يقرأ بنفس اسلوبي واضعاً يده على كتفي الايسر مطبطباً وحاضناً اياي الى جانب صدره الايمن بحركة عفوية حسبتها اطراء لي. ومع كل مقطع كان يقرأه حسان كان ابوه يوقفه ويقول له حاول ان تقرأ باسلوب صديقك ويضع كفه على فخذي الايسر الذي كنت اشعر بحرارتها مع كل لمسة، ومع ذلك لم اشعر باي شيئ مريب لحد هذه اللحظة. وبعد ان انهى حسان دوره في القرآءة طلب مني الاستمرار في القراءة محدداً المقاطع وطلب من حسان الاصغاء جيداً. قرأت المقطع الاول الذي طلب مني التوقف عن قرآته بحركة من كفه ضاغطاً على فخذي الايسر الذي نتيجة جلوسي انسحب الشورت الذي ارتديته الى الاعلى حيث لامس كفه الدافئ فخذي مباشرة مما دعاني لشعور غريب داخلي حاولت تفاديه. وبدأ والد حسان بشرح المقطع وامتداحي لانسيابية قرآتي ويطلب منه ان يقلدني. وبضغطة أُخرى من كفه على الجزء العاري من فخذي طلب مني قرآءة المقطع الثاني ونظر مباشرة الى عينيّ، عندها عاد عندي هذا الشعور الداخلي، حيث شعرت بتقلب في امعائي مع حركة في قضيبي الذي انتصب هذه المرة لانه لم يرفع كفه عن فخذي، حيث راحت اصابعه تتحرك ببطئ شديد على فخذي.
انتهيت من قرآءة المقطع الثاني ونظرت اليه، حيث التقت عينانا ورأيته يبتسم لي ويضغط هذه المرة وبحركة واضحة على فخذي محركاً كفه باتجاه خصيتي حيث لامس اصبعه الصغير خصيتي اليسرى مما زاد في انتصاب قضيبي ورغبتي في اشياء أُخرى لم اكن اتوقع ان اجدها عند صديقي حسان. ثم طلب من حسان ان يقرأ المقطع الثاني ببطئ كما قرأته مع استمرار كفه التي لم يرفعها من تحت الطاولة في الحركة صعودا ونزولاً على فخذي ومن تحت الشورت، وقضيبي يزداد انتصاباً الى درجة درجة كاد ينفجر من الشعور بالنشوة. لم يتمالك والد حسان نفسه حيث قرر امساك قضيبي والمباشرة بدعكه، حتى كاد يغمي عليّ لولا ان طرقات على باب الصالة جعلته يرفع يده عن قضيبي. فقد كانت ام حسان التي جلبت بعض الماء البارد لنا وبعض الكعك. وبعد ان القت بسلامها ورحبت بيّ قالت لزوجها انها ستذهب الى عند صديقتها وجارتها. كانت ام حسان امرأة متوسطة الطول الملاحظ في هيأتها انها كانت ضعيفة القوام الى درجة الهزالة ولكن بوجه جميل وطلعة بهية وبشوشة وحلوة المعشر.
تركتنا ام حسان. مددت يدي واخذت احد اقداح الماء الثلاثة لعلي افيق بعض الشيئ من النشوة التي ادخلني فيها وبدون سابق انذار ابو حسان. عدنا الى القرآءة مرة اخرى وابو حسان يكرر حركات يده على فخذي وقضيبي حتى تجرأ بمدها الى مؤخرتي بينما حسان مشغول في القراءة حيث ادخل يده داخل سروالي بعد ان رفعت له جسمي بعض الشيئ ليتمكن من مد اصبعه الوسطي الى خرمي (زرف طيزي)، وعندما لامس اصبعه خرمي شعرت بقشعريرة تسري في جسدي. وفجاة قال والد حسان ان علينا ان نأخذ فرصة بعض الشيئ. نظر الى الكعك الذي جلبته زوجته وطلب من حسان ان يجلب ثلاث قناني من الكوكا كولا من الثلاجة. فتح حسان الثلاجة وصاح بوالده انه لا توجد اي قنينة، فالثلاجة فارغة من هذا المشروب المرغوب عند حسان. عندها طلب ابو حسان من حسان ان يذهب الى الدكان لجلب الكوكا كولا. خرج حسان من البيت بعد ذهاب ذهاب امه ايضاَ، وبقينا انا وابو حسان...
تقدم ابو حسان باتجاهي ووقف بجانبي الايسر ووضع يده اليمنى على كتفي الايمن حاضنا اياي.. وطلب ان نجلس على الاريكة...ومع وقوفي وقف الى جانبي الايسر وامسكني من خصري الايمن ونظر الي وهو يبتسم وقادني الى الاريكة... جلس على الاريكة وفتح رجليه... اوقفني بين رجليه ووجهي باتجاهه وانا شبه مدهوش ومخدر ...امسك كلا فخذي وبدأ بأدخال كفيه ومن تحت الشورت ليلامسهما صعوداً ونزولاً، حتى امسك وبكلتا يديه مؤخرتي وراح يدعكهما، وقضيبي (عيري) منتصباً على اشده...وبينما يداه تدعكان فردتا مؤخرتي (طيزي)، طلب ان انزع الـ(تي شيرت) او الفانيلة...حيث راح يقبل صدري وينزل على بطني... وبحركة خفيفة نزع الشورت الى حد الركبتين حيث بان قضيبي (عيري) المنتصب له، وراح يقبل بطني الى ان وصل منطقة العانة، وصار يقبلها... وبينما يداه تعبث بمؤخرتي، لم يتمالك نفسه ووضع قضيبي في فمه وراح يمصه ويمصه حتى كدت اسقط على الارض من النشوة ... وفجأة توقف ونظر الى عيني ثم ادارني حتى اصبحت مؤخرتي (طيزي) امام وجهه ... اخذ بتقبيل ظهري من منتصفه وبدأ ينزل على فردتا مؤخرتي (طيزي)، يقبلهما وانا اشعر بشاربيه تلامسهما مما يضيف متعة اضافية ونكهة خاصة الى هذه النشوة...لم يكتفي بالقبل بل راح يمص فردتا الطيز من محل التقاء الفخذ بالطيز. وفجأة توقف ونزع قميصه وفتح ازرار بنطاله وانزله الى حد الركبة حيث لمحت قضيبه (عيره) الاسمر الانسيابي، حيث كان متوسط الطول..ففي لحظة ما اردت ان امسكه وادعكه ومن ثم اضعه في فمي وامصه، لكنه لم يدع لي الفرصة ذلك...جلس على احدى يدي الاريكة وبنطاله منزوع الى حد الركبتين وامسكني من خاصرتيّ وسحبني الى الخلف حتى شعرت برأس بقضيبه الملتهب يلامس خرم مؤخرتي (زرف طيزي)...قلت له: لا تؤذيني! أجاب: لاتقلق! ثم راح يحضنني ورأس وقضيبه لا يفارق خرمي...وبدأ يدفع رويداً رويدا..يقبلني من رقبتي تحت الاذن اليسرى، كدت من اثرها ان اهوى على الارض لولا انه ممسك بي كالاسد الذي يمسك لبوته اثناء عملية التزاوج...بدأت اشعر برأس قضيبه يحاول الولوج في خرم مؤخرتي التي تبللت بمنيه...ثم وبدفعة اقوى قليلا استطاع ان يدخل الرأس الذي آلمني بعض الشيئ مما دعاني ان اتأوه.. آه..آه..آه... حاولت على اثرها ان ابعد طيزي عن قضيبه، لكنه كان ممسكاً بي بقوة بحيث انني لم استطيع الافلات من قضيبه...وهمس في اذني.. لا تتحرك ..سأقذف ...سأقذف..سأقذف..وسحبني باتجاه قضيبه (عيره) حتى شعرت انه قد ادخله الى النصف...عندها راح يتأوه ويتأوه ..آه ه ه.. آه ه ه.. آه ه ه..حتى امتلأت مؤخرتي (طيزي) بماء قضيبه الحار وراح يتساقط كقطرات المطر على الارض...وبينما قضيبه يكب في مؤخرتي اخذ يقبلني من رقبتي من الجانب الايمن الى الايسر ذهاباً واياباً..سحب قضيبه .. ابتعدت عنه والتفت اليه انظر الى قضيبه المغطى بالمني.. رايت بقعة صغيرة من الدم على راس قضيبه ادركت على التو انه قد جرحني..جرح خرم مؤخرتي (طيزي) لاني شعرت بحرارة تخرج من خرمي...إنتابني شعور بانني كنت كالعروس العذراء التي تنكح اول مرة..شعور بالالم يصاحبها نشوة ما بعدها نشوة!!
مسح قضيبه بمنديل اخرجه من جيبه ثم امسكني من ذراعي وبدأ يمسح طيزي من منيه..لبس بنطاله .. وطلب مني ان ادخل الحمام واغتسل قبل ان ياتي حسان. دخلت الحمام وانا افكر في سر شغف ابو حسان بالنيك من الخلف..تذكرت زوجته النحيفة القوام...فقد كانت تبدو بالرغم من حلاوتها بدون طيز.. اي بمعني انه كان متزوجاً من امرأة بلا طيز، مما جعله متلهفاً ومغرماً بنيك الطيز الذي يفتقر اليه في حياته الزوجية..هذا من عدا اغرام العراقيين بضرب الطيز !
خرجت من الحمام وكان بانتظاري حيث امسكني وقبلني من وجنتي وقال : اريدك ان تاتي يوم الخميس القادم لانني سأسعى الى ارسال حسان وامه الى عند اهلها، عندها سنكون انا وانت وحدنا في البيت..أومأت برأسي بالايجاب وكلي شوقاً الى هذا اليوم!! وبعد ثلاث دقائق رن جرس الدار وعاد حسان ومعه كيس مملوء بقناني الكوكا كولا الباردة التي كنت في حاجة ماسة الى اطفاء اللوعة التي اوقدها ابو حسان فيّ !!
نودعكم الى يوم الخميس
الجزء 2
خرجت من بيت حسان مدهوشاً للمفاجأة التي تلقيتها من ابو حسان وشريط ما حدث معه يتكرر في رأسي، ونشوة معاشرته جنسياً لا تزال تفعل فعلها في جسدي، حتى انني فكرت في العودة اليه وانا في منتصف الطريق الى البيت، بحجة او بأخرى علّني احضى بمعاشرة ثانية أكثر دفئاً تشفي غليلي، لولا انني تذكرت الجرح الذي اصاب خرمي (زرف طيزي) نتيجة دخول رأس قضيبه (عيره) فيه. لذا آثرت الانتظار الى يوم الخميس لاعطاء فرصة للجرح ليشفى ولكي تكون المتعة اكبر.
كان شوقي يزداد الى لقاء ابو حسان كلما يقترب يوم الخميس، واصبحت ارى ابو حسان في وجهه حسان مع كل لقاء بحسان. التقيت حسان في المدرسة يوم الاربعاء حيث المح الى احتمال ان يذهب مع والدته الى بيت جده ويعود ليلاً، ولعدم تأكده من الذهاب طرح فكرة ان اذهب الى البيت عنده وان لم اجده استطيع العودة الى بيتي باعتبارنا في نفس الحي ولا نبعد عن بعضنا كثيراً. أومأتُ بالايجاب لعلمي اليقين انه سوف لن يكون في البيت وليكون لي عذر الوصول الى عتبه داره. وفي ظهيرة اليوم التالي، اي الخميس، حملت كتاب اللغة الانكليزية واتجهت الى دار حسان. وانا في الطريق تحسست خرمي فوجدته معافياً من الجرح. شعرت بالفرح وانطلقت الى الدار. طرقت باب الدار، الذي فتحه لي ابو حسان... خفق قلبي عندما رأيته، وكان مبتسماً لابساً جلباب ناصع البياض..قلت له: مرحباً . أجاب : مرحبتين.. تفضل ادخل. واثناء دخولي لاحظت قضيبه المنتفخ خلف الجلباب (الدشداشة). دخلت الى ممر الدار ووقفت انتظره. اغلق الباب ونظر الي وقال: كيف حالك. أجبته: بخير. اقترب مني وانا مسمّر في مكاني، وقف على يميني وضع يده اليسرى على كتفي الايسر وجذبني نحو جسده الدافئ، ثم بلمح البصر وضع يده اليمنى خلف فخذيّ وحملني كما يحمل العريس عروسه يوم الدخلة، فبالرغم من جسمي الممتلئ استطاع ان يحملني بكل سهولة، فبدوت صغيراً في احضانه. تشبثت برقبته، فما كان منه الا ان قبلني على وجنتي وبدأ يشم رقبتي تحت أذني، ثم بدأ بتقبيل شفايفي وأخذ يمصها. فما كان مني الا ان اقوم انا ايضاً بمص شفايفه. ثم ادخل لسانه في فمي والتقط لساني بلسانه واخذ يمص ويمص ويمص وانا مغمض العينين..توقف عن المص وبدأ يسير بي وهو يحملني الى داخل الدار وحرارة جسده تزداد وتزداد. اتجه الى غرفة النوم التي كانت ستائرها مُنزّلة مشكلة جو رومانسي في داخلها. وضعني على سرير وافر وكبير ورقد بجواري. وضع ذراعه الايسر تحت راسي وقرب شفتاه من شفتاي وبدأ بتقبيلي مرة اخرى بينما يده اليمنى راحت تتحرك على ظهري ومن ثم على مؤخرتي (طيزي). وفيما هو يقبلني ادخل يده في سروالي وراح يتلمس مؤخرتي (طيزي) وباصبعه الوسطي يتحسس خرمي (زرف طيزي). توقف عن تقبيلي ونظر الى عينيّ واصبعه لا يزال يتحسس خرمي (زرف طيزي) وقال : كيف حال خرمك، هل تشعر بالم، انني اعلم انني قد آلمتك في المرة السابقة.
أجبته : لقد تعافيت من الجرح
قال : هذا يعني ان خرمك مستعد لتقبل قضيبي (عيري)
قلت : نعم، لكن كن حذراً بعض الشيئ ولا تنفعل كثيراً كالمرة السابقة
قال : هذه المرة كن مطمئناً، فالمرة السابقة كان الوقت قصير، اما الان فاننا لوحدنا انا وانت فقط ولا احد سوف يزعجنا. قال هذا واخذ بنزع الشورت والسروال الداخلي بنفس الوقت، كذلك نزع عني التي شيرت واصبحت عارياً تماماً وقضيبي يكاد ينفجر. تمدد على جانبه الايسر وبيده اليمني راح يتلمسني على صدري نزولاً الى بطني الى ان وصل الى عانتي فاخذ يتلمس شعراتها ثم امسك بقضيبي واخذ يدعكه ويتلمس خصيتيّ حتى مد اصبعه الوسطي الى خرمي ودفع رأس اصبعه داخلي وراح يحركه مما ولّد لي رغبة في الجلوس على قضيبه، واخذت اتأوه من فرط النشوة التي سببها لي باصبعه. توقف ومد يديه على جلبابه (دشداشته) ونزعها، فاصبح هو الاخر عارياً وقضيبه منتصباً بالكامل. تمدد مرة اخرى على جانبه الايسر ووضع ذراعه الايسر تحت رقبتي ويده اليمنى على خاصرتي وجذبني نحوه حتى التصقنا ببعضنا واخذنا نقبل بعضنا ونمص لسان بعضنا. انقلب على ظهره وجعلني انام على بطنه، لاصقاً صدري وبطني وعانتي وقضيبي بجسده ويداه الاثنين تعبثان في ظهري ومؤخرتي (طيزي) بينما نقبل بعضنا البعض ولمدة تجاوزت الخمس دقائق عندها توقفنا وهمس في اذني وقال : اريدك ان تنبطح على بطنك.
قلت له : هل تريد ان تنكحني الآن ؟
قال : لا تستعجل فعندنا الكثير من الوقت. انك اليوم عروسي!! انني اشعر اليوم انني متزوج من عذراء لا اشبع من نكاحها!!
قلت : لكنني لست امرأة كي اكون عروساً!!
قال : بل انك اجمل من اية امراة ! فخلفيتك (طيزك) الممتلئة واردافك المكورة اجمل من كس اية امرأة!
قلت : يبدو انك تحب النيك من الخلف!
أجاب : انني مغرم بالخلف ومغرم بضرب الطيز! واتنمى ان تبقى معي وان لا تنساني بعد اليوم! اريدك كزوجتي ! لانني اغرمت بك وبجسمك الممتلئ وبخلفيتك (طيزك) المكتنزة!
انبطحت على بطني واغمضت عيني. اقترب مني وبدأ يقبل ظهري ومؤخرتي (طيزي) ويعض اردافي ويمد لسانه في خرمي، ثم وضع رأس اصبعه الوسطي على خرمي مرة اخرى واخذ يحركه ويدفعه الى الداخل وانا أتأوه من النشوة..آه ه ه.. آه ه ه.. آه ه ه. ثم همس في اذني وقال : ساوسع خرمك باصبعي قليلاً كي تستطيع تحمل قضيبي، لانني اريد ان ادخل قضيبي (عيري) كله والى حد الخصيتين فيك.
قلت : الا تدهن خرمي قبل ان تدخل قضيبك ؟
قال : لا بل سادهنه بمني قضيبي، فرأس عيري مبلول بالمني وانه يكفي لايلاج راس القضيب فيك ! فان دخل الراس يكون الباقي من القضيب سهلاً للدخول.
جلس على ركبتيه ووضع رأسي امام عيره مما اشعرني برغبة في مص قضيبه، وفعلاً بدأت امص وامص وامص بينما هو مد يده اليمنى على مؤخرتي واستمر في دعك الخرم وتوسيعة تمهيداً لادخال القضيب. امسك رأسي وقال : توقف عن المص وابقى منبطحاً على بطنك. بقيت ممداً على بطني مغمض العينين، وما هي الا لحظات حتى شعرت بقضيبه يلامس مؤخرتي ومن ثم بثقل جسمه، فقد تمدد على ظهري واخذ يدعكني بجسمه، احسست انني اختفيت تحت جسمه، وبعد فترة وجيزة شعرت برأس قضيبه يلامس خرمي ويحاول الدخول. اردت مساعدته فامسكت فردتا مؤخرتي وفتحتهما ليتسنى لعيره الدخول. وفعلاً ونتيجة لابتلال خرمي بمني قضيبه انساب رأس عيره ودخل في مؤخرتي وبدون الم كبير، اخرجه ثم ادخله مرة اخرى مع زيادة اكثر وراح يخرج ويدخل الى ان احسست بشعر عانته يلامس طيزي عندها ادركت انه قد ادخل قضيبه بالكامل. رفعت يدي من على فردتي مؤخرتي وارتخيت ممددأً على بطني وعيره يدخل ويخرج فيّ ومن ثم شعرت بكل ثقله على ظهري، ووجهه قريب من وجهي. وبينما هو ينكح صعوداً ونزولاً والسرير يتموج بسبب عملية النكاح، امسكني من وجهي واداره الى الجانب واخذ يمصمص شفاهي. وما هي الا لحظات حتى راحت انفاسه وتأوهاته تتصاعد، حتى زَئِرَ كالاسد، ومع هذا الزئير شعرت بنبض قضيبه اثناء القذف في داخلي، وبدأ المنى يخرج من خرمي وينساب وينساب باتجاه خصيتي، وهو يدفع بقضبه اكثر واكثر في داخلي كأنه يريد ان يولج خصيتيه داخلي ايضاً، الى ان هدأت ثائرته وانطفأت شهوته عندها سحب قضيبه من مؤخرتي واستلقى جانباً خائر القوى!!
مددت يدي على منشفة كان قد اعدها، مسحت المني الذي قذفه داخلي وعلى مؤخرتي، ثم وضعت المنشفة على قضيبه المبتل ايضاً وبدأت امسحه وانظفه! ثم قلت له : لم تتأخر كثيراً في النكاح، بالرغم من انك متزوج، كنت انتظر منك ان تستمر فترة اطول في الممارسة الجنسية، لكنك قذفت اسرع مما توقعت !
قال : نعم، السبب هو عدم ممارستي للجنس الشرجي، او النكاح من الخلف خلال فترة زواجي، بالرغم من عشقي لهذه الطريقة في الممارسة الجنسية! ثم استطرق قائلاً : على اية حال ساجعلك في المرة القادمة اكثر سعادة وبالتأكيد مدة الممارسة ستزداد، وسوف لن اخرج قضيبي من داخلك الا وانت في اتم السعادة والقناعة..فقط دعني ارتاح لبعض الوقت لانني اشعر انني ارغب ان انكحك مرة اخرى!!
مد يده وذراعه وقال : تعال ونام على صدري لنرتاح سوية بعض الشيئ.
فما كان مني الا ان وضعت رأسي على صدره ونمت في احضانه تاركاً يديه تتحركان بحركات بطيئة على جسمي الصغير، على أمل ان نبدأ ممارسة الجنس مرة اخرى بعد الاستراحة!!
الجزء 3 والاخير
قصصتُ عليكم في الجزء الاول كيف تعرفت على ابو حسان، الذي اذاقني طعم عيره بنيكة سريعة على الاريكة. وفي الجزء الثاني كيف اختلى بي في بيته وعلى فراش الزوجية قام بمعاملتي وكأنني عروسه الجديدة. فبعد ان وطأني ابو حسان على سرير الزوجية تمدد عليه مسترخياً مستلقياً على ظهره، ثم طلب مني النوم في احضانه. بجسمي الصغير الممتلئ وضعت رأسي على صدره المشعر. كنت حينها في عمر المراهقة( 16 عاماً)حيث الهيجان الجنسي على ذروته، وهو في نهاية العقد الرابع من عمره، يكاد يكون غير مصدقاً انه قد حضي بحلم حياته في ممارسة الجنس مع ولد، واي ولد! بعمر الورد ممتلئ الجسم ذو خلفية مدورة. ناعمة، خالية من الشعر. نتوءات مساماتها بارزة تجعل الناظر اليها يرغب في تقبيلها، قبل ان يُنيكُها.
بدأت اتلمس صدره واقبله بينما يداه تتلمس ظهري صعوداً ونزولاً، بدون ان يدع فرصة اقتراب يده من مؤخرتي تمر مرور الكرام، فمع كل نزلة تبقى يده عليها يتحسسها وبنفس الوقت يدفع باصبعة الوسطي ما بين الفردتين يتحسس خرمي. استمر الحال بنا هكذا لبعض الوقت الى ان امسك بوجهي وقبلني من فمي ثم اشار الي ان نذهب الى الحمام لنغتسل ونغسل اثار المني من على مؤخرتي والعرق الذي تصبب نتيجة النيكة الاولى..اومأت بالموافقة، وهممت بالنزول من السرير عندما اوقفني وقال : انتظر لا تنزل من على السرير بل سأحملك انا الى الحمام، انك اليوم عروسي!
اجبته متسائلاً : عروسك؟
قال : نعم عروسي فانا كنت احلم بمضاجعة كهذه.. اي شيئ اجمل وامتع من هذا، ولد بعمرك، ممتلئ الجسم، خلفيته مكتنزة ومدورة، فانا اعشق الطيز المكتنز والمدور.. اريدك ان تظل عشيقي لان مواصفاتك هي التي بالضبط التي تناسبني.
قال هذا ووضع يديه تحت جسمي ورفعني بكل سهولة، كالعروس في احضان عريسها. سار باتجاه الحمام وانا معلقاً يداي على رقبته انظر اليه وشفتاي قريبة من شفتاه. دخلنا الحمام وقبل ان ينزلني قبلني مع مصّة خفيفة لشفاهي. دخلنا تحت الدش وفتح الماء الذي اخذ ينساب علينا. بعد وهلة امسك الشامبو وقال : انا الذي ساقوم بغسلك. سكب الشامبو على راسي ودعكه ثم رش علية الماء وغسله، ثم سكب الشامبو على ظهري وصدري وانا ادور امامه مسهّلاً العملية، وقبل ان يضع الشامبو جانباً سكب على جسمه ايضاً. ثم وجهاً لوجه راح يمسح الشامبو على صدري وبطني وعانتي حتى جلس القرفصاء امامي وبدأ بمسحه ايضاً على قضيبي وخصيتي، ثم امسك بفخذي واخذ يدعكهما برغوة الشامبو، وبينما يفعل هو هذا راح خدّه يقترب من قضيبي وبدأ يلامسه. نظرت اليه رأيته مغمض العينين يحاول ان يقبل قضيبي الذي بدأ يرتفع شيئاً فشيئأً، فاذا به يمسكه ويداعبه وبعد وهلة وضع رأس عيري في فمه وراح يمص ويمص ثم ادخله بالكامل في فمه واستمر يمص ويمص ويمص، ثم توقف وقال : كل شيئ فيك لذيذ. وقف ثم ادارني فاصبح ظهري يقابله، وأخذ يمسح ظهري ويدعكه بالشامبو نزولاً الى مؤخرتي حيث بدأ يدعكها ويدعكها ويدخل اصابعه ما بين فردتيها الى ان غطاها بالرغوة. امسك بالدش وبدأ بصب الماء على جسمي الى ان ازال الرغوة. وضع الدش في مكانه، ادارني باتجاهه ثم امسكني من خاصرتي وسحبني باتجاه جسمه والصق شفتاه على شفتي وبدأنا نقبل بعضنا ونمص السنة بعضنا، وقضيبه يرتفع ويرتفع الى ان التصق على بطني. توقف عن القبل وطلب ان ادير له ظهري. حضنني من الحلف والتصق قصيبه بظهري، اصبح يقبل رقبتي واكتافي نازلاً على ظهري الى ان جلس القرفصاء وراح ينظر الى طيزي غير مصدق، يشم ويقبل ويدعك مؤخرتي ويتمتم بكلمات لم افهم منها سوى كلمة لذيذة. ان الذ ما كان يفعله وهو منكب على تقبيل فردتي مؤخرتي هو تحريك شفتيه على سطح مؤخرتي المكور متلمساً بشفتيه مساماتها البارزة نتيجة الماء البارد الذي كان يصبه على جسمي، وظل هكذا يقبل ويدعك وبعض لفترة تجاوزت الخمس دقائق، عندها ادركت شغفه بالطيز وحرمانه من هذه الرائعة. ثم ما لبث ان وقف خلفي واضعاً رأس قضيبه على فتحة خرمي وامسك بيديه جانبي وركي وهو ينظر الى قضيبه كيف سيختفي في مؤخرتي. وبدأ بدفعة خفيفة، احسست بدخول جرء بسيط من رأس قضيبه في خرمي المبلل، سحبه ثم وضعه مرة اخرى في نفس المكان مع دفعة اقوى قليلاً حيث دخل راس القضيب، سحبه وادخل رأس القضيب مرة اخرى مع دفعة اشد ادخل نصف قضيبه، ثم اخرجه من مؤخرتي مرة اخرى وادخله بدفعة اشد، احسست انه قد اطبق على مؤخرتي. كل هذا وانا اتأوه من اللذة مائلاً بجسمي الى الامام دافعاً مؤخرتي الى الخلف لاسهل عليه دخول عيره في طيزي. اما هو فهو فعيناه لم تفارق قضيبه وهو يدخل ويخرج من مؤخرتي. ثم ادخل يديه من تحت اذرعي وابطيّ ومال على ظهري وامسكني من اكتافي وراح يسحبني باتجاهه وينيك باخراج قضيبه وكبسه في مؤخرتي مرة اخرى.. يُخرجُ قضيبه ويكبسه في مؤخرتي .. يُخرجُ ويكبس.. يُخرج ويكبس، وانا اتأوه ..آه ه ه ..آه ه ه..آه ه ه..آه ه ه..آه ه ه وهو يتأوه ايضاً ..آه ه ه ..آه ه ه..آه ه ه..آه ه ه واختلطت آهاتنا واخذ صداها يتردد في الحمام. ثم توقف وسحب عيره من داخلي. اخذ الدش مرةً اخرى وصار يسكب الماء على قضيبه وينظفه ثم سكب الماء على مؤخرتي نظفها ايضاً. قلت له ما بالك لماذا توقفت عن النياكة ؟ أجاب : لنذهب الى السرير.
اخذ المنشفة وراح يمسح الماء عن جسمي وجسمه ثم علقها في مكانها. هممت بالخروج من الحمام، لكنه اوقفني وقال : قف..لا تخرج..اريد ان احملك الى السرير فكما قلت لك انك عروسي هذا اليوم !
ابتسمت وجعلته يحملني مرة اخرى. سار باتجاه الغرفة وهو يحملني ومن ثم دخلها واقترب من سرير الزوجية ووضعني عليه وتمدد بجانبي. قلت له الا تشعر بالخيانة الزوجية وانت تعاشرني؟
اجاب : كلا على الاطلاق انني اشعر انني الان تزوجت..انك كنت حلمي..وكنت اتمنى ان اقابلك قبل عشرين عاماً!
قلت له : اذن افعل بي ما تشاء..حقق حلمك..تمتع..ومتعني معك!!
فما كان منه الا ان مد يديه باتجاهي وحضنني والقى بجسمه على جسمي الممدد على السرير واضعاً شفاهه على شفتي يرتشف من شهدها وواضعا فخذه بين فخذيّ، نتلوى من المتعة. توقف عن القبل وصار يقبل صدري ويمصمص حلمتاي وينزل على بطني وعانتي وقضيبي يلامس خذه وبدأ بتقبيل قضيبي وخصيتي وانا مغمض العينين، ثم احسست بحرارة على قضيبي ادركت للتو انه قد وضعه في فمه وراح يمص ويمص ويمص وانا اتلوى من اللذة. كان راسه هذه المرة بين فخذي حيث بكلتا يديه رفع رجليّ الى الاعلى وانا مستلقي على ظهري الى ان بان له خرمي حيث بدأ بمد لسانه على خرمي ومن ثم لحسه، حيث اضاف متعة اخرى الى متعتي. لم يتمالك نفسه، جلس على ركبتيه ووضع رجليّ المرفوعتين على كتفيه. امسك قضيبه ووضع رأسه على خرمي ودفع الى ان ادخله. ثم مال باتجاهي ورجلي لا تزالان على كتفيه وبدأ بادخال عيره بالكامل في طيزي. وبحركة الصعود والهبوط احسست بدخول قضيبه وآهاتي تزداد مع كل كبسة يكبسها الى ان اطبق وشعرت بعانته تلامس مؤخرتي. وبينما هو ينكح قرّب وجهه من وجهي وشفتاه من شفتي واخذ يمصها وينكح ..يمص الشفاه وينكح..يمص الشفاه وينكح ..يمص الشفاه وينكح، ثم توقف ونظر الى عيني وقال : احبك ..أعشقك. اجبته بابتسامة رضاء. ثم وبدون ان يخرج قضيبه من مؤخرتي وضع كلتا يديه خلف ظهري ورفعني واجلسني على عيره، فاصبح هو جالساً ماداً رجليه وانا جالس على قضيبه الممتد داخلي بينما رجليّ ممدتان على جانبيه ووجي يقابل وجهه، هو يحضنني ويقبلني وانا احاول الصعود والهبوط على عيره متلذذاً ومتمتعاً بحرارة قضيبه. ثم همس في اذني وقال : اريد ان تتمدد على جانبك. لم اجبه لكنني استجبت لندائه ورفعت طيزي عن عيره وهو ينظر الى عيره وهو يخرج من مؤخرتي بينما انا اشعر بهذا الخروج. تمددت على جانبي الايسر وتمدد هو ايضاً خلفي على جانبه الايسر، ثم وضع يده اليمنى على خصري ومد يده اليسرى تحت رقبتي، وسحب جسمي باتجاهه فالتصق ظهري بصدره ومؤخرتي بعانته وقضيبه. أغمضت عينيّ حيث راح يقبل رقبتي تحت اذني ويده اليمنى تعبث في صدري وبطني وقضيبي وفخذي، وعيره الملتهب ممدٌ بين فردتي طيزي، يحرك جسمه على جسمي بحركات تشبه حركة الافعى في التوآتها بينما شفتاه لا تفارق رقبتي. ثم امسك قضيبه بيده اليمنى ووضع رأسه بالضبط على فتحة خرمي، ثم امسك وركي الايمن بيده اليمنى وراح يتلمسه بكفه نزولاً على فخذي وصعوداً على وركي وخاصرتي وصار وبحذر شديد يدفع عيره في طيزي..تأوهت بمجرد دخول رأس عيره..توقف عن الدفع لكنه لم يسحبه، بل استمر في تقبيل رقبتي، وتمتم في أذني وقال : لقد دخل الرأس، وسادخل بقية العير بالتدريج كي لا تتأذي. لم اجبه باي كلمة لشدة استمتاعي، لكنني دفعت رقبتي الى الخلف كي يستمر في تقبيلها معبراً عن رضائي عن طريقة نياكته. ثم ومع ازدياد قبله دفع ببط فاوصله الى النصف متمتماً في اذني: الان وصل الى النصف. تأوهت له متفقاً ومن شدة استمتاعي امرته ان يدخله بالكامل قلت له : ادخله كلّه ..اريدك ان تطبق عليّ! وما ان سمع مناشدتي هذه حتى دفع بكامل عيره في طيزي وشعرت بعانته وشعرها تلامس مؤخرتي وتحتكُّ بها، وراح ينيك طيزي ذهاباً واياباً وتأوهاتنا تختلط صداها. ازدادت سرعة النيك وبدون سابق انذار دفع جسمه دفعة قوية وقلبني من الجانب الايسر على بطني وبدون ان يخرج عيره من طيزي ونام على ظهري بكامل ثقله ملتصقاً بظهري دافعاً عيره وبقوة في خرم طيزي، وأخذ ينيك وينيك بقوة وصدى ضرب عانته على فردتي طيزي نتيجة هذه النياكة يتردد في الغرفة والسرير يهتز ويطلق صوتاً متناغماً مع نياكته لطيزي. ظل جسده ملتصقاً بالكامل على ظهري، كل الذي يتحرك فقط هو وركه صعوداً وهبوطاً يكبس عيره داخل طيزي وانا اتأوه وهو يتأوه وأزدادت سرعة الكبس وارتفعت وتيرة النيك وراح يدفع بقوة كانه يريد ان يوصله الى معدتي، وازدادت سرعة انفاسه وتأوهاته من فمه القريب من اذني حتى صرخ صرخة مدوية، بعد اقوى دفعة لقضيبه داخل طيزي، وبدأ يقذف داخلي وانا اشعر بنبض عيره اثناء القذف، ثم خفت وتيرة النيك والدفع رويداً رويداً الى ان توقف عن النياكة وهو لا يزال على ظهري. اخذ يقبلني من رقبتي ويتمتم ويقول : اعشقك..احبك..اموت على طيزك! وبعد ان تم له ما اراد انقلب على ظهره مبتعداً عني، بينما ظللت انا منبطحاً على وجهي لعدة دقائق.. اخذت المنشفة ومسحت عني بها حليبه، ثم ذهبت الى الحمام واغتسلت ورجعت الى غرفة النوم..طلب مني ان اتمدد على بطني على السرير. قلت له انك للتو قد نكتني هل تريد المزيد ؟ لقد تأخرت! فالظلام اخذ يسدل ستائره.
قال : كلا كل الذي اريده هو ان انظر الى مؤخرتك واقبلها لانها اعطتني المتعة التي كنت احلم بها.
طاوعته وتمددت على السرير بجانبه وهو جالس، حيث اخذ ينظر الى مؤخرتي ويتحسسها بكفه الايمن ومن ثم مال بجسده ووضع شفتاه عليها وصار يقبلها بقبلات خفيفة تكاد شفتاه تلامس مساماتها. استمر هكذا لفترة وجيزة، الى ان قاطعته معتذراً بسبب تأخري وان على الذهاب قبل حلول الظلام. التقطًتُ ملابسي التي كانت على الارض وبدأت البسها تمهيداً لمغادرة بيت ابو حسان. جلس ابو حسان على حافة السرير ينظر الي ونظرات الحزن تبدو عليه.
سألته : ما بالك تبدو حزيناً بعد كل هذه المتعة ؟
أجاب : أخاف ان تتركني..انك الوحيد الذي اعطاني الشيئ الذي كنت اتمناه..لذلك اخاف من ان تفارقني.
اقتربت منه ووقفت بين رجليه وقبلته وقلت له : لا داعي لهذا التشائُم، انني ارتحت اليك كثيراً ويبدو انني احببتك ايضاً، وانني متأكد من اننا سنلتقي وعلاقتنا ستكون اقوى. اما الان فعلي ان اذهب كي لا يقلق اهلي، لان الوقت اصبح مساء والغروب وشيك.
امسكني بكلتا يديه من جانبي وجهي وقبلني قبلة طويلة كعربون محبته واعجابه وبارقة امل في لقاء آخر!!
jamil_wadi على السكايب
Jamil Wadi على الفيس مسنجر